po^ T سم Ae
ah = 2 بصا ر مم
E كي
pe ودئيس io إدارة cyte
"Pm. ery ص
jida d القطر Pr sse aes omer are qpa
esc a [a + à القطر ارق tos مده Es ttt
شارع a£ مظلوم باشا رتم | | 0 a
IMP ارس |
ag cl حور
I TE PU
r
۲۰ داغلالقطر . i ۸۲۲۷۲ : oye
ddl کون باسم مدير ue JI
205 :
2 í و Ad ماخ داخل f ۳ ء الواحد "P
مطبعة المعاهد الدينية الاسلامية
te مس ۶۱۹۳۰
الطلاب را 2۶ الساجد ARE .. خارج القطر + ١
]سس
Posada Jd a
تفتتح سنتنا امديدة محمد الله على ee iet سا تون ره
منه || guine dy ری ی اس
a tT وتحلية cds والدفاع عن أصول درنه الوم ؛ والنياد عن ماه » على أ كا
الا ساليب وأجدرها AE ۱
ولا كان ما ندب اليه این التحدث xU bea pna کر أن مانا به فى سنتنا
للاضية قد از ارئیاما عاما من قراء alode اننا الارنیاح مشجما لنا على
الفى فى خطتنا ؛ وممدا Ul بفوى batur su طريقناء وحافزا لنا على
aab; البذل من c جبودناء TIT EET BV; رولا مد هده افرص : "FSI
ل وال الى لا ار ele من البحوث» ولا فضل من
الوضوعات» حى نبلم بمون الله الى Jal الا على الذى برجونه لنا وثرجوه ل .ذه ddl
اى هی معقد الا مل فى نشر فضائل الاسلام وحججه الدامغة
فإن الجامع galas قدر الله له أن يرقع عل الاسلام عاليا من نحو الف (din
قد قصد من لشر هذه MER ينيم من ۸ ا adas ااظ الاخراط فى سلك طابته ؛
i Qe Ad ao dad هرا مه من ن شروح قیة لکتاب
الله وسته رسوله » وحوث Ae شرلعته » وحجح ساطمة فى الدفاع i pes
aL ll, عن Ax i ‘ و el Ail الا تصال eal بوا dhe شید و Uv idl الا زهر
وبين السامين فى كثير من البلاد النائية على وجه pty بقرب الوصول BAN!
aa لپا
تاه الستة السادسة
وإتنا pa أن کل ما نبذله من طیبات تفوسنا وعفوانا » قبو قليل فى wile
ما نتوخاه من إحسان الدفاع فى أ کرم موقف من مواقف aaah الاسلامية .
ی العمل على شر فضائل الاسلام بين اسامین وغيرم یقتضی أن بطلم
من لا لعرف اللعة à yal) على شىء من حوث هذه DAL فقد cage إدارة ا معاهد el
وجعلت طائفة صالة من مقالات الل saa el taste Vly فبا Rl الاتجليزية
gl هی أ كثر شیوعا ون السامین وغيرم .
Ue نور الاسلام ترحب بكل بحث برد البها نی للوضوعات القررة شا من des
ee lel الي امي نكافة على اختلاف ge ی yo MI توثیفاللترادط ar fas الا
Au Miel تاه als وتحقيقا لوحدة الوجبة cepto;
SS ges الا زهر des الا X len) كر من d اليد البيضاء
على الا زهر Do cle, هو حمر تسانیک DL مولانا لك « فؤاد الأول c
ملك مصر 6 adl, aisle ورافم cal J فبو celo الفضل فى هذه Gael المظيمة >
فقد أغدق على هذا ell من فيض يديه ما جعله يقوم بالأعباء اللقاة على عاتقه بهذا
النحو من السداد a... dai P الل خعلاه و nal 5 وح من عنده وحفظه od | للم
بر ole تحابته » ومحوطه بعنايته » قرير العين dy عبده gah الصعيد حضرة صاحب
S es دالا تروق ؛ بفضل الله وكرمه S تمر قرير ومری
إن فاحة کل عام من أعوام السنة القمرية ثثير فى نفوستا ذ کری المجرة العمدية
RO o^ الى الديئة التوره ؛ ور معبا ذ کربات اک لا بات ney تزداد عل هم
الأحقاب عظمة ؛ وتسكسب على 3 تقدم الماوم pS y الموادث جلالا وروعة .
نا شرف الله jo laf الله عليه وسا برسالته ANSI کافة أخذ يدعو الى الاسلام
yr ۽ Ab دار jl a DE الارق مقر ge فيه من بؤمن به » فکان daly
السابقون الى قبول دعوته » apka ما dell do مق الإحى . لبث b تلك ا لمال
مدةء ثم dle al أن يدعو الى دینه عشپرنه الا B RA بتوهائم وینو عبد الطاب
وبنو By وباو عبد شمس »> قدماع Fy yt ele oj. EX; NO بکلام لين
الا e] bile قال pac say bak عليه العرب» فإن أ sad
elo ون منمتموه eld . فقال تمه أبو o : واه لقتمنه ما بقينا» والصرف e
نم sl الله رسوله بأن يدعو النلس كافة el إيأه بان يحفظه م AS الكائدين
فأنزل عليه قوله o : dU اما الرسول 3 Jj إليك من رباث» وان ل تفعل شا
بلغت رسالته » ally لعصماث من ااناسء إن الله لا دی القوم الكافرين 4 وقوله
JU « دحا توس واعرض عن الشركين . إنا 35 السمزئین الذين مجعاون
مع الله إلا آخر فسوف يعلمون » » فاضطلم على dil عليه وس sel aay del:
الرسالة ENa! ace ۽ فلم يدث لخ وسيلة الا د pen leg’ ذلك قر شا وهی ahead
al يستزى e hl فشرعث فی صده عا هو فيه من طریق الحاسنة أولاء ثم بالاغراء
gate GU JUL #سولانهارآساء و يقر ها وزناء مدت الىالاستهزاء به
B Al d)? 1 النبويه
التشنيم عليه » ثم الى اضطپاده واضعلباد الذين انبموه » Digla فى ذلك ll Le
ا
U اشتد على السامین ME » وضاق عایهم GLEN » أذن الل م فى اتفرق
ل م ربا يديهم » وأشار عليهم نی do الله عليه وسل بأشحرة الى اش
"nr لق مع رسول الله إلا القليل .
ی هذه الأنناء أ اس تمر بن المطاب» وکان رجلا شدیدا t baga فکسب السلمون
| بإسلامه قوة . |
شاف الشركون ان یفات الا من اتی P é مرج عل أن لتمدوا عل
ای الوسائل فى قم حرک هم » فرآوا آن تطلبوا ال عشبرة انې صلی الله عليه وسلء
وم من ذ كرنا افا أن سوه »عفر مقاطتهم» اج
op وکتبوا عبدا بذاك e cbe ores فرأی عشيرنه أن ينتقلوا الى
— " طالب ؛ فدخلوه جیما » وبقوا فيه ثلاث سنین se نفدت iE ls eris
ورق الشجر» فلما il Lal عليه وسا ماحل aries dl اسم بان اجروا
الى الميشة ثانية » فهاجر منهم الما UH وئمأنون رجلا ley عشرة cat pl فأرسات
قراش وراه مرو بن العاص وتمارة بن الوليد ايكيدوا لى كيدا عند : نجائی » H
fe pe. 22
ولا كان رسول الله صل اف عليه Jas بالشعب مع عشيرته؛ وصل الى Ka وقد
من نصارى تجران بين »فلا رأوا أمارات النبوة عليه وما يتح من الشدة فى Jae
الدعوة الى gana ادرکوا لف ا Fate nena eee عشرين CO)
ورجموا ال قومهم .
"3 ی ای قرش ol رجالا من E Jal مرا بالنى d^ الله dale وسل
Ee عل يده وا سذوا یدعون قومېم P. كسان dls 3 a السامین شرعوا بباجرون
= mo mme ا M سس NA. L
ا اتن ۷
ایهم زرافات ince ee bean TERRE فاك له ونان امه الت يه
ما أضمروه من قتل رسول الله وتفريق دمه فى قبائابم » فأوحى الله اليه Le بیتود له
من PE الى الدینه . فصدم دع ell صلى ان عليه يه وسال TT zi
وا فا nu |
Uni ga ان الشر ان تعقو atlas bog: الطلى خرعا منه TIU bay
وصلا الى المدينة » فاستفیاما أهلبا باحتفاء عظم » وكان الاسلام قد استبحر فيها ؛
lae صا اا oed ؛ وجمل ed Lait al وقبلوا م أن يدافموا
. عليه العام كله Jt ولو + gael adani وأرواحهم من dE dig
هذه Pad فى تارتم الانانية ils BIET py وشخاصة TOU
Bi iet ie Y. باس ات ما ات بينات dated عا d
w ر حوادث c Esl ولصیی * do Vogl aces عل de ال سل المحمدية . و2
نبينهأ فى ثلاه فصول :
ا دعوة مامة لا كافة 4 من Ly تتضح بمد حتى أدعوة خاصة .
(lut) تطوع طاثفة لا vy عسددها على بضعة ألوف ela عنها حیال الال كاه
وحاحپا فى ذلك .
(Ll) تحقق ما وعد به السكتاب السكريم هذه الطائفة من pall ومن بوث خلافة ال
فى الأرض .
فيحسن بنا أن تنولى النظر فى هذه الا پات الثلاث » dois :
نمام دعوة le فى بيك ل ته لرعرة اص :
eer J أن المجتسمات أول ما شا تکون على حالة فبائل» متعددة ighas
VIG خلاق والعادات» فتبتی على ماغى عليه قرونا حتى يحدث Jai U عوامل التطور
ud A
ما ada الى التو حد» فتنشاً منم ساذجة » فلا تال تمركها | طوادث »ونم من
ار را و تى لصير أمة مستحصدة العری » قوية
البنية » تصلح pU والغلب . وعلى هذا الترتیب التدرجى تظبر فا البادی؛
والا صول الا دة p شاهد قط Ui تنكو ن ن؟ EULE Lp, کل mae
و وصلاة Baye BUY, من البادی" والا صول » تمض (Pas على الما
أرفم را لالبادی »و تتجح فى ذلك تجاحا لاصری بعده فى سنين معدودة .
ازا مام كله aa أن العرب كانوا على us ی de الله عليه وسل على مثل مأ lye
عليه منذ أجيال كثيرة : قبائل متفر Wai زاع متنافرة » لا یوعد كلنهم دين ؛
pesi, جامعه ؛ وكانت يمم روي متتوارنة؛ وحن وثارات مه على اعتبارات
جاهلية موبقة » عاشوا کل نلك الا جیال de هدد امال معتبرين ما كانوا فيه من
bp. بم ee من AIDE ye کم > »ولا اتید و جهمم » ولمیین Cep)
و E ن فى طبيعة بلادم » وقدولة ds P jam b gea حاه هش e جاسم
كله. وم یسکونوا و وق أمية مق توبات عقلبة تد عم نطو عل
لنفسكير » ثم تحفزم الى a ما م فيه من sel على zs ci ds ضارة .
TL وم a£ صلى الله عليه وسل دی ودين oy gel ولکن
ST ISTIS sl ا اوه بالافتراء والاختلاق:
وبالسحر وقول الشعر ؛ بل باون . وقد حك الله نمض ما واجموا به الدعوةٌ الاسلامية
ففال تمالى : « وبوا أن جام منذر مهم ؛ ول الكائرون هذا ساح ر IS
cde l5 LE) SYS el از هذا اه gt تجاب . وافطاق ll شم آن وا رام
a: المت إن هذا لشی» براد . ما معنا بهذا فى الا خرة إن هذا إلا اختلاق ».
وال تعالى : odi deis کفرو | Gal لما جاءم إن هذا إلا سحر مبين . els
eens را pl] قباك من شیر » . وقال تمالی : « ويقولون :
pi وقال تمالی : « وقل الذين کفروا » Opie لتارکو ۲ اهتنا لشاعر ui
كنا ail le إن لی خلق جسدید ۶ آفتری 3x كل ei» إذا § C hu Cha je d
: بالا خرة فى المتاب والضلال البميد » وقال مال as ؛ بل این لا ad
lad) إن کد Y pueg لمث الله ell أهذا nS واذا راو «
. سبيلا» el وسوف يعلمون حين يرون العذاب من clle bye عن المتنا لولا أن
JAY الأ سواق» لو tty وقالوا ما لهذا الرسول يأ کل الطعام « : dli وقل
El اك Wires تن ec,
. 4 الظالمون إن تتبعون الا رجلا مسدورا
فكان tl جل وعلا وم فى موقفیم os يداول لهم بين الترغيب والترهیت ؛
والوعد والوعيد ؛ cris الا aae pony « Ye والاعتبار ؛ # بزدادوا إلا
sae | واستکیارا » ونفورا من الق z ots وكان الول á be عليه jms نكاد
نذهب نفسه Dl pew عليهم » iau اللا ولا acc لقلیّه» وتاسيه له Jo
من قبله » مر مثل قوله الى : « ما يقال لك إلا ماقد فيل للرسل من قباكت »
ا ل منقباك جاءوا بالبينات والزير AS
E EL ce! لا
حتى et نصرنا ولا مبدل لكات الله » ولقدجاءك من با للرسلین . وان كان A5
عليك إعراضهم OB استطمت أن تبتغى نفقا فى الا رض أو سلما فى السماء فتأ يهم
cx ولو شاه الله مهم على المدى فلا تکوتن من الجاهلين » .
هذه كانت حال البيئة الى أرسل فيا النى صلى الله عليه وسل » من الاستعصاء
عن قبول دمونه » والهادى فى مناوأنه » حتی قررت AS والتخلص مته ء فا طلمه ài
على ما یتوه له من الشر eal c بالمجرة الى الدينة بعد أن ليث فیهم ثلاث عشرة سنة
لا يألوع نصحاء وليس بمد هذا دلبل على أن تلك البيئة تكن مستمدة لاحداث
cr)
ذتری امجرة وی &
7 ذ کری المجرة النبوية
أى انقلاب فى حالما الاجماعية والا دبية dy. هذا الاستعصاء أ كير رد عل الذين
بقولون إن العرب كانوا على وشات تغيير مام عليه من ACE النفسية ء فلا تام مد do
elas àl الدعوة ogail el ۱
تر ع zb للرفاع عيرم الر عوةٌ الد سال عي
"OTT لعد E يس من ۳ andi
عل القبائل التى كانت Y ei 3 d! Sh م الوسم « فکانوا لا بابون Oye
gab أن قابل یس مر زر T E
ووعدوه امرض al على قومرم » ضر A banas الدعوة في المام التالى محوسیعین
رجلا مہم » فاجتمعوا فى جنم الظلام جوب من ME مک » وقباوا أن يدخاوا
DS 3 وأن بدافعوا عنه ولوأ داع ذلك لى HLS اجم esc ذلك الى فنائهم
جیما . لم م لوا وماثنا de هذا gil ps صل لله عليووسل : PT Xs RH
c Euog واتصرفواء عل آذ بپاجر الم هو 35 7 dan S we من دارا ل gata
من ذهب الى اطبشة (aad er LI" at 9 انفضوا de ذلك .
هن أريم OMT من أ كبر ما استجلاه الناس من آيات الله فى خلقه :
(Lg!) قبول قبیلتین من قبائل المرب اليانية دعوة يقوم بها رجل من قبيلة
عدنانية » على ما کان بين هاتتن الفثتين من التنأفس والتنافر فى تار m كله » ومعبى
Har E ل E
للأخرى بصلة الفرابة » فكيف به بين فريقين متنأفسين t
( "انيما ) اعنطلاع Ao من الناس لا بزيد عدد آحادها على نضعة آلاف os
خطير yy لعاداة جيم قبائل المرب» بل شموب الا رض A
( ناما ) اطمتتان هذه AU الى p الى حد معاداة العام كله فى dae
و مش علبهم فيه حقبة من الدهر edi SY SS نفسینهم 0 وحبب الم
بدا ل أرواحهم فى لهس 4 . هذه طفرة م بشاهد لها مثيل AL s "m d الا تساه .
هد
(رايمها) راء هذه الطائفة ELL جزاء ءلىهذه التضحية ؛ فلا الماك ولاسلطانه:
ولا دنا Lau كانت ديهم cred dl gts إجابممدعوة الرسول AM po
عليه dawg .
لا مشاحة فى أن هذه ابات يجب نا اها الئاس dus ن فيهاء فإنها من Jol
لدلائل على التأبيد الالحى لرسوله» ومن أقوى الشواهد على أن النبوة مس تخرق له
سنن الکون» ومخضع له قواه و وایسه .
کف ما وعر الله م رسولر مي اللهم :
إن شات أن تشہد T هی | كبر وأجل AT الله فى عباده » فاشہد أن تام رجل
ی جامات ad نی احط درکات OV leges delat تم على دين لا مېد ما له
(lit من كثر عادامها » alc عن cat] مور واا روبقی ہا علی نوج جدید | میده
فى جيم آدوار تاريخباء فینجح فى ذلك sl az TCU اصاح كان قبله أو sas de
تقول دائرة معارف لارو xe كلاميا عن الاصلاحات الاجماعية :
د ان البادی Sab! والا صول hall هه لا oi أن Deg od نفسية أمة من الام
عجره ثها da وکن لا بد من صرور أجيأل متعاقبة lle قبل آن ترسخ فى تفسیتم
وأصبح حالالماء وتصدر lel عنها » .
تقول ؛ هذا ما قرره الملل » ودلت عليه التجارب الا صلاحية فى الا مم» ولكن
الدعوة الاسلامية » على سمو اصوشا عن كل الأصول العروفة الى اليوم » قد leis
الطائفة التى انتدبت eU وقامت على ساتها طفرة » فتأدت بها الى السيادة
على الأرض c وهذا وحده من | كبر العجزات فى JB العم pled لاه ينقض
أ كبر ناموس فيه » وهو ناموس التطورات EC
ud SIG, ال U ال الى عض قدرة العزيزالملم
] کارا لشأنهء وإعظاما co Jal فقال تعلی : « واذ كروا إذ کت أعداء نألف بين
a er إخواناء وكثم على شفا حفرة من النار fl مها » .
ذ كرى الطحرة M gall
Y ذ کری المحرة النبوية
وقل caa Ja: dli ما فى الا رض جیما ما ألفت بين قلوبهم ولکن ان
الف بيهم ».
pil هذه آخوادث الك ء کلاعنت فرصة لد کرها :لان PT SL!
كبر من أن تكن فيه البحوث الستفيضة والتحليلات الدفيقة » فنرایته وإعازه |
à واخد e ؛ وتوالى العبر الملية . وسلام على لارسلین e يتجددان بزيادة مادة الل
رت لس ر فر بر ومری
— a ee ee سس سس
: ملين فعال dal | عا في معاوية وهو أمير Goel! دم عبد الله ن زرارة : T Jb
الیل بعد أإنبار ؛ SIE ال زب شه JI آهز ذوائب di ۸ ی
ملك Ma € hab ل » ولسوقنی باوى ؛ والتيد bi تار » شودبی اليك ^J piel
. ) فقطنى ( آى سى
. معاوية : احطط عن راحاتك d فتال
ودخل aS بن زفر بن اآرث على يزيد بن المهاب JUS : أصاح الله Vi میر ! أنت e
من أن پستعان يك و ستمان al de ولمت ت تفعل من اير دیا الا م the Las وانت أ كبر
مته ) ولا العجب أق تفعل ولسکی المجب آل لا تممل .
. له يزيد بن المهلب : سل حاجتك Ji
قال كريز : حملت عن عشیرنی pte ديات .
قال يزيد : قد آسرت لك يبا وشفعتبا اما .
al رجل الى عاتم الطاق فقال : Lef وقعت gay وین قوم ديات فاحتملته! d مال
candi c als مال وکنت انت E Lbs ab » m قرب ثم قد فرجنه ) وني كفيته »
ودين Anes . وان حال دون ذلك حائل eii d يومك و E TIT
شملها عام عنه ,
عد سن سوت ویس سیب iN ی سيو روه و E ويه تس س ريسي هه وهات برجب عدر يض Mak
ATA TRI HP Ie en m جاه
۳
dio;
AB de
مببة الد بن الاسلامى فى العام
أغر اضه الاجتاعية س نظرة تمهيدية فى مقومات الاجماع
oed کالینا وا الفرق بینما آن الا ول مولف من احاد حباء» والتان
من مواد حامدة . وکلاها حاجة الى ما ردط و حدانه ein بیمض » وحعل la جسما
واحدا . فالبناء محاجة الى مادة Cu هی الملاط » والثاى بستندعی وجود روا بط أدبية
ERIT
فكل تمع Y يصاح lien » إلا إذا وجدت بين آحاده روابط من
ضروب شتى » ot يهم ووجم الى غرض واحد .
وقد وجدت هذه dala Jl فى lia iN الاجماع Un T من السذاجة على قدر
ما کان عامه الا dle الا Js من البساطة . ولا كان الانسان لا EUN pde
إلا Case بافراد من نوعه» کانت أولى تلك الروابط ال اجة ا معاشية . فكان الا فراد
يترابطون على القيام بها حصيلا للقوت » ودفاعا عن الموزة ضد الميوانات ااضاریف
وضد المخيرين pple من الاعات المجاورة لله "E “وكاو کل ارتقوا قالاسیاب؛ زادت
الزوابظ الى يشيع ESF 6 وما زات i ل الانسان شأوا بعيدا من call
lala JE cals بيهم من التعقد حیث ات خبرة عظيمة oed Le اليل من
القيود والروائط . من هنا صارت انا اجه ماسه الى وجود عاماء للاجماع ليتعرفوا هذه
الروابط e ويقفوا على lC, es eli pol ووس ال elg حر bo على بنية
الاجماع من الاحلال .
T مبمة الدين aU فى الما
جاء الاسلام فوجد أمما قوية قد تراإطت als على الياة والفتتح ول خير e
وكانت de عقاند خرافية ls فى الذب dob SV lee ما يمكن تصوره من روادط
الاجماع القائمة على gi الاصول Asa ME
iJ call ad; أن روابط ele VI نفسها تتنازع المياة ما تتنازعما الا حیاء»
فلا يقدر النصر والبقاء UM كل منهاء ويتلائى الضعيف الملتاث Mea دواء» حى
لابيق إلا ele I الحقق لناموس الارتقاء : « فأما لب فيذهب جفاء وأماما ينف
الناس فیمکت فى الأرض » . |
لقد أدهش الناس mS أن تقوم v yi الاسلامیه ی TEN بقاع العمورة عن
العمران » فتلق بنفسها فى معمعان الزاجات xe ee MI وجول ف الا دض جولات
ترث بها سيادة السام كله وتحتك بالا م العربقة فى الاجماع فتنتزع منها السسؤدد
والسلطان ۽ آدهش الناس هذا فطفقوا a پشروب من العلل » فنهم من زعم أن
سات هذا candi Sod ف أن الاسلام دفم ذويه للجهاد » وعدم عليه المنة » ومنهم
من تخيل أن e تفكك lil; لام التى كانت معاصرة dad! الا ولین» ولغيب
عهم e ان هذا التبسط الاسلا كان إصحبه ارثقاء يناسبه فىجيم العارف Ci gdh
و ختاف الصنائع والفنون 4 و لسابره وسم ق Sled! » واستمحار فى الدنية الفاضلة »
وکل هذا as أن ليست الا سیاب التقدمة هى وحدها التى جعات الاسلام ينتشر
d بقاعالأرض e as وط و يعن هویم sal Wa
نی | تصل الا UN عقيدة أخرى .
إذ لوكان الدافم Aap od المظيمة هو حب الماد وحده » لكان قصارى مر
لبتمم الاسلاى الأول أن ببلغ مداه ثم يتراجع gio أثره »ككل نهضة حر بية
فى الا رض » وليس تاريخ التوسع GBI لبختنصر والاسکندر القدونی وجتكيزخان
*
5 ذهان NI حر لعزب عن P Aa dl ١ sany
ااا ا ا لاا
مبمة الدين الاسلامی فى الما qo
م إن الرومانيين قاموا جا يقرب من افتوح الاسلامية حتى دانت لهم MI وش
ولکن كان ذلك فى خلال مانية فرون لا فى انن سنة K حدث لاسام بواسطة
الالام » مع هذا الفارق العظيم » وهوأن الفتوح الرومانية كانت تمثل العسف eh
ولوب ev etl eC حت نير ها لا نماك lad صرفا ولا عدلاء
وكا نت تعامل معاملة الأرقاء و KD الفتوح الاسلامية كانت خيرا S us للةبورين »
Ce ee قم shady | معانيه ؛ حتى كان
pe mi فاهرد bape كان عظما الى القائى فيقتص له منه » غير معتد منسته
dena t ولا کر
le Uis معلاو توسع السامين من أن السب فيه كان تفكك روابط e على
عبده a معقول » فان الدولتين Sal اصعطدم ما الاسلام فى أول cone وها الدولة
الرومانية والدولة الفأرسية » كانتا حاصلتون عل مقومامما الاجماعية » وكثيرا ما دخلتا
فى حروب dal احداها مرد ال Aas يور ذلك ق کیا نم ما . فاما S ub الدولة
الاسلامية etas, الاجماعية الى الدخول معهما فىحربءقامت كل منهما بالدفاع
عن de Lead کل وجه .
م ببق أمامنا إلا تعليل le واحد يمكن أن تفسر به مناعة gazd الاسلاى
واستعصاؤه على جيم احللات التى Liako فى اصطدامه با جتمعات العالية » وكثلببه
عليهاء Wing التعليل هو أن Jat JE الاسلامية Gy الا عاد كانت أرق وأقوى
من جیم روابط اجامات الى نازعما ايأة » وأن لك الروابط کانت استمد وجودها
D أل «oui. الاجماعية » تى جاء بها القرآن الکرع والسنة الطهرة .
هذا التعليل وحده هو الذى يفسر ثبات طائفة إسلامية صنيرة أمام جاعات
شوقبا عددا اضعافا مضاعفة .
ej بين هذه WU وبين تلك اجماعات كان فى حقيقته تنازعا بين القوی
5 مبمة الدين الاسلاى فى العالم
الا Ayo لكل laga حقیقا لناموس الانتخاب AMI الذى نتيجته أن يكون الفوز
للا che , 6 قال تمای : « ولقد ó lS لم مد الد کر أن الارش us
عبادی الصاطون » :
BI 5l «det علینا آن نستعرض الروالط الاجماء.ة للك E
وشمادة الموادث » AI مصداق هذا الناموس gale الاح امه سل الم
l : عل أنه الى الد بالاستمسالك و فتقول
كانت الروااط الاجماعية لام ae d الاسلام تنحصر فى التعاون على حصيل
مقومات الياة الدادية بإثارة os bl على الجاورین وشن الغارات عایهم » فإذا کتب
dele مها paill جعلت هپا حرید Q A مه Allg » واستمیاد رجاهم T ae
yl خذ بسنة العسف فى معاما مأمهم € Laer ساس هذه الروا بط الاس واللون CAR
وغارتم! سويد انس الغالب على جیم KO gu aedi الروائط الاسلامية
كانت أصولا Pol أرفم ما يصل اليه العقل من معنى العدل (AM فبى تقوم
على هذه المبادى :
. كلهم لا دم وادم من تراب OY GE! الساواة بين جيم (Las!)
afa آن التفاضل ون لايق عل الفوارق من جنس ولوق ولنةاه (Gal!)
e faz على الکالات النفسية « إن أ 5 عند اله
lel الاضطلاع 0 Oasis a ان القبائل والشعوب خلقت (Lb)
6v TUNE ا لم لا لتنا کر و تتناحر : « یایما
۳ MT وجمانا 5 شموبا وقبائل
.» إلا الضلال ght یم الواقف على القوة : « فاذا بعد Ballas (Lal)
(خامسها ) العمل على إعلاء كلة الله فى الأ رض » وهی السدل الطاق لا الصاحة
PEU
DRM a 2 2 <7 <7 7> 7 777 ز 2 2 2 2 2 1 11 أ ی a 0 ی ۳ ۱۳
THEM c وموم rh جل tn Pt eat م جه rire Ke nn
مهمة الدين الاسلای فى العام ۷
هذه روالط حامعه لصا ca al الاس owl » ومو ما ees من dl
حاهلية» ونارات قومية ؛ وتحمل العام كله أمة واحدة فى قال أ كل الا صول الا haa
ورعاية أ كرم البادی العلوية .
فالفارق بين هذين النوعين من الروابط بعيد جداء أحدها قائ على Hall
dol وو اعفار Vases حر pe Ces LI sed ول zd
M o ab Le db رق pal
إذ الداخل فى الرابطة الاسلامية يشعر حلال الأصول call تثلبا ويدافم عنماء
و بستاز الاضطلاع بها والفناء فيا » وحس بروعة الق الذى یتجلی عليه ما ؛ فهو
لا يتكافل وأخاه طلبا حطام الد نيا ورتوعا فى دماء ناس وأمواهم وأعراضهم a
مدفوعا لتحقيق | كل اأراى KAARE لا رفم 57 EUN
ولست فى حاجة بعد هذا أن أذ کر لك أن الاجماع الذى dalys 55S من
هذا pall یکون jl اده كا مرلو کد الراحد تنح رك پروح KARAP لشعور
و الئاه طاوللا كس a TO aba aL es
هذا هو اتمایل dal} العقول لنشوء ai الاسلای» وظبوره على جميع
cold الى نازعته الوجود ؛ وحاوله ابا فى GU ale JI الا دض .
و هد اجتمم الاسلاى Sl poll ody. لعتبر اول s بى على “gold الا دية
c zal والا صول اعالمية العامة glad | ترث روابطه جيم الرو بط الاجماعية التى
فرقت بين الشعوب وجملما شيعأ بتر اص لعفما الدوائر ببعض .
عم إن الام م تنضي كلها بعد لا حلال هذه الوا بط الروحية محل الروا بط المادية
قن s SLIDE s o ello ye ee وى اما اول أن تسل dE
Sls مساعى رحالما الا one اسان کم wad والنار ght Sm وامدل
وفى إحداث تكافل عام بين الشعوب يقوم مقام Ghd! ola بنبا ؛ كل هذه
(r)
\A مهمة الدين الاسلاى فى العالم
امحاولات lea وإنكانت بطيئة تعتبر تمشيا نحو الیادی الاسلامية » ولا بدمن وصولما
ليها بعد قطم Mas) که نو سكول ی یات و بو تایه
والعاوم قد کشفت عن القلوب والعقول حجبا كان Ua T عليها الت صب cal yy gall
pido جال الاسلام ما كانت لا das فيه فينم بذاك موعود الله فى قوله dU
« ساريهم آنا فى الا فاق و eel d حتى a أنه Gh أو بكفر بربك
N عل كل agent
فالا مة العالمية call أسسها OLY! ف dy Vaal من فومیات شتی » وعق
ما lee من الفوارق al کانت تدعوها للتناحر ghastly ؛ هذه Y مة كانت وستکون
الى أن تقوم الساعة مثالاحيا لمايحب أن کون عليه العام البشری فى تأسیس بنيانه»
وتشیید تمرانه » ومتى تم له ذلك تکون الانسانية قد قامت على السنة الی تناسب
mr مكانتها . ولا بزال الاسلام يدعو الام الى القيام على هذه السنة»
ولا مناص لما من القيام clle مدفوعة نموامل ااتطور V دفمتما الى الاخذ بأصول
اٍسلامية كثيرة من فيل و6 قر فرير وعرى
———— a ARAB rer
بر آنداود تال له انیا اس eri no"
وروی أنه قال له Lol : اجمل العم مالك والا دب حليتك .
وقيل a مرو بن الملاء : هل يكس ن بالشبخ آن ينع ۶ قال إن کان يحسن به أن uas
ob گس ن به أن a
eb: T A تی اطلبوا الم فان 7 تكونوا سغارا لا تاج الیک» فعسى
أن تكونوا كبار قوم آخرين Tc cud
وروی عن and dao tol آنه تال لولده وكان له أربمون 135 IDEM
فى المکتب وازدادوا فی کل يوم حرف فان Y OE بستوحشون فى غر 5 nu
الشجاع » ALI, اللسان الكثير gil cle
dis المهلب بن al صفرة لبنيه : إيا E أن تجلسوا فى alas M الاعند زراه مه«
IE EEIN ی E EA E A [1 [1 [ ی ی [ [ ی | | [| [| [| [| [| [| [| [| [| [| | [| [| [| [| [| [| | [| a ا
My 2 حاتجا M ری لام amen rjr
اعد« سوم وج ——
۱۹
175 نع و سرام و 292A
de ۳ ps visos دمم T. ات من ili 315 ( قال الله تعالى:
J
"E o Tat. ED. dus ماع fey
nas وابوم الس نا کناعن A 2A isa الست ربكم 0 او | ۲ شود er
o ase s T Ae la to ur ug 75 A fy 3 1 r
Ed el ی "uA A 3i s S 8 نا sl QS a ! | تقواو al. cdile
4 ^ 2 Mie po AS An wx P 0
(So ت و امام AEN Lad وکذ لك . (SA jas
ds تقدم فى الا یات السابقة ذکر قصة موسی وقومه مستوفاة مفصلّة ؛ ad
a£ gl اخیار مضت A a o rail ان e KJ أن القصص ف القرآن
. أراد الله منهم وأمر م به le d! ps امخاطيين s ont dia عرد Hr é £3
فإزا حاء فى تضاعيف Aaa حين ذ كر جلشانه عن موسی عليه يه السلام أنه اختار
eem "m جهرة فأخذتهم الرجفة حتى كانوا على شرف
الوت» فلع عليه السلام I ربه يستغيثه ويسترحه قائلا : « رب لو شت ec
A n i A $ ‘
من قبل وإياى» أ LS عا فعل السفباء من » وقال فى دعانه : فاغفر Ud وار ue وانت
ab coy allo عز وجل بانه مالك الا ع كله وبيده العذاب والرحمة يضعبما
Ls -— ؛ ووعده لیس 5 و 422 | àl GA jJ ولعطف عل sale با s و لعدر
E وأقام الا ر cael j di v مأ ee cS bale ابا ls | ان باه QM الاما «ail dle Vl MU
أنه من عنده لا فرق عنده بين YE نيه أص الله عن طريق هذا أو ذاك »فإن هذا
PES v.
هو الؤمن clin وهو Gall صدق إيمانه Jars هواه نیما AY ؛ ومضانه e
هی on Vota opt ببعض ویکفر aaa أو كن gi « إن asl هذا
نشذوه Lol: 5 وه فاحذروا» فثلهذا لا سمی موّمنا باه ولا ماما نفسه لله 6 رکف
PRIM S les مولاه ۶ فلا جرم قال فى سياق تلك القصة :
Li» كم للذبن 0922 ويؤتون الركاة والذين 3 C | يؤمنون . call تبون
ارسول النى الا ی الذى حدونه مكتو d ael التوراة » Sellos i H
PEOR esie bot فلايك, ET Bonds ا ان P
بك s yl عا يفيك Eu par فيمن اتبعه بقوله تمالی : « فالذن T امنوا به وعر روه
ولصروه وا نیعوا النور الذی ۳ das 2283 الفاحون ob« هذا الا سلوب مفید
d ges ما هو معلوم Y هل البلاغة .
stills ال هذا oU آن ردفه با با مره dls شبیه تمد dus ate ài de
sol لا فرق بن م ن کان على دين سايق : bee ناس aan 5j
بالكلية كامشركين» فقال عز وجل ele والتصاری » ومن کان قد احرف عن دن الا
Sl قل يأممأ الناس إنى رسول الل rail یهد سا عليه وسل فى UL
sos ài PUT ماك السموات 255 له إلا هو مب -—
€ da وكلأنه وأتبعوه a eal ی PT
ثم عاد ال قصة موسی عليه الصلاة والسلام یکلا حتى وصل d حادنة رفم Me
فوق رءوس قومه ببى إسرائيل pea أله واقع m ee ق هذه Ln , |
ما SX EP CET aT وأحكام بفوة وإقبال» وان Lely SW فيه من تکالیف
وتمالم » فيعملوا ile وا Dae edd من غضب رم ویتقون عذابه.
ens وصل الى هذه الال من أخذ بى Lei pl بالا یات ! العسوسة » ومن الرغب
وا هب وأنه قد وصلالا pea الى أن سد عليهم باب المكابرة بتاك ال بات الظاهر 3
۲۱ sas
MA 2»: تقول ES y اله دا المد | e, ALI
1 ds Si LJ gl of دق طريق للشاك فى که هذا البرهان» T i واستیان ^
8 Je À mI ul . lus 2 " T هده الا بات ? 3 دشر y هن T
سوفن فلاحرج علينا إذالم نیم الرسل» . أقول : لا ببعد أن تتحرك As € y
\~ ) وف من الا بات ما به تدع الى الا مان رما و الا ذعان jl للشغس » وتتامس
ror الذين أيدم
€ معاذيرم el هذه الا ية اللكرعة التى سقنا الکلام اليوم لتفسيرهاء cali
قد ثعات جيم بی آدم dui ء مبينة أن آیات الله pent ودحض حجمم وإنطال
dani) 3 ail Bl ^r^ coe رمم ف لم لعب عن Ew. TI eei pe من
ممم إلا m من ۳ 3 Alu وحالات 82 4—2- 4 J ror azila Jel TE di
» الرب العلى القدير oy وقد بث الله فى نفسه ابات ناطقة ودلائل شاهدة عل أنه
نفص من طون | ۳1 acl. o^ اال azar y الى و all بإحسانه abl Ka ومشمول
اش Jeans acs lo الری واره واه ol راو ول a diss |
. اسان حاله 1 رنه هو الله الواحد aibs EEG dlls ولاق اسان Ae mp zl 1
>
قال d : « واذ أخذ ريك من د نی آدم من ظبورم ذرینهم وأشهدم على آنفسمم
PEN 5 قالوا پل » :
cy peal فى تفسير هذه الا ية طريقان : طريق المتاخرين من اصاب النظر ؛
ba ناف ان ار ase ااانا de yes esce
elegy وأن كلا منهما یی فى نظر المقل Vo ينافيه Ja وأن الا بة قابلة SY
كلا المنسسن » والله الستمان :
الطریق الا ول ؛ وهو ما سا القدمة السابقة de اعتباره أن هذا dl]
ما وضعه جل وعز فى تفوس بنی آدم من الدلائل الدالة على ربويبته «dU والتى x
البها فى قوله نمی : « وف نفس أفلا نبصرون » وفصلت على عدة وجوه فى عدة آیات
كقوله dei : «فأينظر SLI M م خاق ۶ خاق من ماء دافق . بخرج من بين الصلب
HAs » وكقوله عز وجل : ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين . ثم جعاناه
نطفة فى قرار مكين . ثم خلقنا النطفة علقة kali alaa dale alis الضفة عظاما
کسونا العظام LUST Ue خلفا خر فتبارك الله أحسن CME! وكذاك فى قول
جل وجه ple gi il l Tu alah: محر lk 5« 3 د عامهم فى تيسير
غذامم : طعامهم ppl ts »فى قوله تعالى : « آفر Duo 5 ear al
ام o£ الرارعون » « Ul ail الذى تشربون. RD آزلقوه مث hail تحن
زاون » وكقوله تمالى : « فلینظر الانسان إلى طمامه Ul صيينا LW صيا ثم شققنا
الأرض bles نيتنافيها حبا hos C es ونلا وحدائق Cie وفا i aS
متا لک ولا منک r
ثبل بعد هذه الا بات gl با عز وجل فى تفوس eg آدم من أصل eeu
وحالة استمرار وجودم ؛ ما فصله dii فى كتابه d been a أنظارم امد
ما ge على التأمل فى مجارى Ae »ببق واحد بلا SP دالة على أن ربه الذى خلقه
حت أن بذعن له بالطاعة ويسامه جيم آصمه ۴ من ذا الذى بمده بالا تفاس التى لاغنى له
abd le من اللحظات من ذا Gall يبق دقات قلبه منتظرات متواليات ترسل عنصر
المياة الى جيم اعضانه على نظام لا يدرى کنهه ولا يعرف وجبه من ذا الذى
يسعفه كل ظة بفدد تفرز له مادة لا بد منها فى صلاحية £e للاغتذاء Ja أن ببق
كتلة فى ممدنه فلا تمقص أعضاره منه gale له ؛ من ذا الذى ركب اه
متقنة يقوم كل he She ا هيء له مرن الا حساس والمركة والتنفس وغير ذلك 7
من ذا الذى وهية العمل الغريزى ر ره ما dats ومأ ms E é o pad من e^
37بنب-ز0ز0ز 0 ز curve cam 1 ااا ا Pct ا ا یوم یپ ل و
ye JE
واتلبیث من الطيب ۶ من ذا الذى سخر له هذا العام رمکنه من الانتفاع بكنوزه
ودفعه 1 gi p ۳ مصاحته ?
ui إنه قد d uL الا oL من P o NI de رو Je ابات قوم موسی من
نتق اليل وفلق البحر وغيرها؛ ولابتوقف على إحالة النظر و تبيه الفكر. وإن الانسان
c هذا من نفسه ولعترف به طوعا $ la ۽ ومن تعأصى على النظر فى حال الرخاء
فو البته شاعربه حال الشدة oly. لوق سم فى هذه الياد من تداول حالى الشدة
والرخاء é والسعادة والشقاء ¢ a الصیحه والرض ؛ “l دامه والسفر؟ ېو i os باجا الى )4
الذى لشعر برو ته من al قلبه حده فى قرارة نفسه » ان : i اليه اختبارا فمو
d OEE E : : ع أ ko
لا بد لاجىء اليه اضطرارا « وإذا مس الا تسا الخ دمانا طنبه أو قاعدا او LES
6 الى إن الانسان شاهد عل aus عم قطر عليه وما ودع فيه أن ريه A3 cel
أشهده T de ál من نوم أن اد T من ظبر | له واشعره وجود Owe الس
tái chy وال : n ,4,5 تعای : « bays 4 من das کلام الذریه» ای شهدنا عل
oa bays gl icai 1 و ا ما شهدنا ورا ذاه
رأى pp ا . وقوله dts «آن تقولوا بوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلین»
d موضع التعليل لا شهدم على | نفسهم» ای أشهدم ap lle واستخاص مهم eroe
على أنفسهم لسكيلا يقولوا بوم القيامة قد أخذنا على غرة وکنا فى غفلة من هذا .
b
ولقد اقتضت رحمته وهوأرح الراحمين أن لايدعوم وجرد عقوم ويؤاخذم جرد
ما رکب فى فطرم » بل رجهم بإرسال سل oll منيهين» مبشرين ومنذرين» معلبين
وهادن ؛ مشدین coe ve لکیلا رز ناس عل ddl حجة A اسل » وق
عز وجل : ۱ uda G DN M 0 ولوشاء أت يأخذم تجرد
ما آودع فى فطرم » وأن هم بالعمل Le تقضی به بصيرتهم وسليم عقوم »ما كان
ى ذلك Ulb ولا dae ade cub » فکیف وقد قوي المقل » وأرشده بالا بات
ví التفسسير
البينات على gal الرسل علبهم الصلاة والسلام فدعوم الى سبيل ربهم SLY
abe ally 2411
Je de طريق الاحتجاج. الغفلة فى Lil! سد ede طریق coll بألا با
jo Adel; كانوا ذرية ضعفاء نشاوا فى حجر AT مشركين dhe ؛ فام السذر
CERA eleet! ae ese! اوجوهی هذا الطریق كا cule من
ان ایة کل ام ء* ممم فى نفسه» Y حتاج الى أن پستمدها مر ن أبيه أوجده » فكل
امری" على نفسه بصيرة e وقد وهب Vaga ل والقييز ما يستطيم a Jail J والتفکیر»
Lact dall, xad plas jut aqaa
y اب ولا جد « و و کان ابا لا لعفلون شیا ولامتدون ۶ » فبذا هو قوله تمالى :
« أو تقولوا o P £y. AUT sie دم آقبلکنا بمافمل البطلون».
أى جمل الله کل Gy! من ذرية 2 dx elg نفسه وأشیده على نفسه Ls فطره
علیه ا ریه اه فشهد واعترف go تقوم ae اطجة» فلا سبيل له أن بقول: لقدكنت
فى غفلة من هذاء فقد کشت ال غطاءه Le 4 به على GLI رسله» ولا سبیل له أن
بقول :0 م یکن الشرك منی ولا كان من dl وجدى » فوم لین أشركو ا ولقد ثبت
بين أيدمهم ذرية ضعيفة فلقنوا ما درجوا عليه فر م للبطلون ولاذنب لی ». نعم بيس له
أن لعتل بهم» فإنه قد أوتى من البصر والبعديرة » ومن بث الا نات فی تف P فاق
حوله؛ ما يستغنى به عن اللجأ الى حد» فقد ترك Ge pal السوی الزی صر به» واتبع
طريق الغى الذى حذر منه » فقت عليه كلة المذاب الى استوجیاانفسه شفسه؛
کا حقت على A من قبله فالنهچ وام » و الأعلام ct والا بات c وقد تبين
الرشد هن الغى
Ls] A EG الحه e y ومعناها أن الذين أشركوا ul م الا باءء وأما نحن فقد قلرناء
f
ob git Jee, اء أمامهم » فلعيوا اعقو نا Ane دربه t$ المذرفى أننا ننا Lily
PESEE و ai a OERLE E INEL I AON cert a HaT T TEENS
PoE وت مت TEMO. MEM جامد باج M MAR ra
Yo ap
Li عا فمل البطاون » حجة هم داحضة » فقد bd Le Slat وأنمضوا
oA sic Jat عن y gil الذی PY اكت نیت ها diss
وأما الطريق aad GUI هذه الا يةالكر ds »وهوما عليه التقدمون منالفسرين
وأهل "NI فقد روى ابن جرير وغيره عن سعيد بن جبير عن ابن عياس رضی لله
عنهما ال : أول ما أهبط الله آدم مس ظهره فا خرج من هكل نسمة هو dll d أن تقوم
الساعة» ثم أخذ ope اليثاق وأعهدم علا نفسهم الست ريم قلوا بل . وكذلك روى
عنه أنه قال : لما خلق الله آدم أخذ ذريته من ظبره مثل ll فقبض قبضتين فقال
لا ماب الهين: ادخاوا المنة بسلام » وقال للا خرين: ادخلوا النار ولا أبالى . وفى رواية
عنه GILL: آدم أخذ ميثافه أنه ربه » وكتب | de ومصائبه» واستخرج ذريتهكالذر»
TN dés ‘ وكتب ne Abel ام و ec ea . وكذلك روى الطبرى عن الط حالك
eal أنه مات له ابن لستة أياممن ولادنه cali] elis ui وضمت ای فی ده
فارز وجبه وحل عنه عقده فان بى مجلس ومسئول» ففعلت الذى So فاما فرغت
قات :رمك الله é سأل tls قال : Ja عن seiat به فى صاب آدم ale
السلام . فقات: وما dl a الذى أقر به فى صلب آدم gate: det ابن عباس أن الله
مسح صاب آدم فاستخرج منه کل نسمة هو خالقها الى بوم al ؛ وأخذ منهم اليثاق
أن يعبدوه ولا بشرکوا به شيا » فان تقوم الساعة حتى بولد من أعطى الميثاق يومئذ»
فن أدرك منهم المثاق الا خر فوف به نفعه الميثاق الأول » ومن أدرك اليثاق الا خر
فر يف به ل ينفعه العاف ول وجو نات e اقل أن ورك VIE خر بات
على الیثاق الا ول على الفطرة .
وروی أن تمر بن المطاب رضى الله عنه سثل عن هذه الا ية «وإذ أخذ ربك من
فى آدم من zn » فقال مر : معت رسول àl de dl عليه وس يقول : « إن الله
خلق آدم ثم مسح ظهره بيمينه فاستخرج منه ذرية فقال : خلقت هؤلاء للجنة وبعمل
ELI Jal يعماون » ثم مسح ظبره فاستخرج منه ذرية فقال : خلقت Jen il pa
(£)
a "
اهل d مساوق نال را + ا ففم العمل dot : إن الله إذا خلق اد
لاحنه استعمله jal ea اه حتی وت على ME من fol Je النة فيد خله (XLI
وإذا خلق العبد لانار استعمله Jen أهل النار حتى يموت على عمل من Jal ud النار
فيد ذل الثار .
وروی عن ألى بن کت قال : pet بوم القيامة جيم ما هوكائن إلى بوم الق
ثم Jl ele Lal, sala اق وأشهدم على سیم ألست بريم توا بلي n
Klasi اسموات السبع والأرضين سیم وأشهد de م آدم FERT
بوم القيامة لم للم بهذا :اعدا أنه لا إله غيرى ولارب غيرى ولا تشركوابى clas
دل )< وسلايد $ )$3 عېدی وميثاق » وسأ ide Jy كت ی » قالوا :
شهدنا انك "T lay لارب Sag ولا ها غيرك » فأقروا له بوذ iL
Va. pls B ادم فنظر ecl فر اى at ور ip tll spp ةرودو ANS
فقال : رب لولاسويت بینہم» قال : فاني أحب أن أشكر . قال : وی Vi نا لمم
السلام يومئذ مثل السرج . وخص الا نیا ales اخر : قال cal « و إذ اهنا من
النبيين ميثاقهم ومنك ومن من فوح وإبراهيم وموسی وعیسی بن مرم وأخذنامنهم مین
غليظا » . وهو الذى ui تعالى ذ کره : « فاقم وجرك لین حنيفا فطر EME
فطر الاس le الا ge . وق ذلك قال : « هذا yx م ن التذر الا c do
سول : ped i الأولى. . ومن ذلك قوله و ا Meo BS
وان Wars 255 لفاسقين pepi بمدم موسی LILY الى فرعون atlas
فظاموا Ly لكا فى de باب به من بصسدق ومن یکذب . الى غير ذلك
Ibis sco ل فا ابن جرير وغسيره . ولقد سقنا La طائفة كبيرة لنطلمك عل
كثرة الروايات فى هذا المى »وق AS تمأ ما Ae yb Apt
رها Jen أن الاب تشر الى قصة سابقة على وجودناهذا للشاهد وأن القصود
منها ند US بعد أقررنا به ی یکون حجة علينا فى دار التتكليف » ولیکون beh
لنفوسنا على الانقیاد الى ما شرع الله e LA ولاسما أنا قد سبق من الاقرار مفتضاه
lide هذا الا فرار من Js للصدفی من الله . ۱
وقد اعرش ا ون على هذا الطريق » وم الذين ساسكوا الطريق الا ول» بمدة
وجوه ؛ ما قوی وجيه » ومنها ضعيف سخيف » وه LIS ضعيفها وقويها لا تيطل
الطريق الما یکا سيظبر لك من سردها مم الواب عنباوردها . وا نکان الطریق الاول
واضح tel الحجة کا رأيت فما سيق . لکن هذا لا يدل على بطلان غيره .
v d وقد درج عليه 1 25 متقدى Cr peill و لا عتنع يدل الاه على عدة معان
كلها c sl
)1( قلوا: إن نص ASI «وإذأخذ ربك من بى آدم منظرورم » وم يقل من آدم
من ظبره » فلوكان BE ael لكان الظاهر فى التعبير من ادم من ظهره . وجوابه أن
الخد الذرية من آدم منه ما هومباشرة وهوأخذ ذريته لصلبه ؛ ومنه ما هو بواسطة بعضهم
وهو اخذ أبناء ذريته . والآية لماسيقت Gly قيام المجة على dy co وقت نزولا
وم من ذرية ال باه عبر با ينطبق عليهم انطباة ولا وا لدیت لما كان لتفصيل واقعة
تشم الا الا یة فسير معلومة لهم تعرض لبيان ALI بمامها . وعلى فلت یکون الا خذ
قد حصل من ظهر آدم لأ ds ¢ اسلسل منهم ال eel وابنه er وهل جرا .
ومن هذا تأخذ جواب اعتراض آخرء وهوأهم قلوا فى اعتذار إما أشرك Ust
من قبل . وهذا القول لاينطبق على eol عليه السلام فلم يكن منه شرك وحاشاه » وم يكن با
بل أب واحد . فان هذا معلوم Gill ماسبق» إذ الآية واردة أصالة حجة على الا خرین
من أ بناء الذرية» وقد سبق من all الشرك ؛ وهذا ilg ue] po Y قصة نامة فصابا
الحديث الروی ؛ ولیس بلازم أن لصدر هذا القول من جيع الخاطبین » V], صدوره
من كان مهم الغفلة والشرك . وإنك إذا عرفت أن طبيمة الشرك قد i من عدم
فہم الا خرین مقاصد آمهم التفدمین کا روى أن بعض من عبده التأخرو نكانوا قوما
EN YA
ible ام من شأهدوم لهم حق التعظم خسبه مر تأخرمن أ el عبادة» فبمت
أن قوم + نا مر Uhl من قبل » oF من ظنهم هذا فى gle 3) « orth |
ما صدر من ابام على العبادة مع أنه يكن سوى eid ودعاء لهم .
(؟) وقلوا إن هذا الميثاق لا نعامه من 1" البو Ati e Y. t
حجة علينا فى هذه الدار دار التكليف t وأيضا ل ركان قد حصل لكان منامن يذ كره
ولا أحد يحد من نفسه ما بشهد بهذاء وقد أ ello التناسع foe هذا الدليل» إذ قلنا:
لو کانت الأرواح سيق شا وجود ی jla أخر ثم ناسخت وحلت فی هذه الا بدان
Sa اما كان متا فى تلك الدورات الماضية » فلو کانت هذه القصة صميحة لازم صمة
القول بلتناسخ LL علما . وایضا a pailt من ذلك الیثاق إن كان إقامة المجة
علیهم ف ذلك اليوم » eJ أن تكن تات اال السايقة حال تمكليف ولا قائل به ؛ وإن
كان إقامة المجة T فى هذه الدارء jai ذلك لو کانوا شهدوماولا شہود هم de
على أن JA أن لمتسذروا 3b الل منحنا شهودا عامنا به ومذ وساب منا ذلك الشهود
فى هذه الدار B نستطم الإقرار .
sais o as هد الكاق ان Sho حجة aple فى هذه الدار ؛ وتو
gay) أنفسنا ge تقوم ca Ll al Je ساقط فإنهم قد ر ركب فم م من الا دلة
الناصمة والآيات الساطعة مالو تفكروا أقل Ne oscar عن الفواية والعاية asd
الوم با شهدوا به يومئذ. وعد زادم على ذلك أن أرسل ایهم رسلا ینیئونهم s کان
مهم ens الى طريق التفسكير المح والاستدلال النتج e شاب
أصابمے i ۳ آذانهم واستنشوا eee ور سك EN n Cee
pr (E داحضة c ومعذرمم ساقطة e ول له اة NIN از ۳ d a BF
pple فلك op SSM وأن هذا الیل هوالذى يبعال القول e سیخ فساقط a
له لا يازم أن کل ما حصل ded حيانه یکون مذ كورا له. وها نحن أولاء حری
GU عبد الطفولة الاو لى مالا sed من Sal bl السام ولا نکر منها شتا مع
" UTOR ببببب--د--د--ذ---ذذ--ذذ-ذ-11-1-ذذذذ-ذ-ذ7ذز-ذذذز2120121ذ-ذ-ذ-ذ-بدذ-ب-ب--ب-ب-ب-ب-ب--ذزذ1 SAN PAR RUPUS a T ی
[AFIN بوي ومسو ی ی ووو مجه ع بجوو مسد ips tang M p pete ceive Vr ER LR ب M ANE AUR s عد co c I bom يه a مس وه م
UR يم erm em repr m بير ليسي ون و exin ent
va التفسير
انصال المياة وقرب الزمان » GSS ذا الحادث ead) الزمان ؛ وبطلان fel
لبس هوقوفا على هذا ll . وخلاصة ذلك أن هذا حصل و بق منه مافى Jai الانسان
من کال الندبير والصنم العجيب الذى ياحئه الى الاعتراف بربه » وقد تقوى بإرشاد
الأ «La والرسل الى طريق استعبال الفسکر 2 pel وم مصدفون من رمم بوقوع
هذه SLL لمكون الانسان من نفسه على نفسه شاهد .
Ay Lily (v) إن الذر لو G58) وقت واحد لضاق به الفضاء » فن الاعتراضات
الواهية» فإن ملك لاإضيق lt وكذاك Ap انالعغل لا یکون الا محباة ولاحياة
eol yb Aer هذه الذراری کما فبو أوهى ماسبقه » فان Jil
abs veils اله لا صفر الا شیاء أو لا" کرها وهوالقادر ell . والمجيب أن مک
مثل هذا على عقول a القاصرين وم ian أن فى النطفة التى يكون مما التخليق
Lol قد حمل معه Xo وب SAR GU A من الا باه الى الا lase
كان dsl من الا جداد الى الا حفاد ولا uai له أعراض ف الوسائط من الا باء !
فتبارك abl مخاق ما شاء! .
والملاصة أن VI بة دالة صرحا على ما أودعه الله فى فطرة الاس من آيات ندل على
Spree! ارب علم e تادر قاهر wr PT له » lys ola بد 4a
الذى أرسل الهم سل مبشرین ومنذرین e Moe هایدل على تصديقه مم ؛ rcl
أن لطيعوم فم بلذوم عن ربهم « من لطم الرسول فقد أطاع الله » .
وهی مم acsi uli الی ما کان من zd as البثاق المروف نی ألسنة لدان
(f ias) . ودلالتها على المنى الأول is إشارتما الى المنى الثانى . وحیث
جاز وكثرت الطرق فى روایته فلا وجه ارده .
JL; الل أن ES قاو نا من ne (al محملنا من الذين لستمعون القول فيتبعون
آحسته ؛ وصلى الله على سید جمد Jes آله وصعبه وسل S ارشب d
احبة وآنواعبا و بعض آثارها | الجليلة
و لا تدخلوا الله حن تومنوا ولا تومنوا حتی حابوا 4.
لحبة : يبتك عنما قلبك کثر مما chess عنم دود والرسوم والشىء xl]
Auk واستتاره کی يظبر ويتبين ؛ فإذا كان اشیء ظاهرا by يعرفه جيم المقلاء
| تج الى حد الحبة : سر اله زون النى لشن به جيع الأدوا Bleed
انى ذهب به موم الأمراض الاجماعية CIE و الشرور من
النفوس » وإبادة آنواع التفئن فيها من ٠ العا البشرى ٠ وإذا نأ كر" بين قوم أحلمم
pp
الواحدة » فكانوا كالجسم الواحد إذا تأ مته عضو تام له سا الجسد .
لو مت الحبة بين الناس لمارا بت دما خاک ولا عرسا مبتك» ولا ماللا سرق »
وار fui ea ال هلية VS سواق مز د هه «iaa ely ne ولا وجدت
qu me fu الا قارب ed والووجات لنفقاتهن
لوقت الب ین سای کل iia لآ ایکون لمن
J peel 5 ls من النعم ؛ ولکان عيش الناس فى Lidl آشه شىء بعش Jal
النة فى الجنة . وأظنك كثيرا ما تحركت منك الغبطة عند ما تری ما ين اسر
الفقيرة من الحبة التى eren رتقلبون فى LB ولا يحسون بالشقاء .
vy eat!) الى كثر فما الاجتهاد وشغف الناس فما بالانتقاد أن الواجب أن يقال هناءة
لا هناء . ya láca, ن قصور الاطلاع . فى كتاب | الحو a Y زید الا تصاری الشوع يروت مقع ه ۲
ما بشید Ae? ذلك ووروده . وكذلك ف كتاب الفاك الشحون ليوئس الک التوفى فى القرن الشامن صفحة 11۳
ما يفيد ذلاك d Lal هذا قول الا ديب asl ابن ثبانه :
هناء عا HAMS عزاء المقدمأ فا عبس ]317-8 حى تسا
دفول إمام العربية عمد بن مالك فى حروف الیادة ذلك cal الشبور ؛
هناء po تلا es. السه اة مسیول امان وتسهيل
وهو الذى قال ای : o ساح Sp gh! كله فل آستفد منه غير كلتين فقعط . انظر الى هذا وال ذلك
التشدق الذى ASG منه أولئك المتفيرقون !
لو تمت الحية بين الناس لقت ar Nope : فانتفع الضعيف بالقوى c والفقير c andi
bra 1 ali; دا í Pi وامتلات الا و خبرأ T :
بجال القول فى الحبة aw ذل ككله أنه ولا اب d AL لمتنعم . وکین e
الانسان a مامحب dy. ترى الغنين لا مکادون بفنون إلا Le يكون فيه ذ كر
lll بقلبه إلا بتاك الذکریات ed والحبين ب ولا جد الانسان سلوة لنفسه ولا OL
. قضاها في يحب ومع من بحب SUL) والأوقات
» وسرور نفسه وبهجة روحه لا تكون إلا لذكر الى SIV فراحة AL,
له سلطان فوق العقفل وس يدق Le » ab! yal) وشرح السكامن فى الف واد الثير
. عن التعبير
لهذا كلهم برد فى الکتاب والسنة من الك على شىء مثل ما ورد فى امحبة » Ue
منه صل à عليه وس ما MN مير وجماع الفضائل حتی جماما شر طا فى الاعان»
فقال : « والذی شی GEL BS Yada حى منوا ولا تومنوا حتی اوا » .
رواه dant
انظر كيف جعلپا شرطا فى SUV وم یکتف بذاك go آقسم عليه صلی الله
ade وسار
وقد ورد فى !21 على Gel والتحذير من التشاحن والتفرق ما لا یکاد محصى
) وستسمم شيئا من ذلك ( ee EP T
وقد حاء فى الصحييم : « محاسدوا ولا تباغضو! ولا نداپروا وكونوا عباد الله
إخوانا 5"
وقال SLI : « [عاللومنون e555] . وقال : « واععصموا محیسل Salat abl
دقر نواد la لحي ال ای 3l 2 م أعداء فألف ين قاو بک فأصبحتم TN
إخوانا » . lo «x Lble Je, الله is ode ol "n فان
- TH
|
|
|
۱
|
۳ الحبة el gly وبعض اثثارها الجليلة
حسبك الله هوالزی cial J (re On ca ina Abs ۵ Aa EN مأ PIU
جيعا ما ألغت بين قلوبهم ولكن الله ألف ينهم 4 IS
وقد ای de قوم 4,2 عر وجل : » والذن fan ot mM يقولون ربنا اغفر U
ولا خواننا الذين سبوا بالايمان ولا حمل فی قاوبنا غلا لاذين آمنوا ریا إنك رءوف
رحم « D: Jes لا خر ف كثير من وام إلا من be لصدقة il أو إصلاح
بن الناس é دمن haw, ذلك dy sl الله فسوف kis pur . وقد »
on السكلام وإفشاء السلام » ونبينا عن الخصام فوق ثلاثة أيام .
وقد جاء کل ذلك طليا المحبة ومحافظة على میادیها؛ رجاء أن تفتهی بالناس الى غیت
cre dios الشقاء ونم مم السعادة ; فإن أن ولعت jl سيت و لهس 3 قليك Uam
لا حد e . أزل ما ی قليك من aad! لاس کافه » وود piad ecl] عيشك
E wes.
حبب الى جيرانك oaa fh ily ماعکنات» وابذل الوسم فى ذلك. (وأصل المي
التحابب ) . وقد قال صلی الله عليه وسل : د ما زال جبريل يوصينى LL حتى Jb
وز : اخرجه البخارى ومسل : كران ا Y ally cae كمع tye Y ails
قیل : من با رسول tall قال : Gal لات جاره بوائقه » . رواه الببخارى dens وقال :
«م ن کان یمن dh واليوم الآ خرفلیحسن الى جاره ۽ ومنكان رومن dh واليوم الا خر
فلیکرم ضیفه ؛ ومنكان ya, باه واليوم الآخرفليقل خيرا dea alay. eh
bus 4 بد بير السوء V الفكر 5 وقليك RIS وأرح نفسك من é أعداءك He
. طرق اعنادواسمات الفساد 4 pad فر العزز آن
lode tere n i 5
وقد قال be الله عله وم ۳ gol من کن فيه کان منافقا خالا ) ومن كانت
كذبء و ادا عاهد غدر وإذا خاصم جر » رواه البخارى وسل .
a TN ۷ Ne [| | [| [| [| [| [| [| [| [| [| [| RE [| PRE AEE A Rao [|[|[|[|[|[|[|[ [| [| |[|[|[|[ [| [| [| [| [| | [| [| [| | | [| 0 7 1[ 1 1 1 1 1 1[ 1 کچ ى
bein el و Mt فوته Fn! CPUS ل TE MWR TF PTT TLATTU TI جد و و E ده ی A nr ag Perm سیسوس سود معطي PTT جر جوج سبج و T و سور و TIP
اة Lely, و بعض | ثارها LALI سپ
Hex cle!
فى النذوس» ولا نم للقلوب إلا بهاء حتى إن من ليس له بوب ES : الحبة
c حنینا» وریا oh ين أنينا e r2 النغیات أو gu مخصوص راه عند
. الاستعداد رقيق الفؤاد c آو سرورا إذا كان Lgl
وهذا نسم الذى يحده» وناك VSAM بشعر بها ليس منشوها ناذا بالأصوات
واستحسانا لیات » بل من أجل أن ذلك حرك من نفسه سا كنا وهی کامنا» وإن
کات لا بدری ای آی ot ech او داذا e c ولکنه مقتضی ا الانسانية
SCL, الربانية . ولیس بلازم أن SE ىكل ما فى 2M من سر . فیسکنك
5l بيج نلك الغريزة من نفسك Be ن أصل الب التجابب . وشذا نه جا ell اليف
لکل ماعسی ان يكون وسيلة لذلك من زنازة كعضنا بعضاء ومودة بعضنا بعضاء
واهداء Una بعضا » La بعضنا lcs غير ذلك ماجاء ی السنة .
وقد تالا : إن العشق فى أول آهره یکون اختياريا ئم يصير ds sd col
الشراب تستطیم أن تشرب وألا تشرب» ولسكن لا ستطيع بعد ألا سكر . tly
واكم الاأسباب القن cael ls بشن eodd (یک شا Jes
وأما الأأسباب الطبيمية للمحبة» فا قواها التناسي بين الا رواح» فا ها جنود مجندة
ما تمارف منها ائتلف » وما تنا کر مما اختلف .جا ئى الحديث : وعلى قدر ذلك التناسب
بکون الب وما e ااره مع من wal الاک cds olea وف ای
قد coe من AE لعض ااناس لبعض عل غير معنى فیه ؛ فافلا عن هذا التشا کل
الروحانى الذى هو أقوى الا ساب وإنكان أخفاهاء وهوالسبب الذى لا يلحقه زوال
ولا لعتریه اضمحلال ؛ وصاحبه هو الحبوب لذاته لا لعلة ولاغرض .
وأما من أحبك لا حسانك إليه - والا حسان من أسباب الحبة - AB تتنيرحببته
(9)
AALI to UT و بعض lel sly LH vi
إذا اتقطم إحسانك عنه . ورا عاداك وأضرك إذا bobus: كبر وم hels,
le n cas OS i تفس » لا نه ما آحراك الا [c da زق خت ا
ومحبة الا زواج ole Wy تارة تکون من قبيل الحبة التى الا غراض وقضاء ارب
وتبادل النافم وكثرة لغواند » وهی الحبة اتی لا ندوم ؛ ونارة کون امناسبة بين
النفوس , فلا تزداد على مر ال ام وكثرة الحوادث إلا قوة ومتانة . وهذا pa Le
الالتفات إليه جدا فما بين الزوجین حتى تكون lega ألفة طبيعية وعبة CAST فلا
بتطرق n الصداع ولا aol انقطا e » ولا تعاملوا معاملة ا'تحار ea 6 وذهبوا
ای udi > ۵ بمد قايل من ن الا یام
» شرخناد ما تراه من ميل الصانع الى الصائم mo اه cast Gash ts
ایالفاسق » ناتسا ca إزالسارقثر ناح للسارق» والفاسق ge » وازارع الىالزارع
. من الصفات الشتركة . (شبيه الثىء منجذب إليه )» بل ذلك فى غير | اد الاسان
وقد قلوا : « إن الطیور عل Ue نقم » ils کان كثيرا ما ارق بيهم تنازع
البقاء» فيوقعوم فى الشحناء والبذضاء. وأ كثر الا باب الواقءة بين الناس ما دعا اليه
الغرض واقتضته االماجة؛ حتى قال أبو حيان النحوى :
لا رجون دوام a El من xl الشر طبع وفيه a بالعسر
ولا نظن اما اسدی اليك يدا من أجل ذاتك بل أسداه لاغرض
وهذا لا تكاد تری Ge صادقة ؛ غاية الا مس أن صاحب اانفس الشريفة لا ینسی
و ى عبداء ولکنه كثيرا مایفمل ذلك a2 ic حساسه pill یف » dey
فاص لا عقتضى الا لفة ET
del; تاك del التى Lal النفعة الشخصية أ AT الحبين توددا لك وارددا
cde ومسارعة ای امتتال cl gh ول وکام تقل الصخور أو نطل البحور» مادامت
اليك dete ولديك oe حتى يخي لك فى لك الا یام أنلك ظفرت sl ذل الناس تفع
TAA ل TYR E ها ERATIS Vd OE ret hy THEFT ERT TERY E PT EE و ااا ااا NP ni de di mm v qp mem gae PA 1 1 1 1 1 12 2 2 12 2 2 1 2 2 12 2 2 2 12 1 12 ل
idi وانواعها وبعض | نارها HALT وس
وأدقهم طبعاء Dl ظفروا با أرادوه »نلك وا یتوهوا لديك شيئا aga عابهم» طاروا
من حولك طيران ball الى مرن J satu عنده (opel حتی اذا ES JU
فعلوا فع ممم . bead من بريد اضاذ الا صدقاء jl يبحث عن جوهر اللفوس ومالها
منالصفات الذاتية والاستعدادات الطبيعية » ولایفتر بتلك الا لوا البراقة التى بطم رما
الانسان de حسب! الماجة» فإنه فى ذلك أبرع من الرباء وأروغ tl ye (والانسان
e العجائى والفراف » ومظیر التضادات والتناقضات) .
هذا ومن أسباب al اجمالالظاهری l ange gold Jil قد yi ye زهار
والاطبار ؛ والصور AL واتقوش البديعة » فإن امال لا يختص بنوع الانسان
أو جنس he ol sel جمال كل ثىء فى أن صل الى Je الذى sly منه » وغايته
المكنة له ۽ JUL, عبوب بالطيم dy cud السب بعينه قد أحبينا Le KCl
والفضلاء والعاماء . وإياك أن تکون من e E ag امال المسى والمسنالظاهرى»
Kis محية ت الله du حيا وجدانيا دوقت oai el من العامة لا من الخاصة الذين فهموا
قوله تمای : « s وحبوه » حق Bes اجا فنه الى جوز ولا تأويل .
على أن ذلك غريزة فى الا نسان وإ ن كانت تحتاج الى پیج فى بعض الناس الذبن
م تفسد bai] نيهم AKO وان الذى sa من محبة العامة لعنترة وغيره من الشجعان »
Urs نعض الناس فى محبة تعض العاماء والعظاء » وارتياح النفس والتذاذها سباع
أخبار سيدا مر بن الطاب فى عدله » أو سی دا على بن أنى طالب فى شجاعته وعامه
وسرعة بليرته وقوة A E E ر ااسموعل فى ونان » [ و cle الطانی فى خان
al لا جقتضی تلك الفريزة الت تفص Jc امعنوى على اللمال المسى .
هذا as نا أن نمك عض ماجاء ى ااسنة مایناسب هذا الوضوع» فنقول :
Ji سول a ail ال عليه وسلم lga»: برح الناس لابرجه اه . رواه البخاری
ومسل . وعنه صلی dl عليه وسل قال : ٠ ليس Ua من ل يوقر الكبير » ویرحم الصغير»
qt DIR v
. بمعروف » وينه عن النسكر » . رواه أحد والترمذى وان حبان فى صحيحه ils
واضم فى غير منقصة » وذل فى نفسه من غير D dab 4 Ta عليه ál d^ Jis
غير معصية » ورحم أهسل الذلة والسكنة ؛ وخالط أهل Sot ا
. رواه الطبرانى . » AKL, الفقه
د لا تزع الرحمة إلا من شق » . رواه gl داود واللفظ له » والترمذى وان حبان
فی کح ات
اد لله عنه قال Ji: رسول dl صلی dl عليه وسل TET
m سل بها يحب o السرو پدلاقاع سره Sell وجل يوم القيامة » رواد ااطبرالی فى الصغير
بإسناد حسن . |
وعن Atl رضی الله عنما قالت : edo ركف ای دسول الله صل اله عليه وس
ففال ge تقبلون الصبيان وما mä ل ا صل الله unte أو أملك
لك أن e y اله e JI من ols). CEB الخ بغار ومسل"
«دخلت Wal pl فى هرة (ds فل لط باوم ند Vlg کل ir dois
رواه اليخارى
وع وار ون ی اله عن عن سول اله صل ال عليه وس قال : « دنا رجل
الى پترفتزل فشرب من وعلى الب کلب dede Px PE 42 Bend لام كر
اله له فأ دخله المنة » . رواه اين <يان فى بحه .
فن مه مسل كرب من كرب الدنيانفس اله عنه كربة م نكرب يوم القيامة ؛
ومن سترعلى مم ستره الله فى الدنيا وال خرة ؛ والله فى عون العبد ما كان البعد فى عون
أخيه » رواه مس
لا يستر عبد عبدا فى Gall إلا ستره الله يوم Cabal رواه مر ۱
EE a ENT
1ببب-ب-ب 101 1 1 1 1 21111111111
Sore چ
5318
eR e emm. tnt genere mme ten ب سج جا : = 2
هروس MÀ ریس —
۳۷ وأنواعها وبعض آثارها الجلياة LA
a MÀ سسا
بصوت رفيع فقال : «یامعشر مر ن aL Jal وم يفض الا يمان الى قابه : لا تذوا
pa eats ۳ ی
E نع وت وا
ونظر ان مر پوما ای aK فقال : « ما اعظمك وما أعظ حر veles ور مك
P oe res > del
وعن ابن عباس رضى الله lege قال : قال رسول الله صل الله عليه وسار : « إن الله
يعفر بالقوم دیا botellas Vi "EET نظر الم منذ خلقهم vr pu ip
d ارسول ail ۶ قل : sra رام oly, الماک ولوان
وعن ألى ذر رضى dl pa e d ess: UTE له وس TET + dha
آوصانی الا آنظر الى من هو il AEE Gb فق هو درق Gila =
السا كين والدنومنهم ؛ وأوصا ی أن اصل رج IM برت ؛ وأوصاق ألا ناف فى ان
اومة لاثم ؛ وأوصاق أن أقول الاق وان کل مرا ء وأوصاق أن أ SLT AS
eal viaa. كر كور yobulds eu سان ee
واللفظ له .
وعن Made رى Ji ze ail ل: قال رسول اله صل اله عليه وس : « لا کونوا
unc MUNERE TC أسأناء ولتكن وطنو أ تسم
ol me sies dd نوا وا أساءوا لا نظامرا » رواه الترمذی وقال :
حدیث حسن .
وعن نی بكرة رضی الله عنه قال : قال رسول الله صلی الله عليه وسل : « مامن ذنب
أجذر ان asi الله لصاحبه المقوية فى الدنيا مم ما يدخر له فى الا خرة : من الیفی
وقطیعه الرحم » . رواه ابن ماجه والترمذى وقال : حدیث حسن ep
وروی عن أبن تمر رضى الله عنهماء رفعه» قال : « الطايم معلق ars العرش » ناذا
۳۸ احبة وانواعها وبعض 5 ثارها Albi
اشتکت ت الرحم » وحمل بالمعاصى » واجترى” على ca «atl الله الطاب فیط بع على القلب
قلا [aad نعد ذلك شا » . رواه sedi والبزار ills له .
وعن معاذبن جبل رضى الله عنه قال :معت رسول dl صلی الله عليه وسار قول :
قال الله شارك lal : « وجبت عبت لمتحا فى و امتحالسین فى ولامتزاورن à 9
واامتياذلين olay . © à مالك بإسناد ‘ea > وعن زید بن al رضی أل عنه عن
رسول اه صل الله عليه وس ال : « لا مزال الله ى حاجة العبد مادام فى حاجة أخيه » .
رواه losa! وروانه ثقات
وعن واف ل : قال رسول الله jo الله عليه وسل : « لا تقاطموا
ولا داروا ولا باغضوا ولا تحاسدوا وکا بدا ees لس أن يوجر
أخاه فوق ثلاث » . رواه مالك والبشارق کاو کار ERE
وعن أنى موسی أن ال ې صلى الله عليه وس قال :دعل كل TN net
MM ت ان ۸ مد de. Md el a db. رات qe
قال : یمین ذا الماجة اللبوف . قال: ca old ji إن م لستتطم .قل : يأص بالعروف»
DON WEM إن لم يفعل . قال : يمسلك عن الشر فانه له صدقة » . رواء
البخارى ومسل .
j ١ : .
وسلعود للموضوع aye اخری » إن شاء الله S لرسف الرهوى
من Aa کبار العاماء
ApoU حسن
دخل المامون La, ديوان الالشاء فلق غلاما صب بح الوجه ملي الطلعة قد وضع قامه فوق
أذنه فتال : من Ai : JU tl ء d دولتك؛» المتقلب فى نعمتك» المؤمل فى خدمتك :
. بن رحاء tl
فقال الامون : بحسن البديمة تتفاضل العقول e ارفعوا هذا فوق مقامه .
iia la aati alta ait al ee ad TO
AERA ات iR EE EEE E eren تیزم مسر سور
وج عو مده V————————
۳۹
حکم الع على الفلسفة المادية
bud مارا فى سقوط الذهب الادی وندهوره الى المضيض Vo eese نمض
المارك الى دات بینه وبين آرکان لمر فى العام الغرى» وتری أن الواجب yey الى
متابمة الكشف والا بضاح عن هذه العارك ALL فان امین فى PALI paul
y لخدم m من دحش هذا اذهب الذى كان له بوما ما رواج لدی امض العقول
فتخیاوه من ال وما هومئه فى كثير ولا قليل .
راج اذهب المادى فى الثلاثة اقرون السابقة على القسرن العشرن رواجا عظا»
وبلغ اوج سلطانه فى القرن التاسم pte بمد ظیور مذهب لا مارگ ومذهب دارون
فى تعليل وجود الا نواع ALI . ولا دالت دولة هنين الذهبين بتوالى النقد pall
علم ما bay Ki ذلك فى مقالات عديذة هتا آصیت الذهب المادى فى أ حصن cile
Bie Jl da peak ed شيت آمامیم 5b. صادفت له اليوم شيعة» UB
هى فلول تفرقت هنا وهناك» وذ تیا دولة فى أية بيثة من بيثات العر .
واليوم Sb على أقوال فى RG الذهب للادی منقولة مرن كتاب ( قواعد
الفاسقة الطبيمية ( yl ) Lz îl Les bases de Ja philosophie naturatiote به
کردسون ) André Cresson مدرس Anal talal ليون بغر L3 قال Seed
altl) والعلم ) :
د لتقا مل SOG حى سواء أ كان نبآنا أم حيو انا يكون تركيبه على شىء من الدقة :
فل ول شغ aul as غل Gb اه odios ان رکه ادل عل غر
هذاء بل يدل على أنه إبداع be حكيم ف کر فيه وأوجده : + کذلات کل ظواهر اعباة
| تلوح لرائيها من اول وق ابا كارا هر Care UG BRUTUS
£ حك الم على الفلسفة المادية
« فتأمل فى الأعضاء الختلفة التى تعمل فى عضم الا غذيةلدی أحد الميوانات
Qa من الرتب CAU ترها قد ركيت d ب دقیق » وحساب مقسدر» حیت
Us aes فى إ تناج تماما لماص بها .
شونا نظرنا الى acd الميوانات yb BAP انا جايا أنها وضعت ملائمة شرس
الاعات dear ما اه صالمة لالتقاطپا . وإذا استجلينا معدانها Vas
انرا Woe خربة شزو رة ی يستطيع الميوان أن علا ها بالأغذية الى تكفيه»
و يخترها منها AU ليعيد مضغها فى وقت فراغه . وقد صنعت ها الا معاء d gb
لتنمكن من امتصاص التحصلات الغذائية الستخاصة من الواد النباتية . وعل هذا
النحو من التناسب والتلاژم تقوم یم x اء هذا الميوان ut pa lull DE
من Ul "PT وصف yla مایلیعه من yi عضاء امضمیه . فبل هذا التدیر
مما لمعقل أن يكون إذا لم تكن قد دعت اليه ali نی وجدت هذه الأعضاء لا داش
« وهذا القصد الظاهر فى تكوين SUK يمد الى aud ما ذكرناء فإن أعضاء
GL ol بعضها مناسبا للبعض الا خر سب » ولكن قصسد منها أيضا أن
حقق حفظ الا فراد وأنواعها فى ييئة معينة أريد أن تكون على حالة مقصودة .
« تأمل فى رکب طائر جارح : أفلا a2 ترکیبه شا على has IIH فنان
عالى الكەب فى K ناعة t إذ ad أنه قد أوتى عظاما خفيفة وعل e ب عظم من
PDC MITT أ نحة واسعة وريشا gel بالطيران ea
و واه مهن وتا | بصم لذزيق jill ASS nal oS pos ni 3.3
من امد qu ان يحم لكل عل الا Hiatal لهذا الطار أن لعش
على النحو الذى لعيش عليه منذ و جد ؟ انا لنشاهد هزه الا مور Lees أوعنينا ul y
f مغلطحة من جنس ( السول ) أو حيوانا يعيش ف LY والبايسة كالفقمة أونيانا
متسلقا OIE
Ag يخ لتو V PAM s MSS dco يطاو jor Qs زین عم ورس سي mq URN CHI AGAM P citm وص a سای vs ی ع عي رم eulx ا ste th wom مسي ري وميا cams ab
AZT رورس ignem m ng nnn Rn RA وج سس E TENERE D a
>< العم على الفلسفة المادية 4
«وقصد البدع SCL يظورف السكائنات على أجلى ما يكون إذادرست الأعضاء
اتناسلية فإن ك لكان حى عرز بالا عضاء الضرورية التى تمكنه من | كثار LT نوعه»
ITUR E. ف أعل درجات الا allele . فترى الابن الصا لتخذية
Jal بتولد نی الوقت الناسب فى IL فق من | یوانات aal ویکون نی اول
أمره خفیفا ثم بغلظ تدريجيا على سبة تقدم الد غار فى السن ولسية ele لريادة
الواد الغذية .
د كذاك تری بعض ابوب محوطا بزواند قطنية بحيث Y plead ن ابا LA
و يدفم مأ الى doll لعيدة لقنت فها .
« وهناك بات لا كو خصایهازلا بواسطة ell «cl aal آبدع فی توکیب
زهورها حیت إن الفراشة أو del ان lox على زهرة منها لا يمكنها أن dx
مخرطومہا bkdi دون أن تتحمل بشی» من طلم أعضاء ذكورتهاء فإذا اتتقلت منها
ال اشر ا alo حتوی عل el الا wy » سقط ما على خرطومبا على
نلك الا عضاه فاقها. وقد آودعت كملا زهار مادة عسلية ستلزها المشرات
و xl. às er! lla لعتبر هذا wadi برهانا قاطما على أله à وجد أى عضو من
i او Vua.
4b) OK آیستطیم عاقل بمد آن قعل كل هذه الشاهد ان زم أن ١
۶ مخلوقات الية لطبيعة لا می ولا تبر
o جل أن تتجنب الفلسفة الطبيمية أن تتهم حق NEL خيالية ساذجة » يحب
cule بشرظ أن لا Labs لنير أصوطها الاولية» أن تفسر ا AE آمور :
اما bid GS الحياة وجو دهاو تسر ىم ر كل فر دالىأمثاله نالا radels
Soc eL نت هذه امجأميم العضوية متناسبة ومترابطة M مقصودة»
حتی قد دعيت هذه ele المميزات النوعية ؟
()
f> £v العلل على ses المادية
۳ ass el acs Gath لیام قت وات
لعليل oM ل 1 dans یا نسم ^ r
C24) gins da ولدها
الول oft : إن إجابة الاديين على هذه السائل غير مننظرة e وقد og من
قبل فكانت uel مقكسكة الأو JL متذاغلة فى الميال» وليسوا ثم اليوم بأحسن
حالا ما كر علیه Aes. uet Yu الأستاذ ( أندريه كريسون ) عنعلة تناس
الأعضاء وتكافلها فى الميوانات e وعر العامل فى وجودها على مقتضی Ael
لقررة » وبين PE عن التعليل العلمی 6 رأ Ge Beca علينا إلا أن يذ كر مناقشته
م فى مسألة نشوء المياة » فإليك ما قال :
« كان الفلاسفة ال" قدمون A13 ai o) Vo اة شا من الإعضال » فق د كان
ot متهم يقبل نظرية التولد الذاتى للا حیاء لیا بدون تحفظ » فكان الفیاسوف
Sal) e TUM 71 ان کنات اه توادت من ME رض نولا ذاتيا.
ds رأبه أن الذى نولد أولا ک؛ ode nes تتواد الا نوا المعروفة
الان إلا بعد هذا العبد. وكان الفيلسوف ( لو كريس ) الیونأنی يقول إن الديدان
ا . وکان الرأی الشائع أن ala کیبرها وصنیها dus نی عازن
الا طعمة cls Wy وان القمل والبراغیت تتواه على هذه القاعدة فى التراب . Ling
n عينه هو ال کان سائدا فى القرن السام pte .
par حدث gelo all عشر نفسه أن اعتراضًا وجه الى نظرية الت ولد الاي
فقد آثبت العام ( ريدى ) ob اللحوم الى تحمى من النباب بواسطة قاش خفیف
يوضم عليها لا d, عايها ديدان قط ؛ولکن ally sll يقم bale لباب ويضع علا
odis ن تما لاك الديدان . قال ريدى : وهسذا an أن نظرية d ga الاق
ليست إصحيحة » فن ایوانات لا تنود إلا حيث کون البويضات الى تقولد منها
قد وضعت فيها .
- مسي و m Hen ps m NET Qe PIE وجب STET FT بجت eee Re PCT Sua ابي TU Be PM Jc الاي بحب بها Ll pert durer m SEES I HET I Pen A P ONES EER Te ee 7 7 TF TNT UR ES
un nme: t : - : n ا
4 sn SEN Iya ور رو سیم روت رسپ وس پوس و زجب وی روپ وم و وی EPP ETON COA لمجا : m
e - على الفلسفة المادية £v
dés آن بتوله الا من حی SEY ففرر آن ای (d) العپد ظبر da do
من التراب تسبي على وجه الاستمرار فى المواء ؛ على کل ذرة ما sae إن ذرات لا
عد د كير من بولضات اليكروبات . ومتى وجدت هذه البويضات البيئة لللائمة لها
اد . وقد برهن n الا حیاء ف ok فقست وتولدت مما
فيطبرها ly هذا الرأى بالتجارب البالغة حسد الاتقان » فکان يانى بالا de عل
للہواء Lio a وکان « eis لضع فما مواد ختلفة معقمة أبلغ 3 near él على
بإحکام حتى laa s urs VI doi فتتواد فيها البكروبات» والکنه م یکان Al غير
كانت تلك الواد تمكث ماشاء الله أن عکث دون أن تتواد «oly bl ا ارت اها
ضما للوواء الشوب بالغبار نولدت فما میکروبات على سبة sad عاد BB فما میکروبات
مقادر نك ابا . فظبر مرت ها ا ا( ا را
ولك ن من تولضات میکروبات كانت عالقة بذرات Ub لا تتولد نولدا ca C
حدوث حى إلا من JW ول بشاهد قط cabl ذلك الغبار . والسألة باقية عند هذا
unitum
وحن سوق هذا كله للقضاء على شبم4 من F ب شبات الماحدين » وهی erf
ان c الكائنات حدثت بغير قصد .
|3 ليس أبعد فى الضلال bias يفترض مفترض أن العين على دقة UYT و تناس
أجزائماء م تخلق فى السکاثنات المية لغرض مقصودء ولکنم| لما وجدت اتف بدون
قصند آمکن النظر بها والاستفادة منهافى شون المياة . وهكذا يقولون فى سار
الجوارح وأعضاء الحغم وال فراز والتناسل . فثلهذا المذر لا Xe أن يعد فى باب
الافتراضات العامية » ولكن old يقذف به الى حضيض OLAV العقلية .
قال الفيلسوف GU MI الشهور ( أدورد هارتمان ) خليفة ( شوبنهور) فى كتابه
(المذهب الدارونی ) : « إن الرأى الذى مقتضاه عدم وفعي اقفن الكو م
الدارونيين لا يقوم عليه دليل » وهو من لا وهام التى لا أساس لحا من ال .
SS T العلل على الفلسفة المادية
وقال الا ستاذ ( فون بابر ) الا GU كتابه ( دحض مذهب دارون ) :
«إذا کانوا يعلنون الان دصو ت جپوری باه لابوجد قصد ف الطبيعة وأن Re
لا تقوده الا ضرورات میا » UG أعتقد أن من dela أن آعان dade فى ذلك ,
dius على المکس NUT of SA Shaan CI ¢
هذا ولو شئنا الاستئناس Dls من أقطاب الع والفلسفة على فساد رأى عدم
وجود القصد فى المليقة لا كلفنا ذلك أ AS من النقل . ومتى cat وجود القصد
فى الكون فقد ثبت وجود الدير SH جل وعلا هن طریق #سوس لا سل
اجدل فيه مصداقا لقوله تعالى : « أفى الله شك فاطر السموات والارض » .
205
Got) P گر
تا وا ER تسس
الشجاعة نی قول ادق
دوك طوس أن اجاج بع رجلا من ی را سوت et فى ارم الى CA dbi c
LG مثل فى حضرته قال له : أنت من الهن ۶ فقال : نم . Splat 4 di خلفت AF
إن دسف qa)! ناه وكان امل تال ن ) فقال : خلفته عظما جسما خراجا ولاما . قال :
ليس عن ع هذا سألتك » كيف خلفت سبرته فى الناس ۶ تال : خلفته ظلوما غشوما » Lal
للخالق مطيعا للمخلوق . #زور geb من ذلك وقال : ما éle على هذا وأنت تعل CAG
منى ۶ فقال له الااعر الى : أفتراه ككانته منك jel منى كانتى من الله تبارك وتعالى و ناو افد
ينه € وقاش دنه » ومصدق نبيه ( صلى الله عليه وسل ) 3! فوجم الحجاج ور جوابا حتی
خرج god بلا إذن .
Jb طاوس : فنبعته ge آل فتعلق باستار اامکسة فقال : ab آعوذ و اليك ]34 فاجعل
cal dd ال جسوارك والرضا بضمانك مندوحة عن منم الباخلین » و نی سا نی oul
e jd . الم فرجك القریب » ومعروفك القدیم وعادتك المسنة !
I BOB ذا اا ل os pieni ert jigs SR Pai UA pU tit 1 pi 2 DR ی <ز 2ز2 2 ز 2 [ز ز ACA SRI 7 2 ز Um UH A cU ی MANI SER RU اب رس di te M tg made ON Rd cmi EERE OOF ز D و یس مه i مت تست 7 7 ری
FORAY RSE AR EE TIRE MR I
——— — ——
ie
(SUR EA جره TA
ورد الى isl إرة idl ما ملخصه :
استفتی qum د الأستاذ "Y eM الروز الى الثرقای الدرس tl قرية
Obs 2 لمراق € عن ج حادية وقعت» Lele م à di
حرق ax Jae بان انين شافعيين ادها و هو الزوج عن ael dand عن
أخته البالغة وكان التعاقدان قلدا مذهب ul حنيفة فى هذا العقد ول يستأذن £M
أخته قبل العقد ول pad هی المقد ولسكن UL پلنا ابر سكت
وقد Ji أحد الماماء للاخ إن هذا التكاح لم يتعقد فزوج هذا الاح رجلا آخر
بإذمها i فای العقدن me : أهو e d: NI الثان ?
یراب
مذهب الا أن من كي تكلا ختلفا فیه ین ا »فان BUA نصحته
مه كان a سيدا وها أرقيو للق UF اسلا , لكانا قد قإدا الا مام
d Ais M هذا E £ فى هذا الشکاح مذهب gl حنيفة رحمه الله .
ومعلوم أن مثل هذا العقد عند النفية موقوف على إجازة الروجة : فإن T" besa
Aas | yl. وقد Dr a ill Je زوج Ji al ما cj 2e "M م PW cl lah
إن كانت بكر | Pn et احازة لأعقد 2 وال S 3 | ولا I e y إحازة ۰
فان كانت الزوجة فى هذه WoL بكرا نفذ العقد الأول وكان المقد الثانى باطلاء
وان كانت Lat ينفذ العقد الا ول وکان العقد الثانى صرحا . وال الوفق الصواب S
عبد السلام العسکری » حسين البيوعى ٠ يوسفالمرصنى » المسينى سلطان .
gu gt الشافعی الشافعی
m الحصة العشمرية والسماد الكياوى
Lad العشر XS dls-
وورد الى إدارة SLL ddl
١ س كنت فى أحد اس فطرح على بساط البحث مسألة الحصة العششرية
التى تتقاضاها الحكومة الا تكايزية عندنا هل حسب من الزكاة الواجبة فما أخرجت
الأرض أم لا وما وجه ذلك 7 مم ال أ تفاس bese رفن الا رض
ed
۲ — لقد استعمل الناس الآن السیاد الكماوى وهذا يكلف أصماب الا lo
نفقات وافرة » قبل هذه الكلفة ترد نصاب ts 36 J) سقت السماء الى تصاب مسق
بالنواضم وما ماثلما أعنى لصف اشر يجامع التكلفة فى كل 7 أرجو أن تيلوا هذين
السؤالين الى a الفتاوى فى Fale راجيا الا ege e والسلام .
توضیح السؤال لا ول أن اب الا رای عندناپزرعونها من GE المبوب
من حنطة وشعير H وخضار وما ش شا كلبأ من dla و بندورة ۱ واکومة الا نی
[P « y تیا Sb من Da el الاستعارية رسل مقدرن او oxi z
فیقدرون لاثم aleiro ولا خی الاين الا تكايزية ليست
من أصعاب الركاة المانية .
وقد آراد البعض أن یقول عکن اعتبارم من SUI لفة فلوبهم . ولکن شتان بين
هلاء وهوّلاء AVE على Ie ومیزا نية ALL — کا هو y ja —
n" du اون وی سبیل الطرق H . وعلی AA! فقد اختلفت الا نظار
d ذلاك . وارجو أن تلاحظوا أن ضريبة الرقبة السروفة كع لفقه باطراج
أو ria م ( بالويركو ) ) تستوفيها المسكومة علاوة على المشر المذ كور ؛ وقد
cA عن ع ذلك 3l و وال فى القرى لاوعظ والا رشاد فم أقطم برأى فى الوضوع
حتى أقف على رأى XC ال زهر المعمور.
T—— IHRER سا ی و VIRE EAIA SENE a EEE 9
1118[ وی میرن مد او و نی مور
- وس ی تیب او وین
HIER UT ou UR UE E میب هدیپس E BIA M یم MT Ag Ae رس :ره ent t وخ مت وس Û
RIL FEY ops kpang een opa pr IgE
3 العقترية — والمیاد التکماوی aii
ح السؤال il — لد ارت ق الناس فى شئونهم الزراعية كثيرا Luby.
A e ا cilia عليها . فثلا td a هذه - الاد الكماوى - تکلت
الفلاح a یلا ا الذالية غير Gl al محصول طيب» وبا آن الشارع
S فرض العشر فما سقت السماء لقلة CI ونصف المشمر فما ست eal sth
nel gly وغيرها من gall y Vi الكلفة ؛ فبل جوز أن عتبر d.e AE
cua 4 T العشر من الپوت وان Js CA اأسماء 0 سعيك à Aac صبری
راب
۱ — مذهت ا أن أرض مصر والشام ea E
بحب فيها إلا المراج فا 5 خذ مها خراج لاعشمرسواء كان بعض الخارج منها أوغيره ؛
وأن ما يؤخذ AL pats a على نما جام GANG الا ول من الاستفتاء E] هو
خراج LENS cela قسمان : خراج dnb, ویکون با شرت فى الذمة من الدنانير
والدرام وغبرها من الکیلات والوزونات الى یقدرها الما ؟ على الأأرض فى کل
عام ۽ وخراج مقاسمة وهو ما كان ببمض انار کاس والسدس والمشر ug, ذلات .
وإذَايمكون مايأ خذه e LL من dee d pte فى السؤال أو 5230(
هو کل الواجب فى تاك الأرض» ولیس فیا واجب آخر لا عشر ولا غیره » لاه
لاجتمع pte وخراج » وليس فى الا رض وظيفة إلا المششر واظراج.
v — مذهب المئفية أن الدار فى وجوب العشر أو نصف العشر فى الا دض
المشرية إنما هو على gall وحده : فإن كانت الأ رض المشرية لستی عاء السماء أو سيحا
بلاآلة وجب فبها العشر» وان كانت تسق PVG فنيها نصف العشر بلا رفع مؤن
الزرع وكلفه» وبلا إخراج لبذر »مریمب جوب العشر أو نصفه فى كل انمارج»
فتمن الا Ya) SOc بغیر شیتامن الواجب . وال di gall سواء السبیل S
عبد السلام السکری المننى » حسين البیوی GE
|
|
|
۱
|
۱
|
۱
|
ag
139 6 من أموال L3 pall e
do i nidi u
نسل سس om
حضرات الا ناض ل كبار هيئة العلماء بالأأز هر الشریف حرسهم الله
ecl علیک s الله ADDE iSpy أق واقعة Sgr الافتا
dg »لا زلم لمسترشدين أهلاء وهی :
۱ س ان یی ء سدن مستشنى كبيرا RA NUN نی الا هل لہ اج فيه seller
على اختلاف لغاتهم وأديامهم و sags MODA والواقم أن se
لبود وامجوس وامندوس لا لعتمدون :افوا" e e راحتهم على الستشنی »
بل ان Lar م الخاصة تواسيهم وتوفز م اقوت اللازم واللابس وغير ذاك من آسپاب
eJ ولشترى لهم حتى الأ jl dar FY glee »مم أن السامين لا يواسيهم
o LY ol ولاالثياب ولاشىء غيره» بل لا مغر لمن استمال ما يقدمه السنشى
وهو قوت لا oed ولا ga . وهكذا يذهس أ كثر مرضى ا لمسامين Je ys
ومع هذا mE INT الونى وغساهم ودفهم بصورة غير صرضية ؛
والكفن مث لا ill يعطيه الستشنی يكون Els شي ركاف استر اليث . وهكذا
فضلا عن الغسل والدفن .
؟ — النساء من أرباب العائلات الفقيرة يفضان اموت على المعالمة آولتطییب
ف الستشن الا هل بحجة أن ارواقات العدة فى الستشنی لا تضمن لهم الراحة وحفظ
a وا لجاب اللازم » حيث بحشر سرب ركل ميض le الا خر . ولمذا ولا
ae pte على فضيلتم يمسكن تطبيب النساء وأرباب العائلات على Ab gal
le jal الماهرات بدلا عن تحمل الا لام » ؛ والبقاء من دون علاج فى بیونپن » وقد
أودى بأرواح كثيرة وجعل النساء عرضة لدجل الدحالین والشعوذين .
e PAPER RO IET RR ARA * تا FER A c a وس ی ula tr wee AC ae were > < ART اس ی و جع و رو ااا یت اا بر و تس و ا
لبج ورب ———(
اجنو ——————
a0 se Ji ال rn ف من pall حك
م — Y يوجد فى عدن مدرسة عریبه إسلامية اينات لأسامين . ولهذا Dyl
الفرصة جعية التشیر الدياركة وفتعت لينات السسامين مدرسة يتعامن فيها القراءة
والتطريز ELEN, وهناك پتشرن البادی oe M وخرجن عن alls الاسلام .
وشذا اعا ماسة ای تأسیس مدرسة لاینات d عدن عاب طن A الصالات
السامات من امارج » ونتقذ أمبات الستقبل من حالة إذا استمرت تقفی على Saal
الاسلامية قضاء مبرما.
ماذ کر )5 £- سادتی أن مسامی عدن يحاجة الى مالية إصرفون أو يواسون
مما الرضى من الفقراء ی ااستشی y هل تفر lea باب
العائلات حول gl تضمن هم الراحة d B تقاليدم الاسلامية ؛
وألضا يقومون يتأسيس مدرسة عر بية JAI LDL هن الا ن حت
االات
Ages FT BRE YT, متسرة ؛ nd النشودة WILL
elus Eid]
وهكذا صب o yall والسامات TA تب متفر ael الا wile مم أن
الطوائف الاأخرىتةو م بكل هذه الشروعات وال عمال حو أبناء وبنات مام مكالإفر ج
sells دوا هوس والهندوس . بل اسکل طائفة مستشفاها ومدرستها وملاجما الخاصة .
أمائحن وحن أهالى البلدة فلسنا إلا كالتشردين ومرضانافى الا زقة والاستشفيات
بلاراع Ys صسروءة ably ale « rela ی Sal) اد ESTO
لاوصلت LI الی هذه الدرجة من RE جاعة من هل الوق ین
نة إسلامية تولف من elm asl laid! وقصد اللجنة هه E امراك
ازز كاة للفر وضة على القتدرین من السامين حتی fm الال ایصرف فى مما الفقراء
والسا كين فى هذه البلاد فى حدود ااشروعات الثلانة SAU آنفا ولوتدريجيا .
- - الصرف St gal o^ ازكاة
de Je من هيئة الماماء الأعلام فى الا زهر الشريف أن يفتونا فى السألة . وهل
ps الركاة E قسط ey A s اض Ul ?
eo ن تنشروا السؤال مع الجواب على صفحات )de نور الاسلام ) ات ىكرام
al نور »لا کو فیها من الدرر اغالیات » واخواهر Aradi
اليالغات» وقد طبر lege من | شو galls واشذیان . جز ان خير اج زاء» ونفم $
cola امن a£ az! SS المدن
Bp
إن حال nl الیسوم يذيب الفؤاد ويفتت الا كياد على ما شرحه السائل :
مخاذل وامحلال » وتا خر واضحلال» واختاول واعتلال ؛ وهبوط وسقوط ؛ وجود
وجود +
ولا غرو فقد اشةغل كل ممم بنفسه فلا لمنیه إلا منفعته الذاتية » ومصاحته
الشخصية» Fe ا ها )ولا یشکر نی مصاحة أمته ولامتفعة مواطنیه ولا
مد بلاده . ضاقت الا نظار » واختلت E E و فک
اقاوب من الا خلاص والرءوس من التفكير . وما کان ینینی ذلك لة وم او
أن 9% Ly کالبنیان شد يمضه بعضاء وکاطسد الواحد إذا اشتى منه عضو ا له سا
اطسد . وقدکنا أرقع Fe على الاطلاق وأعزها ys
أفواحا Yo MTS خلاق وحاس ن الشم ؛ ؛ ومایتجی فيه من ار تباط
co dal وبا لف النفوس » فقد آور* رمم الا عان at! لتى جعلنهم إخوة يتراحمون عند
الشدائد e ويتعاطفون لدی الكوارث .
و« لا انزع الرحمة الا منقلب شت »کا فى الخديث الصحيسمء فأصبعنا وقد اشتذل
کل بنفسه وصار لا لعنيه الااشخصبه ؛ فتقطعت اروا بط بينه وبين إخوانه السامين»
x ae ۱ *
ام شري قا به مصاحة لعو د نفع ماعل الامه . وقد غلبت عليه عية الذات» فتفتت له
acne لابج يودج رجه ys مط !لطا rM rere re MPSA RSE YO YES PER AIF FED AD جد AD AT A PII AL ميوت AA SR erre
nonton mere t ببح سوب سبج جحو يل
A سيوج جع cipe D HII Ja AE r Nar,
حك الصرف من اموال الركاة ov
طرق الاحتيال فما نعود على شخصه بها يحب من الشووات مما بظنه سعادة وفلاحة»
d 4 آن ذلك استقلال dares ورش وتقدم؛ lols بذاك مصلحته ومصلحة أمته؛
وقفى عل az ببى ide أو نقول : كانت النتيجة AS النزعة الجقاء استقلال
الا فراد واستعياد الام وتا له سدور E فما يريد السائل » فنقول :
لا يسم العارف بروح الشريعة ونظرها البعيد وحكتها السامية إلا أن يفتى j£
صرف الركاة فى تلك الشروعات الليرية التى ذکرها السائل » فإن الشارع قد راعی
فى مصارف الركاة مصلحة الدين » ومصاحة العياد »وحاجة الفقراء والضطرن واحتاجن .
وم يفت ذلك علماء الا مة pet y من السلف Gy رضى الله e ppe فقد ذهب
كثير الى أنه جوز أن يصرف سهم سبيل الله الى المج وإعانة احجاج من السامين .
پروی ذلك عن ابن عباس وهو قول اخسن «Ji. ذهب اجد iade. asy
ان راهويه» e VIG Y على ما قل ممضهم من أن lal عام فلا جوز قصره على الغزاة
فقط . وقد أجاز يعض الفقهاء صرف سهم سيل endi dl وجوه امير من كفن SN
وبناء الجسور galls وعمارة لاجد وير SOV calo « ونی سبیل الله » عام
فى الكل » فلا ختص إصنف دون غيره .
على أن من ذ كرم السائل فى سؤاله داخلون فى الفقراء والسا «of فإن أوانك
الرسی الذین بل سوه Je ولك السيدات GMI يلحقين مرن الضرر ما د كر
لستفتی م من dr الفقراء بلاشك . واجماعة التى تأخذ 3631 لتقوم بتاك الصا
وتنظمبا ونحملبا على قاعدة AE gh وترسم لما خطة تضمن شا البقاء والنفعة؛ هذه
ا جاعة كأنها وكيلة عن أولئك الفقراء تقوم ene وإصلاح M erat عم حيث
تمذر قيامهم بذلك لا نفسهم . ولو فرضنا أن هناك فقيرا phd تسايمه الركاة لمنونه
مثلا أو انير ذلك نتوقف فى جواز إعطاء الزكاة لولیه والقائم على yal فهكذا هنا .
والعبرة فى الا مور GE بمقاصدها وغااتها .
(A)
oA & الصرف من اموال از کاة
هذا ala la .4 3( اشر 4a) ورشدنا | اليه Aj "PE تی محورها E دور dake
lel هو halls uL! . ولا عکتی أن أفتى بغير هذا . غير أنى قبل n aba}
usb "m á تلك "US ۸ ن الخلصين Lia vi الذن محافون ail )$ براق وه a J
والعلانية مع النظر البعيد والتدبير SL . وليكن القانون فى ذلك واضا جلا
غير قابل bald الؤولين ولا احتیال المحتالين . da ài, هدى Ait ek وكرمه .
sig ; الكلب على مذهي الالكية t
وورد ا سوال بقول فيه مرسله : إنه جاء y es الاسلام صفحة (۷۳۳)
أنعاماء الالكية رضی الله عم هم قولان فى أ كل " کلب : قول بالكراهة
وقول NU 3. á da bl جيل يحاون baaiz) 9 G NA PX 4 قال : ان الها nb
بالكراهة لیس فم وجود adil فل القول بالكراهة موجود بالذهت la se له
اعتبار بين alae ?
gl امراب تيان يكون المبواب مرن حضرة الفاضل الشيخ
نانب بالميش العربى . عهاون
الجواب
; gee! عباده الذبن E لله » وسلام A
وبعد فالقولان المذ کوران مذكوران بالذهب بلا شا » بل القسول بالكراهة
الا اق کتب التا خرن آشپر من القول باطرمة . وقد فقس ale ااملامة
sal! pz cya ۴۳ ^ YI هو هن أعظم cie 3 niall A وصاحبه هو ۳
ENS. الان اللقانی وآشیاخه یفتون باطرمة لا بالکراهة . وأی غراة
فى القول بالکراهة غير مارسخ فى النفوس من استقذار الکاب أو اعتقاد ta
TM pin If ei. renee Rove
سوک موس FT FTI و TE PM A ی SINT. i EEN AEAN 2 PAITANSA N opin a ATE یوسب سیب سیم وس ااا e m A و TH en MEDIUS ۲ " NERONE
ا Meals الزكاة 5۹
al Mr ذالكلب saie طاهر حتى فه »ما یکن
glee ا بالنداسة » le عرضية لا ذانية .
اماالقائلون بنجاسة السکاب فقد فهموا من الہ ء عن سوّره محاسة عينه . وليس
ذلك بلازمء لان الهى له أسبا ب كثيرة . والنپی ء XO datas عند
الالکية . وكيف نستخرب القول بالكراهة بمد ما قرربعض الآ صوليين أ نكل مال
برد حريه فى الكتاب والسنة فهو غير حرم لأن الا صل فى الا شیاه الاباحة ۲ وحن
نستصحب الا صل حت برد اننص . dui eds :« قل لا آجد فا وس إل Le
على eai ele إلا أن یکون ميتة أو دما مسفوحا أو للم doo
ولمل الشافى رضى اله عنه قد فهم مرن الا مس بقتل الكلب فى ال والمرم
ade عن قتل اليو انات المباحة الا کل أن العلة فى ذلك ه وکونه محرما .
آما مالك رضی ài عنه فقد فرم ve je ol بقتل الكلاب إنما 2 التمدى
Ay Vy لا التحريم ولا النحاسة .
ولامجمدین ف المسائل الشرعية أنظار دقيقة ومدار ككثيرة . والأم فى الفروع
هين والظن فما كاف E بيناه فى مقالاتتا العديدة التى ANY th . وماذا تربد مد
أن جعل الله لكل age أجرا أخطأ ام أصاب» وه لا يكلف الله نفسا إلا وسعبا » :
ولا مى tool فى مسألة oaa) Sok
وا کر ob أن الستنکر Le] یستمد استنکاره من النفور الطبیمی الزی دا
عليه » والعقيدة all رسخت فى نفسه عقتذى البيئة التى وجد فما .
وقد بلغنی les من د طون م الکلب غاية الاستطاية. وهو
عندم d الضأن Vaie هذا ما تیسر فى الوقت » وه وكاف إن شاء الله Q
بوسف الر هوى
من هيئة كبار العاساء
AA الفاضلة ف السلا
إن عن Eit ad المدنية الس y أن X ن بين الناس فى علاقات لەم (ate!
آداب ale وعادات حسنة يتواضعون علیها TP eei ادق للراعاة؛ فى لعأ ملم
وتخاطبهم . هذه الصفات hp تميز m التحشرة عن القبائل التبدية . والاسلام
CTRA جميع مقومات yl جساد والارواح والاجماع l لعفل هذه الناحية من
الا gallos » فوفاه cate فاء كن ما عرف فى ناریخ المدنيات الى اليوم .
ومن El ما یعرف عن ue Kal LAN بإحداث أ كبر انقصلاب شمدنه
de à, tl والاجماع والعلوم والصنائم « oe كذلك od التاحية من الظاهرالدنة
Gl لشف عن كال الذوق » ورقة المواطف . فقد رغی فى تحسين المظهر : من إجادة
اللبس والتعطر» وقص الشعر وال طافر» ومراعاة فواعد النظافة ولتظرف ف التعبير»
والبشر والمشاشة » ودعوة الناس بأ om لمهم » وعدم Li perle یکرهون »
ec ; بالسلام وحسن الااصغاء ecl وإنا لباسطو ن هنا يعض ماسنه الاسلام من
هذه السمات المدنية » موردين ما جاء فى حقها من الأحاديث Y الثبوية » وماتقل
ن الصحابة والتأبمين فى المرى عليباء lE معام للمدنية الفاضلة» و أعلام للا داب
الكاملة فنقول :
السرم و Jean انی صلی الله عليه Jos : من بدأ بالتكلام قبل السلام
فلا opt حتی یبدا o ». وفى هذا إشارة الى أن الكلام قبل السلام سوء أدب
ستحق فاعله أن مجازی عليه NE daeh . وقد سن أل ی صلی pues dl ده
السنة إعمله » فقد قال بعضهم : دخات على رسول الله صلى dl عله + وسل و i
وم أستأذن » فقال رسول àl : ارجم وقل ااسلام ft وادخل .
وقد ندب النې صلی الله عليه وس الى العمل بهذا ۷ دب حتى مم الا هل» فقد روی
EAA ی ی ——m— 1 1 [1 [1 1 ی EPEN ی ea TROU IDEE diag has cha | | S
——————
Magenn elt amenu aean AENEA EH E PETE A a ب
المدنية الفاضلة فى الاسلام T
سس ا بي اي ل سس تيبي سي ل ap
EIER TONER فساموا على أهاءا ob الشيطان إذا سل ا
TN "T. T T x. s
ببته » . وهذا ظاهر » فإن الانان إذا دخل ته مسا ان رن ذلك Ji
أوجب Vip oll gl لقة بينه وبين أهله » فاذا عسى أن حد الشيطان ماینزخ به بين Jal
يت هذا شأنهم من الصفاء وصراعاة التكرامة
وقد صرح رسول الله Je الله عليه Jey أن الحكة فى التوصية بإفشاء i
بن oa ll هی GSE آواصر التحاب Os حادم ؛ والتحاب بين الا اد أ
الاجماع الوثيق العرى » Gidl لفائدة m » فقد قل صل d! عليه و "
coa diga فده لا كارن eat: o Lote CU عاوام SUL
عل LF إذا جملتموه wld دم ۶ قلوا : بل پا رسول الله . قال : أفشوا السلام f
وقد أذاع ài " ín عليه وس : مادة abhall بين المرب وكاتوا legan
5 ن عادات الأعاجم . Ld as بن عازب ری ele dl دخل على النى وهو A
فل فل برد عليه حتى فرغ من وضوهه » فرد عليه ومد يده اليه فصاغه Jas e البراء :
NE MENT الا ن iere Nase فقال له : إن kails] all
فتصاغا محانت pgs
rg الله عليه وس : « إذا التق الؤمنان فتصافا قسمت be انس قال ges
سبعول معفرة : نسم وستون لا حسنهما بشرا » . فانظر كيف ندب الى البشر عند
قیال القلى . فيعسر على اتم اين مد y الصاه ¢ والشر علامة الصفاء النفسى و
من الا مور » فإن كان بنهماآص ذو بال 9E هذا البشر وهذا الا قبال آنیتنازعا على
Audio Dele ماب ioa لابرد OR
وكان نس رضی الله هنه يمر ee الصبيان فيسل eds ۰ ویروی عن ر-ول الله
صلى الله عليه ME d فعلى ذلك
ob I فقال : « زذا نم ی اد الى lal الاتصراف dicus
E فلیست الأ ولى بأحق من La بدا له أن مجلس فليجاس » ثم إذا ام
Ww الدنية dati فى الاسلام
وقد ye النى صلى الله pb dite السلام حتى سن له اما على حسب
ما يسكون فيه الانسان من حال» فقال : « سل الرا کب على الماثى » ly على
القاعد « والقلیل على الكثير » والصغير على الكيير » .
قد د کرالشرعرضا ۳ dl ga i f pla له وس ial
فقد روی أبوهريرة أنه قال : « إن الله حب Je الط ق الوجه » des : « اتقوا النار
ولو شق #رة» فن ل مد فبكامة طيبة » . وقال معاذ بن جبل قال لى رسول الله fe الله
عليه وس تراک وی oat الد Muda alfa ای رد
الميانة وحفظ JULI ورحمة اليتم ولين الكلام وبذل السلام وخفض الجناح » . فانظر
تت وضع لين الکلام وخفض ال ناح في صف تاك اطصال العالية وجعسله Me
من أعلام الطريقة ال .
وقد زاد النى صل الله عليه d هذه الخصطلة تنو ما فروی Sal »: Jil:
عل مورت n 1 o , قال : على امون اللين السهل القريس» »
فإذا عم النان آن الثار حرمت عل من هدد صفته GIG لا یتنافسون نی التغلق cle
GS تروج فى باتهم صفات Jal الجاهلية من etl والتعارسة والجبرية .
ومن خلال الدنية الفاضلة التى سما الاسلام توقير الشيوخ والعطف على الا «dub
فقد روى أن focal الله عليه وسا قال :لیس منا من ۵ يوق a hab aS صخيرنا» .
ال الملماء ومن تام توقير الشهوخ أن KY م بين ایدم إلابالااذن . قال جابر رضى الله
عنه : قدم وفد جوينة على النى صلی الله عليه وسا i ام غلام ل sll alana K
دفاین الكبير » ۱
آما خصاة المطف على الصغير فأخوذة من دیث التقدم . و كان من Sake صلى الله
عليه وسل التلطف pele Ga Jub Vy . جاء فى سيرته الشريفة أنه كان بقدم
من السفر فتاه الصبيان فيقف AVE » pele بهم فيرفعون اليه » فیرفع منهم بین
ا ale أن حملوا إعفمم ء فرعا تفاخر الصبيان بعدذلك فیتول
PY T TNI RR M TV 1 امام ل
۳ الفاضلة فى الاسلام isali
pl eres) dass i وراءه e بذيه وملك v à WS T E ` لبعض pe
in أن حار و راء all
وروی عمه أن هكان gal à» الصغير ليدعو له بالبركة ed فيأخذه فیط مه
فى حجره فرعا بال آصی ؛ فيح به عض من براه » فيقول dou! الله عليه [ay :
» لا روش | الصی بوله q شید 4e حتى ی à 4 y م فرغ من دعائه له و Su) 4 Aland
m نادی وله x فإذا الصرفوا عسل نويه E Ax)
انظر الى هذا المطف AL! أقدى abe حتی فى Me بول الصی عليه» فلا بريد أن
برفعه حتى لا بزيجه ويذخص على duel هذا dls مشل أعلى فى هذا الباب ليس
وراعد m Ada
وقد استن le PH TUO ale] اليه بوجوههم eris وروم فی erar
درم V nal Ol Ss). مر wind Qr استدعی رحلا uat 4s ga! مله 6 فبيما
هو یمد له کتاب الولابة إذ أفبل غلام له فا خذءرفقبله»فقال له الرجل: أتقبل الصفار
با آمیر الومنین » فانی | [pte Jil قط" فالافت له تمر وقل له : اذهب فلا حاحة
لنابك فان ان من م 2 aal لا برح case وأحجم
وقد سن النى صلی al عليه وسم "EI EP وهومن شات ixl] jal الفاضلة 3
خلافا لا هلالبداوة اوالقر بی age بالحضارة » فقدروى | pa gio الله عليه وسا کان ریا
عن نوليته .
بزوره زار وهوحالس على وسادة ولا یکون فیا سعة جاس معه عابهاء فيز hye و اضما
£ ت الذى بحاس اليه ؛ فان ألى عزم عليه < حتى ETE Jai ابه أن بستنوا ته .
وروق ood ool قدخل Ligue ado تی | كنظ bos jeg
عبد الله الا d جد محلا خلس عند الباب» قلف رسول الله صلى الله Ade يه وس رداءه
الاه اليهء وقال 4 : اجلس على هذا Kodi [EET
dde ورى به الى النى ول : ما كنت لا جاس على وبك ؛ أ كرمك الهم کرمتی!
eU الفاضلة فى ii All 3
فنظر البي Yess Lage ثم SEN نام کر قوم فأ کرموه . وروی آنه صلی الله
عليه وسا لما زاره وفد من النصارى فرش لحم des لیجلسوا عليها
وقد اعتادأهل dall اليومأن دموا تواضع الکبارلافقراء والس ا کین ديو XL
فترى وزراءم وكبراءم يختلطون بهم فى الفلات ويشار ec فى ttl معهم
فى الدرجة الثالنة بالتراموايات . وقد سبق مالاسلام غعل التواضع لا li cde da
ced uL d كانهو اول من رفع Yid de » فقال رسول الله صلى اله
عليه وس : من اطع لله ره . وقال: « لوكان التواضم فى Ao لبعث الله یه من
برفعه » J6 : «ٍن الله dbs أوحى الى أن تواضعوا عق لابفخر أحدعل cael . وعن
ابن آنی اوی : كان رسول الله dl Jo عليه وس واد نع SO مسر ولا T
ولا عکیر آن HA SENI wot اجته .
وا ن لاسام الاستتذان ء وهو الیوم من EL التى تعد من مميزات آهسل
As all فتر اه م بحر صون علیا ولا EES (dei 0,52 Ls الاسلام قد سما
EON IP T Lp NO M
Slee Es ونوا ESI خر X £d Ss كرون . فان م يحدوا
PI فلا ندخلوها حتی تی بژذن لک وان J Li ارجموا PPS" ازی دک
Le ail, لعملون عام (
هذا غيض من فيض مماسنه الاسلام لا هله من“ مات الدنية الفاضلة . وجلة ماورد
عا Ley به مما يفوق ما عليه التمدئون اليوم رقة » وييزه لطفا . وق ذلك دليل عل
2 الاسلام شرع ليكون ديناعاما بصلح ack العصور » EAs أرق SYL العقاية
T I»
غايات المدنية . فإذا كانت نفوس لا تزال على صفات fal الماهلية KO ya والمبرية
RTT هه ءفإن الزمان كفيل بردم الى الصواب » وإذ ذاك لايحدون وراه
هذا الین مطلباء ولا عن طريقته SU fell گر فرير وهرى
واأنفسية i ولاس Aa! هذه à) gal VW والعادات الاسلامية مدهی cá شطا
جاع ون رس انوي عه عدر وس بای ورن يديا
مجعو سام سم CREMA oni By! pi Kn al RI ی EU NA TIR PIED ARCH SAA MAE URL سس TT Mam) Ft جو
— m mmc ولج Sma eg یچ RAG CI TTR
ABE ۸
Dell T الاسلامی cx | TNT
‘A
الام فى فم خير الروابط الاجتاعية al)
le الاسلام على call حدود اال LAN لالخصال التى تتعاق با فراد فلم يدع
lana عرتی لرام UU فمل بالقواعد التى يقوم علیما صرح الاجهاع » فوضعها على
أ كل ما نصل اليه المقل من سمو الأ CUS ngu . وهذا XY pl منه
ot هو آخر ما تتلقاه الانسانية من الوحى LAM
وقد پدآنا من dul هذه السنة oil FERS الاجماعى من مقاصد (eM
فدکرنا فى مقدمتنا روابط E GT cali ee YI أساسها as SLL
فاستبدل الالام روادط روحانية غل لایادی الا دية الراقية» Vig صول
cat csl 4 gall الا مه الاسلامیه أول أمة قامت على هذا السمت AN! القمء
وهو سمو elle! ل تمل اليه أمة الى ایوم» بل هو الثل الا على لاجتماع Je يضم
نحت e E b البشرية بأسرهاء os فى تحبوحته الا من والسلام العام » ولييش
LECT ترقية مواهبباء وتنمية مواردهاء فان اختافت de شىء رده الى
أصول المدل الطلق » وا لق الصراح .
هذا ميدأ فى أعلى درحات السو » وفيه شفاء الانسانية العذبة مرن منازعانها
لتوار فم تذوّع الاسلام لتحقيقه» وهل يككن أن يتف ق الناس عليه فى يوم من te
دما الاسلام الى هذه البادئ » وأ كد فى المطالبة بها » وقام المسامون بها خير قيام
|
۱
TNT الاسلا yall مرمه vi
IE Ce Pu يه وسل Ade الله be ila, شخصية ach باروح العالى الذى VP
E Pie, وهذا نی ذانه شري | کبر معجزات الاسلام فى نظ
aLi عل الا غر اض e الا leue رادطه اجماعية من هذا الطراز فى بيئة لا : تقوم روا دط
الستمدة من أ حط الاعتبارات الماهلية » لا يمكن أن دنه || عل لولا أنه من اموادث
طنحقه من البيان والتحقیق» ol e, Jan على الباحث الاسلاى أن vr Anil l
Meee! من أن الروابط da ما هو (Vol) ليكون راميا بذاك الى غرضين
. MERE عند ما تباغ AE ستنتهی اليه all Je I Lll سا لاسلام هی dl
MUN TEES علمية لاسام بقدرها ال 5 jonas (ونانيهما ) التنويه
لا لستطيع E من طریق الا سياب العادية .
والذى دعا الاسلام اليه وأقام جاعته عليه dle ga ما فى اكاب وال نة الصحيحة :
من وجوب الاسلام لله » وترك عليه otl من لمقاند الباطلة c والمادات الماطلة
SA; م العقل فى التفرقة بين ماهو حق وماهو باطل» وير يد النفس لا دراك الال
dl » ورو لتما على القيام على سئة العدل حتى ci paced due والعمل pes
due o yi منازعة خصومها» وعل ترك التعصب itll وا هل Yis قر بال
ف تقدیر التعات » وتقرير الواجبات » وعل البر والا حسان والتعاون » وعلى حو
الامتيازات ؛ ولساوی الطبقات » والتوحد فى الوجبة EON alalla حاء به من
ضروب العالات العالية .
: فى صدر الاسلام على هذه الا صول العلوية» فکانت فذة نی کل وجه ul cat
فان شت أن lo T فذة فى نیما فذة فى جلالة le A EPRE
ورات الروادط العادية الى see MI حيط بکنه الفارق بين رات روابطها
اجماعات البشربة؛ فقارن بين الشأوالنی بانته هذه الا مة وبين السأوالزی de تقوم
due ME من القطورات ZA وا فى atio ه الم Juil
ا ل
yo فى العام dii امین d
YU y ad ce gall عکن تقدیر مداه ال . Oe did lel معدودة من طیبات
i جود؛ وميزات الياة » وحقيقة السؤدد» مام تبلنه Gloss Ma ud القرون
a اد ر و ات ا خهرا ویرک علمم | وعلى العا مكله T TRUM.
. ها بها الى اليوم queer
Jj لحى أمة AMI فإن أمة تا اف على هذه الا صول من الحقائق EY,
أن ينتدبها ا ق had «o والاجماعية فى الا dys ME لاحداث أ كبر الحوادث
الى JAE Yy » وكسر القاطر التى فى أعناتها « e رفم الا صار عن كواهل
فى ارجابا؛ وقد ادت ما طاب الما القيام به من هذا العمل العالى » فكانت مصدر
حياة لاجاعات البشرية؛ ومقتبس نور لمقولما وقلوبباء فلاذت بها أستهدى بيديباء
ch lets els cle $2 تشید e Mita » طوالا Vos ؛ bile ولستمد من
هو فيه اليوم من العلل الوبقة Le ALY SEY رجالامما بان AS an وقد صرح
AA إلا الا خذ بأصول الاسلام والقيام على سنه
هنا قد (مترض معترض فيقول : إن هذه الروانط الى x كرها Aa حضه إن
قات lle eal أمة فى دور من ۳۳ le الاعتقادية » فلا يعقل a تقوم Le
الا کنة و Miis با مرها النادية ool رر اة pagal,
وقد اصیح bey وبين الشئون الروحية عد الشرقين .
فنجیب هذا العترض بأ أن الذى ريد أن 1 علمستقيل الأحوالالبشرية لا حوز له
أن a Le azn ى عليه فى عبدها al JI ن» فیح من ۰ ذلك | ما ن تبرحه فيد cdl فان
فى ذلك إنكارا لداموس التطور الاجماعى » وحکا على الا لسانیه بمدم التق .
وقد aga الاسلام y قامه دو art با بإصلاح العقلية YI ىة تقوم نفسينهاء ونخاية
الطریق لاحق ؛ بهد مكل حا لى يقف فى Je 5 a kers ميطلة » وعادات معطلة c وتقاليد
بالل » وشہوات حيوانية 1 متفية» فساغ له أن يجعل دولته أمرا Lil الدد الإلمى
Lage ۷۹ الدين الاساذى فى العام
AU س و زرا با فى تطورات الانسانية الا برمتها lead تترسم
هذه السبیل الا صلاحیه عیم| مدفوعه بناموس التطور الاجیاعی » وعوامل الار تقاء
الانسانى» فقد تام ) بیکون ) فى لقرن um عشر Ul, Ao ANI pos حث
العامية » ففرق بين الفررات الى تؤيدها المشاهدة = » Qua ا
العامية » dil as من لباب الع الصحيح : واعتبر ااثائية افترانات وقتية قد قرم
على بعضها الیل من الواقع فيضم E لى » وقد ينضح من هذا الواقم تفه مايدل على
فساده فيلفظ به الى عام المرافات الوعمية . وم همل ( بیکون) الى جانب هذا أن ينمج
طريقة البحث » ويبين حدود النظر ؛ وحدد وجا ات التفكير da Es 6 ell
"REL iof ilia العقلية الالسانية lay et من سلطان امسامات التقليدية.
I على طريقة me رحال فنظر وا فى الذاهب y لمادية 4 اتی كانت لعتیر من
ميزات الا امية . فليا أجروا علها اساوت anil ۳ اتضح فم a مبنية على
ee نظرية لا ستند الى عل مقرر » ولا الى ch مرجم » فأعانوا أنه أدخل
فى عام الظنون والأو هام من انزعبلات ال ماهاية التى بدعون أمهم تجردوا من وترفموا
عا . وانتدب رجال آخرون لابحث فى خصائص الروح "AE EE ERI
عام فى القرن الثامن عشرمن وجود تیار حيوى فى الانسان يؤر به علمغيره فيحدث له
نوما صناعيا تتجلى بواسطته صفات لاروح البشربة آستتر وراء المالة الاعتيادية؛ وتدل
دلالة قاطعة با تأتيه من انفوارق على استقلال اروح عن المسد » وعلى أن للماحياة
لمد هذه الما قال ركه , وقد مى هذا pall من البحث ها ]23 تنوم اا اغناطيسى
ll PIE S أن jackal البحث فى النفس وخصاأه ما T
الشتفلین به من العاماء يبلغ EYT كثيرة فى العام كله :
a lice sled Se من أن اروب بعد اختراع أسباب
التدمير اده Sees! خعار | على الدنية . " Jal البصر هن 13 3l N ارا
NEPPER ER EIEE sper RN
وی ود ی یساس یو سر تاو و سس و ی Ape ae ور ghia OO VOETE یسیو
Vg anne mta یور TRE et ورس سس زجع سا a TES وس رو TIE جب بده وه رس EEEE net parE |
———
۷۷ الدين الاسلامی فى العام se
Ee " على القوة » Gl T وضع نظام مقرر e النازعات الدواية
39K مبنیا عل آصول المدل والنصفة » لا de شووات النفس الب من التتاحر
وسفك الدماء Je tall
هذا Jas العالمى العام فى الات dally Jaa والبحث وعاولة gud على اصول
العدل osa عشیا اضطراریا در میا حو oue الثل Y على sill نصبه الاسلام لاناس
فى سنين معدودة فطل الدد ! AY وقد 5 obl نذا المهد النقغار فى ike al
تال dla : سغرمهم patil ds GEV GY حتى يقبين لمم هلق َو یکن
ربك أنه ع لکل شیء شہید».
هذا ام لايد منه رضی قصار النظر من الادیین el سكمارا ور ان تون
منه بد وكل ما فى الوجود من حركات عقاية ونفسية يدل على وشك حصوله ؛ فبل
بريد الساديون أن يتخيلوا أن هذه اأواهب البأمية نی متم بها الانسان تعجز عن
أت تمل به الى حال Gin وحقائقهاء ges جامدا فی عام الميوانية لا ,برحه وکل
مار وت فيه من عوامل يدفعه aes clie به للابتعاد ما م
ad E عاش الانسان آمادا ah gb وض من شنونه فى gle الماهلية » وحمل
les الثقيل على عأنقه ؛ وقد اعتاد انلضوع له حتی صار cae lala ila ولکن
Yu یستطیم أن بنکره منکر أن عوامل di MI ما برحث تتولاه من يوم وجوده
,433 3 الى التلطيف من خشونته » والمهذیب من وحشيته لسيرا لسيرأ وپدول شمور
منه حتى eda الى حالات ينها وبين ما كان عليه بون لا يستطاع تقدير مداه » بل <تى
خيل له هو نفسه أنه لم يكن على تاك الوحشية فى عبد من عپوده قط .
أن هو اليوم من ذلك المد الذ ىكان فيه لا يعرف Gall اسماء ولا للعدل معنى »
فكان حری فی ab na} على ماتدفعه اليه الماجة غير معتد Mia ولا عاطفة ۶
وأبن هو من ذلك العهد الذىكان يعاق الرجل فيه جاجم قتلاه فى عنقه ما
أن ذهب إدلالا على شجاعته وعظم بلاه 7 !
ii الدين الاسلای فى ays VA
وَأ هو من ذلك العبد الذىكان فيه حمل أبويه إذا bab فى السن الى مفازة
لا ماء فيها ولا تبات Ugo على اسوا حال ع za پذاك من آعباء إقاتنهما ؟!
» هسو من ذلك العهد الذى كان يفك دم أسراه قربانا ون الذى يدين له cis
" مکسیکا الا صلیین کانوا قد أقامو Jal الاستككثار من ذلك » حتى إن alles
من سرام قرب Wl لاب فاحروا سبمين aeos معیدا عل عرد | کتشاف الا
Lll ذلك ple] لا مم شکرا لما على ما منحنهم من القدرة على
هذا كله L (OE بزل حاصلا لدى القبائل bate gall القارات اجس » فأين منه
الام التمدية وص gu فى حدر ى اق «dally وتغرق فى التوفيق بين العاطفة
والعغل » ets s على وجدان للثل dl pals وا ان( ^l بالل
T 4 . * * .." 1 3 ۳ &
ll T عل Là هلا الا تقال اا yeas.) E ال $4 ان الا اسا "P As
wf
t
لا عالة الى ما تری اليه من المثل الا کون ate oae الشقة e ونات عنما ble ?
v? ” : an E m ۱ * :
JMS إذن مسالة و قت « وانعامن نباه بعد حين 7 گر فربر ومرى
ذال بعض pcb niall من حكاله : Xia gbe تننى CMLL! ue وتزهدنی فى الدنياء
قال : فكر فى خلقك » واذ Ja f£ ومصيرك » اذا فعلت ذلاك صخرت عندك نفسك» dins
بسغرها عندك عقلك ؛ فان العقل أتفعهما لك عنم ؛ والنفس o jl اك صغرا .
قال ذلك العلم : فان کان شیء مین على الا خلاق امحمودة فصفتك هذه . قال : صفتى (do
وفبمك ممحة 6 n علية » والعمل مطية » والاخلاص زمامها AGE. لعقلك ما رز دنه
. ماص وله من العمل » ولاعمل ماحققه منالاخلاص» وأنت أنت . قال : صدقت dally dello
Eh tnt nitri UTE cm E pat y nmm ومع سر دسر يسور RI MR جر و سور و[ سرد سروس و CO CT و EPA ور SIR وی رد سود ]ری و IE ری وی رپ اع لط انه UTI Belen plene nn: mm سب عيبي بم Tr لبج بج A مج مجع T و و NPY بد INC IE و ۳ جوج بج fut يرجم بوبم qn يسو دبعي رمس هرد EM سر سیسوس و بو عبج SPS بوص EPI یس و رس PTT TIER WAIT RIA A SE dT ع UTOR هذه سبح e nia
mme erano ceste uomen e
۷۹
e
sou ens
c s M LA i}
WEDAI
A Y Ut Leo rr
ت الكتابء والی نزل إليك من ربك S سم الله الرحنالرحم اسر تاك
مه te ود P NU oe dt Bs j 5 o s
XE onc) رفم sll al. Ope لاس لا oo M TUM
Weg PE 04 2 ET. 2*4 7 ^ yr
؛ uen لاجل GIF. 45 lis: ws وسر Jin | ا ی عل ri
. ) وقئون a rey Ail iei i S a gi D d
وجبت ال من جرع dio آتمرش لفحي فا جل شانه : « إن الله
T ol ۳ “
لا لمیر ما قوم DIE ee) la w كان «as Cus السامین على عل ما کاوا
فيه ومأ aul ne مایرجی آن یکون dna ذكرى نافعة لهم » والذكرى تنفع ‘See
EL نا caet من النوامیس الاجماعية مایفیدکل ul ها عقدارها وستفی)
ley 53 ؛ فهى 05 es در ساطع e النور الذى متدى به من (Aue cs
ولسترشد با من الق الما السمع وهو شمید.
Uy نآلا oer e dha 4e de هذه السورة عه
دلائل عظمة انلالق جل وعلاما علا القلوب نورا وإماناء ورفاج الصدور ببرد اليقين»
۰ $ ۰ - b s ep. hat. 7
, وال الس تمان 5.5 gall @ gal) al ya lea ada poll anal رايت أن أعرض
de Ji سورة Ae
ولنعرض لكلمة وجيزة جدا فى تفسير البسملة o إذكان السكلام فا قد تناوله
لماماء الأجلاء بالبسط والتطویل » حتى أفردها بمضهم عمو لفات MS بها واقفة عند
حدهاء ولكن ليس مقامنا هذا مقام الاإفاضة والا طالة» Lely هو مقام الاجتزاء
co sl حدود الفادة » ساسأ الله لنا» وبسر لنا سيلباء إنه es جیب !
eat « الله »لاه هنا للاستعانة» ولیستهی الباء الى تسمى باء الا e اتی نكر
id كن EI أو قطمث بالسكين » فان معناها فى الثالين اذ کورن مقصور
على أن p es أو الشرط U تعلقت به من الا فمال ls. هی لتبيين الستمد
الأو ل والنشا s zs للفعل Gall لعلقت به » فهى عثابة الباء التى تسمعبا فى الاستمالات
al من هذا القبيل — لمع ia ثلا na المَْناة حين ينطق اق با سک ول : ۱ باس zw
حکت AS KC » ومعناه أن القاضى که يقول dl بحسب شخصى لا أماك
عل هؤلاء المصوم نفيا ولا إثباناء وَإِذا ساطات am ومكنت مم فذلك LEL هو
مستمد من صاحب السلطة میا وإذا خشعوا ل EUR قد خضموا لما فالقوة
E الى مکنت بها من إصدار هذا up عا هی هذه اخره tay يقول TENES
أن gly منه اجراما : cule, PORNE p معذاه :إلى فى سلطتى stems عايك
ووجوب "M استمد فوة من جبة لا قبل لك pio gas | واظروح (dele
Hu التي لا ila ؛ ومصدر اميمنة ull يحب punk أمامها وتسم القياد
i? EN
على هذا النحو نفهم gas الباء فى قول البندی فى آمس من الامو رم ti
* 0
is k
من مدر X) حسما dali] يه و da ^ T NU Aad ۳ القوة وأ nes d ge ME : seat
ف فعلى بقدرة لاقبل us ae Y ولا الوقوف فى وجبها .كيف وان أعمل یل
: ۰
A» مور 6 كا نا yi ¥ sage
3 الدشر ud as ET í ally vert QA e Alla لله وأهب القوى ex
— I E
———————— سار وچ ور ار ا V
————
A\ Ae M سورخ
a .- lu N Pu $i * * ^" 5 & r
ody $4 من ن اراد Ada 6 l صاحم Ta شاد من s.d دلول هدم as ات hi
. الشارح البدہ بها یکل أمى خطیر ذى بال mre ذاه a ga)
وأعلاك As 3l Ey ای شر XS ol alin اغا الياء إلا ]5 فر ات
ka l 155 "T E Pues yI deal, ء اول 5 $ عقا Y تقد هذا T الذى
pe بأسمفلان» db yl at 9 : هذه العيارات ud AS البلا واعتبر ال S
a£ dili » ام اجُمية انلبرية d للدينة » « میم الا s et hall
اللام (i^^ هنا هو oll T ولا تقوم أن ch عل ما راد LA s ف TM
ء فإن اللام بشار بها الى الغاية التى بقصد ۱۶ Ld a فى قولك إا يهم
القوة فی مطالبته » من تلك البة aaa ed لباه فانها تقو Lge el العمل من
£
5
*
ee النأس E he استطاع 1 ل دور L ولو لا ها (Lp E. | ur galls لما 5
الاس ن مده V 4s Ue n x dans و اطياء مأ TE 3 Jud و دی | م
SAna) ره i í ^c! | obs الس on M 331 Asa w at Fi eds Aem AX N E al 3 Tjaa
Lazh ۲ 4 & p ! کان TED 3 RN Dr, هو nd ney! Ae لقت E : x 3 i ag ۳ "T
أرأيت أن زيادة لفظ ( اسم ) تفيد ممنى oa Y إذا لم تكن هذه til
وعلى ذلك لا يكون هنا سل لاقول إن الاستعانة بإلذات لا بالاسم فکیف يقال :
ام وا یقل ail ۶ ولا حاجة أ ضا الى البحث فى أن الاسم عبن السمی آو غیرد »
فكل ذلك عمزل ما بقصد فى مثل هذا التركيس» فان رض من ذ کر الاسم فى مثل
هذا هو الرجوع بالذهن الى ما وقر فى نفوس السامعين من عجید واحترام وقوة
ورهية لاحب هذا الاسم » وكأ ن لفظ الام الغرض منه تحضير اأسمى فى نفس
السامع بكل ما قصل به من Slee التبجيل والتعظم .
ولفظ الخلالة اسم لاذات الأقدس الجامع لکل صفات AES : من صفات X &
(Y)
|
|
AY سورة الرعد
وصفات :حيد» فبو مشعر بالعظمة والقدرة والساطان» والقوة العظی LY al
قوة ولا لعأرضا قوة» فلا or: 7 من as Je Qv للبدء به استمدادا
للقوة والتایید ,
واختيار اعی ge Jt الرحيم بعدها لآل الستمين باب المون من القوى all
استرحاما لا استحفانا؛ فرو uoa باسال حاله : إلى اما TOES n حول
والطول من بإب الاسترحام » وهو الرحمن eJ الذى لا دفن عل من An odd برحمته .
Ll هاتان الصيفتان ( رحن () رحم ( فقد s الكلام فى بيان الفرق يينهماء
nth أن معنى الرحمن نم با jui. idi dele: الوجود والا ole والتكر 2
وأمثال ذلك ؛ والر حم all بالنع الدقيقة gl تمتب کلنتمم الاو ans RR
وتتمم حالة فر NSS dbs RA ži لعد ذکرارحن
من باب التته م» ویکون البدہ بالا م ثم يكيل اشد الاس راق کل الم lng
مصدرجیمانم ماجل i کپوا نکن يلوح أن وا منه أن
برجم فىتفسير هاتين الصيختين الى ما کثر ت إرادته والا شارة اليه فى ee
إن هاتين الصيغتين ( فعلان وفعيل ) من صیغ الصفة الشبهة » أى آمهما يدلان على
الذات باعتبار بوت وصف لها وقيامه بها . وهذا معنی غير ما يفيده صيئة فاعل ؛ وهو
إيجاد الفعل وإحداله » إلا أن بين الصیفتین فرقا يظبر من استعالحراء فنجد افظ فعلان
يدل على ذات الصفت بوصف يبدو e ثاره» مثل قولك فرحان وغضبان وسکران
وان وا افا بوي s ندل على الذات العم فة بو صف قدا صل فنص LCM
ال کیم یل وي زرف رنیل فاك ود بکرم مشیر
الى تاصل صفة E فيه ورسوخها فى نفسه de النظر عن کونه يعطى أو لانعطى »
ومثلبا Jit وشحيس » حتی لقد يتبرع الشخص أمامك بشىء له خطر وتفول إله رغا
عن ذلك هو شحيح غيل وما eon لفرض ف النفس ظبر أو لم ua فى حين أن
T ————"— — oma Nga
ie pi aps AT ed mpeg Aj
—— —
(————— و a a:
————————
iti dus 1 KS إنه e هذا كر daas ls Pee, مالع من التبرع لضف دات يذه
V aei من الأسلوب الذى إستعطى به أو مامائل ذلك » ولكنك لا ta
فرحان أو غضبان الى شخص سجيته الفرح أو النضب . ألا ترى الفرق بين قوات
غضبان وغضوب مثلا ألاترى dos] إنه غضبازممأنه ليس لغضوب آوا إنه ليس
olas مع أنه ١ INT بد لذلك من سيب وما مائل ذلك » تريد أنه تبدو عليه 1 ار
الغشب وليست 2 الخضب merece ec
إذا عرفنا هذا استطمنا أن 17i علم ماما نفهمه من صیفتی رحن ورحم » فيكون
معنى رحن من de آ نار رحمته وتبدو للعالم مظاهرها یکل أنحاء الو جود » فهو الذى
p كل شیء خلقه sand وهو رب امین ghe و
ومعنى bd AB Gree متأصلة il نتكون الرحة فيه معتملة متكلفة»
ويكون البدء باارهن لاه دال على مظاهر JI الى تبدو فتعرفها النفوس» ثم ستدل
بها وبتكررها على أن الاحسان Se Bly راسخة کثبوت oC الراسخة
فى النفوس » وله الل الا عل ؛ وإلا فهو لا بشسبه سینا ولا إشبهه ثىء» و
التقريس فى ال ثبل للشرح والتوضيع ؛ ویکون sn Jes على الرحم من باب 33(
الدليل على النتيجة» فان ظرور الا نار على كثرة واطراد دليل على تأصل الوصف عند
dele 16 ن اختيار وصن الرجمة ف البداءة - على ماسبق تقريره - لتربية معنى
التعاق النفسى بالمعونة الالمية » وأن برجوها بمقدار ما يلاحظ رحمته عز وجل .
ولقد عرضنا لهذه الكامة للوجزة فى تفسير البسملة مم أن اسكلام عليها كان يق
أن يكون فى طالءة التكلام فى التفسير على الا طلاق » UM رأبنا أن ele الى التكلام
على اروف Ea JH کر ف فوا سور ء GL PAG هذه اطروف
ما oA لصدده من تفسير سورة الرعد » 13 o s ن یکون الکلام فما مع نظيره 5
إذكل مهم ما أفرد عليه الكلام؛ ونکت به مرة واحدة عن الشکرار» فتقول :
ics 1
او مان ^t
ال الله dus : « الم Es
هذه رون I p وقعت فى أوائل السورقد أطال الفسرون فيه الكلام »
py i» II Re ال . وحن لا t 2 olia 220 فى موضوع لشعبت
ال J فيه ودء مكل فريق قوله با ظبرله من dM والحجج . وكيف glazi اطزم
فما قامت فيه تلك اأعارك قدعا و حدقا « ولوكان لاجزم فى هذا سبيل لما نشبت تلك
kl )4 ا طلافة » ودامت بين العاماءتاك الحقب الديدة . إلا أن هذا لاعنمنا أن A
مايظهر لنا اتضاح وجه» مم جوازآن یکون غبر ما اخترناه آقرب ال d gull عند غیرناء
واسكل وجوة هومو ba واذلك فإنا سنفرخ الوسع فى حكاية أصول الذاهب ومستندا|
بامحاز » وتردفها “yay le لذا اختياره » ably للستمان : |
قد اختاف المفسرون أولا sod d (الا ول ) أن ll القصود مها سر Ad
cede à يطلع عليه حدا من خلقه (GE) أن pail من معوم leiu,
MIU all ولفاستندوا الى ie امن امتشابة »ون الوقت عل ba الملالة o EJ
وثى قوله ال : TE مل نأو وله إلا الله cc وقوله : « والراسخون ف ال cd كلام
سنأ نف » sb لوكان «والراسخون like P على افظ ALT لما كان هناك وجه ٠
5 ان ers Kala فى قوله du * «یقولون lal هک من عند elay
إذلوكان al cal معاوما eb اسکان Le des Kiori ele را یک نفيه م ية خاصة
توجب الثناء عليهم بالا GLE به » بخلاف ما إذا امنوا بکونه P له وان ل يفوا
معناه » فإنه حينئذ یکون من باب ال ole بالغيب الذى e أنهم کات prë أتزل
علیهم حتی آمنوا Le وعا يفهموا . وهذا لا یکون إلا من رسخ الا بان السكلى
فى «di حتیصار oe ی لام بش م استنا دا الى امتلاء anid 3 ان ل بمافهم LESE
قياس أن KO "۷ Lal bib Ju al وسرها فقمنا بها وفعلناها TRUST
للعيودية والاستمانة sl RSIS c لمطف قلوب AE yi لعض » وکالصو م
—— €
————— M ——— d——————Ó— ————u(Q
ووو
a each led 1 001 ی ا
Vem s EIP TAN ر PI
Ae eJ! سورة
لي مس Á——————— o ا و ترتع یس ا تت i سس وي تآ تت
if ۲ 3 ۱ | 3 1 5 ld ۳
وإنتبين حك FINO ۳ والاططياء” A ,33 لعضالا ما كن
والسر و 2 ذلك 31 الا We ل فا ge a ود مشود الافتناع s S والسعى
ھب ياباء آماالامتتال led غرم معناد فانه يدا لعل الانقياد والامتغال اللا —
i i 5
&
الذى X. شوه t leise e i Anad Ne عم کافدا e هذا ر mä) ES سرهأ
a ^
i | tea : os ol of, ا ۰ i
LE " iN رمك يك ¢ et i Lel dix LP TA 5 سو ا g ais. i صادر من امه al
: الطاعة وقو دا الناصرة ٠ جسن ER — 3 هدا قو Sun, Eu کل 5 pu x
حين يندم مات على ما قل برهانا gol لا ألون
وقول prin فى وصف رجل لطاعة قومه له طاعة شمياء : « هذا الذى ادا —
oe he uii s لاف ر يم فضب» . فسکا أن الامتتال الصادق إا بظبر
حجان الاس pay | Li پر وجه le] gallos RE: sj E يظبر ف الا مان ل Ls
—,.—
P add
AM بقل آمنا به کلم ن oli ماکان ری a glam خوطيوا به وم
De | dia als م 0 Ma ek 2 un EL T cri / 1 ipd T i. lal! m $a. iy
Sec
an M 3
in deu! X ا
TE PP d العم oss ۳ اله shane oye و ed 2000 اتف AL اوه
; à! Jal {A fe الس
v [3 $
dlu le - v TE ] ۲ gee d ei,
ما ^ شحل 4 ices 1 d pd ! "Tm eus à AN uim! 9 i الى eA LU a 3 NET ^
يفام
مناد حیی کس ROM bea P ll V 7 4 طايه 4 فلا d uM ات 2 FRIES
MET »فكلا ازدادت نظرا ازدادت هدی و هما:
ورك yb «4b db o dL «e
وقد حاء فى وصف عل کرم à و ola] ám فوله : «هو الزی لاننقفی انيه » .
ومعلو ۰ 3 وجود مام يفوم عرض اانفوس على li فى الاستقصاء والكد فى التتبع
00( اضطباع الطائف cidh : أن بدخل الرداء دن حت إبطه الاين ويغطى به الاير کالرجل يريد
أن EG أمىا فيتهيا له .
كم عورة Angi
علما «lob سرا لازال خفياء فبو یستطام UA حول ذلك السر . فهذه USC
وهی ات على إدامة التأمل والتفكر ؛ وهی d ICE ue اتی هی اختبار الا ذعان
و الا عان عام يفهم RT ذلك من الا مان بالغی . وقد يقرب من هذا ما قله d
من أن لك كن کنو duoi يقي Les E: ined غذا Gud ولا 3«
فاما لت السور مبدوءة حروف! یغرم لاراد من eili ذلك الى الا صذاء» ve
النفوس على تتبع مامتفهم » فبجم عايهم من ed ما ما قلوبهم» وملك عايهم ecl
t
: * a 5 * i " , x 1 5 1 L
وبي مه للا تيان به» وهو غير كونه معنی Ams. فاسروا ومروا من حيث ۾ لشعروأ
مستعملا فيه » فلا بشتیه عليك هذا بذاك .
۹
+ RS
n n^ C E O M i P ور ی m = Paes. si وشو 4 Qul القول ole? | ۳ و
1 Li T a
3 f
1
ae La *
1 5
مملوم» E حلاف 2 p. E "o ۱ AE di AN NAE أن she abe! قد
t
وتبيانا V ae yg نطقت به الابات ده Y es بكم L VIO فهم معتاه ألقصود
مل وقد pad yal فيه والاستتباط مته ولا يمكون إلا إذا فهم معناه . وأيضا فهو
بلسان Que مبين ولا (ظرر ذلاك فى غير مايفهم ۽ وقد ۳ wee one Dy alja
lal DE PAS فالقصود منالكلام TA ۾ فلو n : لكان ikke
ولان AS الرء شين e ولا وجه له .
re عبر E i 8
js t i 5 po ^ ^ h خن 4 ^| Pi n 3 Pa سے م M ged A NT ود
^ ! / ij Set E Se E n ed ی a M M vU ow Pa Vs. At Pi PES incl 3
(t i ۲ ^ ro LU ۳ p D i * *
uA T اه F t " ES uL ES الم abt d ae ذلك ne di a ۳ وعر
" : ۱ 0 5
ان يكون کل لفظ منه جاء لاد لالة عل gaa وضع له ب قد يكون فى الا eit SSIS
T P
al ١ "m ۱ 5 ۶ i E s 0 -
E مایا فى أوجه القول الاول» وناهيك بها AG بل هی مما تكد المدى
Mlle ( AX والغافل 1 الا cse المعاند على الا uz والرحمة . وهل نعد ما salla
٠ على الاستقصاء »هل بمد هذا من حكة
sal e| Je م من i ad توا I. | AZS مس 03 سلا القول aad الذى E اما
——
cs acc 1 [1 1 0 -ب000
سمه f عجو مرحت ——————————
سورة الرعد AY
لاسور البدوة ما فطه اس اسورة 3 و لس كذلك 3 وطس é ون » وهم جرا» الا
Qv eaae di NT عد سورع iy فة Mu متعددين at e
أوعبد الله مثلاء فتحتاج الى ما lec عن بقبة اك ور الشارکة لها فى هذا الاسم oU
الأشخاص التعددين PI Al. e^ SETON] پنسا 5
وقد استند oer هذا القول الى آنها لو 1 كل امن الور AG
all خاصة وهوما إلساعده أوضاع e aall إذ ليست 3t عل tue أصلاء وهومايؤدى
اعبث وبالتأملفماسيق تعرف أنه جوز LoT يفهم عون E seno pail ذلك
il Ve dl AT We الأ مه وش Je Se الاصفاء أوعل»زيد التأمل والاستقصاء ۱
TM iso; 6 وصعت بإزاما al من وال : بل هی اسم لاحر وف المحائية me
يتخاطيون i هو و جنس حروفهم t اعزم Le ede سيتلى im الخخاطيين أن elél
| ges P n | y AT pon عن متناول Aes) وبتداولومهاء " بداهوا هو la
I عرفوا . فهل أَعَرْم إلا هذا التأليف الذى بوا أعمارم على le
باتناخر به ؛ فحكيف قمدت مم القسوة عن مجاراة هذا الذى لم بتجاوز مأ لوفیم
يتحر لوأ ert #فیکو ن القصود منه ميد تقر لمم بالعح عسام نشور ponti
. حتی بفتضحوا را وعتللوا بهرا d
أو أن الغرض من الا نيان بها الدلالة على انقطاع کلام والشروع فى آخر » وقد
كان من عادة العرب Lot BL من كلام وأرادوا الششروع فى آخر أنوا بشیء جديد
les & lat خاطيين عل | a الا بق والشروع ó المديد ; وقيل : إل الغرض
القسم بهذه اروف Ub Y شرفها وفضلباء إذهى مبنى کتبه النزلة وأساس اشدی
والنور az Sly المبداة ‘ a> o! | التنويه la at .
وقيل: بل هذه اروف اشارة إلى أسمائه تعالى وصفانه » أو إشارة الى اسمه جل
شاه واسم رسله. فعلی الأو لكأن الا لف اشارة TAR واللام إشارة الى لطيف »
Ae jl سورة AA
à رحم مثلا ون سا ها نا gerd إشارة الى بيد آومنان» وا اء إشارة all
شارة الى pta الله ( ILI الا لف | شارة الى لفط oS Jul es . وأرى gel
keda Lal; ello » وللم إشارة الى د » والراء اه ارة الى الرجة Joe
AM M
رهكذا مجد هذه الأقوالكانها استلبام إشارى Y يبنى على تاعدة A
ill, تاره إما القول الا ول وهو lel ما dl flan! مه وحكة الا تیان
قرا ما ناف و ا مأ اسم لاحروف مجائية تما عل أن الا عجاز ما NT
جنس ماه قدر + فهيا عارضوه إذا TTE aes fale قدرك i
S رال de
هذا ومن الاطائف أن عددها بعد جذف الکرر pte uo € وذلك لصف عد
حروف المحم على قول عدم الاعتداد باللام آلف ؛ وأنها SA سع وعشرين سورة عدد
حروف العجم de القول a he! Ein Zt. hy yt
لصف حروف gue المجموعة فى قوله : ath: شخص De » و لصف امروف
الشديدة المجموعة ی قولف : « P cz كنا لصف حروف الاستملاء
4 الا طباق e €. uel ذلك من فن التحويد.
قال dui : « تلك آيات الكتاب »
اسم الا شارة واقم على ابات السو رة الكرعة ونما هذه ok Vi وذلك ذه غير تنم
m ن لعض S) ERU يضمن قصيدته أ "TY وم
جزء من الصیدة فک تيقال : إن مايتلىعايك من الا pale Ap a 3 أمام aes
وقد شرع فى uil (an (صدد EE ro ee ek ابات آلکتان » gl هذه
m "HEINE P آیات» فکام | استحوذت على الاس كله حيث منعت
í Se هذا هو : bs cula هذا الاسم ^ على daa AJ ga i غيرهأ من
ea lk ا T سس ص ف ا E ER I RAM ا و arr AEE TRETE سر
سورة الرعد A^
» ارجل من بين الرجال؛ راد بذلك أنه استأثر بان يكون هو الاس لاغيره E
| . وذلك من أساليب المباائة فى الوصف بالكال
صل العامة والا مارة » تقول لرسولك : قل افلان Vid ومی il جم S
علاءة Ha وكيث»ء فتشير بالا Spinal کذا يطلب اليك أن ye أيه مینك وبينه
تمرنها أ نت وهو فقط وتحمل ذلك دليلا على صدور الرسالة منك اليه » وأن الرسول
مدق fe ارات الککتاب المزیزایات لأ نوا علامات oe ley. e صادق فى التبليخ
ها وذلك فی الا بات HEY منه و حدها علامة T عليه وس اما كل al Ee)
yell abl الطوال » و اما كل اية انضمت ا ا ی او این ۳ بس معدزة ء
ية الطويلة ؛ YI مقدار als gt فى القرآن هوا لا ية الطوبلة ء أو الا بات الثلاث القصار
طويلة أوثلاث ایات قصار. AT مقدار SUL التو-طتان فى الطول حي ث Ses Vy
م کی holy corel ca والكتاب فى الا صل عى السکنتوان © الكل
m عرفا فى جم ppal € دمه الى مض e ديم ای Y s s جمع يكال os
ولوقبل أن يكتب باعتبار مایژول ce مضما الى بعش » وأطاق هناعیالفرآن
أ ب بمد أن قرع سمعهم بهذه اروف dls- gall فانهبصدد أن یکتب . وحاصل cad
l!
تی وجب انتباههم وشدة تطلعهم با تفجأ ld من الغريب pple ء أو يا آستفز
قوام من ادى uit مانو ا لفون » ال 4 :د هذا لذی بتیی - -
الکتات وهو الذی gazes أت بسمی بالا پات والکتاب الق e
EN UN » الباطل من بين يديه ولا من خلفه asl, y
vie ال لس ریت ای Alyse duis
الاسم الوصول عفدا Ghly خبر alls. آن الاق انول LM من ر بك الذی
خلقك وسواك وأدبك ورياك وأعانك على ما ندبك اليه هو GLI لا (مدوه ولا يميد
ate وهذه الا alle قبلا إما نزلة الاستدراك »كأ نه لما قيل فى الا ية الأول :
(r)
Qe سورة الرعد
تلك آیات الکتاب ور نوم » gs alalacle Je y الک dk هدا
نوم أذ ای أزل ليك من ربك که du فلا مدن OM diat pd
ماروی ee و ۴ فقاات : «ربيع »بل تمارة» بلقیس ء
بل TT كانم | ان کنت آء All d ale رغة لابدری al فاها»:
هل مق »وا ار ادن a ناول الاعم أن Jia نصیص عل
أن لكل منهم ن تال سمل متا فلا z
ماو و Alae e: — pea غه لابدری
di طر kee eer lia, . Ul س ا EI لا نی np zá . ولمع آن
٠ تكون الاية عنزلة الب کید الفرر نی aao کل رل
تلك هی oll الکتاب البالغ من کال کل ميلم مم ار طقس وق
JAY, عليك مر ربك إلا الق ۶ أو تكون الا ية لوصفها بالكال ped
والاعاز فى الأساوب» uia Mis یه لبیان کشا ی gh والصدق ؛ وهو نوع آخر
من ده ع ha الال Aad lales 4 $e eh الله G الا الضلال ۱
ye A Ons, lll معرقة je 4 Gh! والذى أل اليك من ربك Jrs lia
ما أنزل all y مال على ينا صل له عليه وس »ولا من هذا eia
لأن الغرض من هذا القصر | أفادة » Suet ple صلوات ا s Yi على غيره من
على ما سيق Se JI DIT على حد قوم » MEC والبالغة فى aati ای
ges yall re le ile NI Je ۳ ial مه Naa حقيته 3i نهر بره عل
? dale leapa ال بکونه مصدقا لا بين يديه من اکتا تاب yd كيف وقد وصف
قال تعالى لقو دكن uS US ١
ه_ذا من A از جر والمدید Js E الا ۳9 من الناس دائما مغلو ون
هوام í فترى حبهم لاما اة "T ألا ee: Lal. o> ا 1 A. من لدمرقامم كبس
TET جرج یه وی جرج Re ge ری ری مه رس Ap Pe eR BN PHA و سس cy یه و
ټیټ
QE
سورة الرعد ۹۱
من شپوانهم ومیلیم الى الاسترسال فى الموى والاندفاع فى باوخ ابا رب الكسيسة
والشهوات الميوانية » كل أولنك glad على St ph! عن النظر الصحیح والتفكير
الصادق الذى يتهينون به الرشد من النی وامدى من الضلال . وطالءا أفسد اشوی
عل الانسان تشکیره» وکانت الیول مقرب ةالبميد ومبعدة لاقريب» فلاغرو أن ينضح
الق ويظهر الال فى الا بات » ثم تنصرف النفوس عن ous MI به تفاديا ما بد
حرینها ویقید |p pad وحول ا فون تكسن الذها هذا tery pl نقصس
فى Lil لاخفاء فى طرق هدايتها . أى فلا بهولنك أبها التأمل الدعو للاستبصار
hc cra lala AS نق ull es الى تصرف لظ 2 عن إدراك
امدی يعد P Ml واضا dl Je والکتاب : ينا والصراط سوبا .
JU الله JU أن Gs y لا دراك الحندى» والسير على الصراط الستقم ay. الل
di du g d و ره 4T le, AE بيدا Je
لابنه موسی soul yc
نا آسند أمير cca S المبدى “الث خلفاء بنى العباس الى ابنه موسی ولاية خراسان » قال له
كلاما حمنا ex منه بها Sk
asia إنك قد أصبحت لسمت وجوه العامة نصباء uds أعطاف الرعية غاية ٠ خسننك
شاملة » وإساءتك نائية » وأمرك ظاهر . فعليك بتقوى الله وطاعته » فاحتمل سخط الناس
فيبما » ولا تطلب رضاهم مخلافیما » فان iis d a
وليس elits من سخطه عليك إيثارك رضا من سو
د ثم اعم do تال فل زان همرس لا موق خر
CAR 242 حبل الاسلام Pl eX » و بشید أركان الدن بنصرتهم » و! إن ن آهل خراسان اسا
آیدی دولننا » وسيوف دعوتنا » فظاهر pple لباس كرامتك » gla فى حدائق لعمتك .
gl بنى ! ثم عليك العامة فاستدع رضاها بالعدل فيها ؛ واستجلب مودتا بالانصاف طا
۹۲
uero ast
rods. - وماحاء SART la jb b Lal نااك شيئا فى العدد السایق عن $5
(1 adl من حدیث POS n" ) T ó بك delis "T gl لك PE X
: i dl من لطارحه حديث Az وله 41 لا el a ولا تقول مايقول ذلك الما
adla de Y, m حدست a> Mai مأ پالدبار لخو شوق
و da) الى الوضوع فنقول i
UV ede اع امحبة محبة الوالد لولده. وهی تسكاد تكون لا لفرض ولا Pius
الى ذلك نوم pai وقد ٠ al jl df anla o Sols é من قبيل شبه الشخص اسه
p قتضيات AA عن d'a. A إلا | re Abs N فهى طميعية ú اىه من الولد
ومنها محية الولد لوالده as. تبکاد نگون من ة ببل ae العلل والأغراض » حتى
]2 من الا ولاد من يفرح عند موت أيه لاتم E وراءه من روة alb . ولعل
ابن الفقير 054 عل A asl من ابن الغنى . وأما ما AZ من احترام VI بناء لا بآ
eem elo rab الغااب الى ميد pH cos د وانتهاد»
datas d A 4 وحصول al y 2 ale مودة وه ۲ lids تری الق ان الشر یف قد gel
بوصية الا بناء على الا اء شدة ole وترك الا باء agis نحو الا Si b
GA الطبيعية .
فيجب على الا ولاد ان يقووا فى نفوسهم محبة مهم » وأن يتفكروا فما كان لهم
j^ احسان oe Yl adh Y pure $ dos A Ee الاحسان 4 زان b
سل £ *
: C jois خلاق والا VI ARE" y les t DE Yla ob أمعهم مأ جاءت به الا a على
ويازمنا أن نكت ممم بهذا اب التكانى » حيث لم نظفر منهم بالمب الطبيعى ؛
وه وكافل الراحة وكاف فى الصفاء .
: d gaid 4 | صذیر Jl, 3 زاس ارما NT جه J ta Jal جاح
aw lel yl, T
P aaa] و ( : TM 44 عمل سیر i paal هن POI مأ a Tad,
| =
5
des deat! رت صلى wag cU M روى ابن حبان
- * "d i
we?
BR 2 7 : TE | i 1
2 لب 4 ae : 5 & ane وسار 3 اخپاد ale A m gil 3 سا si> أل رحا
TES - i TH
" sor weit La M 3 E Ade I ۳ Ves 5 تال ۳ اهر
سے 9 مر A 2 E z
۲ Ap f e 3 ۱ p aa z . ع" 73 f oy ^ 8 5
de Ae st! le مو لودا منك فعا لعل d az
Et o. ou» e iet í
ME لسقمك إلا ساهرا Lp إذا لله ضافتك بالق
7 * uw ج
۳ P xd ۳ كم و 2 i +
bey gant دو EU بالذى طرقت e a وي all انا 2 E
- £
^ gor. 7 8 .
حل 4a ا قشب ٠ الود JM ^ 3 N a xdg “t دض /
- | 1 li
a" it “
۳ 3 " e v.
اومل l — 1 ۳ ha الما ji dinis a Cual Ul
a A ' 7 F a 17 7 “
Load + Peat ae زاگ 3 wo id à 1 ۳۳ je ايت Am
/à |
A 7 4 1 + ۱ 1 1
NT 4 al ر اكت | e SN ۳ A | هقی F T i 71 SS NAT
m ^ t 7 = ke
۳
s col gual رد رد عل اهل c oa ENS oly
Á
cillua لاود ۳ ای las T 4 le لاه Ji د ne ذلك 2 وى M
و 5
“lye dos UN iw |
ماو dl, 4 . وروص am YE i ET نف je aJ Ayer as الله dale وتار (vM » 98
b 5 ۳ * ١ " 1
ار oJ صباة الولد أهل ود أ به 6 فى قصه جرت له مع أعرالى کان ابوه يود تدر
d 2
که ابر صرقاء :
وما ڪيه الا صدقاء XY, à للانسان منصدیق با لس به 4 وياو عليه pÔ jan) مه é
das 4 H وا
E ا ی
وقد خلق G- TU oua YI ه لا يستطيع أن ۳ Bho صدره من
واعها
من فرح
أوترح » وهو على pud di esas TIPO. فإن ^ d على جسمه وتاك
على قلبه :
ولا بد من شكوى al دی FN
~ آو لشو cun al deed
وقد قبل لیعض ves : أخوك أحب اليك أم صديقك: a): JB اس
أخى إلا لكونه صديق .
all 1509 dg seed 3
epe Lė را
In *
d قات : هو من رايم eer و اف
* $
ایعنت ات الستحیل AS
ويقول غيره :
"y Y; سینا العو
w k
ogis yie A aol 4
TERN LN T. sx ن محال أو مو
a
ى مغر رة معروفة لا بزح ة I
(zal s yall 3 وال الوق
& og al as "ii in
Ss Pem i E Fe a
FI أم
على وجه اماز من لسکلام
وهاك شيئا ما o Je هذا الوضوع» ورده لك تفكبة أو Tm
لغير إخواتف هذا Ok J
وکلوا قدعا على L4
s
T4 مر" nd Cas
جر من دنأ o? ls, (مسدا
قدا کثرت جوا ما ولات
er: 3 AA vl $ T i 1
grt "e الا یام us E
فشكل Jede عراه الملل
وقد eee صر وف العلل
s LI
c 2 1 be icd quw ا
xt
يا : 5 È ع اشوی ددا
ET s Js | i فاد
و Le lou LU ab لد ان
a + x j > ۱
اف gal! Qi Qr Yi ماده
لاسا a aa ana ميا ااا لاا RR APL OAS TET :وه mA با دم ی SM ا اا ل ل E er ا
اك
gil àl عيق حال lazil عل كثير Eas لاأرى أحدا
إذا ماضاع منك اليوم خل فلا حزن عليه الدهر وافرح
tue Je ob ای عب؛ akal Ld ان daal فاطرح
%
l5] قىل La d خليل e es خليل اسم شخصس du y وفاء
وال me في Lidl جواد ad Las جواد رلوب لاجواد عطاء
ال غير ذلك وهو rad: AS ذلك 31 الا اسان ۳5 اب صديقا nats y محال í
mos Je €. 4 di وتحملك فى كل CAL عل daa 6 لعيس Aa) ولا
33
إن QU YI «i من كان معه .ومرن pal نفسه ليتفعه
ومن إذا ريب الزمان LLL ako فيه شمله ve
ومن الفریب أنه بوجب ذلك على daa ولا Fee s نفسه لصدیقه . ولكن
إذا كانت الصداقة مينية على Li كل فى الا رواح؛ وصادفت ممهذا استعدادا حسناء
كانت الامثية الطلوية » والبغية اثرغوية . وإذا JÁG إيمان اأرء وجدت فيه
6 لما حب منصفا Vlora g ac يا الفضل » حتى بقدمك على نفسه کا Isl 4 Bet
وصل الى درجة KI كان من الذين eril d ۴ dayi ولوكان بهم خصاصه .
Vy شىء des اشمه ea)
شح bdo Mani fra] c aa d ber op و a, etl اع
is! oi mu oL cB , Joe oe XI داك wall مايق vun QJ dala 3 3^2(
الروهة وبورث Sce JE ویفرس ف القاون Sate All
أن Caps oad فهم مظان وجوده .
على أنه يازمك أن SS من صديقك بفضيلة من الفضائل» وتفتفر له فی جانب
ذلك ما يكون منه » فإن المسنات يذهين السيئات :
ولست ula لا تمه على شم أئ الرجال AW
idl A1 وانواعبا
nm Pr ت
*
|
P BIS RU 2)
ee fe A (واذا كان من هذه
edes E بلزمات أن تمرف الطبائم البشرية ومقتضياماء ولا لطاب ما لیس
فى طبع الانسان Ee ۳ i 053 ن يكون صديقك e Celo Ta^ A e 43
بعد ذلك على PERI ن عيس » وتتحرز مڼه فى 1+ Melari مر الذى فيه ) .
ادا ظثرت عن غاب حار ò عل شر د aly x up Aad G ;
vb
— الوطن cael Slope اه ايلتحق بغرائزها !5.3 ij
lle وقد فرن الله روج من الا وطان Jah ققال : د ولو EL كتين عام
أن اقتلوا أ نفس أو اخرجوا من Rant و لا لیل منهم oU Y Jic حب 7
متأصل 3 النفوس مأ o^ cil dez الأ طان 5 ری ra . وقال ی es al
حكابة عن |a سرائیل + «وما LAU a NI سین الله وقد أ ke, من دارا
etl, . ولاشك أن کل ٍنسان pad نفسه lS gil eb, dice ليد
وشوة الى تلك امعاهد gy gl فبهاء وميلا طبيعيا الى ذلك الصفاء الذى أخذ من tabs
غلا لا Ai الدهور :
ذا ذکروا رظاني bye ge SD مضت فپا ييا لاک
وعبة بلادك التى تر نك خير » وعبية hele تسعد بسمادتها ولش بشقائها
ليست فى القيقة إلا غبة لنفسك . |
wig SGV Vigls تمتم بحقوق الا Ahe وتأمن على نفسها من MEYI
والفناء فى لام الاخری» الا BL سكع فيا bae
وقد نديك gall الئيف الى محبة النا س كلهم والرحسة بهم i واسكن على درجات
AAA مور ولا NI عليه DIA N وده . والانسان الكاملهومن Ag صه وحدود nat l
Mert perpetue > > parque 3 ی و
"———————————— 5
n 1 1 1 1 ی ا Tura etn Hh RR ee m s EE TNT t ART PY
OL lad بالشرور ؛ فیمرف مرا تس المؤلوقات ei اليه » ومقدار قربها ولمدها
رن خالقبا: فیمط ی clin IE وکل درجة قسطباء ملاحظا dab اله خم
ورجته rg وأمهم eate فلا uz y ل ege ولا d ونم . ومن أحب الصانم
واعتقد nl ONE الصئمة لا le
Sa قباس ار tikes کب 3 تراعى كلها فى SLL BS . وقد Js دإ الله
عأمه tuae ۳ det بأخلاق ET à .شاركك فى الاذ-انبه كان له عليك دق daly
وهو دق الالسانیه ون شاركك فى الاعان Las! فله عليك حق الانسانية وحق
الاعان ob. كان ل مع هب T "os اليك i رابة » كان له عليك حق القرابة
۳ ان الف م الى DITE 07 م الى تلك المقوق حق دابع > وهكذا.
soda AX ا كان أقرب الي ككان أعظم حقا عليك »
وم کان ألصق بك من جير انك كان و جيل S من غيره ۽ ومن صنع معك خيرا
من أوائك الا قارب أو المسيرانكان حقه عايك 1 كد من سواه : « من صنع مم
معروفا فكافئوه » «هل جزاء الا SLE الا الا Ee فد أهل وطنك لهم عليك
iun Oui وواجنات عديذة وغل حسب use حنا . ولعلاك من سم الناس Ue
بهذا للوضوع ( موضوع patil (yb NAS منه على هذا .
Tor امد دا تقدم او 0 ی : وهی أن الانسان
l3) يكن بين من يكيل end مر من أشكله فبو غريس وال كان فى Ob cathy معاشرة
من ليس بینا وينه مناسبة أثقل على co م نكل شىء . وقد لوا : إن نمی الروح
محااسة الثقيل الذى يباينك وتباينه « وأتشدوا فى ذلك :
وما A الانان ی dcs b. e sya aad
dl غريب بن سیک lial, و ار قبا مرظن وا اهل
)1( بت پنتم: واد پار اریل edo : باد بسجستان a5. فى القاموس
)1(
Lol yig idl AA
کے A عر ومل :
p scq mel " 5 5 c sd ب t; ^ ‘ 5
E s 0 235 arn oo ce VS id سم ری Tu ia iy b das] WE e cae قل
e 5 t p. : ۱ ۲ $
کم شل ا ای wg ل افا ا و عه اود كاذا
كا و cou اي i bate الي wÑ i a ۰ U^ unt aes) pen! كان
a yore ' & 3 سر ^
ai | NONE ال Ss 5 D mod
e Ne تدهاء رش ها ENT I pi زم xt j M س از V dici
۱ ge ee ge ge
—
على القیقة إلا فى الله ال e ستع : ء والذين آمنوا اشد حبا له» . فإذا Djs
e التحقيق وصادفك نورالتوفیق» و جت كل سيب من esl التقدمة يقغى
عليك بحي الله di » بل إذا دققت النظر وأمعنت الفكر e ورف ت كثانة ايك
NT ر و DEN اتی إشاركك فبا جيع
انا قلبك» وأش رقب er dole بصير تك » وجدت Lll ns
على المقيقة Ur هو الله dii دون غيره :
peel خلا إحسان کح انه تعالی : ۱و " dus ganas Jas y كان bl
Abya Hilela ؛ ija priti sae s laal » سوها a£ لعمة الله لا
e حواسك EL c, 6 d PIT ۷ code من : SUK وحاجبانك
وأنواع انم اطارجة عن دا تك » ما تندقم به ضرور نك c ا والباطنة
» القواترة didla » iati هذه الا سانات — eal أو تم به cdd tak نزول i
فى المهواء deo gl نظرت الى نعمه PE LA لا نكاد هی ۱ صنافها فضلا عن جز
وا ت Sh ss i TM oly او ورا وار | ف الايل i ill
من Che al من ol الا له تمال مه aali بل لا إحسان فى » la إلا بقدر سير
7" e حسن N lal تفاع الوت وجا DEN (i "Sg Dp ael
منه عنده عاجل | واجلا. yl ليمتاض عنه ما هو Lat ex رج من P e فو فى الطقيقة
عل أنه هو dii الذى لا يقصد به عوض إلا من الله gahl ولا يقصور الاحسان
الذى سخر لك قلى ذلك الجن » وأودع فيه حبتك » أو الشفقة عليك » أو رجاء اهر
44 lel ails un
ونه انا انهه افو ويفا لس ان كل ذلك وصرف قلبه عنك »
۳ ف روعه on col.) s anl اه اصایع (e o*J
فان کنت نحي أحدا لأ جل إحسانه فاعرف الحسن اقيق ؛ ولا يكن نظرك
xii dui" ان حب سالسه dX دم له العاف ء ولا بحب Sk الذى "s al
وأعطاء e اعرا :
وإ ن كنت تحب lada icio es وک لما ء فا حب من أعطاك ذل ككله من
غيرأن تسأله . بل كان فى :دراد من قبل lo yey وقد أعطاك من كال الللقة الظاهرية
والماطنية ما AK نهندی coe all تطلبه منه .
وإ ن كنت حي أحدا من أجل صفانه المليلة ولمونه تح اللوك العاملين
أو الفضلاء الكاملين وإن 2 ترج s دع rege » فأ حب A gle واجمال
الذی تبزه ع نكل نقصء وا تسف بكل صقات Vode IEI بصل EY, J
at. كا قال صل à! عليه وسار : دلا sad عارات ات کا انيت على نفسك ».
وان کل من به o ue ui TAE is TRAN lad ۱
IP البصيرة» عالى nM عظم de ٠كبير الفهم ؛ ge حب من لا تعد
صفاته » ولا نمی كلانه . ولا تک نکااصببان لا pe أن حبوا من طبقات الناس
إلا أسفلبا وأدناهاء also أ وأعلاها . وأنت متمد لادراك اجالاامنوی والکال
AM ,وهی خاصتات التی conl بها عن LULA وعلى قدرذلك تلتحق S P
UMP فيك EN Lay C.
وکل من cla فبه خاصة نوعه فلیس rial ذاك النسوع » oM النوع
لا و جد sy خاصته E " aiik Je من نفسك الشوق الى تاك qal ib lal) هی
Ke dl شی»» y نت تلات الأ أسة الباطنية الى هى أعلى حو اسك MS ply
فإذة الع عند ذويها فوق Xll كلباء V لا نوجد إلا فى ماء الالسانية دون
T امحبة وأنواعها
yb dee ds Aa ملم Ji وإذة 1 f على سب در عات As والإزايك صر ۲ Ad MERT
ds tes * ووه yl | " عامك P ن شرف العاوم A S ما
علوم . وليس هناك Wah فد یکون لب أشرف العلومات TE
. بکاله سواه LANs é غیرد d cem عليه x الذى m à أجل من
zl " ^ il A elc TES دان الرذا كل كلباء وهه | ys dis jes
آرب را age على هته Lal وش مطلب قليك لو كان 6 EL ۳
e ل الروح م من آمر رن وما أونيتم من là» تتشعب بها || طرق و اظدا الأهواء
; lal بقول BP والافاً لت : «s الا
ديك جال الجامدات فيم 5 كنت میالا الى الصور انظرس
هذا ويجمل بك ها هنا أن تمرف أن الحبة ألجم وسيلة الى تهذيس الا خلاق
e فتتجعل GALL س» بل إن شنت ففل نها تقاب الطباع وتغير salles
من ا UT مان A ن آشجمالشجمان chesthle oer الى A>
الال 3 dli KT d. o وڪره رسوا له وره 4 الكاملين هن 3 سارعت اليك اللات é
ورادفت عليك اخيرات وانطیعت ف — قليك tapti فتبدلت él ارذائل
بالفضائا ال ل . وعلى قدر الحبة یکون انطباع صما ت احیوب فى نفس "T A عرفوا
dl ا ام le سار الصفات 3 الصفات » وفناء الا رادات 3 ف الا وادا D
M" d a = a ۳ JE 1 فيك صوری
> أرى الاشرا mi لك شرك p m d JN
b d rss a " TT TE " à
dab, عن وصل الى تلا a> df! من ره الله um و شمه رسوله ناراد
عليه البركات » وتغمره الفيوضات » فيستحق من الكرامة مالا عبن رأت ولا أذن
معت ولا خطر على قلت يشر .
Ea] ——————— —— ——"——————"—————————————————————————————— ———————————— ووو و عيبت وس وسو ووو وي ون سرس ريسيو رسو وو ووو ريسو مو بويع نيوو و زو وس یی عم ی او سيب توا وم
8 t boat 1
à aA vig a sht
EE Yours x
i ; 1 $ 5 Cu
واد ار هنا قوله صلی الله عليه و سر ۰« آارء مع من احب » . واعرف شرف
(
les à Oll Du 3 سا من الدرحة à Al ' فا | A وسل من وسائل ps والکال 5
كا أنه أعظم ذرائع الفساد إن تعلق بخير ذاث . فیوتریاقنافع» وسم نافع » على حسب
ما gla به من العبوبات . ويكفيك هذا لمح . وال يتولى هداك ,©
بوسف الرهوى
mmo EU WI OP د رويط و ce
فى الحث على بزل المال
قال الله تعالى : « ومن يوق شح ةسه فاولئك م A anl » . وتال اللی صلى الله عليه
des » اصطناع العروف p مصارع السوء » وقال : « إن الله بحب المود ومکارم الا خلاق
وببغض سفسافبا » .
AST Ji بن صينى حکم العرب : و ذانوا أخلاقم للمطالب » وقودوها الى المحامد »
وعاموها المكارم » ولا del ex خلق تذمونه من غير > وصلوا من رغب IAE SM
بالجود پلبسک الحبة » ولا تعتقدوا البخل فتتعجلوا الفقر » أخذ شاعر هذا gali فقال :
آمن خوف فتر dla واخرت إنفاق ماتجمم
فصرت الفقير gall, وما کنتتعدوالذی تصنع
وکتب Joy من البخلاء الى رجل من الا سخیاء بامره بالابقاء على نفسه و یخوفه بالفقر .
فرد عليه بقول : « الشیطان Ty الفقر ویاصع بالفحشاء dax dl مغفرة منه وفضلا» .
وإلى أ كره أن أترك آمرا قد وقع » لاعر لعله لا بقع » .
وکان خالد بن عبد الله اشرق قول عل Lal « : ll الناس علیک بالمعروف فان الله لا يعدم
deb جوازيه » وما ضعفت الناس عن dll قوى الله على جزاته » .
وقد أحسن الحطيئة حيث قال وفيه معنى قول خالد المتقدم :
مر يفعل اير لا لدم جوازيه لا يذهب العرف بين الله ly
وکان سعيد بن العاص يقول على المنبر : « من رزقه الله رزقا حسنا فلينفق منه سرا La
حتی كون deed الناس به .
۱۰۲
*
A I
t P i ۶
|o: H 5 x,
= Toi yO lated J
8
bó) tui tow 3 ec لد CAE سن Sa a EE NES
gis PEL "P baat MT cel OE oni Yi سات y! HET ua lao د uL do i
LE EI 3E 4
وطلاب العم فى الجامع الا زهر ردا از انهم ل oi edi dale العو are IE
وما lo gate LAW »حضره Anand الوق من اه لالم والطلبة وألا هلين ؛ونبضغضيلته تجوار
الآداة المكبرة الصوت BE خطبة لا du إذا قانا نبا أجع خطبة طرقت مسامع الناس
d بیان مکانة الا زهرمی Shall! الاسلامية» وعل adel حفظ الدین » by اة أصول
الاسلام الا ولية» وما اشتمل عليه القرآن من المث على تنارل جيم ما ثبت من الفتوحات
العامية » وما جب على العلماء من العمل على تطبير الدين مما الصق به من البدع . ثم به فضیلته
الى وجوب لغييرطريقة عرض المقررات الاسللامية بالباسماحلة عصرية شائقة os النفوس
ايها قائلا : إن فيا ما يعتير اليوم ry النظریات عند رحال القانون » حتى إنبا اذا اعتيرت de
cas عن الاجتباد فى المسائل لا كرف تدع قال أهل العلل على التخیر متها .
ثم عرض فضيلة الا ستاذ e ؛وحذر من اتام المصوم بالسكفر والندقة»
مقررا أن تلك كانت سيرة سلف هذه الآآمة» أذ كانوا لا بكفرون إلا من بتکر نصا أو إجماعا .
وقد ری فضیلته بافت الا نظار لهذا الا دب الى معالة النفور الذى لظبر به دعاة gyal عند
احتکا کہم باساب الا راء CAL فيحدث من جراء ذلك تقاطم يعقبه تنا كر نتيجته
انقسام yl مة الى شطرين » وليس هذا من مصاحة الاجتاع ولا مصلسة الأخلاق فى ثیء .
ثم حض فضيلة الاستاذ الا كبر رجال الاز هر على القیام برسالة الاسلام et أحمع قائلا :
dh Yal ذلك الا oti po » فان الله لم يرسل رسولا الا Stet قومه Chad 2 ووعد
فضياته بانه سيعنى بپذه aste JU بتثقیف عقول الطلاب iY
ثم ختم فضيلته خطبته بالدعاء JAL اللاك » صاحب اليد البيضاء على الا زهر » ولصاحب
السمو أمير الصعيد وی ca ode
ولا يسع de نور الاسلام وهی الاسان ارسمی للازهر إلا أن تدون بين صفحائما هذه
الحطبة الجامعة التى وضع فيا فضيلة الا ستاذ الا كبر أعلام الاصلاح الدینی الذى كان بنشده
sl لو La من السامینمنذ قرون طويلة » واشتد التعطش له منذ حو خمسين سنة » فتامت
الموائل فى وجوه الداعين اليه والعاملين عليه . واليوم قد قدر الق سبحانه ونع الى لأقدر
سل فى مصر على تحقيق هذه الأمنية أن J gh قيادة هذه ال رک المبا رك » ذبا هو ١15
——————————— —— M PP GR “اروب
—€——————————————————————————— ———————————— AHA
PEAT جسم t یج IE kg pn mm ^
€———
thi OA n e Vane میس سس و
خطبة الا ستاذ الا كبر فى الجامع الازهر ev
ee وس عد كد UI OS ء الا علام والطاءة الا جاب » وتتلقف الصحف
à مشارق NI رض ومعارم أ أقواله clo له بطول M EP 4 lil الاصلاحی بالتوفیق
(cei
لا جرم 3l هذا AT las El منفتوح الاسلام » ويوما تار ما من أيأمه »یفرح له
d dedi) الاسلام صلى الله dos dale فى الرفيق EE «ar y به کل سل فى الا رض .
وفق الله ee Ula. نس ندیه كاملا é و مرد 4 MESS اله dy LSI ds 6 وهو
ولا dz En تور الاسلام ael All lis C d إلا och ol الى الله بأل daz حدا
on Moa دور الفتور al ci ی كنا dad ودور النغاط اروحی الذى لصبو اليه .
والى القراء ص خطبة Ms الفضيلة الا Ska الا كير الشيخ مد مصطنى المراغى »
أطال الله آیامه c و آمده AF DAL. EE فرید وحدی
له امد على ممه : والصلاة والسلام e آشرف خلقه .
و Aa : فقد cal, واجباعل أن أزور الا زهر قبل بدء الدراسة لأحى عاماء
jy هر وااماهد» وطلبة اس ی الاز هر وااماهد فى دارم كا حيوق فى داری .
والأأزهر دار خاصة لكل من ينتسب الى c Ja ودار عامة للمسامين .
وقصدت Lead اسداء النصیعة ای ا ئلطلية نسیان ماقدیکون
GUI نفوسهم من o وإحن ae الموادث الأأخيرة الى تعرفونها» لستقبل
اىاة العامية فى صفاء » ونقيل على ام ماوت elapse فن داس
الغل واطتد» عاصرة بالاعان
T "E مسق Ie »فق د كان و لازال مصباحا t gated به جيم الام
الاسلامية » ومنيعا صافيا لمسلوم لین ؛ ومستودع فنون العربية وأسرارهاء وبعض
العلوم العقلية .
: 0 - . a cr. ; 3 i fe 5 i à
a A wt € oe A Wie Hs To La nå 3 "P sd اس ا SE adis! وقد
5 00
e
من
ot I طلاب | P PIS الك dd mul ect oes rs
فى ای قطرمن الا قطار الاسلامية
جيم الا قطار .وما من اد ی epee بل وما من بإد
إلاوهومدن للا زهر $ adieu ale نادن الاسلای» و ماد (Au Ne des aiie
yi de زهر هذا العت: وادیالا مانة LE ؛ وله اافضا ia هد العامة القائة
POEM MORET. »وهو شيخ هذه الماهد جیمها .
نمم : قد استقلت عنه إمض العاهد أخيرا . ولکنه لا بزال له نصيب es a
aga 5 العارف الاسلامية وفنون العريبة فى ١ كه فلك el
vex طويل كله جد وعظمة لهذا العبد لذی s X3 5 اليه ub £v: قية مه ن y
والعاماء ولو شن من خر فرحیالا زهر مر لا ممم اعد ٬ وقد كانو| سياقين اخيرات .
وكلوا athl جلشأنه esp وشرح cd ge J, quee فترسموا
Vid) 1 کرم » صاوانت چ ر BI PME واعتصموا ہده»
وانتفع الناس بعلمهم وتأدبو | » وحلت eT فى البسلاد hee کا محل ضوء الس
ونور القمر .
eda yl اناؤنا alae ly تساه لس ان dl doy عم Gala بهم .
آن aglia £x وتفاخر ب» .وحرص على الاتتساب اليه کا ine
la E عل Ss ee Lil عالقا على هذا اند وتضيف اليه عدا طارفا ء 3l
eti الا با وال داد ,
قد JU بمض الناس : ما فائدة الا زهره أو ale رسالة الاز هرک يقال الوم
فأقول لمؤلاء : رسالة الا زهر هی +| ل رسالة 4 الاسلام .وهی عرفت رسالة الاسلام
i
عرفت رسالة الازهر
OF all mr 6 الا اسانة VE ورفم ue Ae! الالام دن حأء
imer au ee anie ھی ی ی ی gia la آذ cl ee ی یت
Mo الاستاذ الا الا كرف الجامع الا زهر abs
الى أرفم درجات لعز m . قد طوح بالوسطاء بين الناس وربهم » ووصل بين
Aal 55( وم حمل Y حد فضلا عل ant إلا بالتقوى » وقدس speeds all
فى غير لبس مايليق ELS من الصفات . وما قررهفى ذلك هو منهی ما سمت
مات رون له واق eile كلها ترجع الى نهيب النفس » وتلطیف
الوجدان» وأبان أصول الا خلاق» وشرع حل ,4 م بيات .و يحرم إلا TOI
ووضم حدودا حد من طغيات النفوس ونزوات الشهوات» ورسم m ل 4
الاجماعية وأصول القوانين . قواعد كلها مير البشر وسعادة المجتمم الانسانی
ode صور: مصفرة جدا لان الاسلای . ورسللة الأ زهر هی بیان ان
c^ "EE ترا ملم TL dla sl bus bed عل وجهبا فقد gal
khel Asa) من السعادة وأ لير ER a
» ماف الکو ux Jes لله i, CIE, Jl
فالدين الاسلای بحث على ما gas gu. yc amc وليس هناك ء
شىء مکی أن ینااش BAe rr eda a جيم الا
دول ا
أعم : : قاد توجد ممارف تناقش يعض ما وضعه العاماء فى شرح القرآن والحديث
ya adl لانم لهذا s cai bi EET معارف الماضين ؛
سكن على شر ia أن یکون ما مخالف معارفنا » من الع la adl الستقر .
gas NET als هذا آن AUN الا زهر مدرسة طب 3l هندسة » أو کلة
LST أو ما شبه هذا KIs. أعنى أن هناك علوما ومعارف لما صلة بالدين وثيقة»
عون على ete وتبرهن على ?642 ويدفع مهأ عنه اش ات . هذه العلو م حب أن WES
العام ali ! أو یل میا القدر الضرورى لما يوجه اليه .
هذا وقد تغیرت فى الما | طرق عرض ال لعالتجارية Vepels علان bjs alps
(a)
لش ها ترغيس اا ha er عت FSUE danaa Nes a
Aa اما ی طريقة العرض MAb! من جال pad النفوس algal ومافى طريقة
العرض القدية من تشويه jan ااناس عم . وقد توجد فى call sll القدعة í pe حسن
صنفاء وأغلل قيمة ء Gals مادة » ومع ذلك فى فى كاد
,€ لغيرت طر 42 4 ءرضااسلع أ de NN n» عرض il ا العام أءطر ی
J as العة فى T WET sol
حدثت هذه الارق فى LL الدروس V tan, col oils ف X
Ul . وهذا ll تمايق lide : فد فى بيع ا اتی درس فی Aj EY ر٤ وق جيم
gl pal-a ارس فى الا زهر ke Y ALS al اج إلا الى لغيير طريقة العر
ف الدرس EXC He « وف A BLN Azall تمد الا Q أحدث النظر dis pm
رجل القانون . وف الفقه الاسلای o يمكن أن تير lle ال ل من غبرحری
git المدالة ی ]أ کل صوزها :ولك ن هذهانظ ریات البالغة مني St A
حجبها عن ul أساو z ات لیف القديم .
e Ml كم هذه gai 4l; "EUN علومه rà de الا زهر أن Js
. جذاپا مشوة bide وان #مرضها عرضا
CAR لطبير الدين الاسلای مره AE : زهر بها yi آخری تب آن نی eas
ونا شيك a بسپب اجب بأمماره ومقاصده pte Sua رف کت الذاهب
. الفقه والدئ "TE wo gla ew yt الذاهس ui ue s
ومن i dcus) الذاهت الاسلامية ude عن الاجتباد فى السائل
ual ءرضت من قبل s ga العاماء منها .
,$5 قصه طر ره Eu loe الولاة والفضا: لاسكندى :
VATER الذهب فی عصر الاما الطحاوى ؛ gilt ف مصر قاض X»
خطبة الا ستاذ الا كبر فى الجامع الا زهر ۱۰۷
ما بری أنه gie لاعدل من ELT ولا يتقيد ذهب . وکان gaye الا حکام
E أحد أن لطمن عليه فى دینه وخلقه . سأل ذلك القاضى الامام الطحاوى عن
alee E E عن رألى آوعن TER lsh
tgs galal Jus هذا السؤال قل الطحاوى : ظئنتك sae مقلدا . فقال القاضی :
ما قاد إلا عصى ji غى ?
فتخير الأحكام نوع من الا جهاد؛ ولكنه الاجتهاد الذى | GU اناس أبوابه .
ETES الأ زهر واجب rhe Vc eel الام الاسلامية فى Gale
۱ ۳ ؛ وعلى كل مسلم xl ام فيه ما استطاع الى ذلك سبيلا .
وأا آرجو الله سبحانه أن يوفق Ll وطلاب الل الى الاخلاص ف الهوض
الا n فإن الاخلاص فى ذلك إخلاض لله وارسوله وللمؤمنين» والدين GE الذى
وعد الله أن يظبره على الدب نكلهاء وجعله هداية عامة جيم البشر .
JUPE
ob, La sail ae الم فى الا زهر راجيا ide ux وهی أحترام حرية
ار أى « والتحرج من x J ee والکفر
ولا آطا اب بشى: لعد بدعة . ولا أحدث ف Gall حدنامهده النصيحة. فهیموافقة
aal pl وضمها سلف الا مة وض الله عنم d reb adios
الا صول وفى جيم كتب الامام الفزای .
de LLL, ما أذكر أن AK adl PLU متك ies pall مها :كالصلاة »
والرکاة ؛ وحرمة الزناء وشرب ار » وقتل النفس والربا .
آما إتكارأن الاجاع Clans tal lk y dere والقياس حجة: فلا بوچب الكفرء
وما عدا ذلك من المسائل الفقمية لا del إنكاره alls عل شرط أن يكون الاتكار
غير مصادم لنص أو إجاع .
۱۰۸ << <<« لا زهر
۰ : ae 3 y
A » BEL TUNE ۰ ۱ T
[ut عر ف أل eee E aT t6 gunk 3 PE ' 3 me aa 2l EOR E
3 1 zd
; 5 :
GAY ةالةران لا بکذب شيئا منه » و ijo فى Jul القول أنه مادام dels
da ee عليه وسل طرق قاطعه » فو ما لاحل لا ail de عن رسوله 5 eel
. بالكفر
عرضت شذه النصيحة لا ما تسبل على أهل الأ زمر معاششرة الئاس » واعسل
le عکن من شر الدعوة ومن اطدل بطرقه المفيولة » والعمل عل خلافرا منفر حدث
E Ais!
اس ال آن تاه ان We قلو بنا خشية وهيبة من جلاله c و Az ها lae
وشفقة ورحمة لعياده
وإذاكانت مب الا زھر مل رسال الاسلام لاما فن ۳ dal ord أن مدوا
i "1 لفات : اتا 1 الاسلافية وغیر الم الاسا لامية؛ واه ل برسل
رسولا إلا 5 (oed
فليحقق الا زهر القدوة ؛ وليرسل الى الناس رسلا يفقوم ف دمم باسامم .
وساعی بهذه CLM أعنى بتثقيف إخوا ننا ادن عام نون « أغرابا» فإن لهم
من المقوق واطرية نی هذا الوطن مالكل فرد من أهل البلاد . وأرجو أن كروا
طويلا فما بفرضه ele ديم من المداية والا رشاد وإسماد fuss
وخليق بنا أن يذ کر ما طضرة صصاحب Ll سلالة ماك dal! pas م دن مان dil
ao على المعاهد الدينية ؛ 0 سم أل الله علق M tee: عليه لعمة المافية ء ويد 2
عل هله الما هد رهم bit حشرة صأحب لیوا SL امير الصمیدول
: الله 4 az jg Qde ابوب 1 والسلام adye
f X a o و ی و و رو رس ااا م ا سح U AES RTO MSR A ا ا
nsi een] VS BRIT وود emnt
حقوق الوا رف لا سلام
EBEN الك ia MI من Jad نظاما للاجماع poen ag
dall 4 فشر شرعة . i له | Qe عر وه 0 ولا 4l paai i Nl la! وأ( oe "Nl p
Jus í az lali المدنيته LL zs | QAM S ولط طم مفازاسا t leii لتذليل ald | d
ا يدع فضيلة من le. ag على الا والمدوا m y. اابروانتقوی و b ع buds
sel TNR ولا ۱ le وحت Lal اون ن الا دعا 5 lazil Jis معی OG RI الفضائل
MENT LLL وحدهأ Ei Ex 4 Elas el eG. تب J PS حقوق
. من الا حوال Qut سبيلا اليه ead az Y cona صوص ات رس E A
إزاك حاء فى وجوب مراعاة هذه المقوق من الا واس ما تفق وعظم خطره .
فأول حجر وضعه النى صل الله عليه وسار ف بناء صرح حقوق الجوار قوله :
s « TM 08 vali T cay 0 أده e 4l 4 إعان (se تحفق 4.8 هدا
الشرطء وهذا أ فى متهي الخطورة.. فان الا ال cil ل متدين وعليه يتوقف
i. للك رامة فى Af CESI Lal! هذا الا ale يتوقف على أن
i ن s Je ومن ۳ 6 diy al مدر ف بكليته t Lal) مدا ES رط ۳3 RT
Vlad Lb,
fms & le al d? 2 p» الميران الى اف ام a: Jis الميران A : حار له
حق ot وحارله djs ‘ oue لاه حقوق oa! ML. اله تایه TUS : المار
السام ذو الرحم nm حق اطوار وحق الاسلام وحق f eJ وأما الذى 4 Duis. ناذار
Hl له حق اخوار وحق الاسلام . ut, الزی له حق ۾ أ حك فلار الشرك » ,
" إن هذا سمو فى الا داب الاجماعية ليس وراءه مذهب» فإن لسریه حقوق
الموار حتى على الشر كين لم يقل به قبل الاسلام مصاع فى الا رض . ويفهم من هذا
T حقوق الجوار فى الاسلام
أن الاس_لام إما براعى فى الا داب الاجماعية ما بشمل AY وهذا wl
ما ری ايه الد نيه . فالا نان لا خاو وهو لعيش فى مده أن یکون له جيران من ذوى
مال ala eaae المعاملات » فمل أب بحت ded معاملتهم وحرمت tepido
لاء بل أوجب ate الاسلام آن إسوى بيهم وبين اخوانه السامين نبا وقد حث
الو فل مبادلة اهل الکتاب الویارة و حضور أ ecole وما" هم » وال كل wm
حتى الاصهار - dhe EIS liassa. من حاورة ال امين ما ola القلة فى وسط
fol PEAT أصو سول لدنیة»وآقم سيل AL YI
قال sale كنت عند عبد الله "x وغلام لاہ Ae Pi با غلام alabi
ge « CIT" [N^ قال ذلك مارا فقاا pall :م م تقول هذا 7 Slab له : إن
TURNS صلی al عليه وسل + بر لاک باکر Gh خشينا أنه سیورنه .
انظر كيف اعتبر ابن ot المودی te Boe z Je وبين إخوانه فى الدین »
بل انظ كيف " خادمه أن برد به قباوم Vad, فمل ذلك ge لا سبق
ال ده ينه أن بستثفیه من حقوق اطوار ابووديته : فأمره أن دا HIT
لخادم م ورد عن ن النى من التشديد فى وجوب صراعاة هذه الا ele Vil
ومن ode DTE الى المناية حقو ق الجيران أن جل النى ail de عايه
وسل شما rr? علامه على الا احسان والاساءة ان a cà DEN لته dl ate
روى عبد الله عر las ار ول اه os عر إذا أحسنت »
أو أسأت :قال إذا معت جيرانك يقولون قد أ احسنت AB حسنت» وإذا je
ييشولون قد = "ON
فتأمل فى هذا وانظر هل ليق رجا ل مم هذا یی أن اسم ذم جيرانه له
31535 بلغ منه ال NET 7 وهل yk a مده ولا حاول ok 3i من ge um
Zu حير do AR 3 استحق
re ديج mrt m اجو بجع يو sg Ape m ITA eon. pet NAH
حقوق الحوار فى الاسلام ۱ ۱۱۱
$
روى مرو بن شمیت عن أ بيه ye جده عن النى al be عا به وسلم أنه قل :
وو ean ear إل Riper ك أعنته TS Jor Ol se و ال استقرصّك
«zo jl » وان افتقر oae عليه Shas سرض ade :وان مات نيعت all Sle 4 Ji
خير cita وان bel ته مصيبة عزيته » ولا تستعال عليه بالبناء فتعجب عله AJ
إلا saah ولا توذه » وإذا اشتريت فا كبة ناهد له ؛ فان Ys PERI NN. äi
رج پا واداث لیفیظ با واده ؛ M بقثار a إلا آن ترق ل4 ما قال
آندرون ماحق لحار #والزی نفسی بیده لا BE gla ا لحار إلا من رجه اه » :
إن هذا حديث جامع فى حقوق الموار ل يترك صفيرة ولا كبيرة منها إلا أحصاهاء
فلمل من الناس من يخيل اليه قباسا على حالة أهل الدنية اليوم أن هذه الحقوق لانتفق
REP الا JI A cl اهده » وهر وم باطل PM ob i وق ی طبيعية بودی Il c أعقل
uad ge NEF 24 ہا الا سانيه لو A من - Snell T THPS
فإليك بیان ذلك خصلة خصلة :
ad د الى جى أن يتحلى بها كل رجل أن يستعين بك جار لك على A\
ol liga dy یه لاه و ۶ لص طر قه أوحيوان ار داهه gtd امه
ظبرك وندعه قر لسه 4 2 تأنه ET a6 استقرصك درمءات استعين le عل شان من
شو به فتضره E يشتقر dal ez. فلا ده ce GM gad عرض وتاج
لامو اسأة و i um وان عوت J0 ildi Ol b ale nis مأ یفر حه
tl Al ate weed "۳ ۱ ۳ توذیه فلا , رفع تضمر ره وزنا» وأن T. أهلك
oL من الرزق ولا dU به و بأولاده الصخار فلا تشركهم معك 7 ثم لا يكفيك
أن تمد هذا تقصيرا فتتامس له حجة من مقتضيات LL) العصرية ؟ هل LAI العصرية
|
i
]
|
npe d M doa VAN
لا cu إلا إذا کان قوامها التقاطہ وعاظ کید els لاطاء » وجود الاي
uy ap 4,3 2 0
كان الا وی بك أن تقول : إن المياة المصرية قد cle هذه الواجيات الا ولة
فوقمت فى شر ما مجنیه اجماعات على نفسهأ » وهو حقد الفقراء على الا غنياء » وحسد
احرومن _ امض النأس دوا السوء ببعض ؛ وامار الثورة فى نفوس
Jal الفاقة على قاب النظام العام ءوهذه العل کاپ تشكو منها أوروبا لتمدنة جد الشکوی»
بل هی ل مدد ۳ DU تهدد من هذه الناحية .
DU, € حقوق اخوار على 3 وجه co + حرم إيذاء الميران atl
ably ef > حتى جمل هذا الايذاء:ميطلا ال cA La! فقد قيل لرسول الله
be الله ede وسل : إن تصبوم المآ وتقوم J وتؤذى جيرانها . di عليه
السلام : هی ق النار .
: الله عایه وس be ازجر عن إيذاء انار قول النى E T
جروا علسنته» ge 5 I ادان T رمیت کلب حار ققد اذیته» ci 19! 0
وی آن رجلاحاء الى ابن مسعود (9 . alts : أذىجير انهم db فكانوا يتحر جون حتى من مقا
هو J على . فقال له :اذهب Siren ue حارا dor : له di ate ES
عن TN be لشرعاءه بالانتصاف لنفسه TE فيك فأطم لله فره ál عصى
en فم بألتى هی أحسدن isis dii مصدافا وله TT pal. رء عا أداه Al
jo Koc MM "d وع و du
«alil الى آحدها والبعض الا خر الى SLL! أن يتوسم بانضمام إعض Ld Yee
فى آصذر دائرة فينصم الى pill pad مسعود أن T
م ی الله عليه وس وى عاهه رجل gb وقد اقتدی ااسامون فيه pall عليه
٠ فقال له النى : اصير » خاءه ثانية Us فسكان اسه پال بر Uis اه
HT? "UNE I FE AREARE مرو دا 1 1
OTT ليه ا mm nip جا Wie n ae rae eben at عسوب سعد واه جورب سب HAERES Mace 1)
— يوم جد ابح داوج بسو ببق !كا هد بالق اج
۱۱۳ pee رف ae حفوق
yel: 4 Jiul) ح متاعك فى Jal] راق . Je Jess. | ما آمره به» غل الناس رون به
called gla, فیقال هم : له حار «Pn نوا يقولون: àl SRR :فار ذلك فی قلب
! حبه وقل له : : رد متاعك فوالله لا أعود Leb كس ء Lege
ل بشکو جارہ » فاأمم النی Jab لله عليه وسا dell ی oo وروی الزهری
أن gəl على يأب y yl: Ax. Il اون دارا حار » قال الزهرى TAERE
وأرعون هكذا و ر لعو lal e لی qol جبات de HP
jl نی صلی اله عليه وس هذا li تا وان علش ی الرجل لا ن فبه (lu خطورة
ii ip See s أريمين داراء ومن dia J RS M
‘
5
A sig We L. A ۰ t ۳ E 5 كرام | pi m" ow *
es Ez x oe | واحید . وهد! ااعسرب فى الرجر من SE أن لفق درت
\ are
5 ann A de il ورل الا عن النى صلى N
A45 » حقوق او ار Sl n d Lies وأدعاها I ds
2e أبن اللقفع ان ads ES
—
را له پیم Sperber وكان £[ س هوف ظلداره »
b" ن الدار Es |
po Aall | ليه 3 ‘a | P vp te a: a j-e
ودفع اليه ابن a be دن حر مه عل دارد ت che: تال
له : لا تیمها .
وشکا wean رو dla داره Li | له cull J: هرا ! ؛ فقال :أخثى أن يسع
الا بيضوت ا سرف الى دو را لیران فأ کون قد أحبيت لهم مالا آحب لشي
هذا بمض مايال حقوق را فى الا سلام فألق عليه نظرة عامة ثم قابل «s
ree ل اران زا ما تنا کرم خدث عنه ولا (Coo
اطا 4 d La عن سکنون
3 *. 5 5 "
۱ pean S yn ys SA al, HAV. عشرد ae Aas
وبين ما راد وما ۱ حزم دن
ارات لخر
oul, وب الا ذی فا لایستطاع حصره »فن . أصغره وأخفاه تربصاشبان خلف
eL JI بامنظا رات العظمة لبروا ما يدور خلال دور ا لیران ممالا حبون کشذه
)6
pe d حون اجر ME
—— من شعاء m mom zo
القيامات أمام أ la lio ls دی NA بدان , وور yi ورین لصحة pall
4 ec int ull اهمحر يشاقون راحة s ال ale Y اطبران 4 واطلاق العنان
tl ووقت الا صل یرون التراب
ف شکل ace المأ ل ERAT ۳ رکت الدن وانتقلت bl
cole ulia حال Jj J^ xs » تناق الآ طفال az LAG se lots E
فتارة ة بقف الامر «e Axe وطورا لاينحسم Ju. cx y! y j يطان
فإن حموق d امجاورة لا ely ی الى حد بعيد» فيجور المار غ ارش Aude كرك
ماشدته , رعى برسي is NOST MENTRE راق الصر
لالعذرغيرحس الشا aS ولا NA A غاورد قالاس put
صراعأة حقوق اطبران das eae —
وقد E اراد 3 حدود Vaal js على bu )3 هدا تس li i
لعشرات الوعاظ الى الا gs » والا مال ممفودة » عل إبلاغيم الى لين الكثيرة
يعم الناس النور الذى يحملونه ایهم » واه ولى الحسنين S کر فرير ومری
ligase
mE خطية è B ra> صاحب الفضيلة yi ستاد E ALL 44. ER 3* M y فى احترام
حربة الرأى وهی إحالة القارىء الى ما ورد "na en کال بن الممام ww inte
من ddl الثالك فى هذه المع
GEI SUA
AL و
ورد إلى ادارة del هذا السؤال :
مأ قول Ue s. الشافعية فى رجل Ll زوجته أن تطالب أحد أقاربها فى دين شا
lo»: Juez à الهين لا بد أن تطالبيه » ثم طال ينهم النزاع فى هذا لاو ضوع
PCM فصاحت» فدخل عليهما بعض الناس فاشتد غضبه cell فقال لما :
cil» مطلقه ) .
فول بقع مينه الأول طلاةا وبلحقه EE لا نا ذهبت ف الليلة اشانية غأضبة »
أم لا pi إلا الطلاق الا خير » مم La بأن امین الأول وما aah من الطلقة الثانية
مسبوقان لطلقه رجعية 7 عبد الله مسعود عمان
aes
مذهب الشافمی أن قول الرجل أروجته : Ue dodi ua: الهين» y يازم به
: دعل الهين لا بد أن تطالبيه » لذو . وأما قوله : pondo فى الطلاق s
le مطلقة » فص رح يقم به طلقة رجءية . وحي ثكان مسبوقا بطلقة فلاعلك ci]
بوسف اارصنی مصوطیالشریبی S امد ذلك إلا طلقة واحدة
رور T
يدل کان ls کتاب من کب aid حضرة زوجته هذه العبارة « والعتدة
HORN عنها وغير eic lee ERY زوحته قولها : ما الراد بغير متوفى thee
فقال ga « Lb المتدة عن طلاق مثلك » وم يقصد بقوله مثلك طلافبا وکا قصد
: الطلاق وكناياته ۱۱۹۹
e Ma) صرحة 3 الط ia) eat laa T € مثلك » ala Je ; [aa فرح
فتحتاج P 1 coal ذلك يكون فد وفم عليه bac pla Vlas الى
A» | القراء
الجواب
cle J} Je ازوجته : « اعتدى اواستیری
م نكنايات الطلاق فى مذهب الشافبی
رمث » لا حماله الطلاق وغيره .
وعلیه فقول السائل لزوجته جوابا اسؤالها له عن غير التوفى عنها : « هى المئدة
عن طلاق ab ES cele طلاق لا م 2 aes. کان قاصدا الزاح Jai P lina
au ولا fra Su adc و ) ts d lad pu ره طلاق pe فلا ela الا
(1
t ela الا as dl
yell
TT id الشافعى
وحاء Lal :
إذا كان فى سكان القطبين ll فيها للیل ستة أشهر »r
الاسلام» فکیف ييؤدون ااصلوات ۱+ OS ite فر TE 4a) 0
aei المارف قناوی
الدرس anal SY yt as jM
$
ر سته اشهر من Gee
op.
Lll, ل ستة آشهر Lll لستمر فيا Jl اليلاد bu مذهب الشاؤء
علیهم الصاوات اس دصوم رمضان واچ QM n اوق ا وت
. فيها ليل وار ull بلاد Jl من 7 yl
صلی الله dl فى ذلك ماروی مس عن النواس بن معان قال : د کر رسول je!
5l [^ "S J
3 do
a 2 2 2 12 لاا ا اا
Mem RI mtm MN جب و RU SAY ی nh
ههد وی را ۱ رو n و FIENT زج سوم A ETA ESE
TV والصوم لسکان القطبين sa
عليه ri الدحال وليثه EO d ارمین e 1 lay س ویو م oct وو
gat E قانأ lis لیماف یکسنة SR :| 4.8 درلاد Js i e : ولاءاقدروا ]4
قدره » ولاشك أن ایکا ال فیجری d le
الشافعى الشافعى
زكاة الزهب والفضة
qas فى :
لدی نصاب أ حد النقدين ء وة he جولان ue isl apd من الغلال
2j رج عم ENTE وطممت ais الى ما عندی من النقود؛ وقد آن وقت | اخراج
a الال فى okadi الذى حال عليه «duel فا ل أخرج الزكاة عن dev cla.
الذى حال dale الول ام آخرج عن اليم ؛ مع ال Lh ات حدیدا م يض عليه
* : 8
AT | من شمر فقط : عبد القادز عبد رن مکاوی
عدرسة NEG A وليه
الجواب
e الركاة فى الذهب والفضة ]3 بل هکل مهما ts i فما زاد على النصاب
b es "END الول
وعليه فن KIL se. مات اد النقدن ثم باع lege من اأغلال أو غيرهاء فم
sd الى ما عنده مر النصاب إن JE من جنسهء ذهبا rere وجب فيه الركاة alt
ولو کان أفل من j صاب » decal الى Gaz أب الذى فى ملکه من قبل » لكن لاب
إخراج ذكاة کن . الغلال الا مد أن حول عليه حول من وقت دخوله فى ملکه Y. ول
النصاب الا ول . وإخراج الزكاة عن الغلال وقت حصادها لا نع تماق الركاة (ul
إذا بيعت » VN صارت جنسا آخر S يوسف d i. Get
الشافعى sll
i
i
|
MA فى الميراث -. صلاة ا عة فى الیون
وودد الى إدارة ddl السؤال الا :
اا
وفيت اع s عن d و شین o^ ذلك nes dani Sr d شقيمين ,
AA A a à { |
el الا ae عيد يده إدرلس
AH
Ll 3 من 5 عشر : Ov. CAN i eJ ra» الان : ails 4 وللا حت
الشقيقة الباق تمصبياء لا عصبة مم البنت ؛ ولا شىء للأعمام .
الشافعى
وی الساحد المتعدذة
توجد Udo ا أن ها مسجد واحد نقام فيه صلاة iz ؛ وقد dar بين
الاس شقان أدى dl إحداها من Jal فر لضه AI Ax] E RS كور à
d xs steels Vicus ديوان لحم جمل لاضيوف» وا تفق تکلمم
على أن lo داعا فردضة اطمة فى هذا للكان . فمل eoe صميحة أم tb
T ES dd.
۱ ارس بالا قصر
اس واب
jot ؛ والصلاة والسلام على رسول الل واله arl,
و امد : ۳ br یه Mv d RS مالك TE الله aze السحد فلا S عنده
e a LLL. ااال م eon ا ا ا An RMT TAS ا
n سیر eet وه رو ويج دصر
صلاة الجعة فى البيوت MA
Lo فى البيوت ولا فى الفضأء ؛ ولا eli فى البإد الواحد إلا فى مسحد وأحد . فلو
تمددت الساجد صح | إلا فما أقيمت فيه أولا وهو السمی بالعتيق عند المالكية .
lali] PST ی مسد ie مع dela مسوطة A کتب الذهت ا
خوف حدوث فتنة بين طائفتين من i هر alt لو اجتمعوا فى ااسجد العتيق S6 ٠ موز
لكل طائفة أن تصلى فى مسحد على حدة » وتصح Rl السجدين مادامت
المداوة Aci
VIGIL, رة الى منعت مر إقامة الحعة فى مسجد الباد ( فى صورة
الاستفتاء) إذا ee رد المائلة الائمة بطريق اما أو بأية طريقة ودية حيث
E اوح rele ساوك هذا الطريق Mos اللممة . ESP
gu JL + حاصله Ieri اذا قدروا علی! ودا اخر بالبلد وجب ele إنشاؤه
وسقطت MEL ae حتى يتموا . JB زوا عن ذلك Cal سقطت عنهم EI يتاناء
OY من شروط وجوبها القدرة عل السجد .
هذا وقد عز مما قدمناه 1 UE, eet ف حل الضيوف باطلة ؛ £s عليهم
فضاوها ظرر c1 وألا لمودوا الى lus فيه عة : أخرى» لان الاة سدام على العبادة
S "0000 deinen برسف الرجوی
من هيئة كار «aal
ل
كتب ابو le الطاى الى أجمد بن al دواد wer ELI stb
1 ات EM في Silo "n جولت فداك غير ee
إن اصطناع لمرّفر ما | 45 مستکلا m. مالم يعم
ر
و ما ۸ m اسايق ái iry و لاس مج
» ال (d أسرجت ETT القول us,
ol ees لاسبانيا
الفرق بين المسامين Poss فى استعار eM
أجم مؤرخو de Ul أن FIT ين القرن الرابع والقرن ue E عشر
لميلاد كانت قد وفعت فى حلة من all كادت تقلما الى ربرية مطلفة» فإن العلوم
gl را و اه ویر اد عم الروءا نيون فقاموا at بضعة os ال AN رهأ
ف القرون الوسطی للد كورة T انفا الى dodi « ولولا ابا كانت مدوئة فى الا سفار
ومودعة فى آغزان » ارال رسمها من لوحة الوجدود . فعاش الاس طوال ذلك المد
ف غيبة من الل ما كان Las أشدد الناظر ین Vala ۳ !اكات ب مم فى بوم من
لیم وین LL ذلك فا کارا TENUES بام من قبل Mal لیس پا
TT صلة » وهی das yall uY ۱
فاما قاست الاسلام دولة فى القرن السايم الميلاد ؛ وشرعت هذه الدولة فى أداء
ما عبد اليما من إعلاءكلة الله فى sacco EE uo) V وال اق
Gal والمجمى واسیا الصفری والترکستان وما وراء ell الى حدود الصین . فلا
ue قتعم هذه الا وات العامة ی وجه ألدعوة الأسلامية؛ وا یمس متا ور الاسلام
VU ر القصية؛ ب يأب وا مد الى قارة كانت من یب 29 TT
وھی آوروباء وھی وإن كانت قد LL de Sheil من القحولة المقلة V قدمناء
إلا أنه كان فى خزائها من علوم الاو لل ما ليس فى Land ما تقذى حاجه || ale
PUR اج دفائنه » والانتفاع بکنوزه , وقد جات سمو میادی الالام المامية بمد
الاستيلاء Je تلك الذخورات المقلية Ld باهراء فإنها بعد أن | at ادو Ls
اخذت ف lez; والا كباب على تدارسها » فزادت فى مادنا ؛ وضمت الما ماهدیت
————— aaa gee تست ی تن شم ta ania emis isons ets 5
اج تج Hy DD Pr يسوج بجو بج AN جود P eim AVR AE عير بود Ie gi واي مده وي يج PEA
۱۳ المسامين لاسبا نيا es
ی
au باجتادها وكان ذلك كله ls للثراث العامى العالمى من ا موات الذىكان فيه ؛ و بث
ib. جديدة اليه آمدها الالام بروج منه؛ فأعادت للانسائية آنوار ثقافتها العقلية ؛
ورونق حیأمپا الدنبه .
أجم مورخو Jl أن علوم العرب وفنونهم ای كانت سيا فى alie
الماضرة دخلت الى أوروبا من ناحیتین : من al إسيانياء ومن ناحية الطاليا. SA
ee العرب لاسپانیا» 3 Apin) بفتو حم فى جنوب الطاليا et جر البحر
الا بیش التوسطء فتقول :
OY ono uni فى LLL y دنم ام ایس
gloanek عد الك بن مروان عاملء على JU أفريقا موسی
TE ٩۳ »سنه odo ess اسیانیاء وم اقا S be
a lad ان
LI
حاف yo مولاء طارق (RUB o يها البحر globe مر الفا
من القائلة 3 فار er على السفن bey: T الى مضق جيل Ms ¢ فاستةمله Yat
JM متانکات واسمة فى نلك المبات» وکان d IS » جولیان بل ترحاب ci ST
بدون قتال . فلما Las" اليه قلعة اليل الا PH روديريك حقدا lsk] | على ملك
لغ للك روديريك ذلك استشاط غضبا وز حف بنفسه على جرش ا امین فى مال ألف
الاستبسال Je عدوه؛ ولا جل أن حمل جيشه BA طارق بن زياد فتأهب bis
1 والبحر وراء Soll اسفن التى نیم الى تلك السواحل قائلا نود : العدو T
على أن liso رود يك يحنوده lil وافام Us . csl زاختاروا لأ نفس؟ إحدى
الاجأ الى سفنهم . فدارت AM asas, Ee du وك أ عو ge Lala
pS رحی الم رک فى سول غواداليما ۳ ال عبر فیما السامون صبر
aid (Al) نا الله الم فاخترقوا جوش العدوء والفم المم! ge أشدالبلاء *
» ا ع الواجدين على سياسة روديريك e adas
(0
c? TE المسامين لاسيانا
فم إسع الا asthe غير مرب » وجل 2X5 all 2 عل أن اتی بنفسه ی مر الوادى
الكبير » ففرق ؛ واستولى ال عرب على ا سلاب ذلك ار t ول on طارقطرفة عين
t. استغلال هذا النصر T رسل «d no تتری للاستملا: NT مهات الدن » فاستولى
قواده علىغر ناطة وقرطية وويرة وملقة, وأستجه» وسارهو بنفسه على JE الى طليطلة»
o أخباره موس بن nal ورجا خشی أن يتشقت جيشه الصغير فى ايلاد فيمطف
عليه العدوفيبيده » SG اليه يأر »لو قوف حتی gah به» فرأى طارق بثاقى نظره
أنه Vi y رئيسه اضاعت من يده الفرصة ال del. إذ يسارع الاسبنیون ال نتخاب
ملك ج_ديد فيبعث فوم أملا C على dl عليه » و "n الصاحه فى عصيان
هذا الا عم » فسار » حتى , لغ الى طليطلة deos | بلاقتال» وله بها حامية » و تالم سيره
الى „ols 2 PES REY 1
obla Ll مولاه موسی بن )2 كيش جدید فتح , له ida کرمونة و Aa
ee الى صريدة خاصرهاء وکان با فر سان من قبدلة الويز ينوط الذي نكانوا متغلبين
à اسیانیا فر ليقو موسى على loch إلا sas أن وصل اليه مدد من aul عيد y»!
deus. PERS دو پا یہ أ أبنه عبد مزال ور الى رسب
وضرب الزية على Vi مر تبودومیر الغو طی الذی كان Lbs. | E
الى طايطلة ؛ low کان طارق بن زياد ool! uei ETAT ce. ولوزيتانيا .
فا قابله الأ مير عبد العزيز بن موسی ضربه بالدرة جزاء له على عصيانه silly p
ف الوقوف عند حد ما وصل اليه » ple بتجریده من رتبته فى القيادة وسجنه Lb.
ova 5i gal d لو لید ما وقم قم على طارق من الا Vola م DEL سراحه Solely
ptos کال ذلك ره له e عل ین ن A» و اخلاصه فى أداء مرمته .
لاوقف امس هذا التنازع عند هذا bl عاودت اليوش الاسلاءية T
am
a البلاد Je واستوی طارق TO Je le لصير 3 cM تاستولى bul]
ارب ا رن RR my Me اده +
۱۳۳ السامین لاسبا نيا es
———— ا —
أنه
خاف zyl m : ع لعأون "nd على فح سراقسطه اساب قوة "SE Las
rp? AM LÀ p ; ll. شمه جر ره i U Lu! حبال VE
مارا ثانت ae اانا Du
تقليت aU Bn ادوا A T ال و le CAS جاعات uke ككل A
قم مثل مكانها 1 ون و ف k كانت عليه على عبد الفتسم الاسلای . بورق
أن Jas ذلك عن مؤرخ 5G uel 13 بلغ فى دلالته على عظم الا نلاب الزی آحدنه
الاسلام UM T l معدوده 6 حتیصارت مشرق ق النور على ۰ d تلك الغیاهت
ware
: لمربه la
واثنتين وعشرين سنه ls غاب ل على شبه جزبرة اسبا نيا قبل المجرة الحمدية «
وستته هن مرا کش ؛ dail, a AX ee كأن م1 Visigoths LA y gh قبيلة لعرف
ail یخی ها نی a i oad (y هزموا دويق As ris,
فما الاك lass الویزشوطی (A1) ii. ) حين دهم مرة آخری ؛ وکانت ملک إسبانيا
de Jis ue واسعه Je yi م » ولسكن المسكومة h كانت e والأمة كانت
is اف من ماعات متتعادية وكانوا واقعن cz lez ساطان الوس í فكانوا
يتقأذون E... 4 dial ou er^ الشر لعة „J| ی کون p ۲ ما a ن القانون
الرومانی وعواند القبائل ار مان فکانت SUV حالة من al. أخر بحيث لا لستطيع
إمداد الما «Vb uas xı وكان ree QA. RS aA Ue JI الزراعيه ۾ وهی حالة (o
Ab JJ والشم ۽ SEs اضطم ادالمهود ull آشده ماملاً Yi TEC حقاد
T prl من
والسخام على حكومة البلاد » a 1
e3 ۱۳ المسامين لاسبانيا
س ل بیس مس
Ca MI EIE
فيل آن حتبا للسامون . فان غك أن آمرف ما آلت الیه Lil] لك کانت ال
aT f AU فإليك ذلك منقولا عن الا ستاذ سدیو o 44 هد أن احتلها ult.
من كتابه ) خلاصة تارجم المرب ) قال ما ملخصه :
+ كان عرب إسبانيا متفوقين على Ail ف الوم Malls والأخلاق A SN
مماحبب AL قسطيلة ونواره أن يقدموا الى فرطبة لاستشارة d لذن كار |
ET " بتضلمم فى هذه الصناعة .
Jul افون ف إتامة معام Ce e و کال هؤلاء العمرب حيث وجدوا E»
نغارون ل على صراعأة تطبيقه » ویدینون بالساو 2 العامة لاميزة له هنم ase فلا منم
P ی لاو أ راتسل مادا مت :ول ما صفانه انا أصة ؛ لایع ولون فى إنزال
اناس منازلهم مر الكرامة على Ls م وآ أمهم؛ ولکن على بز مج العقاية
وفضائلوم النفسية» لمم م كانوا D ib sara A علا کاب
v أل والتوسم فى الا عم د الصاطة » وکان خانا HE لقن adsl
العدوان على الناس
والنی ساعد هؤلاء العرب على aasi d شاو من امظمة انسام دائرة pall
والفنون م٤ واا تشار المعارف å. Nn يه فم » لهذا ذاق :هم أذة » i
وتنافسوا فى Kal ما تازون ل به من الا ما A اوعد .
Gyles حاصاين على staal ن شروط القيام همه القضاء فوم أن یکون UE YT
الا مي باقامته» oly شسيده EVI انم ely ^ يكتبرز el
كل SEM وقد عرف عم 3 لغوا رقيا عظما فى فنون العارة ؛ وكاو
سالیت E رھ 1£ JM gal لغيره »وقد Va ماهر فى صناعته» ویشیدون بذ كره
. وزخرفما jon
ae ny رهد ELI AR NB ELE ETUR me ورج rmn AC PST موده de gene ree A احا TEM بجو يع qu UE TIEF بلج TA NETA ei جد و
۱۳۵ اسان لاسا نيا c
د وقد عل المرب فى مدارسهم علوم الفلك واطغرافیا والنماق والطب وانحو
و امندسه + وا لیر oS} Sall, اء الطبية Z lal الطبيعى ؛ kou Mde ps
caa 9 وحشروا الى SE EK تيا نقلوها الى لغم م من se قدماء اليونانيين وفلاسفة
الاسكددرية: s إل( جورت VU dy call ة نی آخرالفرن 9E LL قد Al
بعض العلوم عر المرب فا ظبرها لماصربه فا خذم ا ایوا رد ااسحرم د
ale he اسان نون d الفنود, والصنائع AR
: كور فى هذا الصدد ETSEN
lly من ناحية الصنائم والفئون ol عرب إسيانيا أخذوا ما عثروا عليه مما كان عند
الرومانيين » والفنيقيين ذأمکنهم پواسطنها استخراج العادن القأبلة للعارق » ومعدن
الزثبق » وم غفلوا حتی استخراج ا اقوت من معادنه بقرب saa ماقأو حاد یک میر اس
وغاصوا فى البحر فاس_تخر ielo 1, SDN PEE الدباغة xL
SES وتیل وبلنوا آقعی لیات فى صناعة الا قشةا ار ally s
ی رد وس سلجم مرب الا Jes ىكل مكان .
فاشتمرت مدن با OUS هذه l ن اعات» 14 لی الاح طلء vil لا a سحر بر
غرناطة » ولا ey السروج o ALI, الواردة من قرطية » ولا XN "n 423 الصوفة
اتی كانت لصنع فى قونسية . کا اشرت m à n ف الا هواس
واشتفل العرب غير ذلك باستخراج ال بوت ودودة الصباغة والعنبر الام والبأو ر ral)
وهو البلور الستخرج من الصخور» والكبريت . وبظن أنهم استعماوا التحاويل
dead تسمی الا ن تلكوت
دوما ye ph عرت eel ull عدوأ | أشد العناية بالفلاحة» ex الى درحة
رفيعة جدا ؛ وأبدعوا فى الرى el إبداع » وبدل عليه مافءاوه فى Jes ( هوسطاه)
الذى یقسمه نهر ( طونة) الى قسمين» فإنهم وقفوا تیار هذا اہر على امد نحو فرسخين
es ۱۳۹ المسامين لاسبانيا
من مصبه بواسطة سدء ثم اشتقوا منه سيعة جداول : UU فى ناحية ؛ وأرامة فى toll
ayes يفتحون كل فرع منها فى بوم من أيام Esa حیث lag,
فيه الى الستوی الطلوب » ليرووا ما ريدون ريه من الأ راد ى المالية . ثم سدوا
al كل جدول من هذه اطداول السیمه فاشتقوا منه جداول Les X dy oh
فى ساعة معينة لعد حصولالارتفاع فى المدول الرئيسى » فاصدين بذلك أن تمل الماء
ا «M لا" رض . فكان كل جدول بفروعه الثانوبة بشبه مروحة death
جداولما الى كل انحاه . ولعدم احدار c ذلك السهل امحدارا هندسيا ندرا
جعأوا له مساق صغيرة وقناطر متتصلا بها عار AA وزع على اأزارع . ثم lo
YUL کن سفیه بهذه الوسائل P LK حفظوا old! ااضرورية لما فى حياض
تستمد منها عند الماجة . وجلة القول E 1 3 هندسه الری بهذا السهل إبداءا
استحق معه أن بلقب بيستان Alen]
« وقد توصل العرب بفنونهم الرراعية اللتقنة الى اتتغلال الاارش ثلاث مرات
السنة » وادخلو els wl] dl الا رز والقطن والتوت وقصب السكر والنخل
والفستق والوز ودوحة السكاميلياء اطراء والبيضاء وأزها راو بقولا لا uae نات كلما
فيا بعد الى جيم البلاد الأورية » .
ارتقاء url فى La مت مکی اماو :
اقول للؤرخ الذكور أيضا فى هذا لسن
« أما من الناحية UIN SEM الذى Kle السامون من إسيانيا ست
عواصم » وثمانون مدینة QE BAS مدينة متوسطة » وما لا (gat من القرى
والسكفور والضياع .
sul 0 053 قرطبة وحدها ۰۰ پات Vra مسجد و ۵۰ ea
وه ۸ كلية و۰۰٩ جام . وكان Xa ملیون أسمة . وبالقابلة تمل أنها اليوم ليست عإ,
ا nae M eR مس “FID PMY OTF” AR re ا ا ا ویو و بجر سر ا
€
meriti یدوجو c "P LAT TS ANI وه جر دز اج ی و
فتح السامین لاسبانيا ۱۳۷
ما کانت عليه ام coul ولا Je للاس_تغراب ol الخلفاء تنافسوا فى رانا
وزخرقنها a gian LE Ga عليها من الا موال . ومع هذا فلا بزال عل الدعش من
كثرة ما بذله العرب من الا موال على مبانيهم فى إسبانياء فن مسجد فرطبة الباق
elas 5N فى الفخامة ااسحد الاموی بدمشق . طوله ۰ قدم وعرضه ۲۵۰ قدما
IT عرضه الا عن ۳۸ ada Le ۹ PEUT av ۱۰۵۳ ودا من Cus Ml 435
من جرة المنوب ۱۹ ابا Élia Uy من حاس التوج؛ وهو الفحاس الذی تصنع منه
دافم » وأوسطها مرصع Zia الأب » وبأعلاه ثلاث أ كر مذهية فوقبا رمانة
من المسحدء وله li eA ٤۷٠١ حدها من الذهب الخالص وهواموضوع ف v ۱
وکان تصرف على هذا السجد فى كل عام ۲4۰۰۰ رطل من الريت Wey رطلا من
لعنبر والعود والقاقلى .وكانت هذه الدينة ناء بالمصابيم الى الصباح ؛ وكانت شو ارءها
لطیب بروا 4 الزهور ؛ وكانت فى متبزهانها وميادينها العامة جوقات موسيقية تعارب
ssl نامیا
Ulo مدينة زهرة ال ی کانت Af على بمد فراسیخ قاياة من قرطبة فقد اشنهرت
بعر ALI عبد الرجن الثااث على شاطىء مهرالوادی الكبير ؛ فقدکانت قباب هذا
sail سرفوعة على 4۳۰۰ مود من الرخام e LA لنقوش؛ وكانت أرضه مباطة
الرخام المختلف الألوان على شكل پستوقف الا نظار ؛ وكانت حوائطه مبطنة بالرخام
Ua على نلك الصورة ؛ وسقوفه منقوشة باللازورد والذهب ual وکانت فى غرفه
GL مياه عذبة تنصب فى أحواض مرت الرخام الناصم البياض والبشم التنوع
الا cen وكان بشاهد فى قاعة جاوس اللايفة فسقية مخرج من وسطبا صورة بحمة
من ذهب Alas فوق دأسپا اؤاؤة عظيمة ؛ وكانت تلك البجعة من صنع مدينة
iaa » وأما 50 25 فکان قد آهداها ال Atel الك لیون اعدا Jes
إسبانيا ۽ وكانت حول الةصر بسانین واسعة فى وسطها قد رمنفرد E Aana) فيه اللليغة
WA فتح المسامين لاسبانيا
de >) Aa) من القنص ( وکان AV القصر الأخير NUT عل UY من الرخام ذوات
تیجان ale الذهب . وكانت d e وسطه dele ne صفاء البلور وتنصب من B
الدافورة على ceil nen ataa ۴۳ إناء pasan nwa من الفرفيرى ۲
ومع کل هاا # استنةدخاناء | Ul. 2 1 جيم أموال gael! )> 4$ الدن والقعور
بل افق een فى lf رات ناقعة ؛ فد . PUE اک قداطر ilo bus,
بها حطات ovd ؛ وش فى قرطية مسجدا . ور iat مل فما أسافنا ه لعا أن عرب
T انوا 3 UE D dad ds 5 عاق pee امد | لبلاد ؛ ral شوقون
3 هد تيم A ei و على y طلاق 4 PU
"XL e ARI )العا PS BN Vy on aklā 2 ما BV
وبذلك فقد f من بريد القارية o Ov ميانيا حت حكومتها الذائية وحكومة
pos عواد لمستطيع Je vey! ع ad >= JJ عل و الروح الاسلامية hase ا
Jl. 3 Nl سلدان .5 فان Ula 3) ۳ 5l oma Fens ل العرب الم T ne. A iul سان
معده ده cA ST dia v هده da yi 4 الفتية | ء على الشعوب iij Je
الا 4« K n Yu PETRO "T 44 AS my مده 4 تقوم بمدها Yid رص 3
Go P s
فضك الافادة والإستفادة
دخل رجل على أمير المؤمنين عبد الاك بن dla فكان لا بساله عرشىء الا و جد عنده
عاما . فقال له : آنی لك هذا ?
فقال الرجل ds أمنع قط يا أمير لو من عاما آفیده و ار de وی کت
إذا لقيت الرجل celei ical
وقال عبد الله بن الارك لصف Ule :
صموت إذا ماالسمت زین آهله وفتاق أبكار الكلام eal
وعى ماوعی القران من کل حكة وسيطت ل الا داب el والدم
S UR PSU hee اماما و ی وه و n وما مدع ريوع FERE S M > م وی میرن دای
meurent niet PT لعجيو eres SORTER ونه سس و ATARI A e rentem ptm qu
BÀ
۱۳۹
تاريخ العلوم الدنية فى الاب الع رب "
کر فى مقالنا السابق عن ZU العرب فى العلوم ial ما کان من RES pl
العلوم الفلسفية والر Lol وتطورها نی ول عصور الا Mic وا ep delà
العلوم فى الشرق والغرب .
بقیت الفاسفة كسائر العلوم الدنة بعد ذلك زمنا طويلا حل اضْطباد بمض sle
OLY السنیین برغم من المبود البارة التى LBA أنصارها وعبذوها « علبامن
العاوم لد ولاف متناو اد الشمب» وتشرها ي نهم » ووضعهأ فى مصاف العلوم
العربية الأخرى » و يستقر لما وجود إلا بفضل " بعض eura s ME
ls ol ox lal من ldall اأسامين وغيرم aeu: كانت الال PY فى ممالك
الاسلام بالفرس de Gad » ET وارتفع de WE رءوس أشه رکتاب
الدب العرنى فى هذا de Lad وجه الا طلاق » فكان لم أبمد أثر فى اجاه
ata الفسكربة فى أوروبا حيث انتشرت فيما التعالم ا V رسای نود هن
Ue وفلاسفة الا غريق بفضل التراجم التى ظبرت على أيدى العرب فى هذا red
وما تقدمه .
وأشبر الو لفن المروفین فى هذا الغمار بين علماء الاسلام sal بن فى هذا £3
هو بلاشك gl الحسن بن سینا » ولد بالقرب من مدینة ضاری عام ۳۷۸ ه وقفى
حياته فى خدمة الا سرات الفارسية امالكةء فدخل بلاط وح بن منصورالسامانی وهو
فى السابعة عشرة من of بعد أت تم على ex شفاژه geet disti dass
سنوات » Lag رحلاته وأقام طويلا فى « جرجان » وبها وضع أشبر sla ge «القون
(۱) مترجة من VU قلا عن کتاب > EN الادب العری c .ستیرق GUY! الكبير الاستاذ
الدکتور < بروکلان > .
(4)
"m. ناريخ العارم المدنية فى الأدب es
en ات
———
فى الطب : de t کثیر من ilb الم ؛ تم عون وزرا لشمس الدولة فى y
واصطده خافه dle p "TEN ps الدولة فى Sealed »ولوف A
"x ale iss] d. عام ۸ ۵ + وكانت موهيته العيقرية متعددة النواجی»
فكتب ف الفلسفة رسائ ل old 5- Lala aS فى النطق والطبيعة وفما وراء الطبيمة
( العلل الأ 435( els فى أول old بعلوم لفات , فتعرف عواطنه الييروق وتعاونا
فى العمل على تقدم هذا لفن + ووطع فیه Jl ET هامة gës الاجسعی الذى وضعه
بطلیموس» ولكن شهرته بلغت أوجها فى مام اب “gee هوأ كر
حجه فى العام الاسلای مدی قرون طويلة » ولايزال go الا | 3 مر جماعالیاً خصوصا
فى بلاد E وترجم هذا الكتات > زمن لعيد الى AAT Aa! » فكان 0
pu الطب فى العصور الوسطى فى جيم PONI "X
rl» البحتة » بل أمددت ت الى T T تقتصر مواهب ان سينا عل الا لیف , i
rm iine أسلفناء فظبر 44,5 لطم ال وله مقطوعات رائعة uke
. والفارسية
ازدهرت الفلسفة فى هذا العصر ازدهارا منقطم النظير على آیدی عاسا» العرب
فى بلاد الأنداس "nm di pem
الشرق » وقد یکون السبب الأول فى ذلك تزا Ve اد نداس على لعضيد العلوم
وال داب تزاحهم فى n السيابى .
وأقدم فلاسفة الا نداس العروفين هو مد بن بأديه الولود فى «سرقوسة » "I
فى بدء القرن السادس من اهمحر aras è إشبيلية » نم انتقل من الى بلاط ارا دطين
عدينة فاس حيث مات مسموما lgh مر الطبيب الشهور gl السلا بن زهر
فی عام ۵۳۳ ه , وله مؤافسات قيمة فى الفلسفة والطب والعاوم الطبيعية ۽ ا اشر
FR
anal! تس سر à مجه از
VI AERIS tpe ae رم ا se يمه وا تس ل ود
EE aa بعر عرد سيم مس موث eme e t
تاريخ العاوم Gall فى الا دب العربى ۳۱
MI الرابطين اہر تمد بن طفيل وذاع صييته » وكان فى أول > INT
يعقوب يوسف» gU لشفل منص بكانم اسر لا غرناطة الى أن عين طبيبا
شمو هرهز لئاه وراق الن انلها N كل مك oan لان ل
حى بن یقظان » وفیها يفسر نشأة القريحة البشرية دريحيا فى طفل ولد يجزيرة نائية «
A وترك بها فى عزلة
us, فلاسفة JA M هذا المسر هو بلا شك تمد بن رشدء ولد بقرطبة
عام ۸ ودا ale الدراسية ما . وق سنة ۵4۸ ھ او تمدن طفيل فى بلاط
حسکام مرا کش الذین عهدوا اليه يوضع i bil جديدة لاتعلم العام . وفى سنة ۹۵ م
بل اضيا لدینة إشبيلية » ولکنه ما ليث أنثرك هذا النمي مورا لمودة الى موطنه
ر بقرطبة . وم لستقر به القنام طو یلا حتی استدعاه ۲ لعقوب يوسدف
di مرا کش وجمله طبیبا خاصا له » ثم ين al a قرطبة الى أن d»
pad بن بوسف» فأمر dead LiD اله الفلسفية التی رمته بالا اد والز ندقة » ولكنه
أفرج عنه لعد ذلك واستدعاه ای مرا کش حيث وافته ٩ SAM صفر سنة 0۹۵ ه.
NNI JT امات ارب » ونشر ماوع لمأ من تراج test مع تمليقات
عل ا و تفاسيزفيمة ها نز اقمع فك آوروا السيحي ة كيف تنتف من ءإ هذا الفيلسوف
الكبير أ كثر من انتفاع dal ومواطنیه کا كانت امال فى آغلب عاماء وفلاسفة
هذا المصر الذين ایهم يرجم الفضل فى إحياء العلوم » ووضع أسس الممضة الفكرية
ا ها بعد ذلك فى جيم اعا القارة الا Ao,
وآخر فلاسفة الاسلام فى بلاد الأندلس هو عبد الق بن سبعين » وهو سليل
أسرة غوطية ولد تمديئة « مورسيا » باسيانياء وكانت تغلب على دراسانه dla poy
الفلسفية ET اللوم الباطنية اللفية التى بلغ اهتامه بها أن أسس طريقة خاصة .
وفى أثناء [قامته عدینة «سبته» طلس اليه عبد الواحد زعم للوحدن أن ds الرد عل
۱۳ ناريخ العلوم المدنية فى الا دب العربى
بعض الا ستلة الفلسفية gl وضها الا مبراطو ر فربدريك deal ووجبا ال dde
بلاده « logge Jas كيرا ی وضم الرد معلقا ale معلومات قيمة فى تاريخ الفلسفة»
غاءت |حابته وافي وأحرز I عاما واستحسانا كبيرا . واخیرا رحل الى الشرق
SIC lab esl del realy ن كلا ed فدراسانه زادت هوا جسه وعدم
اطمئنانه » الى أن توق منتحر A کا السکرمة عام ٩0۸ ه .
ومن علماء هذا المصر امبرزين العام الصرى جال الدين af بن سال » ركان وسو Y
سیاسیا اسلطان paa « بيبرس ؛ لدی بلاط « مانفريد » بن فريدريك QUI وخامفته
ف ملك صقلية . وض جمال الدين pdt النطق أسماه « الامبروريه » وأهداء
الى ملك اللاد » ثم أعاد نشره بعنوان آخر تعد عودته الى aby
ومنذ القرن السايع من الحجرة بدأت SL الفاسفية eg فر تق هما لا
مه X کر بعد ذلك pas € ولو أن ille الشکلی وجد من MI من Xl,
ayoli للاستعانة به فى دراسة العلوم cil فظبر من ad أمثال على االكاتى
التوق سنه ۱۷۰ ه وله فى عل المنطق مؤلف (e » ود السمرقندی الذى وضع ق فن
المدل والنافشة Ug بق 1" را على مدارس التعام قرونا cd gh فكان iall
البالغة » والستند القوی » والرجم EX فى هذا الضیار .
واما العلوم الرياضية البحتة والتطبيقية banal s + ن علماء هذا العصر نفر غير قليل
"us «لأسامين؛ وظبرت لم مفيها مواهب pL brent [PENIS فیضر lll s تمددة
ما تر خالرة ALG DIAS NATI مس من الطحرة AE ين ايم »
E g الى مدينة البعمرة » وما ليث أن ذاع صيته حتی استدعاه gon
لمع ee فیضان النيل طبقا اشروع کان قد أعده لذلك ؛ ولكده | ل لستطم
تنفيذه » م اتن اليه إحدى الوظائف الادارية» ik da ! ميق be بل
عضب A2! صدی 6 zl. ی زمنا طويلا "TRUE ds c عام £V ه؛ فأعيدت AN
AEAN مع MR MS ht teer TEA eer perennem PATIO EI APP UE سود مسي موس جص AH HAT rim ERS
EVE AE —
—— ee
۳ العلوم المدئية فى الا دب العری e
آمواله a الممية dy cl ii is مصنفات عديدة
فى pma الا لات( عل اليخانيكا ) والفاك es الشوء والعدسات .
dl ميدان العلوم المدنية الشاعر الفارسى المجيد تمر انیم eli ual,
والطبيعية» واشتذل بالعلوم الفلكية وهو خدمة ملك شاه الساطان Ab JI فى العلوم
الفارسى القديم لاب السنین e sadi وأدشل تمديلات هامة على poi sac)
polo وتو سنة » abl عل dU. الشمسية » ووضع
وأشهر أعلام للؤافين وعاماء هذا المسر على الا طلاق هو بلا جدال نصير acl
التوسی c ولد عدينة « توس » عام ۷ هھ ded) am liis ی js yl dade
gale Y! ركن الدبن فى « قبستان » ثم Gh يبهولا كو أمبراطور الذول سنة 54 م
حيث أ کرم وفادته وأعلى من شأنه ورافقه نی غزوانه وشيد له مرصدا فى TP
ولو عام ۲ هھ مدينة بغداد . dedi Auf. Situ) مواضيع ختلفه عديدة»
وظورت مواهبه فى ضروب شتی من العاومالدنية والدينية . واشهر مصنفانه وأوسعها
ذوعا کتابه ای وضعه فی مول العفاد ؛ وکتب فى الفلسفة عدة رسائل ا
العربية ما وضع مؤلفا فى Je الأ خلاق بلاذة الفارسية» واهتم كذلك بالرياضة c All
فا خرج Acad WGI بعد ad وتتقيحهاء وهو أول من قام بدراسات واسعة
فى عل حاب الثلثات ؛ واليه يرجم الفضل فى وضع أسس ثابتة له على أنه عل مستقل ë
call ووضع نظاما خاصا املاج ابن ساطان قازان» وأخير | cal بالتنجيم كباق علماء
عصره ؛ فوطم رکتابا فریدا نی نوعه فی قراءة الستقیل قل الرمال .
وأما العلوم الطبية فبقيت فى آغلب الا حوال خلال هذا الععمر مقصورة على Me
الود وللسیحیون : الذين كا نت جبودم النظر يه v d i وضعه أ بقراط وحالینوس »
واسكنهم قاموا بأحاث تملية كانت سیبا فى تقدم فن الطب تقدما Ligne وأول
من اشتفل پدراسات الطب من عاماء هذا العصر العروفين هو الختار ابن بطلان»
vet تاريخ العلوم المدنية فى الا دب العربى
تاشتهر عديئة بشداد فى النصف الا ول «aic ن القرن oat bl من TES م غادرها
à رحلة de الى مصر PUE ابن رضوات لساجلة de قامت يينهماء ثم رحل
من مصر الى القسطنطينية وملا الى أنطا كية حيث توف a too de
ارت اس ابن زهرف بلاد الا نداس » وحمات لواء الطب LED جيال متعاقة
As) ۳ العلاء بن زهر » وكان فى خدمة coal ll وتف بأشبيلية عام ۵۷۰ ه desc
بعده abl عبد اليك فيداً حيانه فى خدمة الرابطين أبضائم الوحدين » وتو فى كذاك
Alc سنه ۵0۷ ھ . 7 خلفه ابنه مد وكان طبييا خاصا ليعقوب النصور» djs
كرا کش سنه ۵۵۵ ۵ .
AL MU, غير السامين فإن أشهر عامائهم فى هذا المصر هو بلاشك الطبیب
ac! موسى بن ميمون» ولو أنه أحرز lla en عا له من الا راطع عل الديانة
المودية 6 ولد موبی بن e بقرطبة عام ort ه وطلب الملل على ابن طفيل
وابن رشد » ورحل الى مصر على أثر اطم اد الا مير ا موحد عبد اومن للسيحبين
"rm بها مدرسة لدراسة التلمود » ably بمد ذلك صلاح Lido cyl
dyes ils ثقته فى هذا النصی الى أن وافته النية عام ٩۰۱ ه .
ونشط العاماء کذاك فى هذا المصر بدراسات عل oll للاستعانة ele Nds
الطبیه » فاشمر er^ عبد الله boc الولود عدينة ملقا؛ Ae i الى مصر
EO MM بلاد الاغریقلدرا سة طبيمة النيأنات و خواصهاء Por التحق مدمه
el اسکامل بدمشق » فلا توئ الاك فی عام a we رحل الى القاهرة وأقم بها زمنا
لسرا »لم عاد الى دمشق حيث وافته ill عام 545 ه .
nals كناك Se ب بالعلومالرراعية » فازدهر ت م الاد ال ud و بلغت مر التقدم
درجة ل لعرفها البلاد من قبل » وأخصبت نریم وزادت Moa بفضل HU
yet: i ie عاماء العرب E هذا الغمار مر الا .4 4 العامة العملية به ی * ام
الذى ذاع صبيته و بلغت شم رنه أ وجا فى النصف الا ول منالقرن السادس من CB pal
فوطم م Ul Sa جليلا فى هذا Jl علم نقل بعد ذلك الى اللغة اللائيئية » فسكان ححة بالغة
فى ea pat وصرجم IS عاماء أورويا سنين طويلة .
ولاة للدراسات selec shel JI التيغائى التو سنة ٩۵۱ هكتابا قم فى علر
الا ge also as udo s ادن liac ber Weoley oy MI
الكانى أيضا بمؤلفه فى الب والميياة التناساية الذى Ja الى اللغسة اللاتينية وذاع
lesley
وانتشر co كذلك فى غضون هذا paul مؤّلئات عديذة فى السحر وااشعوذة
والتفاؤل ca ge elel کون daa e lU الا دب العرى» الى أن وضم
لکانب aust GUT, 9b oo Jae ul على أضاليل هذه الس الك لتحذير
العامة واتخاصة من الوقوع فى حبائل من تصدوا للدفاع عنها ونصیوا أنفسهم EN
بالناس والتخرير S A sin
یم —
piesi الاحاديث لنبو AS s
هذا كتاب وضعه الا ستاذ الفاضل " عبد الله بن على النحدی القصیمی » وقد كتب
تحت امه : « حتوی هذا التكتاب على الاحاديث النبوية الى استشكلتها العلوم BALI
من طبية وجغرافية وفلكية وحسية H . وفيه بيانها بنفس العلوم الحديئة . وسيجد القاری"
فى اللكتاب مقالاحيا للدفاع عن صوص الدئ المقدس » ومثالا حبا AE الفلسنى العصرى » .
وقد وق الا ستاذ s اشترط » a باحاديث فى موضوعات شتی » Ai ap djs
والدناع عنها والتوفيق بينها وبين العلوم الحديثة .
فنشكر Pal الا ستاذ الفاضل Ss على الدين » وخفوفه لإذياد عن ضته أحسن ما غلك
من بیان » راجين له التوفیق والسداد .
۳
میا مر
هذا اسم أول كتاب تناول الكلام فى السيرة المحمدية على الأ سلوب العصری
الحديث» فکان لواضعه الدكتو ر د حسين هیکل بك فضا التتجديد فى هذه الناحية
من البحث الذى > س الاسلام من مكان قرس .
TRUM قف الناظر فى هذا LLI جال مظبره » وحسن تبویبه ؛ وتوفر
dug esu لس يم الفاری 5l يقف عل أى موضوع أ او فلك قبل اد zale
hd See النی ا Jus, als d بتكاف Ae
ادا تصفح القارى' الكتاب il حیال حوث مستفيضة daz فيها المعية
الدکتور هیکل Lie باهرا» تاره لحر يانه أن Ge رها فى ادوار هذا £3
الحافل بالعظائم » فتمر به على صفحات آملاها الا مان الراسخ ء والغهم اثافی» والنوص
dai الور ؛ ممالا نبالغ إذا Uls إن هذه الصفحات من <سنات هذا المصر فى البيان
والبحث العميق » ولا نشط إذا حكننا بأنها من الطرائف ال کتب لما انلود .
ليس مؤدى هذا الا طراء أ تنا نوافق ISU على کل الا را ۲ Maas ا
که کتعلیه اسیاب انلصومة ن السیحیون والسامین» آو تقربره بأن الا rays
لما فقدوا الروحانية هبوا يتاسسونها من الذاهب المندة عم لا نوافقه أبضاع ل كثير
ماجاء فى صلب الكتاب من الا idu mS قرش اما كانت
أشبه يجمهورية حرة » وکاعتداده فى دحض نعض الشبهات بقوله : « العظمة GAY
لقانون» ؛ فان إن Yo Vode حكامء را Lal فى السکتاب + لاعت ۱ الى الع بصلة
ao SUL ss ان هه الهنات Y تنقص من ded هذا الک 0
ولاخحرف | Uei كتاب فى الأرش » فبى لا bac أن نكيل الثناء
للدکتور هيكل ne حساب e راہ ہین أن بوفقه الله لا مرا s sil az NORTE
ا جب جم و onte FTIR مطل teo tnm ema مرج رو رو و rele مه عا
اکا “hehe وبح روم وي مو rp عدوي لبا بد
۱۳۷ ACE
3 هذه الناحية joa واا الاسلامية 4 فی فى حاجة إلى J AS مه lead
هذا ا
و لمد فلا حوز نا أن عم هذه الكلمة دون أن o us تلك القدمة القيمة التى Jai
ven ERE walo 3 ۵ pam lol: Lei از AF - ۳9 NI مصطق الر Lo él
YI lag زهرء إشادة Ta هدا S + منه قبل الط LG. (uh
Te
sasebs Ys zd) TT خصائص خاء de il be f وس
و آسرار الاسلام al Nes مرو لقن مدهب Jal الہ 5 فى البحث
والنظر والاستقصاء » ماب عل کل متصد ده البحوث الاسلامیه آن یمه
ویترسم طریقته . وأشد ما يأخذ باب الا glad فى هذه البحوث تلك الدائرة الواسمة
نی خطها فضیلته لابحث عن حقيقة الاسلام Asi دائرة et che الىاولات العامة
والفاسفية » واطلقت عقل الباحث من تاك الناطق الضيقة التى كان یتخیط فما
ولا يستطيع 0 oad ما يستطيع ال ان من شذاء روحی یکتفون &
"mov غذاء غبره . وهنه و کته کج ان دیا مصاع للاسلام فى هذا
لمع ؛ بل هی bE التجديدية التى ستكون » ولا الة؛ سببا لظبوره على الدين كله .
وإنا حرصا على هذا المبد dl الذى la إمام ادن البوم» راینا آن نفشر هذه
القدمة» Y خدمة لکتاب الدکتور هیکل ؛ فقد قأمت اطراند اليومية قيانا بداك؛
ولکن تدوينا لهذا N S Joh ile Sabb) d spall قر ير ومری
2
وا القاری" مقال حشرة صاحب الفضیلة الا ستاذ الا کیر
وماد و A> الا QU عل الا وف وهومشوق لف ما ی الکون حرط يه من
شان وخصائص» LE, آمعن alld فة ظررت له عظمه لا من hs T 3
وظبر له ضعفه وتضامل غروره؛ ونی OLY صلوات dl عليه شبيه بالوجود . فقد
(^)
|
dof shim ۱۳۸
e M — —— ات
جد العهاء منذ أشرقت الا رش بنوره تامسو نواحى المظمة الانس نف
و ناسون ài dos alla جات قدره فى de, die وعامه . ولو E اسستطاعوا
او صول الى ثىء من ll رفه » فقد فام < حتی الا NICS امرفة » وأماميم shee طويل»
و تمد شاسم » وطریق ARN
«والنبوة هبة نها تال الکسب ؛ لكن n cie de MAKE
لماء والقادر عل clue الله Jat Le el رسالته . ود صلی الله «le وسار أعد
لأن يحمل الرسالة للمال a «xl وأعد لأن حملا كل
رسالةوأ کل دن ؛ SVs بم به به الا نیاء وارسل ؛ ولیکون ab شاه sd
الى أن تنفطر cell وتتکدرالنجوم »وتیل الا رض غير الأرض والسموات .
elai ی قضیه فرغ العلماء منها ؛ ب فد شا Gy نساء ف التبليم وأذاء را NIA une
ماع النبوة واختيارم ها . وهذا aya فضل الاختبار فى التبليخ وأداء الا مان بعد
تبیغ تقيجة حتمية لانبوة لا مر للها . غير أن الوح لايلازم الا نی فى كل حل
عتازون عن سار البشر « bal io م t ( er^ pro الصدر عم » وی كل قول
. عليه أحيانا e era امد صدوره ؛ init, à Y dl أن
"P صلى ail عليه وسال pa ab عن ربه » ول تبین له الط-رق call یتیمها
en وی ale و ولآ مرف dis وعامه وفطنته کا یتصرف غيره
ن العاماء والمقلاء . وحاء ٠ الوحى مفصلا اطعا نی کل ما بخص ذات الاله ووحده»
وصفانه Ly coole ifs يكن كذلك ث فما ينص ان الاجياعية للاسرة واأقرية
والديئة والدولة منفردة ومر la prs dad من الدول . dle Su وا سم t عن i he
انى de الله «le وسل قبل الوحى ؛ luas مدى فسريح لابحث عن تلك العامة بعد
الوس + دصار مبلغا عن ay داعیا اليه » lub لتاك الدعوة و ربة الداعين Lilac
i 4a NI T zs Pepe الاسلامية IT حر ۱ ما PVP 4 lees: leiss اسع
(PATI COR o تعد a Is Lei ns rome سوه بجي جا n qus Renten d يوج يج نجه PIF + rp e موي AT FUEL UNS VLL NEIN ATE Aire عدم یه معان رميق mm عله a LL سس سه سد Ll
A و وج جو وس وود دوم سوه وود اس با ny وج —— H—
و مر جو لعو دزیر NES TP rs و emite جرد QUE AR ی ود
+ a #ك aL
الصلات والروا بط فيهاء و بیم| وبين غيرها um . وقد أقام المدل فى ذل که »
pos All, وطواف ما كال العقل يسيم إمكان التأليف ees c.
والرصانة ولعد النظر » وال adl وسرعة ee PALL كرما سيار عنه
من قول أوفمل » ونفجرت منه eats والعرفة» cabs البلاغة ااتى Plo البلغاء
رعوسهم أمامها اجلالا وهيبة ؛ وذ d لسوت A pte ales
ومن المسامين .
Blass ca هذه النواحی تستحق الدرس والتخصص ؛ وليس شاور Ko
. عل النايةف ناحية من هذه التواحى Sy ؛ بل ليس فى مكنة شخص واحد أن CANT
دوسيرة خد صاوات الله عليه وعلى آله کسا و سیر الہ deuda
e M حب وهوی وحسن قصد »و وإماعن سوء قصد وحقد. PF ا تاز عن سير
ert ea أن مہا شيئا كثير صمنه الوحی AI ى » وضمن حفظه الکتاب
all ؛ وشیثا كثيرا روى على لسان | cli SLL! من oda es. Sad الاسس
cal كن أن نك السيرة » وأن تستفبط الملتاء مما كبا وأسرارها ودقائقبا؛
وأن J£ التحليل العامى الدقيق » ملاحظا فى ذلك ظروف الوط وحال ابيئة ونواحيها
المختلفة من عقائد و ألم وعاد .
و اس كتابه ( حیاة گد) فی سيرة 3 تمد صلی dl عليه
وسم ؛ d ان أطلم على جزء منه قبل "i طبعه . والدکتور هیکل معروف
لقراء اللغة الم Lge cay ناه فیها عن التعر . وقد درس القانون واطلع على النطق
والفلسفة» ومكنته ظروفه وطبيعة له من الاتصال بالثقافة القدية والثقافة aall
Je nee ry حظ عظم . وباظروحادل» و شیم ودافع : à: التقدات الا راء وقواعد
لاجماع وف اس باسة وغيرهاء قنضج عقله وکل ide ؛ il اطلاعه وامتد أفقه»
ua à ينافح كن «Ul, نطق قوی وجج بأهرة 0 أسلوب! اختص y Ye لسبته اليه. >
A_f eee M 2
a EM NE یسم بو ی یی رس ale ت ج یز ورس وا
ody, الثقافة وهذه القوة hull Can $ تابه وةل فى مقدمته : « لست ت مع ذ ذلك
أحسب SI أوفيت على spill ن البحث فى ale عدي بل ااا
إذاذ كرت ان ارت هذا البحث فى yall یمه على الطريقة gabl . وقد it القارى
الدهشة إذا ذ كر ت مابين دعوة AF والطريقة المامية e شبه قوى . فبذه
الطريقة العامية تقتضيك إذا أردت e "TT نفسك € ل رأى وکل عقيدة سابقة
فى هذا البحث e وأن tus باللاحظة والتحرية؛ * £ بالموازية AI; لیب ؛ ثم بالاستنباط ۱
eua على م سذه القدمات العامية . فاذا وصات الى نتيجة من ذلك کا كانت نة
عامية خاضعة بطبيءة امال للبحث والتحیص Je es عامية مالم ثبت البحت .
ato La الى ناحية مرو جما : وهذه الطريقة العلمية هى أسمى ما وصات اليه
الا لسائیة d سا Ne eed وهام A مع ذلك ط ريقة m Af ساس دعونه » .
انهی کلام الدکتور .م شرع فضي الا ستاد الا کر يقول :
« آما أن هذه الما og VSI aai bai, فقد K Jad Jer
والبرهارن أساس oes M التقليد وذم القلدین c وأ نب من يبع cob وقل :
« إن الظن Guy من اد ت شيئا »؛ وعاب نقدیس ماعليه الا باء » وفرض الدعوة
با که ا ن يفقهها .وم M مد صلی الله ule وسل القاهرة الا ف القرآن
وهی معخزة عقلية . وما Wer Pal
Lents | عا Lab العقول به حرصا lle فلم رتب وم نهم
«وأما أن هذه العا 4a, حديثة فبذا مالمتذرء:ه SEPETE تورغيره من Mall
فى هذاء ذلك N مها طر PE Nye ge SalI, Jaa ريقة Me ساف AA UI
انظ ركتس ب الکلام ترم يقررون أن Ssh واجب على الکلف معرفة الله » فيقول
ene F ۳ إلا البرهان . وهو
۱۳۹۹ 0000 A gs
rrt ed ET qm Pc a ابد FA نا وه
—€——— Á— €
—
MA ies
أو متنهية الى الحس » أو مدرک بالبداهة» أو معتمدة على التجربة الكاملة أو الاستقراء
تام » على ما هو bby aa النطلق . وکل lee سرب gas] JE اقات آو Jl
شكل التأليف مفسد لابرهان .
« وقد جرى الامام الغز الى على الطريقة نفسها . وقد قر رفی أحد كتبه أنه جرد
شه من جنيع الا رای 3 فكر وقدر » ورتب ووازن ؛ وقرب وباعد » وعرض
الا ij» وهذما و حلابا » 7 gaze! بعد ذل ككله الى ان الاسارم حق dye ما اهتدی
اليه من الا راء . وقد فعل هذا ls التقليدء ولیکون إعانه es للستفیق العتمد
عل الدليل والبرهان ب ذلك الابمان الذى لا حتاف السامون فى ته وثحاة صا حيه .
«أنت واجد ف کتب الکلام فى مواضم كغيرة حكاية تحر يد النفس هما ألفته من
Xu « 7 البحث والنظر . فعاریق التحرید طریق (eas وطربق التحربه والاستقرا»
طريق قديم . والتجربة والاستقراء التأم ولمدا [للاحظة . فايس هناك جديد عندنا.
ولکی هذه الطريقة القدية بعد أن نسيت فى التطبيق العامى والسعلی فى الشرق» ولعد
أن فشا التقليد وأهدر المقل »ومد أن آبرزها لغر ییون فى ثوب ناصم hail; مها
DUE والعمل » رجعنا تأخذها عنهم ونراها طريقة فى الع جديدة .
« هذا القانون العامى فى البحث معروف قديما وحديئا . والمرفة سهلة ولكن
العمل عسير . ولا يتفاوت الناسكثير! فى معرفة الفاوت» ولکمم EIAS
التفاوت فى تطبيق القاون .
د كريد امین واللاحظة 3l Us alls والاستنباط کلات edge لکن
الانسان الرازح نحت أحال الورانة فى دمه وعقلهء وأجمال البيثة فى الببت والقرية
والدينة والدولة وللدرسة » وأحال للمتقدات ولازاج والصحة والرض والشهوات »
كيف يسهل عليه تطبيق القانون ؛
Lus ac, í والا راء AA Su ga, É la> 4 leas موضع دا lia 0
E E ي لے سب
س
(zs من قطر الى قطر » ومن أمة الى NaN. wah داب تبدل U ہما على لعاقب
الا aa € Jus النساء Az TUR as PAST ها lose شه doloe حصن )
بل سرى التردا ل الى قواعد العلل التى !نکن طوال الأجيال elu ae
ole, MES ماقام من مدمها. sd d: Ms
lle ۳ طرق dade و التخذية »لازال daa یمه للتبدل والتحول . وهكذا إذا أنممنا
النظر لا Gul az لما أ تيه العقل وحده إلا ما كان البرهان بشروطه متوافرا فيه .
ولسكن ما سبة هذه الا شیاه التي ,توافر فما البرهات الى غيرها ما عليه الظنون
و لسطره الا وهام» ant الا ذهانالر لضه » و dio yal السياسة » ويبدعه العاماء Gr
يحدون کل اللذة فى مخالفة غيرم وإحداث هذه الذاهس or راء ولعل هذه ایرو
AG ار »ماما cy all بالعقل و ده وتلويهم بوما من الا یا الى الدخول
یحی الق وحصن اليقين e وهو الوحی الصادق c وهو الفران "IMP e XJ
الصحيحة المطبرة .
« لعود Aad هذا الى الدكتور هيكل وكتابه :
« يقول بعض عاماء ek. : إن الاطلاع على عل us الأ فلاك P تشر
الانسان يدل 2 الدلالة على Jae العم ges JA الوجود . وأنا آقررانضا
i مر و کات Te" bs dido e نصير الدين » وسيةرب الى العقل
LY طرريق فهم ما كان غامضا منهماء وما كان فوق طاقة المقل إدرا كه من قبل »
horige eed! 1 os I GLU [oet viet م أنه المق ,
pa یکف diia ثىء شهيد » . و eee وما شا عم من الخترعات
ربت الى العقلفهم إمكان حول المادة الى قوة وتحول القو ة الى مادة . Maazel Jey
ا شیا كثيرا KU وا فيه cogit وأعان على qe جرد الروح
وإمكان انفصالها » وفهم مالستطيعه من السرعة فى e الا ماد وقد انتفع الدكتور
هیکل شیء من هذا فى تقریب قصة VOD abdo e! ia
ea SAREE Hn enc مجع RT بم Sar ef EYES e ANO. ATEM s IA Tra ts
مع PER بيج اموجه مجر
ام بجع PRE
—€———Á— ——'
Te YU Mnt re Cw PT ول وی ea حيو يجمه مد aces n
MY ALF حيأة
« ولطول فى القول إذا أناعرضت لما فى كتاب الدكتور هيكل من حدنات .
وحسی «lol الىتلك الحستات إجالاء وسيدرك الناس dle \ نفسهم AT تون
cls aul الفسكر gag ال سانید الصحيحة » ll aes الدقيق لسعده الفطرة
الصادقة . وسيرون أن الدكتو ركان مخلصا الا خلاص كله للحقيقة » عاص القلب با
i ۰ ;
a. JI T احمدی من هدى ونور » وعاق سيرة dec! الله عليه وس من ال وجلال
و عظمه وعبره RANT 9 الاطمئنان ال 0 |ia الدن احمدی ARAS الدشر d Ea
فيه من eec 3 qu هن ظامة ]4 aX. و بصرم مور الاعان ؛ AS الى النور
(uA فیدرکون Fees ELIT. شىء وعفامه oa الذى e 4
ارات Ms وق وکل شىء فيهماء وعزه التى dos امانا i i. lios
يقول : « وأذهب anl ما تقدم فأفول nd]: البحث pole بان بهدی الانسانية
طریقبا الى الياة لمديدة التى Gaet وإذا كانت نصرانية الغرب SES أن جد
النور الجديد فى الاسلام ورسوله» ونلتمس هذا التور فى ( تيوزوفية المند ) وق مختلف
مذاه الشرق الأأقصى » فان رجال هتذا Spl ل ole واليهود والنصارى
خليقون Gh يقوموا ببذهالبحوث ا ليلة بالنزاهة والا نصاف اللذين يكفلان وحدها
الوصول الى الق . والتفكر الاسلامی» على أنه XC عامى على الطريقة المديثة
ی صلة الانسان بالحماة المبطة به ؛ وهو من هذه الناحية واقعى يحت » ینقلب تشكيرا
Ul حين یتصل ANI إمملات الانسان بالكون وخالق الكون. ویقول : « لكن
طلائع القضاء على الوثنية التى wooo etos, LIBE fea
acl, لكل هن هليم سير العام ilia: : فلعل هذه الطلائع PP وتقوى LIY>s
ادا لت أمام العا تلك dims JPL بالتخصص لدراسة IP" adii, AE HS
والشورة الروحية التى انتشرت ف العام كله كار من | تاره » . اتهى كلام الدكتور .
م al فضيلة الاستاذ الا كبر ماهو سبيله فقال :
۱۹4 حياة ےد
سس تست سس سس
May « الاطمئنان eae الواقع » فإن ما بری ال من عناية الذرب يبحث NT
الشرق ؛ ومن عناية عامانه بدراسة الاسلام من نواحيه الختافة ودراسة تارعخه وأممه
قديما وحديثاء ومن إنصاف لعضهم للنی ail be عليه وسل 6 وما gal التجارب
0 ا ی لاعالة غالب ۽ کل ذلك برشدنا d أن الاسلام سينشر لواءه عا امن
MUN SN او گرم dad عليه واه ve
هؤلاء EU Aa ace sh wl وکا all dale pa من البيئة التى نشا فيهاء
فسیتصره اخر الاصر الغرباء عن لفته ووطنه . وقد بدأ ریبا وسيعود غریبا م برأ
ICH
«واذا كان النى NEL ANO Yee. dus Ale al de بعده هاد وبرشد
وکان ern 0 K y. oli LN ant أمره عا i ما هو عليه
gla Yorgi حو وره ور Bond مهو الشمس أضواء غيرها من الکوا كي .
« وقد وفق الدکتو رف تاسیق اطوادث dat yy متها a ic ana کتابه عقدا
منطبدا € وسلسلهة se arate الحلقات. وقد أبدع iei Qua d 3 الاغر "
i الم بيانا قويا iy حمل call مطمأن النفس رمی القاب» يستمتع يما يقر
وخلج صدره برد ees coul عليه آهره nts عل متالعة القراءة حتی يوی على
آخر نا بيده من البحث
« وق الكتاب بحوث قیمه ليست من السيرة ؛ ولکنما اتصلت بها سيبس
الاسپاپ فى بیان أغراضها . |
BS; ; هذه بقول سيد املق صاوات الله عليه وعلى آله الا طبار ومن امه
« أعوذ بنور hes الذى أشر فت d الظاسات وصلح عليه Lal ual وال خرة
من أن ed غضبك أوتحل على سخطك» لك العقى حتی ترضى » ولا حول ولاقوة
إلا الله X ۵ فبرایر سنه yawo كر مصیلفی الراغی
AH PPP P men مسجو ۰ پم میج Pera را
eh nete tma mI AT بودي osi p tm
۱۹
توجیه قوى الاجتاع الى الاصلاح لا الفساد
cut قبل الاسلام 5 m iy فيمأ ct امات القوة » فلم تلبث أن اضعار نپا
سكن الاجماع الى ی الارض » فبدات من جاورها م و طناك [P —
doa أخذت توالى الفتوح وتنساح فى البلاد الى كل جبة لیا لاتوسع فى الاك »
والتضخم فى الثروة » فكانت الطريقة التى lee كى ما تمليه علا القوة الغائعة »
لا أصول Jad » ولاحدود الق . فتكانت تستوى عل الدن ddl Je Sas واسلب
ut al » وتستذل أهلباء وتديد lele dios clas! nad من لسوم اما wows
ov وقد حلت |محازها ملك سا إذ الت cond اد cul ad
إن الاوك إذا دخاوا قرية « : dU عنما فى قوله o XO E أناهاكتاب ساما ن
أهلبا أذلة وکذات يفملون » أى أن عادة الساطين إذا دخاوا isel آفسدوها وجملوا
. وأذلوا أعز أ بنائهاء هذا دأبهم فى كل حين gue على Ll tls قرية
Ul إقامة الدليل على ذلك من ZA فیسور» وهل التارخ شىء غير ذ كر تفاصيل
الموادث الروعة التىكان يرتكبها القاهرون ضد القبورن ۱
إن أقرب 2 الينادولة الرومان » AB عرف من TYEE ہا كانت تغير على CHAU
فتجمل عاليها ile وتستعيد أهلباء وتنقل سادتها وكبراءها الى رومية فتشدم da
d, ul فى عربة ملكية يحاس فيها الا مبراطور ورجال دولته» فتسير بهم على هذا
Teal. E T. o cy, A haga Ve
d ملگ
gol أمام الشعب حتى ر بهم نحت أقواس النصر أمارعايا sali oa فا
لعاملون وا معاملة : yi pee rd: ناوات Med 5 a begs de all
سوء المذاب» حتی بادت نحت نير هذه tI جاعات وأسر لاجعر ۸
UI بزخان ملك التتار » فقد امساح منوده فى TNI NIST
وا وتا لاف e nee Alyy Ws Renee
lab زحف عل نداد ذأ عل عاص فى Gill سيريه» فكان مهم هولا كو
وارنکب من ضروب العسف بالناس ما يقشعر له جاد الانسان ؛ وتتقيض له نفسه.
bee gs بکتب مکتنها نی الم dl الى بنداد وحال ينه ويينها نهر دجلة» esl
قنطرة اجتاز le ما جنوده »ثم داع المليفة li co pod d dd pac ص برلطه فى دیل
حصان فاره» وأهمبه با سياط ور و راشا حبا وراءه ا_طليفة عل الدأماء » فتحطمت عظامه؛
وكزقت اشلاژه » ومازال يطوف به علهذه الصورة حول قصره حتىصار جثة مشوهة
امد »ثم آم pa خاصة ال جع من آهل پیته ثم أوغل فى شيعه diss
وأباح بنداد أياما oo gah يرتكبون أشنم نم Re عن قسوة الانسان على الانسان .
هذه كانت سيرة ال ماعات a عند ما كانت Li أبلغ من القوة حدا edat ممه
EET ر ل والبعيدة نا e ول يعرف فى ترش العا أمة كانت
تتورع عن (con^ "i Ulaia; رح وق نا
ف المغلوبين من الناقب التى تضاف الى az القادة والفاحین
ذلماشرع الله الاسلام رفع هذا الا صر عن abi کار فم عم جيم الا صار ااتى
Jie ael ey وما أرساناك إلا ” : dui محقیقا لقوله EF برزحون Pd
ناك الله الدار الآخرة» ولا تنس l'age : did کتابه قوله Ga ما وصی الله
ولا تبغ الفساد فى الا رش إن الله «e ن الله m لصييك من الدنياء وأحسن کا
. » لا مب الفسدين
لابب الا
Uh Pie n ل ل
ete رحج REET Á—— —
tem ursi رز a ا
۱:۷ الما d الاسلامی VE days
وقدکرر الله تعالى I عن الفساد فى الأرض فى OU كثيرة » وقد فرن d
هيده المادة az X] افاسقن أى ov AE عن حدود الشر 4 $e 4 gi الذن
ا ۰ n. ` 1 ۰ 3 - i + ۰
اتقون Age الله من é alt ual و D galeis مأ اص الله به أن وصل © و سدون
NR Ve SL tt الماسرون ۳ كك عابم جل وعز res) FRU
dudas من وراء تقضمم لاعوود وقطعهم لاصلات وفسادم فال رش
وهو انلسران البین . فإن نقض "n" عکس ما diu تلك امصال ot فقرر
ذوى الرحم والعاشرن - 1 ere [p ALL وصمة f y! Ov pne المهد
ال شوت المان A الا رض "m carl وقات حاجة Yasid عم Ps
يدرون ولایدرون al E لق ون روم م منهء فكيف لایساورع
وذ كر الله ex fis! م من الناس الذئ.أعد له siden cie s امن glia
Sal الا رض فقال تعالى : « ولا WEL رض ليفسد فيها ولك ا لحرت
Jeil ( أى الزرع والولد) ably لاحت الفساد 6 .
فيا لا بود الله لمباده Lal ين أن Ta دماء الناس کذاك لا بود منهم أن
GIO. الزروع لاجاعة انلصوم » والمبالغة فى الانتقام ممم .
أبن هذا cil الالحى العالى من خيلاء (أنيلا) ملك (ai pl) ما برتکیه
من HU ضد القهورين » حتى افتخر بان العشب الا خضر cras Y حيث لطا toal ye
هذا الاك ساط عل دوای i dl Gatley JI والفربية فا خرب مدنما » eril
روامماسنة ( 4۳6 ( میلادبه .
حذر الله السامين أن إستنو | لست i dal jal الشعوب بالقسوة والمبروت»
a E, العا من Lede Mol A Cols peta برجمون اليه ؛ وهو أن الفساد الژی
SG, التابون فى البلاد النى تقم فى حوزتهم يفغى بهم الى عدم النجاح فى ge
الخاصة » خلافا لما يتوه أولئك الفاحون » SV الفساد بمدی م تعدى eV
5 ET ممه VA
. حالة ندهور واتحلال GUI للبقاء منأن جاور ALL. ul لام أن حاور ESTE
لا لتنا کر ويتر نص بعضما الدوائر aL لتتعارف وتنبادل صرافق e dll gle وقد
and
5 2 و سس F
ابا AAF jid of 17 d مه ۳ ۰ ۰
الأول من unl a pe i 4. daz il n 2 au cM ولعرف الذي درسوا
13
-l 2 : p ۳ tal ۳۳ M "E. 5 a
D m ما D es T ر به ge to. سيوع ل u^ -— 5 اسعوب إلى کانت تیا حو ر ہا
انار اموا معاملة » سا أعابا امسامین oe هاجوها وترکوا الدفاع ااجیوش
التى كانت Liz . ولا تصدى مرو بن الماص لفتح paa اتفق ممه PX [dal
Y MEA رادة قیصرالرومان . ولا Jj طارق بن زياد اسيانياسرله الكو نع اال
حصن الجزيرة الخضراء » وحذا حذوه بمض اقادة . کا نکل هذا لا محصل لوكان
الوزلغوطيون التغلیون عل Aa ga base JI الا رها ق فى معاملة ااقبورن .
peer الله تعالى هذا de I 3 قوله تال : < ولقد كتينا i ف الرور من EN
3l ل IM A و ن اا ن لكل ES
beds ا ون هذا ett PES ۶ او ون ما مر عل المافاين
من الخاق : « 1 حمل ان آمتوا dg اسا ماس cs E الا رض ء أم bd
التقين كالفدار » ؟.
۶ 4 م
وقد NI ol s ¥ "d ai صول d : ds C oat AA ai) oa 0
۱ *
y ماسم Le ادن 4 .
METERS UTE
و k bp oe 4 ف ااعحد. ر هزه v الخصوص 3 ss Aut = ii Y t لي العام 4 3 لي أرادة
i t TT i
le 4.8 pa من | Axel e Lua NC ا کال اعا : Yid EN aka ua B ري ص
ME ۲
€ UM m j^ qun "] AR") jh D laata a وادعوه > فا ذا a6 اعد اصلاحها
وزاد CAS dyad الفساد فى الأرض IC 2 بأن ad dez ماة ی الا خرة وقفأ
۳۳ و امع اب اجيس عبد يس MC re RAPES PIER Sae V PT M Ue وجي جر سنج مسد repe teneat سورب ایب سوب سد CRITERIA ار مب — —— ——— —— ow 2 2 2 7ز ز ز ی 2 ز 2 eh
MEL a
مبمة yall الاسلاى فى العا MA
على التأدبين بهذا الأدب AM فى معاملة الدن وأهلبا فقال تم الى : « تلك الدار
A & . aS 1 ۰ -—
الا خرة حعاپا الذين لا بريدون علوا فى الا رض ولا فسادا » والعاقية لاحتقين » .
عل الله سبحانه وتمالى أن السامین ستئول الهم خلافة الله فى الأ رض مصداة
لقوله تسالی :هوعداف التق امن منک وعلوا الصالات یستخلفمم Jya
E استخلف الذين من قيليم » فوجه ممم oll M E LET
عامة فقال dui : « فهل ane إن وليم م أن تفسدوا فى الا رش plas رم »
جمل الل هذا التحذير فى قالب استفهام || إنكارى ليكون أوقم فى النفس » وافسل
ی القاب . mas فى الا بقل وفع منک d ها السلمون BUTS! الاك » وکتب
£g یطاق الا oe) آن "سوا fe a Lily ast oes Vid ویین
۱ رباك وساشریک s "E
Jy هذا كله على السامین فتلقوه بقاوب صفت لقبول GAL ؛ فصار حالا هم
لا بستطیمون عنه حولا . فاما دعنهم ضرورات الاجماع الانسیاح فى الأرض جءاوا
شعارم الرحمة والعدل » والا صلاح ف الا رض . دخاوا سورية وكان بهم حاجة ماسة
الى القومات الماديةء à PEE ore rrr |) P ولاعتادم » ولكن | کتفوا
۳ به کل حكومة رشيدة من ضرب الأناوات الناسية لالم lo sp ممم
بدون إرهاق ولا J » وزحت الى تلك البلاد قبائل من العرب» فسروا أهل البلاد
—- [ مام القضاء DGS a Ve الحربة فى Pepe دلوا أن قاوا الاسلام als
لا أثر فمم من عدالة edal واستقامة حكومتهم .
م افتتحوا pen » خر وأ عل شا کلممق M Lal doles حسان والرفق » فلم Ja
مقأمهم بيهم حتی دخل pall یون ی دمم أ آفو احا مدوم له ا وه من ماحة المسامين
وسعة صدورم » ووقوثهم مع الق
ودخاوا بلادالفرس فو جدوا اهل اشيا وصرافقها ممطلة » e افا
TT مهمة الدين الاسلاى فى العالم
ee Se 95 = Ri. س
وحدت ere فى العاملة ؛ وساوت ینم فى a yl فاعتموا أن انش رال cedi e
حتی م عض prle بضع عشرات من السنين حتى | +پورم مسامین يدافءون عن
حرم | ثيفية السمحة دناعم عن أنقسهم Sell rel js عزيز عندم .
تاو زا س فلم pe ديدم dis PENET. ؛ وقل مذخوراما
الى بلادم» بل ساروا pene شرنو من قا ناذا n
وقاوبهم » ومکنوا لهم فى الا رص .
واقتحموا مد الفرس مالك الترکستان حتى وصلوا الى حدود الصين ؛ جارن على
ro D ؛ فدانت لمم البلاد ؛ وانتشر فما الا سلام » ول يقف عند حد .
عن لاون oF هذه المالك اللدارس ومعاهد Ran وا على الدرس
Jorsh | التعليم الكافة (ait oder o BAY حتى أصبحت مہم
مرا كز de والفضل والفنون allata وكانت لا تمرف tat من ذلك من قبل .
فاشمرت دمشق والقیروان و نساور وإزيل وعدرقند وإشجيلية وقرطية paas
الى عشرات م duel; جيع POT اطورية التی L يقم qe | فى الأرض .
فر يحتكروا العلوم pna ERUNT pope Yd alls
العا فی كل Jai حلوا c و اف $ وا أهله معهم؛ ge ۳ أصاح الم لسياسة ae
هذا ما شېد به مو رخو all رخ ودولوه مین عليه» فكان كل هذا من zaJ NT
الملوی الزى شه الا سلام فى قالوب EE فان کانت ن T خر لعمل قامت به
ف عقردارهأ ولقومها خاصة » فان السامين يفخرون pees كبر انقلاب فى العام
Be a تنحصر pp فى بلادم » وم تقتصرعلى ذويهم» ولکنها مت (d ll
وإن كانت كل أمة تتمدح بفزوة أضافت بها EC الى ملک ء a gba gh
دافمت به العدو عن am أو بدستور أسسته لذويهاء أو شورة سوت toS le
ob cieli السامین ليباهون jo قاموا بکل ذلك due لا ec ع
J
مس جو رپس و وم YEH S مجو om ETE ليا بوجي trt verterem
nem ueni ERT en erts avast وص سوبع E
EE ۳ —
رو ورد TR e ووو جنا UBI بجعم سب وس MORS Men تور ود
meer nL temen باد
مبمة الدين الاسلامی فى العام Yol
لیموع النوع البشرىكافة . امن de بستهدی به لاس الیوم » ولا صناعة ينتفعون
ها » ولا دستور بمیشون فى ظلاله » ولا مدنية ينعمون يحسنانماء الا والمسامين يد
فى وضع أساسها أو بناء صرحها أو الدلالة على طریقیاء وم بمتقدون أن الفضل فى ذلك
كله لیس هم » ولسکن لادین الذى 1 نله ورا اناس سدى به من شاه الى طربة
s 3 سییر
T ۳ Ee “| ae td Eu ~ mie! ۱ 5 fat] 1 {
DOARS AR bu d ov Eur ا ي“ ۱ ME $ ل 1 E m a Ana mS re ۵ و
ui. C E "i E 1 - mo LA
0
o ! t H * te 0 0 i “i
all 4 ! ترش أ & So t Len VATES ۱ c» | aa dai m due 3 Aue €T Ld Ti ised sant
E ۱ H
2 3
(un ^ ۳ ee
i
enm اا ساعد و
من ج و آمع col al ERSS)
قال الحارث الأعور : حدثنى على بن al طالب رضوان الله عليه قال : معت رسول الله
صلی الله عليه des يقول OLS: الله فيه خب ماه قبلک ونب ما بعدك e وحک ما بينم . هو
الفصن لیس JM . هو الذى FY به الا هواء » ولا تشيم منه العلماء» ولا خلق ع 345
الرد » ولا تنقفى GE هو الذى من SF من sho قصمه Cl ومن ابتغى اطدی فى غيره
اضله dd هو حبل اله المتين » Sally العظم والصراط المستقيم . خذها الىك يا اعور .
وقال رسول الله صلی الله عليه وس : « سیکون فى أمتى قوم يقرءون القرءان لا يجاوز
تراقیهم » DPE من الدین € عرق السهم من الرمية » ثم شر lel والخايقة » :
وقالصلى الله عليه des « إن الزبانية لأ سرع الى فساق حملة القرء er ole الى عبدة الا و بان »
فیشکون الى رهم فیقول : لیس من علم كن RYE
۰ وقال de: yt القرءان TM تفر : رجل أنخذه بضاعة ينقله من مصر الى مصر يطلب به
ماعند الناس » ورجل حفظ حروفه وضیم حدوده » واستدر به الولاة» واستطال به على أهل
بلده » وقد کثرهذا الضرب من de القرءان jesse d PATTY ! ورجل فر أ القرءان فوضع
دواءه عل داء قلبه » ce ei و AB عيناه » ولسر بل المشوع » وارتدى الوقار » واستشعر
المزن » ووالله هذا الضرب من die القرءان أقل من الكبريت الا جر » بهم إستى الله الغيث »
ويتزل النصر » ویدفع البلاء .
yay
} à ba ال الله
UU کل یی ال مسن مل ad
ra
( oa E c ت Ad
رقامى E joo یز As. ولون sé m Tene Wi
الما 3 إن JA os 4 ev 4| Se فيها gd ed. o^ 6 مارا
فى ذلك لا بات GACE ea
des على النى مى ال ليه AIL يات Me all به السابقة على alala
aay land ل QU اکان ME هی او ide 1 وحدهایان "Pu ۳ وره an? و ابرازها a
ره الذى (^ dt الله عليه be ما ۳ اليه يه 4 um oU | Ide es es الاسم lay. ERU
di لايؤمنون ب عاذ كر من كلأ وحقيم امم af سل وکل نم كر أن أ
aX ا es کل وضوح lye ام جلا aall البرهان عل اثبات ت هذه
كثر الناس على الكفر بهاء ما يفيد حقینها» وشت أن الارتياب Mel الدعوى التى
MUT ut هن Ls ul, 6 MIS. Fi MAE ó ولا لضعف Lob ~~ فا " حاء
ltt LLL مسدب سح لعج mit m TII CERAMIC YER EM A wt Re lak Meme ود PPT رايعب بجو درالم اما جاتحت MR ووب
ST nie nn ng
و ——
Tant مور TEE ESTE Sat IARE mmt وريب مجح + جز Hier; iem e i ARE نجام يميج e e avi
lH —
— beget
ior Js jl ره gam
فقوله تعالى : v اله الذى رفع السموات پغیر مد ترونها » من باب إرداف الدعوى
بدليلباء وتدعيمها رهام |. ذلك أن ارتيابهم فى ax Y eus آن یکون op e
LEB alas. إذ ullao] لا La الشك ولا برتاب فيه » فبى فى نفسها
تمكن من المكنات بلا جدل ولا ریب » وإتما ییکون الارنياب - لو فرض - اشنا
من و è صعو ينها وعسر Lac . ولعيارة أو مح بکون Eb من ز م تعاصها de قدرة
من نس اليه تحقيقها» وإذاً يقال ied يي Med
عن حقيقه ما ترونه fel وتأمسونه at js Sal على اعتقاده bls تام لديم من |
لا تقبل النقض ولايدخل عايها الریت ۶ 1 یکنهذا af ESL نقص قدره عن E
ماذكرنا هوالذى تامت قدرنه تاهو أ كبر Sh FL del فيه ألم يكن هو الى
رفع السعوات لغير PX AF عليه ? « إن زر el: لسوات والا دض 3l زولا
ولأن زالتا إن ا من ga o^: is] / وكيسالك السماء أن e على EX
إلا bal زنب ات ولاء روما رأى العين » ويقوم على ذلك
سنا
۹ العظه: NE هده امقدورا de^ 4s T. dy 43 نایم d så Br. ۲ راهن uu FS
س
eus الا oA LA Sar hes و ایاده ۲ و دا هو ما "-— cr ۳ Us Z2 31 0 تمحر
للتتالية لا alg
EX ذلك من قوله عز وجل نعد سوق تلك الا بات وتفصيلها : « ون لعجب
ER oe أإذا كنا lis فى خاق جديد » . وعلی ذلك يكون نسق الكلام
هكذا : التو يه بالا بات التی أنزلما رب العالين عليه سل dil عليه وسل lt درا
9 مان آن کل ape اليه من ربه فهو الق الذى LY تيه الياطل من بين يديه ولا من
I ومن أول ذلك وأولاه بالتنبيه بعث الناس بعد me ga لياقوا جزاء ما قدموا؛
أ النعى 3 1 که رالناس بتقاعدم عن اليقين فى دعویقامت la conl Mele
إلا من غاب عليه mu ela yl عن الاهتدا باپرهان ولو وطح له
(t)
Ae JM سورة : Vot
oe لمیان ؛ م سرد نأك الا یات الباهرة والدلائل الظاهرة؛ مم الرجوع بها الى
ماراوه واستیقنته jn من مشاهدة آحو ال السموات والا رض » والتشكر lè
أقل فكر . هذا قوله تمالى : ال الذى رفع السموات بغير تمد ترونا » الا یات.
ولفد عرض فيها لثلانة أو اع من الأدلة» ھی ما بين مشاهدات يدركها انلس
وهو الخالب؛ ومعاومات بدليل يكاد ياحقم| بالمشاهدات - VI) ول) الا cde JH
وذلك فى قوله diy: did اذى رفع السموات يخي رمد ترونها». (is الأدلة شون
ق الا دض من Xl رک مأ والظواهر التجلية فيها التواردة علبهاء كا رسائها بأوتاد
Cl ر»وکتوارد الليل shelly و (الثالث) الأدلة الأخوذة مما أنتسته
ا ate الألوان وااموم»مم ae
welts ف أجزائها من اختلااف ف Bella | مع تجاورها وتساط مايتوم
i أبره فیا عل PENDE uci عنم من تفارقها واختلافها
Je date أن geile I» القادر Ju SH katl
الدليل الأول لسمارى وهو الذکو dd ad, ما Pree gilded
Ad ترونها». ومنی رفعها had plese sl لا أ نا كانت متخفطة فرفعباء واء 6ا Lal
من أول الأعس على ه_ذه الرفعة . وأدل شىء على أن ergo aus Spa el;
م daa بلاعد . وهذا لا يدع عند أحد TI أن من رفعها كذلك تادر على ما هو
ا pond ذلك من Sak] بعد ao SOA] آشد خاقا أم السماء»؛ فكيف
ترتابون فى ذلك وتقولون : أإذا كنا ربا إا لى خلق جدید! وعل ذلك يكون الضمير
ف ترونها عائدا الى السموات eco يرومأ مرتفعة بلا عمد . ومنهم من E e?
الى تمد باعتبار چم تماد أو مو د کا eo cole وقصم وقصم . ومعلوم أن فعيل
Lu Re INT واحد فى Aul ولكن gill عليه الا" al aS سم جع لاجمع . وقد |
ذكر le هذا القول أن اسکلام مبنی على أن العنى نی رؤية العمد أى رفعها بلا عمد
ioo Ae JI سورخ
Af pas واس کلام بأنه قد قری AS ان لها عدا غير ab فلا at.
le Sidi جع لا a أنه fakel Kall dl يرجم EL Ae PET IET
وزجموا أن عدم رؤية AI b acl ale ape nal Ts bel wall me 3 4^ موه
Aaall هم رديه lad ارتفم عليه دلیل على سمه قدره ةالقادر 3 al کل ^ من ار تفع والعمد
calle is إلا اا . وقد اختاف أص أب هذا "y
-
E a d من من زم ام ما تمد a Aid» من أجسام حا حاملة » ورووا C روانات
م لصحم ولا لمول علما . وممم من فسر العمد بقدر ail s تمالى . وهو بعيد عن ظاهر
sadi مدا كبيرا » ولا p للتعبير عن القدرة الا میه العمد غازا ؛ مم أن alol
رفم الى القدرة وی المد باأرة all الوم uus
ذالظاه asl; راجع EIE NP لھا عمد ولوكان À ما شود آی
m ابر a ودليل ذلك نک راکفا و ماد uadit ass
القراءة cof a فان الممني على هذه ola رون JI بلا تمد ۽ فالضمير عابها
عائد على الرفم لا الى العمد .
والسموات عند أ كثر العلماء الاسلامیین هی هذه الا جرام الفلسكية العيطة بنا
ilal بلون الزرقة الصافية . وذاك ما بدل عليه ظاواه رالنصوص Vy خبار الكثيرة .
oil doli a reds ارا مین او وان
FA أجزا ء ارية جوية لط لع عايها شعاع ضوء الکو ۳1 Lily طيقة (Ma,
فحصلل من el pal الضوء ال 3j Ml Le S متوسط بين البياض والسواد
abi EE BERTI ذرات ذات ألوان متمد دة» فيحصل 7 ن امتزاجها ذلك
اللون المخصوص »غلا يازم ان کون هدا ار غو اون السیاه.
Ks ن JE 5 على هذا الوجه 2 حدوث لول الررقة لهذا السيبس! الذى $5 روه لاعنع
أن PER آخر ویکون هو لون السماه حقيةة » فیکو نک الا رین فی نظراامقل
Le آ 3) ge كما
: و کر ون عدر 2 وجب fe
la alb Vis ;
Li
mm aill ب هذا le?!
TEMP ana b E yeu! ! uud jg m^ 2 Qu وكل
|
r7 at, el oS اج تشم la
AU OT meas AUD
ich | لتاق !! ی di KH e
y ell le as. m رو ار Gall يكون فى رفع شی ذى وجود؛
اما( ناطق LUE! نی لم تزد عن آنا ذ EL نسپ فيه ااسموات فليس d ارتفاءه
وهو خلو ار ا ولا يقال إنا oly هر تما .
EL بنقدح فى الذهن وتطمئن اليه cpa هو أن هذا الری هوالساه»
وذاث al النصوص . فإذا قام الدليل al! على das! لك » بت أنه ليس هناك
سماء بالعنى AT التعارف » صح الصیر إلى التأويل » وإلا كان التأويل والعرن
عن الظاهر Li pts بلا داع . ولتتنيه الى افيا ق Lin م الدليل العقلى de انتفاء
السوات وبين عدم قيامه على وجودهاء MU ول مناج صا رفا للنصوص عن ظواهر ها
مخلاف Gul . کا أن هناك فر قا بين الدايل للوجب لاجزم والدليل Ladi لاتخمين
والظن ب V6 ول نصا T يل النصوص IO
قال تعالى : « ثم استوى على العرش» :
يقال كثيرا فى التعبير عن الا مور المعنوية : استقر الا مر فى تساه » واستفامت
yi حوال » واستوى على کرسی Bola و ولیس للا مور العنوية مق رجسعى وحيز
وت اها J س الا حوال قامة وامتداه exa y أو اوج : ؛ وقد یکون اليك م AR
m | الما سک جاس عليه s يجاس حك اراد . ولكن هذه التعییرات
oo! منها مفپوم؛ وهو أن القلاقل والاضطر ابات Yeas! من أو cc e
Aro قد حققت و( ببق له معارض أو مشارك . بفیم هذا العنى من له
E 4.8 e ليفك 7 م B, oS قلا 6 erem d عتعارف الاس ex اد
tet FTA tr ره موس Aletta يانه ارك
POS TAREE EL AE prenom
وه عبن —————————
sa ا ——À———— MÀ ڪڪ a A —À. سس — ا خش
Voy As jl سورة
تصار النظر مر Jal الظاهر الذين أهاوا قضية العقل pall £ والنطاق الصحيح :
فزتموا أن للاله استواء حسيا على عرشه كاستوائنا MEAG SNS
كذلك ليان salt الى ما aca عليه ولستوئ فيه e واكان العرش سابقا على وجوده
حتی لستوی عليه لا ول وجوده ؛ واكان Meld فى وجوده الى المرش GM هو من
dle a. ؛ وکال جما لصح yb , Er 9^ he jl تاج الى من 2 م أجزاءه
دمشما الى نعض ؛ وکل هذه محالات ظاهرة الاستحالة ولا تتفق ومعنى "T , SAY
oe كل ما سواه واحتياج كل ما عداه اليه .وهی gat de وجوب الوجود الذى تم عل
البرهان القاطع . وعلى ذلك cas استوى على المرش بالاستواء الى باطل قعما .
وقد اختلف عاماء التوحيد بى مثلهدد التعبيرات : E من يقول: هذا من التشابه
oe به وان ل نفیم gall الراد منه عل JU Call متو على العرش استواء لا JS
حقىقته لا ما حقيقته تمالی و کنهادا نا ciel هذا الك ١ السلف ؛ وطر re
nr TAE i ماف متعار nc E e TP pm قن |
الق واه دس : ES الوذ والا wath sta وما Vis ذلك» ويةولول :
اما على طراز قول الشاعر :
قد استوی شر على OL JE هن غير سیف ودم مبراق
فلیس معتاه جلس على العراق » وا مناه تم AVA اک والنفوذ فيه . وهذه
akli b »وهی أ p تفسير Us بم et العقول التعاصية على LA
: ذلك Ma T eli EM 433! yas í oe UT J | دول tog pA!
- * qe [
۰
ale اسقوى وقد sa se (JM) الكلام فى آسرین av^ YI,
ps ل كم و(آشای | التعبير بكاءة ثم وقد توم أن الاستواء gaan يكن
لكا A ندیر d على رفم السءوات مع أن نفوذه جل شأنه
فأما الا ول فدفوع بأن صي sal JUI الى الق جل جلاله ليس فى Lana
۱6۸ سوره الرعد
lily » Ste! تدل على حصول مض ونا 4 ليس الق hd زمانیاولاخاضا لا حكام
الزمان ؛ V lio, تسم كثير ای کلامهم على قوله تسالی : « وكان الله على كل n
مقتدرا » «وکان الله بکل شیءعیطا» Uil, فيس c ral OE uel
a pe |
وأما A paige تیب I من منصبا تل مف مون ال مر اتف ها
b هو ترتیب os الا db التماطفة . فسکا نه استدل أولاً بإيجاد السموات صر ciai
9 انتفل الى صرنیه تايها ف الاستدلال وهی الاستواء على ء عرش cll) وتام نفوذ
التدبير و £f ۱
ووجه ell بين هنين ska ds ie jl FOL 2 ف الى دموات شیر A£
ام وام Ye تاج الى أ AX من REN الى ما يقم عليه الس والتأمل فيه
Jair . وأما ل نی وهواستواژه عل المرش di eee eB فض تأمل وإعال SG
ف الطواهر المالية ليمل خضوعها Lele ead ونفوذ Ag "n
ولقد فصلم| فبا یی تفصیلا ماء ونبه على أشياء لع ہا غيرها» حيث قال : «وسخر
الشمس والقم ر کل رى Y جل مسعى » . أى آفلا تری من هذا الت خير الكامل
eel MN ما تقع عليه العين أن Jeb ذلك هو من نفد عکیه نی كل د
ودان 4 کا تیف عرش الما کر لا ١ اشذ dab. «uode
الدليل الاو ل من الوضوح محیث et كل عون Kalbe
فإذا أخذ هذا المي على النفس el FEM الاعتراف بما عرض Lyte
a> gia ag T من الا رار والا ذعان ees الى الها تأمل الممیق الذى عاؤها يقيناء
فقيل للها : وانتقل ETT 23x d را وأ كل نظرا » لترى أنه مالك الام کاه
— الاك والملكوت 6 aly استوی عل المر ش بلا منازع ولامشارك . ألا رين
كيف سخر XA KL اعظ الكوا کب gh تتجی لك » فلا eatin) في مذ |
VISUS موی وس Anew CV TS, ET رطام جارد هو مظاك Gig: ETE ne rerit ron RS VAL باه AN I OUI HG ON سس سام وسح سس عارص طم ی یز tty tt ی
renes t a erp t صم موجن ند مسج
اس و Rae یایاوز و و mre TS EE جه
و يصوي mercer eee چاو
5o
سورة الرغد ۱54
اظروج ۳ it ها رفس تمس فا P ری اضر
فى مستفره الى أجله الذى ضربه له م
LA . & 5 4
ua, خاف أن الاستدلال SH هو ما Lig فيه بالا مر الواضح ثم ينتقل الى
ماهواعی dis وادق ؛ و ان الدليل الدقيق قل متاح — ‘ وهوما ذكر
فى فوله عز Sls : « وسخر الشمس والقم ر كل Jer جل مسمی
بو الکلا دم ف لسية الحرى الى الشوس والقمر مع E ام الا لعل أن D edi هو
Ns TIE S sellis cts i
A» «| سام ام الدليل فى ذلك وخاوه من النوع ووصوله الى درجه اليقين »
وذاك مالم يزتمه القاثلون به» فإن نا مر أنهم يقولون : إن الظاهر المناسب للمألوف
o MIS ال cual هو أن IE ues e VI کبر » ولا شاك أن الا رش
او اس اقوس ول d AA تککون هی الت رک کا آن نک
oed. Los eas R الا Ji
اتح رک » ققد د کروا أن ذلك مما لاقن
, يمكن el d> y ا الله يفعل مادشاء بقدرته لايتقيد بالنواميسالظاهرة UW
فلا مانم عقلا من او ال ie نالا sto أو الا عكري ل ال ره
عر es a كو ا للها عو رسيت ار أرقيو Vibes رشن
وإن م يتكشف لا ناموسه تام الانکشاف .
4s STAY! على القصود من i فرض نام الدليل يقينا فليس فى ذلك ما bs
به النبوات من توجيه النظر الى ما جری فى هذا العام إا GU وذاك أن القصود فما
الانسان پیادی النظر » لينم عليه الامتنان Soy لببرة حسب ما piel sui هو
فى آيات الامتنان » أو ليحصل الا ذعان فى مقام الاستدلال وإقامة البرهان . ولا شك
2 هذا n رو به y Yiz أ اظاهرة مهما OS سیم واداموس NOR os! ولاس
ak سورن ne
pail شرح دنا P S ا now جهور gel قرم
دقائقها ؛ وإلا کان EN ~ ع مقصورا على فئة تحمل أذهانم| فوم تاك الدقائق
انظر الى قوله dii «سالو نك ء ja Yio قل می مواقیت AB ) c v^
کان prm جدوهلا لا x2 | * 3 زايد حتی sal بدرا DUE
کال جوابهم $ ذلك KI تضبط الناس به مواقیمم فى مواعيدم Ai ا
والدينية » وم gl; ذلك مواقيت المج . فانظ رکیف سأ الوا عن السبب فر جابوا الى
ما طلیوا من أن ذلك Er. il القمر لا ضوء له فى ذانه و اما im ن jl
uel 6 وللار ض حيلولة بينه و يينها مختاف أوضاءها باختلاف JAU وأمثال ذلك ما
" إدرا كه إلاعلى من مارس شيعا ن قراعد عل الميئة cla Sl sores
تاق الصناعات وقواعد العلوم ؛ بل | کته فى فيه /الدعوة الى إجادة النظر والتفكير »
تی (صاوا منها الى ما لسمه gle هي رنت eats $ ples عليه لیم
ii راز ذلك ما سيأنى فى الا بة ال FUNIS nor ran a » 44 ya
Yid 3 » فقد نيه الى cel العيرة ومثار call وم carum الطبيعى .
إذا تقرر هذا نقول : إن موضم العبرة والاستدلال عى کال ال درة هو فما پرونه
je» من فيط e da والقمر مسخری لا مر ال هکل ری لا pu de
لا خلل فيه ولا cool Jal فیذلات فيطو ن end a وينظمون شئونهم » وذلك
بتسخير من رمم » فل له 6 وه وکامل القدرة . وما زال الناس كل زمان يار
رول عرفت الق اراتا اشمس »! كتفاء فى ذلك بظاهر مایروز, Lad
آحد ی خاطبانه ee! Taga ren ‘alah مت ل رض اشرق
i الغرلى جرم الشمس . فعلى هذا نکوز E 1 * نظر os إلى ما يبدو ۸
وتترتب عليه مصالمهم وهذا هو مايليق jhe Vly aladh
م
هذا ولا غو تنا قبل أن لنتقل من السكلام فى هذه SLM تبه عل ف اد از
FUTIAN beet ar rma epg terg e سودي
rt mis Kj tec ec IER re مز ع مدو eec
Val Ae fl سورة
M التأخرون من عاماء all حركة الأأرض حول الشمس مذهب اهتدى gh
هدا zi aial! بل p هن الصوابق Š فليس هد : dsl لالعرفه 5 Aa)
زمن قدي » ثم لغاب عامه SAL slde لى آغاب عا e ب قديم ؛ ب لكأن هو الساند ada
فالغمر الذهت الا ول *» I MEI T2 ues lo رأى مان بأ
du ۳ من Mu ۳0 eli Mean p. heu شود التخمين ET
٠م تفس ۱ e | لهم Of هر í aet 5 pa} ó يتغالون cr 1 «a
6 و هو شائع کل زمال cel 2 وذلك ان á ۳۳ septs حزما ore شحماون
, هذا ij 3 "7 d | lea
A 3 لان a . nare e (68 .
Je لا € f à هله الا $e هذا وما نلفت اليه نظر ألقارى انه قد
الا يتين ue ل كب ی » فقيل إن ا MU وحاء فى آية أخرى دكل حرق 4
عن ع ماهد أن ال جل السم ی هو GHG الىء وهومطاءق T 2 وال e Aala
eds l وأمثاله A es اذ کر 44 تمالی : «زدا st, ilis "mp
3 ۳ القدرة Jul 7 e de yı أن معى MC عباس رصى الله Vi ااروی عن
لكل مهم مداره حسما 35 ‘ les dalil و الارحات ag M er والوفت العن
peg : 4 53 "ET ال gas 5 lia E e 3. d اقتضته الک
| ومتدار TH ازل "LE lasan Y درحات "T" لكل de أى « dla T
ces فسکون مەی لام هنا غير i NUT ó 4ac yl| والصاحة I همینا لطابق
خطة معيئة رسيت له لا مدوها . وهذا هو الظاهر La pile والعنى كل رى sall
p^: أى هذا الذى تشاهدون من | تارصنمه AMEN. sullo أرق هذا
idis العام E d یف sadi و m os تشاهدون ‘ هوالذى b "v
(1)
۱۹۲ سورة الرعد
قوله ؛ «یدبرالاهم» نمد ذکر "y PP من TI : عود على با "UE
لقوله : e استوی c P Oll le فک ن ol zed عل Se pall دليل عل سعة قدريه 6 وحتاج
ای ad Ho هو ما نشاهدون م- من لسخير الشهس والقمر rx لستشيدون 00 هو
الذى الم فبواستی a ال ص
كاه لا إله غيره .
Se ieee e IN
Ej مفصلة ea لکل مما SU وجال موقد AT pan CAST
ln; مفصلة ESS fed cl واستکنا EE المقول السلية من الوین
ای ما فيه هداها . فقوله تعالى : « فصل الا يات » تنويه بال الفا 5 وعظم PRU
اشتملت ade الاک الا ت . ول فلت یکون ]لراك بالا يات ابات الكتاب السا بق gill به
فضاهانی أول الا بة الكرعة نك آیات التكتاب» . وقیل إن اأراد الا يات الكو نة
لی آوجدها تمالی فى العام ael, الدلالة عل قدذرنه وه التصرف فى stat یداع اع aX
والطقيقة أنه فصل E En: الكتاب وایاتالتکوین بماد یکل BY مسترشد :
as لله Go حمده .
LN ع ل معنی التد مر ف الانه النظ wa مور
وعواقبها لبختار مم | اساسا عأقية A9 اتفکر . وهذا gall مستحيل بالأسية اليه تما
إذكل PU MU "uh بالفعل بلا li ولا تفكير » ul, االراد لازمه os Yi jn;
والاحكام » فان * js من يتأمل 3 عواقب الا مور jl فيد dabas due lao
ada ce الشامل عن ۳ مل والتفكر » فذلك شان من م حط Me عا dali صنعف
وحاشا je d شأنه أن يعزب عن ee ade ذرة فى on Y ولا SMG
وقوله قال : 2 ملع باقاء ریک نوقنون D
sai وى ا من y Dar مثل هذا امقام 3 3 Se > cet سیر icu سوق AP
m pec d ا
م ————
ANM Ae Jl سورة
GARKI الفيدة al, الالام الد gaa هو T3 فنقول : إن معنی لعل فى هذا Mb
واه الا مران مهما فرقای مواضم الاستعمال : فاللام RS MT
کر فى موضع Lly ANAS peal ast TNT لعل فتأنی فی التعلیل SH
يدخل فيه إرادة الكاف فى اغتنام فرصته فتحصل catu) اد del, نفسه
فلا حصل ox. التعليل فى لمل معناه : قد هيانا ل pum jue لا خذتم SAG
edipi اختبارم ۰ ذهو بر زم فى صورة من برجیمنه .
والا ale I cal مسقحیل عل , ake 3 i all الام كله » وهو cy LL all
رامل ما ييكون .
هذا وترتیب الا e d ja, تسمل OUI كع ادر ار
eis s ارشدن DPA GNU ن عظائم Ji VT (تدرت el بالا يات
نی
t
Sag Pe جلال at sfe Car geen رالتكلام الى أوله قد يرجح
ocn
4L تعالى أن علا فلو بنا lads إعاناء d هوالکر > Je al Lo hc سید
AE وعلى أله S. dr ارام de
الفخر بقلة العدد مع RJ
SIR JE
مرا أا قليل Vaac فتلت ها إن الكرام فلیل
á ا ius آنا Waage Obs Ale كتين ذليل
وقال شاعر فى تعليل d ألكرام
بغاث الطير أكثرها فراخا وأم الباز مقلات “زور
of المقلات والتزور : القلية الا ولاد .
M
ts CX .وید الیرم أ uel و ام ssl فا سيق شین عر set
yo Aem را
i ل gant TET LI 4x" J
y
Maat Ez Y d | وان Ly. م الا خا fi le Sheet ek azl ju
at
m E V.
5
n"
i sb سكير Jh - ما یکره e Dus Sm m dear h
وقد as لصحییح : ay انعو من ف الأرض ر جک م هن قالمیء » .
as تی tal ^ Sala التغايب الا شرف عل ON I و ابا TEE ها
oe ١ eX إلا برعمة النوع Saad LIV ف نك مأمور pe هة لكل
: CH ga
1 bs i
5 . iEn a e — 1 l- =
— e 3 Mie d 4g A. a, و و 0 xS cee عليه وس "m "d Js وقد
t£ *
Ee oa Va tote ت Lm 1 عه ^ 1 a fe =
حل N à! عرق E dca cxi -— 3 c Me hom من أجل هرد AJ! دخات AS
| a 1۳ Bb il ‘ Tc"
ROMS E ای CS PUE
: ۱
اخد tld 0 | gu set dz J منعباده pao وقد ورد ؟ إن الله
. » غضى gro القدسی : « سیقت
* 5 ;
uo مهات فى افراد النوم yi m براه فى قلوب الا sald yos ولوس ذلك
Æ à alel و مر 4 yi ^ xi a! ارب la سووا ee pou) le dias] e er
ماب له : ولا تلك الشفقة التى lead من نفسك إذا Jy
UR إلا ار | من آثار تلك الرحة لالم
ت مطلوما | las أو E |
3 الأعمال Aal والضمناء من gel jaa خوان واليران والشفقة على y {all awe
حث عليها الدين وند بت الما الشريعة . وكل ذلك مر انار ا ارحة الاللمية التى قامت با
NI. Eod رض ولا ل le AWAY 2 TN aj ALT, La | LA la ملک کو
————
£
ela وتفسير AMI وتيسير الا نوارء وخلق اللیل والنهارء وإنبات AI وبقية
í AY وأنواع انعم
وقد قال dU : « فالظر ا رجه il کیف M] E رش لمد tl ya + ۱
abl, ففيك من الا نسانية على قدر ما فيك من الرحة . وعیقدر ما فيك منالقسوة
يكون saa من الله وانسلاخك مر الانسانية ؛ فإنك JAS Y إلا ذا انفعلت
las MM gs رة؛ وعل قدر لين قا EUM ۳ 4c peg A,
بکون قبولك نات التهالات . وآما ذلك القلى القامی cel لا یدفمل ولا ddl
Iz
TNI
. 4, 3 QUU ان ال ولا ۳ بل Wi che nant ES o — i دن کال حا Aan)
£& *
à 5 * " - m 1 En a «ti ۰
LN الكش عدر € ls +A وال EE A فلو ا کا ویار او we nal و ان من 4
i b نل و
mw aL! lea o! 29. Ne M. ل فير A dad ,9^ ن کان مده diall فهو Lot di Rew
وال خرة» D QA لدی atl والداس .
ae : 2 ء
وقد قرر الفلاسفة أن الا اسان قد dila درکات هی اسفل من كل lll
LI! ۰ 2 St * ل
a" » اواع í UT وإذا ape $a: don UN di y
وقد KLI uae) Jb : إل من cr v فييك EZ NN ES grad AZ Lil
. ۰ " عن a * * d L] as "d FH ۰
loss LEID EX ذلك شوله : « Isola! kal ad حسن تقوم 32 m
أا ل Cll . إلا i A€ des, 52 Ai پا ye a s والعصر إن الا لسار
3 1 -
از كبن GIL, آمنوا وعاوا الصالات » Casal Lol is GAL olo
ولا كنك أن slg Kal جة الال إلا إذا ل تكن من ذوى القاوب الفاسية
والتفوس المامحة .
- * 5 5 * * ۰ 5
والللاصة أنه لواتصف الناس بالرحمة لكانوا کاملین فى Lal نیم » فام Laus
او رت الرحة فى النفوس لما We m cn الام الشعيفة ولا enel
A Ue JI ju
ا لا از ی الیوانات پأضعفها . عی آن loca Y od نوعه Lege
Ur d و ARAS وشراهته :
Jj حة ف الاأغنياء لما oia الفقراء : ولوعت الرة فى القضاة لما تأخرت
Vm Vall الطو ال í ولاق ارا اليد |[ كال وعظم الويال . ولو عت فيك
الرحمة دعا لك جيرا نك و Ale E إخوانك pel iud s
aal وا اه إخلاصأ f شم وإشفانا re ) والدن النصيحة ( ; Ij فيك Az JI
بل نقول : لومت فيك الرحمة c من الرحومین الذبن يشفقون de أتفسهم فلا
à lesbos اا ات ولا محامون علا le ut é col N! d من افضل ur
السعادات.
وإحمال ul Jai! اد act NI la pl ل لاان Ó الدن b استقام له ا ۹
Lat az ss وا ۱ gsi س رجات di سب هی نفسك القسوة »> وکن رفيق
النؤاد» ولا نکن من غلاظ الا کباده فاراجون et الرحمن .
eo عياد Sal de, al عم oo El >9 ده وو اه
Q yel Je م iy Asa) من رجه eJ جل
وكول الافظ ان عسا کر : |
بادر الى 5b OE الاب Rn ولا X عن قليل iim ps
واشکر لولاك ما أولاك من نم فالشکر یستوجب الاقبال Le Soy
AR lo es خلق P úl رعهم es ics ارهن cr رجا
Jes غيره :
Lally pall AM à uis Anm y من دحم اطق فار من
وس مجهي بد جب يو HT ATE S MATTISA و معدم omer ی er دج ess! ins ع و
358
ong ونر و سیم mee وود مهم ema ی له مه هب
ار هه ۱۷
eu E اليخارى حاء متصلا y دحم الله من est الناسا
سا SL Le ouai e السنة من اث es الرجه ؛ فنقول :
y diae ass دب اافرد وأحمد ۳۳ داود والترمذى decus ios
واا po di p من فى الا رش
. دعائية) de ارقم معلل أنه TUM e 5 >, ERST. ui Kos Py
axes 5 و 3 ا برح اه deal ن زید "UM ps faa] li^, |
f x
^. * j" i 0 i
الله عليه وسار قال ل : « من لا یرم Jea E Pu دعن shay ذلك ما cya f eae i
ee م è i
. » له uS Y us Y ومن 6 PLY eu من « de وروی اد عن
,
5 م i i Nr oh, "
lets ماروا هالشيخان عن MATIT Ju صلى الله Ade وسام Ji : » من لاير حم
۰ ۰ ۶ s
Pass یدای مسنديهما والطیرای tpe ar الدای لا برحمه الله » وروی الامام
۰ ۲
۰ 2 5 yi LP Q8 od. 2
ام دارد والترمدی گن zs 0 7 dn) Ls lds 6 ارول عل oa Qr pad وبل
1 1
as di RA os Mt أو سا d ae ا M M. 1
Az jew»: عليه وس ad رسول الله صل CB قال ate الى هريرة ری الله
oy i 8 E i a " . + :ا
و E aac قال : قبل de ail D الله dale وسم o ل کی رمی :لله lps
f + *
he 0 2 1 الهج a | 1 "n mo |
وعندء الا قرع بن AAS Core الا فرش : إل d عشرة من الوا" ما فيلت احدا eet
4 1
n! d T m | ا bags
al! bos رول الله iue الله عليه m م قال : « من لا رح
&
do ا خر € 2 y 9
الشيخان وا یو داود والترمدی .
ole Ors هر ره $22( الله عنه قال قال رسول الله do الله عليه وسلر : « ما رجل
Aes "m ۳ ix عليه ام واه ش فو جد برا فبزل فا فشربء ثم خرج وإذا کلب لوت
1 أكل o^ owl المعطش ۽ las 3 الرحل: د بلغ هذا الكلب من E مثل TX]
۱2۸ ار .4
كان بلغ م می » فتزل AS فلا خفه ماء e أمسك بفيه F رق فسق Lave
لهل Las . قالوايارسول الله وإن لنا à ال PET اقل : فی كل aby aS
۳ 4 رجه الششيخان فى الصحيحون ومالك فى الوط es. ن ابن تمر go) الله عنه
قال قال رسول d: «le dil d^ al ات das هرد ريطما قر leal
وم Me کل من ales gie جه الشيخان . وء PE |
قالت رس مير ی :< إن الرفق ما کان فى شىء الا زانه ؛ ولا £3
من شئء الا« شانه»آخرجه مسار وأبوداود .ون جریر رضی dil عنه تأل قال رسول ài
صا a من حرم الرفق 4 ارا yl de داود VPE
v 3 lan | -— وسم إذا anhe لله du i Of: الله عنه قال TE u^ أن
"Tw pp Y, وسروا oly pad ولا PP » + Je ^
4 1 إل امدوا لعمة | الله لانخصوها 9: ei idly الا ع lb وقد |ia
أن s فا c روف ق ذوی الا فهام jd عبارة é az بار ال ji -— MU dan lu.
E فتجعل شکر e عليك ورجته بك di هأ لك فى هذا القام اعرف آم le $ x
dx خلق الله 3 فك دن دان 3 وهل Js والشفقة i àl ale 42 ee y al
: وهاك عبارة ألى السعود t الا حسان إلا الا حسان
ee " ) نعمة الله » Y» Fle 4 le JI محصوها « لانطيقوا ln pas
ولو اج زا غير متناهية» كيف لاوما مر Jl REST $a اس وان کان نی آفهی
^ لب yl, dal فلاس »منوا ناف saco ul با و y. ام الرزاياء فو T TN
anal | مھا باق نم iK. dal dod Gases d قل dad le! ساعة 3s
RU o ما 42am ol y 4 الا مکان وان كنت ó ربب من ذلك فقدر eu E ul
. Ld Ld
وحصت هيده رواب TP Axe e] cuted! ys 9 yl اقطار العام ودانت له کافه
)1( خشاش الارض : هوامها وحشراتها .
m cep Mm tac مص minm tm Knee وود میدس ع عه
m
مم مه مضه وا NACEPDTNS
4M aLa JI
۳ DE AREE یدصت سس م نسم با هعست ele VE سه سيت a ی X
ead وناز بك ل eel a ونال کل en وحاز جميع ماف ull من أصتاف الا موال؛ من
nd ند carly ولاشمر ch هه قدر أن جميم ما فا من جور ومدر بواقیت &JU
و نفائس درر INT ن من فقد مشروب أو مطموم» فى حالة بلغت ممما نفسه
حر . SA Je وهو فى :لك SAT میم ماله من املك والال لقمة تنجیه
E بتترويه» أم ais. DUN az الأموال الما i "AD عليه » ولا نفم
نمود اليه #كلاء بل ls لذلا کل ما محوبه ادا نکاما ماکان » ولیس فى صففته شائبة
ff ll نلك الثقمة ral خير ماف الدنيا بألف رتبة» م أنهما فى طرف
PE متى شاء من الايا d. . أو قدر أنه قد احتس عليه النفس فلا دخل
منه ما خرجء ولاخرج منه ماوخ وا as st حان »واه الوت منکل مکان »ما یعطی
ذلا كله ds نفس واحد؟ بل لمعيه وناو | dalal فاد هو خير من ان
clad ومطاليها برمتهاء مم أنه قد أ یله کل آن من آ نات Sl! وال نام حال اليقظة
ell, هذا من الظبور والملاء حيث لا كاد مى على أحد من العقلاء. وإن رمت
اور على حقيقة الق » والوقوف على كل ماجل من السر ودق Lebe أن الا ol
عقتفی حقیقته المكنة عمزل عن استحقاق الوجو د وما dak من الكجالات اللائقة
AOI JE SEU, انقطم ما diw وبين PEN y bell الملاقة لا استق له
c al ولا ell به pa d Y; SU اليه eds odes sada
لكن يفيض عليه من المناب الأقدس ءتمای شا E oai, all زهان s cuis آن
عر وینقفی من أنواع الفيوض التعافة بذانه ووجوده وساترصفاه الروحانية والنفسانية
والحسمانية ما لا oli 4 ls التعبيرء ولا A به إلا لملم ax . و وصمحه gal
. وجل sede YI تحقه بقاء و ها ذلك من جناب الب y. لا ستحق الوجودابتداء i
Ye بتصور وجوده | ندا ALL TT عليه (dee yi dade el (s » لاشصور
OY الطارىء» dag جيم أنحاء ۽ dale Aat " Pry? Anal | على الوجود ofl
(1)
Ve ارم ة
Sete a سے ن ہی ہے ن a om
نس س یت برس س
الاستمرار والدوا م من خصائص الوجود الواجى . وأنت خبير بأن مایتوقف عليه
وجوده من الا مور الوجودية الى فى علله وش dl وإن وجب GS متناهية لو جوب
تام مادخل نحت الوجود» لكن ال مور العدمية All دخل فى وجوده md
celi إذ لا استحالة فى أن yi dope te gill Do.
فى دخول ا حت الوجسود . فارتفاع تلك gl اتی لا اتی لا pall lel labs
مم إمكان وجودها فى 1 نفسهای كل D من نات وجدودهع e غير متناهية Aii
Joly ؛ وكذلك فى وجودات alle وشرائطه القريبة والبعيدة dan وبقاء » وكذلك
فى كالانه التابعة لوجوده. ell أنه يفيض عليه كل T الما لا Ge من وجوه شی
à DURO ساطانك » لا تلاحظك العيون بأ نظارهاء ولا تطالمك
العقول lel شأنك play وإحسانك Alay وحن d معرفتاك iode
وف إقامة مر اسم شكرك تاصرون | فافجلل متام هج معرفتك » والتوفيق لا دا.
حقوق اممتك, لا Yeckle Us a£ اله لا نت نز ois, اي
ولنقتصرعل هذاء وامل وه Aa mc inf luda و آسعد به آمته.
ail (hem . ن لستمعون القول فيتيعرن د گنه و کرمه Q بوسف الرموی
من هيئة AS العاماء
سس MEAM 1 سس
zl ال فى الطلب
ال aval : ال طلست حاجة الى ذى سلطان gets الطلب اليه » و اباك والاطاح عليه c
ob ن الماجة تكلم عرضك » وتريق ماء وجهك » ناد تاخذ منه عوضا لما ياخذ منك » ولمل
الالحاح مم عليك دا ماء اوجه» وحرمان النجاح » »فان رجا مل الطلوب اليه حتی دسف
Alt . وقال شاعر :
إن کنت طالب حاجة فتجمل wo Lyd ن ماطلبت وأجمل
إن الكريم اخا المروءة والپی مرن ليس d حاجاتة jum
e سید ARR ور بحي aerate
0
مس — ——
ums cum Enni 0
—Ó—
اموا —
۱۷
١ 7 A T
DER 2 از(
$5 JEU
الوم ارامرا AS الور “ار ا dii En
LL Jj س tig مي
. Loi ام الفه.عی EC
سس Uy om -
Dit Yl هذه gll ورد الى
UA eher ۱ ل النظر الى الصور Ji I jS y sd شه ALL) o. ) السومانواحرف)
حرام أم مباح t ۱ ۱
| ؟- رجل lige died rs; 3 یا أوعتها : هل حرم عليه :وما قو
d » ولا حرم الج رام اخلال » ۶
م عن شرح قول الله سبحانه diis : «واقد هت به وم Y JU; أن رأى برهان
ره » وشرح قوله لمال : f see eres لکت SUL a aly eu
من JI جال €
des me ۰ i t ex 5 !+
§ — هل القصس اخباله حمر نبا من الكذب المنوع Lend 3
Un
: الصور diii — ١
ایق Y ۳ E y! الصور الصورة شکل عا ل الا داب ومود ال TR Bl
و فا حر مه 4 » کالوجود uU Je JE شرعاء حرام . وإذا كان مع هذا اختلاط
فلاشیء Ul, 51 LL! الصور التى لا ظل ما من صور الانسان آو Ll . فى دور اللاهی
Cres ENEES فى النظر الما . وأما الصور التى لما ظل فتصويرها حرام ا
كانت ناقصة فلا إن كانت لا لمش مع ذلك النقص .
d V JI ۷ الروجة أوأمها
IE مت LA Y — SN
v 3 بنير Yi ما زوجه re ما لا حرم ioc lj الذى بحرم عدا احنقمه عو
ازا بام لأر مه فعندم وطء ۳ "Wc ie al عام هر ه ۲
و bes حرم عليه أ وها وفروءبها؛ و عرمت هی کا او و
si os . واستدلو| عل XX eto تاب وهوقوله oed dial را E
وه من | النساء » قالوا y gl: لا لطتوا ما وط" GY. "e حقيقة فى الوطء عاز
"vn 3 ولاوچه هنا للعدول عن ع الحقيقة Q3» jid! Jl داع يدعو اله e فتقیمد الوطء
بالحلال 55b; على النص e PT om sob Jlac م الكتاب m y! له ؛ وم يوجد.
Ts حر مه 4 الصاهرة التقدمة ur o el : | س — ولو Lill Las! وا VP
EET ى هو جز ء م ن الواطی ومن säl Wiber الوطء من حك
لما أن وطه الأمة المشتركة والمجوسية ووطاء TE T den
T3 1 ذلك حرام وتلیت به حرمة Kell, ووصرء ل ارم ۶ wad) اطالش و
حر مه ااصاه ور( ca چم ست un ele ge
ly VPE lez الذى TUE الموطوءة الواعطی | وجزئية الواض» uA Lc.
أصول الوطوءة وفر وا صول او اء Jats ااوطوءة وفروعباء Jae E odis
ء له حشمقه 4 والبعض ye و dsan: M . الواطی" tym ذلك ا ال الود Qus i وفر و عه
ha B اله az 2 ؛ بدليل ار منه وغير ذلك مین ن الا حکام ات تیه ء Ge الثابى جزء له
T À يقال فى جزئية الواد لد ues الولد 4s 1 Mb.
ومتى a je CM الولد من كل مهما لبقت جزئيه بين الرجل ونه ET TE
۳ وجزء منه ؛ فیکون ج ٠ Tu NS لرجل وجزء الرجل p 8
ds estt | age من هنا أن سارت أم الوطارءة كأ م الواطىء ij
A E ES «bo l وه_ذا كله واسطة 4 Es Rec ۰ al
و عرو سس ند سوت raha و
موی رو یود یبد ی و دجاو رون جد tee بحت میم
uv ۱ و a M
Der اع بز زه حرام ez Nl o Y. Led 1 حرم اار a ie الولد . وكان مقتفى
ay los al | aux tar ومذهت النفية > zls ات الو asas و ره ) لقلا nal MT
ore ál T.
Jal: iere aos. "ERAI n تا لا ee حر مه 4 الصاهر 3 . ومذهوم
*
| نضأ مدقب asle من dl alana! Jj عم ومن . | ادام قوله dale اة e ull,
+
«لاحرم ارام XLI و أحاب ا نفية ء NUM ا کي
FIRE E o i ام الالال من & a كونه حراماء وما !نيتنا التحريم
ال با من جره او لاخر اماء وف أثيتنا التحريم به من all duod des
بار ب le يها التحر عم ؛ ی الوطء الملال ۱
dps
ole va وراد 4 y, Aa ali رادة ollas 3 alb, و براد ^ Adi الجازم الذى
معه lal Aie على الفعل عقدا نايتا . فام امسو ب الى بوسف ele الصلاة والسلام
هو E OAA s : de o . d, VI all وقوله diei فى شأنه
١ إنه من عبادنا الخلّصين » . والراد Ud all من هما . ودليله أيضا A AL
من قبله هو الیل الطبیعی الى ليس معه عقد القاس على الفعل . وام من قباها مأ ممه
ذلك ail القلى على c all والا ول لا يدخل نحت التكليف 0
وقال لعض Ad cr pad من dus معناه اطاطر الذى يخطر على القاب وأيس ممه
|
4t میلصبیعی
dx "m ll Siok وكل من otal معی 2d والادلة
ع
عل إرادة ll الا ول اة ليوسف عليه e. I اله € م وعل ارادة الع
Ub U i ab old
£ * 5 * 5
. مل الطبيعى وخاطره galaa de "nm 4)
۱۷ شرح 3
سن mT سس ...يري سير e
DIO الفسرين: إن الهم النسوب الى بوسف عليه السلام هو مى
2 النسوب البهاء ولكن الى i ب اليه من عنه gatit قاعدة لولاء لان جواب
ولا dds : « ۵ بها + والواو داخلة على لولا ؛ ولولا ون جوابها لو جود شرط
fad cally انراق nee - das Bley اب لاح لم را
pé فيين المجيزين تدم wl gh! اشرط ؛ وعل رای Gu pal فالتقدم دلیسل
اطواب . وغل کل A Glas eat م هو ala! ء لان ال م لا ola بالذوات .
ومعنى yi به الوجودة ju لثالث وهی قوله ag « ولا يبدين زینمن
إلا ells gel and آواباهبمومین » الى آخر pela — ull X - أن الله
سبحانه ولعالی مهی النساء عن eld جات الزينة لکل شخص ؛ وعبر عن امعلدت
ae gh لامبالغة فى الى . والراد otl ااستورة Yada ن القاهرة تقدم (SC
من عدم هی عن ابدامها ؛ مثل التكتفين والقدّمين والوجه .
. ينة اللفمة Noe والساق والزراخ . هذه هی ia scl) Sl coit
كورة Al هی الرأة عن إبداء تاك المحلات SY ltl وقد استثى الله سبحانه وتمالى
البعولة» وأبناء النساءء وأ بناء البمولة» Ty هم »وج البعولة أى الازواج» وآباء الفساء؛
ا لضا النساء اللواتى ياين gad. واخوات النساءء وبنوالاخوان؛ وبنوالاخوات
والنسبة بالصداقة واخدمة . قل الفسرون : والراد » plas فالخ M
مر إبداء أوصافيا الرجال الا جانب انی بوقم es الكافرة لا Seu!
Luisin: من الإماءبقوله ye le كت | ءا ab didis سبحاه di ف الفتنة . واستثتی
TT aid! قال بعض الفسرین : اراد « عأ » الا ماء فقط . وقال بدلك . Te
کاملة لا نه لهسوا ea جانب فالشهوة Sé e Ml الذكورمن Y: الشافعية - قالوا
bly Jill نخارج deer Y be ن انحارم؛ ولاحرج فى عدم الابداء NERA
حل الا choy لغير الروج من vobi alle الشهوة ally 2 )8(
ا A Sen ahem ect دموا واه ا يي
ومس يم 0
iyo UH duca
وقيل اراد دعا؛ Silt P رالاناث من الما وکین ؛ dele Ada ge dl ar sea!
V الصحاية . وظاه ركلا T Vie ی yall c 2 ر هذا.
T
القوم ليصيبو! من فضلى طعامهم ؛ وغير أولى الا ربة م الذين لاحاجة هم بالنساء gash
ولا دمم بوصفون as wen رفون شیامن آمورهن » محبث لا حدم s
۱ ib الا
n TE عو رات النساء؛ Je م لظهروا ard الطفل di. واستئی سیحانه
1
*
:2 عورات النساء n اد B A^ والله d = : لم رفوا T 3) gall la عيزوا Law
وبين غرها من a. ex ps ا i "ONERE لقوله یل :
» ل لطبروا ed 4 وهدا ليس رادا 5
والطفل الذى حاله ما كر لعرفه جيم الناس» فلا حاجة الى بيان سنه. وقد وصف
c :
الطفل وهو مفرد pth وهو الذين» لاه على بال المنسية فيم .
۰ rid القصهى - 4
القصص الخيالية ال T TES Ve إن کانت قمصا Y شر شهوة و لست Le
JE الا داب (iod ولا لدعو ال E jl ع 3 E » Jd: أن Ji ها T
وما اع عل ا العقل والفكر 1 " E عل الابتعاد pa Ww: وغل
الاقتراب ما least eia تمل كيف لا مخدء » وكيف (عمل العمل الذى لابرد لا تاه
هذه وان کان ظاهرها الکذب OAS لا ضر بل فيه تلك الصاحة الى Ace
» SAA Wy کاامامات لاعر ری s A PIN A X 1l إعانة على 45 صناعة "Y
x سیم & . . : -— 8 E i
ومر ae al داب Yb Mal » A45 306 مالا CE والوجودة ف كليلة ودمئة وعبر
L4
p V" wA اليل
—L Ji Ne
: وورد الى إدارة اللجة ما انى
ده بذع ی المل » وسمعته FOSSE La وجد شخص ملد تنا |
عل هذه e] الناس بقوله : إن التتفل إذا زاد فى تنفله ليلا عن عشری ركمة نان gi
وسل مستدلا «le فعل رسول ال صل لله ye نه زاد Y دود عليه dF 22 J
TOT EE عليه الصلاة والسلام ورد عنه أنه صلى مرة ob عل ذلك
Blo هذه الدعوى M 453 عدون dis uL bas 3 ارق اللو و
ed الشرع الشربف أم لا و إذا | توافق الشرع فنطاب من فض بان الاستدلال
Een PE على بطلان ادعاء هذا اشخص
cpl حديث : «لااخاف عل Bifa d — uli (aly — ؟
A Mis AS راهم a & on دح ort eos el ier الحا Zl م
عر ديه pale on
moet
toes =)
SAI HYS. ETE ۱ 1 من غير ees مشروعة . وهای ذى d sY!
jl تفيد ذلك : عن 0 هريرة قل : سكل رسول الله صلى الله عليه وسل أى الصلاة
أفضل مد TER: X جوف لايل » . ون الترمذىء ن بلال قال قال
TUNE 0 عليه وس : د le بقيام oli Jl داب bball : با ».
وق ابن ماجه عن حابر de سول اما اه رس :هن کثرت صلانه M
حسن وجبه بألمهار» . وق الطبرانى agiles ye علي و X V»: عن صلاة
الليل ولوحاب شاة » . وق ابن ماجة عن iid ولا ملق عليه وس
A! VE امصحك الى SO : للصف ف الا وللرجل Mam 3 d
i api fg gs is ی oh [| [ 0 00 00000000 0 0 0 ی 11
Aer تير عبج tee ب ملس rp For tns انايج ncs جيب بالل د
e x qa, FREE AATEC JTS Py cg wm
۱۳۷ التو مين E — au pile
d doas Ja ول dani teca 5 By » بقابل الکتيية be Uy
شرف الومن ع قيام الليل » . وف الترمذى عن مرو ن عسه bo: له وس dije
جوف daa. «آقرب مایکون اب من dà عليه وسلم dl Lo آنه ممم رسول اله
» نان استطمت أن تكون من . يذكر الله فى تلك ااساعة فكن gu
من P SS
اله عليه وسا مان رکمات ا ر o الصلاةفيه . واقتصار النى
ONT. 0 روه " PRIME: y
مامور 8 yi Ly دلة التقدمة غير ااشیده لعدد .
: بت dh Bay
ERUNT ور المامع الصغير: A ۱۴۳ فنقول: ce all عن لفظ ll,
للام شرف | Ae e فندیل bas ¢ ي sal a: Ni Jeal من el عل
الم على ارو مر رالو برد — cala الوعر
"AUT
: EL E uda dal ادارة dI TT
ویرشدخ الى ula AS ومشى JU و — رجل رد امبادة الله سبحانه
المپود ۳ لل ذلك » وترك زوجه وأولاده الا نث بلاتقة ولامنفق pce dl, اف dell
لأمعيشة Wb يشتخلوا عند الا حانب o Y ملك هم لميشون منه »بل تضعارمٌ ا ال Y,
وان وزق قتا 04935 lepat فطلا عن | شتياقهم اليه لیتمتموا برئيته ومؤالسته
أرسله ام ولا فلا هه حالم . فول : تقوى هذا الرجل تعتبر من أسباب طلب الرزق
(+)
VÀ اللفقه M الزوحة والاولاد -- خلف الوعد
۳۳۳۳۳ ا سطس e mem سر اح باس و مو ۱ ا moet
25 دخلا ضمن التقين الذين قال الله فوم : «ومن مق الله حمل له ثرا ورز
من حیث لا حتسب » و 55% غا UV ورد من الا بات القرانية
My حاديث النبوية من طلب ب السعى على لماش والا GLAS والاحتراف » وما كان
عليه Pel ALI من x فى طلب العاش ؛ ووجوب SEYI على الا ولاد
ا معسرين والروج !
ea GH! - على nl ینفذونه وقرءوا ALA عا J ذلك ثم م ينفذوا ذلك
py . فهل بلزمهم عن قراءة الفاحة شىء من اکفرات لاعتبارها - يقولون
TE فان متا 6 T بكرن عدم VE Pus الذى اتفقوا عليه عدم وف
ااعقود للأمور بها شرعاء ويازمهم التوبة والاستفنار فط ۶
۳ — بدا صلاح زراعة فدان ذرة pty obo Sole ناه , ووجدت الناس فى the
احتياج لوت ولاس مه معهم NT (29H زراعة لصف الم سدان الذرة <تى إذا
قطعوا زراعة الذرة الى فم إردون بدل ما افترصوه م M تثله کا اقترضوا . فهل
یکون هذا لقرض داخلانی J با حيث إنه من العلمومات والى أجل ء C Base
d نا وأوجر على ذلك م وإذا كان الأول LILA یله ف الل وقد صرفت زراعتی bb
إعانة الحتاجين ؟ أرجو =S EN
ماذونالشرع بكفر بری
الجواب
i = م2 على الد وال ل ورزر :
TN والصلاة والسلام ع رسول à n
فقه الروجة واجية على زوجها ؛ ونفقة Yi و لاد NS المسرين واجبة عا ل أيهم
d ۹ بلوغوم قادرین Ei "t Gl Ade als zy ees le c يدخل ازوج
cle واجية الا e d با ع ی للدخول . والثفقة فى E oe
NE عا ابيع اج PAIS T aS mero بد een يسبب جات tren در Yom TR T LM وم بوره اس CNR POA aa.
mnt يتيك ليا ميت
TBI ات وه ب دوس RYE ع can Me, mem يدع عد ht tme Mire وود ورد دج نجه es meti
or mmm ی رس
Veteri! eerte emer gremio بيده د Ram ea a
خلف الوعد - القرض فى الطعام ۱۳۹
و bio وجوت النفقة غيبة من ينين e ade بل النفقة فى ماله إن كان له مال حاضر»
Yl اس we! من aa Ag E il JU فم y pall ere ومذلة oil's. JUS
شارق Al oul عبر Ea o الئاس 14 ac la) Agall ele ist ارک زوحمه واو
بلا نفقة ولامنفق » آم لا رل النفقة الواحية عليه MN.
ن Ael À ds be J3 Yo nazll عل 1 Laal] e Yo مال أن درك | rg "HR 7
ale 4 43 والله sel
Y — اه الوعر '
إذا اتفق جاعة على ias أمى وقرءوا الفاتحة على تنفيذه ول ينفذوه» فلا eet
tiga هن الکفرات عن قراءة NP 4 az ull يكون v^ NI E Pius na شاف
وعد وخلف الوعد إن كان مقصو دا RN الوعد كان = cL, فیقوت 4.4 و لستعفر 6
Lh !یکن مقصو دا حال الو عد با( نع کان مكروها لا sb ارتكابه ؛
وان حصل لعذر فلا كراهة ‘ del tls 7
mcd ui القرض فى cra
إذا ؟ شخص ond مقدارا من الطعام E لينتفع به القترض ويرد
للمقرض مثله كيلا أو وزنا عند ره کال ذلك قرضا حسنا ثاب عليه القرض حيث
كان النقع Jella. io tad حسن عل مرزوق SAW uude
| بكلية الشر dy الاسلامية
al? رل صمز و um ead! aps diis قل H AM sha S= 253 di 33 ats di
ووردت هذه الاسثلة :
4 — ها ل بقع عذاب القبر على الروح فقط على ule el p nab! ?
Pom ۱۸۰
TIAS کل يوم هو فى ٠ : مامعنى قول الله سبحانه وتعالى -y
۳ - ما معنى قوله سبحانه وتمال : ۰ «ستفرخ | أا مها الثقلان » ?
هل من ALL رغم eM لام حول usto meme xd
ف الامساك بالسيف id و أخطية ؛
re
e: وقت دفن المت — ə?
"PP 1 3 e meu — 3 إعد انقطاء د 2» , ایض قبل الغسل 7
T acl E v 20 " — ¥ العا ل معا ود n hes
الجواب
: عراس القم — ١
€ العذاب ij Qs $ ال C | سأر وم شوم 26 Eu " Oo
ail de رقو اا ارا & وق المحيدين وغيرها آن رشو لله 5 ». ; dis e
alo قرع رع eue alee ac ون ولى "UE (7219 إل العید إذا di وسل قال ale
(4 =) ? له :ما گنت تقول فى هذا الرجل SY قو ren arr FT >|
hall ان ۳ ن a: له icd os à أشبد أنه عمد : dons اما امو
aeu, aa? LUE الله عليه وسل fog Js — xl. الله به مقعدا م cla’
والنافیففول Y: ادری کنت n اقول UL) uat ماس 4.9 4 9 قال له : لادریت RUM Y.
Vi یاه إلا I algia docu به فیصیح 4s 3i Qu د ضر ره Ade رقة من ع lat I £
Em n" |] : فقال (rose Vt أنه صلى اه عله وسل Gal الصحيحين ET
xs ال iU TU NC ne leas ill: hi dee فى كبير ds وما
, «4 هن بو Shs b.
L Û
E لاا reper وروی A ا enin ARP ری VW IS AAT ici eR CAAA KH یت 2 ۳2 وی
HATAS,
—— 1
dre ej sign) ۴و
52-000
اك
akg جا eem TT إل انا يجي وعد RIPE gh iquam ntn! len emm menie s
VEn rct جع لدي P ee as
JE—— HE
*
AAA 11 E — E wine
وفى الصحيدين أنه استماذ من عذاب القبر . وقال عليه الصلاة والسلام وهو —
فى aca adi - قوله تمالی : «يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت فى الياة لیا
IC NT 2 زات ق عذاب بالقير > إذ قا لله : من ريك ومادينك ومن نبيك : فيقول :
ری اله ونی تمد صلی Jou, í desse ái اه عليه "de 4
النة أو حفرة من حفر UI » وكثبر من الا حاديث الواردة فى هذا gall وكلما ب
على أن من فى القبر هو اامذب والوجود ف القبر الحسم وا خسم لا لمذب بدون روح
END iM EN.
ولا مالع هن جه 4 الیل al is ^l Ue AM ف | حيأة هدز إدر اك اا
ij POCET د لازم فى اليا ة الدنیا من M يلزم فى "T | Yi
; معلا al lavia 2i
T2 — ۲
4 لما
æ
m = sel aly ois does « | uis معنى قول الله سبحانه
du, فى كل PY أن وحال من B55 وخلق واماه » و بات زرع» ر
و لاش در متب اده ATTEN زیر كنت من MIL تقتضیها VES
eligi 4 شون لكر ة ellas ما تسآلونه ‘ d تبط قوله ما( dios
fe
O8 رص Yl. Di ganli 3 من
(dae قوله سیحانه P pu لک ها الثقلان » وله gel س ستشرع
th d فقط gi deitas تشر ال Vl; بقوله So: dli بوم هو Ad شان» .
وهذا النى Colb يكن هو المعنى المقيق للفراغ للشىء » ولكن يحب امصير اليه J
طريق الجازء o M المنى all للفراغ للشىء يستحيل ء على ail سبحانه cor diis
ممناه التخلص من ثیء» من شاغل o. aT. ch dl eje الله لا 5445 siis
شأن» وا اختير — والله أعر - التعبير بالجاز لما فيه من هدید ما ليس ف التعبير
كما M pel و سلف الخطيب
خن
بالمقيقة » لان الخير اذا أخبر بأ شرع فى جزاء فقط يشبه ذلك الشروع الا خذ فىعمل
بعد التخلص من يمل كان لشغله عن العمل الذى شرع فيه ) سکون مهددا أن له ذلك
ATTE sh من کل ثی لا جل ذلك : فإذا مم هذا من براد |خبارهآقلم Hi
3 ن مه و عادی my
Vale ا — t
a! e الا علام حول ۱ —— es شارع ولا رمن ع الصحابةع
Ks إن كان هذا لا يؤدى الى اعتقاد أنه aL. فللا de KG Y! ne c b
اسف وقت ET فقد نص الدفية فى "f على أنه مندوب فى كل بإدة تحت عنوة
ney مندوب ی bh تحت ضاحا :
: الرفمم od Wi SI س ©
س الا ols وقت ادخال الميث all مشروعاء فهو ce فان ا
val 1 سایته أو ندیه فهو مکوت e A ریکون وسيلة الي اعتقاد ما ليس سنة سنة.
١ س ed shy قبل الدغتسال مره الحيضى :
m دم ایض لا كثر Se) lies يام ) حل الوطء بدون مسل e
ویکون تارکا qs فقط .
ون انقطم لأقل من العشرة » فإن انقطم لعادما لا يحل وطؤها (de go
lle ^ a وقت صلاة تکون الصلاة دينا فى ذمتها .
By من العأدة ینتظر مغى زمن العادة و انتسل بعد ذلك أو ad الصلاة
de ی زمن العادة .
۷ — رك ماع PPT
الجاعة ستة مؤكدة » وقيل واجبة؛ فن ترك الماعة بدون sie ر مبیح e "EE
el ترك الواجب أو GUA کدة . لوا : وإذا مادى على ذلك عزره LUH
فنديل pA عد السلام شرف
E
\AY
مسألة فى القراض
: من الكويت ما صورته مد الديباجة bl
. لله » والصلاة والسلام على أشرف الرسلين سيدنا عد وعلى آله وصميه at
Ul يمد : فا قول الملماء الا علام» هدى الله بهم الا نم فيمن دفم كية من الدراع
E القراض امامل يعمل فيها عل طريق المضارية» فاستمر العأمل TE Lab den
عشرة سنة» وكل سنة يدفم العامل ارب القراض قسطا من الدرام وفی يوم من LY
جاء رب القراض لاعامل و طلت منه ال يدفمله ميلغا من راس SU فال العامل : ليس
عندی andl a at لك الان » فقال رب الال : .أبن ذهب الال ۶ فقال : gare مال ولى
على الناس دیون وللناس عل" أيضا ديون فطل رپ القراض من العامل أن بطلمه على
shal! »فل ى العامل دعوته . فقاما من الدكان قاصدين البيت y جل النظر فى الدفار ؛
T PE EP NTC أمام العامل إذوقع يضره على ابن العامل تحمل صرة من Cod!
slat Us هر افيه ةا قاتا sandy) Weert Nas s
الدرام أمانة لفلان وضعها Lace وليست لناء فلما حاء العامل قال : هذه ۸۰۰ روبية
me ونوا incr باه قيضت ناسمه )554( من خالد Ll, عدت وحدوها ٩۰۰ روت
Js واالعامل عن المانة الرايّدة فقال : وضعتها byl من lx] leo se Git
منه . فاما كشفوا عل الدفتر وحدوا مقيدا فيه عندی لعمرو Aaa s 8٠١ مقبوضه من
url alos: eh pence gals jks cae وغيرة .
ومن الخد NI الحاگ جر عليه . و بعد الجر عليه أقر( العامل) أمام رجلين
من التجار ینم عليه na الطاب Ui]: عندى i5 Y اء وم من oll
م أنه XS ذلك ويقول : إا كنت أقول : ماقدرت أن أنتفع بها.
LAs مسالة فى القراض
هذا صورة الواقم . فبل تعيين العامل الأمانة قبل الفاس Ji فیختص بها دون
الذرماء» ام لایقبل فیکون آسو افرماه» مم أن cil وجد فى يد العامل بعد الجر بزيد
عل COP EET f CER ES E ال الذى دفم
ارب vel a 2 الصاحة خلال الستون الىاضية يزيد عل ر 7 الل i كير ؟وهل
إفرار المامل مد المج رأمام ate بقوله : هی عندى آنتفم م أ يضر بالا قرار AY
ام آفتونا مأجورین cs SILL | ullas gui A — خلیج فارس
طولب
aera والصلاة والسلام على رسول الله وآله c اله aM
وبمد: ad نص فى مذهب مالك زسی اه عنه فى باب الفراض والفاس عل ما يأتى :
ole S| شش Gh) فيا نحت يده من JU الذى يعمل فيه ولول يكن
أمينا فى الو EIS ب امال اثتمئه علي فیده ید أمانة ؛ فليس تكد الغا اصب els.
کان مصدقا بيمين إذا ادعى تلف رأس المال أو خسراله » إلا أن تشهد المادة بكذه
فلا لصدق .
ES 4 NEN TRUM a — ll : هذا الال ودلمة بعد al | زه » فان
إقراره يشبل وختص رب الودلعه بها فلا خاصص فما الذرماء . lly يقبل إقراره هذا
إن شهدت يننة 3b dial d الت تيد أن فلاا عنده ودلعة أفلان» وإن ل Aes
ولا فرق فى قبول الا قرار the بین أن یکون صادرا من sill فى حال co place?
فان ل dp بينة أصاهاء ذإن کان إقراره قبل الفاس قبل » سواء | كان فى حال الصحة
أو الرض ؛ وإذكان بعد الفلس فلا بقیل » فلا ختص بها امقر له
Ub - بعل فى مذهب مالك Hlth ومن ذلك الاعئهاد عليها فى حاف أو ياء لدم
اجان القسامة . فإذا حلفوا استحقوا القصاص من القائل . وقد مثلوا لذلك عا إذا وجد
دس مت سس 7777777272000303"
یس یرس بر رز یط
۵ فى القراض dc.
نخس خرف فى زقاق » ثم وجد بداخل هذا الزقاق شخص يتشحط فى دمه ويقول :
دى عند فلان ( نمی ذلك (co A فإن قوله هذا مع وجود الهارب هذه Vb!
oce لوا (أى فرینه ) : TH هو هذا الشخص . فاذا مات oy pall حلف
أولماؤه أعان القسامة ؛ معتمدين على هذه القرينة » واستحقوا دم هذا السعى
ومن ذلك قوم aioe : "add على ظن قوى» . أى أن الشخص جوز له
أن جلف على chil معتمد! على ظن قوى . ومدار EJ ن القوى على القران اأثيرة له .
ومن ai الساسة الشرعية وما فيها من الموادث »م يعر بالاطلاع عل تبعمرة الحكام
لان فرحون Vi _دد d ۳ الغرائ میتی nS من Yi قضية الشرعية . e? OY
EN عاق i ad e Lille الم ا تام الدليل ملى 203
Pee
ولا غرو فدار آافروم م عل الطب QUAS IL تفیده . Aet gla ls
US Yi iu dla! ete , ola all su ^ P da} m E لضاع كثير مرا لقوق
واختل نظام gly! acta
هذا ومنه يضح أن عامل القراض فى ELLI السعول lye مصدق فى إقراره
alto Jl لعمرو وقد قبضها من يد خاله» لأن إقرار هكان قبل الحجر عليه . هذا هو
e DM aria م d ye. قد کتتف ذلك لا فا uis 355
223( عليه ec 4.3 . بلهده yi مورلا DIA daa! E» ف أنه إقرا ركاذب قصد به
الاساءة الى رب القراض باختزال جزء من ل aa تلك الأمورهى:
Sa - مسارعة ود العامل e أحس بأن رب القراش سيطلم على ماف صندوق
التحارة من نود من مسارعته الى [ is هذه الصرة فبلفتح المتدوق . ولوكا: نت هده
الصرة أن أ رله العامل AG Q6 3 3. i ada sA 4 ان كان صادقاف 1 ly ودیمة ان
ینبه lle بعد e الصندوق» لاسما وهی مقيدة پدخارالتحارة .
0)
TS مسالة فى القراض
M
. محاولة الاختفاء والحرب بها حیما رآه رب الا — Lil
اا - قول العامل بعد : ao عندی لا تفع le ؟ مع ثبوت ذلك شمادة
العتبرین م حاء قالاستفتا؛ .و ٍنکاره صدور ذلك اا القول منه وحر يغه ul»: 45 dl
lug edi 5328 از ci سا » لا يفيده لمعد شمادة المعتبرين بالعبارة NIS ولى.
راها — وجود ما فى الصرة زائدا على ما أقر به اامامل ودفاعه عن ذلك بقوله :
« قد وضمت BU le ما فى الصمند وق » Le يقوى الشجهة وه لاله ماوط le
ذلك إلا بقصد اختلاسه لنفسه إنكان صادتا فى Jal الودلعة .
ذلك gy أنه ان شهدت ينه 0 هذا العأ مل عنده ودلعة لعمرو قبل إقراره
واختص امقر له مها ؛ وان d لشهد diy بهذا فلا ee إقراره و إن کال قبل الجر ale
لقيام لقران على کذبه » وتكون JU aS لاف ماء غير القر له أن تتحاصوا فما .
وقول الستفة ى إن مابيده يزيد على الطاوب منه ؛ وهو ما أشار dL بقوله: «مم أن sil
وجد فى يد العامل امد الاجر a TURES » قوله هذا بشید أن العامل لاستحق
eagle ol فإن مستحقه هومن أحاط الدين له بأن زاد على ماله أو ساواه . فهذا هو
الذى حجر عليه فى التصرف لامحافظة ۳ y ys oJ هذا القول فى اتهام
العامل فى هذا i ary dg; usi) AMI با[ الوديعة ؛ بل يقال إن هذه لو دلمه Is}
بطل الإفرار يها احتسبت من مال القراض » وكان ارب أن (a a رأس ماله
ومايخصه من الرش بعد أداء الديون التى لما علاقة بهذه التجارة
TI Jed بكتاية ds JI ی دفار التجارة بمد هذا T ANI لا نه وا الة
هذه لا يبعد أن کون الكتاية ممل مه من العامل قصد بها الميلة على صحة إقراره
لعد هذا .
نسأل الله i يرزقنا الصدق فى القول والعمل lure 3l c مواقم الزلل عنه
Guy برسف الرهوى
MAS sg:
اوس EIL er e موی لسرم I ete يعم يه mois هی 1 tem برچ
\AY
ز بارات فضيلة الاستاذ الا كبر
لأقسام الا زهر des
pelas Jas الفضيلة الا ستاذ الا كبر فزار أقسام الازهر وكليانه
فى ole yt الماضى متفقدا أحوال الطلبة وسیرالدروس فيبا» فسكان فى زیارانه
هذه أ كبرالا “نار d روح النشاط فى اصصاب الفضيلة المدرسين » ولعث
ilo جديدة فى قالوب الطلبة الا OZ . وما حسن أن ندونه فى هذه المناسبة
خطبة تكرم فضيلته Wh ما فى القسم الثائوى aedi الازهرى حوت من عیون
S A وشوارد Ela ما يجب على كل طالب عل أن qud: دستورا لما هو
Po والتحصیل » وقدتابلا ججبورم PUG جديرة به من القبول
والا کبار . وترى de نور الاسلام أن من أوجب واجباتها أن تدون هذه
GWE القيمة بين Mia کون aai أعين الطلبة فى کل آن .
قال cha’ عند نباية Obs للقسم لوي بالازهر وهو فى وسط الا لوف
o^ مودعيه من slde وطلاب :
+ آردت ألا أخرج من بتک دون أن ألق الیک تما هو لصم أب أثم جیما
cola lal £ عليه حق الرعاية able والا بثار » وله £e حق VI حلال والودة
والاحترام . هذه المفوق هی حقوق SL یک وم ملا sili M
يرول ad ولصيعول Poi صياغة نائعة pe 43 fa E
SELL d حقوق عل الطلية » وشو لاء حقوق على SIE انشاحتوق
منک Kipi blo uj عند Pome wl نهم لع رفو ما ویقومون با جهدم onale
Lely Sk حقوقک توم وحةوق San نحو بعش ut نی أوصيك : عا ليكول
Kha لبعضسندا EPOR ERA Baye bgaa بيه معامه »وحافطا ده عنده.
د وأوصيك أيضا بسك إلدين الفوي والللق التين» فا ثم و وله £
القاضى ell; »والذى doas دینهم وبرشدم فى Gs وسلاح هذا كله هوا d
$ a“ E
زيارات الاستاذ الا کر لا قسام الازهر وكلياته VA
i — س onam
ا : dede » بوصاات الى سه احة b ela, di سباب رضاه » وت هو
الذى أدعو p شافع ؛ هوشافم لك فى (bis pl بيلك ما pep من زخرفهأ
وعروض الح فبا » وذلك ما آدعوک إلى abl عنه .
«احیوا all في erts de ds ماوعیم م $5 sarees
كل » وماوسعم من جرد ؛ وما ۸ دمم ee parom عا لله 3 (od
احص نافع الذى قال فيه صل الله hi des dale من ارادالا خرة P A as
وم آراد Lill فعليه doll » ومن م آرادها معا فعليه الا E
a0 Keke 9 » اسماعم ها di ن تملس فیا ME fs IPS
D ميسن Ed
Steal Le We: Pers fede للقوانين التى تشعل معاهد؟
s نکن شکوا؟ T í Vi ا: gall هه § Cla Ad . Set "no b fos
Agent ن A ai b
Es
« فرده القوانين ما دامت L ach أن (bb Aa بحرمة هذه pull نب en
زل عند llys: (S من EuL والامتثال UNT 00 لقانون قالم » ;
وقد قابل الطاية acl, rie بالهتاف deals 2 ركب سيار 4 نه الى مكمتى ab
وحاء Aa) دك d الا دارة العأ dal وقد هن ‘gels "T NE Agall elde الفضياة
الشيخ الضرغاى اشكر فضیلته على هذه الزيارة .
--———— ره س
—
——— RC
هيا امورو ب — —€
at و PRN رد یس اد
عمو ويس رد مس ی مرو وه مج دعر و اعد e im و سا که وه ی ری
۱۸۹
أحدث تولى i pao صاحب الفضيلة الا ستاذ الا كبر الشيخ تمد مصطنى الراغی مشيخة
e ال زهر سروراعم est الاقطار الاسلامية » لما oe ade عا من زوعه pem
اأرحو : وكال ade بوحوه تميقه 6 و ناله على cal دعامه co AZ etal. أصداء آسوانهم
نئه فضيلته من كل مکان » وكان yi Jai قطار النائية من السابقين الى الاعراب عر: ET
موه فى هذه المناسة » esl E رسائلهم TA TX: أبلغ العبارات > sabla القنيات e
وصدرت Pale تنافس جرابدتا فى ! اطراء فضیاته وذ كر مناقه » <تى سکن ٠ أن يشال انه
LE i ل Yi ranih lal. AS تاذ الا كير الحالى منصیه من الاستيشار
الشامل » والفرح العالمى العظم .
وقدكان بود فضيلته أن رشک ر لكل مپی* dad » اولا أن e لاسبیل اليه . لذلاك کلفنا
أن أعرب ab انهم عن تقدير فضيلته اشعورم bs sciat aded Ic ما تفضاوا
به من التبنئة والثناء ا ليل » ضارعا الى الله آن dak asi p الاسلام الدمة التى برجوها dya
eda neas ون لعيد للازهر مجده القديم نحت ضوء nee
» له هذه السکامة من الشك ركا نما موجهة اليه خاصة e کل uo ET
ai Lol ; أن الو e | الى ما حبه $ x e چ Ta Xa EXP Chl فان كاف
f
m E 1 i
. وس 2 da Vo. als Ja! o Ex gaad! a 4 من اده PCI i de E. لهم gu as
mae. Sow whys Wagar ur a
فض لة الث
cel سلمان ies » من لالشكر اناس d ل : « ۷ شکر des dole ی صلى الله 3l Jb
« إن EP على T pid asle 6 وکلفرم من الشكر تدر AP dese er? ن tle
الواقدی : : دخات على يحي بن خالد al فقات : إن ها هنا قوماجاءوا pe
Js : دولا ds Cai بعرو فشکیف لنا فکر tes
ذکری الولد النبوی
فى مثل هذا الشهر من كل عام lj امون ی ج ls c را عولد النى
de الله عليه gais uls (d هدار nels 4 re او شصله ی ٺا جاعنهم ear
* prol
ذكريات كثيرة ارحالات برى !اناس امم مديفون لهم GUY سوم فى
سياسية » أو برا اة Xa. أو c بقاعدة فاسفية » أو حقيقة عامية NETS
أن حد رجلا (o iom i من ^ P Ax P. 6 ie j - ¢ اجماعية
ومقوم 4 ast io is | العامة "II (3 A é ۷ lee e ققد 6 pee
[4 راط الاجماع ls 4 طرق دنه Jas و 3 dall وواضم | 13 أساليت & i
(did ومصاح جيم الذاهب » ومجسددكل الا مور التى نمم الانسانية . فالأمة الى
بدکری مبلاده tha E Ji .4 2 4 لو > دها 6 أء 9 To" i Ls s 4 PUT $ prada
(Mails: ومذاههاء وكل ^ من LE lid هس ار هذه Vl كا باف الم
السايقة كانت Glad عل تأ لبه مصاحبها» ولكن يفت دا هذه زعة Kul
فاحتاط لها li احتياط بأقواله وأتماله» حتىحى أمته من أن تلتاٹ بهذه انلرافت فيان
ذلك LZ لضاف ای مناقه وراد oma dod ( "n de هن í HA lon
و موب T", d
RTR] سل a£ ایهم يطابون اليه أن EIE Boat
عنهم أنه هو نفسه | كبر اي لله فى aT aede بمده قايلة انعر » BF حانه
ue € الكوا کت ole القمر .
E, وه ود سود TY TN TO موی ولو هجو و ورس له رس جو
لول
—
iA
ذ کری sll الننوی ۱۹۱
eee من کل dw; e 7: عاشت على س لم الأرض أ adl
فهل تم ادف واحدا ممم سکن c ذ کریات لا ترال الام ۳ محقم عايها ape
! لاء ولا كرامة allt alel "TERT وازن مناقبه منافب قيع 0
eau الا elas والرسلین» فقد b آن o uy Peer بيممء وهات لى
السلحین القلمین ؛ والعباقرة للمدودین » من سبقوا ohur بمده ای پومتا هذا .
واعرض میم طريقة » وأبصدم صیتاء Silay بين ael s d 3,33
أنك لا تسه abd s رهل la لد ese البحر بالدول ?
استعرض أو كيار الفلاسةة والشترعين عند اليونانيين VI قدمين » واختر
من انمت الهما SOD والرعامة منهم : افو des ال Saolun
ea cl موا از مرف ed الأ فون M تارك اه
TW né ولكنى Jl xl آذ کر بل b6 Su al era يقر ران فى bos
نالعال والصناع I ply يجب أن حرموام من الأقواق المدذة ء لا حطاط ما تارسونه
^ عمال اليدوية » فقارن le sl Lo Ax oe قاعدة بعيدة القرار فى الا جحاف »
وين KL yell الاسلامية أله مات JU MAUI ولا بطبيعة الا مال »
وساوت سل الکافه فى اخقوق لصرف النظر عر ن الا لوال ole ML, واللغات » ge
بن ان wo و
کانوا لا علکون بيت ليلة : « لا فشل لعرنی عل آتجمی لا dena اوه
الا بالتفوی 3l يعمل Romer Phe
Dle, من العباقر Nady Al; مہ Kol ركم ارو Le fh sle eG صبادفنه فلسفته
ارتفم نت خلاها ای منصات ERE TEE dale J
ol se نه كال امد ET DOLES TREE 58 : من التقد à
اه وا موی 5 ل تعقل وإدراك. وا لهذا عاورد Wierd,
n Jb الأأرض ولا i وما مر « idis الله bun) xe فى الاسلام ء
ديهم شرون dif الا | مالک مافر ةسنا فى الکتاب منثى»» wots
\ay ذ کری dh الاموى
سس m ne eu T iiu ا
us ese i gu EE فإ SEN :<عاتيوا c» ao
Unc المتاب & "m Aie Ub ۳ 4 ail لام الا لس J 2n E» ا
ME ۳ Aah ed
Ai £ ae Sola [ gis a) dL yh TR مد نوس qn" الى اليوم Us y m lels
ادها dee: مور yi ۳ DM 5 حرم الدقاید. و حت "IC Tu الاسلام Adame
1 EUR ;
ES الشك فيل exis وهذا كله لا يمكن أن يكون إلا » al
شور تفرقته Al Aa «le الا o- ayi إن( )3( )وا صم ‘ad ومن العياقرة
l>} إلا gH tall az yo الى andy AY [3s $56 ne وماهو de ء Abo "i
JAM لوده تی يقوم mrs ibe rie ^ oils lae las € ل سوس Ma دام ام عليه
الوس عل که E الى de eo yall فساده » فیقذف به الى تا الا وم وهام
والطنون con [ones الملمی : فقرر ! srl
ما عایه الناس أ كاذيس وظنون dhe «us i « وان ast ai من EN d
Ss teo eld um PEREN إلا الظن وان م | gin did PM
أ 23S الا ظنا إن الظن لا un من الق شيئا » . فكل pr yb
عاماء oy ن العلل فى اصطلاحه هو ما يكون dds اس أو ما | تتصل مقدمانه باس
cas كنار و Aso a نيف | usu (ma ean ا
الوضعية » وواضم TERMS g, Je ر سبته ال Me LÀ, pol
i ا و س له فما من US إلا Ico
ف قااب مذعب . وأماء عم الاجماع فكسابقه أيضا درس موضوعانه Us
وکان من NA 000 من مؤرخى اأسامين فى الفرن السايع المجرى ge عد
أنه واضم لهذا pi له ن الواضم الا ول ام الا جاح البشرى الق هو تمد صل الل
aah en UPS Hu 5 pu عل tas. من ره : وهذا لها Ta وسم ale
|
|
|
۳۳۲۳۳ رک emnes عو raus TRY جر rm eai رود موب mo Y ms او Rn rr PAR Mm
TU TEN i» eo.
pais vic 12559 sedi ابي بترو لفات ad
و قد آرسانا قاف uA T" « +: فقال تعالى » u c الا e dale ی gall ساس Yi lis
وین ؛ NL فهل رون ن إلا « : di des » ات ۳ بلا ag من رسانا ولا
«ys او dian) a£ ولن uas الله az فان مد
وقد عيب على( [in ec وصعه حدا 5l pe Li صلل اله الانسان
من العارف الكونية » وعد ممالا بستطیم الانسان أن بباغه إدراك نوع ادة الى
تتأف منها الكواكب »فل ER وفانه خسسنین Tee Hl ge
وهی uz dT الا شمة التى Lai الينا ai sli MN
al تتمكس le, تك الا شعة منهاء و بتطبيةها على الا شعة التى Lai الينا منالكواكب
NT مرا مؤلفة من مواد لا تلف d قي الو اد ال TOURIST
وقصدير ٠ HH فكان فى هذا الاك Le کی للا صل الذى ونه ) اجوست
كومت). ولكن الاسلام م بضم وات اي د یکشفرا الله ilis Jos
Bl ستل d ما يمكن أن ثا دى ال Gg وه لمكن
eli حدا d قال les»: مالا CO dl
e از pou
H k 0
y dise العيافرة P3 | وصور EV:
P à de آفشت Jal الممدودة ES e
E Vue gt 3! i ald y el dem E. سوق مقتضياته عا sro علمه al صلى
: s فيه اد D$ tl gu
le ly حتفل ها جی دکبار المقول Mol Sa الى Bi ومن ناحية أخرى لو
Al دحل لما فى الماد الراه: Y. EX »طوبه من DN P laba> لو í cob pm
No Er dadda ركم TU » | اراء ومذأهب اعتيرت 3 زمام Tle] ee
أول Ma ا اا e. d: Me ps an Lads هده Galea lea ارجم
. الدهرولا با الزمان de si حقائق مطلقة Lol بمبادئها أو بعقدماتهاء لا على di من
(Y)
Jj ght Ess 1۹ وی
محمد هو الانسان الوحيد Gill يحتفل بد کا deoa انيما عام يدق ale
U uy طل من UV يدبه ولا من خلفه » وأن Als هی الروح pall الذى يجي أن
مود حركات اا اعات البشرية؛ ویک ف کا cll على ax الذى كان بذعو A
فإن فى الأرض Se مليون مسل يروت agree الود الى حغيرة ge all
الحسدية e وليس فى العام أمة رى مثل ه_ذا c saul! يدم AT iawl
من pte SS قرنا.
۶
i
i
. $
pu 6 atl دإ اس Aala oid ددا di je fe ومن خصوصيات
+
hae!
oe. I ی درحات VIENI M ورول ٤ ques امدیل ولا nal TRU لوح TR
DUE | SE بحط من قيمتها » ولطمس من eov حد أن کل 2
عليه سقطات فضت بها Bid الم فى الأرض. . فكل فیلسوف أو مصاح Wad dn ly JI
ale الا tba 4l Jus به » ودرجة عامه فى المد الذى کان cad Ule نما حمل تعالعه
لستدعی الاصلاح والهذيب الى حدود x عطق c Suis id lid. الفاسفات
القدية والتعالم الاصلاحية » واستبدلالناس . مافلسنات جديدة agli 5 رازحديث
e ما وصل اليه الكافة من ٠ الثقافة TW إلا التعاا ليم TY اما لا Sly جديدة
zo vede [4 بل Me مام Ls a sai ون نت
el وس ای الم رب pon
عل غير 2d e cov E لعد العدد لاإهلاك النساء والولدان m Zels
با v i ia إن كنت لعجب ب من الفرق بين هدين Fy 35,58 uaill
n طن 3l أن الاسلام بحرم على dA | cas n al sll أعدائم فى A الوغی .
آنمد من lh A مدى E ۳ Lads d 3 Ad LM AR a تأر 8
ف E الحدود حتی lea! gall EK Ty zu dE. Aa Y
PW الكرامة tall ,4
رق لاه النبوى vag
ومن خصوصيات (x 3 des dale ۳ he AF آجانب عن هذا الدين فى القرن
المشرين وم م من الرحال الا lll, E الاجماعية أن اله ما کله لاياقەش
من وه إلا bI أخذ Ty 9 labil z las ۷" بل منته الى هذه النتيحة ی
OHS من الزمان . قال Ay 25 » مس« بر ناردشو الفیاس وف cg MEYI وقد دو ناه
J مقالة سابقة هنا . ts ریت فى كل ما رأيت مثل هذه الخصوصية لواعسد من
Y alil te صلاحية ۶
i — Fs lA A وگب die أن وحی الى مد 4s Je dil do وسار وهو
فى راوات بلاد al TU التعاليم oe مہا از داد ظپورا على dies PI
شوای الآيات الدالة على P m زمان ومكان » وعلى بلوغها آقمی غات
Je فقال UIT «eS idis الا فاق se by تی تبون , tat
وا يكف بربك أنه على كل شیم شید ».
او الس ع الف al Lord پطلت عاات مد ile الا بات الپینات كا
Ads على نبود AF صلى الله BU ? bs aale بلغ ف القوة aya AB Y's هذا
الدليل : رجل مض فى بقعة فاصیه من Yi. رض لا بد لا ها هابأ rel " ع
ولابکتان سماوى Be خذ يدعوم الى دن وصفه بأنه دين الانسانية كلها ءقائلا إنه بوحى
اله کتاب من عند لل لا al الباطل من بين يديه ولا من خلفه » وإنه خا الا نبياء
وماحاء E ما تفطيل 4 de à الناس من الوحی . op 1 به قومه وسیخر وا مزه ؛
لم برقع بأستوزائهم رآ سا فاشتدوا عليه وأضطر پدوه» ao ÈE اد وزناء فبددوه
المتل لم تان تلن ن له قئأة ؛ وم 5 AE C » واتبعه نفر من قومه فلقوأ مر ن ممالا مهم له
ما Jai; zb الق من . شممة الباعلل مها جر الى قوم mu وهاجر معه من z: ie
Alc Ju خصو مه واستثاروا مهم v ٩ استثاروه 4 eel ¢ وتقصدوا القضاء
prle الله pai c امعد وب وأون een? من معه دفعات متوالية seh
۱۹۹ ذ کری ال مواد النبوى
eee
م ماه إلا س:ون معدودة حتى مت دعويه o By ye كلما seb التفرد
TM و au VIP 4 T الى 2 A من ع ساط zb 3 وطرز ا é و استمر
lel» اما کله ان 3 NI aS ndn a PP | pacha رص ن» وزعامة ال 4
۳ داموا عأملين X تاب ài وسلته D: وعد Ne Rx NA à و لو | ال 1T
ادي ىال" رضم اس ۱ الذين من um lcs (emo NT الذى ا n ET
me^ Jd ay من اعد خوممم u^ 5 ó jut SN T bg dash aed 2 ر Aad ذلك
۳
gin A, ? الفاستون اي قاع لا ستول Ge zx seis هذا الوعد » وإذا co Ol
الزین کانوا da es Mo الق فى الماهلية والفرقة قد أصبحو امال Gale ولشعوبه
4t قادة» فنظر الناس الى الدين cdl! ال jal هذه ار تبه فاذا 4 ا Cur aad
وسكن caelo y. وجول dicic فيه يه أفواحا أفو اجاء با ملایین
ملاین »فلم عض عليه جيل واحد ge كان الوذن فى مسجد الدينة يمول : حى على
cJ قتا Ax زميله عند اسوار الصين Ads
م عادی الزمان » وتطاولت الأيام » A61 م الاسلامية التى بایت بالفتور
ا هب مذعورة على iyi اق yi 4 A1] وریه وطبوطهًا ؛ VIC M ceed
حبال c adle p وفلسفات TP" والات ميرة » ومخترعات DOTEM
ios أخذت تلق بنظرها على ما ركته ورا ٠ ظهرها من تراث الا bed ماحيرها
الساعة راط ضاع رشدم Lady cl خلفه NS gf الا با “وكرة جمودم» فان زيذ bgt de
شا اقتضاه الفرة ف بين العصرين » والتباین بين المهدن ۳ صیحت لديم العقيدة الى
كادت تاز عزع e يقينا a aa شك فى أن الفتور الذى كانوا فيه هو نتيحة * لتعاميهم عن
de الى أورئوهاء فاقیلو! ki Lite اقا lod وا جام فى العود ال ما على كل حال ,
NI m جات ب are على هذه العقيدة عا كتيوه من ار E أسلاقهه sx lagi
aan,
1 و کت NIE rie m جب PERE بر و memi دحم TY £e ge ی NT REC مرج مسو لزع و P HL اب tm e
NESTE Se اج جب Pret P HUN e لبيك ger جد مون Oc بده مسي باب TN EUR T
ifo eris ها وج
۳۳ و ETAT Mute germine ee PRUNE ido و
۱۹ 6 SU ري
. ۰ i e
لفد ةل فىكتابه » e Ke ple YI لکارلایلالورخ الفياسوف C ألا سنیا
‘ 1
لك Gs اقوى من أن E لك أنه Tu دليلا م ن xl J : Jia Ni &bo s رطا 5 آل NI
i أصدع PEE Y. طويلة T 5 ااناس ودوم ja لاان الكثيرة Į دارا لسع
با آقوی iy هل ! لطاب طالب ۳ م2 ى النبوة WAS + م i Fh : اقل Us) plas Y.
ل له QU $e oL) و à, او 1 9° TK A Je — pH ن uA ne Qv PE rey, olg
على صدق قوله بدين لشره E ورهن dla. oo od ) CEA „$ 3 Ld
ديهم Qs à: é قرا E Fd 4.8 eris ومحی V نه كدان من A Pid 3
0 E. "^ " 24 ١ ۳
* دلك A9 راد من الا دلة على نبوه (Sib » هذا وتعسون لها کر حمس
: IE "X M -
منها تنداول بن all نوت»ء Ub کا gu الناس إن ud الا
ادم » tiras: س د vil Uem (MX n" اقل 0 $ وراه "E orit
2
Pd 6 ais 43 i ۱ وی
L. all 2“ لیذ یبن Ds يقبف النصح
من أحسن ما قيل فيمن أشير ءايه ذل يقبل قول سبيع لا هل اليامة بعد glaf خالد بن الوايد
942( الله عنه مج :
exl SX, » غبه rela » قبل وقوعه »كأنى أسمع جرسه M بان Adj
nn اطلم doris » تتهمون ن التصيح S الندامة » و ای لما ibi
واه ما منه الله التوبة » ولا 2 ذم على غرة » ولقد coU بک الياس » وخفت علي
. » يعنى با نم فيه غير WE الموعوظ » وکنتم er دن دن e
قوله :كأنى آمعم جرسه » أى صوته . pally غبه » أى عاقبته .
|
AAA
dy لبحر eh حرو :5 owl Abl
لعجب من م پدرس تاريخ السامين كل العجب إذا فيل ات السامین Xl
الا ساطيل وم عض على وفاة رسول الله صل الله عليه وسا سئون قايلة فتحوا بها
ae هندية وجزار NI EANES مش التوسط . هذه Ava) بر ة العقل
4 بدون YI 3 ee "verd site رض . فان ل أأعرب عاشو erum ۱ كلها على الياسة
! تتحرك Kd E ب البحر » والتطوح على السفن الى بلاد ا
U eX: دخاوا فى الاسلام سرت od روح مته قوب لاتری bal الاارض
حدا تقف عندی Ui اراد 1 من sel كله GLUE فى كل مکان Ke ن أن d»
اليه داع cll أو يشم اليه خبر عنما .
أول e Se ع السامون ف الذزو ع را كان سنة ست عشرة مجرية» فقد أرسل والى
تمان أسهار لا لفتح اند فأستولى على جزبرة Art: RP یبه من مدينة بومباى . nM
ن احية البحرن گزيرة المرب اسطول آخر استولی فى چ کد ی على Ans
بأرودا . وخرج أسطول c الى مصاب نهر السند واستولى Le
وكان فى الوقت نفسه ja عبد لله بن عاص سنة ثلاث وعشرين فى خلافة عمان
ابن عفان بلاد كرمان وسحستان فى مال اند . ثم حدنت بين جيو شكرمان والسند
pu انيت بفوز قاده عبد الرحمن بن سعرة 0 فاستولى عل RJ داور "TT
بوست . ولاب بعد ذلك ااپاب بن Ji صفرة على ملك أفغانستان T M قم ah
وکان ذلك نة 3 وستين على عبد معاوية بن ألى سنیان Cie A
pite as وستین مدن نا £e #بوش الى شا کی Scie e ل على مدان
ديبل و یرون ومهمن Xt; و وتو نت مج جل لاي cla فى مال البلاد المندية .
t
H
/
3
f
i
i
eme سور و۳
IS RAED: tl Are ae nt rnm cR i e A
۱۹۹ البحرية eni aei ua
aay بن dos و لاه sill عض بعد ذلك غير قليل حت ی کات قتيبة بن مسا | b
واستولى على خوارزم وما وراء مر جیحون EAI فتح آسیا الوسعلی قد دعر og
وييكند وتضاری tty وأحرق أصنام مدينة فرغانة e التتارية KA ms
ومديئة كشفر وأقصو وخوطان. ولا اتهى الى حدود الأمبراطورية di on,
Agel رجلاء وصا یم على دفع pte من اى ll fa السينية أرسل الى عاهلها وفدا
فاحق به جیش as و یمد ذلك توجه قتيبة بأسطول على نهر السند الى داخل البلاد
rode مدن de مکران » وا نتشرق سپول مدينة كشميرء فثارت Golds,
حتی od الاسلامية حوس خلال الديار ee نهر السند فتغاب عليها . وم زالت
. عام Sa الذى بقدسه امندوس و#حون اليه e ۱
واغا استطردنا من SS الا ساطیل الانبلامية التى بدأت تخر عباب البحر من
سنة ست عشرة dla usi, CP فاعم الي دك الفتوح اتی ةت فى شمال المند
j 3 داخلها ؛ لبری القاری صورة مصغرة طر كه التضافر بين جيوش السامين البرية
اساطیلهم البحرية لا دخال dtaa حظيرة الا مبراطورية
T ك م شد بارخ امالك ما .يقرب مما فى الا لساع والعظمة الدولیه .
وأغرب ما فى هذا الا مس أن تتمكن دولة فتية كالدولة الاسلامية لا عمد els Ub
ولاحكومة Lath ye فتوحاما الى eal llia وتستطيمأن تحتفظ بهذا اللك أجيألا
لا بوسائل الا ol والاعنات » ولسكن بروح السدل والانصاف والاسل PY
ó الا چا ae lio فسکان ۳ هذه أأسيرة الفضلى أن انتشرت ی کل elit AY
اللذة dy ll وآداب الا lle, s Bele شون معدودة حتى أصبحت ail معاقل
الاسلام » ومعشش ale وأعلامه .
dha إن هذا من أعبب ما يتفق الانسان أن يقرأه فى تار البشر ؛ وهو dl;
i -
\
Woe ش اساطيل المسامين روم البحرية
i ا —À—————————
dola من rl بالفزو Jj الا ue لوده alee ان سفيان ام کان
i TINI بإعداد d deds قسنه سوم وعشرين ثربه » ووجهه gu فى اليحر
اع bos ا اه منجزره جزيرة قبرص Masa labs
با حتى هزمها واسةولى lele فضرب عليها ael وف نة لدع ل
عل جزيرة قر لاش il) ی کر ) وجزبرة كوس وجزيرة رودس . كل هذا وهو وال
: ل شام فاما آ لت الیه an Mo) ,156 امير الؤمنين على بن ألى طالب کرم ان
T" و Ll له تترى سنه سته وثلاثين :ا رب الرومانيين الشرقيين الن كانت
فاد ما la الفسطنطينية فأباد جزها من أسطول أمبراطو رم م قنسطانطين SU بعد
"P خلیج السالوق بسواحل ge» ليسيأ Coco) على سواحل الآ dr
cam à جبل فینکس
م توجهت رغبقه الى فقس القسطنطينية عاصية الدولة الرومانية الشرفية» وكان ذلك
سنه ثلاث وغخسين» pe Y ga eld si درد 3 حتى وصل الى ساحل
Jobs oe A جنوده فرب القسطنطيفية ومكدوا محاصرونهاست سنین . فاهتدی
ار طورها ای وسیلة do اساطا ل السامين ua جنو دها أن تود الى اشام
وسار يقت T alg رومانى حتى $2 e على العاصمة bd. Jyek yi هده
الوقعه NI مبراطور بوستنيان datos E de SUI) على La) ام ؛ وکال ذلك سنه 3
وستين »وکان ذلك فى خلافة عبد الملك ن وان واتفقآنه كان م* شتخلا باص انطلاات
التی كان يثيرها صْاحموه؛ فرأى أن برد الرومائيين caedi فعاهدم على ترك dal
فاسا استثب له الامم رأی آن بسترد ما کن قد استولى عليه الرومانيون من cell
JEU وا نتصرعايهم دوردالی حظيرة الاسلام ما کان قدا فصل yale الدزوا لاقام
وا کانت سنة ثلاث وسیعین اس عبد الاك بن Heb 1۳ Ola تح جزيرة
: les على المدافمين Lily mU فانتصرت ( Gbega ) صقلية
Gag مو rn netta
E : ااا ارما EE لل ا
Y 3 وحرومم در a deel
ولا تولى سامان بن عبد FER رسل بالأساطيل ei القسطنطينية» واقتق
ره تمر بن عبد العزيز» فكان الرومانيوى OSE على )حر اق تلك الأساطيل فتضعر
الیوش اي با آن سود برا» XS فى أثناء عودتها كانت تفتح مدنا وقلاما »
فاستولوا de مدای ۱ RENE رشي را الأساطيل فى تفوس
TE خصو مه she edo RO Jb الاك على رأس جیش
babi اسا الصغری؛ d zl عل مدن که el JI e سيره حتی
وصات جنوده الى اسكودار وق هى قرية حبال القسطنطينية »فا حرقوا سفن الرومانيين
التی كانت بها وعادوا الى معسكرثم .
وکانت نمرة اتخاذ السامين للأساطي أن فتحوا gos ios rete كوهد
كثيرة من البلاد اليو aab وسوا حل Ua!
A plo! qe d مر زه الفتومات على
إن e yd, M الذى ا حدم ون رن یدانق اتو سات
jk. والقصد منه اجتياح الم م وساب مدخوراء هام قد عفوا ای أيدى المقهو رين
وم یتناولوا er^ و ر eum
ذات فاندة تايه فلو كان السياحهم فى الأ رض ماحوظا فيه ا ستلاب ما بأيدى القهورين
من مال وعتاد لسلکوا طریقة الفاحين bo ied حر Gall y بعد تحر يدها من eel
a; أهلبا أو شردوم فى لبلاد xd: TEA
قال العلامة ) دريبر ) فى كتابه ( النازعة بين العم وان ) : « إن السامين ما Ly
بتقاضون من مقو رمم bas VI ليلا من JUI لا بقارن Le كانت تتقاضاه era
حكومانهم الوطنية » .
وقال العلامة (سدیو ) Sédeillot المؤرخ الفر نى الكير فى کتابه ( خلاصة &
العرب ) فما يتعاق باقتياس ا مسامين للعلوم ما مؤداه :
دمن تا أمل فى تاريخ ارة المرب على الشام ومصر SH أنهم كانوا مین الى كسب
(A)
t ۱ كو
العسلوم وترقیما . وقد تبين ذلك اه reels ما واشتغالهم بهاء وا xs E aM
erat i" من Whe ت الأم الى hg أت هربا lax من الاضطوادات الذهبية:
اشهرها جاعات النسطوريين النصرانية التى كانت على درجه عالية من احم Ajay
UM p اقد آنادوا Jal الما pnm ومعارفهم t نم Jal وا تحت ضغط الامماهاد
ال ارب منها ای السواحل ET P
mad اول العارف عند eril المرب بالعلوم أيضا م من e bo X35
ARE الؤمئين تمر بن P لبلاد الفرس على
«فاما تولى BAE أبو (ave Jinny paill ia أظهر ميلا TOR. pale
jes استدعى العاماء من البلاد التی اذضمت ال yi مبراطورية الاسلامية ؛ وإطاب
البهم ترجه AX اليونانية » ويفدق «cle الا موال الطائلة
« وقد is سیرنه فى شر الماوم و رجه كتبما ye اليونانية وغيرها» وخاصة
حفیده Grell وهرون اارشید » Aad افباوا ء على عاماء النصرانية النتشرین ببلاد من
Li ؛ فاس_تقدموم ali عزوا ایهم بترجة الك تب اليونانية والفارسية والسريائية
Jil ربية؛ فاشتهر فى ءصر Mo ام الفلک poll ( ما شاء ee cod الاسعار لاب
Ss ةا از بن تد الهاوندى الفارسى > فكانا أقدم عاماء الا رصاد ف الدولة
الاسللامية ٠ ورجم حجازى بن بوسف كتاب إقليدس الى المربية فتقدمت فى هذا
المصر العلوم GAS, x Lil بالساعة الدقاقة التى أهداها ارشيد الى ماك
وروا ء GUS شاهدا على تقدم الفنون فى ذلك العصر
د فاما le مواق وهو a بافطوس لدی Guile JT فاحاط نفسه de pei
y! رض » وجهل بينه وبين ملوك القسطنطينية روابط حسنة بقصد SENE من عيون
الكتب اليونانيةء فأنفق أموالاطا لله على ترجه مؤافات عاماء الاسكندرية فى عهد
البطالسة » ورجة غيرها Le كان مدخرا فى الكتيات TAD حتى مأ كان lc
فى مدينة bag! تفسياء . "PPP
تاريخ الصوفية فى الادب العر بى ”"
قامت ال حااب ب التعاليما الدينية وقواعد العبادات مند بدء ظپورا لاسلام وبا نان
الا ول طرق ا Sag فم ار التقوى والصلاح والتتقرب الى الله والا خلاص له
gle, فى حبه بوسائل ضصية عدیدة لا ترتبط xb رابطة بقواعد الدین الا te
او لتقد adus الأساسية . وکانت الفكرة الأ ولية الى قامت » هذه الطرق
وتطورت عقتضاها ر کت روح ALE! من العناصر المسمانية اليائدة
Mi, غراض الدنيوية الزائلة التى لا قيمة لها ولا وزن aul, a á jm Hie
فى حبه وطاعته . وهذه الفكرة شى فى القيقة قدية بقدر قسدم الانسان de وجه
NI رض ؛ وظبرت ی VI جال الختلفة is وتمددة وأشكال متباينة ؛ فى مبادى
فاسفية تعبدية عتيقة » وفى dia Alae لاتقع jl pep بان .
ولكن أظهر مأظهرت به الصوفية يوتحت ela بالنسية اباس أتباع هذه
الطريقة الكون من الصوف tal Ga ف ee ME (ua lis وم ما امتازبه
عاماء الديانة الاسلامية التصوفون هو ركونهم الى الناحية العملية من هذه e Jl
الفلسفية؛ بوضع a للطلقة ف الله تعالت قدرته» وتوكلهم عليه فى حركاتهم وسكناتهم »
والا خلاص فی all, vole فى تقديسه ؛ مع Fa الطامع الدنيوية واحتقار
الا غراض العاشیبه .
ولقد برزيينهم كثير من oll الذين عاطوا هذا الوضوع وکتبوا في هكتابات
شتی فى الوعظ والا رشاد » ما جعل الباحث ANS الأدب المرن لا يضن بان
پفرد له فصلا خاصا بين فصول العلوم العر بة التى ظبرت فى بدء الحياة الفسكرية
(۱) مترجة من الالانة yx عن etu > AS العر ی > ASC UYI S aug الاستاذ
الدکتور » روکان €
m
eL.
ZI Mi الصو
الاسلامية الرشيدة » وتطورت نطورا ظاهرا رور الا عوام ؛ فكان لهأ aul
essc رات الم ال تاحة وثقافتهاء بل وكان له e ل
العا الفرن العادية .
Jal بدء ظهور هذه d aud a ell لت E الحروف» فى ااكنيسة ae JE
حیث لسربت الما لطریق mea ی الشام » الذن le DS عن الديانة الا “ay ,4 6 امد
!5 اشط la ur الحادىء واجترف االكنيسة الشرقية . والفکرة فى جوهرها الأول
برجم الى الفاسفة الأفلاطونية الحديدة ul دعو الى ضرورة إتكار SP Ul
والسعى وراء التقرب الى الله والتفان فى حبه بطریق الزهد والتصوف . وأول من طبر
من Ue الشام [al راء الدعوة الى هذه البادىء والتعالم الدينية هو (Jo
فى القرن السادس من اليلاد .
انتشرت هسذه d d من مهدها ببلاد الشام عن طريق الكنيسة الاغريقية
WS J ق الممیور س + ا تسريف كشك الى الاسلام فأ | خذها
عم elde المسامين الا ولون » فظبرت العلاقة IR UL yall 2 حركات SM
عند متصوق الاسلام القدماء » وتلك الى كان قوم ما 1 نصار هذه الطر Ax, فى الشام .
وها كانت الشام مهدا لنشأة هذه الطرق الدينية وتطورهاء فإنها كانت كذلك
مهدا لا Leyland من «Le را دون لین كانوا أول من دافم عنهاء فعایلوا هذه
الوضوعات الفلسفية بالبحث والتأليف .
Jalg عاماء الصوفيين الذين وصاتنا آخبارم peli jas هوا مارث ال حاسى التوفى
سنه ۲۱۳ هء وهو ون كان من أشد التسكين بقواعد الديانة الا سلامية Mi, فظين
على الروح السنية القة فى جيم السائل الاساسة D ME “ey AY
e التقليدية والاقتصار عليها كغيره مه ن أعلام اسنيين »بل كان يذهس an! di
من ذلك وری وجوب حك النفس Mo مطر عليها والزهد فى Locus sal T
udi فى حب الله وطاعته .
+o الصوفية ف الا دب العربى c
وغل هذه الصورة zii النواة التى شید bode بناء الصوفية فى الاسلام فى مبداً
لاس c الا ed سرعان ما طورت ونشت حوضا ءناصر eng من جهات e
Led Lou E عن الطريق ااستقم والعقيدة ال Anak » ومن ذلك مأ " به
العام المعمرى « ذو النون » التوفی نة 40؟ ه من دعاية وأسءة لعل كيمياء الذهب
وأحلامه اللذيذة Tage فى اد رابطة ey وبين alia الف وف
وأما فى شرق البلاد الاسلامية فقد صادفت الدوفية فى طريقها تارات المقائد
الهندية البوذية» فتأئرت بها الى حد بعیسد » وكادت تودى بالصوفبين الى حد الا ماد
واعتناق اذاهب الاشراكية » وظررت هذه الا فکار بشکل واضم فى jd
الصوفیین فى القرن الثالث من اللحجرة (حسين الاج ) وهو من أصل فارسى » وكان
استاذه «النيد» التو سنة ۲۹۷ a متمسكا بالتعام السانية » ولو هكان یتجنب ا لدل
واموار فى مسائل العقائد الا صاية » ؤلسكن الاج ازنای أن لاداعی el als ex
بقواعد الاسسلام الحقة ؛ وظن أنه عاك مرایاغیر طبيعية ومستحوذا على قوى خارقة
لمادة و کن من آن Az من صغار المتول وضماف العقيدة من بلتف حوله وإستمع
مداه و یومن عازعه gale aL y TN UN ی | asta ؛فدهیت باه وصواد
ونوخ أن al عز وجل قد حل فى جسمه » فسرعان ما ثارت عليه البلاد وا ثقايت pais
ACL ولق حتفه نة ٠٠۹ ه ببغداد » وبإعدامه اختفت هذه الا KS الاشير ا كية
التطرفة من تمالم الصوفبين ال حترئين الوجبة میا رة الى الرأى العام » فتبعوا فى عقر
دارم زمناطويلاء وكفوا بذلك الناس شر ار نم التعرفة ووفروا عليهم بابلة r AG
ول لظهر فى القرن UL من اهجرة من IT لحم ى الا دب العربى إلا ما كان la
مم الصلاح والتقوى المقيقية» وإ يخل pt فى هذا امعم من ells AM تاك التارق
التى ترى الى التفانى فى All Sa سب .
بقيت العقاند AI منتصرة ند الصوفية التطرفة منذ أواخر القرن الثااث
EN ER! الصو فنه فى الأدب العر بي
من المجرة وطوال القرن gU! مرت الا راء والتعالم کل مالا mga
ài AS و y حاديث أأنبوية à غير لبس أو #وض؛ وبقيت y 43 pal ع
فى طريقها CI الى أن ظفرت فى العصر ail من gallo MEN ( أى ابتداء
من S al انمامس Gas (en M الضة M دية والدينية ماکان له من Ml
الیمید فى تطور LL الدينية والا دب العربى مام ١ شهده غيرهأ من الملوم ALM
à آوائل القرن اامس d بش من Ju: اماء نابور عبد e KI القشیری
ی عام ٩۳۷ ه لا حياء العلوم الصوفية » ولمت برسالة الى | نصار هذه الطريقة الدينية
من العلماء gash, REN انصرة الطريقة واحکام عری التعارف بيهم وتبادل
الا ;4 aad التعالم الصوفية انى كلات السنون تغير من llla وتذهب بأصوشا
الصحيحة؛ وم يكد القرن ES LEI كل الا us حتی ol الذزالى بالاشتخال
بامورالصوفية: ووجد فیها ا ومن d مقتبل حبانه من فاق Ade
od doo als مر clara عا او iJ deles eio
الاسلاى شرةا وغریا ؛ وا را و ن القواعد Bab! وا تعالم b فى هذه
الطريقة الدينية : واشتغل كثير ممم Gad Ul » فظر à هذا E ب من عام الأدب
Gol ما یکفل alto » alla ed | els الا جیال التأ خرة ای ضروب ااصو 43
tabl وفلسفما العميقة .
وکانت اشام لا تزال حتى هذا peal مدا ده 4a fall ومنبتا لعلوههأء واشمر
من علمانها فى القرن السادس على المكارى المتوفى سنة ٠١۸ ه عد أن شید خانداه
للمتصوفين على che حكار جوار الموصل « وفام برحلات واسسعة للوعظ والاره
واسس طريقة السدویه ای بقيت نشيطة حتی القرن السابع المجرى؛ بفضل Ayal
من خلفه من زتماء الصوفية فى نلك البلاد » وله فى عام MI دب كتاب يفص فيه عن
عقیدنه ورسالة وصاية الى تلاميذه » ولا زالت عض الطرق الكردية By al باسم
- 35 w oe x > MES 2 ` 3
à ولو می ع e al Y کسه و بر ید ۴ یدد d VEO 2
iie FETT ricer rarer [1 [| 1 1111111171111 ا ا ری ی ی ااا ا ااا سار ا اا شرت وت سس وش ا ل ور یش کش TOE ا ل
v. a دب NI ó الصوفية E
وفی بنداد اشر من عاماء الصوفيين فى هذا المع عید القادر المي التو سنة
A ۱ وهو مؤسس الطريقة الکییر ة العروفة بان القادرية» ولقد عرف كيف
bla, على عقول ET وصريديه » وحاز شهرة و وله ی هيدان الأدب إضع
مقدمات فى اليا الدينية السعيدة » وعدة رسائل اخری فى الوعظ والا دعية .
وهكذا سار معظم عاماء ال وفية على هذا النوال : متمسكين محوهر الاسلام ؛
محافظين على اصوله الا ca غير خارجين على تعاليه الا ساسية» بلكان جل P وغاية
أملوم توثیق ایا الدينية وترسيخها فى عبادة الله والتفانى فههاء الى أن Aes e الدين
السهر وردى» و bec de به المدود الباحة » وخرج على MLS وسمة ندیه ؛ وکان
Ce حياة دروش متجول » فكان (ظهر نأرة فى بلاد الفرس وطورا فى اله_راق إلى
أن Jy آخیرا بعدينة حلب ضيفا على بلاط املك الضاهر بن صلاح الدين» وكان ينهد
فى الاذاعة عن نفسه بأنه تادر على الا تان Sl pal اتلوارق» وكانت طهر فى ath
وأفكاره علاوة على نار الفاسفة الا allis EMS GEG نشات عنما الصوفية
الفدية فى الاسلام» an الا راء الابرانية العثيقة والمقائ د الفازسية الشيعية عن الا مام
الختى » وكان بسمی طريقته لطريقة النور ولذا فإن الدراوش الذين جساوه زعما
pelt کانوا بطلقون على طريقتهم « النور مخشية » Gl الذين بمطون النور . ولقسد
aes a وت اس ae eoo احيرا مول
الساطان على اضطراده وال بأعدامه » فأعدم نة ۰۸۷ ه . وله فى عام الا دب بشع
رسائل فلسفية علاوة على کتابه الذى TIN dz azi b 43 Lua الصوفية .
2s علماء الصوفية ف هذا اضر UG الأسالامية رنبه هی او مدن ردق
ظهر iias تامسان وتوف بها عام هذه ھ . ولا بزال كثير من الا SEIS ذ كراه
ود امه i شرك فق الأدب T سوی halal هن الشس ع و لضع Sle E
st à والا مثال .
7 < So EA
وجاه من بمده القائل فاسسطر di, صوفية خاصة Lia is bs خاف
Un. لمرن سوی رسالة فى واجبات الطاعة لله ؛ وإضمجل pM
Ue er الاسلام المتصوفين على DEY هو بلاشك ue الدين مد بن عریی»
ولد بالرسية نة ۰ a وطلاب العم Slat ans ورحل الى A ee ee
das, بين العراق ier الصغرى الى استقر به امقام bod يمشن عيبت وف
سنه WA ه . ولقد ظهر تفوقه ونبوغه على زملاه من زعماء الصوفيين التقدمين
والتا خرن ينوع خاص فى عام التأليف ‘ li #حصول وافر فى الأدب aus » فد
وصلنا من مو لفانه حوالی۰ ۱۵ Vf مستفلا» وامتاز کتایه السمیه الفتوحات ASA
الا ف کار المالية والفلسفة Aie .وکثیرا ما كان بايا الى وضم تفاسير لا بضاح
مایکتبه سیب صعوبة الوضوعات Haud الفا غية والديلية التى كان يما لبا .
وما كانت الصوقية وه مدار MESZ ول » أقرب الى Ll ائل المسية من | Dk ye gl
الفكرية» فإن هكان بلتمس eae el e E ره إواسطة النظم امالك تفیش
AUS بالأشعار « وله فى ذلك مقطوعات غاية فى الروعة NP 1 FN
هی تلك التی ES! A geld مه le م ۹۸ gull ga يحي الله » وكانت ؟ deat من حيث
TET مقطوعات حافظ c لستمع بين bal ارها رنين شموة الفزل» ولذا فانه ری
نفسه مططر | p Tope uL به لومة من ممه بالتغنى باب الدنیوی .
وله مولفات فلسفية عديدة تم عن مبلغ Saidh ite الاغريق واهندی ع
ونضامن مم أحد علماء ء امنودی تنقيح وإ usi HS اکتا تاب gat! مار اروش
سیم S Vul ندد » الذى يبحث فى ارتياط العا الصغير بالعام السكبير والعلاقة clay
وكات قد قام Jay هذا السکتاب من SU الفارسية s العر da مد السمرقندء
SAMO ALS
وكان کشر الاعتقاد فی اظرافات شکل Legg c alb کان ذلك ad deat
B eere دی سس ۳ لظ جو END PRI اج IE زر ee سس یت و
امه er aia ee لاد UT A? A m !واه ايه
تار الصوفية فى الا دب d jJ ۳۰
ق اه a القوة الجر يه روف VORNE Ei
uc.
A ذا المع US, فى التنيؤات والاستخار ات القرآنية » ووضم aua
وکانت RS y> asl إلغاية »وفلسفته میقه جدا date إنه 1 يقو ide سس مدر.س4
خاصة cle وا د من Gils مه c SM سوق تيده ALF القوئوی القوفق
WY LL ه وسکن 5 Ut بقرت موضم اعنام العاماء السامين ودراسانهم امدة
فرون te وفاته » حتى إ نا جد الحوار والمدل يينهم م ينقطم حتى القرن FI عشر
من أهحرة» شم من prastos \ a من اهتدی الى التوفيق بين xs, adi
1
NETS PRI
AM 2 As D بعض
قال النى foo الله عليه وس ر GSES ماسو ن e M مومغضب الله اذا غضب » .
وتال ag الحكم : p IY OX الا عند تلا : لا لعرف الهم إلا عند الغضب »>
ولا الشحاع الا عند eo bl ولا ass خاك الا !ذا احتحت اليه .
وقال على کرم الله وجه : حامك على السفيه ASS أتصارك عليه .
T عدف بن فين + من ل (صبر على كلة سم مکلات . وقال : رب غيظ ce مخافة
ga le اشد ه:
als رجل أمير المؤمنين مر بن عبد العزيز Jui « da له : لا عليك » انما أردت
: GE ادا pall Ee می Jl: 5 pil ek. UT un اشيطان ۰ لعرد الساطان ۱ 3 J
وقال شاعر :
لن يدرك adi أقوام وإنكرموا حتى يذلوا وإن عزوا لاقوام
وبشتموا فترى الالوان RE لا ذل جز ولكن ذل أحلام
وقال كەب بن زهير :
إذا أنت ۸ آمرض عن اجهل والنا آسبت حلا أو أصابك جاهل
+
1
l
(4)
|
1
i
e SA مع A ng من UN
بالقطر الصری
= ست et س سا
ورد الى إدارة هذه de کتاب من بعض القراء یسآلونتا فيه عن
x oae عل اله ERES UT
e
E افندى ari Aou | الا سعاد ۵ Qe J jt — من ida سم ر
d
. tx EE toc. : .H
E ala Wa MI. ENS dsl Ala c.n اة وارد mu اس E
با حاب 3 EL :
قد سامت S | بک وعاءت منه آن de abo] نور OLY! الغراء ورد الما سک ال
or شرب اأشراب ab partial all من آوربا Aul, ۳ شين Ne
«ن مصیرالعنت el خال من الكحول »وكطابون معرفة حقيقته لانظر فى هذا السوال .
فنتشرف بان تقدم £l بیان dil فى شان ذلك ol LI فنقول :
إن جمعية منم للسكرات وإن كانت فى أصل leu وتكوين هيما أستمد تالا
فى ES ale والسنة وأصول الدين ecol فإنها لما رأت فى هذا
oa) من طفیان المادة وتسلطها على كثير من الا نفس أرادت أن تتوسل Lesh
الذرائع الادية والوسائل العامية لبلوغ Lae وإقامة dank! على صدق ما ندعو اليه :
m اندر وضرورة سن 098 يقغى بتحرع تداولها فى البلاد أو ادا
فوت Ve وعدم C » وإقامة البينات على فاد من بزعم أن ف النبيذ والسوائل
رل ball من الا poke ارات غذاء لجسم أوصعة وعافية للبدن» cad
a العامى المديث بطلانه . eld, عبى Jes جمية منم bsc
وکتاما sh ن بضمنوا خطاباتهم ls ضراتهم ale gees هذه glia iain
ues نظر الدی الاسلامی Blas el قابلبا del ef S العو Vis col كان
نوها او نوع العناصر | oiii d فى الا elpa be وإثبات صدق مأ فله اب aI be,
ale وسل وهو 5t اجر داء لا دواء .
واتفق أن المسكومة امصربة لدبت فى عام ۱۹۲۸ كات هذا البيان ليقوم بتمثياها
ریا لدى امغر الدولى التاسع قير الاق ase قاس aee راك وق
من بین السائل call عا اما O مسالة الا عتاب AT Ul الى SASS cas
عظيمة فى بلدان أوربا وأمريكا فوق حاجة آهایها فیضعاره JUHI الى pas الزيادة
HT? الا سواق POT من الزراع والصناع هناك لا متمدون
d مميشنمم إلاعلى حو يل الأعناب والقرات خراء فكان لا بد من d و Ana
هر لا ء 7 BI استجیدت دعو ة الَو كر vut n تعاطی | جور ba pakke ly
Les الؤثر الى أنه 3 الوسع KIKS £^ al AT e نأب الى عصير wat tll Hi
نیز c all مغذ الجسم » aus ق Ab اص جح لا سقام حیث لا قبل التخمر
I aet, کول en Le لفاو ا عدن فاك ند تب ۱
مورا ومشروبات مسكرة» وبذلك يهم التوفيق بن الدعوة الى اجتداب gel وین حاجة
الزراء ا edi لذ a نكم واه قدا نا
diss ms X. لخر موق ان الناس درجوا طويلا عل els ا٣ر
pelgas we! il saolel der) ۳ pate واجماعاتهم Wi ef Vas
اسا ال لوم على | js تمي الطاهر UL من الکحول ۶ فاستفر رأی الوغر o
ES على dell GR ES n فيه A £5 هذا العصیر والا علان
عنه و بث الدعاية له فى الا قطار الؤتافة التى يعمل فى دائرتها كل منهاء فإنه على قدر مايباع
من المصیر القن السکر ل حاجة ارقت الزراح والصناع الى حویل الا e
as ul, خر G^ f قات WS مأ du: من KI تتلاشی السكرات lux ¢ وم
d ae! ed 4 چری e Ls y \ Y
اش مش شرا ول if أفضليته على Ge! وبذلك habs صانمو هاوالنتفمون
Top ما الى ستقیل SL peel eo quid منم اكرات .
[IET مثل لدی ذلك الو عر جعية مد Sl: رات الصربه فوق aa SLI us
الصرية cad فاما عدت الى مصر عقب ا نفضاض جلسات SG سعیت أنا eta
لقيام banan فى التطوع EA الفسكرة التفق عليباء وتبيون فطل الشراب JEL
من الكحول على أى مسك ركان .
فاما كان عام ۴۰ Co anal الآ شعية من فراسا وسو سرا مقدارا من هذا
١
i
لمعیر العحى الطاهر اط لى من الكحول ؛ وقد ele Leal} الرحيق » Lad
شراب ھا المنة . وعلى الرغم من أن امامل السكياوية كانت قد أئبتت ae هذا
الشراب اود الك PUN ae داد B ys من هذه القيقة» فقبل أن لعرض
الرحیق على الناس أرسانا زحاجه منه ال العمل الك ملوی الذى o gN مصاحة Amal
xal بالاسكندرية » وطلینا oed xl ately 4. «JI رسی بنتيجة ما يدل «le
التعليل c فأسفر هذا التحليل الرسمى عن خاو « الرحيق » من JaK خلوا نما
Sabb من الواد الضارة ؛ وأنه « عصير عنى لا يخالطه كول » وأنه فى حلة sap
وله طم جيد ils ذكية؛ ولابوجد فيه مواد ضارة » ( انظرصورة الکتاب الرستی
اارسل الجمعية من مدير الصحة البلدية فى ختام الکراسة الاصة التى طبعتها el
Sae Ves ار حیق ) .
واتفق أن كان العرض الصتاعى اازراعی قاف القاهرة حون ذلك io bie
ALL سامحة ادی ak! روج الرحيق وإظبار فضله على ااشرویات الكحواءة
واخور ااسکر 63 وإلطال ححة القائلين Ho sd رفوا ندیه و MPO
rer rca | امن مم أنه GeV الجر ولافائدة ترجى منهاء فضلا مما [pb
من الضرر البالغ والاثم الكبير . وأما الرحيق فرو حقا خلاصة فا coke Y AS
ع ا ARR ع عا عو د mai ل tr اس سس سس سي سس سا لس Mer A ea ra ص as د ب mec سي لجسي AM rer era ی FER i a ا PTT CRAT ا جز PR PP جود و ma rmm 5 TAA RSS PRESETS A RR Rly ri rx en rre PP I سبج ET EE mz te TUI t TAE Pc ro po تجو quy PET سجس جب نا ن اي
فلاغول فيه ولام ee رفون . فن gal إشرب اجر صمة وعافية نا مه أنها حتوی
على خلاصة الفواكه والاعناب ء فهووا خدوع» alo] العامية المديثة
أن هذه الملاصة قد cele وتحوات ae rl التخمر والتقطير الى كول سام
واما الرحیق فقد احتفظ بکل gu الفوا که وال عناب من فادة ڪيه وعلاجية دون
Ja T o AE cda e il MN NET
Vat Lib Lis منع السکرات لا تقد الى التجارة ae رحا ماديا من تروحها
ارحیق » بل کان کل فصدها Py آل تعلن عن وجوده وفوانده وفضله ی اوه کل
etl dob تضامنا منها فى ذلك jarli ga Mei انتصارا لقضية
ase والصناع الذن لميشون من E اج ور وصنعها go يقوموا فى وجه الطالبین
à
b
عة الى لعض البيوت التدارية L| Dae فقا ier UT A
UO T d eed اا حيق ds عل أن Pug MEET Ll «aur,
| E
TH
tee el من هذا الشرات az
5 *
«الرحیق » قد بفيت لدی کالب هذه ele القراء ان مع ol zh ونلاحظ
SU lige ی Mages] فق caa o اش ate oto
4 داز Lal عو e een à ا موه ن ابماعو tat خایه من Law CAEDE
* *
القفل Se حاجه Ji coals "T ۱ شطرق ااا ر جس الكحول a | فاد lial دول ان
+ 5
فإن ما حتوى عليه من العصیر ببق صا ا للاستعال زمنا غير محدود . واما إذا بقيت
*
أنه gag » سد الطعام ما gud ,اللهواء فان Bla Le jan الزحاجة مفتوحة
r i ۰
Vlas Lus قد طیعتها ies 2 هذا كراسة E ENT 2 وحن نقدم
enar 3 لحقيقة Ji حيدق ai "» نص b p AS, ۵ مد بر ال ید4 لد 4 بالاسکندر به
JEY أسلفنا ذكره g
2 Sl nd A من Oke Wid
وقصارى RT Jill العم ا لد قد das ۳ ۳ 1 ils 4 aah | VE s o
3 وجوب حرم اعمرعل || TROP AI TES ون مایب الم |
٠ cy امنا ف لا )4-2 e» la صبا لعا lem s^ ومن أ لمهم من eu الادی 4
WT شاروها ومتعاطومأ Sis لعود prk ممأ إلا 2 AJ والخسران od :
فنا كانت Enn العامة al دارت EN di الدولى els ali e لااب
T. القت 4.3 حول er J من Ost "PRI ؛ وجدر V owl ARA La
gi kits d pel نقف عل الا راء do IM للبادی السافية cla pols
كيذ لاني اشن PR نور الا سلام الغراء آسمع انا أن لعرّب ما قيل فى هذا
الوضوع رع ub الانکلزى» و AL y^ 3 المدد القادم Ls ot é الله
SiL ass نفع £ ۱ G الاسم وللسامین SS
ريس جعیه منم BS بالقطرالمصرى
اج رد علو 0
z
دخل عليه ابن دارة . bs وقد أدرك الاسلام Go E جوادا Qu كان عدى بن حاتم
» الشاعر يوما فقال له : إلى قد مدحتك . قال عدى : أمسك حتی | تيك عالى ثم امدحنى على حسيه
» أعبد وثلاث إماء Ty أ كره أن لا أعطيك من ما ما تقول : لى ألف شاة وألف درم ub
: وفرسی هذا حيس فى سبیل الله » فامدحنی على حسب ما آخبرتك » فقال
Sg تلاق الربيع فى ديار Ul, فى معد gost of
وابق الليالى من عدى بن حاتم حساما كنص ل السيفسلمنالخلل
0 غباره . وأنت جواد ليس تعذر GAY جواد dui
فہ EC فان تفعلوا شرا | فش — وان شعاوا خيرا
EN mi : 4G علیه av أن E لها اب الشاعر الى ه
. QUIM ن هذا » وأعطاه
الكرم الام
ene P Mer Per Br neha |o OE aa rar الل ]| COA و ذا ی Nt NARI aA oes | ااا Heide Uo ا n ONE ل ACERT مج سب رپ reg ع سا و
C3 مال ر سے باز نوز TT
جاءنا من جعية الحافظة على القرآن à gs Joe KD
A^ ذا gla ll قنلشر o معا و به عل sj ر التعلم .
Tur b "d !
P Jb eco عزنا ارولو اليو ees اعدو Peter bo
مدرستها التى قامت على تربية اليتانى وللسا كين » ولعام Gale الدين انيف B£
القرآن ce KI والتى أضافت الى انب هذا كثيرا من a duel والا صلاح
وفى مقدما قىم إلقاء الله اضرات الدينية الاجماعية »و قم ايل لتعليم “goles Ju
القراءة í Vr Al Kl, وخصیص ow d sk, | a abili m o^ Lat من
الوقوع فى شراك أعداء این .
ولقفد سعت Ta i odi Eus TO Lat! منحمأ E 4. A23 مساحم]
e? 9.2 JI A ds PET عام | clasts d وقد تسام يوم الأ ريعاء ۳ dead
RI ۱۹۴۵ ALS وقد tan pe! امه T فى اا ولشرع “Ly E | ما Aoza
REEL aoa فان نهيب bal K انون أن ll lace هذا
| yum 48
a انم ی تم ع لکل مس فیورآن يسام فيه فن وضع
EMPTIS سام فى : EDT D NER,
dI Lg باب من آبواب البر £s من col Jod وا dl elo ورسوله
ay aus Lad نفک م من خر جدوه عند الله هو خير خيراً ely أجرا» « وما أققم
"S n فبو محلفه وهو خير الرازقين » S رئيس hatl
مصطق ماهر باشا مدير Ltt سا شا
التبرعات ترسل باسم رئيس Bildi Lar على القرآن الكريم بالزينون .
الانسان
pee! — أخلاق — X که 5 س دين س E
هذا كتاب dab ولف أحد علمثاله » وفق الى وضعه الاستاذ النابه الفاضل على فکری
رئيس المغيرين بدار الكني المصرية . jd 4 بسكل ما تعلق بالانسان من wily dE
ودين ولغة و وأخلاق واجتاع» غ تموعة قيمة لمعارف وشوارد لا GE وجودها فى معرض
واحد . مثال SUS یذ کر اذ Pide اغا ن الوجهه التشريحية مستعینا بالصور » من
الناحية pail ولو e )ثم £ 5 الخالق فى خلق الا عضاء العاملة 43 » eia F ذلك £d
الدينية المناسمة التغذىمن اله رال و ااسنه 7 all اعد الصحية» exe y due
y 3 c d gail مثال الفصيحة ta Mi 2 í ال العامية »ثم بصنوف ال طعمة وقيمتها الغذائية 6
ثم با يتعلق بالطمام واطغم من الناحية الصحية »ثم الا فاظ الكتابية ثم KH الشعرية .
فهذا الاستیعاب لما بخص الوضوع الواحد جملا الکتان جذابا ah الى me Sgal
وهو PESE, ie اء فى کل حزء A مر AES nam s ie) dodo th
e ی بو و يكافئه الله ade ما هو أهله » ane dig على إبراز كل هيده
mths 5
قام باستخراج هذه الصفوة من ن shal علوم الدين dad الاسلام JI jl حضرة الا ستاذ
udi Sud ii ; قراعة gldl . و انه Ree re الامام فى نحو
۰ صفحة من القطع الصغير . وقد وفى الا ستاذ كل موضوع حقه ls يشكر عليه » Jed
على القارئين الالمام بصفوة هذا الم واف الضخم فى زمن قصير ؛ وإنها لحدمة دينية يذكرها له
المسامون بالثناء اميل » فقد كان oot ذ كر هذا الکتا اب BLY! المظم ولا يد الناس
US. لقراءته والانتفاع با cus فا ا ماد 3 راعه d مسهلا عام !7 d s» الى ee
من آقر ب طريق . اه الله se ن الاسلام خيرا .
. مج SERIE جيجه بيعب erp TUE PUT وب جد جب ird هلاسم AMAT
قر
us الدين الاسلامى فى العام
Ye
مراعاة الأقوق الطبيعية فى الاشتراع ومعاملة الناس
الما )وض جعل ڪام ته ق العلا le ail Age امه الي <s الاسلامية ia Y!
o- ۲ ۰ 2^ ۳ ۶ ^
ف الا رضء قدر فما ان تتسط ف البلاد » وان ااط الا » » hy تمد رواق سلطاما
1
lias "P Ael MI T Js وعادات . و هیده الشعوب كلما كان ld
نعم مقررة وقوانين محترمة و adla خاصه ٠ فا خضاعها bane لشرلعة واحدة تطمئن اليهاء
ودا واترها cog ظلباء لا as أل یکون bU] كانت تلك الشرلعة all أرق
aal ree من ممنى المدل » وما تطمح اليه النفس من valle وتتطام اليه
الطبيعة البشرية من ار ية الم ممع RIN IO ie إلا إذا كان أسأس تلك
الشرلعة الحقوق الطييمية » لاا لقوق ال علا الصاح المادية i وحدها YI رة القومية»
وتتحيفهأ الموامل | ald ۲
4 " 3
أجل : فا
يحب أن لا aZ فى المالة اتی ندخل فما ما يشي رحميتهاء a أنفتهاء Mal rus
كام ادلم ال eiusd es انیت ey bias رز
متى تأثر كل شعب Jis هذه الروح من الفرد » ننجت من ذلك فتوق بتمذر على تاهريها
رتقهاء فيضطرون للايغال فيب قتلا وسلباء ثم بلجأون الى أحد أصرين : ‘Nae YIU
Lace مهدديرا sal والشار 6 els : رک 5 Az tl Lis هامدة di أمرها
الى TET m اليه
ue rdi dogs YA العام
4
هذا كان شأن لا > NIE III
كان حال الشعوب التى حملت نير استه ار الرومان» وهی الا مة اتی كانت لما الإعامة
on M قبل ااسامين مواشرة . فقد كانت الشعوب نخضم ها رهبا لا رغباء وكانت
کثیر! ما تقوو علیپا Ged pall Gu dass جنار كا تسیل الماه یا مارا , فما آورژه
الدولة الرومانية الوهن» انفصلت :لك الشموب عنما مه فى SEL قابها أقسى ضروب
aah عليهاء حتى إنه لا داهم all التو حشه ال ی کانت نازلة فى NEN المحونيين
والفنداليين والبلغار وغيرم » تمتد ld يد ed pat » ولا أمدها قاب بعاطفة . وكان
z آقسی هلم US من ان جاه فی دائرة معارف لاروس x GAS
ذكرها e الرومانس :
د ماذا كانت dà الرومان على وجه الاج جال كانت الوحشية والقسوة عنما
مر يتين فى صور قوانين . أما من der فضائل زومية مثل الشجاعة وللكر asly
والنظا t والا إخلاص all لاجاعه » فهى Aa فضائل COP الطرق واللصوص .
اما رطا فکانت مکی لباس الوحشية ؛ فقد کان لابری قبا الا شره
مفرط لمال » وحقد على الاجنی » وجرد من عاطفة لرحمة الافسانية . أما العظمة
فى رومية واللفضيلة فما BKC سم ادفتین لا عمال لسوط والسیف فى الما fab
عل امرض rere verre بالا بير i وعلى الا Lab والشیوخ بجر عربات
MI
قارن هذا 4 ءلم القرن العشرین فى السامین » قال العام اكير جوستاف لوبون
فی کا تارك المرب : l رال رش دعن بر a gly من السلمین »۰
على أن لان | لوادت فى هذا الشأن كان A من اسان Gol هذه الشموب
er اانکاية AS تبطن Dinda G P "Mains MM i
ie at و و 4 eu ل HA و حت بلادها 4 ore d due al على uL. AA
الل an pa ی ااال pra aaa Raa aa e ae ی وی وه مات سدع nerves ET و ی e seen ی الآ ARA ILU RR e ااا ا ا ا ا TI VR S emen rta ا ور :۳ AIPORT TS! non IST A A VT ۳۳ وج وس سل سس ی
UMP Marga
Pire LET? M om nct NT RE
غير سذين معدودة حتى نبغ فا حنظة لاخته » وأعة اشریمته» ما | يحدث له مثيل
۴ أى عهد من عهود الشر . dé عهد ی 3i ‘ul E» عدب ala) yin ناء
قواعده وجمشو ازده west Yati والعر دة أقل ao Ur» إمام BUT الغو Uv.
وعبیدة فارسياء وواضما أ صو ما وقواعدها سيبوبه والخليل بن اجد فارسيين أيضاء
dus ها وش (eee وا هدوت اور ی NA glad
zl ۳ ساوعن ee ulis #ولاأعدلك اعاب از قیال disi t endi
الكتاب الكريم » وحفظة السنة النبوية: فإن كثرتهم من آهل gelo فتحها
الاسلام رم اال رن
فا سيب هذا JULI a M الذى لم تر البشرية ما يشبهه منسذ تدوين Ed
di البوم ۶
سيبه مو dat tld الاسلامية (oy Ih شوب عن قومیانها وتقالیدها
وموروناما ؛ cA بنفسها بین یدیما لستمدها روحا "E ily Le بالوجود o
vaL. وم كسب iar allie هذا لاسو إلا de أساس المةوق الطبيعية
d 55 عن كل صبغة قومية وجنسية ؛ الرئدس My ءوس lei سيان ؛ والقوى والضعيف
عندها متكائئان » والسرى والصعلوك فيها صنوان .
ا دت فی تار الما الان انى أن Lal توخت العدل للطاق فى سن شر یمتا
فنظرت الى الناس من حيث م أمثال فى الانسانية لافضل لواحد منهم على آخر SY
اعتبار من الاعتبارات حتى ولوكان أجنبيا عنها يخالفها hel ودينا ولونا وانة ١ توجد
أمة ساسكت هذا للسات فى وضع شر Weal حتى ولا بالنسبة Y حادها Le gad nil S
إلا فى أخريات القرن الثامن امد الثورة الفرنسية Lobel حقوق الانسان » ومحوها
الطيقات الاجماعية .
nt leo على من ۳ xx. Ai o لكل í طبقات al كانت لام تشم ads
YAA الدین الاسلای فى الما auus
1
|
]
|
|
:
du 3 nm VR هيمة ۳۴ 6
E
bl
+ ۳ 5 aft i 0 5 1 n ^.
و Ana) pa E dA y NL we ا ع2 (2 dagi di d yi Tix
`
4422 کی کہ
em
C. UM
oss lial alles = opi تان انا updated
الم ماوك فلا عاقب a, اتی م عليه . وكان السيد XU CINA
على مافعل » فإذا تعقبته المسكومة لهب من الأأسباب تخاص ما فعل بیذل ما
ال Me
uds آعلنت الثورة الفرفسية حقوق الا نسان e وشاعت هذه البادی» فى السام
التمدن» فسر كل منها الا فسان Sh العدود من جاعته لا الا نسان أيا ان » فأصيحت
بذلك الحقوق الطبيعية مةيدة بالقومية فى كل مكان . فانفردت ااشرمة الاسلامية
غيزة لتعمم » فهى امتبر الالسان مرن tm هو السان لا من حيث ۳ خاصم
ای ار B YOKN. ed hab على أا وحی ul لاوضم
شرىء A3 دل jl , me الازتقاء فى إقامة العدل لم ale لدى zn الى حد
أن Ll الأجانب عنهم معاملتیم لا تفت ولا أن Uy Za عام أصول المقوق
الطبيعية الى أدركتها po . ولك نالاسلام سبق العام أجمالى ی اموق
الطبيمية على الكافة » وم a أحدا ge الا رقاء والا جانب عنه وعن EG azla
الث AY! الأعلى الذى سينتهى اليه الناس SS حين يبلذون من معارج الرق إلى
ذرونا الا فقال dis di پومی السامین ph هسذه اعریقسة نی alea ناس
Guna ويام لیامنوا کونوا قوامینبالقسط ا ولوعل نفک آوالوالین
والا قربین » إن يكن غنيا أو فقیرا فالله أولى مهما » فلا تتبعوا هوى أن تعدلوا»
وان Ly S51 له کان با تساون a قور وا
جادين فى القيام قطبیق أصول العدل » وأدو | Stal فيا تستشمدون فيه مراعين
j£ ale anales ویک أو iust وان يكن ااشمود علمه غنیا آوفقیرا
qu d: ۱ als 6 s yaa’ 4 Ar y. á lea! له alle ده len ds عن pre قلا
Û a a aL ااا a aaa e aa a مايا1 ا ااا ااا ااا اا ا اسب ی لي CER ات
۳ B الدين الاسلامی فى Laps
Solr اهواءک كر اهة آن آمدلوا »وانتلووا TT xf Pr PSU
» sed مما Amad ail الشهادة فان T عتنعو! عن ral Yn اخفاء مماد onl gle
۱ ۱ مه sil «e K je
o aa ال ی اه ote a sce لها اس الطاق oss الان
"td إلا الذن o sla امس ou من (eet? do! ولعملون عل إخراجهم من pe
eats Jus erede sa i ll الین ل fla یادن Sor Als
e Pes تبروم وتقسطوا cell إن الله يحب المقسطين Wakil. که al عن این
رم مر ERE نكن ir
فبو فى هذه YEY يوصى تهامانيم بالمدل المطلق خسب و لسکن بومی آیضا
يرث والبر هو آ كد الصلات التى Lay الئاس epit ببعض ء ونوجد يينهم الحبة
الصادقة والمطف ويننهى أمرها بالتوحيد بينهم فى الوجبة والفاية . وهذا آقعی
مأ برعي all الفلاسفة والصلحون قن DE y الاجماعية . وقد lel الاسلام
هذا الری فكانت el à Ax آن اقلت الا م الى كانت eld Ji صداقة 64
sia jay Ad! ۳ ت Villa atic ول هر ة فی a تعلو | nem
او ۷ Sse ely TS ال موا وله کر
أمبراطورية عالية SE وراء غاية واحدة هى Jol الا على لوجود Gite i QU
خلافة dl فى الأرض . بدلیل أن هذا امان الاجماء ى الضخم م يستخدم قواه HU
ف كريد الع من ليان ايو كات pe lees اعبا: ا
ii
. وج ES | لا على al CEN al IET, 56 l الم alalu ه امت dad) JS d Ul
all> < ر عليه واحد مهم أنه كان منقذ العام من Ka فلم (o Woie وقد شېد أعداؤه له
داؤهأ (gente لا 4 ái يتداركبا ij Jie وم e diza مطبقة » وحاهلية
5 all Lee 553
yyy مهمة الدين الاسلاى فى العام
كل هذا كان بفضل العدل الطاق الذى جل الق Lac تشر مته العامة ad
f ai كانت تنجو الا ae d: تطبیق هذا اامدل مع تورات idol ومن
inal is s a Aati Leg X البوم الا ع gil d
TIE ی لعضها على لعض ؟ ۱
إذا أجدت الروية فى هذا المي og اك أن الفيل وف SHEN برناردشو
PENES 4553 Ja لا تماثل من علنها اتی تكاد نودی بها إلا إذا أخذت أصول
الاسلام وجمات مها .
ومن LAI المجائب أن يتخيل بعض متعصية الکتاب الأو os أن الاسلام
قام على ظی السیوف » هذا زعم يكذبه الواقم العسوس وسئن الوجود نفسهاء فٍن
کل ماقام على السیوف احتیج فى حفظه الى السیوف 1۳ Aste laa
— اصلاح عامه call oll FENCE تنتظر منها
ON انقلابا عالیا نقل به الانسانية من حال حجر كانت فيه الى حال Sony le
NINE ۳ من الرق والحضارة التوئية الى أبعد eb وأ كل
المابات .
ONT كران أسيف قدامب دورا فى إحداث هذا الاتقلاب» ولكنه ل يكن
السبب الرئيسى فيه . وهسذه سنة کل انقلاب إصلاحى فى الا رض ae بين الامة
"BOTE E الاتجليزية لم تصل الى ما وصلت اليه مر الكل الاجزياعى
واابستوری 6 ta Vig الفر نسية لم تستطم أن تمان حقوق الانسان جرد الدعوة دون
bal الى السيف » BIB كانت هذه حالة الا مة الواحددة فى الاتتقال من حال لال
أقتريد أن يحدث الاسلام Ue lat عاما دون أن ,ياجأ فيه الى السيف a
من الأدوات الغمرورية لا alaa قراس اين الو جود ونظامه ۲
" ۳ er ينان يمايا ف [ir Cor dalle ا MUT NER e CITED) AGED CRE PT هافن TM RAMS EAL TP Be a ۱ TOGETHER
۱۳ الاسلاى فى العام Gall ue
وهل يغيب عن أحد أن السيحية نفسها- وهی الى حرم استخدامالسيف م Ea
لها الساطان اذى ء صلت اليه الا باستخدامه ۱
وإذا کر أن الاتجليز والفر نين وا الى السیف فى أدوار من تارمم فايس
معتاه أن ola الا متين كانتا ge x عت دوافم dT Rc ومسا ان
أشياع التقدم LS اضطرت اليه ELE كلة الاصلاح من عبث العابثين بها . كذلك
اسامون ل يدفمهم الى المرب أى غرض غير حاية الدعوة الاسلامية م كيد الكادين
gall اعرد eG oo iG ns es Sts راهان دشر
كافة » فى حينكانت PME فيه أحوج ماانکون الما . وقد دلت الموادث على ألما
کانت هاو Ul Je کله» وانفق آنسارها وخصوهها zoll WY) ah e
اشر ال اسر | واف
الللاصة أن الاسلام ل يمد رواق سپادنه عل le MI تدين به الوم إلا بيرك المدل
الطلقالنی sol شيعته بالقيام عليه ؛ فوجدت تاك الا م فيه مب من حياة اججماعية
لا Ol nie OT ele Lei التنافرة ؛ والعصبيات المتناظرة» والطيقات التحاقدة » بل
ما السقة ى اصوله من مطابقة الما ومساتة Lia » وق ادابه من سو لیس مده
یه ولاوراءه coal » cada بنفسها فى جاعته ورأت انلیرکل امير فى a polis
والذود عن ALAS
dis sd coss oS deals AAG any
الدليل V على أن قبو نما هو الدواء الشاف لا دواه "ERE EN m
| کات Sesh
دخل خالد بن عبد الله القسرى على أمير الم منين مر بن عبد العزیز لما وی IMEI فقال :
با آمررالومنن : منتکون الحلافة قد زانته » فانت قد زا » ومن تکون قد شرفته » فانت
قد ua us م تال الشاعر :
واذا od زان حسن وجوه كن للدر حسن وجهك زيا
۳۳
69], |
1
A Pu
me^
FL 5 "ma
Ita eon"
» e "up AME LM 0 نب «ky die
وم eu y e $n ۳ ani coun 6 e “| جين 4) La E. اشرات
O oe, ono E
هن اعد ب 223( وحم es متجاورات C ۷ on di. UU.
ea aa 7047 هر رو
ofe مض فى الا كا fe رصنوّان لسق عاء واحد وَنفضل لعفمما os) or
(3 AX tos aby a 3
ail»: وی ف قوله عز من قائل dall الدلائل فى الہ ام $5 Ax Lull a , تقدم فى الا
عرش وسخر الشمس والقمر کل iios. Af الذى رفم السموات بغير
ريم 0933 6 وسیق lah قصل 5 بات ملع py محری لا جل مسمی » يدر
اكلام فى تفسير ما انطوت عليه من الدلائل الساطمة ۳1 راهين القاطمة : الى الا
ba النفوس يقيناء والقلوب إعاناء
الجزاء على ملک أجدر »م نشاهد ذلك فى ختمها od و es
ودره موحدهاء اشر ميدعهاأ é ,4 على ان
«موله تعالى ao e di وفنون d ous ud q النفس اليقين gu قدريه
فلا ojan ثىء eer لا یترلك الاس فوضی
WD gm rg rama " " دم بج جر e وده umque p se بج جب
سورة أرعد YYe
ينهم : بأ كل ee ضعيفهم» وجخسرج الميد على المدود الحدودة له يدون أن يلق
على ذلك جزاءه
Lille الآآية التالية بیان الدلائل التى اشتمل عليها الال السفلى » أى uia,
القدرة الباهرة مما عسى أن مر عليه فافلین JT يننا عل ما حوى من t هذا الا رضی
EXT UN ON I فلا تتفكر فيه لطول مشاهدتنا وتكرر وقوع
Wap . لا کثرت ملاستپاله Lal UE Í فيه des leali النفوس عا
ob ptf قا راف —- هلع النفوس وشدة 243( اعند حصول الوادث النادرة
کر مظهرا ما حصل ee lisent و uo d
كثرة التكرار هون هن آم SY متكررا كسلطان الليل والهار » وما ذاك إلا Lela
. التيقظ والانتباه» ولا كذلك مناجأة الا مر النادر الوقوع
« الما النفوس بالتأمل غالبا aas C أرق T aud الدلائل gas GCL,
سطم من ضوتهاء وما تجل من ستاها وسنآما فإن مظاهر العظمة متحلية فما Le
. نش م كما المناد والكابرة iae والاعتراف بالقدرة لبدعها لا تتعاصی «Lec
: نم أشد خلقا أم السماء ۶۰ وختمبا بقوله عز وجل fo dii إن شنت قوله el
Lie للیت أو ارتيامهم فيه کات eX] توفنون » لا آن fo lal ملک ١
: ا يقال هم : : أى الا مرن أهون TET تصماب اما وجم ما E
آشد استنادا ال osa galt elato بعد سبق الا مج bale الاجا د من م العدم € أم الا
| TEW 1 اشد خلا all عظم القدرة د
ثم إن كل هذا باعتبار مابيدو اعقل العباد» و إلا d بالقیاس الى قدره جل شاه
cll ah dd عل تسو انه الال هال cie الأ رش NGS
سبحانه وتعالى يفعل ما لشاء .
: cu») YI «وهوالزى مد : JUS قال
(v)
|
|
|
|
|
|
Ae JI سورة ۳۳۹
قدهنای تفسير قوله تمای : D اله الذى رفم وه ارا آوجدهامم tc
La ACG clog possc ly ل هنا فى قوله تمالى : « وهو الذى مد
a » ue) VI وجدها مدودة Ab oaa مقسمة الا f مترامية الاراف .
وهذا ی باب الامتنان پرشد الى مافيها من سعة ولط » وذلك هو ما بخص pall
GFARE Tul. alist »فلا دخل له فى تفر «all oda, والسکلام
يوق dnd فا ph سلطانه c 1 نه خاق GE Le ما تشهدون معضمته
فأ لایکون ge Y] عظم قدرة منشئه » ولیس مسوة شرح ماهيات الأ كوان
والبحث عن Lisl sling ud e فتك أمورترجم الى دقائق العلوم والصناعات»
وهی منوطة بالنفسكير LB ARI واستقصاء ما يمكن من البحوث العقلية .
وقد دعا الله سيحأنه TW العفلا» ای HOS التفكير 3 Elpa ch
وال رض 6 وجمل 4 من el tla! حا ۲ ومن شروات العقول سائفا (ستحثمم
على الدأب فى Kal حتی بصاوا الى ما تسمه gie فل أسرار هذا الكون وخفااه؛
eya اء نی ذلك الا رضی والسیاوی » وسوا ٠ف ذلك مايحدث بالتجارب العملية » وماهو
ثابت لا بتفیر من أشكال أرضية أو أوضاع فلكية . فالشارع يدعو وك الى codi
والفكر Sn ال را تون وكا ازددم TOT Pd. واعتدلم Ser
بلا تطوح ولا جرى وراء الميال» Je di cles ما E اوا < من هذا
la مایزیدگ Ul ويقينا. |
فقول آمالی : « وهو Gil مد الا رش she وسم لي رساك ف ;
سبلا؛ وبث لک فما منافع . وکل ذلك دال على عظمة ميدعها اک م جل شأ
وامالی code ولا إلهغيره : وهذا usi لا da أن شكلم | العام S ری حيث أ dod
قافن ارم و حيث ياعم من قوله تعالى : « يكور الليل على الهار ویکور النهار
عل الليل » إذ بظهر منه أن de lcs an الا خر واخفاءه حته t
i ETIA Pr EETA PS nim Dah M Pe طاو DARE سورب جاجد و وقد rt eme جمد Te qr
rmn
YYY dej! سورة
کورالمامة WEE le وهوفریبت ó الا جسام 4X ارو : " ما کان
امس القصود هنا بیان الشكل» وإعا القصود يان عظمةما T بقدربه » ان خد منه
قدرته عل حفیق البعث الذي انسکروه» وهو أهون عليه .
t4 FF TOUT l )م وحعل : (Aud قال
URN : cala ji 4 جع راس 3 Gadal من الرسو وهر الاستقرار 4 شال رست
السفينة أى استقرت بعد حركتهاء وفاعل إذا كان اسما أو صفة Y U يعقل جم على
فواعل. وقد حأء aly dt splat فی الا رض رواسى أن يد بع . وهذا ube
as من EX c ELE b LL ING هن duc 5i ۰ وعلاوا ذلك بان abe 23 M
للاضطراب والار ياج ما حمل الا قامة على ظور ها مقاقة غيرمريحة » مات ابال فيها
لإرساما ag 5l Lits ها D a> من dle d ES Ley í e الله I کا ۱
ولا يقال إن نسية dud Ye les 9%, BO ye M JLL إن هذا
s y 3 عل FPES ولا e yi é LES ال حدر La بصع ۳ قمر السفيئة فرمنهها
ند . و إذا رددت هذا الى قانون حظ التوازن قول: وهذا ابضا مردود الى قانون
عله ceca سواء SYI Ja EO] cd Led slide فلا يبعد أن da فبا عد .
o. " a 1 3 : i *
: Ee ان کانت Aa} xa dials QM من G
í JLLL كيد 7 لدت 2 y DÀ AL A leal الا رض باصل cl يقال : وم ur
SL البدع ied وهذا مدفوع با ? 1I بالاحاحة ash lai UE T
واحدة di اقنضت أن برتبط أجزاء العام بعضهاببعض بالتسبب والاستناد» حتىكأن
gt 3l ot کال 4i لط , ألا ری Lal فى كال 83b) 4 Uam ol A aa! cts esl
Ax ti HEY gels ول y انلو ges حسما كاملا لا GLY!
pel بل خاق 6 Ala ار باطه الول الذى هو حره z ذلك كله dl Axle aala
الى نعض. وانظرای اواس والجوارح ؛ وانظرایالمضلات la الا نان بحي ثيحتاج
YYA سورة الرعد
والدم والدهن فى الانسان ب وانظر الى العدة وات الہ م ؛ وانظر الى لخ والأعصاب
وهكذا : جد كل جزء قائما Jan فى الجسم NT at ical مع لسکا نات
ihkad به يتم تفع بها فى ULE ودوائه» وتنتفع به فی مرانها وتحليلبا وتركييها. وهكذا
يتمع العام فى التفاعل مم تباعده فى الوجود . وهسذا من el S
ومن فواند ERT LLL مهأ مادة Gagged مدد للا we ولذاك A2
bd Mobi کر wea Eagle رك ف فول ماله
Jis» ی فى الأرض دوامى أن ميد بي E rere eli cb ون سورة ارم
وکا فى قوله آعالى : « وجملنا من الماء كل شیء حى أفلا بِوّمنون . وجعلنانی الارض
رواسى أن تميد بهم » الى غير ذلك Ady. علل ذلك الباحثون بأن مادة ما Pi
اا o مطل على رءوس اعبال » فما مالسیل فى شماما فيتخذ من ذ
حاری discs مارا » ومنها ما نقشةق JULI فتختزن TT
ما (Ee
» ارتفاعها أبرد جوا من الوهاد »جا ندل عليه الشاهدة aa PRI,
فضاد d خرة النحلة الى الماء ما سيل منه الا MI, من الثلوج in فیجتمم
ge تشهد als cd; الى مائيته الا ford عن تفطم السحاب على ذراهاء
w
haga ds جعل JH فيوا وجمل منایم الا مهار ومددها مها
4I با de rae dol رص حقی لد ر هن NI
Ec E ^
6 ما3 a 2 y
ماحثن من أن اليا اا dow A 1 حرف nA ادارا pons d. ie Jip ر
تلاقيباء فتذوب وتسيرمم الا .2382 لظم get تصل ال ماشا cadi ad 3i ile
فترسب طمیا be للا نبات مخصبا baza » وهذا كله من مظاه ۳
هذا الما! aid e ماعرفناه » ومنه ما مره وان بکل ی
هذا oret p» Y, وهو فى الا صل 2 ge Us وقد نطلق عل LM
اطاری نفسة 5,2 Ui, i استعمل إلا ó ری اء العذت ۱
سورء الرهد ۳۳۵۹
هذا Jiya الا ^M من المبال على ما قررنا لا مارض قوله تمایی : « وأنزلنا من
السماء فاع طهر D y: ‘ p a & | d اار اد hal! ice u^ $ ولا شك أن الأمطار عل
۷
m فر را E الاو | Ni لا صا S E , 5 3 yh ie a deti > ^ 4 الملو mo !س
Mie ale M 3 i | [T Yi. ۲ f و MU Mis Y, bs 0
M ETE on رص we a ave) pf s Q9 OA
|
قال idle’ ومن كل delP فيها زوجين اثاين » :
zoo. o^ E ii SM lia الباهرة é هوكا e doe A] قله من جمل الرواسى
۰ "NL . ۲ E
میاه عذية » وقد LAS انا عراتها حاءت الا عن ارض خصبة St : والا مهار فا
۳ n E. - 3 ti 1 * 4 "ok 1 i ۰
RAT let Ny Yio Tr p il lis) Ad sedi ac don عرشت أن
شىء انم إلى غير د 8 Xj u ara 4, uel 2 وحن à 3 5 PL zm a e vu s A ie 0 ae shall
tæ- a
سی
bo
» افيد لاز شین carl wa "m d o3 pm 0» ae usc * NUT 3 or کون
زوجان ob Yl
5 A QV AI os
ail جعل CSEE ¥ اواع 0 رات » وجعار | e UN الذرض
i M وال سائد uil iE ا الا A زوج elah Be
í ;
cei ul, J^ ER Lade Ova: sts : e " mi E Ale A N Po الل bls Ti
ف ارات .
, قد ات الباحثو ن أن OL غر Saal ead cy pate e والا خر tas tll
فالتوالد فيه كالتوالد فى فصائل الیوانات يحتاج الى زوجين ذکر PMA. Shy
انش الا نواع قد تسکون زهرنه الواحدة dla’ preted كروالاً 68 ولعضم)
ks so را شین هار 0 کر eig na
ul ۳ € فى التخمل . فقوله تعالى : « زوجین » إشارة الى o y الار bla والماسك
i ۰ $
الذى بثه الله فى العام مبنيا على احتياج كل الى كل » n^ ele aly
ye سورة الرعد
Jhi 44 Lal : « أثنين » مد قوله : زوجین فأ Jas ia راد من AE زوجین ؛
اله لمن فطق ازوج فيه اثنين حتى کون Je من كل lie به » بل Rn أذ ره
الواحد المنشم (EI EAE كر انان ان ال لامر ارهن si
us VI ان . وزيادة من فى قوله : « من کل ارات » لببان أن قدرة الله dU JU
لاحاد أنواع من ارات غير ما شاهدتم مما لا Lael Je . وها أنت ذا ترى
التجدد لا ینقطم فى أنواعها حمنا lub
Acl Jal! قيال : » شق d
أى تمل لايل غاشیا Apt أى UL. له Rall. wal Bg: وهو PIS
daas ol غل الشکرار » والا ول bel des الفمل . وهو کا Jal uem المار
كذلك oim الهار الیل أى a لأمأ A بالايل eed اقتصر عليهء
و sae at aS م منه .
GAY علسث آن 65-4 jee والنهار على امار عونا عل lala وا کل
صلادياء فلو جمل المار والليل عاممأسر مدا ادا صلاحها ولا إلضا en dge
LUI والنهار مهما تعلق ill عأ dus اليه فى dale ؛ ely (ذهرااث حسن الارتياط
ge الیل والثبان ساك الا بات a, SSU i Yl مظهرها لا فى عالنا
als uoo کان La هیا من الما السماوی الملوی » La باز اتا ix al,
Up ITEMS LI ال اط رکه فی الا ومصاطنا PERIERE yc
نسترد قواناء فهما لنا من اللاسات التامة
فده إلا ا UIT R IMP fis لا يدرك ما فيا م, jets
العظمة إلا by Sal . فلذا أردفت بقوله تال « إن فى ذاك لا بات دوم ا 0
ودک sedia أن باه EAR ال کي Ead pal den ud
شر جنا ذلك بالقارنة بين تابر النفوس als الکسوف وا ف ولوجزأيين» وعدم
۲۳۱ de JI سو رة
| كترائها دخول الليل أو طلوع البار . فلا جرم قال هنا : « إن فى ذلك لا یات لوم
"KIEV العام العلوى فإ نك ترى أن الانسان لا بکاد e ۰ وعلا obi
فيه حتى نحد مرن نفسه اعترافا بعظمة ميدعه وبأهر قدره فينطاق لسانه أله gae
uia, لاول وهلة ؛ ولا حد من ش.ه فى ذلك مكابرة Ge led 4 4a | PN ls.
Jo دک lik ریک : وقنون » . والتفسكر إطالة النظر وإجالة البصيرة ودوام jis حتى
bee Mas دثائق iL al pal ن باديةله عند النظرة الأول وهوالذى slde aie nad
النطق عبارة: رتیت 354 معلومة لاتوصل بالنظر فم) الى لم مالم یکن معلوما.
وقد os. ار SCIENCE LE هدن
غل Y ela c Sad ن بمض الناس برد حدوما Udall dl باغرکات الفلکية
والأوضاع الكوكبية je patty ذلك» Si علم أن الا وضاع oe iy SA
أن تنج هذا النظام و الذى لا یکو ن إلا من ele خبير قادر Je » فان وضم
hey! أو الكواكي بالنسبة الى e! الواحد » E: تقریبا ؛ 8 Je
فى الميوان جزء! هو عظم فى منهی اصلابه» وجرءا هو دم أو دهن فى منم الرقة ؛
s نا اد ء تافة الطبائم مامات وعضلات » وجزءا مغشيا لاجديم .كا
ھا ضاما لا جز نها هو الاد » وجعل اجيم على اختلاف eio یسند بعضه بعضاء
I مضه امضا . هل الشکر a eal إلا إذا رد ذلك الى القادر t Jl
وقد هدى الله i الى باب الرشادالواطح فى ذلك حيث أردف هذا بالاية AUD
Vaca مر تمع Dogs وجنات من اعاب وزرع as صنوان
ads صتران نوج ار حر شتا leas مش aba Vid لا بات
لقوم CS Aia) .
dant دلة الأرضية؛ وهی ما Vi el yl من zx ICs
السابقة» I S من آمور lable أمام أنظارنا من حوادث متعاقبة » بعد أن ذكر
ظ
ane جور vex
فقال تعالى : « وفى M رض قط eiecit. بقاع dii ef خصب الى
جدب ؛ ومن Phe ازرع دون الشجر وصاط لاشجر دون الزرع kè Hes معاء ومن
حزن الى سل » ومن رخوة الیصاب ؛ ومن dis Shel: موادنافهة؛ ومن ومن cH
obli فنالنی جمل فم a الفارقات والیاینات LÀ: عقا EUM
والکوا کب ؛ آم جاه من طبيمة thle وخر IDE النی جمل هذه ما2
T M UNO مل التسلطة عليماواحدة ٣ أفع هذا
m ورم انحاد المادة الأصاية حىء كل هذا التباعد ؟ وهب أن ذلك م جعه إلى عوامل
ساطت عليهاء فن gall ساط تلك العوامل حتى جاء هذا النظام البديع الذى حارت فيه
العتول والا لباب t وهل إستقر SON قرار ولطمان النفوس اليه مام الاطمئنان
إلا إذا أسندت ذلك الى مدیر عم Ke مرید t سبحانك ما خاقت هذا le
Js س لغيرك أن يدرك كل SY la! مصنوعانك » فضلا عن أن شاركك
فى ملكك » سبحانك لا إله ميرك » ولا abea ملكك !
وقوله : د متجاورات » أى متلاصقات | al يها Je وم تتباعد بها الناءاق
وما فما قطم متجاورات اختلفت صفاتماء ad فما قطما غير متجاورة اتحدت lio
وا کتن بالا ول عن ul م : فیمه منه eil aN دلالة . آلاتری أنك حن رى
زهر 3 اشتمات أورا le عل ألوان عدة فى ورقة صغيرة دقيقة | pe aus Chaba
لاحى القيوم » ودعاك الى الاعتراف بالقدرة أ کثر ما إذا رأ رایت bls من نوع واحد
T منطفتین مختلفتين ؟
وقوله : « وجنات من lel » بدأ . le من بين ما شمر الا رض لاحتواء a
عل Jo ق الصتم JAM : إذ ری فيه من الاختلاف فى اال ee والاون »ومن الاحتواء
على dl اا Ule; متجمم فى قشرة رقيقة قديكون UG لاحجب pod عن إدراك
ماف abh 5 يتوسطه بذرة السة ols أب هو ie الثبات ( وغلاف eu Tos
c Ji oj ga و
e S 4 ) oll nde 1 ك ماقم i» تسیر T 3 wlll + an قصل دا 5l القصود
:! = ۱ «۰ H wf wt
v ea La PA oana) مما
wa i bod ”
doy Saas Guy. ade oles
1¢ ی وأناخالق انب w )
م ردنم gj Jil وهو Aou ola لا شجار کنیا أت ا بوب E
la uz . وإفراد الزرع مع تنوعه مر اعاة إلى danna! ial a الصدر .
ولمسل توسيط JI رع بين جنات y! عناب والتخیل اتوجيه اأنقار الى ما رى
فى كثير من المنات من lel تفصل Ve عداب ويتخلاها الزرع حيط بها النخيل » €
فى قوله did : « وحففتاها Seely ple cullen s laa ذلك حين يجتمع e
الحفة حد فيه من دلائل القدرة الباهرة مافيه .
وقوله : « ول صنوان وغير Cdl she النخيل معروف » والصنوان جع صنو»
وهو الفرء الذى بجمعه واخر eol ا44 وا gas الشل . ومنه PERT
صنو الأب 3 أى مث له فا E له من e :
قال تعالى : ele ao واحد و نفضل ues dele الا کل T
هذا موضع الاعتبار الواضسم فى الدلالة البيئة : إذ كانت قطمما متجاورة وأصل
مادة ley) واحد» cls es واحد» ee متفاصلة فم errata Or : ar Se
M 4 وم المريف ؛ ومما التافه ؛ b j Les ؛ LM leas ؛ Lag مأ Axa
غذاه ؛ ؤت | Aen دواء » ومنها مالا حصر | نارها التباينة » ولا حاط بفواندها
NUNT TUN ها الیقدنفصد ی نش الا Lb, . والاحاطة بدلك قاما تنفق ولا lal
لثبات » فلاتزال التجارب تکشف می غوامضپا مالا کی
ولا كانت هذه الا نار جلية واضة والاعتراف بها لايحتاج الى طویل تفكير »
بل يكن فيه نظرة من عقل البعير » أردفها بقوله تعالى : « إن فى ذلك لا يات قوم
لعقلون»كأنه شیر الى أزمن رأى هذا وم la بالاعتراف بقدرة مبدعه؛ لیس جديرا
x
(e)
Ae Jl سورة ۳۳
آن بسمی من العفلاء » فقد آهمل cade وا نار dye وهذا فى الا بات JE sull
والرروع والنخيل والأعناب P للتأمل وحده ؛ فکل حديد جدير VES a
النظر ء مخلاف ما VIG ية السابقة من الا مور oll من طبال olg Ms وننشية الليل
(Ao نان ذلك حتاج الى التأمل والتفكير .
أظنك تدرك من نفسك أن الشرات ذکرت فى Ry الأ ولى م و
ze tug all من pe وهو قانون التزاوج الشترك فى جیمبا TO" " o^
pr
فى الاهتداء اليه الى البحث والتفكير » فلذا أدرجه فى الآية اللختومة بقوله : « إن فى ذلك
OLY لقوم بتفکرون > و يمن جهة ماییدو ali ely bed
ll, رائى التباينة والا" بار التفاضلة » وهی لا متا اج ال AKA 6 خسن اظه پا فى الا
الختومة بقوله dl : « إن فى ذلك (ák, AVY لعقلون » .
dus ail JU أن دی tog الاعان واليقين من هذه | MN Ag. بشرح
صدورنا التفكير حتى Gly » ote V! a 4 n2 SN fall الستعان fey. الله
على سيدنا تمد وعلى آله 3 JU abus S
sa مت رم PIA ah بعر Pe ol m n
: as dU باء a yl TN و یف
فيه of الاذهان > ن » وتنقطع الاشغال ؛ ولصح الثفار ؛ و اف i if i ودر "n
ويتسع القلب . وانا ل I فى مذاهب الفكر LOT لعمل اثبر » وأعون تى Bae الس »
وتلاوة الذكر. ومدبرو الامور Sa A الايل على اأنبار : Le لعف فيه الانأة Lok J التدبير»
وسياسة التقدير » فى دفع الأ » وإمضاء الهم » وإنشا ء الكتب » وتصحيح الماني » وتقويم
. م السکلام > 6 و تفر ده 4 ن الافهام ۳ bhola M ror :ج » وإلضاح i xil وإظهار $ aui
m.
O
E
: ابر مرق dn
EIS سبق شيئا عن الحبة وأنواعها» وشیثا عن الرجة وآ ثارها. وريد اليوم
أن تسكتى لك شيا عن الدجاعة Ls لامحصيها المد . واتقدم بين يدى ذلك
كلة إجالية عن مكارم الا خلاق موما : فنقول : مكارم الأخلاق أوساط بين
الافراط والتفرلط e فى حاوزت نقطة الوسط فقد حاوزت الفضيلة . فالشجاعة مثلا
وسط بين این الذى هو تف ia والنهور الذى هو إفراط . والسخاء وسط بين Sell
الذى هو تفر بط ؛ والتبدیر النى هو إفراط .فإ الث والريادة فما cbs فضيلة فتقع
فى الرذيلة ( كلا طرفی کل الا مور Ned
حتى إن القوة الفكرية » وهی آشرفا-القتوی SUME es إذا زادت عن
حدهاء خرجت بك الى Elda, واه AE Soy ولبس AXI
والمجم على متام الألوهية واقتحام ثاك الخاطر إلا رذيلة من رذائل القوة الفكرية .
فرذائلها أقبم الرذائل » ا أن فضائلبا آشرف الفضائل . وهكذا المال فى الفضائل
والرذائل فى القوة الشهوية والقوة الغضبية : على قدر ما ez بفضائلها تحط IS p
dei VUES. التوى الثلاث فضائل ورذائل » هى القوة الفکرية: s ill
الغضبية» ثم القوة الشهوية .
ركأن نقطة الوسط bag gt عنها هی الصراط الستقم الذى اما ls Ju
المداية على سبيل الوجوب سيم عشرة عة في كل بوم وليلة : « اه الصراط
الستقم » صراط الذين نعمت ele
T بد آن کون قد سمت TT NOD SI وامبك
a ia 0 Pry = m E * 35 زاب
کیت red ب دن alla و las ddial دن JAE ان تقر له jen ولا بدوق dod
ie i v^
فاع أن نقطة الوسط عسرة جدا ء ولا بمكنك أن تقف عندها IVY رزقت i gall
ا
eJ من ورم 3 وقلیل ماع ؛ TET TRE eu دن أأسيف .
ig حب منك الان عا ren eee hal EU ی عل ما عست ؛
وعم أن کل شی تراه فى الأ خرة انا کل ما 6ن من ارالك اعات راب افا
فى الدنياء فان الأرواح می قوی adh Val, متتضات الا جسام؛ فکان er
ما هو کون فى الا خرة»کا أن الأجسام متى قوى سلطانها ظورت Ukazi
وخفیت مقتضیات الا رواح کا Sp Gala سيرك بسرعة أو بط على Vi allato
هناك ثل سيرك هنا على صراط UU كل كي » الذى هو أرق من الشعرة
وأحد من السيف ء وذاك ااصراط إثل ANTE ML قدرت عل أن gual عليه
هاهنا أمكنك ان تسير علب هناك والیکس بالمكس Jes. قدر أنت عليه یوم
یکون حالك دا ء حتى إذا كنت من السارعین إلى الميرات السابقين فى الفضائل
والکالات» کنت هنال لارا AY
: الى ما تصدينا له اليوم من الكلام على الشجاعة فنقول ens
: ماشی sla!
الشجاعة : مالك فى النفوس بورلا الاقدام على الامورالکپیرت؛ والغاوف
اططيرة ؛ الحصول على غاية سامية تثبعت من نفس شرفة Ab تقول اس وا ري
الشجاعة هی الا قدام نحت إشراف AKH للدفاع Le جب الدناع عنه : من نفس »
al آو وان : أو شير ذلك » وهی فضيلة من أسمى الفضائل . وإن Jas
ما حارسة الفضائل كلما e وأس السعادة فى الدنیا وال" خرة . ولیس SE عليك ما
el هذه le: فى رق الم Mo
Ad ans SUNT i a E ما pial, ee C نت pe "WI je
۷۳۳۷ Als...
عالية القدرفسيحة col لا يعو زها تشر العهران ؛ ولا eli gm عن و سیم ساطاما
وتوطيد دعائها . وما هن rte in الى celal, nhl واجما وفرطت فى جنب
ما نحتاجه من الوسائل القوية وللدات الشروربة» إلا صارت الى الذل والموان ؛ وياءت
coL Ela ti لا استطيع دفع الطامع عنما ولا تفوى على حفظ WLS والذود عن
Exe uos نم اتفاق الدول القوبة على التهامها وضو صورما من بين
لام الستقلة . |
كانت الشجاعة من الناقب التى امتازبهاالعرب ؛ وفاقوا غيرم فى الا خذ ba pol
cle à rails مالافتخار مزاباها: والازدهاء dunt حت باغ من o
ige ot
b
ae
سسب
£
i 3 i 5 ۲ ۳ 9 i=
- i isi! ۱ DU n". E اخراص "pue A4 الو if dh. A a 5 A E
VINE NE] PV e خا Jb.
هر ام 1 call (LA ASA thant de DIN دور صسدورها
ویقول الا خر :
تأخرت أستبق الياة فل asl لفسی the مشل أن أتقسدما
er B كانت ألرم م من lel ا بدل على aa! PA pe Yi. من lla we As
. من شخصهم Pas cuj
ولاغرو فبى الفضيلة إلى ليس نعدها فضيلة » ولازية al ليس وراءهاغابة. eld
كانوا فى جاهليتهم ذری شم وحمية i وعزة وا el Gal s Ax وينفرون من dll »
Us سما سطع نور Apol بلادم i و خلت اعلامه على Va mele lls «elo لعل
والعر فان ما ماشاء الله أن يفيض + قاموا والشحاعه رادم » والاسازم تدم + ينشرون
: AL sl. 1 a n n , i
ويعززون دعوة نبيه ؛ فدانت لهم البلاد؛ وخضمت له عناق الا کاسرة» c دين الله
۳۳۸ . الشحافة
فل يعض ede قرن من الرمان ge استولوا على صو A! all فى تملسكتى hes Jl
والئرس » Iba, أقدامهم غالب اسيا وافريقية ونحو نصف أوروباء وهناك نشروا
li se جاء بها الاسلام ء ومعارفهم التى أقى يبا cale id وأصبحوا رؤساء العام وقادة
لام TP i مدئية وحضارة .
وهاك pee ا جيد لا بزاك Uus کان ۾ م من eM الواسم والسلطان Alc)
بشضل غا م وشجاعمم . ود شود فم d لو بون eu اك فى کتاره $a)
المرب ) وغيره من علياء eei jen
الامة الى الشجاعة أحوج نها الى AS المدد ووفرة ال موال c ذلك أن الام
ف اعتداء مستمر c وتغالب celo وتتاشدید »لا شخاص . فإذا ل بکن للامة
قط وافر من الشجاعة وعامل قوی مرن SEL, نفة » عرضت سم لال ام
الطاممين » فسقطت فى هوة سعيقة من الزل والاستمياد .
هب أن أمة ل تأخذ من الشجاعة بقسط ء وقد جمت القناطير القنطرة من الذهب
ترا وال نمام وارث ؛ وکان ادا لأعدد العديد من UT آفیتی
ذلك شيئا عند Plas خطب مدطم من جات الا r الغيرة والفرسان الفاحن ؟ :
إن ما جعته بلا شك يكون داعيا قويا bebs شديدا لاتوارد على ذلك ell المذب
E ا للف
e
دای date donate
e "I che Ul ya | تا الى الشحاعة فى رد الما رات ودفم Nl
3 إدارة le tt واستقامة ادها واعتدال "T و ibs . eum ALAN إن ل تال
dual LE meer هأ ajisa) هه ن الأحكام و و اقأمة inet les ssaki من القوا Ju $
حضوت Vel, 3 TUI da ET نت uh ا 3 daa uer 3 طرق ons Ji
والونام `
۲۳۹ dels
وان آ ذست منه چیذا اوظنت منه توا نان إقامة المدل وأصرة الظاومين ولشجيع
اا ساء lady فیه la ts علیه » ais الا es di الوبال .
از الى cele فى نصرة اي والقيام بالواهب :
لیس مخ عليك أن LI لا بنتفع نعامه » ولا ci دفع الشبهات a J'y
عن دینه بإقامة البراهين الساطمة والجح AUI حى G-H GS ويبطل الباطل
ولو كره المجرمون ؛ إلا بالشجاعة والا قدام .
كذلك الطبیب لا رۇ على قمام ال عضاء الفاسدة؛ وجبر العظام اسكسيرة»
وتضميد cy bl الخطيرة » وإجراء تلك SLE MI الجراحية كاها » إلا إذا ساعده
باعث الشجاعة . وقس على هو لاء غير من لا ce et Oph ولا سرعون الى همل
مایناط بهم ء إلا إذا كانت الشجاعة أوللاخلاة 4 وأجل/أخلانهم وأظهر e
Aeg pel gy sli ۳ d. اقا اا
۴ قا . وهو مدان e لا nu cold des الأذهان .
و اعد : فیحسن s ان ند کرلات شیا من شاه سل یه سح تقتدی به
فتسعد سمادة لاشقاء مدها : « لقد كان لعف رسول اه اسوة حسنة » .
ويكفيك من ذلك أنه ام وحيدا فریدا يدعو الى الله » وقرلش على بكرة اكات
gal الثاوأة ؛ بل العام كله إذ ذاك كان صد هذه الاعوة ؛ فل يفل ذلك من ء زمه
ولا فترمن هته » فكان بسفه أحلامم » ويسب ol بکل ما استطاع من قوة . وقد
ذهبوا الى als طالب tpa متوعدین » فقآل له مه : ياابن أخى إن فومك
قد ياءونى » فأبق he وعلی نفلك ولا glad من الا رما لا أطيق » ولیس يح
عليك أن VT طالب إذ ذاك كان تصيره الوحيد .
فانظرالى قوله له Gb: عل de s تقك ولا eZ من الأمى مالا Gal فایس
هناك أ بلغ من هذا مدید والتخويف من رجل لا ة له od Vy ca عل آحد
dela all vis
| واه 2 : t Uae به وسال le ai! do اه اذ! لله Tess"
0 bs عذا الم < ی 3; lol Je والقمر نی بساری e d لشمس
cad مار
و ما ورد فى شجاعته صل dle àl وسل اخارقة c ole مارواه جار ais dil, go)
doa 5! :
VSG عليه وسا بذات الرقاع فإذا أ نينا على شجرة ظليلة all النى صلى ne
صل لله عليه وسل ud وسيف OSM خاء رجل من ide ale NES
cabs dër معلق بالشجرة » فاخترطه فقال له : خافی : فقاليله : لا . ال : من عنمات منى
له ذلك سقط عط السيف من يده Jc بمض الروابات آنااني d deeds als)
عنه رج جم الى قومه lie Ldi . عليه وسل » فقال 98314 .$ سل ail ] Le od.
cure من عند خر Fe وهو يقول
ولفد روى الشيخان عن أنس intl al gba > کال رسول à P ai
عله و PEL Cyan i تراسا :12 شجم اناس ؛ لقد فزم ‘wall Jal ليله calls
اناس فيل الصوتء فتلقام رسول الله ملى de ùl وس راچا على فرس لأ بى طلحة
والسيف فى عدقه وهو يقول :۸ تراعوا .
وهن مواقفه صل اله عليه وس الشمورة الضخمة ( وكل مواقفه fo الله عليه
وسل ضخعة ) موقفه يوم حنين :
روى الببخارى ومسل وحكاه القرءان Land أن and ولوا عنه tag مدبرين .
petas سل ا عليه ول كان را كبا lads. ds مسار من رواب
امپاس ری dil عنه Us: التق السامون c AXIS ولى للسامون مدبرين » فطفق
رسول الله صلی الله عليه وس رکش «la قبل الکفار . قلالمباس : وانااخذ بلما
ل الله صلى الله عليه وسل أ Mas
f
ل ل س ب و وت ونه ت ي و 0
Y£A الش_جاعة
اك إن ذلك لفسوق sa dl من شجاعة الشر Ob. الا نسان ممما كانت
شجاعته لا بقدم بنفسه على الا لوف الؤْافة بعد مافرعنه url ؛ وخصوصا إذا كان
على dis بين تلك الول المطبمة والفرسان الدرية . وقد كان يقول وهوعلى ذلك الال :
ااال لا AT ان عبد الطلب .
KG نه كان بلفتبم لليه meris على مكانه » فأی شجاع تعرفه من البشر يستطيع
ذلك أو قریبا منه ۶ : ولسكن لاب : فقد امتلا فلي ثقة ail وتوكلا عليه » We أنه یه
برجم الأمس کله » وأن ما شاه کان وما Les لم يسكن : « وان بسك الله بضر فلا
sil SS » .
هذا وا sd أن أفضل أنواع الشجاعة لا من ERU تك عند ما يشتد توقاهاء
ES غضبك عند ماد dal وبتك Jali, whale صل الله عليه وسا :
س الشديد lel (Ae pall الشدید من the تسه alle 4 . رواه الشيخان .
Wo هو الشديد» لا وه ال ی تنب نی قاب | رچه عل عدن
se حد اءتداله ووفاره ؛ بل كن سلطان s WS هنیدو die ساعلان شهونه وهواه؛
فصارها حتی خدت کل eo gH وا بظهر عليه ثی» من آ ثارها لأأنه ملك زمام نفسه
à تجمح ea و تورطه فی الماكات .
وقد روى ied أن النى صلى الله عليه وس قد مس بنأس يحماون صخرة ثقيلة
x ارون Jui iae i 1 + أتحسبون الشدة فى جرلا جارة ؟ إنماالشد أن te fle de
ell يغليه » .
وانظر إن هنت الى ما كان منه Jo الله Jaye بوم أحد وق دکسر الشركون
رباعيته وشجوا وجبه الشريف ؛ SES يقول : « اليم Aal قوی Ji مم لا ٩ pda .
وهذا ثىء لا يكاد يصدقه العقل لو لا أن النى مس طراز آخر aw ما تدرف
فى الناس؛ فإنه صلى الله عليه وسا فى ذلك الوقت الذى حصات فيه تاك الممادثة الفظيعة
(1)
mr oL اا LS MENLN 1 ا ME ابوس جا
felon لش ۷۲
| إعف فقط ؛ پل زاد أن طاب فم من الله ال_داية ؛ وزاد على ذلك أن إن عذرم
فبافعاوه c وهو آم جاهاون d da Y مقداره o الله عليه وسل .
وروی سار ومسل ae Ala Riese c n
والافظ 4 » ail coy pil ye عنه تال ان لسع لل مدا ا ا
وعايه برد فلیظ الماشية » ده 5 رای ردانه جبذة شديدة حتى dtl E
البرد فى صفحه (Ale م قال يا مد : dde على بسيرى هذين من مال dl الذى
عندك فإنك لا محمل d من مالك ولا من مال أبيك . فسكت النى صل الله عليه
es ثم قل : امال مال الله وان مده .ماد ويقاد منك یا آعرانی Js ما فعلت نی ۶
قل : لا . قال :1۸ قال :لا نك ta Al EC SEY . فضحك النى صل اله عليه
وسل ثم امس أن حمل له على بمیر d pas. e Vib rage هذه ا ادن Lal
م نعف عن هذا Lead Jalli بل حل 20 را SKIL فى ذاك متثلا قوله
تمالی : « غذ العفو وامس پالمرف واعرض عم اطاهاین » . وک له من مثل ذلك
dl de عليه وسال .
وقد قالت السيدة عالشة فى بيان خلقه : a كان خلقه القرءان » ثم قرأت فوله |
تعالى : دقدأ فاح الؤمنون الذين م فى صلامهم خاشمون» والذين م عن sill معرر ضون»,
الى آخر ما Ke تفصيله فى هذه الكلمة المجلى
اسأل لله أن call Ua, والاقتداء به» صلی الله عليه وسل » بكنه وکر مه S
بوسف yh ll
من هيئة كار العاماء
viv
-o -—--- linis
ورد ال del هذا IS :
أو جو الافادة تمن هو آلذبیح من وادی سيدا راهم الیل : آهو إسماعيل
1 اسحاق ۲ AZ وسف AF
دير البنات س مصر
dn
الشپور عند كثير من الحققين والفسر Gy کلا ماع الا لگي فى تفسيره » اختبار
أن الذبسم هو Jell عليه السلام ؛ وذلك بشمادة ali لم وص آيات قرءانية
£d c ups eae |e
ما الا پات القرءائية شنها قوله تعالى : « وإسعاصيل و[درس وذا کف لکل من
الصارن » . وچه الاستدلال بهنه الا یة آن Lal وعف باه من ارت ؛ وفد
حي الله JUS عن الذبیح الوعد spall فى قسوله JUS : « يا أبت افسل ما توص
gant آن شاه الله من الصابرين » . فسكان الظاهر أن eal هواسماعيل . وم قوله
تم : « فیشرناه] بإسحاق ومن وراء إسحاق بمقوب 4 .بیان ذلك أن بشارنها عولود
هو إسحاق یکون له ولد هو يعقوب ببعد أن الذبيس هو إسحاق » إذ البشرى بولد او
فرع طول حياة الوا » فلا بناس I 2 بذشه .
وأما الأحاديث فما قوله صلى اه عليه وسل ٠: نان الذییحین» باه أله صل الله
عليه وس معلوم أنه من فسل إسعاعيل لا إسحاق کا هو معروف فى ساسلة نسبه . ومنها
أن أعرابيا قل له صلى الله عليه وسلر: يا بن الذبيحين . ea ول يتكر عليه ذلك» وإفراره
t whe کو ا
Tm * Au
1 أمتحن ا تقال له Lii ài lea MER: We à اساعیل p ET عمل Jd»
ajas l E "MI ال dli الذى ديه Sox: dl; dá 5 Aij pe! اراهم. ؤفال: b
* LA
: tei,’ dpa "IECUR. ۰ 5 ا =
قربانا على أحد البال . وفى بعض روایات التوراة HIK: بيأنه أن الوحيد الذى
هو اسماعیل عليه eJ . وقد )55( فد القول عن کشر هن الصحابة AS وان عماس
وألى هربرة Gall, كان السيب » Gull oly ماد ن em » رضی الله عنه .
ية الشر i الاسلامية
' orm Ami. ات با CR THE Ra
فصا رمات و النزر. o. cadi اع می pet ر
tl Lh eer
وورد أيضا :
١ - ماقونک قیمی أفطر یام من رهشان Aa شرعى وقد نذر أن نصوم
ستة أيام من شوال وأراد صيام ما دکر بعد الافطار : هل الطلوب أولاً صيام dail
cll معالمل بأن وقنهما واسم لفضاء رمضان السنة کلم والستة الأيام سااشهر
على ماهو مشبورة
— ما قول فيمن يديم ا شيشة dodi يتماطاهاء وقد أخبر أحد ضياط
المكومة فدخل عليه ليفتش do ونضبط ما عنده IET هذا أن ا t الله
آو tnt اانا على أن es ماذكر ولايتعاطاه: فهل إذا حلف ليدفمعن تفه | لبس
وغرامة امال لا یلزمه مین اسکونه مکرها قياسا على من أ كره على اماف عل فعل
طاعة اوعل أن لا يشر ب اجر إذا عاد لماذ ار T امین و لالد | کر TOI
قضاء رمضان واللدر Yio
F 8 ء 5 * ۱ È ۲ 1
= ما قولک فيمن أرادان ؛ فر عن cnt حنث يهأ أو عن ظهار أو ميرها :
E و E tel
هل تجوز له انل معلی als daa E Laki اولاد صغار ios گرم ha وزوحة
F ۳ Qm nC =+ £ B ^ , ۳ 5 ^ ^
عام امشرة كفارة عينه» ام Yi j£ اعطاوه هو فقط» Y نفقة ما ذ كر Acl,
le فوم aL م AF حسن رژق اضر
من جزيرة شندوبل
الجواب
: لالس TP Aes a ۱
يصح اشخص أن يقدم أى الصيامين فى افمل » ولاحب عليه تقديم واحد
يما dina)
i e الأفضل تقدم صيام النذر ERU. قضاء زمضان اضیق وفت در سته بام
من شوال بالنسية لوقت رمضان » اذ وقت sl ORE الى شمان ؛
والضیق ولو بالاضافة الى غيره أولى التقدع de Gaps. نصوص اذهب :
فقد قال خلیل : ولاب بده بکتمتم d يندب تقديم صوم مثل تع عیفضاء رمضان .
ومعلوم أن صيام ات ple أداءأ کثره بمد رجوع الاج الى بلده » وقد يتأ خر
p^ * QR a 3 5 5 € — zs : c |
Aan d ایام * المح Fit قصيام a: cias QS A jl n dee T zi حراج i: em |
3 E
دسا
a
.» رجنم Bl
أو sa السامین أو bal blo Y أوحشيشا أو le M وقد قعل ما حاف عل
ركه أو ترك ما حلف على فعله» فالتصوص فى مذهب ال السكية قولان : ed
ay oae Gb لایعدم أ كثرمن الرضا. وقد رد بأنه قياس مه الفار ق: اذاشازل
————— ee À— — ل FEET iar
a Cll الحلف TE
لا I pu سا مخلای الكره any à عدم corel abi RA DU قول رسول
5 5 - : * 5
الله صلی الله عليه وسا فى حديث مسل : « لاطلاق فى إغلاق » gl | کراه. أى طلاقه
لو لا تار له فى اشن لا نه EL mov لا اعتد شوله ) ولقوله dake السلام pur a
عن أعتى iLL والنسيان les استگرهوا عليه ۸ .
TNT it dua — ۳
جوز أن یکفر عن :ينه أو عن ظباره أو غيرهأ أن deo هؤلاء الفقراء ووالدم
وأمهم من الكفارة ایا كان نوءهاء لان النصوص فى الذهب أنه يشترط فى الفقبر
الذى لعطى ert Lal el». eu es D amd Rae puI ‘i 4 مندق
AIT له منفق فقير . إذا Je هافر bel le السكفر Ma الفقراء لین
ub er الفقير من ei 2
Sul مودى à Aug بش با پلبالیی حم pm 7 ۳ M
VEI
لو نله
وورد ما ماه +
۱ وكثير ها el البوظة : هل هى مسكرة فیحرم شرب L
ail ءوض Af عطية
is Lail
arr
النصوص فى مذهب المالكية أن مصير الشعير وا نطة إذا ترك زمناحتى اشتدت
منه Mal رم لاطي ut نشوة وطرباء فهو abla اشتدادا بوجب ane ye
والكثير لاه خر وان ) یکن من عصير المنب . ویوّید ذلك ما حاء فی صحيم البخارى
أحمد بن إلى رعا gar die فى كتاب الا شر ڈ فى يلب ما اء فى أن اجر ماخاص العقل
viv LA س عازن ab ull
—— تست ا s s s o PET EHI V
حدثنا يح عن dle ul التيمى عن اشمی عن ابن مر رضی الله lepe قل : خطب
مر على منبر رسو الله صلی الله عليه وسا فقال : قد بزل حریم ابر وهی من CE
eds nets als s a dos
SHU pn die Soles pt asa
P ML الشر لعة E:
— n -— s.
مخازن الغلات
وودد Lani :
b تفولون حفظک اله فى الغازن ای تمدها:اليبوك فى البلاد لوضم الا قطان فما
Qo " i ۰ L
واخبوب عل ال لضع صاحب الررع زرعة فا EE ge سعار» ويا خذ عند وطم
E a &
ya Fo} | من النقود؛ وعند مأ يريع 343655 (ode | gall ورك مم كل M
قرش صاع T ڈرو صاع زأعدة على البلغ Zils Bs saaiel ير أجرة mJ Yi
rl all, تمد متولی خليل
إمام و خطیب t جمجرة الجديدة قايوبية
لوب
مذهب الافية أن القرض ما تمطيه من مثلى لتتقاضاه . واستیذاژه بأخذ مثل
ا yii الشرط » وجب الا صل
فقط . ومنه لعل حك ما جاء فى الاستفتاء اارافق» وهو أنه لا تحب الا ربعة 39H على
udo فیاغو اشتراط e M عوض يقابل وم تكن فى نظیر ge de فضل ue V AU
. del ably وعلیه ردهاء gL Sle أخذعاء فإن أخذها لا all ويحرم على
ad حسین — il Ael bab ae
بكلية الشريمة الاسلامية
YEA بيع الشجر
EEPE
a 4 n i Sc È
۶ ف »3 الصومال aud ودد del را بو Leal و ll oL بیع اشجار mn هل
M.
TRUE دن waa) ۱
gol الاصلاح الاسلای العربى
الجواب
كد إن بان داس Sale لشخص جوز بيمه و بم c i وکذا أرضه . وأما
الأشحار الو Soa ye اخبال فلیست ماو P ۳ مباحه ؛ وهی أن
سیقت يده الباء ru وال والتاز Lag. الأب ل لا لدعم الاسقيلاء [ple لآم
من للنافم العامة كالطريق والبحار Ae Ms
has قنديل po به اسلام شرف
دولية الشرلعة الله -
AEFT
الصاع hia زوجته للتخلص منما ول ها لاإ لك be قوس ق رجل . سرق
dey خره وما تراب على ذلك ؛ bag ذمی من ممجل الصداق GLE الا مد البراءة
"T ذمته لماء GLE Laid اه على حلم : فل هذه البراءة ors
gd فى مطالبته : غزای کد ءز Gt!
hlt — sle pl
الجواب
مذهب Gah أن كل من له دن على آخر سواء كان حالا أو ba جلا ؛ وکن shal
nc C ماس سم
tots nm Pa Pl uL" uode سال س س را Li RA
YEN dod! ماك el Vl
pail » إصح ofl yl اباه من ديئه؛ و Aine سقط الدين وتيطل الطالبة په لا فرق
فى ذلك al on یکون ZA عن آعار ار وعدمه ١ مم Jus البرء t
deities " ماحاء فى الاستفتاء رافق deo ١ سرف de زوجته اتخاص مسا
Ebel VLA Wey هذا الصا غ إلا مد البراءة ماق ذمی مر ممجل الصداق
a
* " if 2 LI 1 3
وهو أن clle على Apes ۵ jaa 1 | ذلك E فل داك و UA ر دوعأ T
la
ir
1
"T f ودره Aa adl ent 4 M sil § ld ۳۹۳ العم dh ی اي حيو |, Ni
nz = "à
m
see Ne dfe et
INE — a asi Aui! عد
Lor = 1
|
ia eV dal E "E
y. > Lo Sho ا d: Ns وال
Jo
فى إمام مسحة آدی ااه مد صلاة المید صباعا قبل i Klai ماقو 35 دام
وصاذهاء زعا مئه tat! bz مر بالاًذان وخعاب tall hese ام «JU, JI
: والا M قر يته ترك صلاة اجممة فى هذا البوم بالنسية لاشتخ Jal أنه خشی من
he lea شاملا ومفصلا لا K a ذلك شر شرعا على الذاهب الا d gt
ى مذعب الم el فى مذهب خلاف مذهب الا ااك fe ملم على
So eid ركذا لابوجد فى هذا الذهب فى سازة جم c Ys Eau) مالك لا محوز
prm عل دسه el ail, Lede Am هذا ? alis
y | dens alis ale a pela” از
ape
قول تخوازصلاة i حنيل ur Ae | وشوه اھ الامام i ree oe tee هناك ad
(2)
vor حم صلاة UH قبل الروال
LEE ANT. الروال مطلقاء أى سواء أ كان اليوم يوم عد آم Jaiki
ا
وتفصیل Lal gales a CERE
من الصداية "e ee ie ol cnatlal إلا as الروال : من اڑها du دطات
iat كدالو al ی اول وفت ل هو اول وقت Sys
i Jual! نی أنه نصح Mei من أول وقت حل النافلة حا go e قدر رخ عن
الأفق فى نظر العين واو يسكن اليوم يوم عيد » ولکن الا فضل فملها بعد الروال
خروعا من EI . فان کان اليوم بوم Sd ace مذهب ثااث ؛ وهوجو از الترخص
ترك اجممة Lol كتفاء doll, وهذا Gail امطاءوجاعة .
5 ۴
ابل اس -
à تب د رسول الله على ket RELIER
: کون uu جه ملم عن 1 bunt
اله Jo كنا جمع مع رسول الله صلی الله عليه وسل إذا زالت الشمس + ويماروى أنه
وسا لما بعمث مصعب بن مير الى المدينة ( قبل المجرة ) قال له : إذا مألت الشس As
gal وقد جرى العمل على ذلك منذ الساف » حتى قال ابن Ant! قصل بالناس
. تزول الشمس.إلا مانقل عن أجمد ge الا جاع على أنها لانجب
واستدل الامام اعد E عبد ال بن سیدان السامی : تال مم
gi بكر فكانت خطبته وصلاه قبل نصف المار ۽ 3 LiL A e ee خطبته
dae أ أفو ل : فد انتصف lent coll مع عمان فکانت خطلبته وصلانه
ال آن 5 ل: قد زال cl فأرایت آحدا عاب ذلك ولا آنکره اه رواد الدارقملى
tec : حين Auk] La) nee
وأحمد واحتج به واحتج أيضا بها أخرج sat all طريق عبد اله نسم
قال : صل شا عبد Ài إن مسمود اجمة ضعي وقال : شعت علس EE Hg >| رای
Yo قیل ازوال adt Poo حك
ا S يساس واس n FT سس ue مس ف تاماك دہ ناك — ساس ل —— سم لس سس سمس م سمي ل
crues سول Ls ie: M معاوية se ak! . وكذلك روى عن حابر وسعد
1 ن ألى وفاص وسمید OE al pnl KS TEST OF لا جاع .
ار LR خرج LU عن وهب بن كيسان قال patel عيدان
على عهد ابن الز یں » فأخر اروج حتى تعالى AD خرج نقعاب » ثم ded
at | للناس بوم اطعة . فد کرت aM ello عباس ففال hed الستة .
وروی أبو داود عن عطاء : اجتمم يوم اللممة ويوم الفطر على عبد ابن زیر فقال :
عيدان اجتمعای يوم le asl, جیما فصلاها S بكرة 1 بزد legle <تى che
امعم . وهذان | خدیثان رجاما deo الصحيح .
وأخرج النسائى S fl, arly داود وان ماجة عن زيد ن 3 رضی الله عنه
"e معأوية : هل شهدت مع رسول à de à عله H عيدين اجتهعا ! de : لم
NEC de ار رخص ف امه SORA شاء أن جمع فايجمم . وى إسناده
unt بن " رملة وهو مول .
ری اه تاد وان i LL, dale عن ی هربرة رطی at عنه عن رسول al
صل dil عليه وسار أنه قال : قد اجتمع فى بو 3 هذا عیدان أن شاء آجزاه من al
ناسون . وفى إسناده بقية بن الو ليد وفيه مقال» ولکن کم اجد و لدرقطی إرساله.
سات الو دس :
ين بور فنوقش أنه ل يدل على a: opes ما ذهس ee a|
اجدء sd الحديث الأول ils لا يدلان إلا على وقوع فعاپا بعد الزوال ولا مرض
lags لعدم جوازها قبل JE JI وأما حديث مصمب بن پر فدلالته على ذلك موقوفة
عل ثبوت مفموم الخالفة وهو غير ملم به بل الق عدمه کا حقق فى الا صول؛ وقد
قال dui : « إذا dl a de ولفتم السورة؛ وا يقل أحد إن التسبيم غير SIR
Jaji قبل E صلاة So Yey
= — Bs م ل M
قبل ذلك . وأماقول ابن العربى : الا ple على Vel تجب قبل الزوال » ge مافیه
إذ كيف يكون هناك إجاع VP فى على anl ذلك الامام Jab لاه لو عم أن هناك
اجاعا لما وسمه aale . وقد عاست أله قال Jes فول Tam | ael
TEN zy اقل Lest عن لعض الصحابه E سيق .
ونوقشما استدل به الامام أحمد: فقد قال البخارى: إن ابن سيدا نلا يتاي على حديثه
ول ف الیزان :ابن سيدان بول لا حجية فى حديثه. e ِل مبتح مأ تقل عن ابن مسمود
وععاوية وجابر وسعد وسعيد کان SLI ثبات ما ذهب اليه الامام أحمد ولکن قل
القانى : إن ماروى من هذا لم نصح منه ثی+ لا oak ede
وباجملة فبذه امسألة مسألة ei ote فا JE وابسم/إابحث والنظر Äly جیے
ودين الاسلام دين يسر لا عسر فيه » Y Tagay رحة بالا مة رة
على عباد ail حتى لا lpi احرج aig aere odo نس Spe IU عل أنه
جوز ad المد أن dà ای إمام فى أى مسألة م Ol Gente Sy SES
انى صل الله عليه وس قال لا ale بسد غزوة E f ola Y: adl
إلا فى نی قرلظة؛ فأدركت صلاة لمعمر اثنين من الصحابة فى العاريق فقال oa
el un iul ول ات بیع ظاهره قم يصل إلا فى بى Aj
فاما أخبرا النى o الله عليه يه وس بذاك م مب واحدا bags وقد استشار النى صل
اه ale به دس اه فا Ji ل T MU"
pr C الله عليه K paa منهماء وشبه مر بنوح عليه السلام حيث قال :رب
„J ره عليه السلام حیت a Altea ال lo qe Dor
del ails > تبني فإنه منى ومن عصالی انك غفور رحم ot
$
AF عبد اله وسف
مدرس CS الشريعة
yar sE ji
ار کا
o على من ل بماك تصاياء o على مالك التصاب V دك
tJ هذا Vs
Jes cas ely [نسان ao e ist ld iai. p
AI XE 1 «lez dé: ال Mr TL de Ai pa la غير lant ۶
Hs Gael M
SI redempta eerte dae tet وفيا اذا
Pade الذي له والذى A » له LAM E عليه E dé: Vids A asas FI es ۳
عند القادر رضوان
اج و اپ
عاك تعدا »ولا وكاة على شخص Vo لا o اما فى الصو رة الا وی فاد ر له
Aa he مالم
هذا هو القدر الذی GY 6 جثیه فقط SLs 855 ae É L Lal ul,
Vouk. Sle Y« y NIMM S. UM SHAD OE Iho, (Sole
خد عد ال وبي 5 | H ۳ لل UE
Payee درس
: الاخیار ومقاللعة الا شرار dm La وجوب d مأقيل uel
ردی فتردى مع ااردی VI ولا صحب Pj ce aai إذا كنث فى قوم
Tr] عن امه لا کال وسل عن قر »4 فكل كرين بقارن
xot
فى فلسفة الاخلاق
صلة الا خلاق بالنفس الناطقة أثرها فى الانسانی العام
وس بين ما يفتقر اليه الانسان فى Oke Gy بان أولاً ثم بامقلوق انیا
وفى تعرف طرق الوجود وثلمس أعلى سرائبه مقرونا gas الصادق tll age
وف بلوغه منازل المخلصين الداعين الى الله والدالين به عليه » ماله أوق dal بالنفوس
من صناعة الا خلاق Vip. خلا قا قول pill Me : حلفة الانصال بن الانسان
ووجوده ىكل صورة من صور حیأنه . وم تكن تلك الصناعة مذ عهد GEL
بالتكاليف » ومنذ تناجت العقول بالقائق » إلا حفاظا وثيقا النفوس أن تعصف ما
أعاصير Ol yp tl »وحجابا للذرارّالطيبة asl! Mol ely iO
من غاشيات الطبيعة . والا خلاق فی کل ما تصدرعنه اتد وجودها وقوتما من العادة
أولاء ثم من اأزاجثانياء نم من ترویض ler a ce idl لس لوك العاريق السو ى ها
وی مقدار مسايرة لا خلاق للعادات ies ووسائل conde تكون قيمة
الا فعال الصادرة عن الاذسان . ووسائل cal هی الناط فى واقم m لاسعاد
النفوس و رکیز الا خلاق الفاضلة . أما الم جة والعادات التى تصدر عنها AM
فى احدی اما هی خاضعة ناموس NI صلم » ay الناموس قد يت أنه ساد
e JEU y جيما : لكن لیس على طريقة أصعاب مذهب النشوء والارتقاءء
بل عل معیی آن العقول والنفوس افا مططرة لاان ا od di oe
TEE مصداققوله سبحانه عز من م قائل lv: ما أل بد gae ali vais
اناس فيمكث فى الأرض » .
قد و cs VI Ae d وخاصه التقدمين سوم ؛ $i Je النفس Adel من
حيث ما لصدر lge من الا فعال مردها الى قوی ثلاث .
Yoo لا حلاق sak 4
das هذه القوى هی التى یکون بها النظر فى Pc م تبطة plais من <یث
نا وفسادها » واستخراج SY ya من العلومات .
(ونانيتها ) ls a تصدرعنها الشورة الذضبية أو الجية والنجدة» والكلف بالظفر
والغلبة ء والاحتياط نصنوف الکرامة للأسر والمشار واجماعات والا ol والا معان
بكل الوسائل المکنة فى حب التساط والقبر والا ذعان لشهوة الانتقام . l
(Lis) الفوة التى بها إثارة الشهوة فى صنوفها التنوعة فى الما كل والشارب
i, من الان استتام الموارح . ويحب أن تبق هذه القوى الثلاث متكافئة لتبق
متعادلة» ولا ازم عن عسدم تتاف lez Slab عل تسكن . B آن جبرة من عاساه
انفس عتقيوا على تاك النظرية الا خبرة ا gia وقاعدة ( ننازع (lig حتی فى الا مور
الءنوية #استوفيه قسطا من البحث غير قليل فى سو 42 t: pu
وما Y سبيل الى إنكاره أن لقوام الا خلا ق وملا ا فى جموعها قوى DOE
هذه القوى BORNE نسبية» S ن LIC gas فرةوضعنا وفلة وكثرة پالياس
الى ما رجم اليه هذه gill الثلاث میا زاج والمادةوالمذبت» على ماذهب الي هالكثير
من عاماء النفس NI قدمين .
هذه القوة ذات لات ثلاث مختلف less عن مض اختلافا قويا نظرا AU
ع ی کل واحدة مها من الا ثارء فثلا تری الدماغ والقلب لب والكيد فى is Vile ft
أدوات مباشرة لك القوی الثلاث الى هی تماد الا خلاق وملاکبا وعدا وذخرها.
فالقوة الغضبية أوالسيعية Ub من البدن جند يطيعها ویستجیب دعاههاء وهی الموارح.
sap, الناطفة slo تعينها على حقيق مرادهاء ويعبرون عنما بالقو ة اللكية: تلك الا sl
من الجسم هى الدماغ .كذاك لاقوة الشهوية أو الببيمية ال تدبر شئونها وش ASD
25 عن Slo Ed مه le نش ان رز بحسي إعداد هذه القوى
ui i le lay m كانت حركة النفس UJ طقة فى سيرهأ معتدلة رشيذة 42% 4 الى ١ لعرف
Yo" فى فلسفة الا خلاق
النظريات العسحيحة من Ut النتجة ترود Eko pya Yi وتأخذ الأشياء بأساسأء
نشأت ad s egal dais فضیلة اش كا gop کانت e القن oeil
معتدلة فى سيرم امتفادة الى بدا بير النفس العاقلة غير متعاسية lle ولا معنة فى الا صفا:
«bal ya di تشات عا فضیلة المفة » وتازمها da nd
واذا کر النفس السبعية معتدلة مستقيمة لداعية النفس call فلا تيرم
ولا نتسخطء ولا تشکو ولا نیچ غير حينها؛ ولا حمی أ کشا pt اء نشأت
ZI وتلرمها أيضافضيلة الشجاعة . ولمذه الفضائل الثلاث اللازمة عن تلاك
الفضائل التى نشأت عن القوى الثلاث فضيلة هى فضلى الفضائل e ومر ىكل CBU
وم الال الا عللاونسان الكامل le elo, فضيلة المدالة _ لذلك | يبد با أن يطبق
J PRINT Ines أريم )وهی الا ج جناس alll لما عداها من الفضائل . وقد
PURSE خلاقيون من الاشادة ata هذه الا ele ال" dey وماينطوى LZ
مرن الا نوا 2 ene ara: pt | ges تمرف ely) هذه الا >
وامتدادهاء راف النفوس وعلاجاما » <تى قال صاحت pte tS
ا IL pall o] استعصی علا ان تجمع بين هذه الفضائل كان Lis بصاحيها
sla LI 5 a6 iul لمترض الناس فى غدوامم um re عون
غارها » ولا م يتفيئون وارف Yb . وق الق 1 Yi eli جناس الما اة هى DUM
الانسان الكامل کاهو ءال الا d + والرسل صلوات dil ونلامه TE ene ن لعدم
pu من العلماء المخلصين والهداة الرشدن . ولل هذا مصداق قول الرسو ۱
الا be م صلل اله عليه وسار : : « تخلقوا بأخلاق اله » . فن التخلق بأخلاق الله العمل
Li ulpa, dl cles انين الماجلة Vig اة .
ومن هذه النا مية قالوا فى تعريف المسكمة : ها فضيلة النفس الناطقة الميزة؛ وهی
ال لعل الوجودات كلما من c = 54 >9 83 6 2 تمل الأموراللاهوتية والناسو 645
YoY TOC PEN
وأن تمي بها بمش المقولات عن البعض الا خر : ها يحب أن يفعل» lls يجب أن
DS PRICE RN فضيلة فى اس الشهوانى bly. مظاهر
e 5 E 0 ۱ 5 Ka . . * $
رش د VI ui "INVI اسان ‘all le mST ل عن غرب شرو 64 "n ان لصرفها عل الا قل
T: Mr
= ۱ 0
3 +[ i 1 "^ 1
La cf yoat Bape o z* | ۲ | u
IS mA لي 3 LS! jv nas las aa
3
لو( 00 ن ul من ار الشهوات غير hana
رب مستور ستته شېو ته قد عرى من ستره وامتسکا
$
wel الشهوة Aue فإذا ملك الشبوة اصحی LL
s s 1 el ۰ ۳ *
وإذا فیکون all الناقص الشجاعة Lol فضيلة النفس السبعية . واظبر مظاهرها
L $ ۰ 7 ۰ * *
فی الانہان CUN aaah La على معنى أن تلق تلك الفضيلة فى نفسه مسن
E
bs = t م المعلوب فى !اليالى الحو الك
: Yd
AAA y os af 9 o^ t gor i مورة NI "T pa
+ z
: A E 1r | ; : NE ام
cabal) ن العاقية ررر lyt ۳ a 2 44 E i fat ارت الى 58 د Ka g! d
[d
e
; لع d 3 daia 2 EH ا T asl "WI TE وإذا
: QU
aste A ای سای نا ال ما
ne اوأرو nsn ies ding. تلا أقسام» خلافا لا ذهب اليه صاحب
للهذيب ( الامام امد بن مسكويه) .
(Ul) ماهو طبيعى راجم الى cll GM goal 154 à SIAL
مرک d£ bigs asl قصب ؛ Ame) أقل سیب ولان الذى EI LO
US gt بفزع من آدلیصوت يطرق سمه أو برتاع من خبر بسمعه » وكالذى يضحك
كا مفرطا هن ial فی» (مجبه » وکلذی E 0529 من ا
و (ul) ما یکون مستفادا بالعادة والتدریب » ورجا كان مبدؤه بالروية والفكر
Val ale M فأولا حتی شير dz Soba
(5)
e فى فلسفة الا خلاق
(ونالها) ما يكون بتلقين اللقن ورشاد الرشدعن pad وحسنروية. وهذاهو
الدد الا كبر فى رأى ج رة الأ خلاقيون » OV إصلاح النفوس وتقوعها فى حاجة أبدا
الى الارشاد »حتی تبي وظیفة الک el جلیلة الا ر جال Vel gl JS say
الحسنة و الحم IU باقية على وجه الزمن .
ما اختلاف الا aea فی تمریف gll » وذعاب dat من lal التصوف الی
بمش الا راء الى تفردوا بها » والقارنة بيبا وبين الا راء acl والتعقيب
على الضعيف مما » فوعدنا Ola کل ذلك والسكشف عنه المددالتای» إن شاء الله Q
bole
۱: ۷ اس ۳
Lm vl 0 27 Ji
4
e
: فقال pel دعبل على Joo
Dy” m La cb اقول کا N Ti ! 3a Y a اصاح
ieee لفك منصر فى 38 2 | DEN panies "n
dh Le Aw! oe 3 تما و LÀ ولیس (das Li
pr مجك رمه ed du. تافل LÀ ud ام الاخسری
ds Eur
۳ أو — n i£; s csl n dc ما ذا
pali عا ac YE us کذت وان اقل dle! از قلت
تمعل ple فعلت UN 5^ Jal بالسكارم je! Ns
UN لاد خيرم وت لم Gb d اشير لفك .ما افو
t a afa ¥ T سح
Jus له الا sa : قائلك الله ! وأ له بعشرة | لاف درم .
لجعو con xerit paeem ee pn mt ttp عب بعس ويب مجر
Yo
الاسلام والعاو. م اف Ah
الطب وصيام شهر رمضان
الأستاذ الككتو رالكبير عبد المز بزاسماعيل من LLY! الذين عرفوا بسمة الاطلاع
وثفوب ped فى صناعة التطبيب + حتى bese gerol إعول de رأيه فیا استعصی
من الملل وأشكل من أعراضم|» وهو مع تمخصصه فى هذا الفن النافع بنظر فى این
ويتأمل فى أسراره» ويعنى بالتوفيق بين قواعده ومقررانه والعلوم c وتخاصة فما dean
ممما بالصحة والوقاية من الأأصمراض . وق دكتب فى ذلك مقالات كثيرة ممتعة ری من
واجبنا أن Vos Gallas ليطلم عليها ere Cell el A ان Mies او مرن
Le XJ بفادر صغيرة ولاكبيرة ما ينفم الاس فى دينهم sos إلا أحماهاء
ils سبق العاوم الى تقرير حقائق اعتر اکتشافها فتحا جديدا فى المعارف الانسانية
;1 يقصر ait على ما يتعاق بالضحة وللرض "um br عرض welsh
خرى ما تصل وجود oL NE وتقليه فى 1 وار التکون ؛ ne, ذلك ca le
ای معرفته اتقارئون + ذلات نی عبارات بیئة » واة صيحة » وندلیل معبن .
w e KA النطامى خدمته لادن » ورحو os ۳۳ لمامه ألو اسع
وحاربه التبرة . وال dul ua مقالانه ؛ وهی حت عنوات ( الطب وصيام ort
رمضان ) Jo حفظه dil :
من ell مه ن یقوم أن فی صیام رمضان » وهو من قن ركان الاسلام؛ مضرة تا ^
Uc ELA یصیب المهاز المضمىخاصة وغيره عامة» ولا یکون من بمشالصائین
من نفمال وغضب . وهذا eG Ve lls ذهبوا اليه ليس منالصیام فى eut ولکنه
من ترك الاعتدال فى طعام الافطار والسحور jn ل براعوا مايتناسب مع خاو
aL! الاسلام والعاوم Yre
iN cud E 05 ELE VW ن السحور Q Y, ZA NI لها ركاه وفت | adl
, ع حل داه ERT oY
UCIT رد دن
۱ ^ E TM : poc ri
PRA. i Y. bes سرت ب der PUN ١ lb وعاان اصیام ل
t s
s es با as im < ۱. ۱ ۰ Pi ^
علوم ؛ زیت من الواجب E. CU pU pos
" df i a = ۲ k ae
يه du Tu un E Ni addi لان من فواء Ll m ۳ Ze o ue
p ۳ ا كل من
d سناها il لايظبر إلا من بحث lye فى نور الب الديث ء وسأبدا بالصيام.
السام :
للصيام فواند فى ثلاث جهات :إا
الان وألتصوفة "T 3 ES FE DN ( liv j) ae eo ^ :
ومن السهل البرهنة على أن السیام یمود الالال plac والقناعة s وطاءة
والصسير có: شم وات النفس $ ہب Pa واأصدقة t^ cs és b الفضائل
b - 3 - » & A [A -
و(نالما) Lat, & اة الاذية او الصعية ؛ وهی محل حثنا :
Aal ظبران الصیام E Mud حالات كثيرة í وهوالملاج الو Jed Aum ا
وهوام علاج إن م يكن الملاح الوحيد للوقابة من اما ض كثيرة .
فالملاج idea
Li
ae >> " HOT. XH
yi
[d
E و شوه al ی "از لا oye 5 cUm alls op daa 2 la TT \
فى *
» - * b
ن الا که TE وان 4 QS. y! wt: ell وخصودأ عدم عر لبا elana! ps "T
5
* m : 8 x
all. en الاس TM RUE My ۲ صيام فان 1 S هل و طويلة T Yi,
التخمر . وهذه الطريقة هى أنجم طررقة لتطبير الأأمماء .
whe 4 a 05 ۶ we - 3
Ja me وق al iu ۳ رین ١! زیادة ES
كل علاج e الاعتدال وف y! إفطار : ف الطمام ai وا pner us
2s mem
rere SAT yay lll الشفط B — t
Y isali eet
35 مكميوها اذاكان d ten Oe ال رن (gie ed
48 الشخمر أ كثر من الوزن الطبيعى
Ms AN ی c laa ad x | ابول السکری» وهو منتشم — t
ظروره مصحوبا غالبا بزيادة فىالوزن؛ فبنايكون الصيام علاجا نافماء إذ أن السكر بهبط
مم قلة السمن 6 وبهبط السکر فى الدم بعد الأ کل يخمس ساءات الى أقل من اد
eas) CIO N ای
علاج فى هذا p. AN نات Seah os cal ۳ m اش
ا الشخص بزید مر الوزن اعلییمی.
و يكن هناك علا فا لأرض AE الا سر این غير الصيام .
5 0 Pd
5 WE d i oft ۱۱ | را n
: eis -3 ار co goal وادردین AA AM i etl ليم ge
١١ Hop slalom s
+ ر —
۲ eal الخدت ةق لك mal ص v^ \
. ^ » "RS IM :
Ais a£ i sand خو PES st ke 15- TP {l Mull جص لیات y
e ۳ xh lije بي 1
Pea ن m 3 ov? ó Ss امد Coe NL. AB. ABQ she! y yi Qe Ax) ul: eos
*
1 1 ne
|
EFE
em
SUL TOTO EN RU EN EU
: اطدیت
ورب سائل يشوك ل:ولکن اا عیام ی 0 € هذه المالات متا اج الى إرشاد طبيب
فى كل عرض على حدنه » deals نی S على السامين le] کتت على الا det
وهذا eu 4 ولکن alya! gu باه Ts le الوقاية من هذه اللا راض » وخصوصا
gl ost Yi مس $$ le نحت أرقام \ 4 ۲ و Voi ٩۳
وه له K T NI | با SAD 3 الا اسان M elu کر ن الزم dj
ای ور هی ها ارف یل ^ y كت ا بتقدم لعد
الى aL! الذى لعرف TNT هله ie PT موا تا أن
۲۲ الاسلام والعلوم SaL
الوةاية من کل هذه الامراض هى فى الصیام » بل إن الوقاية فمالة جدا قبل ظاهور
أعر اض الرض بوضوح . وقد ظهر بإحصاءات JEY مك أن زيادة السمن leama
استعداد ابول السكرى € وزادة eil laxo الذاتى » والهاب الفاصل الزمن » وغبر
ذلك . ومع قلة الوزن بقل الاستعداد لمذه الأأمراض بالنسبة نفسها . وهذا هو السر
فى انق کات التأمين bury عل الا خاص odi بزبد وزمم إلا بشروط JE
كلا زاد الوزن . والصيام مدة شهر كل سنة هو خير وقاية من كل هذه الأأمراض .
اا رام رشان AS Mat
من الأول . وف مع يكاد یکون Spel السکری وزيادة ضغط الدم cr pats
على الطیقات الوسطى والعلیا» وقليل las فى الفقراء .
ویغلب على الظن أن ذاك فو السر فی آن pla! فى الاسلام أشد منه فى الأديان
السابقة » لان OLY! وهو آخر القترائم OLI جاء فى زمن حتاج فيه الى وقاية
من أصياض تزداد US اکال
D i "s e 34
Se ۹ DUE
out
CIE: rer " 0 "PE um i 4 ۰ /
قيل لبمش eA) : ای وقت الطعام فيه jasi 7 ل : اما أن وار دا جاع 4 و اما
All gal le gm zu Ane وي و deat deb pM وعادة
Si ed a il 1 aN jd Bi
d ‘ana we! ao ae a كما Cs
وفال العتی t قلت Jj من أل البادية :
t
qu
: نينا ie cr? m
FN 1G”
من EYE وعوامع آظرف من عوامنا فوا
ال : وما ندری لم ذاك 7 تلت : لاء تال : من الموع i آلاتری أن المرد Le) سنا سوه
gh جوفه 7
M mer ذللك as قو 4 ii m i3 dale NT do
E Ado نقمن
vw
5
Aud e بع plaid اسراء
بحث فى الطلاق
(۱) التشريع الجديد الذى جرى التطبيق عليه فى محا م
الا حوال الشخصية متائر! بسنة التدرج Jus Vl, (ب) الطلاق
وأسرار إباحته ( ج ) جعل الفراق بيد الرجل والحكة فيه
(د)ما ی - الطلاق le به حل عقدة الاح وأسرار ذلك
(a) الكشف عن بمض الذاهب الاسلامية التى جری le
: 5 TES : "
AA. A ال الشخصية من > yi احکام قانون vae E
$
+
x1 ح4 العف ال
EE Rel uU م سے
: tli رابات NETT
Ld LÀ *
غوب فيه اللندوب اليه على الرجل والرأة لان ll Jill هى ( أولا) عدم تمطیل
— $ LI
ين اثنتين » فان ۾ ed قد نکون عقما او اساواارجل فقيرا لا $5458 له sl Ji
LÀ Ld L2
acon: الرجل قد و هوالعقم أو ô Vac "el لا داء ۳ X51 D
- 1
للها علا وفات عليها fad فان ۸ بفارق الرأة مخت | سواه als ENERO
i -
أستعدادها له .
3, خامه LS اس leas | قد رھ ف » N عن ال و جیل ؛ d e ( Lib ( à
أو ضعف ف دینه » أو يكون بینما تخالف ف الطباع وتضاد فى القاصدء en; فى
ale Of والزوجية à al lal Ga فینمدم التا آف clash AES فتتتافر القلوت
القصودمنها» فصار Kel s :داعت ا كنبا وانهار بناوها» cial tt ex) ‘Al عل
واافساد هم واقعاء لا زالعداوة تظبرف قح مظاهرها cae. قاللطلا لولا ررضلا
RUP t حتشام» فیط بر الیش ذمعا p abl ula Y; 6 dandi خرعل ۷ lass mU
صریرة» Lo Bally یت Las d sedis ud pee ان
۳۹ أسرار شرن | us "LI وه
مع اقتراب من الا خر » فتضطر الى Seat! والنفاق ؛ والذش padi edad ذلك
ا ei c نمونهاویسوه Melia واقد رأينا من الا ژواح من هجر
وطنه وهو عزيز » ومن فارق دینه وفوا من قتل نفسه ولا شىء baad ومن
اوی ارو EN UMEN TT
تدبرمعى ماهو واقم ا ار كتير من أبنا ء الديانات الا خری الطلاق al
على الطلاق اشرعی Glas! من رات 1 الزوجية ؛ وحذرا من الوقوع Asi
بقدرها هؤلاء؛ آقلپاحدوث تنافر بين الزوجين» ولا محدکلاها الى التغاص من ضرره
سبیلا. s اضطرت دول الى الاعتراف بهذا الزواج الدنی» وجعلته أصلا من أصول
مدا وان قلت sel د | . Seale روتر ابرقية نقات PS ll
ol MN الإحصاء UM hy SH! التحدة بان أن الحا فی Atty Sal)
الأخيرة قشت بإجراء all all طلاق (ST) . ففارن Clit يننا ويا Vad
وانظر الى VT رحة الله ly : واشکر مولاك عل pM ANIL
ll, الحقة .
(Lib) إن جعل الطلاق يد الرجل وحد: يقرب من بقاء الروجية » ويبعذ من
زوأ حا قدر الاستطاعة » SY اارجل فضلا عل i U وله کلف dals "m
a لالفراق ماوحد لا al عنه سهیاا ؛ "NI n 1 MDE
لتثبت ی الا مورء كقينة الاضط راب فى الا را 6 سر sal dad مم الآ E
تطییعم عن dol الكاره» تفرح TNT Tir ب ( وقد تقول ما لسمع من
لعضهن : زوج بزوج والصداقفادة) . فإ ذا جعل الطلاق بارادم)] امار بناء »الا ager
thas er وتلاح ؛ وان دل مداق هق ۵ ة كان الاس أأفظم والفر ا
اسرع» لأن الرأ ub: فى معزل e نالا مورالتی ا " ا الروجية ؛ والرجل بل ذلك
وبا dssdo bao a کوخ مثله ىتاك الا" نف فإ ذا مأوجد شقاق يممأ
: E فبادر هو بالفراق فرارا 6 a أن uir » كلاه الظن تصاحبه eua
in مر وه D 1[ |[ و و TATA APL م ا ا
اسرار go الاسلای وفلسفته 0
dl dee k مدای نامة Li] ن آراد de JH آن یقدازل عن
a5 aa» قبل ARTT 1 Jl يع is أ م إذا [ راد کلا ده حل «cel Aac و استر دت
sL م Sol. je J! ran 6 وإسكرد isl Eid مأ J^ Ld de الال
c وقد i العمقود pos lala, على WT E هذا Jr 3 اص UN x Yl دات 4. "P ۳
ERROR TE ON بيد الرأة انا إن اشترط ذلك فى عقد الرواج » وجری عایه
y الان که t من المقود» فايس P مین شنت من »اپا سوه العشر A DW
الشرط من M
eN aseo Lagu Sly lad aso ae o ارا عن
call, p دان pai يها وضع سنه ۱۹۲۰ عرسوم انون "d; »هذا التشر لم أخذ
فى لعض مواده م s فقهاء يسوا من فقهاء النفية ؛ و P di امیادی A aS یمه
الأثر فى dale سير الموادث و ااة A » ففد كثرت الشکوی من
dla قيد اشکاح 3 T لا زواج TUE ۳ cea e » ول الزوجیه فى ذظر
ااسمترین متاعا gu به ذوو مابات وسهيلا الى الانتقام بشتى الوسائل e فوضمت
الادة التاسعة من القانون ال ذکور» وهی تبي ازوجة أن تطلب التفريق B] وجدت
عيبأ مستهکنا لا يمكن البر» منه » أو کن بعد زمن طویل e ولا elalll As ممه
إلا شرر e! dei I ESF ذلك wall ازوج قبل العقد ود ا 64
1 حدث لعد العقد ول رض به : 3 حاء انون رتم ۵ ni VAYA atid )51 و جه
أن تطلب الى القاضى التطلیق على الروج فى حالات بينت من المادة ااسادسة.
الى المادة الحادية عشرة من هذا الفأنون فى حالة لعمد إضرار 13 pe Je لما
أن تطلب الى القاذى التطليق على زوجها عند غربته فى ششرالطها البينة من aUl
الثانية عشرة الى الرالعة عشرة من هذا القانون . ذلك OY الطلاق شرع فى الاسلام
کین الان من ual من رابطة الرجية اذا gi أن الماشرة بالمروف واداء
(۷)
Side s اسرار النشر لع الاسای TAS
حقوق الروجية مستحيلة اليقاء . والشقاق بين الزوجین مما oy: ار par VET
ضررها على الزوجين سب بل تحاوزها الى ماخاق الله Lega من ذرية» والى كل من له
مهما علاقة EE و لیس فى أحكام مذهب gl حنيفة pb ن الزوحة من
التخلص» وما برجم ازوج عن غيه؛ فیحتال کل فى إيذاء y yi قصد الا ahs col las
الزوجة بالنفقة ولا غرض شا الا إحراج ازوج ,3 as الال» و Ms - ازوج 4c m
ولاغرض له إلا fen jl ن من اسقاط نفقما» aA llo 3h فیوقم با ما شاء من
ضروب العسف والمور.
هذا فضا( جما hy, عن ع ذلك من ۰ اشکال فى Ae e As وتتفید بابس 9
النفقة » وما قد بودی الى استهرار الشقاق من اطرائم "o b FI “Vig
E فلك آن الصاحة ندعو Vii خذ ذهب الامام مالك ری dil عنه ی أحكام
۰ TA سوره Asc ادوص Qu iJ UV Qui
3 e لا : di P jd ۳ ae E
2
Ab pio ازوج عن زوحتة مدة A, à eur
AU ile تمل زوجت اليه ولاهو Y ثم هو Ciel li أو للتجارة » أو لانقطاع
على المفه والشرف ۳ sca 2 lta} Je عل هذه eagle. لها زوحا غيره
vita ا فالا ال غاب وإ ترك هما الروج مالا لستطيع الا تفاق
ن الطويل » فتقم ( زوجته yell وقد شرف الزوج مسب اخرائم ما ستحق عقوية
مثل ما وقعت فيه زوجه AM . ولاس فى أحكام مذهب نی حنيفة مأ تما به هذه
Ld ومعاتم! واجب اجماعی تم . ومذهب الامام مالك بيز التطليق على p
Wo AS BAL الذى بتراك ) وجته ماتنفق منه على نفسم] إذا طالت غیته
مها إغمرب القاضی له أجلا ويمذر اليه بأنه إما أن يعمل على الاقامة
وصول الرسائل VISUS gite Liles معها أو ينقلها اليه أو
. اليه ؛ ولا فیطلق القاضى عليه بلا ضرب أجل وإعذار
RU as d POM ant ۱
Y AV و قاس شیاه TP» al ae ار pal
من أجل ذلك شرعت الواد ۱6۰۱۳۰۱۷ من ٠ القانون lt) ST لذلك العذاب
اذى کان s ف بدى C53 قبل زه 4A» برهقها يه TE i
أما أن ! GML ف عدد Al idalga siib y! e Y, ie 2s 3 بجر AU alla daa
والعلق Y القع فذلك ما قر > 4 sz ما d D: العدد dieto 6i Ill شاء الله 1
ا
ما كل عفر ا go غير الطمزى :
الذى حل al ue. = Sais ار TT cQ us MER واللمان ؛
والايلاء .
ما انم فهو أن محالم del le I فی» من للال» وهو اس فر ارو
ولايحمده الشرعء لا ما أخذته من الال استحقته بقلم SS Hay calla الله
ذلك شو di aM Sail E E, بعض aus منک blo.
خلیظا » . lel, جازنه EAN 4199 449 lis th قد شی الروحان
الا را laa} * NAT aie القللاق فتسمم به شسه لا بری من عدم
لآألفة وکنا تشم ae | Ve ای٤ فإن 1 تفتد نفسها شی من مالا وقم الغمرر وحصل
- 1
ae « فان خم ألا Ls حدود الله فلا جناح عل ما فا اف حب به
اشاق Ae ds | كما
تلك حدود الله فلا تمتدوها » .
SS وکان esl لزوجته : نت عل كدير e بقول ال ol ud: y'all ul,
م نکر وزورا» by فى الماهلية حر مما الا بدى مع إمسا کہا ء
إلا االای M إن "elo aL er الذين نظادرون من ۾ من « : JU تال
وإيضاح هذين الوصفين أنه .» Dus من القول (Soe ونم لیقولون igi
با ell من e epp الاإساءة أن أمر بالاحسان E SAUL KS
نه ما أن يكون خبرا Y تفسما» وأنه زور el تملك la به الا زواج ولانصير e
او! Las 4 فٍن کان | كان ja صر اعا اد xy به پم وس أمه T لطلق
- اسرار التشريع الاسلای وفلسفته
* 5 5 5
ا إحداها عل t £> NI وان کان الشاء کان laie ضارا : ly شمه مصاحة T í
op lt >) yi ولا استنيطه حکم
t
" 1
: "NE eejo 1 etw 1. 5 -
لأعرون ١ فوله لعالى ۰ ز والذين Aad وي تاو LY yi oh الله - ene لم
من peeled بمودون لما قالوا فتحربر رقبة من قبل أن یس diss beo £o.
ما doled خبير . ون At» فصیام شمرين Che من قبل 1 s هن ! ux
فإطعام ستين مسکینا » . وسر ذلك قسمان : سر 24850 على هذا القول » وسر Jer
الكفارة ماعامت . آما سر للؤاخذة عليه فهو أت الظاهر ji م نفسه Ls بازمهبه
TEN وصير ظهاره عنزلة ne 5 : C ۳ عن le بالكاية » ولكنه pos
ليه فدفم عنه حرج الماهلية . ول محمبل الشعرع عليه se بل صيره موقت يزول
AC 3 فان الكفار ات إنماشرعت لدفم الا a SM الكلف a£ نفسه
eu " . وأما السر فى جمل Seales FEES الا ية فهو أن يازم فيها أن تکون
خالصة من الوقوع فما جعات c lcs تأمل قول الى : « ذل PS M
ولا یکو كذاك إلا إذا كانت طاعة شاقة تشم الننفس alle كانت مالية » وتمانی فا
UNT إن كانت Ad
b *
" eun ۳ ات ا 9 ی ای رو wa i
| 4 ب mi Ae ف cr APA را s رو یه NE nth ال E ou وأ م
لا i
فى على كذيه لندرا Ve حد cu jl وقد كان شان kaill ف افرجوش ی السکمآن» فن
الإسلام ذلك لامرن : ( أحدها ) أن من آصوله حر ROI ونبذ اليل Au
و (legit ان ار جوع er يه رر a2 امدم القطع re t gem من أن لعامل
WA E T NI ales dE بأرلعة des اويقام wed ai! Ade الاول )ان
ازوج daž ع ىالغيرة m ی Are هن ua 4 P ۰ lle e Ll شرعا d bull
IE سبه من الاختلاط . (al); تمسر إثبات الز نامع عله ال آمل
eJ ومعرفه M 3 A> d Sfr I ازا o5 Tu هذا وک J^ قدريه عل اسر ار ps
سس يي ی ی ی ی ی i, یام يي يي سیب سوت ein wus سي يي بر ure m tele مرو یس یس ید و سا سا ع كم بسي ق مسو سي يسو و سيج هوض ب سئي ع لصويو وني رو يس و ويس وس يس سو و ويس مرو وي Vr FLUTE PIU UR مدو سي قاع عه وريه ووو oer ar gs peg v يجيورت ومو رنيج تعسو دتري ب ديعي e M مجم و روز و TAT EUG بود سويب وجي سس بعد
ge T e D mat ten بج AN ment ب
c4 مال حوره | لا طاق 2$ Mannie eas 2 pare E
وال ufa AU à ابه العزيز D § والذن U s^ y ن أزواجهم وم يكن مم شهدا۶ | الا نفسهم
فشهادة أحدم أريم شهادات ai اه أن الصادقين . "All, لعنة الله عليه إن کان
*
من الكاذيين . ويدرأ عا المذاب أت تشد أريم ail colos إنه لن الكاذبين .
۰
8 ل
»
“yl
a 5
aai الله tle إن کان هن a iala! وسر ذلك أن «lie اقسام
a 1 سای
U | 4 All,
é ۶
A> عمها bu PEE وال é ace il] oF | هم م أو QS & او الذي Aa 43 d
t
E TIENS #وقد قضت ااسنه الثراق Du XS من حالما
d . وسر هذ! شيئان :
( الأول ) أن صد كما من حال صاحيه وما حصل من المة والقذف وإشاعة
ata lali ولللاعنه Xa وحرا ووغرا OLA الودة والوفاق حراما لستوجب y giall 1
الادة » ویقضیان على blew الشت رک نی كان من ed النسكاح على هذا الوجه .
و (lll) زجرالزوجین وحذیرها من الوقوع فى مثل هذه العاملة السيكة العاقية .
Tu مدة طویلة . وهذا عدوان gl بدا lal ار جل من JU dl الا اد فو bh
اص Jede بد للقي لون من iid حدودا» Lind» pl e le Slee!
. » میم علم ál عزموا الطلاق إن soa ál فن اوا فان POPE
والسر اك أ AE النفوس وق فيا اة قطما
ولا 2 تمل البعد عا فوق هذه الدة ؛ والعغافی مدعو إليه صرغوب فيه . ls
pr d وب Gla ars ASP عن sesion رس ليله HS
لا حتمل النفوس الصبر فيه على ما ذ كرنا . bls
الاي الشرعی
۳۷۰
Acl الا زهربون ley أغر محجلا كاليوم Gall شمدوه Guat حضرة صاحب
الفضيلة الأستاذ الا e y. د مصطن ااراغی شیخا للا زهر . ول إشمرالسامون
فى بقاع الار ضكافة » عند تقايد أى شيخ Yas زهر » عشل ما شعروا به من
الارتياح والتفاؤل عند تقليد فضيلة الأ ستاذ الامام الالى مشیخته الليلة . فكأن
ناس قاطبة قد ألهموا أن هذا اليوم هو Jolia Ll بين عهدین » وأله SLL ado
جديدة للاسلام iib sd جنيع مظان الا نتماش من ET الاخذة به » فتدفعها فى طر یمه
السوى العيدء وتأخذ بيدها النایات creed خيرى adl والدين clan فتسترد
مدا تليذا » ولستقبل عهدا من الموض جدیدا.
RENT تماق حبس هذا الشمورالفياض فیسویداواتالقاوب؛ فبرز bs
مظهرا مادياء فتولدت فكرة الاحتفال كر بمفضيلة الا ستاذ sy قبوم مشهود»
وما هی الا فترة مضت ف IU هب لا قمته حتی شهدنا منظر اب خذ Vole Lb
cde gay فشمدنا النأس فى تاف or tise لا الا زهر بین وحدم؛ ؛ abla ألو Ji 8
FLL مسرعین الی مکان الاحتفال قبل و مل (Pate
daily عة سدمء بدأ الاحتفال بقراءة آيات من || "wr"
قراءيه جع ی موا ت الا اصار الى ALLE una فتعاقی atl والشعراء عليه » فلا
اقول b: خذت سيول الاسی والبيان تتدفق ثرا وشرا» ولکنی أقول : فشرعت
تیارات الشمور تلبجس من الصدور ا sr ثم uud فى عام الأثير ال یکل
ET lene العام الاسلاى كله فى كل صقم انك احير ايك انان
id -إضرة صاحب ALT املك فاد الا ول معيد مد الأزهر» ثم head الاماء
الل ا چا k RA اا ا از ا ۳۳
۳۷ فضيلة الاستاذ الا كبر e KS
uu ترن فى كل مكان . فلم يسكن الاحتفال على هذا الوجه قاصرا على ألوف
rants ؛ ولكدنه تول عشرات اللایین فى paa وخارجهاء فشارك الماثلين فيه كل
من مم ERN فى كل مكان يسرى تيار SL فيه .
فا رانا احتفالا أخذ حظه منه eli Jill فى مهده » والغانية الخدرة فى Ae
ull e cla jl فى عرابه » قبل هذا الاحتفال الذى لصفه يوم .
على Ul ناحظ فى هذا الاحتفال الشکریی الذى ۱ کتسب صيفة عالية » معنى
]53 أسمى Jay be عليه اسه . ذلك dualis قاطبة قد sl اما کته عض قاد
العقول فىأوروباء وماقام بدكثير من هل الثقافة المديثة فى معمر وغيرها» أن الاسلام
LT آکبر أمبراطوربة فى الما » وأقام على أنقاض الدنيات الى كانت أخذة
فى الانقراض مدنية فاضلة يتفق فيها العقل والعاطفة » وتا خی فیها مطالب الا رواح
والا جساد؛ als لازال عل ماکان Me + نالا اد وا اعات ء وین دف کته
قوة معنوية لا حد لها يمكن توجما لا زالة الداء المضال » واستعادة الد الضاع»
قلنا: درك السامون هذا منذ ol pte م SE de cadi متفاونة من التفصیل»
فأحبوا أن يروا التقطمين ادراسة هذا الدين فى طليعة الداعين d العهد الذهی
daly pU » ی عبارات QA وا و 3 il مستمدة من لياب
العلوم الحديثة » وصفوة e الستفیضه . وکانوا 42 كل هذه الطالب فى عبارة
وجوب إصلاح الأزهر eds 2T اسان لا ردول هن ماعه ان IE
وأن رت حصصه » ولا أن بشید «Li ؛ ويوسع ee P بریدون ار بدخل
طلابه فى دور التطور العقلى الذى دخل فيه النا سكفة » وأن پدرسوا مايدرسه أمثالهم
من طلاب الجامعات السكبرى مادام الاسلام لا يضم السار حدا ؛ ولابرسم انطور
لمقل دائرة » وما دام يدعو الا خذين به OY يكونوا فى طليعة العا مكله تأثرا بناموس
»
slay YI » و لصدا للا حسن من 5j شىء .
que نکرم فضيلة الاستاذ الا كبر
هذه كانت أمنية الاين ف الازهر le nds pat من الا قطار الاسلامية Xa
عشرات السنين e وقد کتبت جرادم فما ما لا حمی من القالات » ففظ الله فضل
البدء فى الاصلاح المرجو للمصلع السکبیر الرحوم الشيخ AE عبده » ولکن روح
التجديد لم تكن d gas فالبيئة الا زهرية فر دسر إصلاحه بالسرعة التناة» ولکنه
م يقف » حتى dI gil هذا call عهد Yh SLM شمة الكونية والستكشفات
zdl و للا لباب» فشعرت النؤوس اجه ماحة للتحديد » وخاصة فى معقد امال المسامين
من الناحية الروحية وهو الا زف ف ت الضرورة قاضبة deos Sh جم الى
العم الغزبر روح التجديد امتوثبة انى Jed الاسلام مناه cd وق ارت
الزمان واكان ليتق القو اطع والعواثير » واشعرت النفوس ان هذه الصفات كبا
توافت د تلامیذ الشییخ AE عبده هرو الامام الراغى » ورأى جلالة الك
حفظه الله ذلك» فأسنداليه مشيخة الا زهر فاطلقت الا لدن بالدعاء لحلالته» واجیف
الناس زعم التجديد نظهرون 4 ما نکنه قلوبمج من حب » وما E به صدورم
من سرور » فكان هذا الاحتفال الذى ۸ اسبق له مثيل .
ووالله ما جع الناس على حب الامام الراغی وأطبقوا على التوله به الى هذا اد
إلاوهو لذلك أهل وبه قين» فإن الله إذا أحس عبدا من عباده Al الناس حبه » ثم ل بزل
بيده ومحةق ظنون الناس فيه حتى Goh ما ندیه له من العمل العظم ۱
de, نور الاسلام شارك AI كافة فىتفديرم لفضيلة الأستاذ الا" كبر» وترى
من واجبهاتدوين أ كثر Mle فى ذلك اليوم الشهود من خطب بليغة ممتعة» وما أ نشد
من Klaad بدلعة مونقة» LI لما على الدهر ء راجية الله أن يمد فى تمر الا ستاذ
الاإمام لينم بشمرة جاده الکر م .
( ما قيل من OREN والقصائد فى ذلك الاحتفال )
إعدما أتم قاری" الكتاب ce e وقف حضرة صاحب الفضيلة الاأستاذ
الل الشيخ عبد الجيد الابان شيخ كلية أصول الدين ورئيس نة الاحتفال فقال :
اياي 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 02 1 12 1 1 1 1 AT OR IH MIU m PE PET و ACTU m d NU ler ni que qure poe Tg m ۳4 اا اا
۳۷۳ ان DS al. was 5
همات ١ “حاب gite | مهمرات “عاب الروك والعالى ؛ عراب eA I :
ud ze واش؟ رلک أصدق E لرعل Seat دعوتنا el I
مل ما الا زهرم رن فوسع ge pes pbi Nl
التكريم اذى أراده الا زهريون لشيخهم من إقامة هذه المفلة الكبرى » |5 eel
iy الاشتراك أن مقام die, tl الاسلامية الذى برقاه حضرة صاحب الفضيلة الا ستاذ
الا کر الشيخ م عمد مصطق اأراغى هو هو مقام الرياسة الدينية العظمى الذى حیطه
m ر الاحترام والا جلال؛ ويتوجه اليه السامون فى شئون دنهم gu ST
ier ee du pan 5i الا مال »ادل ترا کج عی
ما للأستاذ الراغى UT m ا على el oll وود ا ف مول pios
الماهد الدينية واعلاء شا I e dise وباس عنة الاحتفل ای شرفتى
ene حى من قلى تلاك الرانظة A تر بط الا زهر بهذا الوطن
المزيزء UL, الاسلاى أجم »وأحى هذا الشعور Jal الذى بتجلى حو هذا All
EUNT فی جیم ااناسہائت
et هرات
آنشی LL ال زهر من نحو ألف عام » وناريخه فى هسذا امن الطويل بکاد
يكون تار الحياة Sd والدينية والاجماعية pal واسائر بلاد العام الاسلای .
إذكان هومصدر العلوم ومقرالدراسات هذه البلاد lage مط رأ ت بعد ذلك طوارى”
کان من a fh هذا التصول ی SLI العامة وق آسالیب zd وانجاهانه» وزخر تیار
هذه الاحاهات saali وزات الا زهر عاللها من فوة الشىء call وكاد الا زهر
وسط هذا التطور العام يتفصل عن ch pall tall ولصیح لعالمه ااسمحة مقصورة
على رحاله» وأوشك Jai الزمن أن نصير وطنا مستقلا فى قلب هذا الوطن » وكادت
لته تق على بعض الناس » وشعر الا زه ربون أ نفسهمأنهم يتعدون عنشعب مهعنم
(4)
e SG vv فضي الاستاذ الا كبر
GSCI رشاده وهسدایته » ویتفصاو ل عن مجتمم milf که و و
وإذذاك لاحت بارقة Lal ل خلال جهود السلعین فى أواخر القرن الماضى وأوائل
هذا الفرن ,نم جاه pide pas لانا لك e ؛ فتوجهت عنایته السامية الى إصلاح
الأزهر والماهد الدینیه إصلاحا شاملا» فوضعت ه الا نظمة Alsi, الحااية ؛ وقسمت
الدراسات العالية فيه على كليات : وم كل واحدة مما بنوع من الدراسات الاسلامية
والعر بية » على عط حامعی خشی معه (مش Sed يتحول الاز هر عن تقاليده
«los, الى نظام الدارس المدنية؛ ed ما لبثوا أن شهدو | ممحزة ;yl هر برز
أمام العيون واضة جلية » فإذا العلوم والفنون الا زهرية التى استقرت SG القدعة
تتحول الى دراسات عصرية منظمة محتفظة ؛ yl e Vas زهر فى دقة البحث » وعق
اتتحلیل » ذا اسانذة العلوم امستحدنة فى النظام اخدید المتتديون لذلك من الامعة
الصرية والدارس العالية يلقو al led الختلفة UE مجان شیوخه » وإذا J yis
الطلاب تتسع الجدید الط یف وللقدي العتيد فى ثوبه المديد» ويهذا أخذ الا زهر بسترو
زعامته ERST والعامية بعد أن il معاهد استمدت aule
وللا ساد الرافی فى تأسیس هذا النظام عظم الفضل » ولموده كبير FW
d لكوينه .
ار الساده :
P ك طضرات Le والشعراء بعدى تتصیل السکلام على فضل الأستاذ الأ کر
des ۳ ی إلتوجه الى اله تعالى abl والثناء على توفيقه وجميل (e)
وأضرع اليه جل شأنه أن هب الا ستاذ الا که پرالتوفیق فى تمله» ويرزقه السداد واطزم
TUN. ليحقق ٩ s 5 Y زهر ما بنشده العام الاسلاى م من إصلاح » بفضل
مأ لسديه جلالة املك الفدى من رعاية» uas به الا Y من عطف وعناية .
۳۷۵ = NI Wa „yi ار اة
^ Lub 5 الكاملة ؛ sadi bee بز yell أدام اله جلالة الاك ذخرا ااوطن
S VP الصعيد "m "p fA di ae Ae y» b 3 والدن
i
bA Ya bl اذ الا كبر
PUT eds U الا ستاذ aa دشرة صادب Eee
: dui cul اصول LG
T
الا زه رما bad عنه التارخ d Bes Oui eo و الا zs
وما لمرفه dy pall وغير الصريين Ov خر باهم ؛ وحجون اليه لطاب العم » هو
هه الاير البارزة فى العام ll. نکس مها على ob ورواده ور
العم es الدين » allo مت ألف ستهة إلا فللا ay تصارع Vi حداث Vip حداث
تصارعبا عا | de a احله اضخم all CY" PIED EX. ils
حفظه ؛ a2 biz JA, مجده الى اليوم .
إن الأزهركا نواضم عليه الناس هو الذى LZ عليه علوم الاسلام والقرءان؛ وش
SL uel به النفس الانسانية قواها . والأزهر gaiit وضعه وطييعته يحب
أن یکون خالصا له وحده . فإذا cel به الا حداث وسلطت عليه ثيارات الا هواء
gl فلله فيه نصي سكبير : دينه » وعلومه . وهذا الشباب الغض من الطلاب الذين
بع ثول اليه Bale i ليتفقهوا فى دين الله ولينذروا قومپم إذا رجعوا الهم لعلهم
محذرون» لله فيه النصيب الا وفر dle غيورعلى دينه؛ وعلى وحيه » وعلىهذا الشباب
الغض الذى يحب xl ولا يريد إلا االمير. ومن هنا تدركون سر بقاء الا زهر
وثبانه على كثرة ما نزل به من ELTON
e S 5 فضيلة الاستاذ الا كبر
TID
ماهى مشيخة الا زهر ۶ لا أريد أن أتعرض الى ME ta زهر di ach ماورثته
عن المواصم الاسلامية من خلافة ار والدين» ولا الى ما قامت به من جلائل JU
فى عصور مصر الختلفة ومواقفها الشرفة فى وجوه الظالين : فذلك JUI وحده »
ولکتی دكات الا ن لطر لمطيم ابو الها یفرمه الناس قاد BT مج
هوى وينتشر الفسأد .
ان 3A ta هر لحى القسوة الدينية الكبرى » التى تقوم عمونة الاسناة
والطلاب على حراسة الدين وإحياء adla فإذا فکر امقل تفكيرا مستقما وا nd
الى زخارف WAS LL! يستطيم T an الاق إلا فى كنك ها هلز il
UL لان فرف الا شیاه شفك الام مد شيخة الا ز هر تقوم على <راسة ما به
تؤدى وظيفة الرسل ede الصلاة والسلام as ارسل إذا آدیت على وجهها
فكلا خير » وکلپا سعادة .
ال أن قال فضياته :
أما الا ستاذ الا كبر فیکنی ed dle SG فقد عرفه النلس disce Ka e
T الا wird as ول وفارقها وهو أعز وأ کرم . واليوم تحيئه مشيخة الا زهر
على قدر » وهو alay عند الله وعند اناس وجاهة وجلالا . وإذا de فى عرف الام
e على ما یکون منحة من الله وفضلاء Mb کرم أستاذنا الرانشی مم السكرمين
Cols له وللامة الصرية بالتوفيق والسداد .
SUNT TE. أبارح مال هذا ار ال steels al جو أن lp معى بقاب
خالس أن UJ Bit حضرة صاحب JALI مولاناللات wry ملك وتم شفاءه
d£ 5ls انامن مو da عهده ال جل الشعى الوفق » وأن حقق اله بهما ويامب
pal og pall الا مال ي©
تكرح فضي الا متاذ الا کر ۳۷۷
Anl b ش ull و ار Je Au tll M (LI أذ ME ES wail د ee ی <همر د ce
Nee ETE LS S ور smog eg سبي NI مدو يبون ie snr tre requi ipi t ت
ا اس او روز و وس ورس وم سح یلیس جرج و رسپ rere ite
i
“3 Anai اسك هدد 1 P daks ni
نوات صروف الدهر واعتذر الدهر
فمالك lay Le ده
ela, صداح إذا ! تكشف الدجى
صداحة Lidl لللحن Lope
4 أمام Al
Tm
Ae cut
dom "i ی الجكون aas 7
aa 1 *
JJ b شم ru B ales
١ i =
Le aM. الله p وسارت
۳۹ a unns E
4
-— daat : pm
flesh idles واحكن
oa Snes) ۱ sgal xl
زائل Jud بالأموال pum
Us cali bole) ات VI
لیام ما الشعر بلغ 3 zaal
عن الأسرار فى فلك الهى Gab
Liat dy Y غيب Sb
Xue رويدك م آسد أا ابن
Fe امسر الشعور الى ات
طالما à ell] إذا كان فى أفق
وعادت الى الاسلام أيامه الفر
وحولك ما نا به الطائر ار
ومثلاك مرن فنى لصدحته الطير
مكانك فوق الدوح قد طلع ual
تبارى شعاع الشمس p الزهر
elo Ton اه النضر
ما ردها بر وما Lék حر
فقریما الاسلام وارلسد الحكفر
فايس الى ذلك اغاق النكر
وس get) عرقي تطلبه صبر
كلية به العلا وشتفل adl
وک نله ad وک حازه غ
J
jell ردد ابات للرائى هی
على الفلك الشعر
الفكر Negi, le Tot) وخفف فلن
شرك اه :وله PIN
وداك وان أوفى
ls UE صدرق PEN الصدر
PUMA pt anf
s le ما ally در d. به paall
v Lobe " وله ا ر
YVÀ تكريم dosi الاستاذ الا كبر
سیر به الأحمال سير كوا كب أضاءت بها aJ esl, BV
ماو ات PERCORSO
|
m $e "EE . 1s. f uM Sod :
هو اروح سرى فى ااماهد كلها فتسری عسراه النزاهة والطهر
Job بت bal فى Les راما ES
يقولون قنوت نظام إدارة لواتمء ماهفا الاب » بل القشر
yi إما القاون دين Aies وعلزة نفس لا وھا قسر
atl, Lists له e ولا یقیسل التمديل من نصه سطر
ولیس سوى رای السراغی s - الراغى العدل والرفق والیسر
دعوناك MT cily et [ ورضاء الله رق لك الا جر
j^ الا 4l.
a - 8 : 5 * 5 5
م مض حضرة الاستاذ الفضال Ha هادم وكيل کلیه اللغة Ay all فا
هذه الكلمة :
مرا ب السادمٌ :
a
ov lil نتحدث عن رسلةالآز Bale Le az le zd tial Sie لا اشتمات
عليه الدعوة الاسلامية gl فتسم الوحى باغراضها السامية EU الالام . قد use با
رسول ál صلی الله عليه وسار وورا Ai من بمده» وظهرت مع e الغزاة من
أبطال السامين على شواطی البحار وف أقاصى esc Ji انصاحون من صدور
السلف الىالناس عثل ما ابتدأت 4 : منالتذرع بالإقناع » والتئزه عن !لآ كراه فى این »
D wT
اسل الاستعدادات البشرية للا pus عا azea تلك الثقافة العليا لتعالى V,
ايا ياب ا Mr ا ااا ا سوبس[ اش هچ وت ۳و وب yr ی خر TOO BNET
YYA ya Dee Mi done CS
من أدق اسالیب al, ARCET أوزان النظام Jats » حتى أظل ااناس رواق
السلام » واستقرت كلة التوحيد فى أذن العام .
وظلت هذه الدعوة الاسلامية p أقفال القلوب وكذزو فلول الشیمات الباقة
d عقاند الیشر » حتی GL استبجر العمران ne آطراف ML oed s CL
کثیر من السلالات الاخبلة» وصکت المناصر الا جنيية فی مقالید الا مور» طلت
النخوة » ووهنت AE! الدينية » وحلات الوناثق الواشجة فى الدولةء وظهرت الفرق
ciat وتراخت fle الفامين بالبلاغ من de هذه الرسالة
وهنالك فى أواسط القرن all الهجرى ؛ وف مواجبة هذه اأشا كل المسددة
کیان ذلك البنيان الضخم من عد الاإسلام » دخل الفاطءيون مصر » و نی e
YI زهر؛ ی DN جامعة ديذية كبري فى اشرق بأسره» بل فى العام
أجمم ؛ وماهو إلا 3l مضت gale لته e ازمن ge شخصت اليه yi لصار»
واستشرف الشفقون من أهل IE وم بالرجاء » وترامت برکیامم الى رحابه مسالك
las yi والبلدان وا قبل السامون بنفرون اليه من كل فرقة ممم طائفة ليتفةم وا فى الدبن
ولينذروا قوههم إذا رجموا الهم edd يحذرون .
yl ee Lays زهر وحده ذه الرسالة» وانمت البه هذه AGM ale Jl
فاستقل ببلاغها ؛ والس الداعین bell می رحله وتلامیده نوباساننا من لاهابة » ومل
صدور UU من S بهم والتوقير لكا re الى ما لا allan نمده ولا مستزاد معه»
تى صار الانتساب اليه عنو انا على الدبن » وطریةا الى اارضا؛ ووسيلة الى النزلة فى الياة
الدنبا وق الا خرة ؛ وح الى کته الاب العلى من أقطار الما »ونولى قيادة nial
اللدينية والعامية فى المشرقين » وحفته JAU alte والسلاطين » ومضی ذکر همع مدار
HN اویل ۳ m" ail Jl من جوانيه أشعة المداية cad, i as الا al ues
eG YA» فضيلة الأستاذ الا كبر
مخارج السنة» والاحتفاظ با نار الأأوائل من أهل الفته وحماة cA وأخذ هداته من
3 العلماء مكائهم من EJ العمران الاسلاى .
واقدكان من اب ما ذخره cadi de IC من و اه هر
des ول مه تلا ما کارت كويد یات هت Es e
ly y ا uly. لک غارة التتار على Hia aas slaw .2(
ET ر PU مة الاسلامية : قد جعلت جوع العاماء م نكل
مكان GLE الى الأزهر » وهاج ركثير من کرام العشائر الى القاهرة» وبا أحماب
الواهب والصناعات العلمية الى البلاد pall فاحتفظت القاهرة بمد قليل ا كان
متفرة فى الحواض رالاسلامية من ثفافة ومدنية M. Je زهرقام يدافع عن أركان ال
e اللاحدة والخوين من دخلاء ey ویتجرد الصاحون من Vic Me جوا اى
ال لعه المحمدية من ابتداع امل ال a وتدسيس الشوة من النافقين و PEU رن »
ویصون أمة القرءان أن نذهب بها رطانات الغالبین وتودى بها حداث الزمن» aig
الأزهر فى أداء هذه الرسالة عن الصطق صلى الله عليه وسل والتقربر لدقائق [ne
والکشف عن أسرار مطابقتها لأرق ما يتطليه الاجماع البشرى من الا صلاح الى
حد جمل الفاحين القاهرين من الكفار يمتنقون ديانة القبورین »يا فعل جاعات
PEU اك إبان pea do . فكان à T £s مظاهر الانتصارات اللالاة
ارسالة الاسلامية » التی یتقاد الاز هر cda ويحملى ما BU طوائف الاين
ف العام من بلاغها .
code وهذه الجامعة الأزهرية تدخل فى دور جهيد من التحول الا SV
لا بلاغ رسالا ali s adl Clad مرن. aa لسایرة اا Lo
FM UM isl متجااس Gad السمین وحدع كل TTY پأسره UI Ui
aa an aaa الي it Menara Mm RA PR ma RUD PEAT و AR PIRES و ME PETS ATTI و ید عیسو a pr minem PE سس OR AMA T ا ا ا اا سس سس وود ور ا
YAÀ فضيلة الاستاذ الا كبر e
at r
pos - 1 |
atonal! (JM PU ge A Sá vs Aci
` eaS. ~ ۰ -
۱ z
بر Ui عن کش خطوات هذه المامعة فنا
واأشمانة ستصل اليه من يجاح .
" حضر انك أن العسء e Jad وأن التبعة غليظة فادحة . ترون أبما السادة أن
الا مر جد as المزم الصارم» واعلطة المازمة » o sols التساندة» والثورة العنيفة
على ما عسى أن يكون باقيا من امول adl والانكال على أحلام الماجزين ؛ فإننا
مقیلون على امتحان Gand فى سوفه الزيف ؛ و pay معه اخیل ولا تقبل فيه إلا
شناعة الا خلاص لدين اله » والبر پرسسوله ؛ والحاماة عن شریمته» eld من هلك
عن بينة les من حى عن بين .
dls لبسرنی أن ee ost الاغتباط واتفاول Lipp البهد لمعنس » نی یتولی قیادة
الثقافة الاسلامية فيه ذلك الامام لصاح الكبير »الا ستاذ اشیخ UII dana
الذى GH oca مؤسس هذه ace) اطاضتر 5؛ وحارس بنیاما الراسخ »ف ظل حضرة
صاحب JALI مو لان اماك المعظم نی تزدهرهذه اطامعة الأزهرية فى عهده مرها
H 3 ri 1 5 5 < e^ > +
عهده Tz Sant ر nels یه Sh QM FI 6 AL. ار ut p> t KL الذهی . ايل ألله
1 *
*
F *
H "n Jul í age a اليا Asana] al ee
p
xo x
s : i
ac i 0 : |
&
: هذه القصيدة ats فا
سیر
à, ^ =
E * ^
هو الدن » فادع عرشه لمزعة
وما الأزهر العمور الا مناره
CB. ALAS ار والدعام
ولا dal الادئون إلا cl
(^)
E فضملة الاستاذ الا e YAY
مطالع ٤ن ازمان daly بها تسعد الانيا yas المظائم
b 1
es LL E sciet Aas ر جل الالام اور رحا ۳۳
zx الوم 3 AK e مد الله > غر ازاهر duce
p | e 2 دعوأ الى رد als clash | کنو pur Is!
FEL
rely alls اه الفسری T et wail ya س فى الله — غر m
" w . * j ع
£o لافرقدن sae Coe 2 A> ادا ج jl او لاخ
الضماغ eV الغاب á on VAL P me MR | بحت e P L P ادا
1
ge el) الي نه dicas بوم de As KT 3 5 الشر NES
وصا رم 205 VA là دن Abs J ار UE 3 4Z لصوارم
EU ۰۵ او px le. Usi a ار
Mc ٠ ' قہاء سرت اه سامت ی آل لاس ی الئاس سام
*
le * 3 te e é 5 ٠ 8 *
es شيخ السراغة thin OE الق شاد uly
w *u
وطاوات الأو af xb نبوا عرش الدين
2 Son x
wal ys ه٤ تحكر a3 als 3, AS aO تاشر steals
22 p
= iP TX adl سو د 2 Sy 4) مر le يدعو bM ژر a! قصار
ےا
۱ - + 5 5 E
f ZW de دول ی هداما ات = ۳ JA 3 aac. ادا
iow
xcu duat eol 5 M ملک at ر الله
۱
۰
التقادم bA اه سس PEN. (een ly à 2 Ae i>]
غنم dam! yg وب mA Jis 0 4 zy الورك 0 3 ل
da املاع pile V a ڪل لجر 35 DRE de) زال للفاروق Ys
C
00 0 ااا ع ا رز ۹ ی رت
YAY Ss الاستاذ اللا q NT cas
E ۳
نم قام حضرة العا dodo اش az! حن الباقوری فا لي هذه اللطبة :
ur iy! zt Lito ن bhi الروك" والعالى Ly, 2 CaL y. s
an AL yt کم :
اعرف ely oe eux NE منه مادقم الى ron
وتمجيده e !ها حاولون أن ttle Hex فى صدورث ؛ وتنطوی عليه (ra
ذو حب له LEI, به واطمتنان all وان E hun صورة صادقة لبا
إطراء l m
Ks شیاب الا زهر بك خضوعيم لمیزات الشباب» لا تمرف عواطفهم حدا
نقف عنده ولا مشاعرم غابة sei إليها » ell cé عاجزون عن AM بغمر
on eros غبطة يما نال الأزهر ؛ ولعمرقاو radi ur للاستاذ الآ کر eri J
Lue عن LE عاطفة وإظهار غبطة؛ بمد أن آرساوه bgaa lia ملا سم الدهر c
وشمل جوانب الدنياء فاهترت له حتی جدران ا لصون .
لانقول اذز ن فى هذا الحفل االماشد ليطلع الناس lie على حب صادق» وسرورشامل
| وولاء عظم ؛ فذاك ما Aes له | (alu. وتنطق & الوتائع » وذلك ماسيرويه الزمن
ويتحدث aie الا E
la s Ger فرصة Coals lalat LULL اش NI مة dte فى عظمامأ
وزمانها وذوی hl فيهاء أن شباب ری باب اضطرابه البرىء Gale على
مستقیل ناعم ولا إيثارا لعرض زائل . ولكنه الوفاء لله ولدينه eei ASLIW
الى تقدير منم » ولعرف ier والاتصال y وقد کانوا اقتطعوا من هذه
laa ماه e à دن 5 d V بيعدول Ea وا ‘ Lp. مة وم قطعة Yy]
e C eA فضيلة الاستاذ الا كبر
ین PEDE EX
عليه Ly Al الأزهرية » ثم هتفوا بالأستاذ الراغى رما للأزهر لاشيها الأزهر
غيب Gad uult Me — عن شباب الا زهر كدري وا سل LL
ف Use | alana » وردده GLI حديها Lele ول تشرف له التفسوس البارة
الخلصة » e نشدة العقل» بل غاية الانسانية » بل أمل ااشریمة وهتاف الدين .
ولا لول ظاهرة رائعة جلى فبها ذلك Lad القدسء تلك الصيحة الحازمة تزع
di إحياء Gel من موت gele وتری الى ds الاسلام من هوی duo .
صيحة a! لشیخ المظم فى دستوره Get الوقور » حمل أسمى Bae
امغلصون الاز هر من عزة ومنعة » «ll Lb gia ووعاها المشد shell ومشت ما
الا مال اشهية » slag فى القاوب غبطة » وتترادی على الوجوه بشراً » وتشرق على
الا فواه بسمات » پسمو معناها على الشمر Shaye على (UE!
ies ph مقاب یاس à ell أن يدفم بالا مل à شاء ad
وعاودها cll ی » وحطمما الا اعنیف» فاستيقظت Wahl کان قد ل بها
ped کل » يقاوم فى S الانصال a so an الا یمان بأن الا زهر سوف
© الاسلام فر هو وين as Tor ¢ منه الفساد dem: dl Stes yi
وعدالة وإفناع » ومن ذلك يهديه الى حيث إستروح من دستور الله عزيزا » وشرعته
منیعه ؛ کل ما یستشرف له من مجد وسؤدد وڳال .
لمل ف oll من يفوم الا صلاح معنی لستجیب به متع الدنياء ومظهرا خف ايه
cau X ولکن ااشیاب الاز هری الطاع لا براه إلا تمكينا من فهم الاسلام روا
ساریا فى النفوس Y لفظا جریا على الشفاه » حتی ge له أن god. رساانه م بريد
الا زهر» وعلى ما يحب الله فهو alid بقدر الصاحين وتف میم ويدافم عنم دفاعه
. قد ار تفع الى مكان العقيدة من نفسه V
T T TH ONT HI IT TET ATI PUT T TETUR Y MI 1 1 ee 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1000 اا ا ا ا ا
a ا
YAS الا کر LAM dos ex
با صامت eT
هذه قلو Ves ies lees ees | sia b oly ریا
إخلاص للهء وإنصاف للأ زهر » ووقاء للانسانية.
Ul, لنشهد الله ورسوله والؤمئين على أن شبات الازهر أو ل من لامك فاده
راضياء لتوجبه وجبة امير والصلاح ؛ وأول من يلى دعونك فينصر GEL وسوس
ااروح سياسة حكيءة حازمة» وأول مه ن سیخاص el ليبق العلم عزبزا ؛ وی للا زهر
puts 6,6 Ena a. LE M b | نه الوطن العزيز » ويفزع اليه الشرق (raul
ولعتز به الاسلام الفدى .
bat الى الله ن Ga S us والاعلاح ok! دما 5 ل E M ga الله Kis,
5 4
i ! العیعید E شبوبأ ange d: nl da x. 2 o8 ل Qs é مليك البلاد JM
A yi AE ر لاعلبوع ع الشيخ TRUE TUNER
GB ge pla poems a ران 5 ايوم صار الأزهر
عادت الى للعمور روعة Le sag آقام we Vly doy
و m oye الك iu خلت «Ae الى لا yee
درق ا تس با د س eum d الق لا giu;
alis سي الا ت فلا رى وتوم فى كنف الصیاح p
*X *
pos LE
لا تحكفر ge الا زهروت الفداة نفيئوا لله
+
le cob لعقی —
فتدفقوا را لەب عباه من كل احية خیش ویزخر
m حامایری رای bd وینظر
z
وظلات Jai صاحی مت برا ورل الحقيقة amd TJA"
NAA
هل عاد ( بابلیون ) عودة ظافر
FENCE
وسكت عم معت ای TUN
وقول لس رو لا اقا
فشککت ثم نظرت نظرة فاحص
واذا bu alalla SL
وإذا ala. A ذل كايا
boss: dies
واها لما اة قد حققت
اماع
ققدمت Lud قلم M
وطلعت ی أفق الوادث,کوکا
ا EE
ومثی بنوها فى ركابك كلهم
S. 354 يحملوك وراعهم
هل Pele مرن قبل ذلك أنه
ماللكواهل والبحار رويد
ad us لمن سيحمل عل
Ye, fe pu a iua مئله
ون at اوک ST
وان Kipas فوسا حرة
ا
فاغرورقت عیی
up" ورغ4
gall E اصف وهو اظبر ما بری
e فضيلة الا ستاذ الا كير
EE packs! كدر
أو أنه ملك e etd
ناعو ا ما “معت و m
بل ذل شيع بوخ الأ کر
nm bli لسمهری a MI ر
ji Besley eel
cially الترقف jail)
دس السرور مدامع phd
d$» 20 0
ey ا کل ادا ع
Ja 35) er Y E يؤر
ca اب الاب Mell
Sn d او وهی Sox 5
Js
loue. ea ۳ "
إلى vas) الكواهل Jl
خلوا الطريق لموجبا لالعهروا
p
والشیل يفتل
جاوما "m ES m
iius
y لل Late
مات عا
PET is
تغیر ادنيا ولا ea
e's دافم و بر خر
pmo Y. حدر "ox
لا 011 ا ا ااا ا
RT gt p: يارب وج ویو سوم یسیو TTA سبي پم
d fue
4t. الضعيف ا ET i عن 4 ad
Y daa d » M LÀ
4 in yt ۰ {
FER لشیوخ) ولا ازيدك eh)
وارى صغیں الافس إن لعثر به
ايض b dtes ك ار
e] ll: donis رام + er?
es شذا < وم indi تم
C!s ڪون dita CASE
ازهر فوق الروض زاه ينم
S255, ينه sims
فالبوم من اة الظلام وى الجن
*
AV نض all جرى a شيخ
شه قعسدة f تاعذر فاست
S ad^ P
| " t ` si i s
الع ما Aa) MI n c جیا |
Wer peak D ۾ عت
۱
لله Le فرق مه z
$
Nl, زهر اأعمور روص مواق
* t i 0
dx الى نيسح Sala aj 4 اف
& £
eG البيضاء | كبر Qu |
وأرى ple! اليوم خير قصيدة
له الاستاذ الا كبر YAV
*
giam: Mes Dh eel y
. T
اوی واب ڪر 2b.
أنه بت بحت JEM -
FED Sb v es
3 &
PSP WI dm ادری بو
*
آسری وانستم مسکیا والعثير
E^ جس 5 * +å له anid
$
اغبر bel الصحراء ó ama
JM و E NN و میاه 4 مسا
des الغخصون 8 d birch
الباق مقصر ao gat ts
الثناء وان مثلك لعذر ge
jiad مماهدها و ab
= *
Ys زهر HIS بات اخر
að
حدب la على بيه ولسهر
حری 4 $ : e و لسطر
شى عليك فا يقول الأسمر
YAA تكريم فضيلة الا ستاذ الا كير
خطبة فضيلة الاستاذ الا oS
ثم مض حضرة صاحب الفضيلة الا ستاذ الا كبر وسط عاصفة مر المتاف
والتصفین ا هذه الخطبة da LI الى آمتبر فى ذانما دستورا عاميا سيقوم عليه
(am P الا مال فيه :
د السادة pn ;
أحدالله جل شانه عل ما أولانيه من الكرامة ذه fus AA وأشكر
zh | ات الداعن محتفاین بر وکره م“ ables = الفياض البادية Hats وفعلوم ؛
فی شعرم ونثرخ» daly i uti scio db, مشقة المضور ly el coal 4
عن جيل print ری
و سمل عا یی قبول هذه OUI 3 اما ادا نا اد م لى فى صرف هذه اطفاوة
البالغة عن شذمى ccnl واعتبارها ga Ls هة الى y زهر اشر Gil ار
dem ولعتيرونه حق شيخ الممأهد الاسلامیه ق par وغيرها من البلاد .
as دل هذا الاجماع بالقصد الأو ل على غرض التكريم» فقد دل بالا شارة والتبع
عل معان 3 ی من غرض «al .
دل عن عزلته | do, أمدهاء و اا اة
العامة وملا ساسا Alu Sikes ها ليفيد ويستفيد . وهذه ظاهرة من ظواهر
تذیرالاحاه الفکری» الذى تما عن St bal التعليم هو ورو انف اطياة
معارف غير معارفه القدية مب أن ندرس وتعرف » وطرائق ce عن ان di
[ETT |
ds La e casto dd Aias يرل عمو ار "E اخسات وامندسه والتارخ
NER UJ سه قرا Er ومنذ . VAI «A | pasted wes وحول SOEUR
ila a ی ی |[ |[ |[ |[ | یه ی S NER
VEU pena gn me M S nim UR ۳ HUET سال بابب ب mor سيو ببسب جب mnm PTEN re ty Mr gom ARPT SR M gH بهم اس مسجب ربج MUR RA E SIE ran ris Pe MOS ARE مدر AAA rt iiir re m ريه
۲۸۹ فضيلة الاستاذ الا کر ES
کتاب الممدابة فى لفلسفة فى داره» على شرط أن نکم الأ فا الناس ویب وا
acl a الا ن درس فى كلية أصول الدين الفلسفة القدية oll وندرس
الال والنحل » و oz لیات » وت لغات Ael 45 وغربية .
ومن الق أمها اسادة علينا أل فسی فى هذه المناسبة والحديث حديث الا زهر
غر oou ذلك الک وکی الذی انشق منه ol الذى متدی به فى al الا زهر
المامة» ويبتدى به I Ue قطار الاسلامية فى فوم روح الاسلام وتعالهه . ذلك الرجل
الذى نشراياة العامية والنشاط الفكر ى » ووضع الامج e لنفسيرالقرءان الكريم»
وعد الطريق لنذوق سر العربية iles وصاح بالناس يذ BS اال وا
لا Ja ن الا على العم و لتقوی ومكارم الا خلاق . ذلك الرجل الذى ل آمرفه معمر إلا
بعد أن فقدته» ول تقدره قدرد الا مد MRN] تاريخ . ذلك هو الا ستاذ الا مام
ese af قدس الله روحه وطیب oly وقد مم على وفانه SK حو لا كاملة ومن
oda gba ta oi السنین ر A aa أن مجمل aa SH الا ول
نی هذا الفل pic مشرق se eae s gt الاء الصافية الو تلج لها إذا
cel ace والدوحة المباركة التى نأوی الى ظاپا إذا قوى لف smdl
الأزه رم تعامون أمبا الساد: هو البيئة gil يدرس فيها الدبن الاسلاى الذى أ وجد
"T ن العدم » وخاق , حت لوانه iia فاضلة » وكان له هذا ad; ny فى الأأرض»
فمو بوحی dials هی هر ale واجيات سان4 »و لشعر * م بفروض صورية ومعنوية
(مدون co كين أمام الله erla Velit: Tam ERAT لايستطيعون
أدا wot fle ب آرم ودم life; نفسهم إلا إذا فهموا هذا الدين حقفیمه » وأحادوا
رفة لغته ؛ وفهموا روح أ ss ee m ger’) الاضين ومعارف ox dl
فا as ٩ الماجة اليه ما هو متصل بالدين | d! وفروعه » وعرفوا لعض اللغات
mm n E راء اأعاماء والاستزادة من العلم » وتمكنهم من شر الثقافة
(۱۰
۷۹۰ تكريم فضيلة bcd
الاسلامية فى البلاد ای لا تمرف EE ai يناج الى جرود تتوافر دلیه»
والى التسايد التام بين العلماء رالطابة aet على che qued الى ازم والتصميم
bb هرا NE la! مرف وجك وصدق نة » وکال ál dene + وجب
لمر لا xx عليه Meany dls y!
و نان Ai gal usd ised gs Ea
NI dps ۽ وهدا وا ای dyab ; ell s 1 ay الام els an
AS وقد ideas ب والسنه : ومعرفه الفقه الاسلاى وتار الالام LS dl
تطلم هذه الم الى الا زهر فى هذه الا یام وزاد تاصدوه مها آفراداً وجاعات واشند
uada radi Up لعلماء الأ زهر يرحلون ud
انیا - إثارة كنوز الع اى خلذها عاماء الاب اام فى idle hall والعر بية والعقایق
وهی lez lad de y ببعض وارگها متصل GUL! . وقد حاول العاماء كشفها
lyel gais وبذلوا جبودا مصلیه » وعرضوا mm ean ds فيرصادق .
وعذرم Perl بدرسوا هذه de pell دراسة واحدة عا فى أن lean متصل بالا E
هو الال فى دراسة الا زهر . فإذا وفق ál أهل Yi زهر dl التعمق فى دراسة هذه
T دراسه قديمة وحدرثة » ودراسة المارف الر تبطة cL pe وأنقئوا طرق المرض
المديثة آمکنم ا Lio هذهالا Lage? Loe sb صادةبلة di Ja qi
الحمديث e وإذذاك يكونون أداة اتصال جيدة بين Lt اضر والماضى « ويطلعون العام
acad PU. | رالا Duas وأعتقد أن عم الا زهری على انحو sil
آشرت الیه هو ای برجی لتحقيق هذا الا مل » وأنه مدخر لا ojele شاء الله .
qu — عرض الاسلام عل الام غير امسامة SEY bee بوب ی خال من
الغواثى المشوهة جاله» وخال Le " وزید فيه » ومن الفروض التّكافة التى يأباها
al وعجبأ طبع اللغة العربية .
ير نز ز نز ز ز ز نز ز ی ی 1 ذأ em
SILER SY SITE NATAT جد SIT D POT P ORIS IS سوج و و RT dit AP امجيس e res عبج برج جب YI ب
YA فضیلة الاستاذ الا کر e
u فان الا eain SEN آوتضبیق شفة ةيبهذلا by lod العمل عل — lat
الفرق . ومروف ى للا أن لرجوع AD نی محنة من هذا رى ومن المصبية
GE I gag التعصب الذهی؛ ye ودراستما دراسة بعيدة «DIEM ال آسیاب
اسياسة فى القرون rae فى أ کثر الأ وقات» وأن يعض هذه الذاهب والا راء قد
الاضية لمناصرتها » فنشطت أهاها وخلفت فم تعصبا يسابر التعصب السیامی » ثم
تكو الاغل مانصوغه P Ms راء الد VI السياسية و بفیت تلك Lal انقرضتتلك
الميال وما افتراه أهاهاء وهذه المذاه فرقت الا مة التى وحدها القرءان وجعانها شیم
فى الأول والفروع » ونتج عن ذإك التفرق حقد ويغضاء يلان ثوب الدبن» تنج
e عنه سخف» مثل ما يقال فى فروع الفقه الصحيعم : إن ولد الشافعىكفء لبلت ا نی
العنیف ET ء وما پسمم اليوم من VO RESET مابری ف الساجد می OT
pad حتی إن امش الطوائف لا «all وعاول zu ی التوسل 314 1.2 وعديات
. مساجد خاصة L5 من ترك مساجد جهرة السامین وأسعى e
بدراسة القرءان الكريم AE ia وان cca من امير والق أن تدارك
والسنه الطهر 3 دراسه عبره le? Er CM من alaa ودعوه الى الوحدة» دراسة
منشا VI pi TT le العيد ورب ) وحمل الوم رحب ااصدرهاش) sul p ۱
" المسامين Jv aslla الا سانیه ۾ کارها للمغضاء 3 alasi e PPS TUM RM
cad, رسم الدود ane ۳ امه ody dol Y, i یات قلت dl m ود
o ال واسم » وقدرته شاملة » وما ذلك على الله a dl taal
adl ق الا زهرء رون با الدادة أن d. الا ن وقد أوضت بالتقريب آمال
فإنه فى حاجة الى المون الصادق من كل من gH على عانق الا زهر لیس هين AU
طريق T dia ا والتدارب 5 وكلثىء «Ma أو é الال el : D asl le aas
Syl الطیية Stade a gph هذه الا مال هن إذا انك gai?
0
SV تكريم فضيلة الاستاذ vay
ار السادمٌ :
í کرر لک شكرى ء وأ مت من هذا aM وفى هذا یم البارك ية الا زهر
الى العام c OI وال دور Js! و معاهده 57 ف برقع و لا ء الأزهر الى متام
rere » حى is WLI JAL عرش معم cll فواد الا ول » وصاحت الفضل
العم ىالا عرق اش amb أدام ai عزه ؛ ومتم جلالته بالصحة التامة والتوفيق
الام يواتن عینه pad ة صاحب وا آمیر ااصعید ول الهد اممپوب .
والسلام fe ورخة الله .
عن 9 23 خادم الرشيد قال : جری بين الزشید وبنت تمه زبيدة كلام » فقال هارون :
أنت طالق إن ۸ أ كن من أهل الجنة . ثم ندم خمم الفقهاء » فاختلفوا . فکتب الى اللدان
فاستحضيرعاماءها اليه . قاما اجتمعوا حلس طم au ؛ فاختلفوا ؛ zy تی شيخ م ie » وکان
zd ر المجلس » وهو اللث بن سعد » قال: فساله Ja دا أخلى P 0
nas رفهم » فقال E uos udo . تال : FS الا مان ?قال nme e
مصحف Po Je pasi الى سورة oe) رآها ؛ ففعل .
فا انتهى الى قوله تعالى : «ولن ob مقام ربه جنتان » » قال : ی ادي ی
ty . فاشتد ذلك على هارون . فقال : با أمير Sl منين الشرط أملك . فقال والله ؛ حتى فرغ
من الهين . قال : قل إلى أخاف مقام ربى . فقال ذلك . فقال با أميرا مم مئين : ud جنتاال
وليست E2 واحدة .قال فسمعنا التصفيق والفرح من وراء الستر . فقال له الرشيد : أحسنت »
واس له بالجواز dls bly بافطاع الوه ولا TED M RUP
وصرفه مكرما .
(۱) من کتاب أخلاق cub vul صاحب dad! الشخ af امان UN اة ie ul الملا .
SV تكريم فضيلة الاستاذ vay
ار السادمٌ :
í کرر لک شكرى ء وأ مت من هذا aM وفى هذا یم البارك ية الا زهر
الى العام c OI وال دور Js! و معاهده 57 ف برقع و لا ء الأزهر الى متام
rere » حى is WLI JAL عرش معم cll فواد الا ول » وصاحت الفضل
العم ىالا عرق اش amb أدام ai عزه ؛ ومتم جلالته بالصحة التامة والتوفيق
الام يواتن عینه pad ة صاحب وا آمیر ااصعید ول الهد اممپوب .
والسلام fe ورخة الله .
عن 9 23 خادم الرشيد قال : جری بين الزشید وبنت تمه زبيدة كلام » فقال هارون :
أنت طالق إن ۸ أ كن من أهل الجنة . ثم ندم خمم الفقهاء » فاختلفوا . فکتب الى اللدان
فاستحضيرعاماءها اليه . قاما اجتمعوا حلس طم au ؛ فاختلفوا ؛ zy تی شيخ م ie » وکان
zd ر المجلس » وهو اللث بن سعد » قال: فساله Ja دا أخلى P 0
nas رفهم » فقال E uos udo . تال : FS الا مان ?قال nme e
مصحف Po Je pasi الى سورة oe) رآها ؛ ففعل .
فا انتهى الى قوله تعالى : «ولن ob مقام ربه جنتان » » قال : ی ادي ی
ty . فاشتد ذلك على هارون . فقال : با أمير Sl منين الشرط أملك . فقال والله ؛ حتى فرغ
من الهين . قال : قل إلى أخاف مقام ربى . فقال ذلك . فقال با أميرا مم مئين : ud جنتاال
وليست E2 واحدة .قال فسمعنا التصفيق والفرح من وراء الستر . فقال له الرشيد : أحسنت »
واس له بالجواز dls bly بافطاع الوه ولا TED M RUP
وصرفه مكرما .
(۱) من کتاب أخلاق cub vul صاحب dad! الشخ af امان UN اة ie ul الملا .
o rat مخ ارم دس He چم یو ۳ وخ a THREE TS ا ا A pa هو رو دس و RA SL TREE اااي و وس اس ی 0 1 و سوم 1 1 1 و 1 1 1 1 1 1 وی ی سس وج .وس و ste ta
طرف ۷۹۳
أقول : هذا تصرف db من جال ١| مل دوعی فيه ob والآدب مداء ترى lll عرف وده
sil وهو أن الطلاق لا بقع اذا کت ارشید تمن HA ف مقام ربه » وراك ی فسه
أنه c y لها أن يطلق d cdi على r4 LET lee شرط وعو خوف الله تعالى »
ودكون هذا تحليف ارشید حتى اطم ناس الاماء م الى 5 فتواه صادفت ub pad € lin
من فى ملس الخليفة حتى لا يكون GUS dle منهم لاح ارش یه Jata
أراد تحليفه لول م کره بشرعله عليه أن له الامان منه حتى سكن . ثم لم تكن فتوى الامام
خاحة نفس بل من القرءان تفسه » ولذاك أقرأه الصحف حتى ية : و ولن خاف مقام ربه
حنتان » Bb بذلك الرشيد وعرف أنه عك حرمه على حل صميح بنص قاطع من كلام الله .
وهذه موهبة الق فى غالب أ<واطا لا تنفك عن حسن الا دب عند من عقل وعرف .
ال حي بن عبد الصمد : خوصم مومی aes bine al di aga Bl el gall
فكانا1 < فى الفلاهر y فو OS v cus MI الا گل خلاف ذلك . فقال أ أمير ae
N فى بوسف : ماصئعت AVS ال دی یتنازع | اليك فيه ؟قال : خصم ام تن نا UNS
oie fll pal Cale أن شبوده شبدوا عل حق . فقال له موسی : وتری داك aie
ابن إلى bd براه . قال ؛ فاردد الستان nade
أقول : وهذا Vaf ذوق خالس من الال / ال (Ly عر ف كيف إصل بالق الذى راه
الى ساحبه من غير أن يحرج صاحب الدعوی الذی قاءت له البينة y وأظبر القضاء فى جانبه .
وحاء فى الكتاب الذ كور cé عنوان لضحيتهم :
حاء leet ب الحديث الى الا مش نوما ليسمعوا عليه ؛ شرج d 15 «os ed.
من هو ألفض الى منک ما خرجت I
وخرج olds بن عبدنه احدث الورع يوما الى من حاءه e منه ؛ وهو ضحر » فقال t
آلیس من la ان 1 bodie s ن سعيد وان غو ابا dana مدق #وحالست
مرو بن دنار وجالس هو ان تمر رضی uu oe Ldb ac lege dl
حتى عد tele » ثم أنا السك ۶ فقال d حدث Par ie ddr قال Eo
all تعالى . فقال : والله لشقاء أصماي أ ole? رسول الله Pu A deo
ينا ! فاطرق وأنشد قول ألى نواس :
خل eJ clive واماض عنه بسلام
excu ااك (us xdi. le
Lel السام مر ألجم i ob
فتفرق الناس وثم Gams ن salle, . وکان 25 اد gt ین ١ کم cadi
Jui سفان : هذا c eu لمحبه هولاء » gad السلاطين .
TET vat
رف حتی ولاه L PEF AN TIER وفك صدقّت فرأسته ؛ وتو ی کی قضاء
ES d gal قضاء القضاة وید بر pdi
ديك والفقه واا مكل Ux E EM eae eel Bil ی عن a وعن على بن حرملة
مع d; E S E : مما فال Lad ua ALI " وما وان عند jl slas » ess
TS ug 3 es TA
کان Us » اسه Sal عات ٤ ged les Aii pl gaiii. gl من الطلب واا
, ؛ ال :ما شغلاک هنا 7 فلت الشعل بالماش وطاعة والدى ace تاخری Aca «xl آول بوم
فقال iP Su US bb موده .53 ت pe صرة » وتال d! لصری الناسدفع LAS خاست
مضت مدة لسيرة دة نع ال ما له MS فلزمت اه € pack الزم الحاقة وإذا نفدت هذه d
E dedos 5 olin € قط )ولا J2 وما أعلمته . dass , أخرى ثم کان
حتى استغنيت وعولت lalii
. وجاء نحت عنوان أماتهم
gla وو نوللا آدری » فقد أصييت p i ی ل ذا
عن ی بن سعد قال : سئل ابن لمبد الله بن عمد الله إن مر عن شىء فم سکن عنده
يه ow إمام هدی سأل ء Frakes أن کون pues فقا . Ol p>
€ de and عز و حل أن أقول ay عن FE الله وعند من Ate à. paene ود
۱
„Ait عن غير Ev
+9 g k
sd te
Bade) (er Me Ce
من أخلاق ادليه :
E ET اريف وضعه حضرة dual cals الاستاذ المليل ee د سامان
c اه العليا . و رید هن dI i ii cs bab. ماو اه » فقد ألم فيه بد کر
ارام «ft وأثبت لكل aed ud ن ما آثر عنه من ن الفضائل » خاء التكتاب على هذا القط
أطروفة عاسه أدبية چعت فى 2 سو wor صفحة ما شتت فى ألوف من الصفحات لا got
leid P ما أو آذ ؛ وان لسنت ز عليه leno f jl بين rs وأحد AS 4 gut
مرج الا في أى وقت اراد . فأسادق يذلاك فضيلة القاضی اكير شکرا لا نفد من العاماء
و الا ba . جزاه الله عن العم ne ما میزی به آولباءه .
TET vat
رف حتی ولاه L PEF AN TIER وفك صدقّت فرأسته ؛ وتو ی کی قضاء
ES d gal قضاء القضاة وید بر pdi
ديك والفقه واا مكل Ux E EM eae eel Bil ی عن a وعن على بن حرملة
مع d; E S E : مما فال Lad ua ALI " وما وان عند jl slas » ess
TS ug 3 es TA
کان Us » اسه Sal عات ٤ ged les Aii pl gaiii. gl من الطلب واا
, ؛ ال :ما شغلاک هنا 7 فلت الشعل بالماش وطاعة والدى ace تاخری Aca «xl آول بوم
فقال iP Su US bb موده .53 ت pe صرة » وتال d! لصری الناسدفع LAS خاست
مضت مدة لسيرة دة نع ال ما له MS فلزمت اه € pack الزم الحاقة وإذا نفدت هذه d
E dedos 5 olin € قط )ولا J2 وما أعلمته . dass , أخرى ثم کان
حتى استغنيت وعولت lalii
. وجاء نحت عنوان أماتهم
gla وو نوللا آدری » فقد أصييت p i ی ل ذا
عن ی بن سعد قال : سئل ابن لمبد الله بن عمد الله إن مر عن شىء فم سکن عنده
يه ow إمام هدی سأل ء Frakes أن کون pues فقا . Ol p>
€ de and عز و حل أن أقول ay عن FE الله وعند من Ate à. paene ود
۱
„Ait عن غير Ev
+9 g k
sd te
Bade) (er Me Ce
من أخلاق ادليه :
E ET اريف وضعه حضرة dual cals الاستاذ المليل ee د سامان
c اه العليا . و رید هن dI i ii cs bab. ماو اه » فقد ألم فيه بد کر
ارام «ft وأثبت لكل aed ud ن ما آثر عنه من ن الفضائل » خاء التكتاب على هذا القط
أطروفة عاسه أدبية چعت فى 2 سو wor صفحة ما شتت فى ألوف من الصفحات لا got
leid P ما أو آذ ؛ وان لسنت ز عليه leno f jl بين rs وأحد AS 4 gut
مرج الا في أى وقت اراد . فأسادق يذلاك فضيلة القاضی اكير شکرا لا نفد من العاماء
و الا ba . جزاه الله عن العم ne ما میزی به آولباءه .
t. b.
vao MS
هذا كتاب وضعه الدكتور تشارلس ادمس الامريكى وقدم d حضرة صاحب الفضيلة
الا «Jis الشيخ giaa عبد ار ازق » و ثقله الى العر dy حضرة الا معى الاستاذ عباس مود
أحد خريجى قم الفلسفة من كلية ال داب بالجامعة pall & . هذا التكتاب يدور حول
اراد ارج الاستاذ الامام m" ۳ es Nt پاعتمار أله واضع TE التحديد TX
قو مصر» وود كر ue العاساء والکتاب adl بعتبرون جارين على Gb ومترتمين NT
A os t ache تاب Lab, Jie لومات عن Go. التتجديد العصر C ما لا بم مور s j لعل
الاطلاع عليه كل £o en seg gest نيضته الراهنة .
T طرف ق الطاب 7و2 d ae)
هده "ir dL. y حب الفضيلة Say اش ees نم امد على مأو ك من 5b. وزا ره و الاوتاف
b beats M 25 telo des ge بقة الت ديد ااتى lbs الصلحون للخطب المنيرية
من وجوب صوغ E ۷ فى «di Jb أهل العصم الحباضر » و عبارات خالية من السجع
والتعقيد "ور فى نفو سوم ET jS Sils. ره c3 NIS الى هده ال | MT diaa
#شروع يرى الى هذا || HM os al نش ۰
أحلام فى السياسة وكيف يتحقق أا لام العام :
هذه رسالة فسدة فى Lacy eg حضرة wale الفضيلهة الا ستاذ العامل ada الشيخ
طنطاوی جوهری » ui فيا الاستاذ على فلسفته فى المياة الاجتاعية للانسان » و بسط آراءه
فى الاصول والبادی" التى CA أن يتبعها الناس للوصول الى السلام العام والسعادة الحقة .
وهده الرسالة $ s .5 لفات الاستاذ ملای بالافكار العميقة » والنظرات المعيدة » و حافلة
Thaw gl ل التى برها Ro je بالأم الى ) Ub النشود جما وروما
أخلاق الم ai Jou عليه وسار :
من أخلاق || fone alge ابص ینب ری LU . فارجو
— bL pe الاسلامية d Cara ساب dm EC Jl الاستاد jaa ca لصا
|
xd ۹۹
el ABS Os aaa} ! و شیر گر من NUT t UNE Pow ۱3 © رس ! Adi ct idis; E 3i
۰ a ai الى اکل غل طر TR النديين
س اهر A منين الفاروق کت le نی T dal 2 و باسلوب فم حضرة الاستاد
دياب alie العرابى أحد خر خريجى دارالعلوم . وقد Jar إهداءها eR 3 snak
Kais, avers] ۳ ر HPI ipah هذا il pel عل 6 adl AAS کی الس 5 8 العمر به
بمجموعة من اريم الفاروق SAY وا فى غير هذه الرسالة ۲
: الاسلام yale
هذه رسالة كتيتها الكاتية الالطالية"الدكتورّة لورا فيتشا فالييرى وعربها حضرة الاستاذ
الفاضل ab فوزى افندی من Ke db الاستئناف pot . طالعنا هذه الرسالة فوجدنا
ASN a Lam الفاضلة قد nia) الما ero oe * re ce عن عل و طلاع . و آن جرد
سرد io aL. JI gla فى فى dle غرضما منها . فاليك : yale الاسلام mr "I رالاسلام
من صنع امسکة الالهية . بساطة العقيدة الاسلاءية . حكة شعائر الاسلام . EP
الاسلامية lala ls jl, زم والد as . التصوف ف الاسلام OLY. فى e abe الع .
فشسكرا للباحثه الفاضلة وشکرا لامعرب الغنور .
AM المذفعة wl: ae ب مفتاح کنو زالسنة:
el al f أننا ال هنا xi كناك Jo eal جه کیت غاب
للاهتداء الى الاحاديث اللو رة الواردة فى NI فشر VS من کب الملة بحسب dle gio e
وذ کر تا ol حضرة الاستاد الفاضل مد افندی $5 ادعيد الباق قد e بتر نه و tja
ان حضرة eal الفاضل رأى آ ن لضع لكل كتاب من ااسکتب التى ليس فیا أبواب فورستا
خاصا gaz لسكل lp. فيه LE a مسلسلة مطابقة للارتام ال فاا ue x A سر
فهر ستین مهما عن حرج البخارى و (bad TE فنشکر All bab > الاد ل چم THERE
أن dant عليه واب العاملين .
RT CR ی ۲ و ورن کل سا رس سر ا ا ا 9و الات T اذ 1 ذا سرا RPP MAST یج PE Ear ance ود RT CARRE WHR dd IH
Aega | لدين à pm العام
Y
البشرية ble فى LANI Gull تمرف dE دعوته
الاسلام pale Kiai عېدنه الانسانية فى cel VIL e وقد أتامه
عل الا صول اللالدة » والبادی العامة » وقد شرحنا هذه اليزة الاسلامية الليلة
فى مقال ساق » وريد یوم أن تقول إن الاسلام یکتف عا فمل » ولسکنته بسطه
سطا علساء وده على الا دلة الواقعية الستمدة من الحوادث العالمية .
فأول ما تمد اليه فى هذا الشأن الال أن ينن وكدة أصل النوع الانسانی» ونساوى
الا عاد والماءات فى الحقوق الطببمبة » وان خالف الناس فى البيئات والقوميات
لا ينن أن يتماونوا على قطم مفاوز SLL! وآن يتعارفوا Gs الرافق المي hg
نيا على الوم الشائع ين الم ء وهو JA الى كل منه أنه أعلى كعبا من غيرها.
وقد جع هذه الا صول الا ولية کلبا قوله تمالی : « « يأيهاالناس إناخلقنا كم من کر
sly وجماناك شموباوقبائل لتمارفواء إن أ ga f عند الله أنة fl إن عم خی
هذه Vl سول الأولية ی أول ما طرق من le الشعوب النثة فى Y رض ؛
وصدم كبرياءهأ الماهلية . فقد كان مما من ex. أن أصولها pu Wi d! ues
ومنهأ من xa الى أبناء تلك ASV ومنهامن ينتسس الى ا بابرة الأولين الذين
E Dos الأرض c ومنها م نكان ينتمى الى بعض الرسلین أو الا نبياء والصديقين .
اء Yl oda | ية عصاصة Apos نفس ماقر رنه الى ارف الاجماعية لمد نزول القرءان
اا
4۸ مهمة الدين الاسلایی فى العام
pulls الى عايهأ مدارسمادة لیتممات بالبيان pe الا siad peat jhe
EN e 3i لا جل n: cazal Sy دلة ااستمدة من ای EU ۳
قواعدصميحة كشف له سر من با" e ill Ail ade الا لانظر ویو
فالا مة . Judi تتخلف ولا Yad) Uis أسرار الاجماع البشری ؛ وهو أن الاجماع
الى كتب شا النجاة من علل الاجماع أو الشفاء منها عندالالتبات بها تمرف
pd قدر علبها الاضطراب أو الفناء ual والامة cule Ulei تلك ااستن وتطبق
على غير هدى . قال الله تعالى : «سنة الله فى الذين Ud وتجرى من od عن
eua UL. من قد ار Anas : تفال dés » تبدیلا da: az امن قبل وان 3
. لسنتنا حویلا» a£ من رسلنا ولا
ما الانسانی ELS aly s = Sia فكان هذا فتحاعظمافى امم
eaa دون آن تصاب ها ev an مقدرا لا لستطیم fig نظاما مقرراء
. عدواما من الثلات 6 وما جره من الاحرافات » جزاء وفاتا
انون سيق عل تس هاا e 5l هذا الم dui وكان من
وقد دقع بهم هذا المرص ect AS وسلامة c pero من مظامأ حرصهم على بقاء
م لعضهم رق اء على عض RT وس ملامهم ؛ lle الى حری الصراط السوی فى جم
فى سيرع pu عا ary الله ل بشوله : د ولتكن من أمة (أى (dele
f ١
م الفاحون» . و كيف eld gly بالعروف ويون عنالنکر jsuis ot! يدعو ن إلى
عن ALAN يقول فى قوم هالکین : « كانوا hs مر وال I يتساهلون فى هذا
ASL كن لعي لقي يها
على بث هذا الاق edo » هذا كله جعل من السامين أمة تقوم على جادة الق
57 ما Lean obs مر bola e م علا Lll فى الا حاد » ويراقب مها تمضا فى
هنا جال لا هواءتتسرب الى ieis ce ill منهذ الا cal وأنها
s E oia Jil la d آونلات Jal من dil معاملة متازة ال » sa الله
عل ىكل هذه الا وهام بقوله تعالى : « لیس Yid أمانى أهل السكتاب» من
le سوم 38 ولا UAE من دون Mi ولا ولا نصیرا»
وبهذه الا ية جات القيقة اعدية القدررة » وهی أن نظام اسکون à ol,
o pad CNET UN على SEC على حد سوا»» Ade ua E حديث قدمی
e وهو : bible اطاعیی ولوکان eee Luo ء والثار ان Shae ولوکال là pt
قرشيا » وقوله de الله عليه d لابنته : « اعملى بافاطمة.فإنى FI Y عنك
من . is àl
بإسقاط وم conos e Use yn aS al a d كانت
ا ثارها وبالاعل الام الى نشت c EH M ااال uas
Ji 4 يه من P P tt طية» ge ااطوت تحت PET الساوف الشاسعة غ
وجمت D Uy اشرق والغرب جا هو ESL asl
من جموع ماأنزل الله فى pl الاجمام نشأ فى هذه الا مة ضرب من الرقابة التباداة
ین الأفراد والأأفراد» و ینم وبين hd که فيم . لاه مادامت أخلاق الآ حاد
وأعالمم تورف بنية m A DNE aÈ gals "T TRU Aser بالءروف
وينهوا عن Call » وما دام كل عضو من جاعم مکلفا 3l يعمل على در ما براه
من i HOT DEKA قابه » مادام كل هذا 48 فكيف لا تنشا Ov الا ساد
EPOD
بهذا التركيب الاجماعى البدیع بصیح فى المجتمع EROR TELE SI
nity شمورمن التاس على إزالة كل ما یدب الى اباعة من جرائم الفساد »فلا Leo
محلل ولا ضعف ولا ارتسكاس . Je Iul], العمل بهذه الا صول الاسلامية» Je
٠ we مهمة الدين الاسلای فى الما
الاعتقاد بها والمرى على نقيضها . وقد ثبت أن العمل بها فد أكر للاخذن بالاسلام
bald, dcs yel sels الا رض ل تصل الى م لها أمة غيرها من الم
الي سبقتها أو " الى هذا المهد .
لصطدم بهذا الا صل هنا مدا من الاباحة موه A الشخصية . ومژدی
هذا الأصل عند أهله أن QUI كل dead x LI مادام ضرره GAY إلا به
دون غيره » وعدّوا ما یدخل فى هذه اطرية تعاض GH والاتكار فما والزنا مادام
الطرفان متراضيين عليه » والقار فى دائرة معينة » والربا مادام لايحاوز حدا M
وغير ذلك .
eal di اا تفن نيرق eoe dr
HI والقاصرة والربا V JH التى ذکرناها : ری أن "EI أن بسری على هذه
. وشتمعه dal ولکننه داه الى — Lil عل lay po لايقتصر
وبنازع الاسلام الشترعين فما هو أدق من Ada وهو أنه لیس اینطیق
lade الحرية الشخصية أن chs للانسان أن m Midas p bob دام عضوا
فى مجتمع فلا جوز أن adi hil dina)
ومن العجيب أن الاشتراع الوضعى يتفق مم الاسلام فى هذا التفسير i Je d
یه قفش الامو ر دوت بمض» فسكان پذاك مناقضا لنفسه فى أمالیادی؛
الاشتراعية » وأمسبا بحياة الجتمع .
فهو برى أن بيع للانسان أن KI pla, » وأن یدمن ede ولا برى أن يديم له
آن بستعط الکوکایین » ولا أن عقو بالورفین :ع أن ف الا se لضراوا
بصحته ممأن فى تعاطى الجرمن الاضرار بها ما لا يف عندحد» لاعلیه وحده (ud
ولكن على dual وبنيه gy جلدته bash ويرى أن et له الزنا والقار » ولا يدي
أن lx أو أن à T الطريق داعو ی 3 ی هذه العادة ota) ne NET
PUESTOS RUSSES Na ee NUR SOIRS RS NANE E سح یم ی QS UNES, RR RIEN O Re + EIEE IA AGER eT FAP EA HERREN ۹
| و مج یج دی سیم E ei rr قدب جد ب و یس و ربع و AINT رو و TFA و رس ASAE Ct Yi
ود H1 وی برچ ود بو موس ورب
مهمة الدين الاسلامی فى الما ۳۱
من pt dal عدوى ما عسى أن ييكون ادیه من الأ راض a أن فى الا والقار
من الأضرار ما لایقاس به ضرر البصق »بل وما لا يقاس به ضرر الأوبئة الفتا كه .
ولم Cad بعيدا : أليس بين يدينا الا حصادات ناطفة بأن ما تفه ار Vy جساد
d sedis .358 ا ما راطو ابن VES MAL رة #فيذه اقات تا
بالمدمنين c وهذه البمارستانات ملای cost بل وهذه الدور حافلة بالذين ل بقعد بوم
ا أرض الى حد العجز لاطلق ؛ ولا اختسلال القوى العقاية الى درجة انون الطبق €
de eta er; حال من سوه الا خلاق » وفسادالتقوس أشرعل ذویهم els
امجتمعات التى ينتمون الا من اترا ees od الصحات وال جون '
وهل لشر حب السرف والترف وتدهور الأخلاق pe Vi il وضیاع الثروات
عامل أ نكا UT من إباحة انا Jal وتات الشنيم co dt ای dae eso
وصنائعه ومدنيته عاجزة عن رأب صذوعه ) ورآقی فتوقه ؛ وتو عوجه ez وا
الى هذه الالة إلا ذبوع هذه الضروب من الفواحش فيه
فالاسلام بوقوفه من مبداً LI الشخصية عند الد الذى lilla cen القويم»
Ola ce كبن الى وده دده انيري ال كرون
gilles, الا نار التتظرة منها . آما المرية التى GUS الداعرين والفاسقين
VERI لبرتکیوا حت ستار هذا البدا ale eX وان الا e
و لمود منه على الا نان البلاء «eel هذه اطرية لعدها الاسلام إباحة مهيمية ؛ فلا يقرهأ
due (olin Ys بل اضرب lle طاق من حدید .
فالمقوق الطبيعية all يحترمها الاسلام , هی all التى لعترف بها الانسانية
dal! » وتقتضيها احباة الصحيحة » و استازمها المدنية الفاضلة . وهو حار من هذا كله
على سنة الله فى خایقته » فان هذه السنة لا تفات من ميزانما الذرة » ولا خلص من
se الخطرة . وخير Lil الاجماعية » ماوافق شريعة اله الكونية .
wey مهمه الدين الاسلای فى العام
فالاسلام احترم لقوق iaa ig على الا وضاع الطبيعية )ول بترم
ممأ ما ا الهموى ع ولا ما ولده الشهوة . وقد ری من هذا الى : لین تمم سام
TUN ID سام فى c lie سام اننع قوع ال تنه السك ua
من الطييعة لا خارج ly de ولا مدار LÀ وکل A مع Jak هذه الطريقة وحرته
يصل الى SOUS يقم دهاء خلافا للمجتمءات 1 uv وجودها على معا 4S
الستن الالهية » فإنها تصاب حر ارا نامها ؛ ولا تزال تتعسف فى سيرها حتى نديد
غير مأسوف عليها : « قل سيروا فى الا رض ثمنظروا كيف كان عاقبة الكذ بين ».
مر 6243
أبلغ مأقبل فى Jose عن الذنوب
قال خالد بن عبد الله اسليان بن عبد الملك أمين الم منين حين وجد عليه : يا أمير sen SU
إن القدرة تذهب المفيظة > نت تمل عن العقوبة »وشن ¿ مقرون بالذنب » فان لعف ge
Jal ذلك أنت » وإن uua فاهل ذلك أا
ls معاوية بن أبى سفیان Sal روح بن Sail : Jus . gli ال با امير ن
jl لضع مى خسيسة أنت رفعتما » أو تنقض منى مربة أنت أبرمتها » أو لشمت g عدوا
أنت وقته » إلا نی حامك وصفحك عن خی ders
. لسره tel أراد الله I3 » معاوية : خليأ عنه Jus
وروى أن عبد الماك بن صروان أمير المؤمنين وجد على رجل Cem aol دما به
Sted عن شیء » فرآء شاحبا ناحلا . فقال له : متى اعتلات 7 فقال الرجل : مامسنى سق »
ولكنى جفوت نسى إذ Slip الامير » وا ليت أن لا آرضیعنها حتى برضیعنی أمیرالو من .
فاعاده معاوية الى سایق منزلنه .
وروی e^ بن عدق ar dia الله بن على م من الشام قدم على المنصور وفد منها »
cd کلموا عنده . ثم قام الحارث V: Jui آمیر V] gate SU ليها وفد مىاها lela colo حن وفد
وي اليا oa امتشفت گرا واستفزت حایمتا gft بها قدمنا معترقوق » وما سلف
منا معتذرون » فان LILT فقد اج e Un; وال cA عنا فطالا احسنت di من RECTE
فتال المنصور احرمی : هذا PT pese برد ضياعه عليه .
ا a m E M میتی EA V Er ma 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 LA DA a tac a e |[ ا ا ااا ۲:۳ UNT tan nt ra T ل rm الا ریس ۳۳ و
S اه در
ais مرت میج ۶ یج ole?
ae ر
قل الله dod « وان Le قمعب ip LS peu خاق
oos. adl Su jul à EUG بر موم 4 ORAT الأغلال Cane : 18 Ja j
1 $ مز س rer CEP
de وقد wal. قبل i ecd diez. اب آلشار ۸ " ) خالدون a
5
7 8
من ool ^ai وان els و aps di e occae ربك S
Jai €
ad يل فى صدرالسورة الكرعة من ايات ربك الكبرى ما يد باب الارتیاب»
ويقطم دابرااشك پیرهان اليقين . يحلتفيها قدرة العزيز القادر e ell AS gc
a ci لسموات Vip رسن Rad افوص piis pls التعان»
وإجرأء T NI وتنولم c yell وقد استمدت من غذاء واحد » وسقیت ياء واحد»
ومع هذا كان منها اللو وار c وم النافم والضار » Glas بصلح ell وما يماح
لدواء SES من الوضوح SSM العظيم age Le P xi cadi
Vis ول ی e- ETT العليم وان عاق البهوات وال با
والكواكب والیوان والنبات « وأبدع e داد لب » وؤداد
جلاء عند كل تأمل » فقدرنه وحکته Ade لا يصح أن تکون موطع ار تياب ولا حل
Sis éle مرن بق عنده بعد ذلك ریب glas els yl قضية c dic و رش
عن فطرته » وحقت عليه كلة الضلال» Y يعرف الى المهدى طریقا ؛ ولا الهدى
بصلالیه من سبيل . فثل هؤلاء ثم أتجوبة الزمان» وشواذ نى الانسان» والنعرفون
عن مقتضى fall » واتار جون على انون الفطر . وإن شات فقسل : م الذين أعطوا
سا تشه ام ple
وتتکیوا الاريق السوی» وسلسكوا مسالك الشیاطین . فهل هفك أب من حال
هؤلاء t إن هذا مو العجب العجاب » والفریب الحير AS
فتوله تمالى : « وإن سجب فسجب قوم EEO خلق جدید »
نراه من الا یات السابقة s القرة من الشجرة . ذ کر تمجیهم من أن يقدر الله
على إعادتهم بعد أن ماتوا وصاروا تراباء ول pi Ka تاك الا بات الكبر ى الدالة ی elie
قدر یه » وواسع ade ؛ وبديع کته فای yall یمان EN بالعجب : PERO الذين
نهر الا بات والدلائل؛ وتتوافرعل معااوبهم c الوسائل » فیمرون (Ove yaa lle
ریتعیرون ف اخ هو واض كل الوضوح؛ أم قدرته dU على إعادة ما أوجد بدءاء
وه متا ما كاق وا ها « وحكنته فى أن ميد الناس SW boyd
لیجزی كل Gal بما سعى ۱
أما إن العجب العجاب لهو فى مظهرم ال ی GAS عن منهیجامم »وا نکشفت به
خازيوم » فإن كان هناك يجب » فالعجب من بقامهم jo ibus dalle d
عن eed لا یمون ء بعد ما وضت الا دلة تى تقعلم ظلام الشاك بنور اليقين .
المخاطب فى فوله تعالى : «وإن لعجب » هومن Sly منه السجب وكأ نه بدأ بذاك
فى سياق حكاية مم من البعث بعد الوت ليقتلع عم قبل نبأنه» ولإسد عليه طریق
التطرق الى الا ذان » فضلا عن أن Ka من الأذهان . وكأنه قيل : ثم إمجبون
للإعادة لعد البدء ER فى بهم هذا P بان يتعجب مهم ومن غفلامم » وقد يحات
۳۰۵ Ae Jl سورة
لبراهين آمام أعينهم . ويكون المعنى : إن تتعجب أبها المخاملى من شىء فأولى الا شیاه
بالعجب هوهذه ال الشاذة . أو إن ترد أن تتعجب فها هو ذا شانهم أمامك بشبمك
با .فلا وراءه یبا و سوت آن یکون المطاب موجهاالى Ja الله عليه ١ dt
كانه قيل : إن لعجن با د من حال » فالعجب هو ما بدا على قومك الذبن T
سعة العقل وقوة المدارك » لا بزالون بعد هذه الا یات فى حيرة وتمجب يقولون :با
Case ees eS
ويلوح أن الوجه الا ول آشد فى النعى عليهم ؛ والتشنيم على فساد geo
وترئیب اجزاءفی قوله : « فعجب قوم » على الشرط أى « إن لعجب »من جبة
3 معنی « فمجب قو م « 5 فتعجب من قو حم a ۱ ای ان از دت العجب فتعجب
من هذا او إن لعحجبت من شىء ما ی الو جو د une منهذا ؛ فهو أحقثىء پالچت .
UL, كان هذا تحبا لأن تمجهم من حطول الیمث لا يمدو أن یکون لتوقفه على القدرة
اوعل m بتفاصيل abel وذهاب جز يانه فكل ada أو للفاء حكدته . فأماالقدرة
ال قکیف ge شأنهما عابهم وقد وضع Ml مر با جلى ى العام من VT قدرنه
وواسم ade وحکته Lily? المسكمة فهل بریدون أن ببق هذا U فوضی نبعا لشو امم
وأهوائهم » ولو انبم GLI أهواءم افسدت السموات والأأرض ۱
قوله : « اذا کنا رابا آنا نی خاق جدید » :
هذا مقول قوم ؛ فحله أصب . أو هو بدل من قوم على أنه ععنی القول؛ فحله
ارفم . وال ول آوجه » OV التعجب فيه كأنه صرف الى تلفظهم e التسكرات»
أى أن نفس النطق بها والتفوه بها CE أى Ce فا بالك DEL نفسها . وهذا کا تقول
خاطبات : ]اع کیف آدرت انلك بهذه AM وکیف نطق بها Je
كيف وردت على خاطرك ۶ وأمثال ذلك » مبالفة فى إنكار الكلمة نفسها .
Ss بر الاستفهام الا نکاری فى العبارة cape Wd لمكلية الا نكار التمكن
(r)
۳۰۹ سورة الرعد
. E NU ا : a 2085 .
Aa AA Oe 3 5 Su! ? My أن نکون Aa’ لمعت | i | Jb ers 4 من لفو سم
مد A k
KK جدید Oy: Ass واصله من gail Ao Lady : التکون : alls t a
+ ل *
. قد سجن الماك عن ول اده ) ای قعامه
العيارة الدالة على E eal nad على رسوخهم d اد و دك As d :
ME فى قولحم eb نی خاق جديد » وجمل ذلك فى الوقت الزی کنو فيه ul
ay ile نهار الاق IINE AT كنا تراباء
قال تعالى : « أولئك الذي ن كفروا ,ربمم c وأولئك الأغلال فى أعنافهم ووك
أصماب النارم فيها خالدون 0.
be di بالقیاس cold امداق iH EIN ات من ارات : del
ol gn خلقه (e y فقد کفر (Ad ما دا aad ai عل job N M قذريهء وا
diss شما A لا «4l pla من NOTA سد ade ما dates » وا بل شتا
ass : عليه وهو àl Ll | gl ol ody ن لعترف ‘ qm kos علك y وراه وکان PC
لاستحةاقا شي شیئا ء بصم أن ب بنكرقدرة هذااازب العظمعلى الاعادة وهی اهون علمه ؟
آما ات Ka odi ون البعث أو برابون فيه أو يتمجبون منه لهم م الذبن
کفروا بربهم» وأنكروا ed عامم : من GE وتربية » ورزق وتنمية. فاو اعترفوا
بالنعمة لماحام حول عقوم هذه الشبهة . وأوائك الا غلال فى أعناقهم » تفل أعنافهم
عن الالتفات الى باهر الا یات ونير البينات » فهم بإعراضهم عن النظر فى الا ات
T ا | ó daie Ad غل é ولا لستطيع Ar AI lad VI مسر ۵ or à.
كالقيد فى الرجل . وهذا م قال تعالى فى سورة دس : « إا bbe فى أعناقهم أغلالا
t * 3 .^
فهى إلى الا ذقان فم مفمحون » . فبو من باب تمثيل المرض عن النظر BATS
لصورة عن وضع الغل ق dase قاعه عن حر يك e tals هو الءرش boh
سور أأرعك Pey
البعير برد الماء فيرفم رأسه ويشم بأ نه فلا يتناول الا وهو متاج اليه وميسور
VIRES ذلك یکون قوله : ۱ al, الأغلال 3 T. oli فم فى الدنياء وهو
E P Yat . وا a) وصف Ab فى الا خر كقوله تعالى :
> إذ الأغلال فى أعناقوم واسلاسل تسحبون eH d 3 فى Cnm XJ وهو
الناسب لفوله dU بعد : ed luo أصعاب النار م فيها خالدون » .
وأقول : إن النیین لا تعارض يونهماء فلا مام موش sat الا ية lay) فوم
فی الد نیا عجوون عن BI النظر والتفکر والاهتداء ۱ SS لال
فى opel والسلاسل سید ous فى اليم ثم فى الا KETA فهم أغلال M
Gal وأغلال الا خرة .
وقوله : « واولئك | le النار E خالدون » نتيحة لازمه لاحملتين قبله» LA
egs iy Sl e du وغات أغناقهم عن J Sa دوا #وسحيوا الا غلال
(HÀ لیکو ui اب النارم فيها خادون 1 |
"o چم ole النار أ رأنهم ملازموها لا يتفكون عنا ولا uei حبنهم LD
کا يدل عليه التعبير EL الاسمية « وأولفك أععاب النار » دون مثل عبارة : وم
(صعبون Aata وقوله : دم Ls خالدون » أعيد UA لتكرار الاستاد»
co gal) bas بتقريره مستقلا بنفسه لا Aes bal قبله » ولبیان اتصباب الود فا
ع ااا اا
9 دون الضمير » وق nee الكلام ی اختمار اسم الاشارة فى التعبير E
SAI تكراره فی ال
)4( ولا di إن هذا من باب ام بين aall والجاز وه ومنوع V نقول : على تسام منعه فلا خلاف
ومعنوى فى Lidl وهو صوارف الشهوات والاهواء.
آما الا ول فقد قرر علماء البلاغة أنه إذا «ut SÓ «صفات gata ا Ko
م أريد Bue تلك الصسفات » el فى التعيير ne Ji ie
iB ن ذلك حضره فى الذهن متصفا بالصفات eis groom all الذهن
due الى هو علما » فتشاهده النفس بصفانه . فتو قم aale ج فر EN تلك
الصفات اليادية عليه .
aleo SEDE E SETS نات الم-ورة » فبوقع عليه عليه SHI
باستحتاق فى كل 32
ونظيره وان بعدت BLL بين yall بقن قوله تمالى : ١ أو "noa من رمم
وأولنك م الفاحون » فان عبر عنم hl فى الوضمين لبان أن سيب ilit
هذا المع eli ya الصفات السابقة : منتقوام » وإعانهم cele وإقاتهم aal
pli ما رذق cdl وم eral» «da NP bs
Telan zu
قال dU : « ويستمجلونك بالسيئة قبل ال نة وقد خلت من eld ات
و إن ربك اذو مغفرة لانأس عا ١ t و إل رباك تشدید la :
کان dale àl m يه وس مع 4055 فى قيأمه L^ m TELE Ad
لتوحيد الله , وكحيذه ؛ ويا azello TA و او sal, اما coding وبين طم E
الححه بقوی da! od Se فقد اهتدی ؛ ومن رن aie فان له نكال الا" خرة
dot ؛ كان حينا ga عن النظر I البينة الى بجساوها على أبصارم
و لصا vd 92 ‘By عذاب الله فى الا" خرة وف الدنياء فكانوا إذا خوفوم ui Ihe
A وا البعث وللعاد ؛ حتى M Pon. دلة التى تقطع شقشقتهم Ge تراه فى الا یات
TUM ]3 درح من بيان دلائل القدرة Lll s ار By »الى y yt المعاد ولسفيه
4 idees IU وإذا خوفیم عذاب ادن . unie Ex ce po Aa} 4. JW ly A sly!
مو رة Ae jl و۲۳
والوأ : ER) 0 Fa ان V ca الصادقين n إل Js, pelab 3 m | xe | ;
« اننژمن اث حتی تفجر انامن الا رض ینبوعا » ای فوله :«أوتسفط اسیاء کا OU
E (ile » بل ازدادوا عتوا وقلوا : « رم إن کان هدا عواطق من عندك فا معا Lisle
ححارة من sedi 1 الكل wlan) | لم 4.
B هذا کال حصل tess "r^ اليه افندمم é بل كانت زعمم اقرب dl ۳
واستعجال pall فسکال من عادة SAMT SCL الايستخفها سخفهم »ولا يؤر فيا
roy وطيشهم » SCL | che Us SE le els a am ۳ Du" ومتقن اليد 629
dol اسالیت AE p. CAL A هم ESO sy T. eit عن تفوس í Pran
فبلوی على الا بات التى أنسكرها وإذا بها YORE أمام عينيه نورا » وتكون شرنه
قد هدأت ¢ ونفسة قد سکنت ؛ Ae el الله ما dab سماد نه اعد طول ماس » فيو من
وحسن calel ويمادى آخر فى غيه ومتاه ؛ فلعله إن ل یمن حاء من عقبه من بو حد الله
و ede adani هن مو من CA من لس cole ob E عل í alus NAA ali 2 aS
e وال DER dia وأمل z إن كبدى ike €.
Aala ابرز de d gl وعلا e ala على وجه جب آن بتواری صاحبه من انلزی»
SH] عنهم أنهم مولمون پاستعجال السيئة » ولیس هذا منالعقل فى قليل ولا كثير »
فالعاقل az bob lel استعجال d استعحال الشر ؛ wel! dab! Mo: ibe
ua إليك أن يسبق عذابهم رحمة الله التى ثم مبيئون لنيلها لوكانوا يعقلون . ولو أن
v | يسبق له سوا بق لكان لم بمض العذر » أما وقد خات الثلات من coed
haalt دار اذ من عتوأ من قبارم کماد وكودء فا كان م دن عذری در لض
| نفسهم lc ithe W اصاب من eels لبروا å الا رص e وا as ان عأقبة
الذين من قبلهم "r^ IP اللا A قوة » فا نفعهم ما كانوا فيه »ولا دفع
+۳4 سورة اارعد
< ieai 2t. EN" | i
وا pan, أن erra p de استحودت T 0 4l... فأى : aM عذاب ere
0 ف 3 حون M y pe" atl, Ai مواقع
وا مراد بالسيئة العذاب الدنيوى الذى كانوا بوعدون به ؛ وللراد بالمسنة ما كان الله
وا لكان eh alee LO وان امه dad وم ولتي ileal يعدم به على
dl هم فى اللك فى
jd di seats : aly : حا یه à 0 call T وقوله: » وقد خلت من
| = ei 5 E * 57 3 d
I^
D و عبر د Ja a Ww leo 2 T الهو ره VIE ata e ; Ly.
اشرب به EG جملنك مدل فلان» Vid وكان من أراد أن يوقم بشخص قال orat
الفاضحة » كسمل المين » وخام ill على Jil] الل فى التكال . وهذا فى الغالين
le لا ala bti E فتل فلال ومثل : 4.9 Jus le Util, ‘ ولشويه الوجه 4 py
: ca jl واحدة : والعى الأول SA و : Aa ومثلبا م 1 "PS yas de
وأماقولة ol? : ils ربك لدو ján د انس على طا م وان ريك شدید اامتاب» :
لاهوانک Y), عل uir é E ۳ تما aiin ó شئون شر Á Bof p
فهو im ليعض الناس مع ظلمم» وهو el لعافية T واش المقوبة عل (5p
و هو Be عليم فا uf P 1 فلا SA واسم إمهاله é ولا لانو من ART) ,
وهكذا SN A. فی کل Cv sh رحاء tl, asl من nr ان ربك
لشدید العقاب وه ero agi » . وهکذا مجم بالری ne: ان يراعى AE
فى نربيته لاما على عليه من غيره .
اله d أ lees مذو ور مخ aly لعمنا ce y الى وسعت كل فی. !
na i i
du ا الهم ١ وعلى أ له وميه وس AF الله على سید bey
ap مرو EALAN جر و سوه هو LIRE
reiner وج جعي سر emen rm
ل
A! أفمال
وال د على الم IIo كفيس الس فى ذلك
ورد إدارة AN أسعلةكثيرة من صاحب الا cse نقتهر معا اليوم على هذا
السوال الذى بهم کثیرا من leo mod: jJ. اما فيه . قال السائل لعد الدیاجه :
OE ل ستاذ الكبير fs زیت اسب رین تاماه وس
مذهب البرية وللمتزلة والا شاعرة فيا قم منا من أفعالناء وأن يفيض القول فى ذلك
إناضة لا نع فقلو Keb ولافىنفوستاحيرة . فإن هذه LI مشكلة غاية الإشكال .
57 لا وقد ورد فى القرءان KI 6 ارك نديد ان الله ule. وال خلقنا
وما تحمل ؛ arin من شاء وسدی من شاه gas بضال الله فا له من ها
وقد ورد به أيضا عدة Es ET AT أن ألا سان هو الى $23 نفسه » وأن
ابر منه تعالى » والشر من العید .
Tone: وفق EE Ov بات ۶ واذا du log سبحانه dos هو مدبر
الامو و عمو از یهت TENET فم يعاقبهم على ما | افترفوا من السيثات
gl , قدرها cde ! عبد yt Jl عبد gei
نافار مدرسة Ael dy يو لس
ape
الجد لله . والصلاة والسلام على رسول atl واله «lends
Tk, كثيرة حول هذا الوضوع» ولمذا os نطنب فى اطواب ولا
path فيه » فنقول :
مذهب أهل السنة أن gle أفمال alll بعد اختيارم وإرادتهم» هو c dii dil
۳۲ أفعال العباد
سے
£
ولا لصح أن la اسم اخالق عل غيره عز وجل » ولکن لامید تدخل فيه باختياره »
وهر TN ال ces «وقف ipe ودودد é سل هو dala colle eae الوجود
Lely عل مأ ستسمع t da! ان ها الله ۱
وه لیکن Jal aias pal السنة وسقوط مذهب البريةء أن المبرية قدصادموا
ce وخالفوا الممسوس . فإ نكل إنسان فرق تفرقه ضرورية بين حركاته الا<تيارية
والاضطرارية é وكل ما صادم الضرورة وناقض n ER غير (we ولا مستجقی
لأرد Ade .
وقد OW من حقهم الا adl ez من p pad Y; e | من mu ولا لعاقبوا من
جی md ees من عرف ۱ الانسان il d مغر التضادات وله í e
lal ied uL الس تعر با ذلك
واقد Lal, من متنافضات النوع الانسانى ما بضحات x Sos KI
í الصفات E" ا التعطيل PPP GT ect ول غالوا 3 التوحید 4 sl] TO
. وزلوا فى هذه السألة 35 لا تقال
والشبهة قصروا go وصفوا a بصفات الا جسام . والروافض غالوا فى الذبوة
وال مامة حتى وصاوا الى JAHI والقول بالعصمة فى غير uM
cout أفرطوا حتى كفروا cd واارجله فرطوا حتى gl ,| الناس پالماصی
وم يفيموا لما وزناء الى غير ذلك من اماقات JULI
وان idl, "TR دقع فيه ME <تى Al QS تلفون فيه Je طرق فيض 6
کالما ؛ وهو من آظر nm لدى كل إنسا ن ؛ ففال eei : إنه لا حد لکونه
ضروريا A TE As N E E ibs. ن Hob all ال wad MAPS ۳ . وكذلك
wd j "AU الو جود وف الضرء ym T) - عن feel الصاب وا 4 pue
الا iC o
t
1
|
|
i
i
è
j
|
أفعال العباد ۳۳
ولا غرو فقد قال الله فى حق الانسان : o إنه كان ظلوما جرولا » . Jis فى بیان
طيشه : «خاق الا ol منتحل» . «وكان الا نسان محولا». وإن من صعفه الذى Ge
a ida Seps) dana} dem dale تلك yal 43 دواء صدفة ( وقد Ad
Saal الانسان Sas T الدایل d, deal | wha adie ۲ والنور llary
إلا ۱۳ وحيرة 1 وقد d Ji ی حق القرءان الذى هو SAR و ور :» اضل به كثير |
ومدی .q Pi
الد على Lab و she فاد py»
pul; کرم جراءة 1 الله ۳ lees وا We الناس el 3 Fall ul
عن إدراك ماجاء فىكتاب الله وسنة رسول الله ء وأشدم مصادمة Al pal النم.وص»
1 كترم ناويلا لها .
ولو dl sol Do ان الوجودات adit الى ماله الوجود من ذانه» والى ماله
الوجود من غيره » وکل ماله الوجود من غیره فلا قوام له بنفسه » بل إذا اعتبرت 415
من حيث هی »كان عدما Lat وقد عرف فى حکام اسک ن أنه ليس std منذانه
وأن الوجود والعدم بالنسبة اليه سواء ؛ فلا بد أن يكو ل وجوده وجیم duos
عليه من غبره ؛ وهو الواجب عز وجل .
آلیس من أوطح الأدلة على أن العبد فى قبضة الق ( ومکذا يحب أن یکون
عبد مم ارب الذى ثعات ربوبيته كل ثىء » ويجب له iuis إلميته أن a اليه
yl كله yl. حرج عن حيطته وهیمنته ثىء مرن الا شیاء )اليس eoo
YI على ذلك أنه ubl dos لاناس كل شىء » وبين لهم كل طريق ۶ ولکن
IEY أن ملكو ا Yale goddess خروم الا ast 7
li هدى وفريتا Go عليه الضلالة .
| pac T وسنة رسوله نهدی الى صراط مستقم. eM تاب الله نطق eri?
(r)
el ۳14 العباد
gU UM MM C. SELMA ببسم
من PU الفاحين وإرشاد الرشدین» وكل ذلك all die gall els افر ای
of مبرقم ولا محجوب . فهو على طرف الام AK, didi هم كرون به فلا یرون
JA o gio ولا يسمعون نداءه Sle وكا ن فى آذانمم add des (By غشاوة .
وكذلك مسألة السعادة الدنيوية . وانظرها إن cts فى الأ غبياء الذين لا لعرفون
كيف يسيرونء Vig ذ كياء لین قتلوا كل شیء بحثاء وجات نهم كل الطرق gen
فان وادق elelo وجیم La eia لدان القدرة الالهيةيقول:
creel كل شىء من وسائل ا لير والشر والضلال «sadly وجعاته واضعا Us على
جانى IST TE فيه كل بوملشاهدونه Fial و رون edge de
ومن برتفع ومن بنخفض . ومع ذلك كله لا il alie ascen ol S
أو تنظلاوا شیء من ظلال تلك الا :کار زو قتوساوا الى سم ادن بشىء من نلك
ازا ا ee Le لش وم وک نک لا URP RM.
أفلا تمرفون بذلك أن نحت قدرتنا وإرادتنا c وان us من ذلك جمل الا pe
e Vl graye eh اكه Bea
أدل على قدرتناء وأظهر فى بيان تصرفنا واختيارنا فنجمل الا شیاه سافرة تام السفور»
y Fibs بصارالتى رق الستوره ومع داك £e لا ترونذاك النور :فلا تسلکون
أولا لستطيعون» لتعلموا bp یط » وأنه عل كلثىء قدير $i آن تذهبون
او مار eot لا شرق وی امنا لوم ذا ار
أن تقول له كن فيكون ؛ وبيدنا ملكوت كل et والینا ترجمون .
ومم ذلك كاه يتج رأ العتزلة على القول بأن leas أفمال نفسه الاختيارية وان م
بردها الله عز وجل فتنفذ مشيئة دون مشيئة الله + كبر تكله تارج من آفواهیم إن
.035 إلا Er v
عل lsl وی کل أحد بحس بالقضاء القاهر g> الماحدين والادبين» وان كان ذم
+ اوم دن موه EO ممح ميل : د وجرن EPP ار وی ی ی یی و و یج و یو و وتو ور ور ورس سوریس ورس رد و و جو بج PCHRD هر چوپ وس سپس و وبح جه سرد عيوب RET وس جد جعي عجر جب OSE و و وجب رو هجحب عبني سب وروی کی وی و رای ER FITIL Rd an ede. اک ۳ او CT NPA EE BL LAN Sc RRA CL E اجو فوسو اج TE a A DE SMS جيه png جر TAPAEA jeen TR
id العباد Just ۱
Slyke اخری ls عبارات Os pas $ dg Am MI ۳ مكنا é by bl أو الطروف
قضت بكذاء أوم اعدا اخظ الى آخر عباراتهم الدالة على امتلاء تفوسهم بالقور
bo لشدث All )4 بالبحث عن از cá, 0 azid d al فا T وقدر ‘
i e r A
وردكلثىء الى aiia الفأسدة Zr الضعيقة é فناثىء من eder "m otter
بأنفسهم ob. حل AT القدر على ls التفصيلى لستدعی أن تدرك 1$« علاقة
ikl اغلوق bien و Elde بتر تیب الاشياء واسرارها وما يحب لما blag
من dal Tw f الله í idis والفکر الا سانی 4 ول دود قف às Y, adag
انل ګحاوزه
4 من خواصه N a لصل الى كنه الا Ls وحقائةهأ é ومتی اراد ذلك nel به
الشكوك والأأوهام a فارند طرفه خاستا وهو حسیر . فليس له من العلٍ بالا شياء
إلا درحه خصوصة la Ae b ولا eld, . la luz: كانت الفاسفة فى کل rr
میار الا «ela, وەعشش xx í aye الشات i
حمر
wa
7 بعر ed سور cipal ود اسان لجل
سباك ماعرفناك Ge معرفتك »لای ذانك ولا فى صفاتك ولافى أفعالك .
ومکذا الا a يحب ألاعرفها غيرهاء ولاحیط بهاسواها.
desto 4 درف السرفكل ما فعله 3l الطفل K فلملا فنقول : هل sd,
تفهیمه ذلك ۶ ولوصح هذا لازم أن بکون استعداد الطفل کاستمداد بيده وفهمه ls
. قربامنه al dui.
وديك الوجدائيات الت نحس بها وحن مننوح واحد» لا يمكن صاحبها أن يفمما
لنيره . بل اعوسات الى ! مرفها ولا ما byl لابمكننا أن نفك إياهاء كطعام
Jul ۳۱۹ العباد
إنذقه قط ولا ذفت مايشبهه » ولذلك لا عکننا أن تفم الصى نة الوقاع» ولام ن Gl
أ كه تلك الا لوان cadi وعکذا اللأشياء كلها .
LIS لمر 5 الميوان الببيعى لایبلغ اله من الا مام الى El
. عليه ee من معرفة مقدار Nen S ارت سای REN وتصانیف
ول بستطیمون أن لعرفوا مقدار JLS بمرفون جيم حكة الله Y AL! فكذلك
path عليه السلام وهو هو تة ما فعل us على ما لءرفون. وقد انکشف Alo
. مد الفطع بيطلاي
وماج الالتفات اليه أن الوم فىهذه ال ألة غالب بقونه gab ل سارضه بتذكر
کال الربوبية ونقص العبودية » ویتضرع الى àl ف إمداده بهدايته . وینینی للانسان
la lias أن dallo ds من نقسه مش الیل » n الم وتردده فى الأمور,
وحيرته فى أشياء كثيرة ؛ ورجوعه سا کان علیه صراراء وندمه ام بالغ على كثير
b ble منه .
وقد فلا : ان dui ài وصنه a ۱ FET ظاوم dope . وقد EAS E
آن لعل من التجربة امتتكررة؛ رة ؛ ومن pak lia علیه اسلام التفاوت eal الاق
فى معرفة الق » وخفیات SLI وصعات ob ومعرفة عواقب الأمور»
فکیف يكو ن التفاوت بين GE! وخالقهم عز وجل م
ولنتزل Jalak فنقول :
و وهب الله je وجل لبعض خلقه صف عامه سبحانه از أن يكون ذلك التأويل
فى النصف الا خر . فا أتى الانسان فى نوه Kg إلا من جبله قدر Jes de
d ail مم أن SE ET ade رب IK شاف . ون SG ade ربه فى یم NT
المسنى وصفانه Ll .مم نتقص العبد فى كل شیء وكثرة جمالانه وظامه :وخيث كثير من
طباعه lli, عليه » يكفيه وازعا عن اتباع سنة بارس حیث نازع ربه فى حسن سجوده
KIA NA MR مع جه OT حزم وي سوت m PT RAPP لجا باجم ردصي یج ساب جر
۳۷ العباد Jus!
ie قالوا و كانو adl دم . وهذه هى سنة السفماء م نالناس Y
على $ رم الله وجبه Se. iii igp a Xi ١ dU, وقد تال سبعاه
أيها السائل أن الراسخين ف اللمم این أغناء عن افتحام Jeli لن سأله عن مثل هنا
. تفسيره من ایب احجوب Lae دون الغيوب» الاقرار بجملة ما ba pall السدد
eel Lael دح الله اعترافهم العجز عن تناول مالم يحيطوا به علماء وسعى تركب
(eio bu]
Jj dL رجل أجدل من وول ترکنا C UE عادله : و ol وقد ول
: خشری JI عله وسار 7 و اننشد هنا قول àl صلى AF عل
gr exem العم لارهن 5 جلاله وسواه فى
لا بسا al Aog Ub وللعلوم od
خلقت all »و ن قد l3 GE لاتستطيم أن gl وإنك ات الفرق بين قدرنك
كالفرق ade y أن الفرق بين عامك del محصی من Y و ات را رض وما
: بات عفوا EN قدرتك وقدريه . وقد حاءتی Ov
ومالر ب البرايا احق منعظمه ALL من dal LE ele)
فا بظر بل أنه عله ez أقبل B die عزات
عن حقیقته قد استبان لنا ما فيه من مهمه m وعند ما قد
م اذ تفكر فى دقائق خاقةك العحمية» وما أودع فى كل عضو ub: ,ا
من أعضائك من الا سرار» وما نيط به منالوظائف » وما يكتشفه عماءالفزیولوجیا
مما أدهشهم . وكذلك عاماء ا ليوات والنبات والفلك » حتى قل S من ذلك حتى الا
ازدادت البراهين الدامغة القوية dal السلامة الشپیر ) هرشل) : کا انسم نطاق
طبقات e ( فالميولوجيون ef ولامهاية ua dae أزلى لا glk على وجود
ds الأرض ) والرياضيون والطبعيون قد تماونوا وتضافروا على تشييد صرح
aang الله aches وهو صرح
۳۱۹۸ أفعال العباد
وقد أ ييناعلكثير من ذلك فما كتبناه فى هذه المجلة » خصوصافی تفسبرفوله تعالى :
۶ إن فى السموات وا لار gy E لامؤمنين » فبل نشك فى Se امد ما Vaals
ذلك وأضعافه ان اضعافه Jab? الما قل أن عا alla Yd dodi:
Ul,» لین فى pra زیخ J یعون ما تشابه منه ielaist واتفاه تأويله » .
و امد : parks م قال لعضهم :
jiu] آن ju لاشريك له فيجب uiis ألرهيته ألا رج شىء عن حيطته
كا قال تمالی : « وإذ فلا لك إن ربك أحاط بالناس » . « ما من دابة إلا هو آذ
ناصيتها » .ون أن لنا أفمالا اختيارية لا نشك فى أنها باختيارنا . فلئؤمن Ssh
السلسلة واخرها ء ولندع ما بينهما . |
ومم رکونی أطلت ء أجد فى SLY Js d ius sK MESA
واختياره » غير معرج على مایدکره الا شاء asi ds, الى آصیح مرب
Yi مثال فى s فيقال ىكل ah دق أوغير مفووم lal من oe درق
اران ارش بك نلك الغمرات التى قلما مخرج منها aiia النفس dela
Aa فأقول ds التوفيق :
تقر بب edd آهل الس
الذى هو وسط بين مذهب المءتزلة ومذهب babl إعبارة واضحة
من البدهى أثنا J£ الفمل علىالترك» والترك عل الفعل + ففرجح ale متمتمين
ارية . وقد كان يحي أن یکون هذا كافيا فى اطزم بحريتنا es وقد تسل
أن ما يعارض البدهی أو احسوس يحب ألايلتفت اليه » ویک فى سةوطه مسادمته
للبديهة کا UB فى رد مذهب البرية .
واسنا نشك ف أن لنا تدخلا فى الفمل BB. لنا شىء فى العمل لا علة, وان كنا
az ن al الله كان وما لا dei o أن نوجد ge سباب الى
77 7 +++ ++ + 1 > ز 1 a aa EE CA APENE ی ی ی ی ی و و ا 0[ باس عبسب rent مج سروس ker re n ایس eame:
m: ال a و Pet ا اا 5
آفعال العاد ۳۱۹
Ga عليها وجود الفعل » فان ذلك بيد الله وحده » فهو البيمن عايه» والقادر على
إحاده و ag . وکیف لا يكون لنا تدخل والأسباب Ult تدخل فى الا شیاه
کا هو مذهب الساف ال أخوذ مرن القرءان ۶ قال تعالى : ٠ ينيت pg
باون والتخیل والأعناب وم نکل رات » . لمعل الا نبات ب کا جمل الا حياء به
فى الا بة الأخرى « PUT m بعد موم! » فالباء i 5 alii وان كانت
الأسباب غير مستقلة VEY, بنفسها . واامکنات كلها کذلك» ولكن لها خصائس
ACL kd وان ان الا خرون لهم من العبارات ما يفيد ساب كل خاصة Ub وفائدة
جم لا عافظة على توحید لا Jes فما lib مك ا G4 القدرة فد
آخاوا يحق االمكمة الى جملت الا شياء مانب وقضت بالتفاوتبينها Mz Be
Tur ولاالسم SLATE فسبحان من خلق.فیسوی وأ عطی کل شیء خلقه e هدی !
فكيف Y يكون اذا تدخل SO مناة
هل السب dI أقوى من الت اافکر sll الذى يستطيع ادنك
اللأسباب الا لية la sas فى أى طریق شاء وهو أعظم منهاء فإنها مسخرة له وهو
XC يق a ما آعطیته من الا حکام وهو pl الا سیاب reel,
BLL, #ملون من الأ سباب التی يتوقف علیها الفعل نظر الانسان وإرادته واختیاره
۱ و بر جیعه Je? يكون nv PU ES من التدخل d الفعل ما ليس العاقل atl ۶
pel إن ذلك غير معقول . فا ببق إلا التحديد وبيان مقدار ماللعيد من ذلك » وهو
غير ضروری لاع الاناى؛ بل Eat . فان | كتناه الاشیاء کا هی غير مستطاع
للانسان» ولا داخل فى متناولقدرنه . فهذا الغذاء الذى هومن - أظهر الاشیاء فى آدواره
وما بيترتب عليه لا تمرف من مره إلا الظواهر التى لا آسمن IVs
LI کفية انقلابه اعضاء وت عينا بأصرة» ,51 سامعة» وخ مدرک ال
TP لا نعرفها ولا استط si C لعرفها وکذاك ما تلبت الأرض من أوضح
ve افعال العباد
CH JI من tam اطواره العروفة ؛ ولكن كيف تكن هذا النبات من التراب»
وكيف استحال التراب أزهارا بهية AA, اشهية » فذلك ما لاسبيل الى الوصول إله.
وهكذا الأشياء كلها .
وتمايحب أن cà إإيه أن کل * شیء لست الع یت فيه الى حد #دود. فاذا
EEL 0 وانیدن ار اب الم فيه » فأخذنا ep
متاهات ILE! وتخبط فى مهامه مر الظنون SI وهام ؛ فتضاربت الا قوال
ES d
وسر ذلك أن الانسان لایکاد درف إلاماوقم عليه px (uel منه مأ قدرله
من املومات والتضلات على حسب اسبتمداده . م هو بعد ذلك نار ة لصيس فما
ونع ولستفبط » ونارة خی" فما dea at وقد فرروا أن الوم كشي را مالغاب
Mali « وأن القضابا الومبية کثیرا ما تشتبه بالقضايا الضروریة . والمق Liye se)
العم م بالتجربة» أن السلطان الغالت على الاس فى هذا العام oL] سلطان الوم
لا ساطان Jad » ولا یکاد خلص من ساطان ل الوم إلا Aa بعد الفذ,
هذا ولا رال نقول : إن حقائق الا Loe الشاهدة ی یقع علیما اس وید وکا
الهس لا بصل الما الانسان e LE وإن كان يظن ذلك جهلا وتبجصا .
ال بكنه الا شا على ما هی عليه من کل وجه » ختص SUS d : « ولا حيطون
gt من ade إلا عاشاء» . وقد خلقت على حد دود فى cellas خلقت على حد
حدود فى dert وصر لك .
ولوعر فنا هذه اللقيقة TOR. à ول نتعد طورناء لزالهذا ON T
الشقاء . وهی حقيقة يجب أن osë حتی تملا الرءوس » وتثيت فى النفوس ,
ومن العجيب أنهم أطالو القول هذه السألة (مسألة أفمال (shall منجدين ومن مين ,
مشرقين ومغربين » فكانت من أعو ص السائل بين الفرق الاسلامية والسيحية .
۳۱ E Ji
PS oras أنه y فرق shew بين غيرهأ é فکلثی: من Ls! عو نس lal اردنا
aS de wn 5l و le Ut Lå 3 alaam قدرنا نم abo. cy AS والضوضاء ?
| ولوتركنا كلام التأخرئ فى هذه السألة ورجعنا الى سلفنا ee Vaa g e Pall
ظ d fool باب اا ووا رتال الذوق والافتناع . فانظرالى "ror gi بين ین
| لا جر ولا تفولض » بربدون أن العبد ليس عستقل استقلالا ناماء ولا هو عبر على
| مأ 2 ودع وه اقم كس داولا تنکره Lob يكنا تحديده کج قانا .
| وقد ا الامام علي کرم Aa! <a e asl الصرافه من dash ; Jus ‘ nae
| عن مسير ا الى الشام | كان aA الله وقدره ¢ ۲ فقال » aLi Es UP ورا النسمة
l - 1 uo
| مأ Eb pa Ub, ولا هیطنا La! ولا علولا dali إلا Jla ; € o Ads lela’ الشيخ :
D | عند اه ا a E ۳ ous من الا صر شا 0 D: 4 Js مه LI الشيخ ۱ Se
T ۳ Gril ee | و نم ساترون ؛ وف SH nats و نم pala فول » "Sr
ONL sees ۱ مكرهين ولا الا مضطرين » فقال الشيخ : « فكيف ساقنا
| القضاء والفدر» ۲ قال : dz a» اعلات ظننت قضاء عبرا وقدرا تأسرا . لوكانذلك لبطل
| الثواب والعقاب » والوعد والوعيد» ra Ms والنهى » ول تأت EY من اله لذن »
ولا کد مسن Li كان gall dil, d من |أسىء edi dolce منآحسن.
l تلك مقالة حنو 2 ااشداطن é col yaa ye, all fel STE) Loess إل الله » Pe 6
1 :
| ونبى تحذيراء وكلف سرا ءلم gans مذاوبا ء وم بطم مستكرها ولم يرسل الرسل الى
TM ; : ; £ Í
| خلقه عيثاء وم يخا قالسموات والا رض وما بينهما باطلا» ذلك ظن الذين كفروا فويل
| للذ ن كفروا من AN » .
| وقل الإمام s : «إن الله هوللالك املك والقادرعلى ما آقدرم: فإن ost
|
i
i
i
|
|
i
العياد (طاعته م يكن ols 3 lale lec xil اختاروا معصننه RE ان حول ore و Uv
ذلك فمل» وإن م بحل وفماوا فليس هو sl أدخلهم فيه » .
)£(
|
+
LA! diii ۳۲
— — —— ی Ri سس« اله و ن MÀ À
أقول : وشذا كله ترى القرءان نسب ال فعال الى العبد تارة والى اله نارة أخرى»
نظرا للأمر ن» وثوفية المقامين . وهکذا يحب LN an ge SCL a IG
ets الراتب» ثم لا تابس أن تلفتك الى التائ وما جس اعتفاده فى go المالى»
الذى ستمد جیسم الخلوقات منه» ولا غنى لاممککنات عنه » مقتفى إلميته ibl
haw yas تمد کل شیء وحیط بکل ut ۵
والخلاصة أن هنا غلعاتین (d YN): قآ ری بوجما لطریق ابر
لا لطریق الاختیار . ولا آدریکیف یغهمون ذلك » مع| elus ales PAN إلا على
وجه الاختيار منك فهو | BH يؤكد الاختيار ولا د.أ أرضه . و( FER »2
الانسانية من مات PMES ابا لوا فى البين . وقد اختصرنا لك الطريق »
وأهدينا إليك لباب التحقيق .
ولعد : فن عرف NENTE “م لط مع فى معرفة أسرارها ولا اکتناه
fe فى ماوقا e فإنه dud دير الما على حب عامه EY جس dde .
وکل منعرف عظمة الربوبيةلم بوجه el سالا ء ول e فى cls خيالا .وم جات
الصائی كلها إلامن aas الا اسان dae القاصر ونفسه dal Ll ؛ وعدم معرفة ربه.
ولکن اقتفی قصور عله أنه لا يدرك قصور dae » وجهل aod لا يدرك
جهل نقسه . |
p كو
رأبنا أن تم کلتنا هذه جا رواه sgl نی کتابهالاساء والسنا-
ث عن 4
ره
ابن میمون عن ن أبن عباس رضی Gaal: re dl ال فوم caldi: : je ak K
رب eg he ولوشلت أن cca Y eli ولوشات ألا ga لا cad وأنت تحب
أن لطاع و لت فى ذلك gaan) » فکیف هد پارب ۶ ail p اليه : Le ۱۳ y (ài
dtl موسى . رواه یمق فى سم الزواند وعزاه الى se ادن 7 A
71۳۳/۷۳20 S ST NEA A Te y eir STM ذ ااام ا وه ا S >] 12121 اي و ااا arn)
أفعال العياد eye
وزاد فیه LB. بمت Ly je dil سأل bl مثل ما سال موسی ثلاث à i cle
dil sds 1 أن قصرصرة من لشمس AX. VN cio Sy Sit
DIE لا؛ وال ا ee أن يحىء alana Js رتك N: » قال :
فهکذا لا jaa على الذى سالت عنه iib. عيسى عليه السلام ls àl PEE
ES «Sr
وروی الطپرانی عن وهب عن ابن عباس أنه سثل عن القدر dii : وجدت
اطول الناس فيه a آجهلم به » وأضعفهم فيه ae أعامهم به» ووجدت الناظرفيه
كالناظر فى شماع الشمس :كذا زاد فيه نظرا ازداد حيرا . وقد قال تعالى : « TUE
اار8
وسر ذلك أن الله قد خلق السوام كلها «uil الواحدء فلا يمكنك أن Ke
على شىء من الا شیاه Vb حسكام الصحييخة امحيطة لا ذا أحطت خبرا يجميع LN gall
ونان ع ONIS لاس ال Bre [ie reves
وقد تعرطنا مذا un الع تمس فوله dl » لا سال c Jais Ve
لغبر aE N e تب فى هذا للوضوع فما نظن» ولفضل cd
ولا حول ولا قوة dion
ولنقهر للم على ترك المولان فى هذا الیدان» والوفق یکفیه القلیل» واخذول
لا za الكثير .
أسأل Ghat بمرفنا فصو رطفا وعظمة وها وون یقینا شر dara رالا يكلنا
الى أنفسنا طرفة عبن عنه وکرمه S
یوسف الرموی
من هيئة کبار العاماء
rye
معاملة التجار 9 l, J m a
استفتاء موجه الى فضيلة الأستاذ الشیخ بوسف الدجوى
cal على حالة غير ال OSG ge فى على فضيلتم أن الما ملات قد نطورت ZY
doa علا فى الا 365 السالفة » فقد كان الرجل لا يقسدم على شراء شىء إلا إذا
اما ل 429 استساغ اغ الكل m adli y tea فى يديه فيشتريه ويبيت Ax عل
مدينا. epal الا خذ بالا نا جل » فلا زارع ولا ناجر ولاموظاف ولا ذو مهنة » إلا وقد
. عليه LE واحد ين Bole حتى cd فما لاضرورة olas she cyl ومن تساهله فى
. dle مار »فلا د با إلا وهذا Vis وهذه حال مت القرى
.5 د نشأت هذه TE من وجود البنوك فى XII NUI et 2 عدون wal} 3
S i-a e تتوسم فى صناعتمها ؛ ومتی توسءت اضطرت لتصريف Cl gina
وم lean pude qi. AS نقدا » Je Vil aad وهكذا aded
والتعان 2 PUT .فى Atel » واضطروا ETERNA uale سدم
الا حال ء فا أصبح tl, 5 erit مها . ولا ت حالة لا مناص lee وهی التعامل
على قاعدة الربا . وعليه صرنا نی حاجة الى فتو ef لین الا تین :
١ = هل ما یدقمه el جر من Sl gall عند : اجيل دفم || ستحق Aad dele معاماة
باربا ؛ ولوكان فى حالة اضطراربة مرتمة له م
۲ — وهل es كبيالات الدين الذى له على ناس یمد معاملة بارباء مع ial 7
——nÓ— w — 5
vm TNI HR Papinii i A een Et ROU AS ET aba ERR
۳۷۵ قا هن الا los o dl ds
7 ۹ E
4 ya) الذى La Jl alls رد y lls لضطر الى 3 gh ah هيا باقل من قيمتهأ
من السقوط والافلاس وانفراب احقق 1
جوک a5 yew! LI وک من الله الا جروالئواب . والسلام عایکورجة ال S
عباس عو ف
salle uisi]
or
wll, ؛ واه 1 Bass والصلاة والسلام عل c لله a
لايحوز تأخير الدبن مم الزيادة فيه Y جل التأخير . وهو ربا اطاهاية الذى عناه
he gil ال عليه وس فى حجة الوداع بقوله :رد ألا وان ربا الماهلية موضوع»
واول ربا أضمه ربا العياس بن عبد المطلك »
وقد ذکروا فى قوله تعالى : « cea Ll, امتوا لا نا كوا JE أضعافاً el
fad al | al, تفاحون » فى سبب نزول الا ی ان الر جل فى الماهلية إذا كان له
على إنسان دين » Bl جاء الا جل وم يكن gad ما يؤدى» ةل له صاحب الدين :
زدني فى امال حتى أزيدك فى الا جل » فرعا فعلوا ذلك سرارا حى aai الدبن أضعانا
deal coeno ia وو edge الا A
وقد لضن القة واد de أن هذه dab JE نة سواء کانت فى القدر أو فى الصفة .
بل لص ual عل gd إذا lig! فبسل انقضاء الا جل كل آن ss ا
عل أن يدفم له رهنا أو she ۰ کان ذلك فى Bab jl ge » وكان منوعاء لثلا یازم عليه
سلف Liu تخلاف ما إذا اقا عند de je أخذ ارهن MU E أن 41 o>
بمد الا جل VI ول فذاك oY fe کابتداه سلف ع Am,
. نص الفقهاء - فى باب : آنظرنی أزدك E لا تجوز . وهی داخلة Wl by
"n معاملة التجار وما فيها من ابا
ومسألة بيم الكبيالات del بأقل مما فيها عرمة آیضا (Vs داخلة فى تلك
القاعدة القائلة : كل سلف جر T فهو حرام . وهذا قد أقرضه مان مثلا ليأخذها
بعد سئة مأنة وسبعة أومانة وعشرة على حسب الاتفاق الذى bgy على ما S السائل .
ولیس ما ذکره من الاضطرار والا.رغام كبيس ارب . ولو sll جل ذلك EO
2 يداوى الا مراض المادة بالغدرات ات تحدث تسكينا وقتياء ثم مود الا بعد
ذلك reat ماکان مع مأ px هذا TANI من 5 اض جديدة هی 34 من
امرض الأصلى .
فالدواء gall نذه ااسكوارث التى شرحبا السائل وذکرهاعل OSL
فیها عظة وعبرة» إنما هو التفكين فى استتصال هذه الأمراض من جذورها: بار جوم
الى العمل بالششرلعة وتعامما ACL » اليل ت كل من اتبعبا من التعاسة والشقاء
ET Sisal
فلندع ذلك البذخ الفارغ » وذلك الظهور الكاذب » daddy أن الور لاان
d هيده sL قلیل لا کثیر . ولسکن الناس تنلطون فى ale js فاحشاء LS
ale ااجیات بل OWE پالشرو ریات . ومعلوم أن ااسکالیات لا حدلماء لاف
الغمروريات » فا أقلبا وأهون tla Al
نصف رفيف مشیم انأ کل فلذل ab لماذا fet
هون على نفسك فالدهر دول غابته اموت وان طال الأمل
وایت شمری ماذا صبنموا بتاك الظواهر اللاب مم اش الا فکارااضنية ولاك
البكية !
لا aS ر prad شوممم ف جنة وفاوهم ی ار ۰
۱ 5
معاملة ool وما فیها من الربا ۳۳۷
وتماوا على تطرير أمو الهم وإراحة أنفسهم من تلك الرزايا ولو بالتصفية الوّلة (وليتولوها
طوعا قبل أن بتولاها يرم قهرا ) .
RU EIC ER aT ض وانتشاره
ی جيم الأ عضاء . ومدار YE فما آراه على قوة العزية وتوطين النفس على الرعا
بالقليل » وساوك سبيل الاقتصاد فى كل ما يأتى ويذر . وإذا صدقت a jall ate
فى الرجوع الى all والتوبة مما هو فيه » فسيجمل الله له فرجا ورجا « ومن تق الله
Jat له SiGe من حيث لا 5 6( وخ لضن بنیانه على تقوى من à
ورضوان » خيد من أن ؤس okt على شا جرف هار هار به فى نار er
5 شقاء تصور للنأس بصورد السعادة E D ل امسو FOE
۰ S ۲ i | 7 8 F
a ولدة Ud أرى gi
eSa 3 (ikia قل حاء
واتهت la Job التتاحر Gl
بزداد Ji! Ls عن مقدورها
slic) ود 255 عن A تس
x WE ۱
الزود من خاق ومن مشب
*
من غير تا لیف ولا اموب
والعقل lei من لتخریت
وخلاصة القول أنه لادواء إلا ماجاء به الشرع الشريف » غير أن لطر له حک
آخرفما ary وبين اله UI تفتضيه الرحمة الا AA ولكن ذلك خارج عن حد الفتوی
oat à و ila متداره . ولمل صاحبه آدری به من كل TN ولکن 3l Ade هدر
الضرورة بقدرهاء والابغش نفسهء وأن und الى الله ام clad Yl متضمرعا با كيا
حتى برشده Alaa) g 2 يجيه من دسالس افيه ey پالسوء فا اخنی من دييس
الفل فى الليلة الطاماء على الصخرة الصماء : فليكن ما على حذر ء وليكن رجوعه Ula
لى gli القوى sails ف ليه برجم I دما يفت لل اناس من رة فلا مرت
pial! dlalas ww A وما ۳ ji VL با
cine فلامرسل له من بعده» وهوالمزز سکیم ». : إن أحستم dist Gould
. لا نفک وإن أسأتم فلبا»
اسال الله أن يصاع حال السامین فى دينهم ود نيام » وأن ایهم الرجوع الى العمل
حتی لسعدوا سعادة لا شقاء بعدهاء عنه وکرمه 5 بوسف الر موی EE
du ea
ی gill استضاح
السدنی a£ anl وقفت على فتوا کم فى اة نور الامبلام على ؤال الا ستاذ
tos illit JI وهی | جاز نک صرف آموال Wot Rel السادس bela فى صفحة 4ه
ae من امین » وجلب الأدوية لهم titel! e على الأغنياء الى مواساة فقر
ial Ve مدرسه s Mee dd | aay) بإزاء ء الستشى ال د n
ين مع جات العامات ال امات . ققد pial لمن عن غشیان مدارس bye لتعليم البنات
على طبق السؤال مشيرا الى مشاهدة الالء صرحا فى صرف الزكاة الى 89 Lose
AUI بوعل ذوى YE oU PUT ما آذاده السائل وحكاه مع شر طه
FIT وما أن لىبعض الا ام بالعلوم الاسلامية فلى فى ذلك مقال
: قول وله لتوفیق E
آضمنرم قول ork — pa» قد dU sel ol لا مخ عل
فلو هم وف الرقاب A2 كين والعاملين عايها وااو Lal الصدقات لافقرا» Le « تعالى:
a JUL لله عليه وسم ye وین السبيل » . وكذا قو dl والغارمين وفی سبي ل
oll 1 Ad جک موز p ولاغيره فى الصدقات EE ۱
فان کنت فى تلك الا صناف NC UPS اوعد عن كاك ينه كي as و
pial! dlalas ww A وما ۳ ji VL با
cine فلامرسل له من بعده» وهوالمزز سکیم ». : إن أحستم dist Gould
. لا نفک وإن أسأتم فلبا»
اسال الله أن يصاع حال السامین فى دينهم ود نيام » وأن ایهم الرجوع الى العمل
حتی لسعدوا سعادة لا شقاء بعدهاء عنه وکرمه 5 بوسف الر موی EE
du ea
ی gill استضاح
السدنی a£ anl وقفت على فتوا کم فى اة نور الامبلام على ؤال الا ستاذ
tos illit JI وهی | جاز نک صرف آموال Wot Rel السادس bela فى صفحة 4ه
ae من امین » وجلب الأدوية لهم titel! e على الأغنياء الى مواساة فقر
ial Ve مدرسه s Mee dd | aay) بإزاء ء الستشى ال د n
ين مع جات العامات ال امات . ققد pial لمن عن غشیان مدارس bye لتعليم البنات
على طبق السؤال مشيرا الى مشاهدة الالء صرحا فى صرف الزكاة الى 89 Lose
AUI بوعل ذوى YE oU PUT ما آذاده السائل وحكاه مع شر طه
FIT وما أن لىبعض الا ام بالعلوم الاسلامية فلى فى ذلك مقال
: قول وله لتوفیق E
آضمنرم قول ork — pa» قد dU sel ol لا مخ عل
فلو هم وف الرقاب A2 كين والعاملين عايها وااو Lal الصدقات لافقرا» Le « تعالى:
a JUL لله عليه وسم ye وین السبيل » . وكذا قو dl والغارمين وفی سبي ل
oll 1 Ad جک موز p ولاغيره فى الصدقات EE ۱
فان کنت فى تلك الا صناف NC UPS اوعد عن كاك ينه كي as و
اا ااا یی وی رو یه Toy E ی سم بو 1 1 1 1 وس رب مسج با یی Ah 1[ ااا ا NRA MIL rh PEPE يض N EEEE o nk Ma ns ا ES
استیضاح لنتوى ۳۹
ducis تصرف Y ما Va اما فى الا fb pabl من 4s
diea NI عله : جب استیعات al LM HEN E prii- فى ALE
de lie بعض الا AB و إلا فالقسمة على سبعة » فان ale الامام وهتاك as إن
الوجودين منهم ومذهب الشافمى أيضا: فى سبيل الله : م الغزاة الذكور الذين لا سوم
فى ديوان المرتزقة لاستمله الماد أغلب عرفا وشرعاء بدلیل قوله تعالى فى غير A
الله الوم هو Jae إن کان cade فى سبیل الله » حمل الا طلاق aub v: موطم:
الطريق الوصلة اليه وهو ام قال العلماء : ولمل اختصاصه با لاد لا نه طريق الىالشمادة
«le dl باطلاق سيل Got قال فپو dil di الوعلة
ولا جوز Gal فى cada اشافی صرف الركاة فى تمارة لاساجد وكين SM
وغير ذلك من الصاط العامة . وإذا كان لا جوز dll po ما ذكر فلا يجوز رف
أيضا الى ما أفاده السائل » فإنه من باب آولی» ela E M مزا مم ا العامة» فلا يجوز
صرف ثی» مرن e i امتعلوع » بل لو عدم ال pA; UU eats.
a C أعانه الأغنياء Se apne VE. Ally ya مصارف الركة .
وقول اش :» إن uo MEN JJ الذ کورن من De اافترا» وااسا کین» وان
ا ای تا خذ او 06 نها ASG عن Legh الفقراء وااسا کین » لا اسو ولكن
هذا متعذر حصوله عرفا وشرعاء وذلك أن الجاعة للذکورة لا جوز لما قيض الركاة من
الأغنياء وصرفها فما ذکر إلا بإذن من الفةراء والس كين » بل ومن جيم ااستحقين .
5 لاعك أن هذا الا ذن متعذر » وحمرف التعذر متعذر ؛ لأ نكل أحد من الستحقین
متشوف ظروج J 36 وصراقى dads Y ولا تسم نفسه بتركها الى ما ذكر .كيف
وقد قال صلى al عليه Je Yo: Jag لامری من مال أعية لا ما ا عاد عن لیب
س » . رواه الا م ؛ 5 de seal فرط لش Sey إن الا غنیاء دفموا ofS على
هذا الوجه التمذر » ۸ ۳1 e عن ال که »بل ga حق ااستحقين peo ras
(*)
j
|
|
Tho اسنیضاح ype
مردود» لقوله صلی الله عليه وسال : «م نمل عملا ليس عليه أصرنافهو رده متفق عليه .
ولا az 2 من ee عل غير Ll فهو ص دود » . وقال ف الفتم : taa lias
Joli battus الاسلام وقاعدة من قواعده Jle معناه من اخترع فى الدين ما لا
ES اصل من آصوله فلا یلتفت البه » اه. |
وقول لمعيب معللا : « لو فرضنا أن هناك فقیرا تمذر آسایمه KOl نوله مثإلا
i j| ذلك » ل نتوقف فى جواز إعطاء الركاة لوليه والقائم على AX col هنا » .
Jas : إن هذا فى قاية البعد ad 4 Y. كل TY وليس كل فقير »سلوب
المبارة » Lely جوز فى Go الجنون وتحوه لفقد عبارنه » ولا نه .حجر عليه الشارع»
#2
—
cmi Ade, مدل غيره . فشتان نان الق+س والقیس ECT ad al sei فلو
é والتقوى all هذا من باب التعاون على obs Dj ea ale T v" o ai
EY! ور de ورج وم البيان فى
الفقير خضر بن عبد الله عبد ال EIERS e اللححى
n! i. م
ut FEE دا لے
ورد على المجلة هذا JE من الطالى المفكر الشيخ af عبد انم
الرالعة من القسم الشانوى Apt الرقازيق يقول ما ملخصه :
el من مدة #جلة نور الاسلام ما يفيد حرمة تداول أوراق الیانصیب : لاربا إن
i L£) للغرم إن خسرت . و لكن فى نفسى من ذلك شمة 3j بد nh el UL
فى نفسى حل تلك الأوراق وجواز بیعبا وطي pS ذاك أن ahd الأوراق فوا
عديدة » ومكالة فى atl LEYI فوذه اجممیات الاسلاءية المسديدة إن طاليت
— T ^ ره 25 ————À—H! IE EEE EP NE IUS 10-1
و پا خیرم ریس ملع ۳ و ید کی یبد و ره و th nde rtr m en HT APER ir APE یج TEN et رو re OW II TUI Pa PT IT Tor چچچ یه یه iri تین
هل ریت مت ۳۳۱
ذوى اليسار بالتبرع ل Aad أثراء وإن حثت الناس على الود GU منهم نصيرا . "
هذه | میات ما dire حاجة لال وفقرااجهود ااوحدة. فپذه ات الواسا:
الاسلامية أرادت أن تشي Plast. العظيمة ولو berki tinci
يذكر. وهذه جمیات اللاجى' والاسعاف وغيرها Si من قلة Oll وندرة الحسنين .
(al jl ul: 3a v هذه IT VN مان تبحث عن مورد حديد ودی منه
uie :كلو حرمنا اليانصيب | delal هذه اج Slat وذهت آرها.
ف آن الیانصیب ا بيماء وهذا هو سر الاشکال . فلو div i غرض تلك
we ie ناه شر ge la حث اائاس عا فى التبرع زا "عمال المسيرية بشرض ie
pria لمتسابقوا ف الا حسان . وإذا IU Bi مشترى اليالصيب و pe لا عدون
- : طائفة مثقفة لعل فرشا ميات فتدفع القرش جودا وإحسانا من غير اتتظار
ol gh وطائفة تدقم i فرش Ge bess yat تكرن من الكافئين. فأى ضرر
3 - # 5
0 داك و y مس لا عدو ان بخون Pate
cl Sa
تال do dt : « الو نك عن الجر واليسر قل فا As e ومنأفم gus
وإمبما | كبر من تفع » . وقد كان اليسر العروف إذ ذاك عبارة عن اجماع قوم
مرن فنیان العرب ورجالامم TP Y ور cat او AC -i كانت
معروفة haa وهی الأ لام ولا فلام ؛ وكانت عشرة » اکل واحد ما اسم خاص :
الفذ elo والرقيب واخاس والنافس والسیل والعلى والمنيسح والسفیح والوغد ؛
فیضمون هذه الأ زلام فى الربابة» وهى خرإطة خاصة بوضع الا زلام betae
لا oli du فاط oue Lig 3 :د يذه على غير هدى فيخرج قدحا lea
e^ واحد نم آخر el آخر» za] de T ; الأقداح de obs. فدح من
السبعة الا ول نصيب معاوم : AS جزء» el gaby جزءان » وهكذا الى ااءلى یکون له
ظ
ظ
۱
rey حول حرمة الا[ لصيب
Lll كن SETEN) ااا d ld ولسفیح والوغد ‘ فلا ثى e cl, ت أجزاء Ana ce:
بل بفر قو به على الفقراء TP e m loe من عادتهم أن يتعففوا UT النحورة.
حو م حیعا پلمیون تلات اللعمة انتظارا Cath, وشعماء فكان الكثير من الفقراه ol
فده هی النافم la S3 Tl ا je وجل وله D: ومنافملاناس q ۵ کان اعود
b اللاعيين من p. باشی»» "m ET Gr: والفوز» دمع ذلك àl lga y>
عزو جل اعد ous HET [m مافيهأ م هل 4ہ دافم وما P - 39 20 (? s ا یاه
واطقد ot d jx الغلوب فیضمر ااشر TW وقد p الىالسرقة es EX dia
me C عل مادفع Ags اشتطاط d Mall اله slalla cal all, :
وهذا اص من شاه ان يوقم المداوة والبغضاء بين نفوس الوژمنین؛ 6 وال تمای :
bel » بريد الشيطان أن وقع يبتك PG Gels واليسر ويص دك عن کر الله
She pean ste renee " هو ما د کر قوله صلی الله dere
‘ ن ومن a TOU LS ye مي dad 4 . وقوله le .4 يه السام : VPN AD»:
y 6 اوھ ) م كثل !44 الو احد » | daa Se عضو دای له سار le E
Es pu فإذا ley عن paul! olla ٠ وهر لالعود daa ی ؛ An. a كان
لصرف للفقراء؛ فكيف tmnt وهو لعود حظ وافر بلا مقابل على واحد من الیاسرن
على حساب Cdl ?
po ài وسهولة يدول PE اس ادل al . pu ataca سات å | Jis وقد
al hé re السا - m b BI ae ولو SU لأسب ما استفاده من le الستشید
اب له بلاحق بالنظر uil 6 8 اب لهكذلك عند ا باقن .ولو ga jan A ils | و yal |
3 eh, وراق NI E "m A Aw y وقد ce AA sibl. orga "wn
حرو جم من n وا اول وم فی اشمر لب خذوا T نما E Az Ao
تاك الا وراق all c نفسك عليهم حسرات » إذ يكون أول ما إصرفه من dis
sa due dios عر تنود للك قعل i 55 yl بل القذوف بها فى اليم » وهی عرق
FAUT NETT
ولقد مرضنا ف stall الثامن من adayi A ن de نور الاسلام لهذا الوضوع
تفصیل واف يوضم رجوع هذه Ll ال الس تدب ارق برجم اليه Al
E أ كل اقتناع .وما قلناه هناك :5 إذا كان اليانصيب ميسرا فكيف أباحته الفو نين
EE حظرها لمب الیسر ۶ وأقول : إن القوا نين الوضعية م تبحه بإطلاق »
هقرفت Qu ت a bl القائمة بالمشروعات النافعة أن 2" ^
ad 1 my: الى مساعدات من اور الى قصر عن إدراك قم الصاح العامة
ووجوب النهوض le ومساعدما . فى نكاد تشبه الانتقام من تلك النفوس المأمدة
ns itd مث ا y eat انی Uode li وکل من عرف ما پدور عا
الفملين عل مشتری تلك الا وراق لا يخا لمه شلك فى ls llapi طمعا ی مصادفة
السعادة من غير طأريةها W مو نرا
ولقد bly ذلك الوضم أن الشارع أبان من طرق الترغيب فى التبرع للخير ور
مالو انيم تام ela لأغنانا عن مثل هذا الابتداع . وعلى JALE del بين
واطرام بين .
det JT الله أن بهدینا سواء السبيل . وصل الله على سيدنا تمد وعلى JU
gh; الجبالى
أو dit ab وصلة —- al alls اول
وإن قومک سادوا فلا Pase وإن كتتم Jal السيادة فاعدلوا
وان آتم أعوزتموا فتعففوا ٠ وإنكان فضلالمال فيك فافضاوا
-— randi Eri aal REIR RR حا لوو نت عدا جتن م AER y ERI ln a E "Ru a nd 4
4م
مور تاريخ الاديان
عناسبة قرب اجماع مور ناريح الا doe بروكل فى ene الآ تى .
ومناسبة تولية Spin صاحب ال ملالة ملك مصر Pill حفظه الله فضيلة الا ستاذ
y كبر اشيش مد مصطق المراغى شيا للا زهر » وهوالعال الامام الكبير» اللعروف
بسمو مداركه وفهمه الاسلام فیما coe Lage? Ul وفرمه لاحياة الاجماعية ال ار ;
Cg لا Ja عن ذلك .
ke الاجة stu) الان لنوجيه القوى dia del توطيد أركان السلام العام
ودره خطراطروب العامة الستقبلة بقدز الامکان . وعناسية ما هو منتشر m á3yl
من hay |e عن الاسلام TE الاسلام و کتات الاسلام y Ea دیق على المقيقة؛
IM ذلك هيب AT لا Sls پتوسم leg caged كته انظروف
can ne 3 T عن s ee مه فكرة ج BÀ —- ان Ov, pall
إلا وهر رن La ذلك دستورا لفوماللقيقة الاسلامية نی به الرأىالعام فى أوريا
لینقذها من شرن يمان 1
لول : شر الى ل بفهم حقيقة Sho يدها ر ada من اطمية الانسانة
REESE C" والخلطة والامتزاج والوحدة السياسية والاقتصادية,
len هدا الدین صرح ini واضح é ew este لبس 4.8 #وض ولا é ol yall
dw NV ااسلمون 3 معأهدم دراسة cx 3 3 ae ااستشر قمل لوآرادوا اطدمه العامية
dake | gaat 5l mu من معاهده I ales YI تام ‘ ولا ey من [ ad الممأهد
وفلف ا وا كثرها تبحرا ودراسة يع مذاهب الفقه الاسلاى»
Pro bho الا EN ES
ita; ذه القن Nc بقع فضلا عن ذلك فى آفرب البلدان الشرقبة حضارة
لأورباء dy أعرق البلدان العر بية فقبابلاسان المرب Gall جاء به الدين الاسلاى .
وقد ضم الأأزهر bay YI جديدا من الثقافة العامة الى ثقافته الاسلامية مابوجب
على LLEI الأأوربية وأقسام اللاهوت فبها ومقارنة الأ cae أن يتلقنوا معارفیم
E ع Le Lc B اسب ido Sill رت
عن الاخصائيين من m
الأمرالثانى الذى بحب أنتنقذ آوربامنه.لناشی منسوه فبمها احقيقة الاسلامية»
هو ذلك الازدراء والطمن اانتشران فى بعض بيئات أوربا ضد الاسلام والسامين »
lal بالئل فى العام الاسلای . ولا شاک فى سوء عاقبة هذه الروح العدائية بين 5
وشموب متجاورة auta فى eV Hall لاسما وال الا نع شفا حرب
مستعرة » توقدها السياسة » فتنفجر لما ,1 "i OS والكيمياء Re e با ره
اس Asay vis
فيج eld قبل حصول bk أن gli الا جُوان الثرب والشرق» ویکف
الثرب عن ازدراء الشرق والاسلام » وتقف حركة التأليف النتشرة فى أوربا بالطمن
على الاسلام من البشرين والستعمرين واللحدين dee s الستشرقين » وتنشأ حر
تأليف عكسية تقرب الموة بين الشرق والخرب» وترفم تلك البغضاء الشاحنة بين العام
e Y Ve » TRENT السلام العالمى بأسباب هى فى أيدينا الآن .
ولا شك أن ET بارخ الا دان هو فوة من القوى» وعند الأطر تتجه القوى
كلبا الى دره » ولامؤتمر صوت Jaia ارم نفع ولسم إذا علا وارتفع » ولا لوم
عليه إذا خص الاسلام هذه العذاية فى دورنه هذه لزید احتكاك الاسلام bash
فى الوفت الحاضر .
oo الا e Ng je ۳۳۹
M" ارو TM مد فشل ارما المديدة ومو LS التذوعة Seal السللام المالى
LS ese 3l والغطرسة 4 jl 3 نت تدظر PO eX lg صوره و حشیه 4
X اسع ى فى فرح حقيقته عن اف أن ۱ نكف c lad "me ن الطمن 4.8 € 3 Ala AA
PII الدهر القبلة . NIU, زهر وشبخه del أعظم فرصة zi.
سن lis العامى والسلام Ane ae r اسلام ala
T بالا زهر
sy allptleel asl
المركق للا حیاء شتا cal PES E الا باء olo حنف بن قيس Yi قال
€ افضل م ن اصطناع المعروف عند ذوى الاحساب
. ) بی معرو فك بامانة ذ کر ه» وعظمه بالتصغير له xb»: : وتال ل حكم
وقال حکم آخر : « من عام كرم المنع, التغافل عن حجته ؛ والاقرار بالفضسيلة لشا كر
. هتمعل
بواحدة Jol لمعروف خمال ثلاث : لعجي وتسیره والستيره » فن « : lant و تال
. » ما فد بخس العروف حقه » وسةط عله الشكر
سفيان : « أى الناس 5-8 اليك ۶ قال : من كانت له عنسدی ید ala. وقيل أعاوية
XU عنده يد d لن له 7 قال : من كانت C: صالحة » قيل
أحب الى من d أبن المبارك : « عن جید عن الحسن قال : لان أقضى حاجة لاخ Jis
. » سنه gale
مته y خلقا من رنه ale قال : < إن الله AF وتال اسماعيل بن مسرور عن جعفر بن
» الناس » فن , استطاع منک أن یکون منهم فليكن A 0
. » لوا : « جد المقل أفضل من غنى المكثر
EPER dal ۱۳ بر E TDF اام ا سس زا ۱ ی اا ااا ال ل ا ۲ لات تس ع A و سس [ | A ef eS A ENGST الس SIS eA WE
۳۳۷
aco» شپات عن لاسلام
للأستتاذ ( أسياه بومان ) IU اغراف الا عرریک c Sa عنوانه ( العام المديد )
أعاد طبعه وزاد عليه فصلا dca حت عنوان IU) الاسلاى ) » وقد آفاض فيه
فى واح سياسية واقتصادية واجماعية لا رى أن نساجله البحث فيهاء ولکنه تعرض
لناحية دينية لاجد بدا من تصحیح نظره فبها . وإنا لناشرون هنا ماقله فى هذا
الصدد : فإليك :
LÉ «قد وجد تمد القبائل العر بية نی كانت فى حالة تمازع مستمر » وأقنعها بأن ٠
. على غرض مشترك هو إعلان الحرب على العام غير الاسلاى ونوسيع ساطان السامين
«lal. عشر قسرنا “حت له فیها فرص كثيرة أن يمد رواق E فضى على الاسلام
عتلفة تفع لتعاليه اسمر والسود والصفر» el u ree fra omen
خسب ؛ ولکن arts امل الشرق الزدمین فى Ov لوس ae وانتشر انتشارا
Sala وسيطر ة الالام بوجه عام على أ تباعه خارقة . nM ين سود أواسط أفرية
أ نباعه js Li i حد أنه لا يوجد قط مسامون تحولوا الى الديانة السيحية . فنذ di
TUN با طراً على الماك الماورة له من الحالات المتعاقية كالتقدم فى الثقافة أو فى
. المرب المالية Ale من go وكالتفكك والنضام » وكالتوسم واتتقلص » ول يتأئروا
Jel di 3l Le, : ھل 3 ey EN أو فى الوقف المالى M الاسلامی
ما n | الموف من أنه فى ملکته الواسعة قد يعمل لاتقضاء على المدنية الغر ببة الراهنة» ٠
فاجاب الأستاذ أسياه على نفسه : « بان ذلك يقع لو أمكن اتفافهم وتوحدم »
ولكن لقيام عقبات من ضروب شتى فى وجوههم تنم هذا الاتفاق » فإنه لامخشی
إلى
Sf
ددش شات عى الا سازم YWA
هذا ماقاله الا UN ales ؛ وإن لا فيه LK تنقول :
E ری Uk جغرافیا عرض die ad يدين به نحو خ#س سكان n YE
g هذا الوجه » fend لاناس منه صورة لا مث إليه نصلة من ducis ن التواحى
ن الذى یتلو العبارة التى نقاناها هنا عن AS ب ( العام (aah فين 4i
أن M" الحمدية كان مماها الوحيد تحفيق fay x الاغارة على العام
غير الاسلای وإخضاع آمه وشعوبه ج Gad dep dts. Ql من الاسلام
كل من طلم عا cde ولمده خطرا على اأ سدنية الال انية » des انظم الاجماعية »
yu le اه ستاذ )1 "m ) أن يدال ۸ MTS
بارخ TNI اویش rle
وهل لصح أن ,کون al النی ga, کته : « تلك الدار الا خرة دیا للذين
لا بردون Ule الاارض ولا فسادا والعافبة المتقين » غرض مادى إسمى لتحقيقه
وا لا لام ESA املطان dal : |
V] لمارضون هنا حقيقة الاسلام وأغراضه ee VI السامية ليرى الفاری» أن
مما الأستاذ ) اس ) وغيره من الذين یکتمون عر ن الاسلام شر حث ولا ud :
الاسلام قبل كل شىء دن آنزل على فترة من ن الأ PLAN : الزمان » ald
jl الارض آخر رسالة ty cule دور الوحى Gat فما سعادة الاأسانية ؛
وشفاژها من ule اطلشه والاجماعية ^ie Nr نالخطورة؛
فهءها السا قون الأ وان Prey ما وقاموا درا قدات لم ob. pW کان
بهول الاستاذ (algal) الدوی AST الزی £a] |السامون فى العام »فهو ار هذه
الا صول SV تك الفتوح » وهذا سر بفاء جيم الشموب ER Ve
طوال هذه الا حقاب » لا تنتقل عنما الى UN cg al Sie ری آن ale PL
لعن aud Lt يواه ار sda e ابا
cr من 27 ^ co" ار J راص > E 5
۳: برب نی Fir مرو ANPA ادس AME UI سا VIL LAW Vr Hier ry OTT لراك و وج سبج مسجب جب بج بج EE Heg e SRP MAU E PP PSP FOLE اليج BU E UT RN NRI RA UE RA A RUBRUM d ب هبن d ببسيس سس يعوب وود t د T MEI عوج و او سيو بسحب وو CTY و سر رو EUIS و IA VACUIS €T vec دج وه سر a Or en a حسم D. fates S:
وقد كان مجحب على الا ستاذ ( آسیاه ) أن ينظر ماهی ثاك الأ صول وماسر تمك
أهلبا بها لى هذا ca لا أن يتعجل فيصف الاسام باه أشبه باتفاق Sle على دوخ
العام وإخضاعه لقوم ne gat :
\ سب دعوه T كاف PRI Al عام L دأمو! إخوانا ZEN وأمهم حواء é
والاهابة مهم الى التعفية على المزازات النفسية التى أوجدتما الا وهام Chagall
Al QJ galls يه واللغوية é وحم $ التحاقد والتنا ul WT " dla 5 ET Jb. ropa
إن خلةنا؟ من ذكر hy وجءانا م شسموبا وقبائل لتمارفوا إن أ ک رمک عند ال
ful إن a ele al » وقال ua هل اله عليه وس : « لا فضل oti aud
ولا y بض على yI ym بالتقوى أو يعمل صاخ كلدي لا e» da من راب (
v — والدعوة الى وحدة الدين . فان الاسلام وو اتيس الى ا اهيا
دنا واحدا شو مأ Gary والفطرة ۳ فطر الاس eoa 4 Lake والمقل Tx غرس
etri d احترام أ حكامه . ولکن قادة الا دیان تناولوا هذا امین بالشرح والتأويل
متالعه لا هوامم ‘ وإخضاعا ur الىوسلطامم í فاحتاف عن í dol وذهيت £ ul
aale Le ola NV 4 غير la ‘ وعدت ree شمه ay 3 فصار Ó pred, vl
أوهاما وضّعية » لا حقائق إطمية. فسكان الله يتدارك الانسانية m echa de
فى فترات من الزمان لهدوها الى ما كانوا ختالفون فيه من GEE ؛ eee بمحمد be
الله عليه وسم لهأ ن لاناس کافه as: ق اوله NI 3s les mz دا ا
eee L و ذه a A gull دن àl وأ A> 6 وآ yi دان ۾ alas إلا اسب
é lest um وأن الاسلام هوذلك الدن الفعار ی T ds YI انه 0 Ad- A. ue p
بريد أن ca EC الانسانية استخلالا للماطفة الدينية . وأن الناس ما داموا قد خلقوا
ليتعارفوا ويتعاونوا وجب pele أن برجموا الى هذا ادن الفطری ویتخذوه إماما لهم »
ومؤداه لا خرج تمأ حدونه ane AU n فلوم بالفعارة » وما بدرکونه ببداهة
المقل » وهو ۳ بوحدوا خالق السکون ولا يتثاولوا qued als فاه dies عن
J p العقول م له الى عن متناو Yia (صار » و 3 إعتقدوا ac من ار سیم الى
الناس من رسل» وما ۳ لبهم من كتبء فلا يؤمنوا ببعض ides وا بیش ؛ و jl
بقیموا ساطان العقل »فلا إستساموا للا وهام »ولا يعتقدوا شيعا إلابدليل ءوأن يطلبوا
احق حيث كان » ويقيموا المدل ولو على أنفسهم » Lil ol يحميل JALI
كالاحسان والرفق» والسغاء ای والشجاعة وا وال cH: وأن يطمحوا ii
لالا ر ویتجنبوا سفاسفیا وان نطلیوا العام MUT حیث و جدوها و dad وها
لناس» وآن پستهمروا الاارض و وا Duos شا ما لمجو ابو NET
ما سکن aol من کال » وأن پر تقوا ساب lil بالأأصاح دن € ل est
وأن لعملوا على نش ركلة الله فى الا رش .
الاسلام بقول إن هذا كله مؤدى كل دن أنزله الله الى الم ol كان من e
من خلط 3 ا cs فى مذاهيه » واسةل لا وهامه t o AÈ T sls فلاس
ذلك من دينه الفطرى Gall غرسه فى قلوب الناس که » ولا من مولدات العقل ab
مفطور على i المزعبلات » eX, من استسلامه ماه أمسكنهم من ناصيته
فطوحوا به الى حيث شاءوا من مبامه الأأضاليل » وتاه انرافات .
X وقد دار الزمان » و بلغ المقل رشده» فان الله أرسل رسوله تدا cui الأقدم
وهو دن الفطرة البشرية؛ ليب بالناس اليه coz ضوء العقل » وعلى هداية من P all
مادعا سا اراي oltre كل فاسفة ur t Vid des
النواحى ola أهل دين على ۶ سکیم عله[ مون Lille oes Gl عامة لا قومية
خاصة ۶ وای „Ke gle Gla! ن ren àl فا حتى يقرم مه ل الا ستاذ 3) TUM
? بالالسانية T لصول UA ow 3i فیعلن VP القرن d
eret mne 0 ۳۹۳۲۳۳ EE AOI epi RENN pi RA Hbi وس رو و یج خاک er AAT PENET واا 73 vaa em Nnm uet TEE ORBI ۱1۳۷۳۷۱ TRE نف ien ERG il i ight ios re cap EEE A A E T PE ENE EN IEN TRIN 0 ز 07 EN E ز 70 7 ز 7 0 ز E <2 <2 ز 2 2 2< ز 7 T 7 ز ز RR 2 ز 2 AS a aS
ví pun „E fad دحض
aee ستاذ ۱ i-a من أن السامین | یتأتروا يما طرأ على الام
من االات امتعافية» وم یروا حتى من Bis المرب العامة .وی " : إن قوما
salted 5 ola PoP نالا صول القو: 4« والميادى”' ا تناقض نين الہ
و T re ۳ اال ان با ال الالك امجاورة من
شكوك فى الدئ نحت تأثير الل ؛ ومن LLY فيه حت مسولات الفلسفة CAU
ومن áj n ت بهم كالاشتراكية والشيوعية من سوء توزع (AM
مامرق احشاه الاك وجمل آهاها أشيعا؛ ae e s الدنية العالية پاطوت LI
jb ovde li die من ثبات WIE لعجب الأستاذ
E
T
tel-
بإزاء جميع هذه التقلیات » ولكنى
[ سأئله : إذا کان قوم على مثل هذ الیادی الی EI 6 لایجدون مطمنا فم ثم بديذون به
ن ادن »ولا معهزا فى dal PII MN. Jd ool مها بل حدون
aces بهم من من » وما أصاب iul من coils py أدلة عسوسة على
صدق ما لمم من تاك الا صول» افیلکو WA هذه ال نقلابات المالية حولم تیا
هم فى عقيدتهم آم E KC هم فا
آما كان الأولى بالأستاذ ( أسياه ) أن يدرس علل هذا الثبات من السامین أمام
اتقابات اللاصة والعامة ليرى السر فيه کا فمل قبله مواطنه الأستاذ الكبير (دريير )
فاودع كتابه ) | التنازع بين Jol والدبن ) ما أودع من رات الدرس الستفل والفكر
ار والنظر الصحيع ۱
على أن درس al س الوحيد فى دراسه الاسلام » فقد تقدمه (جوت) T P E
الآلمان dies : «إذا كان الاسا سلام هو هذا فن فنحن ]5 4,8( قدي ها آفیلسوف
یت وو ركوو نافيل + كثيرون وأفربهم متا ( رناردشو)
وقد يزع bet يقوله : « إنه لو ولى العام الا وروی رجل كحمد لشفاه من de كافة
ial مال بدا شرا لاسام وا سین إسلام أوروباعامة ف قر ئين من ع الزمان».
عل of e aoe a? يفكر فى امخاذ الوسائل الق
LÀ شمان ب تن vam ris
dey الى استعبال هذا الدواء والانتفاع به ؛ وهو ماتراه بأديا اليسوم فى كل شمب
من شعوب لل امین .
فقي الا شاه یاه نات موم هه
دلالةكبيرة على ZA dalé السامين . فايس مثله من يستطيم DOMINE dT
ادل پدم lard للدنية الء dade من التلاشی » وحفظوا || وا للم م من الزوال 1 M
أن العام الانسا كله كان فى |بان البعثة احمدية فى " عاللة مین اطول عت ب 9
الطوائف الديفية » وكان محاژی بالحرق كل من يرأ على ای 24 حر أو ابداء ai
نظرية» أو القيام Eat أى مذهب لم يكن jn من قبسل » وأن الكت العامية
اد لت وی ee تفه gut Ls e; ولمم يون Da
اصحف لاستم الما فى لاحات الماد ةا فا ِ الله j put KA VES هذه
الي ويترجموما الى ee? وبریدون علا من مبا oe » وینشروما ی ej d
jeu قد ألفوا USE o والفزس uel والرومان, فأخذوا من كل ما
R سس و مدنية جديدة بزت جيم الدنيات gl سبقتها فالا رض رواء وروعة ۱
وبرى الأستاذ ( أسيآه ) sar رأسه oll dab ندرس فى جامعات الفرب مع
dius dsl جنب » وبرى شموب الاسلام تقتيس الدئية المديثة ولا ترى حرحا
إلا ما رى أهل الغرب أنفسهم أنه خروج عابها يحب التصون منه .
فلا خافن Ms ستاذ Ll) ه ) من المسامين على هذه ael cii "i كنوا السبب
الأول فى ازدهارها بعد ذبول طال YI kole مد فيه :با أمدوها يه من ممارفهم c
وما زودوها به من صنالمیم . فلان كان مى ممم على شىء مما » فعلى العسوج الذى
بها » وعلی الملل الى آزمنت فی اماما وهذا (متبر اصلاعا فیرا لا A La]
بروع الأستاذ (oll) أن السامين قد توصاوا الى بط رواق سلطامم على مساحة
عظيمة من الا رض .
M" سعد عدوم ای سس REND neutered وان HPAES ETL RMI a AC ih رو و سم ری ليخي nem رم وس ی رد RRA ibe EPEAT IR و یمرو سوت وب رجحم وبيج سس وجح عو ببسو سب رجه رسد ره EYE PPLE Pte oR سه سد ما BAIS ERSTE REA ارسج سیم موس سب حي بسب سسوم سوه عبد ce clone Py Tan سسا T aAA بت UTA EN AH TNA Mitte RE MERTES tb pen HPT PCR! HS ۳ روم RE OE EL LY ای وای وو ا ااا
rmm arp بو جه
دحض شبات عن الاسلام Per
E إن قوما يتومون على مثل ماقام عليه السامون من الا صول المالية والمبادى'
لقیمة لايكونون جديرين yaw Y | رواق سلطا مم على جسزء عظم من سعح
الأرض غسب » ولکن يق 3 أن يؤملوا أن ,توب الناس الى ps Ad
مسوقين بموامل Sal وغ لابرکنون ای هذه الا مال کا برکن Jal البطالة الى
VI حلام الستحيلةء ولكمم يقررونها عاميا ويشاركبم فى هذا الرأى رجل من أهل
العم الغربيين من لا يمون deal siet وعاقیم
‘sally لمين جوا الع ois aly برون cra! آسیاه) وال ( Ss بال الا aui
وجروا ہما شوطا بمیدا فى طري قالترق والتکمل . وإذا عادت زعامة bd حای Y "
. رعاية ها BAT لمان الم م کا كانت فسيكونون ابر الناس بهما وأ
هذا مارآیتا آن as به ع GU) SIAL AS وان LS لسکرات آخری
على أمثال هذه النهم التى لا يفتأ بر المسامين Vas نمض التتكلمين عنهم وعن ero
daars poi وهو خير AUS GLI الله G4 حتى
قل معاوية بن ای سفیان لصعصعة بن صوحان : |عا cil هاتف بلسانك لا d Jes أود
التكلام ولا فى استقامته » فان کنت تنظر فى ذلاك فآخبرنی عن أفضل المال .
فقال : badly أمير المؤمنين إلى po الکلام حتی بختمر فى صدرى ثم آذهب به »
ولا Ghl فيه حتی usu el )او ر Joel TC الال hol oa تيه شرا
أو الس ESENTIUM DUST
تال slae : لله cul فاین الذهب والفضة ۶
قال صعصعة : ححران لصطكان » إن أقبات laglo نفدا » و ان AST لم Ox
وأظلر عد الله بن عباس الى درش بيد رجل فقال له : إنه ليس اك حتی مخرج من يدك .
3
بريد أنه لا ينتفع به CARES go ولستفيد غیرد مکانه .
vit
وقفدا حضرات القر اء عند حدود متنوء4 من البحث الفقبى» الذى os مع ماسن
فى البلاد من قوانین لها أوثق Vb Shall حوال الشخصية وحری تطبيةها فى fU
الشرعية وإرادة أن نکشف تم عن جانب منجنبات الفقه الاسلاى فى نوع من معاملات
epin Ll لبعض ؛ تصل P^ القضاء ف مما M الخو الالشخصية؛ ويفصل فيه
عل هدی مذاهب الا E ادن « واراء افا ااشترعون .
(de JE إرسال ASS سير فى هذا الممفر عن Ub أعرض ولو ERST
T aise الدكاح ؛ aot EN PRA pu T el Bye
وفى اطعفر السادس عن اضطراب وفع فى آراء cala عرت cell وف البحث
المشترعين فى الفقه الاسلای بن جهرة من علماء بعض العصور امستحدية وق المبحث
FCU فروعه » والثأمن عن OES ce appen Ale أطبق lf =
فى حدودها ule فى مشروعية الطلاق بكافة مدلولانه عا اوقم فيه من اصطلاحات
leat s لدى الطوائف الاسسلامية والفرق السيحية » وأقوال LET عاساه الفروع
dicis Gs البحث من مدد ia) ME Jae MI > وعن البحث التاسع فى أنواع
الطلاق وجلة من الیحوث د Y ات ۷ راء aS all المصرية ؛ وبعض pas القانون
الصری وشطر غير قلیل من میادی" لا حکام صدرت فى امش às, NI fu ما
Jus i عوضوع الطلاق . فلنؤت القاری" yT و
إرسال الرسل .
tagalog gt إسعاد الاس » وإصلاح seit فى إرسال الرسل L6
والأخرويةء EN edi dal; له الملے سکیم من SEM وذلكلا یکون بدون
vr epee m ^ ut OT للست ا a TF و IGE ل ل LOW LY REI بل سر woe ا یلید EPPA DG RPT اه و Pah eerie A رد 1 1 1 1 1 1 رب ی una. eme ma ااا M MM"
E Ta وی مرح
ب ب سس
TP وی E Rc چ ا ی E INE ا وس بت ا رم لبي یی ام یه و توس سس و ب تست EE ل EE DERE تست Dc
all Jos JI تتلقاها ارسل عن باری النسمات ومدر dile LJ SUI الا
اذاه RU 1 کل حدودها وابلمداها موا ue Glas امدایقق ol aet
Nae 7
la ua وساطام ا على داعية الشر النبعث فى ظمة الشهوة الوزعة على أعضاء الجسم
واوا de Ias ارسال ارسل إلا یم أمور أرلعة :
E E
naira بی رک » و نفرة حام ed مايفيغى فعله» ble etas ۵ م » ووطم زمام
cy! ex pea 3 La YI فعل الملا ع4 4 و -J| T ۳ (As aal] تکایف الذى دمر ۵
بعد ذاك أصران جلیلان : أحدها حظر النکزات والقبائم » کنمت الله ما لايايق
dz وعظمته » وإعراض el عليه عن شکر انم « ومقايلة إنمامه بالاساءة» فان ذلك
i 5
یسکون میاه بغير التتكليف » وإباحته باطلة قطما . Leal سمادة الکافین ؛ ec
X. N : E. cf ars
v^ ici p "y" a mena الله تعالى dajat 239094 اادواعی لا صدادها»
v y lc gated رات ولا اون ملت ولا خطر ع قاب لشر .
ولكن تنازعت الدواعى هؤلاء ااسکافین؛ وندافعتهم الصوارف» ونام من لنفس
الا مار بالسوء RES عند إرادمم اتباع «Ma ومن المقل ^ AU اتب عند ھم
مطاوعة النفس » فارقفیم التردد وأقمدتهم الميرة » فكان من رحة الله وقدرته أن
alus gi العقلى ed یف الشرعى على أ لسدة الرسل الكرام» لتقوى دواعىالخير
44i dee 5 و لصف دواعی "n E عله . ولولا ذلك n d de Ll عصان
aud والعمل لسمادته » ولاعرف ما اود 4 معرفته من dii dia gts وصفانه» ولا
کان Au. udi Je d
الثأنى - أنالنوع الانسانی Juste Vds il علالاجماع» فان اجا
n ريه 4 والکا! .4 cee 1 sites الأيدى Us Nes AR) الصلة y Qu سره
و é Bacall بل Uv be | nat 4 da NI cv الها E 4 | é تمك a: قد مكنث id dia الاستثار
(v)
cg فهو لا يسكاد Ah عن السعى له بكل قوة وحيلة ؛ وأسلط عليه حب الرقمة التي
لو رامها من وجوه الخير لکان ذلك GG لبعض c tll ولکنه سالك لماكل (as
وطلبها بإلياس الا فئدة باس الرهية لا الحرمة » وهذات كافيان pad بناء الاجماع
الذى قام IO ON اراد tS من e لام pom ال الا
من خطرها امدق به » فوضعوا Y pol للفضيلة Ki Vlog و
بالبراهين العقاية» ونادوا فى الناس ie t به إلا أنهم م بع وا بذلك الى ما أملواء لا ۱
ols الناس ف الا درا فرعم من الا قاد لذیرش » ملام على عدم احترام تلك
ا e وبل al أن الناس اء uw » seil D ui:
Mast غير مقصدم € يرون sels مقهورول بقوة فون قوم وقوة ما حيط مهم
من الشاهدات » ومسيرون بإرادة pa E یفا لا يفقرون كله m مذعنون
لهذا الزء ی فاق قوم وغاب ب ارادم و إن اختافوا فى فهم ما اتفقوا على dl وح له pu. 3
ان تفضلا منه وإحسانأمن هذه اجره المضوعء لاسكا » وارسل ame
مرن مخصائص فی ec ومؤيدين ex b باهرات ؛ ومعحزات قاهرات » توب ما
ae العاقل الى رشده؛ وبرعوى ما الجاهل عن غيه؛ a منم الى قبول ما ألى به
هوّلاءاارسل من الا نو ار الغالبة للعقول» الوضحة تينك القوة والارادة الوقفة كار
عند ده » ILL امجتمع الا لسانى من لتفرق els » الرشدة ظبری
الدنیاوالا خرة.
اهالت - أن اناس وإن كانوا یمنون بالمياة الا خرة الا حهاون جدود
ما بستوجب ااسعادة led وشروط قبول الا مال وحيوطهاء فإن لا مال انفس ترا
فى الاعا تمال الظاهرة . وعلل النفس كثيرة وخفية . فلا بد هنا من الرشد 1 des
ta E! الملا الأعلى وشمروط العروج إليه . والعقل وحده a a كلمع Beng
2 ذلك وحاجة البشر الى ال نیا م الى الا bL لولم dle جل Je,
miners me m. ۴ — — 59
جا عد .ع صن ا هه هه a a لا و رد aa ES وی عاو ند be و ود o cun EHA رآ ایا ی زد ی ی سر سا سر روز هسوسو سر رس وت وس سوه EA و و ی SE و و وت و Tn TON سس وی ورس وت عع لود ای امس سم سم سرد اس سای FIDE PEPER PTE PG A AY COA رورس سيم میا وروی وس یس لاا خرن ام پچ تزع زو ال به دس igi ۳ Mica REM MEE سس ا م VAI
أسرار التشريع الاسلای وفلسفته viv
على جمدم عباده ppal وخاصهم بإرسال dey پالبینات واللمدى لی نکمم ESO,
LY, » لما سبل على أحد مم معرفة حقيقة ما حصل به صلاح معاده . ولذا قل
اردوف الرحم lif Loss مادق نعف ودر لان
ارام ان هذا العام Sol LI التام الصنم والترنيب فى دفیقه Y ddes بد له
منمدث عام Ke وأن هذا المحدث هو إله املق جمين c واللك ella على الاطلاق
الذى .ب أن يكون له تكليف على عباده » bb aly ونهیعنالشره ووعد على الطاعة
ووعید Je المسية ؛ وذاك لا یکون زلا بارسال Job Ja! الککتب . فن آ نکر
ارسالة فقد SGT أن dt مات مطاع ؛ وطمن فى ذلك . Ub, قل doi فى متكريها :
> وما 15,3 dil حق قدره ]3 198 ما de dil IFT بشر من قن
aE agde رساو ايل ا alus Na le JE es dE S
ف باب الماملات الواقمة aed ue e U لكشي ps عن رمهم »كان لسيرا علينا أن
یکوون أطرانا متبادلة ئ مود التى نقم فى باب التصرفات eel بين العباد » وكيف
از لصف طدود الا حوال الشخصية A Ada الحاصلة شرعاین ذوى الا
. اتصالا با اولانأولا as M تمرض al, من شتی القصرفات فی پاپ الماملات ؛
عفر النكاح وهو اطمفر الذى بعت الى القضا: Ge فرق کل ذلك يجب أن
عقول ex من حادنات وخصومات فى ساحه التقائى» وما È الشرعى » اهاليية مأ
العامة من شهوات الانتقام فيذهبون افورم الى القضاء اختصارا للطريق » وهذا
. العامة a e^ ما
أما النكاح فى مباحثه وتماریفه إجمالا وتفصیلا فمو pod الى خسة أنواع (X)
الشکاح وأسراره (Y) من حرم نکاحون وأسرار هذا التحريم (۳) تعدد الزوجات
والسريات وأسرار ذلك )4( حقوق المرأة فى الاسلام )0( Jl رول الله
a 1
: وأسرارها re 3 e dale الله d?
PIA هر از التشر لع الاساری وفلسفته
فمن الاو ل Kall: فى الاصطلاح الذى تواضم ede الفةهاء : ade يستلزم حل
الاستهتاع Vals eias) على الميأة ) وقد ورد فيه قوله did : « فان کحوا ما طاب
لک من النساء » وقول رسول dl صل ài اه وس كو R
من سان سید الرساین وا لالصادقالامین : :» ce ا ن رغب عن سای فایس
منى» بل هومن سان الا نبياء السابقین» قال لمالى وهو أعبدق الفائلين: «ولقد أرسانا
رسلا من قبلك وجملنا لهم jl واجا وذرية » . وقال فى الرهبانية : د مأكتيناها ایهم
إلا ابتذاء رضوان all فا رعوها دق Ui clie, رك سید عوسی عليه السلام له
فلمل السر فيه أن حاله كان یور فبا الاشتنال الأهل آو yd انزلى اطاول»
‘a bones بين النكاح والتخلى مبادق فا خذ دبا لزم واحتاط لنفسه. وأماغيره
من P Ad Lach | بالعز م وجموا بين Lad العبادة و انکاح
del مه لا عنمه كثرةٌ اسانه عن -— aale ál d? al me d
فقد كان زل عا يه الوحى cad] ولا ادوده ^ هذا 2 ن حضووقا به مع uad
"E oS; عليه فى الا E وهو نی فراش زوجه» ولهذا لا جوز لنا أن نقيس
وما از مشروعية ة السكاح وجعله من ال أن الى ندب الله ورسوله الا a
hs Geo oda 43 صل MI شاد الواد الذى هو — yi
وال تى » لام تين الذكرعل إبراز اليذر Li ad dide aM وگ
لين افتناص K cal gl یکون الب الذى باق باشبكة اقتناص الطير d, ky.
أن نطا ie و oup
وام أن فى الولد فضا ثل تستدعی تطلبه وحمل على اارغبة فيه :
| أولاها bacs ينتفع به ور جی dz JI بدعاته » Je » عليه all لاة D
« دا مات ابن el انقطم V إلامن Bae : y ٠ جارية » أو عل يتفم PEUT
Pr يدعو له » .
M rr indents ra tta نز سرت A EANES یسیع ی 2 2 A ELI RU d e MITT ERE موی EPOR A] وس وی یسیو سیب ec سیب یز ونم UE ونم CREER PIS Ti PR EA AEG IU s MORES, RAE Pl ro ea Ars Dg dme aci pri pep ren pu بو nie 9 Ee Mac Kyu Hoo t enm الب
17 یت دورود VR
۳ ۵ و فاسفته gel pos no
. تقديم فرط للا خرة ينتظر نفعه وتؤمل الغفرة به (uil)
» عشرفه ky قدزه i») 4 la A XS 8 p Ui رصا أء du aali ( at )
اه الام aA db AMET 0 2 : سام J dale ولفوله ‘ 8 J| aad
. بااسقط ial
بوم
(leal) موافقة ذلك لارادة لله من حصول النسل وعدم خاو هذا العام من
الا ac af «Li القادر على العمل إذا أعطاه سيده پذرا وآ له حرث وهی له io)
لازرع ووكل به من يتقاضاه علما gal م أريد منهء کان lasl ga لارادة مولاد ومستحلا
D] s clo) AM قد به ک له عن السمل Ol تلاك الا رض وعطل LITT وت وتراد
. إرادة یمه واستدعی غضيه calls ققد » hed TM لمعيس E uL سید cm JM 1
$
aly جسل ودلا خاق النطفة في "t ui wesc seal فى c Cnt M واوحد لها
مستودعا فى ce J ثم قدر U الإرون الى lea fle ومكابدة شون المياة فيه .
عل أن جل وملام برد هاا شيا عل لان els eS
ی aot ese م فن تزوج كان bela فى نام ما أحب اله »
ومن uel عن الزواج كن سشيما ما کره اه ضیاعه » Ub قل مفطور Jail :
AA. spies من خاق هذه y! عضاء» dy ى عن التتل عند e العذر الداعی
cal وعن عضل الولی موایته عن النکاح.
ولا كان ااسرالاً كبر ف sy ced طلب الشارع أن تکون الروج غير ذات
Pee pall ای TERRO ورات الل d والسمومة »كت الال ME
وبنت الم AA call, الولد ضاويا (لضعف الشهوة ) وأحق لغلبة ا ج على Ael
وما كان تزوجج رسول الله صلی الله عليه وس بالسيدة زينب پات جحش dal
سه ری الله JUS عنها إلا لمصاحة تشريعية می حل نكاح زوج asl © سيجىء
إن شاء الله dui بأو ضح ان .
al Ware سا وس ہی ۾ فاس
وبانیا — غض البصر وصراعاة العفة وكسر التوقان والتحرز من الشيطان» قل
عليه الصلاة م : «من A c شطر دینه gadi لله فى الشطر cu
dbs زاده الله ix وسلاما : o با معشرالشپاب من استطاع : الباءة فلیتزوج «b
أفض pad وأحصن لافرج » ووجه ذلك أن الشموة التى هى آفوی أسباب المصية
إذا هاجت wae من التقوى lalo قوب وضاذعا شديداء جات Wye قاور رق
والسقوط فى الو بقات »كا رقع كل حين من ool الطالبين رضوان الله . ون lee
صاد التقوى وحاجز اللموف من الله ؛ فض البصر وحفظ الفرج وبق Kall مسلطا
على القاب لان الرء لا قدرة له على وقايته منه » وحينئذ يترد lel الطلع عليه
من با اسر وأذنى من مور الوقاع ما پستحی الرء من ذکره ادی أحسن الق ء
وذلك بل منین منج لاسما فى الحاو الچ مب أن یکون القاب فیا خالصا له Li تال
وأذا قال أبن عباس رذى عنهما e Yo: ساك الناسك إلا بالنكاح » .
GU, — إبناس النفس adl UU وحوها؛ إراحة لاقاب وتقوية له على
العبادة ؛ فإن النفس ملول » ومن SET الذى حالف طبعها تفورء فإذا سمت المداومة
على مالا بوافقما من العلاعات استمصت » وإذا روحت باللذات انقادت » وشذا Ad
آن SB Sy OSG جال بروق » وحدیت سر » وعأاسة حجب الحموم وتؤذن
لسر الكو وقد اس اعد ال وا ایس را مدقي
cia وقبل aL ليحصل الول وام الائتناس» قل عليه السلام امفيرة وقد خعاب
امرأة : « افظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بینکا » ای أن تدوم Kay الودة والا لفة .
عل أن الاثثناس باو وجة استراحة مشروعة . قالكعالى : «وخانمنهازوجهالیسکن del
SLM النزل لما جرت به المادة من تبرع eat تفریغ قاب الرجل عن — by
ERATE على طلب eux بدلك » فيتدارك الرجل العم والعل » فهى
PIEEO ۳ cai 1 2 2ز2ز 2 STRE RE RE ز ز 7 NE 0 ی ز I RES ROLE ذز آذ SAAE ERR
TET ب ORE et eornm a ]وج يج TNT HA s PH STUPRI AT RP DO A TG EV اموجه FINT rn CY TP بود بجوو ENE CR m
اسر التشربع الاسلامی و AL | وس
تفر قلبه من تدبير التزل وقضاء الحاجة بنفسها ؛ ومن دفم الشرور وطلب السلامة
a s cl pte آن نکو ن الروجة ذات دين وحسب وع و أدب
ولا جا ل فراع اقب والتحصين أباح الك شارم ناح الا مة عند خوف ci! وعدم
القدرة على نكاح الرة مم ماف إرقاق الولد من نقص فى اعماة القصيرة الغأنية » وافتحام
فاحشة من نقص فى ا ياة الطويلة الباقية ای تقصر الا مال d, gal إذا سيت الى بوم
من ايأمها .
. خامسا — رياضة النفس بالولابة على الا هلو الود والسعى iere LIL SS
pem الى خيرى Ae, deus Pe Liat! :ايوم من وال عادل خيرمن zale
ern f Eos htt: مسكو لعن رعیته» وقال عليه السلام bbs
del bi jz j! فهو صدقة ».
di هنا 2 Le esa أسلفتا فى Cie للوضوع» لان الاسترسال فيه
والتوافرعايه بتطاب من الوقت jade Wade ull pasla بالشىء القليل؛ إذا أضيف
xiu detis di یف الستقبل woe ث الم ةف جيع " اب الماملات » خصوصا
ها كال عا Sacs ام اتصال الا حوال الشخصية ادى الطوائف gh تخضع e
الشسرائم للعمول بها لدى الحا ؟ ذوات الاختصاص» وم وعدن يذل کله المياحث AM
إن شاء الله Deets Q
Le
cma Sa dp ee c
فض لقر
قال gl الفتج البستی :
إذا أقسم الا بطال ppi ex وعدوه مما يكسب الجد والكرم
vey
استد راك على ما كتب فى العرن الثالث
| شرا T
خطب a pam ذ صاحب الفضيلة Age 3123 ۳ SIE NI وليه الشيخة الايلةء
وقد INT تلك المطية om i eo HI r "IT قوله k من dalas Lit! all
JH sal انی صلی الله عليه وس و کته ههام ال ما و H الاسلامية.
اما bazy الى Jdi علمنا أنها نقلت هذه اخاطية من Jul مطبوع اقتطم من جريدة
. الحديث الوضوع EVA فأدركنا من آن اسرب التحريف ف رواية bi daa y
استد رال آخر
حاء ی لمع الفتاوی المنشورة فى ذلك العدد قول شر یت : «من AS ت صلاه بلایل
حسن وجبه بالمار » منسويا الى لنی dod le atl je والحقيقة desde yaa
uela لا من قول he oil الله عليه وسل كا نص على ذلك الشيخ عبد الرجمن Slat
ی کتابه Jud) الطیب من البرك ومن آراد التوسع فى هذا الموضوع radi
AFJ اشیخ مرفی از بیدی شارح إحياء علوم این لجة الاسلام dis
عند كلامه على الأحاديث الموضوعة ,
تصحیح تور
^ " "TE DP i
الا رص 3 M Mz 2 : من ه_ذا المدو vey من الصفحة e ۳ mI slo.
م نظروا» والصواب : « م انظروا » .
aay EF TE AAEE IA یی محر وت PF mer tnn I زو PASE ا RA Dte Hep rem rp FR OTOP! SIE APTI eg TI TREE WTR ا CT ااا OM RAAT اا Alu rd
وج Aca يا ypg TH مديص
ام اللغات ف PN)
لما فكر مولاى فضيلة الأستاذ الا كير فى أن es الطلاب اللغات » آردت
أن ار عليه ماعن dd هذا الوضوع » فأقول |
ل مایت الانسان, لفته القومية » ویب عليه أن بحافظ علبها حتى لا dace,
عن دينه وقوميته ويندرج فى اخرى » وقد تضطره البيئة والظروف SN حيط به »
ويحفزه عامل الرق وحب الاطلاع ls » أن PERT m
hen E ie Cn ke means فى تعر A aal
تلك اللغة » فيتعرف ماعندم من آداب» وعادات ؛ وعاوم » وفنون. ومن حرص
all على رق أمته ينقل الما النافع ويترك
aS 1 عضاء و الاختلاط Las اللغات كائنات حية تتقارض وتبادل ure,
بیعض » وتطلم لدین الاسلای أن ررم aw وقد اتصل العام J Vly. عامل فى ذلك
العيب فى أهله» وجب Ui] على مكانته وان لیس المیت فيه dus الا فاق Galt
لغة غير* لينشروا الدين» فيكونوا بذاك قد فتسوا فتحامبيناء pda على الأ زهر بن أن
ETENIM
وما لا نذهت بعيدا وعصرنا هذا هوعصرالتبادل الفكرىء لا ad فيه ey be
uoo اوشاع erus iab ouo sas Vice si bs oos الما
من سائر اللغات » فيتجلى فى نفسه معنى JU والشوق الى الکال » فیکتب T
bes امد الك one وق الال
وحن اذا تملمنا س الدبف آمامنا GET الکون وال كي وعرفنا آن
امال میثوث فى runi C ORC أمة أولنة فون ud
ف تمل أى لغة حية تجد ألوانا من al م يكن لنامها سابق عبد : جد فلسفة
(4)
Slap els! rof فى الازهر
5 : ۰ ۰ m
» وافرة الثراء» بديمة الرواء» هبك قوة على قوة ode وعلوما وفنوناء يد كنوزا Mal,
الفسيحة lel ge 3 poly 1 le أخرى انعم Sham وان شت فل ۰ Ne. Yur,
. الزاهية ای لة
:اشر
pem n زان او E» dens dli "REP
i ترح انأ 00 5 > al lal Aad ¢ رب سی ud أ RU UT rj والناس A.
هم آدبا الى أ
5 دسا 1 4 TS Ys $ das 34 رسالته pen 3 والا زهر اسوم بريد
. الات و فبام اء وحافظ على لته غير مفرط فا alla الا اذا دی luo,
م والرسسل التوالية التى SAMS; الا مس فى الواقم الى الااخلاص» che
و do ab ge هات اله» A yaa
اعنى del بسح أت 2 اقم الا زهر تقسيمة baz سم خطه gels
4al مم لملم ای n 0 ude E وعال . و تصور ان مشيرأ i شقان 4 و وی | dl
m uS ۷ «s Ji “gob مالشير bai فها جل | wt قسام NI 3
. الصواب ف أى جانب فلي سكل ری بسا SOG الواجب عاينا أن تریث
أى افة من الغات فى السنة الا ول من eli وحقا إننا لو وافقنا هذا الشير على
x PP يده وهولالءرف الاشيئا Nal Jd Jl) من السنة Jal العالى p
المالى؛ all Wy السنة الأ ول من القسم نوی الى ol وأما لو وافقناه على
SOM فإننا نكون قد أصبنا فى هذه الوافقة » وتخرج الطالب وقد تمكن بعض
TU Aaj معه — Lal 4.222 ولكنه cd الکنا à. PN
He Alas Id, Iles لسار gre aia na من ازم (3)
AL عر "n اما عن Las. رای ۹ dal das أنوية اصطحب er Yi مه Ja! انتقل الط آب
ce af هو الرفق . رمضان àl, قد قاربت. a أ EST . عل مولاى
ddl
تبت“ 0 1 ی ا a
جه eg rm utt P t eee P منود mar m stmt اه ای Te ملسن AES Ape d e n Rer نع PU PN COE NR Net ANA UE TTA ی جاه رو سر ERIT زج ويج سب سا IO Y RI rni وا ATA t و رو زو ae بلس سس فا TAPA IH MU عاسو AO الاو جا EE ا SAT وس و
ووم
Aag لادب العربى
dalls gail QS
هه اایعث اللديت ف الا دب ال الد ة فى cela وال 25 مناشه»
والى القسوة فى عناصره » فأصاب من aL حظا وفيراء ودفمت به الثورة الى اللهدم
واأبناء دفما عنيفا» ومکنت له قوة عناصره من الاستقامة أمام مالمتوره من مد وجزر»
وصاذب عاصف بين أولياء القديم الواقفين مم ال ان Cryo
عل ذلك الاضى » استقامة إلا تكن أدتى الى الال المرجو فهى منه بسبب متين »
استقامه طيعته eue وسط بن امود والثورة الجامحة » وإن شلث فلت طبعته بطابع
۳ نعل هذا السان الستقم .
والحدة والثورة والقوةء ليست أشياء dade عن طبیعة الحياة » I]. هی کامنه
lus کون النار فى ICV boyy cock! وکا الا حداث » وهی من عناصر
بت الى فى كل أمة» وکل sen oc كانت bly مميزات الا دب
وى > لا فصاله ez e at oo دل sll st e بقدر ما آخذت
BLA | حصورافی حدوده ؛ حیث کانت cale gic ge ی lice اخياة . فبو أدبكان E
فا ضیقه حصورة » وهو مم ذلك قوی رصین ۳ تلك الحياة كانت قوية is al
را » حبث تحددت اعلياة ر ارت فی ظلال او ae رصينة » ولکنه طبیسته کال
» المياة العربية اسم NS casa o adl emily » اثورة الاسلامية
نشوله آدبا خاصابالمرب» بصور حیانهم فى بوادیوم» Sql وميادينها استعظمت . كان فى
d e جزیرنهم» 3 bol مالیا تور GT الم م gl انضوت حت راية
الالام مدفوعا بقوة العرب الفتية» ومصورا eiut مب J الرصين . M8
استضعف العرب وذهیت ر £ nt ؛ ET whale دب SVs » بل حقر واستخذى » وعاد
bt ot) uer, مترهل كسيح » لا TAN » ما کان» ف نوب مهلهل aee
day Yor الادب العری
1 الث ران الكر Jobe ووقف t به ثىء؛ وزاحته الآداب العلوية فسیقته aes
adl ولأ الى كتف ili حتمياء ونفض عن كاهله المصبية القومية مستيئسا من
والعافية . والدن LAT الأغوية وثىء قليل من النثر والشعر » يقتضيه DTE فو
فأخذ الان بیدالادب الى مظبره sally ی الشرع» ون كان عر ll c إلى الصدر
ونقاه من غاس الاستمجام » وعربه تمریبا خالصا صافياء ووجبه الى تفکیره ومورده
rp دا ب کاپ فى باحة الانسانية الط طليقة من أغلال yi JN du
Yi aad دب » وبار » وقوى ؛ ومشى مع RA > و إن شنت فلت سبق امه
وان نشا قلت کال مه golg واعث المضه ا من البحث ”متا إذا كان القدماء
قد NM عر فوا s taia (Et ساعد ہم عل تلك اأعرفة طبيعة Babb عصرم »
وتات الا cos ب عندثم » وقوة الدولة KERN SIMI اعرفوا ما عرفوا»
AS TNT ما عرفوا.
أما عن فسكل أحو اانا وما احاط حيط بنا من a البيئات العرية » SLE,
عن الطبع العرنى » وجود فى التفكير يسود Sle ؛ وفقر فى المارف العامة واغاه
ينتشر بیذنا .كل ذلك يقعد بنا عن أن لعرف شيعا من هذا الذى عر فتاه .
فكيف )3( rad الأدب 1 وکیف ار ؟ وكيف قوی ٢
حديث هذا التجدد والثورة والقوة تجیب وا pie ge PERMET x
فصلة الا دب SLL وثيقة» والیا d ددنت فق let آعاء الما م ؛ ونارت نورة حاحة
جامعة » وفویت واشتدت قنانها » ذا م يكن d طوق الادب METTE m"
IU وورنه وقوته .
كا ك A RO CPI
أو مدح أو 2 K T استعطاف وما يدور حول هذا e pm قصيدة فى حدود
من ated لا تعدو معاتی A فى الرسائل »عل مط م نالتسجيع $i تحری فنون البديم
Ls يدخل مما الى uy! ز والتعمية والتعقيد .
ال عه aa ل eer سا لس e علطا ی جد بوجي ووس بجوي ETE ۳ وی و رس و وود وروی و یو یج وج وس یووم سب رسیم عدب سبج ETEA وس له gl مدقم یا دام لعا رايا مسوم جد رجا رس RA PCM ASSEN IRATE RTT PET ZT RA | رت مج سرس و o بجو R EAA CT PRP بج مج R TE EEEE ETRE A PR RARE EPP مرس ۳ he را ۱3۳ TPP ی يج iem :و APP
Yay المری wy! M
&
T MOS FT LE ad دب الان فى مذهب آهل VI Ms
بالحياة ؛ وق التحربر 5 مبذب طليق مرن قود tiet عامی لستندالى صلة
فيه M 3 بل المناية gall اس مو ius. ‘esate | aa m Y) لافتتان
رع ال Ut cel, Uu
OUT 538 كله على الا دب المرن » فقد عرف ال
منه فى صور أبرع وأدق من الصور نی SV OST a وجدیدنا إستند فى مبيعه
di ذلك القدع ! لقوی قبل ار ارو وابود ؛ ولکنه لیس عض اتفاید او هو تقاید
ار الفسکر : فهو صفوة الاجنماد والاشکار .
a ای ab ciel Aue النظر فى قراءتها ثم gas هل
رای تیا و lota o ها red اضف تالایا اس
۳ ها هى التى حببت إلينا القراءة والدزس + والبحث والا tels وهل ینقص
من a فى t yf وجود (hI) BU کتب الا قدمين 1 وهل فى وجودالعدن
ف باطن الا رض ما يساب فضيلة الصا اهر ۶ وهل لامعدن قيمة من دون teal
على أن البحث الحديث ۸ یقف دون GE! والابشکار » فقد خلق فكراء Sealy
پیت قاطا مها امن esso Niobe es dos eo
NUNT ار رل خر gite أنه لن يفام »
يقوم d مرضنا الا iua احاهان : e O^. zl وجلاله » فهو مستمسك به
اشد الاستمساكع ومع ذلك فهو aag cag فى طرائق الا دام ehis موضوعات
الأدب les os ؛ واجاه جدید i أو هو حاول أن یکون جديدا » جديدا کاه » فهو
ار على القديم » شاك ce جاحد له . olel, هذا الاجاه Sob الاستسلام »
ويرفضون رفضاشدیدا قفل باب الاجماد ومناقشة القداى eco فما ارتأوه» يضعون
Ie o» yl وتفصيلا OF جس السك اه وراه ن على فتنه lablai أشد
آلفتنه t و عتحنول تصوصه أعنف الامتحان » x grass اص النقد .
Wing ۳۵۸ ب العربى
يعرضون لا دب Jal الا تکار » وم متفاوتون فيه» فم من يشكر إنكارا
عریضا لا یقف عند Ly او فصیدة ؛ آو دجل » أو قبيلة . ومنهم من بتحری البحث
فیتکر شيشا قد بسح | نکاره معتمدا على شىء من الأدلة التاريخية أو البيثية أو الطبعية.
وهؤلاء سیون ی if ینیم الأدبكثيرا ادن او «o Less
Ae ننتفع ای کراس yi دب عل : جوم ) ay هذا المج هو الذى حدد انا
الأدب luas خاصاء فأصبحنا هم من كلة ( الأدب ) فى هذا الام الصور الراقية
اتی يحتفل بها ويدخل لون ایال فى تصوبرهاء SEL gdy الاتساع فى التصوير على
النحو Gall بتراءى فىالاستعارات olt, والتشبيهات CUS, من آلوان البلاغة.
فشعر الماهايين أدب خاص » وكثير من حديث النى a الل de وس أدب
خاص » وشعر الاسلاميين Oy Ad Dual وخعاب اتلفاء e وزياد والمجاج » Big
عبد اميد a وین القفم « وقدامة بن جعفر » وكتابات الماحظ » وابن سلام فى النقد
الا ia أدب خاص uiid c وفقه bal ll خاصاء وكان
الأقدمون تبروا alaa نالفنون داخلة ق مفموم لدب » قال العلامة ابن خلرون:
Yo دب هو حفظ اشتماز gol وأخبارم Yo خد من كل كل عل لعرف .. من علوم
اسان أو العلوم الشرعية من حيث متونها»
وهذا 6 nat oy وأسع كان T الا قدمون من كلة ) الا دب ).ولسکن
البحث الحديث جرى على التخصيص » فلا يدخل فى الا دب مالیس منه » وان اعترف
آن الا دیب ق حاجة ال آن پمرف شیثا Lad من معارف اغباة xal والقدعة.
ido ای الا a وتقايد : أ و لك قلدوا فى انظام xa£ كلا الاتحاهين aas
وانك جددوا lo y zal وهؤلاء قإدوا مناحى المستشرةين فى البحث والتسرع
وهؤلاء جددوا فى موصوعانه ووه . وسئیعث ف القالات «d Jl, الأدب do Lis
E ERI yi عس NET Aa! oy Jl, Cle صادق clo عر جول
ho تقار KA
آثارأ sad المنورة
cal الو oes NI دوس il A- [4 dud EUM ال س“ 5x» dans و eka el IM. S ام | lja
. وم الشرعية dall دب مدرسة NI SEP امارة المد M eas
1 اف qu ی alt t$ درد | بسكل på ; rall 44 xi la | 3 مده daag أله
صل الله عليه دم allaj ady ول 0 t oy ,رید الطر ^ ق المرصوئة
EN ححار ( وآ مكنة الشپورة والجيال il, رار( چم رة تن الماء e Ael ذات حدارة
$4 و le احرقت i ( و ال" $23 O gas 1 MM ۰
8 "TA ND : E ۶ ; .
ate okc] INVE é LA و اعرف وار lei pad أن inal 3 et شاء NI هده Ki
وتدفیق عظيمين 6 وقد حلى بالصور الفوتوغرافية ما زاد ala دليل مفعل ها . وقد وضع
. فى قيمته العامية
وگن - اف uan ما کتبه عن مشحد el el. دی ced بع عله كثير 4 نالنای ab FF فون له
تاريما مع ae mA da 4l الاسلام :
ue وه Ía E AL dl حر ga وعم و طو dake الله صلى اه d رسو A. ا ns pe
Ogle على قدميه » وقد ET دققة ied LI 4 AMI وهو مکان عد عن Geld وصل
i سه Asl هذا elo على «t
فامارث ناوه وأوشك دم ددهم Y ec عفان وزاد 43 و لا ES AE cf y ds
Yl موی على المدينة من سنه ۸۷ ٩۳ di ده gu ی و لھ danas وأقام له مد 4 وحعل له
ds سنه )000( حدده رحل ahis n VE B 4 A . £ جاده رحال
فى سنه ۱۷۱ و ۷۳۳ و Ate و اهمه . وف عهد الدولة العثانية مر عدة مرات كان
على age السلطان مود سئة ۱۲4۵ وعهد asl عمد اليد .
شكل مسجد eld عر بع طاول کل ضاع فيه أرإعون مترا » وعدد أساطينه نمع وعشرون »
وقبه حراب ومنيرمن الرخام كان ملك Lib eaa ی أهداء TNR ليوضع مكان امثير
Ul وذلك Lads . (AAA) 4 coer ا السلطان ۳ راد P ael طن الى Aa dl الكو E
eo مثير glib ووضع عسحد قباء 3
مسجد قباء رحبة Las فيا قبة وش . ويقال إن هذه القبة رفعت فى المكان الذی ركت
فیه ناقة نب صل al علیه وس .
۳-۷ I Lo
Rp الت که تا وسته pits
كان لمسجد قباء طريق معوج الى الدينة تتكثر فيه المفر والشقوق » فشق أحد الولاة
سنة۱۳۳۹ طریقامستةما واسعا وغرس علجانبیه AE وأثلا» أخذ أرضه من آحاب البساتین»
فلبا توت ت الكو مة اليم أ wel الداخلة ف to ذلك الطريق فاضعارزاروه للسيرفى الطریق
القديم ؛ ولكن في سنة ۱۳۵۱ fes ski أريق الواسع عبد العزيز بن ابراهيم وکیل asl
az OI أن اشترى ما بد خافيه pe ن الا د م من ماله احاص ووقفه لله عالی ,
d Ame
ol E. BE we 58 الم ؟ at cS EI. وان Arcam اة هك
e "TU کلام
TT ۳ با لد رنه © و هو 4 iatl عليه وس ai! de T" مسحد صل فيه أ dati Lia
| vers] "d إسلاميا Ty 1 P
بقع هذا المسحد فى ght وادى رانوناء شرق الطريق اللميد الى مسجد قباء ؛ يراه سالك
هذا الطريق عن ساره فى وهدة من الارض
طول هذا امعد Er FT ۳ Ad لعة Non و Coral مثر وارتفاعه dum امتار
و لصف متر . وهو gar پاخجارة ناء Cem وله P AA حر الاجمر » فى داخلیا aul
وات عدو sadi واطو اء . وله حظيرة فى dis? طوطا dd asle وعرخمأ سته i ui
وارتفاعبا متران .
uie de باب المسجد حجران من الرخام ال من مستطبلان on فى امدار . و ها
منقوشان بخط متداخل جدا ترات منسه :و اي بناء Wa السحد أمين cca M السلطان
الملك المظفر السلطان xb بتارم ETIN ores ee
والسلطان بايزيد هذا من سلاطين ave di تولى الساطنة ماين ue ۸۸۱ و AZ ٩۱۸
وعايه فان ناء هذا المسحد قد مضى ROMERE ia jl dale
كان هذا المسحد فى اول أمره واقعا فى منازل ہی سالم من الا نصار » أما اليوم فهو
فی وسط صةصف SK 6 تقوم فى شرقه آشسجا ر من الطرفاء » وغربه oL ald جر داء »
وجنوبه لستان و ثماله بستال p . وكان لعرف yas سماء : مسجد iatl » ومسحد الوادى »
ومسحد ET فى e الاول من قوة ودلالة على السمی غلب اطلاقه على السحد
المذكور » وبه يعرف الى اليوم .
jo iui فيكم
lo م مسجلل all dee jos
وحاء فى Los al CECH أن هذا السحد كان Jl شيل الله ate وسل pet فيه العيدين
وهو ام فى فضاء المناخة فى المكان الذى de النی 1 الله ate وسل الميدين » وداوم .
على صلاة العیدین فيا لتسع الناس حميعا » وما زال على ذلك go ربه .
je شبن هذا dae ومن ناد . وکل ماع عنه ما do spe ol gy عن أإن شبه
ع Role ییاعد ایس وا زا ها asus den Era E ف فرق
الثاني اهحری .
طوله Lie ۲٩ وعرضه ۱۳ مترا وارتفاعه ۱۲ مترا وموك حدر اله fa و لصف مثر .
P
3» و رالنطانیعد ow wie p^ ail i qul. KE GE! ee: عن an Hi أت pium
وساعود الى أشرها م نالعدد القادم 99 فرب $ eal مدا العدد اسا باجم .à i elel
التلهور “ثم والی القراء عا Lab 6 ان شأ
فى اللازم الا که
قد T b Ac] الصفحة Af ۳ " سيق d bos الصفحة ۵۲ وف EA من e
واستدراك فى ae
TEM. i ee ae سیخ
وسقطت نه »3« من قوله صلى الله علية دسر T ما جمل TU Pa aud
í '
من السطر AE من صفحة ۷۱
واغفل حضيرة المترجم سهوا ترجة AS امار سم الله امن الرحيم » من
صفح سب
a e RE ی و cı مج وا یس 2 1 1 1 1 1 1 1 1 1 101 10 10 | | 1 1 1 1 |[ 111110011060000 1 1 11[ اا ااا ا اا ااا ا a LER c E Ra روا یاو ی زو
TATU up t ع ف دب ی de Ar macies iT معز بيجع ديجم a ابا
FE 3 7
ADE: e
YY
& 54 فى جميع محا و لانه الد Bea} اجتمم على السمو abile دعوته الى وجوب
é عليه 3 آموره الدينية Qi M كور مم oe vi الاس_لام al Cs
الاخذ بباء والمبادات el LAM VI UL TE ch gd Ul وشئونهم
انباعه فى النظر i خلاق التى جس التخلق بهاء والا سلوب الذی Y cde تبة i
é والأوهام dadi والبعد عن الظنون é dals والبحث والامتدلال بالا عم > علالعقل
cee Vale وعن التقليد الأأعمى >کذلك فرر ف الناحية الثانية الا صول التى يقوم
الذى يحب اتباعه iilis مسا ayy pall عايها » واطوافظ ag AU والواجيات
al ابلا للدخول فى الا طوار cb سلما من العلل با من pod فى حفظ
» هن رق صوری ومعنوى LORS, على چیم ما Siok ممأ cats í colle فما x
dale ا . هذا مافهمه السامون الاين من هذا الدن»› وقد دل ead
قالوا خیرا لذن أ حسنوا فى هذه الدثيا » f ur وقيل للذين انوا ماذا « : d قوله
H g^ 5
lae و ould asl dl وقد وعدم € oui دار os خره حور NI ولدار
HR A QAM وهو H 3l $5 من PE M من dt giles قوله d صرح
. » طيبة» ولنجزينهم اجره باحسن ما كانوا يعملون
الاسام نصدى من هذه الناحية A M جال وهو التوفيق بين الصا الدينية
للمجتمع وبين albas الد نيوبة » بحيث تتسكافل فى إيصاله الى كاله امادى go Yh »
ولا نتناقض d دور من أدوار تطوره الفكرى » فيصبح العم عدوا للعقأيد € ولصير
۳۷۰ مهمة الدين الاسلاي ف الم ام
العقل منایدا التقأليد Cus dI حدث ف ىكل EM ال مة الاسا لامية وکا هو
حادث اليوم أمام أعيننا فى أ ET. Sel
إن قيادة Mn Alii اع فى وسط هذه الشعاب القائمة من المالات
الانسانة o; cA ball فى مضطرب تياراتما الثائرة » والفسكن من حفظ توازنهاء
"ord sls النجاة» يعتبر فوق قدرة البشر » لا لان الس جد خطير
فى ذانه cab ولکن لا سابقة ل سبق LaL ل ف تاريخ البشر . فهل سيق
ی بارمخه آن آمة مو الا i ألفت We Wh حول أصول عامة من ال خلاق والباديء»
مهدرة قسداها الفوارق القومية وا طنسية i pally فقامت علصراط الق الستق
ددري REC dl ole وحاسبة نفسما ىكل صخيرة وكبيرة AM ya
عن هسذه الادة PASAT T لصف العمورة LU يتسن لأمة
قيلهأ ولا مدها Sails مدنية diol قامت على تلك الا dod y ds نفسهاء ما
أصبح مره ممترقابه من Ja gt الما الإ نان الیوم ۱
ATA رم لسبق abc A tad وَالخنسمة کانطا VI a عتبارات
العامة فى کل دولة تاسست قبل الدولة الاسلامية elo les. ذا adle tino من الدعوات
الدينية قبلالاسلام طعت فيه البرعه الروحية عل اطاجه الأدية وسافت الا الى زهاد
مطلقة » alle g نامه ane A» شدت العقل الى سلاسل من PW عليه
de مطبق (BY افو أ كثر من vr سنة (راجم کتاب الناز عة بين dull والدبن
للاستاذ دريبر).
إذا تقرر هذا 0B فى و OLY Gs بي روح السمو Gl وروح Mel نیوی
والكدح للادی » aga آية من CM الوضم AN
هنا Le TONS Ke معترض فیقول : إن ما سمو نه سمو kiol کان فى حقيقته
تملا «bale فدینک کان bys ماديا عضا لا أثر | روح فيه إلا من الناحية العيادية
edad! ولذاك V تأدى , اهله ال "P L اليه کل ald الادية من الرق والمدنية .
77۳۲۰۳۲۹۳۷۳۲۰۲۳۹ ۳5 را Ecc ا ۳ کت ل a tl و 2< 1< <ز2 ز 1 اا ا ا مم ا م ES 2 MM
"^ الدين الاسلاى فى العام e
ونحن نرد على هذا العترض بان اعتراضه يقوى مالستتزل يب القارئ لا جله » وهو
ان Jey! y ae pl! الرو حبه Ul, ديه متعذر الى à. at t n hs go A
lal, e السترضش 3 ee | de d 1 LK Ja أن السلمين ف مام الدنيوى PT
pk | محافظون عل السمو TS ull لبس وراءه wad 6 cata أله هذه السائل وهی :
١ - أل شبت أن السامينكنوا فى معاماتهم e M الأجناس الختلفة» حتى
اين خضعوا لساطانمم Vly رقاء؛ حافظون على مبداً الساواة فى المقوق» والعدل
الطلق فى الأ حكام ۱
gl = ۲ إعانوا مقبورم. de E وعليهم ما عابم وأنه لا فضل لا حد
ants le إلا بالتقوی » او لعمل صا : م نی قال الملامه جوستاف Cmm TP
LIG .4,03 المرب : إن y I سانبة ۱ ۵ ر متغلبين أبر elle من السامین ۱
HE eal} Sold ae Kui ma Maa) 1 براعوا شروط "E 1 se v
إن الله cd Y, Stl A تصرح ی Aa: Jiu قل ga VI
أن لا تعدلوا » اعدلوا هو Je ا ا ن قوم y: dui es. « المتدین Le
طفال والشیوخ والنسا ء ورحال ادن حتى YI فتل le eg Ads. » رب اتقوى i
? المعار بين IE يك مره
4 س أو بدع الاسلام ذويه الىالقيام بالفسط ولوعلى أ نفسهم أوعشيرتهم eel
فقال تسالی : « ع زین آمنوا کونوا فوامین بالشسسط شمداء لوا a Je
أو Al Jt والافرین » .
Lal — e يمان OLY! على رءوس الا شهاد أن | رب التى تقتضیها حماية الدعوة
ونشرها لالعتبر أ موت فما شهادة إلا ذا كانت نية المقاتل منصرفة الى إعلاءكلة اله لا
الى غرض دنيوى؛ ولاغرض مادى» ولا للمباهاة بالشجاعة والنجدة» قال النى صل الله
عليه وسل : «إذا الت والصفان نزلت BOM تکستب GEE! على صراتبهم : فلان يقائل
Yyy مبمة الدبن الاسلای فى العام
للدنياء فلان یقاتل حمية » فلان يقائل عصبية» ألا فلا 4 19 فلان قتل فى سبيل الله
فن MEAE S SG ps هی الملا فهو d سبیل Cal |
E ادك فى هفا الوطن کتاب al الومنین عير ين ابال
XG چنو ده صد الفرس سعد بن jl وقاص» وهو: «أما بعد فإنى JA ومن معك من
الا alin تقوى الله على كل حال » فإن تقوى الله افضل العدة de الدوء ls ی
FEX CIRCO EI MET احتراسا من العاصى مشک
من ab! NI fs كن اخوك T من عدوم J edel] Aa Le] s c عمصیه
عدوم cd لولا ذلك( تكن لنا مم قوةء لا ن عددنا لیس toa ولاعدتدا cre
فان استوینا فى العصية كان لحر الفضل gall lite 3 » و إلا llai pple pai م ede
PERT وا ان یک سير حفظة من الله لعامون ما تفعلون » فاستحیوا منهم »
edi Jed hdi, تقولا عدوناشر منا فا فلن إسلط ie
فرب قوم ساط prle من ث شر منم 6ك سلط على s إسرائيل لما AE #ساخط الله
“كزان يض امو شلال Oh MAD وعدا متيو shay الله العون Íde فک
ada JA ء على Jine أل الله J dbs ذلك لنا ولك » .
أل برى القاری فى كل ما قدمناه أن الاسلام حرص على أنيحافظ dol على السمو
اووحانی حتی فی الواطن all رتعمد Le قادة NOMEN zy
فى جنودم أقصى ما یستطیمون E من القوی الوحشية الثاوية فى نفوسهم ۶ pial
oasis s IGA A فيل ارق م من يقول لعسكره اک إن IE
عدر Had Ub الدنيوية» أو مباهاة پل أو ye io نالعصبية» cheb » لا تنالون
درجة الشهادة التى حرص عليها الؤمنون » فإ عا lel کتت هذه الكانة ااسامية للذین
لا outs إلا اسکون AS الله هى UL ؟
Kia Kili بقول القواد نودم : هاهوا الى Shell abs yw Ud
gingen بس purge
۳/۳ وي بلس سب ۳۳۱۲۱۳ SIT ELL TENER TERI Ih FE DAT AP AER MET TP BETTE لطب UI i بد ۳ ءطب لبحب :مج re et بيجب جب سمج مزج ووب ATTN T TH A HA TM ببس TETUR TP ST TT TUTTA SH MAI AT ی ee RI
pr mereretur rq rem y meg maa
۳۷۳ الدین الاسلامی فى العام das
ممزق» وبالموا فى النسكاية بهم » واجعلوم عبرة لمن ea نفسه أن يقف فى طر Là
HH آما كر تقوی الله » والتنبيه بمراعاة العدل » وعدم المدوان » وتحريد النفس
من جيم الا غراض الدنبوية» Vig هو الذاتية» و عيض القصد لاعلاء Gallas
فهذا كله لم برد على لس ان d x الا رض نون الذین کانوا حاربون لا غراض ans
بل إن المارك الدينية قد امتازت بضروي من الوحشية لمجز e الوصف حتی ضربت
noy نما الأمثال ( راج E
بری القاری" سد هذا QUI 1 شبهة خصوم الاسلام قد د حضت دحوضا لاقيام
لمأ مده » وت آن هذا الدب بنشدد فى وجوب ملاحظه السمو ges JI ف كل موطن
all elle مسح فيها Salil لجنودم بار كاب الأ عمال الوحشية زيادة فى النكاية
امدو والا SLE فيه » وبثبوت هذه M إثبت أن الاسلام انفرد من بين جيم
à الاجماعية بهذا الا دب d الى لا age آابشرية به الى اليوم .
bul هذه الناحية من الاسللام قد کدنا sla عن معدزة عامية له
لا نقول تيز عن مثابا الصاحون» ولکنا تقول ۸ edi ox الى هذا e panl فن
ماهو ظاهر آمام لاس ر الشمس من تفسیات ASG UT ted عی FM lage
الفومية امش فو ا لا Gal حفیق آحلامها من الفتح والتوسم hel «ts من
اصول الرحمة أو المدل» Lai م أمة قبا ل و pee eel aul’ Fenn
بوفق بين مقتضيات الروح 2 ی hinting الادة عل النسوالزی رأيته xn
اما e للعادة لا Jato, yaar K لولا نتائحه اللموسة باليد .
1 3b wf. رسال السلام ic Se jl wld السامين قد برهنوا dele إن
وطلاثم ا La! امل Ll, » ومقدمة الدنية YI Jil رض
KA, نی کته تاريخ العرب : إن لأسلمين شر وا الملم ul رخ سدبوالفر EOM
والدئية tus. وطلت gels . ویومن عل كلامه جميع ال كتيوا عن السامين فدعا
poc nd id wyg
Lian M T? ۳7 فلا dal على الثراث usd dn 3 " "PER
من مواصلة المرب . أفليس هذا من أدل الا دلة على أن المسامين لم بكونوا يتحر
Me حیانهم وحدهاء ولکن حيأة الما قكافة » على نظام من التكافل
iere ای مناغین s lec! بدون دعاية » من إخوانهم فى الدين » وانقلبو er
الى أولياء لحاء بل دون الناس اليما ويعماون على إعلامكاتهاء cpl ael ومن
والتضحيات e كسار دور » ولکن بالرحلات البعيدة ld» لا بالعمل لذلك وم قعو
. لا دخل ضر وما نحت حص ul
وها الى أولياء ادلو نما acl فإذا كان من أجل ماد لمم ف تارج أمة أن ينقلب
الب والودة ؛ فان من کردا هره ن الا بات فى تار الانسانية أن بنقاب
el iis الى ۹ .0394 [ pea م لاعلاء At دیم ابن الاق : Hd PG بر ومری
قال احد الملغاء : أبلغ الكلام ماحسن ن إيجازه 6 وقل مجازه » وکش إيجازه » وتناست
صدوره و مجازه .
وقال غيره : ابا بلغ الكلام ما يو نس مسمعه » ولس مضيعه .
ICT : ليست البلاغة أن يطال عناق الةم أو uite |‘ و دسط رهان القول
وميدانه » بلهیآن يبلغ أمد المراد Shel Blue » ومعان i} راد » منحيث لا x y على الماجة »
ولا فى اخلال بففى الى الفاقة ,
ووصف أهل البيان البليغ فقالوا : فلان DIO ua) » ويةوده بالین زمام » حتى كان
الا d bla تتحاسد فى التسابق الى خواطره » ull تتخاير فى الاشيال على أنامله .
الى هذا لشير أبو عام aul شوله :
لار الشعر dnd اد مرت )4 Cub ism قوافيه jai
IURI Po و 9:52 MINCE ۳ EPI EA PU MAP ات و Lok M AM dde nre lerem سبوب يحي m HT عبج ب RAR CTR 8 4 NI BA ای سر ی يد ريب re pr re و pma m سب qt بجو جه ميسو PSO PPP بوجو PAY EE lr HA te. Sd m
۳ سس مد ee ipm رو ریپ m PA چم CA Cm
۳۷۵
ag Hb se
— RE
تام هر
de الله diis): ILS اين کفروا لول AT alle dI من 5 إا
£
2
Ae اا "yy" M “il ala فوم
NP
eer X aL Ben, £j ale جتدار NOE E id
5 va 4 ork or
$2.2 em 6 T. fadt ? ach tre الثم 7 A
oes y الله Msn ^o y^ i T من خامه EXT eu 2a ARA له
Ma ۳ ر 5 ۳ 5 x 23348
له M ys و سوا ‘il اراد DE 4 pel 5 Pee ie [zs م
č r = ot
(35 ن y^ 5 a o Vs
do uad الآيات aee دكار مانت اه کون ود
ae d حجرا با اعترفوا ه : می Le] o tllo edi de قدرة اف ly GG
ولونها وى تست o والزرع» ومنوع WM السموات والأأرض » ومنبت
لمحزه بعد ذلك 1" العيك ما بدا وهو SLE » واحد ونبتت فى قطع متجاورات Ls
أهون عليه t
ثم استشکاوا rl Sb الا جزاه قداختاط بضها بیعض فکیف کون 2943
۳۷/۹ سورة الرعد
عل a ما ال ما کان 6 | معه حتى P SE الحم الا اية
TIEN no 3 «ut E لم يكن يلوق بهم إلا التعجيب من سخافتهم وغباوهم»
eel bee E, الذین کفروا برهم الذى ents ilie نالنم الواضحة ماوهبوم
lye عنها وم بنظروا الا ء فكأن الأغلال فى اعناق ذ م مقحون » لا ينظرون
M 8 " 5 5 : af . * 5
ماهر نحت أنصارم » ولا بستطیمون أن یلتفتوا عنة ولا m ١ ,63 ودلك Mee الله
. ایا خاق جدید Vy L5 1 وجل ف قوله : « وان لعجب ميدس قوم o
رم فا zl E él, jeu | ó الا غلال el, (m. ولك ن کفروا
۹ adis
ثم بعد أن حى الله علوم مماحكا مهم وتلسكؤم بغرا e ؛ إذ يستعجاون Y نفسهم
العذاب والسيئة قبل ALI ول Juin نظر فا اب من قبلبم من cle OM
et كانوا أشد مهم بطشا وأ کر قتوةء ون هذا لا بصدر إلا عن سفیه جاهل
عقدار نفسه وعقدار gla) ملك ناضيته ومیمن eagle عاد الى د كر طرف le فتنوا به
وعلقوا عليه مرکا عأ à JU Jie ل عون شرو طم م علا و etl lasls
يتفم به الطالب » فهم بشتطون فيا بشتر طون فيقولون : « لولا أنزل عليه آبة من ربه »
1 بقوله الذبن کفروا منهم وتمكن WIT رمن قلوبهم حتى عقدها عن أن ei Js فيه
صلاحهاء وغامت الغشاوة على Pajla یروا ما تحب من الا یات التی يوتدى هأ من
كان له قلب أو T السمع وهو شميد » لجحدوا تاك الا بات وأبوا إلا آيات يقترحونها
de ويعرضونتما JE لهم ما هو أقوى منباء ولو أجيبوا الى ما طابوا AL
کل واحد يقول : هذا مقترح فلان ولا یقننی إلا أن uud لقترحی » ولکانت
D I الاقف امهم » ولو اتبع التق أهواءم لفسدت السموات والأرض .
وها نحن أولاء نورد عليك طرفا من تعنتهم الذى حکاه الله عم ف ere Ui!
ولام >
———— عار ١
Uere ب ی Mor me TNT T S AR Vr اج ودج جع الج El ln fnm wr قب rra ET PTT يسيم T P WIR YI Qn c AE I TRY AREA A eo mri بوم و م dmm er) meme sideline E S LERI ز + ز 7 ز 2 2 2 2 2 آذ[ ORIS [1 01
ل ا AES ر m et atas Te tete 3 : € muse — TITEL PY — —M!
"Vy de Ji سورة
فى سورة الفرقان : « وقلوا مالهذا الرسول يأ كل الطمام وعشی الأسواق
ولا رل إليه ملك فیکون e أو يلق إل ه كاز أوتكون له جنة بأ كل منها
وتال الظالون ان تتبسون الا رجلا مسحورا » فقد أبوا الاعتراف بلبوة من
بأ كل dl وجشی Yi سواق م be اليكل ممه ماك فیکون Nydas
م اقرح مہم مقترح أن یلق و اليه كاز من escudo, آخو :کون له MAE ee
وبق بعد ذلك الباب الذى SEY نسده وھو phi peli ان تلیمون الا رجلامسیحورا .
فلو جیء شم بکل ما طلبوا لبق (eril 1 بانه سحرم » كا لعللوا فى قصة الشقاق القمر
حی سألو القادمين من GMT فأخبروم أنهم رأوه منشقا على ماروى . ads.
بقولون قبل ذلك إن “ددا ISG! قد سحر أبصارنا فلم يقدر على أن لسحر جيم من
ا rh velna رأوا pail منشقالو وا رءوسهم وأعرضوامستكبرين .
وفى سورة الفرقان أنضا : « وقال لن لا بوک لقاءا لولا أ Mn
أؤترى ربناء لقد استكبروا فى أنفسهم ونوا عتوا LS ». ولقد رد عز وجل علیهم
di جل من قائل : « بوم یرون ig SC بومئذ للمجرمين ويقولون حجرأ
محجورا » فبين أنهم لو آنزلت عام SPA على صورنهم LOL عن آخرم» فکان
طلم هذا Wy عليهم » فا أشببه Ls جاء فى ITV حن بصدد تفسيرها PS
فى قوله تعالى : « ويستعجلونك بالسيئة قبل المحسنة وقد خلت من قبابم الثلات » !
JU di, فى سورة الأ نمام : «وقالوا ولا Jl عليه ملك » ولو CU jl لقضی
لام ثم لا ينظرون » فهذا نظير قوله فى الا ية ال ذکورة اتف : « يوم يرون SOW
لا بشرى ومذ للمجرمين » إذيبلكون على كفرع ولا ینفعهم پومشذ إعامم »
نقد صار الا dle عن dhe وإ اء » فر t عن ابتلاء المقول التى هی del ما وهيه الله
لبى الانسان . ولو جاء الاك على صورة يمكن روینها لكان على صورة رجل € قال dii
فى سورة لام : « ولو جعلناه ملک لمعانناه رجلا pple ls ما لسو »>
(0
Ae Jd سورة ۳۷۸
ای لاء Lids كل الطسام وعثی فى الاسواقء أو قولحم : إن تنیمون إلا رحلا
و
وکذاك اقترحوا أن TDI من السماء معه ملاک بشهدون dh من عند الله
خاء قوله تمالى : « ولو VES elle LIF فی قر طاس فلهسوه بأبدمم لقال الذي نكفروا
ات هذا إلا سحر مبين » فكيف الوصول إلى إقناع هؤلاء AT aede Uf,
تمللوا بأوهى المأذير ۶
d; لك ما حكاه الله عنهم فى سورة الاسراء» إذيتول Je وجل : PTE لن
UA S لك Tis ۳ من í le gad ds i آو il Joi MG هن J 5—
WE IC تا ار 2455 السماء € زيمت علینا کسفا أو 36 Ay
KESIT قبيلا » أو يكون لك نیت من GS ترق فى || ead ء oly نؤمن ارقيك
حي it علينا کاب نهر وه 6. هكذا ec eat وهكذا كان تعنهم » وهكذا
كان عنادم PSU y " باون أن ena on حتی بتجیل è » ويتتزل de
m هم . BUS كل هذا وقد وض الصبح لذى عينين: وماذا eet من أن
يؤمنوا لبشر اصعلفاه الله واختاره لوحيه » وأيده باه الباهرة ومعجز انه التاهر
فقد أبوا أن عترفوا لل بهذا الحق : حق اختيار شر اارسالة» 6 قال تمای : «وما es
لناس أن يؤمنو! ذ جاءم المدى إلا أن قلوا أبعث dl بشرا رسولاء دين أن
ال تون ne y انتفاع de ll لبهم به y! إن "e ee أن P
هدك 6 وم شر t KUY ولو كانوا on X y لمهم ملک مثلهم : p فل لو
کان فى الا رض ملاک بمشون معمشنین LIF عليهم من السماء ملكا رسولا » .
lja شر PETS حال | أشركين وإباتهم وعناد NI C ناء وار سلين . وهدا قو
حللاء الا Get T (e 253 idols ق للم متمسك سوم ۶ الاعاد عليه قلظر
ile أن all is القاه ران قعل pu ry هم وألعوبة لا هوائم» أم أن
۳۷۵ Ae Jl سورة
المزة الا GA تقتضى أن يعرض عن هذياهم وعضى الرسول فى طريقه معرضا pre غير
et 1 رن عر وجل | یه و یاه بألا عراض عن قوم موا وصموا ؛
فيقول عندما بشرعون فى ما حكامم : « cal] منذر ولکل قوم هاد x
لقد بسطنا القول طويلا فى هذا الوضم » babig فيه أ كثر cba dle وما Ele
على هذا الاسهاب والتوسم فى الاستشما با یات متمائلة من LLI e
إلا Mao! ما يتعلل به بعض A إذ بزمون أن اللصطق صل الله عليه وسل م يؤيد
من قبل doll عز وجل بمعجزة سوى القرآن » وكل آنه هى لکتاب العزيز» فلم بظهر
على يده صلی الله عليه وسل عدو ها غود Sos الكرم . و uz تقول : كن بالفران
T بل GSAT ومن ذا الذى ینکر أو يستهين Le احتوی عليه القرآن العزيز
من باهر الا یات إلا أنا تقول : إنه مم هذا قد yb على يده صلى الله عليه وس من
الا بات الکو نية والعجزات LE الما //#وا//ق/ماته » وان کانت أحاده أحاداء
وقد صحت الأسانيد بالكثير منهاء le thy حد التوائر »کا مثلوه جود حانم
وشحاعة عل وأمثا ها Le صار توه p pd الشلت وا کانت آحاد الموادث dal
olo delis Dodo و dade الل Jes as
الشك أو التشكيك فيه » فلو أنه قيل لك : إن حاتما كان ميلا أو إن عليا كان جباناء
ل جد ما يدعوك الى التفكر فيه » وإ نكانت آحاد Lol e تبلغ Haze مبلغ التوائر .
وإذا أردت مثالا مما يقم e d ناك gs esate ead:
الساسة کان من الدهاء حیث GY له غبار حى Y e^ بقبل ual المقيدة فيه » فلو
قبل لك مثلا : إن بسمارك السیام یکان رجلا غبيا قصير النظر Ye بت نفسك الاسماع له
أوكلفت نفسك مؤنة الرد عليه » مم أن أشخاص حوادنه | ثبت لديك منها شىء
لمینه . ولسمى متوار العنی .
. وإ ن كان بعضها آحادا حي الاسناد cle واترت العجزات فى ad;
Ac JH سورةٌ ۳۸۰
E ~ واختفائه عن أعين البأاحثين عنه وهو » dabel Qv من ip cn
Lal بلمن لعض وجوه الا از نی ٠ TR مواقم أبصارمء وأمثالها من الا بات
x: لماضية » وكالاخبار بالمستقبل فية pus EL A ن الات الکو TT
سيخليون eed الأرض وم من بمد Jal غلبت الروم فى "T : کا فی قوله تمای
E رت alos ساماد بشأنه الراهنة اأشهورة à
,أ ار و الوت ادا az C وا ب البهود الذبن نطقت الا بة
تلفق كارا أحرين اناس على تامس ما ينمض حجة لهم على مد وما ET
أموتء فلا يقدر أحد على ادماء أن gtd منهم: KE كان أهون علیهم من أن بقول
03A كانوا alls ga ees call جد sein sere هذا قولاسابى .کان هذا
عليه وسل »کا جری ابی APE AEREE 3 معاقلیم على gales
. فردظه وبنى النضير من اليبود
Sada e du, Labels کر معجزانه صل الله عليه وس ae
fax $e سا الا Systinet أ ارات e الکر يم . ولكن هذا لا
ة نی معنا وأمثالها فقد تحبل لك :ا سبق موفعه وأنه قطم لتعللاتهم VI آمامای
» فى إصلاحه eal ؛ فلیمش pere ولا بعتی (eeu «Y er ولصويرم
EL منذر ولکلقوم ziik] « يذيقوم وبال أمرم dp sala و٤ ارم eel
هذا وحین تتأمل قاقر لقال ویقول » Glad هذا كان يتكرر منهم » وكان
عادة للم مو دیدن . والتعبير عمهم بالذين کفروا تصویر A (صورة من لا برجی منه صلاح
s أو اعتراف G4 » فقد سدت قاویهم عن إدراك الحدى be عقد عليها منالکفر.
وكلة (لولا ( للطلب الشديد الممحوب بحث » كأنهم جد cre سر
تلك (XI ول e ببرم من جليل الا پأت.
وكلة(م من 4( لا يريدون بها إلا $541 بدعواه أنه مسلهن ريه & oe .355
eb qe صيصب لبس rentem وص يعوب سه يه
TAMA Taa FET TARR ا ل OR AREAL TTS TE ااا تسه و ور و رو و ااا ل 1 1 1 1 1 1 1 1 1 12 12 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 121 1 121212 2 Rar RR 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 4 0 te er eee a nt te =i U
سورة الرعد YA
b كأنصرسلامن رب فل م يؤيده بإجابة ما نطاب 1 لذا ككان الا هم بشتد عليه Ja الله
عليه d i ره ان us ارت mee م 3 lol, Ae qa رسالته 4
فکان القام مقام أن بهن عليه ربه أمرم » ويرشده الى ألا مكبر الاعر على نفسه »
فقال أولا idu]: منذر» أى ماكانت مپ-تك أن تهديهم وتوصاهم e Jaib إغاعليك
بلاغ وعلینا ا حاب » وقد بلغت على الوجه co dal منك » فلا عليك أن يؤمنوا
ul. X3 Di í pud حتی یکونو| OMA ga ولو شاء ربك Jab الاس re
واحدة وتال له Ul ۳ «ولکل قوم هاد & Kuigi كشال کین نف dosis
الى قومه فيوديهم فيكون مهم ادن ومنهم السکذب e بل هذه عادة الله فى خلقه :
Jeu اارسل مدر بن ومندرن í فسکون من ees الکذون والصدقون › فلك
اسوة بإخوانك الرسل من قيلك . وعلى ذلك یکون ممنى « هاد » sl رسول يرشدم
وه ومن الفسرن من بری فى معنى اشادی الوصل بالفعل» ويقول GAB:
هو الله é ای أن à هو الذى ہدی 33 l Al deo ولكن الوجه الأول اا
فإن doll جلى وعلا لم ded den کل قوم » Jis من القدم من الناس مؤمن
وكافر . إلا أن يراد أن الله هاد لكل قوم اهتدوا أى كل من حصات له المداية
الا 4.4 فهدانته olei, PHOT als à o^ هدا القول يرول أن لفظ الملالة Aa)
هاد 2 é أى هو ác ‘ dll الوجه الأول UP التأمى gall شم حناه (GM
أن الكل قوم Lola یلق بو مه بحسب حالم » وانت c لقومك عل أثم االات
JAIU v لهم cn ‘ EE بألا بات Quel Tur da pi aol .
H sie le jd « : d ub وما a الأرحام وما وداد وکل شیء
عمده عفدار €
هذا من عام تسلیته صلی الله عليه aeo deny أمرم عليه » وذلك ببیان أن الله
علم مخفی حالم » فلو ped de خيرا ede الى ما يطلبون » ولکنه أحاط بکل «ut
Ao Jl سورة PAY
لامو ی فى وما ظأهر » وعم هم de lila وم zi: س بل ال
قبل أن يشكون » بل هو الذى يكونه حسما أراد» dee dea من glo تکوینه
وما حيط به ما لا لعل هو من AL ولا مامه re جل شأنه 7 فهو de ماحل
کل أن : آذکر هو ام آثی » آشتق هو آم سمید » آمکایر هو dede
كل ذلك ما يليق به ويوافق AKL وک المد بر » فلا nod وراء ء آوهام م من ejl
او تقوم كت وهواء عم بهم من ee T فلا فر E أليق Be Mast عن
مقترحهم ؛ فأعرض ape » فنحن e نهم من قبل ومن لعد .
وأردف ذلك بقوله : « وما تخيض الا رحام وما تزداد » لبيان أن سعة عامه جل
Y ND تقتصر عل ما حمل .$51 Ld el T فوق ذلك ما غاضته الأرحام
أرحام النساء» أى نقصته من مادة كانت Ge للتخليق فنقصتها الا رحام وغاضتهاء
وما زادته الأرحام من مواد أضيفت الى ما فذف فما من نطف فتکونت منها النطفة
ITE
وإن من رجع الىكلام أهل SI فى هذا الباب رأى فيه أن النطفة eJ à Jis
ye على عدة dle Clary للتخليق فتدور حول بويضات من a sa
سن m deles قات uo از راد فيذوب فيه» وباقيه| مالم برد الله
مخليقه.يكون بمعزل فیفسد» فكأن الأرحام غاضته أى | نتقصته . نم یکون من الأرحام
مداد لا صلح للتخليق منه فیزداد ویشمو ge al pb یکتمل خلقا سوياء فق كل
C خلق le جنين غیض وازدیاد . ونصح اه حام
أى ما یتلافی فيها من النعاف » وما تزداد أى ما يتعدد فما من الا جنة .
Al فكيف لعزب عن مه cop SS فالا ية قد نبوت على أدق شی» فى a,
فيهم خیرا منتظرا de وهو اليف ای 1 فو SE يمل من YI: ee وهو الذى
ولک » pet wy خيرا pedal Le د ولو : JUS بهم الى مطلبهم » ک قال iy
IM د ولو أسمعهم لتولوا m ci
(€
|
1
ا
8
E
F
i
i
i
i
i
tiem:
سورة الرعد ۳۸۳
وكلة (ما) فى فوله : « ما حمل کل أثى Su ض الا رحام وما تزداد » gal
3l لوق مصدر به 3 أى حمل وغیش وازدیاد » او MITT ever ET
beg lanl ea a فيل ists a Bio 53 Oley مرا
لفظ )42 ) عن العمل E يقوله علماء النحو .
ولفظ نغيض لستعمل لازما ومتعدياء تقول : غاض الاء وفضته ER m
€ قال سای : «وغيض UI أى نقص وغیب فى الا رش . ویصح أن یکون
آفیض الا رحام وتزدادء أى فى ol کالولود ناقصا والولودکاملا» أو ف الدة کالولود
تمه (lela cael کر a لح لد رد
انوا ام ار ماو ela bay هه تفش واد قر قينا سق ]نت
من انتقاص بعض ما یصلح لاتخایق آو کله» ومن ازدید الادة Us all يمدها
من دم y! رسام . وغير خاف أن إسناذ تفیش وتزداد الى Y! رحام مجاز hie وإلا
الله هو الفاعل لكل ثىء فى | تنس
وقوله dS : « وكل شی» عنده عقدار» تفر ر لضمون dab. cds IA
إنه مع إحاطة عامه بكل شیء جل أو قل » ab بتقديره وحكلته قد رتب کل شىء
جيرا یلیق ونا کان PN فرطا ولا ابن الصادفة » ولسكن كل شیء خاضم لتد یر
ne العليم . فهذا كقوله dod : « | کل شىء خلقناه بقدر » فكل عرض
وكل جوهر قد LU أراد ái ودر مقتغى الک من الأزل ous oS Là.
أن aa فى تذییر al مسا أراد الله LUI الحسكم » فسكل شىء له م «ll a
ووقته المعين له » وحاله اللائقه به لا یکاد حاوزه . وممنى D عنده » أى nor
قال Ui : « عام اليب والشهادة STH التعال » :
تقرير بعد تقرير » واثبیت ار تثبیت » حتی بطمان قابه عليه السلام الى ما آراده
الله عز وجل بهم ٤ ویپول عليه أصيثم » وهو الذ ی کان أشد ما یکون حرصاعلى eril
ظ
|
|
Ae JI سو رة WAS
Lo: ul حتی إنه قدخاطيه عزو جل بقوله :«فلماك اخ تقكلا ارم terns
EAT عليه من رافة ورحة» وشنف Bd يدفعه الى ذلك ما iUos بهذا الحديث
قومه وعشيرته ؛ والأص nob. بالواحد القمار أحدا م ن خلق الله المقلاء Sle الا
یمذرون فى تضییع ذلك امير الیل Y » عقول وفطن tag من أن d أو
1 اضيق له صدر الم Zn di ds أن وقوفهم موقف العدا hl eei Je
p^ فى ون las لام لعضه SKI Ji ولا سما وم عشيرته الا قربون . فلا بدع أن
لله وحکته ie لف أن ذلك يحب رده الى sd prow عليه صل الله عليه وسل
وهو الکبیر التمال » فلا هيمنة على انلاق e ؛ وهو عم الغيب والشهادة sel eco
یتو هم وله م نأل دعوم سيعود SU وه JA ولا تصرف فى شكونهم إلا امال
مهمأ زوا 2 من عزة وعظمة فیم آهون عند e. فيرم il نفع مها غل
الى شیء ما بدعره لا تفم فبو السكبير الذى مخضم أمام عظمته cath لله من آن
ما تفوه به ادم » سبحان ربك رب المزة gia كل رأس ع وهو التعال ما
! ما يصفون
وة و ه السکییر التعال » ال مخواطر م
"EHE عاد الى تعر يفوم در أنفسهم» وأنهم أمام قدرة اقا در وع العام
لاثىء؛ فلا Lega la أحد عن ساطانه وإحاطة عامه بكل شأنه» فقال تعالى MI
منک من Fal الول ومن جبر به ومن هو fll wii وسارت Ai) gle Acl
خدعم ph or أ إذ تسرون القول ین وت حاون عن o
مان és عل الله Adv. مه »كلا ؛ ad طاش سم p es
‘Sa لجرا ون أسر القول ومن جبر m Fia al fle
شائنة الا مین وما مق الصدور ء با ل يمل Sati aap le من قبل أن خر بل
پل قد عم کل ذلك من y زل قبل أن تخلقوا . وک i السر واطبر من Kiai
ااا e ma TAM UR RTT OT سس MV lu 1 1 ی E E و ا ا ا اا ااا Er ااا HS, SAT ا SY رو بر سپو سس شم ا ANY E TAPE TR y UR ۱۵ oho AA اا yn mer gea ا ا
۳۸۵ de. JH سورة
eM 4 ماظپر وما استتر من bed 1 v من هو مستخف بالل لظن أنه
قد خن عن Kay خن عن GIMEL مثله» لا بل الاستتار بللیل والظهور بالهار بالسبة
اليه على حد سواء» فإذا سمى ثىء غیبا أو استتارا أو إسرارا فبو بالنسبة الج al ۱
Joell, شاه فان dyed زو Ser اي مبالغ فى الاختفاء
كأنه فوق sl طالب d من RET كا يفهم من السين والتء. ومعنى سارب
أى alb » من Asi : سرب أى ذهب فى سربه أى طريقه لا يبالى بشی» » قال الشاعر
لصف قومه بالعزة :
وك eli قاربوا قود كلهم ور لها فيه فيو سارت
أىركناه بلا قيد فو لسير فى طریقه حيث او ونکتة تقديم من ۳ oil
de من جبر به ؛ (Ms من هو مستخف dello على سارب jl € أن EXER
A ؛ولاشك أن تعلقه ges ll آمکن فى هذا التقربر . ثم إن 53
شارب عطف على من هو مستخف » galls :سواء من هو مستخف ومن هوسارت
1 عطف عل لفظ مستخف و يكو Jan ia شخصن ای til yu خصان مستخف
وسارب . وقد وردله نظبر ق alll » ولکن MI ول آقمد » فإ الثاتى بوم أن شخصا
واحدا هو مستخف وسارب . ثم إرداف الستخق بالل وإرداف السارب «Ab
ME كيذ الاستخفاء والسروب » فالليل أعون على الاستفاء » والمار أجلى للسروب .
gb do: dls de من بين يديه ومن خلفه حفظونه من Al الله 6 :
الضمير فى له وفى يديه وخلفه وی حفظونه راجم الى ما ذ کر قبله فی قوله : « من
dud ومن جبر به ومن هو» el وللعنی : إذاك الذ کورمنللسر واطاهر والستخنی
والسارب معقيات Ta أ ىكيف لظن al من el آنه قد ار عل ail وهوقد
أحيط بملائسكة يتعاقبون عليه ليلا ونهارا s يحيطون به من بين يديه ومن خلفه؛ حم ون
عليه مأ يعمل » ویکتبو نکل ما صدر منه» ومحفظونه ما حيط به وهو لایدری من
(۳)
Ae JI سورة YAY
ب اي بي a ا ——
T و من dil Al أى من عالم "E وهو عام خنی مغیب Lie أعامنا الله به
بواسطة الوحى AY! یلق عل آنبینه فيخبرونتا به . أى إذا كان قد أحيط بمجموعة
من ae SEU وتتب eani dul وتکتا Vol فألاوهو لا یدری من
dt ? ^ فكيف P أنه le de منه a فتکو ن العقیات gas اما تتعقيه
ولتشبعه el كان وحيما وجد وعلى أى حال حصل » من عقبه بالتشديد أى جاء على عقبه»
والعنى تبعه » وقد يقال عقبه بالتخفيف ad بهذا gall 6 التشديد اكير لا لاتعدية .
أو العنى UT طوائف تتعافف ويجىء نعضها بعقب بمض کا ورد د إن لله ملاک
بتعاقبون فیک : ملاک بإلايل tos بالهار» . و کل حال فوجم معقبة V3 jt
معقبة » أو چم معقية على أن التاء للمبالنة کر io cil کف o prede
ولیست KOW ع A
ولايقال : ماذائدة ele M a اموب iu, كنا نهم مم Le dial
بكل شىء عما « وعص ما alla تلا CEU ولا الى UN: DOES
تقول : إنه dU قد S نظام T4" ورئط کل شیء إسبيه استکالا لاطا م؛ وهو
فير محتاج فى إيحاد شىء الى سبب ما e ولكنه الکال فى النظام . ولو شاه 5
الکون بلائس ولا A واوجد لزرع والضرع بلا حرث » RS RN
Dol ge le d UG وعن ed ولو شاء oe M کل فی» icis Ul
غير مس تبط پفیره » ولکننه أوجد الأشياء وباعد da ذواتهاء وقارب بينها فى Mas
S jt a E لملم » فهو قد ناط حفظ Jiel العياد S ts "PI
معقبات مع استخناته عن الاسستعانة بهم AL يملمها . ویکفینا أن نومن بأنه
يم oll سواء أجلت CET بعينها أم خفيت عن أفهامنا - ذلك
فى W^ M ass والا قوال بأبدى حفظة کرام بررة کانبین لا نمصون الله ما أمرم
وبفعلون ما یرون c قطع للتمحل فى MI کار أومحاولة الاعتذارء 9 يكون حد
Nisi iP en ل ا ل
من ناس على الله حجة . وف عل AKI عن طریق اليس الصادق ale Gk حفطة
j pat عليه ما حمل عون له على Ail نفسه AES ari Moa
فى تفسهء ليتغلس على داعی شېوته وغضبه » ویتلو ذلك انلوف من رب .
و لیس فى هذا مايتعاصى عا المقلثهمه والإذعان له ga ورد عن الصادق الا cS oue
cable dada وما لعل جنود ربك إلا هو .
وقد وصف المعقيات ثلاث صفات : ) ki ( dy YI محيطة به من بين يديه ومن
خافه » أى فلا بغیب عنمأ منه فی»» ولا 2 lle منه شاردة ولا واردة . و (Atl)
NS a pias s عليه ما مل » و محو طونه م نكل ماقد cs لایدری 64
XI aah. الله Je TE? آن حفه بلطفه » ومن شكر est» al فما مهم به من
شر فينتعد (Ale آو ماينويه من خيرفيتمة » فكو ن حفظ و به أى لصوو yas NT &
أى بحصون عليه ما عمل » وتحفظون عن هكل ماصدر منه . و (NL) أنهم ya الله
أى أنهم من عام الاس النی هو e cell El أو آم ہا نصبوا أنفسهم بانیم
بل إنهم أقيموا فما أقيموا فيه EDU PERS NORMEN
الله » ليس متعلقا ييحفظونه على معنی rd يحولون بینه وبين pl الله وإلا فأمر الله
s Y منه شىء » بل 3l gall ذلك adh من yl لله si لساب al ا 5 m
م من pl الله أى من عم الا عم les الميب .
dis d JL أن وفقنا کر نمائه » Sly حفظنا من شرور | شيا وسیثات
تما . وصلى الله على سبيدنا مد وعلى آله وصمبه dag راشم بای
PAA
الشرك وعقوبته الاخر و بة
ورد الى حضرة صاحب الفضيلة الا سستاذ الا کر إن " من حضرة هل POTE
عمد الوهاب peal ad iial برجو فيه أن يجاب على سوال له فى الثم لد had
الا می وكلف diced الا ستاذ 4E الشيخ Gay الدجوی € ومديرهذه dl » أن لضم کل
منهما bl ye عليه» کل على حسب وجهة نظره » فصدع کل منهما oy, الاشارة کا يراه القراء
فى هذا العدد .
اما bag asbl JURE
c? الله الشرك و اوعد المشرك لعدم المغفرة o AE, فى QL فاماذاء وما حكة هذا
العقاب الشديد » وما حكة كونه لا يغفر » وكيف التصق alil » وما الذى بترت de
فى الدنيا Go كرر الله ذكره ومقته مقتا عظما فى ONT كثيرة فى القران ۶ ولماذا كان Li
Stil مدا وغبره شلب م ذلك على أن مار Py کروبا شعواء 7
« وإذا كان AM رك لا ds خی ! شرا که فا sub النصح 4 ۲
» وما الفرق بين المشرك والمنافق ?
+ وكيف نوفق بين قوله تعالى : « وما أرسلناك إلا رحمة لعا مين » وين قوله : «وماکنا
معدن حتى تبعث رسولا & a کون من هو رجه للعامين d ds عدا
« ولوفرضنا إن مدا لم سعث فى جزيرة العرب فاذا كان اضر ؟ وقد بعث وایس با
ومات ول غر بها نهر » فا حكة ذلك ۶»
ot
۾ الدحوى cm M aas Nn فضملة wl g> فسكان 5 discat o^ هذا هو الکتان خر دا
عابه ما إلى :
الجواب
إنا لعجب کل العجب من أعساق قاوبنا JA هذه الأسئلة » ولكن لا مندوحة
نا عن جوابها . Jes الطبيب أن بداوی كل صریض cad فنقول وبالله التوفيق :
لا يعرف قبح الشرك ai وإجرام الشرك إلا کل مر Gy عظمة الله نی
آدهشت ماساء » حتى قال بعش الفلاسفة من فرط دهشته بعظمة الله الذى أبدع
تلك الموالم» ای SEY عليها المد ولاحیط بها المدء ولايدرك كنه ما فیها منالااسرار
F 55 -
الشرك وعقوته الاخروية ۳۸۹
والعدائب إلا مبدعها العليم SL » قال ذلك الفیلسوف : « ليت شعرى من ذلك
النى Le عليك فسماك dl لاول citi
وفال سبنسر | لا محلیز ی ne b : « ليس الغرض من عل الطبیعه معرفة تلك
الظواهر الطبيعية » وإنما الفرض الا مى أن يشرف الا فسان على ذلك السر الباهرء
cla 4 تلك المظمة الا «A من وراء تلك المدود اتی bl coe " الطييعة € .
ولاشك أن جر px على المظم às من جرم من يتجرأ على غير العظم»
وهكذا تنفاوت عظمة ارم على حسب درجات تلك العظمة .فاد التجرئ' على jel
المظاء هو bsi الحرموق.
ul قول السائل : « وما الذى يترتب عليه فى aa S go Lill له ومقته مقتا
شنیما فى ايا ت كثيرة من LA Khalai € ual علي هكل مفسدة يمجها السمع
وينفر منها المطبع ٠ وتقوض أركان الماران ونذل نوع SLIV ونذهب بالفضائل وتأنی
میم الرذائل . أما من عرف الاله الق العادل SLT ای يحازى «ell بإساءنه
والحسن بإحسانه» وهو الذى يقول on: كان مثقال حتبة من خردل أ نينا de وك
بنا حاسبين » ويقول : « فن يعمل مثقال ذرة خيرا بره » ومن لعمل مثقال ذرة شرا
و وقول yas نام so مه os VLA S n ولا Vil NS
ul من ذلك ولا أ كبر إلا یکتاب مبين » . نقول : كل من بؤمن بهذا الاله
الذى ذلك بعض صفانه وقليل من كلانه لآ یکنه أن يظر أحدا أو يتعدى على
أحد ال . وكل ما تراه اليوم ما تضج منه الانسانية وفصرخ منه الأأخلاق وتن له
لفلاسفة والصلحونت» فليس إلاتتيجة الشرك i واطهل بمسدله adeg وقدرنه .
فازور الزورون ولا کذب الکاذبون » ولا تلون السیاسیون انلداعون» ولا تتل
الفاتلون ولاسرق السارقون » ولاحار القضاء الظالون » ولا خان الخائنون ولا فصب
saa عرولا ات الام ]$3 لام الضميفة . ولا استعبدنهم وتفثنت
"" لشر )4 وعقو as الا ogo
6 Heb! Je ولا التنورون Ls الأذكياء على الا dy, n ضروب الاستمياد ó
كبر على الا ساغر» ولا الا و اء على الضعفاء : فل بريدوا منهم إلا ما بريده WY
Vr ميقع ذلك كله واضعافه T | ورب الضيعة من الضمعه LI] من atl! e)
عدم معرفة الله ga Y] » عليك , ولا حاجة بنا أن نسوقه إليك ge ما لا sll
والعدول عن سان 6 es 3l Je Ial Als والاعان لمدل الله وهو شمه من
. » إلا وم مشركون dea وما يؤمن أ « ll ادبن وأهل
ولو رسخ الامان فى cul كا بريد الا MERE يينهم » ولکاوا
إخوة متحابين متضامنین » تملا بقوله صلى الله عليه وس : « لا تدخلوا الجنة ge
ple GT P Ns | ly | €. بل قد اصل m من لباب ذلك x5 «i A> dl
على نفسه ولوکان به خصاصة » ويا من آن GOH هرة فضلا عن انسان» SY دعرف
JU صلل الله عليه وسل : « دخات اممأةالتار نی هرة » . م يقول فى حديث آخر :
«الراجون يرهم or) ازحموا من ق الا رش بر جک من فى السماء» gs. الناس
شالم الا نبياء LO على غاية الصفاه والهناء » ولعاشوا عيشة Jal المنة فى الجنة .
paid الغاية التی felony الله عليه وسار من الناس حتى جعاہا شمر b اجان
الكامل £l o^* Y» : dus حتی حب لا خيه مامحب لنفسه » ails piles.
لا يؤمن aly ahs Valls لا ^ : قيل : من بأوسول الله و 7 ud لا یمن
حاره y 43 4« الى غير ذلك وهو كثير.
"PI hial] A تقأذ الا سا y هو الذى حاء nr عليه ail be AF Sw
من حضيض ااشقاء الى أوج السعادة » ولك نكل إنسان يأخذ من هذا العين الصا
. به استعداده eet وذلك البلسم الشافی حسب ما قدر له
أمادعوى ES ERATE من el flat فهى دعو ىكاذبة قصد بها التخرير
وتوسيع الاستمار» فكانت من وسائل تعذیب AGLI لا إنقاذها. ولعل السياسيين
7ن easy 2< <ز ز ز نز نز ز ز نز نز نج 7< < < < 7< < i erie ao Ai c in m empath et ی ی peer pdt
ا اا
الشرك وعقوته الاخروية Pa
م أعرف الناس بذاك . وسر هذا كله أن الانسان لا مح Vol وبالذات إلا نفسه»
ولا کت الا شیاه إلا من أجلم c فليس له ê مقتفی طبعه إلا ما لمود عايها dnitll
من قرب أو لمد ؛ ولا كاد A فى غير هذا أو يريد شييئا سواه » وکل ما بوصله
الى ذلك فهو من ats وطلبقه وإن خربت البلاد Kias العياد» فهو وحش ضار
يفترس أقرانه ويبيد بىنوعه بلاشفقة ولارحمة » واي س اديه قنون إلاقانون المنفعة الذانية
peice a es Vi goes لظن EE اهنا
من الليوان p من الثعياف . ولذلك ri الدين «y T e سقط عن daly
الانسانية والتحق بالميوانات الؤذية » فكان الواجب للانسانية تطبير الا دض منه
رحمة بها وشفقة عليهاء فلاغرو أن هدر دمه ولا ترا ىكرامته؛ وهوالذى أضامراسوء
ساوكه وفساد إنسانيته « وما ظامنام ولك نكانوا أ نفسهم يظامون » .
: آو تقول ما قال كثير من العاماء el E خاوده فى النار فلعظم ا لحر ul
تكته النفوس Le لیس إلا albae adl . ید Gl على ai إنه كان نوی الكفر
IPTE ولکن $e ال لوب « ان الم اک ال «le وتعلوی
مساخط آل والعمل على فنون الرذائل حتى صارت b داب Je JE أو تقول : إن هذا
وصارت بكثرة الفرن واستتحكام العادة » il cae راسخة فيه » فالتحقت SCL
. شباد jade M لبا جزه من تکوینه الق واستعدادهالطبمی» فلا سبیل
A Jd تکوینه واقتلاع غرائزه واتخرام
N cons ايو
تقول : إن هذا الرج لكله خبث وقذارة روحانة Bh. ذلك aL » ف النفوس
UM p jl ou E تاره ای cast ف
حس» . فکیف بدخلحضرة اله لقدسة الى لا یدخاها زلا القد سون GS UL
AARI X لا موز بها إلا الروحا نيون » أو يسمع ull الطهرة «ug أو يفوز
۳۹۲ الشرك وعقوبته الا خروية
ul لا بظفر V on إلا للقربون t لعمرى إن gb ALL دخوله ll التى أعدت
مین وحرمت کل الكافرين » لأ SL an Je Lee القد سة al
أن تضم الا شیاء إلا فى مواضمها لو دخاوا الجنة لكان هذا فى نظر المقائق ds
من Gl بشر الواب فیدخلها حظيرة الاك وعسل خواصه وغل ندمائه chy) عقل
m بوجود امير pat الاك الكبير a الوزير والامیر )۱
ولا لعجب من هذا OB الانسان قد ,نحط الى أسفل دركات الميوان فلا يكون
UG] إلا بصورته وتخطیطه لا غير . وقد قال بعض الفلاسفة : «إن من الناس من
تفسد إنسانيته فيصبسم غير انسان » . وليس هناك تفاوت بين أفراد نوع من الأنواع
مثل التفاوت gall بن أفراد نوع الانسان » الذى هو f العجائب والفرافب »>
ومظهر التضادات والمتناقضات .. وقد قال da فى حق آوشك الشركين الماهلين
الذين موا عن OLY وكفروا برب الأأرض والسموات : « إن م إلا كلا نمام
بل م أضل سبیلا» وقل : « Sally كفروا بتمتعون وی کلوت SEC
yi نمام والنار مشوتى b » .
فهذا قول خالقهم العام Le خلقوا عليه Led Zl, « ألا بعل من GE
E MUTET «لوكنا نسمع أو Jas ما كنا
eid السعير ».
هذا eb محي VEI ن العربى وابن تيمية وابن o کلام فى ال لود فى النار
شذوا فيه عن اهور » فلا حاجة لسوقه هنا أو Zl) عليه .
وأماقول السائل : « ماالفرق بين الشرك والنافق ۶ » فلا آدری ماذا بريد به » فإن
الفرق بینهما واضح من حيث التحديد والتعريف » وكيف يشتبه من يظبر الکفر
من بظبر الايمان ۶ وان أراد الفرق بي ما فى الدار الا خرة فلافرق فى استحقاق
كل مهم العذاب الأ ليم . وقد قل الله : « إن المنافقين فى لك الا سفل من النار » .
ab ast
لس بع EA وعدت PU باع ما RE ME
a a a mn ااا ا PRY امام ا
الشرك وعقوته الأخروية Paw
وأما قسوله : « و إذا كان الشرك لا ينفك عن إشرا كه فا فة النصم له ۶ » فهو
تيب » فان ريد ولا إقامة | جة عليه » لثلا یکون زاناس على الله حجة بعد الرسل » ,
GU, علينا أن ندعو الناس جميما الى امير والهدى للك من هلك عن i وا
من Ge عن بينة » وما أودع فى استعداد الا مان من الا سرار لا «4a إلا الله تعالى .
فلواجب علينا أن تنص كل من تقدر على نصيحته بالوسائل call عمی أن یکون
aal abbas « ولو فى طبقة مر طيقات ار ae السابعة » . IB : ينتتصح كنا
R هاي انا
وأما قوله : « وکیف نوفق بين فوله تعالى : « وما آرسلناك إلا رحمة للعالمين >
وبين : « وما كنا معذیین حتی نبعث رسولا » وکیف من یکون رجة لامالین یکون
Sly عذابهم 7 » غسوابه أن الطبیب ify ey أعرض عنه الغفاون » وأن التيل
رة وان لم ينتفع به ال ماهاون أو غرق جازفون , بل تقول : إن النار رجة كبرى ,
وقد امتن dl عليئا سما فى قوله : « هرابم aol رون » الى أن قال : « نحن
جملناها x کرة ومتاعا ار «n . ولا ای داك Sh Ul ن نقمة على لعض
T jak Gly. UW ۱
GS لا يكون رة لمالین وقد جاء بسعادة الدنيا والا خرة : فأعطى الروح
حظبا من معرفة beg dil خلقت لا dee وأرشدها ال ما تکون به ی el علین
d اللاك cael secu pall الجسم حظه مرن gga رسم لما طریقا
يمن شره وبرجى ond «كلوا واشربوا ولا pd إنه لا يحب السرفين . قل من
حرم زينة الله التى آخرج لعباده والطيبات من الرزق » .
وأما قوله تمالی : « وما كنا معذین حتى نبعث رسولا » فهو جار على مقتفی
CL, Jud فان عدل الله gh أن بمذب alb مرن غير إنذار ولا دعوة
للاستبصار. 00(
(4)
os و عقو سه اليا 23 wA f
وإنك لتعرف ذلك فى القوانين الوضعية » فلاعقوبة إلا بمد سن القوانين وظبور
التش ريع » ولكن من عارض القوانين بعد ظرورها ووقف فى وجه الصاحين وعرةل
n 2 اأشرعين » كان مستحما لاعقوبة لا عالة .
ولیت شعرى Bl برى السائل فيمن r على الا طباء فما gio i من الجر
الصحى » وبث التعالم الى تنفع الرضی وتحبی الأأساء » وق بکل مر قف
فى سسبيل الصحة المامة » ونشر أعلامها بين ربوع الات 6 حتى لا تنتشر الأويئة
ale VIS Gd اليك اوهل ری منآعرض ye آسیاب السمادة نمد الدعوة
الا وانفمس فی ile الشقاء بعد التحذير منهاء ist ۳ وم ako الا صلاح وف
فى طريقهم » هسل تراه کن Bh عليه الحجة وم پمارش دعوة الصاحين ولا أعرض
عن GE مد ما o !
وأما قول السائل : « لاذا كان يبظ الشتر ك lat فكان يحاريه محارية شمواء »
فلا آر ی له معنى بعد ماتقدم .ول عضرة السائل آن افضائل آقواما يغارون lale
یاون Used کل مر عن وفال | US ری kad jal الاو
orl a> بهون عم LR موال وال a Ho d uei : سبیل d ای من
مات في هكان مم النبيين والصديقين والشهداء والصا لین . ولكن أهل الانيا لاحسون
بذاك ولا io » ولذلك لایس ترفون pis ha | بام حیطوا eb ads
nes Lb تكن a cceli شأن dil هذا lege تأویله
هذا js استنكر منه ذ كر || نی he الله عليه يه وسل ul امهرد م کون ف عصر
Ou! اهو فى gis الكبراء والعظماء c فلا بستطیمون أن يذ كروا أسماء الأمراء
إلا بلقب الا ٠ mm الاوك إلا بوصف ال وإذا صدحت الوسيق بالسلام
لک فى | ات اس م الناس وقوفا Vole! و تعظما dh تا رف ولا نکن
ناذا كان هذا شما رالعصر وشعوره فكيف X كره صل الله عليه وس geld dolos
RR u ااا E 0 0 0 arc 212 2 2 2 2 2 سا 2 2 2 2 2 2 2 12 12 EA egt 1 1 1 1 1 I 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 0 12 Se ااا ا aed EI Er ا کر جر و ور لي ا ا
۳۹۵ TE وعقونشه à x
ولا توقير » وقد قال اله SS : دلا حملوا دعاء ارسول ef ay إمضكإمضا» 1 !
ma ها الا یام قدصر نکلها اب ue لیس MUI
Ul, قوله : « ولو Log آن مدا دكن جزيرة العرب فاذا كان يضر » فبو على
T کته لابن id لان اه bd شاء وعتار ga شاه : ولو مت مرت dal
اخری gb Lad EE Ma LL سوال دوری لا قیمة له Je. آن ااناس معادن
gS الذهت والفضة کا فى الحديث الصحيح اوق وود حادت 333.3285
لعرب » وللعرب فضائل يعرفها من درس طباع الام Kiks . وممالاشك فيه أن
لناس متفاوتون فى الاستعداد اوتا لانعامه إلا الله US . فا اختار لرسالته سبحانه
وتعاللى إلا أشرفهم نفسا peel استعدادا کا قال : الله eld حيث تحمل رسالته » .
فک | Saal و الم ادر All ك والفلاسفة » Jeb يستطيع DREA
js U تلك الا نار أو تمالم ls تلك الا سرارء الى رقمت الأأمة العربية من حضیض
dol sii adi » وخرقت القوانين real كا قال جوستاف لوبون الفرذمى
ipi 3 وهومن S| فلاسفه Kb Bhai gl نون لا تست فى أمة eo
إلا فى art اجیال : جيل التقليد» وجيل الأضرمة» وجيل الاستقلال . وقد شذ
العرب فوصلوا الى الاستقلال فى جيل واحد» . وقال انضا : دما vin Zl
أعدل ولا e مرن العرب» . وكل هذا بفضل التربية النبوية والتعالم المحمدية.
THE فى ذلك قول صاحب الممزية فى bo Al الله عليه de
أغنياء نز زامة ة فقراء علماءاأئمةأمسراء
Salah المزيرة ومات 2 حفر با هرا » فناشیء من NA: ELE 45 Ul,
. حب الاديات فى نفس السائل » فهى مور کل فضل عنده ؛ وهی البداً واللتبى
oo ا لمج P لمرف امل الله عليه وس أجرى بها Susi ds
وال دب الم » والدبن Torr والتربية الى آدهشت فلاسفة bl . ولو فر السائل
al wA شرك وعقونته الا خروية
( حضارة العرب ) Glee gh لوبون الفرنسی؛ أو کتاب )4155( الا P آواقوال
"i yn ن لا clade (sa ۸ بقل ما قال raum قال . وقد قلنا ولا نزال نقول :
ماذا رید منه do الله عليه وسل لعد رفم لا مة العربية من حضيض abl الى أوج
ied ومن درکات الذل الذ یکانت 4.8 العرب الى أعل درحات الم m PD
لتمالم pel الى مکارم الا خلاق من كل باب ؛ >5 صبار Aa! JI - امه n2.
بعد أن LE اشيه ثىء بالوحوش الضارية با کل eh ضعيفهم» ویشدون بنا م » الى
غير ذلك من las N e gud الحيوانات é م يصيرون Aat ذلك K> de
Dem کر الساسة hels القادة d أقل bs من الرمن í تم یفشر ذلك النور فى كل
آمحاء الا ر ض 7 ذلك كله لدی الوجدارب الصحيم والفطر الطاهرة أ كبر دليل على
أن مصدر ذلك كله هو pa a وشخص AE والفضائل uaa y من الا اسان
على غيره إلا على قدر رسوخه فا .
إن مناط المنعادة Le] E هو مخلیص أفراد النوع الانسانی من خالب الشرور
تیا حاطت (er وغرس مکارم الا خلاق نی avi نهوم م í ور اقره الله dd سرخ
وعلانيتهم » فإن ذلك جاع امير وأساس السعادة
jo i, الله عليه وسر أ اعظ اماق فى ذلك كله » وهو برهان ن ساطم على نبونه»
ET لدی من لطاب البراهين الوجدانبة من ذوى الفطر السلبمة à;
ls غير فنحیایم على ماكات منه من البراهين المسية واظوارق الکونية»
DI لا لعرفول مقدار al ou يدور lele فلك zalana من a الا اسان الى
c Sl ER وترقية مقام البشر الى أعل عليين » ومعرفة اله تمالى» والکشف
£ ن ats الا شیاه peus Tul RES Y i. الأرواح» : ۳ لش رب da aJl. من all عام
Yi عل e Sr م N سان الدنية الا )4.02 4 E stall 4.5 alls فلا برهان EN AME
dM lel Q^ PS 1 النبوة 4 P التفسانية؛ وكالانه coe JE T f í wie
FUIT Ri ری NENH ۳و i سر اج ا EA ا ور سروس و et We VAE E ATEA ATOE AEREE HTA Ay A er in a EEA A E TEE الاي يي ا
Mtem Trete ی s PH am لبط ا ا OE او cn deam
e oe ماع و وی FTI GALE اد ها TOAD Me مد
الشرك وعقوبته الاخروية ray
ای ترق الم وآسعد الشعوب ؛ وجمارم ملوكا فى الا رض ملوكا eel کا کان
ذلك Y مه الأسلامية حين SPI lao Ke
ولا غرو « فقد جاء» کا قال uas الفضلاء؛ فى باب القشريم الصا سكل زمان
ومکان » اسکافل للعدالة باوسم معانيها Yle يعرف مقداره إلا العظاء ELE
واعمرى ای do ray |i النفس على شدة آبجحرم ET
Ih idy مشر معشار ما جا به صلی dl عليه وسلم Gls مع الا ولاس Lac
من شوائب الا وهام متا de, وحنانا dil هذا النوع الضعيف . وهل وصلت أمة
من لام الراقية € يقولون الى الد وقراطية الحقة فسوات بين الشرق GA,
وقات : لافضل لا پیش على أسود إلا بالتقوى € قال الاسلام 7
واعمر dl لو درست ماحاء به الننى صل dil عليه وسار وما يؤر عن الفلاسفة
والصلحين لوجدت الفرق شاسما والبزن بميسدا» KO فياسوف أو مصاع حفظ
عليه سقطات قضت بها عليه الا حر الال لوجر چ Gade العبد eil کان Uf
فيه lec حمل d تستدعى الا صلاح والبذیت الى حدود بعيدة . el s
سقطت et الفاسفات القدعةو gl الا cae dhe واستيدل الناس clle
جديدة وتعاليم من طراز حدیث يلاثم ماوصل اليه الناس من الثقافة العابية » ولكن
التعا! D: امحمدية لا تزال جديدة ملائمة لكل عصر Ls فيها من الرونة » وما تضمنته
من PR P NI والا شارات انحفية» والكليات التى يى الزمان ولاتفنى WE
بل بری فيها مالم تنضج العقول لاعمل به وا کتناه get او jal
lids اعتقد عقلاء النوع UM وعاماؤ أن المي ركل انير فى أن نو خذ تعاليه
صلى الله عليه ah dos تعسديل ولا Says (ei ال ای فرش نان
الى حد أنكل إصلاح فما حط من قسدرها ويطمس من NN وها أنت ذا تری
الثرق شاسما بين لام الاسلامية عند ما كانت عاملة ریسا وما كانت عليه
YAA الشرك وعقوبته الأخروية
من التعاطف والتراحم والعزة والرفسة والوثام والاتحاد » وبين مان عليه لیوم
من التفرق والانقسام والضعة والذلة والا كتفاء بالمظاهر الخلابة والظواهر الكاذية
JE aM الفارغة دون الأعمال النافمة » عند ما OSE العمل بالشر Sul pil engl des
الوضعية التى لا us إلا hel الظواهر دون البواطن» وبالا شكال دون BULL
ولابعنيها الاحفظ ed الدولة وسيطرة ا لحكومة دونثربية الأفراد وإصلاح النفوس .
f, عيب على الفلاسفة فا قروا من de ودونوا من إصلاح » .
وسنکتب مقالا خاصا فى الفرق بين النى والفيلسوف» إن شاء اه تعالى
ومن كيت pe spl أنه عليه وسلم تلك CLE البالنة » والمل الواسع » والنظار
البعيد الذى أحاط Peas نیا EN Vly وما عبدنا lebe من العظاء Bv
فى نأحية من النواحی فشذلته Ve عداهاء لاف صلل le atl يه وسل ما دل 5 ی آنه خارق
لامادة مؤيد من عند الله .
وقد قال السيو ( بلانشیه )الم ja نسی الشمور : « إن النى مدا يمد من أبرز
oclo رجال التاريخ » فقد تام لا dads dace Sle] واحدة» وهی al آحیا شا »
وأنشأ أمبراطورية ؛ وأسس دينأ »
هذا وقد أصحنا فى دور الاحطاط الذى يقغى فيه على الا مة شر القضاء» فيحتقر
أبناؤها Lr, وعادام! lel وحتقر بعشمم بعضاء ولا تقدس إلا كلام الأجاني
الذين فنیت فم فعلاء واقتدت AE re وإن تبرات مهم P
Jos عليك زيادة على ما نقدم كلام پیش eal می آساملین ال ام والفلسفة با 0
dls glad النی عرفوا عظمته (yey نت » آیها d a لاسام الذى sd
AT zy وأسلافه od کنو آرن e على الا طلاق وأعزها على الا o
او شانا لد کر لاک شمادة کثر من آولنك hte LA (الکونت هنری
) و( جوزف نومب-ون) و لوازون ) و ( مارفسدودس (A و( كاين "m
لع سي ی epu Pm PLE و وسو PAM DU y وي يه دج يويسا سودي عمسي يوسا
TEUER YT HN TM EVE AE Tli جب TTE TEE BP Me تم بواج MT M peep emi A P HET اا اي ل
الشر لك وعقو بته الا خروية ۳۹۹
Cerne وافیل وف ( تواستوى ) وغيدم . ولكن pad لك فى هذه العجالة
على شهادة مر as) le. ZET ull cro من الدواء اللازم oe TELA
والنشء المديد أن هذه الشبادات 4 ان قروو ررس JE العو لكر
فى النفوس » فإنه جيل مفتون يكل ما عن eus YI فلا يعرف غيرم ولايقدس
سوام í فنقول
: Aat Ad الد کل NE رشو من PEL برد و الد M^
5 3 زمام م زمام المع الطلق فى اما لعي ايوم i PES ان وهاو ael ail
ل السلام والسعادة eae النجاح فى حكمه » ولقاده الى اللير وحل مشا
. » المنشودة
وقال مؤلف کتاب ( دراسات فى E الدين ) : «یلبغی Xs كر أت ادن
الاسلاى خالف کل الخالفة لمسذه الأبزاج LA التى تسقط من ضربة واحدة
OY فيه قوة کامتة وصلابة ومتانة da? قادرا على المقاومة مقدرة نامة » .
: CSN STM السيو (لبون ) فى شأن Jis
( حسب هذا الكتاب جلالة وعدا أن الارهة b pte الى مرت عايه
eet أن dd س ولو لعض gel — من اا dila لا بزال ias 3 عهده
بالوجود امس €
: يف T GON aai Ab لرمرتی الفر نسی oily
وال :> "ترون be كان أا خداع وندلیس وصاحب باطل ومین كلاء Lie slot
تاريخه ودرستا حيانه» فإن الداع والتدليس والباطل وامإنكل أوائك من نفاقالمقيدة»
واهسللنفاققوة المقيدة» ولوس الكذب قوة الصدق . وإذا كان TUM المعود والری
Pa d لطييعة à وارکات ur Lal aa" y! الصحييح FN أصدر الذى Aas د منه الرمية
ونظهر فى الأأفق من القذيفة » فإن العمل والفعل الذى a الحدث فى علم التاريخ
gee الشرك وعقوبته الاخروية
وسجل اللماود وكتاب الانسانية هو القیاس الصحیح لقدار الوجى وقوة LA
والوجدان والفكرة السامية العالية ألتى تنفذ الى مكان ميد وتبق زمنا طوبلاوعشی
فى المياة أبدا رخية . cU ذكرة قوية صدرت عن وجدان قوى. ولک تنکون
تلك الفكرة قوبة ينبثى أن بكو ن ظاهرها [ebb الا خلاص» GEIS Mules
Saal 6 وتروح معقولة on الب ويعتمدها الذهن . ولاربس أن ذلك geen على
af ورسالته والوحی الذى تنزل عليه » فإن حیانه وقوة تأمله وتفكيره وجباده ayy
عل خر افات امته و Adal شعبه و<زعبلات قبياته وشهامته وجر T al أسه فى al
مالفيه من عبدة الا ونان XU, وبقاءه OV مشر ule يدعو دمونه فى وط iae]
وبهرة خصومه فى قاب Ke ونواديها elule, و تقبله سخرية الساخرين وهز وه
OD og و ميته فى شر رسالته » alt, ووافره lee ؛ وحروبه التى كان At
ls من عدوه yay بالنجاح وإعانه بالطفر و إعلاء كلته » واطمئنانه ورباطة جأشه
فى الهزائم ablas وصبره Ge رز «pail وطاغيته وتطلمه الى إعلاء AME
et المقيدة » لا فتح الدول وإنشاء الأمبراطورية» وإقامة القيصريةء ونحواه
3l لا لژ رف ol الموجواره مم £ sare :4 اعد مونه . كل ذلك أدلة
عل أنه y یر بیش عل باعل ومين » بل کان وراهها عقيدة صادقة
وبقين مغىء فى قاب » وهذا اليقين الذى مال" روحه هو الذى وهبه القوة على أن برد
E E, عظيمة » وحجة فا » ومبدا مزدوجا » وهو وحدانية اله ورد
lo عن المادة :
ETE الثانية ) ; ها ( ٠ ندل على من هو الله ) Ja MU)
الا ول حطمث AT كاذية ونكست معبودات باطلة » والا خری EROR
جديدا الى الفکر » ومبدت سبيلا لانظر . فالفیلسوف وانلطیب والرسول والشرع
daly ومسعر الأرب و e أقطار n وراد الانسان الى العقسل » وناشر العقائد .
الشرك وعقوبته الاخروية 5
المقولة الوافقة للذهن والاب ؛ ومؤسس دبن لاو ثنية فيه ولاصور ولارقيات» وماشی"
ET هرن دولة فى الأرض» وف در ولة واحدة فى السماء من ناحية الروح والفؤاد ial
هو مد ا لعمر ۵ قيس يميم هذه ull بي سالتىوضعت لوزن العظمة الانسانية
كان أعظم lota ی OL! صعد هسذه المراق LAS فكان عظما فی ممأ غير هذا
ارجل » اتم کم ذلك الرجل العظم الذى لم بأ كل الد قلبه ولا بل عقله .
Lins ليس پدری العظم غير العظم .
فیکذا تكون معرفة العقامة الانسانية ۽ وهكذا يكون حلیل النفوس الكبيرة ؛
وهكذا تكون الموازين الصحيحة لوزن الرجال وعظائم SUEY! لا حفر الترع وردم
سور lus من أتمال الهم الأرضية » التى لا تعرف إلا الادیات » ولا تميش
إلا فى الظامات .
وقد جاءتتى هذه الا بيات gie وما أنا e gela فقلت أخاطي النى o الله
عليه وسلم :
di أجل le ربپین فد ویرت فردا
YAS i تفوقمسكوندا
إن Ai; Yoa pu "m قد صرت جدا
سد
us on شانئحاوزت تا
Kd ye تب As الناس عدا
dy esed لا آن ى
ن يد مير هذا فان دی
هذا ولا رای ان d yl طفيرة السائل fale lil: محزيرة العرب وما هی cade
ولا سما فى ذلك c zd فإن طبيعتها خصوصا قبسل الاتصال بالمالك الأخرىكانت
" 7 الا با أن حفر فیا الأنهار .کال من العبث أن ماول ذلك فيها وه فی ذلك
(+)
£N الشرك وعقوبته الا خروية
المهد عل ما عل الؤرخون واطغرافیوت . ولذاكبقیت حتى الان وقد مضى
أربعة عشر قرنا وهی متأخرة فى ااشروعات الا رضية التى بريدها السائل غاية التأخر .
LLY Lis Jy
ونمد : فقد ارسل صل الله عليه وسل بما هو سپب لسعادة الدارين ومصاحة
الشأتين » إلا أن الكافر فوت على نفسه الانتفاع بذلك » وأعرض بفساد استعداده
عن هذه السعادات الى تلك امهالك . ويكن أن الناس قد وقفوا بسبب إرساله صلى
الله عليه وسل على علوم جمة وأسرار عالية وفضائل سامية» مما آودع ف ی کته الذى فيه
بان ما كان وما يسكون عبارة وإشارة » ثم ماجاء فى سنته صلی اله عليه وسل ماز
عنه elde النفس و أسائذة الاجماع 0 ای sali أعظم من التحلى بزينة العم 1
وعلى akt لولا الثبوات لم يكن فى العام عل اف E ولا JE صاخ ولا صلاح
فى معيشة + ولا قوام ani » ولسكان الناس EN ss والسباع العادية والكلاب
الضارية التى يعدو بءضها على إعض . وكل خير فى العالم فن نار البوة» وکل شر وقم
à العام آو سيقع فيسبب خفاء NT ة ودروسها فما بين الاس . والعالم جسد روحه
2 ولا قيام للجسد بدون روحه. Hs إذا اتكسفت شس النبوة من الم و يبق
ف الا رض ثی» من آثارها البتة » انشقت سماؤه» وا تقثرت كوا كبه» وكورت ششسه
وخسف قره؛ ولسفت جباله » وزارات ارضه » وأهلك من عليها . فلا قيام Ja
إلا با نار ألنبوة .
ولونظرت الى مادونه عاماء شر مته من alle sll تنوء بها السفن فضلا عن الا بل »
وما أنحبته تعاليه من الفلاسفة التى يقد يما الا وریون ly) لأعرف هناك la
La هذا ) لو عرفت ذلك ل تقل ماقلت » وم تكتب ما كتيت . ولنتل هنا قوله JU
NT لین فى قلومهم زیغ فيتيعون ماتشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله » .
TOE ۳2۳۳۹۳۰۹۳۳ PRAT RAUB irem هه ابوج AA O run WP لولج s PETI IPE Bay B IPAE A YET MERE MO جامد جب e ITI جح IT BN HH ure و A UT Nee ET T FTT PGES PT ال اوباج A هدع د و ام a سس مس سس سس سعد سس
هناب يج مج بوچ یموس
الشرك وعقو نه الاخروية ۳
هذا ولنامقال یتصل پعض فا الوضوع فی بیان مذهب ا والا شاعرة
والمبرية é هرأ daz 3
أسأل الله أت e ارشد » ويقينا شر الفتنة » ويرزقنا الما السحیح »
والنظر الواسم » s وكرمه & برسف الرهوى
من هيئة كبار العلماء
3 *
وهذا ما کتبه مدير هذه ddl :
نسألون عن OS إدماد اه الشرك بمدم الغفرة » s Eb, انار 0H فیلوح
£u تستعظمون أن نستوعب مکاغة الشرك اللزء الا كبر منجهودالرسلین»
uz, الینا نک ترون أن ااشرك وإن كان فى ذاته Yolo إلا أنه Y بعد وكونه خط
مقلا بسیطا لا بستدعی أن خاد صاحبة فى اننار» Sly بطرد أبديا من رحمة الله . بل
ریا تسرب الیک قول خصوم الا دین : بأن الام وهی فى دورطفولها لا ede
ji تدرك الوحدة XY ij; 1 «AVI شا من دور طویل الا مد ضيه ف الوثنية »
فكيف تعاقب بانلاود فی ltd لا حصى VAL le peak ستطيم الافتكاك منها t
و یتمادر الى ذهننا اضا j iSi سکرو ن كذلك أن e امة Lus ol
BS, ?97 یکن ما هلما من ذلك أن اصرف هذه الود البارة diss
لتى تنفق فى جرادهاء فى س_بيل تعمير بلادها » وإحياء lel ودفعها فى طريق
ICTU آما الشرك السائد فما فيترك حتى بستنفد دوره حت تأثير ثقافة
ثيرة و ره PAR
پلوح لذأ أن هی là روح سژالی وهو عینه قول خصوم الا dbo العاصرن »
وهو بهذا الاعتبار يكون جديرا بالءناية » ولا مناص من baies ماد الملوم الحديثة
تى يضم لها هؤلاء ca pakl فتقول :
i ab a 45
ما أن الأ فى دور [cun Yi قصوره dall آن ندرك sang
الذنات aly yl لاخيص من أن اول ادا ف الوثنية » فهذا الفول
سقط TM املا أن أببت الا ستاذ الا ان الکبیر (ما کس مولاں) Sat
الباحثين فى الأديان البشربة القديمة Laka, وقطوراتهاء أن الناركانوا فى أ ل عبودم
موحدين للذات LAYI لا معددين CDU عاشوا على ذلك التوحید دهرا طويلاء
ثم طر e E الوثنية بفعل eit) الدينيين » فقد سولوا لهم تعديد الآلمة a
ف عقوم ليسول orld pu ؛ ولیصرفوم فما إشهون » وبرتفعوا فى Pb
الى as خزنة الا سرار الالمية ؛ agas الملوم اعلو s به ٠ (ارجم الى كتاب cdl
وترقيه للاستاذ ما كس مولا وكتاب اللاديئية إل PEN: سى جو).
هذا رأى الملاليوم» ولا se PEOR من Shs الاين » ولامن العاماء
الاعثقاديين » واعا هو AZ ف ناريخ الا abs القدعة ومناشما » وقد وقف عل هذا
الاكتشاف الا ى الحطير من طريق تقبع ساسلة الأديان بالاعتماد على الا ار
وانقوش والکتابات ؛ لا من طریق التسوم galls . فیکون من آروع المجزات
العلمية للقرآن أن يوافق هذا الا کتشاف ای BE ماجاء فيه عن أصل الن c
قال تمالى : « وما كان الناس إلا أمة واحدة فاختلفوا » وقال JW : « كان الناس أمة
واحدة ( أى متفقين عل الفطرة 9 احتلفوا )2 فبعث الله ow مبشرن ومنذرن
PUR ل معهم الكتاب بالق ليح بين الناس فما اختلفوا فيه وما اختلف فيه إلا الذين
eu ه من بعد ماجاءتهم البينات Us يينهم» فهسدى الله الذي آمنوا لما اختافوا فيه
من ال ق Hf والله Sag من بشاه إلى صراط مستقيم » |
فاذا LSG هذا التحقيق dall جانبا ورجعنا الى معالمة هذه Dal) من ناحية
MU النظر الا نان فى سذاجته ۷ bids نه کان لا (متدبا اساطان
(أى ال مملة ) إلا فى فرد لا فى جاعة » فسكان V قبل الشركاء فى ساطانه على cu
ی و م —————————— E ———— — AE
RN ote er pe ar Arcem ERE ry Ea ا مج وات
TM M SV ier emer pem noi ptem emis eden
gro ته الا خروية yi, 5) 2l
ولا الشركاء فى سلطان رئيس قبيلته» فيداً الفردية كان متغلبا على جيم مشاعره؛ فول
يقل أن لعصى هذا اليل الطبيعى فيه بالنسبة IUE الكون فيرضى له مالا يرضاه
انفسه ولا لرئيسه ۲ هذا ولوعنى الباحث بدراسة de الأساطير الديفية ( اليتولوجيا )
فإنه رى فى وثنية الشعوب من | نار الصدمة » وخوادع الليال » ما يقصر عنه الانسان
فى أول code ويدل على أن كل ذلك حدث بعد عصور كثيرة من وجود الخليقة .
اذا تقر هذا ثبت لدينا أن الشرك عصيان alate للفطرة التى فطر الله الناس edle
واستسلام معيب من ULE لا فراد اغتصبوا حق القوامة الدينية عليهاء فأخذوا
عاون عليها من التقاليد والعقائد ما بزيدها Vb! فى الوحشية » ومضيا فى ارنباك
cda ليلروها SYLEN والأباطيل » وينفردوا م بالسيطرة على تفوسها وعواطفباء
فيسو 5 ها احصول على د Louis eels eu E dur عل BaF مطامءهم €
وتوفية Obl شهوامم .
فأصبح الشرك على هذا النحو ( أداة ) فى أيدى التلاعبين لام ببأتونها باسعه بل
ما ينافض بداهة المقل » و كل MEL قاق الا شیاه i عن الوازين النطفية .
وقد عاش الانسان من حيانه ال رضية دهورا دهارر منقادا لام على عقائده
bla أعى على هذا النحو . ولا كانت gein تألى أدث تبقيه فى هذه
dis SSH رس اليه ترى » محاولين زحزحته عن موقفه » ولا سبيل لهم
الى الوصول الى ent إلا عكاغة عقيدته الرئيسية وهی الشرك » وهو € قلنا
كان الا داة الشيطانية فى أيدى مختصى الساطان على dis لصدونه به عن كل إصلاح
اجماعى وترق أدلى . ومن أراد دليلا سوسا على خطر هذه الا داة» وعل أن الرسلین
وم آرشد مصلحى لام » كانت دعوتهم تصطدم بهذه الأداة ولا LA a£ مسافا
الى Vi ذهان مم aue, وأن أول ماکان يحب Le epe آن al Ja جبودم
فى تحطيمهاء قانا من أراد دليلا Ley ne على ذل ككله فلیتامل ی العقبات التی قامت
* 5
£n الشرك وعقوبته الاخروية
فى وجه الدعوة المعمدية وهی آ خر الدعوات ADI ليرى أن الشر كان هو وحده
ال نیم الذى قا فى وج ولآ أراد sli] ٍراده and gad قوما اخرين »
لصد الشرك العرب أجعين عن هداية الاسلام » ولبقوا الى اليوم فماكانوا فيه . ولا جل
أن يتحقق الباحث من ميلغ G Ltt صسد آهله MI se خذ T la
Yi, صول الصحيحة نتلو عليه قوله di : «وصیوا أن ple منذر er^ وقالالكافرون
هذا ساح رکذاب . أجمل LA REI واحدا إن هذا لشیء تاب . و نطلق ال
ميم أن امشوا واصبدوا ol 2 de هذا لشىء aly . ماعنا بهذا فى اللة الا خرة
إن هذا إلا اختلاق c . وقوله dU : « ویقولون أ نا تتارکو المعنا لشاعر
نون ؟ ».
إذا نامل الاح عدار أن Jal اعاهلية لم بصدم عن الا خذ gal
J ied بها النى صلی الله le عليه des غير هذا اش رگ . أفلايكون من لكة
ES WE هذا الائل القوى حتى يزول من طاريق sell 3 لینفتح الخال ل للخي العام
الذى ابتنت عليه هذه الدعوة » لاسما والتوحيد هواافطرة ااتىوفطارت العقلية الانسانية
le ما ثبت ذلك Le بفضل البحوث القيمة التی قام بيبا الأستاذ ما كس مولار
ومن سار على طريقته من النقبین فى ار A iS RER d
النوع الانسانى ۶ وإذا صم هذا وثبت أن الشرك مشار جمیم الانحرافات hal)
ومصدر لكل العادات الوحشية » فكيف لايكرر الله ذكره نی کتابه axi y
اشد القت » ويوعد عليه الا خذين به بأشد اامذات 4agol s ۶
كان الناظرون فى تطور المعتقدات البشرية بظنون قبل هذا K gall قدمنا ذلك
أن الانسان بدا ممددا الا رة بحجة أنه م يكن بدرك التوحيد ولابتذوقه» فكان AN
RES له عذرا فى وثنيته » ولكن ماذا يقولون وقد ثبت بالا دلة المحسوسة أله بدأ
Shall ale موحدا ء 7 ale pote فزينوا له التعديد فانقاد م Sally. يؤيدهذا
يد ل ماه مس يوط جيه عوج ام مو واج وجب وج د ب سبحب ديب دوج Sf len بجيو سسوم ور LAR دلوم ۳ ETRE SATE E PAT دب ۳
Sec حصو ديجي ren, ripe جومت V n ram n
xora pyre =a, a pup PS ss dk ak ronem و ی
— —
ü $
الشرك وعقو ته الا خرويه ¥
تسس سس سس يي ب سای سید ا ی — و س aei ن ےا
التق dally سرعة سريان الاسلام فى لام ف أول cay yee حتی دخات فیه Loy A
طواعية بدون دعوة ؛ وحتى بلغ CNN UNE «el
le, یود ذلك ألضا سرعة انتشاره فى القبائلالجردة من I ثقافة cR de فتراها تترك
دعاة الال الا خری وتستننی ob be الكثيرة الق db d تا واه
الاسلام على قرم وتقبل الاسلام ge a أن اسکاردینال ( لافيجرى ) لفرنسی
ذكر ذلك فى نفربره الذى قدمه LLU ءوقال إنستين V gala من الزنوج دخلوا فى الاسلام
فى النصف الأخير من القرن التاسم عشر بدعوة بعض الشيوخ الفقراء والتجار .
أليست هذه السهولة فى التفات من الشرك والا قبال على التوحيد ندل على أن التوحيد
هو الفطرة chalo YI فتقب له لنفوس حتى الساذجة منها إذا قدم لها ول تكن
ذات inba ذائية فى تأییده K كانت SFR عند أهل Ba
إذاءامت كل هذا أفلا تفضى المكمة أن يبدأ پاش رگ وهو الداء الرئيسى فیجتث
ن النفوس لتخاو أا بدث M) من gel الا «A الرشيدة : من إقامة معام c Jal
ونأسیس دولة و ر اا a ف نفسيات الق :
fa 3l) تقولون : إذا كان ا مشرك لا ينفك عن !شرا که فا فائدة النصمم له
كيف تفولون ذلك وقد م جاح الدعوة المحمدية فى el برمتماء ورأيم ۶ lle
ی هذا Lad شان الا r الشركة التى لا تمت الى السامین إصلة ۶
وإذا كان هذا الشرك Jal Ult ة التى فط sdb o فى الوفت نفسه
isi S ed ؛ والاافة المائلة دون جيم الفط SII رئيسية جميع ضروب ilc
من AKCLI أن يشدد فى العقوبة الترئية cele لتفطن النفوس الى خطورنه » ونتنبه
المقول الى شناعته ؟
ولست استط c أن أدل على أن الشرك مصدر wt ع الوحشیات gl پر YX
- $ 0
£۸ الشرك وعقوبة الاخروية
الالسان أبلغ من لفت النظر الى ما حفظه zt القر بب عنما » وما لابزال dh.
الأعين مها .
فا Jahi تارخ القریب من داك آن استکشاف LA مادق ريا
کان 4e أهلها للاحتفال پافتتاح T" م . فاکن | شد دهش alg Jl عند ما رآوا
أن el الحتفلين قد أعدوا idu: ۳ eal a لسمة ليريقوا plo
على مذي ذلك المعبد . وقد أمضوا ما اعتزموه فساات دماؤم أ. ole بين هتاف الشمس
ولصفيقه » وزمرمه رجال الدين وصاواتمم ؛ کل هذا كان تزلنا I» 2 WES
ومن عادة كثير من الشركين الى هذا ال يوم 63 زوجات من يشوف منهم وبعض
Ecl esa Tue عددا منالقبائل
لا ترال حری على هذه العادة .
وشيم من هذه عادة إحراق الزوجة الى عوت عما زوجها c وکانت هذه العادة
شائعة فى laiad » وما توصل الامجلیز الى Ula] إلا بعد بذل جو د كثيرة .
وم ضلالات الشركين pies طائفة منهم Cl منبوذین لا "a ولا
or sale » ومن Jats شيا من ذلك T A9 "أ وجب عليه أن حرق شاه MR SI
وبذلك a£ عشرات اللايين من البشر فى حالة يرثى لها بفترشون الأرض 6 ويتذذون
من القامات ء وم أبخض الى إخوانهم فى الدين والمنس من الكلاب الكلبة » وأذل
عندم من cs ببلقع .
1 الناس كيف خاب المصلحون الكبار فى مساواةالنبوین بإخوامم
فى این دی PIN as وم يكن المائل دون هذا Quy الواجن سوی ما tle
نلك الا مة من الشرك . وقد خاب مصلحوم الى حد آن رمام za لا حیجار
وتقصدوم م بالفتل jah. هو لاء الملصلحون الى cj الصمت » وبقيت امال على
ما كانت عليه .
دم ع سان must AAA sss جا eg ence Amet Rm لوج وب وه يب ور و RT I جيه HTTP روي و RAP IRA بو emn qe سبي سيم ب Re rmi اها لاوا اج سس و an جوج بجا i ليده UN TT oh AHR ARa
petes mo
الشرك وعتوبته الا خروية ۹
هذه العادات الو حشية | توجدها zl di العقلية » والكن أوجدها الشرك»
بدلیل وجودها عند ن من هذه الام ؛ وبدليل عدم وجودها لدی الاعات
الاسلامية ای تم فى بلاد هؤلاء الث ركن وهی epa جنسا وافة ولیست aul
عامتهم Ule ولا فعا .
Ste GL : ماالفرق بن الشرك والنافق ۶ وهذا سوال لاعت الى موضوعك.
Ui. oon الق الله فقد عرفته » و şi PIU ul يبطن الانسان عقيدة أو ١ ۳
ويتظاهر تخلافیما alle لثيره » أو مداراة له مداراة مشوبة سوه الثية .
أما التوفيق بين قوله تعالى : « وما أرساناك إلا رحة للمالمين » وقوله « وما كنا
معذبين <تى نبعث رسولا » ؛ فلوس فيه do ài b. uK A إنه أرسل كيدا
صل الله عليه وسار رة للعللين » أى بأن VI ape LA صار التى حماوها أنفسهم »
وبأن مدیم d! منجام ZA YI E وأا « وبأن بسر فم الوصول
الى الكالات العليا من أقرب الطرق تمل جحي التكاليف Lady . وهذا
لا OUS وقوله تمالی : « وما US معذیین gm نبع رسولا» » فإنها بذ کر عدل الله
ف ol نات x عل ما ا cay Neier لاس pene s MM
I lll, مثل .
PHP Jl لمث و لیس di عليه ail be إن دا fà أردتم Sls
Kae هذا أن عنابته 3 A ماک ار Lp الا خرة ول حفر e وانتقل الى
. العیشیه ere فى oll p وقتا لممل az فم LE الشرك استوعيت جبوده
o على هذا بقوانا إن النى صلى الله عليه وسلم gail السنين القليلة التى V2 بين
ظبر الى قومه فى إحياء eri ولعت مهم » واستماض عزا m ؛ ليعمأوا لا رواحم
وأجسادم 6 وقد بلغ ata القصوی من صراده 6 فهب alee من لعده فلا وا ol
فضلا وعدلا » وعاما UL Fy ومدنية .
(0
Y Ta اج zal i\e
أما النهر الذى X كرونه فن Jii إحداله فى البقعة التى بعث فيها النى le الله
عليه وس Yo. ار لا يتحصل علبها sab » ولوكان ab! هو الوسيلة لا ادها
لا وجدت شبرا موانائى الارض .
i از ناش salle ا ات افر امن كير
زاعبة تنزل الما من قنن جبال atb dele حوارها . وهذه السيول حدث من ذوبان
lic ll نتکون فوقها من الا مطار الغزبرة الى تسقط عايها . فإذا cage عایهاالشهس
ذابت ونزلت على حالة سيول فتفيض الا مهار للشتقة من اك البحيرات ونحری لقغذية
Ni ی ر بها . وليس ببلاد العسرب الشمالية جبال تصلح لتکون البحيرات؛
ولافى قدرة أحد احادها رالصناعة
هذا جواب ما سأ لتنا عنه ! KATE. A الصراط ٩۰
"T. ر هر ی
من وصاء بأعبل nu بن خسن Auy
أوصى عبد الله بن الحسن ولده فقال :
أى ئی : الى مود حق الله فى تادبيك » فاد ال حو بر : کف
عن الاذی » وارفش البذا » و استعن على الكلام 3 "ENTE
نفسك الى الكلام » فان للقول ساعات ضر فا oll ولا بنفع فیا الصواب . واحذر
مشورة الماهل و ان کان EO حذرمشوره العاقل ان Nut نه برديك عشورته .
Jel با بى أن رايك إذا احتجت اليه وجدته ناعا ووجدت هواك بقظان » فياك أن تستبد
برأبك ob حينئذ هواك . ولا تفعل فعلا إلا وأنت على بقين أن عاقبته لاترديك » وأن نتيجته
لا مجنى عليك . و إباك ومعاداة الرجال » فانك لن تعدم مكر حلم alá معاداة لئم .
ااا أ اذ[ ارو و رو WIRA رک me WAT مد ریاد EA م تي ا ا و ةا
n pa جو mam ARA p
حر یہ الرأى à الاسلام
شرع الله تعالى الاسلام ديفا للانسانية dae Lie Ule خاتم حلقات سسلسلة الوحى
التلاحقة فى سجل التاريخ الانسانى من لدن آدم الى a صلوات الله عليه؛ فكان هو
a الكل لتنزيل الرحمة التشريعية الى الانسان فى هذه الأأرض .
وات ان أذ تكو نكل ale من حلقات التشريم AY على قدر
استعداد الماع التى U GE فى تسكوينها الطبعى GE والاجعاع » وکا ما di الله
الاذسانية بالوحى عفدا اجماعیا ماللا لحلقات فى کل جيل وقبيل» و انا ختافت ف الو ضع
والتصوير» لتتفق مع وضم الا مه فى مكانها من لياة « شرع لک من الدین ماوصى به
by والذى أوحينا اليك وماوصینابه ابزاهم oae yet أن آقیسوا cedi ولا
تتفرقوا فیه » حتی ذا كسان الا نسانية نی dalla ends ولي اث لو حدة الشکرية
ZV, العقلى » جاءها الاسلام Je benga زمامهاء لير iles ما آعدت له من SEM
اا قاع عد دن الا وض لس کرت EUN |
ومن مكانت الشرائع السابقة [el مخاطب عقلاخاصا محدودا Maz. خاصا محدودا »
ها انا ا روت لا edle هذا تا ied
من guid > ولا ذاكااتشریع الى eus أوسم o » gels العقل الانسانى العام
!يكن صا ا حينئذ لهذا الطاب العام . لکنالاسلام مد الى هذا العقل الانسانى العام
بعد أن هيأ فى تکوینه الى الاضطلاع يبء الياةء وخاطبه خطاب الرشد الى الطریق
الأقوم : وجعلهقتا على شئون اميا ةكلباء gly الاسلام أن بقبل ULL. غير سلطان
«aal وشدد الشکیر هل cut استساموا لبلادة و اعقوم عن النظر
والتفكير e قال فى دستوره kel عليهم ازدراء عقوم وتشيم بالغباء فى اتباع "Al
a. + “
الاسلام GI! حريه 1۲
على ضلالاتهم « وإذا قيل لمم اموا ما أتزل الله قاو | بل تقبم ما ألفينا عليه آباءناء ول
کان et لا (مقلون شیثا ولا بهتدون » . وقال فى هذا لباب VI اعل ee آخر :
0 « إن OC PLUME YORKER o3 مدوأ SIS صادقن .
ai م أرجل psa اء آم أيد ببطشون بها del أعين يبصرون بها میم آذان
tle ant ادعوا ش رکا م یدوز ن فلا تنظر ون» فبذا adonde ul ial
للمخاطبين آشد إيلاما ei »وق ید Ea gga d
al لا مختاف فيها العقول سيقت لاتنبيه على موطن انا العقلى فى n » حيث
rel ai لا لا يستحق اميأة » بله العبادة والتقديس . ث يعامون أن الا سنام
لست لما ادل E ولا أيد تبطش مرا ولا lp pal Sul ولا 961 نم
بهاء ولكن فى نی هذا العسلوم بداهة على طر بق d إزراء على px Asie
أسلوب « آفن ote مکی بأعلىوجبه أهدى أم من IT P eeu
وفد آراد Sha الكرتم uie الای li] العقل وتنییبه الى أداء مته
idl ys س الامسانية من ررض التقليد الأصم» ونر بية الفوی Sal & على الاعتداد
بالنفس واستفلال ل و التفكير » ولذلك أثتى RARR عقوم وتفاتوا
من قيود التقايد الى ساحاتالنظر فى Yigal Sih نفس وا فاق » وساروا (سبر
العم غير ملتفتين إلا الى الق قم يقولوا : bal (rene على أمة نع eA
مقتدون » ولا اعتذروا اعتذار الماجز الذليل > ريا إا abs mA و درآ لوا
اسبیل » فقال تعالى :« إن فى خلق السموات والأأرض واختلاف الايل والمارلا یات
VI " لباب» الذين یذ كرون الله قیاما وقمودا و جنوبهم وييتفسكرون فى GE
وات وال رض ربنا ما خلقت هذا Abh سبحانك فقنا عذاب النار » .
هذا النوع منالنشر Kis ی من ما فى بالق رسکیم فر دد هک QU
oly عل zl شتی ؛ لعظما yi i) سأنية » وإجلالا Ul م العقل العام ؛ ف حدود
حرية ارأى فى الاسلام 1۳
تكب من جاحه إذا eli ال الجن اوري عار جم NICE
خصائص الاسلام و piel مبزانه على الشرائم الأخرى إطلاقا» تلك الخصيصة هی
أن الاسلام nd من العقل GLY! حارسا على الانسانية » al, الالسانية الياة
لسکون حية امية؛ والفورق ف مدارج السکال . وهو بهذه ors JI القوية ضْمن
لنفسه اليقاء وامیمنه على ماسواه « إن هذا الدن متين des فيه phy وان شاد
الب أحد إلا غابه » .
J
فوم السلمون ال وا ن الاسلام من dere lI e Lei ALY
مهم أمة ناهضة مدت ساطانها على أقطار الا رض فى زمن لا يمكن أن ,ميض بهذا
السلطان القاهر لوكانت YI مة القائمة على أصره حبيسة العقل مقيدة التفكير . ولیس
lua الشورى الذى جاء به الالام وجعله مناط الثناء على الؤمنين فقال : « و رم
شوری ply » pr الله به بيه صلی الله I-A ليجعله دستورا پینه وبين al
فقال : » وشأورم 3 الاسر » إلا اعدة من قواعد > 4 " وتقدسهاء فاستمم
اول ار ربه ؛ وجرى على هذا السان فما ۸ d عليه وحى فيه . روى البخارى
فى تحیحه « أن رسول الله صلى dl عليه وس تم عق ساروا هوا لعا idi
أن برد الهم أموالهم وسبيهم » ققال رسول الله صل الله عليه TNNT des
le el اة » فاختاروا إحدى الطائفتين ٠ اما اسی » وإما الال ؛ وقد
كنت استأئیت 1 - وکان AIST رسول الله Jo الله عليه وسام إضم عشرة d)
حين 3 من الطائف — فاما تبیل 3i e رسول ade ail che di به وس غير راد ecl
إلا إحدى Ca والوا : ilico ic Vb فقام رسول ail صلی الله ale وسم
| فى للسامین فأتى على الل عا هو cal ثم قال : أما AW فان إخواتم قد حاء وا بين
s 20. wA ل * 1 e. s,
ومن حب deli فن احب مک أن لطيب ذلك capt وی قد رابت أن آرد اليهم
منک ان کر abl dalan) Ta aba من أول ما وء Ll ál فايفعل Jia é الناس ۳
414 حرية الرأى فى الاسلام
قد deb bob اله » فقال رسول الله صلل اله عليه وسل : إنا لاندرى من Di
من t ن ۸ PI. n حتى يرفع E نارفاک مک » قر e E 838(
ثم رجعوا الى رسول الله صلی الله عليه وسل فاخبروه أمهم قد 1l, lide ».
هذا المديث الشريف بصو ر أقصى مالغ اليه الام الاه من حریة اراى
ونظام النيابة الفاضلة وعو الاستبداد . وفيه من الغو ال العظيمة التى دلو منافى [pas
هذا » عصر الرية الفكرية واستقلال الرأى » ما جل عن الوصف . ولنتحدث منه فما
مس موضوع ( حرية الرأى ) الذى عقدنا هذا القال M جله :
أول ما يده all من هذا الحديث قول النى صلوات dl عليه لمؤلاء الذين
دخلوا فى الاسلام جددا : « مم Cos gau وأحب المديث الى أصدقه » ليشعرم
بقانون الاسلام العام » وهو احثرام القوق وتقدیس «s Lf m والتجاق عن روح
الاستبداد» اک الفردى ؛ فکانه یقول : إن الا عم صار الى الامة» ولا بد من
اخذ رأيهاء مم أنه لو فمل شيعا ماطرفت دين عخالفته « قلا ور بك لا یومنون حتى
pe J Se ينهم لم لا جدوا "T à وم تسلما » »
AX, مشرع أدين عام خلد c وهؤلاء تلاميذ مدرسته العظمى » مدرسة اللياة »
à sls ناه هذا لین من بعده؛ فم فى حاجة الى دروس فى o all الاستقلالية»
والاعتداد pill » وحرية الرأى» فرد اليم ZV ليع وافدو الاسلام روح التشريع
فى الاسلام ؛ dad's حماة الاسلام مكانهم من الدين » ومکان الدبن منهم .
Wi س بسا deus عليه أن a£ هوازن بعد GIG! بها وقطع عذرها
على قرول طائفة نعينها » بل خير م بين إحدى الطائفتين : إما للال e وإما السبی»
وفى ذلك من احترام الرأى مالا يحتاج الى بيان .
call M — UU وذکر حم توب إخوانهم » وقال لهم : إنى قد
le Y] MW) آطیب به
EEATT e Ib ar ی mer fete emm وا امام ری وی مب اقا هل ا ARE PATEE اا
TET rH ehm ei مجعم mes بط I EH nr ie erm RAE EAB a هوبال ابا ri ماو rne rca ers cmm
rn NTE وی gm: qa cp Hp rmm mim ی PH
حرية اأراى فى Qu 10
نفوسبى» فقالوا قد طبينا ذاك» أفتراه وهو الرسول الأأمين - قام الى سب هوازن
"EY اكلا على إحابة عامة من حشد المسامين» كيف ۶ ولعل فى تمار السامین
من 1 aides يعرف رأيه فى ce العظم ؛ والسامون سواء أمام التشريع
الام » لکل مسل eo ولکل رأى اعتباره» لا ل یتفر د النی cal ولکنه مد
ال دق 2 حرية الرأى؛ وأحراها بالعدالة lle 6 A أصرم أن يرجعوا الى أنفسهم »
ویر فوا مهأ الرضاء أو الاباء » وینضجوا رأمم » ویتفاوضوا مع نوابهم » ثم يرفعوا
اليه ما استقر عليه T
نظام بلغ آسمی ایات ( الدجةراطية )كا يقولون فى ae Ul ناشئة » أليس هو
أحدث ما تطمم اليه الأم الناهضة لتميش فى له ! فليتبصر الذين لا إعرفون من
الاسلام إلا فشورا منثورة هنا وهناك ليست من UM فى e
اشترع o ull الله desde حدم عه idl الطاهرة فى حرية الرأى » فاسان
axis خلفاژه الرأشدون من e aAa فیذا هو | aah الأول Soo امد ری ail
عنه قد مأك السامون رقابهم abl sels » وبايموه BULL بيمة رضا واطمئنان : خعاب
الناس ول ماخطبهم بعد مقام BAE فقال :۶ أيها الناس إنى وليت علي و لست یرک
فان أحسنت d se وإن أسأت فقو”مونى» . فكيف تکون إذن حرية الرأى 7!!
خليفة يملك من Ll الناس مالا جلکونه فی eroe € برد ایهم al نفسه ويجعليم
موزانا لاله » و بطلاب ea المون إن أحسن » والتقويم إن أساء . بهذا الروح ظفر
»l بکر )2 الله ate بالعرب تمد الاريك Lol ۱
ولقد سرت هذه التمالم ی السامین فكان من أثرها أن بقوم dea من عرض
السلمین بقول لا مير ssl مر بن المطاب بمد قوله : من رأی منک فى اعوجاما
فليقوتمه : « والله لو Lal فيك bb pel مناه سيوفنا » فیقول مر: الجد له الى
£M حرية الراى فى الاسلام
جمل فى أمة تمد مر فوم عوج مر ae Ul: الله £ ر لأنه رأى فى row
الاعتداد بالنفس Lobe لمان عل أنه 15 ^ أمة لا تلن لها فى اخق قناة .
بل إن تمر رضی الله عنه بث ل الا مة slip بين la S وصغيرها . روى
ابن الموزى ol مرن leg Yo: de LEE! فى مهور de AU أربعين أوقية
galal E foal MO" الزيادة فى بيت JU » فقالت sel
من صف النساء طويلة فى qal فطس : ما ذاك cel قال : ول ۶ قات : SY الله بقول :
pi 0 إحداهن قنطارا فلا تأخذوا مه Le كدو ونا مبینا » فقال تمر:
« امرأة اصابت» ورجل al «
وإذا تأملنا فى أن رسول dl صل à عليه وس صمد الى الرفيق الأعلى وا خف
على الس امین رجلا بعينه؛ وهذا كان موسو را des عمنا أن ذلك أثر من XT حرية
الرأى فى الاسلام وأبو بكسر رضى Les dil مخلف تمر بن امطاب إلا بعد أن
فوض اليه السامون ذلك . روی ابن اطوزی «أنه لما نفل أبو بكر واستبان له من نفسه
جمم الناس اليه فقال : إنه قد ay ما رون » ولا أظننی الامیتا لا نى » وقد أطلق
pey fo ؛وحلء dessine e امک فا del ن canal
ASP | امم فی ile م ىكان أجدر أن لا حتلفوا مدی » فقأموا فى ذلك و خلوا
عليه» فل تستقم طهر » فرجعوا اليه » فقالوا :رین با خليفة cs الله رأيك قال :
قلعا pee : لا » قال : : فیک عمد الله على ال ضا » قالوا : لمم و قال :
فأمهاوتى حت أنظار له ولدیته ولعياده
فإذا كانت Ji» ی فى الاسلام dez فا dln ae پدور ule كان ue V1
edo مسل آن delle JR أحرج للواقف Cos CPI
LI guy التشرلعية والاجماعية ۳17 i gui سب القارىء 0 0
بارخ خرالضة الاسلامية بل كان من DIM الذين بصدرون T D A إلاعن
P — ——— ی مكاي کی ی , nr up t Sa e جر EH وج و و TR باج IIS HEN pum يتح الح و و ei mm میج ryan IPAE R mmm ne روم بيو
حرية الرأى فى الاسلام HY
کتاب ail آوستة الرسول call وحتی آن الا uel à il Od po
osa ees eld use 2551 الفقه والا صول مليئة بالفروع التى وفع à
GLE بين AEM! وما عاب أحد منهم على أحد اجتهاده » ولاحج رعليه رأيه. فهذا
مالك بن نس إمام الدینة : قال له أو جعفر الفصور : اجعل هذا الل عم واحدا . فقال
sled « إن lel رسول الله Lo الله عليه وس تفرقوا فى البلاد فأفتی کل فى مصره
Gs رأى» فلا هل الدينة قول » ولا هل العراق قول» dy. رواية أنه قال له : إن أهل
المراق لابرضون ide » . فقال أبو جعفر : إضرب عليه pale بالسيف » ونقطم عايه
ظهورم بالسیاط » فالى مالك . فانظر الى إجلال مالك بن ull — وهو من أجل AEN
السامین المقتدى بهم فى مشارق الأرض ومخاربها - b الرأى ونحافيه عن Ap WSS
خليفة مساط بمرض عليه نشر de الأ رش ولا یکون os الناس غیر (ual
oy ككل bape مصر من MENSURAE كارا كرو ه عن مثيم Aa pill ۱
ia E PETITES الدبن» وهیمنته عل سار الا دبا » وصلاحية
الشريمة لكل زمان ومکان » واه لاه تما ال ةنون قو قل العلامة ابن cil
« ومن له ذوق فى الشريعة واطلاع علىكالامهاء وأنها لذية مصاط obal فى الماش
وااماد؛ als Ls المدل a gill اتسلائق» وه لا عدل فوق «Ue
ولامصاحة فوق ما تطمنته من الصا » وعرف أن السياسة العادلة جزء من Isl
وفرع من فروعباء وأن من له معرفة مقاصدها ووضعا مواضعها؛ وحسن ممه ded
لم حتج معا الى سياسة غيرها البتة » .
ومن البداهة بالکان الا ول أننا لا نی بحرية الرأى مارفهم من كلة (الفوضى )
حتى بباح اکل Jota فضلا عن شبه Je ات local, Id dea
ان العام الثقة إذا فهم فى الشر إعة Li وساق بين يديه دلیله» فلاسبيل عليه» ولا ae
على فضل الله S صادى, ابر ام عر هو ده
(v)
۱۸
الاسلام والطب SAT
۲
تفسیر بعض الا پات وکلام عن الحياة
سورة البقرة :۷۱ 2 ۲۱ « وأنزل من السماء ماه فا خرج به من ارات رزقا لك » :
الاء ضروری لاستمرار SLL ولانهو » فالانسان لا عکنه أن لعيش باون شرب
لاه بضعة أيام مع أنه يسيس عل الماء فقط مدة شمر أو أ AS . والنبانات وال مرائم
وکل ثىء حى يبلك من المفاف وشحیا بالاه .
U ج UA عم وج فادع لنا ربك a i g دوذفلم ري v x yl
انستيدلون الذى هو Je ونصلهاء Ludos ا s, (gla تندت الاارض من E
A أدنى بالذى هو خير
هذه الا بةالكرعة معتاها - واه - أن اللحوم والأسماك I بان H أفضل
فى التغذية من البقول peal والذرة . ومعنی الا فضلية ليس مقدار الواد الزلالية
EE فى کل ce لأن هذا بح ألا يكون سیبا مهما W فضلية . فثلا
الواد الزلالية فى الأحوم من ۵ te الى ue وق اللبن 4 فى الا وليس هذا مى
NI فضاية 0 ن Gull 3i lolas غذاء NET wnat لصير مثل cxi »> وكذلك
اللحوم dip tb b دی را
لواد الزلالية GY كينها » وأ نكل جرام من الواد الزلالية فى الاحوم أفضل من
جرام من السواد الزلالية «كمعنادرط» فى القسم والذرة الخ .
وقد اهتدت ak al الأحاث (Medical Research Committee) AA
الى أن قيمة الواد الزلالية حتاف فى hes وف القدار منها الذى عنم الواد الزلالية
WS SSC نسجة من آن تحترق , ونمد اعات کثيرة ناريك ها فواند ملية قی مش
رن عم ات ی یتست یت یه جات بخ هط ب ی eurn ی و ی ا
TO ی یت مهت ا MICAS TEE ARANE ابماس درم URS E m ESTON وج سبد TREE dee epu
الاسلام واللب الحديث ۹
re ———À———
أمراض مثل البلاجرا ؛ ورأوا أن pa بالنسبة al pall الزلالية ونوعبا لهأ قیمه
1 کار من Gall والذرة مثل الببان FMI
لموم نالبقر أرز بطاطس فول ogb فرة
۳۰ 4 ve VA A^ yes 4
إن هذه النتيجة التى طصما القرآن الشريف ل i حقيقة es إلا منذ
نوات LG وکانت النظرية الساندة قبل ذلك أن الأطعمة وقيمتها xb لامواد
الزلالية هى مسألة كية لا مسألة نوع .
وقد ظبر من أبحاث VEL محاث Le CU فى لتقربر الثالث سنة ۱۹۳۳
والأأخير أن البقول ( (Cereals بضر الا كثار مها بالا سان ge el giy إن التقرير
I إعطائها مطلقا لا طفال » وبالقلة مها الکبار» وبقول إن الا كثارمنالبقول
من أ الموامل aL d الا سنا
الا vez « وما JT الله من sel به الا رض بعد مونبا و بث فا
من کل دابة » :
ارو مها کانت حقیقتبا هی هية مر ace اه ؛ ولکنها لا ua تأثیرها
إلا فى نوع خصوص من الادة » وهذا Sedo as gall
as من التحويل Metabolism وهذا التغيير e Ae ی کل خلايا الانسان
وکل دابة لا يمكن Lede إلا إذا كان فيه ماء تقدار حتاف حب نوع LAE وهناك
(مض أجزاء من الجسم الى يقل فيه لاه جداء وهذه أغابها إفرازات متجمدة ليس
فیها حياة مثل الا افر » وأعنى ألما ميتة » وهذا ad منى الا بة الكرية « وجمان
من الامكل شىء حى» . فليس الراد أن LU سبب LEI مطاقاء SO شرط أساسى
ف الادة التي نظبر فما LEI » وهناك فرق بين الاثنين . ومثل ذلك مثل السرة
( التلفون ). فإذا كان انان ينكان على م افة طويلة فالسبب ف الصوت الذى يسم
$
^
Ye الاسلام والتلب المديث
هو التکام من احية الا خری» ولسكن عدة السرة شرط أسا سی لسماع اكلام ؛ حتى
no ME فى" لاکن سماع ای ot .كذاك الا شرط أسامى لاستمرار ا ماد
فى الجسم » ولكن الحياة والروح ها مثل KU شىء آخر مطلقا لا تمرف حقيقته »
e da لادةبفقد عنص ر أسامى مث ل co Milo Gill بان Pd
الادىء ينم وجود الروح وا اة ؛ وقلة الماء فيه تؤدى! d عدم وجود الروح والمياة»
أى اموت بالنسبة الى الجسم اللادى .
الا cll WV آمنوا كلوا من یات مارزنا واشکرو ها نکن
ob تعيدون Sepe والدم pl e وما اهل به c dl gal :
هذه الا يالك ريمة تنص على ألا تؤكل ill ولا الدم» ty bb الیت لايموت
إلا لست مثل امرض أوالك مخوخة » فن كان رض فا لاشك فيه أنه لازال فى bl
أليحة ه النسم من al ge غير طبيعية وضارة للالسان حتى امد E $i من m
ریق النار» فالمسم ايت فىهذه bl يشبه الغذاء التخمر الذى مها eor
را يزال مضرا بالانسان » ورء Vi gall كل منه الى الوفاة .
کته امه یج ابورا من وهو LR HOLS حية ؛ وفيه
ن إفرازات الجسم ماهو معد الإفراز بواسطة البول والعرق ال فا فى الحقيقة
jya ol ct est in paki boo واذا
SOS وان الأخوذ من الدم مريضا E ل الدم diosa 3 ا
الميوان قبل أ كله مضرا | جدا ad U من مواد مضرة حدث لم را نسرعة فى xu
اخیوان مثل المضلات » فیکون ak غير صا ال لا کل .
وأما إذا كانت الميتة IR & فضررها كير اليتة بالمرض» لان i utl
معناها Joel أحد الا" لسحة قبل Yi نسحة الا خری» فتژدی الى JAA الكل .
واحلال CT Mae إلا لضعف طبیمی led عرض دريس NR
يحدث آفییرات فى لوم اليو ان تقلل من قيمنها الغذائية eode
الاسلام والطب الحديث 1۲۱
ورب قائل بقول : إن dell کل Lay البلاد الباردة مثلاء وكذلك pall ووم
الحيوانات ت كل بدون ذنحها ولصفية دمها بدون ضرر ظاهر ol Eb. على ذلك
E UE PIS NC EPI الباردة bug الاقام المارة» والدن الاسلای
dl e كله عأ فيه الا تالم الحارة الى حدث التخمر Ld نسرعة مدهشة . ادا فيا
لاشك فيه طبیا أن "
فيه أقل ضرر » خلاف الميوان الردض coll التخللة طومه لدم .
ل اللتزير = إذا كان سای من ال مراض لا ضرر منه عل ما ذم للان» ولکن
ay baee M. ال نان إذا أا مه EN
Ol gab! السام الذى es fA دمه احسن Jc ولاس
فثلا حسو خسة فى al من اننازر فى مش Ki al Slee ممأب عرض
(ESG) وهو نوع من الديدان خطر لاه إذا أصيب به الانسان حدث به آسم) موميا
وإسهالا مثل (الکولرا) وقد يؤدى الك thy a gl من ذلك ان لم Lxx الصاب
لا كن تطبيره من هذا امرض اسمولة» Gla a السيطة أو الى لا (EG
وجب JE الاحوم مسدة لا تقل عن لصف ساعة على الا Ja لتطبيرها . وإذا كانت
الاصابة شديدة كانت الاحوم غير S Lo حتى ias لأن الميوان يكون
فى حالة لسعم موی قبل الوفاة .
وهنا كانت حكة الدين الاسلای فى اجتداب الضرر الذى لا يمكن الوقاية منه
إلا طرق ليست سملة التناول » وأ حسن الوقاية العملية هى الامتناع عن أ كله .
ros إتشاهد من هذا الرض حالةبين السلمين» مه ليس ناد فى lid,
"my سبب عدوى ديدان آخری أفل ضررا مثل (الأأسكاريس ) وأنواع
من ( التينيا ) .
MI ۲۱۸ : « يسألونك عن ن اجر والیسر قل فما afl ومنافع لاناس وإعهما
| یه 56
اجر أساسها مادة الكحول (الکئول ) Aie OLE . وهذه الادة نوجد
4 الاسلام والطب الحمديث
بنسبة خفيفة فى جسم الانسان فى عماية هفم a yl ااسكرية ALI) وکوز ) مثل الوجود
فى المسل . ونما فواندها طبياء ولكن يظور أن هذه الفوائد قاصرة عل هذا القدر
البسيط جدا» فإن زاد عن ذلك أحدث ضرراء خصوصا B] كان dde ial ed
blue Ml as ol الاعصاب وف اللكلى » وتصلبا فى الشرایین» وتحجرا
a KIG وضمفا فى القلب .
وربسائل بقول HL: خذ منه مقدارسيط !وا واب آنالکحول (الکیول)
تلف عن آغلب الواد فى أنه حتی بالقادبر البسيطة حدت فا فى قوة الارادة
1 اک وت داد به الانفعالات النفسانية» وهذاه وا طرءلا نالشخص pena} شخصا
p وإرادته تصیح غير إرادنه الطبيعية . ومع عامه بضمرر الزيادة فى حالته الاعتيادية
لا Sa عل منع نفسه وهو نحت ناير السیط منه » وقد حدث الشىء السيط منه
ists ؛ ولكن ضعف الا Jad iab الشخص عبد! لعادة شرب الجر . وقد
eif lee; من Í کیرالکتاب الامحلیز فى کتابه » وکان bly الجر »فقال : « نی
لا أحس أنى فى شموری ودرا إلا إذا كنت متأثرا ,الجر » ولكنى فىهذا الوقت
vi, كان لا أعرف نفسى الا ولی » فكانه فى المحقيقة اضاع نفسه Ye عادة ار
كانت شدیدة» حتى إنه فى الا و dob لا شرت nu 1 و بؤس ولا at نفسه
سعيدا ء وكأ ن شيئا مهماً ينقصه ge إذا شرب شعر بالسعادة . eX, فى هذه ا 2
لیس طبيعيا بل هو کرات . وقد مات فى شبابه بالسل »مع أأنه لو عاش لم ,بعد
آن یکون أ كبر شاعر .
وهنا بلاحظ أن لمر » حتى قليلها » لا يزيد قوة التفكير العميق بل لضعفها .
وامااللكات الا خر ى مثل الوسيقا والشعر فربما ظهرت بوضوح من فلیل Hee
وهذا معنى قوله تعالی : « ونما أ كبر من تفعهما » .
A ET من الوجهة الا خلاقية والاقتصادية فليس محل Lad
دكتور عبد العزيز اسماعيل
IETS HHA RAT m eget yama
۱۳۲7۳ ej gm ی mm OTE (ITPA CAN MOCHA SAT AL لالز ضر IR Me و وا بو vert یسیو RESP, RE IO RT وجب PO Pe IRIS HUNTER زج Rr ووم ac P TTP PITT HT TP IY ACA مسج M FE بصيو جب ATLA de ب rp سسسب Pe EF A E IAE جع روبد سجر te 2 TIT MATE Pd ft ل ar سح هت يده لدجم RAR د سمه
tyv
5
aS) بع الا سمرمی فلسفم
sl الله الانسان مو لها من طبيمتين متباینتین: إحداهاملسكية e والأخرى
GS شهوا نية » فن غلبت شهوته das التحق إصنف ele » ومن غاب عقله شمو
التعق KOA, . وقد شرع الله التكاليف امتحانا lg e cil بالزواجر والعظات
لتكون عونا dad على التغاب على دواعى الشهوات فيه .
cx JG الشرعية » ة على نوع الانسان كا قال US : « إنا رضنا الا مان
على السموات Vly رض وا یال فأبين أن يحمامها وأشفقن منها وملها الا نسان GSH]
ظوما جهولا » وقد فسسر أ E I Sle VII AS الشرعية . على أنه لم xax
من هذه التكاليف تسخير الانسان َو حبیله مالا قبل له به » ولكن أريد بها تطبيره
وتخليص جوهره من الكدور الى عاقت ey تال dos : « مابربد الله deed
ليك من حرج ولکن مر د ایطبرک ولم MER «xd سک تشکرون ۰ .
وقد تمل السامون الأ ولون به ذه التكاليف فصحت parie ف وأجسامهم c وقويت
تفوسهم prbl وتقمصتهم روح علوية وا بها على جميع y م للعاصرة فم Ge
ین dee
فإذا كانت هذه الکالات رة المکالیف الاسلامية » فكيف لا حرص lle
odii وسار وي ا وس to التو اس با آم det المي
فردا فردا :
خلافة dil الأرض .
هدا وقد تفضل ail على الا لسان Shy عظيمة جمانية وروحانية ؛ ومتعه gu
عالية صورية ومعنوبة» أغلم يكن من حقه عليه أن بشکره على هذه Hals dL a
ا db بالا قار شتالا خبات لعزنه» وانلشية llt dme وجب علیناآن
à $ $ i ‘
E TT الشرام الاسلاى و فاسفته
- هذه الا لاء MI بالشكر «Jo وأن تفرم أن الارواح قبل أن ندنس
dei 1 قد ضعت رها قالط بع فما gh A, NI >_ دا Jb í 4i اجب علا E
تقر راوآ رف بو باون حافظه lads! لقدم بعد أن لالہ »
View جسام الشرية واحاطت با (حاطة السوا eo
8 فالعيادة لله bond من NI OME رواح» "V مقصد مرن مقاصدها
i is العبادة خلاص الانسازمن آسر em وعروجه بروحه الى أرق درجات الکال
من وجوده الصوری والروحانی . وهذه اية بت ۳ نی e »وراض النفوس
اوه b أسعى الذايات على وجه الا طلاق .
وقد فرق ded الله ade به وسل بين الاسام والاعان فقال guy: آن : age
dr do وآن مدا دسول وق o o وتوم را
ومحج call إن استطعت اليه سبلا » قل : والا ان أن تومن ofa di
وکتبه ورسله والیوم الا خر وتؤمن بالقدر خرو وشره » .
والا حادیت ممريحة فى أن الا ال الظاهرة لان أن من الا مان dois الرسول
صلی الله dle وسار oe yh: بضع وسبعون شمبة أعلاها فول لا إله إلا الله vol,
إماطة الأذى عن ll. ريق » . وقوله لوفد عبد القیس : « di Sle MEAT وحده .
آندرون ما الايمان t d شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وإقام coal
Sias al وان نود مس مافنم ومعلوم أنه ل برد أن Ju Mic تکون
ail Vi! بدون اءان لقاب لما فد خر فى غير موضع أنه لابد من ! e la Ot!
أن هذه معا لقلب هو الاءان andis. عن ۱ اس عن انی صلی الله عليه وسلم
أنه قال : الاسلام علانية والاعان فى القلب c . وقال سفيان بن tins :كان العلماء فا
aa ی یکتب بعضهم الى بمض بهذه IKN « من أ اصلح سر بر نه أصلح cite dl
ومن أصام ما ينه وین الل أصلح اله ما ینه وبين اناس » ومن عمل لا رتفا ái
اص ADT calis ابن ألى الدنيا فى الاخلاص .
insta [۳ TE REA MIA السو ETA CLE جل eja TA a E ری لجسو وس ور بإب ايه ود وجل یحاری رس G چم ام سور سبدو ابوج سای سیب یس بيط ا بوانت مشا نياك هس SEP MESSE روبع سيوج بو محم يسو جردم SPS دج ای ريسيد بوجو بوم وس رس ی سر و رو سار هب بوه | ایس و ول هجو ولو Sm RPE
" ار النشم لم الاسلای وفلسفته to
nm————————— ———————————Á— —————— 1
oC شعية من الإيمان Ul»: عنه عليه السلام من وجوه متمددة ا قال Say
وهذا من حدیث ان مر وان مسمود ومران بن اصین . وول ابضا : « لا یمن
وقال : « لا يؤمن » Garl اله من ولده ووالده واللاس ei io | Ge آحدک
» لايؤمن Gly حتی بحب لا خیه لس مامحب انفسه » وقل : « واه لایومن؛ Gael
: وقال , « alodio cab »قيل من با رسول الله : قال : « الى toads واه لا
فيقليه وذلك ee ۱ OB alts ce : فليغيره بيده فإن | ne منک n dee?
قوم يدون بهديه cud الا كان do وقال : « ما لعث الله » ous YI NT
خلوف يقولوت مالا يفعلون ويفعاون paca ویستنون بسنته . ثم إنه خلف من
من ؛ ومنجاهدم بلساءه فهو موّمن» وليسوراء Sa جاهدخ بيده فهو oos Ye
هريرة رضى لله jl حبه خردل » . وق المديث المتفق عليه من رواية os yl ذلك من
dl عنه ورواه البخارى من حديث ابن عبان قال النۍ صل الله عليه وسل : « لا يز
حين BLN حون بزنی وهوموّمن » ولایشرب اجر حون شرا وهومؤٌ من» ولادسر
EXT اليه فيها آبسارم A برفم Rud بسرق وهومؤمن » ولاینتیب
ثم إن عاماء السئة قد اختافوا فما ينهم فى : هل الاعان يزيد وينقص » أوأنه لا يزيد
ولا ينقص و نشعس البحث Lad اق aS di ة من القول مستفیضه . م إننا كنا
a الفراء شوطا بعيدا فى مشروعية الشکاح وأسبابه ومن جوز نكاحه ومن
لا (y, وقديق أن of E حرم oe الحصورات فى عشرين عرمة .. كذلك
كنا قد وعدنا حضرات القراء باستهام البحث فى حكمة إرسال الرسل . غير أن iz
راهن لایتسم لكل هذه التفاصيل ell. نستميحهم عذرا فى الوقوف بهم عند هذا
المد الیوم من البحوث المتشعبة . e Ve gay هذه البحوث فى الا عداد القبلة
إن شاء الله S عباس J
(4)
۱
|
£Y^
تاريخ الالفاظ فى اللغة العر ay
كلة (الادب) وأطوارها
هذا فن من الم قدیکون uae عل رر غبر dae
dead وهی فى أشد الماجة «dl فيجب أن iss وا درف لاله من عظم
النفم وجليل الفائدة فى تحديد معانى الكلات بأوقاتما التى استعملت فيهاء وعیبز أصل
لوضم T ؛ ومولده ودخيله من عر بيه » وحقيقته من عازه . وفى ذلك إرشاد
bial ارالياة فى UI وانتقالهامن درجة فى العارف الى درجة أخرى ؛ ولیس
فى معاجم Go ud يقوم هذا eal
فلو أن EL] تمد الى واحد منه| كالقاموسَء أو سان العرب» أوصماح الموهرى,
وما اليما ليعرف منه معنى كلة من AK لوجدها تتردد بين كثرة من المانی إذا
صح أن المرب عرفوها كلما كان ذاك دليلا على ما نذه الغة الشريفة من الخصوبة
ds «ele sid فى HOY pall نداوضا العرب فى ختاف قبائلهم قبل اختلاطهم
يدم من لام |
ومن E إعرف المطلم عليها مقدار plil مناحى المياة عند all » لأن aedi
عن الشىء فرع معرفته » فهم Bl قد عرفوا كل ماعبروا عنه cold وم قد عبروا
عن كثير من Gall الفكرية والاجعاعية فى صور مختلفة تبون مقدار تفتمم فيها . والاخة
آلسحيعة من اصدق الفاپیس غل حیاة الامة .
ولکن هذه lll التى ندکرها تلك العاجم الاذوية اختاط بعض الوآد والدخيل
ui بالعرنى الصحیح اختلاطا بصعب معه على الننهی فى عصرنا — ds البتدی — أن
eda الى أن هذا العنى عربى خالس » Ll uallo ob os Ye Y بهذا
lag مستعملا فى ذلك العبی قبل ae M 9 الدخلاء .
متحي اي d
(mm WARS TT ومع mn وچ PPO AS PII اس richer m TH Y EARTH YES روبج MIT تبج re e TEASE are PR IT TIRE اطي ارات لطا C POM و سل nnn MEE سول وی[ e وس Lm ی IF m > PDS ORI PERSON EE | A P APPAR مجم PRI PE ۳و PITT ND ری رس ANT T م Ei وج TIBET SP IF UNIT ی اناده RE TRA ۸ e Mie err m ro ned ep y ب 9 eo
MATH tT ute memor TT tj PANI Fe! at
تاريخ الا لفاظ فى اللغة العربية ۳۷
اخلت aa کتاب الفاموس phat من zi رکب اللفة عندناء لا كشف فيه
عن معنى كلة ( الدين ) فوجدته بقول : الاين : « الجزاء » و « الاسلام » و « العادة»
و العبادة » و « الواخب من الا مطار » أو « اللين مها » و « الطاعة » و « الثل >
و« الداء » و المساب » و« القهر » و « الغلبة » و « الاستعلاء » و « السلطان»
وه لللك» و« المي » و« السيرة »و التسدير » و « التوحيد» و « اسم ch
ها dll ants عز Leng ل به » وه لللة » و « الورع » و « العصسية » و د الا كراه »
دن اا ارما lno ga sale فصار ذلك له عادة » و « المال » و« القضاء ».
سبعة وعشرون معنى تردد يينها كلة ( الدين ) وهی من AKON التى Lila ASG
عن UYEN من ناحية التفكير والاجماع Yh دب . وأنت ترى أن الفيروزبادى
xp della $5 إن ما حدث بعد الاسلام» وما وضع (dd وإن كان
aa العاق ۳ عن تاريمه الا Ael ccs ue تلك dll (دینی ) شرعى »
وبعضها يمكن bal لم بأنه عربى جاه “مها EE المصور pall ببة» وهو Leith
PEG
e “oh )لو قرأها إفمان فى تلك العاجم Lll, آلفاظ (الائدة La | oda,
وأذواق i تبين عن EY مما یقاب تاريخ المرب من جهة المضارة والبداوة»
إلا أن ol cad zd لا تسرفهااليداوة» وهی من الضارة فى صمیما . ید أن
» إصور السرب أمة بدوية جاهاة لا تمرف إلا الناقة وال » والصحراء والبل
. البنات » وشن الغارات » والظمن والارشال alag
هم لا تنكر أن بمض العاج اللغوية نبه على أن بعض SUS) معرية» أو دخيلة
على العربية من الرومية أو الحبشية أو غیرها ؛ وأن بعض العماء ألفوا کتبا نی يبان
الاخیل من الكلات على اللغة » ولكن هذا شىء قليل ale ما فى هذه اللغة من
أروة لوخلصت لأبانت عن تاريخ المرب أحسن CR وهو مم قلته un Y شيئا
]
i. Aul فى bul تاريخ الا TM
عن تأر الا لفاظ » لان تلك الكتب ) نبين متى جاء ذلك الفظ الدخيل ۶ وهل
كان فى اللغة میتی عنه ٣ ا جة اللغة العربية الى (Bla Vat) وتتی أطوارهاء
Lp. كي ة جدا » فهو واجب عینی على امجمعاللغسوی » وفرض SUS على
الاعات الا iu» امشتغلة ببحوث اللغة .
وإذا كان القدای من & ERU يعنوا بهذا الطرز من البحث لأن الماجة م تکن
عندم ماسة الیه أو Y نهم LI على de بتمييز الدخيل من Ql اقرب tae باللنة
ل معاهد boy bl آو لأى ع ا m. FA امه SALA لا YI داب
الا iai اتی تزاحم الا دب المرن عنیت به عناية شديدة » ولان هذا الفن بساعدنا
مساعدة فعالة على اللكشف عن تاريخ العرنب الا دبى gully ele Vs قبل الاسلام
إذ ake على روايات التارض القضصية Ua eel لايمكن التعويل عليه فى معرفة
القائق » ولا ننا هوجنا من SIL مض الباحثين أن يكون للمرب حياة
ial قبل الاسلام » OV اهنم ل co D REG | إلا بعد a ge الاسلام»
فل وکان d هذا الفن قائم القواعد اد ناهذا doses Mad «eda Jab!
PA آوسم تبوه مكانا عليا بين الا داب الناهضة الية .
انصلت نهضتنا بهضة الغرب» فأخذنا عن الستشر تون کثیرا من eres
فى البحث ء وکان فما أخذنا مهم Sal o» EN طريقة » لامادة » وم قد Lyf عن
تاريخ الألفاظ» فالمنا بشىء ضليل منه دعت اليه ضرورة لتقلید ؛ حصره الباحئون
فى كلة (الادب) » ولکن فى الجاهين : ا مجاه يحتمى بالقسديم ويستعين به » واه
rl مناه البحث اخدین lid من کل قيد . وسنجمل خلاصة الذهيين » ثم نی
lye لا من راي يهى بهذه الكامة الى A lanos الصحیح .
بقول أنصار ead : إن أول ماعرفت كلة ( الا دب ) عند المرب فى العصر
fall جاءت مصدرا لا ذب یأدب اللازم » وهو من باب ضرب » gas صنع طماما
korn opt جب mm HRTE سسسب بج PEELE MN ميجر rre meon
حتفل به » CAM esi والاسم م 5 ذلك col (4 UW) م لايذ كرون شاهدا واحدا
من كلام العرب الا فحاح فى pall ال ول ذکرت ۳۷ (o5 yl) بهذا ESI
ويكادون حمعون على التشيث daa طرفة بن العيد :
نحن فى الشتاة ندعو Y ph نرى (الادب) فينا ينتقر
وهو صروى فى دیوانه من قصيدته الرائیه ااتی مطلعها :
أو ت اليوم أ diala هر ومن الب جنون مستعر
c» 3 بیت طرفة لا cat, الدعوى Lean — م يقول الحدليون ای
Shere دب ) امم فاعل gas الداعى الى الطمام هسو الذى عرف من مادة
(أدب) des البحث على حاله متشوفا الى معرفة : هل نطق aue فى العصر peel
Yi) aah دب ) على أى معنى من العا a قيرفت ده الكلمة بمد ۶ .
يتخطى أولياء الفدم من paul i aao Hag ished الماهلى عند هذا المد
مسرعين الى عصر au لاسللام BET ( فتسعفهمالنصوص yas, Fas دب)
ات و سای s اخذت gas الهذيت و ane T "d متعددة » ولستشهدون
على هذا gel الديد VILKO دب مسدیث بروی عن النى صلى الله عليه وس
) أدبي ری ax D » وبقول تمر بن المطاب رضى àl عنه لبعض FIDES
انس نفسك Ja رجمك c واحفظ حاسنالشمر يمسن (Chal) وبقوله : «من م
يؤدبه الشرع لا أدب الله » . وبكلمة معاوية بن ألى سفيان لا به يزيد فى «ao حين
حضره اموت : « ثم انظر الى أهل الشام lag الشعار دون eNA فإن رابك من
عدوك ریب فارمهم بهم» فان أظفرك الله بهم فاردد آهل شام ال بلادم ولا s
eel toi po aid
۰ 3 4 :
وبروون عن Ae بن ر بيعة قوله لابنته هند أم معاوية؛ وهو ینت لها آباسفیانن
تار بخ الا لفاظ فى اللغة العربية £YA
|
|
te. تاريخ الا لاط فى اللغة العربية
حرب لیکون زوجا نما :ودب dal ولا يؤدبونه » وقول هند لا با dix: لأ خلاق
هذالوامقة» وإنى له gb cil خذته بأدب ابعل مع ازوم قبتى » وقلة تلفتى » .
م یتوسمون فی هذا العنی نفسه الى أن بوآدوا مته معنى خر إن لم يكن هو
فليس منه ببعيد . وعرّف الناس يحرى على هذا cll gall فيقولون : فلان (مؤدب)
و( (wal إذا كان ظر dca » لطيفا ق عشرته » وينشدون شاهدا له فول سال
ابن والصه 6 وهو شاعر آموی i
gales راما Bis) ترا قاتا ما
إذاما أنت من صاحب لك زلة فکن أنت ممتالا اراته عذرا
daas; أت AKI نقلت من هنذا gall ال معناها el el ( gil
الاصطلاحى الذى تمارفه الناس خبن KETTA T
ue شیم ظره وله
سس ا حت ل و سس سوت بر
بعض ما قبل فى اسل
Ji قل Oa M pal کرم الله وجبه : لاراحة سود 4 ولا اخاء لول » ولا حب
aisle os
» و حزن لازم 1 EVE: C من حاسك eds esl Lib Si; L: TUER ERE وقال
. وغم لا ينغد
. لعمة 6 فانه لا يرضيه إلا زواضا Al إلا secl معاوية : كل الناس أقدر dés
وقال الشاغر :
کل العداوات قد ترضی إبانتها الا عداوة من عاداك من حسد
وتال عبد الله بن مسعود : لا تعادوا لم الله . فقيل 4 : ومن d aby الله ؟ قال :این
يتحسدون الناس على ما PUT الله من فضله . يول الله فى بعض کنبه : المسود عدو gad 6
متسخط gla » غير راض بقسمتی .
S A AEA EARS A ir" Rr! 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 12 ا لاا ااا ا وروی ید و
ماثرالعرب فى je التار 4
انهى العصر الا ول من تاريخ الدب مر بان اه القرن الرابع من TES
ZU SATA exe وبتنو he ولعلالسيب ف ذلك (Kal dle
VI بهذا الفرع من فنون الا دب و بتعضيدم ll يأصره تعضيدا كاد يسوى
بين eo^ ومنزلة الشعراء» فزاد بدلك عدد الؤرخين . على أن ذلك A نم ظبور
مورخین | يكن لت بدالا itla على Av dA » بلكانوا oyaz فى ذلك
لأغراضعامية et يكن نتاج هؤلاء من حيث الوفرة أوالقيمة أقل من DU
x Mdb بن برجم الفضل غالبا فى جمم الصادر التارخية dy VI ونشرها .
W اما امتاز ب هذا العصرالجديد ظلبور نوع جديد Zale وهو وضع التراجم»
ولو أن هذا النو عكانت نوجد بذورهفى مو لفات الا ولين أمثال على gud . هذا إذا
استتنینا ماجاء ی ZN حياة je) il الله عليه وسل ) فإله JAL منه pat م نالعصور
منذ بداية c» yi النثرىء وإن كان ذلك ET PCR de dl "E
تلور فن وضع التراجم فى هذا العصر تطورا سریما و e^ من مميزاته الواضمة
وخصوصا فىشرق البلاد الاسلامية » حيث اقتن اؤ رخون أ ركتس الاوك الفارسيين.
وکانت هذه التراجم توضم إبان حياة Uta كانت تکیل فم أنواع الدمء وتفيض
فى تمسديد مناقبهم » هذا الى إسراف واضعيها فى استخدام ا حسنات اللفظية لا ظبارها
فى توب جيل مونق ما فال من a التاريخية » إلا أ تنا ندين لها بكثير من Ul da
عن الأحوال الداخلية فى الدول ol وبلاط الملوك الختلفة ما خلت علينابه sl لفات
Aul
L Li (3) اشر re المرء السادس et uel Asl o^ هذه Jdi مترجا of الالانة 3x عن کتاب
got > الادب "s » ااستشرق GUI الكيير الاستاذ ال کتور « بروكان » .
go de à ترالعرت P see
(pail ل التراجم اللعروفة من هذا النوع هى الترجمة انى وضعها تمد العتى ( أبو Ar
الدولة مود الغزنوى التو سنة 4۲۱ هوهو ne السلطان £x اتو سنة ۲۷ ه فى
. الذى فى عهده نظ الفردوسى الشاهنامة الشهورة py
ZN النسوى الفارسى الذى کتب AF الشرق فقد بدأ وضع التراجم GUI,
السلطان جلال الدبن ما تكوبرقى (خوارزم شاه ) وكان قد التحق بخدمته بعد أن غابه
A ۱۲۸ مور السند عام ۹۱۸ ھ وبق فى بطانته حتی وفاه عام lis على آمره على uil
. سنين ترجته . وامتازت هذه الترجة بدقما التأر ية pled ذلك an ووضع
وأمافى آسيا الصغرى فكانت شخصية صلاح الدين بارزة الى درجة أنها cade
z تلك الناحية بطابعها —- فوفر لالة من كيار للورخین عل ا ذلك
امجاهد الكيير do مه ole اللدين edes i AE ركان فى اول ام
فى خدمة مسج MM ولاساءت حاله بعد وناة ولى نعمته الوزير ابن هبيرة
انصل بالأيوبيين فى دمشق»وا کنسب صدافة صلاح الدين » وارتق بسرعة الى أن صار
ركنا لهاس الذولة عهد السلطان نوو الدین . ولا ول ابن نور ll من oad عزله
من منصبه فى عام كده ه وا بمده عن البلاط» La الى صلاح الدبن وکان قد أسس له
ملكافى مصرء وأخذ فى از حف على سورية»ورافقه یکل نغزوانه age ی عم nen
ومن م e اعتزل SLL! العامة واشتغل YW دب الى a وافته انيه سنه لاذه A ومن 1
ills. نارم أولياء نسته الأولين أمراء الساجوفيين ووزرامم حيث نفل فيه
الى العر بية کتاب آنوشروان (شرف em ye ama
سبعة أجزاء E d عصره م Gz منه للا ل سوی جزه واحد .
أما غزوات صلاح الدين فى فلسطين وسورية فقد أفرد لا سفراخاصا وأخير اوضع
کتابا نی شعراء القرن السادس للبجرة GLY لا کنبه الثعالى » ولکن مما يؤسف له
ال کل N Sle als سارت ei) spill ۱
EERE epe s aatia epos ب
——
مرج عيب بج جورم جد SA اديج بمج جو عبرو SY RETI TTE rop var AD NY
" n: —
as TAVIT IET
ee ۳ 1 oF و TANN FBT BTR SUA s AREA دع eraa —
or Su! —— — OEY M —Á— ——
8 PES TE EA E DOPE EE ذ آذ m RP
55 skein ا A
ما العرب فى عل en £i
o» bs صلاح الدبن هو بوسف بن شداد dg الدين gl) ) وقد وضع
مؤافه ols عل مشاهداته الخاصة P
ولعد وفاة صلاح الدين احتفظ به | بنه لمك الظاهر فى حاب فى مثل منصبه الا ول»
وبق فيه فى age الاك الظاهر الى أن ترك هذا الحم فى عام ٩۲۹ ه واعتكف فى داره .
BVO فق ابو شامة التوق سنه sad! مؤرخى صلاح الدين نهو الا ستاذ DRAN
. صلاح الدين ونورالدين e» d ) فقد وضع تابه ( الروضتين فى أخبار الدولتین
وكين عم صلاح deyd] cuo وكان وزيرا لاحربية AES منحى
المهجو لوزیر اسمه قرافوش منتقدا آوامره الا دارية وأعمرفاله السمجنه . وقد d هذا
AKI ذيوعا واسعا وانتشارا عظماء وکان له من الا ر البعيد ماجسل لانم هذا
الوزير صدى بعيد الدی ؛ فبنى ماثلاحتى اليوم فى كثير من القصص AKH التركية
والعمرية؛ وتناوله التحريف فصار عراف باسم قره قوز .
وكذلك وضع أسامة بن منقذ (آبو الظفر) فى زمن صلاح الدين ارخا سم
يانه حاءت فيه موضوعات شى ف تاریخ هذا peal) » ولد أسامة فى سنة 4۸۸ ه
عدينة شيزار في مال سوريا فاما شب وكبر اضطهده آمیر تلك الولاية وكان من أقاربه >
bok لار حيل الى دمشق حيث til است سنوات فى خدمة السكومة »ثم اضعار
لترك عله ومغادرة J بلاد الى مصر أعدم مالا نه البلاط » pa doe, لضع سنین
بمید! عن الا ال الامة ای ر فی ااروب اامبليبية dad ۰40 و4۸ه م
Aus عسقلان » ومن ` 3 ab سفره الى دمشق ؛ وأقام 3i dil. اغتراة مع الساطان
نور الدين فى غزوانه من سنة ooy الى سنة ۸۵٩۰ وأخيرا اعقکف فى حصن Us
Ji سورياحيث اهن بالاشتغال بالأدييات وعلى الأخص بقدون تاريخ he الماصة
وفی سنة ove ه استدعاه صلاح الدین الى دمشق ولکه | يحظ sia طويلا Sys
فى دمشق عند مانقل حاضرة ملك الى القاهرة الى أن نوفی هناك سنة ۸4ه ه .
(4)
(O9 ما ار العرب فى عل iri
ظهر من بعد هؤلاء الؤرخين أبو الفقس البندارى الذى جم لكل همه إخراج صورة
جديدة Z السلجوقبين الذى وضعه تماد الدين Sal مؤرخى صلاح الدين مدا
فى إصلاح أساو cis ثم جاء من إعده على سین uas منه ملخصا وأضناف اليه
تاريخ الا eU ( ااصدور العظام ) حتى عام ۱۲۰ ه . وحذا عدد كبير من الژرخین
حذو مؤرخى هذه الأسرة الذين تقدم £5 e وأم السكتب التى ظررت cdd
على هذا مثال ماوضعه عبد الواحد الرا کشی التوفی سنة ۳۰" ه فى نار الموحدين .
ول من کتب فى ارخ بغداد من مؤرخى هذا pall هو العام الحدث الكبير
"T الحطييب البغدادى التوفى سنة ٩0۳ وقد اعتنى فى كتابه فى تاريخ بخداد بالتقسيم
الطبوغراق sel M عم الحديث الذ ى کان 9 فيه ححة قوية .
Ai^ ی ندون تار امان على بن Le کر التو سنة ۵۷۱ ه فوضم سفرا
che الشان ف بارخ دمشق يقع فى مقدمة و۸۰ جزءا لم Go الدهر منه إلا مقطوءات
متنائرة ؛ وقد عنىفيه بترا جم العاماء عناية فائقة» وم ,قتصر على $$ Ue دمشق سسب
" بل إنه | يخفل ذكر العلماء الذين نزلوا ضيوفا على اللدينة فى أى وقت من الا وتات .
ووضع ابنه القاسم التوفی سنة ٠۰۰ ھ ناریا لفاسطين جعل جل عنابته فيه ما کن
القدسة مها وأهميتها الدينية .
p أمد بن العديم ( العقيلى احلى ) Gt Jr مسمبا لدينة حاب فى pte أجزاء»
ركان آم ما ge تارجم العلماء أيضا بعد ترئيبهم حسب اطروف الحجائية . وان Al
ابن ead قاضیا Ras حلب » وعاش بها الى أن سقعلت فى يد التتر فى ٩ صفر سنة 10۸
ففر هاربا الى مصر الى أن استدعاه « هولاکو » التترى وأسند اليه منصب AS
ales سوويا. واشتغل فى سنه TE وضع al: ی الصورة اتى نمرفهاالان.
وقد انی dz f a هذا على اریخ Sa حلب بترتيب زمنى حتى عام ۹۸۱ ه إلا أنه م
i gn 45 AS وافته انيه T Ahani z A
lod ini Cd an a2 Fh n qune mmt m ۳ "e ITTF TY FUERTE PRA SADR EV | سروس يس Pent PTR ge vy, وس Od م 11 ¢ Té T ل یه
mme pt THRONE YR LACH
Td noter pee ey Rn او HIA S a er pere m eT NI ETATIS TEM MVNA ود يت TORT Me PH PY veru t m یی
ما ر العرب فى عل ive gu
EN SUES (ge) PEDE المرب day ght واد
جمارة ٠ fed هوتقابل وهو يؤدى فريضة المج مع أمير مكة الكرمة فأب به
کشر ا وأرسله سفیرا d بلاط الفاطميين بالقاهرة؛ وبق بها الى أن دخلها صلاح الین
Ss Jets pail اشترك أخيرا فى مؤامرة دبرتلاعادة آخرسلالة الفاطميين
ال اداو e^ Sese bo AE عه مع جميع spill
فى ؟ رمضان سنة ۰٦۹ وان قد وضع قبييل وفاته كتابا آخر فى تام NONEM
ils تاريخ pan فقد وضعه فى أول هذا العصر مد السبحى التو سنة 4۲۰ م
فى سفر عظم لم بصلنامنه سوی جزء من أجزاه الا خبرة
واهتم كذلك ابراهم بن واصف شاه (الصری) أو اخر القرن السابع من المجرة
لو e C مختصر pal مبد له عقدمه استعارهامن الليال عن paa Mee قبل الاسلام l
ووضع d بن سعيد ( الغربى ) كتابافى بارخ معمر م لصلنا منه إلا شذرات متفرقة.
ولد على بن سعيد فى غرناطة وطلب d adl أشبيلية لم جاب بلاد الشرق بضع سنين
دخل مدها ی خدمه سلطان نولس “oy ee ه ثم عاود سجاه الى الشرق» ولا كان
فى مدينة الاسکندرية aah أعمال « هولا كو » التترى فزاره فى آرمینیا . وبقول
uas الؤرخيرن إنه وق فى دمشق سنه ۱۷۲۳ ه ويذهب d» NBI por
فى نونس سنة 588 ه . ولشمل كته تاريخ جيم البلاد الاسلامية الذربية .
وأمافى الأ نداس ازدهرت الساوم التاريخية الى أقمى حد وتعددت A ja
الؤرخين حتى کفات نا الى Lay هذا معلومات وافية عن تاريخ ذلك العصمر الذهى .
SOT آغلب هذه لفات حتى الوقت الماضر على صورتها الأصلية .
b 3 ه فى ٩۰۳ سنة yl مقدمه مؤرخى هذا العصر ابن الفرضى d:
أشبيلية وتوفی al وابن بشکوال التوفی بقرطبة عام ۰۷۸ ه وابن الا بار وهو من
سنه ۱۵۸ ه وظهرت cla) Sa aS عدیده ی شعراء الأنداس من uL ان خاقان
|
|
|
i ما ثرالعرب فى عل ار
التوق سنه oto ه وان yall es 4 سنه ؟4ه ه وقد اهم كل من ابن حبان التونی
سنة 498 ه والبدیم التوفى سنة ove ه بتدوين Jl 2 السيابى لتلك البلاد» as
le يدعو للا سف الشديد م ببق الدهر من Gg Sa إلا النزر اليسير. ووضع المدعو
ابن الا ذاری فى أواخر القرن السادس من الهجرة تاريما للا ندلس جمل ام موضوعانه
ماجاء فى ez أفر بقية . ومن GE JE التاريخية المامة التى برجم عبدها الى هذا
zo ud ایضا فصيدة أبن عبدون الشهيرة التى وضع ما این بدرون تفسيرا ناریا قا .
الى أن جاء تماد الدين بن الأثير الصری ونقل هذا التفسير UE محذافيره» وأضاف
اليه مش الموادث Adi 4 الهامة حتى غام ^y
وأمافى التاريخ العام GB کتاب الطبرى» وسبق لنا ذکره» بت فى هذا العصرأيضا
من أقوى الصادر واه الراجم Lv ال Lad i أ دضا عدة مو لفات 5
قيمة فى لتارخ العام » مخص با کر منها السفر الملل الذى zs || کانب doi
و | دصلنا مته سوي SAT Al تاریخ الفرس .
وضع مرخ آخر غير معروف امه = وهو من أنصارالفاطيين ف لقیروان
ف القرن الساد ES أسماه ( کتاب (J pall امتاز بإعلاء شأن الا موون وتمجيدم .
pe حكم بغداد وفیاسوفها الكبير ابن مسكويه التو سنة 4۲۱ هكتابا فى EN
cy ael os La اس All OY
بقيت هذه الکتب أم ماظهر فى هذا المصر فى Zl العام الى أن جاء عز الدين
بن ay وهو fle كبير ينتمى الى EM بالوصل» وتو بها سنه ٩۳۰ ه وکا
کتاب ts, coll لا يتفق مع روح العدمر العامية EK وسرده الوقائم التاريؤية
يدوق ارتباط أو تملیق فار عزالدین بن BV الم ذیب حى جمله وصفا شيقا متام
الحسوادث ملتثم البنيان» وكان يستعين عراجعة للصادر YI صلية » head وقحصها
۳ ^" * 5 0 ۰ fos 3 ۰ ۰ *
tey Q9 de العرب فى je
ا هذا اي all Global مکلات عديدة مستمینامراجم آخری مثل ما آورده
deg قبل الاسلام من تقار يرعن St المرب القدماء eni ؛ وا خبرااستا نف
d هذا السفر الجليل حتی نی على ندوین الموادث التاريخية الى عام 548 ه . ومن أم
مؤلفات عز الدين بن الآ ثير كتابه ( أسد الغابة فى معرفة الصحابة ) ترجم فيه لما يقرب
من ۷۵۰۰ من حاب ( رسول اله صل الله عليه وس ) .
واشترك فى وضع التاریخ العام فى هذا العصر تفر قليل من الماماء السيحيين Lnd
كل للکین ين العمید الصری» وکان sate می LAS نی الدولة الا dg رف
بدمشق Wie ووا فى التارئخ يشمل نارم العام منذ بدء الليقة الى ما قبيل وفاته .
€ وضع بطرس بن الرحيب ( أبو شكر ) LES ماثلا له فى zl العام Leash
وى سوريا وضع رئيس أساقفة اليمقوبيين التوفى سنة ٠۸۸ م كتاباقم فى Ail
ZL pekal والساوم عن co EZ s paul وم يقل اهمام مؤرخى هذا (ld
كر تاريخ الما Mega ua عسديدة cll Sa اجم التنوعة» فظهرت NN,
جيم م کتات العلوم الطبيغية والفلسفية قبل ولد Je الذى وضعه على القفطی الذى
حاب igas fils عام ۵۱۸ ه paa الاسلام . ولد على القفطى عدینه قفط لصعيد
a ۹4٩ حتى سنة هذه ه وتولى هناك بمض الا مال الادارية حتى وافته المنية سنة
العلوم والا داب ويعتبر d اشتذاله بالا مال العامة عنالدرس والتحصیل aus وم
العرب عن اللغات الا جنبية di لدينا أعرفة مقدار ما al کته هذا من 3 الراجم
وجم ابن خلكان فى موسوعته تراجم چیسم مشاهير الاسلام فى الا دب
› اربلا سنه 04 ه وطلب 4-4 فى حاب ودمشق oe ولد ان ALL,
يدا ع وکا اور tem اليه بمد ذلك منصب القضاء ى مدینه القاهرة esl
قضاة pS إلا أنه اضطر الى ترك هذا العمل حين استدعى الى دمشق ليتقاد منص
سورب سنة NOA ه pl.
۳۸
فى فلسفة الاخلاق
عباتا النفس الناطقة — jl ذلك فى الجدمع الانساتى العام
: عماء الأخلاق الا قدمون على أن أصول الأ خلاق كلها أردمة » وه pu
ندییرها وروعیت شروطهاظفرالانسان f والعفةء والشجاعة» والمدالة إذا « AK LI
iis ی ال حادق ahs Md اوه هوف ان
رنمة یری ستاك متولدة عنه VI التفی عی أن کل أصل من تلك لا صول
مثلا ینضوی Ls دم ery Gas] o واه d واقم أمرها ملاك ge
. الذكاء والتعقل » وصفاء الذهن وسرعة الفهم وقوه » والذكر وسهولة التعليم 0
بالأموراللامونية addio. ى العم بالوجودات منحيث هی موجودة AKA,
ومتى كان العم برهانيا فلا سبیل الى الشك فى أن alll العم بالميانين :لماش M
AK احدی النضّويات حت ما صدق on odis. HAT ما نصدر عنه برها
fill وسهولنها على النفس » بحيث نکون مقدمات تلك dle! هو سرعة انقدا
متصلة بالقضايا الصحيحة حلية كانت أو شرطية . والتعقل هو موافقة محث النفس عن
الأشياء الوضوعة بقدرماهی عليه . وصفاء الذهن هو استعداد النفس لاستخراج
الطاوب ليكون سبیل الاستنتاج مستبينا . وجودة الذهن أو قونه وحدته هى تأمل
بحيث إن وظيفة النفس کون اة على عرف قوة مابين pill النفس لا قد لزم عن
والمقدم من لازوم .وسهولة تم هی حدة فى الفهم وصفاء فى النفس بها ندرك Ju
دور الكلام عن النضويات من الفضائل نحت فضيلة المفة da e مت | نظرية .م Y!
والقناعة a bly والدعة والصبر والسخاء LLL ها ومصدر وجودها : فپی b» ای هی
النفس hall والانتظام وحسن المدى والسالة والوقار والورع . فالمياء هو tall
والوقوع فى الناس على وجه eil حذار Zu SLi Sle ةه فما عند حد معین |
7731بببببببببتدتدبد-بدبتد-د-د-د-د-د“-ذذذذ-ذ-د-ذ-د--د--100 1[ 1 1 2/1211
VEU rnm n iere Rp ttm mati ue ETT e er denen a pH HEY KH t me rt TA AR e Ha يعم لسعم e MM مم amnem
yiy ل
BETE enm cR موجمج irent دم TENNER arts iae cw pe
فلسفة الا خلاق EPA
إطابق Gilg والدعة هى سكون اانةس عند حركة الشموة الذلة »فإذا ماثارت فى النفس
شهوة الاثتقام أوالتسلط أوالغلبة والظفرلاجاه أوالمالأولانفسئُورة جاوز aea
ا ممدف و حد الاعتدال » كان من الدعة الفل من غرب تلك النفوس iaht وأن نقتل
ppt els الثائرة فى hel gl لمترامية فى أطرافها . فالدعة أخص من العدالة» وهى نوع
من الورع ill بحبو به الله كثيرا من خاصة خلقه » فم ىلا نتفاك عن الصبرعلى السكراله
والفزعات as نوع من أو اعالرضا بالقضاء والقدر . والسخاء هوالتوسط فى الاعطاه»
وهو أن ينفق الال فما ut. على مقدار ما ينيغى وعلى ما e . والرية هى فضيلة
WES الال من وجبه ويعطى فى وجبه؛ وتنم من | كتسابه من غير
وجمه . والقناعة هی التساهل ف الا كل والشارب Shay gly على باق
الراب فقت اح
وليست الا خلاق فى حقيقة صو رها الختافة شا آخر غير جاع ass abl
السعادات كلها . على أن كثيرا من عاماء الا خلاق اختلفوا فى SG الق أو حوله
اختلانا عظياء ففال بعض الا قدمين منهم ان الاق خاص بالنفس غم رالناطقة على معنى
RES PTS A TT الناطقة من ladda آن رل وتنتقل بالقباس
الى ما إعرض لها من تفاعل يما يقع بحت اس والشاهدات والعادات . ويذهب
فریق er^ الى أن شسيئا من DEVI ایس طبيعيا للانسان ولا هو غير طبیمی له»
ذلك أنا مطبوعوت على قبول الاق » فتنتقل بالتأديس والواعظ البالغة إماسريما
أو ted تيا لقوة تفاعل النفوس أو ضعفیا . إن كان هذا اران الا خبر هو لار
à d من الا ionge وجری عليه أبن حزم فى ماله وتحله » dete es الفزالی»
ونام nt من السلف» واختاره ( جالينوس ) وحکاه ابن مسكويه عن إرسططاليس .
Clel ias, هذا الرأى ما يقع لهم من مشاهدات مختلفة » وما delis به الجتمم من
الشاهدات ؛ وما حيط با مرن تطورات مختافة وشتى اللابسات SUSY,
"NC 33 الا خلاق
Galas -— يقد ال | ال وظیفة از نی ‘Jill « ثم الى رفض السیاسات
37,1 الناس et میملین» ثم Sus salse acd
ney ET عليه دون سياسة ولا qi وهذًا فضاا عن أنه ظاهرالشناعة وال خف
d 62 e Al مرن NU Am ی يلق مدا الوجود وما فيه من مظاهر
وما حيط به من بواعث الى قذفات الصدف وفروض الاتفاق » و یل هذا patel سوة
وضيعة من السام تكورت فيه Ai للقوى » و fes فيه أنواع من الساعلان الظائة
F درم من الشهوات فى سار مناحى الانسان» وهذا هو العول المادم لبناء
هذا اجتمم او فما ذهبوا اليه من شذوذ | منقعام النظر » ul جاعة من
laa E panes بان الل (حالیئوس) وأما ما ذهب all
فريق من المندية و لمش فلاسفة Le AA يتنافر e اانظريات السليمة الى تقوم
le جمارة هذا الكون» فوعدنا بتبيان ذلك كله والكشف عنه الاعداد التالية
إن شاء الله © عباس لم
جلة الازهر
رأى حضرة صاحب الفشيلة الا ستاذ الا كران غير اسم هذه de) dui cdd زهر )
بدل ) نور الاسلام ) » وهو مل حکم » فان فى هذه التسمية SALI دلالة ذاتية على مصدر
asd blag. ddl وناتها » bole للاسم القدم SAY eb با وبين ما تصدره الا فراد
من اجلات » فتحتاج معها الى التعریف والقييز .
وقد ظهرت هذه انجلة من أولهذا العدد بهذا الاسم الجامع » فنرجو الله أن جعله فالحة
عهد جديد ها تنال فيه غاية ما قدر ها من ذيوع وانتشار » وتؤدى للعالم الاسلانى كله ما alls
اليه من غذاء عقلى وروحى » ومایری اليه من Ub UP وارتقاء فکری .
۱ کل ترش رمری
T) 2 PU عبر بع وجب FEY PH تي لاا جك یر اد و با AW سای مد د iiem و جرم سس MEN دس جوج LPT وچ و و بجاو هجا VITE CPV Ad ل een re شه e!
—X——
—
rA A Ie: VRBIS He nh لت زر EUN A IA YA CP TEASE RE سسا بو هس cR Cri وی جر ی اس Iq Pr m و ers rom aj
1 ره وم وس وم Ae SP eiie rh en rj ومع TED MEEA مج م یو
ا سا
Mall t. ps لدين | Ada
۳۳
دعر 4 poe ران فى الا رض
(سوغ للباحث ف الاسلام «ab, i بذين اأعمرانء قانه ماحل 7 إلادفعها الى اقامه
صرح العمران دفعاء lal coa لما من اب Lal, وان ر مسا همم
ات على إحياء الوات » وإقامة النقض» والاشادة بذ كر الياة lel والمنات
d ERSRAPPERM ارارق لماع عل سفته فى الياة الدنياء
daa فيهاء pansy إذا gli الى ربوم .7 AF فم ا اا عون رادت ju
مەت ولا خعار على قلب بشر ."كل هذا وهو جار عل طريقته من اجمع بين البسطتين :
إسطة الروح و بسطة اطسم c وال Lidi s o Lis وسعادة الا خرة .
ما كاد النى صل الله عليه وس dich الى cal go de VI o JI السامون
لتدفیق موعود dl من اعااه MERE الاارض» Li Le Lil لا مان L bal Je
;5 داعين لحم الا Gus Von و casses el SK ال رد
cad SE ان على ل قوله تدای : « یأیها اناس قد Th برهان من ریک
CI Us نورا مبيناء فأما لین ۲ منوا y di واعتصموا به فسيدخابم فى رحمة منه
وفضل ودم إليه صراطا مستقعا » « من ل Ale من ذ زوأ وهو مومن
فلتجییته حباة طيبة ولنجزينهم isl Poel ما كانوا لعب لون » ؛ « eel اناك
لله الدار الا خرة ولا تنس أصيبك من الدنياء E al أحسن الله إليك» ولا تبغ
الفساد فى الا دض إن الله Y يحب الفسدین» .
days t4 الدين الاسلای فى العام
فا كانت إلا كومضة برق »كا قل مورخوالفرب | نفسمم» حتى انهی السامون
الى الصمين » وما ابثوا بمدها غير قليل حتى تمت 903 eg القارات اس » وانفتحت
[gate أبواب UI لکانت مؤصدة» فسرت ف مه کانة روح لم نکن فيهم من قبل »
Me كانت مندفعة a gid فوقفت حيث تتسمم لناك الصيحة الق رددت أصداءها
بقاع الار (UP
ما هی الا سنون معدودة ge نيض عرق أياة فى eel ومصر وکانتا جنتن
هامدتين مت برائن الرومات » ثم تما العراق وفارس وکانتا حت ساطان (glad
هيكلين عظمیین ۱ AES ذماء بوشاك أن لضب فتصییعا هشما ندروه 4 ۱
e ما لیات المالك SUD بين فارس Orally والحند وسيبيريا أن أناقت من غيبو o
ci وأدركت أن لما وجوادا oe ls آن میا حياة جديدة .
م ما كاد يفتتح طارق بن زياد الأ نداس وينشر فيها روح المياة ge تنمت لت
الأوربية PUL فيه من SAEI المذهبية » واطروب الجاهلية» والمهالة الستحكة,
eui cei میات ذاك الما gta cad الى gio ولستفید من جواره.
کل هذه لام اق کانت تامدك الصبرة » آو الا جساد ch Co peal تناس
E عا كانت تراه وتسم به من MUT فى del من apad
الأمصار» وإشادة البلدان » وتعبيد الطرق » وإحياء للوات » وتسبیل CMa
وإقامة للبای » وتنشيط التجارات » وبعث الصناءات » واستخراج s Jota
الستشفیات ودور العم وییوت KL وتأسيس الكتبات وترجة ASM
هذه ال رک الحبية التي كان مثارها بلاد السامين وصات الى ما محاورها من البإدان
RID من یمهم » حتى مت المعمور» وتواد ما ما فيه ألما ایدم من de وها نية .
ولو لا 4l قد سبق انا الاستشیاد أقوال الرخین فى هذه الواطن لا نينا على su
uk سس سر MR A عن MURR THA ود e جروج جيج TIT جب ERAT RENI CC p Dm d M AB وه ددج TU او ی UAR TAB: ETICA مجع عر وت سجرج rm وس رز جد Rar OE TW د الاج f ST ۰ با وجيت نا اماج وتاج cen permette لق ا مب
ttv الاسلاى فى العام adl dap
السكثير منهاء فلندعها Gb للايحاز راجين القراء أن پراجموا ماكتبناه هنا حت
هذا العنوان .
فهل كانت هذه ار که من JUL oe unl العام Lely من الاسلام ۶ ذا كان
M كذاك فا هى الا یات الدالة ele مر الکتاب » والدلالات القاطمة عليها
من y نارم
قال الله dos : « وإلى سود (Eos ma eee T
ال ياقوم اعبدوا الله ما لک من إله غسیره؛ هو EG من الا رض واستعمر» i
فاستطفروه ثم توبوا إليه إن ی قريب te هذه الا ية السكرجة حث على العمران
وامتنان من dil على عباده بإيتائهم القدرة عليه . قال العلامة البيضاوى فى نفسيره عند
Gately « : dle ds فيها » : أى Gail على تارتم وأمر؟ بها .
9
وقد أ كبر الله تعالى فى ایات LES AT شان العمران وودى الامين
بان مافظوا عليه 1 [os به فيال حل وعر: 2 ادعو | pad fo عا y 3 TE کت
المعتدن ۲ و لا ن#سدوا à اللا رض Lee] da وادعوه òl AT b a> رجه à قرامب
i "EP xi pos [ate o cA .
TU As الله من METTI لذن ۳ dus ووصف الله الفاسقين 4 VW من
Ce s ۲ cuo kp Foa 5 ‘
ویقطمون مأ ام الله به أن يوصل» ويفسدون فى الا رض » اولئك ۸ انلاسرون » i
w s * m 2T. É- b o
ud BEE : فذكر أن من أخلافه ac AI doble الد aes
Raus PIT و ات Cz Y yo doo الفساد » . ولو اولان
نستقصى ما ورد فى الکتاب الكريم من الا بات الناهية عن الفساد فى الأرض
لاستوعيت فا كثيرة » فلتكتف ما ذكرنا فان فيه لبلاغا للمتوسمين .
E إن الفساد لیس خاصا پالعمران» فاه یشم لكل ضروب MILEY توجب
dpa بناء GOI LAY, ce VI نظاءلاماملات والا خلال ننازان
t44 مپمة الدين الاسلای فى العام
على الضعفاء le 5), cH بندرج فى معناه هدم الباق ch العام call a
وإهلاك اطرث والنسل. ٠
e, يدل على أن الله d يمتد بكل calo امتنانه على Le من ofl عا وففرم
اليه من تشييد القرى وال كثار منها » والاشارة الى ما أسدى بعض الفری من بركانه
فقال تعالى : « وجعانا پیم م وبین القرى التی باركنا فما ( قرى اأشام ) قرى ظاهرة»
وقدرنا فپا السیر سپروا lige dual bl, dU i نس صرب فى الا شادة بذكر
العمران والتنبيه عل أله من فضل الله على عباده الصالين . وما يناسب هذا امقام قوله
X aaa: dbs با Cina جنتان عن جين وشعال مكلو من رزق دبک
واشکروا cd بلدة طيبة ورب غفور . فا عرضُوا فارسانا عا مهم سيل العرم » وبدلنام
مجدتیهم جنتين ذواق ١ كل خط پل و نسدر قلیل . ذلك je ينام ام عا کفروا
وهل جازى إلا الكفور» dy هذه الاية إشارة Sa! jerk Shade ata
A bl aa انشکر لواههها . رفيا تنوه بالبلدة الطيبة AIA
من الام تى ۶ 2l اشحافظة عليها والاعتداد با Em کیف آن اه جمل جزاء ها
«UL, Lat X WEE lol smile ell = وبالبلدة الطبية
BUI بوسائل العمران » أطلالا دارسة 6 ويرئة 5 هو فم غير الثیانات المشية .
فک حمل wall والعمران م gle se HE o^ جب اعد ماع dez القحولة pu اب
E التى حب al من
i: ud i
ES Jha: Anan الى أنه لاماك القرى لأنه بکره الث v Jl الى E dil. haw E un
السوى وا سرافهم عل أنفسهم el pall فالعمران « ولکنه اکا ميد آهاپاع
Jus é الشہوات d 2 Co 3 ede! LE -I| تع المشروعة sll yl سب à واستخدام
ileal واه dio REM vou : dui
Ov A. $5 الله Sls 3]. DT T des العلة | dud. ak 3 إهلاك اله لقری وإزالة
rr ET TTE po FEY FETU A t m Rule a. > > ا ا ال a ETTE A NETRE mE E TOTO EEPE TEE K N KATEA A BPS ع و ی وم و ی
AMETE UU STEM ENT Men e MK benz npn eem ny E یا مه
(£o الدبن الاسلامی فى الما days
تمرانها ما جناه UT على أنفسهم من ناحية آدابهم وأخلاقهم » وأنه جل وعز آعذر ایهم
النصيم وإرسال النذر لعلهم يثوبون الى رشدم» فقال سحا : « وك أهلسكنا من قرب
بطر tina o ] فتلك مسا 3" تن من PAS إلا قابلا وکنا of الوارثين .
وه کر ا لش مت ی اما رسولا یتلو عليهم انا ء وما كنا
ممل القری إلا وأهابا ظالون» .
انظ dl 8 ST الال الى أن آهول السا کن les وحفوشا ,هاي اوسن
نعم نی محب أن gat بانميام Sly bya ما ینافض هذه ALI من اقواءالدور من
قطانهاء وإقفارها من أحعابها ء سببه البطر » والبطر فىهذا الموطن الاستخفاف بالتعمة
وعدم الاعتداد ما.
ومن il الدلائل على اعتداد الاسلام بالعمران و | كباره اشأنه أن نی صلى الله
عليه وسلم كان «el ue حين ربعم م لازو عر هدم الدور واحراق الزروع »
الا ما نقفی به حاجه حرية ماحة . ولیس A هذا فيا نظن صری فى الاعتداد
بالعمران » وف الاحتفال A ab
بهذه الروح السكربمة انساح السامون فى الأرض فروا على مدن وأمصار وقرى
لاتدخل نحت حصر فا #سوها بسوء» بل زادوا فى مرانهاء وأصروا بإشادة أمثالماء
وعرفوا أن العمران لا يقوم إلا بحافز من اللصب» فعملوا على إحياء موات الأأرض .
ولا اتنب فم a M أصروا بترجة الککتب اليونائية والسريانية والمندية فى الزراءة
والعمارة وطبقوها على العمل . ولا كان لا يقوم العمران بلا صناعة esl اجات
p Lal له» لم يدعوا صناءة من الصناعات التى صادفوها ف البلادامختلفه إلا تعاموها
وحذقوهاء وزادوها محسینا وارتقاء .
Ley أن الصناعة ی حاجة مستمءرة ای Viol gl ولة فل يقصروا فى هذه السبيل»
فاحتفر وا الأرض ud mM LT المعدنية ¢ luce الصائع لسبكما deo:
days 1 الدين الاسلای فى العام
وكل هذا e dicte شامل بل الطبيعى» xd ی ندارسه و فیمه ونقل كتيه
دة إلى العربية وبالغوا فى دراسة pal gh! وصفاما وا وكفية حلیایا
lad 73 ووضموا لذلك egeo TIN TP de | خذه الماصرون پاسه المرب .
ولا كان هذا لا un إلابالتوسم فى العلوم الرياضية فقد Li فيها الى مد مما وصل
AKC al نیون والیونانیون الندماه والفرس » حی دام التبحر فيه الى ابشکار عل
hte موه Je طبر . وقد أخذه الا ور ییون عم بهذا الاسم العربى .
| يدع السامون Le ولا فنا ولا صناعة ولا ذريعة لتکیل صرح السمرات
الا آخذوا ها وزادوها t gad رقياء ول عض edle مثتا سنة حتىكانوا نی کل ناحية
من AINT PER BEES oly برجم الناس البهم فيها . فلم يمكونوا رد ol
ولک م مکانوا معلمين ومصاحين Lath لو الشا م فعمروا مدنهاء وأحيوا clo
وچماوا leon عواصم الل والجكة . وامتلكوا مصر Jy eti فا العدل
الا نساف 4 ورقوا da pee sedo تنافس آرق eal الا رضية . وتولوا المراق
ol BIG اه للغرس » فنقلوا إليه عاصعة الدولة» فأ باذوه ی مک ما دد | يكن له
حتی فى زمن | لاشو رین واليابليين » فكانت عاصمته شداد سيدة العو e^ كايا
Le وصناعة ومدنية » فا کتظت بالسكان حتى بلغوا Gi الى مليوق CAL
وهو عدد م (سمع ه فى بلد سواها حتی ولا eal ورومية فى إبان عزها وحضارنم|
AX I
واجتازوا الا ندلس e Gui أدولة كان ما الا بر البعيد فى لشر الثقافة العامية
ly bale es gs مهب النور أن dis مها ولوكان Gl عن الاس_لام لا کت
الى دولته AG ۱ d pl الطلاب الأوربيون لعيول منممیم| الصاف ؛ولعودول
الى بلادم پنشرون da! والدنية . وكان من تمل les سالمستر الذى dy البابوية الرومانة .
وقد بلغ من MIL e ران وللدنية أن ماوك آوربا كاوا صدونا
Té T m Een TACITA e rg irent ere rmm TRI cr جب a s
eren TET ETT HC e روبزم tg rr rr لاه سج erra جا جه Pn A SRI) ETS HABET Ave ويج جب سبج جرع HTTP TI و à T ARE عرو مسبو رسد A و هر ET TT TA مدا ان د ايا جع
ENT HD? بو رو وي يجب EET ۳ SU e rne m PR لعج بره
الاستشفا» على أيدى dele فیقاپلون b کر (مودو ن ال بلادم 25d
EV HV
وقد أثرت مدنية المسامين فى الأور ييي نتا يرا مميقاء حتی إنهم نقلوا کتب ابن رشد
وان زهر وان el dilla ne s lun وأخذوا زد Lue ف سیا ف user
هدیم وم فى ded دامس من H الطلق » فهبوا يتطليون BLL نارين على pebi
المائرة » مجازفين بحياتهم فى سبيل SLL والرية . فدام التنازع ee وبين الا خذين
E فروناحتی تم ۵م pe عام فى Jil السادس عشر» ف-کان المهد A sed ll
Age اليعث الذى سيق Age اده Yi وربية اطاضرة . فهذه الدنية gll فتنت ul
Lea sles XS وفنوما وصنائعها مدینه لامسامين وجودها کا ical وکا امترف به
مؤرخوها ف oy lf التداولة . وقد نقانا gall اللكثير من ذلك فى مةالاتنا للاضية .
الفتوح الاسلامية ۸ تكن فى Uae الا ضوت اق ينبه oil » ويوقظ
این » ويستحث هم الا اکن وال محسكرمين الى نامس الياة الصحيحة » وانظروج
ماع فيه من التقاليد الوبقة » والرسوم اأردية .
eue zi i; فى تحمل هذه التبعة الى حد بعيد » فا حدث ف العام دويا Sal به
دون سار yall العالمية SKS من Elo السم BIE تلك الفتوح » فقد خافت
وراءها الراب والدمار» حتى نها أفنت lel برمتها نحت کلاکل اضطبادات يقشعر
de Leela الانسان .
أفلا بستحق بعد هذا البيان أن يلقب الاسلام بدين العمران » العمران العا مى
العام ر فربر ومری
EA
/ ام
سورة ال de
ا سب
p ee ۲ ol iy
C E
ea EIS a per site " Ki
دا اراد » m v loa T nm ^Y الله
۳
o us Bie oF من َال S A ; من ells -i ا له مرك In ^l
To " S sar r Ee و لس dual ene i oss
« e ألم زهو سد يد à لول E" ZI GG فیصیب داد من Gel ql jos
(4 385 gig dii امه ble al! قد بيت الا بات السابقة أن الانسان فى هذه
فلا يق عليه dii من ۳ شىء : D سواء f من P اقول ومن جبر به ومن
هو مستخف بالليل وسارب پالمار »» ولایفات منه شیء» بل « له معقبات من بين يديه
ومن خلفه محفظونه من pol الله » . وقد سبق فى السدد الماضى تفسير ذلك وماقله
EIER فى هذه الا ية الشريفة الى بحن بصددها y a القاعدة
الاجماعية؛ و شرح JAM à yall ا ار alat جل وعلا لسير هذا العام GLY!
فى gale اختارها له عز وجسل LIYE. مع إحاطة عل al بکل ما ue وخنی
من شئونه ؛ ومع خضوعه لأحكام الفضاء والقدر التساطين عليه lagal على كل عام
7 aR OA
RE ومس وج مور ERR
———
ILS fmi menm rs rese marines t
aem
من Al yal 6 قل doia عر وجل "m من الاختيار Y ó وإطلاق التصرف» gun
ما يريد ويفعل ما ختار ‘ ولكن 3 دابرة me Y عم swalla al نهو nes dla
ltl له ولطيس 423 4 ولعات le مه الیل 44i م wi Abs Te EM من 2
الارادة والاختا é) ولكن مأ تاره d مسق يله du: اليه بإراديه ومشياته قد ade
عز وجل منه وأراده à الا زل »واراد أن dear باختباره ajad 5l Y. aall ars
LZ» مكرها مقبورا برا : «وما تشاءون إلا أن يشاء الله» . فإرادة الله الا زلية وعلمه
Ace ۱ d vl د وم لساب عنه مشیاته » بل قد حققها al. قد اراد منه أن يفعل
ola 6 فحال ال Em مكرهاء ولا ؛ QM مااراده لله من faa, Aaa) ol
ob ديه نه واختباره و E TTET ESN] تشاءون ( 4j ó 34 وما تشاءون y! !3 لشاء càl
ف رادة 2 وعامه Jj NI مان y إخلال Leo ! اراذة العيد ومسيلته 4[ بل ۸ 4ا Aa آن شا .
Ad, أبدع جل Mey فیا سنه n" من اظامه Slat la $c FS
dell و هداه Cells t! Rob NEES) — دکل y Lape ووا ۳
الیل املوعی pall وحب الا نفرادبالطیبات » ما یکون مدعاة للانانية والاستثار »
وا عطاه منسلاح اوه مالستطيع به التغلب عل ماه ومنافسه ET ذلك فيه وه
الشهوة والغضت وألا aU والا رت » وعیل الى الط والاستتار والملاعة واممون .
ax : ید dl cs ull my! 4c ره و اش قم4 34 T2 Ls dua) al ie .4
مرن تنا حر واطاحن» وعا بوهن من عزعته من خلود الى الدعة والراحه واستغراق
فى الشووات e XI بل عصمه أولابنعمة العقل والْقييز والا دراك » حتى pay عاقبة
* La 5
adala ( oM هن dale T d Ls وبردجر Kind t anal ميد وه وخبات ya de كل
Ll بنعمة الشرام تتنزل من ed جل وعلا رحمة بالناس » فتمین المقل على مغالبة
العواطف التی alis فتطمسه .
(¥)
Ae JI! سورة foe
L nobls sae ىكل ail لسعادة اناس مناسبة de Bibi,
pat وأدوم شريمة جامعة سک طور وكل bela الانسان واستعد للع
ی 1 کل وا oy خرة » ومنظمة لملافته Vy الدنیا d بسعادته d.a;
ومنظمة لملاقة آفراده بعضها يبعض » سواء فى الاجماع اللادق القريب وهو باب
الأ حوال الشخصية» أو فى الجتمع البعيد على اختلاف صرانب البعد من السياسة االدنية
أمة حياتها E والعهود؛ وصو ANA كالعاملات والحدود؛ والسیاسات الدولية
dis
جاءت الشر ds موقظة للعقل ؛ هادية له الى سبيل اناير » مشدة الى ما يشيغى df
وما ینید ی SY بديان عاقبة کل فمل من و شر » حتی وی ساطان المقل
على ساطان cus dl لک لا بکون للناس على الله حجة بعد الرسل .
غاء فى الشريمة الذراء alas آل م الماضية وما انتابها وحاق بها من سوء tels
وعسدد بالتقصيا ل dit الله به عليها وما مكن لها فى ملك » وشرح ما أصابها حين
استغرقت فى لذانذها وشهوانما» أو غاب lle الغرور وا فمست ف الشرور لین
كل ذلك جاء تفصيلافى غير ما آية منالکتاب العزبزء ليكسر من حدة اعتداد الانسان
بنفسه » وعادیه فى غروره » ونسيانه أن الاعتدال فى کل شیء هو مصدر بقاء بیان
کون ؛ وأن اليل هو سبب انهدم والانهیر .
وجاءت هذه الا يةالكرية جامعة U تفرق ىكثيرغيرها من الا بات واامظات»
فعی من أجمع جوامع di Jus. sl :» إن الله لا دس ما بوم حتی ly ai
ماب شهم ( أجل Ad: e li جرت عادة الله فى الا قوام وال م أن من م سلاك
لاحياة سباها القوعة؛ وداب عل shia قوانينها اللنظمة ؛ als إن کان فى dot -
فى فقر وعدم ob ده dé T الصا Bossa odes لله all وعدها من
ae i 5 . * 5 > ‘
أحسن تملا ۵ سيعيره به الله من فر وعدم ومن وحده (A y الى اسار dl (Gee?
۲ HIP da!) وال é $$ she
eon H Ni m بجع ديس a جو Pium TS RTT ANTES
et time rem و mme بطي A
emer tina Sp] P pO وه ent Yt HR سبي وم
Maius ی Shore entrer ime omm m e enin runi
۱۳ تبعوتسا Qu drm m iari المج جرع t PEPEE OI i TH CU ما زا یا او 4M dere تمس پیب جرا سل m mn ei mm a سود م وس mmn e Te Pete peo M NDA NT d APA SI را cre ore Umi m comm lure Umm Rx anda m eem RD D lu L
انظر الى الأ تبدأ بالبداوة والوحشية فتستدرى' طم العمل والجد » فلا تبث
أن تفدق bale الميرات aly فإذا ما استعرت فى ساوك هذا السببي لكان تكل يوم
تزداد ما lad yg وهكذا حتی بدال ماع غیرها ولصیح ف عز ومنمة» فتصلح لان
تسود غيرها» ويمكن U al فى ملک حتى Pisana كل dass بان
وس وهای ی یسیو فإذا ما طفت
elevat E Viet مرعی ood الوخم ¢ واستنامت
لاراحة والکسل؛ وانفمست KE SUVS ا مم Fal Ss وتيت الرجولة
noit Uo gi Uy حاتت aille delit cis dela
من هو خر ما فى استمار الا رض TERN الياة . وذاك ماد کره SM
فى تفسيرقوله تعالى : «ولقد كتينا فى ازور من اك ران الاش ley عبادی"
الصالحون » .
ومثل الاسترسال فى الشهوات» الاندفاع فى الطفیان؛ والفرد على بنى الانسان »
tld لقانون المدل والا نصاف « d galt اغتبال القوق » والاستاثار c,
وانیرات Je oet القدرة وقوة lal . فهذا أيضا باب من آپواب الملاك والدمار»
فان آقرب «s اف هم NE رش وان (lap
فيعم الراب القوی والضعيف» ويتزل مقت الله IE
وهكذا جد الا CI 46 مقررة هذه القاعدة الا e الصادقة » وهی EN iol
الله edb تم تنبررخ بأنفسهم من خير الى شر أو من شر الى خیر » وما كان
ol SS cl إلا ثمثلا جزئية لما ينطوى حت هذه الفاعدة الشاملة الكلية .
iubet رگ که و " حاضرة اعا اوا قرا us. Las
السير على نظام واحد» لايفرق بين قوم Els STH القاعدة مطردة » ود نظام ad
وقوم» ولابين أمة وأمة » وأنكلثىء قد ارتبط ea ارتباطا SIGN KR غيره»
dc JI سوره to
حص ر — سس ا
ولیس بلازم إذا رقت أمة فى شیء أن ترق ىكل شیء » ولا إذا نحطت فى شىء أن
تنحط نی کل ی» » UL اللازم أن ما وضعه الله عز وجل Ha a شأن من شئون
ر 7 نظامه tals رباطه فلا Az. ون dodi
S من اواب انیر من اواب الشر
لانحد أمة یی زان oe وضاعت عليها عرة إثقانما ae ا Sigel
فى ترقية زراعتها وخيس الله سعیپا ار آخلفبا كدرو ومیره ؛ ولا أمة هذبت أخلاقا
وقوّت خلق الصدق والا مانة بين أفرادهاء وكافاً ها اله عل ذلك بضياع الثقة وال ay
Qv أفرادها prin هع عض > او ضاعت Aid سا عند الا م الا خرى اليا ورة لها
العارفة اأ ا كانت فیا lew وبين رما قائمة حفوق العيادة أم أخات شیء
مما . ومن ذا الزی ول إن أذ فلكي pie تپا واستحرذت غل عت U ا
وأخلات ال X والراحة واستعذبت الکسل d ela نم | كتفت بأن قامت
عراس العبادة قياما صو ريام بتغلغل ای Ly ele s يلك le وجدانما ملكا ضبط
جوارحبا Layla odes ويبعدها عن مناضب الله فى الصدق BUY, تکون
AL ة لاسيطرة على هذه aL ؛ وتمتلك التصرف فى رقاب العياد ۶ لاء لا :
فلا لطل ذكرللى Bb رءوس أموال الفاليس
إن لكل طريق ak يوصل JE Jes ddl رة منتظرة مئه » ولکل خلق ٠
Aix أب عليه » ولكل سیب مسيب b gia « ون يعمل مثقال ذرة خیرا بره
ومن عمل Nite ذرة شرا بره » لا فرق فى ذلك بين خيرات الد نيا mo Ten
isto RR و x ن قم لعيادة ريه واد طاعته فقد سم مما آعده الل للعصاة فى الدار
NI خرة . ولكن هل إذا أضاف الى ذلك التوانى والکسل وإهمال العمل» تنهال «de
آمطار ال زق opis عليه فيث tbl لالا كلا وال ف كاد Je مسبت مر تبط
دسببه . بل إذا قل قائل إن ثمرة الا بان الصحييم هون ack اومن ماسنه الله نله
انز نز نز 7 7 7 ANN E ASEA ی ی ف ی ی —M——
101
WeBI enm TOS SUR ی M NET جو ب tts Ht PRESE YR rci Fuer عزويو به Pi mte Tu FF b بع تورجب FIT لا nr
4 Bet nc RR THE INI A PR ریس om
سورة الرعد sow
sel. 4 حکنته نی استخلافه )3( G OLIV! ارضه » بستعمرونا و
ما رهم من فوة» وء امكنم فى الأرض وماة آل لهم فى كتابه المزز : « خا
ARIS » أقول : إذا قال E ys رات الا مان الصحیح »
م یکن فى قوله إعيدا عن الصواب. ف أنك تقول : إن من قام بإتقان مله التجاری
رم ولا ole لمح زراعته ۽ ومن قام باصلاح زراعته جبی عاره » ولوس بلازم أن
حسن |دارة التجارة ٍ ومن حذق آسالیب A ارتقت Mel الصناعية و n"
لاس ران جر وه جر اء فمل كذلك (taal سباب العمر
۱ ارق العمران على يديه ؛ ومن ع قام بواجب الدين أنابه الله فى آخرته » ومن أ تفن ut
Teper rer epee ہما معا خسر الصفقتين » وم نكان فى حال ثم تبدل بها
غيرها فقد أحرز كيت las رو فن aad مثقال ذرة خيرا بره ومن لعمل
dus ذرة شرا یره » لا فرق فى الشر بين ما فى UH وما فى الا خرة
ترجو النجاة ول eli مسالکیا إن السفينة لا حری على اليس
وان المدل Glas Jad JANI لاينيغى bari, E 43 أن تعس ام و او أمة Ag,
ويكد ثم هو مغ ذلك يحرم من ارات » ay آخر قد استنام وأخلد الى الدعة والکسل
ثم هو مع ذلك يفوز . كلا كلا : اعا ذلك حری فا بين المباد عن s واعتساف , فاذا
ما استمرذلك فى قوم وساد ينهم الظم و یجدوا من des. حدا Yl ias مة من وخم
عواقيه؛ فقد weal Lely nid فلا Sst, أن ال ^er من الراب Gath قوله
تمالی : « إن الله لا ais ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم »
s ی ان لاحي رو قاين اد ead حکا يتعلق بالافسان من حيث يجتمم
هو وغيره فى شكون الیاة» برشدك الى ذلك التعبير بلفظ قوم دون أحد أو إنسان
اواری او eo SZ فلا يقال : قد ری رجلا صا ا قام Jen واجتاحته جائحة أومايشبه
celi لا ن هذه الا حوال على ندرتها ليست من أحكام الاجماع العامة » p من
الحوادث التى بريدها الله los af وقد لا نملمهاء dl, غلم حكم .
de ji سورة tot
و و ی ۱ ترد یکتاب الله Lll
يفرط فيه من ثی»» لت على الناس أن يفبموه من مشاهد امم لام ed بهم بل
من النظر فى أحوالهم أنفسهم من ماض وحاضر » فلا كاد حد امه إلا وقد صرت مأ
أدوار احطاط وارتفاع » واتحلال ونماساك» وكل ذلك نايع لا اعدو یر
من alos ماه آوفاهه alsi alos
ومن ذا ill مخ علیه آدوار مصر نی ارتفاعها واتفاضها» والعواملالی رسيت
لك محسب ما فاا yale أنواع SUE ا Sic تكييف الام ۱
بل رى kel بعض قرى لعاقيت علما oux] ال متناقضة حسمأ 4 فم فيه [la من
. عوامل الفناء أو البقاء .
ا فد امتازت فى تنوم صررروعاتها واختيار أرق أصناف الزراعة
dos Jl الى xL 4i» خيرا وفیرا فساات عن سیب امتيازها بين ee lehla
VI نواع» فقيل لى إن هذه البلدة e من all عاصمة المدبرية ما ترى » فكان ذلك
مدعاة لاغواء pe al اما سار pr NS فى شوواتهم» بان
أن E. الديون حتى | Em tees ملا كيم وأصبحوا فيهاغرباء » فأشرفوا على
lal الم لكة وا نتزعت منهم أملا كبم للدائنين » فرأوا أن الزراعة للعتدادة لا تنقذم
من وهدتهم بعد ما ضاقت بهم أملا کہم اتی كانت واسعة » ففتقت ثم VR
LL »فتفننوا فى زراعات جديدة من اليذورالغالية aXe ge | على تتميماوترقية أصنافها ‘
فسدت عوزم فذاقوا لذة gi كبوا على الا خذ بأسيابه Ble cap Li i . ققد
كانوا أغنياء کلہم فافتفروا کلہم » ثم أغنام الله lee وکل ذلك cales dol pa
فقات : صدق الله pel د إن الله Y غير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم » .
ون لعجب بعد ذلك cas أن تتضافر الشاهدات التكررة والوحی الصادق
عل إثيات iael لاتزيدها التجارت إلا رسوخا 6 E بدعو "TY il الام : bad
دا ی ل مع tas ع ع et RR on مدص بي pa ی داب aan عع السو سس DE e E A NEA Ace vta عیسو ورس ره وی وی دوس بویا De با TNR وس و وزج سجس ببسب رسب سل وس y V lr با ۱۳2/۴ با سا RNC EP RE TR T AUS AP EE Pa و و سحيب ATTEN سور زو سوج EH, DB ا my وس ورس و SNORE K UTE ابم erect
tret CET TTI ISTA PUN n To. ep here term mR ET
o — MM LÀ و سس ا
too Ae JI سورة
مع ذلك بنصرفون عنما ولا لعملون عقتضاها . فهل هذا إلا من عى القلوب ؟ سبحانك
الهم أنت نهدى من تشاء Jai من تشاء » ومن بضال الله فاله من ale « وإذا أراد
ail بقوم سوء! فلا صرد له وما فم من دونه من وال » .
أجل : لو ! cel f e VIG وأنه إذا أراد ان بقوم سوها فلا مرد له فم ذا
dis خروج الام d على ما علمته ع اليقين وزادت به استبدارا بالتجارب
والشاهدات فى نفسها وف ela gi 3 تتعين فيه مص لح ما ۶
رب إن cad هداك Kr تك نور دی بپامن اشاء
فى مثل هذه الا م تحد الأفراد يتقاذفون SUD! وكل يتنصل مما أصابها
«b one Sys ۹ . ولو أنصف كل امری" من نفسه H أنه باصلاح حاله
Ed ioo asco obla امته خبرن : خبرا 235 عدد الصالین
النافمين واحدا » وخيرا بنقص عدد الفاسدین الشرّيرين واحداء وق كل من زيادة
الصاحين ونقس الفسدين فائدة ومنفعة [a galli صراطك امستقيم !
ترى من هذا أن الا ية الكريمة doe لافادة السموم فى كل شكون الانسان »
والجل على العموم أغزر لافائدة . ويكون التناسب بینپا وبين الای السابقة أن الكلام
alige من آولالسورة عل باق اراك ài الک Seats عظم قدرته وبدیم Tov
وواسع عامه » وباهر نظام (S ST فسيقت آيات الشمس والقمر والزرع والنبات
«Ul, وفصلت نلك الا یات بالتمجیب من حال الشکرین ad الا متین مکر
al والنعى عليهم » ولسفیه أحلامهم فى ja esl المسنة» وف طلب
TU] »كن ل يسكفهم ما رأواء ثم العو د الى VI, a دلة الناصمة على إحاطة ade
جل sla بكل ما خن وماظهر؛ وان ae ك طرن العنادة و غات مق TP
ولا يصيبهم ما يحيطهم ی. الا ماقضی ودر :وان آصره افذ فى جيم Sob بلا
معارض ولا مانم , م آردف ذلك oly أن نظام العالم فى ار تباط أسبابه ۽سپباته نظام
ERN کون Gly ys. مما رم JEN ode
ذلك من إنتاج کل تمل ما رتب عليه من eer i) aly هو أعل به
> بج ماأصاب الموجين من خراب وهلاك WU INTE
من احسنوا السیر» فلا السعادة ولاالشقاوة Sys ماغنمه es وارجو امنفضل
(ME بل هو حم بالغ ونظام me ولا الا مور عرق قل d منثورتن
أن انيع سبيل gadi والاستقامة أدرك سا دةعوم ن اعوج وضل ندم حيث ands
لندم « إن له لین میقم eer PEN gr
وجهور الفسرين على أن ull : إن الله لا لير ما بقوم من e حتی يشيروا
eel L من الطاعات » وانه s V عذاب الاستتصال A E h.l
وهذا — de مأ uas - Gr م E Jen a» bobs INVI
والقاعدة على ماقررنا أبلغ » ily الستمان
وأماقوله تمالى : « وإذا أراد الله بقومسوا ti
شوقعها ما قبام et سمه علا لدع (e) ياك Ree
xe | (NET خاضع ee AU العباد وبأتونه من خير أو شر» فأين قدرة اله
وإطلاق مشيئته و رادیه ۶ غاءت هذه الا " E هذا الوم ورد py الى alas
«gol سان | من ى ا n يضلل a dal هأد »
وما تشامون إلا أن دشاء اه . وكون مشيئة الله أصلا مشيئة العبد لا يقتلم ما لامبد
من مشيئة » فله مشيئة واختيار يبتنى lige تكليفه » فيستحق Oly! والعقاب على
اا ؛ ورن فيه اللهداية التشريمية إرادة االمير لما فيه من النفع Auct eui ‘
وتتتزع oe de Ul oe au بضیع عليه الا خرة الا جلة . نهو مختار cds
nee خير ما فيه اناير ibl ق أنفسه . وقد بين له الطريقين «وهديناه النحدن»
دشن يعمل dit ذرة خيرا بره وم . ن (ممل مثقال ذرة شم | بره» إن الذي Ile, | sual
الصالمات إا لا نضيع T احسن ONE
E EE 7 7 ی ی ی آذ R
ب e THOME اس ار RAYON یو T RTI A ببس rA ی جر BTE EYER TEP rH جع و c eror y oer ABH ره و سم سس
toy se JI سوره
ا ا ا dl م کون قد lll palea من سمادة وشفاوة
أ بصدر eee net ك PPS نف فیستحقوا |
ما زله مهم من شقاء sl , e? il مع ذلك Ax ذ الاارادة فى Scl وی («Cale فإذا
اراد بقوم سوه اوفعه بهم لا یدفعه عم «ilo فهو القأهر قوق عياده؛ فاتقوا س علو 4
وخافواغطبه فا d EP م لنضبه أل بع ما نستحقون» ولا کون لک من الى
من fl شيئاء ولا برد عدي سوه . فقول : « dle من دون من وال she لا یکون
لمم itia من لعصعهم من ماي اله أو رخ إن آراد بهم العذاب . Jui dL
PUMP
dii de. : « هو Gall بر ك البرق خوفا وطمما وینشی السحاب الثقال ولسبیم
الرعد حمده KOA من خيفته Gel pel M فصوب بها من بشاء وم ادلون
فى الله وهو شديد احال » :
ماأحسن Ble الا یه al على عم 33 واه لاراد لقضاه ode الكر دة
all — مظبرا من مظاهر القدر: لاقل لمم بان ولا الفرار ena ولا era منه
من دون الله من عاصم : ذلك هو مایرونه من الآيات السماوية تنقض على الناس من فوق
^er من غير سابقة CUI فإذ! , ا صا بم ه ا یفرون
وی ما لمتصمون ۱ jl يبروا الى البرق prti ف تختاف بهم التزعات ما بن خوف
II oc o^ وطمعفعا ae pny أن ياوه من غيث ats € فتلع بقارم الموامل
Ses «Aa جواتحهم رغبا ورهباء لا کون أن يدفموا عن فاويهم تاك 24
فضلا عن أن يدفموا مصدرها أن يصيبهم IAD, . فبل ببق بعد هذا قاب لا مخضم
zz ail Aad الا one وترجءوأ
foo fol allg سک وهوالنیینشی | cla... ب الثقال وقد cde أن ذلك
مياه متجسة فى او » فل وکا لام قاصرا فى التصريف على ما عهدتم ei تلك لا
(v)
de ji سورة ۵۸
محاچة الى إناء ميك «eat ومکان نابت تر نکز ale لثقلبا» ولكن قدرنه واانواميس
اتی با فى ملك دلائل على قدرنه » أو سم PRUDENS
على ما تمتقدون » I>! - Leli أراد نا أن Jsi له کن al D c oo
وماذا 15d
وهوالذی لسبع الرعد حمده Se le Nils مبدعه وو اسم قدر دمنشئفى فطق .
کل قلب وکل لسان بتحمید منشثه oa at, ذاك آنالره متی رأی الا عم EX
الذى مووله » انطلق لساه تحمید مبدعه » بل قال إن هذا MT ناطقة بتمحيد deb :
« وان من ثىء الا سبح بحمده » فليس بلازم أن یکون التسبيسم بالنطق الاسانی »
بل أبن نطق لسان القال من صدق لان الال ۶ على أن التسبيح GL استحالة فيه»
فلائرى ما نع من tle JH اذا نت ازور القصومة بتفسيره به . وأنت ترى فى هذا
الذى قلنا مايبين معنى التسبيسم من الرعد» فهو إما gas حل العباد الشاهدين له السأممين
لصونة عل maa ذم الى و تسه cont Ao أنه جل شأنه منزه عن كل
58 أو c adi مستحق کل oe t فیکون e الا ول من پاب did SLE »
me " سامعوه » Ol des من باب cg gill ld أى يدل على Seo عز وجل .
والباء فى يسبع otet للمصاحبة » أى ينطق بتنزيهه oe di مایلیق Loma
eles عليه نصغات العظمة .
وقوله : SCA» من خيفته » أى وتسبي SC خوفا منه تعالى» 46 sal
مكر الله إلا القوم االمسرون . ومن ذا الذى بر من عظمة الباری ما CAU adel
القربون ولا ua" is وخشية : وهل SOY الموف إلا من وقوع السذاب ۶
m yl أن خوف الرهبة رعا قتل وأهلك e KIA. aas عباد اله اکر مون
لایمسون اله ما ai 2 ويفعلون مايؤصرون »وم بتدمريف SIC العالية موكلون »
ما من ale من J£ وریاح ؛ وسحاب ورعد وبرق وزرع وحیوان » إلا $i. «le,
PE ABIRE SERENE SEE a IAT E SENAI PE TIERS A VIERIE NAESER EE AA APAS EA E
TOD TUTTLE PIETY EP TRU PP aOR و یج مر جوز PENA :اراد ا FER rm aT ime و OR AEP PNP AA cim و
a يج وه وود ام لجوج VY وبي هب anderen nmt koe nome "map وی
ا Pe or E TR MEUS
a dag ab: u welled age m ام (al
Di جنود ربك إلا هو » ولیس هذا عن حاجة الولى عز وجل ced حاش لله ؛
ولکنه نظام الل ككاملا» وا نار المظمة بأهرة .
قال تعالى : « وبرسل الصواءق فيصيس بها من إشاء » :
| هذا من as الدلائل السابقة الى X افر رغية lsa EUR 4 E
فى OE] اخذر GL, فالصواعق تنقض على حين غفلة ؛ وتنزل على ما تصیبه لته
D ۳ الفر وهی oe بها من يشاء ؟ ودع ما Maa به التعللون من لصب MIN
الصواعق على ظهور البيوث ؛ بزمون ات معدا خاصا محذب الصاعقة النازلة اليه
فينجو Sb البيت » فهب هذا فا الذى عم صاحب البيت فى غدواه وروحانه ؛ بل
pan gill البيت من أن کون s UM ستاصل SUL! وما حيط به ؟
ياللعجب :کل هذه الدلائل الباهرة BGA وتتكرر أمامهم وم جادلون فى الله
جدال من GEL قدرنه وواس os ال امد هذا من iae ؟ وهل غير هولاء لقو
ری هم ولا اصییوا به ی عقو4 un. كفاع كل هذا حتى لا بزالون يحادلون فى الله
dy قدرنه وهو شديد محال ۶ أى شديد الول be م القوة» على أن اليم od أو هو
شديد الكيد عظم التديير » من قوم كول لكذاء ای كلف سل ESN
واجهد فى ab ily. LI مثل هذا آنرذلك لا حقيقته » ذه وكقوله تعالى : « ومكروا
ومكر dil والله خير الا كرين » فان حقيقة الك رمستحيلة عليه تعالى » وللراد لازمه
زهو XU م على غرة من حيرف لا حنسیون » فكذلك هنا : الراد وهو شديد الكيد
الا یقاع بم وٍحباط مساعيهم والتغلب erle £ حالة خفية م يفعلى المت حل AKEL
galls فیهما متفارت.
هذا والبرق وال se والصواعق ظواهر جوية ممروفة الكل coli ومعرفتها على
Ae JI سورد t^
هذا الو ج كاف فى الاعتبار والازدجارء وفهمكلام المزيز ا لجار . أما حقائةما وأسباب
Aj ا من { J erat ‘ Lisl شرح د ذلك رخا GAT i علوم Ls MS
"m VET eile الرعد ent الروايات من v à استصاءها . ولعل ماورد
ل Gu cdi چیه نظر السائل p — azla) Ce الشارع — إن dia dads 6 وأمثاله
بتجه اليه فى اللاحظة عند رؤية البرق وماع الرعد» من أن يلتفت الى عظمة ملك الله
lay he e dl فينتقل من )45 الا نار í قايه Ashe eld aali ex وقوه ساطانه
E وهو (e XL zal) ge! به 3 عم pace) ۳ هن باب P 4 بار al المزيز
ی آن برجم NO dixit واا dle ال ال بغير ما يئر قب لاہ اعلى أنه الا ول
الى لملم النبوة . ونظير هذا قوله تال : « إسألونك عن الا هل قل هی مواقت 4.3
ثم یکی فأجیبوا الک | nae املال مدو A Sur عن P .€ ctl TU
ibe Li والدنمویة 4 i ومصاطیم TES v پر اب E عل ذلك » وش 45 Al
معيشته . وقد قدمنا لك Gables واقب نظره » فیتدی الى ما محتاج اليه "T d.
ود هره وم من اسان ولاس Ai pad موكلين S y A! yal أن لكل عام من
لاستکال ee الاك ge الا فى ee Y أن يستقل بالأعس» أو o ذلك لمجز
Rs PINE Je Mb 6 t go كل gles 6 وهو رب کل ذىء Ju. ام Ji
و 5^
نساله í Tz» m a DU وان مان من موی اون تبون PR 4
à, لمان Js ail hes é دنا د وعل | له و ده وسم S
Jh eta
——— —ÓÁ—— ng ir e
——
Té Pcia arem tn meme ES TN nep ERA RI مسبج E اي w:
eant Ing Sam ms Pa e er مسج ديو د اح ناو
وف و pers دوریم هم بيج مسجب سم وج اجره مرس سیر
+ 5
زره ارگ :
کات المرب فى جاهليتهم أمة بدوية رحلة تنتجم مسا کب الث ولستوطن
منابت SCM » فشغلتها هذه الشقة Al فى سبیل حصيل العاش وجلب القوت
عن التأمل فى أسرار الكون والطموح الى معرفة نشأه ومصيره » ول يحل ينهم
وبين الا تاج الفلسنى يق طبيعى فى Asie ؛ وقصر فطرى فى آذهامم كا بزعم
o أرنست رینان » ىكتابه « خطب ومحاضرات » الذى رى فيه المقلية امربية بای
الصفات » ووصمما أشنم المیوت . و اسعام برهان على دطلان ۳۳ « رینان » هو ài
المقلية المر بية استطاعت فما بمدء ی حین هيأ الاسلام الفرص EW أن 35
فى الفاسفة » وأن تأتى نی کل النواحی العقلية بالعجب الماجب کا بظر ذلك من دراسة
فلاسة الاسلام | |
ما أخلاقهم وطباعهم فى ذلك العصر alo » فق دكان كثير منها غاية فى الغلظة
والقسوة E Cle iy ally فكان haze نوع من iu dl لا يعرف له
نظير إلا إدى الام التوحشة . وأما دانتهم فكانت وثفية ساذجة حافة لاروح
فا ولا eie فا الميادة عل نسق M بسینه adl ولا پژیده الان آو الذوق
elt . وعل cil فقدكانت کل حياتهم الاجماعية والا خلاقية والدينية والسياسية
مضطربة M bel بون بالمراب والدمار : إشتعل أوار المرب بين الفبيلتين ويستمر
اا طوالا هی اعا ات الأأرواح وتي مثات الأ طفال LW tet s
كل ذلك من أجل سباق حصانین» أو من جراء AERE مخرج من فم شاب متسرع
أو ماشا كل ذلك .
¥ الاسلام والفلسفة
فلما أراد الله جل شأنه أن ian هذا الشمب من تلك الوهدة السحيقة اأنى هوى
cli مت dg سیدنا مدا مل ال عليه وس usa پذاك الکتاب لمخم الذى بقول
فى وصفه العام dssdo کنات « فى الدراسات الدينية » ما بلى : كن هذا
الكتاب عدا وجلالا أن الا gibt pte de مرت عليه لم pad ال uid
TA نی لازال Klat ن عهده K pe LLL
بل هو الذى n. اع على طول الط M 4 اروا oa سورة منه فى میدال
الفصاحة والبلاغة uct! كانتا کل ماامتاز به المرب من موهبة» فأ pile ازم »وسل را
ال اتف وا هوا عدر ارا ر و
V odio be ينطق عن اموی ؛ ولا d — pea أو E
Ae $ — بن Abb والمضاحة SECS. من الطبيء سا I هذه ال" واس
الالمية الىالنظامالعمراتى» والر قمة الاجماعية» Is الأخلاق» وهذا هوالنیکان
à "m < الاسلام bow جناحیه de جزبرة العرب حتى isl; صدوعهأ و
شءها » وجم متفرقه| » وأخذ إضرب بيد من حديد ع ىكل أسباب الفشل والشقاق
من عادات العرب وتقاليدم الممجية الأو isd فبهم روح الدبموقراطية وااسلامء
وأعان ee أن الاسلام قد سوى ہیں edo ووضيعهم » وحرم علیهم الفسك بتاك
العصبية البربرية , فاما تغاغلت فى EE 6 خاقنم Ul جديداء وكونت
مهم خير أمة ble لاللحياة فسب » بل لبسط سلطانها ونشر ديما على قاری
CINE » وجزء عظم من قارة « cc by yl ولولا ظروف "IP
اتارخالسیامی لا ei الاسلام أمامه الديانات الا خری ؛ ولا ses Jb 5 بظلاله
الوارفة i
وأا ازدهر الاسلام واستقر سلطان العرب وسرت فم روح ual وأخذوا
con حوادمم ویقیدون معارفهم » شان الا مالا خذة ف الرق»كان يدهأ أن حدث
ااال ا اا AEA E a AY NERSE HAAR Ln و RYT نج وم SRA ریاس کم ATT PY ل ل rer ES aa AIRETA الا THAE رس
ARIE et بوي سحو ب بحس ميج ها Mera eng وم ویو
الاسلام والفاسفة £M
ین هذه المارف ا فی» من GLY الرأی والتفکیر » لاسما lll hs
قفد ei م lal ul l ل والتشكر رار الكون í بل T مهمأ V í عام
Pes 4 3" ذلك AAS $5 أسياد ب تفاسف Te
اختافت 1 امسامين حول S sul, "n الاسلامية Ala ذلك المين í
S نها كان ث كلها اختلانات عم و رة فی دا رة لا تتمداهاولا cule c وهی دارة
المضوع الک تاب والسنة . غاية ماف الا مر أن بعضهم Ll, ظاهر الکتاب»
yi PP حر E ۳ التأويل í و lie طبيعى مادام d jl القرءان Ett کات »
P متشایبات RY تأويلها إلا الله . فدعت هذه الالة الجديدة الى الحاجة الاسة
ال التألیف وندون تفسیر الفرءان» واوض ی أدلة وجود له ووحدانیته وفدرنه؛
إلى مير ذلك مما کون عل الكلام adl 36 لفیا بعد als عظم فى تار اركذ
العقاية لسانیه
ولا انسمت فتوحات الاسلام واحتك العرب M جانب من الفرس والروم
وافنود وااصرین é واطلموا عل ف e we d من معارف وثفانات é زادت
معلوهانهم » وشحذت pelas! اتى فطرت على الحدة والتوقد » ومنحت جانبا عظما
رت الذكاء والعبقرية » فاجتمعت eed ار Delain ا
والتفکیر والاستلتاج » فبحثوا واستنتعو اه ووازواسنل ما ر وه من فاسفة VM
و امند والفرس é وانتعوا dia أصاحه J-i dl ofl, الستقم » T بتعالم
FAT [4 rr 3 منهدا | abate ۳3 e» خاضه E 1 للاسلام فا > í و للفلاسم4
sand] | يل هن pers 64> wie Yı الناضحة ااسققیمه fj, , aul فم يكن
فلاسفة المرب نقلة أوتراجة كا بقول التعنتون» وا کنو ذو ى آراء مستقلة» Le
فكر مبتدعة .
4 الاسلام والفلسفة
اعات ا
السیت انز ول - القرآرہ:
لاريب Koi من gh لظرة فاحصه عل القر ان NOE Jia الدافعة الى التدبر
Saal فى شىء عظم من e bl له أن هذا الکتاب e هو أول أسباب
n الفاسفة M الفلسفة فى البيئات العربية » بل هو أو ل كتاب سما وى فرض js
اثباعه فرضا وأوجب یم نفک ی آسرا الكون وا اوجود ؛ لیصلوا من
الروح وبالعودة الى ot ول والاعان به » والتیفن y gx هذا التفكير الى معرفه
. على عمايهما ale والشرير Ad فیها عدالة الالق مجازاة Seige lite
Leine وهل هناك فرق بين دعوة الفاسفة t فة القة شىء غير هذا NUT
ومصيره »فى عظمة کون و نظام تسبيره؛ وبين هذه الا بات dla slid Jalal الى
رض وما خاق الله Vly نی تقول : « أوم ینظروا نی ملکوت السموات ROT
Jo لا بات Ag واختلاف الیل Gey Vis ااسموات GE منثی۰ ۱۰ « إن فى
. من فروج Blas کیف بیتاها وزیناها c فل ينظروا الى السیاء فو (eU الا
تبعمرة وذكرى eee من کل زوج Us فما روامی وا alls والأرض مددناها
منه شراب ومنه شجر فيه i رل من الاما Gal ga ede te لل
col 9l به الزرع والزیتون وااتخيل والا عناب ومن کل Ee كوت igus
ر؛والنجوم 5 CERNI 3 PERCHE , إن فى ذلك لا
Like ا 35 فى الا رض M" لفوم E ار إن فى ذلك لا Ol RA
.» إن فى ذاك لا به لقوم يذ كرون TN
Ja كيف يدعو الفرآن الناس الى التفکر فق سیر الکواکی مذعنة لنظام
رسته لما قدرة à العالية » ولو تمده لاصطدم بعضها بیعض » ولهموت كلما فى dab
واحدة الى مكات سحيق . ثم A كيف يلفت أذهانهم الى أن النيبات لا ينبت
OS T معاد تا mé و RES بيش اب hc جب سج gm كاج مرس AERE ETT ATE UPC TREE I NR RM eT ره RP C E سدس سسب عبد SPIRITU HT مسجب TRUE و RR RR لس ee nee عع
TY mes NIE y عجوب بجي TIRAS IO ا
الأوشاطة الا شم ان Uo E رار لات «us les tesis
١
ولك هی جزئيات الفلسفة . بل انظر الى قول اران حين ينتقل بالناس clle
من الأأمى باتشکر فى الكون المام الى التأمل فى النفس وما اشتمات عليه من خفايا
أفلا تیصرول ) ؟. ail وأسرار فیقول : د وق
السیت UI لفلف العرب = ESEN
اسلفنا آن Sa هو e "m i LI ارب باب البحوث الفاسفية
الؤسسة عل النطاق والتأمل i فظهر لحم شىء من هذه البحوث يدور حول علوم الدبن
من توحيد وتفسير وفقه؛ وخصوصا استنباط الأحكام الشرعية من القرآن والحديث»
وم الا فى أول أمرم أن Uis فى فير ذلك من البحوث الفلسفية انى دفمت
غيم الما الحاجة الى اکتشاف op cal BALI كوا فى غنى عن اکتشاف تلك
القيقة بوساطة الجرود الانسانى ما داموا قد حعالوا عل اينهم منه بوساطة الوجی
الصادق الا مین الذى كان c dete وهو اللي o لله عليه وسلم لا بزال era Leb
i| قريب عهد بوم » فا کتفوا بالبحث فا قدمناه من عاوم ls لا دعوم اليه pall ورة
فى ذلك این .
ولاشك أن هذا طليمة ساخرة من lle الفاسفة ظهرت فى صور الاسسلام
وات وی ex 5l dl E فى الترجة عن الا e من ونان وفرس » بوساطة
السررانيق فى أواخر الدولة الا موی وهذه الترجة وان كانت فليلة وضعيفة إلا آنا
CAGE oss GN eal والنارق الا Ate
Uy استولى بنوالمباس على زمام الك واستقر هم الأعى » شرع أبوجمفر ا منصور
تشورة وزرانه من الفرس فى الترجمة عن المندية والفارسية واليونانية . وإذ كان هذا
الله Wh مفطورا عل الیل ای الفلسفة من aN ورأی من ناحية آخری ان eel
امالك وأجلبا وأخلدها ما قام على أسس Alea m للمرفة » فقد أجزل المطاء للعاماء
(£)
pour £A د
‘ حترام والاجلال على السير فى خططهم M mney (le من ers (ove Als
B us تھا سرك لين رن لمده من اغلفای فنجم
فى الترجة والشرح والتعليق الى أن بلفت هذه الک أوجبا cls Wi النقل وزيادة
(ACE) ب gl By e الفخمة a LS call الامون lE lage فی
ورأس عليها (حنين بن اسحاق ) وكان من أ كبر الما الذين تثقفوا بالعارف الا جندية
T هسنه oils ولا . oll وکتابة Cr كثرم | إنتاحا ى الترجمة lass
. مون الى ترئيسه مكتبته مم مسيحيته lU العابية المظمى هی الى حدت
: ومن 26 غرم of ie
كثر لت جون فى المصر المبامیکثرة Je إحصاء أسمائهم من الا مور التعذرة»
5b ام ا - 34 glide, da الا ESI ex fall,
UL, كنوا € اسلفنا أصماب Pose on are: i si
ونرجيحات مستقيمة م age jx 3l ui عداد الفلاسفة .
أمامايأخذه ede خصوم العربية من أنهم لم تدعو مذاهب فلسفية جديدة» فإنه
حق بالنسية الى الترجين » ولکن له آسبابا ذ کرهامرخو الفاسفة توجزها فما بل :
والكدنيسة اتی کانت فد وصلت الى حد بعيد فى اضطباد الفكر الانسانی وحصره
ف دارط لا «lala, قار لترجون السيحيون بهذا الضفط وم ستطیموا
أن يطلقوا Y ذهامم أعنة التقكير ار فى ميادين الفاسفة الابجداعية .
١ - أنالكثرة الساحقة Gel AV Gaye كانت مسيحية خاضعة تما
1 PD المرب azi daa لظپور مذاهب "al ay) ومن — ۲
ols c gl الفلسفة فر تكن إلا Ul cd C یشتفل aga T
7
: le d الاعتبارعن |ia
eue A ov الفلسفة ان من هذه الأسباب الى عالت d» v TESA ES
RET Me سوم مجه يطبم recto جاور A ENR m Reg
m TT RoR
LEK Mo NN P RARI dre Cz aem reae Tem NT Tet A AA TE Rr TE سرد SA H PETA و یی OSSD AAR YER م SAP ود مج و وب جر یو سس PI ور ra RD تيع
الاسلام والفلسفة {Y
وبين الابتداع »هو أنه مكاوا جيما فى خدمة lE والاصراء» وأن هؤلاء كوا
ils المامدين من dall والعامة » فلم يكن برضيمم أن Gls الترجون Ve YI
لأفكارم فتسير بحر يقد تشوك Gull والتعصيين ny. is طیم أن E
على هذا السبب الا خر لان ةة الا dall هن اتلرانات لا 2
من الفافة ولاتضطرب من صولماء بللاتصطدم مها eM و إذا فر يكن الفقباء
فى حاجة الى المّاق أو الى الاسترضاء . وفوق ذلك » فان أجلاء الحلفاءكالنصور والمبدى
o sa o كوه ان وتوا لمان ذا يدها «brad oye
وهدم gail بأنه حق ونور .
ومپما یکن من e M ببدعوا الذاهب مستفلة» و كارا
قد برزوا فما عدا ذلك تبريزا بستوجب ele Y والاجلال .
Lu eun
يلاحظ لاطا طلم على على أسراء | | الكت الى سفت لالم ريية عند إلقاء النظرة الأولى
آن ou. ( ارسطو ) Cer WL 450 . 85 علل uan
الورخین هذه الظاهرة 3 | بن äl قد تقل منعاق jl) سمو ) الى اللغة العر بيه
فى بادی الا مر ؛ فلفت أنظار الئاس الى منتجات هذا الفیا- وف فالوا البباء وطلبوا
ارما » ولسكن يظهر أن السب فى هذا هو أن هذه النتجات ( الا رسطوطاليسية)
gis فىكثيرمن الأ ین مع ميول العرب ومع بعض تمالم الاسلام» ولاسيامافيها
من منعاق واقعی » وأ خلاق تملية» وسياسة اجماءية» ونظر صائي caldi واعتبار
الجسم الانسانى کاحد عنعری الوجود لا يمح |هاله ولا الاستهانة به . وهذه
OLY هی الى وضعت تى ( آرسطو ) فى الدرجة الأولى من درجات
Le il واليك بعض هذه الکتب التى ترجت فى pad العبامى من مؤلفات
(أرسطو) خاصة :
EMA الاسلام والفاسفة
برجم حنين بن اسعاق شرح ( تیمستیوس ) على AKA المادى عشر من
(ماوراء الطبيمة ) وكذا كتاب gall) لات ) وکتاب (الطبیمة ) وکتاب ( الا خلاق .
ووا يله اسحاق بن حنین الى الم بية من مژافات ( آرسطو ) : ( ما مد
الطبيمة ) وکتاب (النفس ) وكتاب (العبارة ) ASG ( الكون والفساد) مم تفاسير
ade ( للاسكندر YI فرودیمی ) و (Leeds) و( نیمستیوس) و (cr seal)
ونقل ابنناعمة الى العر بية شرح حي النحوى ع ىكتب : ( الطبيعة )الا رنمة لارسطو.
dis أبو بشر متى بن بونس من السريانية الى المربية كتتانى : (البرهان) و( الشعر).
ونقل فيلسوف العرب لعقوب بن إسحاق الك دى الى المربية GENES
عشرمن ( ما وراء الطبيمة ) وکتا , : (محلیلالقیاس ) و (البرهان) و (شرح القولات)
ووضم ee IMS ( آرسطو ).
وقد آشرف dy!) al Hl الغارابى ) على ترجمة بمض الكت التى سلف
ذکر ها . واختصر الق على مرج المتكامين ؛ ووطع له مدخلاء وشرح ( القولات )
و (العبارة ) و تحليل القیاس) و البرهان ) (al) و( اخلطابة) وکتاب ( العابية)
وكتاب ( السماء {Ly ( وغير ذلك مما يطول السكلام عليه .
سنقف بك اليوم عندما قدمتاه إليك من نشوء الفاسفة ودروجبا ين أعطان
الاسلام؛ ومن ol المالى بالعطف عليها aes بها » وستحدثك فى الفصل Le Lill
احدثته الترجة الا جنيية فى العقلية المر بية والمنتجات العربية من نار بارزة Zl
لا ی الفلاسفة السامین وحدم »بل فى التصوفون والتكلمين والفةماء »کا سنحدئك عن
مصير الفاسفة فى الغرب ue اوعن محاولة ااغلاسفة التقریب بين الفلسفة والدین
استاذ الفلسفة LG آصول cell
£M
|
۱
هل هی fie أهل الکتان ?
رأيت طائفتين من السامین عنتلفتون : هل عار يب مساجد السامین هى ea هل
اللكتاب pl عنها ام لا ۶ وستلت عن ذلك فرأيت أن | کت بکله فى هذا الوضوع
بعد البحث والتحرى» فقات :
قل allo فى النهاية : ZA» واحد All وهی القاصير » وقيل امحاریب » .
وف القاموس : « واعراب : الغرفة » وصدر الپیت » وا کرم مواضعه » ومقام الامام
من السجد » والوضم یتفرد به الاك فیتباعد عن الاس » والأأجة » وعنق الدابة » .
TUI عند أهل الكتاب مقصورة يبلغ هرا دس gil,
حواجز» وقوقبا سقف حته خلاء يوضع فيه القرا بون ولعض دم السیح Lew ارلمه ليس
PI AI وعد الصلاة coke فى اعتقادم وبعض ماء العمودية فى الا
يصمد الما بسا aad على من فى المعبد تبركا. وهذه ا مقصورة داخل خجرة فتتبيحة أمام
لین ريون MEL ol, لا بدخله الا الكبنة EC اسي dG ذی درجات
ای عنما جا رواه یی ZI . الاعتراف بذنوبهم لاکاھن کی يطلب لهم الغفرة
عن عبد الله بن مر رضى الله عنهما عن النى صسلى الله عليه وسلم GA فى الستن
i . " . ۰ 55 5
بقوله : « ail | هذه c£ ll وما رواه ابن الى at عن موسی ucl رضی الله عنه
عن النى de الله ashe وسلم موله : « لا dl y هذه eda Mi او تال امتی — خير مالم
T PCS مساجدم مذا AAS النماری c ual. E idl TE وه الغرف
| كا قل ابن مسعود رذى الله عنه : « إنما ھی KI فلا ele Lei لا المخارريب
ul | العام e لا يقول بذلك أحد . ولذا أتى النى عليه الصلاة والسلام فى حدیث
i حاريب الساجد
an ae موسی — s 3 الع ديه Ji إشارة الوس x بن مر NT Ant
ig! JM Jin) T é الخاص o ماريب A^ al £g فما ney 2 Ail
él
ی اعم
تتخذ فى الساجد وغيرها على قبور وض al وعاثلهذه الذاح عام الماثلة القاصیر
ات السامین داخل حجرالقیاب الیتشیه اهيا كل ء فإنها مثل الذام شكلا ووضما. "m
بقلانس آولادهن a و کثیر! مارایت ااهلات من للسامات ینظفن هة
و (عسلنه ره ua لهر T ليلة uS ebl 3 tle ف تلك المةأصير oem و í eri
۰ da Lal! الا حادرث les er A lal} p elll فهذه i Sadly latin
Diz] علامات غير حوفه P. 5) 43s al) مساجد المسامين wile bs
الطاقات T3 مت طفة le حص 6 1 حاویف PE A Lal! do Ll ly وسط 3
£ Bust يحون میدنه لقام الا مام من 6 le 9 A e all 4 عل A Ne
38 34 أهل Le يقف الامام إزاء وسط العف . فهبی 3l o y
الكنانسء ZU, (A> امسأ à ore) 45) لهل ذلك من E. ko is "T
C gly فى الكئيسة اارقسية بالاسكندرية على الشكل Elia S eal, ob
وعرفت هه ومن اد é أمكهنة às وعرفت الغرض ما من CA sal
على هذا الوضم والشسكل والقصد . فلیست محاريب NIH فى جيم BIETEN
عند الفتهاء EH النهى عنهاء لاه ليس كل عراب مذشا . و ZA الساجد هی
التصارىء بل لا يترتب على ذلك AAS مذابح Te YY بكراهة الصلاة داخاها
يكون هناك ftl s مومین» فتشتبه عليهم حرکنه وسكناته» Ll من اختفاء الامام عن
| dicssa dde tss
34-3 e Aa. ll ó العلامات oda uL B إن النى عليه الا والسلام Ju. V
, ad * Lal at A
النى عليه الصلاة والسلام غرز خشبة فى مسجد Y » الفتفى فترکا سنة وفعاها. .عة
EPP a FEM ci T rami جر وريد سهد TTE سب TTE PEE سس ويج مد مسد جف بصم »ب بحس بسب مب RNC UE" 3 M s 7 سا Cag Bm em He BA ETUR ور
te CITEN RAREST PIER TS RTI ددم I HII ut rrr Ne Qe A n TEN
روم و
———
Mm em موس rint n
ارب الساحد vA £
فوم أسامة ad إعد أن das لتتكون دليلا على جهة القبلة » فدل هذا على مشروعية
aL علامة jy (ele شاد الضال ؛ فهی من قبيل القعاون على البر Ayo gad Vy لاخشبة
إلا بدليل
هذا على أنه یکن ل جد انى صلى الله عليه وس كرات CS وا iic
مر بن عبسد العزيز رطی الله عنه . وقد روى البق ق السان الكبرى عن وائل بن
حجر قال uec رسول di صلی الله عليه Jay ]= أو : حين - نمض الى
المسحد فدخل احراب € رفع ید به الى التکبیر ثم وضع decl pad PES صدره »
فدل ذلك على أنه كان ل جد النى he الله tl وس حراب فى زمنه
ehall مكان فيه » غير ظاهر D And] الد تصدر v ilis
cabo لايقال فى اللنة دخل الشىء إلا إذا كان الشىء حيث يمكن الدخول فيه eV
منه » وصدر السجد وأشرف مكان فيه لیس کات » وكان الناس « نیش الى
d ul Al ووقف ف Anl
OL at الذى اذه تمر بن salle ری الله Gate حاط مسجد النى صلى
الله عليه وس وجعله علامة Je Go جهة الفبلة على الوصف gall براه الساءون الا ن
Jal giil cate السکتاب م نكل وجه کا ۳ هد موی شم کل
ماريب مساجد امین » فلاندخل مت Ld سل al التوفیق ال الصواب ٩»
مر الندی
Ll معهد الاسكندرية
كان الحسن البصرى إمام الحدثين مع سعرد بن جبير وهو من أجلاء عاماء التابعين
لشمعان جنازة cS é سهييك é Al gil sui فوم hE! val pot Vi هذه ات ¢
Jus له oe LE S50 ont قمحا ere » أسرع ذلك فى دينك .
ive
des Ibl
f شرع مك ف الؤتنية ا و
ورد إدارة Al سوال من سمادة رءوف "m Lil اجعية الاسلامية المندة
إسيلان ملخصه استفتاء العاماء عن تشر اميت . وقد قل فيه :
هل يسمح قانون شریمتن الاسلامیه uy e ule A th, » رحا إدارة ddl أن
مجييه على JE . وقد أجاب فضبلة الا ستاذ الشییخ الدجوی le يأنى :
UH
كتب الفقه نصوص شافية في هذا الوضوع . وقد يظن ظان أن ذلك ace ليس
Ald اعدم UP دی وحشت عل | کرامه y 7 $ à أل dy حرم لا جیزه الشم
4-3 ولكن ن السارف بروح الشريمة وما تتوخاه من الصاط وترى اليه من الغايات
eau ماعل ما sers YE. بين الصاحة والفسدة؛ فت Elo توازن el
ويوجبه النظر الصحیح اقبت إذا إلى تقو انار نا بعيدا متمشيا مم الصاحة الراجحة
خوة. YI, Lil زمان ومكان:الكفياة سعادة «rs الصأ as tI وروح o ul
: وإذا نقول
بمض الظرو فک إذا انهم شخص Jt كون شرو dd gi أل أن isa
p ANI ذلك 5 A pill ر à البو ترا fa (n اخر وقد T deal il
is bi عليه فى پثر بقصد اخفاء abbl على رجا لثم يلق سد gt نی عليه . وقد
sin من تقدم الہ A pt الى غير ذلك ممأ هو معروف» فضلا عا فى ALL! وضياع
لام من Vig تنتفم به الانسانية کلم وينق ذکثیرا من أشؤعل شاک آو أحاطت
غير ذلك ما لا داعی dics الوت من كل مكان وما هو Sh كل واحیه ؛ فهو
ات سي مو من د عا د a جاتحي (QU ی سوم يي وي يسو وسوس وسو ا سم و ونمو HE
SPT A HERNAN ااا
تسوه و یب یور ره ده
LAP Ree erp a بيب بود pei rg emere Pen ay mme aT ATA ca tn non:
Arti 2 المت فى الشر لعة الاسلامية tyr
للاطلة فيه . تقول : من نظر الى ذلك الا جال وما dash م نالتفصيل لم يسمه إلا أن Gi
اواز نقدعالامصاحة ال اجحة علىالفسدة de ge dl ومتیکان لشر E اليت بهذا القصد
یکن إهانة له ولا منافيا Y کرامه . على أن هذا أولى بكشير فيا نراه ما قرره الفقهاء
ونصوا ee le من أن اليت إذا اتلم مالاً شق da لا خراجه منه ولوكان
مالا قليلاء ويقدره يعض LIU ينعاب ااسرقة أى T دینار آو ox درام .
وكلام الشافعية قريب من هذا . وربا کان الاعر عندم EM سم فى تقدير الال
الذى anoo . فإذا قسنا ذلك امال الضثيل على ماذ كرنا من الفوائد والصاط» وجدنا
الجواز لدرء تلك الفاسد ومحصیل تلك الصا أولى من jc لا cL ذلك الل
القليل . فهو فیاس أولوى فما نراه .
ا لل بر صم :
. توسم فيه الناس بلا مبالاة Y ge ی لابد من الاحتياط فى ذلك ud
í ذلك SEEGI الذين ^3 Jl; Ab الا KT الغرورة؛ وليتق yas de فليقةصر فيه
وليعاموا 3l الناقد Ma) والوجمن قدبر » ds ails هدى انيع .
ماذا راد بولل الصلب
فى عمارة الواقفن ?
وورد إدارة اللجلة ما rad
ما قول العماء الا خیار IUI فى وفف أهلى محكوم بصحته ولزومه من عا ؟
شرعی iim من فضاة السامین؛ وقفه واقف مالک الذهب » وشرط أن يكون النظر
ألا لنفسه مدة حيانه ؛ E لا رشد الا رشد فو ارلادة لصلية» We رشد نالا رشد
من لاستحقين بالفمل H فات الواقف الذ كور وخلف ولدين ذ كرين وتمینا ناظرين
على الوقف اد کور ء ثم مات آحدها وخلف أولادا ذَكورا وا . Je قوم أولاد
(e)
í£ví مأذا يراد بولد الصلب
ولد مقام أبيهم فى نظارة الو قف اذ كور مع ولد الوافف Al كور ؟ وهل pais, ولد
dj على واه الصلب إذا كان آرشد منه » ولا يمنعه قول الواقف : من آولاده لصایه ۶
وهل قول الوافف : من أو لاده لصايه »يشملل ولد clea وولد الول معا أم SY 5
ولد الولد ولدا صلبيا مع کونه من أولاد الظهور t
أفتو ا بنص E po من معتمد مذهب الا مام مالك رجه الله وآجرک الله آمین ٩
AL! فرج pul Due
4
d aH والصلاة والسلام على رسول الله el, dT,
قد صرح الواقف أن نظارة الؤقف 5 9l رشد الا رشد » ورب ف الطيقات
ce خملالنظارة aJ AES ada) أ لا 3 Meet a من تاتيا ;
athens کجب أن كز نس يم es BL al آولاد الصلب ونسأووا فى الا رشدية
£
ورك أولادا TS HARI Cus هن ولد t aJ ولا ayy jase هرد الريادة
كانت اانظارة eee فإِذا ز اد حدم فى الا رشدية اختص بالنظارة . فاذا مات أحدم
ca AS JI ó ه_ذا ET pai ولد الصاب oa 2o T باانظارة دون اراد
أغهزوان قول الواقف : shoe لادهلصلبه erit حيث ل يكونوا م نأو لاد الصاب»
ob أولاد الصاب ۾ من للواقف T ولادة مباشرة » وهو pS GM لصابه ( 21s
J 42 JI d prl) 2 ولد الصاب لا تقدممم عليه OV ES ul y i افراد الطيقة
الواحدة م قلنا .
: اراد السائل 1: as! لك می كنتب uL.
قال االحرشى فى شرح قول خلیل «أو على بنيه دون بنانه» :: وکذاك يبعال الوقف
I>) وقفه 4i 4X b کور دون als الاناث 4 Js il A 2 وكلام الولف فى بنيه و aly
te ER 2 1 2 2 2 2 2 ز 2 2 ز 2 ز 7 1 1 1 |[ 1 1 |[ ز 2 ز 2 2 2 2 ز 2 2< ز 1 |[ 11 ی یت
TE و ا IEP ATERPE وولو TREATY E لل bes C TR NEY HY HP Y a Ur He ا AYAR TEYARE raqe ITT و سپ با اد یچ رو “AR pe
ماذا براد بولد الصلب í£ve
یی وی ی مرت ی و وی وی سس سس سس سس سس سس سس اس اس لسکا سس تست سا ات مس یس
لصلبه » pad وقفه على «Jg دون Slo بنيه » قهو لا يريد atu اصابه إلا العمقه
mS ن ذرية الواقف» . وقال الصاوى فى الماشية على أقرب السالك للدردیرعندفوله
د وكره عل بيه دون aly على الا صح » مد نقل انللاف فى السألة » قال : « وكلام
الولف ف بنيه وبنأته لصابه » وأما بنو بنيه دون بنات بنيه فيصم وقفه اتفاقا» فقابل
أولاد hall بأولاد الأولاد . وهذا واضح de
هذا وليلاحظ أن هذا الوقف على هذه الصورةالتی ذ كرها السائل لا لعتبر
leet على مذهب مالك إلا إذا g اک بصحتهك فى السؤال . ولولا ذلك لكان
باطلا على مذهب مالك لشرط الواقف اانظر لنفسه .
فقد نص فى الذهب عى ji الوقف بطل شرط النظر اواقف . ووجبه على
EES eG OT امسن E
ذلك الحوز الذى هو شرط فى els الوقف . وقد استثنوا من ذلك صورا معا أن $2
s a Fou fug ا لمحته » لان
والمسلاصة أت أولاد الصلب م أولاد لواقف مباشرة ولا يدخل فيهم أولاد
أولاده . وألفاظ الوافف تحمل على العرف إلا أن يصرح الواقف ما «liz € نص
عليه الا oe فى حاشيته على padl والشيخ جا د ا
الا ولاد لا el أولاد الواقف مباشرة فى النظر مادام واحد منهم موجودا . ولا
بنظر لتفوفم فى الرشد على أولاد الصلب ؛ V5] حق لحم فيه مع وجود واحد منم
کا تفده عبارة الواقف . وبهذا ov جلیا آن 3,1 الا ولاد Osa sa, Y مقأم eel
فى النظر على الوفف . وأنه لا بتقدم ولد الول على واد الصاب D] كان آرشد منه »
وأنه لا يشمل واه الصلب ولد لود .
ولعل Se las sias Tin (d بوسف الرموی
"I
tya
SL والطب الحديث
i — t
س
نقروهی ge لطهرن » البقرة - ya VI
(فرازات الجسم عل : QN y : وع له dM pM à sub اشنم أو التناسل i
| و إفرازات داخلية تنظم
وهو ضرورى ikal ولوس فيه ضر .
a e ۱ a Pe ۰ ۰ ۰
دوع ليس له فاندة » بلهو Wb يحب [فرازه من الجسم الى انلارج» وهومکون
- ۰ * *
"a" مواد سامة إدا ھت 3 V ot به ودلك مشل البول والبراز والعرق
(Secretion ) لسعى ye gall liss. H Aa و ex ا
والحيض . Hl. وهذا (@xcretion) «ous ge .
ذهذه الا i X a مامت الانسان قبل أن يعرف شيئا ن أنواع الافرازات
آن ad! آذی Y el, بفید GULL ys eH من lel» e d.
النساء فى الحيض » فسيبه أن ال" عضاء التناسلية تكون فى حالة احتفان » والا has
تكون فى حالة اضطراب بسبب إفرازات الفدد الداخلية » فالاختلاط cla pad gui
ورعا منم نزول الميض کا محص ل کر | من الاضطراب العصى» وقد يكون سببا
فى olg الا عضاء التناسلية .
وهذا هو السبب d أن الطبيب الا las لا يكشف على مضا 0 من النساه
وقت احیش .
"s *
« وللطلقات A بصن بأتفسهن ثلانة قروه » البقرة الابة ۷۷۸ :
a ع رجه n یر پر رد لوي PTT P ويه et a te ra رورس
0ك
utilem
€
———M—— — اسبح
sir! مسج
الاسلام والطب ا YY
معی Yi & صرح t وهو UPC a aAa à 4l علامات JH قل ظهرت ۲
eal 33571 pono ‘ ومنالاضطراات PUTET 0 à AM] الا سفل من البطن ۰
وميعاد soe! aw ميعاد موصوع که قائقة LS sy í دلك op? (صعت حدا
التثنت من الجل حتى بواسطة الا طباء الاخصائيين بل الكيميائيين » ومد هذا
zl تكون أغراض الجل ظاهرة لاشخص العادى . لم قد توجد حالات صعب
الزم Ha E "HS E p iji Le2^ Aa) 7 dade 3l nm les من ذلك
خصوصا cel gall Ans ولكنهذه الأول y lel GT (o jab تحور 5l ون حل
gus خاص . وقد را بت حالات فى الشهر التاسم lpi adel الاخصائیون ول نتبین
بسهولة الا شمة» فهذه النوادر لا تدخل نحت الا حكام العامة .
*
Xo 0X
» والوالدات برضن أولادهن GL GRD» أراد ات م ارضاعة » .
البقرة — الا يه ۲۳۲ :
ما لا شك فيه طبيا أن لبن الا م أصم غذاء م نكل أنواع الابن الصناعى ومن
ابن العادى مهما عدل go يقرب من لبن Y . وفائدة ال رضاعة للام مهمة »لا ن Cal!
بالنسبة للام إفراز al بمذما بتزايد مدة JH لهذا لغرض . والرضاعة نفسها مفيدة
لا عضاء القناساية» وتقلل من الاستعداد الحمل مد Jl ضاعة عند البحض ¢ وهذا
عنم ae الذی يمك الثوی .
وأمامدة الرضاعة فهى موضوع فيه آراء کثیرة . ويجب أن نلاحظ صدة الولود
en, الوالدة والظروف آلا بهما LEY Ley. فيه آن مدة Ova ا مدة
للرضاعة» أى بعد ذلك يجي أن gas الطفل بنذاء آخر زيادة عن call .
وقد تبرت All Sob ball فى ملو الد ققد كان لا ee omer
مدة تسمة آثپر فقط » وأحيانا سنتين ؛ ولكن آخر تقرير فى سنة ۱۹۳۳ عن فائدة
الرضاعة الطبيعية لاجسم والا سنان شرل إن Sell قن | CEE
i سنتینکاماتین e 5t مسن Rand ف
%
24 Ot
) لله لالله إلا هو الى الفی وم لا تأخذه سنة ولا نوم 1 Yoo E :
3 [ بلغ وصف ف الاختلاف ov الذات YT وبين الا نسان » فیعد al وصف
‘i, J! حى ؛ وصفه ۱ ad alt! 4 "P 3h تلف اختلانا كلأ عن ecol bl al sham
لا كل cie "e الى النوم والاله N I» . ول exis الطب فى معرفة كنه
TIC لكن آخر الأبحاث بضع النوم صفة أساسية للا gee فيا
المياة » فالتخميرات ال ی تحدث فى الا نسجة وقت ال رك هى سبب الاستراحة والنوم .
وباانوم لستعید الا فسجة سیر Edo Mg کانت » وهكذا goth. ضروری Ye ed
كا أن الميياة وال رکه ضروریتان انوم .الا ختصار ر إن النوم أشبه TUN st
إلا أنه موت وقى» فکان الله Jos dus : [ه حی باق Y عوت . وإلا فلو حازعله
النوم لماز عليه الوت «M لاحياة بدون نوم .
سس وی يي سس ن ب سي رین
وإذا bde أن ما كنتب عن النوم وعن أسبابه فى الا لفين من السنین الأأخيرة
ملا SUL كثيرة ge إن بمض الفلاسنة Ms طباء نی أرقات ie کتبوا عن
ارشادات d النوم Y نه مضيعة للوقت ولافائدة منه » ظورت انا IAS وظه رانا
أن القران as Ly الباطل أبداء لا 4 وضم النوم شرطا أساسيا يا لكل ج بی . وفد نيت
الا el KG ¬ وجیع الشاهدات له :© ee ارت انوم نأثىء
من لم ات کا دث من ارک Yi à لسحة» فادا استمرت هذه الت ييرات
c النوم بالقوة »أدّت الى اموت .
أما إذا ركت وشانا ها تؤدى الى النوم الذى (مید التفییرات الكيميائية الى
ما كانت عليه HLS وهكذا تستمر ALT بين المياة مهار وللوت الوقی ليلا .
x
qui von RT ور وی ااا ال ل و PHARM e سس Mar Pr eT tt PI مه 1 1 جع و یو و a e aa
ae Ee a MOR PARR TTAB fa ge رز mR مرج
———— سس وس yari,
الاسلام والطب الحديث ۷۹
oll الله مألة عام نم مثه قال م لبنت قل Ml yet! بمض بوم قال بل لبت ماب
عام فاذظر الى طعامك وشرايك لم رنسته ily إلى حمارك وانجملك آية ناس وانظر
لی العظام كيف ننشزها تم تتكسوها جا فاما تین له قال el أنالله على كل شیء قدير .
Jess راهم رب أر ىكيف " الوتى قال أو : نؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلى
قال LE أريعة من الطبر فصرهن اليك ثم اجمل على كل جيل opa جزءا ثم ادعون
"T aad eui أن àl عز ز y Vie S> ۷۵۹ :
من غراف النوم أن الانسان إذا ام وا من نومه لامكنه أن يعرف مقدار
النوم أ كان مدة قصيرة أم cab sh YET وعلیه أن لعتمد على ما يقوله الناس له . وهذا
معنی قوله dii : « فلماتبين له » لاه بعد أن نام «b عام لم مرف الزمن الذى مرعايه
إلا بالفحص وبسؤال الناس الذين حوله . ونوم الانسان ماله عام معجزة CT العجزات
al من صنم 1 وهی كل کل col Uti . وسأشرح دای فار ابات TA .
والله لطيف بعياده مختارمن طرق الشرح لعبيده ما يتناسب فع عقسو لهم . وهذا هو
أيضا معنىقسمة الطيرالتى al بها ابر اهم عليه انلام ن إحياء الطير بعد موته ایقل
فى الاجاز عن ale آدم أو عن إحياء جيم PA MET مخ الانسان لا بستطیم
صدمات قوية؛ إذ عند وقوعرا إما أن ينتحر أو يذهب لبه . ولهذا كانت العجزات
ف شكل سول c Sala مم أن aa هو من میزات القدرة الالمية ولا نی JU
ao
"LE" B
Leo الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ماتی من ابا نكت مؤمنين . فن م تفعلوا
انوا محرب من أله ورسوله » البقرة — الا YA
هذه الا ية ات تحرم JAL تفسيرها sokas Y g Lil
عن نقطة طبية واحدة موهی تا ثور الانفعالات العصبية الى as عند عدم مكن المدين
من e) . $ شاهدنا حالات dl csl ظرور البول السكرى» وزيادة ضغط الدم
1
i
۱
|
EA» الأسلام و calli ا
Us دوا رق espe الى asbl 33 الاضطراب العصى فىهذه الظروف يزيد
مادة الا درا ین فى الجسم odas تور فى laxa الدموى وإفرازات البانكرياس .
هذا الى أن هذه الا نفمالات لا تتفق مع النفس الطمثنة التى bes الله بقوله « يأيتها
النفس الطمكئنة ارجعى الى ر بك راضية مرضية » وااتى لا تكون إلا حيث يكون
Mil ols YI
وقد دلتنا الأزمة الأخيرة على أن الان Ja ضررا az gall ye آفاس oA
ca مدينيهم ل :1395 lec كبر الصارف امقارية فی العام كانت
فى خطر BMI وما زالت OM الرارعين ل lo ما eagle فاضطر مساو هذه
الصارف الى أن بشاطروا الدینین فی اعالة gil تدهوروا الا .
وهكذا عامتنا VI زمة أن الذائن وا مدن 1b] استعملا الريا حق علمما قوله dud
« فَأَذنوا مرب من الله ورسو Hed
وأما الدائنون من الا فراد ان تاور بار eT مضاعفة» وبرتهئون شیاه
as doi Yat مثل الذهب » فررم من الوجرة الصحية شسدید» UI GY
السريع يؤر فى الأعصاب أ كثر من الصائي » وذلك لان الانسان عند حدوث
الصيية يمال صدمنها بالأمل فى زوالها أو التمويض عنهاء وهذه حكة إلمية A Y
الصدمات. و Lal الانفعالات الناشئة من العلو دفعة واحدة فالانسان غير قادر عادة
عل evil لا يتتصور زوالماء إذ لو تصور ذلك إذهرت سعادته وذهب سروره
ما . وكثير من الا صراض deal غير العضوية رشأ من مثل هذه المالات .
أما الكسب JAHI مثل التجارة والزراعة » ناه يأتى ندرا . ومهما كان كثيرا
ف النهابة فان صاحبهبرقبه من بوم الى بوم ويتوقم الکسب يوما وانسارة بوما آخر.
ole, الانفعالات الوقتية التمكررة يقوى على ا du الصدمات S من e
oes كور عبر dst odi
tA
X آیات ul فى الككون
ان شرف ادك اله ف الكون من آم أغراض ea نها نهدی المقل الى
وجوه الاستنادة cle والى المقائد الحقة » نطريق البرهان ن eJ . دك بری ان
dle JE نور الاسلام من هذه المارف الكو a على قدر ما 2 تطابه ام اجه الروحية
والعقاية» فنقول :
9t id برح pr. Me ع bg da أودع فيه من بدا! الصمع
تى لشحذ النظر والاعتبار» فان GLEN جل وعز قد أمد هذه الكائنات الضميفة
من وسائل ALT امن على من She إلا نظرا سطحياء وهو فى الأقيقة من أفمل
العارف فى تقوم النفسية الالسانية .
GR E ها خفاه عل جو رالناس تتایم استتحالانها اليو
من بو دضه الى دويدة الى شر نقة الى فراشه» وان بين كل استحالة من هذه الاستحالات
بوا عدا + حتی ليظن بعضما مقطوع Gane ila لشدة ما ley من التباين FAS
لوو
فن آول هذه الحالات وهی البويضة لا بکاد الباحث يحد فيها مظهرا من مظاهر
SLL ؛ فیی لا تفترق عن حبه من الرمل . ولما : شفرج هذه pe da) gd}
دودت a4 أمامك Ug رخوا حقيرا شديد الم موص فى !3 cde او ids
unl Ll الرطبة .
فاذا جاء دور التشرنق وجدت أن هذه الدويدة قد أحاطت Le E e
من فما تلف فيها نفسهأ الما عکا من يع de بحيث لا ندع Ja لقب إيرة من
aues دون 01 طبه لغطية a (ake تصی كا : ما ga میاه مصبرة لا حس با ولا
E n"
PNO EENEI EEIE A PEES EREIN AEE
EER و یت TRE ES CHEN ی
۷ NE PERES N TESPIT
————————
ابات الله فى الكون 24
حراك » فتيق على هذه المالة أياما sd esca الى سائل لا شکل له ثم تود
فتتشكل فى صورة فراش لا نسية ينه وبين صورة الدويدة فى ثىء » wal فى الو
sla athe ونشاطا . le: Ne OE e M ایدم SL من
القوى الیوية اتی cie على ode 3e] الدويدة الى سائل » ثم على إعادة EP dt
فى صورة جديدة ?
li إن هذه الاستحالات من ol ماهدى اليه المشر من a S جل وعز.
قال الملامة الطبيعى ريومور Reauniur فى هذا الصدد :
LS | لعتبر ما 3d اعد p EE j ن ذوات الا رم فى حجم
الدب أو الثور ame من جاده عند افتراب الشتاء و مد akt U yb ala السده من
کل تاحية وصمله من الصلاية محیث لا دزن یر دی E اطیوانية . فاذا
كانت هذه الاستحالة لو حصلت تك Mae "C UP مصغرة فى He الديدان؛ us
pl 3 من جارها Anz منه V SU متينا وممَمّلا من كل تواحيه »
لندع هذا الان ولنذ کر صفة Ol b e n وص سمو قواها العضلية
عن قوآنا السبة لجر ما ا asl الانسان من nalla pill اة atem
ما الدودة منها استطاع أن محر ۵۰ ۸کیلو غراماء على حين أنه easy بالقوة الممنوحة له
غير 0 كياو غراما
ولو أعطى الانسان من فوة القفز مثل مالابرغوث لاستطاع أن يقفز dll
wee ای ار تفاع ۰ قدما .
وقد حسبوا أنه لو کان OUI قد منعم صونا يناسب حجمه قیاسا على صوت
po pal اوصل dia po بمد ۲4۰۰ کیلو con وهی BLU الى تفصل 3 عن اسیا
send ads de dS LOS lye al بش القوة ples ondas
داخل يته اسقط البيت عليه ودفنه ld .
(v)
cli T الله فى الكون
Ui] معشر Ou pall لنفخر "T ball gt | آهر اما شاعنة » على أن adel لا حاوز
Creed قامة محسوبة بقامة الرجل» على حين أن لثل الاییض یی مسا كنهعل ار تفاع
ai امه بقامته » uj تبزنأ فى أعلية gel lila عشرة مرة ام عن متانة [ils
Sat ولا حرج » فلو صعد على سقفپا عدة Je) لاحتمامم بل إن الثيران الوحشية
قد آملوها bled وتر وش ple
آما قوة الهدم فى هذه الیوانات فتفوق کل تقدیر فإن الفل الا بيض قد أبان
فى هذا ا حال عن قوة وسرعة آمتبر مدهشة لاغاية ؛ فقد شوهد أنه استطاع أن يشةب
al 3 واحدة قطعة من انظشب تبلغ Am XE
وللحیوان السمی سي ركس قدرة adl کبيرة حتى إنه oi الرصاصکا شو هد
ذلك فى حرب القرم الروسية» ad 22 رصاض البنادق ومقذوفات gl .
وقد شوهد أن pe المشرات ادا هی داما آشدها قوة .
Les يمتاز به اشرات أن نها أقل جالا من د كورها وأأشدها کلبا عل اقتال
والفتك بالا عداء . فیییا تری ذ كورها السرحن y Ad mA ناث Oya ويقانان
لصبر وجلد Y حد ما وهذ! على خلاف إناث البشرء AN oc d 7 وضع طبيعى
لا ode يحتملن كثيرا من الشاق ull حتماما الرحال .
ومن الطباع لمشت رک بن كثير من أجد اسما الغناء لاستجلاب هوى الانات» ej
لا تمتا أ تشدو وتترنی ينما تكون الاناث دائبة على العمل فى صمت .
هناك نوع من الضفادع تبق نحت Ul فیخیل للقريب منها أنه pend اصوات
oy 7 o عن لعد . وقد حدث ذلك مات لاعام ( al Linné ) «4J قد gail له
آن شهد هذه الظاهرة العجيية صرارا . فد روی اه کان يسم أصوانا تشبه قرع
التواقيس Ante ali تصل اليه مت لعد ,قدر بنصف ميلء على حين كان حوار
تلك الضفادع ۱
aac ی و
——— ———————
VETT kth Mte يعات مدو He amp n um SH am PZN c
TV amm reor
et oe dao ei
Z| ans المشرات ent le ممأ is ۳ قبل أن EID أمباتها
و لستحیل الى فشرة حافة فشکون هذه القشرة Wye لصغارها .
وقد AS jhe) من اخطشرات و مض DA A الا dx نسرعة التناسل وكثرة
«Meal فإ دودة اأرير تضم ۷۰۰ diu كل مرة .
GANAS وعدم disks (ayy) بط وخ السك السى Ee
. حاد حسما Va pls کل منها مک FE (Baal .و Ul اطیالعروف فوجد
وقد عد gl دطروخ السمك pe nied عندنا Ji حة فوجد
أنه facts على ۱۱۷۰۰۰ بوبضه » وما فى بطروخ انس السمی ( برش ) فوجد
ان عدد gha y تبلغ ۱۵۰۰۰۰ بولضه . وم لمعد عدد DU y ت بطروخ ال س ur
(Og) ۱۹۰۰۰ بولضة .
ونا uc Eus عنا أن Las تم ی Ue لو LDL شيئا منه اتنا اسما
ndr جوخائق لا n3 بع اميش فيه دقيقة sus . من الديدان ما ote فوق
النبات السعی m AM ولغتذى به $i E النقطة من Jua & تارب شنا »3 قه. و مسا
YL TI DENIS ind حرة وهذا اانبات لو وضع على دشر Vis دك ها
النهابات واحتقانات مؤلة .
des à بعض المشرات من الهم الى حد لا بتصوره العقل»فإن الدودة تأ کل
ف کل Ael. Tun d ما ily ضيف ححمپا من yl غذية ولا vun |الاعثر
*
el ن سيرتما لوجب | نيأ کل ۲:۰ رطلا من الا غذية فى كل Lyi ار PETS
. وعشرين ساعة؛ وهذا مالا كن تصوره
E NE TRUE a MM
اجسادها . أما غذاژها فى تلك السجون المظامة فالعصارة المدية لتلك الميول ؛ فتعیش
فى حبوحة من الحفض والدعة فى تلك الغياهب الدامسة فى جو غازى غير صا لاتنفس
oy ايات الله فى الکون
مؤاف من غازات TE ناء ca الا غذية »وض مؤافة من ل روت وحمض
ood dio acd كل اغازات VEMM TERES Mae
ما lac هذه | th ;
أستتحالاتها إلا إذا غيرت الا مکنة ای تموش فبماء tb 5
السماة ( تينيا ) لا تبلغ أشدها إلا فى معدة الا نان . والترخينا لا Joa الى غاية
ارتقائها إلا إذا اقات یی اهاز رل وهو تم نازیر الى مكانها SUI الذى هو
معدة الانسان .
وتوجد حشرات لا نم
ومن GLY olas SU إلا بالتراب » وقد خاق الله معداتها حن
تستطیم ái آستخاص منه کل مایقوم أجنادها كأنه من نوع التبات . آما فضلام|
فیی ay حافه #ردة من لمض Vibe pole ولة.
إن هذه LUCI فى ضعف أجسادها وقد e edge بعيد الأ رجاء لانظر
والتفکیر فى قدرة cela] Ces i yi re ILEI ققد جهد اس
قرونا طويلة فى تعرف cle ودرس custo والتأمل فى أطوار by ila يفرع بعد
من حصر lll » بل UF تعمق فى بحئها ظبرت له آیات جديدة فى أحوالها وشئونهاء
و مع هذا أظبر etna الامامات gl AY) كان بشکلت الللاحدة نا 0
مند عبد Aged . فقد Cat عاميا من deal c الدقيقة al تی تقوم ا Lgs
ا ا 2 0 تصدر منها هذه okkal الدقيقة اى
jan عنما الانسان العافل Per استدعی معارف واسمة d الاش NE
للانسان نفسه » وهذًا مما as Y اليه إدى J oU و ° - bees
ولا آعصاب »ولا آلات تقوم مقامما التفكير والتدير» فلو Gad جل شا
الا مام والمداية لا بقیت طرفة عين .
Nt الطير "M. كان Uu ۳ cA هذه dox AY لوم يكن الا مام 3i
e r رس NRE وی ری سر و و E E GRE “EVE STEP HRP PVE SEPTUM TP ASP AERC TOE TP و یی hy سس سم باع عب سورد و ول ی سب ۳/۳ بدا AE و TETO SPAR را و سوب سبوب ديجي ITO و بجو ور رو CRA PAPAS ی اه ی ۳ Ltt HE Ka E دا +a ع صا جد جا ار aren ase: جد و un a دود وس لله د ع o aa
REO He UDE hte
T الكون m
على وشك البيض وأن هذا البيض يحتاج للاحتضان Ubi معدودة» وأن صغارها متى
خرجت aca ان meta اا rer cre E
ترعرعت احتاجت للتدريب e الطيران . فترى الوالدين دائبين على جم tial! al se yl
وب هید gel عل Jan الأخنان ناه BB تم ثرا عليه من ero کون
البيض فى مکان وثير مها lali حان وقت الييض وضعت E فى ذلك ui
DERE فإذا بدت لما حاجة تولى SH! احتضانهاء وهكذا دواليك حتى oe
أجنتها وإذذاك تكسر الا ثى البيض ls وتعمل على رفم Poles geil
والذكر على احتضانها؛ ویعولیان تخذيتها عواد خفيفة «lege slite EJ م تسقيام! على
UC PEUT لم هذه الفراخ قبول الغذاء من منقاری أبوبما وازدراءه»
ومتی اشتدت سواعدها وارناشت e lA nce تدربيها ST alll de ف دفعات
متكررة حتى pl luas iS
ولیس غاا یر ا ا کل تم با يب من UA VI التى تتلقاها
المشرات Ua شاء مسا ERE seil, V. SE ا Je VI,
لصفارها » فكل هذا یو اف وعه من adi لا ex خیالا من شك TE |! oae Y
hals ی أن هذه الکائنات ت الضعيفة EN نوجد ولا لثميس ولا أن al:
جل شأنه بتولاها بالدناية والالهام » شأنه فى جيم العوال الرئية وغير الرئية .
گر فر بر وهرى
قرى الضيف
قال eT
سثل أقرى Jal اليامة لاضيف :كيف s القرى ۴ قال : بانا لا تتکلف ما ليس عندنا .
de, الشاعر :
أضاحك ضیق قبل ازال رحله ويخصب عندى واحل جديب
لط لان ولکتا وجه e خصيب
۱ 1 3 S 4 1
awe ph dba ra AD ad
|
|
|
l
اال e m E ال ا ا m^ FM o qe Per d pke ا PE OL x ااا
XX
£AY
روح الاسلام والمزاهب الفاسفية
و واذا كانت هده ا all pt) حة | elsa د ولس ف العارف
الى النظر المؤدى الى معرفة dab الحقةلصحيحةالمسنقرة
المسامين ام عل القطم أنه لاو دی JE WI EI تين مكل CUN
3 lus Pala ۳ = E
laden “ajl ۱ ast اق ن لا ناد os a alesul eie الى
(T7630 A's
( الا ستاذ الراغی (
ad Dis aisi o a 34 ae
( whats cn الشسلسوف 0
تل يات
ped ان sec E مق ا LA الآ لدان فو a) ib
أن للنشاط الفكرى اة e أنه منتبى شوطه » بل لا يمكن لاان أن ex ولا
اشکر لا تمرف التحديد . وقد كانت هذه les تكون المحدودء LAL SY
VEREOR PRESE AE PEOR المقيقة قبل الاسلام نيا ف النفرة
فاستعهی سبر c لان الدن نبه عل حقائق » وندب القیلوب الى اعتقادها » cy fall
غورها على المقول » وأنى الفكر ار أن يقف أمامها ساها واجماء فشی البها فى ثقة
T من وحی od قوية لحنت عنهاء فاتمض التدینون لذوده عن مقامه ححه أن
E فى ul فنجم حينئذ ذلك الندافع » Jie فيه a ایس E اور امسر
الانسانية.
us جاء الاسلام قرر نی أول حقائقه أله إذا کان col من وحی ان SCA من
فيض الله » ومهذا وضع الاسلام قاعدة الا خی بين cb Gas c culla JG
وأخذا فى سيل هداية الانسانية متعاونين على قيادة الوجود الى سعادة الخلود .
ومن lel e رسول الله Lo الل عليه وس بأخذون ادن بفطرة ثقية ومّكر
میذب فل تم وتم عات اللدل الا جوف عن السل الصادق ف نشر cyl فى آقطاز
(3)
£AY روح الاسلام والذاهب الفلسفية
PC TWIN الا pangs glad ;| الا مصار ولكن ٠ هله zb انما ایا
yall as 3l Aa) [A 234 لوی 3 VE AA 3 Selat وم "MITES ال
A من Un (dll علوم الا وائل ود وصلت E ال ان P
les il ولا a or 7 le. A zoe وحدوا هن | لاسلام 12 Tk ۹ ی pe Uv وال 208
pant | عن
وهده all Sl] هی روح الاسلام FEM
al, كانت Kal Sea Ti Ul الا تساه TIT من صمم (iol
y ن ailal لت A | VIS من النظر فى اأوجودات» واعرف صلما e GEL
وإبراز خصائصها . cas المنى هو BASE! لان المرب ؛ Allee Kat,
feel 57 منته على أخصاء عباده » desi یی E من بشاءومی یوت
ال مكة نقد اون شرا Abas
تناول مفکرو i phul علوم التابرن ومذاهههم الفاسفية sly « وخاضوا
leen ودرسوا مذاهبها فى SLAY! والطبيميات ؛ والنلكيا يات » ودلوم النبات
والميوان قول راجحةء لا رد الق “ولا تقبل الباطل » قال الفیلسوف ابن رشد :
+ ينبثى لنا أن آفمرب بأيدينا الى كتبهم ( الا (rl فننظر فما قلوه من ذلك » فان
کان etl Ali Lh uo وإن كان فيه ما ليس لصواب نھنا عليه » .
El ! سل فلاسنه الاسلام من Aa) والتحامل فى فترة قصيرة من الزمن » فشن
بعضمم الغارة على أمراء c all وقادة الرأى » ورموم پازندقة » ولسكن مالبثت هذه
اس مه لت اون ics sss clea) يدوم LAU
مادام pl ال کر SLY! نافذا فى الوجود .
| عرضوا لا دق النظريات الفلسفية pally lain الحم cba La
Ind! الصادقة ؛ ويحوطه البرهان البين . فابن سينا م يترك نظربة إلا درسها وکتب
His MR PENNE PADNE EEE ENEE E ES AEA S AAE AL
AMON ERA DI وا وهی سوه RI TSE رو T و ETE ur de
ronem cmm ENE NE n Pn TN im stati Me i
وفع الاسلام والمذاهي الفلسفية AV
aze وان رشد قالوأ » aul gall نأقدا » والفار ای لقب لعظمته فى البحعث laze Ls
الى أبدى الناس لولاه » 5 حامد الغزالى اللقب Ja ما كانت xcd eol
لا سيطر ge الاس_لام سيق ( دیکارت ) تقرير نظرية الشك عند البحث dad
LWW التقايد على الذهن » فقال فى كتاب ( ميزان العمل ) : « ولو | يكن فى هذه
» إلا ما شككك فى اعتقادك الوروث کی بذلك نفعاء فإن من لم يشك ۸ ينظر
. » ومن هر بق فى العمى والميرة e paa لم ex ومن ل
هذا حال Ue الاسلام الا قدمین فى فیم روح Mb OLY على دراسة
الذاهب الفلسفية على اختلاف اتجاهاتها» و باوغهم فيها درجة جعللهم أعلام TT
ف v^ m ls فهمنا روح الالام Ley? موقفنامندراسة ما جد ERST
مذاهب فاسفية قامت lle حضارة العام t !وف عداد السامين الا ن من فیلسوف ۱
بل 5 فيم من مطلم على الفلسفة E eB ات الراب على ذلك موم
cci ولکن le أن t d لامي شتا » وفهم مکانا اا
من دیننا وتارخناء فذلك آجدی هلینا ga ال اوغة وللداووة .
le خدت EI رکه الفلسفية الاسلامية فی الا ندلس؛ وانعقلت ال آوربا »سارت
مترسمة خطواتنا حینا من الدغر» 7 ارنقت فاشکر ت مذاهب جديدة صعدت بها
bus ose ها وعدا بن را رتنا
Aho طابع Ade y ns, 43 bas ل 55 ial label, tél, وجدت ؟
bau lace عدر Gent Geist البهأء وفى بمضما لاد وزيم
احق esc uso 5 eer مذاهب ف الطبيعة استخدمت
ااا عو ا را رشن
من all درس من السامين مذهب ( دارون ) فى النشوء والارتقاء وطابق ay
وبين ما يقوله القرآن الکرم فى أصل الانسان ؟ ومن الذى بحث نظرية الجاذبية
£Af دوح الاسلام والذاهت الفلسفية
la fag ( نيوتن ) وعرف صانما pa اله ٠: did إن الله بسك السموات والارش
رولا كوا جل شأنه Y عسك EA eal یتصور اهارن » Lil,
سکیا ناموس الار bl العام بين ذرات العام d 1 ومی cll درس من de
الاسلام مذهب استحضار الار و z! وعرف صدقه من ا دوه الدنہاء
PST امن الحقائ ق كان يدين بها اسادبون ومن الذى درس مذهي (دیکارت)
وعرف فرق ما din وبين مذهب didi 7 ومن الذى درس نظرية النسمية التى وضعبأ
(اشتین) وعرف قيمتها ؟...
Saly ۳ أن أفرادا من أذ كاء السامی cy Aiie هنا Juas وجهوا أفكارم
هذا الاجاه الما e فدرسوا واطلموا؛ ولكتهم قليلون » و مع eri م Uia
ات تكون لهم آراء تقوم الى Toib ا فلاسفة الفرب کا كان لأأسلاقنا
من الاستقلال الفکری؛ ونحن لا نريد أن نقف من SILI موقف التفرج »ولا موقف
القلدء لان دیننا C Jos بایان علينا ذلك Ges co s bl عل النظر والدرس :
) آوم ينظروا لكوت السموات وال وش وما كات الل من شىء » ۱
إنالأزهرء وهوأءظم معاهد الاسلام » يحب عليه أن يمد يده الى هذه اذاهب
الديثة ویدرسپا ليخرج فيها فلاسفة بقودون الأمة الى dla الاح » وإنه لا فلاح
uy جامدة التفكير . قول الفیلسوف ابن رشد : ٠ يجب علینا إن لفینالن تقدمنا
T الام السالفة نظرا فى الوجودات واعتبارا ما يحسس ما اقتضته شراثط البرهان
أن نتظر فى الذى og من ذلك » وما أ توه فیکتبهم» فا کان منها Gal Uil ya
قبلناه cab amy epa وشکرنام عليه ؛ وما كان مما ير موافق Gall ننا عليه
وحذرنا منه وعذرنام ». بهذا النحومن a تقدم ابن رشد على الناس : « سخريوم
ul ف الآفاق وفى eal حتى بقیین هم أله الق » .
wget ES,
UTE MR tu ir TE AN ote oh " 58 یدوجو و ی پیب ELT
eR 5 رد رم وه روز دس یرای ROOT یجوم ور mon ای سا 1 ی اال لس ۳ LETT ۷
ET 71 7 < سم RRS مت 00 1[ 212111111110111 وب x -
e s skall Aus E | yall A» العالية
? Jue تخالمد الرجال وشا رکم فی الا ils
کتب انا کانب فاضل بقول : برغب بعض الشبان اليوم أن à, pall |i js
T ا وان قالط الرجل وتشارکه فى E) Re al ممم SERT
a) والغارة hax والمجتمع » ويرى سيرم أن لیس لما ذلك » فمل لك أن
تبینوا GE فى هذه الفضية من النواحی الاجماعية Vy دبية والدينية ؟
sf ۲ جیب pam 4 ر D Ü م لضع لانشاط العقلى ri iios d لها
T 5l ما لمكن oo ين Mastek lusto gtd
ول es أن ثبث dle الناس » وم Jide gl جال الا خد عنهاء بل روى عن
النى صل الله عليه وسلم أنه قال : « fe Als عن هذه telal بريد عائشة
ام اللؤمنين . وقد روت ما راډ من سنته وم وعته ذا كرتتها م كلانه » وأخذه علا
الرجال » وکاوا رقص دوا ex Rad وما cu ی ger eee o
E من feds اه عليه وس احادیث کثبر: ق
ولوا ly
les » ابنة سعيد بن السیب opa وبرعن فيه» bl التانمين نساء أخذن cally
"Tn JH dii ca E روج ویک Ul و ها
۱ ui اتا سسة: قالت له : اجاس أعامك
فالمسامون فى الصدر ! لا ول ل پروا باس امن أن نتاق الراة الم C. dm
استحر de مم gi فم الا a أصحاب للذاهب» لير واحد مج سای بل TE
العلوم eU بل“ محوا لهأ أن TW ان بلغت درحة الاجمأد » وجوز erit أن J
القضاء ؛ وأن تفتى السامين .
EAT هل لامرأة أن de العلوم العالية
وقد دل U رخ لین ف جع أدوارم أن ذ. yal el درحات Batic الأدن
ر العلوم ; وا بوجد من | rer ذلك عام "E رجه من الوجود .
Lond & paal Ta 54 كرد oy TE del o e
. ava 15 اعظما | ja با ۳۷۳ "T (ets
py AX Aug اخمب الباق all iu از ری tat الفطرة فا Lb
‘ م الرهته dle RN bl tai aU من 3 ul تکلف» فرق cae yy GLY!
عل وجو همم ۳ الشوارع Jpeg اولادها FS js T" Enos il
. ورعاينها Lobe زقة وم فى أشد الحاجة الى Yl;
هذا أعس abl, جرد الفطرة » [ذلت Py زاس من i قدم عرودم pee iol
عن ال عمال الخارجية i وأن #عمرو هن عل HRS الداخاية í وم إلا یا مدو حشال
تشون حوارالتاءاثالا فر يفية lei UC رجاهم لايع .لو زشيئا ویسر حون
led BL لم uri a PET جار وأوراقها » وما لصطدنه
من لعض اليو بات الصغيرة ليقتانوا بهاء ex E الوحوش الضارية» Y e يقام
حم وزن » ولا der ld استدلال .
وأما امل ققد تال NEU 5 فی هذا الوه شوح ولا S alos, dai! y
3 d
مناسبة . وإ ۱ urs الفاری خلاصة من ذلك مستخرجة من كتاب النظام السيابى
Cer ۱ en ee ns ~ الفرامى» واضع el
الفاسفة bon مان eerie ان ها ارا est اک
CERRAR Jue يقطعها عن و ظیفما الطبيعية ؛ ويفسد nal ga الفعارية . وعايه
فيج على Je JI أن ينفقوا على النساء دون أن ينقظروا من تملا مادياء کا ينفقون
على الكتاب والشعراء والفلاسفة » فاذا كان هؤلاء يحتاجووت اساءات كثيرة
من الفراغ dor MAS » "i dese cu y النساء بل تلك الا و قات لیتفرغن
LAY 4. JU TA أن عا $i yl عل
oy Ls وظفمن الاجماعية : من حل ووضع has ومن جبة آخری فاله لوح
نساء ؛ e ضعفون » آن o ue Ron لنافسة قوية منجانب Je Jl )
فلا ينان asl إلا ا لثالة الى فون elge فیقمن فى الفاقة ولا حدن القوت إلا s
له الضررالفادح Got gill جتم مانن من جراء خروجین على نظامالطبيعة » وعصيامون
um ا al الصحرحة » .
zit ام PINE ما یککتب ضده وينقله ope المفتونون بالظاهر مناء فهو
رأى #يرة من قصعيين وكتاب إباحيين يد وغون لامرأة نب d على مقتغى
الفطرة ؛ وضدعون و من القراء عن Qe یه € وغرضهم من ذلك
o EU بدعوی Lhi Linas الاجا ^d aye cil Ten ی التقالید
الورائية .
sls ت هذه الكتابات Sally by ghd بابس أن الناس ميالون الى قراءة
pay ؛ والکتابات السطحية الى توافق خر ارم الشهوانية » فتكون رأى عام
Je أصالة h bloia فاندفم ان aa ناعو نيا ؛ a النساء الدور
وأفباوا Je Nt de المارجية ؛ وكازمن Vide fl ختلاط ذيوع عادات لا تتفق والياة
الصالة » كانت شرا مستطيرا على الرواج الشروع » فكثر M خدان والمدينات ؛
وطمت العلاقات oy WEI اطفسین » وشاعت Gu hag jell الغبان 6و cg oa
امخالف الذوق السام eee ی joi ibo ee
النساء لصف عاريات — منضروب الا ناه ووجه من وجوه الظرف » و حتیصار
heisa لصو A المرائْد اليومية التى بقرهونها صور الليعات کات »
as رفوا فى التأمل d اون PITT «luc نام م 3 aljak Jens ذلك يؤر
à ادام mare ial
ولکن الانسان ga اعتاد شيئا وألفه ترق فيه وأبلنه الى أقصى أطواره » فانهی
oA ge LAA | العا io ددا
rene E — a) هری الكامل ف مض السارج 3 آردد
lole . فهل وقف به التطور فى انا الى هذا المد لا » ولكنه " ا
ای ما cote فاشکر میدا المری نی الا حوال العادية لا ی السرح pe code
daa فى | كبر عواصم بلاد الدنية يحتمع ld رجال ونساء » فيتجردون من ec
وكضون ساءات طويلة على تلك الخالة فى خاصرات وألعاب رياضية » وما جر اليه
من ضروب المنكرات » ثم بابس کل منهم ثيابه ویمود الى بیته .
نم إن c KC تضیق SLE! غل هذه E « و تعارد Ends Ale
عأجزة عن ملاشانهاء وهی رید انتشارا وما فيوما.
أفنظن أن تطورات الانسان فى lcs الباب تقف عند هذا PAL! الم لا
إلا إذا حدث ما ليس فى المسبان من حدوث قواوع cidi ومثلات ما حقة» (ratā
هذا العمل اليوانى البحت » فيرد ale عنه صاغرن : « ظهر الفساد فى البر واأبحر
يما کسبت أيدى الناس sui بعض الذى Gl للم برجعون » .
هذا ولو دقق الباحث فى شون العالم ؛ وشخص علل الجتمعات المصرية تشخيصا
عاميا دقيقاء لرأى أن أ كثر ما نشسكو منه هذه الجتمءات من تدهور Ais s gah
el! » واضطراب مالی » منشوه اعا قى تمك اللسوة» ور كا Ai
على oral
نم إن من Fie الرأة النصون » ولکن Joe fh لا يفتأ leat بال والات
Ob lly »ميت هذه الغربزة dile rat geld الاباحة »و METRE eel
JI حد 1.4 sd ومع خطوانه» ولکنه قد بدأ بترم بهاء <تى إن أشد المولمين
فتتما أَخذ IPM Lr AR uen إغراتها فى Adis
وقد خسرت الرأة من QUESO NA راء الضالة كل Let ؛ ول أستعض
le شيئا ما وعدها be Mas
هل للمرأة أن des العلوم المالية ۸۹
كانت الرأة ممنعة فى سار من المزة » فأصيحت بهذا dg مبتذلة . والمبتك
فى حقيقته مبالغة فى عرض النفس » وکل معروض مبان GAYE . والا ضراب عن
الزواج مظهر من مظاهر هذا ا هوان . فكأ ن اارأة بكثرة lo je نفسم| على Je J
قد lale «ut load وهو عرثها !
وكانت الرأة فى الدار حاجة من حاجات il ليها الرجل ليروح عن نفسه»
فأصبح ارحال eel 5 AJ فى اعماة العملية LIL يتطلبون وقتا لون فيه
لا نفسهم بعيدين عنهن » فسكرهوا الرواج » وأرادوا أن کون بيوتهم خاوا مهن »
gee Ga Lo لاستمرار العيش opns خارجا وداخلا !
راتا po لا url عيمة d لام وهی يا الصفار ر مهاف
الا داب» وأصول الأ خلاق . وقد Maral 2b] والربونىخطورة المدرسة البيتية»
فجردت ارا aly هذه التعالم الغاس دة من وظيفتم| الشريفة» وأسندت اما وظائف
مبيدة KO النسوية فى الرافص والقاهی ودور الفتيل والسينا . و تسبر الإباحيون
وراءكلة الفنون cA فأ دو | اتوك تق ES للد dalled Y sas شروره
أجيالا طويلة .
هنا شور علينا نز فيرفم عقيرته al OG يدون ا Pe ome
Sly cla JX تستغاوا سواه لون تسلبوها استقلاما » Gly رواد M E
نكس به قوس 5 وحتل به مكامأ uel cl ;
کلات جوفاء ؛ استخدمها هؤلاء اثاترون على نظام الطبيعة فى استدراج النساء
الى الحيأة الا باحية ٠ ولا بزالون يستعماونها استر eae الفادحة . ولکن على من
كل هذه الثرئرة ۶ del أرفم الناس عقولا من الفلاسفة والاجماعيين» أم على الذين
يروك ae الخازى التى جنوها على مجتمعامم وضاعت فما حيل |أصاحين ؟!
إن الناس لشمدون اليوم ندهورا «Lal: واحطاطا أديياء ! برو ناريخ اشر له
(v)
«JUI العلوم dez أن HS mie
مثیلا » فإذا كانت حیاة النوع البشری لا نقوم إلا باننهاسه فى هذه القاذر » فاهون
وأ من alam موت P جيم الغرائرالانسا أمة F ac K من الخيرة ue DE 6 و کر
على الكرامة o والترفع عن الفحشاء» والتتزه عن النقيصة !
لو کان الانسان خلق eg, لماش عيشة Piel » ولا نار عل llis ولکنه
خلق اسان í هو کا yr شپوات digas é Adeo نفسية po) MAS عميزات
فدیتحط وينحطء و تفلل فى الا حطاط الى آ نید cde و uk لا یفقدیرانه a gall
META يفقدها .فلا تزال به حتىتربه تلك ball على حقيقتها؛ فيو ر ekale ویدفها
عن امس u$ d من امف i idl,
ar ? 5 id 1 ی * ٠
ودلیانا على هذا ان الانبان كثيرا ماسقط فى مهاوى JI 43 حتى yb انه أن
رح o Ut i la کل مأ 45 من از ers ET eu ۱ A í
عن عانقه» وخرج مما SLI las الصحيحة . لو كان الأمى bse على غير هذه
السنة لما رأيت لافضائل دولة فى الأرض بعد أن بلغت الرذيلة أقصى مداها فى أدوار
20 من حيأة i 4 pal
فاما ما یشنمون عليه من سجن المرأة وإذلا هما » وسابها استقلاها ء فتاك صییعات
"T i Joe! le Aai معام pla! 3 وإلا فکیف vl JA أن قدر zi
عل اکا aal سجن و ادلال ۳ ? وهل طا i الصادون post ول ES ذلك ?
وإذا کان يفهم أن اشتغال الا سان le خاق له سجن d فكلنا إذاً مسجونون » من أول
e 5l ف مکتبه الى المعدّن فى منجمه وإذا كان هذا بستقم ف الفهم فلئمتبر )رأ
مسجو نة کجمیم | اء i les اد y و et^ Uo d> .
5 ٤ b
í غير اأشدذوذ عن الردط الاجماعية AD eue 3 فلا يعنى d» استقلال ul
فإن ۳ خلقت لتكون زوجة» و الروجية 18 على كلا ال وجین التزامات متبادلة
71ت“ب“ب“77+ببببببببد““ب 10 1 سروس و زو E TT E O N ONE ETE ORERE NO ET Pear or ri pc ا اا
INS ma ene nane net لوج يجب em oS p NIRE SATA GI per p arm
VE ب مودو TERRANCE NP IP mn ti te
644 تنعل العلوم العالية jah INT
فلا ممنى الاستقلال هنا مع وجود هذا الترابط الوثيق بين الاثنين . ولسكن لما كان
القصصون الذن لا شفل فم إلا فى کلام عن امب والحاولات اغرامية والميانات
hee فهم بای حون بهذا الاستقلال للمرأة لیسوغوا لها اروج على الالتزامات
اروجية » بل وعلى نظ Mall نسم . وإذا كات على H! الاجماعية م is yl
ا n" ع البشرى العفاء وسوء النقلب
وشولون : ا أن تحزدوا المرأة من کل زک تسدکی
نادار تکسب الرأة قونها من طریق الزوجية » al SY خاق Lal
على sace الرحال مم تفاوت ace Y به هنا تارة وهناك نارة SES
oy FLU. fl m والتبرج والاختلاط بالرجال قد p من طرق غير مباشر
على اشاعه الءزوية K قدمنا . وشيوع العزوبة شغي ال وجود جوش مرن النسوة
oz y القوت » فيضطررن للعمل معالر Jý ATP fi جال بزيدم إغراقافى العزوية
Y سباب ال لا EE 7 فا تم لین ec ees الر cest pai 65 La
م :هو إذلال Giu إذلالء LB مخلق از مهن TON ut y s S یل
ا اوه VICI, E خلقت کون رية يدث » وأن هذا cad لوكان
rM bd م مء وأحفظ gel انها من أن تكون بائمة آ و انبة آوسکر تيرة .
ولسنا s ان cate مما بالغ فى الحافظة على النظام الطبيعى حیال النساء
ad مین من Vy gal شوت »ولکی sae: العوزات يكو 9.48 As
M TU TREE لذن تلبق celo
E E, رون لا Gately » sl lls 3 Fin أن تحدوا طلات
X! من COLL) للمیلات» Ca 3 Les العاملات gl تلفح وجوهون
انار 1 فلوس مقصدک امدافمة عنالنساء وألكن إخراجهن من خدورهن » وما eS]
Iro استفلالمن وحقوقون إلاستر Ael oU
£AY هل المرأة أن je العلوم العالية
وقد فطنت أوربا وأصريكا لما يبتتى على تمل لارأة وحریما للفرطة واستقلالها
من الضار على الشكون الاقتصادية F9 às. إضءون حدا لمماها االمارجى؛
ویدعونا للدخول فى خدرهاء وقد أخذت هذه التحوطات شکل E کشر
m لام الصناعية كلولايات التحدة والانيا وايطاليا» ولا بد من أن alg أقمى
فاا ی مستقيل ليس بالیعید .
A | يسوع لى أن آرفم فون Whe 6 مژکدا آن الفطرد الانسانة اسکرعة ۶۱ 2
فخ أن ó e هذه الفخاخ الشيطانية ؛ فتدع هذه ham gagali ببذل جهود
جبارة وی قرون عديدة » تنعل uis حت E آسبب نفسه الذى حل cs
الدنية الرومانية من قبل ء وهو تبرج LA وطفیان الميول ab Y! . فإن زالصاحون
عن قم هذه اليول فليست هذه الدنية با e على الله من الد نيات الى سيقتها»
5 ما sus محت may + La Me کان | AE da bus SS
رت ها کف حافظون على ادود الى حدها البدع lel "e : « ومن
d" IS db حدود اله فقد dani
کال E مك الماك ۷1 3 أن geo je NE. 3 e 2 Lhi ial TUE dyi ها ها ON ent ل
فان الذم باق ما بق الدهر وا ماسرق أن چت da pros طلاع Y رض as |
وهو قوله فى علقمه بن le :
bo ste المشى ملاء لومم وجاراتمم os Ge الصا
ala ما سالى دن م بهشین البيتين c le pn! Ce yi وها قول AB) :
نااك إن پستخباوا JUI خبلوا وإنإسألوانعطواوإنيسسروايئاوا
على tem Q^ Gm e وعند المقلين السياحة والسذل
CIO OS SORORE REE |[ ا ا
1111101 ری ا
CEPURE Cpe er رود CA LER RRR TET يرودو و م میور ورجو
ره
lily
Walls J all الاخلاصف
1a لااد
E : مارة هذه الدنيا منذ عهد ALIE! ألوجود » ومنذ تضافرت القوى على بناء
its eve Yl موسسات t رک فضل م يدل على be هذا الوجود من أثر » إلاعلى
إخلاص الخلصين . فبالا خلاص Acl adl 6 وهو i ل دورمن أدوا E ge
e; ا del; وبقسدر ما یشیم الا خلاص فى عل العاماين له يكون النجاح
Eos
امش ال ادهو سا abes علیهم is yË صالة كانت هدى Ae yy
وإشيرا بإسعاد الاق » فقامت من يعدم خلوف على آقدامهم وصاوا سلسلة الاجماع »
م تیم السير فأ نشأوابقوة ماحملوه من رسالات» وأدوه من أمانات» تراثا الى الم
بدا ala خلاف عن الا سلاف » ولستضیت به الا IET lie
as شيئا فى هذه الدنيا قام على غير الا خلاص !
تقدكان الا خلاص ولایزال نورا ae به EMI والرؤساءء وازماء وأولو الرأى
من العمء .وه سبحانه gl إلا أن tis للمخلصين الى امير طربقاء لان الا خلاص
معناه تمحيض القلب لله وتجريده LE عداه . من أجل ذلك لم يأ خذ اله الناس "Ar
ác yh
i nnd بل (er "E TN riai فإن كانت a.ll معقودة ss! 9 pus i نت
نعل o کال ngs lae a le oe VI سیر cle alta هوا سول B
صلى الله عليه وسار فبا پروی عن dil عر وجل قال ; دزن له کتب المسنات والسیثات ‘
م ذلك : فن م بحسنة فلم diez ea عنده حستة كاملة » od با فعماها lez
Eag الاخلاص فى القول والعمل
sdis 1 عر حستات T abs ice dedi ؛ S haa) Pals لعمامأ
áls عنده حسنه كاملة dll, Ls f (land ceo سيئة DENM
. وتماهو جدير بالتنویه st الا خلاصس فسوق ما ا له من مثوبة ومضاعفة
ٍحسان » يتعجل الثوبة فى الدنيا »كا يتعجل عكسه العقاب . فالمخلصون ثرون AU
Le فى oll العاجلة Yi, خرة» وهذا من ál يدانه انه کین لقلوب الخلصين
فى الاطمنان الى المزاء الاونی وترغوب الى من Sper e تاك الثوبة حتى تم
MEIN اعا نالعباد » فيتضاءل الشر فى القلوب وال وار » ويشيع انير فيها
فيام Heal Jul فتتوثق روابط الاجعاع » ونتماضد اطوارح» وتنا خى القلوب .
فاهلکت Ll m إلا jc ففدوا أعمة الا خلاص » وأعوزم الصبر على
الكاره والويلات» وأدركيم النجزعن الا خلاص والوفاء لله فنشروا فى al ال
والمدلعة » والاق والرياء وللداورة؛ فاهار بناء قوميتهم» وحلات ممم العزائم ؛ وضعفت
ف نفوسهم الا مال . وما حي الام و هار scili Gage ايها
وسشاعة أخلاقا وقوة oes lalic ذوقها وسلامة منياقها وأضوج عقليتها
إلا الا خلاصس ۱ فالا خلاص وحده ملاك nhl وعتاده » وقونه وسناده
ناذا ترامت إليك الا Gs خفاق ال ele وذل الهاماء La الرؤساء وفناء الكبراء
sad لام ء فلك أن تستخاص من آيات فنائهم وعنوان ضعفهم نیم فقدوا
الا خلاص فى جيم مناحیه » واخذوا ped) هوام
فالاخلاص حين يقترن بالا Je وتتفاعل به النفوس Lay otl عنه delit
مطرد البقاء بين آجزاء امجتمم » قال الله عز مر قائل : « وما lal إلا میدوا الله
مخاصين له الدين حنفاء ویقیموا الصلاة ویو وا الزكاة وذلك دين القيمة » .
M عاس „slati إلا LH رواء (0
ی هد هس ی يم لمي PI 1 1 1 1 1 1 1[ 1 1 1 1[ 1[ 1 و و رو و و »مس اس و ETEN و و سر رس رو یس و | ور ا و E و lh رود و۳
£49
تأ ريخ الالفاظ فى اللغة الع iy
a ( الا دب ) وأطوارها
E Y uae
o e نی القال السابق d رأی الباحیین d epa eal الاضی cll جددوا
فی eb M GILL وقلدوا ی الاحاه cole alls . والتفلید فی الاحاه دید
à الأدب y T نه تقلید ote LI جدد لیوا من عصارة Al المر نی ؛ ففرءوأ
الأدب لسری seti lick وطبيعة تفكير cè اکتیرا فا dant ne
العامة لاتقكير الا TLS ونم أساءوا فم Las بالطبيعة الخاصة بالعرب والاسلام
بل بالشرق عامه .
OF التقليد فى الوضوعات ففیه Saye tS We هو عض kl . هو خير
لا ام Je آساس من اللياة ل tai حی بلغته و aS | "MIT rm
الاسلام من أفكار خلدة . و عسو 38 تفن التو كيد cl Jets dol
E day مت على الفكر الانسانی محجزه عن JEI والا تکار » ولیس فى طبيمة
Sal انطضوع db الفيود التى ترفضما الياة » ويأباها تطور الزمن .
E ی ام ne oa Ul الراك all a d oo ats
فما شیء من الاعتدال فى لمض EPUM Vyas Geek J'Y MINE
» الأحيان . وهؤلاء مقلدون فى طراتئفهم وموضوعامم لباحثى الغرب من امستشرفين
دون فى التطبيق انظريات أولئك الباحثين » أى فى إخضاع اغتنا وأساليينا 7
. وار با و طییعتدا لتلك القوانين التى وصعها الستشرقون للادب العرنى
uai هذا الاحاه (JN) يأبو ن السام لتك الشواهد الفليلة اأتى VIL. ولون
فى بيان أطوا رکلة MI) دب ) ويحاولون تتبم تریغ الكلمة مستندين لا طوار BALI
fA" تارم الالفاظ فى اللغة العر بية
المر ia وأوضاعها أ کش ما بستندون الى تلك النصوص الى بشکون ESL عر Lad
و ]كرا EG كلما عم Lael وقا با مووي لا 55553
هذا الامحاه على ما فيه من غلو و افراط ee به ق عام SLE » قد یکون Jade
الا دب العرنى فیتوجیهه وجهة SLL ya يتطلبما ecs panl XM ومفيدا أ ea AS
الا ذهان الى إعداد المدة لدفم ean MH ویفرط فالتشاوم من مخشى عل الأدب العربى
من هذه d البعث لا نها نی مقدمتها Us] تمتمد uo al de والتضمین .
وقد اخترت ay إنعام نظر وطول تفکیر أن أمتل هذا الرأى فى ael قد لاخر ج
كلام غيرها من أنصار هذا الرأى عن كلامهما
بقول الا ستاذ الستشرق ( نليدو )ب إن کلة «أدب» مشتقة منالدأب call ges
وری آنا( تشتق من الفرد Us اشتقت مرن e « فقال ad جعت « ob »
على » أداب 0 7 قلیت فقيل « اداب » کا مت (s و dec ابار وارام» وکثر
ستعمال ( الا داب ) جیما للدأب ge العرب el هذا امم وما كان فيه من
o وخيل di م أنه جع لا فاب فيه e فاخدوا منه مفرده (al) لا (blo) وجرى
Slat! هذه الكلمة gat العادة e ثم اثتقل من هذا gall الطبيعى dea معانيه
الا خری المختافة .
ال الدکتور طه Lal Quin لهذا الرأى بعد سوقه فكتابه (فى الا دب (Jah
adis ارا ىالا ستاذ نلین و كر غهره من عاب del d aca Ul عل الفرض؛
فليس Gad من النصوص أو القرائ العامية الواضحة ما يبين لنا أن لفظ ( الأأدب)
قد اشتق من MI) دب ) gat الدعوة الى e ‘ أو قداشتق م نالا داب جم دأب .
as هذا النقد فى جاني البحث » ونضيف اليه استلة لا يمكن أن ن أن dat هذا
ارأی ولو خلص من نقد الدکتور طه V] إذا oue عنها» فالا ستاذ Ld يقل متى
کان هذا الاشتقاق حتى لعتمد عايه zy الكامة ؟ وكيفكان الاشتقاق من e ?
AP آذ ا ا یت ی a nn a i > > > E
PHB GV مساج PEEP جد عبج عجرو سر BRI و و derer Pm ار HP UP Sr سيج باج ييه يجبي سبي TE SH S MEN PANT عجر ۳ سر
تاريخ الا SU فى اللغة العربية gay
وما نظيره فى افسة العرب t وفى أى مذهب من مذاهب Le الافة كان ابجع أصلا
vo ۱ ل الاشتقاق ? وفى أى عصر استعمل العرب هذه السكلمة gas العادة + وأى
من ull الا كرف ان أسبق فى الانتفال اليه من هذا gall الطبیعی ۶ ومأ معنى
ww هذا t leo gall والی ی عصر يد قدم هذا gall الطبیمی ۶ وکیف خیل
ال المرن اله جع لا قاب ف Jane co Ses OW P 1k كا ذلك
رق تعلیمی » آو هی السليقة مخیلت وأخذت ۱۶
على أن التنظير بلفظ A ورتم الذى سند به الا ستاذ نلینو رأيه لیس ناما من کل
وجهء لان « پر ورتم » وان bl الشببة فى جانب القاب ga جانب الاشتقاق معها
ce ut oats Y وهو الاصل d البحث .
وبقول الدكتور طه حسين : إنه ليس Gd نص cA lcs آن افظ الا دب
وما يتصرف منه من الا فعال de yl, قد QS معروفا ii مستعملا قبل الاسلام ..
ودمدی الدكتور طه هذا الحم الى زمن صدر الاسلام ؛ al ids. TR
ری فأحسن uet » لا cas حا bud :إلا إذا ثبت YU; بقبل الشك أو كان
بن الراجم jb آقل تقدبر أنه صم بلفظه عن النى صلى اله عليه وسل . وهو
لايحفل بالكلام امول على الخلفاء الأريعة ما يستشهد به مؤرخو الا دب » بيد أنه
بسا أن هذه السكلمة ( الا دب )كانت شائمة مستفيضة أيام بى أمية» وأن أول معنى
استعملت فيه UE] هو التعلم »ثم خاص الى فرض افترطه ک افترض من قبله الأستناذ
wi Gagan leek لغة فرش فى لغات العرب وتائرها بها : فإذا لم جد مادة
الأدب فى لفة ریش » ولا فى العبرانية » ولا فى السريانية » فليس ماعنم أن نکون
ada ال pall Ul poe colas E الا موی تقات الما من إحدى
اللغات al ضاعت .
هن هذا P الطريف الذى فر صه الد کتور نوم |4 a ony العرب عرفوأ
(A)
|
|
ظ
ظ
۱
ظ
۱
!
do اللعه العر à الا لفاظ cu SAA
مادة ( الأدب) فى عصرم BU " ؛وإن كان هو لم يفصم عن gall الذى
استعملت فيه السادة ؛ وم بين ع نالصي E, أولاك المرب الأقدمون فىإحدى
اللغات ERR ضاءت » ومنها انتقلت الى لغة قرش . وكذلك cad cat
ó عدم معرفه له فر نش sid الادة معرفه ( ذائية ) len دواعي التعبير ahi معر AS
ا العف ف العصر الاه .
وحن نومن هذا الا مان بأن المرب عرفوا مادة ( الأدب ) فى امسر الجاهلى »
ونومن ble! زاندا FIEE! لم تتخاف عن lell go فى هذه العرفة .
وسنتحدث فى مقال مستقل عن قيمة النصوص الا دییه المزوة الى العصر اخاهل
واختلاف اللغات » وال NIU دبية إدى العرب ؛ P دب فى ظل bal
قبل محىء الاسلام» ومناقشه دواع SCL تلك ge pad . وس م REV. 3i
y دبية كانت ]3 ذاك خصبة متعه قویة فیهامن GU والعارف ما حمل وجود
مادة الا دب فى eed سير[ مکو لاه لا ن اللغة فى حقیغما ووجودها تعبير عن مظاهر
الحمياة ودواعبها . ولسنا ul më مانم حول دون که هذا adl :
نحن فى الشتاة ندعو dl لا ترى الا داب فينا ينتقر
bb 3] عن طريق الرواية الراجحة أن عر by جاهايا بقول الرواة إن اسمه طرفة
بن العبد قله متمدحا به ذاكرا مد قومه بأخص صفات المرب وهی الكرم والمود ۱
وهو بم دنا الى أن المرب فى عصرم الأو ل عرفوا مادة ال دب بصينة اسم الفاعل
وبمعنى الدعوة الى الولا n
SULA by بمض کتب الا دي sell عند os Wat أن spl عوف ین
محم الشبباق aed سادات لمرب فى الماهلية تقدمت الى ابننها حين أريد لها الى
زوجبا الحارث بن مرو ملك كندة بنصيحة الا ble بة الى الفتاة الخريرة المديثة ap
dey gale وإدارة البيت فتقول فيها : أى بنية : إن الوصية لو ركت لفضل (col)
ve ی HT عر اوه ی
روموت ی سس يوا sashes
تار الا لفاظ فى Mall العربية 4
تركت أذلك منك . فلوس من حرج GR دون أن تفم أن مادة الا دب جاءث میا
آخر فى za ومعناها » فى جبة الصيفة استوت نصا ف الوضوع — کا قول
الا صوایون — ومن ناحية العنى فقد نحت نحوا جديدا غير الدعوة الى EMG
er تؤدى معنى الم ذيب والتعلم وحسن الاق .
وإذا حدثنا أبو الفرج فى الا غانی أن النذر الا كبر أهدى الى آنوشروان جارية
کان أصابها إذ أغار على المارث الا كبر GLa alat فسكتب اليه dia
وقال ئی نابا كتابه VILIS io: مور الا دب» فلاءاينا أن حرىهذا النص Sof
الشاهد Gad SI عرفان العرب الماهليين هذه الادة وذهابهم بها مذاهب منوعة .
قد يكوت بمش هذه القصص مصنوعا موضوعا » ولكن تعددها let
من البطلان عرة واحدة» وهی عی الا aaah أن الملساه والزواة کانوا tala
di أن هذه الادة ما كانت تمر فه co MAS الا قذمین؛ وهذا الاطمئنان لا نت.سك
به كدليل le] osai! - A de هو سبیل الى اجه العامة » ون ل تعتمد على
شاهد cde لان ذيوع se En ti a3 1l ةونداو ها y de لسنه حتاج
الى زمن طويل lua ويديعها وشررها بعد ولادتما» kl, قدرنا زەن واضع إحدى
us VES Ms فلا دمن oi dus n اه لش رات Be ep
yb مألوفة الاستعرال ؛ وهو لا يقصر بها عن الامتداد الى العصر اطاهل S
صادى, غرم وډه
نضل ار جال بالاعمال
قال عبد الله بن المبارك :کل من ذكر d عنه شىء وجدته دون ماذکر عنه » إلاحيوة
أبن ar وأبا عون .
+ امه فتقول له Gaal dS عن حيوة هذا وخلد فى سحل مناقمه أنه قد gly
. ياحيوة ألق الشعير للدجاج فيقوم . وهذا أبلغ ما عرف من طاعة الا مهات 3
ood
لفضيلة الاستان الا گر
خلیق بپذه المجسلة أن تتضصي دكل كلمة تصدر من حضرة صاحب الفضيلة الامام الشيخ
جد مصطنی الراغی فتدوم! وتطرف بها قراءهاء لا نها كلها » وان تعددت مواضیعپا» Bi
لغرض واحد وهو الاصلاح gall بنشده المسامون فى بقاع xs Wi كافة » وبرجون dad
کاله على عهده .
وان فى الکلمه الموجزة الى ألقاها فضلته فى الاحتفال بافتتاح المعبد الدنى الذی
FRI جمعية الحافظة على القرآن الکرم dos subi من الاصلاح الاجماعى
gat ao Vy عل یکل مسل أن Mes bl ویسل على نحقيق Lol i . قال حفظه الله :
صدق الله chal « إنا نحن SUUS وإناله cpt
إن الا مة الاسلامية فد bat cae الفرآن Gol عناية » وحاهدت فى هذا
ااسبیل أقوم جهاد» حتى le] حفظت eU sas, anlay وعدد كلانه وعدد حروفهع
وحفظت ما Jy منه ليلا وما Jy منه ehle وما Sy فى السفر » Sp leg لا تام
ما حفظت eel » ilad القارئ يقرأ القرآن ولیس يمتريه أدنى شك ولایداخله
Ql رية ق آن اى كلوه ویقرژه هسو Gall أله آل > وهو الاق قرأه امنول
على cet وهو الذى وصل الینا ل زد عليه شی» » وم ينقص مته حرف » Bl من
التحرريف والتفییر » وكانت تلك العناية به مصداق قوله MU : « إنا حن $3107
وإناله لحافظون » .
ولفظ الق ان ثلاث درجات» کل درجة توصل الى ما نعدها . فالدرجة الأ wad do
a ANON Rh sa gelten 2 ا ا ا
ش لإستخافتهم فى الا den ان نقبليم ASE ديهم الذى )4,33
كلات حكيمة ded الاستاذ الا کر e
» 59 Eom
d حروفه ؛ d ss حفظه ف الصدور col al
تی ble Y فت مد . والدرجة
الثانية فوم Slee القرآن وأسرار ه Kag وصرامیه » وهسذه g! تقوم على العناية بها
للماهد الدينية » ورات ET ااساجد » والوعاظ والر دين . والارجة الثالثة
هى العمل بم فى الق رآن من أحكام ؛ والتخاق با خلاقه دوهذه هىالذاية القصوى :والدرجة
ميا اتی Y جارابعث ايله الر سول صلى الله عليه وسلم اون cal s aee والمقات
وخلق Adi, abl .
وهذه الدرجة هی gl تفتظ م بها شئون ‘patel 2 الى أوج السعادة فى فى الدنيا
PAi ۳ «Ja VI NC i: aai p من هذه الدرجه فى الغاية
توش Lf استقام م آرم ؛ وقويت كلنهم » وملسكوا البلاد والعباد .كل el
سکیم coll والعمل بالكتاب الکرع. فما احرف عنه آخلافیم ET
من الذلة والسکنة والضیام a ge درل أصرنا ونحن لاهسون » ویقضی
فى شدو ننا وحن غافلون ؛
و sx نلك الذلة م فان الل SLY ب Onis fel 8l » حيث à, 9 : Soa
المؤة D: Jaiga oon 4 s Js ومد الذن امنوا منک VERTU dM
A
ped: من لعد خوفهم | kai » لعبدو نی لا نشركون pens à کر اعد ذلك
فاوئك 3 الفأسقون » .
والعمل بالقران تفي بالتغاق بأخلاقه ؛ ومن آخلاقه الصدق » ally » ولو تا
والزهد فى لترف ja التقشف على التوسع فى الم . وناك الا خلاق اليوم منقودة
من بدنناه فن ذا الذى بصبر علا كاره» وحمل نفسه على مشاقالطاعات t فنحن TRIS
أن ناخذ الناس الا عل التخلق بأخلاق القرآن لابد سا من جهاد neg طویل +
وقد تمر أجيال قبل تنشئة s s مستکل لاتخلق بهذه الا coole ولکنا bts
ar x xy o at om 5 di
. كات حكيمة لفضيلة الا متاذ الا كبر 0۲
تقوم الأخلاق من الآن فلا بد ld من أن طااب di de SLI بفوة أن آضم
تشرلعا حاسم اردع المفسدين 6 وزجر النفوس eL ol عن الدين » وتستعمل الوط
والدرة » إذا دعت اليما ALI
کان لدینا AL Ab وهی وظيفة نافمة 9 الاسلامية . کانت U uos
ai کیری و PERMITEN امظع Ga السوظ والدرة.
قد يقول فريق من الناس ll متعصبون . فنحن تقول لحم : ذم NN:
وليس يخجلنا أن تكون متعصبين e متعصبين AS Gall الباطل » فالتعصب Oll
تمصب Gad تمصب للفضيلة ضد الرذيلة» وما بضیر نا أن تتعصب Gal وقد آمصب
يرن لباطل ! لقد مفی زم نكان یستحی فيه all من أن برض بالتعصب » وما زال
ینکش كلا سمرهذه الكلمة شيئا فشیشا ویتراجم شیر فشبراً i حتى أخذ الخير
مكانه واحتل موضعه .کل ذلك فرازا من التعصت .
وقد يقول قوق ان إن هذا Cu ark Ji تقول Y: خير ف sr
Jat من الشاب cle ومن الفتاة شاباء fo JI] رجلا كاملا مستكمل الرجولة
ف استقامة ayy daly الفتاة اث متكا الا Deby عفة وطبارة,
pl الفران بالتضيحة » والا م بالعروف والهی من النکر » وفد bal فى حالة
abico esl a See fS; تال ولد cal) کش
من ur إسرائیل على لسان داود وعیسی بن cer ذلك le عصوا وکنوا پمتدون . كانوا
لا يتناهون عن منکر فعلوه » لبنس ما کانوا يفعلون » .
فكل أمة يفشو فما النكر ولانتناهی عنه» تستحق اللمنة ا لشت لام السابقة.
وكل ul تفسق عن Gated Los nd الدمار . قال الله JU : « ولذا اردنا أن eM
4 اهر اه فاقوا SLs التو ل اقوس ما eso e لا
الاسلامية قد راج فما الفسق والضلال ؛ فاستحقت هذا الوعید وقد حاق بها أوكاد .
کلات حكيمة لفضيلة الاستاذ الا كر ev
. أو من عدمه EM کلپا من ضعف ةيمالسالا els Jl el ds
Re TM فاعرفک ما id $ LUGE gel اذالاعان؛ ولا ارید آن
5G ۲ | ف أن ستمرض مظاهره :
فالاعان يقغى M الانسان عا نطأيه منه » ویدفعه الى ما وجبه عليه » ويكرهه
ue و فرالضه . فتلك هی لوازم QU » وهی lol الواجب تلبية للواجب » b
انعدمت هذه اللوازم انسدم الاعان» على ما يقوله العلماء من أن انتفاء اللازم يقغى
lish اللزوم . فإذا قلا إنا مؤمنون فصیی ضرب من التجوزء وإذا قلنا مسامون
فعلى نوع من التساهل ؛ فالاعان داع الى بذل النفس والمال » وإيثار abo الله Je
كل شیء من متاع هذه ilo الدنيا وزينتها . کل من یکوت الله أهون عليه
من نفسه فليس ومن . وکل من کون sal à عليه من ماله فليس ومن . وکل
من یکون الله أهون عليه من ولده وزوجه وعشيرنه فلوس عؤمن » ولينتظر ما Ai
al 4 من المقاب والشکال
د قل إن كان ابو GLA Gb وأژواجک ater وأموال افترفتوها
وتجارة مخشون کسادها ومسا كن lle eos ابيع فن ان رر disi d
فتر لصوا حتى Sb الله بأمره » واه لا بهدی القوم الفاسقين » .
ثم قال فضيلته بمد Rl] هذا الوضوع وحث على I خذ بمكارم الا خلاق
ge SN الدين وادايه :
(di فى هذا الوقف . (فارتفم الضجيج : زدنا زادك iu أطلت hl
ولسکن قبل آن اخت کی آحب أن آجیب عن مطلبین طلبهما منیحضرات خطیاه
TW
ob كر ن she Jeet lobe وموضع Giles . ون اتشرف بأن أ کون
5 الاستاذ الا dad حكيمة JE a4
من خدم الحافظة على القرآن 2 c ۷ Js ۳ اعد guai سعيدأ jw (bb
د هذا الیرم عضوا فى جمية الحافظة عل القراز ن اسکرع بدمثهور . ( فارتفعت
الأصوات بالدعاء افضیلته ) .
i ۰ الطلت ب aui وهو انشاء مدید د ی بدممور» أو فسم عام تلم الدبن
هلیم سفق جع رک ون
أن هذا ll مس طبر البزانية؛ والوعد مع التقيد بتاك الا رقم محازفة» ولكنى
أعدك أن أنثىء Liga aga تعطتسا lo] -&g ¢ آو led عاما استمهن .
والسلام £e ورحة الله .
NY اال
قال الماوردى ary الله :
« إن لسير المال مع حسن التقدير » وإصابة التدییر » أجدى bed وأحسن موقعا من
کنیره مع سوء التدیر € وفساد التقندیر ؛كالبدر d الا رض إذا روعى لسیرہ زكا » وان
أحمل كثيره اضمحل . وقال تمد بن على رضی الله عله : اللکال فى ثلالة : العفة فى الدین »
والصبر عل o ll وحسالندیر فق العيشة . وقیللبعض EL فلان ي Jui له
أعرف ذلك مالم آعرف تد بيره فى ماله» ناذا استکل هذه الشروط فيا بستمده من قدر RUSCH
فقد أدى حق الروءة فى تفسه . وسئل الا حنف بنقیس عن المروءة » فقال : العفة والحرفة .
وقال بعض السکاء لابنه : يابنىلا تسكن على آحد cu فانك تزداد ذلا » واضرب فى الا رض
عودا وبدءا » ولا تاسف لما لكان فذهب » ولا تمحز عن الطلب لوصب ولا نصب € Va
حال لازم . وقد كان ذوو abl العلية والنفوس الا ية يرون ماوصل الى الانسان كساء
أفضل مما وصل اليه ارثا» لانه فى الارث فى جدوى غيره وبالكسي مجد الى غيره » وفرق
يليما فى الفضل ظاهر .
THAM اب جو بلجي errem یس ی وج و لمجو ور يي مجو حيس رصبي بسع جم Ar مج جب ey
t T 7 ی ی E FH TUS PTE HY T TE SPA CRI سيد ب ا a NH WT rtr ges ی یش FILLY! TES
ز ی 12 1 1 ی < A 2 2 یک ی ی al d RR
۵6۰
فلسفة الاخلاق
وصلتها OUI ath — أثر ذلك فى الجتمع الانسانی العام
Lt فى البحث السابق بشىء غير Jali ما بتصل بالاً خلاق التى ج أن کون
فى الانسا نک فضلمیزانه بل مقوماته» GIL Èy منه قوام الأأخلاق من أنواع
TD وبخاصة ذلك ball الذى يطبع النفس بطابعها cet ويروضها على أفضل
fll العليا وأعمقها أثر ان صم هذا متمم .
ولیس می شک فی آن کل جسم من الا جسام له صورة تشخصه وتحدده » فلا يقبل
صورة آخری من نوع ما آمین عليه من الصورة الا وی إلا بعد مفارقته لما .
شن امسر نه أن الجسم إذا قبل صورة من الصو ركالتر بيع أو التثليث مثلاء فلا
بقبل شكلا آخ ركالتدوير إلا بعد أن a, السك ل الا ول » م أنه إذا قبل صورة
من النقوش أو الكتابة أو ما ليما » فلایتأق أن قبل صورة أخرى AS . ولکن
النفوس لا مجری على هذه السنة» فا تقب جيم go geal التناقضة منهاء ولا حو
صورة آتر صورة آخری . وهذا د رض آها من جوهر لطیف میاین موه ر الادة.
ais طباع النفس وخلقها تباين طباع املسم وخواصه » وأنها أ کرم جوهرا وأفضل
طباعا م نكل مافى هذا العا من الا مور المسيانية .
والنفس وإ نكانت تتا LAT من مبادی العلو م عن الجسم » لما مرن طبيعتها
میادی ا نلك هى I, cxi aL المالية الى لا نمت الى lle الا de
وق سیب او البادی الى تستنیط منما الا ف all
قلا إذا حکت اشن بان لنس ov النقیدین واسطة فلیس دات ما By عن
المس . وكذلك إذا حكنت على الشىء wh صادق أ و كاذب فلا يمكن أت يكون
ذلك وحده مستفادا من اس » ولكنه مستفاد مما حده النفس بالقياس الى القدمات
(4)
|
|
|
Az à or 4 الا ذا
۳ اس ؛ "un النفس العافلة فينا نستدرك شيا فيرقايا ud "n dul
فالبصرمثلا وز WA ile وفعا ترد Lal esa فيه فى EA es Ay
الشمس مثلا 358 asd TU لىء فا بر ه منفرب آومن az glade
Wr P A الا te أمرها ail صغيرة مقدارها عرض قدم وى فى
. عند عاماء الفلك شماد: البرهان الریاضی
uly خطؤه فى القريب فشاله ضوء الشمس إذا وقع علينا من كوة صغيرة أو من
Gla» صفار » فإنه يدرك با الضوء الواصل الينا منها مستديرا » فترد النفس ital)
عليه ذلك اک TERRI, وت Misc odi |
. أيضا فى حركة السفينة والشاطی" والنجوم والکوا کب pod uz,
هو متجانس الا بماش حين يراها Sy » فى الا شجار التراصة وق النخیل tz;
براها ge أيضنا نی الا شیاه ای نتحرك على الاستدارة by, مختلفة فى أوضاعها
أيضا فى الاأشياء الخائصة قالاه حتى برى أن نعغما أ كبر oz. كاللقة والطوق
من مقداره » وبری bo gaalan وهومستقم » فيستخرج العقل أسياب هذه كلبا من
مبادی علمية ؛ و E
وكذلك المالى حاسة السمع وحاسة الذوق وحاسة شم s الأمس » فالمقل
هنا برد هذه القضايا ويقف i موقف ف الداع الذاك مر مضته — -
BM اوح ف LS IL ظاهر ٠ donna وا لماک فى الثى a slice له أوالى
T كت وال patty 0
وعل الا طلاق ف نالنفس إذا عامت أن اس صدق فى تقديره أ وكذب» فلیست
تأخذ هذا العم من اس قطماء ثم إذا عاست آنا قد أدركت ممقولاما فليست تمل
DAT نعم Ka T من cde SEY LEB هذا العم من علر آخرلاحتاجت
فى ذلك ام أيضا الى de آخرء وهذا بر » مباية» ولست ۶ ۳ ذامها
i se acerbic a
l— á—
EE AT ET HS ی
۳ ی نو K ويا a E, H enu, TRL sr
ery الا خلاق ids
asd الخو غير ثانا jetty. فى gL هذا الع : إن المقل Jilly والعقول
tS وأحد 5
واد قد Cu من هذه الا شاه vL واضحا ات SN Nu سم ولا d.e
من جسم ولاحال من أحوال ال else ثىء آخر مفارق لاجسم رو val
IY و اغماله $ كلا ^ من «e TS a غير «Ji ps Le JS النفوس ويدخل
من اسل به أن النفس شيقة الى معالمة الفضائل مع نبوها عن Jia Vt المسمانية
المالقة بعالم الا جسام . والفضائل لا ستطاع حصیلها إلا بعد أن تطور نفوسنا من
اردائل og! ق اصدادها v شپواسا iU llo ys 6 i ie 45 5 JI اهمه à
فإن الانسان الاير إذا علم أن هذه الا شیاء لیبنت فضائل بل هی رذائل» نها وكره
ان لو صب o? DP 3 le 5 فضائل إزمها وصارت له دة 8 وهكذا لصيو v gall
اة ای کل P 4 ps de عن كل la, abe 5 alar dnt. Ws qe E
«b الا خلاقیین فى تسکوین صورة e ل diis a e » إن شاء اله ٩,
عباس ل
من LS خالل بن 9 یل
كان خالد بن يزيد بن معاوية » وقد نولى اللافة ثم استةال نها تورعا ء NL كثير الدراسة
5 B Im . 5 eM,
: 4 y a tam o 5 وال الشعر Eja 3 ll
n
اهل الت wu لعا مك soils Be
نأف
ien 1 ۱
و هو * Ji de gal ای المسدد cil سامح
Y y oj حا ل فيه كل الق شارع
وس gl فزرع فاد مك حاصد ما نت زارع
é*A
dane Je الہ
لعاليت يارب ما ele : خلقت الللق » Bails الرزق . مك ينمو الزرع
ويدر الضرع .
x
% OF
cll السیا» والاارش t سلعانك Asi iod lb أوسع E
5 التوجون يدك 5j Al, é الا طبار ا SOM,
2
xo X
Su وتملیت» صنعت فاع زت » وصورت فا حسفت» المن والا نس خلقك»
ex واروح ee *
y^ *
لاإله إلا نت» منحتنا alae S ea لاندركك. astas Jigen
(A الطار i Sans البحار N قر من peers والبال حامدة من Ads. ase
جرى النسيم بلطفك « وتقا کل عنلوق فى رحمتك .
i a 3
تبارکت تبارکت ؛ لا اول cold ولا آخر Baa کیف GF والشس (بض
يناك 11 وکیف ندرك والروح بعض أسرارك ١؛ فأنت الا ول والا خر » والظاهر
bull,
EA 5 ۳۹
eal cu Salus بك Lil B 4 m b mn ووحوده شاعد
بوجودك 11
pU RP . وغاب عنا لا لاؤك ATLL, i ds. dil...
من الا رض با : تخيلا واشجارا Wd calle gh, وثر ؛ وزات وطار وصادح
5 Puy FT
*
*# xX
رب : من ابن للورد شذاه T ومن اين للغصن عوده ولماه؟! ومن اين لار
gab مها "E وأشكلما 4a) Lll ۱۶ من نك ه_ذا بارت ۱۶ é ala ET ge
bd 1 و ا
3
* ox
سبحا نك سبحانك ! جات طك » co sel الانسان Hebb والمال» بل آحزت
الاسان el الانسان » عظم ولم ؛ وعروق ودم ؛ وظفر NE pes
قات للسان ذق » وهو فإذة لم » فذاق » وقات لاعن أ یسری فا بصرت وهی ماء .
5
ند اتنا
سبحا نك ll وهذا القاب اللمافق git e ۶: آشهد أن لا إله إلا نت» تجزت
عقو Ud عن الا حاطة ببعض ما خلقت» فسكيف حيط بك t سبحانك الهم سبحا نك 1
هذه دنياكفكيف اخرتك ۶؛ وهذا شان INT فكيف شأ نك ؛ تقدست من إله
صدق » وتعاليت من رب حق ! my
alee A جليلة
کب رجل al dl العتاهية :
Uu" اسحق إلى واثق منك ود
av gels ]3 مت على gat برشدك
فاجابه بقوله :2 اطع الله Saige راغيا أو دون جهدك
Lej مولاك الذی لطلب منطاعة عبدك
ei.
فقيل العلل والدين
فاتتا رن تنعى Oleh القراء المرحوم السيد مد رشید رضا فى العده (poll
وعذرنا أنه كان قد ثم dab وم يتاخر إلا انتظارا لطبع EMI Gate AM تین € 4238 2 EUS
اليوم » و إن كان قد وصلأعيه الى المسامين كافة فى جيم بقاع المعمورة» وقو بل باسف شدید
els عنم . ولا تجب فقد تجرد السبد رجه الله لخدمة الاسلام » ووقف لكل ما وهبه E
من عل وقوة وصبر ومثابرة » ولیس يؤسف الناس من وفانه خفوت صوت منآرفعالا صوات
فى الدفاع عن الاسلام سب » ولكن من خلو مکان رفیم كان يشغله أيضا بين العاملين على
لطبير عقول aded من البدع الى اعتيرها eet من الدين وليست هبه فى شىء .
Gl e و تن م السيد رشيد على البدع لا وجد ها نظير إلا فى أفراد من السلف
الصا ؛ فد صمد Lb صمو دا آشفق ate ate حتى الذرن کانوا لشاطرونه aly من العارفین »
ولکنهم لم وتوا الشجاعة التى Goal فباتوا یتوقمون له الشر المستطير . وقد لتى منه مالو
لقيه سواه لصده عن السبيل » و کته ثبت للتعارضين » واستيسل فى الکفاح ed استيسال»
حتى استطاع بفضل |خلاصه وصبره أن O44 فى G dall التراصة حياله sal اقتحمها على
مناوئيه و أثره جپور غفير من كانوا لا Oa A على مواجبتها مجتمعين » فاصبجنا والسنة
الصحيحة أنصار مجاهرون ؛ وحبال البدع خصوم مجاهدون .
فلولم يكن لفقید العلر والدين السيد رشيد غير هذا الموقف شلد ذكره فى تاريخ المسامين .
فا ظنك به وقد اسقط دولة التقليد » تلك الدولة التى قضت على السامین بان «نقسموا شطرین
شطرا دوا على PG عليه من التقاليد المنافية روح الدين » وقوما عقوا منالاسلام واخذوا
ud غير طريق المؤمنين » فلوكان دام سلطان التقليد لقغفى على حزب التقليد أن gi
فى حزب oe NEI » وهی VUE جدير كل مرل لعرف ER الاسلام أن پذوب قلبه
آسفا منها .
فكان السید رشید البطل الم هذا | لوطن الثم یف » تلق فبه بصدره کل ما elits
لصاحون من الجامدين » وكان مهاده fl بعيد فى تبصير السامین eed دينهم وببقاء باب
الاجتهاد فيه مفتوعا الى يوم يبعئون .
فرحم لله هذا الجاهد الکیر dey واسعة ؛ واجزل له من عطانه واحسن فراه ؛ ورفم
متزلته بين عباده المقريين .
tiie ا ا OR
i a Aap بر موجه موس رهاط رس سوام مدا لل ا ERO ME NRE وس و زور RE TTR. منود بج ججح Ere em ور جر و
P e, وی ره رو یج وب SUA یت وس سم بع سیم وه
eA
ورد ف dua بالعدد المتاز Aue e deal الفتاح بدوی صفحة £N حديث
ماسوب الى النی ál d? عليه وسم وهو cy: أراد daliad Ul العم ومن آراد
الا خرة فعليه بلعل c H وقد gi فى الصفحة ۲۰۷ من GL الامس بانه من aga
الحم الاسلامية ولاس حدیث .
وحاءنا استدراك عل مقالة فضيلة الا ستاذ براهم مار النشورة فى صفحة ٠١١
من العدد al 4 jell اعتبر عبادة à العافت من T bY! يكن "y ۲ واعتذر
الأستاذ عن ذلك oc La رقيقا إذ قال : « وعبادة بن الصامت الذى كان أسود
Leb رسل » uly وفك سم e القوقس عظم ó Lal مدر شروط الصا
مع العرب &. Wir حصه Sah لاز المقوقس xl أولا أن dja gles لسواد جاده
7 اصطر للفاوضته .
iul, فضيلة الشيخ عباس ab آنه سقط من allie النشورة s LI انلامس
لملیق ذكر فيه أنه استانس فما کتبه برای الرحوم ابراه افندى على أخذا من کتابه
اسرار الشرلعة الاسلامية .
وجاء ل العدد السادس اذا هذه الا خطاء :
Axio س be \ — واب
۳ ۷۰ التى علقت الذى علق
V uk nek ۱۳ ۸
M ory شبزار شبرر
۳ .۳ ۱۹ حصن حيفا LS as
two 4 واصف شاه وصیف شاه
ol ٩ ۷ الرحيب wal jlo!
s
bol * ار ۱4 dey
Ja شا 150
هذا اسم OLS ألفه Stu Vi s pam اللوذعى #د إسعاف النشاشیی من أعضاء ped
العامى العربي جاء فى ختام مقدمته : « Ady فهذا كتاب Jad coh دينه » ويقوى eua]
ویقینه » ويحامى عن كتاب الله » و بذود عن رسول cl ومدعو الناس كافة الى هدى الله »
وقد استعان صاحبه db € وهدى بالقران : « إن هذا ENT يدق الى TUS ¢“
واستظهر بالعربية : و وهذا OLS مصدق LU عر lo » » فالعربيية cule وبا تببانه »
والعربية GLI هذا الدين €
۱ caldi: الامامية . doit Es يدية dis aula dl: فهی le unl al eo dil e ul
التفسير والعقل . الصلاة على النى . هل فى الاسلام طبقات . الاحاديث و احدئون . وقد أجاد
BAS (صیر فی هذه المواطن . وعتاز هذا الكتاب dle فما كل الاجادة » ووفى عا يطلب من
لبکیتاب عل ما لابتسنى الوقوف عليه إلا بعد Ul تعليقاته 6 ولکنها مفيدة للغاية » و تقف
. الیل » ورجو له التوفیق de طويلة . فنشکر لضرة الولف TECH
هذه الرسالة ve أحه وال S be یی ا حت امم « دپاوماسی » وهی
فى rus من m وأبلغ مايمكن M عصرى مقف العقل تثقيماعاميا » وواقف
get Sicul M وعلوم النفس . وقد کنیا بلغة io e فصيحة car الى حزالة العروبة »
جال الديباجة وسمو الأأسلوب . فهى من الرسائل التى حرص hii على قراءتها فى اس
واحد» والطالبه نفسه lal Dol علغيره » و إن seb مثل هذهالرسالة الثيمة دافعاقويا لا هل
ETE العصرية لأأداء فريضة اج . فنشکر دباوماسینا e راجين الله أن بکش من أمثاله .
سوا التجاريب
هذه حلقة جديدة من سلسلة دواورن عديدة أصدرها حضرة ااشاعر النابه تمد افندی
توفيق db بوزارة المعارف . وقد تصمحنا هذا الجزء فوجدناه کال حزاء التىسيقته : سداه
Lele Wok yo blah, والشئون الوطنية » حتى ایسکاد بکون حضرة الشاعر المفضال
متفرغا ها دون سواها وز ما اختار لنفسه . فنرحو الله أن بزبده توفیقا ولسديدا» وأن ينغم
امجتمع بها بنشئه من القصابد فى هذه الموضوعات الختارة .
ihr aa EAIN AE I INEA ن ER AALTO ی | 1 1 SA EELNES ی a E A
PEM AEE HW E Sr SAATA T BAT e EES A AITE DIEET بعصت EA موجمج ل HOO RPE TO rp Te PEREA EATE A AAT دما ع nghe rama T OP a PR e S AP ول جاح حر
APE حدس ما وی یج سپ Reg ee era n
مببة الدين الاسلامى فى العام
Yi
dob عالمية isa, ete ill دعوته
إن zb مدنية ودين نعتيران فى عرف pas Jal ا اضر متنائطتين » فإن ذکرت
الكامة الا ول bal فى ذهن سامعك الزخارف الفنية » والبدعات الصناعية ؛
والتم المادية ما تنطوى عليه من المراقص والسارح واملاعب . متع مطلقة من القيود
إلا ماحده المادات » Sia من الردط الا ما توجبه الا داب التفق عليما e والتقاليد
NT بهاء لا الا داب ولا التقاليد التى قرره ال 244 رهأ الفلسفة. ورعا ایقظت
فى ذهن سامعك Lig الا احة أيضاء ولکن فى حدود تلك الا داب التفق عليها .
وان Sl نفس ساممك الزهد عن متم ally eol من
علائق KG e Lill اليول البدنية EK لا هوادة فيها » والاظر الى الزخارف
والبدعات الكالية نظر استخفاف وزراية» وتطهير النفس من کل رغيبة مادية » وإنكار
حةوق ال مسد لمصاحة الروح ای يجب أن e gs جيم القوى المنوبة .
هذان الاعتباران التناقضان قد Ui على المقلية الانسانية فى أ كثر i e
ود le aell حتی لا يكاد الباحث Aa على مبدأ نشو مء وقد تقررا فى الأ ذهان
الى حد أن lane! فى عداد البداهات ad وجاءت أقوال Jul, حفظة Shs Vi
ss صار من التعذر Je zo] فیهما .
ولكن aus ou d قد وضع كل الدرکات البشرية فى الیزانء حتی ما كان
Gos co من القررات العامية النى لا تقبل الشك؛ وهل بعد الا صول اليكانيكية
adii c eM الاسلای فى العام
والرياضية شىء فى الرسوخ والاستقرا t فقد Be ET Hes
ببق بعد هذا شىء dios على dole} النظر فيه .
وحن لستفيد من هذه de ll التجديدية Eos مسألة للدنية وان نحت هذا
الضوء الساطم » فتقول: هل يمكن أن تتفق الدنية والدين t وهل lea Spall
als الدين ?
وقبل أن مخوض فى هذا البحث ننظر فى ماهية الدنية وماهية الدبن» حتى يكون
حکنابا مكان | تفافهما أوتنافيهما مؤسسا على أصول ee? ومقررات قوعة . فاهى
الدنبه وما هو الدن ?
إذا اعتبرت کل الدنیة فى آوسم معانا دات على جموعة من الشنون Jes المبادى.
cs s ali والعادات الشائعة oe الا حاد pate Gad S مستقل . وعلیه فتوجد مدنیات
بقدر ما وجد ويوجد من جماعات . ولكن ليست كل الدنيات تستحق هذا الاسم
على إطسلاقه . فكل منها يقرب أو aene عن الثل e VI للمدنية على نس Aid
وهذا الثل cally Je I من pel أصول بالغة أقصى درجات السو » مستمدة
وجودها eour c d تکمین واه p
والفلسفة فى أقصى ما تؤدى اليه .
of يوم أن is الناسعل Yi رض لوا Sas seule لدم مدنيات تناس
أحوالهم »ثم آخذت هذه المد نيات ترق يسيرا oe حتى وصلت الى ما حن عليه اليوم»
Je حن عليه هو الثل Je VI اذى ليس بمده مذهب ۶ هل الا صول التى تقوم
علیها مد نيتنا بالفة أقصى درجات السمو » ومستمدة وجودها من J pae وح فصن
ها ا وه : el ae ا تؤدى اليه t
إن jal هذه الدنية [ نفسهم لايد عون ذلك »؛ ورجون Jld مهذيوام منأحوالم لتصل
الى الئل الأعل .
ANREISE RUE |[ |[ |[ |[ |[ |[ | |[ | | | |[ | | | | | | | سس ELN 1 نش ی |[ SEHE SII RORPI ET 1[ اس ی
HRA سر وس ویو وه و SPT سر مر رس ی ترس ا اا
مهمة الدين الاسلای فى العا elo
تى ccnl فبل هو شىء غير PY Jel الذى يتخيله الانسان المدنية :
نم : إن التمدنین قد ساءت ظنونهم فى الا cale لا ۱ si منسیر Mes:
اتی خضعت لزعاماتهم » ولا أدخل lle من الا راء والتاویلات » حتى el أن بوجد
واحد مها ينطبق عليه مميزات الثل e VI للمدنية .
۳ لا كرون أن الا دان ie J B والاريثار والبذل » ولکنمم يقولون إنها
فى مقابل ذلك تبث Gls ate أوليات c all وبداهات اانظرء وحرمعی del
cui KG وتعادى dol وتقف له کل مررصد » عما منپا اله تين الیصابر وینفر الناس
من Still التى نصيوا أ نفسسهم de US وتقيد الإريات الطبيعية» وتضیق GEL
عل المذاهى الفلسفية والا راء الستقلة» وقد فتك قادنها بألوف مؤلفة ممن خيرة
«Ld وجلة الفلاسفة من Ia ald على بث el فى القرون الماطية .
وقد Ig pb منهذه الشاهد التارتخية الىودرجبة آم أصبحوا لالمتقدون أن دينا
فى الأرض يخاو من هذه العقبات الکا دا فى سبیل تقدم البشرية . ولذلك هم
بینضون de Obs YI وٍن کان عامتهم لا تزال eas بخيالات منها PUIUL Y
Avi ليومية» والسواد الاعظ مهم بمدون أنفسهم مها بالاسم دون الواقع ٠
فاذا أمكن إقامة الدليل على أن واحدا من الا ديان تنطبق أصوله على ميزات الثل
الأعلى للمدنية » فلا يوجد ماعنم من إعلان اتفاق الدين الق والدنية .
وحن معششر اسان ل أن الاسلام ينطبق على للثل الأ عى للمدنية» ويزيد عليه
ce فعاينا ias التدليل على ذلك والقيام بنشره فى الا فاق فى آساوب من العم
برضاه التمدنون» ahs ومقررامم الفاسفية .
الاسلام بمعناه gill 5 والاصطلاحى يدفم الانسان a pal من الا eel p
والتخلق Mo خلاق الا مية فى unl مايتخيله المقل من نزاهة ورفعة روحية . وقد
درت أصوله ومبادثه على هذا النی » ليصل الانسان بالقيام عليبا الى digit
آله مرمة الدين الاسلاى فى الما
ET Lil e 3 فليس هو Jas ES ولا de » بل هو لعتمد علم:] فى Mail
عل معوم ء وعل أنه عام وخاد خلود الا صول الأولية » Gilly العلوية .
وقد أطلقكل الواهب الكرعة pit البشرية »بعد أن قر Gly النفس نفحة ed
إطلاقا لايقف بها عند حد من توثياتا التكملية » ذ فلم لضع لاخير حداء ولا مقل وا
1 و Ow) للا حسان e و خصر العدل واارجه فى قبل دون قبيل et bys
للارتقاء gy pall والعنوی مدى لابتحاوزه » وم ow للفضيلة أحوالا لا تتمداها .
وشرطه فى كل هذه الا طلاقات أن تكون ae الق ably » والارتقاء اشخصی
والاجهاعی . l
وکا فتح OLY! للنفس باب الارتقاء الروحانى على ممراعيه » ووسم من مداه
الى ما لانصل اليه خيال التخيل » U al f e باب الارتقا api. فل بحرم عليها
Ue نافما » وم بضع لاعلوم حدودا e واستمض الهم اشئون الصناعية cel, Vgc
الفئية » إلا ما كان منها عاديا Je الفضائل النفسية > أو مثيرا TRY G gal .وعد
الارتقاء فى هذه الجالات العلمية والعملية فتوحا إطمية يثاب علیهاالوفق شا نوات
العأملين على ترقية الانسانية .
هنا یسوغ cd وقد اتتهيت الى هذا call أن لا أ كت بالقول aal o
والدین يجي أن یتفقا »پل أعلن على رءوس الا alps أن الدين هوذروة الدنية؛ وليس
معنى هذا أ نكل مدنية at دين » وأ نكل دين E »دنية » ولكن «es أن المدنية
gated Zh هذا الاسم بنزاهة أصولهاء وطهارة مبادما» وحكة حرياتها؛ وس وأ غراض
a ll ye > هی غرض دين الق الحالص من کل شائية en اللؤدى الى آرفم
الكالات الصورية والمئوية .
i 3 ptl أفضى بهذا التقر EP معترضا بقاطعی WE : إن كان ما تقولونه
يسوغ فى عام یال » فلا يسوغ فى عام (all ولوس له صورة فى الوافع » فن
2 سسب مرس ید سل ELEN موی یس موی LT TP
—€—
emeg mn!
RHET MGR علي جد اي ام سحو و رز ter
0 ا ی آذ 0
مبمة الدين الاسلاى فى العالم oly
الأ oto ا حيو لكل eas من ا doo a ul
edat أن يعيش على حالة من النزاهة والسمو لا یکون علبها إلا الا فذاذ الفطورون
على الفضائل . فالمدنية لا يمكن أن نوجد إلا ملتاثة بالرذائل » بل ولا تزداد ارتقاء
وازدهار | إلا بحوافز قویه من الشهوات ابهيمية . فاذا صعم هذا gage ما لاسبیل الى
ٍنکاره » وجب القطم بأن المدنية تناق الدين منافاة لا وفاق ممما .
تقول: إن هذا الاعتراض لا بضیر نا فى شی»» فإننا أقنا الدلي لعل أن الدنية الفاضلة
acl عن الرذائل » نتفق والدين Gh! » بل هي غايته المرجوة . وهذا القول لا يعنى
أن اللدزيات ull ظهرت ف الما الانسانى لم نك ملتائة بأقذار الشهوات البهيمية ؛
والاحرافات العقلية » ولا ua كذاك أن الدنيات المستقبلة تبلغ قبل تام نضجما ales
الدبن من النزاهة الروحية 6 والطهارة القابية:
ولکن هل بری المترض ان لیس للمدنية مثل أعلى Ji z الاقتراب منه على
قدر الا مکان ?
| ان قل نم قلنا وهذا الثل Y على هو الدين التق کا قررنا.
وإن قال لاء Ub هذا حال » لان ميم call البشرية ملاعلا حاول القرب
cle والوصول اليهاء ولا استحال عليها الترق ما هى عليه » بل إن هذه الثل الملا
is لف لهذه الحاولات بنفسها باعتبار أمها الغايات النهائية ما فان منعت موائم من
الوصول الا بقيت ی oM FU سام udi لباوغها .
والمدنية لا شذ فى هذا عن سائر ال حاولات البشرية » بل هى أدعاها LL a
فى كل عتصر من عناصرها العلمية والسلية . لذلك نيحد جاهير من lee il انقطعوا
لدراسات dake تتعلق بباء منها ما يتصل بأخلاق الأفراد وآدابهم » ومنها uade
باصنافیم وطبقاتمم » ومنها ما ببحث فى مقومات الاجماع وما blots من عوامل
tinia وعوامل مقوية » ومنها ما ينظر ف البيئة وفواعلها» وما ot إصلاحه te
1۳ مهمة الدين الاسلاى فى العالم
وكل هذا يشعر بأن الدنية فى حاجة ماسة الى gi والتعديل فى كل شىء من أشيام! .
وکل Ea لاء العلماء لا یفترضون فى Avi أن الدنية لا تقوم إلا FEL بالشهوات
VES Slat ره سانش ls لا تست عون Beis
على نسب مختافة » ولسكنهم ببحشون فى موضوعاتهم على أ کل GU الصحة عليه .
این ببحثون فى الا خلاق والا داب يأتون ULE Ja غير مبالين بإقبال الناس
عليها أو إدبارم عنها » منبمين الى خطر الاستعصاء elele ويخرى حرام سوام OF
ینظرون فى شئون اخری 1
كذاك لا نستطيع » وحن نبحث فى هل بمکن اتفاق امین والدنية» أن نفترض
ا لالات المرضية للمجتمعات ad غل ذلك bij عاميا Y يلبث أن نظهر فساده تطور
oe aoc او llis east as MAN X d cos فى العام
GLY! لا نقف Aie حد.
ظهر لنا هام كله أن المدنية الفاضلة لا تناف الدين » بل الدين هو الثل الاأعلى
o Y مدنية » th os الدين AVE امالس م نكل شائبة بششربة لا الدين الذى
ad gv احانات بالتحرريف ؛ والشرح والتأويل» <تى خرج عن حقيقته
Exel هيكلا حجريا غير قابل LAU التطو رات التى تدخل de SSIs
ERGAB NS ER
ولاس Ge آبدی البشر مر . الادبال ما حفظه de ail شان الآ ول وان
الاسلای . وقدر أت ob $5 le عنه اجالا ی هذه boga Jall أنضتا فيه تفصيلا
فى مقالاننا الابقة» ما يكن لا لبات أنه الل الأعلى Asal فاضلة إن لم امل الما
الانسانية الى اليوم فستصل اليها لا عالة نحت تأثير القطورات الا دبية ای لا iz
FEES
011111139
Y Petr mima my بعر ج عبس يحي سام ME 79 NITE ۳ 4i p mr و بجع رجو جو و ی و وس رش سر عم وجب اي او وی و ره زج مس
مبمة الدين الاسلاى فى الما T
ولا بقولن قائل o: هذاء والعالم بزدا کل بوم إيغالا ف حأة القاذر» وإسفان
ا
لأناتقول :هذا cett ولسكنتدهوره هذا صحبه شعورقوى بالتقززمما هوفيه»
يدل عليه القاق الذى يساوره فىكل ح ركه من حركانه » وروح الخط الستولية عليه
d^ وهو ق معممان لاه » وهذا pl طبیعی م نکا نکل ماقيه a ged للتکل ٤ وله
. الله فى أرضه y:
فكل ما عکننا أن ETE ھ_دا التنافص 4l دورمن ادوا اه ینمی
أمده »ثم يحل de دور جديد فيلبث حتى ينقغى عهده :نم خفه غيره » وهلم جرا حتى .
تطبر الفطرة البشرية من أفذائهاء وإذ ذاك تسير الى الال YŠ ياويها عنه شىء حتى
LT Gy هذه الا ob لا Gi الاسلام مثلا أعلى للمدنية تتقرب الانسانية
منه Le بسیرا حتی تبلغه » Sly ذاك تشم ر آلنفوس oa اه » فتعیش نف امان
وسلام » b انقضت WET نابعت pi y عام الروح «atl حيث a£ مالا عين
2 ولا أذن مت ولا خطر على قاب ر گر فریر ومری
فضل الا وب
قال شيب iti : اطليو | الا دبفانه مادة العقل» ودلیل على المروءة ؛ وصاحب ف الغربة ؛
Pes لس فى الوحشة » وصلة فى اممالس .
وال عبد الملك ن صروان لبنيه : clk Sole الا دب فانم إن احنجم اليه كان ل مالا »
وان ge عنه كان لک Yle . |
وال بعض السکاء : del أن جاها بالمال V] يصحبك ما حبك المال c وجاها بالاأدب
غير زائل عنك . | |
m B
—
272274. LI
Je
ی الا کباسط "d A یبن فاه ماعو مه 2 EF
مر
a
sally ۱ KOS 60°55 z nls - fe^ فى ضلال و عد من نف jy
Ks 3 - من رب TEE Gi i 6 ۲ TONE B5. ن دونه
MY RH y io شار id oN قل cadis E 4 je م 3
A^ عع à
ce t Pies Eran کاه a ú hes 1 6 iin
سس
P وه با احد C 20 2 T
شرا ib الا بات السابقة كف حلت ابات الله الكو نية على وجه لایدع لار یب
UC. النفوس الى ia دی و تنشد الق olen Va, Jy عن مر لات الضلال»
cos اا دال خر ال اش ا JE bes
S »من الا یات coy Eo ثم جديد الزروع die ol To y
Ng کل والفواند Ni مع حاور بقاعها واحاد cle من الا B التجدده
ا محر النفوس الامدة .
a ne اس یساس عدج a سا ل لس uur it ا ل ا ل سس وس وا اسر سوه rT PT EATE EO EAE: EAA, TLR A EAA DAB E AT A: EERERERREEEEENEEEEEEEEEEEENMMEEEENEMMMAIMDÉA^emxmeIAMIIMIM سيم إل tt يمد ابل ب ين رابا و جو رم و و
ev Ac JI سوره
sls, كت کان etd العتاة الط من السكافرين السکابرن لا بزالون فى غیاو نم
وبلادة آذمامم aia PM هدر النشی" عل أن Asiu Aaa) » وهو يجب GF
cai E فن آراد أن وموك هم ctm |
5 رأينا كي فكان جقهم یدفههم الى استعجال السيئة تصيبهمممن شاهدوا إيقاعه
المذاب عن هو أشد ore دطشا js کر قوة» ذلك العذاب الذى هو الثل الأقمى
fet 0 zalis به من استعرض el العذاب وأشدها ۱
فرشا کلف کف میت eu Ae القوم فل ينتفعوا ox QE
Je ها cay عليه 3 من JA وجودهأ وطلبوا أن me d مهم s^ d ;
GH جوامهم 5i برض عم وعن طلبهم وعن ted ويبين لهم ecd وم
اقترا ان رن kan را لأهوائهم وأسير رغباتهم؛ أوأن يكون اهتدام
5 خطيرا لدی من يدعوم ge بقض مضحمعه yn St ass Gli y 4 اقتناعیم ۰
A \s الداعى عليه السلام أن gas فى طريقه Ni ۵ مهم ولا لمتد Cerea فقيل له :
culti» منذر » فلا ذهب نفسك pple حسرات » وقد خلت البينات والنذر »
KIs قوم هاد .
وقص عليه صلى ail عليه وس xx L فواده » وپون Mes cade nA م
oh t; (454) مقدار أنفسهم obl e فذ کر عامه لعالی Le دق وما جل »
Bley وما ظهر » abel اجات الا عن وخطرات للنفوس » و حاطته کل موجود
عظاهر الفدرة وناك التصریف محیطون 64 وحصون Wade ما صدر منه »
وم عباد مکرمون لا بمصون الله ما مرخ ويفعلون مایژمرون »کل هذا تطييب
لنفس الداعى صلی الله عله وسا TE dara وإنذار م هم لايفلتون من قبضه
المق جل جلاله .
وقد أردف ذلك كله بتقرير الةاعدة yl deg Al خذة بالقاوب» وهی الذ کورة
(r)
all eos oyy
فى da تعالى : « إن الله لا aa ما بقوم la ge مأ بأنفسهم » وإذا أراد اله tos
سوءا فلا مرد له » Üie pal أن c أعصابهم "T Ws
رشدم ! ولكن dl هذا وقد gie | ael » وکرهوا اراد عل بد رحل
مهم ؛ ووصل عنادم بل كراهيتهم لمصاحتهم أن يقول الم : « هم إن کان هذا
هو الق من عاك فامطر علینا حجارة من السیاء أو Ul مذاب ألم dé مثل
هوّلاء eri الا zT التخويف والترهيس تصحبه شىء من التشویق والترغیب ۶
هذا هو ما ذکر فى الا 2 التالية وهی قوله : « هو الذى بر ی EUN
ss السحاب الثقال و لسمح الرعد حمده SAU, من dha. ورسل الصواعق
فیصیب بها من بشاء » . وبهذا یکون قد جم له الآيات التنوعة التى نکنی کل آي
ما E blad الناس عودا وأشدم عنادا í وقد اجتمعت عل ما رابت
من تنوعها ؟ إنهم بعد ذلك بحادلون ی dil » ویتمحاون ویکیدون » فليكيدوا مأشاءوا
فهو شدید Jil والقوة والكيد .
بعد أن تتقرر الا پات Vly دلة على هذا الوجه البرهانى» وتكمل ناصعة لالشويها
asle ولا بقارم "ut í du) دور تقر y اجه اللاز مه وارة مستقرة Ls 43 y
ولا ردد . هذا هوقوله جل من dona EIS ed» : PE 0 اس
أى الطلب » أو ععنى العيادة» فانها ما تسكون أن بر جى منه النفع ودفع الشر فيطاب
منه دك .
aii عنها pall لنفسه أو دفم El على الا ول أن من بريد أن يطلب celi
لا ينبنى GL ألا يطلب ذلك إلا من الله» فهو السکفیل بإجابة من دعاه » والدعاء
بنصسرفون عنه ويدعون من لا لستجیب لهم بشی» من نلك LG أن وجه إلا أليه؛
الانام التى لا تملك لنفسها Ga ولا ضرا فلا عن أن تملك لغيرها ؟
dii, » ودعوة الق من alol الوصوف iial) مثل كلة الق . والدعوة كم
LI
RITTER ی OT IOL NAE ی سید a IA EI 7 1
يي
+ E ببسب AMI بج YP te TEBE oraya may vs RS HUI NU FT TRT
"rris وج greg mm eem rette E mim ا
سورة اأرعد o۳
والمنى عل lil : دعد أن رایت من ابات روپیته ودلائل عزه وقدرته ما ریت
فلا بنينى أن تكون العبادة إلا له » فله و حده العيادة القة .
eal شک من كته lao لا رهن cages Goll آن امه este,
يلبش أن توجه All الا له والدضوة XS لا all ali ذاه Ibl and,
. له» على البتدا وهو«دعوة الق gay وهذا المصرمأخوذ من تقدي الخبر à V]
ولص أن كتوق isa Lo Sal) desto الحق oua كرما
بطلان » فیکون gall أن الدعوة التى تحب GLI والصحة وهی جديرة الا جابة» هی
ما وجبت اليه جل شأنه » أو الدعوة ll تصدر عن القلب صدورا حقيقيا ومبرع شا
لافس ees من امانا كدعوة امون الشديدء لا نكاد تنبعث الا موجبة اليه
عز وجل » کا قال dU : « وإذا مس الانسان 5a دعانا ack أو aes أو Leb فلا
کا که ره lies, oe إلى صر (LS
وهذهالمعاقى على تقار مما جد فيا hredi أشد مناسبة UU فىقوله:
« والذين یعون من دونه لا ستجيبون لخم نگ برع وتنسوكها بالمبادة آشد منأسبة
لا سبق من الا یات de ll تفرده dU رة تسرف EC فهو Y حن
بان لعيد. |
EG ON el a at us, من الین مناسبة لتقل من ااسابق واللاحق»
a paali الق هومن جيب الضطر I5] دعاه » وليس هومن لا لستجيب لداعيه بشی» ؛
والطلى الق هو ما بو جه الى القادرالقاهر» الذى ظبرت OUT ربوييته» oes دلائل
uliedi Leal. das والمبادة GL هی مالا بست الق Chay Sly عن
مصاحبة البطلان بوجه من الوجوه . |
قال did : « والذين یعون من دونه لا بستجیبون لهم بشیء الا کباسط كفيه
الى «LII ليبلغ فاه وماهو calo وما دعاء الکافرن إلا فى Ne € :
de |l سورة ۱ ext
لین يدعون من دونه م الع ودات الى LE مبدونها : من أصنام colla
وکوا كىء وملاشک . والتعبير عنم بلفظ الذين مم أنه للمقلاء وأ AS —
أصنام لا تعقل ولا ul من بان £ رف زا Ue] وجیوا الهم العبادة
وطلبوا مہم مالا يطلب إلا من ed كانوا فى نظر ثم من المقلاء od لعبر e^ ere
لوصول الذى هو للمقلاء» ليلق التعبي رالصورة التى فى أذهانهم لتلك الأأصنام . أولأن
هذه الا صنام جعلت aM لا فراد من bball ابتدأت بإ اه ذ کرم »ثم انقاب
ST م فعيدوم . ولا ذهو الفيودات as 95S SM الا Lie عل à
Yi صنام .
وضمير بدعون للمشركين de Ub الموصول عذوف Yy she سنا الذين دعوم
Al] ون ون مهم آو agera تق 2 ici euo ره منم فائدة » ولا لمو د
عليهم بهم Cade فام لالس موز T EIS ولو معوا ما قدروا علشی» » فهم لامیبون
هم طلبا إلا € يجيب ألماء من بسط يديه اليه متضرعا ویقول له : ياماء! E MU
وأرونی ؛ فاذا کان الاء نی A اد فى اهر ee تضرع من يتضمرع اليه فير تفع اليه
من ره إحاية dled » او Jaz الى الطالب من مره ”ماعا واستجاية» فلینتظروا من
معبودانهم آنهم بستجیبون لهم . فیکون معنی باسط كفيه الى ALU أى بس یذ
تضرع ودیاء . ويجوز أن یکون gen بسط الكفين الى اء ll خذه بكف مسوطة
EART الا صابم EXT تنقل هذه آلکف الماء ليبلغ فاه والماء لا بدله
مرف EA ie فياك : ولمل الأول gd فى E
عام فيه من دعاء مره ن ema ۱
وكلة ليبا یبن فاه لتصوير اضطرارم وهاءهم + فن كا له بل PNE:
ga a » ne اماء الى فيه حتى 2 هبيه Joes
dass, التصوير من قولك : ليصل اليه cL أوليحرزه» أوليتاله» gh 42 ذلك
011 0 7 7 ز ی E ی ز ز ز <ز <ز ز ز ز ز ز 7 ز SAE 2 ز ز ز ز ز ز ز ز ز ز ز ز 00 ی 2 2 ز 7 ز ز ز VIR IPE یمان رین ی 2ز2 12 121 2 ز 2 یت ذا EOE DENE
PE ERR NEN Ret Yap UNTER s PAPAE برحب ساد SA جور بوه ENT tek ببدم P TW SORTE بون مسد د AI امه mem
عور عه bye
فربما كان طلب الاء لبعض الشئون الكالية » أو من باب الاستعداد للطوارئ مثلاء
مخلاف da E اه »نما تصویر Va a. على أشدهاء وأ ME EA S يسعى
للوصول Ll . وقوله 2 وما هو dala 04 لصو ر لله ا مان hdl به» الموقع له
(AX dl, Jor deii iA oo là وذلك هو القصود من يساق
ذلك القثيل» فبو أحق بأن ينص عليه صراحة وان كان لوسكت عنه لفهم من de من
تضرع الى الاء آله لا يبه c ومن مد کفیه وخر | cul أنه deri) Y کون
من التصرشم بالقصود » له أبلغ فى WK والتتكيل بهم .
وحاصل العنى تصوير حالم وقت اضطرارم ارا اسا وا a AS
الوقت فى الياة — ودعائهم تلك الا lie لا آفیث ملپوفا ولا جيب مطعرا»
بل لا اك لنفسها نفما ولا ضرا c بل لا لمم ولا تعقل ولا آغنی عنهم شيئاء بصورة
من قتله العطش وأه لك الظا » ورأى' ليام آعامهحری ف نهره أو يستفر فى Cath
فوقف أمامه Lae gale pat, اليه كفي أغتيى أيه UN الجارى» اع ال LIA
القار » لقد هلكت شوق اليك . وقد شذر.فاة لیصل البهالاى ds سم LI دعاءه»
و لعل الى فيه وم caza نداءه فک تكو ی و م Sally .
ورئية للاء X ی dé الصادى
. بهاحتی يبلغ فاه Je ن بحاول عبتا أن تعلق اماء بأصابع منشورة»ويلتف attis al
مدو فوله tle وکلا الا عرين غاولة ال » وضرب من ضروب الضلال . فلاغرو آن
. » جل شأنه : « وما دعاء الكافرين الا ف ضلال
بق أن نلفتك الى سر قوله dui : «یشی»» فانبا آدخل فى القصود من أن يقال :
لا ec st الى طلبهم Au . ذاك أنه رعا يقال هم lot} طبهم op Ky عوضوم
عن ذلك ماهو خير منه» أو أفادوم إفادة أخرى تخفف عم » أو نحو ذلك . فأما وقد
قال Yo: يستجيبون 4 شىء » فهو سد اباب فى (uh sra وتقرير أنهم خسروا
کر -
كل شیء فل لستجب لمم إشىء .
o۹ سورخ الرغد
وقوله بعد ذلك : « yp كباس كفيه الى الماء» a :د امن خن لاساو
عا خدة رال ل وف یه الا ce تفقسح ذهن السامع الى pel قد حصسل فم
استجاية ماء فيتلوف لنعرفها » وبريد أن بتلقفهاء وإذابها الاستجابة a SI تاملیأس»
ھی استحابة من لا لسمع ولا لعقل ولايغنى عنك (ut "Y clas ا
عاماء البلاغة تأ كيد السدح با إشبه الذم » أى إن كان من الماء لمن يدعوه استجاية
فیکون من تلك الا صنام هم استجابة . وقوله : «وما eo اسکافرین إلا فى ضلال »
من باب تتم العنی بدکر النتيجة اللازمة ری ری الا مثال العامة + فمی مر
العم p
هذا وقوله Ui : « وما دعاء الكاقرين إلا فى ضلال » إن أريد بالدعاء العبادة
cli فإن عبادة السكافرين لاغية ما داموا p ie سواء أوجهوها الى الله تعالى
مصحوبة بإشر ا کہم TX ؛ آم وجهوها الى الحتهم . وإنكان اأراد seth الطاب
فكذلك إذا وجهوا الطاب الى الحم فقد دعوا من لايستجيب لهم ما إذا کان دماؤم
موه اال أن سبحأنه lag كدعامهم حين يكسم الضر pall dat s ممم » فقد
يستجيب الله dhs لهم بمض الدعاء وإن كانوا كافرين ؛ فقد جاء قوله تعالى i « أم من
یب الضطر إذا " 4 وورد ما يفيد أن دعوة الظاو 1 Maza وان كن n
"a باستجابة ال دعوة |بلیس |3 Ji كارت أنظرق الى 3 bytes قال
نك م نالنظرين الى بوم اوقت العلوم» . ولايدفع فم هذا بأن اٹ قد عل oy full al
Lel bass یدع ؛ لأ نكل دعاء مستجاب هو من هذا القبيل : عل الله أن الداعى
يدعو ils لستجیب له » وما کان الدعاء is شيا ما علمه الله فى الأزل S ار
الا سیاب LY gl الله ما مسببانها فنقطم رقبة شخص مثلا فزهقت روحه » قد عل
الله من الا زل أنه سيقطم عنقه فى هذه الاحظة فيموت . وهصذا لا يننى أن إزهاق
الروح متدتب على الوت . فارتباط السپیات بأسبايها شىء » وعل اله dei من الأزل
ee ep ا ااا IU م e pq rf mt سود S ANNA ALIA ASA DA LA n rA BE ای ماع و و و رس رو ی ی ری و a qm P 1ببببببب++<><><><>< 1< 1 سس بت وی سس سیسات 98 NOTIONE CR ا MORES
Pin heri amena vr npe er rene pe ri rr rime nmt اا cur rime
6¥ 4e Jl سورة
des فى الكون شىء آخر Geld Le. أن الراد أن دماء الكافرين فى ضلال
Vb alas U il خرة» ها les y بالمبادة الى هی القضودمن سیاق الا یات
من أول الجوزوة لاان
gate ta ncs ie ل تس ات ey Mis طوعا وكرها Arb بالندو
والا صال » :
أى وله وحده Y لغيره معه ء ولا اغيره دونه » فتقدي i palis Ya أى قصر
c axi pas أو قصر القلب تمر E عن ad لجال از
لستقل به . 9 لسحد» أى مخضم وینقاد alaz نأمام عظدته » ولایکاد رفع رأسه أمام
عزنه dL SG . فالراد بالسجود الخضوع والانقياد والاستسلام والعجز عن السكابرة
والعائدة . «من فى السموات Yy رض» SIU ye والتقلين الا نس oslas. bly
debo وقر فى النفوس من أنهم iol لم 33 كأشرف عقولا وأ كل هدايةء
فهم عباد مكرمون لا لعصون لله ما اعم ويفعلون ما تشون ولان الا
فى تبليغالشرائم م من ده جل جلا الى الین Gd تکون نهم و S. ها
طائمين وکارهین ۳ ی LE ومةهورين . فالس جود طوعا معروف وهو خضوع
النفوس ali, 3 Leal باختيار مها des ما تفمل lal العزة الالمية . والسجود
کرها هو انقیادها وقبولما لا ار التكوين LRN من وجود وعدم » من صعة
وصرض من مو وذبول» من زمان ومکان وأحوال » فلا تتوجه الفدرة V^ E
b الى ثى» من السكاثنات إلا خضع لقبوله Y لك أن بأ ولا أن يتأخر :
د نما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون » .
ویصح أن يراد بالطوع ما Sh من b o من teri dais rhe rS
o fus ما مدوغل الر» cre عسه الضر من JI II عظمة dii ail والشمور
بذلك كامن فى نفسه خبأته الأهواء والضلالات» فلا يتكشف لصاحبه إلاعندمس
Ae Jl سورة oA
GEL وحاول الضرورات € وإحاطة الا هوال وتقاب الا حوال » di ينبعث
الشعور الفطرى السکامن بين dace » فتدفعه الضرورة الى تامس الساعد: و الا نقاذء
فلا at ملحا Ge إلا oe gh الى ذى الاك واللسكوت والعزة والبروت . فن لم dad
النعمة » دفعته النقمة؛ ولکل نفس Lee . وجوز meas آن y بالكروعال عض
m 5 وم يدخل الا بان فى قاوبهم أو حال an النافقين .
ولمل الوجپین الا ولین فى تفسير الكره أقرب وأقعد » بل الوجه الا ول وهو
تفسيره بالانقياد والخضوع آمام القدرة الا طية وقبول الا نار KL نس
ls dedi د وظلالم بالندو Ley فإن سجود اللا عبارة Lie
ماسلط علیها من | نار لتسکوین » فهى تنقبش وتنبسط palate التكوينى الذى
PITT مواجبة الجسم لير قريب أو مد » متفم are E
اوسا » فان سجود الظلال لا oder معناه إلا على هذا الوجهکا لام .
هذا ومن البرّنالواضم أن ععلف cao عل «من فالسموات Wa رض» Sed
أن هذا المضوع والانقياد قد ثملهم وشم لكل ما بتصل بهم » لا یفلت منه ثىء
ولا يشذ es شأرنف ؛ حتى إن Db وهی SAS pee Wail pp gta aa
فى السجود p pabla والانقياد لفدرته تعالى » فأى شىء منم sols على ساطانه t
وكلة «بالندو والا صال» لتقریر سجود تلك الظاال » أى il ترون كيف أن الندو
Le ة الهار [ple لک متقاصة شيت فشيئا » ووقت الا e يظررها نامية شيئا
فشا ٢ أفليس هذا كله من خذوع الكائنات wa ها لتواميس تسکوینه وا بار
قدرنه 7 أفلا نوجېون lal الى مايقع کل ساعة Tes وتتأماوا هوق آسیابه
وف مكون تلك الا سپاب؛ لتروا cA ربک متجلية نی کل مایقم عليه نظر؟ t
وف کل شىء له al بال على أله الواحد
٠ وبعد : فسا أظنك حاجة الى أن نبين لك اتصال هذه الا بة :ا قبلباء كيف وقد
es Rah و me gm NE A NRW RO PERT AEE مد ای رطع مس وا مسج یعس
eee urina aN جح TEER fC remm ور رو نوس
0ك
سورة الرغد ۵۲۵
eil لك أن قوله تعالى : do دعوة الق » توجیه للسامعين الى عبادة رهم الى
ات ald فا سبق مرن الا بات ۰و ام جب ألا يلتمسوا االمير الا منه,
ولا يستدفعوا الشر إلا بمزنه» فهو وحده القادر القاهر » وهو الذى تمنو له الباء
ea; أمام عظمت هکل الرءوس طوعا وكرهاء بل خضع له کل مايتصل بتلك ادوس
حتى الظلال » فهو وحده gabl بالعبادة ؛ وهو وحده اقيق أن نوجه اليه Mall »
وأن del dos ساحة سلطانه الرغائب » فهذه تکاد تکون من تمام الا APSE
وقوله : بالغدو والا صال» ما حال من الظلال ویکون تخصيصهما بل کرللان
T ارالتقلس والفیء نظبر فى هذين الوقتین »َو متعلق پیسجد ويكون القصود الدوام»
کایقال : بكرة وعشیا وراد دائماء فلا حتاج لتوجيه ganat هذين الوقتین بال کر
لا ما algal ge ALS
sal جم غداة وهی أول Mo el صال hole ؛ وهو وقت ما بين pall
والغرب » أو هو جع jel جم آصیل فیکون الا صال جع جم .
get Ving ات السجدات» فإن منتلاها poly معناهاء وذهم أ نكل d
re
FEE کاوا يعظمونها لا مرج عن ېره وساطاه بل حتى كل ما قصل Jl
فى الوجود ولو كان ظلالما . نقول من Vo ية وفهم هذا فقد امتلاً «li باستحضار
العظمة الالمية » فيطل منه » بل لا ea إلا أن شخر ساجدا له dU طوعا کا جد
كل ثىء فى الوجود طوعا وکرها . ومن قبيل هذه الا ةقوله عز من قائل : دأو لبروا
إلى ماخلق اله من dots Las «us عن این والشمائل À a وم داخرون » .
e تعالى : « قل من رب السموات Vig رض قل الله » قل أفاتخذتم من دونه أولياء
لا KC لا eei نفعا ولاضراء قل هل يستوى الأمى والبصيرء أم هل نستوی
الكو ن من شىء قد خضم وانقاد لاقدرة الباهرة والمظة القاهرة € حتی معبودا
(r)
Oye مسو رة الرعد
لظامات c d أم le ف شرکاه خلقوا کلقه فتشاه الق عل فل di خالق
TR وهو الواحد القهار g
آما وقد بلغت الحجة مبلنها » وأعت إفادة القصود e Lpa ووضح penal
od عینین » Gada لا حد عذر فى ريب آومن » فقد وجب الرجوع بهم الى م اجعة
eoa gl واستخلاص المقيدة مق e ro: 3 Pyles EN aa الاعتراف
ها يراد متهم » اعتراف Lab من فرارة أنفسهم وأعماق فلوم فاون CUE بسؤالهم
جما Y يسم إنكاره» ولا SL ف ال واب عنه .
۰ r1 s & 3 i
che ps الله dale وس أل dod من رب السموات Yi, رض : laa, اص
لا لستطمون الكيرة قبه ) ولا "NU لسبه Qe VL eal ON: » spud aila
w^ 5
السموات والا رش وا
dl jo lt عليه وس آن یذ کر AHI الذى لامفر لهم من أن يحيبوا به
ولا بنتظرممم النطق به أو السكوت محاولة das الخلص من | al Ax. ملکت wile
wl. » ومتی أجابهم به وثم معترفون í أقروا cle V فقال : 0 قل eri al
فو لذ لعن اذ مهم بكلمة معارضة .
«el Al ade dA PNE هذا zv الى pe Jade,
» نفسهم تفع ولاضرا Y IKEY «قل أفاخذتم من دونه أولياء : dui وذلك قوله
4£ 9 Jl وسد طرق 6 apple e. ast وقد دهشو | وحاروا 6 من AL فسترام
وسيكون لساطان حجتك ما يحيرم وبببتهم » أى إذا كان رب السموات ٤ فى وجوهبم
واعترافک هذا أن Ke أفیترتب على "PUn تعامون ils à ja اا
ونتخذوا من دونه أى متجاوزين عنه » أولياء تريدون منهم أن يلوا dale تمدلوا عن
فيمنحوك النفم ویدفعوا عن الضر »وم على ما ترون لا کون لا نفسهم تفعاما i
tele ولاضرا ماء فکیف بلغ بک الغباء أن
TITTY FR PO AIL ATE" I سا ۱۳ ا ad ااا 1 1 [<1 111
سورة الرعد ۵۳۱
وهل من یز أن ينفع نفسه أو يدفم pall lcs استعین به غيره » فیطلب مته جاب
النفع اليه أو دفع الضرعنه 7 فیکون الا EG المستفاد من هزة الاستفبام فى قول :
« أفاخذتم » موجها الى ترنب هذا SEV على الاعتراف بأن ربالسوات وال رض
هو cal أى فبل بتر تب على OUS بربوييته للسموات والأأرض» وهو بالضرورة
رب مافيهماء أن تمدلوا عن انلضوع له وإخلاص العبادة والايمان cal الى اتخاذ عاجز
عن نفع نفسه jag? هذا بقع من ile بصير ۴ وهل هذا شأن ميز وا وهل يكون
هذا إلاعمى وحماقة hins وغباوة 1 فبل ترضون لا نه سک yay SGOT الحاقة الما
هذه tall) وهل fs Pu الممی والبله دقل هل na الا vadis gf ۱
فا راد بالا ی من تی ء من جة النافسة وقد جات له حتى لم ببق إلا أن Jes
فيرى ماینفعه وما o pat . فام أتمضواأيضا 2 وأهلوا عقوم م وم ينتفعوا ببصارم»
UE كالعمى بل شرا منهم؛ فللا بی عذره لسندم قدرته » وأماهؤلاء فقد وا
نسة الله والمقل all وهیهم » فكان عليهم ی e ومع ذلك فقد | کتنی بسو الهم
تمالا يق جوابه على أحد ؛ وهو استواء الا ى والبصير » وفيه من التبكيت هم
والنمىعلمم مالا بقدرقدره؛ لاسما وهى حجة مستخاصة ما نکنه أنفسهم 6 وننطوی
TET » وتعترف به لسم » وهو أنه dui رب السموات والأأرض » فو
الشرورة رب جيم ما فمن + وللبیمن على كل ameet ىكل شىء قدير .
والبصير طبما اراد به من آمن dl وانتفع بهدايته وأخلص له فى عبادته . ورأی
بمضممان اراد بالا مى Map ls ene لانسمع ولا تعقل ولا نی tere ويكون
الراد acad الله الحق الذى وسع عام هکل شیء فى السموات والا رش .وزی
elas’!
وقوله : أ م هل آستوی الظمات والأسور € quel das بتصور ele وقد
أعرضوا عن ال مجح الظاهرة حال من تخبط فى الظامات Y بدری ان Cn فقسد
us JI سورة ove
يحل السير وهو فى المقيقة إا يسعى فى طريق She ؛ وقد سود ill 6 فيضيم
e سدى . وا كان هذا GU; تصوبر شناعتهم ان الاعمی b] كان فى نور
رعا وجد من يهديه الى الصراط السوی » کا حکی أن رجلا رأى Al سیر ليلا ومعه
مصباح » فقال : أنت أعمى فا انتفاعك بهذا المصباح حمله 1 فقال : أله لک لا آصطدم
At قلب مثل . .. : وأما إذا عت الظلمات فقد أصبح اميم حیاری يتخبطون » ed
فى بیداء لعمبول» وی طر يقم لعتس فول . فيكون إصرا رم على الكابرة وإجا Je (i
رفش الهداية» ede الظلمات التعددة : ظلمة بل » وظامة cod وظامة
SCI اء فى ظلمة العفيدة الفاسدة go ظلمة الا calo ue وظامة الا خلاق السافلة»
وظامة المعاملة الغاشعه .كل هذه وغيرها ظامات lpn فوق لعض » PIRE
طریق واحد سدید 6 وصر bl مستقم »لا لشعب فيه ولا عوج ۱ d, در القائل :
العقل فرن واحد by أدرى فارصد وال منون فنون
فالمراد بالظامات والنور : الکفر الذى الغمسوا فيه» OLE Vg الذى يدعوم اليه .
ویکون التناسب بين هذا السؤال وما قبله ظاهرا e فا ذا أريد M مى والبصير المنى
الثانى أى العبودات الباطلة والعبود الق » یکون التناسب من جهة MES تستو ٠
KaT الضعيفة الماجزة بالاله القادر » كذلك لا تستوی طریقتک MU بطريقة ٠
xl ols yl للقاوب .
وام هنا at بل ای للانتقال من سؤال الى سوال آخر » ولیست هی اتی للتعيين»
els خاصة lee six مع همزة الاستنبام» ولا جیء معاقبة لهل ما قرر فى عل العر بية .
وقول : « أم جماوا لله شركاء خلقوا کلقه فتشابه الاق eee » من باب تم
المجة بالبحث ا عساه أن بکون قد اعترض ede حتی اشتبه ^ فيه "de ‘
فهو يقول : إذا کان الا e ماترى» فاذا أوقعهم فى هذا الضلال يا ترى 7 هل عثروا
بشربك له فى اماق رأوا منه Gl كلق الله » فاا شارك الله فى اماق oder کا ل
الام اياي ly gi e e ee e HUP MOLIRI EROS PEM PEARANCE ی PRON Pl Ri! ااا
Temi tbe Mr rmt rre SEITE ORM eR حو سج Mos d Jn Nem pr
فى العبادة اک لاشريك له فى اماق » فر gt أحد شيثاماء af مال jell
الکامل ولا خلفا Last » بل الله خالق كل فی: جل اوقل فاذا عسام لمتذرون ta
إنك إذا سأ لمم من خاق t لوا : الله » وإذا سا لمهم هل GE غيره شیشا قالوا eX
فقل ai خال ی كل ثىء » فستعبر بذلك تما لمتقدون i کا عبرت فم سيق إذ قلت لهم :
TIPO shes ؛ وقلت فم BLE » Glo: يدعوم الى هذا التلكؤ
prions فى هذه | لبرة والضلالة ,ال خالق کل ثىء وم معترفون » وهو الواحد
فى الالقية » وهو الواحد فى الربوبية » وهو الواحد فى العبودية الحقة » وهو الواحد
یکل شیء » فان تلك الا هة وال رباب التى بزتهون ؟ أما d] ممكونه هو الواحد»
فهو oa as chill فى کل شىء » ولا cola عل قدرنه شی۰» فوم وما لع دون
مقوورون لمظمته خاضمون لسلطانه» أذلاء آمام عزنه وكبرياله » فإن استمعوا وآمنوا
palais وا مابه بسمدون» وفازوا ما يشذون » وان آعرضوا فا علالرسول إلاالبلاغ
لین » وقد cab بلغت » وهدیت فا عفن اء فليمن ومن شاء فليكفر »
فن اهتدى فاع بهتدی لنفسه » ومن صل فا٤ا نضل علا و rel call و ۱
لیم اهدنا صراطك الستقيم » واجعلنا من الذين أنعمت عليهم من Ox
والصديقين والشهداء والصالین t وصلى الله على سيدنا مد وعلى آله وصحبه آجمین :>
| ابر اشم dii
da a MÀ جب يوي
الادب
قال ابن المقفع : إذا أ كرمك الناس لمال أو لسلطان فلا بمحبك ذلك » فان الکرامة
تزول cda لبمحبك إذا أ كرموك لدين أو أدب. ٠
oT الا حنف بن قيس : رأس الادب المنطق » ولاخير فى قول إلا بفعل » ولا فى مال
الا مجود » ولا فى صديق إلا cy ولا فى فقه إلا بورع 6 ولا فى صدق إلا بنية .
evt
الفبلسوى والنى
ale رى حم Uli بعد الديباجة Je » هذا السؤال من صاحب الا مضاء TN
وقوانین صالة للاجماع والعمران لفلاسفة اليونان وغيرم » وترى لحم يجاني ذلك
e من ذلك xS ها شىء nds عن سةراط وأفلاطون tle على الله . وقد A, 4$ yas
VER امد emer TE CERES لا لمتبرم GUB c وقد كانوا قبل للسيح
! oclo
ترجو من فضیاتک بیان ذلك ولا سپاب فیهکا هی منک aif ui لامر وین
Khi 7 الاسلام والسامین عنه وکرمه S عبسد ye JI ند
Stal بالدارس
الجواب
LI لله رب المالین ؛ والصلاة والسلام على سيدنا تمد معدن الأسرار aH
. اه وصبه آجمین s cath oll الا نوار » آعرف خلق
أما مد : فقد سئلت مثل هذا ال وال منذ زمات إميد من عظم من عظاء
Gu pall » فأجیته عا اقتنم به إذ ذلك . واليسوم نکر اك خلاصة ذلك Fell
نفيض ف الوضوع إناضة لا تدع فى النفس شکا» ولا ف الا مس ريبة » فنقول Bhs
التوفيق:
قلنا ذلك الباشا عند ماسأ نا من ذلك : إنهناك فر وا كثيرة بينالنى والفیلسوف»
نها أن الفيلسوف إذا تزلت به نازلة أو سل عن معضلة» فزع الى فكره فشحذه
وال نفسه فأيقظها » والى معاومانه ناستعرضها» عسى أن بسثر فيها على حل أو نظفر
مها حواب .
m T سح وج ل TA PE AEE ETEA TTE AN TEA TOETATE لالس ا ااام
الفیلسوف والنی evo
أما النى فإنه على المكس من ذلك : يعمد الى نفسه فيسكن من حركتهاء وا ىأفكاره
E ر راما ء وال erosion من LOU وها عن غم ا
ثم يننظر الوحى من الله والتلق عن اللا الأعلى » d BB عليه الوحى من عند الله
صدع el فى وصوح لا يمازجه لمقید » ولا يشوبه التواء عن القصد » ولا بر
ف الناية »ولا عل عل اصابة الصواب ؛ ولا استمانة an 4 أو التحاء ای مقدمات
db کفراما ت ایا يتحرف فیها صاحبها عن الهج الو والصراط
الستقم » فيعدل به نظره القاصر وضعفه البشری عن الق » وقد يوقعه فى شقاء di
من حيث e Y فالنى بروی عن رب الغاوقات الحيط بها e العام aut
« ألا بعل من GE وهو الاطيف El €
فلو زار أفلاطون أعتاب قدسه lee «t T سواطع jl
رای حكة قدسية لا pe شوائت أنظار وأداس أفحكار
فالسبيل الأمونة والمادة الواضلة مل حول الأ بياء والرسلین» لا سبیل
الفلاسفة التى ترى بك فى ظامات الا وهام اليشرية » وشبهات التخيلات النفسية »
على ما ستسمع اليوم» إن شاه الله .
ثم قلت أذلك العظم : إن الفلاسفة أنفسهم | يدّعوا النبوة » وربما کنوا غير
لین با GG ندعها لهم وم | يدعوها لا فسهم ثم إن للنبوة آيات لا ید هه :
من صفات ذاتية » ومعجزات dine ومعنوية » ونفوس جاوزت اطوار البشرية»
واستقرت فى تلك العوالم القدسية » فهى لا تمرف غير الله » ولاتحدث ما سوى الله
إلا بما جا ها عن الله » قد انسم نظرها » وتم نورها c فعامت من حقائق الأشياء
da YU غيرهاء وعرفث من جلال di مالا عرفا سواها . الى اخر ماقلت انلك
الباشا فى ذلك المد .
(1) اشتهر OVI استمال احسات وتخطئة من بر Gla gall وهو ht ينا أوضح ذلك کل الايضاح
صاحب الجاسوس . eu اخصص ما يفيد ذلك ایضا ( راجم الجاسوس على القاموس ) .
|
|
|
|
|
Oud, ذلك الا cle ونذ كر لك شيا من صفات النبوة وخصائصها الى جبل عليها
الا نساء » فاقول :
إن فى ذات النى نورا خلقيا فى أصل تسكوينه اقتته درجة روحه الشمريفة ( وبين
الار 5 z! من التفاوت فى الدرحات واختلاف الاستعدادات مالا 42« إلا الله (dii
وبذلك النور لا عکن تلك الذات التى خلقت على هذا الوجه إلا أن تكو ن على كل
الفضائل . فهى مشلا تقول الق و تقدسه ول و کان فيه حتفها وهلا LS » فان ذلك من
سجینها وطبيعتها . وقد طلب الشر کون منه صلى الله عليه وسار أن برجم ye 45
وراودوه على ذلك کل حيلة » فألى وامتنم »تم نپوا له العداوة ورموه عن قوس
واحدة» فا زاده ذلك إلا تثبتا ورسوخا لان الذات الشريفة مطبوعة على قول GLI
لايتصور ما غيره .
ومن نلك الصفات التى جبل Mle الرحمة میم المخلوقات حتى الميوان الم
ولذلك جاء jo الله عليه وسل فى باب التحذير من all با تعجب له وأبان من جزاء
الشفقة على خلق الله ما لاغابة وراءه » فذكر فى المديث ell أن اصرأة دخات
الذار فى هرة عذ بها. وجاء فى الصحاح Lisl أن رجلا مسرفا على نفسه وج دكلبا ead
من العطش فسقاه حتى أرواه فشك رالله له ذلك فذفر له . الى غير ذلك ما etus تماكانت
کل به ناس رسول dl عل اه عليه وسا من الرأفة والرحمة ese الغلوقات .
وهكذا الا نبیاء صلوات ál وسلامه عليهم » فهم ابر oll بالتاس» و Ji الناس
اناس . وأعظمهم فى ذلك نبينا صلى الله عليه وسل » حتى إن ما تراه من شدته صلی الله
عليه وس على الكفار Lad co ally هو رحته بهم وشفقته علبهم أن Ale
الشياطين ed bi السعادة الأبدية الى اشقاء الأبدىء فيشةون $45 بمو الانسانية
فكان joa» الله عليه وسسلٍ فى القيقة حربا اند الشيطان الذى بريد أن يساب
gly! سعادته . الى آخر مألا يسم القام تفصیله وان أسراره .
الال و وس رو سر TEE FAS ساوسو وم نو سوم rm ممما
reta وج و am وس ی جع یمرو ورس ve nre رو rm iet وب رو سرد و
ley يحب أن aus هنا أن للا Ls أذواتا فى الأشياء لا بعرفها إلا انواص
من عباد الله » فإن أ كثر من فى الأرض لا يذوقون إلا المسيات » ولا ذوق لهم
فى العنویات وما أودع Le YG من اطائف وأسرار . وقد يقرّب اليك ذلك بمض
التقريب ما ترى أو تسمم به من عشت أرباب النفوس الطاهرة JU الا شیاه وإيثارم
اسل والعرفة ع ىكل شىء ec يذوقون من ذلك لذة تفوق کل لذة مادية» وقد
قال قائليم :
سهرى لتذقیح الم لوم d 3l من وصل فانية وطیب عناق
uei Rae EL LU, من cu العشاق
al, من تقر الفتاة Led نقری لا لى الرمل عن أوراق
ولمءاك ذقت من هذا شيئاء فلا نطيل فيه .
ولابد GU هذا القأم من أن نشير الى أن آرواح الا نبیاه من طراز آخر فى عم
وقوتما وکل ضفاتها » وأذلك Ule peal خوارق المادات » من کشف الشبات وظهور
الا بات » مثل ما حصل له صلل الله عليه وس a الا سراء وللعراج . ومن ذلك ما يقال
إن عيسى عليه السلا م کان ne TAKE بوما لاب کل ولا یشرب . وقد قال صلى الله
عليه وسل : « o عند رن لطعمنى ولسقینی » فهو لا بحس بتلك USM إلا إذا
رجم d العام وسادت ale أحكامه وقوا نينه » أما مادام عند ربه فهو JV فم نان
تور فيه تلك النواميس العروفة» أو سيطر عليه هاتيك Gul pall الشاهدة . الى غير
ذلك من المحزات yy UI 3 « والحوارق الشمورة .
أما opde حقاثق الأشياء وماغيب عنامن أمور الا خرة ومایکون فبهاء فهو عل
ide 4,23 بالبصرات بالبصر والسموعات بالسمع » بل حواسنا قد Be ءویقم الغلط
والاشتباه فى مدركانها» GH عامهم وما ينكشف FULI gag jhad والغیبات .
. ثم لفتك بعد ذلك الى ما تعرفه من نفاوت الناس فى الم ء وأن مأيكون قطميا لض
(5)
0۳۸ الفيلسوف والنی
النأس یکون ظنا لبعض آخر » بل قسد بكر ه کل الا نكار لبعد ما پینه ويينه حتى
لا بتأنى له أن EUREN
wt, فاستمداد الرسول d. Je ۵ rolul E» 22 € ومذا
کان Uus للرسالة والتلق عن اللا اللأعلى Ke يشير الى ذلك d تمالی : « الله BI
حيث تحمل رسالنه » . فليس قلبه کبقية القاوب » وا هو قاب امتا بور الله
لكونه فارقا فى عظمة الله » مفما محلاله » معرضا جما سواه .
وأين للفلاسفة ذلك النور الذ ى کان برى به صلى الله عليه وسلم کا فى المدريث
الصحيح — «ll ؛ فى الصلاة وم خلفهكا برام أمامه » وفيه أنه رأى بيت القدس
عيانا وهو كر ورأى قصور الشام gigs صنماه Das کسری وهو GAB AE
الدينة i ورأى النجاشی Oe tabh مات laf صل الله عليه cH all Ls
الى الصبل فصلى علیه» الى غير ذلك .
ذلككله من أجل sil دع فيه من gll الساطم والاستعداد الرفيع الذى dal
مرق العادات بطريقة لا یکاد Li a الادیون ولا يعقلها غير الروحانیین . وكيف
بدرکون ببشر یمهم الظامانية أسرار ملكاته النورانية ؟
ولنقرب لك الأعى بعض التقريب فنقول :
Jl اروح من po" له وامیس أخرى لستوی فم) الفریب والبعيد والظاهر
de. gl, أننا رأينا فى عام الادیات من العجائب ما يسل عليك التصدیق بذلك
عن بصيرة واقتناع بعد ما ورد فى دينك Clos pty » فإن أشعة « روتنجن » حول
الأجسام الكشيفة العتمة الى أجسام لطيفة شفافة » وتظهر مایتخاهامن العظام
وغيرهاء وأشعة « أف » التى بواسطما يمكن كث ف العادن فى باطن الا رض وإحراق
البارود فى باطن البواخر ومكامن الحصون» فا باك باشمة الله انى خلق أشعة روتنجن
bes E الانسان مالم de ۶ فلا NT تمرف ن0 فا فوی روحانية اخته.ء | ما
Pak Ry APN le egg RSC S اديج رج مجك جا وو وناج سح عم SESE LEP LET Epa ie سيد بطب ند CT PAT ونه
+ وی میم TAEA وه a TTE ورس ریم سر ام eatem جع رود ها وب p MIS NTETRN YE PITE هال FE
9۳۹ "p الفيلسوف
فلا dace غيرم . ولناك مم سامال عليه السلام كلام ad فا سمه إلا مع
اروح لا سمم المسم الطبيعى . ( وكيف نستفرب ذلك وعاماء الميوان SV يثبتون
انحل وغيره حاسة لا نوجد فينا » ويذ كرون من أفاعيل الفل ما يعدب له الانسان
Jalal ؟ ) وقد قال ouis عليه السلام : إنى Y جد ريح بوسف» فأحس بها Wty من
X ام ANN dE على غسيرم فى شىء من الا حساس وال ولا درا !
ولا غرو فقد قال الله d JW الحديث القدمى فى حق عبده الذى تفرب اليه : « bli
eel كنت eo (£A ase" به و لصره paa Gill به » l : a
وإجال القول أن نفوس الا نبياء عليهم الصلاة والسلام صنف شالف لسائرالنفوس
فى قواها الظاهرة والباطنة » فنموتهم وصفاتهم التابمة لما يجب أن تكون Mlle لسار
نموت والصفات الى فى غيرم » ومتىكان الروح الفاعل ably القابل فى EME
كانت الا دار فى فاية القوة والشر ف والصفاء . ولزا قبل إن صفات الأ نبياء وقوام
الذائية من خوارق العادات » و إلى أ مکن oi أن یقفوا e کال تلك النفوس U
احتاجوا فى التصدیق alley الى ممجزة » فان فضيلة امدق والأمانة مشلا إذا
لفت حد الكل والاإتجاز لا يقع ممما کذب أو خيانة . وقد آم نكثير من الصحابة
وغيدم a) من (Cros Vl عمجزة النموت غير ملتفتين لتلك اللوارق والعجزات
الظاهرة التى لا يعول عليه فى ele] إلا العامة . وقد قال قائليم فى حقه صلى اله عليه وسل :
Ly تكن فيه آيات tee كانت خلائقه تتبيك بالخمير
وقد ذكر فياسوف الاسلام الملامة ابن خلدون فى مقدمته أن النفوس البشرية
على تاه أصناف : صذف عاجز بالطبع عن الوصول الى الا دراك الروحانیء فيتقطم متحطا
الى المهة السفلى حو الدارك المسية WL ورکیب المانی من ال افظة والواهمة
على فوانین محصورة وتر تیب خاص يستفيدون به العلومالتصورية والتصديقية الفكريةء
وهذا فى الا غلب هو من أن الادراك البشرى اسان اليه opi مدارك Lda
efe الفیلسوف والنی
TIT سخ آقدامیم . وصنف متو جه نك ال all محواامفل الروحاق؛ والادراك
الذى لایفتفر الى الا لات البدنية lle فيه من الاستعداد؛ فيتسم نطاق إدرا که عن
الا ولیات؛ ويسرح فى قضايا الشاهدات الباطنة» ركلا وجدانات لاحدود لما . وهذه
مدارك العلماء الا ولياء أهل العلوم اللدنية والعارف cial JI وهی JALI بعد الوت
لأهل السعادة فى البرزخ . وصنف dia على الا نسلاخ من البشرية de الى اللكية
من الأفق الأعلى » ليصير فى عة من اللمحات ملكا بالفعل » ومحصلله شمو الا الأعلى
aiid وسماع Gelli وا لطاب AVI فىتلك dad وهؤلاء م الا s
صلوات الله عايهم؛ فهم يتوجهون الىذلك الأفق بذاك النوع من الانسلاخ متى شاءواء
تلك الفطرة النىفطر واعليما »لاب كناب ولاصناعة » فاذا ان لخوا عن بشرینهم وتلقوا
من اللا" الا عل ما يتلقونه » عا جلا به على cx tal all فتنزلوا به الى قواها KA
oa اه ومذا كله تمرف سر ما وجبه مق e م التوحيد من als الفضائل :
كال مانة » والصدق « والتبليغ « والفطانة» وما نحل AWA Bla Nan a
D على غيرم .
ولعد : فهنا طرريق قريب (ess Mou ei a و daw all من الفرق الشاسع
Sails البعيد» وهو أن تقارن بين ما سععته ore وما معته عن الفلاسفة» 2
بعد ذلك » فانظر مشلا الى مثل ما حاء فى القرآن فى تقربر علمه تعالى بول euh مثل
قوله : د وعنده ماخ النيب » ال توا PEINT تتاو iia من قر ان ( ا
«مايكون من حوی Hex ثم لقول الفلاسفة هلا یل از ثيات» الى غير ذلك
ما حتاج الى كتاب كبير .
dh
أما الفلا الفلاسفه pow هذه المراتب العالية » ولا ذلك الاستعداد ارفيع الذى الذى
pies A ع الملا ic de بم يقولون بأفكارم cies ولمذا قدا ام
|o المادى GLU "شا واللهفوات الزرية ما يسقط الا ٠
N لي سي یو Em EA MÀ ومسي سس ES ER م سو ب TUER ی سم و PONI ی ee t NR وموم سيت واب حم و سو اس جو وي e يوي aee rp ووب رسييو HU موا جروجو ويد عسي سونو سج ووس £cl Ne iiid i up dre miseri M و و و و وس ووو موسو م تادر سوب اس سوس وريس
SH VE Fi Tm TIT HUI سبجو ويج E IO UE ek
الفیلسوف والنی ôt
واسنا J ab حكابليغة » إلا أن ذلك غير مقصورعل مناشتهروا ci all
فکثرا ما محد Ou add وذوی التفوص الكبيرة فى كل عصر ما بوازي که
أرسطو وأفلاطون . ولعاماء الا مة الحمدية وصلحانها من ذلك ما لا تسعه الدفائر .
ولعلنا نورد شيا منه ومن كلام الفلاسفة » ونقارن legy فى عدد آخر . وفلسفة هذا
Pre ee نة ولامعصومة » فانها تمتمد اللباقة فى التعبير e والاغرابف التفكير »
ويفا تعد فلسفة » ولو كانت مستمدة من منبع الشهوات والأهواء كفاسفة أييقور
وأتباعه . ولملنا ن دکر شيئا منها بعد .
: الان بشی» من فنكاهاتهم أو ترهانهم» فتقول ASG
کی» مہہ رهاب c yat هامرم :
إل (فیثاغورس) من[ کبر فلاسفة cl وله أشياء نفيسة» ومع هذا فق دکان
بقول : « إن ذنب من يقل الذبابة أو الر نبور وغیرها من ال هوام مثل ذنب من بقتل
إفسانا» . .وزم (انکسفوراس ) آنالمیاه صنعت عن حجارة کپذه | اجارة. وسبب
eb ذلك أنه قداتفق Ob بوم أن حجرا سقط من جهة السیاء » فظن انکسفوراس
أن السماء مصئوعة من حجارة 2 أخذ يفكر ف al Ud de الا باد فقال : « إن
دوران الفلك اوجب بقاء تلك الصنعة بلا خلل حيث لو اختل الدوران Abl. لنسد
نظام السموات والأأرض » فانظر الى ذلك اليال الواسم EPER rarer
ویذ کر عن ارستیب UNTER الاك بصق فى وجه يوما من الا یم » فمیب
عليه فى ذلك JUS c بفلسفته المقاء :« إن الصیاد يتحمل مشقة الصيد حتى es بالبحر
VANES US ریق الاك لصید الوت الکییر 1 » واتفق
آنضا آنه ترجیالاك دیلنسی ae أصدقاله فرده el وم يبل رجاءه؛ E آرسئیب
على قدى الاك Lais فاستقیح ذلك بش من کان فى lh فقمال آرستیب :
دلا لوم فى فك Up إنما اللوم على لك حيث وضع أذنيه فى قدميه r
¥ الفيلسوف والنى
ومن کلامه الذى لا آدری zi ام أستقبحه قوله : « إن ak SH له
أن يلق بيديه الى VS جل حفظ وطنه فان ill كلها وطنه» فلوس منالا نصاف
أن مخاطر بنفسه لا جل ماية المجانين » . وأ كسينوقراط كان من عادنه الى Kasi
فاسفته تعطير أقدامه » فسئل عن ذلك فقال : إن رائحة العطر cil يوضع فى الرأس
تطير فى المواء؛ بخلاف ما إذاعطرت الا فدام فان Aly JL تصعد الىالأأفق . وذ كروا
فى تاريخ الفلاسفة أن أرستيب سافر الى مدينة فورنته وركب البحر فصادفته رم
عاصفة أحدئت e JI فيه الى حد مقوت إشفاقا من JABI ؛ فخر منه |ٍخوانه
فى السفينة ولاموه وقلا له : كيف نحن مم جرلنا لم Galas قلوبنا ماصادف قابك
من الفزع واوف وأنت من عظاء الفلاسنة 1 فاهذا الوجل وماهذا الاضطراب؟
فاجایهم بقوله : إن أف ونفسى ليسوا فى درجه واحدة بل شمان مابين الذى i
وبين by tl . فانظر الى تلك الفلسفة السکوسة التى لشت صاحبها بلا شفقة
ولارحة . لاجرم أن Sb! خير من ذلك الفلسقة .
¢ انظر بعد ذلك الى ماحاء به الا تبياء من ayes Vise od قبا سم
السعادة الا پدیة عقي هذه اطراة Gall حتی جعلپاالقران مشاعا erae الا خرة
هی دارالقرار . <قرهأ صلى الله عليه وسم حتی lee لا اوی جناح نموضنه » الى آخر
ماجاء فى SH والسنة ؛ وهو كثير .
bey ٠ يجدرالتنبيه عليه أن Vi بياء at بضمم بعضا فیا چاو به من العم فى غير
الا حکام المزئية التى بقتضیها اختسلاف المصور وتباين الاستعداد . أما الفلاسفة
فلا يكادون شبتون على sly واحد » بل يتخالفون ويتناقضون .
(TT) eh odas ووس ون rere ryan ات فا erry
كاو ليك Mei فقتاوه فى وقعة ( سان برسامىسنة ۱۵۷۲ م )وهی الواقعة الى قتل cl aa
TU Im
IE ۳۳۳ ACTEM ۱۳۳۳۳ ST? PU ome PEN و USER الاج T iege افرع اب nre جيبو nucon gen rnm rer یحو سور و پوس روموت ی وجوه برو reno اعد ای وه AP MV ARM سس وس و ده لا زو لت لصن m rm S حيدم SS زو ARIS TM NPHIT سر ور و SOMME SRE PISA HSS ریز Re PI REAR iv P بن إن Lo RR rece ديه ع رم ده سام TY. و e
الفيلسوف والئی eit
کم فمرطوده فى lial الناس
cay موضوعنا هذا مما روى عن أفلاطو كبير فلاسفة اليونان ورئيس
GL الاشراقيين فنقول :
قسم أفلاطون الناس الى ثلاثة أقسام : (۱) الشرعون أى الفلاسفة (۲) الجنود
(e) الصناع وأهل امن . قال
آما الا ولون فهم المخلوقون لاسيادة دون ges tud الصنف الذهى . أما المنود
فهم حراس KA وأطلق عليهم الصنف الففی . وأما ICM e
للصمناعة العمياء c ودعام الصنف ui . أما العبيد ope JB إنهم ماشية UY
UI ES " السائمة . نانظر الى هذا وقارن Gy وبين من Jus É الانسان
إذا قتل الذبابة » وما ege التداقض » فان أحدها يحترم کل ذى روح ول وكان
من أحقر الأ شياء » والا خر على المكس من ذلك ف أشرف وع tel, وهو نوع
الانسان » UL, كانت الفلسفة فى کل عصرمتار الشكوك والاو هام ؛ ومبعث
الاختلاف والتنازع » حتى قيل :
هابة إقدام یرل عل .وا GIN seu
xil مرن مها طول Vue سوی ات حداف فل وقلوا
ronde النظر فى کتب الفلسفة » لأن ضررها أفرب من نفعباء وشكبا
353 من يقينها . ثم قارن بعد ذا ك كله بين كلام أفلاطون الذى يدعى أفلاطون
الالمى « والذى أحترمه وأجله » وبين ماحاء عن النى be الله عليه وس من احترام
آفراد النوع الانسانی » وعقد الساواة bony و cA الدعقراطبة الحقة فى الناس du
فر يحمل لا حد فضلا على أحد إلا بالتقوى .
| وقد جاء فى لفرآن الكريم : « إن أ کرمع عند الله أتقام »
(1) كان بعض اشیاخنا يقرأ العالمين فى البيت پکسر اللا لابفتحها .
وقد سمع صلی الله عليه وسا dn BUN لمبده :< ان السوداء » g عليه ذلك
وتال له :د إنك اسر فيك جاهلية » فأعتقه أبو ذر وصار سرت ذلك اليوم ees
خادمه بنفسه » حتى إنه إذا لس حلة آلسه ما . وقد جاء فى eld سامان الفارسی
وبلال وغبرهما شی 2S ومن ينظر فى التاريخ يحد الوالى فى الا لام قد اعتلوا
من الناص السامية والنازل العالية مالا gla
. di هذا الوضوح مرة آخری » إن شاه الله LU نمود UL;
برسف الرهوى
من هيئة .35 elal
شبادة لرجال لار de
روى أن عبد الله بن عباس die عن :إلى KS رضی اله عنه فقال : كان والله خيرا كله
مع الحدة الى كانت فيه . قالوا فأخيرناعن تمر رضوان الله عليه » فقال :كان و الله كالطير الحذر
ll نصب فخ له فمو يخاف أن بقع فيه . قالوا فاخبرنا عن عثمان رضوان الله عليه » فقال :
كان وال صواما قواما . قالوا فآخبرنا عن عل بن ألى طالب رضوان الله عليه » فقال : كان
dil; من حوى Ue وحاما c حسبك من رجل آعزته سابقته » وقدمته قرانته من رسول الله
صلى الله عليه وس c فقاما أشرف على شىء إلا ناله . قالوا : يقال |« كان جدودا . قال gi:
تقولونه . ( أى ليس الام ركذلك ) .
وروی أن رجلا ألى المسن فقال يا bi سعيد: ues el: الك تعفن ا الب
اخضلت ced. ثم قال : کان على بن al طالب سهما صائيا من celi الله على عدوه ؛ ورياق
هذه الا مة » وذا سا قا » وذا فضلها » وذا فراه dub من رسول لله صلی الله عليه وس €
م یکن بالنومة عن أم الله » ولا بالملولة فى ق الله » ولا پالسم وقة JU الله » اععلی القران
عراعه قفار ز منه برياض مو نقة c وأعلام dy ؛ ذاك على بن al طالب !
ودخل عروة إن الزبير بستانا لعبد اللاك بن مروان أمير المؤمئين ؛ فقال عروة ؛ ما أحسن
هذا البستان ! فقالله عبد الاك : أنت وال CERE NIN
تؤنى أ كلك كل يوم !
eía
من العجب العاچب أنه لا يزال فى العالم o id عاماء يخبطون فى فهم الاسلام »
ویمموه بما لیس فيه » ويجهاوت نفسیه الشموب الا خذة با عد ما كنتب فيه
فلاسفتهم وعلماژم ومورخوم ما کتبوا من جلیل البحوث » ودقيق الدراسات .
من ذلك ما فشرنه جريدة کوکب الشرق الصرية لكاتب sel ( آندریه هرفیه )
وحن تلخص onl st هنا ونتیعپا lis فما di :
« لقد آثرت الدبانة الاسلامية فى ذويها تأثيرا عظما حيث جعلمهم على اختلاف
أجناسهم ec E erus امة وأحدة م مثل (ule ولصورات واحدة 6 وق دو
الاعتقاد فى “مو ts ؛ ومتعصبون لا أ كبر تعصب . فإن كان هذا التعصب
لا ينذر اليوم Ja جلل فذاك GY الشعوب الاسبلامية قد أدركها الذعف والهرم .
د وليس هذا الضعف الذى يشكو مئه السامون إلا نتيجة جود المقاند الاسلامية
ولضييقها عل عقوهم ال حد Lies A بالشلل .
د ومع هذا فالاسلام لا بزال يلعب دورا فى تکییف الانسانية لا يصح إغفاله .
xl مليون من السامين فى ازدياد مطرد » سیب التکار الطبیعی أولا؛ ولسبب
دخول ألوف مؤلفة من Jal القبائل بفعل المبشرين بالاسلام .
opel als فق الاسلام فى اند وحدها اثنا عشر مليونا el eas;
Wy فى الصين وتركستان وسهبيريا
IGM à فوم عقلية السلم وعدم التحامل عليه » ونبذ الروايات االكاذبة الى
e عنه والقيام خدمات مفيدة له ۱ ولكن من السخف أن تنوم أننا C ستطيع
أن «CZ فإن بين السامین تضامنا عاما وإ تفرقت plu » فكل واحد مهم
نهمه مصاخ إخوانه السامين وإن بعدوا عنه مها كانت أجناسوم | ere جمعهم
c)
۵14 ذحض شيهات عن الاسلام
j طن أعظم من أوطانهم هوالاسلام» وعاصمته مک وا اک فيه دون منازع نى الاسلام
وحده.
د إن cU القرون قد كيفت عقلية السامين وطیمتا بعقائد الاسلام . ولا كانت
هذه التمالم هی عصارة العقل aus وجب أن ندرس £x الدرب إن كنا تريد أن
نفهم نفسية أى أمة من A لام الاسلاى . ودراسة كبذه شاقة لوفرة موادهاء والديانة
الاسلامية محتجية Us سب تعد المتقدات m رکفت du;
الشراح obs وتحامل أعداء الاسلام عليه . ومع هذا فإن دراسة كهذه ضرورية لغب
نفسية ou dl
Y Ub» ندری كف فقد Sy pally die والرا کشیون نشاطهم وفوة
e$ hol وروح الابتكارالذى كانوا عليه al سيأدة الیونان والرومان جرد إسلامهم.
د وكيف نسى العرب تاریخیم الباهر واستساموا لاجبل والتفرق بعد أن LE
وصلوا الى مدنية راقية ؟
« وإتنام i الى اليوم أسباب التوسع السريع فى فتوحات العرب؛ ول تفه مكذاك
علل ندهور أمبراطورية الللفاء» وإصابّها بالشلل يسبب Sid) الدينية الجامدة الى
تتح فى كل ناحية من واحی sla السل اليومية » وكل مظبر من مظاهر نشاطه »
وعرامل الا ااسیء al Gall السامين عمزل عن الدنية .
« وصلت دمض GU لفات العامية والفلسفية الوضوعة فى اللغة العربية او المترجمة
منها الى اللاتينية الى أورباء LEi ها علماء الفرون الوسعلى على قلة بضاعتهم العلمية »
ابوا ells للؤلفات وتخيلوا أن العرب وصلوا الى درجة Whe من الثقافة المامية .
ولکننا عرفنا اليوم آنتاك LAI تكن نتاج العقول العربية » ولکنها ترجات
لفات يونانية Lead ترجها السوريون للعرب ترجة | براعوا فيها الأأمانة والدقة»
وما زال ظم Ody Hl پنخدعون بها ويدعون اه كانت نوجد حضارة .4 عالية
عر اام
ااال err S RARI AGITARI M Rl Roe e me m وج یسرم A era m Lag و ATTEN اا
۳۳3 ۳ ea an me eni mug m AAE SH SINE n mnn
eere peperere معي بعر pc سنب ی یت
ذحض شبهات عن الاسلام aiy
لايمكن ell فا والواقم أنه لا نوجد مدنية عرية م كانت توجد مدنية يونانية
ولاتينية » إذا كانت الحضارة هی بذل الحم ود الشخصية الیتکرة فى سبيل التقدم
V NN
co pal حضارة لیس [eK s اله عکن أن يقال إن هناك حضارة ٍسلامية» de>
هذه الم cals دخلت ی الاسلام» gl شىء ؛ هی حطارة الام Lb ولا للاسلام
ENS NES gaged sl مل EJ! تقدمها على
د والنجاح المظم افتوحات yall ببة لايثيت D شيئا » فأمثال ul وجانکیزخان
قد اخضوا الشموب » ولکن Sall ليست مدينة لمم » فالشعب الظافر لا يمكن
ار ان لاه 195 كار دامن زره
د وقد هضم الاسپانیون وري آفر یف Kg «dacs ah ool العرن
gul ی با 0 وزاد وا all eau sul Az ذهرها وخنقها i والذى e لعضص
الؤرخين أن يعزوا للعرب مدنية هوأن المدنية اليونانية | تمت فورا ف المالك القهورة»
إذ كانت حافلة بالمياة » فبقيت ثلاثة أجيال تطلق قذاثغما القوية مرن ellos
FT
د لفد كان على الا مم القهورة أن تختار الاسلام أو gall التعس » أى أن ملك
ean; آحادها lage . ولا كانت الا ديان التى اصطدم بها الاسلام إما وثنية فى حالة
ao أومسيحية | ترسخ عقائدها بعد» فضات الشعوب القهورة قبول الاسلام c
Lo بنقض جيل واحد على سيادة العرب حتى استوصلت الثقافة العقلية استئصالا
اما . والشعوب الى TOR تأ ير ا لضارة اليونانية أو اللانينية قد DIO
انير الاسلاى بالشلل »و Mio الغربية إنهاضها مع مابذلته من الجبود» وذلك
y ان عقلية هذه الشعوب قد bpm yt الاسلام ؛ T ad هو تناج العقل العربى
وعصارهه .
|
۱
|
6A ذحض شبپات عن الاسلام
« وقدكان العرنى واقعيا لا يتصور شيا أبعد Le تفع عليه حواسه . لاك کان
فى الادابم كان فى العلوم والفلسفة تجرد جامع لا مؤلف .
aka الاسلام من 1 به من أهد الى الاجد » فلا يدع له أى محال d
» تقيض على العنق ilah النشاط » ولا يدع له فرصة للحرية والا بداع . فهو أشبه sl
۱ ee لصاحم| إلا قدرا حدودا من ex ولا
« تخل القول أن المرنی استما رکل شىء من الام الا TRUM d eee
وسلط عليها عقله الضيق . ولا كان يعجز عن السمو الى تصور الفاسفة العلما
تمد الى تشويه کل شىء وجده فى طريقه » ول حریفه وتيبيسه » وهذا هو سر
تخر e الاسلامية وتجزها عن التخلض من الالة البربرية التى تعيش فيها » .
هذا ما نشره السیو (آندریه هرفیه ) وهو آشبه بأقصوصة منه بدراسة عامية»
pall Sy صة من نوع مبتكر de إنتكاز الواقع » وهو A ينهم الذين شهدوا
للاسلام من بناة العقل العصرى ah خدعوا فم زوا لاعرب ماهو لنيرم c io pell
eo p^» بنقائص ينطق كل نص من تصوصها ليس M مما براء شب
ولكن بأنه متحل بنقائضها من الا صول العليا.
cles فى دائرة محدودة » ثم نكر عليها بار د خدمة لاحق وللتارخ "um
: فاليك
(۱) إن لالم الاسلامية ليست بشىء غير عصارة المقل المرب .
(v) كان للشعوب التى سادها الیونانیون والرومانیون نشاط وقوة إدراك
وروح ابتکار جردأ مها لسيادة الاسلامية .
. من واحى حياة اسلم اليومية aol عقائد الاسلام جامدة تتح فى کل (v)
bal ) 4 ) المرنی لا إعدو ما ترجه السوريون العرب ترجه مشوهة Lg gx
الؤرخون ونسپوها للءرب زورا.
اا يز ا اا زبس خرس رت یاس NAS ا FFT سر jat AT ل زره وج
دحض شبهات عن الاسلام 643
(e) الضارة da 56 E fi) هی فى الواقم حضارة الشعوب التی وقمت
حت ctos فتأبعت سيرها على EJ من العقاند الاسلامية الحامدة .
o Mele (x) فى فتوحانم العظيمة لابعلى من قیمنهم » فإن الفاعين من
امال dis peu Ma فلا has اشموبا كثيرة ولک ها لست مديتة e عدنية .
(v) لقد هفم الاسبانيون وبربرأفريقا الشمالية المضارة اللاثينية» ولك العربى
مع احتکا که بتلك المضارة بق al, thes مدنية الشعوب التى ساد عليها.
re m 5l e JE La (a) . وكانت ما على وثنية فى حالة ازع
أو e مد شیر cial ففضات هذه e أن تس لتنجو من الاك .
)4( لم ينقض جيل واحد على سيادة السرب حتى استؤصات الثقافة المقلية
استلصالا lb ول تستطم الام الغر بية فا مد إعادة الياة اليما لأن الاسلام
قد قضی علیا .
(۱۰) العربى Y بجيد التصور فلا يدرك فوق ماندرکه حواسه » el کات
فى الا داب کا کان فى الملوم جرد جامع لا مؤلف .
)11( الاسلام لایدع للا خذ به أى Wisk all de بداع » فب و أشبه بأداة تقيض
على المنق ولا e لصاحبها إلا as محدودا من المركة .
(؟1) العرنى استعا ركل شىء من الام الا خری حتی أفكاره الدينية ؛ وساط
علبها عقله الضيق . ولا كان لمجز عن نصور الفاسفة العليا مد الى لشويه وتيديس
کل ماصادفه d طریقه ؛ وهذا سس تأخر e الاسلامية .
هذه آراء السیو آندربه هرفيه» فا وکان ما فيد أن dla عبارات الا سف
ما نشهده فيها من قصر النظر » ونكران الواقم « ومحاولة طمس GL! وجل
Zh الأمء تلا با منها صحفاء C, نسم أن اک للدليل القاطم » فلنمتمد عليه
ف تفنيد هذه لفتریات ثم نكل آصها dle ox Gall المواء» شانه ممكل
TT دحض شببات عن الاسلام
باطل : « بل نقذف باقع الباطل فيدمغه» ناذا هو als ؛ ولک الويلثما تصفون »
T oaa! إن التعالم الاسلامية TC Aol 1 وى — يول Yas
. ر العربى Kils lae سوى
هده دعوی y ستحق النظر 6 وعذر السیو T فما أنه y لعرف او
الاسلام 3 ولا ‘lic العرب 0 Age حاهليهم » S آن leas له بامحاز » فنقول :
)1( كان العرب وثنیین ADT ytd کثبرة » زاعمين أا تقرمهم من الله زان
Ef جامدین على وثنيهم y يعون عم احولا.
(o ) ب) وکاوا حريصين على E ۳ Md eel ad رون ان ارا فام عليه
نظراء ولا أن لسمعوا فيه نقدا .
)>( وكان لا eei أن Pm بين ما هوحق وماهو اطل من الأ مورء eC
YL 52,5 للکون نظاما» ولا یتخیاون wal ناموسا .
(د) وکانوا يعتبرون GLI للقوة لا لصاحبه إنكان ضعینا .
(a) وکاوا إباحيين لا یرون لاشووات حدودا إلاما یفرضه عابي المج زالطبيعي»
وماحتمه الضعف ML! .
1 و( dei م التاحية الا Miner (Aaa
e Tw E e x, (3 ) B ما كأنوا aale من الا
]34.1 4 و لصف الیدو 4 » حی اعتبر وهأ الئل الأعل .
(ح) وكنوا Y رفون Jad حدودا إلا ما تقرره التقاليد البنية على أصول
منأسبة للحالة القبيلية التىكانوا Ale
(b) وکاوا لا ةمون للمساواة وزا لا بين الا bé والشعفاه: والا وا
والفقراء سب » ولکن بين ابي ولات واطاعات أيضا لاعتبارات تواضموا عليها
p Pus الق 3 شی؛ 5
ا ا OR" ERN د EE PERRA [ ز 0 1 1[ 1 1 [ ذ ی
MIRA HATHITRUST HANS MU TPE TEE زا T Rm T 9 SE T و و HB RUE E YT m o PT e He as
عل جو وس جب مرو نو مجج تس TA retten رو رموه بج Met ore
E A INSTT HIS CMRI A RY M
دحض شبات عن الاسلام أوه
هذه هى الا صول التى 155 مها عصارة الفكر ad قبل البمثة الحمدية »
وقد جاء الاسلام Mean :
old بتوحید abl وتنزیهه » وأسقط الوسطاء والشغعاء » ul lel وين خلقه»
ee عن التقلید بدون نظر ولا دلیل » ودعا الى التفرقة بين الحق والباطل » والى
al والفكر « والى التفيد بنواميس الأخلاق « وال تجريد العمل له وحده prd
culi وحرم الفواحش ما ظهر ها وما «gla و
ف ىكل شىء » مقررا أنه خل ق كل كان بقدر » والى ee I والا لفة حقيقا Jl حدة
الامسانية والعمل على تعميمهه| بين الناس حتى تصبح عالمية» والى اليأة ا ضر ية الفاضلة
وما تقتضيه من تعاطف وترادف وإحسات » dis عق الفوارق الحنسية واللونية
واللذوية » مقررا أن الكل أبوم ادم وأمهم ole وأن لا فضل لا بیش على أسود
ولا Wl eo إلا بالتقوى أو يعمل Ho والى العم Ly بأقصى ما تستطيعه
القدرة البشرية معلقا ele سمادة اليا نين » والى المدل الطلق بين النا سكافة مؤمنهم
ls « MP القيام بالفسط والشهادة له ولو على النفس Al
والوالدين » والى الساواة بين S مهما كانت حلمم Jis » eee s تطلب Jl
الصورى والعنوى من جیع مظائهماء وعدم اللجود على حال واحدة . |
وت يه Eh » والى Mo فطرية عامه لسع
ناس كافة فى كل زمان ومکان. (راجع القر آن الکرم)
DEAD مشاحة فى أن هذا كله Y
على عهد البمثة المحمدية أو قبل عهدها ء بل ولا AG ولا هو مصارة | أرق أمة كانت
فا راا نام المصرية کا بری القاری" بأقل تأمل » فاذا تقرر هذا فقد
تسد een وبين الواقم les سقطت أولى شبات السیو أندريه هرفیه» ۳ صبح
. منه با لا يستطاع تقديره tal الشرقن » بل
|
|
|
|
|
|
|
|
|
eu دحض شبهات عن ooy
الشبهة الشانية - يقول السيو أندريه : كارت لاشموب cll سادها اليونانيون
والرومانيون نشاط» وقوة إدراك» وروح ابتسکار » جردا مما السيادة الاسلامية .
اللهم إن هذا مناقض لبداهات e Adi منافضه صارخة .
وذلك أن البلاد التى فتحبا السامون وكان سود فما T تأر من Aia اليونانية
وارومانية هى سورية ومصر وشم ال أفريقا كله والا نداس . فأما سورية فكانت
dU من عنت الرومانیین فى الحم > ومن اضطرادم لما فى الدين » ما آفردت له
حف سوداء فى التاريخ » حتى حمل ذلك مثات الا لوف من yell > واليماقبة والنساطرة
ن تلاو ا الى لاد العرب هربا من aly gb! كان حائفا هم وفى هولاء عاماء أعلام
استخدمممالعرب فمابعد فى ترجة الماوم y ا مکافا ہم »وحمو هشر ور الاضطباد»
وقربهم الخلفاء منهم حتى كانوا من أخص بطاناتهم » وعولوا عليهم فى العلب وال اوم
الطبيعية والرياضية ؛ وخلدوا ae ف Vas التارمخية .
eal t لابو م على عبد الرومانين pe مصرفقدكانت کا بقول السی و ul,
نسمة لاعتنافهم المسرحية بقصد إبادنهم» al حو Yel فبعد ان قتاوا من
il pall هقوم js » م فى الذاهب orale عادوا مد أن : روا م فاضطیدوم
وال تاوات»حتی نضدت s. A gic spinti Ax eros انتدب المرب
E:
لص من یر ياي lad} على Py sks : pex V نسم \ orally فتحبار
لأمريون من عسف اومانیین ales ماكان de وحده أدل دلي Sb dl أليس هذا
Fe وظمیم وم أبناء دبن واحد : فاو كان مصرین تشاط وقسوة إدراك وروح
ة آعدانم 5 es ell عليهم المد ية الرومانية لا سمحت نفوسهم أن يحازوا | cnl
eee
i Ke آما ثمال آفر يهأ الذى استولى عليه المسامون ع رك حر ببة نشيه ریاضة
نير الاستعمار الرومانی» ب لكانوا الس On pall م نالبدبر رازحين dal فقدكان
ااال لل ل م لل ا[ ا ااا وب deeem AREA HT ASAT RTE ETAN THEE زر ا CE AE: ۳۷۳۷/۲۳۵۲
دحض شيبات عن الاسلام نامج
«y. er^ فإنه كان Qu pad) ۳ من مد نيم القدعة SUN s t فکاوا v
"m. s ۰ . 5
من مئل هذا الذماء Pc ler Y. MY قدمه مداية ولاوراءة tol 6 فكاوا dots
عليه اليوم من اابداوة التأصلة فى نفوسهم » الم إلا جاعات عايشت الرومانبين
واليونائيين فى الدن التى أسسوها فى بلادم وان حظهم مہم حظ العبيد مر
سادتهم . فاذا كان الصربون قد برموا بسادتهم الرومانيين الى حد أنهم We العرب
على تسليمهم بلادم» فبل Ja أن يكون بربر ثمال آفریقا أحسن حالا ممم !
وهذه الأأصقاع من أفريقا ظلت خاملة الذكر لا يسمم عنها شىء يمد به التارخ
حتى LST السلمون؛ فدخلت نحت ظل الاسلام فى دورجدید» li al خلافة
مدت سلطانها على paa نفسهاء وکانت لها وللجزار ونونس أساطيل ee أساطيل
آورا قرونا طويلة .
Li, الأندلس فقدكانت ف عبدها las 423 AX قبيلة fl 425 » وكانت عدوة
للمدنية الرومانية م ندع معاما من ulla إلا هدمته ؛ وجرت فى 5 البلاد على طر Ax
الور والاستبداد الفرطین . وقد دخابا السامون بتواعلی" يمم وبين Gal عل
حكومة الختصبين . وما كادت تطؤها أقدامهم يي عله Forres cg
t lob وأسسوا فما الدارس واطامعات » وأقاموا SLU والمارات » وتشطوا
الزراعات والتجارات »وأ حيوا الفنون والصناءات compel gos مضرباثل العمران
والدنية الى اليوم .
أليس من غراف التمصب أن يتكر امسيو أندريه کل هذه الا ثار الناطقة ويدعى
أن سيادة ALL أخدت شاط الشموب فى البلاد التي احتلتها:! ألم بر أن لشرق
الاسلاى لبث متفوقا على الغرب ىكل محال الى حوثلاعانة سنة ۶ فاذا كانت اسبانيا
قد ححت فى التخلص من حك السامین لسیب اتقسامهم على أنفسوم فقد استعاض
لسامون من ذلك بفتح شرق أورباء وما زالوا ظاهرين حتى وصلوا الى وسط تلك القارة
5
eu دحض شبپات عن eof
وهدذوا رومية نفسها e وحافظوا عل فتوحامم فما قرونا . وما ضرم إلا فترة من
— عراك طويل للحوادث دام ألف سنة» باغوا فى خلالها Ad
لت الم ة e | زعامة الا رض ف السیاسة و الم والفنون والا دب nde
اتدریه لنفسة أن بمتقد أن عصارة Kal العربى GNOME es fell
من الاستیلاء على الزعامة LAW طوال تلك المدة الطويلة من الرمن ۶ فأبن كانت
عصارة الفكر bs الروماتى لتقاوم هذه المركة اهلية نی الا رض؛ أا | bel da
كانت قد جفت وتطابرت ذراتها فى المواء حتى حاء السامون pis | تقطيرها بات
وزادوا عليها من فيض E ser ما ضمن ها البقاء والقاء ما شاء الله لما أن i ونمو
وتژنی عرانها للخلق :
من العبث أن أستشهد هنا بأفوال المؤرخين)من أبناء الفرئجة » فيم فى نظر اسيو
TEN هرفیه قد خد عوا فظنوا المد ني ال كانت عليها lle سادها اأسامون مدنية
عربية» والمقيقة el. iis gh ddl cu Lol هذا كان السیوآندربه هرفيه
wil ليس عورخ قد أنى الكابرن فى ال تاريخ بوسيلة فذة لا تكافهم Jil عناء» وهی
خرق إجاع الؤرخين ! |
يعم م ! لوكانت هذه وسيلة من وسائل الفحيص اسپل ع ىكل مكابرأن c مدعاه
ual al, » فلا تصبح i eo yall ية قيمة » ولا یکون الا جاع أصلامن أصول
التحقيق » patty الاستشهاد بالتاريخ .
يقول السیو أندريه هرفيه : إنهكان لاشعوب الى خضمرا اليونانيون والرومانيون
نشاط وقوة إدراك وروح ابتكار جردنما ما السيادة الاسلامية . فكيف يعقل
هذا الكلام والصفات الى یذ کرها لم كن لليونانيين والرومانيين je; فى ael
الذى ظهر فيه الاسلام t
فهل Ben Ji كو عنما ی امهم التى امتصوا دمهاون dte la هامدة :
ا + + > > »> 1 1414 دم رم Na B A Pee ا اا ا ل و( صقر سیم و URS ce
ا
mer ror دجا ب
دحض شبرات عن الاسلام | 000
ايحم الؤرخون على أن آوربا كلها كانت فى ظلام elle مرن الفرن ارابم
الى الثرن انشامس عشر» ge م ينيم i) فى مدى هذه العشرة القرونعا! واحد »
وهوالمهد الذى يعرف عندم Sy ath الوسطی ۶ فليد لنا للسيو أندريه هرفیه عنالنشاط
وقوة الا دراك وروح الابتتكار النى یذ کرها d أي نكانت تاوية من نابا هذه الفياهب
امتليدة .
لامشاحة فى أن هذا خرق نان لا ele الؤرخين يتحمل منه السيو أندريه هرفيه
تبعة فادحة» أقل ما فا أن لا بكون لأ قواله أية صيفة جدية ؛ ولا أقول عامية .
EC *
بقيت pte شبهات نتولى دحضها فى القالة التالية ؛ إن شأء الله .
PPP
وجوه البلاغة
قالوا إن البلاغة تکون على أرلعة أوجه : تكون باللفظ LEI, والاشارة والدلالة » وکل
مها له حظ من البلاغة والبيان » وموضع لا جوز فيه غيره .
فاما الحط والاشارة ففبومان عند الخاصة وأ كثر العامة » وأما الدلالة فكل شىء دلك
على شیء فقد أخيرك به ه کا قال asl: eH السات PP دالات ؛ وشواهد
okt »كل Goh عنك الحجة » وإشمد لك Lig dh
وقال آخر : سل الا رض من غرس أشجارك » وشق أنهارك e وجنى مارك » فان لم تجبك
اخبارا » elabi اعتبارا .
ومن الثناء بالدلالة لا Lah من الشعر قول الشاعر :
لقد جئت ul لنفسى جيرا تت الجبال وجئت البحورا
فقال لى البحر ce M فکیف جير ضرير ضريرا
ومثله قول لصيب بن رباح :
فعاجوا فاثنوا بالذى أنت Lal ولو سكنوا أثنت عليك AL
الثناء هنا كله بالدلالة لا بالفظ . *
|
|
۱
Qo"
كلة VI) دب ) واطوارها
فرغنا فى الغالين السابقين من عرض آراء الباحثين فى تأر كلة ctos Lo
ولفتنا نظر القارى الكر 2 gail Jail ade t di من DERIT
والاستدلال » والى ماف مذهب أولياء الجديد من طرف یتسم أحيانا ge ليوشك
أن يكون نهوراء ول نكم فلا لأحد الذهيين .
Gy هذا ill الذى سننهی به الوضوع نحاول أن نوجه البحث الى شىء من الا دلة
عل أن مادة « الادت » كانت مغر وفة die العرب لصيغ ختلفة فى العصر الماهلى »
ds عصر صدر الاسلام » ومعروفة بم ذا gall ( الفنى ) الاصطلاحى الذى عرف لما
ی آواخر العصر الا موي وأوائل العصر EE
والواقع أن oe YI على النصوص الا دبية من LEl والا شمار فى الم الماهلى
لا بفیدنا كثيرا فى |ثبات oo EE de معناها الاصطلاحی ( الفنى )
له لیس لدينا فص صريح oat انا ذلك . ونبدر الى القول Ul تقصد بالمنى (الفى )
ما كان «قصده شیوخ الؤدبين ف pall العبامىكالفضل الضى » والبرد » وثعاب »
al Uo عبيدة ؛ والأصمعى » وخلف VI هر وأضرابهم » من حفظ a A
odisea وأيام العرب وما قيل من شمر ونثر ... اء ولا يمسكن أن xai
الى هذا gall التعارف بيننا e YI وهو الذى سميناه أدبا خاصا فى القال سایق »
SY هذا ممنى مستحدث » أو هو خصیص للعام » ا يقول A
هدانا البحث الى عبارة فى « أساس البلاغة » از خشری» وز أر أحدا من الباحئين
تعرض لهاء نها !نکر فى مادتهاء بل ذکرت عرضافى مادة أخرى » هذه العبارة
فد ”ناب أظرية بمض المستشرقين وأشياعهم من الباحثين VI دب yl الد اک
اا ااا الا اللي 1 1 1 1 1[ 1 1 1 1 1 1[ ی و ره ور ور ورس وی bar با ا rta rn yr رود ری اب deg ER PN YET یلیم ما NB mm en there و سح
تاريخ الا BU فى اللغة العربية eóv
P yal E التصفون oe Ba Vial عارك
In T
ل صاحب ( الا ساس ) : « وتكلم فأغرب إذا جاء iita ونوادره »
و تقول : فلان بغر ب كلامه؛ و لغرب فيه » وی کلامه غر ابة» وغر بکلامه » وقد غربت
هذه الکلمة : أى نمضت فپی غريبة » ومنه مصنف الفریب » وقول الأعرانى :
د ليس هذا بغريب» ولکنک E
وحن وإن کنا بعيدين عن معرفة من یکون ذلك الأعرانى » وهل هو جاهلى
أو إسلاى: لكن سياق عبارة الاساس يفيد أن الكلمة ge بها « الأدب »
بمعنى معرفة اسکلام الخامض » وهو کا قلنا معنى اصطلاحی عرف فى أواخر الدولة
الا ga 8 وصدر العباسية .
ولا سبيل الى القول بأن الكلمة el 33,3 V LY, الاذوية
يفرض فيها غالبا عدم التعرض للمولد من الا فاظ دون إشارة أو فهم من السياق .
والزمخشرى خصوعه لم لعهد منه د كر الول دون eu عليه » وفى آساسه مزربة
si بها العاجم c gl وتجعله Lhe sly لفن yi ZU لفاظء ذلك أنه agit. أطوار
استعالات الكلمة فى حقیقم| ومجازها » وقد LAE بالمجاز فیعتبر کل de
جاه بعد الاستمال الأول جازا . ولمل هذا برجم حصره المقيقة فى الاستعمال
. امتقیع له osi غالبا » کا qal
يخف بعض الثیء هذا العسر الذى جده الباحث حون عرض الى بحث ادى
أولغوى فى المصر الماهل 6 إذا جزنا ذلك المصر الى ما بعده من عصرصدر الاسلام»
حيث تيدأ المياة العربية فى ادة والانساع وحيث تأخذ انجاها ate فالنصوص
الأدبية » حفظ لأن الناس حينئذ حراص على المفظ لداع الدين واللغة والمصدية »
pls وتقيد لان المياة الجديدة تتطلب تلك الا فاعة» وذلك التقيند» وحيث
]
|
1
|
iy pl al الا لفاظ فى aj 57
adl وقواعده بستبق الزواة فى میدانه الى d unl الرواية فا مستقلاله compel
m—
gilts لفرج ge VG أن تمر بن الطاب ردابن الربعرى وصاحبه على حسان
بن نابت فأسمعبما من شعر کا أسمعاه حتى isl منهما فى ملاً من الناس ثم مر
ان انلطاب عل Apte من حضره ان كرت Sp آن ند کروا ماکان os امین
» اتضاغن منک و بث القبیح فما شک فأما إذ أبوا فا كتبوه bis والشركين شيئا ٠
واحتفظوا به » فدونوا ذلك عندع . قال أبو الفرج : « قال خلاد بن مد : فأدركته ly
وان الا نصار لتجدده عندها [ذا خافت بلاه »
e SIT ald على النى he الله عليه Jag وتدارسه مع cael وتحدث امم
فى شرح ما نمض من أحكامة » ونيبين ما أجل tly e صلوات الله عليه شرع
مالم بازل به عليه قر آن مما أذن الله له أن Sat به عنه ؛ وبشرعه لا مته وحياً غير وحى
ST ay soa ؛ والصحابة وق فى کثرة الا لوف اننشروا فى أرجاء الأ رض يعامون
ناس آداب هذا الین e KO وشرائمه» وم مافتئوا cola ويسألون ويتحاورون
وببحثون . وجاعات من المرب بقیت مع الاضی مابرحت د كره c uis وتكثر
من الحديث عن laal eld » وما قيل فما من منظوم ومنثور» فکان الق ST ا لمكم
وأحاديث النى صلى الله عليه وس قدا وو كاه وتان وا ف من ailas
فى حاهليتهم ومح د به من آدرکو | الاسلام منهم » هی مادة EU الحديث eld
الدرنة الا kao العربية الاسلامية المديدة التى أسسها الاسلام .
فق آیها وجد الادب حجته تلقاها Lally بها مطمئنا إليها » فاذا | AZ البحث
فى القران كر م نصا يشبت مأدة « الأدب » فلوس ذلك سيا مض الدلالة على عدم
عرفان لغة العرب EL ob قبل الاسلام , لن القرآن otl ألفاظ اللغة «Vs
HEELS ۲ ۱ * * 4 T "s. E»
. به gal و هو معجما ألغة حتی بفرض فيه النص عل کل ماد
e 4, سر n ریسم یو سر رود ریوب WERE MGA er MLE HA LUCHA el U a ihn em rmm رو وس رس رس یز IO EESTE و و ETET و ee y پا HEAR EGR RSV ا
و HE PROP Re rtr no eri TRA ARMS rA Tren ge ramen tpm són YE A سس II FP Tr EESE ا etat A Hr Ty ااا ااا
تاريخ الا ثفاظ فى اللغة العربية 60
وإذا وطىء لا نصار البحث sell) ) أن Hla منفذا الى التشکيك فى سمة مض
النصوص الأ دبية فى Lal الماهلى » فليس من السهل LL لهذا التشكيك فى عصر
صدر الاسلام .
وحدیث « gdh ری فأحسن تأدبى € وإن لم برتفم فى متنه الى الصحة القاطعة
لكنه م يتزل عند ثقات الحدثين الى الوضاعة الكاذبة » وعدم ثبونه بلفظه عن
النى صلى الله عليه وسل لا نع الاحتجاج به فى إثبات وجود مادة الا دب » فى صدر
OLY! لاه على فرض أن الراوی dahl oly) وعبر عنه لعبارة من عنده » فپو م
يفتحر ألفاظه افتجارا » وإنما العقول أن یکون التعبير عنه بألفاظ معروفة متداولة
فما ینیم » وذلك يكن لا ثبات وجود مادة « الا دب » فى صدر الاسلام» وهذا
النص لانتشيث به تشبت الغريق بمود لقاو V], نستاأنس به استئناس الغريب
de مع ob قومه وبلده .
والمديث صروى فى مقدمة «الماية الانن الا a ی سباق CAE به Aule lina
کشیرمنالبا حثين» فإنهم Dari منه : التعليم والتخلق dl, وسياق ابن الا نير
يفيد أله براد منه بعض العنی الاصطلاحى (الفنی ) للكلمة . وعبارته: « وقد عرفت
أل Ub) dl بلطفه فة — أن رسول dil صل اف عليه وس كان أفصح المرب
لسانا واوضیم Vly وأعذبهم نطقاء وأسدم لفظاء وأيينهم c iad وأفوميم حجةء
وأعرفهم مواقم الحطاب» وأهدام الى طرق الصواب» Lag لميا ولطفا bale
وعناية ربانية ورعاية روحانية » حتی لقد قال له على بن al طالب كرم الله وجبه وسمعه
we وفد بنى نهد : يأرسول الله حن بثو أب واحد وراك تكلم وفود العرب يمالا
pi كثره ققال : أدبى gy فأحسن (aol وريدت فى نی سعد » .
ولو قدرنا عدم e هذا المديث بافظه فليس ذلك ضير للبحثء لأ تنا Lie
على حديث ير تفع بنصه الى مقامالصحة عند c رواه الترمذى فى سننه وهوقولالنى
gt 4 الالفاظ فى اللغة العربية
صلی الله عليه وس : « ما نحل والد ولده من حل آفضل من أدب حسن» وهو يذهب
المادة مذهبا AT فى صيغتها ومعناهاء لاه يذ كركلة « أدب » وهی نص فى موم
النزاع كا يقولون — ويستعماها as النهذيس والتربية الللفية » وهذا آقرب المانی
الى (gil) gall الاصطلاحى .
وهذا حديث Gb لا زل عن مر نبة الصحة ol JI روه ایح من
عيد لله بن مسعود عن all صلى al عليه ale (d قال : » إن هذا al ران à asl
تعالى » فتعمدوا te! db gie البیوت ليت امقر كاب CB
de السيد الرتضی فى «Jul شارحا لهذا الحديث : « الأدية فى X ام العرب هی
الطعام يصنعه الرجل » ویدعو اليه الناس » فشبه النى صلى الله عليه وس ما كنسيه
d PESME نع واه إذا قرأه وحفظه dil ادعو من طعام الداعى
وانتفاعه به » يقال قد أدب JI جل cool فو BLOT دما الناس الى طعامه وشرابه»
ویقال ua Ud الدماة» ,3 E Sr ei يقال فيه Ua مأدبة tis الدال : قال
طرفه العيدى :
حن ف الشتاة :
: Mae الهذلى لصف dos
كأن قالوب الاير فى جوف وکرها hoes عند بعضالادب
أراد جم مأدية . وقد روى هذا الحديث ety الأدبة ء وقل الا جر : الراد بهذه
اللفظة ممالفتح هو الراد بها مع الف » وقال غيره: الأدبة بفتح الدال مفعلة من الا دب
معناه أن الله تعالى أنزل القرآن أدبا اخلق Alesis .
» تراه قد صرف السكلام وأداره كله على لفظة « المأدبة » من الحديث cil
الورود عن النى صلى الله net وهذا يدلنا على عراقة هذه المادة فى لغة العرب» وأنها
عليه وسل » ولو أن ا من الشث أو الضف لا من هذا الدیت پنصه ل عله
تاريخ الا لفاظ فى اللغة العربية an|
al » ولكان السيد الر نضى يشير اليه على الا قل فى صدد نقل أقوال العاماء فى معنى
PT وتفسيرها .
وهذا حدیث تالث پرویه صاحب SEV وکتب السیر d قصة مقتل See Bh
يوم بدر: أراد النى صلى الله عليه وسل أن يصف Y ها جل بصفة ميزه من بين
Js الشركين Jus : « انظروا إن le ge فى Al gal جرح بركبته فإ
ازدعت أنا وهو Dudeka لمبد الله ابن جدعان » وحن غلامان» وکنت ES
- أوأشف - منه سیر » فدفعته على رکبتیه ندش فى إحداهما خدشا م بزل آثره
فيها مد » . وهذا الحديث ری ذ کره فى هذا البحث رى الشاهد الا دی الذى
E Tem ۱
وأما الكلام الأثور عن dey LAL! الصحابة وأدبائهم فلا يكن رفضه
أوالشك فيه هذا الكلام Jad! الذى لا يستند الى حجة . ونحن إذا قرأنا كثرة
النصوص التى استعمات فيا هذه الماذة أيام الخلفاء pas الصحاية» آحسسنا إحساسا
Y خلو من قوة بأن مادة الا دب كانت معروفة aedi متداولة فى معانيها المختلفة .
ومن ثم ترجع من طريق الصقل الزمنى الى العصر الجاهلى دون أن يستطيع البحث
تحديد الوقت الذى ظهرت فيه من ذلك العصر » لا ن النصوص القاطمة US i ثبات
xl هذه الادة » غير T أؤمن Ves] قوبا ها تنصل اتصالا وثيقا حضارات العرب
فى الين والسراق والشام » ومكة ویثرب » وقد يصح أن يكون عرب البوادى
Lb بعيدين عن تداوطما ماداموا فى عز لمم » أما بعد نشأة تلك الجتممات الأديبة
فى أسواق المرب وأنديتهم وحول البيت اطرام » فبميد ألا يكونوا قد عرفوها
ونداولوها فما a ory | صادس ار ام عر م وہ |
(Y)
ONY
dude دشة €
— $ —
ال تعالى : « تول Je فى d وتوم المار فى الیل ونخرج الى من اميت
۷۷ ج ایت من ای وترزق من تشاء پذیر حساب »آل تمران الا بة A
ولكن النطفة co gab! والنطفة من iil من Gly bls} : قیل قتقسیر ذاك
هی حیوانات GE LASS dan الميوان من النطفة ؛ فبو خاق حی من حی» فلا
تنطبق عليه الا ية الكرعة على هذا jl dy gail ۱
» آدم من طين أى خاق حى من میت فهذا خی GE قيل إن معی الا ية BB
عاد « 5 ol الى أن aes bel diy ) ولکنه ليس القصود من الا
ف الليل » بالتعاقبء Mes بدليل ورودها بعد « تو اللیل ف انهار و kag Jat
las مثلا نشاهده يوميا U اعتیادی . فالله يضرب sus وهذا
والتفسير all هو «إخراج الى من اليت» کا حصل bag من أن الى نحو
بأ کل أشياء ميتة » فالصنیر مثلا يكبر جسمه بتفذية لابن أو غيره والشذاء شىء
ميت » ولاشك ف أن القدرة على حويل الشی» اميت الذى يأ كله الى عناصر ومواد
من نوع جسمه حیث ينمو جسمه هو م علامة Ll jas سم الى exo ا
وقد کتب علماء الميوان فقالوا : إن « النعجة » مثلا نتنذی بالنبات » وحوله الى ا»
EEE etl 7 الطفل یتنذی cull اميت ويحوله الى جسمه الى .
ul, إخراج للبت من اللى فهو ال فرازات oi Joe (وإت شنت فلحوم
الميوانات Gad والنبانات ) فان الابن سا سائل ليس فيه شىء حى ( مخلاف النطفة فان
VH ۱۳ ديا denne HA ITAA EEO RSE سجرج WR موس وه و۳ يجيج ل NER re Mm erg رود دوس 7
ERTS Ree اعد اومس بجع ER FTT لع ncm ron rui moet A EUER و و موز VR مجه je
ی مد ز مت ج027 <> ates oa ssa cut ز 2 ز 2 21212 1 1 FE 1 1 1 1 Ur qup ME ی Up a ا
الاسلام والطب الحديث ew
فيها حيوانات حية )» وهذه ترج من DSL » وهكذا ينمو الى من الميت ؛
ومخرج اميت من الى el lye مراده (۱
5
ss
ال dui ورسولا ed! إسرائيلأنى قد Ee با ية من ربت أنى أخاق لم
من الطین es الطير فأ تفخ فبه فيكون طيرا بإذن الله وأبرى" الا که wy iy
وأحي ob aul الله » الا £A
د إن [ute عسى عند الله els خلقه من تراب ثم قل له كن فیکون »
الا 044
ديل إن تصبروا ونتقو boil هذا fou ریک بخسة آلاف
من ال لاک مسو مان cr 4 ۱۲۵
ie s Add هذه الا pas) s | مع بمض لأ نبا من نوع واحد فى إظهار قدرة الله
xad للانسان ء وقد اعترض ge de الطین بشتكل الط بر » e لروم AUD
مادام di 6 على إحياته do uas, H فلك که عالية » SY الانسان
خلق محدود الا دراك وال حو اسع ولایفیم ولا برى ولا یمم إلا ما كان فى متناول
درآ که فان ری * بثا فوق طافته اجهدفی آن برده الی * ٠ T إعرفه» فإن ل كن : E
وان کر رذلك gal الى اضطراب فالآ عصاب قدیکون خعار |. وهنا <b
للف الله فى أنه لا ظهر قدرته للانسان إلا بطريق lia, € ox بلاحظ فى كل
العجزات على الا طلاق » لأأن الله US يخلق الطير من الطين ومن غير الطين» سواء
أ کان فى شکل العلير آم 1 يكن وكذلك لاداعى للنفث لان طريقة الارادة الالهية
هی « كن فيكون » ولکن adj ci eie ob Vii Ad اذاکان
)4( ننعر ما ذكره الدكتور على أنه رأى له . وقد يل إن معناه ez الانسان الى حيأة علمية Vs
من دحل يعتير متا e xd ه من gis alil ada الرد من هه ¿LLI اروحية من وجل حاصل Net
على أ كل حال .
|
ظ
ظ
ظ
ظ
el الاسلام والطب الحديث
لشكل الطير يشتيه فيه الانسان بالطير اطقیق ولا يكون هناك فرق بينهما إلا المياة
مع أن ذل ككل الفرق » وبعدها نفخ فيه .
Lad حدث فى أشياء كثير ق مث ل الكرة إذا نفخ ER TIT
وغير ذلك ؛ فمند وجود الروح فى هذا الميكل الطینی کون الصدمة قد انکسرت
وجود laa دخل Y حدتم) پانتطار حدوث ثىء مهم ؛ مع کل هذء القدمات
. المياة والروح
وهذا هو بنفسه ما DAL عند إبراء y كه ja لان ذلك قد حدث من نفسه
أو بواسطة طبيب فى حالات عصبية خصوصة ( غيرعضوية )؛ ولمذا ata الناار .
وللمعارضين أن يقولوا إنها ليست معنرة لا نا نراها عل أبدى اشفا ص كثير ين
مم أن الفرق بين إبراء الأعمى انى فقد abi ona) لین نهائياء وین AP Mell
المصاب بالمستيريا H مثلاء إشبه الفرق بين الطين الذى فى شکل الطير والطير اقيق »
ولكن dei al آراد ان يهم الانسان بذلك قدرته «C£, فالانسان أولا شك
ويقول ربما كان کل هسذا من الا شیاء المادية النى ليست فوق قدرة الانسان» ورعا
کانت شیا ad عادی » ولک الله بقول بعد ذلك : وأحي K dall لايدع الا
m Ul هذه الطريقة نفسهانی E) سيدا عيسى عليه يه السلام» لا نه خاق من امه
e فقط » by العام الادی لايمكن أن مخلق الميوان إلا من IT cals
ولكن الطر یغه التى ولد مها سيدنا عدسى كانت بحرث لا نكون صدمة لمقول
المماصرين » فقد امم هؤلاء ال یدة مریم مدة من eo aJl إطبيعتمم فسروا
ولادنه أو اعتبروها كولادة الناس bal dr Chale بفهمون المقيقة LLN
عند ما اقتتعوا لصحة reall زات الأخرى الى أن به السيج . وقد وصاوا di هذا لیم
على الم من أن عیسی GE من أم فقط « ولكن خلقه على هذه الصورة Ja Y
ا ۳ب میج م
f
وی PARAE R ی EEA ی ی ی AESA N OEE ONAA M a ااا
ون PR سرب مسدب Per atem nm senem A AE EE EPEAN EA ARAE و رس E E DAT IP EAS STS رز رس ATI لاطب و HOHER gem el T TI وروی رو A P
Mitte homi qoa r PI nk er Ee ETT TT PVT S جيه جب e AE Hi
الاسلام والطب الحديث eve
عن خلق آدم من ع طون » ON نظام OLS محری على سنة واحدة لا تتخلف آبدا
إلاحيث بريد الله » ges أراد الله » فلا معنی لطر ا إلا
بقدر DEYI من تأثير الصدمة على الانسا نک يبنا
وهنا نظهرجلیا معنى قوله dU : « مخمسة لاف من CSS الا بة » وهی al
طمن فيه Gad بدعوی أنه مادام الله dU يريد نصرنهم فذاك لا بد أن حدث بدون
حاجة الى إرسال ملانکة» ولكن إرسال هذه الساعدة Qe g عددها ام هولتفریب
طريقة النصر لفهم الانسان» فلا بقع فى الميرة » Jelly الله فبو فوق إدرا كناء
ولا بمكننا أن نفهم منه إلا د كن فيكون » .
وکذات SLI فى عصا موسی الى استعملبا مع الساحرين وشق با الیحر لتخفیف
| سا طاشن هل لاف »ف رأ ینم مس i
ولکن bel مختلف اختلافا Ci
وكذا مل امرأة سید ز E n d JL al la gh "s هد le
لقصة سيدنا عيسى : لاتقل فى الا از ع نكل المعجزات » ولکنپاماطفة لاأ ن الناس
كثيرا ما ales دون العافر Phi ونلد وكذلك الشيخ الكبير » ولكن lie كان
لسبب حقي قكالذى فقد رجليه » ولسكن الله جلت قدرته أراد all بعباده .
els التكرار سأورد هنا آیات من مرم لعلاقم| بسيدنا عيسى : قال الله JU :
د DAG من دون حجابا فأرسلنا ليها روحنا فتمثل لها بشرا سوبا . قالت إنى il 3
ES! منك op کنت Lit . قال VLE] رسول ربك لا e لك غلام dle. LG
یکون لی غلام وا gaat بشر ول أك Lo . ق لکذاكر قال ربك هو على هین » .
وهذه العجز ةم LG لعاف الله e ls فأراها ملكا فى شکل شرء وقال U
سأهب لك غلاما » فأجابت بأن هذا غير LY Se يمسسها بشر) ولكن رؤية الاك
والظروف الحيطة برژعه آو جدت lave مض الشك فى آنا رعا جات ولكن
بطريقة غيرعادية» وهذا las sgt) لا Je ضدمة اج ل عند مايخصل .
۹۹ الاسلام والطب الحديث
Sing من روحنا » : هذا ليبىء أفكار الناس li أحصنت فر جما فنفخنا all
أخذ مكان طفة الرجل مم أن adl يقول لنا إن dU من صدمة العجزة » وكأ ن الله
شل لك بالبشر ليس إلا مثل تشكيل الطين بالطير» و« النفخ » فى حکاية سيدنا
. عيسى ليس إلا كالنفخ فى الطين » وكل ذلك لتقريب فيم العجزة
Ji الا خر النی aloe من نطفة السيدة GE سيدا عيسى Saca.
من ذلك كن فیکون» AT ولايمكتنا أن نعرف أ cal dy ارجل خلق پذن الله
وأعبية الحادث هی ليست فى خلق إنسا لان الا لاف تولد يومياء ولكن PY
ہی فى أن السان التى خاقما الله وكفل لها الاستمرار وعدم التبديل ء والتى وجديه العام
كله ویسمیپا الطبيعيون الطبيعة « وان مد لسنة الله تبسديلا » قد بدات» وهذا
Renee rn Se ن» إلا بالقدرة الالمية التى od جیم TUER
سيدا عيسى خاق إسنة جديدة» ali: عثابة « بدء الق » تماماء وهذا هو السبب
Dd ولاده وحیانه كانت صدمة شديدة للذبن کاوا فى عصر ولادنه من الناس»
وللذين جاءوا من بعدم » حتى إن Vl فتنت وقات of ليس شرا مثل آدم بل هو
ابن الله » وأن ولادته مع ما یامن اللطفات قسمت الا go شیماء ولسكن هذه إرادة
امولى « ولو شاء ربك fab الناس أمة واحدة » ٠. مكتور عبر العزيز اسماعیل
الرضاء بالظاهر من المودة
ارف مرش المرء فى مودته عا دی اليك oj als
من يكشف الناس لم جد أحدا لصح منه دا سراره
يوشك ان لايم وصل d zl كل s; تافره
إن ele صاحی احتمات وان سر db أخوه شاکره
أصفح عن ذنبه وان طلب الع ر gbo عليه عاذره
e الا BETEA Te ED EAEN m rye am ا BETA ی و E E A TAE rae tîp fuera
OE I S TII YY PTEE hl Mh جب جب جاع مويب با اد
ONY
فلسفخ DEY
وصلتها بالنفس الناطقة آثر ذلك فى الجتمع الانسانى
—
d ۳ البحث أن UU Js ua الى شوق النفس وما يصدرعنما م نالأأفمال
الميزة ما عن النفوس بر الناعاقة » فشوق النفس الى الساوم وللعارف فضيلة
من lad بل هی الفضيلة العظمى التى أربت على کل فضيلة » منذ قيام البشرية
فی ر AXE ls
de, مقدار طلب الانسان od الفضيلة واستلمام الا صلح منها فى شتى مناحيها
والتفلب على العوائق call تقطمه عنهاء یکون ei aU وقد أبنا فى البحث السابق
ما هی تلك العوائق الى تقف dade فى سبیل النبوض ذه الفضيلة .
وبدهی أن النضائل من حيث el f o لا يماع lea إلا بعد أن uat
لش وس من الرذائل التى هى أضداد نلك الفضائل ونقائضهاء وهی شهواما الثارة
المسمانية » وزوانها الفاحشة الميمية . ذلك لأ ن الغرض الفصود من وجود الانسان
sca eie s Ge ماس أن دی الشخص a ا gl سمیدا . آمامن عافته
fl yl وصرفته الصوارف عن بلوغ ما deat من ميزات الانسان الذى حمل النفس
الناطقة » فهو الشرير أو الشق .
نالمبزات hl هى التى تحصل للانسان بإرادته وفمله واختياره وسعيه فى الا مور
نی من lel وجد الانسان وقام ىة مارة الكون وتحری أفضل ALLEL,
وقد قسم الفلاسفة الا ولون الا خلاق الى ام * v و
طرف » pay ما هى مدوحة » ومنها ماهى بالقوة کذاك l
ولقد سبقلنا أن أ بنا المضرات القراء أ نكل مو جود من الوجودات له کال خاص
وفمل لا بشارکه فيه غيره من الوجودات . وهنا الحم مستمر فى الا مور العلوية
ET فلسفة الا خسلاق
—
والسفلية كالشمس وسائرالكوا كب » وكأ نواع الميوانات والنبات والءادن . ولكن
الانسان من بين سار الوجودات له فمل خاص لا يشا رکه فيه غيره وهو ما صدر عن
قونه الميزة المافلة» فكل من کان غييزه rel ورویته Gael واختياره أفضل » كان
أ کل فى إلسانيته وأبلغ فى معقولیته وأفمل BALLS عليها من JI
وجا أن السيف والنشارمثلا» وإن صدر عن کل وا حد مهما قعل لاص وهو القطع
بالقياس الى کل واحد منهما منفردا عنصاحیه مختلفان فى كيفية للم وسرعته وبلوخ
الغاية منه على أ كل وجوهپا » فسكذاك الانسان بالفياس الى ما دونه من نى جنسه»
وكذلك الشأن فى الفرس والبازى وسائر اميوانات » فان أفضل الا فراس ما كان
أسرع حركة وعدوا وأشد نشاطا وتيقظا لابريده الفارس منه من طاعة الاجام وحسن
الفبول فى ارکات وخنة العدو والنشاط » el SG الناس أفضاهم من كان حريصا
على أفعاله احاصة به واشد سكا بشرائط جوهرهالذى تميز به عن الوجودات . (S,
e من الاحری بكل OS من العقل 5 حرص الر ص كله عل الاستمساك
Sopas | gis بغر بدینه وعرضه وخلقه من اسان الشر و و اعثه
Ja من الیانین آوفر حظ وأوفى نصيب» فان الميوانكالفرس مثلا BE بدا منه
تقصير عن الد الذى i£ له نمت الفرسية واحط عن الفضل ell لماهيته ng
م ظهر میزانه اللاصقة به على أ US وم وجوهپا» احدر الى مرتبة الجر وکان خلیقا
e sol كاف » وأن يساق بالمصا نساق الجر .
وكذاك حال السيف وسار الا لات متى قصرت عن أداء مايحفظ لما نموت
احملت عن Vilis الى ما دونها واستعملت استمالا يتفق وما هبطت ليه من غر
مستواها الوجهة اليه . فالانسان إذا نقصت أفماله وقصر فما خلق له وقامت فى وجهه
الصوارف dad الصادر عنه باختياره حیث کون أفماله الصادر 3 عن رويته غير aah
حد الاسانية doll aid انحط الى صر تبة هام والتحق بأصناف ليست من صنفه .
UI إذا صدرت عنه تلك الا Ju مضادة لأنواع امير حيث تكون مظاهر
TE EATEN Tm Retype eH EV ttm pt Tg oe T و سر
9۹۹ الا خلاق uL
فى sal وخ فر ها من oil Jl قا ها أن orat عرض لسن
SG نفسه وصقاها فى قلب من امير بنتهى به الى الاك الرفيم واه النیم والسرور
السرمدى والميش الرضى» وامخدع عن هذه ألوهبة السرمدية الشريفة بتلك LLL
الوقتية التى لا ثبات نما » كان خلیقا بالقت من خالقه » حقيقا بالرناء له .
وإذا جلى لاناظر أن سعادة کل إنسان تکون بالقياس الى ما بصدر عنه من الا فعال
للميزة للانسان cally هی جزء من مقومانه » وأن od السعادة LE USA بصدر
عنه من الا Lal JUS كثيرة مسب الروية والروی فيه » ولذلك قيال : أفضل
الروبة ما كان فى أفضل سروی » Jane رئبة فرتبة الى أن seh الىالنظر فالا مور
المكنة من العام ا سى » فيكون الناظر فى هذه الأأشياء قد استخدم روبته والصورة
اللميزة له التى بها صارسمیدا مستأهلا لماك الا بدى cds الس مدى بالياس الى أشاء
دئيئة وآمور LY Ail شاو لا jb للا مل POOR کند تبين أن هناك أجناسا من
السمادات عل ال جلة » وان أجناسا من الشقاوات ALI Je تنح ل هذه وثلك الى جزئيات
بحسب مالصدرعن الا نسان من العوامل الوجبة eU حي ما تتفاعل به نفسه
منساقة بعوامل al أو بدوافم الشر ed ale us Esc وأن انظبرات والشرور
فى NT فا الارادية هى إماباختيار الأ فضل والعمل به» وإماباختيار الا دون واليلاليه.
ولا كانت هذه اخيرات LIV وملكاتم! الى ف النف سكثيرة ول يكن فى طاقة
الانسان الواحد القيام يجميعها c وجب أن يقوم جمیعها جماعة كثيرة منهم » ولذلك
وجب أن کون أشخا صكثيرة وأن حت موا فى زمان واحد عل nad هذه السعادات
Sal لمكي لكل واحد مهم us الباقين له» فتكون الليرات مشتركة والسعادة
معروضة ers فيتوزعونها. ولأجل ذلك وجب عل الناس أن يحب بعضهم بعضاء BY
كل واحد بر ىك له عند الا خر » ولولا ذاك 1سا تمت للفرد سعادنه »فيكون )3( كل
واحد di عضومن أعضاء cadi وقوام الافسان ael باس ٠
۱ (4)
ev.
الاسلام وامسيحية
اطلعنا فى ddl الاسلامية التى "عدر Gach باللغة
الاتجليزية على محاضرة حت هذا المنوان» فرآنا تقلها الى العربية
لما حوته من المعلومات القيمة عن المدنية الفاضلة التى أوجدها
الاسلام » فاليك :
يتناول a KL salle ye all وتحفت وا een) es el
من LAY غير ا مرغوب فيها والتى تكتنفها الصاعب . ولكن كثيرين من السیحیین
قد at | فعلا بالمقارنة بين الدينالاسلاى ly السيحى» فكانت الصورة التیصوروها
عن الاسلام نأقصة » وكات من الا ناف أن Cy! ولوقليلا فى جلاء المقيقة
فى هذه المحاضرة .
حاء الدين الاسلای فى القرن السا as e البلاد وكانت s ll إذ ذاك : e حد
قول سیر وام مویر؛ واهنه فاسدة à ol من جراء الشقاق والانشقاق بن ممعتنقيهاء
وكانت قد استعاضت عن التعالم القدجة الصحيحة Obl Ly والمزعبلات الصبيانية »
وكان الم التمدن فى ذلك الوقت على حافة الدمار » وكانت المدنية كشجرة ضخمة متعفنة
لا تقوی على الوقوف» وکانت بلاد العرب تم بقعة فى He مظل كان إسكانها شعب
لا Gua قانونا سماويا ولا دنيوياء Vy يلجا فى كل حين الى ضروب من الفتك
Aes
ولد مد » رسول الدين الاسلاى فى هذا الشعب » وعرف فضله فى داخل بلاده
PS AT عل E slp لبلاد العرب تحت زعامته دبن واحد وقانون وأحدء
ثم انتشر هذا الدين وهذا القانون من بلاد المرب الى العام شعرقا وجنوبا .تا لكارليل :
[۳ ae و سوم رز ای تی t: MAT و en RE TT ERAI Uc e VI" يج serere; mI PYRE TT In NH HI Le رد عبد حلا( اجيم eit enjeu RIT YES TTE SEP BN qm FSI "PB عبج TT TART از الله AH ی نوی رو و بو ديسب یوس ور وس سرد یم a
MITTIT I rac سم مارب بو Tim TR TANT SA lt eH TR eYH جوج d£ Rl
الاسلام وا مسيحية evA
bel « عض قرن على ظبور الاسلام حتى أخذ Gla نجم بلاد المرب ويغىء شطرا
كبيرا من العام E ظل ll عصورا طويلة ».
S! تعرفون أنه لما جاءالاسلامكانت السيحية مستندة الى سلطان الا مبراطورية
الرومانية »كا كانت EG على التقاليد اجيدة لليوودية واليونانية والرومانية . ولكن
الاسلام على EJ من ذلك »كان يتقدم فى كل dol وصوب » فنقص نفوذ السیحیه
وأصبسم لامسامین فى جيم أنحاء العالم مقام خطیر وم نستطم السيحية منافسة الاسلام
Y السياسة ولا فى الا دارة ولا فى الثقافة المامية على EJ من آن السيحية کانت
لو JI حیدة فاون مات عظيمة.ومن سوء الط V ba dl polla ag Ul
فى طون YAH لم به کثبر من المسامين ولا غير السامین » حتى لیحسب L3 YI
لمادی أنه إستحيل على الاسلام أن با مسسة فى مرك المياة فى أى وقت
من الا وقات .
ا ca BY وى ذا al eed و lye ta dial E
وغرور » يحاولون فى هذه الا یام A es] السيحية على الاسلام» مستندين
فى ذلك الى المدنية الراهنة التصلةء صمح ذلك أو لم نص » es da الاسلام
م يكن له من elis ead d سواه tay وضعت يناث مرق الكت
فى أن الاسلام لا eda دينا pid متمدی 9E الاسلام i نکن له مدنية Tm
السیحبین کنوا دائماء کا ۾ لیوم » متمدنين » وكأن الحضارة LANL تك إلا رة
lla السيحية .
ذلك أرى أن i على شی» من ماضى الاسلام » وأن أذ كر ببعض الظواهر
الواضحة للصلات التی تربط السيحية بالدنية الحاضرة . إذن فلتحلق معا فوق EMS
ead لنشهد شيئا من حد الحضارة الاسلامية Ley. »كا هبط الستدباد البحری »
على ble * دجلة ببغداد العروفة فى كتاب ألف ليلة : كانت بغداد فى العصر المپاسی
5۷۷ الاسلام والمسحية
عاصمة الاسلام » وعين المراق » ومقر الا مبراطوریة؛ وموطن الال والفن والثقافة .
وكان النصور فسیح الاصور » سام التصرف فى حكومته کا كان كذلك أيضا فى
عضده ورعايته للفنون . وما حكى NET ^ أمام ای الدینه ly على طلب
unl امال » pad بنفسه اعترافا #ساواة الاس جيه آمام co ll ول يكن eun
غير أمينه » ثم وقف أمام K soll حد التقاضين الماديين فلم ينمض القاضى Stal
gu. ds فى صا الدعين: فنا النصور القاضى اعترافا بتزاهته» وإ كباراً رية
القضاء . هذا الاك هو اللذى JE على جمل دادم Mo والثقافة » وأسس بها قسما
لترجمة ola SU العامية الى اللخة العر بية .
co? هارون الرشيد على منوال جده بقدرة وكفاية» فاعترف له الورخون بأنه
feel e الحكام C J المصور . وکا الوسیتی erla! الودلى وجبرائيل الطييب
من بين الرحال اليارزين الذين ازدهر pater. 62 و کال الرشيد نفسه شاعرا ؛ فكان عيل
بطبمه الى الشعراء ويكافهم . ولقد انشا الواصلات بين بلاده والبلاد hy al وبين
بلاده وبلاد الشرق الا cod . وکان dal من قبل ف بلاطه السفراء من gpblaal
الصين ومن شارلمان ؛ وعد الساعة العجيبة التى أهداها الى شارلان let AF من
أمال اليكانيكا حتى فى وقتنا هذا :
اما خلافة الأمو ن فق دکانت عصرا من أببى عصور التاريخ العربى» إذقد خلفت
NOR المكدرون انار إقية من التقدم الفكرى المسامین فى جيم نواحی التمكير »
فل يقتصر تقد م العرب على فرع من فروع اله ل أو و الا داب Buen b
النظرية والا دب والعاوم والرياضة والفلك والطب وغير ذلك . وقد أخذت أسبانيا
العربية والقسطنطينية السيحية عن العرب هذا اليراث الجيد ثم أخذته عن هؤلاء
او
وجب 51 T. y للمأمون حسئة من or A HS نه الخالدة í ألا وهی تساه
الاسلام والمسيحية eve
وحكمته السياسية . فقد أقام اسا لاحكومة أو راا مكونا من aee باون جیسم
الطوائف مرن مسامن ومسيحيين وصائين وشيعة زرواستر وهندوس» وکانت
فى آیامه تراعی La LI والفکرية tbl نامة» ات توجد عو اعد عفر a
"id مسيحية ومثات من العابد Salt Bika gl قط مصادرة مواردها أ و حرید
قسيسهأ من حقوفهم وامتيازاتهم . |
وكان بشرف على Leal من الا غريقية والسريانية والكلدا نية کوستا بن لوق
وكان بشرف على الترجمة من الفارسية القدية حي بن هارون » ومن السنسكرينية دوبان
oy . ولقد قاس العرب حجم الا رض لا كانت أوربا السيحية تكد أنها Aaa
واخترع أبو امسن النظارالقرب ( التاسكوب ) وأقام الأمون أول مرصد بالشماسية
سول Ps
والعرب ث مختر عو الإبرة المغناطيسية ithe gh) آمکننيم من اسفر SEM
وجزر الاب لاسما جاوه Libby حیث جد الا ن ذرية العرب . ووصلوا جنوبا الى
مدغشتر واستممروا آفريقية الشرفية حبت مد بای pal اطوريتهم القوية فى ساطنة
دار السلام . ووص_أوا شرقا الى مولتان فى اند وربا الى اسيانيا وجنوب فرنسا
E, ماما زال ENT بها الى الان .
وفى عصر ll العباسيين تفوق العرب فى جیم الصناعات ats خلفاؤم »
فكانت بالبصرة piles للزحاج والصابونذات شهرة عالمية بزت piles البندقية المنافسة
GU ذلك الزمن . وقد انشا eal مصانم جديدة فى بغداد وساصرا وغيرهما من المدن
الحامة . وكان العرب بستقدمون المال Oy pall لصنم الورق فى بغداد فى od! الذى
كانت فيه الصانم اللكية لصناعة التطريز والرركدة مخیوط الذهب والفضة تزدهر
امان وتبربز . eel قد وشخاری ودمشق وخراسان وشیرازه فقدکانت معروفة
ناما لنسج bl والسانان والسجاجید .
ave الاسلام والمسبحية
وكانت الأمبراطورية dy غنية أيضا با تنتجه من السواد الأولية el
والشعير وال رز والباح والفا كبة مختلف أنواءها . أما hill فكان بزرع فى حاب
وبروت BSS, وصورء 6 كان بزرع قعدب السكر dk الأهواز وفارس .
cil الجامعات والستشفيات فى جيم البإدان s XX یتکان التعايم والملاج
aad le اء فبنى نظام الک الجامعة النظامية ء وبى السقنصر بالله الجامعة المستنصمرية
3 يعرف ذلك طلبه التارخ .
ds ادرت اانا Ex 2 الا مویین ؛ ولیس فى الامكان سرد امام التى
كانت جرئومة الثقافة العالمية سردا وافياء ولكنى سأ كتنى سرد قليل من المقائق
لتعاموا الى أى مدى تحن مدینون لم اليوم :
لقدو ضع الرازی MS شاملا DUE On التاسم من هذا الكتاب
العم a بسع dll برجم اليه الا Li] à AC محاضراتهم oss VELA
PEN m سم فى الطب Ga هو أسم ابن سينا المعدود أحد أعائم
Cb VI والفلاسفة نی كل المصور » UE OE] مکثرا » وکان فی الوقت نفسه ULP
فما یکتب . ومن بین کتبه أشير الى :
"TET
(ب) الصحة والا دوية (و) الطبيعة وماوراء الطبيعة
dde Cr pte و )5( دائرة معارف فى )
ووضم أبو لقاسم الزهراوى فصلا عن الجراحة ضمنه من التفاصيل مايجعله
ف مقدمة السابقين فى هذا ال
ونی Obl الذى كانت المسيحية تضطبد عاماء الكيمياء وترميهم بالسحر والشعوذة»
كان العرب ,تقدمون فى هذا الم » فظهر FA موسی ale بن Dhar أبو الكيمياء |
et 7 ————— T 9
اجه سره nro w MORS اجرج ورم amen TASTY OT r زر سس A SECTARIAN P Mn RR RAT ویس سک 12 1 1 ذخ ااام ا ا وج ی 21 12 2 s 2 2 2 2 2 2 ویو 12 4 TAE MENT UNA T 2 2 2 2 2 2 ARRAY ااا TREC
الاسلام والمسبحية ovo
العريية» فا كتشف حض الأزوتيك CO STAN Ul, کا زاد Cal با ilex
ما كان معساوما من طبيءة العادن عند عاماء الاغريق . وا gh GAS بكر الرازى
مض الكبريتيك . ووضم العرب أساسالكيمياء والصيدلة . قال الا تاذ هامياراد
عن هذه البحوث :
aodio الم ریات Lis y اتی کان يطلق Cle اسم الكيمياء
فى مدرسة الاسكتدرية» Lle بأصول Lal فيه للمرة الا ول العلاقة الصحيحة ين
Gti! التجريية والنظرية ؛ فاعترف الناس يفائدة اتطبیق Td H de
وتات اورا SIVAN يائية على أساس سلم من FU والنظريات . وكان أ نياع
لی ۾ ole الفضل de أجدادنا ؛ فلنبادر بالاعتراف للحم Ta
وتوصل المرب الى صناعة لح al لم تكن معروفة فى أورباحتى النصف الا خير
من القرن السادس عشر .
وكانت تنقدم الرياضة بفضل أبحاث وا کتشافات المرب الذين أخذوا الطريقة
المشرية عن المهند» فزادوا علما ونفحوها . فالبر مدي بتقدمه الى العرب » حتى إن
ابن موسی فى الفرن التاسسم .€ هن ois FICINUS فى عل حساب
cle) « واكتشف المادلات ذات الدرجة الثانية . وکتب الكندى مائتى مؤلف
فى موضوعات مختلفة مثل OLLI والهندسة والفاسفة وعل الظواهر الجوية وعل
yi دصار والطب . ولقد ظلت جداول jl معشر pen es ab
الفلك . جا أن أول فر lacs ىء yas ا Te شبيلية حت إشراف حار
ابن Ske سنة 1145 . وفى القرن العاشر آمحیت مدرسة القاهرة ابن يونس K
العظم الذى el مله ابن النبطی » وكان من مشاهير عر افك La
or ls مهم jeg gis ی بلاد المند وعاش A i
1 ET الذهب'. cix والسكلورايدريك el cae مكون من EF (1)
۵۷۹ الاسلام والسحية
وفلسفتهم peles وأخلاقہم وقوانينهم ودياتهم PN م E درس حوال البلاد
الجغرافية والطبيعية ؛ وضمن تلك العلومات كتابا اقتس فيه نبذا من شعرهوميروس
وفلسفة أفلاطون وغیرها من رجال الا دب والفاسفة الا غريقية .م d] الى ذلك كان
یکتب ويحاضر فى الفلك والرياضة والتقاويم والطبيعة . وجاء بمده عالم قد لا يقل عنه
فى الكانة يدعى ناصر خسرو الذى لد كتابه السمى « السف رنامه > أمتع كتاب
من وعه » فقد زار صاحیه آغلب جهات العام الى کانت ممروفة فى آیامه .
ZA ui فان أسماء السمودى والطبرى وان MI ثير دائمة التأاق و یکن
أبو بكر تمد بن يحي مؤرخا شبيرا غسب» ب لکان فیاسوفا ومن رجال المل cath
فضلا جما أحرز ه من التفوق فى ااوسیق » وقد استطاع إدخال سل موسق كن
أت ستفيد منه کل e Gl Lat الا ساس الذى تنبى عليه للوسيق
فى العصرالمالى .
ويحىء اسم ابن رشد العظم لته . وان رشد هذا سليل أسرة
من مشاهير القضاة . وكان رئيس القضاة فى كل من إشبيلية وقرطبة على التر تیب .
وکان صديقا لابن الطفيل العروف ada الواسع .
هذا قليل من دلائل الدنية الاسلامية الأولى» أسرده على سبیل dell ولكنى
أرانى مقصرا أن أهملت الإشارة الى ما قام به النساء السامات .
» البقية فى العدد التالى y
تالت عالشة أم المؤمنين رضى الله Lye « کل کرم دونه لوم Sole Ub به » وکل لوم
دول هکرم فالکرم أولى به » .
معنى هذا الكلام الین أن أولى الا مور بالانسان خصال نفسه؛ فان کان هو كرما واه
pi »ل بضره ذلك ويوصف بالکرم . وإنكان bI وآباؤه كرام لم ينفعه ذلك وبوصم باللؤم l
وهذا حق وبطابق قوله JU : « وأن ليس للانسان إلا ماسعى > .
I اك
۳
"-w رييب سيج HR AA T en nad ی ی Yam eR NI LUV Ron e qn EA جب جر RIT TIPO و ی ی
êy
تشر salé
E اند اام dts حي usi اليت » وواز o;
ما یقرب عايه من الصا والفاسد ثم رأينا أن الصلحة أرجح من الفسدة» وكثيرا
ما یکون فى pF pill مفسدة كبرى مثل دفع Lag امهم بها رجل من السامین
ظلماء فأبان nil أن اميت غير ge عليه مثلاء الى غير ذلك ما هو معروف . وقلنا
i واز هنا أولى مما كروه فيا إذا تلع لیت مالاء حيث آجازواشق بطنه وإخراج
الال منه إذا بلغ نصاب السرقة أو نصاب الزكاة el. من بمض الا فاضل انتقاد
على ذلك » cl, جر الى توسعهم فى أَذْية ايت وإهانته .
ونقول لمشرته ولکل من يدورهذا MEI مخاطره : إتنا حذرنا من ذلك لتوسع
نی آخر ما كتبتاه» فقلنا مستدرکین على ما bod ووجهناه دما نصه udo: آنا نوی اله
ش لا بد من الا حتباط فى ذلك > cc g بابلا rhb فيه ى فار
Gedy » yy paul الله الا Joly Ab لام ازن ان فك »ولو أن الناقد
دصير وألهیمن قدير » . ۱ ۱
على أننا صرحنا بأن ذلك مبنى على قباسنا مسالة التشر مح على مسالة امال الذى ابتاعه
ial] .فا نكان ذلك القياس صميحا فاله امد على توفيقه » وإ نکان غير بح PS
E . ولا شیء علينا has نيين أن هذا هو uel,
وقد احتطنا فى السألة غذرنا من التوسم فى ذلك . . فان کان هناك من لا يصغى الى
ib فى التطبيق » فلا ذني luus. Ule اون فى آيات الله
وستة رسول dl
gbl.
(*)
| يبال يكتب العلماء oL. p غلواثه» غير ماتفت إلا الى اران وأهوائه»
سواء أمنمنا أم Cl »كتبنا أم سكستناء ضيقنا أم وسمناء فإنه مزل عن ذل ككله .
|
|
|
|
|
|
|
|
|
OVA شرج الا موات
وإنا لنكتب مانکتب وحن عالون أنه لا ينتفم به إلا من وفقه الله تعالى . وقد
قانا فى yas ما کتناه ddl oi مائصه :
د إنا ری من الاخلاص Lay aal آن تقول : ٍن مثل es Mode جراد
لصح أن تختلف Vag نظار . وإذا رجعنا شيئا ذاننا نکتب عن رأينا أو رأى
فریق منعامائنا وال ی رکله التوسط والاعتدال» والشركله فى الا فراط والتفرلط».
aa; : فلشکر ilis pal غيرته وإخلاصه» ونوافقه على أن الأطباء الان
توسعوا التوسم بلا ميالاة بكرامة ايت ولا مراقبة له تعالى .
مع أنه قد ورد ءنعائشة یاه نها عن رسول fol لله عایه وسل (Shr:
be الیت ككسره حيا » رواه مالك gly داود وان ماجة .
وعن ألى هربرة رضى الله عنه غن all سل عليه وس فال : «لأن يجاس آحدک
Je جمرة فتحرق als فتخلص الى جلده » خبر له من أن مجلس على قر > رواه مس
وأبو داود والنساق . وعن مرو بن خزم قال : رآنی الننى صل àl عليه وس EXC
على قبر فقال : « لانؤذ صا حب هذا لقبر » رواه الإمام أحد.
وسر ذاك أن الروح ندرك ما Jai يحسدها وتتام له » ولكن ba ll بعد ذلك
توازن داشا بين الصلحة والفسدة فتجمل bes bur ler) Y H
وبوجبه النظر mall فيجب ألا نکون جامدین» کا جب أن تكون محتاطين.
dis يتولى هدی الیم ,> برسف الرموى
من هيئة کبار العاماء
3e) الأزهر) تقول فى هذه المناسبة إنه قد وردت الينا مقالة من حضرة الاأستاة
الشبیخ af عبد الوهاب بحيرى من كلية الشريعة إستدرك عل مقالة فضيلة الا نم تاز الشيخ
الدجوى سئنشرها فى العدد القادم » إن شاء الله .
rte بسو و وجب MU TR ETT T و جارج ساو مده ور سس :ور ار( وی ساوسو FO BER SER جع يدج MT ۳ Merc tmo cm Tt لودو RES موی
۳ ۳ من و EETA TETTA meer ESTE EAR emer resume mener و ti erre مسبج os TA SETA ume THR Ad a MR mre mee mr دسج جب سود e Pri e بوي eT MEME وججب PANT PSE a مسج
۵۷۹
ADA بم ادر سہرمی وفاسفت
c
أطبق جپورافقهاء على أن البيع ally من أركان ثلانة: صيغة تصورالمقد ویتادی
.|« والعاقد » والعقود عليه .
الصينة هى إيجاب من أحد التبايعين وقبول من الا خر » وقد یکون ذلك بلفظ
صرم» وقد يكون SUT ab » وأغراض ذل ككثيرة: مها أن الصيغة فى حقيقنما ندل
على الرضا العنوی المعتبر شرطا ف صحة البيم» لكن SEU اللفظالصرح أقطم WR
paki مات »كان أجدر بالنظر من الكنائى. ومنها أن الله سبحانه أحل e والشراه
eu y أسلفنا أول عناصر التعامل LL حاجة LS اليه فى ec Yala
آما الماقد وهو كلا التبايمين والشرط الثانی من شروط صمة العقد » فقد اشترط
فيه اتتكليف» إذ لا عکن للصى أن all aba مباشرة E dat من تطرق الفساد
الى ما تم التعاقد عليه » ويحرى هذا الجرى الحجور عليه .
er خير من أركان البيم » فقد اشترط فى Ya الثالث SF] اللتعاقد عليه وهو ul,
من شأنه الانتفاع به لمن ملکه» Dll شروطأ كثيرة : مما أن یکون ظاهرا ahaa
فيه » وأن بکون مقدورا على تسلیمه شرعاء وان di Slay! إلعاقد TORET
يكون معلوم لقدر والوصف والمين» وأن یکون مفبوضا إن ملك جعاوطة» فإن ار
Le VIG أوالميفة مثلا لا يكن اعتبارها داخلین فى مسمی البيع ومدلوله» لا ن
عن ur شناعة وجناية على الا خلاق . من أجل ذلك اقتضت حكة البديع الأعلى
التكسب ال نجاس وإنكان بعض الفقباء أباح بيع الكاب والسرجين إذا مست الماجة
الى نهماء وما لامنفعة منه مظنونة أو متيقنة كالمشرات والموام والوحوش الىلاتقع
1
]
|
|
۱
|
i
|
|
P 1 التشريع الأسلاى
فى الشباك» فلا يطلبه ما قال بعض الا ثبات من عاماء الفروع - إلا أحد رجلین :
رجل لالعر ف فى d pad الصادرة ate نفما ولاضرا ء بل يتخذ جشعه الاشمی مقیاسا
)4 فى كل مادص درعنه من pal ؛ ورجل نظر فىنفسه الى oix نية م رصح عنمأ
فى محلس العقد ides Yoo ن على بينة من تصرفه » aUis مشرف لاعالة على «El
lad بو Sal ن الانتفاع , به على وجه حي كالطيور اه اور او الايد
ذرات الاصوات الشجية » جاز یبا لأ ن التفرج من بلابل الصدور من الاغراض
القصودة الباحة .م حرم 36 Tus لات العزف us لا با مظنة bl pal Yl عن
الاشتذال بالشكون الرئيسية فى cael لان جریان العقد پبیعه وحل افتنانه حمل الناس
على لعاصى ويدنيهم من خطائرهاء ها م يكن de لاد ولام ذوناله فيه eai غالک
شرع لفقدان رضا الك بذلك خين اییم ney. القدور على تسلیمه شرعا کالرهون
وكالصفير من غير أمه» أو حسا YE بق والسمك UG لاعکن gad عقدالبيم فيه .
ths | يكن معلوم العين afe أن بدخل فیا صدق eol شرعا كبيم عاذ Rh fe
قطیم آوغبرها » وكذلك ما کان مول القدركيع ذنة هذه المقيبة ذهيا وهی عهولة
الوزن أو لوصف فان فى ذل ككله Ule] یغفی فى «ls الى سلسلة من انصومات .
وقصارى القول فى ذلك أن ما كان قاطعا el الترنب على التعافد يجب أن یکون
. للعیانمقطوعاوضوحه ؛ وقد ضرب الشارع له حدا وهوالتفرق من > اس العقد | ale
ح كل من الغيادلين ورفم خيارها فى رد أحد d Jue والسر فی وجوبه أنه
ضر أحدها الا خرء ولوف ف كل عنالتصرف فما بيده خشية Y فلو لاذاك . oo el
ولامماطاة» Y 9 أن يرجم الا خر عليه » فإن الشارع اعتبره فعلا وهو ( التفرق ) لا
بصلح فی ذانه أن كو ن دلالة قوية قاطعة فى الراد بالنسبة شذا العقد» Y القول oj
إِذ الساومة لا يمكن خلوها منه إظهارا لارغبة القوية فى الساومة » وم يدل على إيجاي
العقد غير موسورء ولا كن التعاطی فى العقد لمدم صلاحيته أيضاء فان الشترى لاعالة
p
EL E لس r و M Tt M اط CREME
iiia يج هو RL لجووج e IT Mr ee TET OPRET BEE AE سبو AE EATE مجه جحو PP هر جد E ETETEA E مسجو HE و رس وی
اه التشريع الاسلای إلمه
teas لطلبه dyla التصرف 4.8 على وجه dala لتصرف 3 والقمبز Qv الا خذن
سیر لا 2 » وظاهر ما تقدم أن إطالته أ كثر من جلس all غير ملائم لمصاحة
التبالعين ‘ فان كثيرا من السام 3l y الانتفاع به حال e أن à X TE معجلة
او یکو ن الا بطاء فى استاله فيه مظنة التاف Ul, على من بيده . على أن العادة
ks WV قصت £e الماقدن للعقد 2 A Az 3 تفر قهما ada) . والناس Ory
Ae MI PY à رد البيع بعد التفرق من مجلس المقد لكثرة ما يداخل النفوس
من eem لظر .
ومن fl أن o udi من محلس oS acad حدا Au ol M Uv els
البيع ونان ال جوع i dc ۳ محاس المقد 25 محل الخيار 6 ut 1 Us الشارع عن
اتسال هربا من الا قلة وفرارا من الاستعفا:» فان فى ذلك تلا للأوضاع التفق dede
gn) عباس
علامات t sil الانسان
: فیعکون له أوعليه وهی ble أحد الشعراء العلامات الى یوزن با عقل الانسان لدی à
25
يدور الفلك toe وألفاظه يعد aie ودور
سيت لك ty وربما أخلفرا_ إلا التی آخرها
لعرف jae المرء LÀ jl VAL e d وال
هذى DX Js عل dic
انك مح صح المرء من لعده
bib الى سرج تدییره
فرعا خلط آهل الا
نان إمام سال LR فاضل
ولعقل lem d کاللاك
ويبلك المرء إذا ما هلك
وعقله ليس الى ماات#ه بك
وقد کون النوك فى ذى الاسك
فادلل على العاقل لا أم لك
5۸۲
هندی بدعی العجز أت
Seg وی فطل بان نت )3,0 قرت او لى جال اورا افد OL C
SUL هندوسیا بدعی النيوة و حدث العجزات . منذلك أن قرية سادهو كانت فى خطرمن
Lys پستنجدون به » فقام معهم ووضع قدميه فى قاع النهرففاض الماء مرن Mal فاهرم
. وزال خطر القحط بل خطر الوت ظا
تقل الینا ذلك الفاضل هذا البرء ورجانا أن gas رأينا فيه . ورأينا هو أن هذاالبر ٠
az روجه أتباع ذلك التنی" کا بروج أتبا ع كل حلة المعجزات عن صاحبها » وزاده رواة
الأخبار مبالغة Uy قرائهم إطرائف الاأخبارك هى عادتهم غير متحرجين من نشر المزعبلات
سن الناس .
لانه و صح أن رجلا Jb المجزات فى هذا Lad لت آخباره التلفرافات » ولأمه
الباحثون م نكل حدب » ولکتبوا عنهالتكتابات الضافية فى الصحف » شائهم DAE
يهم العلم الوقوف عليه .
إن مكانى الصدف الاتليزية فى ax بنقاون الى جراد مكل شىء حتی التافه من خبار
الا oU الرياضية » أفيبمار ن أخبار مواطنیهم بظهور نی جديد قد تكو ن له eui ضارة
بالحالة الراهنة فى اند ۶
وحن pé باستمرار على ما مجد من الم وادث العا مية فى الشئون النفسية وترد UJ] مجلات
خاصة باستيعاب هذه الحوادث کل مظان حدوثها » فا نمبادف ورود أى نبا فیپا عن صانم
المعجزات فى قرية سادهو المندية . وبيننا وبين مسامى العالم اتصال فما يتعلق بالأأمور
الاعتقادبه » فلم oy إلينا من بلاد اند ما V ata بوجود داعية من ذلك الطراز .
ذا أردثم زيادة التحری عن هذا المي فوجهوا رجاء الى کانب ذلك الفصل فى الجريدة
التى ذ كرتموها ليخبرم عن اسم الجريدة الآوربية أو الهندية التى اطلع YS على ذلك cl
SCP أو عكننا الاطلاع عليه والوقوف عل قيمته الحقيقية . |
Li تعليقنا على خبر مقطوع السند وارد فى فصل يكتب عادة لترويح تفوس القراء قبل
التشت من هته » فليس من المكة فى شىء .وق هذه المناسة رجو کاتی أمثال هذه o bl
فى الجرائد أن بذكروا مصادرها » وأن ينقلوها على علاتها جردة من البالغات .
a i Sa aaa S Torte ee O TET TREA MEN AT enim TET AR EET FE sem ree ns هزم سوت Me TN mr E PET m A AIT Hi I UH STI PEYH جح رز یر LI FINT EI Mg و جع زو بو مرس ور هو سر HE E ITI eH PRU RO pr tr ue KIC EUER BY RA 4 1100 oy TTY TN
oAY
4d مت SI
فى الحادى والعشرين من شپر رجب الماغى » استائر ت رحمة الله Yh ستاذ العلامة الیل
الشيخ عد بخیت المطيم ی ؛ فقضى مبکیا ن مئات a VI من العاماء والطلاب فى جميع بلاد
ا لمسامين کانوا يرون فيه JA الاعل MN الواسع و الافادة والفتا .
حصل رمه اله العم الأ زهرفتخرج فى علوم الشريعة والعر ره » و تال فیبا شهادة من الدرحة
الا ول سنة ۱۲۹۳ لمپجرة أى منذ حو agi وستين سنة »وأ كب منذاك العهد على الندريس
والافادة مه ندر أن Galas لما مثيل فى ats العلماء العاملين . ثم ندب للاشتغال فى القضاء
فتنقل فى وظائفه حتى بلغ أعلى درجانه » مظهرا ف ىكل منها من الكفاية ما لا يكون إلا العاماء
NU
فاما بلغ السن القانونية لوظائف الحكومة » ترك الاشتغال بالقضاء » وعکف على الدرس
والندرس والافتاء . فكانت داره مثابة للمستفتین والمستفيدين 6 وکان لا سخل على أحد
بالفتياء حتى إذاكان لعیدا عنه تکاف لهكتابة الفتوى وأرسابا اليه بالبريد .
وکانت شبرته قد جاوزت مصر الى العام الاسلای كله » فكانت ترد اليه الاستفتاءات
تترى فى مختلف المسائل » ومنها مشا کل تحتاج الى مراجعات كثيرة مضنية » فسکان لا إضن
بنفسه عن القيام با فيحررها ويرسل بها لامستفتين .
Ley انفرد به آنه کان قد استخدم كتابا لنقل فتاواه وتولى |رساها الى طلابها فى ختلف
الا قطار » متحملا E TU ها وسا do all ال کت و رسال
وقد عرف رجه الله SUL IL عل الا صول » فسکان برجم اليه جلة العلماء فما (Sth من
مسائله » و لصادفون d لكل مشکله حلا كا نها مرت به من قبل فعا Ve وانتهی الى ما حسن
السكوت عليه من آمها .
فاذا كان العالم الاسلامى باسره AS اليوم » فاا Me K من أعلام العلوم الاسلامية قل
من إسد الفراغ الذي SF فى صفوف أقطابها العاملين .
ف رحمه الله رة ترفعه الى مقاوم الكرامة عنده » وأفرغ على مريديه وتلاميذه صيرا »
وعوضهم عنه خيرا ]€ ولى aga ll | 7
OA
تفصیل OMT القرات الکرم
للا ورببین وبخاصة البحائین منهم عناية عظيمة بالاقتصاد فى الوقت » فلذلك ترام إعمدون
الى se Ja باللمبرستات والمعاجم لسسهولة الرجوع الى ما پریدون a ما مختص بالوضوعات
والأماكن والاعلام وغيرها . وقد فرظا هنا قل عدة شبور ما وضعه الستشرق فنسنك
من الفبرست العام Y رلعة عشرعجعا من صراجع السنة » وقد نقله الى العر بية حضرة الا ستاذ
الغيور ۴د افندى فاد عبد الباق » فاوجد به المشتغلين بالا حادبت وسيلة بستخرجون بها أى
حديث إطلبونه لمعرفة «ZZ فى دقائق معدودة .
وقد idi الوم الا ستاذ Ub Lew jf AL للا پات القرآنية الكرعة وضعه
المسبو (جوللابوم ) ر نی » 34« SA لا یات الواردة في ا اضبع المنوعة de gf
فى حير واحد» 13 أراد مستطلم أن لعرف قاورد من الا ات dap A ای والشراء
او à اروج أو فى غيرهاء مج X ورد فى هذه ek yf Fe حدته .
أن هذا الكتاب كان حاجة لامو لفين والباحین والسكاتبين منذ زمان طويل € وقد وضعه
YI وربیون منذ عشرات من الستين » وأعو dta Vj حن انندب الا عاد مد افندی SB
عبد الباق عل 4x الى المر ا من
da YI » فاستحق الشكر العم
وقد التزمت طبعة ae عيسى البابى اللبى فشاطرت الترجم فى هذه iak الجليلة .
FS
الساعاتی مسند الامام امد بن حنیل vel عل كتاب جمع فيه حفرة الا ستاذ الشيخ Ls
ورتبه على أبواب بحيث يسهل البحث فیها » وهو لصدرهكراسا ت کل شهر . و فد صدر مله
. الثالث . فنشسكر له هذا العمل الم » وترجو له الانتشار cL الأول من eal
. عنوان الاستاذ بحارة الروم بالغورية بالقاهرة
Cian levine age mee و ی ی ENEAS ی ی ی secede shies
۳ ۳ وخ itemm E NEA em eT T اااي ااا SEA ba SRP att
مار
مببة الدين الاسلامی فى العام
Ya
زيادة بيان فى مبحث المدنية الفاضلة والاسلام
السابق تحت عنوات الاسلام يدعو لتأسيس مدنية sad ينا فما كتبناه فى
والغاية » وضاق امقام عن al والدنية الفاضأة يتفقان فى GLI فاضلة » أن این
الدنية من الشئون Ll استیماب كل ما بمكن أن يقال فى هذا الوضوع . ولا كان
يسلبهم إرادتهم lus Us لافتتانالناش بها alla تعتبر فى الدرجة العليا a
adl أمام b المقبة SY ليا » ونظرا Gs خطار NV yi وبدفعهم فى سبل
الناس من معنی الدنية » وجب علینا أن نوفى هذه الناحية من البحث tagi هو ما
. من التحقيق lie
واليوم نمرض لذا الموضوع من جديد متوخين des JAE الرئيسية J£
دقيقا» ey حلا GY clude بقاءها Fh فى بمض Vi ذهان على حالة شبهات لا تقبل
اللدحض » وكامئة فى نفسية الدهاء وإن ل بستطیمو التعيير عنها بسن يحم لكل
عاولة لا خراجم من سلطانها با عضا . وما ثم الدافمون عن obs M بأشد من
كراهتهم مواجهة الاعتراضات » Klal بالميد عن طريقباء وتركها تفتك بالنفوس
والقلوب KS ذريما کا هو مشاهد محسوس .
رای القارىء ما كتيناه فى الفصل السابق أننا دللنا على أن الدين الق هو الثل
p VI لدنية فاضلة جديرةبالنوع الانسانى e CI وسکنا لوصو الى هذه التنيجة
326 مهمة الدين الاسلای فى العالم
طريقا واضح العام لا يتكره متأمل . ولكننا فى هذه التتمة بريد أن بلغ هذه الغاية
عينها باقتحام معاقل الا راء الخالفة c وشق طريق ذه المقيقة الکبری من خلال
خطو طا الدفاعية »مثيرين بذلك كل ما عندها منقوی وأساحة ليكو ن جا La gat Blin
dl ps دللا تمليا على أن تلك القوى العارضة لا تقوی على حماية Lil pe » نذا
ن الزاعم السابقة .
الان jag بإيراد ما تصدينا له من هذه احاولة العامية فنقول :
إذا كانت الدنیه af الود Us gi الانسان لتحسين حیانه امادية » وتسهيل
ماو لاه الماشية » والذهاب فى ترقية وسائله الحيوبة» وحاجاه الا دبية والفنية» الى أ بعد
ماعکن ol تصل اليه حت pio العلوم والصناعات الختلفة » فا الذى أوجد ما dan
لعضهم من dl بين الدین والدنية 1
لیس ف المدنية الصحيحة ا رأيت من مقالنا السابق ما يناف gdl الق أو رقف
dad » الهم إلا فما تثمره من مذهب فلسق بری غير ما oy pha الدين فى مسائل
الاعتقادات» وهذا ال لاف مده als cad الصحیح لا حالف الدبن o فى cus
: م تفعل ذلك lex أن aa) 3 ae النفوس 4.4 ll.
فلا يلبث هذا GEL المارش أن ينحسم » أو ببق مقصورا على طائفة» لا Jo
شذوذها على السواد e من التاس .
وإذا كان الأعس على ما des RA egy هده à Al السحيقة M ل ادن tially
فى نظر نمض Yi خذين عبادی الياة paall یه الیوم ?
اقا Ue جال تسرب الى عقوم وم Gà اليه » وهو oie orl
الدنية ling الصحيسم» وبين ما أوجده Sal الاباحة من التعديات النوعة على seal
والفلسفة والا خلاق الفاضلة » حت ظل اطرية الشخصية وألصقوه بالدنية . ومصدر
هذا ibd! الفاحش هو ما براه اس بأعينهم اليوم فى جری الام التمدية قاطبة وراه
al النفسية من ما کل ومشرب ومليس ومنظر غير متقيدين Ld بغیر ما بوجبه eco
الس يي يي و و و رس وروی 2 جر ورس 1 PPT 1 1 2 1 ااام ا ا ل PTEN و اس ERP MC تا RES Y يوا um rmm em EF FI اا TT PTET TERI
ا ا
مپمه oa الاسلای فى العا BAY
تقالید من العرف تواضعوا على صراعاتها فى المشية والقعدة والسلام ees وتناول
الشراب والطمام » أما ما وراء ذلك من idle يأنونه لأ مول الم وال داب المحيحة
فلا يكترث له أحدء ولا 322 TOTUM | ol فالعل بحرم كل ماحرمه
الدبن على مقتضى وجبة نظره hel El » فيحرم Fl والیسر والتبرج ely والرنى
والناظر الثيرة لشهوات والسماع اميت للقاوب » والتواضم على ol ASG أدبية
ولست من الا داب الصحيحة فى at ۱ ولکن الذين 93259 - متمد نيل
لا e للع وزناء ولا یمتمدون على مقررانه فما ثم مدفوعون اليه من إشباع
أهوائهم النفسية » وملاذم المسدانية . فهذه الدنية على هذا النحو ليست عامية >
ET أى مذهب فلس حتى ولا للذهب المادى نفسه »فإن اللاحدة وإ IE
يكفرون بالأمور الاعتقادية إلا هم لا يبيجون لأحد أن مخرج على مقررات الم
فى شیء ما da pak نفسه der gl غیره.
فبذه الاحرافات الللقية التى يسميها السعاحیون مدنية » حکوم عليها بالتلاثى
box lt est ا خروج على العم وعدوان على ALI
وإذ ثبت هذا فان هناك مد نية B96 elo Gad اتفقت Jolly فقدا فقت والدن
Woy الصحيح لا Jin أن يخالف الدين Sh على أى وجه من الوجوه .
lal الانهو ين للدنية ١ Hs كام هوي هه
هل لوقام الناس على ما يوصى به العمل منكبع جاح الأهواء النفسية» والاباحياتالبهيمية»
والاعتدال فى توفية الطالب cua Ll لا يؤر ذلك فى إضعاف العوامل المنشطة
للمدنية ؟ ووجه الشبهة أن الثناس متى لزموا حدود ASL فى مطعمهم ومشريهم »
Leal; عن كل ما يقرر السام ضرره نصحتهم Lu gis يخرجوا فى ملاهيوم
Uere peo; رمه لمم فی توا ده Sls لأموالهم وأخلافهم
وأعراضهم؛ بطلت المعاقرة oz, lilly والخاصر 2 والمكاترة 6 وهذه الا مو رکلبا وإن:
|
:
|
|
|
|
|
|
e ۸۸ الدين الآسلاى فى العام
كانت تستنزف الا مسوال » وتبيد الا داب Ms خلاق» وتفسد القفلوب» وتك
الأعراض » إلا YT تدفع الصناع SUED » والفنانين للإبداع» والكتاب والشعراء
للا نتاج gill IT كافة الى التباری ed الال GA بو rr^ الى استيفاء جيم
ضروب الشنهیات» Jus لا يوصل اليه إلابالعمل والدأب والا تقات والابشکار»
فیکون من وراه هذا الهم الثائر لتحصيل الا دب النوعة » دوافم حافزة التقدم
فى جيم نواحى النشاط المقلى dedo
ولكن 3 أ الاس بتحصيل العيش فى حسدود الاعتدال 6 ووقفوا من
olg عند ما هو مقر منها فى العم ؛ DAE فى نفوسمم هذه النار التأججة وراه
ب الا فراطية موتبم خمودهانصوح زهرة الدنية » وبطلان سحر هالفان !نلاب ؛
alleys ذا ككله الى ارتکاس النوعالبشری dI عبد الفتور والظلام .
وزیدون على Asin إن ما يقو حجتهم أن Ul والفلاسفة أ نفسهم JAY
اینسحون به الذاس rit لشربون اعثر وراص ون ويفسقون » وير تكبو نکل phe تکبه
الماهلون من العدوان على الا داب العامية الصحيحة » Vy خلاق الفلسفية السليمة.
بقول العارضون: أتريد دليلا بعد هذا علىأ نالعا الاير (لامدفوعا محوافزمنالشهوات
مطلقة المنان ء را كبة وأسها لا du فى غلواما a» Ogle » ولا has y لېد علمی
على النحو الذى هی عليه الا ن ۱
هذه et يثيرها الا باحیون ع یکل من يتصدى للاصلاح الا دی العام بأسم العم
والفلسفة والدبن » وهی شببة مينية على قعمر نظر بؤسف له أشد الا سف »وا نبين
ذلك فى كلتين فنقول :
إن الذين برفعون صرح All ویشیدونه ليسوا م من تقم ople عينك منالترفين
الا باحیسین این b کون ولشربون ويمرحون؛ ets طبقة من الناس شغلهم
ما فيه Sel gl Jaa » لا قول عن اللبو والقصف » ولك نع نحاجاتهم الضرورية»
مبمة الدين الاسلاى فى الما OAM
فهم يصاون الیل DU دأيا على ما م فيه »کان قبم الوجود سخرم له» فهم فاون فيه
لايستطيعون عنه تحولا. aede لین إضعون العلوم» وبرتأون انظریات ؛وبةررون
لبادی M ولبةء من الملماء والفلاسفة لا بکادون يحدون فی تمرم وفتا للاشتغال بغیر
مام فيه» وأ كثرم ماشوا فى فاقة لاذعة» أغنياء ما اختارم الله له من الا مال اناد
وجميم العباقرة الفذانين الذين وضموا الثل Ua لافنون Ld والا داب WS مرضى
dpud نون UL ولایستبیحون لأ نفسهم موا من هول مام فيه .
وهؤلاء جيما مدفوعون بقوة قاهرة Jed مایساون غير ناظرين لما جره ele من
ار الوفير » وكثير مهم بذل فى مله ماله له وبات تابا لشروى E
فالمدنية ليست مدينة للذين يتمتعون نطيباتها ويسرفون» ولکا مدينة al
الطبقة من الا فذاذ النعزلين الذين ببدعون caa ولالعبأون بالمجبين واللاحين »
بل إنهم بدأبون على مام فيه ولو eil بسببه أذى من الجامدين والتعصبين .
والمدئية لا تتصوح زهرنها إن راعى أهابا الا داب العاميةء Sg تزداد بوجة
وا وتكتنسي سطوعا FIT Jh olg md Ut, الإبداع
والملال e وتصبح المياة جنة وارفة الظلال ء ید فبما ناف أمناء والمحتاج عوناء
والضعيف ركناء لا AK عليه الا ن نأرموفدة idi وجوه الستمتعين بها وا حر ومين
مما على حد وق ۱
فأما الأولون فلانم لا يضعون اطاممهم حداء فم مندفمون فى تيارها اندناما
جنونياء لا يبألون با نصيب الجموع من جراء [فراطیم » ولا با بثيده إغرأفوم
من مقتضيانه حوم » من الطبيعة نارة ومن العايشين لهم نارة اخری . فاما الطبيعة
aa قامت على العدل الطاق» فبی ۳ سب المعتدين lols الذرة فيجدون | بار as
(r^ الاندفاع vd aul ولد * وأما للمايشون لم فیضطرون duds rd
U متطرفة پدینون oa الاثمار بهم ليقفوم عند حدم . وما مرة هذا الاثمار إلا
days 55 الدين الاسلاى فى العالم
وعدوانات موبقة ينتوون القيأم بها » ليس ضد مناظر بهم وحدم) e Ap ok,
ala » والذاهب السائدة أيضاء ماجمل Glassell التمدنة أشبه عراجل aege
تذل ls le موقدة» مهدد بالانفجار فى کل أونة .
فبل هذا كله إلا عرة احلال خلق ليس له ما حفظه فى حدوده الطبيعية من عقيدة
راسخة أو مثل del أو وازع من أى ضر 13S
فالذين بزمون أن المدنية لاتزدهر إلا بحوافز من اليول الا باحية التى عليها الناس
اليوم نون خطأ جاء وي رتكبون شططا فاحشا . فإذا كان ea أن فى الدنية من
الناعة مايحفظها من توالى آمثال هذه الکوارث eel c Cede يتغافلون عن تاريخ
coU ul البادة .
وإذا سامنا لهم بقدرة هذه الناعة : فای مصاحة لانوع البشرى فى أن ببق على هذا
النحومن الحياة الضطربة» والیول cR nl اذى أصبح بفری عض النفوس
الريضة بنسف الكرة الا رضية لو استطناغت الى ذلك سبيلا . أل يقل الفيلسوف
ال زور ار ا شو بنهور زعم الذهب التشاؤى إن المياة الأرضية
مادامت لا ated gad ركيبها هذه االةالشنيمة فلوس شا إلا حل واحد» وهوأنه مى
وصل الا نسان فى مستقبل الا یام الى ابتدكار مادة مدصرة قوية أصلح لنسف الکرة
الأرضية » Gall ab بها Y عالة e d العالم من حيأة كلها شعرور و نام ومصائب
واهوال .
2 3 : إن مدنية تولد مثل هذا القول على اسان قعاب من أقطاب الفاسفة هى
مدنية فى حاجة الى POTE PI Lm ES Ji وال اما سا
واصیحت احادیت ۰ "m. ر هری
(۱) رورت دوهارمن فلسرف ibs انای ولد سنة ۱۸6۲ ly d وتوئی مها سنة ۱۹۰5
ptem eim رصي ال بجو عوج باع AET اله !لج ام TEL STER TT EIN 4, I E Pm td eh ee 5 a ۳ EE als .
RPE onmia emma my i m RI IHR NA i e
TORIA لجل کب بان rie سج يجي ب ee BE سسب ERA رو و SSD Ia hri m rpm TTE AT OY و mtn ejt pe nme yn AP jn P Ap A TH عبج وه TATE RS S
eA
3
"Ui ره ا فاحل ES ole M FEM ahal ل من d 1 P. تمان ál قال
as. AL. زد E Al EST GSi | jul d ؛وَيما وقدون عليه Gn ia
pU ex MET ME بذ فی هل j C «bits a Er af شرب
فيكت ف الازش» DENTE OS aa إلذين استجاوا ^e)
adis. Pur لس را ۳ E f ما | ای آلازض fin she لافتد وا
Hic due :
SUL Sa . بل cue "ess سوه اطساب oh وه اولك
AT PP ZIP
ما آنزل لك من رب oki کمن ^ E GEA
قد سبق ىالا يات التقدمة تقرير d البالغة با pa Y ااشك مالا ولا للمكابر
مقالا ؛ وم يبق إلا أن يكون من عرضت عليه تلك الا دلة الناصمة والشموس الساطعة
P لا ببصر Lis لامهندی» فئله لا ينفعه النور مبما JE » ولا تفيده الشمس مهمأ
سعامت . ولکن من ذا الذى يأبه 4 أو ca محاله وما هو إلا عدو انفسه » عرضت
عليه النافم الكاملة ودعى لا غتنامها al عليه غباژه إلا أن يعرض عنها ء ويستبدل
الذى هو Gal jal هو خير ۶
eAY | سورة الرعد
فبعد أن قرر جل شأنه الأ دلة ناصعة على قدرنه dU وتبين الق لذى عينين »
ول يبق إلا إعراض الحروم وا کتفاژه بالدون» ضرب جل وعلامثلا Gall الدعو
اليه والبباطل الثفر عنه » ليتجيل حال حسن الاختیاروسوئه » وما إصيب من pal
واهتدى ومن yf فضل 6 وذلك ماسيذكر فى الا ية التالية : « aol استجابوا سیم
uel
فالا ية الى معنا وهی وله تال : « ال من السیاء ماء فسالت أودية بقدرغاء
الى قوله : «كذاك رضرب الله الا dle » بيان لال GLI والباطل الذي انکشف
مها وتبين حالما با قام عليهما من لا do الساطمة والبراهين القاطعة c يمملينا ذلك
البيان GML ذانهما من البقاء والفناء » ومن الغناء وعدم الغناء .
واقد جاء ett على هذا الوجه من أروع أنواع الفثيل وأبدعه » فلقد أبرزها
d صورتين براها لاس زؤية متكررة » وقد افترن فى كل منهما TES ot pil
وأغلى شىء بأخسه » فن ذا الذى يخنى عليه مافى LU من النافع ا الى » وهو قد احتاج
اليه کل شىء 6 واستندت اليه حیاة کل حى » وت الزبد القترن به مسب شيئا
gales بشىء ۶ ومن ذا الذى مح عليه أن الاء باق يحتفظ ca إما فى أوديته TOM
وإما فى مسالکه فى ينابيم الأرض تفجر به العيون فى مواضم الاجة حيث تستفاد
منه الفواند t ومن ذا الذى 2 عليه أن الزبد الذى o sls وحاول منظره أن cox
العيون لا نكاد تتنبه اليه النفوس أو تنجه اليه الأفكار » فهو والمدم أمام النفوس
سواء ۶ فهل رأيت من تشبيه الق والباطل» وهل رأيت أن gle الباط ل كشأن
الزبد فى محاولة أن يطفو على وجه الاء وهو لا يستحق أن يكون له Wega وأنه يحاول
dL se حك صوق وهو Jel هن ان كول Kid فالحق مع الباطل LUC
مع الزبد : فى ål وعدمه » فى السايرة بدون استحقاق» فى محاولة الاستعلاء ولوس
ی rm ود ALA A سو ehe meme em ore EA NUR چم je يحرج عوج
REINO PCs rele med qam m am 5 عجعج A TAI a etat ب r UST RU ورج t dep te uy TTR mpm vr rur Eun AY ec roe T IHRE eran Un tm HU ed
5 جوم LA یو LAT UE RI RT ااام ortum »!جرج يدعب اب و موه رو :9 " ن
o۳ Ae Jl سوره
له بهل فى cedi والژوال » فى تعرضه للا نظار Gal el leet عنه احتقارا
وعدم elca! .
ومزدقائق هذا gelu أنكلامنالمق dos pall الثل والاء المثل به Jis
UT M EN ار ظاهر ,و تتزل JW من السماء إما على معنى تنزله من جبة العلو »
أوعلى أن الر اد بالسماء السحاب» أو Y الطر الذى تسیل به الا ودية الا هار يتتصعد
الا صل خارا من shed بواسطة آشعه اکس lolo فبومستند إلى XT
الأفلاك العلوية . وكذلك يشتركان فى آن کلامنهما یا خذ منه ماصادفه و تلقاه بقدرا (Alo
فالأودية تأخذ من ماء بحسب سعنپا» والقاوب تأخذ من المق مسب استعدادها وقوة
Uc وأيضا يشتركان فى أن LI منه ما y ipio ومنفعته فما أصابه الا PINE
الستعدة الا نبات Jos عليها الماء فتنيت الكل والمشب الكثير » ومنه ما SFL
Vid رض فنمسکه لاناس ينتفعون به «فشربوا وسقوا وژرعوا» » وا لمق منه مإينتفم به
صاحبه حالا فيعمل akazis فى محفيق عفیدته ولحي أعماله ونحسين أخلاقه » ومنه
le tU الناس فیفتفعو نک انتفع» Leys لوا به أ كث رما حمل . روى البخارى
ف dedi ed a وسل : «مثل مابشى به اله من الهدى ول کثل انیت :
الكثير أصاب أرضاء فكان منه نقية قبلتالماء فأنبتت الكل" العش الكثيرء وكانت
ما اجادت أمسكت الاء قنفم نان e PE E منها طائفة
أخرى lel هیقیمان لا مسك ماء ولا تنيت OOK فذلك مثل من فقه فى دين الله ونفعه
stl الله ب فعل عل » ومثل من ل برغم بذاك رأسا gill gan Jandy أرسلت به».
ولقد تری هذه ا معانى مستفادة من قوله JUS : « فساات أودية بقدرها » فان
من الأودية ما يسيل عقدار ماتروی آرطه فينيت به لکلا والعشب » ومنها مايعسك
الاء الذى سال فيه لینتفم به الناس شربا وسستی دواب وزرع ؛ ومنها ما يتسرب منه
اليناييع فتنتفل الى بقاع أخرى تنتفع بذلك الماءء وشأن GL كذاك منه ما ينتفع به
(r)
oAt سورة ارعد
صاحبه dati pati g عليه » ومنه ما مسك al لیحفظه للمتعامین ينتفء.وتك ومنه
ما ينتفل منه الل الى العابا» فينقلونه الى المتعامين والنتفعين ted النافلة للمای
وهكذا کل وعه اله يق الاق واا شالت asl مها .
واحعال السيل للزبد الذى يطفو ويربو على غير طائل مثل cad Je لاشہہات
Glan پا احرومون من التفعة ناركن ماهو آولی بالاستمساك الى مالا طائل عه
ولا انتفاع به ‘ EU الا طفال الذين بروفیم حباب UI قد اجتمع حتی أرام
۳ بأبصارم ناشتخلوا Loch منه على ماینقع غلة آویروی ae
وقد قتلهم العطش حتى eal ولکنه استعدادم وغفلة نفوسهم تما ينفعهم .
والزبد إما أن يكون هو تلك الفقاقيم امنتفخة بلا جدوى » أوهو th والوضر
الذى LI hast معه prd بهويربو عن مقداره » Gy هذا الانتفاخ ذهاب متافعه .
م هل تنبيت الى ما افتتح به ضرب هذا Le ll يعقد ألم اتصال يبنه وبين
الا بات السابقة الشتملة على أدلة 453 وتراكهين ساطانه : فقد ذ کر فى أوله قوله جل
من قائل : « رل ga ماء » فسكأنه بهذا الافتتاح dee بسبب قوى من سابقه
وكأنه من ثنمته ؛ مع أنه قد سيق لبيان حال الق والباطل فى ذانهما » وف أوصانهما
من دوام وذهاب » ومن انتفاع وبواره ومن أن هذا حقه الاستمسالك به وذاك لابلتفت
اليه إلا الأ غبياء البإراء .
فانظر الى هذا التجلى البليم فى الا ساو ب البديع » ينتقل بك الى نلیجة مترتبة
على ماسبق بعيارة كأنها من ضمن ما كان الكلام فيه » من سوق الدلائل والبراهين
على القدرة والسلطان » فيالله CETL وما أبدع » تبارك الله رب العالين :
وقد أردف هذا الثل عثل نان لا يقل عنه نی تقریر الغرض السوق له من بیان
حال ght والباطل » وذلك ما تشهده فى قوله US : « وما بوقدون عليه فى النار slay!
حلية أومتاع زبد مثله» أى وان مثل ذلك aj! الذى ترونه لسطح ded dl
IEM SITTE ا HE BM Fi Here وموم و زج rer ری P ور In PEA EAEE سب چرس وك إن 3+ PTT TERRA A acf idm چرس وس SEP gr
i du E HITS MEAS nm eua rT MRS HIT S er Pet ETT tcr ی SET eos peti TP سو re OR TAN EE عبج AE UAR V eem nimmer rene ee era
سورة اأرعد 49
Lye pated التى Gall! < ex NT f dlas fal desi زید ما 425 VI
من الأرض تبتفون بما إحراز حلا كالذهب والفضة » أو تحصيل eat كالحديد
والنحاس والرصاص : pz. تعمدون الى تنقينها من أوضارها > ولطبيرها من الدلس
il يعاق بهاء فتوق دون عليها وهي فى النار حتى Lax لتبعدوا تلك الا وضار علا
وتطبروها منهاء فتصفولم ویکل Vit Felis فاعاموا أن الق الخال ص Shall
فى نقانه هو elis المادن بعد تصفيتهاء فن حلى شی. منه فهو كن نحل ds
المواهر لعد تصفیها» ومن انتفم به فى هذيس نفسه وتصحیح مله وإقامة السدل
له وین قرم و نکیل lo! السدادة ق دناد و ie فثله کال من انتفع بات
العادن الصفاة الستخاصة من Melt e وضاره ومن تعلق بتاك الا باطیل واستمساك
بشبه لاطائل عنما وأخلاق اذ له الوقوف عندها» وبادرة من الرأى e Als له باد
#حیص ولا نصفية » فبو أشبه «st من تعلق bled elo » ووقفث به هته عند
نلك ghey VI » فل يستصف لنفسه جوهرا ثقياء وم يستخلص تلك المسادن LE
والنافمة ما يذهب بهاءها أو يضعف النفم با . وك ثتفاوت للعادن بالتصفية E حمل
زنة الدرم من أحدها بمد تصفيته أغلى من القناطير القنطرة من ذلك الماس عينه
بدون لصفية . ألا wal oy مثلا وهو لا تزال ندخل عليه الدار فيصن ar حتی
TEE المراحة فيساوى كن القطمة الدقيقة أمثال زتها من الذهب
أو قناطير مقنطرة من نفس المديد الستخدم فى المراثة أو قضبان البنايات ونحوها ۶
فا sab ذلك الغثاء إلا نقصان قيمة ما انصل به من نفيس الوهر » فبل من تعلق
تلك النفايات یکون شأنه وشأن من صنی جواهره سواء :
ولقد نوع فما يوقد عليه فى الذار بإبراز ney أساسيين منمقاصده : أحدها مايتخذ
الحلى والزينة ؛ ls ما یتخذ للمنفعة والفائدة » en بصل الرء الى مبتغاه منه
Y] بعد أن ينقيه من زبده وأوضاره وخبثه . فهذا مثال ill GLI لا إصل اليه صاحبه
ae Ji سورة 654
إلا يمد أن مخلصه من آفات الموى ونزعات الضلال ونزغات الشياطين » :لاه فتمكر
جوهره » و ليع تفأسته ؛ LAN y عنفعته ؛ فإذا qe le من ذلك فهو النفيس اميل
وعو eal الفید » وإذا مأ بى فيه فقد ذهب روئقه وأضاع «X5 . فهذا A jl ols
إذا اختلط Jall و يف لزید وحده ؟ وما حال من كسك به نابذا المدن وراء ظرره ۱
آفلا یکون مثلا للغباوة والبلاهة T لیس (صدق عليه أنه استبدل الذى هو أدنى بالذى
هو خیر ۲ وهل برذى بذلك إلا مأفون قد حمل diy و بال ajae وحم الله عل als
وعلى “ممه far yc على لصره غشاوة ۱
أما وقد تبين لثم a JE مم LU فى البقاء والفناء » والتفعة وعدم ebal وسال
a مم المعادن فى ذهابه برونقباء وإضاعته انفعنها o d اختلاطه بهاء فضلا عن أن
یکون له منفعة فى ذاته » فلا جرمكان هذا وضع مثل يبين قيمة کل منهما فى نظر
المقل بإيرازها فى صورة ما تبینه اس . خامت de «کذاك يضر ب الله oll والباطل»
بعد أن مهد لها الكلام السابق « واستشرفها اانفوس حت ىكادت تنطق بهاء وظورت
olas يات القول لبوشا» فكانت عا بلاحق معناه cd وعادت على ال
الضروب بزيادة الانتباه و إتقان cad fall وکلیا کررت فة النظر» جلا لك ell .
uo MI فیذهب جفاءء وأما ما يتفم الناس فیمکت فى a uude
Login فتستخرج منه اک القصود نی کل منا لیظبر لك حال الاختیار الوجه ای كل
. حسنا وقیجا 6 ورشدا وغیا
ولقد جرت هذه LE الشريفة رى eG » ea E ما ستعون با ال
ف شتی الأغراض فيجد فما نعم العون على ایضاح مقصده ونصرة حجته . وأصل
x LL الطروح ؛ يقال : جفا الوادی غثاءه D] نبذه وطرحه. والفاء ga
مصدر منه» فإِذا eal الطروح لعضه الى بمض تبی ذلك eal! چناء TT e?
الكت ف الأرض البقاء نها معدا للانتفاع به . وإنما كث gay MEG الثى.
احتفظ به الصون لفادنه.
eet Sect rer SS PPP جه STD ITI جارج مج عبج MT PDAS Re ra re STR عيبب I ۳۳ ۲ ۳۹ ۱ .
RAEI به جيب لبو جب مجك بحب impr سبج ECON IN بهت ايج Ho qe enmt TE IEE ter tue taraen
سورة Ae JI بيذم
قال dU : « كذلك يضرب الله الا مقال » :
أجل : إن هذا موالبيان حقاء فقد جلا لذأ حال الاق والباطل بصورة مايشبههما
تام ابه فى القيمة والفائدة ما عرفته النفوس و led ۹ el ضرورياء فر ببق
إلا أن يضحك ااره من نفس هكيف باغ به حمقه وضلاله حتى Wy aal طفال الذبن
لا يفرقون بين المرة AL وكان ذلك بعد أن oil البرهان تلو البرهان » والدلیل
Soll £3, می أول السورة الى go cn ارتفم الشك باليقين» egy الصیح اذى
عينيل » وم Ge سوى « أن ری مبصر ويسمع واعى » .
وهذه Vi & مدعاة لتكرار التأمل فى الثل ورجم البصراليه» فإله :
'بزيدك وجبه حسنا jh b] نوا
وام الا شارة فى قوله تعالى fall di CT MAT: الذكورء decl هذا
الفط البديع الذى JE لك JE من العانى )53 Sus قلبك اقتاعا تكون لا مثال
allei E للناس » فا كانت للتسلية وااتفكبة موما كانت مقصرة عن أداء
MES pore » وما كان پینها وبين المع اراد جف وة أو نبوة . وگرة مثل هذه
الكلمة حث الخاطبين على الا صفاء وميد التأمل JSO منفعتهم منها .
ud « الذين استجابوا ee) الحسنى » والذین لم يستجيبوا له لوأن لم ها
الاارش Lat ومثله ممه لافتدوا به » Ayi فم سوء AH ومأوام جبنم is
olli » :
el أن ما نقدم فى الا یات السابقة من تقرير gabl وإقامة الأدلة وضرب
الأمثال ؛ ( يكن القصود منه تفرير نظریات فلسفية » ومجرد حفیق لسائل wade
نظربة »وا هو الوصول لتر بية النفوس والا خذ بها طريق العمل الى ما فيه سعادتها
GE d er MEM ET وظبر الصدق واتض a I بضرب الثل »
وصل JI الفصود من ذل ككله وهو بيان حال اللدعوين : من آقبلمنهم واستجاب ca J
Ae JI سورة aAA
ومن أعرض عنه وا لستجب أدعوله Jaski. 3 حذار ET نظنوا آن الا
مقصور على PIEVE النظريات aa - الراوغة قاثلين فليكن مایکون
فا لناولهذا كله » سواء أ كان التق فى هذا «o ol aUe فانما نينا امنا
وما خصنا » وتات المعركة ال مدلية لا ربد أن ترج بنفوسنا فى ميدانها . فسد فى وجوهبم
طريق هذه التعللات » وقيل ملابل ^y ا نیک Says E يساق الحديث»
ومن أجلم وحد؟ كانت هذه السعة فهى مان Ul; علي ولا مغر » وإنها
ah بدا أو لنار بدا . فيكون قوله di : « للذین استجابوا blend » من باب
جى 2 2 مد كبير EYI فى إنشاء الزرعة .
I al, حسن »ی gaol التوزات alil odd, من شوای
النقس والتنفیص» بشمد بذلك اختبار لفظ godly » الذى هوم ونث أفمل التفضيل
مع إطلاقه عن بيان جبة المسن فيه 6 فيتصرف الى الا كل.
وقوله : «والذین لم ستجیبواله» حون ned السامم يكاد ينطق بقوله ل السوأى ‘
فترك للسامم ما کاد ينطق به بنفسه 6 rae فى أساوب آخر یقرر له ما خطر باله
ويبين مقدار سوه وهو أنه ee Lis Galle cert ولذاند» وفواند
ومنافم » فلو اجتمع لا حدم کل GL الدنيا دفعة واحسدة ومثله معه يتقاب فى XU
والنافم » Jl aes والفوائد» وتكو نکب Lee) ) أى are ما أغناه ذلك تمايلاق
شيئاء ولبذله كله gy النجاة ما هوفيه . فبذا التصورمن أروع آنواع EUR
تلك السوأى التى ag الخاطب » وفيا أحسن مقابلة وأعباء فقد ترك للسامع ما لته
ls ce له ke بقرره ويبين مقداره . وإنه Gb وصدق » فإن نلك Jal ay Vl
Me فى المياة إغا ose أجل ما یصل اليه من متعهاء فإذا كان قد استولى
o ale حتی أف عن أن بنظر الا أو oly pated فا الذى آفاده من ee
ی حوزنه؛ وهل c من ورامها إلا زيادة حسرته ۴ وعلى ذلك یکون فى قوله « لو أن
و یوب P EY TET یب سوب جو ey ev mt وج RTT TVA CT Ip gS EA S MARET TT RUN PY Ree Da و KATH THEN م مد وب رو سای Pr P AR rr ساد A UT IU, جر ربدت + ACG نح اد و سرج سد روم رو جب ACH زو
Ae ETE mE جل TTL TT RIT TN و و۳ وج ی ای کچ PR mH و و RCT T هو وب PATTERN جب پر موسج mV TM UIS AMM guten
۹4 de Jl سو رة
حم » ال مقابلة Say ale gual فس السامع E دهن باب «uid oU
dug . والافتداء پذل مر من مال وشبره ائغلیس ماهو عو مثه .
وقوله dU : « أوللك لم سوء ا ساب » تصرح gl الستفاد » فيزيده تمكينا
فى النفس . والتعبير all للإشارة الى أنمهم كأنما أعرض عنم ثم عاد يلفت النظر
الهم ويحقر منزلهم galah عن حظيرة الخطاب » وذلك بأسم إشارة البعيد .
وقوله : pba الماد » — أى مهاد — تطبيق للعذاب والسوء pele من جيم
النواحى » فسکانه أصابهم من أعلام ومن أسفلهم » وأى صعوبة تلك المسعوبة التى
ارتکزوا عليهاء يما تقلبوا فهىمتمكنة منهم وم متمکنون منهاء مع أن el الاد
E atl EIU فيه ؛ ومنه مهد لصي ؛ وقوم: مهد الطريق أى ألانها . فإذاكان
هذا شأن موادم » فا شأن eG بهم ؟ وتلمع تلك الاحاطة من قول :» (ee gov
فإنها قد أحاطت بهم إذ أووا di تزداد الا عاطلة حين تنظر الى d :« أوللك
لهم سوء المساب» فإن للحساب المسير o النفوس وتقطيما الا حشاء من الداخل »
KS إحاطة السوأى بهم لم تقتضرعلى أن eget من ظاهرم» لابل حلام م فى فاوبهم
وضمائرم وقرارة نفوسمم. ومن ذا الذى بتکر ما للحساب العسير من الوخزف الضمير ۶
قل رفن سوه یات از يحاسبوا على جميع ذنوبهم لا iin لحم منها شىء»
els لا Ja حسنانهم c فامهم ما فماوها ابتغاء مرضاة الله ؛ وکیف يبتغون رضاه
وم ما استجابوا له ولا آمنوا به ولا Hoa
هذا وإذا تأملت تلك المزاءات وجدتها جزاء bbg لا اجترحوا من السیثات»
فقد أعرضوا عن السعادة القيقية | كتفاء بلك RIAU! استولت عليهم » فكان
من حق جزائهم أن Ue مما تملاشى أمامه Xd الدنيا كلها مجتمعة ومثلها معباء
lel أفكارم واستناموا هادئين وادعين لم آشغل الا بات والنذر من قلبهم NE
فسكان من ep oe أن Lalu بسوء المساب يقاق باهم ويشغل ced yis فلا جدون
Ae Jl سورة “ee
۶ راحة ؛ وكيف ^£ من وقش اخساب عسيرا t هدوء! ؛ ولا لأفكار ora Y
sd d و ال فرشهم واستكنوا فى حصونهم تمنعهم من العوادى ويترفهون فيهاء le
بيهم وین کل do مهاد یقض مضجههم» ells » الى جيم orla على ذلك
. راحة » وذلك جزاء من استراح الى الدعة » وفوت على نفسه عيشة ذات سعة
كيف يكون لؤلاء عقول يفقهون بها أوآذان يسمعون بهاء أو عيون ببصرون
tino | فعرفه؛ واستمع الى القول انبم GLI بها ؛ وکیف ری هوّلاء ومن رأ
آفن يعم أن ما أنزل اليك من ربك الق كن هو أعمى ۶ إا یتک أولو الا لباب». ;
» الله سبحانه وتصالی أن بمنحنا حسن ال کری » وأن یب فاو بنا بالق JU
ول التوفیق؛ وهوحسينا e] والحدى» t JU وأن حمل e ويجنبنا متابعة ا موى
N owe الهادىالتشي رالنذير» وعل آله وكديه at ba الله على je; ! ونم الوكيل
dhdi Pv;
Oe
التثبت فى العبل
قبل لمصقلة : ما أ كثر شكك ! قال : محاماة عن اليقين .
وسال شعبة أبوب السختیانی عن <ديث فقال : أشك فيه : فقال شعبة : شكك أحب الى
من دقينى .
وقال أيوب : إن من Gl من ار جى برک 4e» ولا أقبل Abd .
وسأل ابراهم النخعى uo الشعبى عن مسألة فقال : لا آدری.. فقال ابراهم : هذا والله
العلى » سثل Ve لایدری فقال لا آدری .
وقال عبد الله بن مرو بن العاص : من ستل هما لا يدرى فقال لا adi goal أحرز
وقال مالك بن أنس : إذا ترك العالم لا آدری أصيبت مقاتله .
SARE TEER ب عت وج YO CTR AT, TMs عو نب m ETRE n tor رب BAIT جكب mem ver P NET TRA و وج SS An Vt mme rimanere rH Ter MIRA TB PEE TTEA PA I Pot tmt ven TIERE AIT NA S ال سل ]دبس ms Pen A t YAT Re سوب ATE TI nn TO THEE ی و t e nnne e A 7 IR TONS TVA RI PST با ETERNI AF عد PIA Em سبلا سي طون الاب سوه npa v و وروی PNE OPES لجع
- ١ : 7
و cmo onm جب دجب e 5 : m:
i * 1 ۳ ^ 7
ta pentium: 8 x
اا
افترحت جريدة yi ه رام عل مخبة من رجال الدين أن يوافيها
كل qe برأيه فى حكة الصيام » فلبوا كلهم دهوتبا وكان
فى طليعتهم حضرة صاحب الفضيلة الأستاذ الا كبر » فرأينا
أن شت مقالته فى Vide ;^ رضنا باح aan cial
yl 4 من کلام طريف فى فوائد الصيام » وقد أنى فیها على
إيجازها بأ بلغ مليمكن ع أن da فى هذا الباب . قال حفظه الله :
aa السامون ف هذا اليوم شر رمضان وقدکتب الله فيه الصيام E کته
» الام السابقة « يأبها الذين fare ue الصیام E كتب على adi من
E ols تتفوق Uble معدودات» وفيه ادا اله رال لقرآن على النى ou YI
مدن عبد الله « صلوات da lite ail عليه » des آله ويه وسلامه .
فرمضان A عام حاملا معه أطي OLS وأحسنها » ذكريات أوائل
cyl الذى أ كل الله Ln به النعمة » وارتضاه dla ديناء وسماه هدى UE by وجعله
TOC ووضع NUR س نظام él للبشر لا nats ولا يتبدل » وجعإه ميزان
Ve yl ل» ودعامة اق وقانون الأسر» وغذاء الروح ولذة المقل » ومتمة النفس shiny
الصدور . وذ AS: فرلضه esa: حد الا ركان الجسة للاسلام » وعلاج النفوس
ales. ilL املق الانسانی» والقوام على on الشهوات وطفيان الصفات الوا نة
لبپيمية على النفس الانسانية .
فى هذا الشبر نعمتان : نعمة القر ان الكريم ؛ ولعمة الوم . عة امل والنور
والهداية» ومة الوسيلة لتقبل هذا افيض . فبالصوم ترناض نفس وتسکن الى الق
وش لقبوله » وتبعد عن رذائل الجسم وتيارات الشموات الختلفة » من بفض وحقد
(r)
۲ حكة الصيام
وب الانتقام ومیل الى إرضاء غريزة الشبوة للطعام والشراب » وما الى ذلك ؛ ورف
isid السياوى JI وحاق مستمدة ahd ق اليش AY وتفهم ol. الا بات وما L3
من عبر bep
والصوم ما هومعروف »کف عن شهوات البدن» وصبرعلى مضض ترك هذه
apa . فهو مع ين على gat الا رادة « وفیه Aes en gad الشاق Vly ذی ؛ ولعويد
على عدم انزعاج النفس بترك ما ألفته وعخالفة ما اعتادته » فهى تقل طعام الصباح
فى الساء وطعام امساء فى الصاح ء وتصبر على الما فى الماجرة وعلى الجوع فى القرء
لتألف الصدمات إذا ما انتاتها Sal bly e تفع مفاجثة وعلى غير نوف
فالصوم أ كبر وسائل تربية ملكة الصصبر» Say الصبر أم K الا خلاقيةء
فلا يقوى على التنقل والکفاح فى الياة إلاصابر » ولا يغالب الا یام إلا صابر >
ولا La الى الحقائق العامية إلا صابر » ولا لکشت آسرار الوچود الت
والتفكير إلا صابر c ولا جود له ونفسه إلا صابر » ولا aid الله ése Go
إلا صابر . ولذلك قيل : الصبر لصف الاإعان . وذ کر الصبر فى القران ووصى به
PV EUN
وهذه مش آیات القرآن الكريم فى الصبر :
d Lel» البارورتف اجرم لغير حساب » « وجملنا مهم 4 de پم نا
لاصيروا » « وم تكلمة ربك المسنى على بى إسرائيل Le صبروا » « وإن loea
وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور » « يأبها الذين آمنوا استعينوا eal والصلاة إن
الله مع الصابرين ET ار مين وا lay Loy نولاق زرا ان £u
تفاحون €«
فى الصوم هذه الفاندة الجليلة » وفيه نذ كير محالة الفقراء والعوزی » وشعور SS
مايلقاه ثم لمدم من الأ عند المسغية » وماحده الظا ن A يب المفاش عند Ad
|
|
|
|
|
f
|
1
i
|
|
i
|
|
|
|
|
حكه الصيام ۳
الاء» فيدفعه هذا الشعور الى البر والعطف» الى الرحة ومواساة الففراء Ls كين .
وقد كان al de عليه وسل أجود الناس بالمير » وكان أجود مابکون فى رمضان حين
يلقاه جبر یل عليه السلا مکل ليلة فى رمضات» فإذا e جبريل كان آجود EN
من الم الرسلة .
فى الصوم هذا » وفيه بذ كير النعمة» فان الاستمرار على الشی» قد یفسی مصدره
وينسى مقدار ما فيه من النعمة » فاذا a الاستمرار عاد الانسان الى التذكر . فالجوع
يذ كر النعمة بالغذاء » والعطش بذ کر النعمة UL . وذکر هذه النعمة لا ینفك عن
شکرها؛فیقیلالعید علىالطاعات »وجا ما نى الله عنه من ال رمات ءوالىهذا الاشارة
بقوله جل شأنه: کتب pla Kle کا کت بعل الین من قبل ملک تتقون ».
هذا الذى ذ کرناه جمل الصوم ركنا من أركان الاسلام La وجمل الله سبحانه
بشرفه بالاضافة اليه » فقد ورد فى الحديث الشريف « کل مل ابن آدم بضاعف : المسنة
" عشرة أمثا ما الى سبعاثة ضعف » قال الله dU : إلا الصوم فاله لى وأنا أجزى بهء يدع
شهونه وطعامه من جل r
والصوم کا EY عبادة سرية لايطلع عليها أحد إلا علام الذيوب» فلا Bus
حفيقة فقد وجدت خالا من Jl لا نشوبها ما شوب ميرها من العبادات البدنية
d UI, خالصة d لا تجری بمرأى من El فهولله وحده» وهو الذى بحزى به
e eae a إذكاننوما منالصبرفلیس هناك عدولا حساب
فى وابه « kl يوق الصابرون أجرم بذیر حساب ¢ وقد ينال العابد cm الصوم جزاء
من GE! » ولكن العابد پالم وم الذى هو سر من الا سرار کا قانا لبس له جزاء
إلا من الله .
; کف الجوارح عن الا نام di لتكونكاملة مةبولة عند — TENTER
مض البعيرء وحفظ اللسان عن الاغو والكذب والغيبة والقيمة والفحشاء والحفاء
Af حكة الصیام
TERTE وکف السمم عن الا صفاء الى ما هو مکروه» والاقتصاد فیا هومباح
eto a> nw ids: a ول ادوا
۳ له حاجة فی أن يدع طعامه وشرابه » ومعنى ذلك أن له لا نقیل صومه لا قد
el جسما بلا روح حيث ل تترتب عليه تاره الصالمة افلم ببق منه إلا ترك العامام
‘Il, شراب » والله فى غنى ء عن ترك الطمام وانشر اپ »لا نها ا us pi ally والا نار
الصا المترتبة على العبادات . ونظير ذلك قول الله تبارك وتعالی : « لن ينال il وميا
ولادماؤها واسکن d de » والتقوی هى الغاية من Aa 97
ge الصیام کا کب على الذين من £s ماک PET
gies إشهرالصوم أبعث بها KJ مس » « ضارعا الى الله جلت قدرته أن de
السامینبمونه وتوفیقه » وأ ن وید بروح منه » وبوفةهمالى العمل شر لعته واحیاء cana
وأن ca Gi نلك الا مه ale TEE غت ناي نمرون
المروف وتنهون عن Kall وو فی نمال ali S sr حمانا ul f وسطا Ly K3
شهداء على الناس ويكون الرسول Fal شهيدا » ر مصطفى Fist
قال الا حنف بن قيس : كاد العاماء أن يكو وا cb وكل عز لم یکسب بعل الى ذل لمیر .
وتال أبو قلابة : مثل الماماء فى الا رض مثلالنجوم فى السماء » منتركها ضل » ومن غابت
عمه شیر .
وقال سفیان بن عيينة : Ber IU We] من حاءه افتس من dele ولا نقصه شيا »
VE حص gui من ور Me
وال رجل لا نی هريرة FRUMENTI ان اد . قال كناك بترك طاب
العم EPI"
LEERE SPM I AEN بسب سج mme 33 جب سوبي بيد ب بول a " ————— —— —————— RAN و OO ERR ی د ب عو مو
mpm ritmi; sa tame برجب وجب TINI Eon POTAE سجرب ATTY ER! یاو روز مب لوب ولج rmv m T TRI ECT TU e STI بج جاده gor جه MB AT BIRTH ME ATE جك لبالب erunt memory z ane — — ns ۳ ne RH =
(ATO شپات عن الاسلام
ST ti العدد الماضى خلاصة مقالة لكاتب الفرنسی أندر به هرفيه» ثم أوجزناها
فى Gill عشرة شبهة رددنا منها على شبهتين ونرد اليوم على عدد آخر منها .
الشبهة الشالثة : یقول السيو أ ندريه هرفيه : إن عقائد الاسلام جامدة fa یکل
del من تواحى حياة السل اليومية .
تقول: أت السكائى بهذه الوصمة مضمنة فى عيارة ينقض بعضم| بمضا» وهی : ip
فى !لواقملا مرف حتى الوم آسباب التوسعالسريع فى فتوحات العرب» وم نف مکیف
تدهورت أمبراطورية اخلفاء وتتزقت أوصالماء والأسباب اتىأدت الى هذا التدهور.
d لا مر فکیف HM pe والوث td Lea الدنيةالملبة اتی ges ىكل
dol من نواحى حياة الم اليومية » وکل مظهر من مظاهر نشاطه » .
فهو يعترف Lil يعرف آسیاب الوسع سريم ف فنوحات المرب » وم يعرف
ناب aa x مين طوورية اا وك ال هنا لا ae وا لز ا CAS اند
من لعترف افو au eas عاد فقال :» نم لا نمر ف کف اماب po
والوت إسبب المقاند الدينية الصلبة الى Kas فى كل ناحية من نواحى dioe
اليومية» وکل مظبر من مظاهر نشاطه » . فسکیف Gig بین اعترافه مله أسباب
الوقن والتدهور للا مبراطورية الاسلامية فى اول عبارنه» وین ا کیده Gb نات
الا lode gl ln المقائد الاسلامية المامدة ۱
esl JL كرة نتم ی هنا أن المرب كانت لله
فتوحات واسعه مر لمه ؛ فكيف سفنت لهم وعت على cep وم نحت سلطان عقاند
جامدة تصیب Label با لوت flatly ۲
|
|
|
ظ
|
|
۰۹ دحض شبات عن الاسلام
ی انها ان ی Pee اطورية عظيمة » فکیفآمکنهم تأسیسها
وحفظها فرونا عديدة وم بدینون Xs جامدة تو جب على الا خذين بها اموت والشلل ?
LEY, أن القيام يبناء أمبر اطوريةیقتفی أصولا وقواعد تقام عليها » وحوافظ
Bit ہاء فکیف ساغ لاعسرب ذلك وم مصابون بالسوت والشال بسبب عقائدم
الحامدة العقيمة ?
ويقول السيو أندريه : إن المقائد الاسلامية £n فى كل ناحية من واحی حياة
السار اليومية » وکل مظهر من مظاهر نشاطه .
e b < عل ملق لاب عيبا فىذانه » لن هذا الوصف نفسه ينطبق
ue عل الا خلاق des دستور الا داب » فتعييره للاسلام بهذ! الوصف وحده لا يذنى
dts القدح فيه .وا طقيقة أنه بريد أن Ji إن الاسلام على ما هو عليه من Xl
الحامدة الموجبة للشلل والوت یتح ف كل den JL! aly تبيه .
ولکنه لم oss لنا ما هی تلك العقائد المامدة فيه : امه gif بقوله إن ced
الاسلامية | تكن شسيئا غير مصاصة adl العربى » وهو ما رددنا عليه فى المدد
لسابق . إن كان الأ E يقول فل لم بوصل العقل العرنى أهل على عهد جاهلينهم
الى الاجتماع على حالة أمة » ول لم يدفعهم الى الفتوحات الواسعة السريمة » والى تأسيس
أمبراطورية عظيمة كالتى كانت لاخلفاء وبقیت عهدا طويلا ۲
arte العرب للتوس es gll هذه بأنه حبل ال" سباب az) فد | gs
سپاب التى فضت على آمبراطورنهم بالتدهور» فکان مب عليه أن إعرف هذه Yis
EE ربع el قبل أن یتصدی للتشهير بتعالم يدين easi
. کل عام ale - lam يقول هو نفسه اللاین الكثيرة الى 6 » ee Jd ولا
لاجرم أن هذا الوضوع جدير بالبحث» فان أمة YS مة العربية عاشت ۲ ey!
من السنين على LI القبيلية e تنقاب فى سنين معسدودة الى أمة شديدة القاسك »>
دحض شبهات عن الاسلام m
cJ uet مپا آمبراطورية لا Lid نی Agi ear فتتیض calla g
ونستطیع أن تحتفظ بها gl وتراى الأطراف أمبراطورية فى العام حتى ولافى هذا
قروناطويلة: فلنا إن أمة كانت على نلك امال من التفكك » ثم آلت الى ما آ لت اليه
فى سنين معدودة » وتغلبت على A كانت على جانب عظم من النظام الاجناعی
ود بترم الى هذا الستوی الرفیم وهی مجردة من صول
قوية» ومبادی قوعة .
- كان يجب على السیو أندريه هرفيه وهو يمام Jla خطيرة lb هو
بصددها أن يعرف أن اجماع القبائل التعادية وقيامما على حالة أمة شديدة الماسك»
متناسية ما كان يدنها من الثارات والا حن » SAY أن يكون رة دعوة ساذجة؛
أو بدافم أهواء ٠ طائشة » بدليل أن أمثال هذه الانقلابات فى olas zd EX $4 ْم
إلا بعد حدوث jy) عظم فى سيا تالا خاد قتضتهآمور جسامء وقو اعم
oly بناء الوحدات الاجماعية المديدة fyel ومیادی" كان MS بين yl فراد
cel, مدل اللاط بق الا Jin (ذا ريد محویاها الى قضورمقيدة وفوق هذا
فإن هذا التحويل يحتاج لمدبر خبير بأصول البناء وأسرار تماسکه» حتى لا ينهار على نفسه
من أى zle! لصيبه .
Xe فى لملیل فيأم الوحدة العربية ola بقال ابا رة تمالم می مصاصه العقل
العرنى Jat! » وأن هذه الصاصة كا وحدت الا مة العربية دفنه کوش مور
عظيمة مار السو أندريه هرفيه فى وجودها وأسباب فهم r UAI
Y هل یکن فى تعليل قيامها أن يقال إن هذه التعاليم Julie حامدة Kas فكل
del من نواحی حيأة السل اليومية » ولا تزال به حتى تصيبه بالشلل والوت ؟
فبل حدوث هذه الاب الكبرى وهی الوحدة المر dy مع ما تقتضيه من تطور
شم هلوا » واصول وفنادى" الا ا خذین ها
بالشلل والوت؟
۸4 دحض شبپات عن الاسلام
وهل الانسیاح فى الادش وی بنتدوحات لا Mas IU ae « وتنأ ليف
ا م مهد النوع الانسانی ddp (co هو à Sys تمالم جامدة نستولی عل
t بالشلل والوت NM ilie
وهل دخول مئات لللابين فى هذا الدبن » وتوالى ا نتشاره فى er قارات الا رش
Ua بدون دعوة على et الملل النافسة له ذات الدعاة الذين ينذقون عشرات اللابين
من cell كل سسنة» هل كل هذا نتيجة تمالم جامدة لا ندع LM
فى الياة وتصيبهم بالشلل والوت t
ی أ كاد obl أن السيو أندريه هرفیه بزح فما يقول» أو هوغریب عن البحوث
الاجماعية لا يدرى عن أصول الاجماع شيا » وهذا هو الأرجم |
وکا أله غريب عن البحوث الاجماعية CAS هو غريب عن السائل النفسية
pay بأقل سهم Le . ققد عرف الاسلام بأنه مصاصة العقل المرب JAH
ووصف o shh d وبأنها ce على EVI الشال وللوت . وسبق له فى أول
مقالته ات قال : pi ١ ت All الاسلامية على للسامین et | بدرجة حملت الام
الاسلامية آشبه بامة واحدة M a من آقطار متنوعة صهرت فق ونقة واحدة.
فالئل المليا الاسلامية واحدة عند السامین» وتصورانهم الفلسفية كذلك واحدة
متمسكون KE شديدا pel القوی فى سمو عفادم الاسلامية القدسة H «
نقول: يمكننا أن لمقل وجود Sha ذات تمالم جامدة موجبة لاشلل والوت»
loe Visi oi ne بتخیلون فى عقاندها السو » ويتمسكون بها كل السك
حم وراتم لها عن | ee as eer an نحت ساطان التقايد الا مى لأوائلهم .ولکن
هل نمقل أن یکون ئل هذه الديانة قوة انتشار ذائية LF تتغلب بدون دعاة على
ديانات cz لأسيو أندريه هرفيه آنها فى عل درجات السو » Us دعاة بستندون
الى آقوی دول الأأرض » ويغرون الناس على الدخول فيها بالميل والميلمان t
E
n
دحض oes عن الاسلام 4
الهم إن هذا غير معقول .
فإن قال السيو أندريه إن لین يدخلون فى lo هذه طوائف من أم ليست
عل درجة من الثقافة العقلية ha يز بين الث ly قلنا : فا ظنك الأ ور بين
وقد دخل Lars ألوف» وقد بدأ غير م لعرفون فضاها ley ais قدرهاء بل ماظنك
بكبار الفلاسفة والفكرين أمثال کارلایل وجوت ولا SA وبرنارد شو وسدبو
وعدد لا حمی منكبار امقول وقد شهدوا للاسلام إسمو a وأصالة الا Spe
وشرف القاصد » وبعد الغايات SUO se التامة اجات العام الانسافىالروحية والسادية
فى كل زمان ومكان !
إن ساغ المسيو أندريه أن یقول جزافا إن هؤلاء العلماء قد وهموا فنسبوا مدنية
oy) gel لاعرب القاهرين » کا ادعیذاك»وسئثنته ولرد عليه » فبل وهوا ایضا فىنسبة
السمو لهذا الدبن وكتابه بین أيدمهم يتاونه ویتدبرون cd ويتأملون فى tals
آما كان يحي على السيو آندربه هرفيه قبل أن یسکتب مأ كتب عن دين هواية
الله الکبری فى الأأرضء أن يقرأ ما کتبه أعلام الع والفاسفة فيه ليعدل ولو بعش
المدل فى KH عليه » بدل أن Ls ian وصف gh على نفسه شر ما يجني دكاتي dele
oy شيوع البحوث الاسلامية واستفاضة الا قوال عنها جسل كثر الناس يرون
فى أمثال كتابات السیو أندريه هرفيسه رجوعا الى تضليلات القرون الوسعلى حيث
كان di كاتب بالساقط من القول طعنا فى دين فيصدقه چیم القارئين € ويزيدون
عليه » وینقلونه مثقلا پالضاعفات من کل ضرب !
gai lad ذلك cell ونحناليوم فى عهد آخر يسوغ فيه ثل الفيلسوف الكبير
(برناردشو ) أن بقول: إنه rua Y وربا قرنان حتی ندخلججيع شعوبها فى الاسلام .
نکتنی بدحض هذه الشبهة اليوم تاركين ما بق منها لاشمورالقبلة إن شاه اله ؟
PEE
(4)
DL
Joe, 5,
عند الغروب ولد الفجر
رفع الى بعض التونسیین الأزهربين سؤالا بقول فيه :
ماحم اله إذا شهد شاهدان عنسد القاضی بأنهما Vb هلال شوال عند غروب
التاسع والعشرين من شهر رمضان € £3 القاضی بانما» شمر الصو ate لکن Nf
p ون بمد الفجر من تلك الليلة فصاموا وم يغطروا معتقدين أن الشهر ثلانون
لا لسمة وعشرون؟ , 3 oli التوشى الا زهری
E
جانا هذا السؤال منذ زمان . وجاءنا لیومسوّال ناه من ant أسانذة الدراس ؛
وقد طلب a التوسع فى المدواب ونشره ya) Eae فتقول ds التوفيق غير
معولين على ظواهر النقولات» ولا مايفيده كثير من العبارات» Us نكت
ما Ule ade روح الشرلعة السای » ونظرها البعيد :
من العلوم أن الاسلام يسرم یأخذ بالظواهر ولا يكلف الناس شططا . فبو
e الاس جیما على اختلاف أ نظار م وتبان آر الهم وتنوع «a Ue pale! بأن الله
az i الناس على استعداد واحد . بل eeu من التفاوت فى الاستعداد والتخالف
فى التكوين والتباين فى الدرحات والاختلاف فى الا راء والا نظار مالا 44a إلا الله
du ول یتفق فى أفراد نوع من الأ نو اع من التفاوت مثل Gall بين أفراد نوع
الانسان . والشارع KH عز وجل یه ذلككله من خلقه « ألا de من خاق وهو
اللطيف ابر € .
DNE EITHER MU EPA E gh وجب وسور e ب رصبي ملم EEY TA TUI A VU HUI INT Aer سر ATR: ۳ب mE m و سمل
pee de Ph
MM aU لجسب جب SO te AT RTT PORE OTTER REE NAME A —————»— حو يصع هر جر سمه HG
MM الال 4.55
ails بريد أن تكون هداية الاسلام عامة؛ ورايته شاملة لکلمن فيه مثقال ذرة
منخیر . وقد عرفنا آه لاینظر الى j guall ولکی as ال eal وقد جمل Acai,
ed إذا أخطا وجرن (ذا اسان i فلم ef برفع الثم عن JU جمل له
Lis. TS يقل صلى الله عليه وسل شین أن صلى العصر فى الطريق » ولا لمن أخر
المصلاة الى ببى قريظة . ول يلم على إمام السرية الذى كان يقرأ هم سورة الا خلاص
دائماء ولا قال له إن الصبعح يطلب فيها التطويل وإن الظهر تما الى آخر ماقرره
FEDT وه أن الله يحبه کا فى abl الصحيس » الى pl ماهو كثير
oca pay له الم راد اش
وكأنه صلى الله عليه وسلا يريد منا إلا عدم انلروج على الله ورسوله» ولا LAS,
إلا أن تخلص النيات لله dled ونأتى àl بقلب odi plan الاسلاى لا Gen تعمق
الماهلين »ولا Las تصلب الخامدين »ولا محب نضالالتعصبين »ولا نشد قالتفييقين
ولا تنازع الثرتارن . وما کات gau eut الى رسول الله de الله عليه وس
من الفرقة والانقسام .
وكأن القصود الأ مى من ta صل اه عليه وسار Li) هو JI وإيجاد الا لة
والحية بن ute Sl وعدم التفرق فما بینهم « لا تدخلون ULI حتى نوّمنوا ولاتؤمنوا
حتى محابوا » .
وقد شرع e وسائل كثيرة» حتى جعل الصاثه مكفرة aly coo sil بإفشاء
السلام» وناب الى التهادى . وم بالغ فى شىء ما بالغ فى حرمة السل ا هو معروف
حتی جعله bel حرمة من الكعبة»ك! فى حديث ابن مالك وغيره . ولولا تلك الا نظار
gia السامية » وذاكالنساع البالغوالرفق التناهی» ۸ یکنالاسلام دين الأمركلباءوم ٠
إلا لقوم جامدين وطائفة خصوصين .
“4Y رؤية الطلال
: الاسم لفاس Aisi
oS مم هذا كله لا ocn إلا الحقائق مى n b ولا مدل عن الواقم متی
d فهو دين الحق والملء 6 أنه دين الرجة UCL, . فتى عرفنا المقيقة بای وسيلة
من الوسائل لم نعدل عنما . ومتى قام البرهان على شىء من الا شسیاء وجب المصير اليه
والتعويل عليه . فهو أ كبر أنصارالمل del; دعاة tial ولكنه لاحب التنطع
المقوت ولا الفليقة كنا
col أن الدین الاسلاى لايعدل مما يوجبه الدليل و تقوم عليه الحجة . فهودين
لبرهان ودين البيان ء ودين القاثق والدقائق » ودين العامة REL بأساليب وأسرار
تبهر المقلاء وتدهش العاماء . فإذا تبين:هذا عامنا أن لقاضى sll حکر عل مقتذى
dey الساء لا شیء عليه بعد أن بمتقد آنهم صاذقون فما شهدوا به » فان كانوا كاذ بين
e» 3 متعمدين لذاك er? ما ستعتون من جزاء الكاذبين الضاين . ولاس
05 من انبم f القاضى فى ذلك شىء ga انقدح فى ذهنه صدق الشهود وم di عنده
برهان على كذبهم . وكذلك تقول : من رأى القمر بعد الفجر «s Y عليه مادام Aie)
أن الشهر باق وأن اليوم من رمضان . وكذلك بحب الصوم على من صدقه واعتفد أن
البينة الأخرى 436 جمدا أو خطأ . ولا مکننا أن نفتى بان أحدا حالف اعتفاده
d هذا » ون کان ol «le يبحث تما هو الواقع فى نفس الاسر بقدر ما يستطيع .
وليف نازمه بالفطر وهو ai أن ta! من رمضان أو وجب عليه الصوم وهو
لعتقد أنه يوم عبد 1 ولا لسعنا أن قرر الا أن كلا de: تقد ولا لمدل aly aie
إذا خالفهكان Leb pia الدين فما يمتقده . وم يكلفنا الله بإصابة الواقم » bae Gl
بالعمل باعتقادناء وقد اعتبرنا ما يقرره الفلسكيون فى حساب الأوقات ply القبلة
وغير ذلك » وقلنا فى كتينا الفقبية :
قلت السا اخملسدو ادن شرق عضر والمراق خيذو الا Ge
m
: ra ۳ سپ سور مسج و یسور یاهع سيوع مجه يدب و سوم[ — : 211111010110108 — INTUS Pe rpm in ie مس عرس TE NINE
: T [TUTTI SRNR n APT و جيبو de d Ps Ha mt rupe ng omi UTER APPS ti سيب هوا oa I SEA TES a
ri neas woe eor moriens anm ۳ TTE OFTEN Braun — Á-————
1۳ JAM i$,
الى غير ذلك . وقد | كثر الله من ذکر الشمس والقمر وسيرها dall فقال :
« الشمس والقمر حسیان » » « والقمر قدرناه منازل 5 هو الذى جمل الشس
ضياء والقمر نورا وقدره متازل اتعاموا عدد السئين والمساب » .
ومعرفة de الفلك من فروض الكغاية على حد عدو p همل اأشردمة
ذلك بالكاية . وسر ذلك أن عندنا أشياء c Ke الوصول إليها وأشياء لبس cl
شا كان من قبيل الغیبات Sal bly ااستقبلات» فلا خوض فيه ثلا نقم ف الخلط
والجهل » ونتقاد بذريزة الوم SLE, الى el لا تحسن السير hed ولا الوقوف
على خوافيها . وان Slee تقول إن ذلك كله من قبیل الا سباب والسیبات. ولکن
ناا ه مش الناس الكو اكب Vg رسول dil صلى ail عليه m
فى النجوم خوفا من الوفوف معبا والانقطاع إليها .
فهذا مانپینا عنه حرصا على gin) bey gal نا عن GM التى de Y فا
ولاضرورة إليها . أماماييكون من قبیل eL الي عرفنا من مشاهدتها Sal 5
alel سان اله اتی Jag ولا نتغير » فهذه لايد Key alza المدول عنها . فإن
المقيقة لایسح فى نظر ادن الصحيح إغفالها » ولا القول be ينافيهاء ولا كنا ax
ol الدين TZ العم c وهو ما نتحاشی عنه وبری الدين منه . فان كان هناك دن
پمادی العم فلوس هو الاسلام الذى حث على الفكر » ودما الى النظر فى ملکوت
السموات والا رض .
- ويعد: فيجوز غلط الشمود فى الرؤية» ويجوز تعمدم للكذب» وكثير من
لاس يتخيل ثم يخال . فملى القاضى أن بتحری غابة التحری» ویتیقظ لأأمثال هذه
pb حتى يؤدى ما بحب لنفسه والمسامين .
غير أن دا كلة مع شهود الفجر وقد قال المدافمون عنهم إنه SEY رؤية الفدر
بعد الغروب وإمد الفجر من تلك الليلة وهو Le خاله صعیجا . ولسکن تقول : كيف رأوه
TE: رؤية املال
مد الفجر ليلة لین والماق لا بد منه باعترافهم t وذا كان هذا Gu il بری أله لا بد
من الاق فكيف a رؤبة القمر بعد الفجر بوم الثلاثين t وهل لا a فى ذلك Us
ay وبين GE الذى آوجبه !مب أن حر رهذا القام تحريرا decl الصدر ولطمان اليه
النفس . وقد نكلمت مع مش الفلكيين Ve عصر JUS : إنه لا يمكن أحدا أن
برى الحلال بعد الفجر بالمين المجردة فى AY ثلاثين » فليحرر ذلك من هو آقدر منی
oy fb والاق التصيحة . ولبی قصدی أن أحقق السالة Call عند رها
ولكن الذى أريد أن أقوله هو أن المقيقة متى تبیفت ولو على ي دكافر » وجب اتباعها
ف الدين الاسلای ء ولا لصح غير هذا . ومن الحتمل أن یکون d JI یا من النجوم
ظنوه قراء أو عرض لهم at: فى ذلك بأى سيب من الا ob الكثيرة ,
وبعد ذلك فلست أدرى le رجح إحدى الشهادتين على الأخرى واحمال الصدق
والکذب EE ىكل منهما» فعلام هذا التتازع وهذه tebe gall فأرجو أن يتحرى
الفريقان الا نساف ویدعوا التعسف فما ينهم » ولا يتنازعوا فيفشلوا wary رم .
GL, الوم ویفض الا نقسام . وكل ما أخشاءهوأن Ja التحذلقون
أو اللحدون: إن لین يمادى الل » وه النهمة التى iat بعض الشبان الأغرار من
السامين عن ماحدى الا وربيين . وذلك إن صح فهو فى دين غير دين LY قلنا .
ولا يبعد أن يقوم بعض الناس فیمارضنا ببعض الظواهرم نکلام الفقباء غير راجم الى
ذوق الشر in وما gy اليه مق joue ol لعيدة » وما U o£ 9
عن مر dla Laas المامدبن أو طمن الماحدبن . mew ريك »
el; خلقهم ) .
Sats إلا يما نعرفه من روح الشر لعة المكيمة i pall وا مل ال ody. به
كثيرا من a النصفين الخلصين .
ولاموضوع بقية e وسنمود اليه فى المدد التالى إن S dts برسف الرمری
ar هيئة كبار العاماء
ogre rT Tp ا legerent err TT HTTP RT HC مسج بج امج سج مجر STAT و RA hr rr ERE OVS رو وه ۳ سا TTT سسب S مط Pre سوج vta mm و RUN مكب ديج ere y S to re و رل وی ae AG v nn PLE و هر مسب بسر اواج AR یس وی وج بعرم ra وجي RONNIE
"1
ابر سہرم والفلسفم
rs Y AM
TP
بمرف Jl أن الأأمة العربية وثبت الى الا مام بعد الاسلام وثبتين هائلتين :
إحداهما على أثر إشماعالق رآن فى جنباناه la bE بعد ظامة وهداها o حيرة » Lc
بعد اضطراپ » لاه أضاف الى Lad ألفاظا جديدة وتعبيرات فنية وعلمية ل يكن
المرب عبد بها من قبل » ففتح بذلك Ub عظما للثراء اللغوى . وقب لكل هذا نبه القران
على وجوب النظر فى الکون المام» وف النفسن LY! 6 وفى الا سباب والسیبات
کا أسلفناء فکان مصباعا آنار لمتنقبه سبیل يكم aA فأ خذوا ينتجعونهها
ویتطلمون الما فى شوق وشغف» حت فازوا منهما حظ وافر .
هذه هی الوئية الأ ولى» ACLI ga A GILT المندية وللمارف
اليونانية والثقافة الفارسية .
لا هار لماو نه وغل راردا aks ی نوات درا
و هن أن مزجوه ele ديهم مزجا bbe dar احياة وا نود .
وم مختص هذا الا تاغل طائفة من العرب دون طائفة» بل شمل جيم الطوائف
على اختلاف مناحیهاو ای بعاتم .
ys إذا غادرنا الفلاسفة الى الشسعراء والکتاب » وجدنا قصائدم dis م
قد امتلات بأنواع المارف » وفاضت على جوانبها ألوان الثقافة م نكل مسکان.
وإذا تر كنا الكتاب والشعراء جانبا ثم عسرجنا على الفقهاء والفسرين وثمراح
الحديث النبوى » وجدنام يستخدمون المنعاق فى نا ويام ONE لاحديث .
واستنباطهم للا حكام oll مما جمل تلك الأأحكام تفوز بأ كبر قسط منالاحترام
والاجلال فى نظر عاماء الغرب الحدثين .
عرف المرب بفضل هذه الترجة مبداً LL الفلسفية عند هذه الام هوا
أطوار تشکیرانهم ومذاهبهم » فكان لهذا اتارخ ارتب بعضه على fi jan بعيدالذور
فالعقلية ca وإنكانت قد صحبت هذه القائق النافعة كية من ان افات وال وهام
الباطلة » كاعتقادم مشلا أن « آمبید کلیس € كان تمیذا لداود أو لسلمان »
وأن «فیتافورس » تخرج فى مدرسة « سلمان بن داود » ولکن بين هذه العارف
كان أ كثر من مثات آضماف ca وما فيبا من أساطير کان ذرة الى جاني أطواد
is اموي ال
ON الام العربية على آیدی » e el لشاهد العام الحديث الا زف يغداد
مكتبة حافلة بأم ما أتجته المقلية البشربة فى جيم أنحاء العمورة ال عصرم .
هیأت هذه الترجة تلك الواهت التكامنة فى رءوس السامین الى البروز فى عام
الواقعيات » فبرزت بهيئة أ شت الو رخين والباحثين »كا سنشیرالی ذلك عندالكلام
على فلاسفة الاسلام . غير أن هذه الترجة — فيا روى التاريخ كانت قاصرة على
AI والفلسفة والطب وال والرياضة والوسيتق » فلم تتناول الا دب «Ji all
dig نفيك هو ادف ار ان لاقع ر عم اعا ی
هذا هو حال الفلسفة فى الشرق» أما فى الغرب» فقد كان ما شأن آخر pbs هذا
الشأن مام المشايرة» فى SAS Hal els نضوجماء ثم فى نظرة الناس الما وفى حظبا .
واليك البيان :
كانت قرطبة تتخذ بغداد مثلا Jel تسیر على موذجه وتنسج على منواله ی کل
cat وكانث تفای مغالاة شديدة فى احتذاء خطواتها » فاما رامت الأخبار من
الشرق الى خلفاء الأنداس alas Sh قد أضحت كمبة الم وعاصمة الثقافة الانسانية»
EPP ERR br جوج دين + NER (=I و و مر سر سور یا تا و ور و و و ری وج بحي He اب ما AC مع E باس اج
M
EETA Seer P pa nre menge بنیز میس T دپ TS t t وی سیر وچ اس و
و MAE ATTI هی ape TE اس :اس مج وس TEER eet nene AS a cbr T مصاع اب شب سا ی مد ی ۳ و۳
الاسلام والفلسفة Aw
عز على آوثئك الخلفاء ol یقفوا جامدین ؛ دادم یسیرون » فیشوا رسلا أذ A
أ كفاء مزودين dhe نضمة من الالء وأوصوع أن يسلكوا المكن وغير المکن
من الطرق الحصول على آم ما تتباهى به بخداد من درر اه وجواهر المعرفة الفلسفية ؛
فذهب أوائك الرسل» وبذلوا امال بسخاء » فعادوا من « دار c ALLE وقد نقلوا
أ كثر ما قدمناه اليك من كتب « آرسطو » الترجة فى calais وساموها الى الخلفاء
الذین حفظوها بين سحورم llios tos; وحرصا bale وأصروا بنسخ صو ركثيرة
cea فذاعت فى ربوع الأندلس »ثم e D الا بیش الى «La, 1 Ju وکان
من As ذلك أن تكون فى Uo الوارفة أمثال ابن باجة وابن طفيل وابن رشد وابن
میمون وغیرم من العباقرة والموهو بين . وكانت أنباء أولئك الفلاسفة تتصل ABUL
فلا بلاقون منهم إلا كل إعزاز وإجلال » فزاد هذا فى تشجيعبم » وضاعف من نشاطهم
tolg فسطمت أضواء مواهبهم وکثرت منتجانهم» وبرزت Eier Line سنبين
ذلك فى حديثنا عن آشهرم» وهو ابن رشد .
بری ee الفر ضيحة أن ال ROS Yr Mauri أخصس من أختها
الشرقية » ور جمون هذا الفرق الى Bal de الطبيعية al هى فى AM 5
مهای شداد. وشن ألا ll gh Live , - وله ما سستراه من إبداع
ف العقول المشرة by غير ها من الناحىالفاسفية » ولابأن ابن سيناء وله تلك البتکرات
فى النفوس الفلكية وفى النفس الانسانية Sy مصادر المرفة البشرية وفى غير ذلك —
لا نسل بأن هنين Lil وفين أقل قيمة من ابن رشد . على JU سامنا بهذالم 055
الى ذلك السبس الذى عزاه اليه الغربيون » ولا نمزوه الى التقدم الزمنى » dls نضوج
الفلسفة الاسلامية» والى اطلاع ابن رشد على ما کتبه الکندی والفارانى وابن سينا
وعل ردود أمثال الامام الذزالى عليهم » وما £ عن ذلك من توضي الشا کل ولصفية
المادلات .
(*)
“VA الاسلام والفلسقة
LN من الاس ء فقد ظلت الفاسفة فى الغرب مستمتعة بمعلف الاوك
gne ؛ حتى خلف من عدم خلف ضيق c, Jal محصور الذهن يمكن أن e
فى قبضة داع ذوى الأغراض GEO النصور الا ندلسى الذى دس عنده
جاعة من EL لابن رشد » فأوقم به شر إيقاع ء وأم Blab كتبه » بل إحراق
كل کب الفلسفة من غير استثناء . ولولا أن قيض الله افظ هذه الكتى al
تلامیذ ابن رشد من اليهود» لا صبحت الا ن فى خب ركان »کا سنفصل ذلك فما بعد .
لانن ابن رشد فر تلاميذه من اليهود بكتيه ونقلوها الى العبرية 3 VI TP
الاو ر بيينء la هوّلاء الى cll eld فكانت مبعث حياتهم dall ومصدر
معر gl الفلسغية » ومطلم تمس sag العقلية »ا صرح بدلك e Ae وفلاسفتهم .
أما الظاهرة العامة خیم فلاسفة الاسلام من شرقبين وغریین » فهى عاولة آضييق
Ey ur بقدر الا مکان بين الدين والفلسنه » فا مجبود aol فى العقول العشرة
إلا ايوفق بين عقيدة خلق aC ail وین القواعد pd نانية الثلاث :
)1( «الكامل من كل وجه لا بصدر عنه إلا كامل » . (۲) « الواحد من
كل وجه لا لصدر عنه إلا واحد». (۳) « العدم لا ينتج وجودا 4.
قرر القرآق فى مواض م كثيرة أن all هو خال قكل شیم وأعلات القاعدة اليوثانية
القسدمة أن صدور الكثرة عن الواحد محال » لان هذا الصدور یقتفی إما AS
الاعف ان حيد الكثرة » وكلاها محال SL. فصدور العام ACE عن الاله الواحد
غير تكن . وفررت القاعدة الثانية أن الالهكامل JUI ناقص » ولا los بصدر
الثاني عن الأول إلا ذا تقص الا ول SI الثانى ء وکلاها حال » لان نقص الال
dla ألو هيتسه » وکال IU يناقض الواقم الشاهد ly. فلا Ke أن يكون
الاله هو ميدع العام . وصرحت القاعدة all بأن إنشاء الله العام سیر تمكن » SY
الانشاء هوخلق منعدم » ومن المستحيل أن E الوجود من عدم .
الاسلام و الفلسمة "4A
ىلعأألا الفارانى هذه القواعد ووجد أرسعاو -- وهو فى نظره الثل meer
يؤمن» | يسمه إلا أن يساك المكن وغیرالسکن من الوسائل » ليوفق بين القرآن
مسألة العفول المشرة اتی فرر فيهاأن المقل die die EERIE زف
فلا مانم من صدوره عن TNT » صدور الءلول عن علته all الاول صدر عن
ف شا cal الواحد » وهو کامل > فلا باس لصدوره عن الكامل » وهو معلول
Soil الا ول فما بمده من عقول حتی وصل الى Jal عن عدم . ثم ندرج الى تأثير
» ولا ضیرفی ذلك e الدنيا Ll العاشر امور فى فلك القمر . وهذا الا خر هو منشی
(RAI فلك لقمر ليس واحدا من كل وجه . فلا مان من أن تصدر عت OY
Klips c ولي سكاملا من كل وجه » فلا مانم من أن إصدر عنه العام الناقص
أنه تم ف التوفيق بين الاسلام والفاسفة اليونانية مم أنى أن أعتقد abu حسب
نيماسم أن « أمينيوس سا كاس» و «آفاو طین» قد وفقا فى هذا الشأن وها ليسا
من صدور الكثرة عن الواحد مع dU الى مالم بوفق اليه الفارالى » حيث فررا أن
احتفاظه بو حدانیته »کا بو قد من المصباح الواحد مأنة مصباح » وکا يكوّن الا ستاذ مان
JE وكذلك لامانم من صدور الناقص عن الکامل » لا الال cda نابيذ
شىء مما هو دونه على نقصه » ولا لقويت القاذورات اللقاة على الاارض ipn Y
أما کون العدم لا ينتج وجودا Made على إنقاص أو ند ئيس أشعة الشمس النسكبة
يبتعد عن مصدره قليلا قلبلاء وبقدر هذا PET فررا فیه آن نورا IS:
مظمة » منها کون العام Bale she البعد تلحقه الظامة حتی إذا تناه فى هذا البعد
. عن اللالق GA صادرة عن الله صدور Wale فالادة Dls ail
فلوأن الفارابى وفق الى مثل هذه الردود» لكان أ كثرقربا الى الاسلام » ولكن
اذى شو نهد انهو انه قدس تلك القواعد اليونانية » los عن مواطن النقد
سس«
AY. الاسلام والفلسفة
eE al وجعلها هی الرکز الثابت الذى يحب سحب الاسلام اليه . ولوكان عكس
نج فى اللاءمة بين الدبن وتلك القواعد .
آما دساكاس» وه أفلوطين» فقد اعتبراها نظريات قابلة قد والنقض واشدم»
cal Stes هوالنطق الستقم »وأخذا محذیان اليه کل تلك ball بات القدعة
فا Gal منها مم النطق اا al rey ای سق نم
J-? yl و الا غضاء
وكذلك م يكن عناء ابن سينا ded مسألة d fe لجز ئيات عن طریق النفوس
AK إلا ليوفق بين الاسلام الذى .654 بأن الله د ی ما ار والبحر وما ةمل
من ورقة إلا da ولا حبة فى ظلمات الا رض ولا رطب ولا يابس إلا فى كتاب
عرق #ؤون فول lo رصناو م إن الله ترفع عن الل بالمال » لان عل EI بالناقص
aol . ets ان سينا أن کیا Le DE الفلكية Gy الله لکامل وین
الما الناقص» لک ph العم gill ll كرما لس عند « ارسعاو»» وحسب
أن هذا التكلف Git غايته من التوفيق بين الاسلام و« أرسطو » فأخفق .
أما ابن رشد فأمامنا كتابه الشمير السمى : «فصل القال فما بين ios lg SLI
من Juil » وهو Í كبر برهات de ماتقول من عاولة جيم هؤلاء لفلاسفة
التقريب بين الفلسفة والدين » ولكنه تقريب خاضم Ul لقاعدتهم العكوسة التى
قدمناها اليك . |
عل ان هذا لا نع من أن م جهودا ع ترمة وفاسفات قیمه lee CM as
فى فصول آثية » إن شاء الله & الرگتور گر مرب
أستاذ الفلسفة بكلية آصول الدين
NM
أسلو ب الق رآن | کم
desis الادب
p oa dy على رسول al صلی الله عليه E معجزة للدلالة de صدق
رسالنه » ودستورا NN حامعا طرائق السعادة النشرلعية ET الاسلامیه ؛ وقد لى
من abe المرب — وم itag غطارفة البلاغة — ما يلقه کتاب eda فتحدام أن
des bb إن 195 roile وسخر منهم» وبا جزم وز الحياة JUS نظاهرت
على مبارانه أن تأنى بکتاب dts » فی Ke وأحكامه ؛ وأسلويه وبراعته : « فل لان
اجتمعت الا نس bly على أن يأنوا os هذا الفرآن لا باون ds ولوكان بعضوم
لبعض ظپیرا » .
PY التشريعى والاجماعى فقد تكفات بببانه المياة EY! ul
ol وتو الفكر الانسان تبليغه الى الناس
pA GE VILL, فهو الذى MI ga دیب aul ليعرف به مدى تأئير أساوب
الفران فى الأساليب الأدبية وفوقه lads cle الغرض قامت علوم البلاغه العر dy
لتقرب الى الا ذهان فهم JE الفنى فى القرآن الک .
كان القرات ولا وال صورة Bade من Vl دن ای UI فى نظر الفحول
من مصاقع المرب وفصحائهم » بسد أن جالوا فى مسارحه » وتفیئوا ظلاله » وأشر بوا
حبه » وتفیموا أساوبه » واهتدوا بهديه؛ وآمنوا lus وا حکامه » ssi A مهم الأ على
فى السمو go VE » یتأترون أثره » ويستنون سنته » ca ML انجاها جديدا
فى عبارانه vid ومعانيه وروحه » وکال من أثر ذلك أن استحدثت wes bU
لمان مستحدية » وأمیتت bli م تكن متناسية مع المياة الديدة » واستبدات
eI اسلوب القرآن ‘YY
بالکایات السكزة ال مافية الى كانت تلام المياة Lab رقيقة عذية» U حلاوة
e ge" M ق القلوب » وا نهبجت مناهج ف الدبن ولد والسياسة والاجماع
والأخلاق طلیت العبارة عنها » وأداءها أداء يتمق وطبیا الناشئة »كل ذلك وجوده
ف القرآن dias ویتحدث عنه أحسن الحدريث » فا كان ele الا أن حتذوا حذوه
bicis 531
كات العرب #فلون بالشعر ولعتزون به » فبلغ عندم من diol الأساو z
ومتانة العبارة غاية لن پستطیع أحد بعدم أن يدلو منها . أما التثر SES حظهم أو حظ
ما وصلنا منه ut بالنسبة للشعر » فجموعة الخطب والوصایا حاورات التى بين آبدینا
من 3 العرب قبل الاسلام نشبه أن کون صورة واحدة قليلة التنوع خالية من Sl
الا صلاحية التى تحتاج إلما لام فى تکوینا الاجماعی» وهی على ما فپا من هذا
لنقس تشتمل على كثير من و لحم الا des ds El فاا حل الق رآ من eral
محل الملال والعظمة ءطر حوا من pel مام ذلك النثن و رکوه حيث ولد فى البوادی»
فل ببق منه إلا الشىء القليل؛ وعکفوا على الق رآن رقتبسون من أساوبه؛ وبوشحون
LIT ويشكامون فى موضوعات لم يكن لهم یبا من قبل ال »
T أثر آساوب القدرآن ف الثثر ظهورا by تقروه نی خط LAE اراشدین
وخطباء الاسلام . |
آما الشمر فکان az الفرآن بالنسبة اليه موجها الى الشعراء أنفسهم الذين امخذوا
هذا الفن اجميل مطية الى الا قذاع فى الحجاء ؛ والکذب ف المدح وال col والفحش
فى مغازلة اللساء» و Nr بت المداو 3 والیغضاء e فقال dU : « والشعراء تبمهم الخاوون
n هم ىكل واد بهیمون؛ وأنهم يقولون مالا يفعلون Lc یعس نقد ST al الشمر
باعتباره فنا من فنون التعبير عن المياة » ولکنه كان استصلاحا له ما ورطه
فيه الشعراء . ولذلك استشى نوعا منهم بستطیمون بشاعريتهم الطاهرة التية أن يسموا
أساوب القرآن کم ۳
gill عن سفساف الا مور ودنيئانهاء فقال : إلا الذين آمنوا وجماوا الصالمات
وذکروا الله کثرا وا aly past ن بمد ما ظامواه .
وقد ناد الشعرمن هذا النقد المباشرفائدة تك نكفادة النثر » ولمل ذلك راجع الى
نفوس الشعراء وما طبعوا عليه فى نلك البيئات الت ىكانت تسو دها العصبية وما يصاحبها
من الشرور الخلقية » ولا عض زمن zd حتى عادت جذعة فى عصر YI مويين c
فعادوا لما كانوا عليه » وعاد الشعر الى حالته الأأولى » ولكنه JU كيرا بأساوب
القرآن فى لين عبارته وحلاوة كلانه وسلاسة أسلويه ولطف استعاراته .
ومیما یکن فان النث ركان أشد نوعى MI دب تأثرا بالقرآن » SY المقائق العملءة
والعامية gl يقوم lle إصلاح 2 » والتى جاء بها T al ات لا يستطيع الشعر
آن lay paas نصويرا کاملا» وهو حافظ JAL وروعته وموسيقية وزنه » فتطامن أمام
النثر الأ فى صدر الاسلام» رخنت dye یار وعلا صوت AI جبيرا .
فارق الفر eM اشمرالوزون local , sal الله تعالى أن بعلم خانم رسله
الى الانسانية ME ووماعامناهالشبر ley ف plas oly cd نا
فى تعليل ذلك أن قيود القافية والوزن فى الشعر حول بینه وبين أن يكون أداة
Vete eque الى كافة الخلق فى أقطار الا رض de اختلاف petat
وأفكارم وطبائعهم وييثاتهم arl b فى العاش والعاد .
فالفران عاور وحادل» وعدم nd ووعظ وزجر » ووعد واوعد؛ وهدد ورغس»
ووصف وصوروقص» ode or? p تاف باختلاف مقام اسکلام jubli,
وإن احد فى تساميه عن طوق البشر » وهو بردد gall الواحد بطر Ald BATS به
الى منافذ القلوب .
فانظر الى تمثيله حال السكافرين الذبن لعملون فى هذه الدنيا من اللير والبر ما حچب
الکفر نفعه pre Obs لأ نهم أبوا الانقياد لله dls وهو مصدركل خی وبر وإنمام»
ey القرآن ar “Y4
ال عزو جل : « مثل الذي ن A وا ریم تا f ماد ات به ارم فى بوم عاصف
لا بقدرون ما كسبوا على ce ot ذلك هوالضلال اابعید» .
فتأمل الشبه بهوما أجرى عليه من الوصف call ثم التعقيب بعجزخ ما كسبوه
لأنفسهم» تدرك بداهة أن الهم هذا هو الضلال البعيد .
وقال فى آية آخری : « والذ نکفروا ale کسراب بقيعة يحسبه الب ن ماه حتی
إذا جاءه لم يحده شيئا ووجد الله عنده فوفاه حسابه واه OLLI an » أ و کظلمات
فى بحر ی لغشاه موج من فوقه موج من فوقه حاب ظامات بعضها فوق (مض إذا
آخرج یده | بکد براهاء ومن لم لاله له نورا du من نور» .
dis A فى القشيل من أسرار الا تاز فى الفران » فبناك مل TI
ماه حتى إذا جاه JCE وهنا مثلب] پسراب يظنه e فى يوم عاصف JE اشتدت به
أصدق تمثيل ال الكافر مم أعماله اتی برجو مما gaye lye md YT:
النفم فلا ده عند ا لحاجة اليه أما القثيل الثانى فه أب وأبدع وأ بلغ » وهو تصوير
Perles طرز غير معهود فى ساایب العرب M » امتاز به الفرآن» واستحدثه
العرب. d ممهودان» وجرى بها العرف الكلاى bet خلاف الضر بين الأولين
«M 1 موج منفوقه موج من فوقه سحاب» les لکن القثيل بالظامات فى بحر لی
>» ظلمات بمضما فوق إعض « ale العرب» ولاهومما نساعد عليه بیشهم » وقفوله جل
بان للمقصود من القثيل » مع أن اقثیل أفاده للدلالة على أن حالة الكافر مهما تمل من
له طریقا ای خيط من LA VUE AM لبر والمير مغلقة الا بواب على نور الرحة
الكرامة التى آعدها الله مباده الؤمنين . وقد أ كد هذا أ بلغ نا کید بقوله: « اذا
الى جلال الله Waz oni عا يلاثم «yl آخرجیده لم يكد براها» .ثم خم
. للمؤّمئين وتبكيتا الكافرين VUL وهدايته»
أما مقام القرآن من منشور الکلام فهو فى الذروة لا ola كلام » ولا جاريه
Ye e ب القرآن Md
أسلوب» بلاغة باهرة» وفصاحة پارعة» وقول فصل» وایات إيجاز» فى حلاوة وطلاوة
وجزالة ونصاعة ء وبيان فائق » وتعبير رائق . بيد أن العلماء اختلفوا فى وصف أسلوب
Ja : هل يصفونه بأوصاف كلام البشر ويبين عنه JEY مم الاتفاق فى أأصلل
النوعية» أو يخرجونه عن نوعكلام الناس بتة » فیکون نوما من اكلام مستقلا 9
ذهب التسکلمون الى أنه خارج عن أساوب كلام العرب» فلا يقال له مرسل »
ولا مسجوع؛ وشددوا فى Je mm ee هذا الن قأدلة على نجهم وطر eri
فقال القاضی آبو بكر الباقلاتى : « لو کان JL سجعا لكان غير خارج عن أساليب
كلامهم؛ ولو کان داخلا فيها لم يقسم بذلك HE] .... ولان السجم من الکلام تيع
al فيه اللفظ الذى ,525 السجم »
وذهب الى هذا الذهب الملامة ابن خلدون فقال فى القدمة : « وأماالفران وإن
كان من النثور إلا أنه خارج عن الوصفین » ولیس م مرسلا مطلقا » ولا مسجماء
بل a ارالك re الى مقاطم يشهد الذوق باتماء الكلام عندها » ثم يعاد اكلام
VEG خری بمدها chy من غير التزام حرف يكون سجما ولا قافية » وهو
فخي قوله dl: dU رل آحسن br Le WES ea LE تقشمر منه جاود
d مخشون دبهم » وقال : « قد فصلنا الآيات » ویسمی آخر الآيات منها فواصل
إذ ليست أسجاعاء ولا التزم فا ما ياتزمه السجع .
وذهب dele من Ue البلاغة والأدب الى أن أساوب القرآن وإن سما الى ذروة
je MI لا مرج عن جاس منثورالكلام» قال ابن الأثير فى « الثل SLY :
لو كان السجع مذموما ما ورد فى القرآن الكريم» فإنه قد أنى منه بالكثير حتى إنه
ليؤتى بالسورة جیما مسجوعة »> كسورة ار هن » وسورة القمر . وقال أبو هلال
المسكرى فى « الصناعتين » : ولا نكاد جد لبليغ كلاما بخاو مرن الازدواج »
(1)
SL أساوب القرآن wA
وقد GEO كلام عن الازدواج لكان الفرآن لا ه فى نظمه خارج م zl Js
. تزاوج فى الفواصل منه le فضلا Ob الازدواج فيه حتى حصل فى أوساط الا AT
والبيان . o والذى يترجم عند البحث من هذين الذهبين ما هو مذهب الا
(e eue yi
1 كلاد إن القرآن كله سجم » 6 ووجود الس de لمض سوره Y حمله داخلا |
T آسالیب کلام البشر دخولا يستوى به معهاء ومن الذى إستطيم أن دعم أن أسارب
السجع كله asl, فى بلاغته yit وزان بوجد من كلام الناس كلام مسجوع يتفأوت
فما ea البلاغة تفاوناعظما ۶ وم لا یکون فى آساوب الفرآن سجم pot على لوق
البشر مع كونه آشبه فى ظاهر نسجه.يكلامهم » ویکون t JY d adeb
«M فليس هذا لارام لازماء » atl gall فيه e أن السجع من السكلام Li
قد يصح ف أسجاع السنمة والتكاف ولاينطبق على السجم الطبوع » لأأنه جری
LI lli» على سأن السكلام المطاق « فيقم فيه اللفظ نايعا للممنى . قال ابن الا بر
وهو أن » AT alla وراء ذلك OG والبرد Med فإذا صنی الكلام السجوع من
لافظ . ولست أدرى كيف GU فيه all للمعنى » لا أن يكون bal یکون اللفظ فيه
t LL هذا الالزام فى كلام القادر eL.
وخلاصة الرأى أن القرآن e من جنس منشور الكلام فى لفظه وعباراته ؛
ولکنه مباين لكلام الاق فى نظمه وأساوبه » فهو من النثور الجامع لأرق فنونه»
وأبلغ أنواعه» فيه سجم يقتضيه eut ورسل يبلغ غاية لرام » وهو ف yea lp
خارج عن طوقالبشر مک صادی, dou عر وده
“YY
ts 93 رحوم
الشيخ مخیت ى نشرشم ايت
اطلمت على فتصوی الأستاذ الیل الشيخ بوسف الدجوی » فى ES اليت
فى السدد السابم من مجلة الأزهر الغراء . ول كان التشرح قد توسم فيه الأ طباء
ls» Oy pall فير معقول t وم براعوا 3 حرمة ال من میتا کرمته حیا » clas
من الا ستاذ JIL الشبخ الدجوى أن یتکرم عاينا فاضة فى الوضوع UU حتى
dull القلوب » dts الأطباء جیما أن النشريح pl خطبر لا جوز الا قدام عليه
d pail bya pall Ae] وا All لللعة : وحيذا لو سال الا طباء الذي مخافون الله
عن تحديد مواضع الضرورة التى یتوفف عليها تقدم الطب » وتا إذا كات يمكن
الاستفناء A pth عض الميوانات القاربة للانسان El عن us الانسان نفسه .
Li]; | لا ندرى ما يفعله الا ورییون فى بلادم : هل AS التشريح عند م CAT عندناء
مم ملاحظة ppt أبرع من Os pall فن الطب ۶ وهل بستپیتون حرمة اميت
استهانتنا حرمة أمواتنا t وهل الضرورات الى ueni الى تشريم اليت مشل
الضرورات Mus ll بها أطياؤنا؟
فثرجو من مولاا eue الدجوى أن بين لنا هذا للوضوع بیان شافياء وأن
يفيض فيه با رح الصدور » ويطمئن القاوب كمادنه فى ol ss c »م رجو من
الأطباء الذين يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والا بصار ء أن يبينوا لنا الى أى حد
يتوقف تقدم الطب على التشرش .
وٍنی آری من الواجب عل شرع أن أسطر a فتوى الا ستاذ الكبير الشيخ
عمد مخیت رجه الله فى شأن e ui اميت ka سألته عن حكنه فى دين الاسلام.
JU, الله أن بوفقنا للعمل الصالمء والفول السدید .مد عبد الوهاب بحيرى
in iG
SYA فتوی ad à اميت
نمس الفنوى :
وأما ES فى الاسلام » فتقول :
إن من ضروريات التشربح فتح بطن الیت» وقل ee Jd ii al
بطن اميت فى Gil GLI صفحة 4۱۳ ما نصه :
« والراة إذا مانت وف بطما ولد لا يتحرك فلا يشق aa sella عليه القوابل
فيخر جنه » س Jë الشارح :
د معنى إسطو القوابل أن يدخلن gral فى فرجها ؛ في رجن الولد من TEC
والذهي أنه لا ga بطن اليتة لا خراج ولدهاء مسامة كانت أو ذمية ؛ وخرجه
القوابل إن عاست حیانه SA وإن لم يوجد نساء م بسط الرجال عليه » وتترك أمه
حتى ge موله » ثم ندفن . ومذهب مالك وإسحاق قريب من هذا .
ويحتمل أن يشق بطن "i إن غلت على الظن أن Gul بحياء وهومذهب الشافعی
لأنه إنلاف جزء من اميت لا بقاهحی » غازکا لو خرج بعضه حيا »و S خروج
بقيته إلا بشق » «M, پشق لا خراج الال منه فلا بقاء الى أولى .
ولنا أن هذا d gl لا tus عادة ولایتحقق أنه Lt »فلا حوز متك حرمه متيقنة
لأس موهوم؛ وقد قال عليه السلام : اليه م ليت be KT الى » ola)
أو داود» وقيه مثلة وقد پی أ نی صلی الله عايه وسا عن الثلة »
م قال : |
« ون بلع لیت مالا JEL من أن کون له أو لغيره» فإن کان 14 يشق بطنه
لاه استهلكه فى حيانه . وحتمل أنه إن کات Goa » وان OAS قيمته
شق بطنه وأخرج » لأن فيه حفظ الال عن الضیاع » ونفع الورثة لین تعلق حقهم
dle عرضه . وإ نکان المال لغيره وابتلعه sh فې وما له OY صاحبه أذن فى إتلافه .
وان بلعه غصبا ففيه وجهان : أحدها: لايشق بطنه» ویفرم منترکته GALEN
فتوى فى لشريح ا ميت «YA
فين | جنل الولد الرجو حيانه فن أجل الال أولى . وااشانی : يشق إن کان كثيرا
oy فيه دفع a pall عن المالك برد ماله اليه » وعن اميت بإبراء ذمته » وعن الورنة
بحفظ ATA ويفارق اجنين من وجهين : أحدها أله لا gins, حيانه » alls
أنه ما حصل يجنايته . فعلى هذا الوجه إذا بى جسده وغاب عل الظن ظهور JUI
وتخلصه من أعضاء الیت » جاز نيشه وإخراجه .
وقد روى أو داود أن رسول الله صلى الل عليه وس قال : « هذا قير gl رغال
وآية ذلك أن ممه غصنا من ذهب » إن 5 بشم عنه أصبتموه معه » فابتدرة الناس
فاستخر جوا الفصن .
ولوكان فى )3 اليت حلق أو فى إصبعه خاتم p ART صمب أخذه برد وأخذ
Sy تضییم للمال» وإن وقم فى القبر ماله قيمة ناش وأخرج .
وقل B] : ace نسی الفحار a الفير e آن یندش عليها . dis الشىء
يسقط فى oi مثل الفأس والدرام : c قال : إذا كان له قيمة » ga نيش » قيل
gb أعطاه أولياء اليت ۲ قل : إن أعطوه حفه أى شىء بريد ۲
وقد روی أن الغبرة cy شمبة رضى الله عنه طرح e فى قبر رسول الله صل الله
عليه وسل فقا : fe » ففتح موضم فيه فأخذه » وكان قول : أا Ki و
الله صل الله عليه وسل t
ولأنه قال فى البذب Y إسحاق الشيرازى فى صفعة ۳۰۰ من الجزء المامس :
د وإن وقع فى القبر مال لا دی فطالب به صاحبه » نیش القبر » لما روى أن الذيرة بن
شعبة رضى الله عنه مرح خاه فى قبر رسول اله صلی dl عليه وسار فقال I
موضع فيه فأخذه ؛ وكان قول :قرع عبدا برسول اله صلی ال عليه وسل AM.
بعکن رد الال الى صاحبه من غيرضرر» فوجب رده عليه . وإن بلع اميت جوهرة لنيره
وطالب ها صاحبها » شق جوفه وردت الموهرة . ون کانت الموهرة له ففیه hey
aye فنوى فى شرم الميت
أحدها : یش GY صارت للورئة فهى كوهرة ull. ue M لاحب لاه
استهلكها فى حيانه فم Gls بها حق الورنه »
قال شارحه النووى فى الجموع :
eb إذا بام جوهرة لثيره أو غيرها فطریقان : الصحیحمنهما وبه قطم الصنف
en فى dn | طرق أنه إذا كان cle | صاحماشق جوفه وردت الى Noble
والطريق GL : فيه وجهان من حكاه التولى والبغوى والشأثى Loe هذا . والثانى :
didus pony فى که ual مالشةرضی الله عنبا أن رسول ja «il الل
عليه وس قال e Sal ie Sh: کا ee یت الا رجلا
dais وهو سعد ت الا uh £ loa إن سە .د الا تصارى » فضعفه أحمد
ابن حنیل» ووثقه الا کثرون وروی له مسا $ فى صعيحه » وه وكاف فى الاحتجاج به T
إضعفه yl داود مع caet ال Lola قلرا ووج الدلالة من هذا aal أن کسر
e وشق الموف فى ae YI لاستخراج جو هرة وغيرهاء فكذا مدالوت.
EEN السکارم صأحب العدة «وهو غير صاحب المدة أ gl عن ill Lee
هذا di aal, عنه صاحب البیان a المسين بن على الطبرى الا مام امشهور الذى
الشرح » أنه قال يشق جوفه إلا أن يضمن الورة قیمته أو مثله فلا پشسق فى أصح
. الو جين » وهذا النقل غريب . والشهور للا حاب إطلاق الشق من غير تفصيل
الصنف دليلبما قل من بين الا صم $ 5 TES E آما إذا بلع جوهرة
الشافى والمبدرى فى الكفاية الشق » وقطم e منهما مع شهرمما » فصحح الم
ele. x Ala S أو الطيب فى sl ent, c لا رشق ul ا حاملى فى القنع
up jn y. ارق : وقول الأول !: نباصارت للوارث غلط TUI
وان الأول فوهتای با Sl cse URS SG s إذا كانت
b 0 ۱ .
كانت مساك لاش قجوفه حوهرة الا جنی . وحيث فلا بشقجوفه ورج »
فلودفن قبل الشق نبش ذلك . هذا تفصيل مذهينا وق أبوحنيفة وسحنون الالكى :
شق Abs. Ulis أحد وان حبیب الالكى QE GS.
من هذا das أن امیت فى احترامه ووجوب عدم | إهانتهكالى سواء cal yan فإذا
هات الاوز إهانته بعد مونه VE جوز |هانته فى حياته وان اختلف US فى الشق
وعدمه فى مواضع» لکن الذى 3 من كلامهم جیما وجوب احترام الا نسان E
کوجوب PETER . وبناء على ذلك فلا يجوز شق بطن أى ميث كان إلا فى الواد
لتقدمة . وأن التشرم الذى من لوازمه شق البطن بلا سیب سوى بحث الا عضاء
ومعرفة وظائفها وما بها من PM اض فیذا لا يسوغ £s فتح بطن الا نسان بعد
Key. e ge الوفوف de وظائف الا عضاه CIE ام ماوت 35935
Aes iba lassi boyy
Ua داود قال jl سان d di (gem صل فى ذلك كله ماحاء فى ادیث ث NI,
عن عألشة oF Jl موعت عن مرن عبد AF يز بن lage القمنى حدثنا
sll الي تككسره حيا» قل فى عون ae SF: عليه وس قال dl Jo أن رسو الله
فى بیان سیب الحديث : عن جارخ رجنا مع des Mio : ات bly ۰4 فی ص
الله عليه يه وس على شفير القبر che ی حنازة ملس النى dei عليه ail d^ Ail رسول
analinda g فأخرج ا لفارعظا ساق أ وعضد - فذهس ليكسره Jl. as نی صل الله عليه
وسل : : لا تکسرھا فل ن کسر إیاه میتا ab] KT حيا ولكندسه فى جانبالقبر»
قال فى فتح الودو دککسره حيا يعنى فى الام كا فى رواية . قل : الطبى : إشارة POR
ole Y E a M حيا . قال ابن للك : والى أن ايت ينأ . قال ابن حجر : وم نلوازمه
أن يستلذما بستلز به ای اه وقد آخرج بن ألى شيبة عن ابن مسمود قال : «أذى للومن
00000 ف حبانه . قال فى الرقاة وقال النذرى والديث ا ان ماجه » .
وقال فى التعليق الهمود شرحا على هذا المديث فى صفحة ۳۸ من الزء GY
| ۳ od gA فنوى فى
۹۳۲ فتوى فى لشريم البت
شل ما ذکره هون البود. ونیا له ان لللك وان حدر نظر » SY للیت بالوت
vH) الا حساس s d فلا مكن أن tls حال أو بلتذ حال IM واللذة المروفن
فى الياة ال نیا ء ولذلك اقتصر صاحب فتح الودود على قوله « فى الاثم » واقتصر الطيى
على il فى عدم الا هانة .
وقل فى LA فى صفحة ۹٩ من Gh الرأ لم : دومن قال لا خر إن ضر بنك
فمبدى حر فات فضربه فهو على المياة» Y الضرب اسم لفل مول as بالبدن
والا یلام لا Gian فى الیت » ومن لعذب ف القر لوطم alls فى قول العامة »
قال ابن امام عليه : « ومن قال إن ضر بتك فعبدى حر فهو على الميأة حتی إذا
مات فضربه لا محنث » لان اشرب ابم Jed مول تصل البدن . أو استمال آلة
التأديب فى Je قابل للتأديب والا يلام وال دب لا بتحقق ف اميت لاه لا جس »
Jes فى موضع آخر بعد ذلك : « Vy فلا یتصور من عاقل القول بالمذاب مع عدم
الاحساس c وقال مثله فى a RIS eal الدر Last
T ذاك يل أن قول ابن ell إنه oly يحب تأويلهبأنه یت وکان حیا ویکون
إشارة الى أن إهانة الیت Le] تكون Le يهان به حياء فا یله حيا نع فعله په میتا .
ومن هذا ga أن und الذى من لوازمه فتح البعان كا فلنا لايحوز . نم فتح ged
V جل العلاج الطى مجوز لأأنه للمحافظة على المياة فلا إهانة فيه . ily الوفق ,©
à pali ball gis اقا
إمضاء : مد oe المطيعى gh!
غفر الله له ولوالديه ولسائر المسامين امين
أقول : هذا هو نص الفنتوی الى جاء نى منه رمه الله » وى مو جودة عندى أن أراد
الاطلاع lle ومضمونما أن التشريح Y جوز » اذا یقول أستاذنا الیل الشيخ
بوسف الدجوى فى هذه الفتوى مع SLY وجهة Po bi
di ge. رهن التضیعه أن این لا خوانى القراء بعض اصطلاحاتٌ فقهاء الشافمية
we eben فنوی فى
"EE س
pum Age اد من عبارة الامام النووى الى نقاها عنه مفتينا رحمه الله وبيان درجة
حدیث الخيرة :
ال الامام النووى فى امجموع ص Tu Yves الجامس : ۳ حديث الخيرة
ضيف غريب الالح ري ايدان Y: بصع
هذا ta ALI »اه
وقال فى مقدمة eae ص 55656 مأملخصه دفص ل فى بیان القولين والوجهين
والطر oa « نالافوال » الشافمی» و « الأ ale Yeap النكسيين الىمذهيبه خرجوما
على أصوله ويسةنبط وما من قواعده . وه الطرق» اختلاف الأصماب فى عکای ال ذهب .
yy يتبون معنى قول الشافعية : فى VLU فولان أو وجمان » أو جزم es
ىكل Ya تحور Yy واحدا آو وچا واحدا i أو نی السألة طریقان cH ۰
أسأل الله أن يهينا من خشیته مارا i أموانا وأحياء Los الله
على سيدنا تمد وعلى 4T تست a£ S عبد الوهاب GIF
Od Sud]
قیل ud بن عاصم :م سودك قومك ۶ قال : یکفالا ذی » وبذل الندی ؛ و تصرالول .
وقال رجل W حنف بن قبس : بم سودك قومك وما أنت باشرفیم بيتا c ولا أصبحهم
وحهاء ولا آحسنهم خلقا م .
قال له الا حنف : بخلاف ما فيك يا ابن أخى .
قال الرجل : وما ذاك ?
قال الا حنف : بترى من أمرك ما لا يعنينى » کا عناك من آمری مالا بمنيك .
وتال مرن الحطاب cca M d ارجل : منسید قومك 7 قال VE . قال الفاروق ea
لو کنت کذنك ۸ 4z
: فقال . E عن مالك Es المؤمنين دوج wl dla بن e
ACH هذا : asin
(۷)
“et
الالام و الطب
Gil منذ عدة ly pl نشر مقالات اسلامية طبية
وعامية cal الطبيب النطامی الكبير الدکتور عبد العزيق
بك اسماعيل » وقد أرسل لنا مقدمة ها بعد نشرماسیق نشره
منها » فرأينا أن TANG Ls لبيان مرامیه منهذه المقالات
القيمة »ثم نعود الى pal ما بق منها .
21
Ji الله لفران e هدی il d v دنيام وأخرام »وقد m den
2 لنبیین AF صلى الله عليه des ومن تازه فصاحته التى اعترف بها العرب وم
n لام GL البيات . أما التأخرون أمثالنا فأ كثرم لا ax الفصاحة حق
la pa لعدم تبحر م فبهاء ولذا كان من الضروری إظبار SLMS] من نواح أخرى .
القران ليس بكتاب طب أو هندسة أوفلك » ولکنه يشير أحيانا الى سنن طبيعية
ترجم الى هذه الملوم . وبا أنه صادر من واضع السا نکاما » کان جميع ما جاء فيه حقا
لاشية فيه » وإن يكن ذلك مد ركا وقت نزوله إلاعلرطريق الاجال أوالتأويل» لعدم
استبحارالعلوم إذ ذاك . ولسكن مم d فى العاوم قل بن لم ل ناماه ركان
ما وجب أخذه lo ظاهره فى ذاك المبد .
فقوله dus : 9 ون من شىء إلا سبح حمذه ولكن لا تفقبون أسبيحهم ¢ 7
هذه الا & Y يكن أن يكون العرب الا ولون قد فبموها إلا من طريق التاویل
الودی الى معیی خضو ع کل شىء لعظمة الله حتی x امع Le a الطبيعة پشتون
الان $ ils لا تتقطم فى ذرا كل شىء لا ثراها المين ولا نمس بها سار الشاعر .
وقوله geo JU الا فسان من عاق» : شبه الميوان النوى بلاق مع أنه لابرى
الاسلام والطب الحديث ۳
إلا Clb وسكوب والعبرة من هذه الا بة ( odd وقت تزوطا ولا بمدها zs
السنین حتى | كتشف الیکروسکوب .
كل هذه الا بات الكرية وكثير مثلها Y یفهم شىء من ممناها gil إلا من |
درس العلوم aL . ومن يفعل ذلك يظبر له SLE] القرآن بطريقة فرب الى إقناعه
من فصاحته» e M يبعش المأوم وجاهل بالفصاحة .
وهکذا يهن بالقر 1 ان من ۸ gah به alaga إعان الؤمنين .
ويج أن أنبه الى نقطة هامة » وهى أن العلوم مهما تقدمت فبى عرضة لازال ء
uu أن لا يطبق على الا بات الكرعة إلا ایکون قد ثبت Uu قطعيا وم قبل
الشاك. فكثير من النظريات العامية عرطة التغيير والتبديل» وهذه لا جوز Ll
على لآيات ge ولو اتفقت معظاهر هاء bef يطبق منها ما کون قداجتازدور النظريات
وصار حقيقة نابتة لاشك فما . فرقم ۰26۵ vom لا يمكن أن يكون غیر ذلك مهما
dus العلوم ؛ وكذاك كثير من نظریات یم dedi end من الب .
أما النظريات الكثيرة مثل لظرية الذرات وا اذيية والنسبية ومذهب دارون وأغلب
نظريات ric ui ual بات » وقد nad وتتبدل .
وكا يقول فضيلة الأستاذ الا كبر الشيخ الراغی « يحب أن I AY الى
العلوم كى تفسرها ولا العلوم الى الا of x إن اتفق ظاهر الا ة مع حقيقة علمية
lal coast مها » .
إن العام كثير الاغترار امه فإذا لم UR الا وما بمرفه من النظريات
ركن الى ade وشك فى الا «Us A مع أن كل عاوم العصر ااضر لا تمد شيثا
مذکورا بالنسبة oral الا شیاه . فقد ais الافسان بالكبرباء وارارة والضوء»
ولكنه لا يعرف شيا عن ch Blin فهو يعر فكثيرا عن سننهاء وسپزداد معرفة بها
تقدم الماوم» ولسكنه لا يعرف عن Tae كثر مما يعرف عن الروح والياة ونظام
الكون . ١ :
wA الاسلام والطب الحديث
. كريمة لا تتفق ونظريات الملوم يجب أن نترك حتى تتقدم هذه العلوم TG
PH من طبن مثلا لا تفق ومذاهب داروت وغبره » ولکن الا خبرة eol gE
ala واحدة لا سفق 4l للانعل Ael للتذییر » ول de je على نظر بات » وهی م قدمنا
حقيقة عامية .
ولمرفة مقدار audis WEI عن اخقيقة ای تتمرض Kea pole cb ll d
a لذلك :
| جلس شخص don ule ماه ALL لا مرف gol fl ye آو اتلیفون
فى غرفة فيا آلة تليفون متصلة aah yc gol Wael] dane الجاورة TT راديو» حتى
Kcu الشخص ممعم صونا يجيبه فى الغرفة المجاورة » فلاشك أنه يحزم بأن هناك
إنسانا عاقلا يتكلم » وقد جد عقله ena دک مار ب كثيرة . وبما أن ذلك Sal
جببه ع لكل سوال يوجبه اليه فلا ga فى ذهنه أى شك فى أن الذرفة امجاورة فا
SLI . ومصدر LEN أن الوسلة لتا, AF من وجود |نسان ف al) امار لانن
فقط حاسة السمع» ولکن النظرواامس Lar وما أن كل التجارب الى قام با ا شخص
توجب عايه اعتقاد وجو د شخص بالفرفة على حسب معلوماته القاصرة» فالنظرية نی بنى
بذاک اک إعيدة عن القيقة إلا اتصال الغرفة بإنسان :مم أن الذرق بين وجود
إنسان بالغرفة انجاورة وبين شیء متصل پانسان رما كان فى لندن » فرق كبير جدا .
ولا يكن انقاء مثل هذا ty We Wal الشخص لا يعرف واسطة اتصال مثل
التليفون والراديو قبل وجودها HIST آغلب نظريات عل الفلك وغيره» فقد تقدم je
لفاك حتى صدقت تنبو ات العاماء بعد مئات السئين وبدقة مدهشة ۽ وقد أقاموا على
مجاربهم نظريات ؛ وكلا اجنهدوا ف التجارب جاءت النتيجة حققة لما کانوا بتوقمونه
de d NRI ELM C اذ السك ال که تمطترا Sy
كانت حاربه Gu صادقة کا لو كان هناك إنسان فى الغرفة ا جساورة تذلاك كانت
الاسلام والطب الحديث ۳۷
مارب العاماء فى کثبر من النظريات انی مصدفة لا كوا بتصورون . وقد کون
ا ی acu dad os MeL بالقيقة مد الشخس scl doe pll
BRUT EC
وبالاختصار فالطريقة الوحيدة للقت تثبت من وجود شیء ؛ ليست هی الاستنتاج
el ولكن استما لكل المواس المهردة وغير المجردة . ومع ذلك فلاتکون النظريات
عرطة للزال » لآن مدارك لا نسان محدودة ؛ وهو لا یتصور ماغاب عنه .
بتضم ما سبق أن هناك آیا تکثیرة | 3 نتفدم العلوم لتفسيرهأ للان » ول أحاول
أناذلك؛ فقوله dii : « فانظروا كيف بدا gt » تتقدم العلوم لمرفة مصیلات
معانيها . وقد حاوات أن أفسر بعض الا ات التعلقة بعلوم النفس أيضاء SY ذلك
من اختصاص الطبيب ؛ وكل ما أرجوه أن M ausa خصائيون فى موم
الأ خرى» على شرط أن يلاحظوا cli ll acl a وأن لا یفسروا من الا یات
إلا isl Sub, gin | |
امناقشة مع إخوانى وجدت أن هناك سوّالین يحب الاحابة عليهما قبل البد.
التفسير لملاقتهما ا مباشرة به :
badi و مرها rer الكرض هو CU
السو حك وجو دكل ثىء ولا يستنتى من ذلك الكون كله » مم أن OL VI
مادة العقل التى يريد بها أن يكشف الكون هی جزء من هذا الكون نفسه
. دور التفرج Js دور فيه » واللاعب لا يمكنه أن wal
ولتفیرب مثلا : شخص من آواسط افر ها حضر ل دور سیطا جدا فی lay
ذات فصول عديدة فى لندره » وهولالمرف ct عن اللغة ولاعن الرواية» ولكنهعئل
دوره الطلوب منه » فٍن كان LSS فقد يهم معنى الا شیاه المادية التى BASS معه
ded ٤ ave d ممنى صور JLH والا ودية والميوانات «S ul من الستجیل
UAI TT وسيب EE nme ns cma nii مس mem سد م ل
۳۸ الاسلام والطب الحديث
أن in ممنى لرایة لاه مثل دورا an شيئا مذ كورا فيهاء وهو جاهل ll
gl کتبت بها » وغائي عن السرح أغلب الوقت . كذلك الانسان مهما ارئق عقله
فقد لر فكثيرا منالسان الطبيعية التعلقة بالمادة؛ ويعرف أشياء عنالكو PIS
ولکنه لا مرف لفة هذا الكون وسئنه غير الادية؛ ولذا لا يمكنه أن epa شيئا
عن الوجود الذى هو جزء صخير منه؛ ومدة خيانه لا تبلغ جزءا من مئأت اللاین
من مر الکون . وکل ما يكن الانسان أن يظفر به هو أن يعرف A التى يقوم
بها فيه » وأن يتقنها. وهذه البمة قد W dl lyde بقوله : « وما خلقت الجن والا نس
إلا ليعيدون »
DUE PEE ERES Ji وجود الكون وعظمته SL,
الشخص الذى يؤدى ما ندب اليه ! ؤلعمرى إن ذلك بستذرق کل قواه المقلية وللادیف»
ميسر لما خاق له » « وخاق Frei بها on ولا يترك له آی بقية
CD pad كل شىء فقدره تقديرا » ویقول الطبيئيون:: « الطبيعة لا
( ثانبهما ) ما ممنى القضاء والقدر معأن اختيارنا ظاهر » وما STL gaa على ما نله
إذا كان هناك قضاء وقدر ۲
إن علماء الطب ee أن عرفوا سير الأعمراض ومدتها H كە رفم م لعض
السئن الطبيمية » فان ls i فلنقص فى rre کذلك اا ند عندما بشید حسرا
يعرف مقدار السنین الى عکما إذا عرف مقدار الضفط عليه بومیاوالموامل
الطبيعية الا خری .
ead الأول خاقالانسان منطين lege يدخل فى ترکیبه usi سنة التفاسل
وخلقله الا حوال Wad به» ووم ما cet. وقدر تا رها Jay cade | فمالالانسان
فى المقيقة إلا خضوع منه لهذه الأحو ال والستن وان توم أن له اختيارا فيها ۶ فاذا
أنى البرد وكان عنده ملاس ثقيلة فإنه يلسا » هذا العمل ظاهره الاختیار» ولكنه
الاسلام وااطب الحديث ۳۹ |
تمل مضطر عليه عند palis السلم أوجبه البرد . وللضرت مثلا : اج مضطر لبیم
بضاعته ولعرض عليه قيمتان ما ۱۰۰ قرش و ٠٠١ قرشاء فلاشك أنه يبييع AS
القيمتين و یمد عل اختياريا . ولكنه فى الفيقة اضطرارى ومطابق اسان لا تتبدل»
وإن ل يفعل ذلك عد مجنونا. وقد Jul as الانسان ويضطر أن یشک ر كثير! قبل
YI قدام عليها au مله هذا اختياريا» ولكنه مبنى على سان مقررة » ونتيجة لكل
اختياراته للاضية » وتركيب مه والا حوال dag » ووع شخص تفاصيل الا مور
لأخبر بماسيستقرعليه الرأى یکل lee کا يمل الكماوى نقيجة التفاعل بين ماد نين
إذا عل تركييهما .
هذا ما جع عليه علماء pill . وخالق الوجود والسئ نكلها عام بكل ما سیحصل
rad ف سيل Als
فالعلقة الصغيرة ( النطفة ) التى يقل قطرها عن عش المليمتر الواحد » تمثل ملابين
الصفات . وعلقة القرد مثلا والانسان لا ختلفان alls | فی الشکل مع أن کار 57
نمث لكل الصفات التى je الواحد عن الا خر » وهذه لاح د لما _كذإك لا az علقة
شخص عن شخص آخر »هم أن الرمن والتغذية كفيلان إذا ما أثرا عليهما أن يصيرا
شخصين مختلفين تماما » وذلك طبقا لسان ثابتة لاحصر لما . فالفروق ll عة الى تملا
تجلدات قد اخزات فى حجم النطفة .
الله جلت قدرنه وقت بدء الق Ie ما سيحدث للافسان وغيره من ASE
ومستقبل الكون مقذرمنذ بدء الخلق» ولكننا على مققضى عقولنا نفرق بين ALI
والستقبل . ولكن الله وقت خلق النطفة خلق الانسان الكامل ؛ ولکنا لضف
إدرا کنا لا نمرف ذلك فنقف عند اضر ولكن البدع الحكم يعرف مستقبله
كله ججلة و تفصیلا . والانسان فى ضعفه وقصر نظرمكالتفرج على (Va) بری النظر
الحاضر ولعده حاضرا c مم أن الناظر الستقبلة موجودة ومعاومة لصاحب (aci
sali الاسلام والطب TT
ولكتهاغيب بالنسبة للمتفرجين . LES. » وله الثل «e YI عند مابداً GEN 538
كل ما سيحدث فيه » وهذه التقادير تنولى إبرازها السان التى d aL. عايه مذ
وجوده. وهذا gaa قولهتمالى : « ما أصاب من مصيبة فى الا رش Salas
إلا فى کتاب من قبل FT أهاء إن ذلك على الله إسير » هذا هو asa القضاء والقدر €
ولا معنى له غير ذلك .
فد يقال : وما BLL من Ul pte وتفکیرنا أمام هذا القضاء aal, ?
اواب : أن تفکیر نا هوهذا المزء الاختيارى الذى ميز الله الانسان به منسائر
الخاوقات وجعله أسأسا للحزاء »وقد يكون هوالقصود منالا bla A SOWA عرضنا
الأمانة على السموات والا رض وال بال فبین أن حملنها وأشفقن ملا وجابا الا نسان
إنه كان ظلوما جهو لا » Jelly وم مرا التفكير لا تأثير له فى سير الفضاء
والقدر . فالانسان حر فى أن E بشاه» وکن لا مكنه uil dol تدر
عليه « وما تشاءون إلا آن بشاء الم
والسؤال ای وهو « L مجازی على ما قدر لنا »۱
المواب él على ما بقع عليه TUM Alde TC oes
أذلك ثلاية أمثلة :
(Lal) شخص بريد القتل ويفكرفيه ويترقب الفرص اتنفیذه» حتی إذاسنحت
له ارتکب de LI . فهذا لاشك جرم بتفكيره أى يزه الاختیاری » وقد أنفذ
جر عته لان القدر وافق ماعزم عليه ۱
(Ll), شخص GE ربه ولطيع Cr) » «ol حدث له آن e مرة حت
Jb انفعالات نفسانية شديدة أضاع معها رشده فا تکب c, Jalis ya فلما ثاب اليه
رشده ندم على e » فهذا الرجل ارتکب ae d d de LI فقط » Les یقتل
aa NRI SVE oi id cud عدت slash) ازات فى امش
الاسلام والطب الحديث MA
oaa الصماء تور على الضفط الدموى وعلى الث ؛ وقد تحدث تشنجا عصبيا أو شللا
وقنيا فى قوة الا دراك ( غيبوبة )؛ i الشخص فى أثنائها من الأأفمال ما بستنکره
فى حالته المادیة El. اق بسا حالنه jose أنه قتل لان القت لکتب عليه ولا مفر له
ن ذلك » ولکنه | يقتل لضميره .
(lE); شخص ماص ilio JM ga »وک زالفرصة لا قنع لهء فبو
رم بضميره ولو أله يقتل ظاهرا . والقيقة أنه | SY jo لقتل ل يقدر عليه .
ومن لم بقدر عليه القتل فلا os أن يقتل مهما حاول ذلك . والله Le asla يشاء
«e «و| ٍنبدا ماق نف أو تخفوه يحاس بي به اله فينفر أن s ء ولعذب من
يشأء » لارام ع لاب را ی سس ی
ما حول بين الرء وقليه « إن السمم والبصر oll أل ك کان giae .وإذا
أبقنا أن عل القضاء تسیر سيرها رغم إرادتناء el نت قلو بنا وعلمنا اسر فى أن التقين
قد يصابون ما GLa غير التقین ۳۹ الفرق أن me وصبرثم حول priba
الى dg نظرم « ونباوك بالشر xs bl, واج ts £249 » «(i zal من
االموف والجوع ونقص من الا موال والا نف والفرات وشر الصابرين » .
الخلاصة : أن انلالق الذى يقول : « ومارميت إذ رميت ولكن الله ری» والذى
مر لسر السموات والأرض jays آحدا . فلتطمئن قاو بناء ولنثق dan » ولتكتف
o نستعين باحد یالسان غير الادية وهی الدعاء» نالين قوله تعالى : « اهنا الصراط
امستقم » صراط الذن zai عليهم غير الخضوب علیهم ولا لكان ۱
وبمد: فإنى فى هذا اقام اعترف بفضل حضرة صاحب الفضيلة الا ستاذ الا كبر
الشيخ الراغى » لأنه أول من شجمنى على نشرهذه القالات» وكان .تمرف التشجيع
كلما ظبر شیء منهاء وعدنی بأفكاره القيمة الى كنت أقدرها کا يقدرها الناسكانة
كل التقدبر» وکذات أشكر صاحب المزة الأستأذفريد بك وجدى لتشجيعه و تصحیحه
السكتابات والايإتء ولوأنه معروف لللكل أنه خلق dA وجده» ونم تم لالعامليني؟
(^)
MY
CLAS
الرضاع
ورد الى إدارة الملة من ES الفتوى بالجامع الا زهر هذه الفتاوى :
ما قولک فى بنت رضعت مع ولد صغير ممل VIS TENE Y
الآ كثر . فهل جوز لا خیه M كبر أن ET ۶ رجو del] بالمواز sid
* * ۰ ۶ -
مذهب مع بين وجه كل مذهب من الذاهب الا رلعة . حسن سلمال حسن
uL
إذا كان الرضاع فى مدته الشرعية ذهب SOUL, Gib أنه Y يجوز GA
لاخ Vi كبر أن یتزوج تلك لبنت إذا كانت أم الولد الصخير IC أوكانت امأ
یه صاحب اللإن» لأنها أخته من الرضاع فل الرضاع أ AS أخذا بالا طلاق فى قوله
id « وأخوا نسي من الرضاعة »
ومذهب الشافعية وا-أنابلة أله يجوز لهذا الأخ الا كبر أن بتزوج تلك البنت
نا ليست أختاله من ااع ء فان ele e ed لا يكون SN
PI NT بالأحاديث الى قيدوا بها الا طلاق فى فوله JUS :« وأخواتم من
الرضاعة» gel dl, &
a a
صى فابت عنه dal ليلا det TAPER فرضع ونام » وى الصباح
أعطته نديما مرة أخرى al الرضاع ؛ قبل Aad هذه الرأة أمه من الرضاع » وحرم
عليه | ينها التي رصعت قبله بثلاث سنوات؛ تمد عبد اليد السلاى
لفتاوی — الرضاع ۹۳
ابر اب
الرضعة الواحدة فى مدة الرضاع الشرعية حرم عند | نفية وا لالكية » لا طلاق
قوله تعالى : « Gl اللانى أرضعتي وأخوانك منالرضاعة » .
ولا رم عند الشافعية والمنابلة إلا نخس رضعات متفرقات » وذلك للأحاديث
اتی قيدوا بها الاطلاق All كور .
فعند النفية والالكية تكون هذه الرأة الرضم أما لهذا gal من الرضاع »
وتكون ابنتها أختاله من الرضاع » وعند الشافعية والمنابلة لا تكون هذه المرأة
dU o من الرضاع » ولا تسكون ابننها أختاله من الرضاع . sel dts 3
a*s
شاب بريد الرواج بشابة» Us م نأب coe tela ول یسب لام م نالا مين
أن آرضهما » وليست هناك موانم شرعية منعقد زواجهماء غيرأن اشاب أخا أصذر
منه قد رطع من ندى أم خطيبة الشاب حیما كانت ترضع ابنة أخرى غير الخطوبة »
فهل رضاعة ذلك الا خ تحرم زواج الشاب الا ول بالشابة الا وی مم MM
صضم واحدة 1 تمود شاروده
یراب
إن نلك الشابة حل شرعا لمريد زواجبا » ولا يدير فى ذلك أن آخاه الا صفر قد
رضم من آمها سواء کان رضاعه مہا bi كانت ترضع ابنة أخرى غير هذه الشابة
کا ورد فى السؤال أملم یکن » eM ليست أخت صريد الرواج من الرضاعة » بل هی
أخت أخيه من الرضاعة » فلم تشملها أدلة التحريم بالرضاع . sel dl, 3
ats
ge آفناوی ^E
RON TTE Y بريد ازوج بامرأة رضم آخوها Jer
TT م ن آم من بريد الزواج بهاء ول حصل uilla el ولاهى أمهء ثم رضم
وبين أخويها الأولين Ms cle] من الرضاع خلاف ذلك» مع العل بأنها أصفر
عواد ابراهم رزق the الذكورين خسة إخوة» فهل هناك مانم شرعى منتروجه
Ad
يحل لهذا Je JI أن یتزوج تلك المرأة » إذ م يكن قد رضم من دى أمها وم تكن
قد رضعت من ندی أمه » ول سبق با رضاع من ندی اصرأة واحدة .
ولا بئثر فى حاها له أن يكون أخوهاالا کر وش ال كيد قد رضع مع مربد
الزواج من ندی أمه أو من ندی sl Al ة آخری » فإنها فى هذه المال ليست is
رید زوا من الرضاعة » فر تسم رباع + ولا غرق بين أن تکون
تاك oed xls A — ما gS Veet Tdi وان أ Sue
e" و
شخص رضم من اصرأة مه مع ابن تمه من دى واحد رضعة واحدة » ورغی
فى الرواج بشقیقته التى هی أصغر منه» وم برضم معهاء فول جوز زواجه با على مذهب
من مذاهب. الاسلام 1 سلم عبد الوهاب زيتون
الجواب
يجوز للرجل الذى رضم من اصراة مه رضعة واحدة أن يزوج بفت تمه المذ كورة
فى السؤال على مذهب الاإمام الشافمى رضى اله عنه » لا التحريم عنده لا يثبت
بالرضعة الواحدة » Ley ينبت مخمس رضعات متفر قات فى امو لين قال رضى الله عنه :
دولا بحرم من الرضاع إلا مس رضعات متف رقا تكلون فى الو لبن » وذلك للا حاديث
التى أخذ بها . واه Sae
ao
—— — ت ا
Ie HR HIEMS REHAB RET RIT IH AEA i Rr MER e£
رجل بريد الرواج ects مع أن هذا الرجل رطع رضمة واحدة من اصرأة متزوجة
cea, والرأة التى آرضمته أرضعت أختا id البنت من قبل » فهل حل له
cla! بهذه البنت أو تحر م عليه ! والا فتاه یکو ن على مذهب الا مامالشافعی
Zn Jub السنکری
قال الششافعى : « ولا يحرم من الرضاع الا مس رضعات متفرقا تکلهن فى الو لين » .
له ل ذلك أملةمن الحديث» فلا alle dee رضم رضم واحد ةف الو on
من gla Vel البنت ات زوج تلك البنث »ولا فرق فى ذلك بين أن یکون
وال البنت هوصاحب الین الذى رضع منه مم يد اواج وألا يكون هوصاحب البن»
E إنكان هوساحب البن کل عدد رمات lega نلم يكن هو صاحب
لین فالبنت أجنبية » أما أن الرأة أرضت أخت الینت فلا تأثير لذلك فى حل
تلك OY cci لصوص التحريم بالرضاع لالش لها . والله S sel
s^
Ta ها رضعت من والدتی مم أ E اب a
Vi اللأصغر می سنا ء ويينى ويينه أ خآخر أ كبر منه سنا وأصفر منی »کا رن .ه
وکنت ت أعتقد قبل الزواج أ نها يجوز لى » وتحرم على » Sly مم آخها الکپری من
أخى الذى رضت ممه فقط كا حرم عل تا الكبرى »فلهذا اواج جار"
حسين pale الپندس
AA الفتاوی — الرضاغ
الجواب
بحرم عليك cla بابنة خلت هذه عند النفية والالكية_قل الرضاع أ وكثر
لأنها أخت لك من الرضاع » قال الله تعالى : دوآخوانک من الرضاعة »
ويوافقهم فى ذلك الشافمية والمنابلة إذا كانت ابنة خالنك قد رضعت من آمك
خس رضعات متفرقات فأ كثر» أما إذا كانت الرضعات آفل من س» فإنها حل
لأنها ليست أختا لك من الرضاع » S ael ils
a"
aul خالتی وراضعة على آخی الذى هو أصغر منی وأريد الرواج Je «he مجوز ی
حسب الشرع ۲ أحمد بدوی طنطاوى
Jal
ان کانت ابنة lle قد رضعت من أمك کا هو ظاهر السؤالء ذهب المنفية
أنها لاحل لك قل الرضاع أوكثر » وبوافقهم فى ذلك المالكية وأجمد فى رواية »حملا
بإطلاق قوله Elis « : dU من ciel JI
أما الشافمية فلا برون حرمتها عليك إلا إذا رضمت من أمك خجس رضعات
متفرقات » وبوافقهم فى ذلك الامام أحد فى ظاهر الذهب » تملا بأحاديث يرون أنها
تقید الا طلاق A كور .
وان کانت ابنة خالتك قد رضعت مم آخيك من » فإن زواجها لا حرم عليك
لأنها ليست آختا لك من الرضاع . d أعر S
خا از PAISEAN
‘iy Zall E الصلاة — TX
س ا سي و m
الصلاة de ات
توفیت إحسدى c alo ومن شدة تأثير وقم الصيبة » ورغبتى فى مواراة المثة
التراب » حيث نقلت من بلد الى بلد بمید ؛ دفنت ول 55 2 صلاة المنازة عليها سهوا .
فا قول الشرع فى ذلك ؛ عبد ال مسن سلمان
يوزباشى بالجيش بالا ورطة الثانية
ltl
اصلاة call السلم فر ض caa لقوله jo الله عليه وسل : «صلوا على fel ۰
نهآ » do ulli sec e y الله عليه وس الصلاة على «صاحيهم »
يدل على آنا فر ض SUS . وقد انمقد الاجماع p ذلك . وذکر النووی أن ما عکی
e لمض ASL من VE سنة Adis ade a a
فإذا دفن Call بلا صلاة علیه » كا حاه نی السوال » ca الصلاة عليه
iE باه
الصحيح عند المنفية أنه يصلى عليه وهو فى قبره مالم يغاب على الظن تفسخه .
ومذهب اللالكية أنه ضرج من قبره ويصلى عليه مالم ِظن تغيره » فان ظن
یره صلی عليه وهو فى قبره مام ْلب على الظن فناؤه .
والراجح فى مذهب ULL أنه بخرج ويصلى عليه مالم خش تفسخه أو تذیره»
ET. أو a صلىعلى القبر » ونی رأى للحنابلة أنه bat على قبره مطلقا » ويحرم
ZU NS
Vly صح عند الشافمية أنه يصلى عليه وهو d قبره » ولو بلى » بشرط أن يكون
الصلى من اهل فرض الصلاة وقت الدفن .
ut لفتاوی — صاب MA
وما سيق يسم أن ترك الماد عل الت عدا oe حرا PEL
€ جا فى السؤال فلا cag] لقوله صلى dl عليه وسل : :» إن الله وضع عن مق
المطأ والنسيان» وما استکرهوا عليه » ولکن عند التذكر نج الصلاة كا be
والصلاة على Cull وهو فى قبره » تتأ دى عند القبر » والقبرأمام Jal الى القيلة .
S el ál,
nat] نصاب
ما قول d ريد أهل oleo ولكن فريق من الا ها 94-5
عن أداء صلاة Al لشخل | oa» وجیعآهل de A مذهب hl مالك 23
ál عنه » فإذا اجتمم لصلاة الجمة أفل من المدد انشروع فى مذهب الامام مالك »
وهو اثنا عشر شخصاء بأنكانوا عشرة أو أقل مرن ذلك » والامام الذى سیخطب
الناس حاضر ليؤم الناس ويخطبهم » فبل ننتظر الى صبلاة العصر » وتصلى ah! رجاه
أن معضر العدد الفروض» أو نصلى الجمة بای عدد مکن » أو نترك dak! ونصليها
ظپرا » وماذا یکون العمل ۲ مر مد Ho خطاب
ظ ا جواب
مذهب الالكية أن EL لا تصح بأفل من اى ءشر رجلا غير الامام؛ فليس
لا ja هذا اليه gb Haas من هذا المدد » وليس فم أن نصاوا ظبرا ماداموا
راجینعام العدد» و اما بنتظرون» إلا أن يخافوا دخول وقت e panl فإن خافوا دخول
وقت العصر » صاوا طبرا آرنم .
ولكن مثل هذا النكاسل قد بیودی الى ترك eh مم أنها eas بأربمة حدم
الامام عند edie gl وعند أحد بن deo رواية » وعند الثورى والليث والأ وزاعی
al ثور» وهو قول الشافعی ق القديم » ورجحه الزنی من آحاب الشافعی» کا حكاء
الفتاوی فى الميراث ۹۹
عنه الا ذرعی فى القوت ؛ ورجحه ایض ابن النذر من LE الشافمية ؛ وهذه السألة
Gi إعض Ue الشافية بالسائل التى ممم فيم النووى القول القديم لشاف .
فلا هل هذا البلد أن يعملوا بهذا c ولا يتركوا إقامة اللجمة . وال p ۹
CENE
بات توفیت عن أم وجدة (oM وأخوين شقيقين» فا نمی بکل منهم ۱
الجواب
لاثىء للجدة ال ذکورة 6 لأنها محجوبة بالأم » وللأم السدس » وللأخوين
الشقيقين باق SA لكل منهما الصنفء واه أعل ,©
AF د مبنسى
wal
CE حذية برغيته ؛ وع نكل قدم YI pla اشتريت جلد أحذية بالقدم ؛ وبعته
ا ملمات حلالا أو تمد حراما فان بعض الناس CE مامات مکسبه » فهل تعد هذه
أن ذلك ربا . حافظ اسماعيل joel
En.
موم قوله ill إن مثل هذا بیع جار إذا كان البيم ون معلومين . ویدل
وأحل اله لیم » فالريح فيه فليلا كان أو كثيرا حلال لاشیء فيه من الربا. : JU
S el ail, مسی والى
رئيس نة الفتوى
(a)
m
its ارقت
اختلف الفقهاء i Ji o ull و ره í B d فذهب الا مام Ls?) TENET
الله عنه الى أن الوقف هو حيس Gill على ملك الواقف والتصدق gle (aise صرف
aia الى من حب أن تصرف تلك المنفعة اليه . فالتصدق بالمنفعة يظبر أثره فى حلة
ما إذا وقف الواقف العين مثلا من أول الا مر على جبة من She الب التى لا تنقطم
كالفقراء والمساجد واللاجی» والدارس والستشفيات وما الى ذلك ما نتوزع فيه
الثفعة حصيصا . وصرف Anzi] نظير فى La. إذا وقف الواقف حصته عل غنى
هذه وقفا قبل نقراض الأغنياء الوقوف علم» ولابمكن أن لعتب رصدقة کاهوظاهر.
وذهب الصاحبان 5 — AP, 4 أن alta PONI : حيس Ow عن اس ۱
غلك لا حد من العباد » والتصدق ris ابعداء وانهاء او انهاء فقط . وتظبر dl
الأولى al> واه فا إذا وقف "UN من أول v على جبة بر لا تنقطع .
le? m las gil Gaal, إذا وقف Js il J من تل الانقطاع والفناء
o6 lal, اوا کترما y لعتيرالصمرف ees 7 Tw. al من ces y, A dae
JE وقف على نفسه وذريته ومن بمدم «d zal ومسا كين » فاذا آل الى جبة البر الدائمة
صاروقفاخيريا. والقسم الأول يسمى وقفا أهلياء والثانى ea وقفاخيريا . وناك النسمية
الاصطلاحية لسمية حدشة .
م إن حكر الوقف عند أنى حنيفة أنه جأز غير لازم » وهو s العارية » فيجوز
التصرفات » bb مات Sy عنه کا aed أن برجم ف عاریته ویتصرف فی تصرف
E 221011111111111 TRO UE T سس MESES TET ز و REPS TEE OPE ENDE a ی HESSEN Oe ER eI oe ا ف TET EMINUS NTC
الاك فما i «elis مات العير قبل استرداد عاريته فسمت بين ورثته . فاذا كانت
العين الوقوفة بافية على ملك الواقف ول خرج عن ملك بالوقف» كان الواقف حق
التصرف فيها بالبيع PO اع التصرفات » فاذا یتصرف فيها حال حيانه ثم مات
كان cJ قسمتها ينهم بالیرات الشرعى كسار أملاك الورث . وهذا معنی عدم
زوم الوقف عنده .
» عند الصاحبين فمتاه أنه لازم جرد نمام أركانه وحقق شروطه ie ul
EYG فلا جوز للواقف أن يرجم عنه » وإذا مات فلا يورث عنه ولا يعتبر من
الوقف الذى أنه صیحا حال حيانه قد أخرج الموفوف عن ملك » فتوزع آنصبته على
. الات التى عينها الواقف . ثم إن للوقف شروطا أربعة
(UU) ان كون الوقوق عار Ge tt غر رول با ای
لا تفوت العين عند استيفاتها ولا نضيع تلك الفائدة حال استخلالها .
(Ul) أن یکون الوقوف عليه أهلا o ply gl إنكان شخصا معيناء وقرية
من القرب إن كان جبة عامة كالفقراء Lill, کین »فن لا لمعم الحبة منه والوصية
لک نین مثلا فلا يلك عینا ولامتفعة 6 ولأن مالم يكن قربة كا حدى LL العامة
انى يتحقق فیپاالفرض من الوقف كقطاع الطريق لا کن أن ini فيهم مصاحة
فى الانتفاع حيس العين عليهم .
(الثالث) أن نکون صيغته بافظ صرح € کوففت هذه المين » وشرطت هذه
اشروط وحبست تلك الغلة على فلان أو فلانة » فإن لم يكن صريحا وجب أن يكون
مقترنا JU الدالة على صراحته » واطابقراتن ندل على od ما وقف دون لبس وإبهام .
(الرابم) أن يكون الوقف مؤبدا منجزا ملزما. فلوكان غير م يدكوقفته عاما أوكان
غير منجز بأن يقول الواقف إن جاء شر رمضان مثلا وقفت على فقرا هکذا ضيمة
كذا من ضياعى . أوكان بر ملتزم بأن قال الواقف وفف تکذا من العقار الذى
ee صصح بعصم ممم مجم" — و ےک س ی
"P الوفف “ê
bae SLI محدودہ على al بالميار فى JI جوع عنه »کان ذل كکله gle عن الغرض
cass adit : لفق أن الغرض القصود من الوقف إنشاء حالة ez مينا ذات
de ينتفع بها الفقراء ومن فى حكمهم » وتکون تلك النفعة مستمرة البقاء.
: AS VES أما الحبة
( الأول) yal فا يصح أن تجرى فيه .
. بيع الوهوب والتصرف فيه et ) SL)
(الثالت ) قبش الوهوب وإتسالة Sl ید الوهوب له bald من شقاق یفشی
الى خصومه . فان مات الواهب قبل إقباض الوهوب له كان لورثته حق DLE!
فى الا قباض » لأن اللمبة لم تثبت بفقدان شرط من alos ولا ن الوهوب | Ja
di يد الوهوب له .
(lb) ألا يسترد الواهت ماوهت» o Y استرداده “ight إشح بمد جود
ra (Pi ما کان من Fd hires elit iad نت من ال خلاق
الذميمة ally المقوئة التى ینبنی للمؤمن أن ينزه عنها ویصو نكرامته من قذرهاء
ذلك فضلاما يغرسة الاسترداد من الضفينة والمقد» ويشيده من القطيعة والتباغض .
فیسکون السترد مضيعا للحكة التى شر عت لها المبة ماملا اضدهاء ولمذا آبان رسول
الله صل الله عليه وسلم قبسم هذه YU] TUL خفاء ممما إذ قال LN: فى هبت LEO
daga قيئه ليس لنا مثل السوء » أى لا Geb بالسامين ارتكاب هذه الرذيلة .
(خامسها) ) ألا بخص والد مض اولاده عنفمة» OY ذاك بوقع ve FEN
أما العارية وصورها والفرق بینپا وبين اللهبة الشمرعية وما یتصل مهما من ml حسکام
allo gla » وأقوال Les فيهماء » فوعدنا کلام عن ذل كله فى الا عداد ASW
إن شاء الله . عناس WS
<span ت ft a i i erect Screener مج
Tov
à فلسفة الاخلاق
les بالنفس الناطقة أثر ذلك فى المجتمع الامسالى العام
تتحدث الى الفاری اليوم عن شوق النفس الى فضائلها الصادرة عنهاء و كيف
أن النفوس تجنح الى فضائها ومحدب عايها حدت الام الرءوم على واحدها .
. والفضيلة النى نکون سار الفضائل لا بد أن کون مستندة الى ale الانسات
iria الساوم ثم حصين النفس من الطغيان الشهوانى الذى إذا أصاب uid
فى صمیمما قتل فیا روح الاستعداد للخير للخير ومحضها للشر . فهذه الفضيلة تقوى وتزاید
ant تمل الالسان ذانه وتوافره على أفضل الثل LUI تتخذها عنوانا على كل ما (صدر
عنه من NI. فعال . فقد يبدو للانسان لاول وهلة أن ما D e: سلطان الشاعر
uk كل والشارب وما لها من صنوف e داخل نی عداد الفضائل » ولکنه
إذا راجم نفسه یتبون 5l تلك اللذائذ لا بصح أن تعتبر فضائل ولا تسوغ ان تکون
شمارا للانسان الناطق .
فسكل موجود من حيوان أو abe أو نبات» وكذا بسائطها والأجرام العلوية»
كل آولاك له قوى وملکات وأفعال بها يصير ذلك الوجود الكان ( هو ماهو)
و ( أى ثىء هو ) وبها بتميز ذاك الوجود ع نكل ماعداه . ما أن له قوی وملكات
وأفعالا بها إشارك ماعداه LIVI. بطبيعة تکوینه هوالذی يلتمس له الاق احمود
بوصف كونه نفسا مفكرة ناطقة ذات سلطان على الوجودات. وهذا مصداق قوله
جل من S : « هو Gall خلق لک ماف ال رش ther من أجل ذلك ليس لنا
أن ننظر نظرا تحليليا مصحوبا بالفحيص والتدليل الى تلك القوى ولك اللکات
التى يشارك الانسان فيه سار الوجودات ما دمنا بصدد الكشف عن الفضائل
وانیرات التى يحب أن نکون مميزات للنفس الناطقة ومقومات لما . ولسنا الان
Nog فى ALAS الا خلاق
لصدد بیان شیء مما er oy الا خلافین مقصور على بیان القسوى واللكات
والأفمال الانسان » فتناول حولم قوى الانسان وملكاته وأفعاله من حيث صدورها
عنه واتصاهابه ؛ ویسمونما العلوم الارادية باعتبارها حاصلة محض اختيار الانسان
وإرادته » وهی الى بها gls ال کر والفييز . والنظر فيها وفى مقدماتها و تنب
lasts الترئية عليها يمى الفاسفة العلمية » ويرتبون على تلك النظرية ضرورة انقسام
الأفمال الصادرة عنه الى obe El والشرور » وبالتالى الى النضائل والرذائل . ذلك
ON الفرض cell من وجود الانسان إذا احبت النفوس اليه لته » هو SG
الفضائل فى تلك النفوش » والعمل لا تا واذکاء آسبایها وبواعها ء وهو tall
الانسان به وعند حصیله إياه خترا » BY عاقته عن محصيل تلك الفطائل العوائق
وصرفته عنها المموار ف كان هو شرب TLE لاستحالة خاو نفس الانسان م نكال
التقابلين فى أن واحد .
وبدهی أن کل موجود من الوجودات له کال خاص وفسل خاص لایشارکهفیه
غبره من حيث هو ذلك i tll مشخصانه Cay فلا جوز أن کون موجود
آخر سواه إصلح نلك الفسل صلاحية الانسان الذى اجتمءت d تلك الشخصات
eli, المبزات . وهذا حك مطرد لبق bs العوالم السفلية والعلوية .
فاد الانسان من بین سار الوجودات له فعلخاص dis yale لاشارکه TEC
وهو ماصدر عن قوته الميزة القرونة بالروية .
P واختياره أمث لكان Shs! وروته cel یکو نکل من كان كميزه Be
dic الانسان بالقياس الى مالصدر daos لقوماتها . وقد eth لا سیاب إنسانيته
الناس من كان آقدر db. صرتبة ليس دونها مر نبه dl من الأفمال حتى ينحط
ci على تصريف أفماله الحاصة به » وأشد عسکا بشرائط الفضائل وحدودهاء وا
. والركون الى شمواتها ile الماح نفسه عن الاسترسال فى
وما لاس ية فيه أن الانسا نكا رق e نفسه الى OVE »كان أعم إنسانية
ti = پک e ي
فى فلسفة الا خلاق T.
سسسب
estis els هذا الهتمم . duy, والرسلصاوات اله ele بینوا استن والطرائق
لكل مايصدر عن الانسان منخير أوشرء فقالوا هذا حلال وهذا حرام وينهما أمور
مشتبهة . وجاء العاماء على أقدامهم فأوضحوا السبيل وأقامو بين الناس حدودا dal
حاسمة . فالانسان بقسدر ما يغترف من تلك الفيوضات AMI بكو ن مبلغ استحقاقه
لاتصاف بوصف الانسانية » فإذا احط عن تلك الرانب الرسومة الحدودكان خایقا
أن لا يكون انسانا.
hos سعادة كل موجود نبا هی بالقياس الى ما يصدر عنه من ple
الارادية وال فمال الاختيارية التى تميزه مما عداه وترسم حده التام بين نبا نود ll
لا يتنا كر فيها الأشخاص ولا يطغ فيها بعض الأ اى على البمش الا خرء لا مناس
من اعتبار الروية أعلى سیب من الا سباب CI لمراتي السعادات كلها . فان ذه
السعادة مانب كثيرة X za سب ب الزوية والروی فيه وهو الانسان. من أجل ذلك
لوا أفضل الروية ما كان فى Jail مص وى + م AE رتبة فرتبة إلى أت ینتهی الى
النظر فى الا مو ر المكنة التى تقم تحت سلطان الما السب » فیکون الناظر فى تاك
الأشياء قد مارس رويته وأمل tb صل على الصورة الخاصة الى بها أمسى سعيدا
مستأهلا للملك الا بدی cal السرمدى . وقد تواضع علماء الأخلاق على أن هناك
اجناسا من السعادات والشقاوات . وأن الليرات والشرور فى الا Je الارادية هی Ly
باختیار الا فض ل والعمل به » وإما باختيار الأ دون والیل اليه .
على أن هذا الجتمم لا شمر di ge Maye إلا بتضافر ea YI العاملة فى با .
فا من لبنة فى أساسه إلا وهی dele يد so AK ومحيطم| حزم وتنميها بروية»
AN بناؤه إلا باجا Y یدی ونضافرالقوى . من أجل ذلك أو ضت الشمرائع الناس
التحاب والثرا حم والتواصل لتبق له حیانه وندوم عليه نعمة الوجود الذى يحنى A
من وران أطيب ol Al وأبرك الفوائد ؟ عباس J
|
Mo تقار دس
الفتح a Sb JI مسنل الامام Aal
asl ut الثالك من هذا الکثاب ومعه کتاب بلوغ UY! من أسرار JUI eal
لضرة الأستاذ الشيخ احمد عبد الرمن البنا . وهو يظهر على شک لکراسات شهرية . وفد ثم
طبع ثلاثة أجزاء منه بقع الإزء فى نحو ۳۷۰ صفحة فى القطع الكيير . وقد تقل الاستاذ
مكتبه الى عطفة الرسام رقم ۷ بالقاهرة .
الاسلام فى الحبشة
كتاب جلیل القيمة فى تاريخ الاسلام فى adl dahl حضرة الاخصائى abl الا “نار
s sal الاستاذ بوسف افندی اد مفتش تلك الا ثار سابقا ومدرس الط الکوف الأ
فى مدرسة مسين الحطوط الملكية بالقاهية:
هذا الکتاب يعتبر أطر وفة فى BLOM ea Ad SUV AL الى البوم .
فلشكر لضرة مو «d هذه الحدمة CLAU تول الله تكافاته عليها .
ati : مفتا کنوزالسنة » والمعجم الغپرس BG Y الحديث النبوى
لا بزال spam الا لمی الفاضل الا ستاذ عل افندی ol BS عبد الباق دائبا على تکیل Je
الجليل فى ترجة فهرستات الستشرق فنسنك ll وضعها لا ربمة عش ركتابا من كتب الحديث .
فبعد أن ترجم تلك الفپرسنات نحت اسم مفتاح كنوز اسب رای ان سا سا اه
go کثاب من كتنب الحديث . والذى دماه الي ذلك أن هذه التب غير معدودة STI
والا بواب ( ماعدا محیح البخارى ) فاضطر الى تقسي مكل أصل الى كتب ثم تقسیم ک کناب
ال أبواب ؛ و وضم أرقاما لک لکتاب وباب اللهم إلا فى كناب سل وموطا مالك فقد قسم
كل کتاب منپما ال أحاديث ووضع لكل حديث رقا مسلسلا .
ولا كانت طبعات کل أصل من هذه الا سول GLE فى عدد الک Vy بواب سار
هذا الا می لا کن تداركه الا بنشر فهارس لكل أصل کون أرقام کنیا و ایا و أحادشا
مطابقة لأرقام كنب وأبواب وأحاديث النسخ الا صلية التى قسمها وعدها واضعو الممجمين
abl کورن . ۱
فنشکر لضرته هذه الخدمة القيمة » go fy الله أن پوفته لا مناطا .
© اموه *
مببة الدين الاسلامى فى pall
YA
دعوته الى القيام GI الله فى الا رض
Y وجد E als لالم الا صلاحية » ولا مذهب من الذاهس الفاسفية ؛
iy, النظ الاجماعية » رفم دقان ed الانسانى وناط به As مهام العالمية»
الى الستوی الذى رفع اليه الاسلام edi الاسلاى . فالاسلام بعد أن M
على الا صول الا ديية الخالدة » وللبادی"اناقية المامة » أصبح من المقول أن ,سكل
اليه مایتناسب وهذه الا صول وللبادی" من الهام SOM عة» والخطط الشريفة .
ولتفصيل هذا الا جال نقول : إن امجتهعات الانسانية كلها قامت على الماجات
ali والصاط القو i حر دہ E ye اعتبار folgligal روحانى . ولااستطاعت
تلك الاعات بفضل تكافل آفرادها أن تأمن شر الغوائل » من عدو مغير أو حاعة
مبلكة » نشأت فيها کر الفطرة الانسانية نزعة الى ترقية آدابها » ونجذیب oed
ولسكنها اعتيرت ذلك خاصا با ادها . رمت aple العدوان على الا موال وال عراض
والا نفس» وحضنهم على خصال من الرفق والمطف والعدلة, ولك نكل جاعة قصرت
كل ذلك على نفسها ول نسره على غيرها e فسكا نت تعاقب من یقتل واحدا من مواطنيه
Jal ولسكنها كانت مجازی من Jaa أجنبيا HE Ve والدح . MS خلاق ال کات
دی لام فى أرق boa ye كانت لا تمدو أخلاق الناسر من قطاع الطرق . وكانت
الا خلاق الصحيحة الى حملا الما الا نبياء وامرساون نشوه وتحرف» أو ترفض
رفضا بان .
9۸ مهمة الدين الاسلاى فى العام
وعیهذه ال e Al luas التى انتزعت منها الا مة الاسلامية خلافة
الأرض ء تالت دائرة معارف لا روس e على ما نساءات عنه من حقيقة نظم تاك
الام على وجه Ju y! : «کانت لظاماتم) الوحشية والقسوة موضوعة فى قوالب قانونية .
A NU Eu IPTE والا خلاص lal الجاعة»
فهى lo فضائل قطاع الطرق واللصوص . أ فكانت مکتسة لياس
الوحشية . فكان لا بری US إلاشره مفرط hun على YI جنى ؛ وضياع
للا حساس بالشفقة الانسانية . أما العظمة والفضيلة فما فكانت Je ال وط والسيف
qud و a على UN امروب بالتعذيب او des «à الا طفال والشيوخ
بحر عربات pal » انپی .
على هذه الحا ل كانت e الشمود لها e فى ge Gal الى الم لذی ظبر
فيه الاسلام » أفلا ایکون من معاحة GW وهی على وشك آعلور جديد يلاثم
مواهبپا العلوية » أن يحي الله أمة من وسط هه ام ورك Lal y لامها Us
على أرق الا صول الا دبيةء لتكون مثلا حتذيه (ele Web oy XS cell
وان محعلها من القوة E والسطوة للادية » EROSION مم EIE
لاعادة النظر فى روابطها الفومية ؛ وسيرتما الدولية ۶
a هی ۳۳ البقاع الأرضية عن الا S لفد کان ذلك » وظبرت مر : e l
تشويها Y » والاجماع أمة را بطنها الفضيلة الخالصة من الشواش ؛ المطلقة من القیود
روح القوميات » ولا فروق اللات والمنسيات » فهى عالية حسا وممنى» ل تفم على
مثل الأول الى فامت غلبا آمة من فبل » ولا بنتظر أن تفوقبا ى هذه الزاا
i As! من "M
هذا حادث Aub جلل يحب أن ينوه به السامون فى كل ناحية يحلونها من واحی
*
MM
۱ 4f
dor M على من قسدر الاسلام الى أرفم سحل » يضيف MINCE NS
wii lpm a i EENT.
404 الم T yy m VEL مبمة
الاجماع صفحة محيدة فى eu الروادط الانسانة » وحالة فذة من حالات قیام kitki
وهی i أمة عالمية غير ماحوظ فى ul, KG کان chet ES من وحدة
ا لجنس واللغة والبيئة . فهى أمة میادی واصول ومقاصد عامة لا آمة جنس ولا لان
ولا وطن .
هذه الأأمة المالية هى Jal الأعلى لا سیکون عليه سکان الكرة Lo; M
قاطبة ؛ حين آسمو pellis ويدركون أن الارض لله » وأن هذه الفروق بين أهاها
3 اللون والاغة والبيئة ليست فروقا طبيمية توجب بينها E والتناحر » ولكنها
فروق سطحية أو جما سعة الأرض » وبعد الاتصالات» وتباين اللهجات . فإذا cal
QE البشرية هذه الدرجة من الفهم » حدث BAS عام بین البشمر » وتلاه سلام
Sa صفوه معکر من أى es كان Jaroj السا كله الى هذه الدرجة
من السمو » وصات اليه على القليل جاعات رافية عکنها آن تبلغ AAK p Gall
و مسا s شر عدوان oral لما .
فهذا jl الى الذى ضر a الاسلام or ومفی ف محقيقه الى امد I
أن يدونه Le الاجتماع فى أوجه صفحانه » ولا يكون ذلك إلا إذا آدرک السامون
ونوهوا به » وييئوا صعته بالا دلة القاطمة . وأى مسل Waa دلة على هذا الأ
القرر فى النصوص السكتابية » والمزز بالموادث PALL
وما هو patil كل ماص زا فى تنزیهالجتمم الاسلاى من شوائي الرعونات
البشرية » أن الله طبعه بطايع هی » مل cape القيام عل خلافته فى الأرض . وهذه
تقتفی القخاق بأخدلاق الله فى معاملة عباده » والسير على سنته فى العناية i das
وهی مهءة خطيرة ذات caf OLS فيقول تمالى : « وهو Ch Gil خلائف
الأدض ورفع Kan فوق بعض درجات لیباوک فما نا أى (eoe إن ريك
سرلم العقاب وإنه لغفور رحم » . ۱
e مبمة الدين الاسلاى فى العام
وما يدل dy» قاطعة Je أن الله dU ندب هذه الا مة SLE إلمية alle » أنه
ناط بها مهمة الميمنة على الاس كافة ء فقال Jui : « وكذلك جمانا ك أمة kly
لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول Fle شهیدا » .
الا مة الاسلامية أمة منتدية من الق لللافة اله فى الأرض » ولیس فى هذا
لاس of ciet أمة من الام »ولا ماحط من bese وكرامتهاء لأن واضع
هذا الا تتداب سبحانه » لم d£ ميزة لشب مرن الشموب » ولا وقفا على جنس
من الا جناس» Ly بشترط له بيئة من البيئات » ولسكنه جمله لاجاعة تى ندين alah t
روا سوت تم ای عق کی esas ی ا مين الا رشن اسب
دولہا : « وان 8 يستبدل قوما یرک ثم لا بكونوا faul 5
ول تحمل اه تلك الا صول وللیادی ماسب لا مة دون أمة ء أومسابرة لعادات قوم
دون آخرن ؛ ولکنه TARA el bo i ومبادی اساسية ule ما Ad
کل أمة بأنها أرق الا صول وأقوم للبادی" Vo نصا لزمان دون زمان » ولا تلام
Ve دون حال . وقد درسنا کل ذلك فى مقالاتنا عت هذا العنوان قوسم My
ade » فلي جع من شاء اليه .
إن ندب مثل هذه الأمة li اخالص والقيام ce لونظر اليه نظرا فلسفيا
لوجد طبيعيا من كل وجه » فن FULI اعمية » والفتوح العقلية» لا at ix قلوب
الا bla من الناس Uya فى كل بيئة من بيئات الأأرض» ونؤاف ممم أمة شائعة
Yeri فق ل ات ان متاخ لكو وا امه تاره دی اد ‘ide
وتتعطش الى الزید من نوره » وتعمل على إقامة دولته فى الأرض .
والاسلام فى حقیقته »م e صرارا » خروج من جيم التقاليد» ونجرد من كل
النسب واللابسات» ومواجبة للحق بالقاب خالصا من جيم الصور الذهنية » لتنطبع
فيه الحقائق الا مية فى اطلاقاما الذاتية » ولیسیح مستعدا لسواها ما بفتح به عليه
Ww IESS ی ا
مهمة الدين الاسلاى فى الما SM
pid ار جاده فى سبيلباء فو eaa dalla غرضا واحدا هو النور الذى بعشو
البه كيار النفوس من كل أمة فى كل زمان وفى كل بيثة .
وعليه غمیم هؤلاء الرجال الشائمين فى جيم V مم يدينون بالاسلام بغير de منهمء
فهم على حد قول الفيلسوف SUV العبقرى الكبير جوت Goethe) ( وقد اطلم
على أصول الاسلام : « لوكان الاسلام هو هذا فنحن BY فيه » .
فإذا قام السامون بدعوة الى دينهم مؤسسة على التنويه بهذه الا صول الأولية
فى الاسلام فانها تور فى العقول والقلوببوصفين: Lgl بوصف أنه دين ine ylagilge
أنه إصالاح pe Jie فالاسلاكدين لايحتاج الى أ كثرم نأن يعرف القع يف ا gab به
وهو لقيامه Je الفطرة الانسانية واستناده ال العقل Lally حل من الا فندة محل
المقائق الا ولية ء فلایکاد af مقاومة الامن آیری الا وهام الذين لا يبالون بأحكام
ا Ply aay 2 . والاسلام كإضلاح «elie! نظام باغ أقصى درجات السمو»
بل هو آرفع مثل أعلى بتعا به نظام الاجماع plant yc اليه كل ناس ثقية من شوائب
الحيوا نية . gad من الناس من لاحت أن تعل ey ME ra A وأن دود الق
فيه سيادة Lady مما کل e JEL ویضمحل کل زور وتزول جيم الفروق بين TAI
فانعمل Grate على بيان هذه المقائق بکل وسيلة بصل ألما إمكانناء وقد وعد
الله d نها فقال : « سخريهم GU فى الا فاق d; أنفسهم حتى يتبين لحم أنه المق
أو يكف بربك أنه على كل agit
a
"n
هذه خائمة القالات التى نشرناها حت عنوان ( مبمة الدبن الاسلاى فى العام ) .
فترجو الله أن بوفقنالبحث إسلاى جديد فى ناحية من نواحی هذا الدين TAE
basis adiit als © ر فرير وهرى
any
"$5 + oe ۳
"
مر اوم
eae of 3 1 Pn
لبق وَالذن d EM C h ad کر آولوا اباب xu]
oh Orig 1 ae ^ a” Ag, ee. 0 نی os -$ at 7
we fo “£ 5 ^.^ E
قیدردون i ies p iota SS all ds Pr ره esl [5 uo
3
EN reas) ‘ أو cA í jd ۳ p es عدن "as 0 KE ن صا من دن
"T didi T of o. (UT
Diosc Sy ere dde A m t ودر M et A
^
لقد طالعت من أول السورة هذه »3 یات البينة؛ بل الکو کب الساطعة والا نوار
اللاممت وحلت لك المجج البالذة والبراهين الدامغة » فر بق إلا أن تكون مناك
عیول pas وقلوب لعقل » فېل لستوى من zal الهدى وارشاد » ومن میت
(میرنه فل بر ما أمامه وسار يتخبط فى ظامات اللهالة ! هل i من أهتدى ib
وسل » ومن ل فطاعت عليه الغو اند التیعرضت عليه » وکان جناها ilo القطوف بين.
بدبه ؟ هل لستوى من سار السير السوى وسلك الطريق الرضى فوصل ST السعادة
سورة ارعد iw
mw E راط الستقم وسار it وهو US جد فى سيره
ابتمد عن قصده » ور ا خبط فى سيره فأتلف عل نفسه ما قد کان سلما له t حقا إنه
لا يستوى الذين يعلمون والذین لا یمامون . و لد س الذى یم أن ما له ارب الكريم
رن الرحم هوالمدى والرحمة البداة فأخذه Ls »ذلك الع ی الذى يضم يده
عل ما لظنه Ta هو يقيض على Kle BT واشتط فى السير وإذا هو يتردى
فى بش . ولا يتذكر وینتفم d کری إلا أولو الا لباب والمقول الصافية الخالصة ميم
قال op dui فى ذلك لذ كرى ا نکان له قلي أو Ji فى المع وهو tart اوعس أن
ica ag aa فى قوله silo يعر » فإن dsl labaa ما سمت من ع تلك
الا بات البيئة والا مه مثال ia CL وبمد أت تجلى a V ووضم d pall عینین
يتوم استواء الا عى والبصير ۱
قال dui : « الذين بوفون بعبد الله ولا ,نقضون الیثاق » الا پات :
هذه الا یات والتى بمدهافی قوله تعالى : الذي ینقضون عبد اه من بعد ميثاقه»
تفصيل C uada با تضمنه هذا الثل الیل SAU فى قوله عز من قائل : ja oll:
أن ما أتزل اليك من ربك الق » ال » Ub مستقلتان ida كل Abd
Ed سيب متين من ذلك الئل السابق» حتى ظن بعض الفسرين أن قوله : « الذين
rosis الم بدل من قوله Jol لباب » أو من di أفن بعلم أن ما أنزل» ال
وهذا من شدة الارتباط بين الثل على إجاله؛ وبين ماسيق لشرحه وتفصيله؛ وإتما ها
جلتان کا سممثء آولاها فما laza موصوف بقسع صفأت A وخبره هو فوله :
dl gie itl »تما مبتدؤها قول : «والذين ينقضون عهد الله H e
وخبره قوله : « أولثك لمم اللعنة ولمم سوه الدار » . ولكن ia AVY القرآن
لكريم تراها من قوة الارتباط كأنها كلام واحد وجلة واحدة » فتتنقل فى فواندها
امتنوعة التكررة ؛ وكأ نك لانزال فى الكلام الأول . وهذا من أقوى اليزات الى
امتاز بها القرآن الكرم .
de JI سورة MM
قلنا إن النوع الأول قد جاء موصوفا بتسع صفات le وحن Cade
dade :
d, VI قوله dis : «بوفون دهد الله » وقد نقل فىتفسيرها قولان : (الا ول) عن
ابن عباس أن الرادعهد الله ما عقدوه على آنفسهم من الاعتراف برو يته » وهوما أشير
اليه فى قوله ido « وإذ أخذ ربك من نی آدم من ظبورم ET وأشهدم على
ا آلست بر LET بل > . و( الشانی) أن الراد بال ميد ما il Bl المحة العقلية
3l أو السمعية de کته فى العتقدات » وعلى Yo adb عمال حتى صار 6 نه عبد بين الله
وبين عياده . ويقرب من هذا أن الراد بالعيد الشرام p al الله ما sale ¢ فقد
أقام cete lle وقررها با يانه على 931 عليهم السلام . ولقد يلوح لى أن oy ail
Lye واحد ولا خلاف hpu فلقد سبق فى هذه dd! أن 5 jl ا الله
نی آدم عليه واعترفوا قرا : « papal على أنفسوم ألست Ly قلوا یی » هو
مار که ی فطر ? من إدراك مام عليه من حاجة الى آمهد القفدرة الا مية حم الا مجاد
والتربية والتسكميل » وما أودعه فبهم منالشمور بام لاقيام مم إلا با رادة الیاافیوم»
ولا کال م إلا أن يؤتبهم الله الكل من واسع رحته » وأن كل شىء فيهم شاهد Jb
يهم اله » ولا متصرف فیهم ونی هذا العام e الاهو وحده لاشريك له »فتكون
شهادة حال على مأ ينأ ذلك مفصلافى eno ya فليطلبه من أراد الاستيفاء والاستقصاء
فی هذه النقياة الدقيقة من موضمه فی از الا ول من هذه الستة .
والقول اثنی» وهو كا US راجم الى هذا القول » أن اراد age الله ما أقام اله
تعالى Gall القاطعة على صعته أو على رومه ووجوبه ؛ وذلك پشمل جيم التکالیف .
Ve se KG ماهد d إغارة الى الا كان من شان امد pelt له أن
بمترف يما قرر حقيته » وعتثل ما أوجبه وفرضه وأنه لا مندوحة له أن يكون مطيعا
لاله » ومن رحمة abl نميده أن يتمهده bladh والا رشاد »كان ما يقوم عليه الم مان
سورة الرعد 19
القاطم anl البينة بكنابة هد ار تضاه Qi Ja وأقراه ما ويكون القيام به امتثالا
lily واعترافاء وفاء بذلك المهد الذى ينيغى أن يكون مستقرا لاغالة بين العيد وريه .
هذا ولا شك gaa عام شامل لكل فروع الشريعة وأصولما » فا من باب
من أبواب الشمرع ولا فضيلة فى الاق ولا عدالة فى العاملة ولا Dale فى ll الا
وهو داخل فى عهد الله » والقيام به من باب الوفاء سهد dil . وإنك لتجد فى lol
ael الى الله من 7 dy الداعية للامتثال gably على الوفاء ما هو غنی عن البيان » فهو
عهد إن | يكف فيه أنه عد فيكفيه أله عهد الله . ALL, متضمن الكل صفات
العظمة والمسلال « فهو تمم الصفات التجلية فى أسماله الحسنى عز وجل » وأبضا فإ
لا يسمى الشخص موفيا ago الله إلا إذا قام بكل ما كلفه به الله » فإن من حلف على
آشیاء yee Y انت ولا بسمی Lb ف ینہ إلا إذا أنى بها جيعهاء فالا خلال
نشىء واحد مها فى نک لین و حنما فيه و Aes lad .
الثانية من الصفات القسع ما د كر ف قولة تعالى : « ولا Sy ate الشاق » وهو
وإن كان قریبا من الوصف الأول وهو الوفاء تمد الله إلا أن بينهما شيعا مر الفرقی»
الأول ظاهر فما آص الله به ابتداء » oli, GLI, منه ما أ كده الرء Glee أعطاه
Je نفسه » سواء أ كان فما e وبين ربه Me مان والنذور» أو بینه وبين EC
كأ elo المقود والعاهدات . وأيضا Op قوله : « ولا يتقضون الیثاق » فيه تأ كيد
لاستمرار وفاء العهد الستفاد من صيفة d e الفعلية التى للاستقبال » فقد فرر عاماء
الرلاغه نها ort Eral mer PET لا ينقضون الميثاق ji بالدلالة
على ذلك . ۱ ۱
hs asl ll gas saccis adl s de doas ا ت
قال JUS : د يأجا gal آمنوا آوفوا بالعقود » وقال DLS : « وأوفوا مهد الله
إذا عاهدتم ولا تنقضوا الا dle بندتوکیدها » وقال تمالى : «وماخافن من قوم خيانة
(r)
n سورة الرعد
فانيذ إلههم على ete ی اف بان مینك ونیم مرن د فد یذ بب
مابدر منهم» ولا تأخذم غيلة وى غرة وروی Jo ee لاس edd qus
دلا لمان لن لا أمانة له ولادين أن ن لاعهد له » وروی عنه صلی اله عليه وسل قول :
د ثلاث أن خصههم يوم القيامة؛ ومن كنت خصمه خصمته is Je: ی e laee غدرء
ورجل استأجر أجيرا استوى سل نله أجره ء ورجل باع حرا فاسترق ار
وأ کل نمنه » .
c X3, المقول والشر الم على استتكار الغدر مها كانت دواعيه وفوانده ؛
رو أن ملک del خارج عليه ف بر بدا من أن بؤمنه ليأمن شره » فوثق به امارج
وأسل قیاده» فندر galea منه وأمن على ملسكته خاطب بمض خواصه میا
ETSI aeb: لقد استر خن من هذا نلارج TOUT ER
تمد فلا يطمئن إليك بعدها آحد » فكان al ماريحه بالراحة منه » فقد اضعت
. سیا عظما لا سفه وندامته
الصفة الثالثة SSL فى فوله dU : « والذين يصاون ما آمم di به أن وصل» ,
وهذا وصف عام یتناول أحوالا عديدة قد ol الله بصلنها » ففيه صلة ce JI وصلة
Kore eet es ا
ف قوله تمای : « إنما الومنون 95 03 وفیه صلة الا Ls للفقراه الا حسان ecl
والعطف على YI يتام والحنو عليهم ؛ وفيه التواد بين النأس ؛ وفيه وهو من اس
صلة الرسول صلى الله عليه وس بالناصرة وللازرة وفصرة دينه ؛ ومحبته حت ) 5
أحب اليه من dal وولده والناس أجمين » بل أحس اليه من نفسه» وفيه وهو LÀ
صلة الا dle بالممل والا حسان BB. قيل فى تفسير الا ية بواحد من hS Wada
فالا ية متسعة Lab » ولا وجه لتضبيق الفائدة مع الساع الا ية الجميع » فيدخل فيه
> توق الواجبة الرعاية بين العباد» بل حتى الرفق باطبوان وما ماثل ذلك
ا ی RE ااا ا ی REF Se Se PERETTI ED eR TERE ی NT REPAS UR ROBERT SIRO RERO [| | [| [| [| | | | A [| [| [| [| [| [| | | | | | [| [| [| [| [| [| [| [| [| [| [| RS |[ | |||[ ماس هت ی ی REISE RATIO ی SORA <2 2 a ز 2 ی 2 2 2 2 2 2 ی 2 أذ ذأ ی 1 ز[ ز 1 1 1[ 1 1 [ 1 زا یت دس
سورة. اارعد Mw
ولقد يقال : اليس هذا داحلا فى الوفاء نعهد الله وعدم نفض الیثاق» لا سما
b] فسر المهد ااشرائم التی اسر الله بها ۴ آلیس هذا وما بعده داخلا فا أم الله به
فی شرائمه ۲ وجوابه أن هذا تقرير وتنصيص على Wel مورالتى قد ینفل عنها بعض
الكافين مع jM eas al النفوس لا ييكنى فيه مام عن خاص
J£ s عن مفصل » ف ذکر هذه الصفة وما بعدها للإشادة بها » وريية النفوس
غل الا «luigi Las
الرائعة eX LE, قوله تما ی : « ونخشون ربهمء ويخافون سوء الساب».
والممنى فيبما أن هذه الصفات السابقة على جلالها إنما 0G موجبة لرضاء اق
واستحقاق للثوبة ودخول صباحبها فى أولى الا لباب المتذّكرين الذي علموا أن ما أنزل
اليك من ربك الق » إذا كان الباعث لهم على الا تيان بها خشية ero وخوفهم من
حسابه يوم يقوم الناس لرب العالین . وانلشية وال موف متفاربان فى gall وإن فرق
لعضهم lee ببعض الفروق » مثل أن اللشية خوف بصحبه تعظم وإجلال المخثى
و کان انلاشی أيضا عظماء واملوف برجم الى le وإ نکان الخوف منه
أمرا بسيراء ومثل أن المشية : رج الى من يصدر a I الضار الوم والحوف
تماق بنفس ذلك الأمم الوم أو عصدره» تقول : خفت الأسد وخفت اغتياله »
وتقول:خشیتالا Ja yea خشيت اغتباله de التوسم » غيرأن الاستمال
لفصيح قد جاء فيه الوجهان » فقد قال dU :«ولانقتاوا أولادك خشية إملاق» إلا أن
إشعار ola bask الغشى مله وا ee راع لف obe isa يكو
واضحافى أغلب الاستمالات . وقد عرفت أن الراد بهذين الوصفين لفت النظر الى
أن محل الاعتداد شرعا با ذکر من الصفات إنما هو خيما یکرت الباعث
غلا امتثال nl الله .
الصفة السادسة ماف فوله تعالى : « cid صيروا juli c TT
A سورة الرعد
ملاك العبادات ¢ بل يجمع الفضائل كلبا . وقد ورد فيه « all نصف الايمان ».
وقد د كر فى القران الكريم lags وسيهين صية . ولقد قيد وله « ابتغاء وجه Capa
o Y الصبر کثیرا ما يدعو اليه دواع هى من حظوظ النفس »كالصير LIE والصبر
حبا للمحمدة » والصبر اثقاء ER عداء والصبر edd أن ازع Y يعيد عليه
cf وليس شىء من هذا بالصبر امعمود فى نظر الشرع sea] sc الذى Fi الله
goal quads iiec pits ندا وجه الله ای طاء calo LL ویفم -a ذا على
PEUT عل البلاء لأنه قسمة من الحكيم العلام جب U epatl
والا ذعان را جج Loos eb أن Toce ما Eid sadi elus
AH الملم الذى لا Jen الا عن KG وکل ما صدر منه فېو خير وجیل فى ذانه
وموافق للمصاحة العامة والنظام العالى » فییکون مالا مرضيا عبوبا Ns. لصير
لات مره اليه ارو تا كال sees ما بش das
أن pene من رضا بل عن cl IEEE EL فبو بری Li بذ كيرا
بالعظمة AY » فينتقل نظره من الباية الى المبتلى بها فيستغرق فى شموده ويتإزذ
بتذ كره؛ على نسق مايقول ad Lll هذه هی السكلمة التى باز ها ar إن صمت
شتی . ولمل هذا القام الأأخير يستشعر به من قوله dod : « ابتغاء وجه رهم €
فکا pe دأو peel ما يجعاهم بحصرو نكل نفكيرم فى نذ کر جلال ero حتى
TIS لشاهدونه ؛ ep يتغول بالسبر شهود وجه ریهم وھ دا مقام ذوق من ذاقه
عرفه Jui dL. أن غاا Jal معرفته.
diss Me اختیار میشةالاضی ف قوله « صبروا » من GU ely أن As
وأما الا ال JIA iul ازا الو وا زكرن عاد سيف
لكل مناسية ove ما تتجدد حيئا بعد Y الى سرة. . “بر عنها بصيغة الضارع
. ووصل ما مر الله به أن يوصل caeli EA
سورة ارعد. ۹۹۹
الصفة Sal واثامنة ما فى قوله تعالى : « وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقنام
سرا وعلانية » Tol کثر مان كر الصلاة بلفظ gil للاشارة الى أن oll |
فى الصلاة استيفاء ارکنها وإقامة أعمللها حتى 2,55 كالبناء ds cul aa اعون
حال واجل هيئه . وحسبلك فى هذا ما روى من قوله صلی الله عليه وس لأرجل الذى
أساء صلانه : دصل فإنك م صل » فقد Jer العمل الذى م يستوف ما طلب aia
هدرا ملغيا كأنه م يكن EL RE UM كرالصلاة مقترنة ERA . وهذا ما
هنا فى d د وأنفقوا ie وفى التعبير بقوله : « ما رزقنام » تربية لداعية
y فاق » فكأنه يقول A ۳۳۳
فلاعذر dg عالق أ واله عم به على bale
وقوله : « سرا وعلانية » ola أن الل ناق عل ىكل حال حسن جيل s وقد تطلب
كل lara فى مقامه اللائق به » فری کان الا نفاق فى pall أفضل ee يخدى الرياء
í و یکون Gall عليه يستحى ويا ذى من إعلان إعطاله ؛ وقد یکون الا Ue oui
أفضل کا Jb ن أن له سیکوی CVG . ومهم من حمل الا نفاق سرا
على الصدقة النافلة e والا تفاق علنا على الزكاة Ary pill ؛ وهو وجبه آنضا . وقد حاء
. فى حدیث « سبعة يظلهم الله فى db بوم لا ظل إلا له » : Jess? أنفق pl حتى
| , » ماتتفق عينه die n y
الصفه التاسمة فى قوله dli : «ويدرءون بالمسنة السيئة ». ومعنى بدرءون دفسون»
وذلك ut on على وجوه » فما أن يقابل الشر بر E جاء فى قوله po الله de
وسل: «لیس الا حسان NEN ليك وإنما الاحسان أن نحسن الى من أساء
اليك . ومنها أن يهى عن الشکر ALE والوعظة السنة . ومنها أن بستل فض
المبغض بالعروف حتى لصتره را بمد أنكان شریرا. ومنها أنه إذا بدرت منه سيئة
نما بالحسنة حتى يغفرها لله له « إن ph LL السيئات » .
We سورة اأرهد
هذه هی الصفات التي وصف الله بها عباده التقين بعد أن وصفمم بأنهم أولو الا لباب
الحقيقون بان يت ذکروا وتنفمهم e SH والجديرون ee علموا أن JAG
الى ال ی على الله عليه وس من دب هوطق ,وقد اين عم مد ماساق صفامم
المليلة i eras أن لهم عق الدار ود ذکرع بقوله هوك »که ليشير
uel براغ Ja شاخصين ~ السابقة ء فيفيض علیهم هذا الجزاء da
من أجل تلك الصفات ای جلام بها .
ومعنى عقى الدار : الماقبة اللميلة لهذه الدار MEY ll من الا كدار » فهى عافبة
E e joa " » وهی عاقبة خالدة مستقرة » فهى المياة الحقيقية » وأما
هذه all فهى متاع زائل » وان الدار s ME الميوان . فهذه الکلمة على حد
قول الناس فى je : لال خر ca G هو ال ى كسب آخرا ء وأمثال
ذلك « وله JA الأعلى .
وأردفها بقوله تعالى : جنات عدن » وهی Ia وسط المنة» أو جنات عدن gat
الإقامة والاستقرار» من عدن Qi ll أقامبه واستقر فيه » ومنه المعدن أستقر المواهر
والنفائس .
قال تمالی : « يدخاونها ومن صلح من ابام وأزواجهم و ذرياهم » وهاهنا يتبادر
أن تقوى الا باه تفيد أبناءم وأزواجهم وذرار b] re اسن مومنان وان
قصروا عن Jel ام بعض التقصير » فيصم أن بکرم الله عباده الا bball Las
برفم درجات mri? وأزواجم ال dls pM قصروا عمهم» حتی 455 A 6
وجه» فإنه إذا كان الذرارى لاينالون تلك النزلة وهی جنات عدن إلا إذا اوا لما العمل
الكامل » فن أبن یکون تکرم et KS el فہم tam يكونون قدا كرموا
ue استعقوا ذلك بأنفسهم لم ag الصلاح أى الا مان لا بد منه» لقوله dU
mou pele صل » ولا ينع هذا قوله تعالى : « وأن لیس لانسان الا s
>
۷۱ de JE سورة
a التى ناما أولنك الؤمنون القصرون c نالوها بفضل من الله لا باستحقاق » وفضل
الكريم واسم ؛ وان کان لا ینبنی الاعماد على هذا والاستخفاف بالتكالييف فان
لا gal, مكر الله إلا القوم الماسرون .
Ui d i; : « واللائكة يدخلون علیهم م نكل باب » إشارة الى SCI والتحية
3l عنحهم الله إیاها » حتى يفوزوا SI core وقوله : « من كل باب » حتمل أن
بن dis س مااع 4 حتى صار d أبواب عدة يتوافد عليهم منها SEAN
atl . ويحتمل أن تكون الأ oly إشارة الى تعدد أبواب البر وا لير والتقوی الى
اموا بها فى د نياع فاستحقوا بسببها حية SEM وتوافد علييم .
وقوله : «سلام Khe بماصبرتم » أى apap nt المقالة» وكان اختبار السلام BY
ues الا مان من کل ما مخاف . ا سج فم :قد أصيحام من من كل الفاوف »
فلا خوف علي ولا أثم iE
٠ وقوله:< بماصيرتم » ماخ ص الصبر بال کر لما قدمنا لك من أن الصبر تماد
التكالي ف كلها وقطب دائرتهاء فا من تکلیف إلا dee og الى الصبر على مل شاق »
se ovali مشنهی ميل اليهالنفس . « فنم عقى الدار » ثناء أجل ثناء على ما فازوا به
doo
JU الله تمالى أن يحشرنا فى زصرتهم c وأن بحققنا pinay » إنه ميم الدماء
يجيب النداء ole JI Git وصلى الله على سيدنا مد انب الأ » es آله S ets
ریم یی
VT
SWS
و بسد الفحر og Al sie
¥
ذ كرنا فى مقالنا aL أن الاسلام Za مم بأخذ بالظواهر ولا يكلف ااناس
شططاء وغايته نی برع اليما من قرب أو بعد هى إصلاح القاوب وغرس مر اقة اله
فبباء وأ بض الأشياء اليه هو الفرقة والانقسام ولذلك وسم الناس جيما على اختلاف
أنظارم وتياين ee وتنوع اجهادم» علما منه Ql اله GIA الناس على استعداد
واحد . بل بینهم من التفاوت فى الاستمداد والتخالف ف التكون والتبان فى الدرجات
والاختلاف ف الا راء والا نظاز مالا بمامه الا لله تمای . ونصحنا فيا للمفطربن الذبن
توا مک القاضى الذى شبد آماته شود الحا رؤبة هلال شوال » وللصاين الذين
يقولون إنهم رأوا املال صباحا واعققدو! أن الیوم من رمضان .
Mural جميعا لا يتنازعوا فیفشاوا ونذهب ربحبم؛ وقلنا إنكلا بممل على اعتقاده
ul meal. ell alot, آنیتحری ومحتاط » فان علیه نیمه کبری [ذا نهاون
فى ذلك وعل القضاة أن Lcd أحوال الناس؛ وأن UP TESE
«bail محیث لا 32 ple أخوال الجتمم الذى م فيه . فليدققوا ف آمم الشمود»
POLITE جلل والمطب كيير والناقد نصير .
وقد أذ كر ذلك قول بمض للفسرين فى فوله dled : « ياداود Shaler by خلمفة
d الا دض fe بين الاس بالمق ولا تقبم اموی » : di M] عن ابا موی
مد 0 - أن $4 بالق oy ا جك الق لا خرجه عن AJ tall إلا إذا S
الا کک به لا جل کول موات موا هلا رها این
من قضاة الحق بل من abcd اموی .
Aye املال 445
ولنذكر لك يمد ذلك الحلاصة d £ يب التعوبل ub ee ثم lead بكلام
بعض العاماء ؛ فنقول :
Tet MP MEE فى بحال من الا حوال أن آقول ead
للانسان أن بق دم على آم وهو لعتقد حرمته » AUC Sal وهو لعتقد وجوبه
ولاأن أقول إن این مخالف حقيقة le السلم وام عليه رها ؛ ولا بمح
ان عرش الث مد UU وسخرية الساخرين فى par لا داعى للا طناب
فى شمرحه obs ما فيه .
ولا JU نکرر أن ah LEE Lal د لا يكلف الله فسا إلا وسمپا » .
وقد فرروا أن acd يحب اتباع ظنه , ولاحوزغالنته . وذکرالفش أن من رأى
طير الخاف بالطلا ق أنه غراب مثلاء فنظ ر آليه خر غلف بالطلاق أنه حدأة ثم يتين
امم ذلك الطائر» لم ا بوقوع الطلاق Je واحه ea حيث لم حلف m
لم يتبين خلافه .
ولو سافر UI واشتبوت عامهما جبة القيلة ومخالها فى آمها لوجب ع كل
الا خد با آدی اليه اجهاده وراب و که :ولا حور لا حدها أن moe
فن هذا هو الواجب فى ح ق کل Lea »ولا لوم على من Jo ما وجب عليه . فان
مبنى الدن على A] العبودية والامتتال لا aly الربوبية . وماذا رید من التساع
مد ما قال كثير من الماماء : إن GH بتمدد ۲ فان الواجب فى حقكل نهد ما أداه
iiec |
وسره ما یناه فى المبيد من أن dl يعر ضعف البشر» فر akoh git الواقم c
PER np اواس رغ وا ار ا غ ا عله ولا Je رسوله
فما نمتقدون .
Li من كان بمیدا عن تلك الباحث» ول بقع فى نفسه صدق إحدى الفرقتون وکذب
خری من FU e hola an iat ویکون مع السواد الأعط .
(r)
AYE روید. الملال
ولايفوتنا أن تقول :
إن الشافمية يرون أن ا ماسب يعمل عفتفی حسابه فى حق نفسه . وكذاك من قإده
مصدقا له فى حسابه معتقدا أنه لواقم . ولقد أرى أن التقليد فى مثل هذا إذا أمكن
AE 4 e 51 وحصل به Jb JI ول من الفرقة والانقسام والتنار الا لقاب .
ولا LA 35-1 أن الله UAR Y شب J^ الشقاق والانقسام 4 ولا حب شیا
e الا لفة cl JI وقدكانت وجوه GE على عهد السلف الصا لا نكاد حصر €
و يكن ينهم تباغض ولا (eos فکاوا "" الأنبياء [i حب pran لعضأ وى
pran على uan .
وقد wtb الفصورمن الامام مالك آن حمل الناس عل dil gjat Le « als ib tl
عنه أن الا فى الفروع cona وأن الظن في كاف »وأن المخطى" فيه مأجور وه يجوز
أن يون الصواب مع غيره لا معه . وهذا هو afl gle المدى » العارفين بأ نفسهم
eU. "Ww تسم حه الشر lon 4s 4
هذا ما أملاه عل وارد الوقث يدون صراجعة ولا Gand ولا آزال | کررآنی آحب
فين شتا از يتحروا غابة التحرى » فإننا فى زمان كثر فيه الرور وط فيه الفجور .
. وبعد كتابة ما تقدم رأيت فى السألة نصا صرحا لابن عابدين المننى فى حاشيته
على الدر Jodi » وكذلك Uy JL الشيخ LF علیش فى فتاويه » فرأيت من النصيحة
لين أن أنقل ذلك لاقراء وإن خالف ما تقدم لنا . واليك ما قال ابن عابدين :
bis إذا رئی بوم التاسم والعشمرین قبل الشمس ثم d do الثلائين بعد الغروب
وشہدت ينة شرعية بذلك» فن الما م بحي برؤيقه SU هو نص الحديث Soh ge
الى قول النجمين إنه لا مکن رژیته صباحا ثم مساءفى يوم واحد . وكذا لوثبتت رؤيته
یلام زم ذاعم أنه رآه صبيحتها فان القاضى لا لفت الى كلامه » .
وفى فتاوی مولانا الشين مد عليش ما بتفق هو وما ذكره العلامة ابن Gale
251115101110100“ 1 »
رو ا ملال "V6
KS J وطرح کلام لمنجمين . ( ولعض العاماء يحتسم بقوله عليه السلام :« تحن أمة
Ks Ha أن Jad المديث حجة لناء فانه يشير الى أننا إذا أصبحنا غير مین
لغير الک ووجب أن تعمل ها يقتضيه العم )
ولكنى بعد هذا كله مصم على ما قلتة Vol من أن الدين الاسلاى GIAY
حقيقة علمية متفقا عليها متى تبینت » فلیکن البحث والتحرى عن تلك القررات
الى آجموا علیها مدی التسور والدهور .
ومس لتنا مسألة عسوسات ومشاهدات لامسألة تنجم وتخمين . فان ادعی مدع
أن الشاهدات على غير هذا فعليه البيان . والدین الاسلاى as V الحقائق ع ىكل حال
متى cai وهؤلاء Ld مع dole] البالغ لهم » أقول إنهم ليسو إخصائيين فى عل
النجوم . وقد قال ما : » d. مک ن age tS تقدم
نا من أن هناك أمورا ظنية أو تخميية لا جوز الأأخذيها ولا التعويل علیها» وأمورا
قطعية Y شك فما لا 5,2 dle) ولا المدول le . ( وعدم رژية الملال فى الصباح
والساء اخر الشپر Le آجموا عله ١ . ولا تفس ما فدمنا el مر أن کل انسان
فى الفروع يعمل با وصل اليه t وانطوی عليه اعتقاده» فلا بصح له مثلا أن بفطر
وهو يعتقد وجوب الصوم ولاأن لصوم وهو لمتقد وجوب الفطر. ومن( يتكوّن له
اعتقاد فمليه باتباع السواد MI عظ وما قضى به القاضى » الى آخر ما أسافناه .
این الاسلاى يسم ذل ككلهء ولیس بريد من الناس إلا أن محترموا وا الله
فما دون ولا مخرجوا علیا ولا 5G أن أحيد عن ذلك . وليختر كل مشاه .
ولا أزال أ كرر أنه لا بد أن نفرق بين ما هو قطعى عند علماء النجوم وما هو
ظنى أو خمينى . غير أنى أرجوم ألا He Ux ذلك التنازع الذى «à SG اله ورسوله .
ally بتولی هدانا جیما عثه وکرمه ©١ برسف الر موی
ELE
i
۷۹
SUI و الطب الحديث
کلام فى المجزات وخوارق العادات
لا كانت المجزات عا فيبأ من خرق لانوامدس الطبيعية y نفعالات النفسانية
تنكل ق اختصاص AS T adl می غیره » all rte هتا ما وصات اليه من
قواعد أساسية ىكل ما ورد فى الفران ما : ۱
۱ — المعزات كلها من صنع الله aa laltaag c 3 E جديدة » لاف کل
مأ تراه Lay من عظة وعظمة :كلولادة وأو الميوان والنبات» له مع تارمن
مطابقا لقواعد allez By لا aus
وا ظهر مل انو اميس الطبيمية Sm الشمس» فإن ذلك مم عظمته لا Dat صدمة
Uo gad إياه» ولكن إن JU الله بات لغرب بدل الشرق کات هذا Sune
بالنسبة JUI مع أن ESE من صنم الله ولا فزق ege
Y — لا حصل العجزات إلا على gal الا نبياءء وذاك OY صدمتها إن كانت
شديدة على الماضرين فهى أشد على من یکون واسطة ei ولذلك اختار الله الأ نبياء
و اصطفام :
۳ یر «or اله القاروف gill tonal PA
نفسه لقيولها "ge الحاضر bay PETER cr موسی بادخال يده فی جيبه
و اخراجها TE بیضاء ليس إلا لته Tl ol od ی . وكذلك عدم استطاعة
سيدنا زكريا الكلام ثلانة أيام قبل حدوث al place JE
وقد سبق السكلام على Bag الماضرين والستممين » وهذا هوااسبس فى أنالعجزات
تظهر داگا ملطفة عد وهذا سر ذ كر قصة سيدا زكرا قبل قصة سید
عيسى فى to
Tie PCT ی ی A ee hea A
1 Sic hc سا سای هی ات face هی عم a ESI ی a E ERE NERIS EET RR > ی ی نش ی و و E mney
الاسلام والطب ادث NN
4 ل س للمقسل البششرى أن يحم على أى الزات أعظم من الا خری»
ولا أن بتكام عن الطريقة ای تحصل بها المجزات Kas Ye م عن شی »کله هول له
ما دامت المعحزة ة منصنم الله »وما دام الانسان pcm
Tue ولا یستطیع لفاوق أن هم السنة اتی Ge عليهاء وإلا لا ستطاع الا نسان
أن يخاق ee ot وا Kan فى خلق غيره .
وهنا S أن كل المجزات لا يمكن أن دصل الى سنه ها الانسان (gabe
وأغلبهاينتهى الى ثى. ء وا حد وهوخاق ایا والروح مهما ظهرت صغيرة لأ ول فطرة »
Dah إبراء عيسى FW لظه رلا "ول وهلة أنه أقل من إحياء الوق . واطفيقة أن اللقصود
PN هنا هوالاعمى الذى tas عضويا حبالا يمكن استءاضته ؛ ومن آمکنه
ro قن وهو ضكر ا إستعيض الكل . وأما إبراء الأ عى الذى
lid kag aali ) يحدث فی الا حوال الغصبية عير الهضوية. وبواسطة أطباء العيون»
FREUT بإزالة أشياء کون سبل المعی ونلا يكن iud
وكذلك صن أ آرجل جدیدة » فالجراح . H إبراء الأعمى بإعادة عصب للعين من جديد
لصنع رجلا صناعية » وبواسطة المضلات لباقية يستطيع الانسان أن عشی علپا )
. رجلا من حلم ودم ga ولكن هذا المراح لا يمكنه أن
وصفوة القول أنه لابمكنه أن pied جزء! حيامعا صفر حجعه» Y المسم pof
ملابين من انلیا وصنم واحدة کسنع الكل » وهذا معنى قوله تعالى: «لن Lil
ذبابا ولو اجتمعوا له » ولذلك ستبق المجزات ls فوق قدرة الانسان . ويظبر لا
عظمها آوعدم عظمما بالنسبة Ud id فقط » ولکنها كلها من نوع واحد . وما كان
صنمه فوق إدراكنا لايمكننا المي عليه .
وقد بقول البعض إن الملوم نتقدم » وإنه لو كان بمضالاختراعات الموجودة SV
موجودا فى مدة الأ نبياء لعدت معجزات . وهذا القول دلبل على أن الروح all
مسجزات إيفهم » لا ن کل الاختراعات الملمية تبنى على السان الطبيعية؛ وكلها مبنية
"VA الاسلام والطب الحديث
عل قواعد علمية لا نتفر » فاذا ظهر شا استثناء فإن سيبه هوقاعدة علمية أخري يبحث
الماعم حتی cleat فان وجدها لا تتطبق ع ىكل الاستثناءات وجد الموارج عنهذه
الاستشاءات تحكومة بسنة آخری» وهکذا الى ما لا نهاية . فالسان الا (A آوالئواعد
dad (أوقواعد الطبيعة)يايسميها الطبيميون » لاحد لحاء ولانتخير أبدا . ومالاينطبق
عل القاعدة الا صلية ينطبق Ue على قاعدة أخرى وعلى قواعد لا تتغبر أيضا . وكل
ما نظبر مدهشافى نتيجته من الخترعات مثل الکپرباءوالتلیفون والرادبو وما سیظبر »
هو من الاستعاة بهذه الفواعد . فالذى A نوا و AUN MET
الرادبو » استطاع ذلك لأن المواء بطبيعته حمل الصوت بصفة أمواج الى العام كله »
فاستمان العاماء بهذه السنة الطبيعية وسخروها Y غراضهم . ولذلك مهما عظمت EEI
olt فان طر يق pe dl سنة بت ومثاها مثل من Vat رض ويستعين
عاء الطر وحوله oe رى 6 فاه م مخلق هرا ولكنه استعان الق وی الطبيمية
بمكس العجزات فما من طراز آخرء وهی مها صفرت lids خلق سنة جديدة .
وقد أوضحنا ذلك فما تقدم. ME Jy بضاح أضربمثلا قصة سید أبراهم وعدم
احتراقه بالنار » فإن العلم بتقدمه يستطيم أن n الانسان sn غير قابل للاحتراق
وبضعه فى النار فلايحترق» وهذا إشبه العجزة » ولكنه اختراع استعان صاحبه فيه
al gl الطبيمية . bl العجزة فهى أن تضم الانسا نک فا Peele
عدم احتراقه ba أى العجزة » خرقالاسنة الطبيعية الى تقضى باحتراق الجسم إذا وضع
فى النار » Lily نغطية الجسم لنم انصال النار به فإنه بظبر أن الفترع «Sl منم النار
من إحراقه » ولکنه فى المقيقة منم النار من إحراق الجسم المارجى الذى لا Je
الاحتراق بطبيعته » لأن جسم LIV الغطى بادة لا حترق لم es للنار» والفرق
osos ظاهر » والفرق بين e وصانمالمعجزة مثل الفرق بين الحاوى والخترع .
ويمكن تطبيق هذه النظرية فى معجزة «ذى النون» لان الانسان يمكنه أن یمیش
أ فى الغواصات حت البحر € ولكنه يفعل ذلك بالاستعانة بالنوامیس الطبيعية »
الاسلام والطب الحديث ۷۹
وأما العجزة فتكون بخرق القوانین . وهكذا مکت ذو الفون فى بطن الوت بدون
هواء صناعی ot: Sud و شحول جسمه مثل باق الواد .
adl الذىيعيد Ll ضربانه لیس كن بحي الموتى .له استعان بالسان لطبيمية
وأما إحياء الموتى فو خرق لهذه السان . ويتساء ل كثيرون : هل العجزات ضرورية ۱
والمواب نها ضرورية لا Ql الانسان بقدرة الله » ولولاها لساد مذهب الطبيعيين»
o M سان الله لا تتغير أبداً +وهذا ما يسمى «بالطبيعة» ولافرق بين الائنین . وثبات
هذه القوانين ما ظهرمنها وماخز «gt SN مدهش » gm الانسان قد pola
هذه القوانين ويقول : ما الماجة ی لأن أقول إن هناك Ulo أزليا مادامت هذه
القواعد نابتةعل وتيرة واحدة ملایینالسنین ؟ وهنا كانت حكة الله فى أن مرق هذه
السئن لیظهر للناس أن اسان الا ول موچبود . ومثل ذلك مثلآلةاليزان تب
الا نسان It وقف علیپا ووضع قطمة معدنیه فى لقب فما فتخرح ورقة dle وزنه»
Sello $b الصتم لا as أبدا لاف السنین» فإن الانسان يشك فى Vile
الأول » ولکته إن رأى آنا قد خرج ورقة الوزن بدون أن يقف عليها أحد» وبدون
وضع القطمة المعدنية فپا » يقول : من يفعل ذلك Ley أمكنه صنعباء وإذا رأى يوماما
أن قطمة معدن صغيرة أصبحت أمام عیذیه TT صغيرة نزن الا شخاص» أبن أن
وی صانم » وهذا هو ممنى صنم الطير من الطين » M هذا تمثيل GE سيدنا آدم
انى منه خلق QUI الانسانى كله بالسان ( الطبيمية ) الاللمية التى لا نبدیل فيها .
وصفوة القول أن أساس العجزة وعظمتها ليس فى Sls وغراتبا. فالدهشة من
ev الأ بک يكم ریا كانت Bl من سماع V yal Jl ول وهلة» ولكن أهمية العجزة
فى طريقة late بدون السا الاعتياديةء وهى للك Cal, SEY إلا بإذن الله SY
الانسان Y مرف قاعدنها ولا يدرك طريقة صنمما . أما الاختراع فانه | كتشاف
لناموس إلمى ( طبيعى ) ولذلك هو بتکرر Ub الظروف نفسها على UI ES
٠ "IL کنو عبد العزيز (de
Ae
نظرة
فى تفسیر قوله تعالى : « يرج الى من اليت Fy الیت من الى >
الد کتور age العزيزاسماعيل من eed مصرفسکان لما نف را ء وكان لا بنائها Liv
Le وهیه الله من أعمة التيربز فى الطب والتوفيق فالعلاج . ورج و أن ينفعه الله اضعاف
مأ Ran:
Gnd أن Ga عند حد علاج الا جسام من أمراضما » بل أضاف الى ذلك مبرة
Slee الله مثو e عليهاء وه علاج النفوس من عراف duit + فاستعان
عا تبحر فيه من علوم العطب وما ban مها على مباحث تحلوها للقراء فى تفسیر القران
الكريم على حسب ما يرشد اليه معا كلد والاستکشانات المديدة . والقران
لا تتقضی LE S cale ازداد الناس Ue زدادوا فيه استبصارا et لهم من أسراره
مالم يكونوا ملمون . ففسال الله أن 554 حضرة الد کتور على ذلك خير الزاء.
Ad, قرأت له فما قرأ تكلة فى Vide زهر سافها فى تفسير قوله تعالى :« مرج
call El وخر ج الت من Je Ll فيها د قيل فى التفسير : إنشاء الى من النطفة
والنطفة من اليوان 6 ولکن النطفة هی حیوانات حية وكذلك خلق الميوان من
Mal فهو خلق حى من حى فلا تنطبق عليه الا ية الكرعة على هذا التفسير >
م قال حضرته : « والتفسير gabl هو « إخراج الى من امیت »ا محصل من أن
ua LI كل lat ميتة» فالصغیر مثلا یکبر جسمه تفذیة OU آوغیر» والنذاه فی»
میت؛ ولاشاث فى أن الندرة على حویل الشیء cell الذى يأ كله الى عناصر ومواد من
نوع جسمه حیث ینمو جسمه هو el علامة تفصل الجسم ای من الجسم الیت H 6.
ونحن مم شکر نا حضرة الدکتور هذه العناية التى لا بريد منها إلا خدمة الع والدين »
نلاحظ أن ما فسر به الا ية الكرعة يبتمد Le يتبادر الى الذهن من لفظ ( يرج ) »
MAN $ نظر
فإن الظاهر أن هذا الذى أخرج شىء جديد مستقل الوجود . لا أنه نمو وكبر لشى.
موجود فى الأصل » وأن الشار اليه فى Le SAY هو نون التوااد السارى
فى الميوان . وان شت فقل og: التوالد فى الميوان والنيات . ذلك أن الميوان
التولد قد تلد من شىء لا بد أن ues سلسلة التوالك فيه الى حلقة ميتة ان لم بصعم
, ألما التطقة لا ن ال حيرا Ue eS حيو pS ise انز
ols عنه النطفة € و لاشك أنه شىء ميث E قررحضرة الدکتور. فاذا قبل إن الغذاء
حيوان أو نبات وکل منْهما فيه معنى BEI ULT » فلن فلار جم الى ما امتصه النبات
حتى نما فلا بد من الوصو لالبتة الى شىء ميت خرج منه هذا الى » وبشاهد ذلك کل
بوم . LLG تنجد فى الا حیاء وتستمد مادتها فى ماضی سلساتها حتى آمل الى شىء
ميت » ولو کان هو التراب الذى يد النبات .
bly مآذكره حضرته عن تمش ay uN ناش aged أن هذا هو ما کان معرونا
للمخاطبين قبل اتساع العلومات الدقيقة الفنية . والابة حمل عل ما agin جهو رالخاطبين
بها . ومزبة الق e SCIL ST أنه aal Le والفائدة لكل الطبقات؛ لابتوقف فهمه
على متمق ف الم . فاذا ما کشف الم حقيقة كانت غائبة حل فهم SA العظم das
أرق » وهكذا لا تتقفی SE وما يدريك فلمل قائلا Joi إن التراب الذى بنذی
cod يحتوى على جراثم bs نوع Sie the وتربوحين ينزل LU lle فتغذی النبات
فيخرج منها خروج حى من حى ۰ فنقول له حینثذ : وهذه il Ll خارجة من تراب
ميت » فلا بد أن تصل الى إخراج الى من الیت . LLG العةطارة موت .
وكا ai اليا بعد ا لوت Ja الوت بعد المياة» فتتعاقب الا طوارعلى الادة الواحدة
بقدرة القادر الختار . وأطر ارها متلاحقة ؛ ودرجات التفصيل يا خفية » فتفهم مها
كل طبقة محسب مقدارها م يبناه فى تفسير قوله تعالى : « أنزل من السماء ماء فسالت
ترا ب وشم ایال
€) |
MAY
WoL عند العرب
- ل ال الا
وعدنا فى Gl Jul من مقالات « تأريخ BIYI » بالتحدث عن VELL دبية
عند المرب » واختلاف pli » وقيمة النصوص الا دبيةالعزوة الى المصر الماهلى »
ووفاء بذلك الوعدنيداً هذا البحث بهذا القال :
القرآت الكريم أصدق الصادر فى الا نباء عن حياة co باتفاق الوافتین
والمغالفين » فاذا حدثنا القرءان بشىء عن العرب أخذناه أخذ الواثق لصحته ؛ الطمئن
é 48,0 dl مقالات go وال دب و عحص مسا مأ لغلب d الظن صدقه
> وت ترآ لمك قرب سا وذرابة اللسان » فقال d قوم أظهروا
NI يمان والودادة ؛ وأضمروا السکفر والهداوة Gils Sit E fle deb:
Eh حداد». ولعنهم بالطول فى البلاغة فة أل :«ومن الناس من لمحيك قوله فى ا اد
اد نیا و شېد الله على ما فى قلبه وهو c La Hi وخصهم بالفوق فى البيان فقال :
à 1 P 5 b, 98 A 4 * F A uw a a
P لقوفم » ,ول ال عشرى: ea PT وان ert ee lamn دو إذا رايهم
í blll جهارة LL [4 443 نشول الله صلى الله عليه وسلم فستندون ult Os pax
وعند الله C وفصاحة الأ سن» .ووسمهم بقوة العارضة والدهاء إذ تال:«وقد مکروا
والجدل ia pakli االدد ple زول منه البال» وسجل Lex إن كان bee
بل ثم فوم Vae YI | ام هو » ما ضربوه لك FA | | Js, 2 فى المحاورة بقوله
۱ Nea ۲ بلسانك مشر به المتقين ونذدر به قوما ol لسر kbo: : وبول CO reat
lls 6 5 sel أحلامهم بهذا م ثم قوم ee Y rs Ji ge أحلام I 5 | عمم
الا حلام وهی Jal فى الکشاف : وکانت قرش یدعون
الحياة الا دية عند المرب ۸۳
gad Leal Sta المرب أن Tol حدیت مثله لما بتوا رسول الله صل الله
عليه وسل تقول القرآن من عند نفسه ؛ فهل كانت تلك الأوصاف كلها »
وهذا التعدی للعرب وم ارفون من أدب حى ینذی عقو طم ؛ Qus نفوسهم ار بية
أدبية تقوم على التفاصح Ge يخلب الا لباب ؛ ویستمیل الا تاع » من منطق حسن »
وکلام بليغ » وبيان بدیم d فنون من العارف الانسانية الأدبية » بستحقون بها
تلك الأوصاف pai أن بتوجه ایهم هذا التحدى » وکیف يقم التحدى الصارم
شوم ذوى عی وحصر » وضعف ف XII العقلية يميشون عيشة أولية فى حياة
حاهلة بليدة ۶ |
ud القرآن OL, X خطابة باق بالقول على عواهنه» وإنما ه و كتاب الله
الذى لا بأنيه الباطل من بین يدبه ولا من خلفه تتزيل من حکے جید . ولکن بعض
oss Ul بحاو م أن يعبثوا حول أدب العرب» وتارخ العرب» وأن تصوروم أمة
لاتشعر بالمياة إطلاقاء بله حياة الا دب الى تليق بهم كأمة لها تاريخ ميد » وحضارة
زاهية بفول lo ان او ات WA لأحد من الأمم فى الخليقة ما كان pel
من الاك » ودول عاد وود والمالفة wey والتبابعة شاهدة بذلك » . وفال
فى موضع آخر : « وأما لین والبحرین وتان واطزيرة وان ملكه العرب إلا ابه
تاراما doa MUT أ مکثیرین مهم Es
وبلغوا الغاية من الحضارة والترف » مثل عاد وود والعالقة وجمير من بمدم » والتبابمة
وال ذواء » فطال أمد اللك والحضارة واستحکت صبغنها ء وتوفرت الصنائع فلم تبل
ببلاء الدولة » .
فإذا قال العرب : تلك | ثارنا ندل عليناء وهذا أدينا oye sh Kaloy ثم احکوا ۱
ازوز هؤلاء الباحثون » وأنفضوا oul prm : هذا شعر مصنوع منحول e
وذلك ta باطل الأ باطيل » وتلك الشخصيات أبطال روائية اتزعها اليال انتزاما
SAL الحماة اللا دبية عند العرب
ولا وجود لما فى التار » وهذه مغاصية فى البحث لا إسوغها النقد الدقيق Est
إلا من بأ خذون ناريخ العرب إعيدا عن منأبعه c ويتلففونه من غير مصادره .
المرب قبل الاسلام | يكونوا فى حياة أولية ساذجة chs Kad AY لم
وإغا كان فريق مم فى طور بداوة طاری" عليهم ؛ غير متاصل ee .ولو eed
أطوار اليا الاجياعية عند المرب لو جدها حلقات متساسلة آخذا lein بأطراف
بمض » ولوجد فيها ملكا وحضارة ظلت آثارها قوية قاب فى الين والشام والعراقحتی
جاء الاسلام » و ولئك الذين ul الاسلام فى طور البداوة | يكونوا إلا ساالة هؤلاء
الصيد الا ماجد » فهم إما عدنانيون انشقت عنم نبعة جرم الهنية بتلقيس زک دم من
أشرف بيت وأ كرم أرومة فى الا رض » أرومة lea بن ابراهم عليهما الم
Ll, فحطا نیون حاءوا الى Mae] Staab مد أن موا فى حبوحة المضارة
Db طويلة هذ بت عق وهم » وصفت نفو سهم» وصقلت prii فكانت لهم dla
تلیق علکرم » وكان م أدب پناسب حضارنهم وزنوه pul من M4
وهل من العقول أن تبلغ أمة من الم ما بانه المرب من عظمة الاك فى قديعهم
کل oy! خلدون — ولا پکون شا مر القافة الفکرية والعارف الا dys شیء»
UE حيث وصفبا بعض الباحثين أمية جاهلة :هذا بمید» لابقره التارئخ؛ ولا ری به
او عل الاجماع .
قال أحمد بن فارس فى كتابه الوسوم ( بالصاحى ) : « وزعم قوم أن العرب العارية
| لمرف هذه اروف بأسمائهاء ols م يعرفوا محوا ولا إعراياء ولا رفما ولا نصا
ولا زا . قالوا : والدليل على ذلك ما عکاه بعضهم عن بعض الا عراب أنه قبل له: peel
إسرائيل ۶ فقال : إنى Jo} BL . قالوا ele], ذلك لاه ( سرف من jM
إلا الضغط والعصر . وقيل لا خر : أجر فل طين ۶ فقال : إنى ذا لفوى . قلوا ومع
"i s
لعض فصا رب بلشد :
5"EN-—-———————————————À——!——A M € er
اباة الادبية عند العرب ۸۰
نحن بنی علقة الا خیارا
فقيل له: .م صبت « بى » فقال : ما نصبته » وذلك أنه ل يعرف من النصب
إلا ok] الشیء» قلوا Kos الا خفش عن أعر الى فصیح أنه سثل أن ينشد قصيدة
على الدال » فقال : وما الدال t وحكى أن أباحية الفیری Jte أن بنشد قصيدة على
الكاف dls :
كن بانای من Oe ولیس SL pated طال شاف
MIS . هذا حلاف ما ذهب اليه هؤلاء. فأما من حك عنه من الأعراب
الذين م يعرفوا ا همز واطر والکاف والدال» ee أن العربکلپا مدرا وويرا قد
عرفوا الكتابة كلباء Lar Sy bly . وم المرب فى قديم الأزمان إلا كنحن
اليوم ؛ فا كل يعرف الكتابة اطا dull. (Ya نقوله اطروف هو قوانا
فى الا عراب والعروض d على t هذا « وأن القوم Ja الا عراب »
أنا نستقرى* قصيدة المطيئة الى آوشاا:
شافتك أظعان -A و دون ناظرةبوا كر
فنجد قوا فیا كلبأ p راب جی» صرفوعة, ولولاء Je الأطيئة بذاك
لأشبه أن مختلف إعرابها ubica Seal Y. لا
یکون. فان قال a3 : Jr وترت الروايات أن الا سود ول من وضم الم chy
ol الليل آول من تكلم فى العروض » قيل له : نحن SV ذلك بل نقول إن هذين
العامين قد كنا Leas وأنث عليهما الأيام » وقلا فى أبدى c oli تم جددها هذان
. مان » وقد تقدم دليلنا فى معنى الا عراب Ala y
dp کان متمارفا مساوم فاق أمل الس sh م الدلیل عل Soles
الشركين لما سعموا الق رآن قلوا أو من قل منهم : إنه شعر » فقال الوليسد بن اأخيرة
منکرا عليهم : لفد عرضت ما يقرؤه مد على أفراء الشعر : هزجه ورجزه » وكذا
ف الحياة الادبية عند العرب
۶ أفيقول الوليد هذا وهو لایعرف بحورالشر» cells من teen nige u$,
حخونالماصرون أنالعلماء الأقدمين WIG pad س »وإ ماستناء على طوله Jia e uei
وكان حذاقرم مؤمنين (etd mee عنوا بالبحث فى حياة العرب العامية ؛ ووصلوا
والملوم الا دية » وإذاكان هذا الذى SI على جاني من العارف LE أن المرب
فى حق العرب الاقدمن على ما هو فرض كلامه » فېل لصح eee? ان فارس di
eri o9 Ye العلمية LI iss 3599 فى الا ذهان النيرة أن یکون
۱ حباة أد بية Paz وأحفادم ووارنی
واذا کان قد اد من السرب أجیال AB عاصرتهم جال( de ob الفناء de
SUR عنهم معارفيم و tel الى من بسدم» de ما هو الما ن ىكل أمة ف
من دوحة i واحدة » وتعيش فى وطن واحد ؛ ظل et ذلك الوطن ale طوال أ حقاب
gl وم بزع أحد من الؤرخين أن جزبرة المرب Gl عليها حين من الدهر خلت
فيه من سأ کنیا ولا ان المرب انقرضوا قضهم بقضيغهم .
غير أن الحجازين من العرب سکن الشمال با زيرة كان هى من طبيعة وطنهم ما foe
je الاجماعية بصبغة حالف صبغة إخوانهم فى الين والميرة والشام» لأن المجاز
إفلم Call طبيعته طبيعة تلك pus فيه حباة tekal متحضرة كااتى قامث
فى المن والمر «dl بل غلبت على dal البداوة ونا سفنل يراهن esu
« للبحث بقية » | Pula عر موہ
فى وجو ب التحفظ
قال بعش المكاء : من عرض egt ca يامن من أساء الظن .
وقال الشاعر :
ومرن دعا اناس الى ذمه opus باق والباطل
ماه oan الى أهلها go مو * منج در ساكل
MAY
على المقالة السابقة
ظبرت ف ail الدراسات الادية فى هذا العبد الأخي ركتابات رفع من شأن
العرب على age الجاهلية ء و لصورم فى مستوی لا AA Sa llt gia
ا كنية E NONU SIE
القدعة» فنمزوه لثقص فى أساو بهم ااقحیصی » فأصبحنا اليوم أمام مبالنات من
طراز جديد بر SG بعض الذين یکتبون فى الا دب » علیها مظبرالدراسات التحللية
اماد
فنحن حيال ما كتبه أ ولئك الو ں خو نرء AB عاد من أن طول XV ded
سبعين ذراعا الى مائة ذراع al Kea Ex العظيمة » وعينه T
السباع » وأن ول ماوكا وهو عاد قد ملك ألما ومائتى سنة» realy الاس :
وولد له أرئعة آلاف 545 ble تحن حيال هذه DW لا نشعر بأقل (o
فن علاجما فيها كسكل شىء بصور خارجا عن حدوده الطبيعية » UO, حيال
الكتابات التى عليها مظبر الأساوب العلمی نشعر بكثير من الضيق» لأأنه مظبر
خلاب يسلك الى الا ذهان المالية من ملک النقد» فیرسیخ فما éis gu خطيرة
عل cl العم Em
GAs Lb على الدين» فالفض من قيمة الرسالة الحمدية» Ibl كان La? ما يقوله
ابن خلدون عن العرب القدماء » وهو : « ماکان لأحد من الأ فى الخليقة ما کال
لأجيانهم من الاك »» وقوله فى موطن آخر عن العرب الأولين فى الين والبحرين
وعمان واطزيرة : مهم « بلغوا الغاية من احضارة والترف مثل عاد ونود والممالقة »
وحير من بمده والتبائعة وال ذواء ء فطال أمد cll وا حضارة واستحكت سبنتها
42 لعليق من مدير MAA
gli. أيضاما عقب الا Lege? ببلاء الدولة» . وإذا كان Si الصنائم فر à,
أولية alo عرجون على هذا وهو قوله : « فالعرب قبل الاسلام | يكونوا فى Gale
وا كان ( فريق منهم ) فى دور بداوة ( طاری ۰ B aas ساذجة لاا
عند المرب Lele YLLI الباحث أطوار edi غسير متأصل فهم ولو (pele
لوجدها حلقات متساسلة آخذا بعضها بأطراف بعض » ولوجد فيها ملكا وحضارة
ظلت آنارهما قوية تائمة فى الين والشام والعراق ( حتى جاء الاسلام ) . وأولئك الذبن
. » قم الاسلام فى طور البداوة | يكونوا إلا ساالة هؤلاء الصيد الأماجد
قلنا إذا كان هذا كله عیحا فلا کون الرسالة العمدية قد أخرجت العرب من
الظلمات الى اننورء ولا أوجدت فيهم وحدة eel ماكانوا eec dle ua
من الا خلاق والا داب ما کنو فى أشد المأجة اليه » ولا e دستورا أفضى بهم
P عليه الى $55 خلافه الله نی tJ ل قروا bas ot سه د ره
ونشروا ءاماوحرية ومدنية قضتع E ما كان متحجرا غي رصا للحيأة فى الما كله :
ولکن مادکره ابن خلدون eros ones فيه الا ستاذ الشيخ عرجون ومن
نقدمه من ألكاتبين العاصری نکله غير عيسم » والصحیح منه مالغ فيه JL. لا حتمل
sail والقمیض .
uz لانتکر أنه قامت لبعض قبائل المرب البائدة ( دول قبيلية ) » فاشنهر بنو عاد
وود والمالقة وطسم وجدیس وا مم وجرم وحضرموت بتأسيس دول » لماماوك
يتوارنون العروشء ومدنية مناسبه لازمان الذى وجدوا فيه .
وقذ ميت هذه الطبقة الا ول من العرب بالبائّدة »لا نها اتقرضت منذ زمان لعيد»
ونمض تاريخها الى حد أت المرب أنفسهم لم يعرفوا منه شيئا یذ کر غير مبالغات
وخزعبلات تخيلها المراصون تخيلا على النحو الذى نقلته عم فى صدر هذه القالة . وقد
' د يلون أنه قامت فى الين فى بعض عصورها دولة Ja العينية -- “
لعليق من مدير ddl ۹۸4
الستعرب illa مستهدیا ها ورد عنما فى كتاب ااسورخ GU y القديم استرابون»
ER RES T d. عرق صنعاء» وا کتشف شاش سن ووجد بها ji SMES
السند دلته على أسماء ستة وعشرين من ملوكها .
فتار É هذه الطبقة البائدة منالعرب حب أن يشفلق ' بحث حالة العرب قبل ال لام
لنموضه l3 s فى القدم » Us حدث مر ن الانقلاب gui فى كيان الا مة العر &
لمده got “ميت تاك الطبقه Jl ؛ ومن بق بمدتلك الا نقلاباتعوابالعرب الستهربه .
والذى حب أن بلاحظه القراء أن الالة القبيلية فى الا مة المربية لازمتها نی کل
عهودهاء حتى جاء الاسلام فوحد lee وجمل منها أمة : « واذکروا عة الله
إذ کتم أعداء xd بين قوب Peer شمته اخوانا؛ وکت لشفا حفرة من
انار فا ند من pi
لین يذ كرون الدول المربية مضعرون آن يركوا أسماء «JG فیقولون : عاد
وود وجديس وطم وأمم و حفر موت ا حتی إن اینء وھی البلاد ال یکان صح
T تقوم فيها أمة موحدة»1 تب لغ الى هذه الدرجه فقد كانت منذ أقدم أ أزمائها تقسم
Mesh a id بقم فيه أمير m
يوضع أمام اسمه ل لفظ (ذو) . وهؤلاء Je Y لعرفون VL ذواء . ورعااجتمعت
عدة aile حت أمير واحد متغاب فیسم ,3( . وكان الا قيال LAS مایتقانلون .
وكان تفق أن یکبر شأن قيل فيدخل جیم الأ قيال تحت دولته » ويورث الاك أعقابه»
ولكنها يحىء دولة يغلى على مزراجها البدوية والاأمية . فقد دلنا التاريخ على قيام
e) دول فى لین وهى : المعينية » والسبأية» ریق والتبابعة . ول تنقرض الا خيرة
الا فى القرن السادس أى قبيل ظهور الاسلام : عدة قايلة » D d مما
كتاب عنطوط » ولا أنانا خر عن وجود أثارة من علرفها » وقد وصلنا عن أ كثيرة.
غيرها مؤلفات وضت قبل ستة آلاف سنة » وأسماء Ue وفلاسفة وفنانين كانوا
شین فى نلك العصور البعيدة .
(o
۹۹۰ تعليق من مدير الجة
والا ن bs الى الحالة نی کانت علبها الا مة العربية عل age البمثة امحمدية :
كان ببلاد السرب فى ذلك المهد ثلاث مالك : أولاها امن » وثانيتها دولة اللخمین
بالعراق » و الما الغساسنة عشار ف الشام » ومن بق فكانوا كلهم على الالة البدوية .
فأما لین فكانت مستعمرة فارسية وعليها وال اسمه cola A وکانت قبل أن
إيستولى lele الفرس مماوكة للأحباش .
وآما دولة النشميين فكانت تابعة للةرس Least تنلبوا ule واستمروا متسلطين
فيها أجيالاحتى ظهر الاسلام .
Li, النساسنة فسكانوا يح لون یر الرومانيين لبس لمم من آمم آ تفس م شی».
ولا بد لنا هنا آیضا أن بذ كر أن هذه الدول كانت محتفظة Spey عهد Sa Ll
العربية» وها : البداوة والامية نم إندكانت e مدن ول أوكهم قصور» ولکن
Fen ers على dL! البدوية.. وكان عدد المدن لابتناسب وسمة الا رانی
التى تقوم عليها تلك المالك . وجزيرة العرب call تساوى e La ستة wol مساحة
فر نسا ليس فيا غير عدد من للدن نمد على الأصابع ( راجم اتاريطة ) .
وا 4 ملاحطلته أن الأمية كانت T1 عندم الم عند 1 هذه الدول عل
اور افرس والرومانء ووقوعها تحت نيرم ue تأخذ ose del dpi
فلم يشتهرفيهأ فلك أو طبيب أوفنان ول lihas مما صفحة واحدة بالاغة العر بية حتى
ولا ما Gla بالشتون الدينية . قال الله dos : « وما get من کتب یدرسونها وم
أرسلنا edi قيلك من er Cp لک کتاب فيه ندرسون ۰1 .
أمابقية مرب وم السواد لا he فى ~ سار جزيرة العرب» فكانوا لميشون عل حالة :
بداوة وأميةء بأوسم ما Jo dat الكلمتا مان » من بوم أن dil rele الى عهد البعثة
الحمدية» ولم يكن من الممكن أن يكونوا على غير هذه ALI لأن alle الرراعة
والصناعة والتجارة RATE p كثر العرب فى عبد جاهليتهم t
A PEF [| [| [| ROI TAS SEA [| [| [| [| | | | | AGB RARE TUNER PNE RANE SERRE FU E RI [| [| a REN OT ST TN RNS J EIER E AOA ESA EEIE EERENS N CES ی EAT TOON ی |[ [ |[ |[ | | ]| | | | | ی a ER SE aE SET ز EE RSAC ESS D ز ای رت کی SOP آذ ی ی ONENE NEEESE EIERE EN ESEE EENIA ی مت ی
لعليق من مدير ال ۹4
s ۶۰ ۰ ^
يريد الا ستاذ صادق ءرجون وهو ما ak SI فى الا دب أن يجمل له قدمة
عند الا مة المربية فى عهد الماهلية » فهو ول :
i هل من المقول أن تبلغ أمة من الأم ما باغه المرب من عظمة الاك فى قدجوم
٠ كا قال ابن خادون — ولا يكون لما من الثقافة الفكرية والعارف YI دبية ثىء؛
ولبق حيث وصفبا بمض الباحثين أمية جاهلة : »
ates : إن الذى وصفما بالأأمية والجبل هو القرآن Gall cea يسم الأستاذ
Gale عرجون بأنه أصدق الصادر فى الا نباء عن حياة المرب قبل البمثة الحمدية :
قل اللہ JU : هو Gil بعث فى (ta YI) رسولا منهم یتلو AUT ele ويزكيهم
uda, الكتاب «Kl وان کانوا من فبل a) ضلال مبين » .
وقال تعالى : « فإن حاجوك فقل أسامت Garg ومن اتبعن » وقل للذين أونوا
الکتاب (والامین) e ۶ فان أساموا فقد اهتدوا وإن تولوا LE عليك البلاغ
والله بصير بالعباد » .
فلا سف کانت الوصف المیز 250 المربية من dla ead آت أرسل اليا
والى الم do AF GE الله عليه وسلم » حتی إن الماليات الأ جنبية الى كانت معاشرة
هم كانوا يطلقون ple هذا al . قال الله تمالى : « قلوا xx) اليهود ) ليس ile
e VI سبيل » أى ليس علينا ذم ارت ظلمنام لأنهم لیسوا من ديئنا . فأطلقوا
عليهم وصف الا a وقدكان كافيا فى الدلالة ele
اذا کان السرب Sead ial وهوما لاسبیل ال » قکیف يفل آن یکون
ایهم أدب gil alas أبن عبد مثل هذا MI وف أى جیل» حتی لعهد عند الأأمة
4s JI ؟
العهود حسيا أن الأمة إذا كانت أمية كانت فى أ حط درجات ال هل » فاذا حرکت
لأن ترتفع ماهی عليه درجة واحدة فأول وسيلةاتتخذها هى أن ex olas
ddl لعليق من مدير aay
eai ر . ولس ف الا رض أمة من أول وجودها الى اليوم إلا كانت
a نهوضها رفم الأأمية عنها أو عن عدد كبير من آحادها . ذاذا ارتفعت الا Ca
عن قم مماندرج هذا القسم فى ez MI فنشأ یما أدب ساذج des فى درجته .
ثم لا تلبت أن تتقدم الى الا مام خطوة أخرى حتى ينضج أدبا ples بعد حين .
هذه ستة الله فى الللق » ولانعفل أن تتخاف على الا طلاق . وقد اعتبر الله اف
خرقا لامادة » وجعلبا معجزة eit رسلهء فقال ds : «وما کنت تتلومن mo
کتاب az Y بيمينك» S] لارتاب البطلون» Jud کنت یاعد ثبر ایلارتاں
البطلون نی إتيا نك co a آم وأنت أى La ولا تكتى فکیف يمقل أن Ji
po ميرك ۶
رعا اعترض علينا معترض فقال : 1 blaas عن الجاهلية شعر » اليس الشعر فنا
من فنون الا دب ؟.
تقول : ذعم» ولعامتنا شمر» ولعوا مكل أمة أشعار بلغانما الختاغة» ولكزهل جرد
قرض الشعر يدل على عدم الا مية وعلى وجود الا دب بمعناه gill 61
لبم لا » فالشعر JAM » وهو کل ما يستطاع الاحتجاج به؛ لایدل على وجود
الفن الا os فى الجاهلية م لا يد لكل شمر لا مة أمية على وجود هذا الفن لديها .
فعرب الجاهلية لم يكن Wed ة من ede بقول الكتاب عمم» يمكن أن يد لوا
بها الى غيرع » 6م يكن ولا یکون عند أب أمة أمية أنارة من عل تدلى به الى خيرها .
قال JUS : « ائتونی بکتاب من قبل هذا أو أثارة من عسل i al صادقين » .
وقل سبحانه : « قل هل عند من de فتخرجوه TU إن تتبعون إلا الظن él Jis
CO o FY]
وقد عاش الينيون فى adl واللخميون فى العراق والغسأسنة فى جنوب سورية
نحت سلطان الفرس أوجاورن فم ولارومان» وبا خذوا إخذم فى رفم الأأمية عنهم »
تعليق من مدير MY UA
ذلك لم La منهم ورقة واحدة مكتوبة » فلو كان عندم gal yl أو غيره لتقل ere
رواة Call الذين اختلطوا بهم وبغيرثم من الفبائل ولبثوا بين ظهرانيهم سنين . فهل
کان هو لاء الرواة محرصون على الا لفاظ Vig ساطر هذا المر صكله ولا پنوهون
يكلمة عن أدب العرب pedes وم رواد c» Yi العرنى c وقد جشموا أنقسهم
EPOR القبائل سنین ادراسة أسبابه» فر يحدوا غير bull الاغة خفظوها عم
ونقلوها Tki
أ يكن جيم العرب الذي أساموا جاهليين فى أمسهم » فلو كان لديهم OU من
sid Je موطع من الواضيع ما کانوا بمارسونه على عهد الماهلية » أما PAULIE
dee الاسلام فتعرف عنهم وتنسب eel والاسلام يحض على طلب الصا
ولمد أهله پالدرجات العلى فى اله نيا والا 15
ولوكان فى الين أو المراق أوملكة سان آو نی قبائل جد أو clang hile
من التى قصدها رواة الغة» مسكة من عل » لنقلما ولاك ارواةالینا وقد بالئوانی نقل
كل شی» وجدوه لدی العرب حتى أخبار ds وكلابهم .
o فى القرن العشمرين الیلادی اليوم ولدينا کتب وألوف من صحف لأ كانت
موجودة منذ ستة آلاف سنة» وليس لدينا ولاصعيفة واحدة Uh العربية عن أقرب
عهد لماهليتها . ذلك لان الا مة العربية كانت أمية » وكانت الا مية من صفانما الميزة»
ناهيك بأمة ليس لديها أثرمكتوب فى شئونم! الدينية » على حين أن یم gl eM
لعبت دورا فى التارشغ كتبا مدونة IST SU
ulana ولکنا نقررحقيقة dy JE الا مه Gh ل هذا تمطا Y
. والأمية addi TULL أحاطت بها بطابعين: SL > Vly طبيعة بلادها Lb الم
أمام الم الماصرة لما ء فاستولى pls ذلك لم نستطم جهة من جیانها أن حفظ
ples حتی حكنت الميشة cle الفرس والرومانيون على الأ فطار المجاورة فم
ME تعلیق من مدير الجلة
«ol ونفذت ما صممت عليه » وعز أهل all عر ن إجلاتهم عنما « فاستفانوا بالفرس
فأرسلوا ae وطرد الا حباش وحلوا ede فا » وما زالوا حا اكين فيها حتى أنقذها
الاسلام مهم »كا أنقذ العراق ودولة غسان al
فالاسلام وحده هو o M rU As sul وأسقط مابينهم من فروق قبيلية » ومن
إحن Shey جعلت cele أشبه الأ التمادية Yo نفتر عن التناحر والتناهى Sib
عيبن 6 هو الذى رفع obere الا مية ودفعهم اطلب EN E
وقديداً Jey RI لله عليه Bady es الطابع لعمل ل لس جل مثله deal الأرض .
IET تنا ال حير لدم نس القرا.2 والكتاء فى وفمة dl bas
gl الاسلامية » أن Lgl نفرا من السامین » ففعل . فبفضل الاسلام استقامت
الا مة العربية على نيج الام التي يكن AU أقصى نابات م نالنظام والتوسم واحمال
التیمات العالية » ما لابو جد له نظير الا رض . وبفضل الاسلام يسج ل obl للامة
"REM أنها كانت "e 4 الملومالدارسة [TRIS EET ما كانت bu Vi
البشرية من سبانها العميق ؛ ودفعها فى سبیل الياة والدنية . وفوق هذا كله فتحنأبناء
الاسلام “LAY العرب ولا الفرس ولا غيرم؛ قد وحد بيننا الاسلام وأهدر
فى سبيل هذا التوحيد قوميائنا وجنسياتناء نذرءا لتكوين أمة عالية كانت وستکون
مثالا أعلى للاجماع الانساق eel . وقد بارك النى be الله deos «le هذا yal!
قوله : د لقد أذهب الله عت رجس ال اهاية وتفاخرها نها . فلا تقبل أن Landen)
pe ise عل آن بقول ىجاھلياتناماليس GH . وقد مضت تلك الماهايات
مر ذولة مذمومة الى حيث لا لعود : « وعد الله الذين E متم وماد الصالحات
prilaz الا رک استخلف الذين من A sr مد نهم الذى ارتفى لهم
ero من لعد خوفهم أمناء in Ya PUN] وب که بعد ذلك
ej م الفاسقون 6. وقد TRIP فكانت هذه آي الاسلام الكبرى الى
يوم الدين . PPP
واجب الشباب نحو ربهم
ان قلنا Crise رم کان uua ذلك واجبهم نحو SES الطاق
UI Jelly adl bly یکل أمى » فإن الله جل وعز | يكلفنا إلا جا فيه صلاحنا
pile عبادات أو ادابا» القصود مارا رة cal اا nli bes
واعدادنا رجولة مصيحة را ااال ای الی ترتبط بپا سعادتنا ال جوة من
. طريق الم والعمل والفضيلة
مغى الزمان الزی كان لعتبر الدین فيه بعر )| نشيدا بجر ا اوا
لانفس من t فى الحدود العلمية » وهذا زمان JE فيه Jy القاطم أن این
حاجة أولية لاروح لا aie Ue وإذا UB الدليل القاطم قصدنا به الدليل العلى
الؤسس على عل النفس . ولايتسع لى ال الان بان ؤلك على وجه يوفى اجه المفلية
من كل نواحى هذا MI الملل » ولكى أستطيم أن أقول على JE إن الفاسغة
الادية الى حاولت فى خلال قرون ثلاثة أن تقط مكل صلة بين الانسان وما فوق ال ادة»
قد منوت بفشل حاسم لا فيام لما بعده من o ال الطبيعى نفسه لامن طريق العلوم
الدينية » فقد توصل العلم ال dios قوة ای الى Sul أن لا وجود شاه
lr فرش يهن اراس ا dados لته ان ده مرش طريق jal
الانسانى انفتحت أمامه باحة Y حد لها الى عام القوى التى هى مصد رکل موجود
فى عام الشهادة .
BT الطبيعى » ولكن كان من Ule إن زوال هذه العقبة لم يخرج العلوم من à
وهذا وحده كان ذا أثر cle بتصور العمل له Y زوالها اتساع هذا امجال الطبیعی يحيث
SIS لعيد فى تأديب الانسان وردعه عن البت فيا ليس من شأنه أن يبت فيه » وفى
وإمادة وضمها فى الیزان حت ضوء النقد الصارم dal یکل ما آسسه من الا صول
eto واجب الشباب نحو MA
والقحی الدقيق . فسقط بذاك العجب الذى كان يخيل لاماساه أنهم أدركوا حدود
کل ثی»» وأصبح م الق فى الحم بالوجود أو eel على کل ما عرض لهم
البحث فيه » حا لا يقبل الراجعة » ولا حتمل التشكيك .
اقول قل بويا nh 6 هنا ko diuisa
٠ فقول له :فى ذلك أبلغ تأثير » فإنه بعد أنكانت und المادة مبدأ bayas لكل
علوق» انتفلهذا السلطان لافوة » وعا(القوى أرفم من عا المادة جا لایقدر ونوامیسه
أعلى وأعم بقدر هذا التفاوت «lady والحت.لات الى lat من هذا Jus Yi لا نقف
عند حد . وإذا أردت أن تقف على ميلغ التحول الذى 1b على مذاهب العاماء من
حدوث هذا الا کتشان » فإليك على عل :
قال الدكتور ( فيلبون ) فى Jal) ie والحيأة ) صفحة ۱ من ALS JE ۱۹۱۷ :
ad « حلت كلة (القوة ) محل كلة (المادة) فا يدرينا هل حل كلة ( روح ) محل
كلة (قوة) :هذه IE امبرة لاتزال سرامن spel الستقيل »
: العلامة ( جوستاف لوبون ) فى كتابه حول الادة Jo,
«دامتالمقيدة نی که الفررات SS یل Dn d eco ad داف
فى الا یا الأخيرة مکتشفات غير منتظرة فضت S VS PAN Sls pall JE
ما کان لعتقد أنه قد تخلص منه Ul فإن الصرح pall الذى کان لا بری صدوعه
إلا عدد قليل من العقول العالية قد pe y خاة بشدة عظيمة » وصارت التناقضات
والحاولات الى فيه ظاهرة الان تعد أن کانت من ak محیث لا تباغبا الظنون»
فأدرك الناس على JE أنه مكانوا مخدوعين » وأسرعوا يتساءلون : هل الا صول الكونة
للمقررات اليقيفية لمعارفنا الطبيعية ل تكن إلا فروضا واهية #جب حت غشانما جرلا
لا سبر له غور 4۶
ثم Ja الا ستاذ ( جوستاف لوبون ) قول العلامة الرياضى (لوسيان بوانكاريه )
O ONI 7777 ی ی <ز 2 ز 2< <ز ز ز ج ۳ و 9
واجب الشباب نحو دمم AY
وهو : « لا توجد لدبنا نظريات كبرى الان يكن Uys قبولا نأماء ويحمم عليها
الربون إجاعا عأماء بل يسود اليوم عام العلوم الطبيعية نوع من الفوضى »
وعقب عليه الأستاذ (جوستاف لوبون) بقوله : دمن حسن اطظ لاشىء أ كثر
ملاءمة للترق العامى من هذه الفوضى 6 فالوجود مفعم عجپولات لا al; واطجاب
الذى يحجبها عنا منسوج غالبا من الا راء الضالة أو اانناقصة التى نوجبها علینا تقاليد
العم الرسمى (Jab) فلا يمكن مل خطوة للامام إلا بعد أن تتفكك عرى الا
السابقة » |
تقول : یظهر مما قدمناه أن تأثير سقوط صرح الماد ةكان بليما الى أقصى ما يمكن
LA فهل نتأدی المقيدة فى القوة التى تنحل الها اللادة الى المقيدة فى روحانيتها »
فيكون i هذا ead والبناء فى مصلحة الروح م نكل وجه م
هذا مايبدوصريحا من أقوال أقطاب الع » فقد جاء فى دائرة معارف القرن or pill
الفرنسية نحت كلة ( مادة ) بعد أن عرضت جيم الذاهب gle ما يأتى :
د على هذا e الفروض اتى فرضت للا ن تعجز عن حل تنافضانها illl
ولا تنطبق على اموادث . فاذا نستنتح من هذه المال غير أن مدركاتنا العلمية
عن الادة » وهی تتفاوت فى صلاحینها كوسائل للترئيب والتسليل» لا تستطيم
أن تزع أنها القيقة الطلقة . وه_ذه الفروض باعتبار Ml لا وظيفة لما إلا deed
cad صفات وعلاقات Ce dl al ga! لايمكن آننکون e (لارس بة وخداعة
کپذه الظواهر نفسها »
ثم ختمت الدائرة الفرنسية هذا الفصل بقوها: ۱
د وعلى هذا فاو صرفنا النظر عن الذهب اللا أدرى Gall هو عبارة عن رفض
أى عاولة لتفسير الموادث » فإن Cad الذى بری اليه علماء العلل الا ولية هو :
أن المادة باعتبار أصلما تنحل »ا كر فى ذلك ( لباز ) الى وجود روحانى (تأمل)
(1)
(rh واجب الشاب نحو "AA
طبيعته كطبيعة الوجود all يتجلل لوجد Lal والسالة التى نبق بعد ذلك غير حفقة
scd CEN 5 تن درا وه قوز نا عن طن او
E واحد عام لا یقبل الانقسام ومستمر de ادوام dl el والعلول العام tc
le الاد ىكان بمیدا الى حد أن حلت الروح pall ندهور 7l ات : daz
ری » قبل تمد هذا إهابة بالعاطفة الدينية الى اليقظة E فى التعليلات العامية الطبيعية
t والعمل فما خلقت له
الانسان يتألف منجسد وروح » ولکلمما مطالب » فک بأ pop
عنه الدد الادی كذلك نم الروح إن قطم عنما المدد الروحاتى . وحرمان الج دمن
مقومانه یففی الى تعطل وظائفه وال حلله » وحرمان الروح من lebe pia يؤدى الى
ALI بين إشراقاتها و بين صاحبها » by :لك احياولة کل ما Jen من اضطراب
النفس» وفساد القاب» وغلظ الشمور » والسقوط الى اليوائيةالباحتة » بل الى ماهو
den منها . فتجد البتلى بهذا اطرمان من الدد الروحانى يستسيغ ارتکاب «Plat
ومقارفة الدنايا» والاننماس فى المسائس » واالموض ف الفاذر» ظنا منه أن فى هذه
الاباحة المنونية سکنا لنفسه Ae ومتنسیا لقلبه الحترق » ولکنه لابزداد إلاهلما
على هلع c ولا یزال بعالم هذه النيران التسعرة فى باطنه حتى del rh ويذهي الى
حيث يذهب التامپون .
ماذا تنطاب أعصى العقول على الدين بعد أن Bi الا اد سلاحه کایری على رءوس
الأشباد : Bu, تننظر أن ترى من أعلام gh مد أن صرح الل اند "E
الى روح ؛ وأن روح هی صل GE! ومتتهاه
s نقذ أأنفسنا من سيادة المادة عليناء لا باحتقارها ولا مرب منهاء dg
بإخضاعها لسلطان اروح » حتي لا تطغى علینا فتقودنا من شپواتنا الى حيث تفقدنا
. كرامة الانسانية » وشرف العمل على إقامة دولة الدنية الفاضلة فى الأرض
واجب الشباب نحو MA mo
— أحستم PM "nmm Te
فإ نكافنا الله بطاعته فإ نما La با حیینا ويرقينأ وإشرفناء ويتناسب وغر از الفط" ay
دما بريد dl لیس fae من حرج ولکن بريد Sorel ول م cal علج
ملک تشکرون» .
sob Adsl
قال بعض حکاء المسامين : من أدب ولده صغيرا مر به كيرا .
وقالوا : اطبع الطين ما كان رطبا » وقوم العود ما كان لدنا .
وقالوا: من أدب ولده » آرغ حسنده .
وتال ابن عباس رضی الله عنه : من لم مجلس فى الصغر حيث ٠ سکره » ل lt فى الكير
حيث حب .
وقال حك :ما آشد فطام الكبير » وأعسر رياضة | طرم .
وقال Poo بن عبد القدوس شعرا :
وإن مرن «ol فى الصبا
qe تراه مورقا اضرا
والشيخ dà Y أخلانه
إذا ارعوى عاد له dem
ما تبلغ الأعداء من جاهل
: شاعر غيره Jb,
إذا المرء «el المروءة اشا
BT مرو بن dite لمعل ولده : STI أول إصلاحك ولدی إصلاحك لنفسك » فان
عیونهم معقودة بعينك » فالحسن Pace ما صنعت » والقبيح عندم ما تركت .
قر بر وهر ى
بب الصغار
كالعود ga الماء فى غرسه
بعد oral Gall من بسه
حتى يوأرى GIS رمسه
كذى الصبا ماد الى بلسه
ما بلغ الجاهل مر نفسه
فطلبها كهلا عليه شدید
الوقف : صفته » مشروعيته » شروطه المصححة له
T فى البحث السابق له وجيزة عن الوقف بنوعیه الا هلی oss وعن
حكه dsl) + وعن ختلف الا راء الفقبية نی وقوعه وانمقاده. وال نمض VEM
عن مشر وعيته وصفته وشروطه المصححة له وآراء الفقباء التفصيلية فا :
ليس خلاف بين الفقهاء رضوان الله علیهم فى أت الوقف بنوعيه e مشروع
روصت موی dos ad lel شعن ا As a
وي ركد مشروعيته من ناحية العقل أنه نظام من YI نظمة AL Gall [امجتمم » يبعث
عليه البر بالانسانية العذبة » حتى مع نض النظر عن وروده بلسان الشرلعة » فقد تقل
صاحب كتاب « آنفمالوسائل » أن زيد بن ثابت رضی dil عنه قول : FE
فى هذه الانيا من ایوس حسما الأغنياء de الفقراء » سواء فى ذلك الا موات
ولا حیاء . فأما ليت فیجری أجرها عليه » وأما ای فتحیس عليه ينتفم بغامما ء
ولعف يده بها عن السؤال» ويتق بها کرائه الدهر وعاديات الليالى .
فنظام الوقف فى الشريعة الاسلامية من أو فى الا نظمة الاجماعية بحاجة الناس»
وأحفلها بالنفعة الدائمة للستمرة» وأعودها el الثابت على طائفة من البشر .
een نظار الا وقاف قدیبالفون ی أكل أموال الستحقين نشى uan ol p
وضجت بتصمرفاتهم الحا ك الشرعية » حتى قام بمض ذوى الا راء الرشيدة فى مصر بطالب
. بإلغاء الوقف»؛ ولكن ذلك عل ىكل حال لايقدح فمالمشروعية الوقف من الفوائد الى
نظار uaa آسنه وزارة المقانية يكنى للقضاء على تصرفات ws وكل ما هنالك أن
. وقاف والأخذ على أيديهم VI
و إذا كان الوقف آصرفا من التصرفات المائزة شرع الصادرة من الانسان »كان لايد
eer ی د
Ve Tm e pum l
AH من هذه الا حكام e ن مقصفا بحسم من الأحكام الشرعية» بمعنى أن Ka
SG ولاعقاب فی AGI واب Vela لعرض له ويكون صفة من صفانه» فتارة یکون
لو وقف الواقف على قوم » «di نية التتقرب الى الله aep SD.
أوعل ذر ينهم ثم من بعدم للفقراء » رغبة فى الحافظة على المين الوة قوفة منالضياع e
. وقصدا الى عدم تمكينهم ^ من التصرف فيه لعد موه من جبة أخرى he من
وقد یکون مندوب فیثاب على فعله دون أن ماقي على رکه »ا لو نوی به الواقف
التتقرب الى الله سبحانه ولعالى» فتصح ولوكان الوقف على ذریته وذوى فرب Vil
بعض الأحاديث الصحيحة » من أن الوقف على يعض Jal الواقف صدقة» لان
PA یات وليل A ۱
وقد یکون واجبا فیثاب على فصله Sy Lila ؛ وذلك فما إذا كان pall
فى الوقف منذورا »كان یقول أحد الناس : إن برت من صرضى هذا فاله p أن Gal
ضيعة كذا عا فى طلبة الم . فإن الوقف ف هذه اة یکون واجبا عند تحقق الشرط
لوجوب الوفاء بزوال العلة . تطبيقا a yd تعالى : « وليوفوا نذورم » وأخذا م ارا
فقهاء حنيفة .
والعلة فى xe الوقف على ما ذهب اليه الامام JE بن ام فى p pil
أن من جنسه واجبا من الواجیات؛ فيجب على إمام السامین أن (bis مسجدا|
من بيت مال السامين » فان م يكن ذلك ميسورا اذ هم مسجدا dirlo ۱
وقد يكو ن الوقف حراما فيعاقب على فعله » کا لو قصد الواقف إيذاء دائنبه
(yaad i 39 42 .
les SS كير رفش أن pant إشهادا بوقف مين عم أنها مدينة
T is من وقفها إيذاء CATT وتفويت ecl Anal] و ابدید era هار ره
قلونیه . فإن الا ضرار nal حرام لقوله صلی الله عله وسسلم : « لا ضرر ولا ضرار
Yer أسرار التشريم الاسلای
فى الاسلام». ومع أن هذا لوقف حرام على هذه الصورة فهو لازم وصحیح تارب
Tade ثارهلأن | رمة طرأت لوصف عارض منفك seo ls التصرف ولاتناقض
مشروعيته عند فقهاء نفية کا هو الثابت فى pel م ء وذل ككالبيع وقت صلاة امة
وكالصلاة فى الا رض الغصوية؛ وكالصيا ممع ملايسة أنواع AI JUI, Fs اث
انى تحرى بها الا اسنة . فإن ely Viola لازمة ومتحققة pas Vi اقترائها با أرمة .
وذهب مالك رضی الله عنه الى عدم صحة الوقف إذا لاسته معصية » E إذا وقف
الواقف عل eb دون c لا e تصرف يشبه فعل الجاهلية الذى جاء الاسلام بالقضاء
عليه ؛ وکا لو وقف على ls وشرط أن من تزوجت منهن خرجت من الوقف دون
رجعة اليه» حتى ولو e فتظل حرومة من الوقف والانتفاع بغلته ge تزوجت»
سواء دامت الروجية أوا نقطعت ay, القول عن مالك رضى الله عنه رواه ابن pall
فى حاشية الدسوق على الشرح ST فى فقه للالكية . |
نم إن daa فد نميا MEA ف شروطا العا یبا ى البحث السایق +
ما فيه الخناء » وهی تعتمد فى lye Fi شروطا آرنمة : واقف » وموفوف عليه » وموقوف
وصيفة بتأدی بها gall الراد . ولکل من هذه الشروط الا ربمة شروط لتحقيقها
bI محققت Ca Eu Sint فا ك Rall القصودةمثه ؛ iss کد
الثواب للواقف الذی فصد اليه هذا التصرف انشروع
فيشترط فى الواقف شروط » وفى الوقوف عليه شروط » وق الوفوف شروط
وق hill شروط . فأما الشروط الى اشترطها النقهاء فى الوافف فاهپا أن یکون
Gal J أهلا لتبرح» أن EE NUN RIT
والكلام عن حترزات هذه الشروط ومقابلاتها طويل الذيل كثير التفاريم
Y یتسم له هذا البحث . لذلك LT أن رجي الکلام عن تلك الشروط وشترزانها
وعن EYT وتملیقات كار Gad SU الى العدد القادم » إن شاه الله dU ,©
عباس or S
nn Ne en 10 0 02 TR ی
۷۰۳
LAY والفلسفة
Y -— =
ial الفصلين السابقين الى ما استقیل به الاسلام الفلسفة من رحوبة الصدر
وطلاقة الوجه اللتين لاطه hu dp o ent
الى لف s فيا عناصر الفاسفة الثلالة » وهی : )4( عظمة الظاهر الكونية .
() الأسياب " وارتباطبا مسيبانما ومعلولاتما . (۳) النفس الشرية وما انطوت
عليه من n V.
ذكرنا هذه m s ؛ وأبنا أن al موضوعات العرفة الفلسفية هو النظر
فى الظاهر الكونية والعلل الفعالة والنفسن البشريت وأن الغاية eM من هذا النظر
هی الاهتداء الى حقيقة اطقائق ومنشما ومنتهاهاء و أل الا كو ان ويائهاءوهوالمبدع
الأول جل جلاله » فاذا وصل الفیلسوف بوساطة النظر الى هذه SU AU ؛ فقد
عرف الله حق معرفته ؛ أو أصبح جديرا TENEO d r^
الفضائل الا رم SCL): والعدالة والمفة والشجاعة ) . فبالمكة يعرف الانسان
خالقه ونفسه » ويكتنه الثىء الكثير من أ سرار الوجود E وبری یرنه
أنه صاعد على رجات ال الأشرف ای سیلحق عن طر یمه asset الوخودات
جیما ء ون هذا هو الفوز الا کر الذى لا لعدل هکل مانی الياة من MJ ومسرات
فتصفر الدنيا فى عینه ولا سیرها نظرة ولا لفتة . وبالعدالة يتشبه بالنشىء الأول
Jo T ولا مور . فيحدث له من هذا لشبه قرب من خالقه تنتج عنه لزع لا تدرك
المقول مداهاء لعظمها واختلافما عن اللذات الادية وبالعفة برتفم ما BSG به هذا
الوجود من bo الشهوات gl هى أ سكل ما فيه من رذائل وسقطات . وبالشحاعة
حتمل ارزاء ALI ونكباتها هادا منتيطاء Y نه کون على يقبن pe dio
ved الاسلام والفلسفة
الأقدار لا تير إلا LUE لايتضجر منها الا کل جاهل أو جحود »كا یکون
ls من أن js MI قد سلکت معه هذا السلك الشائك dd صبر وشعر
السمادة الروحية لته درجة أعى من الى هو ide وإن ضجر وتم 371
الى مصاف العامة الذبن ليس له عند الله خاصية ولا امتياز .
هذه هی الوضوعات الجموهرية t ونا galley as! میا وتات
هی الذاية ال لحا ؛ وما أشرفها وأسماها من CU وهل فى القرآن موضوع أ AS
چوهرية منالنظر نی co STL السموات والارش وما خاق all منشی»» ومناانظر
فى حکهة الاسیاب وارتباطها elis أو ف النفس البشرية وما اشتملت عليه
من أسرار وخبات t وهل ela Tat من الاهتداء الى وجود الله
ووحدانيته وکاله 1 |
الفافة | aah )5( » هی ما توص وعاما Liu, على النحو الذى ذ كرناه
ووفقت الى إدراك هذه الغاية » وهی لا تصطدع مع الاسلام vss زان
pala مع الق فى أية خطوة من خطوائهماء بل ها دما متحايان متصافيان متكاتفان
pd الباطل واستتصال شافته .
أما أولئك الذين بزمون أن الفلسفة منحيث هی متعادية مع الدبن فهم وامون»
بل سطلحيون مقلدون Me المقل- وهوالوئل (inde YI رج ع نكونه هبة
من صاحب الدين yl BU استخدامه ق البحت والاستفتاج ناجل à
اليارى عليه » وإذا أساء التصرف فى استماله بأن عطل ملکته الناطةة أو آخضعه
اہوی والأغراض ومال مکل ريح oli وذات الشمال EA o اتی تبوی
بصاحیها الى المضيض » ولکن الذى خدع أولئك القلدين العاصرين عندنا elena
يدينون بمكرة عداء الدين والفلسفة » هو أنهم قرءوا هذا الرأى لاماماء الأوربيين
خا كره فى ذلك محا كاة الببفاء . ولو eed دققوا النظر لوجدوا أ نكلمة الدب TF
الاسلام والفلسفة Yeo
Sony معناها ( السيحية ) لا الدين فى ذانه ؛ وإذأًء فى لا od على الاسلام
فى أى فىء؛ لان البواعث التى حدت الغرسين dl هذا enel) السيغية as M
فى الاسلام .
آما عذر القدماء الذين كانوا يدينون بهذا الرأى من السادين 6 فهو — ELTE
فى القال bs Te n NI ادن ولا خلاق لم اندسوا بن المشتغلين بالفلسفة
وأخذوا se sz لازندقة LY فأساءوا الى أنفسهم والى EIS egal تفسها .
هذا من ناحية » ومن ناحية أخرى أن مشاهير فلاسفة الاسلام gl IWS وابن سينا
وان رشد قد قدسوا نعض النظريات اليونانية الحاطثة » فهووا فى نظر الو مئين هويا
آفم قاوب الأأمة الاسلامية باريب والشکوك فى الفلسفة كلباء كا بعضح ذلك
من كتابات الامام الغزالى وأمثاله من YI تقياء .
orla; أولاء سنذكر فى هذه الفصولفلسفة کل فیلسوف منفلاسفة الاسلام بعد
وی ای ا ونظرات
nee عمقي على ما نظن bial م ن تلك الاراء ٠ مأ و ضح تاك الا خطاء وبرد عليها .
سينا ان مشاهير أولئك الفلاسفة وأسبقهم الى خوض معمعان النظريات aal
و إن كان أقل خطرا من أنوا بمده » وهو لعقوب الكندى الفيلسوف العربى الخالص :
يعفر ب BL - سيم tea
هو بمقوب بن اسحاق بن الصباح الكندى» يننهى سبه الى یمرب بن قحطان»
d adco ado ری عا الؤرخين ناريخ ميلاده ولا نارم aby بالضبط »
وكل مالمعرفونه عنه هو أنه عاش فى القرن اتاسم م البلادی .
درج الكندى TREE DNI oy 5 لما السيادة وال مارة منذ زمن
لعيد » بوه اسعاق بن Chal کان أميرا على الكوفة فى عهدى الهدی والرشيد»
DN ث ن قيس کان من el ب النى صلى الله عليه وسل تمد الاسلام ‘
وكان فى الجاهلية ملكا على كندة كلهاء ور KAN عن M وأجداده .
| الك
vx الاسلام والفلسفة
.
راسم :
بدأ لکندی حياته العلمية فى البصرة » ثم JE الى ata ماصمة 1 والثقافة
KIC إذ ذاكء cg li وتأدب » ومن معارفها انتهل حتی eol رأسه دائرة
معارف کبری حوت من الفلسفة وال دب ll, واافلك والوسيق وف الا لمان
والرياضة والطبیمیات والكيميائيات » مالمجز عن احتوائه عشرات الرءوس .
افتان الكندى بالفلسفة اليونانية افتتانا dose لا بورع عن أن يمان فى بعض
كتبه أن جده الأعلى : قحطان كان شقیق بونان أصل اليونانيين . ویقول عض
مؤرحى الفلسفه dy : إن هذه الدعوی قد وجدت رواحا وتصدیقا فى ية
العباسيين ‘ "S مع تیحرم فى فلسنه OU JI 195 هاون نار خیم . و قد اسافنا
مناقشة هذه النقطة فى القال الأول .
كان الکندی يا ممما ALY الجيدية والمازف الفارسية ابا bya ء حى
أنه عکف علكل هذه النتجات القيمة eo فى نهم لم يعرف المرب له نظيرا من CSB
ومذا کان هو آو ل من دعی بالفيلسوف Go)
مؤلفام :
أوصل إمض الؤرخين مؤلفات الكندى الى BH وخسة عش ركتابا» والبعض
ال ماثتين وواحد وثلاثين . وقد سرد الكثير منها ابن أنى أصيبعة فى كتابه
y cos ۳ بلا تريب ولا نظام . وقد قسمت فى کتاب « ناخ CALI
تةسيما در دكل فصيلة lea على حدة . وقد وضع بعض الو لفين لهذه الفصائل (io MI
الا ه
-4
o m = 5 — نمس ۳ — طیعیات
ghu - ٩ ةفرعلاةمدقت — o س فلك ٩
(Sl ov حساب 1١ جدل - ۷
wi — A سم هندسة ltl س M
#4 = وان ۲ — طب
EET e nar الشدید 3l هذه الکتب i ببق منها إلا لا ر اليسير الذى
الايستطيع أن يعطينا صورة واضمة عن فاسفة الکندی وإن كان من اروا
مزح من فلسفات « أفلاطون » و « آرسطو» و « أفلوطين » منسوبة كلها الى
« أرسطو »کا يقول الثقات من الژر خن .
T
. أعداء کثیرون» شأن كل العباقرة البرزين فى العاوم والفنون sC
الخاصة . فن هّلاء dle وفى dill, all فى سمعته os pa وقد استطاعوا أن
عند الت وکل » وساعدها ga الأ عداء مد وأحمد ابنا موسی بن شا كر اللذان دسا الك
من الا راء الاعتزالية» ونیا خآفة التوكل GAIT عل نيما أولاً ما عرف عن
وتسرعه» فضربه وأرسل الى منزله من استولوا على كل كتبه ثم ردت اليه كل هذه
الکتب بعد زمن »كا ذکر ذلك ابن ألى أصيبعة فى قصة طويلة .
ari با اما العاصرين له القاضى أبو القاسم صاعد بن poU الث gas
Leb انی حمل على الکندی فيا بمد فى كتاب « طبفات الم » ووصف كتبه
لكونها تشتمل ع ىكليات غامضة ليس فيها تحليل للجزئيات» cde لا تفيد المطلعين
ولكون تراكيبها غامضة مماة لا يستفيد مها إلا من مرن على دراسة امنعاق <تى
أدرى oid AM أصبح عنده مقدمات عتيدة مكنه منفهمها . ويضيف الى هذه
ما حمل يعقوب على الا ضراب عن هذه الصناعة المليلة : هل جهل مقدارها أو ضن
على الناس بكشفه ۶ وأى هذين كان » فهو نقص فيه ؛ وله بعد هذا رسائل كثيرة
| . .» فيها آراء فاسدة ومذاهب بعيدة عن المقيقة d فى عاوم جمة ظلهرت
VeA الاسلام والفلسفة
ولعلق PET عل راع os Bla aa أو القاد بفوله dido: :
هذا الذى 46 EU صاعد عن الکندی فيه حامل كثير cale وليس ذلك ما حط
من عل الكندى ولا ما يصد الناس عن النظر فى كتبه والانتفاع بها »17 .
ومن هولاء الا عداء Gd : آبو معشر الق کات م قار الشنمین علیه
- والشهرین به 9 e^ أحد تلاميذه الختارن .
وعلى ارغم من كل هذه الدسائسالتى UC أعداء الكندى حول pt الملمية »
إن Jb t جا ساطما فى تارعخ الفاسفة المر بية» وبق إمام الفلاسفة وأول المتبحرين
AKA
| er" ui
بروى ابن gl أصيبعة الکندی 7 «s WAT ندل Je أنه كان شديد البخل
dl حد salt SLA e لا عنم صاحبه من الا حسان —- » بل حول بينه وبين
الا Gls على نفسه . ومن هذه الوصبة قوله : 5 قول لاء GS pad البلاء وقول 7
ed » وسماع الغناء برسام حاد » SV الانسان يسمع فيطرب» وینفق فيسرف
فيفتقر فيكم فيعتل فيموت pie fll. صرفته مات » والدرم محبوسء فإن
أخرجته فر والناس سخرة » dE شيمم واحفظ شيئك OD
وا أميل الى القول Gh هذه ابل قد تکون مدسوسة على الكندى من أعدانه
albae o ا call analy لا زامن hd scs ان اند
jas sa: coss هد والامنتخناف ZLU LLL دراسة ذات أثر
فعال کدراسة الكندى إياهاء ببعد أن بكون فى أخلاقه العملية شحوعا الى هذا المد
c رموه به » وإن كان ذلك ليس مستحیلا » لان الذين بقولون أفواههم ما ليس
: كثيرون er ó
)1( صنعه ۲۰۸ o^ المزء الاول من كتاب هون الانباء > inia (Y) ۲۰۰ من الكتاب all کور,
الاسلام والغلسفة Ve4
فاسفتم - الام :
بری التكندى أت الال اوق cd متأثر به تأثر السبب a السابق عليه »
وقد حدث هذا التأثير من الله فى العام مرتبا على النحو SYI :
خلق اله العقل الا ول وأسكنه عالم المقيقة » صزرودا بالقدرة على التأثير فما یه
e, تصویر المادة E بريد» وعن هذا المقل الأول فاضت النفس aK نشأت
عنما النفس الانسانية عم Gi مها عالم الأفلاك gall .
وما لا رب فيه أن الكندى تأثر بفاسفة أرسعلو BAY! نفيه عن الباری
التأثير الباشر فى المادة؛ وفى إسناده هذا التأثير الى النفس الكلية التى هی أحد
آ ا الال ول وا ریو aay yh ف هت التقارية cla تا eid
الى أشرنا VE فى Juill السالف » وهن Mel ob من كل وجه لا لصدر عله
إلا كامل ee ول كان a الأ ولا بالق SO من كل وجه لسابقية البارى
عليه وافتقاره الى هذا البارى » فقد ساغ أن Las عنه النفس الكلية التى ثبت كلما
من بعض الوجوه» لتجردها کالمقل الا ول من المادة» وانتفت عنها الالية من کل
وجه :لا ترها بالعقل ally VI بالبارى » فقد صح أن تباش رهذه AN pil
فى عام الا فلاك المادى النأقص » وبهذا القحل التکلف الذى بدأ الكندى استنانه
فى الفلسفة العربية قد حسب أنه وفق بين الاسلام ونلك القاعدة القديمة الخاطئة
اتی با أن « أفلوطين» الاسكندرى قد وجه إليها من سهام النقد ما آصایهانی eal
alle سنمرض لها مع بقية القواعد القدعة فى ثىء من التفصيل عند الكلام
عل فلسفات الفارانى وابن سينا وابن رشد » إن شاء al
ولا کان أسلوب الكندى غامضا من جهة وکنبه قد فقدت إلا أقلها من جهة
أخرى » فل ad فى فلسفته تصريحا واضا الادة كا وجدنا ذلك عند غيره
من فلاسفة امسامين» بل dal كان يمن بحدونها متأثرا فى ذلك بتلك الرسالة الكذوية
a عزاها الاسکندریون قصدا الى أرسطو adu مزج من آراء «أفلاطون»
و« أفلوطين » . |
وكان الکندی يقول بوحدة واجب الوجود وبساطة وجوده » ومعنى هذا کار
الصفات بتاناء VS تحر الى تمده القدماءما EU s ال کان الکشیرون منهم
معاصرين للسكتدى . وصرح Sb الله » des c جرا ولاشك أن « أرسطو»
قد سبق العنزلة الى ننى جیم الصفات عن الباری .
: سائ عثر م yt uaa
بری الكندى أن النفس الانسانية جوهر بسيط خالد هبط من عام Jas الى عام
اس فاستوطنه مر نماء ثم هولایزال إشعر إغربته وحن الى المودة الى أصله» Pia
من هنا العذاب الذى eios سبي الرمان من حقق اليول العالية التى فطر عليها
عام الا رواح» والتى ليس فى مكنته الوصول إليهاء وهو فى داخل ee Mall
الكثيفة» فإذا أراد الانسان أن يقل من تاك الكثافة » ليتس للروح فرصة فوزها
Gane مانشتهى وقربها من مح » فا عليه إلا أن يسلك سبیل اتباع الفضائل
os, الرذائل » وهی فق ài pills به وهی عنه » وعند ذلك بصل الى نيل
لغيته من السعادة الروحية والکال النفسى »وهذا هو الذى صدر عنه الكتدى فى ارال
الأخلاقية » وهو sla فيه أيضا بمذهى : « أفلاطون » و « آفلوطین » العزوين
زورا الى « أرسطو» فى هذه النظرية . وقد اخدع فى هذا الرأى كل فلاسفة الاسلام
وحسبوه لأأرسطو حقا » فأشادوا به وذكروه فى معرض Bal ماهم الأول »
وسجله این ساق قصبدتهالشپبرة call یقول ی مطلهها :
هبطت إليك من الحل الأرفم ورقاء ذات تدلل وتنم
طظر بو, I» udi
يذغي الکندی الى أن طریق المارف كبا هی اواس والمقل »اما | لحو انين
الاسلام والفلسفة VAN
فمی خاة بالات والمزئيات الوجودة فى الما المادى . أما ad وه يدرك مع كل
ذلك ما يوجد ف العام المقول من الكليات بأجنا سما وأنواعها . والکندی يقسم المقل
لون de أقسام : المقل e gab والعقل الكامن e الستفاد » والعقل الفعال
أو jal فأما المقل الحقيق أو جوهر الوجودات فى الکون» فهو لمو جود الأول
أو النفس الاللمية . وأما الشانىء فهو المقل الكامن فى النفس البششرية أو استعدادها
Ul XP وهو العقل الستفاد فهو ماك النفس الکتسبة من خبرتها
والرقدة شا lJ} lly وهو الفعال فهو مبرز الأعمال الى حبز الوجود. والعفلان:
SLI والثالث أى الكامن والستفاد ها من فعل الله . وأما gU ائ ۳
من تمل الانسان البحث . ونستطيع أن نوضع رأى الكندى فى هذه النقطة G pa
النظر عن الوجود الأول الذى EKG عنة فى قسم الالميات » فتقول : إن هذا
الفيلسوف يقم النفس البشرية الى ثلاث قوى : الا da العقل الكامن أو ماک
الاستعداد للتعقل أو لمقل پلقوة والثانية العقل ICU الذى يرز من الكون
الى تكييف النفس at وليس مستفادا من الياة إلا بروزه دة مكتسية »
أما عنصره فهو موجود da الفس البشرية . dl, الفوة الفمالة نی نستطيع
أن نسميها الان الا رادة الفاعلة أو النفذة . والقسیان الا ول Tabl, ا تیان الى النفس
من البارى » والثالث من خلق الانسان نفسه . وهذا هو عين ما كان الممتزلة يقولون به
من أن العبد يلق أفمال نفسه الاختيارية .
هذاء ويمتبر الكندى dal طلائع الفلسفة العربية التى لم تلبث أن ازدهرت
عل gal الفارانى وان سینا وابن رشد الذين سنحد ثك عنهم على dil فصو ل مقيلة .
الرل تمر غاب tos
أستاذ الفلسفة LG أصول الدين
۷
فلسفة الاخلاق
صلتا بالنفس الناطقة jl ذلك فى المجتمع الانسالى العام
مضينا بالفاری" فى السدد السابق فى شطر غير فليل من الفروق التفاوه فى بى
OR WT ستتفاضل بتفاضل البدائه واختلاف الثقافات » والآن ترید أن نعرض
للانسان من حت كه مصدر الو أو ASG 6 E تلق هذا ال آوالشر وکیف
یکون اقلاعه عنما Kees او سرلما.
فالانسان Le أسبغ اله عليه من لعمة التفرد محوهره تما is یامن لس وا
الأخرى حتى she — کا uar res — ملسکا s على Ville جرامء MER
فى رضه » يستجمم بين حواسه الظاهرة Lolly ويدخر فى قواه i Call وحرکانه
الا رادية » ما يدر به cS lel ویتصرف عقتضاها b pa هو el Girl
التصرفات وأروح لسار الات e وارز ورد واطول خاودا .
من del ذلك يذهب الأخلاقبون adi كل ما صدر عن OL YI من حيث
كون a كذلك يح آن يكون di dU ووس سيوع وو ا ماما BSE
it على ركيز الل الانسان » وإحاطتهبسياج صفيق » واتخاذ adl الا ربعة الى
أسافنا LA tea من فیوضانها حتى يقاوم المي فى النفوس با ركزفيها منخلق
عاديات الشر وغواثلالطبيعة » ومتی أ ذلك السياج ell بتدبير ERT
المي ء وجب أن يكون الانسان فى ملکته أعلى al الطيبة فى جيم ماإصدر عنه .
فاذا كانت جواهر للوجودات متفاونة فى الشرف » نظرا !ا تصدرعتها من نار
ضارة أو نافعة »كانت بالقياس الى ما تنزع اليه شريفة أو وضيعة .
آما الانسان من بين هذه الوجودات فهو متحل نضروب من الاستعدادات
لضروب من القامات » وليس بنینی ei! RET استصلاحه على AS واحدته
۷ DEY فلسفة
» وغوه عند الكلام باسپاب عن تلك الفروق ài یقبین فما بعد بمشيئة sa liag
از وجود الموهر الانسانى متعلق gaa أن لعل الان وقبل كل abu
بقدرة خالقه ومنشئه سبحانه وتعالى عن الشبيه والنظير . غير أن تحويد ذلك الموهر
قدر هد pall بوسائل تم الشبوات وإحلال أضداها مكانهاء وتمحيض ذلك الموهر
ويحياها الى نوع ec se! فيها ملک eaa lide حتى يصهر النفوس الشريرة من
. من ثار إراديه gy » من السعادات» إنما هو من مل الانسان » ومتعلقات قدرته
شى. Mo وما لامر ية فيه أن الأخلافيين معنيون أبدا بتعرف أن نفوسنا ماهى
هی؛ وأن لکل جوهر موجود کالا خاصا به وفملا لایشا رکه فيه یره من حيث
. هو ذلك الثىء
en الذى alls اماس بالانسان» IG en معنيين ld كنا تحن al
. الى هته EAS فنسعى det فيه غيره من حيث هو إلسان ؛ انحر م على طلبه و
نتجزا إلا من حيث ما لصدر عنهء VS el ولا كان الانسان فى حقيقة
. کان واجیا أن یکون مذهوما صدوز :اك السائط فى أفماله الصادرة عنه
فأفضل الناس هو أقدرم على إظبار فعله الحاص وألزمهم d وأدومهم عليه m
غير تلون فيه ولا إخلال به فى وقت دون وقت .
وبذلك إذا عرف الأفضل يعرف الا نقص» على اعتبار ملاحظة الضد» فالكال
الخاص بالا نسان Jes فى * الى کالین» ذلك أن للانسان قوتين : إحداها المالمة
والأخرى العاملة . فبإحدى القوتين يشتاق الى العارف والعلوم » Ms خری الى
gan dcn oi aos Vei ال dies من
بر باه S abs بكلتايديه على مؤسسة هذا الوجودء وأ خضمما e
NS T. من T باره » وغو دحا صالامن cake الانسانية الفاضلة والاق الکرم.
فان SLIM فى ترتیب هذه الا داب وتاك الفضائل وسياقها JID SE
الأعلى طريقا طبيعيا إشتبه فيا بغعل الطبيعة ءبأن ينظر الى القوة التى تحدث فينا
(4)
7 فلسفة الاخلاق
LI أسبق الينا وجوداء وأمغى بين أظهرنا قدماء فيبداً تقو s ثم Ls يلبها على النظام
الطبيعى» وهو بين جلى . ذلك أن ول مايحدث فينا هوالشی» الم الذى بحدث لاحيوان
والنبات بنوع cde ثم هو لا ua JI إشىء إعسد ثىء بتمیز به عن نوع بمد نوع
حتى استحيل الى ALY
من أجل ذلك يذهب الأأخلاقيون الى Y Mola s ra الذى يحصرفينا
بواسطة الغذاء فنقومه» ثم بالشوق الذى حدث فينا الى الفضب وعية الأثرة والتساط
فنقومه » ثم با خر مرانبه وهو الشوق الذى Jat فينا الى العارف والعلوم فنقومه »
eli, تبة الا خبرة هى الستخاصة للانسان » فب صرىمارفه» وراحة BB AS
aa بها فى العداء ویشت بها فى الا BB Lae قرّمها فإعايقوم أسيابهاوينسق cle
و لاس معنی ذلك أن يقومها 5 قومها نی ال تين الاو ed فإن الا نسان إذا اشتافت
نفسه الى eA وللمارف قبل أن يفطم شوط الطفولة وما يقرب من حد الراهقة
واليفوعة » كان ذلك على غير تابون I خلاقیین ۽ فسکان رورا jl بلقن فى تلك
الرحلة من صراحله مبادىء ذلك القانون رویدا رویدا حتی fei عراه و نت خذ alle
cael وهذا ai طییعی لا یبدو نی LIV من ول شوه من ااشمور بان
یکون جنينا ئم يكون طفلا ثم کون رجلا كاملاء فسكان بدهیا أن تحصل فينا
تلك القوى صرنبة على منازل ثلانة . ومن أجل ذل ككان الانسان فى آخردور من أدوار
وجوده حامل «MU. JI ومودی الا ماله » وخليفة الله 45 l
وا هو غنى عن البيان أن الأ نبياء والرسل صلوات الله عليهمكانوا أشرف الناس
oed الى شرف مايصدرعنهم موك رانم Jakl و بيض الفعال» لاهم أحاطو اعقرطم
ونفوسهم بتلك LL ell للفضائل» فورم ذلك النبوغ الأخلاق استحقاقهم SY
یقیضوا على ناصية هذا الوجود» وأن لشعوا فيه أضواء رسالامم Ov eri ass
اء , جيماء فكانوا all الكامل فى الانسان الكامل be Y د
Y\o
وأذن ف الناس باح
إنه لظرا لاقتراب موسم المج ہیب بتكل مسل الى ابا الفرصة إذا سنحت
» لأداء هذه الفريضة» لاسما وقد: سرت ينيل ال صول ال البلاد القدسة الان
وأصبح الاج aa تطيع أن 44 حتی فى الب لاد all بية من وسائل الراحة مالا كان
Jio ege
وقد فرض الله LI ج على dade اين Uy inal d Jug
فن انس فى نفسه الاستطاعة امشروعة' وخف اليه فقد وقم أجره على edi وأصبح
فى كلانه وحایته بفضله وكرمه .
وحن ريد فى هذه المناسبة أ نئد كر GLE المج ei ضروبا من Jd
العلمية والح الاسلامية» فنقول :
T £4
Yi a أقدم المصور عند o4 تمرف من cab t. الدينية atl من c
57
فامن آمة Us Y] مکان معن او آمکنة حج لها » وحادا أو جاعات » فى وقت 0
او اوقات متمددة .
فکان لقدماء Sy pall ولاسربان هيا کل مقدسة حجون الما .
وکان الصینیون ولا بزالون يحجون الى هيا كل معينة فى بلاد cad وبلاد التتار
By
أما المنود eel الى هیکل MI رض d جزيرة اليفانتا على سواحل مالابار,
أو الى هيكل جاجرنات أوغيرها .
أما اليونائيون القدماء فكان لم فى بلادم وفى مستعموائهم باسیا هيا كل
7 واذن فى الناس gb
bboy لیضوا فما وقتا فى العبادة والنسك» أشمرها هيا کل جو بتير uaa
. H ومنيرفا
وقد أ الاسرائليون أن Ln أورشلم ابضوا فيه عيد الفصح متعبدين خبتون .
ا E لس فى أول عهدها dt y , M 9 أشهداء i
5 a we: الاسلام كانوا Saad d من were
كأن یقصدوا well فكانوا يتعمدون إرهاق e أن يتكيدوا فى حجبم حرجا شديدا
ومنهم من كانوأ 5 La JI دی آرجلیم ales أو é مشا على الا ق دام c مواطن
يتطمون اليه الساوف she المح موقرين بسلاسل حديدية هد القوى dl یتوجهون
کل خطوة من خطواتهم lp teed الشاسعة وم داخل أ كياس
أما الا al las فينذرون أن نعطوفوا Cales کل زحفا على cep aa
PR A فقوم deal CEDE. ale على Pod . وكان على الكهان
أن لعيئوا لم أى آنواع SAGEM أحب الى لله من غيره .
rende
كان السرب قبل الاسلام كسار لام يحجون فى عهد جاهليئهم الى البيت
cal fos sl وابنه اسماعيل Le اسلام فى مک ء حتى أن أبرهة عامل أصممة
ملك الحشة T o قبل معت oz الله عليه d? شحو PAN سنة کنسة
الكعبة ¢ فقصدها عل واس جيش ممتطيا صهوه فيل له ؛ فرده ail عنهاء ول يبلغ
ص أده la .
ولماحاء eue. جمل اج ركنا من أركانه Wu » وهو n آرکانه كلفة t
ud Duda, بد من وجوه الاعفاه جربا على آساوبه اک فى دفعالحرج SN 4,۰۳۵
LEN PATTER PP عجوم TS RF ببستي دجوا ONT TTP N RATE hm pe ۳
RMR 7 رش و سا i موسي رس S D HIT RE CST TTC ما صاب AMI :و PT موس جا رورس اد ORT TERA هج وج وچ e بر tee m SC یوس OPRAH 2O vm no S TUS HU و ی I UT p سای rr EY سر RNV T FI TH RI tis انير نجه
واذن فى اللاس المج viv:
مصدانا لقوله JLS : د وما جمل fede فى این من ن حرج » وقوله : « ما بريد الله
Kale end من < حرج ولكن ر ld ولیم aee . فاشترط له الاستطاعة
من کته ومال » وكره ه أت يرهق فيه أحد نفسه ولو تطوعا وتطابا لزيادة الأجر .
قد وى أن انې صل لله عليه وسل رأى رجلا ماش wala بين ولدين له برید ای
JU عن شأنه » فقيل :یا رسول الله إنه نذر أن يزور cad ماشيا . فقال : « كلا
إن الله غنى عن مذيب هذا نفسه » اجلوه » أى على لعير .
قلنا: أفر الاسلام اج » ولکنه لم يدعه على ما كان عليه فى age الجاهلية ء فان
Fm بطوفون ead عراة الأ جساد رجالا ونساء afta بين eed
(صفرون فبا و لصفقون وقد سجل الله عليهم ذلك » فقال e JU
عند call الا TRE الكاة: القسفیر » والتصدية : التصفيق Ays
النى صلى الله عليه H لاقوی ja الاسلام أن لا بدخل cad عريان .
aes ا ج مل eld يتقدم لاس ويتفقدم »ویدفم بوائق
الط ريق ere حتى إذا انم واایالبیت نو لام هووخطاوژه بالار شاد طيرى الدنيا والدن.
وکن رسول Joa اله عليه وسل إذا رادقم الم أس من الامور خطب به
الناس فى الوسم » أو أوعز الى أميره أن la الناس به هنايك .
babe عد الوجه من عبادة جسدية لا روج فيهاء الى esr dus
الله تعالى الى هذه DENS NEGO gr رو دات ار ر بلیغ ی cle
Sih رجالا وع لکل ضام d ادن ف الناس بالج « : dU بقوله edel Vo
AM » لیشېدوا منافی لهم ویذ کروا اسم له فى أيام معلومات a من كل فج
م . وهسذا شأن الاسلام ىكل مافرضه iiie iUm
فاو أردنا أن نستقصى ما يمكن أن یشمره HW cd m من وجوه اللنافع
el واذن فى الناس VA
الا دبية وال ادية لضاق علينا لمجال » فإن لم يكن فيها إلا تعارف الشعوب الاسلامية »
والام Len يحاحات يعض » BO ذلك عاملا قويا فى lads الى تبادل الوسائل
والتعاون على سد الفاقر » ولوصلت Lue على هذا النحو من ااتكافل الى مستوى رفيع
بين شعوب العام .
ولكن هذه ارات الاجاعية ال جليلة لا بمكن أن نکون إلا إذا تطورت
els KG لدى السامین حتى تبلغ الفبوم مرت مراد الله من الج . فإن لاشاه
gd کث السامین الان آنهم لا يلحظون فيه إلا الناحية الروحية وحدها » وكان
اتجریده لهذه الناحية أثر ظاهر فى حصره فى طبقة من السامین لا تتمداها إلا درا
إذا تفرر هذا كان من أوجب واجباتنا أن ندوه إنافع المج للدين والدنيا معا
Sly تكثر من روج هذه | قيقة colas Wid 51 نقبه خطباء المساجد الى ملاحظة
هذا الا صر الملل فى شهور لوح من كل عأم .
ولكنا نعم من من ناحية آخری أن هذه الدعوة لا نت جكل م رجى د من إلا بارتقاء
عمران فى الب لاد القدسة » وتيسير سيل الوصول اليها . أما الشطر all من هذا
الشرط فقد ثم Le خصص pal من بواخر إسلامية تعنى جد العناية براحة امجاج
فى ذهابهم et ما أسبح ssi cdd quy انا et Feria لا تسار
الاسلامية . وأما الشطر الا ول منه وهو انتشار العمران فى البلاد الفدسه فادعى
للمناية . فقد مر على الناس زمان كانت ااشقة بين L والدينة خوفة الى حد أنه كان
من bil بالنفس اجتيازها . هذا فضلا عن آنها كانت تقطم على الا بل فتظل
هذه Obl yb تسیر سيرها الوئيد اثنى pte يوما» ولضطر من عليها من الشیوخ
والنساء أن عضوا لياليها فى وسط فياف جرداء» أو وديان مؤحشة» عرومين من جيم
وسائل الاسماف . وقد تغیرذاك اليوم» فتعلر أذكياء المرب تسيبر الأ (ka go ds
فصارت تقطم ناك الشقة فى ثلاث . ولکن الثلاث كثيرة على الناس آیضا فى مشل
۷۱۹ c oM وادق فى
هذا العصر » فلا بد من اختصارها الى يوم واحد بواسطة خط حديدى يعد بین مدینتی
المرمين ؛ يكون فيه كل وسائل الراحة لقاصدى أداء هذه الفرلضة .
ويجب أن تنشأ فى مكة والدينة فنادق على الطراز الحديث» وأن يستكثر فا
من عدد LLY! والصيدلات » وأن يدخل الما جیملاستحدنات النافعة من الأ نوا
"A والخطوط التلذرافية والتليفو نية » السلكية واللاسلكية « ولرد المويةء
حتى Y بشعر الحجاج باتقطاعهم عن AUI
نمم : إن هذه التجديدات ساترة هنااك بحيث برجی لها أن uei الى هذه النهاية»
ولكن يحب العمل على تنشيطها بکل ما يستطيعه السامون من وسيلة» سواء أ كان
ذلك بتأليف الشركات » أو بالتبرع LE JUL تنتدب لارحداث هذه de MI
بهذه الوسيلة بتضاعف عدد المجاجج» فبعد أن یکون أ كبر عدد لاحجاج مائتى الف
منسار الا قطار قد يبلغ الیو نين بل أ کثر من ذلك » وف هذا رواج عظم للشركات
al تقوم بهذه النشا ت » وباب رزق واسع للعرب الذين لمتبرون موسم eri c
الوحيدة فى BLL
وكا ریم al ارت لشاق من أداء فريضة الاج ازداد ثواب الاج .
هذا لا مشاحه فيه» ولكن لا يجوز الا بقاء على هذه الشاق لمصلحة بعض التطوعین
تا lap ا كثر السامين من أداء هذه الفريضة » إذ ليسوا كلهم من قبيل
هوّلاء التطوعین » والاسلام جاء بالیسر فى كل شی+ » ورفع ارج عن کل ما gla
لین c فهو دين الكافة لا دين طائفة من الناس » وقد بى على التيسير ACE مالية
وغرض عظم .
فهل خير لاسمین أن gt عدد قليل جازفون منم لينالوا أ كبر حظ
من الثواب سيب الشاق Vi, خطار اتی بتمرضون أم أن يحج مهم عد د AS
۷۷۰ واذن فى الناس gi
لا یتکبدون مثل هذه الشاق» ولا يتعرضون لال تلك الا خطار » مکتفین ثواب
القائمين عافرضه الدين ?
لا gel أن يحدث خلاف فى أى هذين الا مس بن condo dd لا 2M المصلحة
ui به » ولکن لاه بوافق روح الاسلام من الرفق والتيسير ودفم الحرج والنت
فى کل eus تملا بقوله Jui مايريد الله end علیک من حرج » ولکن بريد
لایر وی لعمته Sale ملع تشکرون » . ob فرير وهرى
= 5 ols قبل 3 رای« Le
تال پمش اللکاء: da مان el واطموی > آن اطوی Soc يعم » وأن اموی
فى خير العاجل » والرأى فى خير الا جل » والرأى یبق على طول اژمارت » واموی ی سر یم
الدثور والاضمحلال » والهوى فى حيز المس » والرأى فى حيز ااعقل .
وأوصى لعض المكاء رجلا فقال : آمرك عماهدة هواك » فانه تقال : إن الموى مفتاح
السيئات » وخصم المسنات » وكل أهوائك لك عدو » وأهواها هوى يكنمك فى تسه ؛
وأعداها هوى ثل لك الاثم فى صورة التقوى » ولن تفصل بين هذه p pakl إذا تناظرت
لبك إلا بحزم لا يشوبه وهن € وصدق لا لطمع فيه تكذيب » ومضاء لا يقاربه التثبیط »
وصبر لا JEN جزع » وئية لا يتقسمها التضبیع .
وقد قبل : ما أبين الحير والشر فى مرآة العقل مالم بصدم! ا هوى ! وقيل Last
من جری مع هواه طلقا » جعل عليه للذل طرتا .
۷۱
O سيرم والمسیی, yl
كانت الک زبيدة slo! ذات مواهس» وشاعرة مطبوعة . وان Ka لتدین U
alah السماة باسمها . وكانت الا وانس فى العصر العباسى إشتركن فى اطروب ويقدن
الميوش . وقدترأست والدة القتدر عكة الاستئناف العلياء وكانت تقابل السفراه
galls ثین . وکانت الشيقة شيده حاضر فى بغداد فى القرن السادس اللمجرى فى التاريخ
والا دب . ومن بين مشاهير التفقبات زنب بت الؤيد التى نتامذت على آشهر فقباء
PE و ملت إجازة بتدريس الفانون . ول تقل" منزلة النساء الثقافية واللهذيدية
نحت حع الأموبين عن oh Jo تحت حم الغباسبين » فقد أخرجت غرناطة وقرطبة
من محليات النساء من اشتهرن فى الفئون وف الماوم » مثل نزون وزینب وحمرة وحفصة
وصفية ومارية .
ويحسن بی ف هذا القام أن آقول : إن الاسلام قد اعتبر الرأة مستقلة فى نظر
القاون» واعطاها ce حيازة e وجملبا مسئولة عا دخل فيه من الالزامات.
وتعلمون أن الحال ليست كذلك فى نظر أوربا السيحية» فى آغلب المالك الا وربية
تنتقل ملكية أملاك الرأة الى زوجها عند اژزواج» UM by تبح al Jl نظر
. فى الالنزامات . ثم جاء قالون سنة ۱۸۸۷ لملكية النساء التزوجات e فأعطاهن الق
الذی م تمعن به من قبل » ا اارأة مسئولة تما ددخله من DAI والتعبدات
بقدر أملاكبا الحاصة » إلا أن هذا القانون ل يجمل الروج WE من تبعة تصرفات
زوجته» فإن للمدعى حق الاختيار بين مقاضاة الروجة عفردها أو إشراك زوجها معها.
Le (1) ما شر بهذأ المنوان فى sai الثامن من هذه &Ji .
(4)
وإذا لم يكن ازوجة مال خاص أمكن الدعى مقاضاة الزوج بصفته مسئولاعن
لصرفات زوجته .
pid من ذلك أن فسكرة الاسلام فى اعتبار daz a sl I أمام القأنون
NN gore فقباءالفرب . ule مد غير ذلك أن كل شخص» ذکرا كان
أو «qu له الحق ف اليراث ولا كن سابه هذا الق . فإذا قارنا ذلك LY ,3 الطلقة
فى الوصية ف القانون الاتجليزى » محمد الله على ماهدانا اليه من ضرورة الاعتراف
قوق ال EA
لقد اضطررت فى هذا العرض الوجز أن أغفل ذكر الضارة العالية التى بلغا
مسامو إيران والهتد ء ولكن مس( n الى أنه لولا دخول العرب فى AM
لكان gm شأت ار غير gliste ؛ aad دخل العرب بلاد السند بقيادة
تمد بن قاسم واستولوا على مولتان واحتاوا البنجاب حتی بيزء ثم استقر مقامهم هناك
حت Al ةمد الفزنی . ولسنانبالم إذا قلنا إنه لولآالعرب لما أنحبت إبران رحالا n
نیام والنظاى والروى والسعدى وحافظ والفردوسی 6 ول أ تحبت ت اند من المكام
[ مثال بابار ls كبر وشاه حاهان oll: وورحاهان والفيفى . ولولا الاسلام
لا بی ( ناج ل ) I olo diss دمية فى بحر الوجود» والدليل الساطم
عل ما لاعکن وصفه من الا لام ء والبرهان الخالد على حب أمبراطور لشريكته فى الياة
والاك . ولولا الاسلام لما وجدت مبانی فیتبور سكرى الدالة على عظمة فن البناء
راستطاعته التعبير عن حالة o من طبيعة الاك أً كبر العجيبة . ولولا الاسلام
اظات ملابين العال من المنود تعبد اللابين من الا صنام دون cal ولظلت اللمنة
النازلة بالمنبوذين عامة فى جميع البلاد » ولما قامت الدعقراطية با هند» ما كانت وکا
هی الا ن » تداوی لنظام الطبقات وليد البرهمية غير الشر
Jed. الا ن الى القارة الظامة حيث ag ف لمش "P 8 T من | نار الاسلام
۷۳۳ MP الاسلام
dass. ce gus نيجيريا وأ كانتى وكينيا وتنجانيقا ee, السودات
والصحراء» إمارات من البربروالزنوج السامين لسبقون جیرامم التوحشين sla
للدنية» egeo p لاقوانين واتخاذم سنا خلقيا» وغير ذلك مما Gall ere الحمجية ؛
Tis أن ez dl الأوربى هذه a-g | old! صعوبة 3 تنظيمها é le jo] لوجود
وع من نظام الحم » قبل الاستمار» فكان الستعمر شرك ea قوانيمم sal)
كا هی فى أغلب dle M ويستبدل قوانينهم المنائية والمربية بشیرها . واسأل
امبشرين فى eo Vie يخبروك آنهم لا يلاقون تماما بها» لأن القبائل هناك قد
عرفت النهذيب قبل معرفة الرجال البيض بقرون» فان حار ll ؛ لاسما فى عصر
الاسلام الذهبى » كانوا فد جلوا الى كثير من تلك القبائل رسالة السلام وللدنية
لا کر سل الاستفلال الافتصادی والسنابی V محدث الیو م9 ae حاءو nals è
sl نهم الرسالة التى e رسول الله dile اناس .
وق od Lo Lai ا واا اون Mind d ول
للاسلام بالاسلام تفه t واطواب على ذلك أن الملاقة CIE ىكل شىء » فلقد
كانت بلاد العرب قبل الاسلام غارقة فى حور من الل والرذا ئل » فاماجاء الاسلام
Bs دار ذرا التقدم والثقافة . وكانت تمالم الاسلام هى الداعية الى هذا التخبير
وسيب هذا الا نقلاب المظم » قال رسول هذه التعاليم : «مداد العلماء أفضل عند الله
من دم الشهداء ». وقال أحد الکتاب الحدثين : « حفظ العرب التراث الذى خافه
التقدمون من العم والعرفة » ولولا لیم هذا لضلت سفینه العم فى محر الظامات .
فملينا أن نشکر للمرب eol] نلك البضاعة النفيسة من الا داب والفاسفة a gl
وحفظهم eu lab] سنة . كانت الا مبراطورية الاسلامية » iat dy على وفاة
النى غير تسعين سنة » تمتد من جبال AI الى جبال البرنات » ولقد ce عزعنهم
vut الاسلام والمسيحية
لا كانوا عليه من السكبرياء المقلى والطموح وسعة القصور » على أن درکو سرالروح
Gl فى فتوحا ter
من ذلك نم أنه لولا الاسلام لظل الناس بتخبطون فى ظامات s m Jie
فقد كان مصباح العرفة ذبالة لا نكاد فی» » وكانت تلك الذبالة تنذر بالا فول .
ولولا الاسلام لا حدئت الضة بأوربا» Uy بدد الور ظلام المصور الظامة . إذن
فالفضل برجم لمرب فى بقاء das الثقافة والدنية مشتعلة وفى eoa با أضافوه
مرن العاومات التى زادت من سعادة الناس ورخائهم » ول يكن تملهم موقوما بل
کان بأقيا .
والا ن أتناول مسألة أخرى » poking المدنية المديئة من ناحيتها الصاللة دين
بوجودها الى السيحية t ولکنی قبل انوض ى/هذا الوضوع أود أن Si pie wil
Aa I تارخية هامة » وهى أن 25i حاترا وسط مدئبة Abe ؛ مهما قرل
نها كانت مدنية متداعية ؛ e I عجلت سقوطها ثم بقیت » على حد ad
Sal arenes عدة قرون . ول لظهر البلاد السيحية Arte المياة المدنة إلا
بعد أن انتشرت الدنية الاسلامية من أقصى الشرق الى أقصى الفرب . ولیس هذا
dle بیان كيفية مساعدة ال talos E A
فنا كان من حفر ا من بريد الاطلاع على تلك الناحية فمليه الالنجاء الى کتاب
« تطور أوربا المقل» تأليف دربير + فهو بساعد على فيم هذا الوضوع Sae ls.
عن منهج السيحية نحو تقدم المضارة الحديثة فار ن Kiai عن تلك القصة الر وعة
cea لأ كل مطلع على تاريخ العصور الوسهلی يعرف عنما م فيه الكفاية
fau aa على ull Zi وصل اليها (Lechey ) KI بعد حونه الستفيضة
فى هذا الوضوع » قال :
:کا نکل £l فکری تمده الفلسفة جوهريا فى تقدم DE موه رما
STH RANE ANS oS er Hl UP مم دسجب سبج یو یر TA EH
renee ae ETT
ET وج PSEA BON ور REA AN n rper pe TAA RPE et ره رو 3 عبر ei ماو وه رس STP T T سر جر er nr HOE gente titer اجرب
Ye والمسيحية eu
وھا d$ S مرق ال while Cs VS کر ان ‘pled
وظل JULI كذلك go القرن السابم pte .كان الشك فى الا راء التى بلقنم الطفل
قبل سن الق معصية . وکانت الفطيلة أن يمتقد في الانسان اعتقادا راسخا دون
سؤال أو تمحيص . كان الاعتراض على تلك الا راء أو ملاحظة العيوب الشتملة عايها
مخض : رات تشه else اش علا ceste فان . كان تم
الاجرام البحث فى أى شىء بحشا حرا بريئأ من الا غراض » ومن الااجرام e
ما ترشد اليه العقول اللمستنيرة » ومن الا جرام أن يدلى الانسان برأيه أو أن يعترف
بكغاية خصوم الا زاء السائدة حينذاك . وبكلمة واحدة كان رجال لین يمتبرون
كل ميل الى التخلص من قيود المقائد السائدة وحب التفكير إهانة موجهة الى الله
جل hey ولقد Lynd مدى زمن طویل d شل ح ركه العقل (oa ug "ml
وف إقناع الناس أن البحث الر DU من ال غراض من أحط الرذائل ؛ جوا
فى ذلك بإبادة كل کتاب يمكن ol شير منافشة موضوعه ؛ ویبث روح
التصديق الى فى كل فرع من فروع العرفة » وباضطهاد الختلفين معهم فى الرأى
ا
داشرا اف رای ds Cooma) Peer re: © ed ارفك
الفلاسفة لین وضعوا شروطا البحث e وأوائك امجددن الذين جرءوا على مناهضة
الأفكار العتيقة » وم يخفهم استشهاد برونو وفانيى أمام عيونهم . فانتشرت روح
الفلسفة » وان شلت فسمها روح MALI وضعفت روح التعصب الفكرى .
وطالا کانتروح التعصبالفكر ی ساد ةكان sla Yt عاما LILY ST بلارحمة»
مساما بضرورته . ولا ca روح الفاسفة اضمحلت عادة المرمان من dey الله »
وضعف الاضطواد؛ وغير طریقه » فبعد أن كان ملا يحرى فى العلانية آضحی ميلا عاما
فقط . فنی عصر من عصور الاضطهادكانت الموارج تحرق» وکاوا يرهقون بالقوانين
۷۳۹ الاسلام والمسيحية
الجنائية فى عصر آخر من عصوره . وفى عصر ثالث كانوا محرموت من الرانب
والکاسب by. عصر رالم كانوا ينيذون من pis . وكان كل عصر من لك المصور
مصحوبا Us ينأسبه من اضمحلال روح التعصب الفكرى » Ley یناسیه من ازدياد .
قوة القيقة.
من الواضح أن أحكام ليكى السابقة لا محاول بای حال مر الا حوال نسبة
للدئية الحديثة الى السيحية باعل معانما . ويمكننا أن تقول إن الدنية الالبة حاءت
على ارم من السيحية و نوجد بفضلها . ولكن الحال غير ذلك فما بتعلق بالحضارة
الاس_لامية » فقد انتشرت وانتعشت فى الوقت الذى انتشر فيه الدبن الذى اوجدهاء
واضمحلت ae وقف تقدم الدين وسكن .
وهنا BU JL فقد الاسبلام حيويته ونشاطه t ولواب على ذلك قريب :
ان این a من عصر pee dl »وک لا مة لا نستمیم أن نظ ل كذلك . فلا مة
كأ یکا من ال کنات المية» ما میلاد وما شیاب » ثم موت . أما الدينء إذا کتب
له البقاء» فينتقل من بلاد الى Y» ظهار نفسه . وطالما كان الاسلام ينتقل من مكان '
الى مكان Jb حیا وظل تشطا : وق االسظة الق وقف فبا اننشاره بدأ ضفه .
55 ون حضران أن اعتناق الشموب اطرمانية الباسلة rll السیحی جعل
لكي ما شا الا من جد وحضارة . فهمالذبن احتجوا على السيحية الأصلية » وم
PE | الا صلاح فى اتجاه تفكير الناس » وأوجدوا عناصر التفكير idi
الجرىء والبحث اطرء وكل الدوافع التى AML se f أل يكن الاب
PW ? pe ا nal 2 على ذلك كان دخول الدين بلادا جدیدة
رت 1 العوامل فى حياة هذا الدين . وقد تنبهت الى هذه اللقيقة امنسية البلاد
الاسلامية النافيةء وعولت على اليقظة والتوسم مرة أخرى . والدلیل على ذلك أن
od من المنود » على EJ! من کونهم رزحوا نحت نير مزدوج » پنشترن
d ex 0 o; 3 ا
nnm (T ITI Rm EDI | وی PEF EPI UT RITE بس وی و مرو niei Mr e rh jeter my LI بدا ورپ یوس لوا چا LYRA ابا ۳ بيع S epa pet HP وی وس و onmi IT بي يوسي م سم س بجا يدجت چ وی E UA RRA RT UO TI A PR RARER PAD Pl irm EA Emm TI n عنمب"
— ین != e: T بر وچ M NER YEO eet — ا gm وه مرج جر letti Ine mem MEMINI m T Rn M جا ATTEN :
الاسلام والمسيحية vvv
الارساليات التبشيرية ويرسأونما الى بلاد الغرب . فإن فى ذلك ما فيه من قوة العزم
والرغبة فى التضحية من أجل هذا الفرض النبيل . ويسأل امسيحيون أنفسهم : هل
فى وسمیم أن يدلوا على مثل هذه المزمة بين صفوفیم فيا oben بدينهم t وهل ۾
متفائلون فى مستقبل دينهم كتفاؤلنا فى مستقبل tio
إن LO aad! هر co Hd zs ونال ا ping, cpa
بلا شاك ظاهرة جديرة بالنظر . ولفد أصا بكار ليل حينا ةل فى هذا للوضوع : « إن
لین الاسلای ad مكانه فى صم الأ فئدة . وان المرب یومنون بدينهم » ولميشون به
على عكس السیحبین الذين لم يتمسكوا بدينهم تمسك امسامين بدينهم » منذ أيام NN
VI 5 والسامون يرددون عبار( الله أ كبر) فيتجدد ole] بالاسلام يومالمد يوم» .
ومهما فيل فى عدالة کارلی ل ail NAT فإنه ل يعارض als هذا کانب من الکتاب
حتى الذين عرفوا يهاجنهم للاسلام . ولكنى لإ أقصد من قولى هذا أن عيسى
کان كاذ أو أن الدبن الذى حاء به ليس كينا Lada فا awi هذا تما أعتقد db:
أعتقد مع جيم ال مين أن عیسی رسول co el ed بوح به الله . إلا نی
FT ل مع ذلك إن الديانة السيحية و تما الكنيسة السيحية » فى نظر السامين» شيئان
glili . فليس للمسيحيين من عقيدة إلا فى عيسى الذى خلفته خيلامم By. هذا رد
السامين على السؤال الا تى : « اذا لا يكون للمسيحية من السلطان على آنباع ا
مثل ما لاسلام منالسلطان على ممتنقيه et وقد يسأل سائل فيقول : وما هی مساوئٌ
السيحية على ماهی (o lade وماهى مایا الاسلام ! واطواب على ذلك أن السيحية
كا هی الان لا تسد مطالب الدين الصحيح . فالدين الصحيح يحب أن قدم اناس حاولا
معقولة للمشا کل والمضلات نی تمترض acho والاسلام وحده يقدم هذه الول
الى الفرد والى Reel على السواء . أما السيحية فانها فى عاولما تعريف الشىء تقسمه
قساما؛ ولا! کثر من ذلك وساسرد على GL بعض الا مثلة توضيحالما أقول :
MIT الاسلام YYA
: dl موضوع lai
من إثبات وحدتهاء وقد جاء الاسلام x إذا أردنا تفسير الفوضى فى اللليقة
«قل هو الله أحدء الله الصمدء م يلد وم بولد» وم يكن لهكفوا : dui بهذاء قل الله
er مو ع eit أقسام d أحد » . ولکن السيحية بتقسيمها انا الى
مسألة أعوص ما » فان يستطيم إنسان أن يقول » ويداه على صدره : إن ذظرية
. معقولة او مصدقه co gl
وخذوا مثلا آخر : مسألة 50 والروحاللتين آمدها السيحية OW gi متعارضتين »
ولا بد من قتل الا s لياة الثانية . إن هذا » بلاشك» لاتقب العقول النطقة
التفائلة . على أن MI على غير ذلك فى الاسلام »فلا تمارض هناك بين Jill الا على
وبين الواقع ولا حل از حباالانسان حياة مثالية » لیس عليه تطليق الواقع بتناناء
ولكن عليه مداومة السعى وراء ال الاعی ge برتفع الواقم الى مستوی الشل
الأعلى ds. عبارة أخرى لمتبر الاسلام المناذة روعاء ولكنها روح تمبر عن نفسها
فى Je ال مان واللكان . قال dii :
« وه ملك السموات والأرض ails على کل شىء قدير » . وقال : د وسخر P
ما ف السموات وما ف الارض ».
لفد قدر نيتشه الفيلسوف GUY! تلك المقيقة فى الاسلام فقال : « إذا كان
OLY! يحتقر السيحية فهو محق ألف صرة » لا نه اعترف بوجود الانسان» .
aa لما
£
أدب العبادة
ge كثير عزة على عبد العزيز بن موان وهو ميض فقال له :
لوان سرورأه e إلابان تسم e لدعوت ری o La àl ما بك الى » و لسکن diu
لله لك أيها الا مير العافية » ولى فى MES النعمة .
فضحك عبد العزیز وام له SHA
E rr nro rg er er re S را یت ره رسيم
Teei DL
ona المام
Apa ur (i Wot ) Mu لاي
cu
E ۲ NT
£A del ستاذ مدير VIS a Tuc الات اذى الکن .ع عه
ا المدسة Lr m . By gall حدس
الاخلاص ف القول والعمل ... ... ..., ...)"كيه الأستاذ الشيخ عباسمله gaw
آداء الق مم رعاية الا دب TAT iaa ppr are enm vod ai capu | et ori
اساطيل المسامين وحروبمم البحرية ... ... | حضرة الاأستاذ مدير MA AN
È £
الا ستاد الا كبر — vs 58 ve is — EK dae
الا ستاذ الا كبر س خطبة فى eil آزهر
e PED um .
7 e c | SB الا كير — خطبة فى حفیظ SLM
۱۸۷ PE زياراته لا قسام الأ زهر N
۱۸۹ TEETE ee Sb ا
استدراك YoY
Wee s ۳ . l ۱
اسرار التشرنم Leurs Yi فضيلة الا ستاذ الشيخ عباس مله ۳ c ۵۷۹
“os ;
¥o4 اجاعیل يك y pall دك نضا حفرة الدكتور عبد ooo on iaki tl pue
الفبرس العام المقالات
miu d او شوم
£V^ ۸
الاسلام والطب الحديث a مت مب میم | حضرة الدکتور عبد العزيز اسماعيلبك xe; cox]
ANS
الا سادم و الفلسنه N TEPORE » و AF غلاب und
الاسلام وه بت فل 3« ove ¢ ۷۲۱
آسلوت doas | . ode dl الأستاذ الشبخ صادق عرجون WY
اقا الا 2 د وسف الدحورى | ۳۱۱
sme oro c a oe E 8
ب)
بیان من جمعية منم المسكرات RUNE EC EMEN افندی yis
Ae i 5
تارم الا لفاظ فى اللغة العربية ... ... ... | فضيلة الاسناد الشيخ صادق عرجون | بوه
تار العلوم المدئية في الادب العربىي ... فل الترجة T
تاريخ الصوفية فى الادب العربى e 2109
"t 5 ERIT -
تلم oll فى الا زهر oo ده ... ... | فضي الأستاذ الشبخ رمضان ممدغنم | سوسم
era) ل ccce حشرة الا ستاذ مدير Jl 59
تفسير آبة « وإذ أخذ ربك من بنى آدم من
فضي الا سثاذ الشيث ابراهم LEF ۱۹
ظهورثم درم ٩ .. فضيلة الا ستاد الشيخ ابراهم اجبال
iov YA
vv 6 yes
LEA ¢ ۷۵ » » 5 TIPS
ج٩1 C ove
4.4" |
المپرس المام س القالاات Y
sti فى الاسلام
حك d على الفلسفة المادية ..
E pue رن
«قوق اطوار في الاسلام ..
AF iL. س تقر لظ ,.. .
sL الا دية عند المرب ..
(^)
QUA عن cles دحض
(2)
راء de جلیل
de do d
ارجه .
روح الاسلام والذاهب الفلسفية UTE
(ش)
l الشحاعة
p t Xs لك وعقو يته الا pal
الشرك وعقوبته الا خرویة
حضرة الا S مدير Ws ddl
فضيلة الأستاذ الشیخ Gale عرجون | ۱۱؛
حشرة الأستاذ مدير E dd
فضيلةالاستاذالا كبرشيخالامع الاز هر ۱ 5
حشرة الا ستاذ مدير yea dd
۱۳۹ ده ی ا ال Lots
صادق عرجون ره e tll فضيلة الا سناذ
5 ۶ 6 (vr
4 E a š
: jd سناذ مدير MTS حف
T
eM
e AY MULT EUN LUN CT ۵
۱۹۵ die cus الا ستاذ الشيخ LT
EAN عرجون Golo 2 1
فضيلة الأستاذ الفيخ يوسف الدجوى | ۲۳۵
YAA 3o È UR
حشرة الا Se مدي PAA“ : BAL ؛
el وأنراعها
all الفا فى الاسلام ... ... .
رأة : هل ها أن as العلوم UI
à TE ERI haga العام
إغراشه الاستاعية ... ..
مپمة الدين الاسلائى فى العالم
ناور eY فى فبم خير الروابط الاجتاعية
مهمة الدبن الاسلاعي فى العام
توجيه قوى ele الى الالام
مبمة الدين الاسلائى فى العالم
yah! ikl» 5 الطسعية E ا
الوضوع e چا
)=(
adf السنة السادسة حضرة الاأستاذ مدير ddl "
en اسن لا سانیا حوس الا ستاذ مدير jst +۱۷
{A ۶
كلسفة الا خلاق ; فضبباة الا سناد الشيخ عباس طه )٥ء۵٤ aw
YYY ۳
الفيلسوق والني 1 و ترسف اللجوی | eri
ما ر المرب فى العلوم الدنية iral Ls db e 1
ما ار العرب فى عل التاريج ... Ew t Lal M
مور iu . dhe NI Ex الشیخ a£ عبد السلام القبانی | ۳۳۵
de ألا زهر iis TT saa TT
IUE فضيلة الا سناذ الشيخ حمر apad | 44
٩۲۰۳۰ | و 9 الشیخ بوسف الدجوی
È
q. ddl حضرة الاستاذ مدير im
LAO P » »
۳ » P
ye » P }
۱ 0 1 2
۳۷ 3= 3
الفبرس العام à exui
تسس a ————— —— = =
الوضوع شم Amer
ege الدين الاسلائى فى العالم
دعوت الى تعرف الستن “Woe are eve | apte LAYI ۳۹
مپمة الديئ الاسلای فى العام
دعوته الى احافظة عل السمو الروحاق
eo الى العمل على إقامة العمران » » > TA
مهمة الدين الأسلائى فى الما
دعوته الى تاسيس مدنية عالمية Rob .
مهمة الدين الاسلای فى العالم
المدنية الفاضلة فى الاسلام .
مهمة الدرن الاسلای فى العالم
دعوته الى القيام خلافة الله فى الا رض
المولد النبوى — ذکری .
(o) —
e تفسير di
a4 TES الا دب An
(>)
فضيلة الا سنا الشبخ ابراهم الجبالى | ۹۸۰
E » الشیخ سادق عرجون ۵ ۳۵
اطحرة اللبوية - GED ... حضرة الا ستاذ مدير è 4d!
SAY ۳ المحزات TIN
C)
"Aa ddl مدر SEMI B وه تیم sat قوع sbe ens oF واحب لشباب
الوضوغ
——————————
)1(
الابراء ما فى الدمه
استيضاح لفنوى ... ..
الا ذان وقت oi ۱
الاذن فى الدكاح EU
(ب)
e
m
بيع الشجر .
)=(
ندرج ايت
تشر الت وفتوى للرحوم الشرخ oF
(ح)
AUI الكذب ممع RER ARRA — هدمع
1 الشيخ عبدالحفيظ الدفتار
فضيلتى الاستاذين
P خسان السو ی
حشرة الفاضل الا ستاذ شم الست الیی "YA
; الشيخ فندیل فنديل
فضسلتی الا ستاذين ; polus شرف ۱۷۹
سیخ پوسف الرصنی be
j : | لو TET MTS
الشبخ قنديل قنديل
e » 3 ۱ ۱۷۳۹
...عبد LU شرف
APR) 20 السيدأبرشرشه | 4١
فضیلی الا ستلاین و عبد الله موسى
ch التوری MA
۲ الشبخ قنديل قنديل
YEA 3 J niie dus
"wn الا ستاذن 1 عبد السلام شرف
فضيلة الأستاذ الشبخ يوسف evvétvx| Gardi
حضرة الأستاذ الشيخ AF عبد الوعاب یی | wy
۽ |[ الشیخحدالسید أبوشوشه
فضيلتى الا ستادین vit
و عبد الله موسی
الميش_وطهء المرأة قبل الاغتسالمنه| فضيلتى Vi ستاذين الشيخ فنديل قنديل WA
2 عبد السلام شرف
(c)
er EET | فشي لاسن ee Th UE cae:
د عل أدرئى
)5(
s tli | : #دالسد امف 2
ce) - من هو 1 S SE فضيلتى الاستاذين | = اب
(5)
٩۷۲۱۰ يوسف الدجوى pet sea Eas T REND P E HE
"iY Tp "Se qua coo nas od ... اارضاع
رز )
زكاة cadi والفضة ll uit ی Viet
زر oF الذهب والفضة ... ... ٠... | فاج الأ eMe ۱۷
فضباتی ict د مضطق gu rill
TE . si ji فضيلة الا ستاذ الشيخ عمد عبد الله voy" chew |
zii — الصرف Lo عل elis فضيلة الاستاذ الشيخ يوسف الدجوى of
انا بخالة اووجة أو أمها ... ... | فا E
wv
viv 1
1 عبد الله موسي
un عبد السلام شرف 1
Li
(ش)
A A A «Jl ; "i 5
ade s dee رمي عع nA
م ےی و نے
الف id قد
ue ete 0
ghas Verse me pro oles الاستذين أ
(ص)
SEE me و EET
afa al السيدابوشوشه
و عید الله موسی M
bea
cou MT 0
ملاة الجمة فى اليبوت والساجد التمددة فطدلة الا تاد e: و سف ml ۱۱۸
eua قنديل فندیل
عبد اسلام شرف
Eha الجاعة س حم تركها ES 3 1 7 ۱۷۹
صلاة tab! قبل الروال ... ...| فضي الأستاذ الشبخ مد عبد اله يوسف | ۲4۵
صلاة Mad — AE ... ... نة الفتوى MEA
is B ی و ظ MN
الشيخ bed uos
و عبد السلام شرف
الصلاة والصوم لسكان الفطبين ... :
w^ MET, اليل ... ... ... ... ... | فضیلی De
pal 5 - حك النظر MI ... ... | فضيلتى الاستاذين
(=)
D ee ge * ۶ |
oo | الاستاذين ghas كاي ا MU
)ع(
RS). فندیل
rear mondi tds | ای E E
۱۳۹
عبد السلام شرف
النفقة عل الروجة وال ولاد ...| glad الاستاذين
e Lan
العشر س ial العثر به e ١ عبد السلا ءالعسكر T.
MEIST
| bee xa wae (53 الاد الكما 4
(4)
القراض ... ... ... ... ... ... | فضيلة الاستاذ الشيخ يوسف الدجوى
das حسين 3
EEE vem l | ,
je Fi بخ [st Beet Pace eats الةرض فى الطعام
د عل |دریس
us ف ll
اح دل در | ; ERO ای شال
د عبد السلام شرف
۱ الشیخ خمد السيدأبوشوشه
قضاء رمضان والندر ... ... ... » e
(ك)
الکلب- حك أ ja مذهب المالكية فشیلا الا تاذ عدم يرسق الدجوی
(e)
ples cs nuca ute BH POE
معاملة التجار وما فيا من الربا ... | فضيلة الأستاذ الشيخ يوسف الدجوى
i | و سف mal
Ged فشي اسان سح( san ase میراث س مشاه
TE b
eo
Ab الفتوی
« عل إدرس
الشيخ عمد الفیظ الدفتار
RM حسن على صر زوق
{AF
۱۷۷
Ww
Wit
BA
EY
rye
(2)
Fak din sur دا TE ولد العلب
فضيلة الأستاذ الشيخ بوسف الدجوی
فضيلة الأستاذ الشيخ eal gl ال بال
E
E inis gr 1
= جد
- m ی با "Fl -meem X ۳
۰ am d ae
——————— —— ———Ó—
! يا اس تام ات
I ون سس
0
t
a. ۱
LEES
0
0
i
i 1 i
E * ١
ive
ا خأ والصواب
د س kl
PIED واد كروا لعمة الله
هی peni
aldei ۳ ۷۱۹
a
o ge ؟؟ ۷
وازدراءه و ازدراده A er
lal pl اوسا ۱۰ ov
۸۹ ۲ إن اصطناع أن اصطناع
٠١ ۵۶ ف کید کل رطبة Kd کید رطبة |
معي A ونم لعمته
2 من النقود من مر" اللقود >
مسا رشته مسارعته
Po ٠١ ۸ سيقت
۲ ۷ ثم نظروا ثم الظروا
€i. dii فتنفذ مشيئة ye ۶
۳ ۽ وأما النينفى ved فآماالذين ف قادبهم
v ۰ ظرفاماجدا ظرفاعاقلا ماجدا
۳ ۱۲۰ التى علقت gill على
A
=
\\
ص واب | ص ut |[ مسلب واب
vt ططيئا ٩۳ ۷۸۱
Dn شیزار M ۳
LS حصن lm حصن ۱٩ ۳
fto 4 واصف شاه وصف شاه
۳۷ ابن ارحیب calo!
pal بلا ji A tev
jA ٩ انف الصف
و لیم daai
all) الانكايزى)
4 ۲۱ وصوم رمضان ques رمضان
| ام مرن آم آرم من
Jey Jen) ^"
۳ 8
٠١ ۰ تثبت البة تثبت البة
eid فى امرآنك 14 ١
p. 150, 1. 9 for have thrown read threw
p. 151, 1.9 for ruined read desolate
p. 151, I 14, 24, 25 for spirit read soul
p. 151, H, 3, 2 from bottom read - they have been given but a little
part of Knowledge
. 152 insert (2) after last word of the hadith
and add footnote (2) :
The Prophet was afraid that recent converts would misunderstand the
w
demolition of the Kacbah, for which they had great veneration, and relapse
into unbelief. For this reason he was obliged to give up the course which
seemed to him the best, and to refrain from telling them. ( See Al-
Qastallani and Ibn Hajar )
p. 158, L 17 sqq. read :
Mutadh was once riding pillion behind the Prophet, ) Allah bless him
and give him peace ), who said :
p. 154, Il. 13, 13 and also last line oi hadith read '' They would take
advantage of it "
p. 155, 1.5 for over - modest read falsely modest
p. 155, 1. 9 for over- modesty read false modesty
p. 156, |. 20 for mentioned read conjectured
p. 156, 1. 3 from bottom for would have given read would give
Let
SU
ERRATA
We much regret to state that the preceding section of the translation of
the hadith has appeared with a considerable number of printers errors
and other mistakes for which the translator is nof responsible. We must
therefore request anyone who wishes to criticise the text to refer fo the
author of the translation before expressing any criticism . For the future,
arrangements have been made which. we trust, will make the recurrence
of such errors impossible.
We accordingly content ourselves for the present with calling attention
to some of the more important cases :—
P. 124, 1. 2 for take off and throw read throw off
P. 128, 1. 3 from bottom * reviewing « indictment
P. 136, note (4) 0 strewing in 4 packing
P. 138, note (3) read + Either figuratively in the sense of mercy,
or literally in the sense of the treasures of Byzantium and Persia, which,
as foreseen by the Prophet, would accrue through the victorious wars with
ihose empires.
p. 140, |. 12 for prayed reüd performed
. 141, 1. 4 from bottom « transactions « striking bargains
. 141, |. 2 from bottom « working their property « husbandry
p
p
p. 142, 1. 3 affer peace ) insert — with whom I was content
p. 147 , ll. 5, 24 for boat read ship
p. 147,1. 5 « drew « passed
p. 147 for WM. 15-17 read: but as a drop in the ocean such as
hath been taken up in the beak of
this bird.
148, 1. 22 « a payment « a fee —
149, ۱ 1 place standing affer questions
149, 1.5 affer Jarir insert through Mansûr, through Abu Wéeil
150
v» PPP
l. 4, sqq. read :
۴
] saw the Prophet when he was being asked questions
p, 150, H. 8, 14, 15 for sacrificed read slaughtered the victim
Be Tm به سانو وج جع وت ETRE و ساوج
— 164 —
gb ri E میمونه ليلة
و qo i الله عليه وسل ET
bef کان P J یلا
(eae d ante "a
۾ ^ 2
EM a, > 8
x خفيةأ Egna و p سن o^
2 df و "au
o و ام - Ala. 5 مر و War
^ aa 02 ae 7
C ls 4 ۳1 nao E حت
n ۳ ۶۳ DEUS.
E E p) 5 ) e Ds عن MM
TE ۲ FOU 2
"E ( 3t: oF ميال
1 E
AZ La i” Es فجماسی عن ينه
۳1 ae 8 LP ہے . oF
- a & +
9 =) GT قنام F al j
7
T ee gal Ap 1 H ر قم
. S E? ` Sei AT di QM
Nd M Cu J gyal s
عليه وسلر di | ات صلی E
|
pres
554 قال » 4 as ولا ینام Anak "s
Lee a 5 8 1 > لام
سوت n E A Anat :
É " gA -boa
ls e 4 os نا الا ایام i
"t
ل المتام أن أذ تحك». ,
1. The variant (+V) for {pl} as suggested by Ibn As-Sakan and supported by Al-Qadi
| was once spending the night in
the house of my maternal aunt Maimü-
nah, when the Prophet ( Allah bless
him and give him peace)went to sleep!”
during the earlv part of the night; and
then later iu the night he rose and
performed a light wudüe from an old
water-skin that was hanging there
(according to:Amr the wudû was
light and cut short). # After that he
stood up to pray, so | performed the
wudtle just as he had done, and then
| went and stood at his left ; I9 he
made me change sides, placing me on
his right. He then prayed to his heart's
content, after which he fay down
aud siept until his breathing became
stertorous. Later on, the muezzin came. —
to him ard called him to prayer, join-
ing him init, and the Prophet prayed
without performing a fresh ۵۰
501180 said to «Amr: * Certain
people say that the Apostle of Allah
(Allah bless him and give him peace )
Sleepeth in his eyes but not in his
heart." «Amr replied: " [1 have heard
Ubaid b. “Umair say The dreams of
Prophets are revelations.’ " Then he
recited: “Verily 1 have seen in my
dream that Î must slaughter thee’.
styad and others is more suitable to the sense. Cf, another reading :
(2-9 مول الله على ات عليه وسم حتى اتصف oh)
2. i.e. performing the ablution only once for each part,—the minimum required for
its validity.
3. " Sufián states that perhaps the word Jizmay have been uscd instead of sste " This
sentence was interpolated in the text by «Ali b. Al-Madini. -
4. This is the meaning implied by the Arabic idiom autt (Whatsoever Allah willed}.
5. Surah 37, v. 102.
ظ
|
dl EZ af A ۰ عن عن ef 3 das
eJ es be أنه gag
we
الذى مل a£ 2 E الشى
: Jus,
^
d الصلاة
% c Pa Cc
-t
ce
al
ووک مر 2
P 5 "EE. $ 2
التیخفیف d الو صوع:
m dnc oy P | قال Diis
B du & 7 -.- الم
سفيأن عن گر و قال sl ر یت
عن n عماس :
al ioe gl 5l عليه dad نام
Ls F = J قال
me م قام N
* 270 8
rA
A)
y
-
cP
Lal
حر ا
ae 2
eee E e ۳ . oe EA
dida ^ ls An a مر è وعد
مر ة عن مر و عن ریب عن "
Ez اس قال :
M ÀM——— MÀ س
; the narrator is uncertain as to which word was used.
ug
— 163 -
it
Al-
had it from Sufian,
by Az-Zuhri,
who was told
through Sarid b.
Musayvab, through *Abbàd b. Tamim,
through his paternal uncle who com-
plained to the Apostle of Allah
(Allah bless him and give him peace)
of the case of a man who imagined
that he had committed an irregularity
during his prayer.
The
' Let him not interrupt it!) so iong
Prophet replied
as he hath not heard any sound or
perceived any smell,”
CHAPTER 5.
On the admissibility of alleviat-
ing the wudie.
We are informed by Ali b.
‘Abdullah, who had it from Sufidn,
through Amr, who was told it by
Kuraib, through Ibn ‘Abbas that :
The Prophet ) Allah bless him
and give him peace ) once slept ( or
perhaps Sufián said : “he lay down")
until his breathing became stertorous
after which he rose and performed
his prayer.
We have been repeatedly informed
by Sufian, through «Amr, through
Abbás, who said:
Kuraib, ihrough bn
—— MÀ
1. Or- leave it off
2. The narrator here is (Ali b. Al-Madini, Al-Bukhári's intormant. He means that
Sufian related the hadith more than ance, sometimes in a shortened, and sometimes in an
extended, form
uz oe ن كير قال حدثنا
لاعت عن خالد عن سعيك ی Gl هلال
E ^ * »
عن Ji p gem :
E ^ = edm 3 رگ - تس
a! e C E هر ay عل
d Pa ee E- ae a E "^
al 8 Bro lis 9و Arana | ne
-2
0 i FER on
بمول: EAE صلى الله coll aat"
^. ds
"
cal m 2s ی بد al إن
۳ DX F a 0 | :
oj TP os! من host I عر
Sake e a
dee b اس دااع = أن
۹ $i 5
La 1 لم í
من الك v ON: t n
æ E * 4
: ism. Tus
حدئنا على قال ae سفيان قال
— 162—
the excellence of those from whose
brow and limbs a glory shineth in
consequence of the wudte. OI
We are informed by Yahya h.
Bukair who had it from Al-Laith,
through Khalid, through Sadd b. Abu
Hilal, through Nucaim Al-Mujmir who
said :
l once went up with Abu
Hurairah on to the roof of the
Mosque, and when he had perform-
ed his wudüe he said;"l have heard
the Prophet ( Allah bless him and
give him peace ) say : ‘My peopie
shall be called to the Day of Resur-
rection&! with glory shining from
their brow and limbs in consequence
of the wudüs. So ict bim of you that
is able to extend the glory of his
»
brow, do so.’
CHAPTER 4.
On him who need not periorm
the wudüe through doubt until he
have made sure. —
We are informed by ‘Ali who
—
1. The metaphor is of the white spots on a horse's forehead and legs, and refers fo the
spiritual reward of those who have performed conscientious wüdüte.
2. At Al- Madinah.
3. Or —'shall:be named on the. Day ‘of Resurrection glorious-browed and shining-iimbed,
4, i.e. to the rest of his face. The. glory of. the limbs is here inferred,
CHAPTER 2. "V ۱
Prayer is not accepted by Allâh PE,
; m
without ritual purification. ۳
Qaae Mea 9 اراھے افطل
قال jl aset ns زاققال ار yen
عن ur E مزه c^ ul | \ هر ay
بقولقالوسول ۳ صلى هش i
۳1 1
S af n 2 ۰
دلا تقبل صلا ۶ من | god وتا 1
*
c سر سے سے چ
0e a س
قال ر حل pam Q^ مو DA
=A ue © ل
b ها الحدة
Í
" Á p uL: "
فسا a ار برة؟ قال
ur c DE ELA 5
ali فصل الو صوء و فصل i d
We are informed by Ishaq b.
Ibrahim Al-Hanzali, who had it from
"Abdu-r-Razzáq, who was told it by
Mamar, through Hammam b. Munab-
bih that he heard Abu Hurairah say
that the Apostle of Allah (allah bless
him and give him peace ) said :
" Prayer is not accepted Arom
one who hath suffered an accidental
impurity, O! until he have performed
afresh ۱۷۱۱6۶ ”
A man of Hadramaut asked Ahr
Hurairah what this accidental impurity
was, and he replied : ° Silent. or
audible breaking of wind. "l2
CHAPTER 3.
On the merit of the wudüe and
س سا ی ال TUTTA
{i} Sell. during prayer.
(2) Pollution nullifying the validity of prayer is of two degrees--major and minor, The
former includes all forms of semina! emissions In-augh sexual contact or otherwise,
women's courses and child-birt , al ci wich csi tor ghusl and wudûe; the latter includes
pollution through the excretory organs or b.ceding, andf{according to the Shafict School;
touching the onposite sex--all of which require wudü:.
JO AUNT T ind 50 . 8 بجع يسوبي TE THE ی erem ee bee مج TENE y crate وو Pen TIE ART سجرج
— 160 —
pe ee visk:
FENES
ي 1 چو سر Lue انا
IN THE NAME OF ALLAH THE AJ ان Kul
ALL-LOVING, THE MOST MERCIFUL. : ;
BOOK IV PN
OF RITUAL ABLUTION. L
~ a” ^
CHAPTER 1. Jer 245 ^y A ماحاء - 1
On what hath been expounded
on ritual ablution® and the word of إلى الصلاة ' ps p ۳ de al
Allah ( be He exalted J: © O ye that m 9
^
believe! When ve rise up unto prayer, إلى Ee Al Ey a فاغساء و او
wash your faces and your hands as ۰ < " pre 58 ۱
— H 2E 43 A
far as? the elbows, and stroke you y E 7 و a? e 2
heads wih your wet hand and wash F aK T Jj. Koil Ke
your feet as far as the ankles. “PI P 0
Abu «Abdullah ) AI-Bukbàri ) الله : «ومن Aue a قال
adds : * The Prophet ( Alláh bless ZR ES. bog d
pese عليه وسل أن فرزض dl انى صل
him and give him peace ) hath shown D. 4
ot ` oe
that the prescribed duty P» ۳ y t F رة ۳
is to be performed once for each
ae - - m.
= 3
several part; but he also did it twice ^ " P » E x 308 مر تین مر
and thrice, never exceeding three
i f g -
» عا ثلاث
times. |
The doctors of Islam have disap- e Ni الما ai 0 $ ,
proved of exaggeration in it, that is,“ 1 »
2 a ۰
they have been averse from exceeding aal جاو زوا فعل Diss ۹ 5
- 5
the action of the Prophet (Allah bless
him and give him peace ).
i e علمه at صلى
1. There are two chief degrees of purification ; the first is called غسل ) ghusl) i.c.
the washing of the whole body with clean running water ; the second is termed (wudüc)
i.e. the washing of the hands, face, arms and feet in a specified manner as 3 pre-condition
of prayer.
2. Scil.—and including.
3. Surah, iD ۲, 6. 5
4. The J here : is meant io place the following sentence in apposition,
us 159 —
T, nn
Li ell من oed
hs J و (
الو مه Ve er, cos
eC
ats ۳ 2 E 5 ي ^ L
vie og
1 ele
d d NM ties |G ادم DOT
so عن ابن مر عن cil GE
1
الزهرى عن Qr s وس M "n صلى
\
سام عن ابن مر عن T
\
Ab: dox, 0 سن ارم
x: Jus لا بلس اقیص ولا viel
CVV 2d i JY, لسراو بل y.
مه از JI 3t PI عفر ان" + فان
جد E ۰ “er wera di
az النعلين Al الخفين
5 3 an حى pabis
MAC
۹ Qt
-
pe cz M"
also said : ‘ The people of Yaman
shall start from Yalamlam. ' For my
part, ( continued Ibn ‘Umar ) I have
not learned? {his fast pronouncement
from the Apostle of Allah (ASlah bless
him and give him peace ).
CHAPTER 95.
On one who answereth a ques-
toner more fully than he requireth,
We are informed by Adam, who
had it from lbn Abu Dhicb, through
Nafis through [bn ‘Umar. from
the Prophet ( Allah bless him and
give him peace ) and also through
Az-Zuhri, through Salim, through Ibu
‘Umar, from the Prophet (Allah bless
him and give him peace ) that :
A matt once asked him saying :
' What should a Muhrim"?! wear ? '
He replied : " He shall not wear a
shirt, nor a turban, nor dra&ers, nor
a burnous, nor auy garment touched
by " wars " © or saffron. If he can-
not find sandals, he may wear boots,
but he must have them cut in such
à way that they come below the
ankle-hones,”
The end of the Book of Knowledge
[t] Al-Bukrari in another version of this hadith cited under “ Pilgrimage" gives the
variant ( gel à ) for ( ذم أفقه
(2) One in a state of ihràm.
(3) An aromatic plant of Yaman used as a yellow dye and a lotion; the idea being
that the garment allowed to a Muhrim of either scx, must not be dyed or perfumed.
The ihram garb is intended to symbolise humility, privation and the thought of death.
al mmn
d
ae mere ee num paret 7 دب جرعي جرب بو TEATS Pet sima ا
158 —
MT ^j d eut عليه al صلى
DJ 4 د
C3 4 lel گر E 8 V
: ا 3
1a قال das "E lods
فم موی ce قال دنا Anas $4 isl)
dle اللاب عن oy of ن ۳ Aue
4 ان
BE awe RE
: por 3 أن حلا
2 1 -
D A 1 من ál ارسول"
0 ۱ sous Wed
1 نبل افقال رسو دا سل عابو
ES
الحليقة d من ial | ial Je?
^. op BA?
7. er Ph
e eee 3 vds,
عليه وسل قال: ail صلى à rem
ance on the subject. He did so, and
the Prophet replied: * This requires
1 2!
ritual ablution.
CHAPTER 94
On discussing Kuowledge and
answering questions in the mosque.
We are informed by Qutaibah b
Sarid, who had it from Al-Laith b
Said, who received it from ۱۱۸11 the
freedman of «Aibdullàh b. Umar b.
Ai-Khattab, through *Abdulláh b.
‘Umar that :
A man got upin the mosque and
said : O Apostle of Allàh, irom what
starting-point dost thou ordain that
we should assume the state of the
۱۱۲۵۱۱۰۱۰۱ "The Apostle of Allah (Allah
bless him and give him peace)replied :
" The peopte of Al-Madinah shall
begin their ihram from Dhui-Hulaifah;
the people of Syria from Al-Jubfah ;
the people of Najd from Qarn. '
:Abdullàh b. ‘Umar adds: “ it is
asserted that ihe Apostie of Allah
(Allah bless him and give him peace)
[D املال = literally raising the voice in the recitation of the talbiyah ( the labbaika
formula ) on starting on the pilgrimage, combined with which is the ihram --a ceremonial
certain prohibitions, and is attired in the
state during which the pilgrim is subject to
appropriate ‘garb.
AL-AZHAR REVIEW
P
ur
gy AL-AZHAR UNIVERSITY, Cairo. سمط
تر Var جامع ER) (ume ری
PRESTANES
AL-BUKHARI
A COLLECTION OF MUHAMMAD'S AUTHENTIC TRADITIONS
Translated into Engiish
L H. EL-MOUGY, MA, MRAS
س نب
سے c و
ر DW
ei من اد دیا فا مر ene
» +-
b.
Wave Ua Jis مسدد Uta
ری Ada مش عن y! ابن داود عن
: Js عن على 4 iil e AE عن
E fü. BE dem à + - } 27.
فامرت AB. رحلا c i
P te |. 5 ۳۹ Bos ee
“stl سال "uw iml
————— á— —
CHAPTER 93.
On one who, being overcome
by shame, chargeth another to ask
à question far him.
We are informed bv Musaddad
who had if from «Abdullah b. ۰
through Al-Acmash, through Mundhir
Ath-Thawri, through Muhammad b.
Al-Hanativyah, through AH who said:
" P was subject to prostatic
secretions, U* so | charged ۸۱۵۵
tu ask the Prophet ( Allah bless him
and give him peace ) fur AB ordin-
(1) gall = a viscous fiuid exuding from the sexual organs as excited by caresses, not
amounting tu a regular seminal discharge. Such exudation calls for ritual ablution(ess s,
whereas seminal discharge (5:5) requires total immersion ) غسل |. In the Prophets
words : tas ضيه وعن الى al! c
Pe mE ااا ا و RITEAR AAT TR ور دوس رورس NARE T E dm ENT peer d pA te.
"m M وقول الله : نو حتلم
IT Js الهم One مينك + $
NN و له u)?
la اساعیل قال حدئی La ds
e
1 4
dege بن دینارعن عبد الله oy
db عليه وسام dl Jail TN
شعدره y ) من RT
لا ةط و رپا وهی yas
dia ماه 4 فوقم الا
Quo: a o. E فشجرا
T.
o و
TONER ail’ تال عبد E
Jia بباء bel ang n
: وسلم áls ál صلى ái رعول
8 J (CST Ase h
cna قم فرشی » فقال:
d'a من آن M تسا اج
PCI
woman perform the ghuslif she hath
an erotic dream ?" “ Yes”, said the
Prophet (Allâh bless him and give him
peace) ‘if she observeth the substance
ejaculated. " ©
I then covered myself, that is tu
say my face, saying : ۲ O Apostle cf
Allah, doth a woman then have such
emissions in her dream?" “Yes” rep-
lied he, "bless thee !۱2 How else could
her child resemble her ۳
2. We are informed by Ismdcii,
who had it from Malik, through <Ab-
dulláh b. Dinar, through Abdullah b.
‘Umar that the Apostle of Allah (Allàh
bless him and give him peace) said :
“There is an evergreen tree which
is indeed the parable of a. Muslim.
‘Tell me which this tree is? " The
Faithful mentioned various trees of
the desert. Jt occurred to me ( said
cAbdullah ) that it was the palm-tree,
but I was prevented by shyness ^?
from saying so At last they asked the
Apostle of Allah to tell them which
it was, and he replied: "tis the
palmtree .”’
‘Abdullah added that when he told
his father what had occurred to him,
he replied: * It would have given me
greater pleasure for thee to have said
it than to possess untold wealth"
Translated by f, H. EI-MOUGY
(1) Jê = purification by total immersion, as considered necessary before prayer.
(2) i.e. if she finds a trace of it on her garment upon waking.
literally, may thy right hand be humbled in the dust—an idiom current = ریت ,عينك(3)
among the Arabs, not intended as a curse, but said playfully.
(4} The reference in this case is nodoubt to a combinadim of shyners and Modeshy
ag مر
|
قال«لا al آخایآن بتکلواه
لاس cabal | boll
: A e y » Em lig
uc ai. E" MS 7*5
وفالت * om E am^
4 M -
pee y! سا اسا Ji qat? atile
d 7 M ۲
\ P تمد ن سلام قال uu
| ىو معأوية قال ids: هشام عن Asl
7.7
adel عن "NN t. ۳ عن ) دب
oS داعت ol سل رال راو اه
صلى ail عليه و 3 ae
ديار سول الله “aly!
و -7. ص *. .£ S
4 = Lt : x
j^ اا * 4 قال BI عسل
HN مد 4,
. صلى الله abr: pe رات الماء «
vida 2 ۶ abad
Gone gui 4 م ساء | chas
lie هه و uo کار رای ی yd a acting stabápeint, 1] might
لاني ی ا l uo Piophetio revealing the aadith on his death-bed; but
sinteadcd forthe elect and not for the multitude, Mare-
Sheádh's death Islam had become established, and the danger of
entire dependence cn ibis alone, "1?
CHAPTER $93.
ing
On faise modesty. oa Uu
Krewlodee j and on Due werds ci
AMujàahiu Use abab nob acquire
Knowledge who is over modest ci
۳ 1 ^ 2
mds
EK ۰
F 7
tU i
n proud í
Aud ou ihe words op اه 4
‘ How excelent are che women mi
the Ansar, for aver- medesty hath tof
prevented them from perfecting them-
seives in religious knowledge
We are informed by Muhammad
b. Salám, who was told by Abu
Mieüwiyah, whe had it from Hisham
through his faiher, through Zainab
bint Umm Salamahb, through her
mother, who stated that Umm Sulaim
came up to the Apostie of Allah (Allah
bless him and give him peace ) and
“O Apostle of Allah, verily Allah
P y
is not ashamed of the truth. Should a
pn——MGÓÓG
"n
ip db lon sadi acd s du de aD
ge deubi be LO: oder that 1 wes
aver, by ire time ot
the EE ofthe hadith had diminished. The inference of the sufficiency of the
supports the Murjisite "position, The key of Suanite
isin «cs من Bae ( truly from his heart], since goad works are implicit
uere ti Shaliádah " for salvation
pasitigis. however,
in sincere faith, According to some commentators "immunity from Hell" means *' immunty
Muslims. who are certain to reach Perlis
‘inthe case of sinfui
fram eleraa! damnation’
tia ly. s Haleyer Tie!
AER u u وس وود TTA جيه qi سس بذ ماب a AT E Me معت به موجه عو DU RAP بوجوب رس en to mi ME AP ¢ TU TAL TEMA peer رس HS ما
مج سم موه يپ اه enm mrt in یو |
pidas ا و عر بجحت
— 134 —
Prophet said :
" No one testifieth truly from Ona Ji dl LA, : Ji
his heart that there is no deity but, 5 1
Ailêh and that Muhammad is His m t 4 N er a E "y
Apostle, but Allâh shall make him man 1
immune from Heil-fire, ^ ay E: ces i un م »
" O Apostle of ALAN. © replied 1 1 P » 2
Mwádh. ^ Shall f nt inform the ae ati du s ah eu 91
Faithiul of this, that they may rejoice e ET CMM px
at ihe glad tidings 2 " إلا جر مه أله على انار is o^
© Then, " replied the Prohet. à ow (ET ۱ ش
“they would place entire deperdence rd PPM ee بر tud
en this afore. Û و un ub.
6 cie a
Muádh transmitted this hadith B 4c s
on his deaih-bed, thus avoiding the "mW ar
sin of withholding Knowledge, € . زد ا 25
2. We are informed by Musaddad; ۳ ۱ ۱ :
who had it from Muttamir, whe heard ١ "n B d s dés rue PE je
it from his father, who heard it from 0 ۱
Anas, who stated that it was related ذال gate aA alias
to him that the Prophet ( Alláh- bless | " "
him and give him peace ) said tc للسا فاد د ب MU Qa
Mvwádh : m. ۱ 5 Q8 E
“Whoever meeteth Allah without Shak Je, الع وء pe المى old
associating aught with him, shall enter E CRT TNT
Paradise." اشا I] pad م n T لاعن
" Shall ! convey the glad tidings BE RE
to the people ? ’ asked Murádh. i الجنه pe
“ No,” replied the Prophet, “ 1 20 ی تن LUE .
i eru yl :و di
fear they would place ub.
er =
(1j—and neglect their religious duties.
(2) Cf. Surah 2, VV. 154 & 155 & Surah 3, V. 187.
[3]—either in the hour of death or in the Resurrection.
"
و 07 7 S PL “o ao
باب من خص بالملمقو ما دون
رس
فوم کر اهية أن
Arr” -
*
| yaya
a oe برد کن s بر =
۳ Jul ly A> « وقال على
f 3 2
n aoa J o J nd is E هر فو
مر و
ور سو له ؟
"E
4
à M ۳۹
موسی عن uw allt Ane حداد (
i * CO oor à
وخر ود عن ألى الطفيل ege
Js eal yl اسحق ius
MC
| | PiL 0 nn ` معاد cle
ر ی
عن فتادة قال e امن lor
CHAPTER 91.
On him who imparteth Knowledge
to certain people to the exclusion of
others whom he feareth ma
hend it ;
end On
ay misappre-
Ali's saying : “Speak to
penne i à way they can understand:
do ve wish Allah and his Apostle to
be considered pervesters of the truth?”
Thi
"Tbatdullàh
s Athari? was transmitted to
us by b. Mûsa, through
Ma'rüf b. Kharrabüdh through Abu-
t- Tufai!, “Al .}
i. We are informed by Ishaq ^
from
lbráhiim. who had it from Mivédh ۰
Hisu;Avi, who received
Qatadah.
Malik that
it from bs
who
Matadh
through was
v Anas h.
was once mounted. behind the Prophet A ۲ ee
5 f . DET وسل aale al ان اله ی صلى
(Sliàh biess him and give him peace) S
as he rode. The Prophet ) Allâh : عل قال 2 ‘le a 3
: ۰ 2 al
biezs him and give him peace ) said: > Bs
“ O Mutddh b, Jabal! " | uh d E
à al
“| am at thy command, O Dos ی
Apostle of Allah, and gladly obey M
E | a dev eed
thee," replied ۰ 27. f
This call and answer — were ۳
- : iv
repeated three times. Then the RUM
-- not to thc Prophet-- bai to a Companion, or fo ۸ ۲
ub C A tradition traced beck
تسس سر a و و سر ere RAIN ا ااا رو و li pm p
ae IN ةا euer tcn a tA Monat i HA I M t ER TTA
ut
us id ھکال Ae AI
PULL
4 | a? np 5 WT
dic بعص 4 اس rt ال رة az
porte
i e n | sas
C s
٤ ن موسی il ê re
فى اسحق عن اا Jl ايل عن | jaa!
^
os ON Jl E كانت عائشة
O : الكمية ۲ قات deua.
de, aale قال ال : ى صلى الله : d
5-5
م
es PE iu 2 | 52
t- ۰ سے P م
" ) قال 1 Ji دی + بکفر )
int dc OM "Mew ا
MS S A Ed 27.79 kd م
باب oy الناس و باب تم جون »
depen
"m oy al ‘lads
the reading they followed, !?
CHAPTER 40.
On him who renounceth a better
course for fear that certain people
may be too unintelligent to unders-
tand it, and thus fall into a worse
case.
We are informed by <Ubaidullah
b. Mûsa, through Isrátf, through Abu
. Ishág, through Al-Aswad, who stated
that Ibn Az-Zubair said tc him :
rArishah used to confide many
secrets to thee. What did she tell
thee about the Kacbah 2 Al-Aswad
replied ۰ © She told ime that the
Prophet ( Allah bless him and give
him peace ) said
"Q*A.ishah, were it not that
thy people were recently (in unbe-
lief adds Az-Zubair), 1 should have
pulled down the Kabah, and rebuilt
it with two doors, one for ingress
and one for egress. "'
This was subsequently carried
out bv Ibn Az-Zubair,
(1) The Qur'án has £z; instead of اوتوا here, For is reason the commentators com-
mider these words, not as a quotation from the Quredn, bul asa Companion's traditionri
saying (r=)
: قال dile اراهم عن عا عن v
- “2 a t if pra
ml. - 5 Y
صلى الله علبه وسل ی خرب الدیده
ol -— - ۰ p ۱
- for al
re tg -
zi Pr aa
S an على Ana tM #ر
5
وشو
C 4 as
-~ ^
MEE M t * AM. ۰ Js ^^
i aac وود فقا ( یوت رف
۰ „$77 pa t = TL
: او قال مهم C3 عن الر esl. »
- aec ^f, g
2 «di دلا تسا لوه لا
ca m
e^ f. یر a us? S AT dE: z
» لنه Ll» au Jus a4 لكر هو
ig
Zu bl» Jus ore رحل e
z eA; 4n s »
i] ^c Oe C$ ار وج ۳
"i + - ان
= .4 -
| ge. thy قال : « وسا
C
Ead
سما
+
ere
eke 7 6 ^ ساس ^
قل الر وح من امر ری »و palla |
eX Yi من الام
en ل
is given by Al-Bukhari as oo و apparently the difference being due to
Revelation, others the Angel Gabrici.
Hp Tuker dg ardor nut to disturb th» Prophet, or to stand between him and the jews.
i31]
We are informed by Qais b.
Hafs, who received it from ‘Abdul-
Wahid, who had it from Ai-A*mash
Sulaiman, through Ibrahim, through
*Afqamah, through «Abdullah, who
said :
the
While [ was walking with
Prophet ) Allah bless him and give
him peace Jin the ruined ©! quarter
of Al-Madinali, as he was ieaning on
a stick Patch he carried with him,
he passed a group of Jews who said
him
. Said one of
to one another; “ Ask about
the spirit", ® € No ”
them, " do not ask him, lest he give
an answer that ye resent.” Another
said : ' We will certainly ask him".
Then one ot them arose and said
"O Abul-Qàsim, what is the soul ?"
The Prophet was silent and | thought
that a revelation was coming upon
him. | stood still, ۲۲ and when his
agony had passed, he uttered these
words ‘They ask thee about the spirit.
Sav: ‘Thespirit pertaineth unto my
Lord® and they are not given aught of
Knowledge but a little.”
Al-Asmash states that such was
EM Ln سس سس ات مس مس
(ii Elsewhere com
a confusion in the diacritical ۰
(2) Made fram a palmi-branctt.
[3] Some cammentawirs suggest the
{
Eu
(a Or--ig sated at the cenrnand of Allah.
SEENT OSE ا و NG Hi Mgr EIST HIT f AUS pie RATA me TH رجيب CTT rr RA Pu VC UN HD Hem ی جر ETUR SITE EAR A جرد هد د OPES PH T EEG UPR FP TT eee ntt دی ع سمس وعد سس نس ع ها سس ءاه
i
E
3
h
0
1
H
i
3
1
i
— 150 ل
ان الى سامه عن الزهرى gee ن
طلحة عن عبد dil بن مرو قال :
۳
رات eO ىو صلى TN 2i وسل
e هو UJ
- sk Elle و
di de ی v ی ان هی
۸-۳ cn d ow or T
: حرج » قال اخر 3565) E
"E ae ts ae سول 7 الله dl
عن Jes (be er A »: ls
TN
"Gil : إلا قال ^i ی ء قدم وا
£774
a4 mo iil Js ياب
' CT
TEN من العلم إلا M
دا فس ١ ن حقص قال ie
عمد الواحد قال Nas مش odis
Salamah, through Az-Zuhri, through
Isa b. Talhah, through «Abdullah b.
‘Amr, who said :
I saw the Prophet ) Allah bless
him and give him peace) being ques-
tioned on the occasion of the hurling
of the stones !Ü! , One man said
“O Apostle of Allah, ! have sac-
ripiced before 1 have thrown
the stones. " The Prophet replied :
" Throw them nevertheless, there is
no sin.” Another said : “ O Apostle
of Alláh, I have had my head shaved
before I have sacrificed . " The
Prophet replied : “ Sacrifice never-
theless, there is no sin.”
So the Prophet was never ques-
tioned as to whether anything should
be done sooner or later but he ans-
wered : * Do so, there is no sin."
i
CHAPTER 89.
On the revelation of the word of
Allah ( be He exalted ): " Ye have,
been given but a little part of know-
ledge." G
(1) The definite article أل in رغمر: denotes the particular occasion of the 0 (9
as رة المقبة , Al-cAqabah being a height overlooking the valley of Mind.
(2) Surah 17, V.85
MC mv eb
CG Oe
nel Ss okelia نا جر ور عن
b a
لىموسىقال RASLE. le y paia
ail do uas! جاء وجل إلى
۱ mud ua ی "TT
با و سول الله 1 has iu عليه
8
lu لقتال فى dl Ja ؟ فا زة
ساس 8 “We - 2 fab
راسة إلا أله کان (t فال :
MELDE.
دمن QU JUS کلمة اله ه
3 4 oe ليا G
۳ - 3 x 7 TT UM
C d ^ 3 عر ail ف سس pell
- .ان *
err P id -4 ^
فى pase andl ناب سوال و
Te
lias و نعم قالحدثناء,بدالعزيز
yY > 4
à
CHAPTER 87.
On oue who, standing, asketi
questions of a professor who is
seated.
We are informed by «Uthunàn, who
had it from Jarir, through Abu Musa,
who said :
A man came to the Prophet
Aliûk bless him and give him peace)
ام Alláli,
aud said : ‘' O Apostle
what is fighting in the cause of
Allah - for each one of us nghtetü
either in anger or for honour's ۰
The Prophet then
towards him, (the narrator states that
raised his head
he did so only because the màn was
standing ) and said: " He who figh-
teth that the of Allah
prevail, his fight is in the cause of
word may
Allah (be He magnified and glorified).
CHAPTER 58.
On asking for a fatwá and recei-
oving the reply during the stoning of
Satan inthe valley of ۰
We are informed by Abu Nu-aii,
who had it from ‘Abdul-Aziz b. Abu
LX اجب وی دب وج سس ere
T Disc ATAATA T AUR ی جر و سس وس رو زد ی سور مس دا سا و هر و و جر سس ور اا
mr: و men mg MART موز aren mme sb porc موس هشیب
E IS
5 w^ mu ري سے
ام Jel ل
p “a ۳ M - $ 9 T dc d
qut فکانتالا ولیمن موی
od TT غلام uiii
edo
ESSA
- A
c 8 SAR A بر اسه ra
یز Erde TEN
» | سے بيده ۰
aM. ۶
s 5 n 5 ال ۰ d
A cas TRY d
=i
cal i سے
Er a 4. زا
| ui
e E on | e (M A قال
^ Te ko
D. eda un
-
-*
"Pa 3 mH pes
L9?
A A oes d 14 یلق
قاقامه ( ال aL ^ بیده 578(
س ر سے oe E e م it
js له موسی :لو زر ae
- ^P
را
Fio laale
eU سر
s-
z | ul adn eee
Siw y A وال : هدا ورای
r
قال النى ی dl be عليه وسلم :
}
T 6 co 2^ ET PE لو
a
“er “¢ i
m D 1 ut Ue, Pur A 24
forgetfulness. However, they si! out
again, and beheld a fad who was
playing with his mates. Al-Khadir
seized him by the crown and tore off
his head with his hands.
“What”! said Moses. “Thou hast
slain an innocent soul guiltless of
another’s blood,"
“Did I not tell thee that thou
wouldst not be able to bear with me?"
replied Al-Khadir. (fbn «Uyainah adds
that this is more asserative ) Û
However, they journeyed on until
they came to a village and asked t!
inhabitants for food, but they :eh.eed
ihem hospitality. In the village »
found a wall tottering to its fall, so
Al-Khadir put it upright ( setting it
straight by a wave of his hand ).
Then Moses said to him: “ Hadst
thou willed, thou couldst | have
received a poyment for this."
"This meaneth a separation belween
me and thee," replied Al-Khadir.
The Prophet ( Allah bless him
and give him peace ) added : "May
Allah have mercy on Moses ! How we
should have liked him to have had
enough patience so that we could have
been told more of their adventures, "€?
(1) He means the use of لك -thee- which was not used in the first case.
(2 The explanation of Al-Khidr’s surprising actions is given in the Quredn, Surah is,
VV, 79 sqq. This hadith has given occasion for the inference that apparently unlawful
actions may by justified by the conscience, a view which is generally regarded as here-
tical. It is claimed: that Khadir's actions, however lawless in appearance, were nevertlietess
in conformity with the divine purpose .
1 7
—- ليا
le ی عام من
- |f ۳ vg rer
cil P101 لا تعلمه ee al عام
Adel Y^ e عام de
EPA
Jal 6 موسی b Ps
وال : ستجدی إن "P
Js ؛
[p
pra ساحل deos فالتا
E e
"LS
a7
[oo d core
E 4 La m i oi 9
Jy ^
sen: او A ala ae M $^ aki
NC T e i a o XQ fa
عصقور فوقم على iz iur
-
PES
^.
0 3 4 وه eis e "P
5-5 t ور d
M vu او نقر oa
i o
ال إلا nos 3 aS ف البحر .
eee
۰
ahi c اوح ul re x Asad
سے -
a 7 و
السفينة فنز عه » ذقال مود
> ول zn ا a
Cane
ee zia عمدت
uet gainsay UCU f?
man amd | shall
aught ^
èt this, having no ship the ,
twain set out walking along the water's
edge, when a boat drew near them.
They negotiated with the sailors to
take them on board. Recognising Al-
Khadir, they board
without any
tock them on
fare. Suddenly a bird
came and perched om the edge of the
boat, dipping its beak once or twice
into the water, Then Al-Khadir said:
“O Moses, my knowledge and thine
have diminished’? from Aflah’s Kuow-
ledge but as a drop such as hath
heen taken up the beak of
bird diminishes the ocean .
in this
Alk)
wilfully took hold of one of the ship's
it out.
said Moses.
it came to pass that adir
planks and tore
"What U' "Here are
people who have taken us on board
without payment, and now thou hast
deliberately scuttled their boat io
drown ail on board l’
“Did I not say thai thou wouldst
not be able to bear with me?" replied
Ai-Khadir.
"Reprove me not for my forgetful-
ness," said Moses.
This was Mass انا act ol
———— — — en DS D C CL E QC SC
since Allah’s Knowledge cannot be
adi
ET
ایا
(i) In another reading A is given for
diminished. (22 being taker approximatively.
مادعا سا ده ف یه EN وس وچ وی مسب Eee جيه بر وجب جرع مسج :جرم SS oR یج ty eae gE ED سوم سوه PA DE ۳
i
|
|
|
|
ee ee Yon e
— 145 —
met, من me موس s b
4) ee SUE 5 je ES
> 442-2 E
m PN £s La dir; 2 قال موی
LO
G- x. t سر -
بار دا wl de رها Per أ قلما
al Ji "d ا Tos
عبر
(s. Ny M توب ۳ آوقال
. as # Ae ——
i we 2 pst IT eA. Mis
اي او -2 4
dem الك us هل : Seal
صو
mee سے aie? -$
ال وا 539 eae را
P 1 «ty 17 es
قال i ا u
fatigue until he went past the place
which had been appointed unto him.
His attendant then said to him:
“Behold ! When we took shelter by
the rock, | forgot about the fish. ۳
"That is what we were لهو
replied Moses.
Thereupon they went back, retra-
cing their footsteps, and when they
reached the rock, they beheld a man
wrapped in a cloak. 4l
. “Peace be upon thee," said Moses.
“Whence did peace come upon thy
land ?" answered Al-Khadir.
“Tam Moses," replied he,
"Moses, the Prophet of Israel? "
asked ۸۱-۲۰
"Yea, verily!” said Moses. “May J
follow thee on condition that thou
instruct me out of the guided know-
ledge that thou hast received ?"
"Truly thou wilt not be able to
bear with me, O Moses ! | possess
Knowledge from that of Allah which
He hath taught me, that thou knowest
not ; likewise thou possessest Know-
ledge which He hath taught thee, that
i know not."
Moses answered; 'If it be the Will of
Allah thou shalt find in me a patient
(1) Tae narrator is doubtful woathar th» words cà سحي or «eh qx were used,
| — 145 —
“0 ic T 55 ere -
ne of My servants who is zon
: His بل هو م pu
the confluence of the two rivers!”
is more learned than thou." نا ee eee
۱ ۱ و کیف به ؟ e): di
Moses replied : “O Lord, how ve
shall I meet him ?" ed TOM NET فقيل
ae A ۴ ! حو d . ng
Then FH was said unto him: "Carry 3 7 :
e d 207 aT -
a [sh ioa baskef, and where thou 1 0 PL 3 43439 ES
1
۱ ۳
iesest it, there shalt thou find him "me ue
sar st, = مرا 7 “te
ده " ۳ ۳ hles ^ft ipt E ۰ p
So he set out, taking with him اوشم shad) فانطا 50 انطا۔ی
his attendant Joshua the son of Nun. E p DIAS و و
They carried a fish in a basket until, ہی ESG Uy أبن نون :و لا
8 e a d
when they came to the rock, they - 2i d ۱ E T
; ۰ با عم الصع, وى
laid down their heads upon the rock real; Lie” 472 0
ond i-li asleep. The fish slipped out cf ete pS Te
ihe basket and found its way to the M
water. This fille? Moses and hi dioc
95 i e ie y^ f; b. ۳ à فانخد سبیله
aliendani with wonder, but they
continued iheir journey for the rest Ghi DS pu اه 7
of the day and the folowing night. ^?
i ete 7 t.
At daybreak Moses said to his E و بو مر Lud
attendant : “Fetch us our meal, for an ae
ver)
1 ۲ x Bed ۳1 -— 8 E "ul m
indeed we have suffered fatigue frui Ut ع قال مو سی ام
this journey of ours." 1 0
Now Moses
-rr #۴
"nn PII | هد ۳ NOT J ug DUE
had suffered p
—
ds Bas Bees vapo iit meo preted, opinion varying Between © "Seas"
unb taire Awong irose who preter " Suds cutis have suggested thej unction of the
Red Sea and the Indian Ocean, the Mediterranean ang the Atlantic, and other places iess
reasonable, Those who sceept two rivers suggest the Blue and White Nilea. The Jordan
and the Dead Sea are also suggested, to say nothing of the rivers fiow ing into the Per-
sian Gulf, etc. Of these the view of the two Niles is the most probabie, owing to Moses
well-known connection with Egypt and Ethiopia, to which country his wife belonged, and
which be seems to have visited according to accounts in Rabbinical literature. Other views
are that the union of the two Scas isto be taken as figurative, referring either to the Old
and New Dispensations, or to the seas of buman and divine Kuow'edge.
(2) i.e. the rock where the expected meeting was to take place .
(3) According to commentators, The day and night are reverses in the text; but as es!
ran on!y be used of dawn following a night, it has been necessary to make this ehang:
in = Vu. رم = J
PRA IV Hh e شا Rhe vm A Tr سج ورد SAVE وا PART en ROT ی ISR X RP FUA سمطو HE TP REPRE VE TR سس دي د سي و m سس سس سه سس سس سه O
Vermieter
MIN pen rne دیعس RT وود pete Lene
1.11 —
BL ALY نت Uus
gU dps. doe ru
امام Pras ^el ای المامن Ras
i! إلى
: الله di
حدثنا dhase ن af قال حدثنا
سفیان dsl. مر و قال P نیس هید
إن J Mir :
قات لان عماس e 2
a J کر سر EU 25 2
Ba `
- as quce "32, is Pa
RN هو موی ul تيل n
"ELE Pes E Ogos Ue
oo baec لدب عدو الله «
۳ m - راف
d Da e wb xe ARA
i c! 3 mks m ”ی a4 قام
pool $ 26 ۳ 32 re
E ae و
e pe! o cel " فسئل e
a”. al DN 4 E woe
ale l arad ` ام ۳ 5 us
n ۱ سر - -bv - #
8 0 ۰
۽ فا وس الله i E d: 3}
S عباد o^ ne 2 : «Jl
——— d— أن أله ا عم لسع ی ی ا ون ا mm و سر سس ص عسي تا مک re مس س eer
HAPTER 86
On the most commendable answer
a learned man should give on being
asked who is the mest learned among
men, namely that he should attribute
all Knowledge to Allah.
We are informed by ‘Abduiiah b.
Muhammad, who had it from Sufiàn,
who received it from -Amr, who was
told it by Satid b. Jubair, who stated
I once said to. Ibn ‘Abbas that
Nawf AI-Bikáli alleged that Moses
was not the Moses of the Israelites
but another Moses. " He lied. the
the enemy of Allah, | replied Ibn
‘Abbas, " for I was informed by
Ubayy b. Kab from the Prophet
{Allah bless him and give him peace )
who said :
' Moses the Prophet once rose
to preach to the Israelites. He
was asked who was the most learned
among men, and replied that it was
he himself; Allah then reproved Moses
for not ascribing a knowledge to
Him, giving him this revelation
(1) This torcibie language must nui be taken as a personal attacks it is meant merely
1^ stress the error and reprimand the witerer of ii
48
۳ ۰ 7 مم
ale دس و ee ^U « CLEAS
Par > je,
ل -
E p ^ 51 AL
e ر
م ERR m fei
Kk e
و ) AAA
م
با الاتصات اد
daras ios Jit io s 4 قال
bgl إلى بن مدر ع نآ زترعة عن
جر سر ۰
ان النى fro الله be dale فال
a
-
« lesa: goal edi 4
gat
JUS :م لا m بعدی کفارا
cmo d "n و
q pes بعکم 2 قاب opm
him peace ( two bagfuls € of Hadith
one of them 1 have spread abroad ;
as for the other, if I did so, 1 should
have this throat of mine cut. "i?
CHAPTER 85.
On the attentive silence to be
observed in the presence oi traditio-
nists ۰
We are informed by Hajjaj, who
had it from Syucbah, who received
it from Ali b. Mudrik, through Abu
Zurcah, through Jarir that :
The Prophet ) Allah bless him
and give him peace ) said to him
while on the farewel! pilgrimage :
‘Cal! the pcopie to silence.” He then
said :
Beware of acting like infidels
after my death, cutting each other's
]
(1) The usual meaning of res is a. vessel or a container, but as kindred hadiths have
the variant حرابين it may be presumed that the meaning here is “ bags "". The metaphor is
of two kinds of Knowledge, which, it written down, would fill two bags.
(2) The first Calegory contained hadiths relating to religious rites and morality in
general ; ihe second, hadiths ofa mystical natare, foretelling future tribulations, the signs
of the Hour— including the trials of the Faithful u:der Quraishite tyrants, whom Abu
Hurairah was ab'e t» name. but he feared for his life. Abu Hurairati— as is shown in the
following praytr—-insinuated personages without naming them :
, 5 ۳ 0 bys +
( أعود الله من راس الستین وإمارة العميان
* | take r:fuze in Allah from the year 60 A.H and the rule. of boys," As Abu Hurairah
died in 59 A.H. a year before the accession of the boy Khalif, Yazid b. Mu: awiyah, itis
clear that his prayer was granted,
— 142 —
cds di po d oh 36
5 - 2 ks 5 * - ”
ی pe بطنه 3 و کور مالا
أل اا" ر
ape سا PUE eA dis Lu
حضرون و حفظ مالا فاون »
a 1
yl Elo AP} Gas مصعتب
ان الى دلب عن سعيد ااقبری عن
اق هريرة قال قات :
ue po oF 2 عم
Aza e dl al سول lt
۰ ۳ ۰ x 4, 2
قال: 2 الط é لثما الما Gi
wee ett fa i oe
ane ) » فسطتة JU فغرف بیدبه
ae وکر fone
2 T. ۲ It.
— amd مته وها 4 dane? ف قال
-
- -
peer FT
. سا لوده
A - t ^ » "
حدثنا Ji دا اراھے 0 المندر
m E * R s+ b n
قال غرف "n de إن إلى فديك
& 4 5 wal
انا اسماعيل فالحدئی اخیعن
ان "c Jl عن سعيد القبری عن
قر قال :
۳
P be الله nem من in us.
۰
-
attached myself to the Apostle of
Alláh (Allàh bless him and give him
peace ) for my daily bread ; and so
| witnessed that which they never
saw, and committed to memory that
which they never heard."
2. We are informed by Ahmad
b. Abu Bakr Abu Mus:ab, who had
it from Muhammad b. Ibrahim b.
Dinar, through lbn Abu Dhi»b, through
Said Al-Maqburi, through Abu
Hurairah, who stated that he said :
“ O Apostle of Allah, I hear
from thee many hadiths which I
afterwards forget. " “Spread out thy
gown, " said he. I did so, and then
he made as if to scoop with his hands
out of the abundance of Allah into
my gown, saying:Clasp it fo thy breast,
1 did so, and ! never forgot anything
after that.
Al-Bukhári adds that he also had
this hadith from Ibrahim b. Al-
Mundhir, who received it from Ibn
Abu Fudaik, who gave the variant :
“ scooped with his hands in it (the
gown )'— adding the words "in it.”
3. We are informed by Ismaril,
who had it from his brother, through
lbn Abu Dhisb, through Said Al-
Maqburi through Abu Hurairah, who
said :
i have learnt from the Apostle
of Allah ( Allāh bless him and give
باص متنا الي
d usur
-
Ga غية العو cy عمد al قال
dm مالك عن نشاب من الا ی
sé - .tÉ d 4 5. s ۳ ۲
CASS ف QU! لا alas هر وه
x EK dien
z, A ١
MES 0 3 سار M e Ki j^] "|
ae " pe أموألهم d ۳۹
ىت ا ا ا eaaa ا mM
that conceal the evident proofs and the
in the
CHAPTER 84.
On the commiltal of یانب | مدب
io memory,
We are informed by <Abdul-
"Aziz b. «Abduilàh, who had it from
Malik, through Ibn Shihàb, through
Al-A:srai, through Abu Hurairah, who
People say that Abu. ۲۵
relateth tco many traditions, Nay, were
it not for two verses which are in tbe
not transmit
Hook of Allah, | should
a single hadith.” Then Abu Hurairah
recited Hie verses: “Verily they that
conceal the evident proofs and the
Guidance that We have sent down
cas far as "The Most Merciful
Abu Hurairah went on të say
"Our Bbreibren of the Muhåjirin were
engaged in transactions CU ja
the markels, and our brethren e$ de
ino working
Ansar were engaged
their property, while | Abu Huraira
NEM ne ےا I یو سر ی a ie مم
(1), Surah 2, Versus 1:4 & dag: OAs ta those
vont down, after what We bave so clearly shown to men
Cuidance that we have
Book of Moses, these Allah shall curse, and they that curse shall curse them; But as for
ds and propagate (We truth, unto these
spe Ansar { the
سس دل
{hase who repent of co: ueculmeut and make amen
for Lam He that accepteth repentance, the Most ۰
will Lturn. in forgiveness,
(2 gieti — Bargains were clinened by claspiug hands.
(3). The Muhájirin (the Meccan refugees J were engaged i1 Commerce
Medinite gupportersHin Agriculture.
# و"
S ل i TERR TEE اده لوعو ent لدعت rt ON نان ع را METRIS D? ERIT vri Ren از om PTT HB وی سب re ۰ باس انك موا usi r na IR ا
ASCO piura rts et) arae و وماج ما TEE AR nri HO nate
EE ناسيب ۳ را
E] T jy c س > E!
ابارت روج الى ی dl do عليه
وام وكان sl صلى الله dale وسام
هاش ie tia شم صل dil
PONI di داء 2 Ja des & le
Qu = ۰ ۳ | 5
ptu? uror ر
als » al} P ˆ ات y ^ "M"
NEUE
um مسر ليع
Tal MIA m Ge =
-
ae oA” o Tae
عن - ره Iasis 5 d يكم Meet
CE فعسلنی عن عینه
۳ A did aed a a? ۳ Few
) we ¢ ےا AD oA Chas
«aS aicut ی در Pe 2
14)
received it from Al-Hakam, who heard
it from Sadd b. Jubair, through Ibu
‘Abbas, who stated :
| was once spending the night in
the house of my maternal aunt May-
münah bint Al-Harith, a wife of the
Prophet ( Allah bless him and give
him peace ), when he was with her
on the night set apart for her, Having
performed the evening-prayer in the
mosque he went to his quarters,
where he prayed jour rak'as and then
went io sleep, Later he rose and said:
' [s the dear lad asleep 2 " — or
words to that effect.) Then he stood
up to pray, and ۱ stood on his left :
but he placed me on his right. He
first prayed five rakeas and after that
two. He then fell into such a deep
sleep that 1 heard him snoring. Last
of all he went to the morning-prayer.
Translated by |. H. El-MOUGY
tei
(1) Tne lad in question is Ibn Abbas himseli the narrator of the hadith; hc is not certain
as to the exact expression used. He is supposed to have been sent by his father to report
on the way the Prophet spent his nights. This forms the connection between tne hadith
aad its title. ( Al-Aini, ibid. p. 180. )
sell في Joell ياس
v
الليث قال حدئی عبد الرهن ن خالد
å و
تفر یا AME Cy Aaw وال Pus
عن ان شاب عن سال 3h بكر v
ع Bo oer »
سلمان ان الى حذمه أن عبد الله ن
مر قال :
مشاه في آخر حيانه Ci سلم قام
ی APTE
Jus 2 ار Ki
ایاتکم هده ؟
ما سنة متها JAY
۳
-
oly فان
ao é . Pos 7 Cag 5 .$
4 Ase على ظهر الارض i sd
قال deat a قال e te
A قال عت سويد E lods
resorted to,
apartments €) unto prayer, for many
a woman richly clad in this world
shall be naked in the next ©
CHAPTER 83.
On Knowledge as the subject of
sccial conversation at night.
.. We are informed by Sarid b.
‘Ufair, who had it from Al-Laith,
who received it from «Abd-ur-Rahmán
b. Khalid, through lbn Shihab, through
Salim and Abu Bakr b. Sulaiman b.
Abu Hathmah that “Abdullah b. «Umar
said
Once towards the end of his life
ihe Prophet, { Allâh bless him and
give him peace ) after he had led the
evening-prayer with us and given the
final salutation, rose and said: Know
ye what night this is ? Verily a hun-
dred years hence there shall no
longer be on the surface of the earth
any one of those living now." C!
2. We are informed by Adam,
who had Shiwbah,
it from who
(1) Le. The Prophet's wives. This hadith implies that prayer must be
whenever dreams of evil come upon the sleeper. The Prophet was sleeping that nignt ۳
Umm-Salamah’s apartment, and so it feli to her to waken the rest.
(2) ie. only good works in this world can stand her in good stead in the next.
(3}0r—acenrding to some Commentators “ Any one of those present here.” The Prophet
himself died a month later. His object was to call attention to the shortness of life, and
the need for good works.
——— HR
TE SAMY aS HIN سسسب ب Hn مسبج NH rry جب موك و ETUR TRAN P JE I e PAS jar rS ی ی dr AA URS TYPI Tt A S Kn مرجي P ATI SURE rr M سس عه سه سس
pram موی نع
- 138 —
writing "I?
CHAPTER 82. de لام والمظه با
عن Aine أن ۳ vl FEN lg ds:
On the imparting of Knowledge i
and preaching during the night. Ados ال هر ىفن عند عنام Q peaa
We are informed by Sadaqah,
who had it from Ibn -Uyaynah, رع سيد عن الزهرى Aur
through Ma: throngh | Az-Zuhri TTE.
rough Ma‘mar, throng z-Zuhri, ETRA عن هند عن آم
through Hind, through Umm-Salamah,
Amr and Yahvà b. Sa'id, through Az- عليه وسام a d Es is
Zuhri, through Hind, thrcugh Umm- "EM =
Salamah, who said : SC tal pee D: Jus دات لمله
The Prophet ( Allah bless ۳۵ ED X هس o. doo o}
cn am 3 BES Ga أنزل الليلة من
and give him peace ) awoke one ve و Ga ga S i
z said : “ Alla i ! E E us A EL zt.
night and said | i be praised A R E cee
How many a tribulation hath been ار را ار ا ر ر ر
sent downl2) this night, but how کم La FRE LS nu^ CX كن
d, 2 نمأ a سے E اسب b
many a treasure) hath been opened! 3 252 T 3 we dd
Awaken the ladies of these 5 aS]
4 b >
(1). As regards writing, it is evident that the prophet was ton ill to do more than
give directions, as is testified by «Umar' s remark . [t is thought that he may have intended
to commit to writing the names of his successors, or to make some testamentary dispostion,
but at the same time he is supnosed to have believed that writing would have defeated
the principle of احتهاد (initiative in theological inquiryJor the شورى [democratic consultation) ;
it is also alleged that he had Abu Bakr in mind as indicated by «Aacisha, s hadith which
states that he preferred Abu Bakr. «Umar's point of view seems to have been that the
words of a dying man might be equivocal and arouse controversy whereas the already
extant word of God remained unchallengeable, It is clear that the Prophet cid not repu-
diate this view, as he lived four days longer and raised no objection to it.
(2) i.e. revealed from the Tab!et of Divine Decrees to the Prophet in his dream .
(3) Either figuratively in the sense of mercy, or literally in the sense of treasures
or, historically ot the treasures of Byzantium & Persia as foreseen by the Prophet would
eventuata through the victorious wars with those empires.
137
5 b
بواس عن ne! ان وهب قال
ان شبات عن Ase M. m ALME الله
غم ای Le وال :
uu ال اب نع
jes le di de النی as IN
. 51 اب
n
-*- m 5 2 A
e Jli’ لكم | مده
r سل 4 ۳1 a
eee “ . ۰
way y - UE Boge
(Uda رجات الله Loss الو جم
۲ > ۳ ^ 5€ Ae Jet 9
قوموا D: فاخ تاةوا وك لاط وهال
. 4 E gig Ad TN
| we
۰
455) op: ۳1 عباس olco
prr
حال اانا رسول E
E á 5 ^
كل زية ما
1 alz الله عليه وسل و بین ک de
-
-
b. Sulaiman, who had it from Ibn
Wahb,
through Ibn Shihab, through :Ubaidul-
who received from Yûnus,
[Ah b. Abdullah, through Ibn :Abbàs,
who stated that :
When the agony of the Prophet
(A Mâb bless him and give him peace)
became
more intense, he said "Bring
me writing-materials that | may have
committed to writing for vou what
will preserve you from going astray
hereafter." Then Umar said : "Surely
the Prophet ( Allah bless him and
give him peace) is overcome by pain;
we have the Beok cf Allah--it sufficeth
for us. " There arose a dissension
among the Companions and there
felowed an uproar. ^ Rise and leave
me `, said the Prophet, “‘ Itis not
secmiy that there should be a quarrel
in my presence. "
Ibn «Abbas (ou relating this to
:Ubaiduliàh) went out saying: "It was
a great calamity indeed that any
hinderance should have come between
the Apostle of Allah [ Allah bless
1
him and give him peace) and ii
PERR Wt TS pnta dd ۳۳ ۳۳۳۳۳ EA ی UT D MN je qe rpm MARTE i i e EN MISSE AT یس وی و ویس موس T MET EPA cn mc 3 NP
Taw
à J فلان» فقال : ; Ke من ة
=
i. 4 al ATTE 3 2 | »
3 pl Nb: عله ور al d"
" ع E \ 1
4 E 3 y | y j
= ع £
على بن عبد الله قال حدثنا ae
عن NA c مرو قال اخبری وها
b LJ
اخبه قال ععت ابا هر رة يقول
P
a
ri 0 ELE 5 - pM
وه pee بن at Ane من td P N
7 ont ولا ns ۳
E
> M" ^d | عن » is " xA "M
b
pee Ji سامان c کی £l >
سيم سس سس با ——À صم جا الفا سسا شا ا MÀ
35
O Apostle of Allah’ “ Write it)
down for Abu so and so, "? replied
the Prophet. A Quraishite “l interru-
pted : " Make an exception for the
idhkhir,4? O Apostle of Allāh, for
our houses and our graves.” "Except
the idhkhir." said the Prophet ( Allá
biess him and give him peace )
twice,
3. Weaie informed by «Ali b.
‘Abdullah, who had it from Sufián,
who received il from ‘Amr who was
told it by Wahb b. Munabbih, through
his brother 9) who stated that he
heard Abu Hurairah say
"There is none of the Companions
أن the Prophet ( Allàh biess him and
give hime peace ) that hath retained
more of this Hadith than I, unless it
he ‘Abdullah b. -Amr,— for he used fo
write it down, whilst I did not.
Mamar, as fellow-witness witli
Wahb b. Mumnabbih, confirms this
narration through Hammam, | Wahb's
brother, through Abu Hurairah.
4. We are informed by Yahya
(1) At the end of the hadith this sentence occurs in some-of the copies :
- . a * 5
( LLE فقيل لالى عبد لله : أى شی ء كتف له 7 قال كتب له هذه ١
== Al - Bukhari, on being asked what it was that was written down for him .
replied that it was this speech of the prophet .
(2). His name was Abu shah.
(3] Abbas b. Abdul - Muttalib by name ۰
(4). .—27-3 kind of aromatic rush (schoenantua] usod for roofing heuses eud st; ewing in graves
(^b. i.e. Hammam p. Munabbih .
ere x
? رز e ales رعن 4 adl سب
f اس سے ا ر wi a}
w .€9 du T 1 i^ . P
A- y Jf e uil 3 Y toa ia Sel
=
N ۳ ES 0 dela ت لى 4 Gl 4
A PM ik ا ps کے
SH y 9 a n = ee) 3
ی کے r سر
t r
z 4 Ax YI k dac ic
mmo
* id جر
gula EL p as ما | ان
- 4
ay 4x
اماان شاه ass
1 FAX 2)
۲ ل
۰
i
أه ل القتيل (
من أهل Nas oll
US - Nase سول اللو
e 3 EN
dus
marched
informed of this, he mounted his
camel and addressed them thus :
“Verily Allah hath kept Makkah
inviolate from bloodshed ~or the
people of the Elephant, “\(Al-Bukhari
is uncertain as to which of these two
words ) and He gave to the Apostle
of Allah and the Faithful power te
invade this City. But I say unto you,
fighting in Makkah was not mad:
lawful for anyone before m2, nor
shall it be for anyone after me:
nevertheless it was made lawful unto
me only for a space in one day
Now, in this very hour it is agan
inviolate; its thorns shail not be
uprooted, nor its trees cut down;
that which is lost in it salt not be
picked up except by him that will
make it known.?) Whosoever hath a
kinsman murdered shall choose the
better of two considerations - either
to receive blood-money. or retribut-
ion; UP
A man from Al-Yaman then came
up and said: "Write it down for me,
a MM
(1) The occasion when Abraha the Abyssinian Viceroy of Al-Yaman
against Makkah with a large army inc luding one or more elephants, and was miracu
iously routed by birds dropping stones.
(2) |n other places than Makkah the finder may keep the property after advertising
. but must advertise
it for a year , while in Makkah the finder never has any claim to it
it coa'inually—owiag to the fact trat p! iigrims who lose property in it may mot retu.m
far an indefinite time. Everything within the City shares in its sanctity. (Al-—Aini idid.
P. 166 ).
(3 ) ف Ny عبد اشميقال بقاد pick) Al-Bukhari states in an addendum that the correct
reading is »à and noteri since the latter is synonymous with Jû, and would nnt make ۲۰
VIR Ium و SPN WEE HEN جحل و mmt خر ور وی موس I Se nig 1 ريع تاسوه TA PENA m ie از EEE we ier T و و و رو وم rn 1 ee
ver
a وی ی سید رهز
—
— [34 —
asked «Ali : Have yel! a written ۰ مس - -
. r y Seas د لم تتاب ie امسل 0 هل
record of the Hadith ?" He answered: go
; . A Ê 3
" No, none but the Book of Allah, à eee E
or the understanding which may be 4 | ل ee
. 5 y 0 3 حم و Toa 1 اله $
given to any Muslim, !? or what is قال dec e NETS او ماف p
contained in this roll." “What is in -> do 5 ۳ P
à ash og pue ی *
it ? " asked Abu Juhaifah. “ In this فى هذه الصحفه ؟»قال: Lise فلت
roll " replied -Ali, “ there are the MH E: 1
EU MATS River ae Bye |
faws of blood-money, of the liberation Ma, سار ۰ و لا y! العقل» و فكك
of captives, and of the fact that a AEG
Muslim shall not be put to death for i: بکافر dA
the life of an infidel” '? ET ae) JG sl coe
2. We are informed by Abu 1 نت |
Nwaim Al-Fadi b. Dukain, who had ن أفسامة a قال ا شيبان عن
it from Shaiban, through Yahyà, ۱
لاعس ع مرگ
through Abu Salamah, through Abu ولا ) pur
É
i ^l ره j^ m
Hurairah that the tribe of Khuzáah `
had killed a man of the Bani-Laith عام بقتیل on T o^
in revenge for ihe murder of one of Pee
them, in the year of the capture of ail, loc; IAA Ge D
Makkah. When the Prophet ( Allàh NS
bless him and give him peace ) was
عليه وسزفر کت وا Jis has azio! ۱
MM MÀ ا ا
{1} Ether the Prophet's household, or the second person plural addressed to cAli
as a form of respect. lf the latter, this hadith may be laken to contradict the Shicite con-
tention that the Prophet had confided to (Ali secrets which he withheld from the rest ot
the Faithful. ) Ibn Hajar, Al-Khashab’s ed. Vol.1., p, 146, Cairo, 1319 A.H.)
(2) ie. to deduce inferences not explicit in the Qur'an.
U} These words مم افر SY were first said by the Prophet in his oration on the day
of the Conquest af Makkah, aud were intended to obliterate any blood-feuds that subsisted
between his converts and their enemies of the Jahiliyyah—that is, those who were still
infidels ai the time of the feud with the future converts. The Prophet's words were:
( الا إن کل دم كان فى الجاهلية فهرو موضوع تحت قدمى هاتين ولا ox مؤمن بکافر ولا ذو
T AF عهده (
The case also applies to anbeiievers who had made a pact with the Muslims giving them
thes immunity for its duration, but exciuding the hostile infidels who were in a state of
war with the Prophet. The Hanafi doctors are agrecd that sincea Muslim who stea's the
property of am infidel is subject to the ordinary laws, so isa Muslim guilty of the murder
otoan infidel (Ai-<Aini, Vol fi. page 162, Muniriyyah ed., Cairo.)
L3
We are dalcen i Wise. ege ct a m 5
ail عو Mw | 5 "o نا موسیقال
whe Had it from Abu o Awánab.
A le أن 1
through Abu Hasin, through Abu se x Gl عن cn |<
Sin. = aw ع
u | oe age اق ا
Salih, through Abu Hurirah, from the ۱ 5
Prophet ) Allah bless him and give الله عليه he " عن ZU a الى
him peace ), whe said : 1 قال
"Give your children my name ١
but noi my surname, ID Ko 5hew Apo de eee
| l | Pw Y; pat | gonm? »
Whosoever hath scen me in a - 3
ds. e سر د -Ê
dream, hath seen me in reality, for ۳ TE a tes
, H t 1 eahity, 10 eu و من ر انی ف ۰ pow
Satan cannot assume my form, © "^ eu NO
E NL Sb ee s
Whosoever falsely aseribeth do Y فان اشیعلان Ji! gn
sayings unto me intentionally , shali Qus MIN CE à
[Amaza من الدب على jus صو زر 3
surely take his seat in ۰ i - -
2 9 b e ee
^ por Ed Ee سے 3
. yl هن oAnga | sacle
CHAPTER 81
*,* 9 - -
-- ^
; : 5 راب فتاه رام
On the writing down ol ۰ Bu ec ws
Hadith. a
586 b A سر لاه وال T. AF igs
1. We are informed by Auliam- ١ \ .
mad b. Salam, who had it from "i ç
5 -— : AE عع عن شال
Waki, through — Sufiàn, through prese Qu uides
Mutarrif, through Ash-Sha.bi, through :
۶ e هر , 4 ۳
Abu Juhaifah, who stated that he قال فلت Adama os! الشعی عن
4} The Prophet's name wis Muhammad, his agnomen was Abui-
Q^sim, The Jews used to mock the Prophet by calling their children ۲ Abul-Qasim d
Then when they calted them, tüe Prophet might think his own name was being called,
when they would repty that thev did not mean him. Hence this prohibition in the hadith.
) Al-cAini, ibid.p.156 J
(2) Muslim doctors oi theology deduce from this hadith the doctrine of ihe validity
of revelation iu true vision, [Al-«Aini, idid.)
19 ءوس
;
|
|
1
i
t
f
i
1
ا چم و mene em بعت وی TROY PINT میج ری ارو ITE شه
5556
Bbo--
QUAM M 1 y عن ر سول
i
ae عليه و سام كا à des ài
ie ee alc. oor e رقة
ae سره dnd .» من
were -77
. 4 p. p ox foe pu le
Ane Lu de Ale ابو مععر ee
T الم ارث عن عند المز ز قال
a z ر
pO s] ان "Gi €
Pd
۳
Ae LE
۱ t 4 0 p" nm cy De وال
, & ار g^ Een
acd mal yl ur خد مکی
Car عبد عن سامة قال Bly x;
dox عليه وسا ET bes i
" ۳ » za 5 Se”
0 n و cem lav m iu
على 58 : اقل 5 Q^?
.& X || ون uda و 0
hadith from the Apostle of Alah
(Allah bless him and give him peace)
such as is narrated by so and so.
Az-Zubair replied : “ Indeed | have
never left the Prophet, but ©) [ have
heard him say : ۰ Whoever falsely
ascribeth sayings unto me, shall.
surely take his seat in hell-fire. ”
3. We are informed by Abu
Mamar who had it from Abdul-
Warith, through Abdul- Aziz that Anas
said :
" What indted preventeih me
from transmitting to you much Hadith
is that the Prophet ( Allah bless him
and give him peace) said : ‘Whoever
intentionally attributeth sayings. unto
me falsely, shail surely take his seat
in hellfire.’ "
4. We are informed by Makki b.
Ibrahim, who had it from Yazid b.
Abu Ubaid, through Salamah, who
said that he heard the Prophet
(Allâh bless him and give him peace )
say :
“Whosoever ascribetli unto me
what 1 have not said shall surely
take his place in hell- fire.”
Translated by |. H. EI-MOUGY
Lc
(1].i.e. Although he never lett the prophet' 3 side, he is afraid of repeating any
utterance inaccurately ,
eS ae
E رك an
| Rake
eut rU
"T
Qa Nt | پرمکم
-é uM ar
id (an "at
«e dl ol اقول : صدق رسول
2 Wwe Pw "t 7 VE L
a^ کدت على Um "Ji بسا :
\ -
Ai Er اعد v على Us
dant قال 524A TN ر J عت
Le (uat حراش قول vi ۳ )
2m
قال النی صل ال عليه وسل :
env, فاه من V
على فلیلسج rat)
cung s AG ان tds
ع نجامع rei شداد عن ale ید الله
ان N- JA jl ن c 5 Jiasi لار ار
af (وكن N
‘The words of
hoid sacred in this meth. Behold !
Let him that is present transmit it to
him that is abseni. (Here Muhammad
lbn Sirin exclaimed :
the Apostle of Alláh— Alláh bless him
and give him peace — have come
true ; this transmission of the Hadith
hath come to pass !' ) O ye people?
Have 1 delivered my message ? Have
1 delivered my message ? ”
CHAPTER 80.
On the sin of him who — laisely
áscribeth sayings to the Prophet
` (Allah bless him and give him peace)
We are informed by *Aly b. Al-
Jad, who had it from Shu bah, who
received it from Mansur, who heard
it from Ribei b. Hirésh, who heard
:Al say that:
The Prophet ( Allah bless him
aud give him peace) said: " Ascribe
not sayings unto me falsely, for verily
he who doth so shall enter hell-fire."
We are informed by Abu-l-Walid
Shubah,
through
who had it
jàmi b. 554
Abdullah b
father,
to his father ;
] never hear
from
du Ed,
through
Mir bd
iis
said
Az-Zubair, through
who stated that he once
thee
transmit any
سس میس عمس sk rar si سس همع ra ب د لصحا Lar هوج رو بجي اج جه وسو وبري جوم ريسيد ۶ عم رسب Aes ب Pl لجيه her A RR eI EY ATR 3 هن i سس و
ener mate
i
f
8
i
d
— te
d
— 130 —
Roa -
i ger الا u d eM D حر
4 لفات a C As
1 و2 2 ne
قاب La Ro ay فقيل
5 با di f عم f ul ۰ : ؟ قال Ya ym
دک x 3 E. gem
| 8 NA en ۷ y:
2 4c 0 c 27
s ^» فا را جر )4 :
0
Ls Ji Aas 11 al Aas ide
a 1
هكس - و
1
5 > تن کہ :
Ui حذ تنا عاد عن لواب NL ماحد Aa
-e » *
بکرة:ذ کر Ul ges o
وسل قال ۱ فان dale 1 d~ g
Ju eub, وآعراشکم)
À— — MÀ Ó— € — ا ا
and hath not permitted it to you.
Moreover He hath only permitted it
to him for a poriion of time in a day.
after which its inviolability hath been
restored to it to day as it was yes-
terday. Let him that is present com-
municate fis to him that is absent.
On Ibn Shuraih's being asked
what «Amr's reply was, he said
۰
' عورف replied : ^ | understand th“
meaning of £s hadith better thag
thou, O Abu Shuraih ; Makkah can
never be the refuge of a rebel, nor
the sanetuary of 3 murderer or a
thief, * " [9
2. We are informed by «Abdullah
b. «Abdul-Wahhab, who received it
from Hammâd, — throuzh /Avyûb,
through Muhammad, through Ihn
Bakrah, through Abu Bakrah, who, =
relating a hadith in which the Prophet
(Allah bless him and give him peace)
was mentioned- quoted from if :'' So
your blood and your property
( Muhammad Jon Sirîn added that he
thought Ibn Abu Bakrh said: © And
your honour) must be held as sacred
amongst you as this day which ye
(1) à is used here instead of 2 tn stress the Prophet's specific privilege.
(2) Although Amr apparently agreed with and extended the moral of the hadith, he in
reatity evaded the point which was concerned with bis viia don sf the Sanctuary by
warlike operations . Ile further showed temerity in claberating a hadith transmitted. bv
Abu Shuraih directly from tie Praphet.
Ades ا ل ای
2 5 C سا nt vr
العا
قاله ان عباس عن s صلى الله
dale و سل
\
dac Urds ألله 3 او سف قال
حدثى الليث قال حدئی سعيد عنای
-b o
aj! a قال Aaaa Oy ne وهو
۲ ae إلى
- ^, awe
a *A A
لمعت وله
tr’
ry a ua 4 cal, اوم o^ as
uo pee et 9 ا
mE “el: 4 PR AM
um ak د pet 3 ge ers
dd
ګر M » í Mt || C. مریم
ومن ex a رالا X آن eis
aa, US| باقر ونان
TURPE ا A
CHAPTER 79.
Let him that is present impart
tke Knowledge to him that is absent—
transmitted by Ibn Abbûs, irom the
Prophet ( Allah bless bim and give
him peace ).
|. We are informed by :Abduiláli
Al-Laith,
through
n, Yûsuf, who had it from
who received it from Sadd,
Abu Shurath, Amr b
Said when he was sending troops to
Makkah :
Allow me,
who said ta
io re'ate. to
Q Amir,
thee an utterance made by the Prophet
(Allin biess him and give him peace}
the day after the Conquest 0/ .Moakat,
which my ears heard and my heart
pondered upon whiie my eyes saw Hic
Prophet as he was speaking it. He
thanked Allah and praised Him, and
Makkah hath
then said : Verily
heen sanctified by Allah and not by
men; so it is not lawful for any man
who believeth in Allah and the Last
Day to shed blood init. nor to fell
a dree in it. If any one giveth
himself permission to do this .
owing to the Apostle of Allah (Allah
bless him and give him peace }
having fought in it, (hen say: ‘Surely
Allah hath permitted it to His Apcstie
TT PTH ITE ل EE TLA PRAA موی و وا ا S هچ سم mr mt t e meat
hm Hcet
lead arg umo دی os em fl سپ emper rper
——— —À
— |28 -
CHAPTER 78. 5
m * {
ہی Kc من Ti
On him who heareth a thing which P
: 3 لس
he hath not understood and so discus- "a
seth it wi Ais teacher until he hz . T ۰
eth it eacaer until he hath ای ر وال indicum
understood it.
È 0
We are informed by Said b, Abu ales ge Jü a e ve
Mariam, who received it from NA’
` à - 41 A 5 3 A
bo Umar, who had it. from Ibn Abu n he gl dL A4 Me Se
Mulaikah that : l
:Aeishah, the wife of the Prophet N EA EC HM. SN O "E 4. غا
5 ; À ۱ 3
(Allah bless him and give him peace) 7 0
A. ۷ مج اي
never heard anylhing أقطا she did not TT PET ls 1 رف
understand but she discussed it until " TE oe
5 |^ aps s
she did; and that the Prophet (Alan يقل idis 4. الله عأ de P" وال
bless him aud give him peace ) said: T a2
| Pt a, 4
“Whosoever is called to account, shall — ipa 0 و or حوسب ۳ ب
suffer torture, 7 Û cAsishah said : oda 1 1
| esso ul dui uu او
"Pb then asked whether Allah (be He —4 J ول d
XC t said : His ` ita su. 0 ^. oc - 73
exalted ) had not said : His reckoning Jus d Gel cao (ane:
shall be made light. "O This,” E DEM M. s
sais 5 TN ۲ iuo M ^. اله . e z
replied the Prophet,'is only referring to pe oe a ذلك العرض kil 5
ihe reviewing on the Day of Judgment™ 3 -- 3
but he whose reckoning is examined’ 05 الات اك Er
closely shall perish.”
nm و LL
(I) The mere fact of being called to account en die Day of jilement and brought
to shame is a torture fn itself.
(2) Surah 84, Verse S.
(3) مر — (a) the placing on the Balance on judgment Day ( Ebn Hajar ) or (b) the
exposure of good and Dad deeds or fe) as handed down hy -Aeishah -the indulgerce
after indictment { Al-sAin# (
mot. = م ar,
lest رعد هن FINE ai "وما من 8
و s —
o5 5». 8 oe f- 0 tiori
at oe, 2 LL - i. ۳ a - .
d yal منکن eon وبا قال
Uu ها إلا كن d^, من AURAIT
: ار » فقالت امراة Jl من Gb (x>
» «وائنن ؟» فقال : « وال
) 262g شار قالحد AT AS
و شعية عن عبد ارهن ن
dy 9:56 haw NI عن
i
Aatas 2 b,
all ss E398
daie ái be st وسل
die» NI V ars Ase وعن i بذ e
قل معت أ 1 ابا حازم Ji y nale
۰ م توا ات aM
سس
27
choose." He appointed a day for them,
them and
an which he went to mesi
gave them an exhortation, enjoining
them certain commandments
upon
Among the things be tuld thom was:
"No one among you shall be bereaved
af three children but shall have a
sercen placed between her and Heil-
fire," And if there be oniy twa?”
asked a woman, © Even i$ they he
only two ", replied the Prophet.
Al-Sukhari states that this Hadith
was related to him by Muhammad 5.
Bashshár, who had it from Ghandra
who received it from Shi bab, through
Abdur-Rahman ob, — &l-Msbahàm .
through Dhakwán, through Abu Said
Al-Khudri, from the Prophet) ( Abiáh
pu
Abdur-Raiunán D
Ab
bless him and give him peace
and aiso through
A'-Asbahni,
Hazim, threugh Abu
of
attained
who heard fram
Hurairah, who
Bere ved three children
of
said:
who have not the age
discretion, '" C
4) This was added fa] to clear up the obscurity on the identity of Al-Asbahani and
ib} io add the remark transmitted through Abu Huraizah on the presumptive age of the
children,- the earlier years of childhood cspectaily endearing the child io its mother.
mothers against the calamity of
ot the excessive expressian el
18).
resnoansibility, when
Vot. H
cd, Cair,
ماد" children dying before the age of
are sinless and have Paradise as their natural destiny, besides
The purpose nf the hadith wouid appear to be to fortity
pagan customs
sn fu discourage the
Muaniriah
bereavement, and
grief. ( Soe Al-cÁAini,
(2) 24) properly ^
sin can be imputed te them,
Sia
heing a screen against hell-fire for their parents. ' idid’
0 ی BUS لبعد روا ووس بمج وداج RT TAMA REPE ووو TER Tas T عو M ع ير T TO وو LL سيو سس LLL
و مس و او وه مرو جوم are
tie : :
مرو نااعاصقالسعت or al Ane عن
g و وس # ee z
OPUS ن اله لا وةبض
ox = 3 “لع م الاد 1
"2 T >l Tis gh a! Eom i العاى
ipt pa ر
الس xat
| plead Je Ln -an D ۴ pm
oe 3
4 اصل وا 4
قال er iss ون ad J
e”
- 1
? 4
a م Var) هامر hia
> à. لاحر ِ7 عن هشم A> Fada $i) A>
fa teh عل لا عل
حدة J d
Ree | دم قال شا وا شمه وال
Jide نالا صما فى قال معت V
; Pa Fae e i
Aana ve: m صمالعم دلواں عدت
"دوق وال : i
FE P du عليه
pn. Ji ed
ق ت الا sf
arie -
mires aden: رسام:
who stated that he heard
b. AL As,
the Apostle ef Allah (Alláh bless him
and give him peace ) say :
Allah shall not do away with
Knowledge by snatching it away from
men; but He will do away with it by
taking unto Him the learned, until
When He hath not left one, men shall
take unlo themseives igcorant leaders
who, on being questioned, shail give
opinions without Knowledge, going
astray themselves and leading others
astray .
Ai-Firabri stated that he had it
irum fA bbûs who received it from
Qutaibah, who was toid it by Jarir,
through Hisham to the same effect,
CHAPTER 77.
Should a special day be set apart
for the instruction of woman?
We are informed by Adam, whe
nad it from Shubah, who received it
from ibn Al-Asbaháni, who beard n
from Abu Salih Dhakwán, through
Abu Said Al-Khudri who said :
The women said to the Prophet
(Allah bless him and give him peace)
" The men have had the advantage
Over us in regard to thee ; so set
aside for us a day that thou wilt
Pa
. -— T E الیل E ۳
ووه ر - 1 ۱
Aas C ee المز ز rel الى بكر J
i
. -—
E ماک 0 من jails
zan v... i n
Blears وسامفا dale al الله صلى
-
- f - E
hl. EVE 3 nu وس TOO
1 " 5 E -%7 r
" de "i a ۷ (e? Y.
4
^ 3 6 A HAZ
العلم 4 اتجاسوا leads عاي وسام؛
حی علم من لا عل فان lal لا
pa
Ao
| سر 2o اك ”ی
| : i
Ants a lees àl عمط y! قال
عبد الم بز بن مسام Ua احبار قال
wal Ae seta عن عبد اله ندينار
ر »,راس
eldall تمر بوعبدالءز ز الىقوله:ذهات
۶ ۲ 'u
4. lge عن هسام لن ع روه clu PL
برحب ,۱۷:۵
CHAPTER 76.
On how Knowledge shall pass
Away ;
And on Umar b. Abdul-Aziz
having written te Abu Bakr b. Hazm:
=" See thou what sayings cf the
Apostle of Allah ) Allah bless him
and give him peace ) are extant, and
write them down ; for | have been
dreading the disappearance of Know-
ledge and the passing of the iearned.
Do not accept any but sayings of the
Prophet (Allah bless him and give
Let the Knowledge of
and ۲
him peace ).
the Hadith be diffused ,
meetings be held so that he that is
ignorant of if may be instructed ; far
verily Knowledge shall mot perish
until it is kept secret. '
Al-Bukhári states that this,- ۰
namely the utterance of Umar b.
Abdul-Aziz as far as the words “the
passing of the learned "-- was related
to him by Al-Ala ها Abdul-Jabbar,
who had it from Abdul-Aziz bi
Muslim, through Abdallah b. ۰
We are informed by Ismaéal b
Abu Uwais, who had it from ۷
through Hisham b. Urwah,
his father, through :Abdwllàli b. Ami
through
Vere ججح جد dee UY E عد
PIRITA و y eri رصبي يبب m PUn وجب ام ب لبجو Ro ور 5
m IC سود TE PUT Hn PE UR AUI Pepe سه Y T I: سیووو مووم و PITE TA لعي اط ب m ات جاع FON TUER AE CORR
my y pc
m"
ive nnne Monge RE Ne er pee
TUI با و اد ce eme String
ل م م ۳
e eie] fe; و عن
ام مرو عن
gm È
Ld
e., He -je
Ret : 7 وی مر -
5 1 اسول 5 m بار سول
*
au t ع مم
oils 3 y: — dae 56 3
à
۵ -
r, ۳ جر “اه *
ore فر s, u مزث Ly dee]
Ja E ES 98 ا ere على
بوم تام من قال al aj y الله
E
m" من MES ( COT EE ) «Js
Pi 22 Pd
They accordingly proceeded one and
all to take off and to throw their ear-
rings and rings, which Bilal collected
in a fold of his garment .
]smá:il stated that he had it
through Áyyüb, through «Atàe, and
through Ibn «Abbas that the latter
said: “I testify of the Prophet (Allah
bless him and give him peace ۲
CHAPTER 75.
On the zeal shown in the
acquisition of the Hadith.
We are informed by <Abdul-
Aziz b. -Abdullàh, who had it from
Sulaiman, through ‘Amr b. Abu «Amr
through Said b. Abu Sasid AI-Maqb-
uri, through Abu Hurairah who stated
that the question was once asked H
" 0 Apostle of Allah ! Who
shall be the most blessed among men
through thy intercession on the Day
of Resurrection ? " “ Indeed I have
thought, O Abu Hurairah, replied
the Apostle of Allah (Allah bless him
and give him peace ), " that no one
would question me on this hadith
" before thee , for 1 have observed thy
zeal for the Hadith. The most blessed
of men through my intercession on
the Day of Resurrection shall be he
who hath said truly from his heart (or
his soul):‘There is no deity but Allah’.”’
Translated by |. H. EI-MOUGY
ee TT al
gla» (disconnected ) at this point,
(1) This is a gloss indicating tha! the hadith is
since Ismail died the year Al-Bukhári was born, and so cannot have come into contact
with him.
2. By Abu Hurairah himself.
do a vun > ل MOT TS
بعمر Ls Lidee| » : yale م قال
^ -
745 7T. v7.24. à . n
ر لت فما دوتهأ TIT
ee
E
D pte
de dis — y Jels Wis
L1
شعية عن ايوب قال معت عطاءقال
اف غا الت فيل اله ها
da لله he on pa اش د
Ced X لكت ui rh
وسام = او ze J أشيد على | uU
عباس ان رسول de dl الله
ع ور .$3.0 ت وت
NOT NEP أنه م
c
m As.t e من مد Nt:
AS فحعلت أا لراة > 43 Anal با
5 Pa Pad
were made to Madinah to obtain exact
‘Amir adds: "We give thee this
saying without desire for reward
whereas for even less important mat-
ters journeys have been undertaken to
Madinah. "tU!
CHAPTER 74.
Un the exhortation given by the
iniám te woman and mis instructior
uf ۰
We are informed | by — Sulaiman
p. Harb whe bad it frag بل اناد
through Ayyub, who heard ii iron
,عقاف who heard it iram Ion Abbas,
who said :
] testify of the Prophet ) Aliáh
bless him and give bim peace) —
stated that he
‘Abbds— that
testified
the
hun
or, ‘Ata
according to ibn
Apostle of Allah ( Allah bless
and give him peace ) went out from
the men's ranks accompanied by Bilal;
and as it occurred to him that he
had not made his voice heard by the
women, he gave them an exhortation
and commanded them to give atis. €!
mm i P CR RP n M IET ditties Baa ا سات یھر ecd
(Oin the early days of ۱5۱2۱ journeys
information on points ef ritual and practice ; in later times alter the expansion of Isla,
ather Capitals gaincd equal rank with Madinah 23 sources of authority. Here Ash-Shacbi
[ Amir ) is answering an inquirer from Khurasan on the point of a man's relations with
nis female slave.
(2) Ga ع both legal and voluntary alms.
HU PAZ HU HR 1101# ی HP TR Yt T و Om AER ay TERETE T RTT CHI ied y یج
PNET ARIE SRP Ee, ERY حاار
M Re e p Sr لجسو بجي IE A Rie يديسو mene ec
— 122 —
"
T LJ
ve E deed ke "i da | عن
dole وس
v
onc d
au MADE ار جلمن ۳ هل
-
xn yn 1 4 0 ماب امن K J
uet * سا گنت
صلى ا م4 وسل + والعيد a^i 5
\
1 Ed
سین ow 3
LE a] دق الله وحق مواليه
a H
2 م A
a
E 3 ۳ عنده امه | DE ds > P
"
Aue abe gi
ES
fo.
T^r.
2
\
4 fT 4 Me 4, اعا و ۳۹
1 -—
"dl
í حرال
CHAPTER
On instruction given by a man
to his female slave and his house-
hold .
We are informed by Muhammad
b. Sallam. who had it from Al
Muháribi, who was told it by Salih
h. Hayyán. who stated that) «Amt
Ash-Shasbi received it from Abu
Burdah, through his father who stated
that the Apostle of Allah ) Allah
bless him and give him peace ) said:
Three soris of men have double
reward—a man from among the
people of the Book who hath believed
in his own Prophet and: also in
Muhammad ( Allah bless him and
give him peace) ; the utnemanclpated
slave who fulfilieth his duty to Allah
and to his masters; and /astly a man
who, having a female slave in his
house, educateth her with kindness
in good morals, and likewise giveth
her religious instruction, and then
freeth her and marrieth her, — he
alsof? shall have a double reward.
1. Or according to Al-Karmani the three categories are probably meant, the words
being repeated owing to the length of the sentence. This is also explained as emphasising
the fact that, although the (Aird fulfils a fourfold duty, he nas no more than the twofold
reward; for, if the female slave is a member of his household, her moral education and
‘religious instruction are no more than an ordinary obligation, (See Al-«Aini, Vol. lf, ۰
119 ).
— 131 —
dl 5I. die vii a على
- w - A $-
١
*—
EC NEN TE
rent ۳ 5 í ff
E E
4l ye yi id > lis > عد تامس
عن الى EM عن بوس ف ن ما Ha عن
عمد الله (y مرو وال
gro
4al E de a aya e
x سے - 2e
۳ ا عل ارجا "T [Due
و مر Be .^
فنادی با ء على صو نه دو للاعقاب
ee erg
E J 3 oc من الاو مر
gi i, the threefold greeting implies (a (
LT
Prophet ( Allah bless him and give
him peace ) that:
Each time the Prophet made a
pronouncement he repeated it thrice
so that it might be well understood,
and whenever he wen! 10 anvone's
hossel and greeted him, he used to
repeat the greeting ۵ ۰
4, We are informed hz Mussddad,
who had it from Shu c wu,
through Abu Dishe, through Yüsu
Matik, through. Abdullah b. Amr,
who said
= ; HET
The Apestie ri AMAR ) ADAN
biess him and give him peace ? [eh
behind while we were on 0 !cumm v
He inen caught us up wren
D y Fi 2
together.
we wore taken unawares
hour oof prayer = the ور
prayer- as we were performing ouf
ritual ablution. We therefore had only
begun to wipe our feet? At this fe
prophet called out at the top of his
voice: Woe anto vour heels, for they
wiil bring you into danger of hellfire”
This he said two or three times
ee —— ii
(1) In the case ef caiting ata house ) على
asking permission to enter, ز the salutation on entering and (c) the leave- taking.
Another less acceptable interpre;alion is that if the three greetings made outside the
house receive no response, the speaker departs. In the case of taking ( على QU) to mean
passing anyone, the threefold greeting is made in case the first greetings are not heard.
, P.117}
( See Al-rAinî, Muniriah ed, Cairo, Vol.
2. The reference is, not to. the time of the beginning of the afternoon prayer
m.) but to its conclusion (about 6 p. m.)], when the period of the evening
{about 3. p.
prayer begins
zm Recording to Muslim rues of ritual ablution, the fect must be washed thoroughly
with water three times before prayers, as well as the other members.
Vene YR سسا CF buen ner III FT TET te موی e orbes omm PTT DOS S NAR سس رجي TIPO CU TENURE VT WIS Pet: یت ليك و rm MO E TUDIN i EN
CHER inei rm pers
Ay Yis: Ji (Aie ua
لز ور » فیا زال نك عا
و فال c ع vd Ja: صلى
DONE اس
SOU » وس :« هل بلغت dade al
1
Aat ۳ فال d^ عمد de
اد cp Gt aue Litto قال aa
us عم لله و۳ A wu سح L] ancl,
E Y 2 S d .
EE dale a ^
C d عن | لنى
PE
ub». Jis "t 5| a
235 \
aoe
: ۲ :
Spee Le cs. adus lors.
M uc ii Ane 5 خامة “ls قال
عن النى صلى أله e aale :
thrice in order to be clearly anders-
tood,
And on the Prophets words :
" And behold !® false witness,
which he kept repeating ; !?
And cn the statement of Ibn
‘Umar that the Prophet ) Allah bless
him and give him peace? said thrice:
"Have | conveyed my message ?" ©
1. We are informed by «Abdah,
who had it from «Abdu-s-Samad, who
received it from *Abduliàh b. Al-
Muthanná, who was told it by
Thumámah b. ‘Abdullah, through
Anas, from the Prophet ( Allah bless
him and give him peace } that :
Each time fhe prophet gave oa
greeting, he used to repeat it. thrice,
and whenever he made a pronounce-
ment, ne repeated it thrice.
2. We are informed by Abdal
b. :Abdullàh who had it from Abdu-
s-Samad, who was told it by
cAbdullah b, Al-Muthanná, who
received it from Phumamah DP.
Abdullah, through Anas, from the
(1) YÎ — Here the expression is asseverative as explained by Al-cAini, Muniriah
ed.Cairo, Vol. H, P.115.
(2) The complete hadith runs :
ألا SL Ew ااسکباتر t ثلائا.قالوا يل بارسول dd قال الاشرا اه وعقوق al -
وجلس وكان متكمًا فقال ألا وقول الزور فا زال g ey ليته سکت
13} These words are near the conclusion of the Prophet's sermon in his Farewell
Pilgrimage .
A
Xs e 3 d jc راب من
حدثنا ابو المان قال ۳ ا
عن الزهری
عليه ۳ i ál dx : » : نالك
PE
als
ل آخمرنی il 3
is و ام له
bn
T
Ld
e 9 شار
s أن nb»
d s »
F
EE 3 U 5) ر صینا نا باك 3: us
CS ote edi I
aoe - aT
iom D.
akani وسل ^ dale al d? daat 3
-*
5 -
ey m pc قرم LET >
y Al بان من أعاد
E
!
=]
CHAPTER 71.
On him who knecis {ir respect)
hefore the tram or the traditionisi.
We are informed by Abu Yaman
who
گر
Malik that:
As the
had it from Slnvaib. through
Apostle of Allah ( ANAR
bless him and give him peace ) was
‘Abdullah b.
said: '' Who is
going cut of his house,
Hudháfah arose and
2? " “Thy father"
" ds Hudháfah ''
when the M was importuned, he
replied
Then
my father
the Prophet,
said : “Ask on t”. Thereupon mar
ن We are
Lord,
faith, and that
fel on his knees saying
well-satistied that Allah is eur
that Islam is our
Muhammad ( Allah
e ) is our
bless him and
give him peac Prophet. '
that
ul
After the Prophet held Bis
peace .
CHAPTER 72.
On him that repeatelh ^. hadith?
aer وير ل me بو سے ae me پد ال m mnm na utr M Án RT سس
- more appropriately the veriam سکن was appeased .
{i} or
(2) ic, a religious ۲
TET TITS TENI ANE بيده جم سجر rever IA De وج وید ta
T e
Mu" £ *
ا مسر
۱ 2 e Pa
عن اشيم P | ure " ie عليه
2 E ur 2 3 a be = ۸ 1 يي
Le pale D. اچ & قال لاس RE
Pd 3 m : e
5 1 . ۰ fe
ن اف + قأل: ee Ji ۾ : DT
ANT
— ري E 2
فدال : من d فقام ps Asl
and when they became
said the Prophet, ‘‘ it is thine or thy
brother's or the wolf's. "
3. We are informed by Muham-
mad b. Al:Alàs, who had it from
Abu Usàmali, through Buraid, through
Abu Burdah, through Abu Mûsa, whe
said that :
The Prophet was being questio-
ned on certain things im a way which
vffended him.
persistent, he became angry and said
to the people : © Question me on
what ye will ! , A certain mant?
said : " Who is my father ? ° "Thy
father " replied the Prophet, "^ is
Hudháfah ". Then another man ©
rose and said: ۳ Who is my father,
O Apostle of Allah?” "Thy father
he replied, " is Sàiim, the client. oi
Shaibah "
Then when “Umar saw the
expression on the Prophet's face, he
said: “O Apostle of Allah, we turi
in repentence unto Allah ( be He
magnified and glorified ( ۰ (2
e alm e یی PE rita
(1) «Abdullah b. ۰
(2] Sard b. Salim the freedman of Shaibah b. Rabisah.
(3) The object of this hadith is to point the justification of à p: Ofessor's anger at
beiag asked inopportune questions by his students, a proceeding which is laid down as
inadmissible.
ب
1
sae قال af حدثنا عبد الله ن
yb y kokas Lt d: 0 ale j|
J ! Ug جال ger X
| الل ع
di س ل
c عن بر رف موی | لنبعث عن ريك
t- wry?
: خالد | هی
Jes عليه db ان النی على
3 E s r و لم ae
: Jus 4ls alll cee له رحل a
» اعرف وکءها ( او قال وعاءها)
a ee LP oer ES T9 T 2
وعفاصپانم عر فا سنة لم eil
۰ سرت e” Tu
6 ¢ ليه h5 ls le ) zb ما ۳ ل
Ose) سود = هر -
" A "RI alas»: وال
Trt - Goe
احرت و جاه او قال اجر وش
le Sline ومالك 5 £ معا pi las
we 5 سے چ سے * A X -> i
Sau 5 ها e ras | oie الشحر
AS رها le» Lala. ee ¢ ¢ قال
z `
-
NE O سے ص
5 د لك : Jü « Spal ajl «
2. We are informed by «Abdullah
b. Muhammad. who had it from Abu
Amir, who was told it by Sulaiman
b. Bila! Al-Madini, through Rabiah
b. Abu Abdu-r-Rahman,
YazidAl-Munba‘ith’s freedman, through
Zaid b. Khalid Al-Juhani that :
The Prophet ( Allah bless him
and give him peace) was questioned
through
by a man on lost property, so he
said : " Examine the string ff is tied
ii
with ( or perhaps he said '' its con-
container " ) and its cover ; then
advertise it for a year, and then
make use of it; but if its owner comes
fo claim tt, hand it over to him. ."
° Tf it is a she-camel that hath
strayed ? " asked the mau.
At these words the Prophet
became so indignant that his cheeks
became red (or perhaps he said " he
became red in the face " J4%“ What
hast thou to do with her ? "' replied
the Prophet. “She hath her store of
drink with her, and she hath her
feet so that she can go to the water
and browse on the bushes . So leave
her alone until her master finds her."
And what if the animal strayed is a
بعل
1
sheep 2 " asked the man. © Then
)1( The Prophet's anger is expiaind by the fact ibat the first question applied only
to portable property picked up — «eZ while the second question was off the point, the
م - ۱۳
man having misunderstood him.
ااال ا ةا رس سس THAIN زو و بر و ۳ RIEF وس ,مس RR LN لطا REYDE و۳ ATTIE 2 ۹۷ ۰0۷
ra وم و رس و SED سس رورش سم زر رز مق دوه تباج جيب و NA سپ موی مد
ees TG
t
day: © O ye people " aid he, " ye
wih estrange Ren HOM Eie coherent
lonci prayer: let the leader iu pravei
Allen it, for among whe congregation
are Some who are sick, or weak, or
have other duties
dcuslaled ty h H. Ei-MOUGY
divorced his wives. " '' No," replied
he. | then exclaimed : “ Allah is ق
P S-E
HA
regte ۱ ۱۰ dE ۳ Tu. od T e
SES : القت أساءك ؟ قال : لاء فتات
R1 م
ع M AU
Nd
1
i T
€
pb INT الو ou:
: à ۱] itd
x - G ۰
گر yp t Tuo -7 n
M 4 v as pa"
uii ib Can ted Bata vs te DEN ۳ SE - بر re " 5
e ^ 3
Dd ۱ MON Fl ^c od p
vd mc ia Ep 1 أى ماه Lai
0 -reer پا $i
E 2 E
' Ü ie
۲ 1 ‘
+ - >i M arg
1 1 E 0 a و S oe At fe
i! D o pun 1 !
zi i
j UY "
1 so GPS EB ۱ i 5 i
۱ ال حازم عن ای معو د اال
ii 5j Festis Jr تا ارم
Acme et ume ) (ost
i
! 1 1 3 hs
^ wa be 4 =
` gise Hp l4 | ! “he
id dt 553 i vi at
id E qui M EE ET Sed ae ^d mm
Std به ك E ر PM M ) MI
prelaga | ponar DA i
eo jd $ 5
5 ۳ ۳ Nos 1 ل - y hd * 7
A ou EA pns am 3 , .%la yr | ia ^ ü* 2 |
i > tiat MM فد Ami سس له رجا E a
L DD
"o y.
reli ۹۹ Y D p oan, 1 ! VUES 5 d
} giae ug :
T LEE NE aj سے i
EEUU NM T ero ais + 3 "E
SI ادا دی HUP ی das 0H ۶ Lec Male الام ASD ام الإ » iip
AW 0 ” e hw *
à و بين
4 "n. * 1 S sca 21H ethene
i to 5 i ۲ Gead قانع را l " dus
i AEST i Roi spread euch n faise punt.
gts $ H ۱ ۰ aa H
bo. a id eit ee E ad EUM
CQ Hir Ta coni oru oai Ü Ugp owing dno میت وا wedküezs Y Sev SA
Udit: cf Qari, Magid h Pras Cairn,
(4) i.e. , Muddh b. Jabal. The expressio? ois hse used instead of the mame in
Li
order that the complaint may be am impersona! one, ibid. P. 107
ا ا ا 0 ETE
> سیم T رييب A denm ne وج v مس و PN سوب PMS ربج IG s HN DM APIS و و YY EO چ م -—
EE x
3
1 ^ 3
$ aa
D 1 5
* - 1 n
'
E NE č
s : td i
$ i
d 5 H
N 3 0
+ ۲ e
e - EIEN i
Wu: os M ume KO
3 » 1 x o*
£
8
د a
‘a ` v pa 7 Es
5 ۳ 3
E 8 "P :
او &
H
0
و
* 5
د 1 " P ^s
7 ^. : PIS.
E
: E
— 5
yi
" $ nä
2 soc m
: ۳ ET
* 4
i - i
۳ 5368
Auer [m
- جاع لسعم MÁ—MMÁ— a —— سبلا
Jaaha I Pal : !
- 8 EX "n 1 *
ا بو yonl bera S
T f
Tt ito Y *- es a fo
; . by: ۳ ;
(ad ie of di tu + d ^ 1
ihe, on انو ون jun a. AT a
Kau HHU Sedes ام ۳ H n
5 Hoes ges E Wwe Re, wae
Oe UAV aha d on seit o edv.
"TETTE Hakone Tute
I VOR GOW a. ieee ue Vee ade فلن
PERS E CE ES
Welt Gown He rd HERE
inend ihe wat dogi
PH nd
ray do
V lu + بذ
EA B i addi
à :
lle cad] e OT 4
Robbe
i
Viney ici 1 1
aa Aas jc. oy
i s Vs
Ho و n. agli
(bus Diess Ber wal give NON Sal
A m TUE "M
ut Udveree pneu i
cf ^ enticed
ime f 1 للبم ۱ او el مرخ و
EREE dowu i asked iimo df de säd
(1) dige عد Highlands i, e, the tab!eland overlooking Madiach fram tha East Fros
to 8 miles distant from it.
)2( A rameur had gone abroad that the Prophet had divorzid his wives, although asa
matter of fact he nad only left them temporarily,
(3) Hafsah's father.
— 113 —
“= 2^ A
CASA y ۹2۰ 4 زوم ها
sé ^. - L2)
Uk | sel P aue T G., has
c e » eios eo | 135 "
1 ۱
11 ۳
Ja pre وال َك ag ¢ “al | i f å i E
eve ST 6
8 mde ا .
cami و tate Tf te & 5 قيل
: وا التناوب في العلم
۳۹ LA as - سي
۵ Li i
— Ure oe ابو bo doe
a
i
i
v الزهرى( ح)قال او al dar وقال
|
£
ن وهس اخبر نایولسعنان شباب
g LI 1
عن Ane الله ن عبد الله بن إلى ثور
: قال o4 NL عبأس 3 ni Ane عن
(iret, {haf a woman may be admitted as
constitutes a prohibited degree of consan
H
vis hadith :
'u evidence is not available ar competent. om
r
UHC نس
«Uqbah and the woman he had mar-
ried also. (Uqbah said to her: “Jam
net aware that thou suckledst me,
sor didst thou ever tell me 5 He
then rode to the Apostle of Allah
(Allah biess nim and give him peac
put the queston to
Aah )
at Madinah
The
hless him and |
and
Allah
] rabhd:
2
him. Apostle of
give him peace
How couddsf thou comsummuie
alter it had been
۱1
morriage with Rer
said that ou weri her foster-brotlier?
Thereupon Uqbah put away his wife
who married asother husband. e
CHAPTER 69.
turns in fhe quest of
Qu taking
Knowledge.
we are informed by Abu-l-Yaman
it from Shwaib,
Abu- Abdullah
who through
Ax-Zukti;
Rad
also stated
that he had i£ from Ibn wahb, who
received it from Yûnus, through Ibn
Shihab, through Ubaicullah bh. ۵۰
wah b. Aba Thawr, through :5bduiióh
h <Abhas, through Umar, who said :
H) Two legal points arise from th
single witness in cascos W here a mans
that association with the same
giinity in marriage.
مالالا ا اا ا وی رد پآ جر ا يي يا ا لا PE AEP TRE ATI ۳۳۳ ۳۳۳
ا ويج دود روجع SHE BT UD بجوي ع سوه metr miter سبلب ERAN ماعو مام RUNES HS e
prescribed alms, to keep the Ramadan oF ee as aoe و d
l (3$ Mala م المتلاة :و pse
fast, and to give the fifth part of the gu 7 E7 - | BO.
۲ e E A سا
booly, " He then forbade them trc 73 ^ pope راد oe LEE
UR | REP fa وم رمصال 3
us? of gourds, jars, and vessels
smeared with pitch, €! qr ey ar ee
i» لد با e وماهم : x من
Shurbah adds: ^" Perhaps le i 2 1
l ba Put E ee
mentioned vats made from palmtrunks, EC E وال i أزفت ۳ | à
: E ۳ 3
and may have said " tarred " (ins~ "
5 اراس ال er T CE
ead ol " smeared with pitch " ( . nak قل Le 23 aul قا كال 0
= ۱ i
Then the Prophet said :( Commit ` 4 es
. ^ pul ud 5 ^ 5 7 A 7 * ۱ ls
this to memory, and transmit it to Cue Br RU و اجاروددن ads قال
those you have left behind you. `)
= 5 8 * by "e ^
1 Su eas pides M Fort d eg A ws . ve 8
CHAPTER 68 AS axe لك Las Po ouo di H
74 - B Ar
[i z
* x Pe
On a journey undertaken fo obtain : اهلة ula و
a decision on a special case and te 1
3
instruct one’s people. تام | اام s مجر
1 | I و LE b مما uy AF 5 ول
We are informed by -Muhaminad ۱
[4
At Ah کت ids ۳ ^ - 5 je : ^
b. Muaátil Abu-l4asan, wbo had i o£ |; decia Qi T res d
[fom Abdallah, sho wss Pali ou ]
0
dimar b, Mohi ho Abs Hiin uh "Rer NES 4 v"
received i rma Jun D |
laik] F th ch ] "ms T n LENT] E - " ۳ 3 Ai : i KA
thal 7 0 ۲
۳ 5 : ^ B ۹ |
He du Harig لا is 1 1 A o
Abu IHAb b. “aay, A woman came d. ma Lot abus sue
: ; 1 » اه فقا لت :ای قد shade عر بو
him and said that she had suckled ud. J D.
(1) Owing to the danger of intoxication arising from the rapid fermentation of juices
contained in these vessels.
s dle al صلى sil al, all
فقال : من Myra من
fe te T 4
um, m 4 dant 3 D: bx
& aJ < sek ( ^B ع V n m ۷
8 505 ui E 13 ۳ "d
da ae من A b Ul MIT PIED
pur E a AE g 5 -
íi و یات هد UID. 4l
نيم خم DE
al 0 ا
ut. agate a ee من كار
جاع مر رن و
av 204
۳ NL 4 ل رام oe E ; yl OR ۳
Pd ^ او
may y
تدخ
E
uu -— oe J} 8
۳۳۹ منو ر = P d p* b
e 0 EON
MP:
m 3 y e J
7 عر e d Je مر هم الا l es
AR des 5 قال d^: درول
t
n s. سا و Lod » =
yi La كان الله و adc 5 الى | : الله
E 0 -%
$t E TUN i م 0 ’ Awe
à! islas] ي قال Jed dd amy y
4
لاأ إلة إلا S al 355652
z.
e
"Uns Rubin.
of defeat or by regret ior the اهاز وه
Prophet as
rel thal they addressed the
s thar they had already accepted Islam.
111
pas e
ii
lu.
۳ i SHOW
the Abdu-!-Qais visited the Prophet
(ANAR bless him and give him peace )
who said: (What is this deputation ?
is this tribe ?" They
(or what
ee ERE PINE $ 3 4 is oF
pled: we ers of the trih: ol
Rob po Wien d you
۰ 5 E
idi i
3 X "5 1
D T
1 i 3
1 ~ E 4
i i Aus 1 ann
+ eaa "T us 0o nba ineat
id g ۹ ni on
ge Qoo 3 ۳ Lu hi US Wa
į 5 - AE TELS DH 1
tiu D behbst us, ard through
3 " "T à ive 3 3
hich we may enter Paradise He
5 es ^ 1 "m 1
Poeno Copuuanced them do do few
Fa 5 4 Lg pq #
ti AB OTU Pob ings
t. 8 E a 1 r:
He لت نات بو do bepevee au
AU^ ce beino عبد (be He mignificd
^ ulii Yo adina d 1 :
Rea Pi Sail. a? -
3 5 AT oR m Té ET)
k VOS Sod iu ash is seul
m
gu mp od l
1 iit 5
^ it t afi
1 = xt wart
t 3 nah a له
E E rail id ! Lid n f "ü
5 Cod a 5 1
wat pi ioni pa iC
۱ ;
0 2
a i
1 serge s rho Tr باع e
y بر سول AU Pe fib (0 Ti ave a ae
ET e ta ا Ta Oe reine ی
MITTIS X pl icm ITY REB" جروج بجحو او IA ras a
B = * S^ oa à 7
2T f "EC ۱ "E vx
UMP ee A^ i ond! AS
۳ E = 5
H “a eo t ue ۳
1 * i | 8
EE ^ E m wm aus 4
E i
3 i 5 i
ete eK E E i}
1 ۴ 1 - oH
SR من Pes Yo Be i d as
im „4 €
"
aT : m 0
3
i 2 ١ QW
dazadi hol Ue LM
- d L2 L4 5
بر & ب س مس كي eee ie ga
ber N 5 E 5 HE
PETS al على poA! AXE Aa aahei
e P
* x m 2, n e E با 95 re 5 9
eile les ا
OTe Jey ater ae e
$ كس * aes E
5 t
ړت ^ ۳ f -—
5 i 0 ۲
Ji N pe s Aj ies jin
14 5 i شا م
32 - A Yo coa hat 1
E- i$ : لس 3 x vm dU
0 2
i ^ 1
e E v dm
v- & w
so S 5 T
T ILL ۱
5
Pou a oe,
PE "oum oj lv
- -
un : . ; a 2l
B3 کی po AG weed x
E. " s cA pui í i Ae
5 عات
مر e Tl) aS [P
A 6 1 ا ۰ u Dar ae
5 = i
» 7 P 5 i * T عرس
E as žel 1 3 ۱ |
ہے 2 + | — 28 0 “par
Pn £C ی ۲۲ og
e~
it three times. Then if shail be san!
unto him: '' Sleep in piace, for we
now know that thou art indeed ii
m)
true believer in him As for the
hypocrite - or the doubter ( f a.
nof know which of these words Asma
used ) , he shail say : ( 1 do un
know what fo say; © | have heard
people say something ami ] liv
11
repeated it.
CHAPTER 67.
On how the Prophet ( Allan
bless him and give him peace Jurged
the deputation of the tribe of -Abdul-
Qais to preserve the Faith and the
Knowledge, and to transmit them to
tliose whom they had left benind;
And on Malik 5. Al-Huwairith
having stated that the Prophet (Alla:
bless him aud give him peace ) sai
to them: © Go back to your peop!
and instruct them.
We are informed by Muhammad
b. Bash-shár, who had it fron Ghan-
dar, to whom it was narrated Ds
Shu-bah, through Abu Jamrah, ۰
said :
| was once acting as interpreter
between Ibn (Abbas and the people,
when he said that the deputation of
n فا شار A ul: ET es
د سا الي عل وال -
اسن b
g PEN um ی لمم عست X
سب
-
-
تي a ” اب ر t ساس
Hu $
| i ld css
J اس اصب على - AAA الغعشى
B - —- سس
۳
-
NET de ^ ál فحمد (3l
A
Le ۴ Bo iE de € X
3 ول eet الى انکم Tau ف
£ -. Rt +
* E -— * A
d yl Y) قور ام مل أو قرا
۰ * t. Euh i $ ع
412 م (alef ای ذلك قالت
E a ES ۲ md Ko 3 -4
- a الدحال 5 قال ما e
-— ae 1 s
الومن أو als | Jl ۴
of ۾ we m
(Ac | eO b ن(لاأذرى i
مر
عل ؤم
۳ ale ail’ JL PE Aree
ر یی مس يي ست ie
torn dg 3: Adial e rge 5 وی
uoa sign af دم arcta, ? sad L
She nodded her head as an answer
in the affirmative | then stood up in
prayer behind the faithful awil ii feit
faint, so | began to pour waler on
my head.
After the prayer: the Prophet
(Allàh bless him and give him peace)
praised, and extolled Allah ( he ik
magnified & glorified ) then said :
° There is nothing of what | have
not been shown, Dut ] have secu here
and now, even Paradise ard hell-iire
it hath been revealed to me that ve
shall be tried in your graves in the
same way or nearly (I © do not know
which expression Asma: uscd J as ye
shall be tried in
Antichrist. It shall,
the days of ie
be said Ul- unto
each one of you: What dost thou
know of this mau tl 2' As for the
true believer—or the faiihiul )! do not
know which word Asma used }, he
shall say : © It is Muhanimad the
Aposue of Allah, who came unto us
vith proofs af Ais mission and with
the true Guidance. We accepted 5
message, and followed him, ft is
Muhammad the true believer shalt say
um ن
{i} Fatimah who had it from Asmar
(2) By the Angels of death Mankar and Nakir,
fer to him as such because (hey do not wish
م ت ۱۳
(3) The Popes the Angels do not rz
to Prompt the dead man
Shaved my Aead before [ slaughtered AI mE NE لعي
p di 0 Ya ade: قبل أن ادس ع 30 ما
the victim.’ The Prophet signed witii P d hes i
is hand indicating that there was no
sin. (2
2 We are informed by Al-Makki قال pal yi Ó * [ies
[s (ov. ف
b. Ibrahim, who received it from
Li *
fiai Sali DENTS. ES TONS
Hamzah b. Abu Sufian, through Satin e ای سفيان ع V FILE Gos |
who heard it from Abu Hurairah, who 5
be E RI ro oy a Ll Cot? قال
had it from the Prophet ( Allah bless oc c E
i è
him and give him peace ), who said: : و سز قال dhe الله
pw -
" Knowledge shall pass away,” \ ۲
aud ignorance and tumult shail ota el العام او مر pena»
prevail, and Hari ©) shah increase.” "Em deu dg
ie of Al TRIN OE قر
The Apostie of Allah was asked what DU سول yy Jat (edep eren
&üri was, and replied by making a d eee a to yt مج
pne بده lax. فال fo Lib,
sign with his hand whict he moved TT E cot وما
diagonaliy as if he meant killing. دي xd e ma Pm
QUÀ ثانه رید Lu oss
Elihu citi E NRL EATON 2 ز2ز2 2 ز 0 ز a UIROS EHE [| [| a a E کے ا
3, We are informed by Mua D.
^ r T + i
Ismail, who had it from Wuhaib, who tt ls Lael: " i
S ues s هاا E سم اع gut at H
ae 1 3 ds 3 ۳ اب > e كا i
was told it by Hisham, — through i
i
Fatima trotted Asma who seid: mop ts ۲ ی SEDAN Ns i
Pacinan, through Asma -whe-sakk Ubi sisters 3b ET 1
i ; 0 ۳ سا d 3 i
‘I once went to *A'ishah and f
3
; Dos ; ES j
. found her praying. I said : What دا Do gue
ie maher wR hE peopie 27 t9 She :
DN as Mag 1
pared pb ghe SRI" Gu iie ۷ s “al | i
i FP :
Gleg Be ta Atlan 4: i i 5 i
laithini were standing in prayer. ' Ps dl -— عا 5 QU نف شان :
E 8
(1) Owing to the death of the learned. (iba Hajar)
(2)Probably أن Hebrew origin, through lon Hajar suggests Ethiopian, -- meaning baitie,
tumult or slaughter. i
(3) The people were in a state of panic owing to an eelipse of the sun, and were
performing the prayers customary on such occasions.
(4) الله ste formula of apology used in an interrupted prayer, being “muttered "' 1
So my mat te distucb it
eene بيب a mre ania t jet
iuf —
d" d ui ome ERA - up = zt سے
و اد on Y c »فجاء Jas Ed ;
۳ ۳
* Cr A WC MU
م شعر فنحرت قبل ان ZEE:
i 0h ult اد ue e e ۰
C Jo Cor Ys قال :« ارم
رو مس ge ;
Y^ t شى oF hes ألله عليه d^
ewe fe", es va t
4 d'a اخر إلا قال :«افعل كلا
اس من آجاب Gal با سار
i e gal
Le ^2 ”ی J اس ا فال
L4 E "
Uia وهيت قال tas ايوب عن
da Ke عن ان عباس ان ۳ d^
ue" Pa 0 $ 7
الله عليه وسل سل J ححته فقال :
te wt wa
. b
د حر as: آرمی ty و ما ده
.££ لا
xls 1 حا
Prophet, "' there is no sin ". Then
there came up to him another who
said : “ I unwittingly slaughtered the
victim before I threw the stones. ”
“ Throw them " said the Prophet,
' there is no sin ". So the Prophet
(Alláh bless him and give him peace)
was never questioned as to whether
anything should be done sooner or
later but he answered : " Do so,
there is no sin."
CHAPTER 66.
On one who giveth a fatwa by
a sign of the hand or the head.
|. We are informed by Mûsê b.
Ismail, who had it from Wuhaib, who
was told it by Ayyfb, through
Ikrimah, through Ibn Abbas that :
the Prophet ( Allah bless him
and give him peace ) was questioned
cn the occasion of his farewell
pilgrimage by a man who said: "d
slaughtered the victim before | threw
the stones, © The Prophet gave a
sign with his hand saying : “ If is
no sin.” Another mau said: “ I
)1[ Al- Bukhari's practice is to proceed from the general to the particular, the title
being a generalisation, of which the particular case given in the hadith is an illustration
This explains why some heading are found withoui any following hadith.
-— 106 —
* 2
CT ed era cc
v Cs cM | نام ulla
Fe : 0 gi
۶ وى و -7
en MY ی Lo
FR OR GN »
ق اظنار ی ala el^ " í مث Je
ر e, "^ &$
مر ن 5 D : pio او
طول ا العلم
Xt.
€ AT luu رهس STATIA
laji راب التبا و هو و اف على
وغيرها:
Ua إنماعيل قال حدئی مالك
عن بن v عن علسى y طاحة
۱ ‘
ان Anat الله عن Ant الله ن #رو v
5
E
{
1
da le sili edi igus d : العاص
e go وقف في حجة Ans
A
e على لتر Pe 1 ل ارخاس
اناس ب لو aj ,شادهر حل a [ X as
& 39 سورع و |
ALAS, 6 قبل ol 5 بس فقال:
“ While ] was sleeping, a bowl of
milk was brought me ia my dream
I drank until | did see the liquid
ilow from my finger-nails? and then
| gave the residue to ‘Umar b. Al-
Khattab, When they asked the Apostle
of Allah what interpretation he gave
to it, he said: ' It is Knowledge,’ »
CHAPTER 65.
On a fatwa ©] given by one
standing on the back of a mount or
elsewhere.
We are informed by who
had it from Malik, through Ibn
Shihab, through ‘sa b. Tolhah b.
Ubaidullah, through ‘Abdullah b.
‘Amr b. AlAs that the Apostle. of
Alla ( Allah bless him and give him
peace ) stood, on the occasion of the
farewell pilgrimage at Mina, for the
people to ask him questions. A man
came up to him and said :
“ Unwittingly | shaved my head
before | slaughtered fhe victim for
sacrifice. “ Slaughter it " said the
(2) Or preferably as a metaphor—I drank unti! | did feel satisfaction ooze from my
finger-tips.
(2) A decision given on a matter of religious law or ritual.
105 --
^ لله ^ - LN 5 hi *
- مم
۱ i A7 rue d : |
T wd da ر سول Car m A>
“te
TN,
"I E E je 8
LI اشر cre ». Jj Law § A le "
44" سر is g „s.r 3 T ۳
é 1 مر „$ 3 r p a
Cue | Spat » اقل العلم òl acti
Cad -a 9 -— - ç
n ^ w -
JA ll purum ; y of و رد
| will convey
vil!
۲ 1 h
Anas, who said: 10 you
a hadith which so one CORVEY
to vou after ۰ ard di
Apostle of Ailàb(Anáh blese him and
give him peace) Say:
" Among the signs of tne Hour
that Knowledge shall decrease and
that
ignorance be diffused, adultery
shall be widespread, that women shall
increase and men decrease until here 4 ۳ 2 ون
E واي ee " E A < zt ال
shall be for — fifty women — one à ار حا توم نا مس آمر
vhs ay
supporter. M
a # 5 - a e
Fe rey E 2 7 m + ‘
CHAPTER 84, NN
ل العلطم
د um يا
5 Lj
1 1 -
i اس LR ze Qe s حلا
ti ١ had jd Ioa TAL sy bade MM » 3
i Me تس 7
ES xad 3 E i a!
VO iusti. hood f ny ! à + : ۱ T E A r 4 Q^ "is
jr i i d : 3 ~ w; b z E
۱ ED 1 M
Asl Lars Danai کر
that he beard the Apostie of Alan eS a an d p
(AHAN bless hint and give him peace)
: قال ww i
say
Wis. lo Me Ieee sees nt 1a bry bead ihis ucterat ERIT fpem th
Prophet.
(2) The rendering of ' resiaue " or “e seven by comameataiors i5
suggested by the expression used in this hadib us e cake —] give my gresidus te
that the title of the First Chapter of this
there wantd be no point in repeating the
ders that in the first chapter
"CO byt in this Chapter of
srascit interpreted Jai as "Knowledge"
They base their contention ou ihe fact
arr fore,
yd i Viet
[d Aat Wrage
Umar.
hook fs ihe same ال( Jad), and that, th
idea in a subsequent hadith. A however, €
reference is to the merit of * poss:
۰ Knowledge " itself, especially as s Se he
indicating the “excellence '' of Knowledge.
— سبد 5 RI n novem ادلم ری qur سيب رمج any ته و رس و
TET CLE TETTE AME EA edd mte nm sane و yr TT M me sen THERME PIS a rm rt LH TAFE REA Hr de PTT مج Mer prt LT TIS UA TES ni a ASK at apes ۳۳7۱۳۳۳ Ie n rr EHE Y IT TT Pet e
— 104
up the water at midday- inslead of VN E mua
TT ۱ «atl cul. RB.
Us el absorbs the water. ^ i
اهنا اه defines si ss dun NT p d pan
AREN CÓ p ل ال
which water covers Bitoni gemis -
On ifs amd —-- as Har Jand, H ; a c. P
Le 3 à TE 4 0
CHAPTER 63,
ol
"NOT! امي رقم العدم و7 ھور
On the passing of Knowledge 9 d FOE CY
and the diffusicn of ignorance ; WDR A RE lc T
۳ 0 Aic A2 y Rok N T daa 3 d 0 4
And thc words of Rabrah : “ [| o E TT »
is not right for one who possesseth "o d "uj 1 1 DNE Z6
DAC tend ل jJ ni d fox
any Knowledge to waste his life O
1, We are informed by ‘Imran FIN Jis qu AP lu
b. Maisarah, who had it from *Abdul-
4 ow E
W hrough — Abu-t- Tayyáh oe AW عه اد da
Varith, throug ayyah, قوق !لمن cel ارت فخ elus
through Anas, who stated that the ۱
a le tiy
Apostle of Allâh ( Allâh bless him وسام Ade à ال قال رسول التدصلى
and give him peace ) said: کک . ١ 1 ۲ ظ
۱ 0 وان هنم أشراط الساعة أذ
"Among the signs of the [leur ae ال as a من uy
snowledge shai 55 away ji à
that Knowledge shail pass away, x 12 3 0 "ul ^e » X
à roq roy ۰ B rede نم + e A
| and ignorance shall be established!” zi de کات M
that wine shall be drunk 0 and T 1
ME J l لر 3
adultery shall be widespread. ’
2. We are informed by Music's! usu T e
who Bed it from Vahyá, through BN
Shusbah, through Qatddab, through LA P 6 A
مسي عب میس ييح المحم حم وج جمد پر جلو ار عرس یو دي سید وجوه سوه ون و يدعاس جوم و ا جو oo وار جر ع سر ی اماماي Maana maen. ee
11) Al-Bukhári fs in the habit of explaining corresponding expressions 1o the Queen,
namely lisis tell
[2] by failing io impart his knowledge.
(3) Or “ diffused " according to Muslim
ss dos es
de عن | ی uM pl IN =) تردة
: وسل قال dle l
به من یدق ail ste ü مثل »
" E [1 o9 oe" uius . a
الغيث الکشي أصاب JES والعلم
أ M AS e c. 7 To
All قبت e منبا ÉG ار
(a Ur y KI c $t
BT C dm E وکن ات
p الله ۳ اناس $ m E 1 عدوأ
42b E? DINE i وزرعوا
ہے
۳
لا سل Disi ^ b TE
و تا
( Situs y^ 3 tla
77 حمر M Qt a
فدلك مثل من هه فى دين 7 الله
2
۳33 - P4 $2
و dadi مایمتنی ^l به ۳ 4 عام و عا
رم پا a
-
و Ta J هدیا اذى أ رسام eae
قال di teow قا قال اسحق a
give him peace ) who said
“ The parable of the Guidance
and the Knowledge that Allah hath
sent me fo preach is that of the
abundant rain which falleth on the
land. Some of this land is fertiie, and
absorbeth the water so that it bringeth
forth grass aud herbs abundantly.
Some of it is hard © ground, and
etaineth the water, so that Allah
turneth it to ihe use of men to drink,
to water the cattle, and to grow crops.
And some of it felleth on another
kind which is only flat tableland that
doth not catch the water nor bring
forth piants.
That is the parable of him who
is enlightened in the Faith of Allah,
and of him who profifeth by that
which I have been sent bv ۸
fo preach so that he — acquireth
Knowledge and imparteth it; and of
him who is too proud to raise his
head © to receive it ; and of him
who doth not Accept the Guidance ni
AViah which I was sent fo bring. ©
According to Abu Abdullah ) Al-
Bukhari), Is-haq gives the variant
One kind af it sucks وکان مها MER قيات اه
8
|
(1) i.e. ROn-poreus
(2: Or—taraed away from it, Tag reference here is to. Muslims who do not trouble to
receive the teachings of Islam or ta impart them.
(3) These are the people who are calied to islam but reject it. ( Al-Qastallant 1.
CY م صم اد anra cmm ب مسف بر وج ا 1N TERR جاجع سيد ب محص وجح mem etos quje سس Nd fm سل WT d e ir RUTTER PAP PT PR Ard ۳۳ وت ول خر نیس
UST AIT lh Ascendens S inm Tu ru Tet o mere meer mmt RU KML HUN damp EE
ee
a nar موی و eB eee وها SIS ا
FL, w- r ‘wih 4 - - - ^
e Ne ar M s
^ ^ M 2 i d =
aah, oe 3 alli.
-€
E”
Mo So c E
Jus on الوت ف ulus
که دا
* 9 م پچ س
B Mex iD ges] و
ws ^
“is
S7 اسیت | jb ۳ P el
D P ۳ ۲
8 i ۰ | ۳ tog t to.
ue La ما is gr J DMSÉ G p
-—
^ - 9
۱ وعلم dei A Ju ‘eb
5 ida ن العلاء ard.
گے £79 s
اناسامة عن بر يدن عبد الله عن الى
No—replied Moses. But Allah ( be
He magnified and glorified ) revealed
to Moses the word:— Yea, it is Our
servant Khadir.— Then Moses asked
the way to meet him, and Allâh set
the fish as a sign unto Moses, and it
was said to him:— When thou losesi
the fish, return, for then thou shalt
meet him.
So Moses ( Allàh bless him )
followed the track of the fish in the
sea, and then his attendant said to
him:— Behold! when we took shelter
by the rock, I forgot about the fish,
and it was only Satan that made me
forget to mention it to thee. — That
i$ what we were looking for. — said
Moses, '
Thereupon they went back
elracing their jootsteps ; they found
Knadir. and there happened to them
what Aliah hath related in his Book."
CHAPTER 62.
On the merit of him who hath
acquired Knowledge and imparteth it.
We are informed by Muhammad
b. Al-.Alà* who had it from Hammad
b. Usdmah, through Buraid b.
‘Abdullah, through Abu Miisa, from
the Prophet ( Allah bless him and
باب
المروج فى طلس الما
Tow
a A PNE جاب بن عبد deo
سم —-
قور E e" 1 A ál SeUl سل بت
واحد
"
i due
تال وی من ۳ he
AS kaaas Ji ن کرب فال wt
الا dd shy ال هری عن Ane
۱ 1
الله بن عبد الله بن عتبه ن مسمودعن
ان عباس | dj قارف هو واطر و1
سے
9
Lele T ار ی sal حصن jy قاس
حل 7- ولد ی و J
*وسی فدر بهما | بی بن لەم فد ole
7
aro ee nf
ان عباس Jl: nice عار ؛
رصاحی er d BYS موم
-e `
"
E
* - @ - ی ۰
dipsa i لبیل إلى ia ؛ هل
2-8 سر
-3 Ale ij we a رسول o"
^. -Ê K
M Bo als 5 n
-
DUE ax :
y ل ` Pl مر گر
T i صلى Js IE dale aji گر dj Ls
\
۶ *
V 8 Ji 3 ملا 4 a
CHAPTER 59.
ua setting Hi 4 ul
p bee و 11 [ài D
ilil E Î 1
edu: Û hu die ig
type Lad.
Uv ure aia ecu PO ا ای
iii b. Kalev, who had HO Doi
Munaninad D. who stated ilal
AtAwzad received it from Az-Zuhri,
Ubaiduddl b. Abdulah b.
Utbah b. Masûd, through [bn Abbas
Harb,
through
that:
he and Al-Hurr. b.
debating about tlie
Qais b. Hisu
Al-Fazári were
companion of Moses, when Ubayy b.
Kab passed by them, and Ibn ‘Abbas
called him and said:"[ and my friend
here have been arguing about the
companion of Moses, regarding the
vay lo meet whom the latter inquired.
Hast thou heard the Apostle of Allah
(Aljah bless him aud give him peace)
Yes ”
the
mention his story ? " replied
Ubayy, 1 have heard Prophet
(Allâh bless him and give him peace)
"While Moses was in a company
of Isravlite notables, there came a man
who said to him Dust
lead Hour hva e qos
thou know
apvone mor?
ie ee چ
PEREIRA NU rA PH eT eO SEE a neri
pep AEN RS TETTE err Hamm E epe جا موجه modum t tn t CI بح Ie vim eg attt و
5 ck
aw 100 -
- "uz
" | came riding on a she-ass eub. uu -fr E
: di X على جار 5 I") اقات
at the time when l was approachine
i و رم ف EO t7 : :
the age of puberty, - while the اهر ت الا حتلام At ماك a) أن
X
r-t "È
1
i
!
8
Apostle of Allah ( Allàh bless him
à 5
8 ^ 1
i F t E
i ۱ H Td مر ام
, des s ad be cr ۾ سدع
and give him peace ) was performing z n ١ 3 ات
i pun 31 مام x - مر a *
his prayers at Mind without a wall VN a | MNT "y
E D AR NIS cli E LA!
۱ | 7 col -
[^ conse] he ۱۵ ی ام feug
PE doch Hp 3
TRE Jinn i
رات tie hae Hh agv aot,
Denig disanpraved
2, lam informel hs را
b. Yûsuf who bet H pour abe fig l
hir, WHO Was dtl [+ od Eus :1
to arb, who receive Ir Ot
Zulendt ibropgb bra an
Madimitd ho arabi v i
Ire oat o op Prapti
how he sprayed my Bwe through hi
mouth wiih waler taken Teog a backer
when l was five years old, 6! QUT" utar qur هی >
.€ E A (HU bone
(1) This hadith is intended to show that the mamnory ota chill of five is valid
evidence. Tne Prophet's action may be attributed either to playfulness or to the wish
to convey a blessing.
فار نذا على ثار هما فصصا فوعدا
. 2 i 5 “ - S 5
الذى Gale من a s خضراء
Mae we LEA a e S
: als id d£? jt mi دس
A m f
30 5 ۹
as ^ | 0 لله Ne
ص فول T صلى الله عليه
Roja * c
: » اللیم عامة الكتاب a: وسلم
Aac LIA قال m اس ce
= ع E 5 TEES
da خااد عن عار [4 A> وال WP
: قال C ان Qt
7 T «87
Wood MURAT 1
4 الكتاب dole ‘all ۳ وقال
“
Bs 4 - c a -
gus ۱ DE NE ۱
? 5)! 3 b aer T rented is : si E
-— o
L
عدا اساعیل ن اش أو
on سا
قال حدئی مالك عن ان c عن
۱ ۱
Aat ع ۶ن C m Ant 3 4M Anat
: ن عباسقال al
— لا( —
CHAPTER 5.
On the words of the Prophet
( Allah bless him and give nim peace)
“Q Allah, teach him the Book
We are informed by Abu Masmar
who had it from «Abdul-Warith, who
was told it by Khalid, through
Jkrimah, through Ibn «Abbas, who
said :
“ The Apostle of Allan ( Alvan
hless him and give him peace)
embraced me and said : ^ © Allah,
teach him the Book. ^ "
CHAPTER ۰
At what age ina ehitis hearing
of the hadith valid ? ©
1. We are informed by Ismaai b.
Abu i wais, who had it from Malik,
through ۰ br Shihab,
Upaiduliah b. «Abdullah b. *Utabah,
through
through <Abduliah b. «Abbâs, who
Said :
"MEM EE ERE
(l)i. e, Give Ibn «Abbas understanding of the Qurean ,
(2) According to Ibn Hajar “ the validity of a child’s hearing and understanding of
the hadith with a view to transmitting it when he comes of age.
TETERE الج يقي اا وس وید I HETO PI POOPIE RIT ب دا رجت ot LA eM مق SET و Mat em eoe IT دس ببس سحلا اد ETT بس جور" PES Itm TIR TM EAD er nam a a a
I جوت et ic, rre pnr m TT PR WM Rer PH mE mcm caa
Hine بد mes nna
€——
ro. صاصرب يبب
z 5 To. v " - r ۳
NH. Ath هرا : Anil شا - m
t al A eT " ui '
REALA Vee أنه io
ae PS Ee MAE
1
i p a i مر کے . 3 ۰
4e «ll de al BOT es
: UJ ab Jat
|
- p RU T ۲ ۳ F
" } 09
A Ma PX Ary
و Ee. x dou NE C
۲ ۳ ۱
e oe Tem و 5 4 d T “al
- ^ "1 1
QUIS : وجا فهال efle oe end
و ای * i i don. e 1 اند ۳
ل Ey ? - ۳۹ 8 ۳ A! Xx
i i
لا رم ۳ ae
f ja ۱
T wt aaa veo
E 3 de
g” t Eag
1
# =
E a -
aM ar e VEDI ?
4 قعل Ay الله اه ونا Lez?
32 gta 9 = $a - adt A
فاك ace جوت نار | cogs 15]
ar A س
" t E er 3 em سمس
Z4 ا F1 a وذ ل ary سرب
a f ۳ ۳ »
£e ut 1 ^ i 1 "We. LI gi
at! 3 ۰ لمعت ؛ قال و سر ومای (5
* s
à < ae PEN a 22 r^
ote m 48 p. * i
Sate! ايها الى الیخر 8 ۳ و E
مر Ta c - $
5 5 2 5 © Ll ۳ n
we UEM الو وا
u m a^ H * ij a4 3 585 E 1
& +
2 E eS ا OR
| که cll ` li Me ox d
لمعي bel را همد 3 ke: a 4j 5j
mention his story 2 " " yes, [ have
heard the Apostle of Allah ( Allah
bless him and give him peace ) say:
While Moses was i1 a company cf
Israelite netables, there came a man
who said io him — Dost thou. know
anyone more learned than thyself 2 -
No — replied Moses.
But AA revealed io Moses ihe
RT M ur i "S ON us Qu eae ری ره
weris =— red, H IM vil Se Pe
e en ON !
ule MW اج ulii Lf MESE ۳
t 1 1 5
to hum. SI eui O:
1 " 5
mn LE a با Shee) Wu
m i ۱
reum, gor ther dos shal nite
him.
Moses followed the track ۵
fish in the sea and Aben tes
ationdant Said to him : ~- Behold !
when we took shelter ny the ruck,
forgot aont tbe fish, ald ll WEN omiy
Satan that made me forget to mention
it fo fee, That is what we were
looking for ۲-۰ said Moses.
Thereupon they went — hack
retracing their footsteps + they found
giorified ) hath related in His Book.’
سس ینیس سس و anà———M——— سس سکس ل m -————— q—— aÓ—
(1) Hadith commentators fellow Al-Baidadwi in suggesting. that they carried the
fish with them, hence ihe phrase means “ watched for its disappearance into the sea”,
(2) i. e, the disappearance of the fish, which was the sign predicted for the
meeting with Khadir ,
)3( 1 , e, Moses and ۲ .
>
dd
۰ t 5 A 11 r هه
nv sea ۲۱ to Khadir ; © až abe e ريف HI
: i . á jl xd Phi pa ! الى
And the word of Allah ( be He 7 ge ae
exalted ) : “ Shall I follow thee on ee ee T DL
l : m «las علءت ر er على | مامی
vondition that thou instruct me from Hut
thou hast jearnt fer my 1۳ ۳ از |, AT عد
1 - ر J غر
i am inforined by Muhammad b لعقوب 7 ارام قال حدئی [ss
Ghurair Az-Zuhri, who had it fram 71
Yagûh b. Ihráhim, who was told it ans. الى عن صالح عن إن شباب
be bis father threagh Salil, through 5 ۱ P
Ibu Shihab who atated that he was عنان sel الله dat الله ی Ame ان
informed by :Ubaidufláli b. Abdullah ^ . 44 2 PLC
through Ibn, «Abbâs that : J P هو d y #باس أنه
i 5
he and Al-Murr b. Qais b Hin ; a T. d . i
فى dod فیس بن حصن
Al-Pázari were debating about the
-—
companion af Moses, thn Abbas said: ١ [uf ^ if A 5 E Ç
۱ ۱ ۱ ۲ : ان عماس í صاحب هو
"OH مز Khadir", As Uhayy b. Mah ii i d T
passed by them, Im «Abbas called "cue m 1 ° و Ee 55
, [ur ۳ ۱ =
۱ P Bed 5 . ۳ ور ال نی ۳ لب
him and said : band mv friend
۱ ا - 4 $ 9, J p od
here have been arguing about the : J KS 7 ف
^ ^ dl Us ابن عباس als »
"yy رو كوو FOM مد 5 1 e
Companion of Moses, regarding ۵
"P "e V ۱ "e 4 | E و 2 ۳ A ۴ G
way fa meet whon Moses enquired, 3 AR ر ایت نا وصاحمى ا٥د
ifasi يمينا heard the Prophet هگ
E ۳ - a r ^ -
bless him aud give him peace ) Tan الدی سال ۱ 9n صاحی
fh) Accerdiag to ba oras Mouss sia ted his joarmey Sy bud, Pat con dd dt by
sva unen piecing للع الث
AI dp US Many suc: sings have been made as to his. identity, ali af رسام رن
which seem te be pure speculations, Various attempts hive been made to connect ۳
wiih greenness " as the etymology of his name suggests, the most accepted being his *
having drunk of the fountain of immortality and obtained perpetual youth. In any case
Al-Khidr’’ is only an agnomen, the other suggested names being Phineas, Elisha Balia *
b. Malkan ( who lived in the time of Afridun, fone of the ancient Kings of Persia). or he
way have been the brother of ۰ Tnare dado cortainty as to whether he was a saint
ot a prophet, or an angel, but his actions seem te suggest that he was more likely to
have been a prophet acting under divins revelation ,
(3 or * instruct me in the well-guided Knowledge that thou hast received P. Surak
18, Verse 63.
177111111ببببببببب“ب“ب““ب““““بب“بببب cpm eir ura 2 و رو اا ااا ا icm و و و ا اا زپ وس و وس ی ای
E و ا EA
aa pe mece man pe
— 0 —
Jae,
e *
" \ و
Col Je Nd
eo g
صلى T يه وسلم في دی سنوم :
alle E a aset قال حدئی
Jü a ۲ ما اه از ze)
=
as" قاس i فى حازم قال معت
عبد الله ن مسعود قال ل eae Jl Ji
Jey so إلا فى LY,
E هلکنه Je Ua PS Aa
4 eK. Li 72 b RS ا
0 y UC
t E Mn gly aw 9
E n r: e a 44
FE^ og Fi 5 -
: ما A
ذهاب i3 >? a بات مأ
موی صلی “dl عليه فير EI
*
‘ Steep yourselves in learning before
becoming rulers, “(D
Abu ‘Abdullah ( AlLBukhári )
at
adds : “‘ and after becoming rulers ;
for the companions of the Prophet
(Allah bless him aud give fim peace)
stadied in their old age. ”
We are informed by Al-Humaidi
who had it from Suan, who was
tod it by Ismail bo Abu Kbåiki
( differently trom what we received
from Az-Zuhri ), € who heard ii
from Qais b. Abu Hazim, from
‘Abdullah b. Masûd, whe stated
that the Prophet ( Aliàh biess him
acd give him peace ) said
There should be no envy but in
two cases : that of a man to whom
Allah hath given wealth, — and
empowered him to consume it aright,
and that of a man to whem Allah
hath given wisdom, and he judgeth
by it and teacheth it .
CHAPTER 59.
On what hath becu said op the
journey cf Moses ) Alláli bless him)
a iene
(1) The word سرد implies any form of autt ority or responsibility. Its derivative سبد
', busband, governor, chief or nobleman,
inc'udes the meanings of lord, master, ewes
(£) Al-Bukháti reporte Suflan’s MNA through Az-Zuhri in the Book of Tawhid.
+ 5 1 | ۱ 1
: عن ماهد قال eei Jl لى ان
dus Ti li | ii dn "| At an
c ا di JË این oa
۳۹ م 1
ل EIU adr ^ :
"EI تحدث عن رسول ابن deo
۲ حدا قل 7 ue y le: الله عليه
t 5 TUM
3
| ۱ :
ir aus date al ف S ^P s
1
it
5
t
E.
Y?
Be
- |“ سے e ۳۳
ول o? الس عون
poe - F & * 4 TE - ^
ec 5 "m ros iter ۵ سجر
ale الك ل m s
انا صغر BUDE) قول :ھ
7.» e
stn a4. 71
0 | gga 2 d واد مه + وتا
On the ere d
Knowledge .
We are informed by
had it from Sufidn, who was toid by
ibn Abu Najih, through Aajalie whe
said
| accompanied Ibn Umar to
Madinah and heard him narrate only
5
oue hadith from the Apustie of Allah
(Allah bless him and give him peace)
namely: ^ We were with the Prophet
(Allah bless him and give him peace)
when he was brought the pith of 3
paintiree. ‘Among trees, said the
Prophet, ' is one which is the p arable
of a Muslim
] wished to say thar i was the
paim-tree ; but as | was the youn-
vest present, | remained silent.
The Prophet ( Altáh bless. him
and give him peace ) then said : Th
is the palm-tree
CHAPTER 58.
=
On emulation in Knowledge and
widdoni ; and the words of Umar :
ا هنیاعم کش
E vege يع uil A اماس وو الي ی PH mh OP ی ی
ih: ————áÀ 7 5
— UE —
US abe’ با Wail als
"E : 5
عليه وسام dil 3 P كن
a ec -
C x با AZUL US عايناً.
59
۱ a
je BT ^ L
الله + heat
و من رد به lom
ار
ù an d PER :
->
وا dae | Dee ال ae :سو
Uu فال ^ ب عمد y ۸ں . لف
a
7 كم Fe ^ A
Jedi!) n> 2 CY Ee D
Eluga
۳ 3 [Y a y | أن ز ال هذه Ong
- oc
1
y وان 3
dll ییا "eel همم 9
adapt my exhortations to your case,
just as the Prophet (Allâh bless him
and give him peace ) used to do
with us, for fear of wearying us. "
CHAPTER 56.
He to whom Allah wilieth good,
to him shali He give understanding
in the Faith .
We are informed by Sadd b.
«Ufair, who had il from Ibn Wahb,
threugh Tus, through [bn Shifah,
who said that Humaid b. -Abdur-
Rahman stated that he heard
Miwáwiyah say in the course of a
sermon that he heard the Prophet
(Allah bless him and give him peace)
say :
He to whom Ailáh willeth good,
to him shall He give understanding
in the Faith. 1 do but distribute
Knowledge, while Alidh giveth the
understanding of it. This people
shall not cease to walk in the way
of XAilàh, unharmed by — their
adversaries until the Day of Doom.
(1)by transmitting the Revelation equally amongst you. (Al-Qastallani and Al-«Aini]
Q)This hadith is taken by ihe doctors of Islam as evidence of the inception of اجماع
{ consensus of opinion [ امتى على ضلالة e-£ لا ) my people cannot be unanimous on an error
ra ۲
ds J شار Si AF ۳۹
Ansan 1 s. قال ds. شع قال
H a 1 a
sal e Bog 5
۳ ل اس عن re y! حدی
»
قال ah a dale n 3 2
* [EE ondal dco a ET MET
2 ام E a4
—— v
c^
t.
a. b .
$ و مه (MP
2 E
if 5 k st xo
MY bia Qi (608 3 med دور عي
۳ "EL 1
4 T d ۳ i? toe
Uu" ej pv J x Ay 9 An 0 b
3 Wb 1 n "Ys a
۳ a de J LAS + A
ud 2 VS
w-
3
C
«M
Sa,
لع
0
Sy
M
۰ لد * .
g pu «| Vi »: ال
2 ل ou
dud اه أن d! دل
weary ws
S2 We
bD. Bashstar,
h, Sad,
۱۱۸ cndermed hy
Muhammad whe had it
liom Valiya who was deld
Who recurved hiom
it by ,اج
Abel-Tayyén, rel Anas, feom
ji Db sque 1 E NS ۳ pb
۳ du
t
5 DIEI
CHAPTER 55.
£1 piu Vi n ap) pn ignit BERT
DX
1 hi ! Pen
T 7 i PER Ba ۰
"EI tin 3 S i i caine d
so whan a certain man caid do hin:
۹۹ ()
that thou shouldest give us instruction
Abu :Abdur-Ralurán, i would
every day, " he said : " indeed what
prevents ie iron dene so is Bud
dislike da wears ieu; and tere |
sct out in the heading is
: and du not estrange ۶
—— A ۰۰۰۰
1 wi ine ۳ Knowledge ©
یی رسای ta learners,
.س
ti) ‘The connect oit أن iis nad
implied make the way ol Ku
i
Vey ۰ HE
E نز ی یت رس یت سر یس bere FA m st ی pet Rm 7 el lft ae B peer ا پا C ا اا ا ا ب
mPa nem يوطي EM A Rap باهم SAMT IRI TEA و وها et S سبي سحو بج et سجر جب
02 اجرب
»
4
delis عاس بویا sls
5
slis cK
+ ra -= : 073 ع lon
Bx dM ار بای d,
5 0 sald العام ل p voll
2e NI ui | LO
ii re Yy ! tie Vises لك E: vw I
t, 1
, مم ۵ داز E :
Did. dee QI! ui LP ۳
Ibn «Abbas said that © Be ye
Rabbánis " © meaneth © Be ye wise
and well-instructed in the Faith ;"
and it is said (Says AL Bukhari)
thai the Rabbani is ane who instiucts
people in the rudiments of Knowledge
before proceediug to the theoretical
questions,
Cn fey dla ! 1۱:4 d i
0
ا راخ dos ا ا ob de
Hs لا od Knowledge ©) ta fa
hearers se gus diy Bh MO! ^
So MEE ROIR ۰
1l. We Avo Holi — by
Muhammad D. Yüsul, who nad. ii
hom Sufian, للاخ Ai or ansht,
leh Abu Wagh dureunh o Hai
Mihi, ipe ou 1
E f f ya 1
bs ghd (AP us as
ald HIVE ulti peate j aat [oo Indi
bis exhortations to us, Py varying
the days !ا trough: unwillingness: to
SA سکس ماس نو ات تا ad حلص تن E بصو لت —————G س ان م س سه مھ ایس مه م سس اد لا اا سل کے لاع وو و سیخ ee w.
(D il this a teacher who has acquired scholarship, practice and piety , in other words
ons who bas perfect knawledge of things purtiining ta God, Probably the wed is of
Hebrew origin menung rabbin .
2) العلم ] huowledge ) is here inserted by Al-Bukhàri in order to adapt the hadith to
his title Knowledge ; and so doing he has placed the gencral in relation with the particular,
{3} According to ibu Hajar and Al-Qasta! lanl,
d p b 3 pli Ps 3 ». وقال
a” & - ^ CN HT > Au
Mai أو e 8 لو | لو ۳ 3 »
4 gg * i *A.
0 p اصحات 3 |
-
ed
وف
V
`a
jor:
3 44 خی 4 ^s من رد P
ES $ 9 E 5
» P [T - 5
با اه hel le bo »و Gal
^ - - » -
A 47, - ۰ ۱ے اس a
RAD 4 لو b. 5 > yl 3 4
۳ خی من - 5 oe ie — we ۳۳
ذقاة. al sels ada عبمسام4 على
Ur ^ “hy "e ~ si
bete 4. د کت ud lo | LA ai s
2 |
سے ا ۱ | 5
m 5 w ۱ 5 :
۳ B 2 1
cR d ل"
ل !
ان مر وا على ند Le
BERN
ZU, verse 42
we should not have been
Suran
Le had we possessed Knowledge
, { pointing fo the nape oi
it تا ای خر ong اه
Him; Ü and His word: Mone cas
comprehend: these parables bat (hey
ا that possess hnowiedgs,
ii A
and His ward: t And they shall
” Had hearkened to tie
Sil. We
warning or had understanding ol t
ve should not be among ihe child-
rou ob the blazing Fire ;?
and His word: Shall these
who possess Knowledge and tices
who possess it uot be beld
quel 2 7; 0)
The Prophet ) Atiáh bless him
and give him peace ) said: He io
whom Allah wileth good, tu t
shail He give understanding im the
Faith: " and: Knowledge is gained
only by study ; " Abu Dhar said
[f you place a Damascus sword on
this
his neck ) © and then I thought that
| coud {transmit a singe worl
which | bad heard from tie Prophet
ila
(Allah biess him aud give bii peace?
before vou passed it through wy
3 i 2 ١
neck, Û shouid do so
i} Sarah Dl. ول De. 3
(3) Surah 6, verse d
is Hell ۳
(p Sian ‘
RU AT ARTA ETS TNR سر ۳ سل ورس ny N LPI A EL, | مط ra mW a ی ویر و و و یه سس و ی ۳ و سار مس سيم سیسوس EATA RETA جايو رج و SATE A HE PP لج لج و ری وی ونا ری مغو يعن ی بر سای و سا o mar nv سج م نه عمد صم E
"vm اعم
y9 —
A E
- PP. ا م 2 0 a 6 "en a eae |o
هه s al حر Kal el 4
jpeg
ع
^
: ۱ اد d lika PENIS pue
۱
hor. MS
Ln
ا =
Fad
-—
- 5 E am 32 wo
ملم الشاهداغائفان الشاهد
aj
het
A ^ - 39
a As
swig FR -
^. ^ "E 1 ^ -—
2 ^ : j” ۰ Aa EE
۹4 es P 3 2E diss
d 1
sae
ioe 12,3 » “abl
vė v te. ^ r ^u =
ü 4 i^
1 N
ھچ ور ند الا ب sul وال
^ T 1 Pad 3 1 3 a * ee la
4 سا dent و اور + و من شاا هلم لها
5 . 5 ۳
za Ed 5 -— fe 4 نی -u
ny 1 | ^ wg RAMS UE |
) ار 3 اخنه a 4 ay بل E ber
AT 3
1
i thala ashe من i
property, and your honour must be
held to be as sacred amongst you as
this day, this month and this towi-
which ye hold sacred. Let him who
beareth witness to these words
communicate them £o. him that is
absent, for it may be that the witness
transmitteth fo one who is more
mindful of them than fe.
CHAPTER 53.
Knowledge cometh belore the
word and before the deed, as
appeareth from the word of
Allah ( be He exalted ): “ Know
thou that there is no dely but
Allah ۳۰۲۸ Thus Allah hath placed
knowledge first ;
The learned are the heirs ofthe
Prophets, inheriting Knowledge. He
who receiveth it, reeeiveth an
abundant heritage ;
He who followeth a road ia the
quest of Knowledge, to him wii
Allah make smooth à road te
Paradise ;
The word of Allah ) glorified be
His Name Y: “ Only such of Allah’s
de: lel صلى Las Je باب
درب ما وی 4 ^ من سام .
Wie iade bte شیر وال
تا ان عون uL أن JM " عن
ol 527 ار من Ase
[d
د ور از نی صلى 1 الل "T Ade
Ar t pet te de)
alae nen el a 3 Loue على
4 £ Ld ak
|
4 ٩۱ ای بوم هد mY dala y و
Fr» "uu Se $6 ju fue U* e T
4 Ts o 7 5 e
(SM ۰ قال « ay D; Lia «4 انحر
Fe r eo vat oct ae x ر
" هدا ؟ » وکنا حى lub انه
ب Ee
Dis as Age 0 LoT" v"
queue eg Re S
E ED ۳ ۰ .
قال: » rU قلنا 6 EUST
a Tu 1200 ?
CHAPTER 52.
On the words of the Prophet :
“ He do whom ۵ hadith is transmitted
may be more mindful of it than le
who first heareth it.”
We are informed by Musaddad,
who had it from Bishr, who was
tod it by Ibn ‘Awn, through Ton
Sirin, through :Abdui-Hahmàn ibn
Abu Bakrah, through his father, who
stated that :
The Prophet ( Alah bless him
aud give him peace ) was seated otl
his cameldis halter ur. rein being ficld
by a matn-wlien he said : "o What
day is this 2? 7 We were Sie, as
we thouvht that lie was about tu
give It Some other name . 7 ]s nii
to-day " he continued, " tlie day af
٩: ۴ 1
the Courban sacele F° ° ves ۴
replied, © What mouth ds this 2/7
asked he . We were agai silent, az
we thought lie was about to give the
month another name, "Is it net the
month of Dhul-Hijjah ? ^" he
continued, “ Certainly " we replied.
te then said - " bo your blood, your
سو سي دعي سا اج رصح ماري ري يو وي Meet ويه CPU EAE Pam وروی AME Y nt ووس جر SPO PR سي سروح يدوو ببسيس US BE COH SNP Pon rep arida pp pi هی ون IgE DEI جوا زو و جوز سود ود متسيس نی حو
dent ای ep
H
i
:
H
9
t
LÀ ا
LI
رسال dl jo dl عابه وسل
Tu
v J 4 المسجد J هوجالس le
"Uv ar ^L 7 E E ^.
اقمل »4 29 قبل M معه
=
+
aaie ail d ۳ إلى رسول oc
A7 yt |) MR ore
Us فو Jt 34 و احد eh ود Avs
“br
على رسول qu TE be ail ۳1 م
3-59 س
E d d> js els 5 Gl
E
5
۳
سے سے سے - gh
gout P - ۳
P شر yi Lal فا بو ure
‘iia
لول A حد دم ز ál dia
È
^. ۱ سم —
Du" خر s. yl 01 3 "e x ۳ ۳
س
-
w 34 ove
rs d
A 7 u "
m NL
Aia ^d فاسخحما
3
a
و
TIPP MEME
. € Ace فا عرش فا عرض الله
While the Apostle of Allah
(Allah bless him and give him peace)
was once sitting in the mospue in
the company of the Faithful, three
men came in. Two of them went
up to the Apostle of Allah ( Alfah
hless him and give him peace ),
while one withdrew. Then while the
‘two stood listening to the Apostle of
Allah (Allâh bless him and give him
peace), one al them, seeing a vacant
place in the circle, sat down in it,
amd the ole; sat down beh] the
group. [he third, however, departed
on his wa
When the Apostle of Allah ۷۸
bless him and give him peace ) had
finished his discourse, he said;
“Shalt E speak do you about these
ree mea 2 Chie of them hath turned
unto تاه and ATEN hath turned
unto him; the second hath shown
modesty, so Allah hath shown mode-
sty unto him; © the third hath tur-
ned away, and Allah hath turned
11
away from him.
E MM ————————————— —— سس مر ی وس ای سر و ی اا سس ا
Jl ات را IT rend; big یا
ween,
jM . 6 ۳۹ فا ل i , Kk
T Nd
a & 4 a 1
af - 94
P “ ` "E ede
قات q Sed 3 Asa اندر وى
-—
206 HAUS
| ر M pt t
fel aus Cer ee -
S vM باب من وول جع
t- c aes ۹ o,o
tw pl Kore Ta “oe Ww ل 13
Ade ساس ومن رایفرحه
ds m
Pd
ide امعاعیل قال gid مالك
lente WIN
letter b fer wished to do so), when
he was told that a letter wes not
read by ikose to who Howas dhe
ssed unless it was sealed. Me there -
fore adonted a silver signet ring on
which were engraved the words:
Muhammad tie
| sth]
Anastie Aliàli. ^
tg see the whitoness of
sce
on tis Rand.
sked Qatádah
"Nm
the ring gles When
1 (Shurban ) a who had
said that the words engraved were
Muhammed the Aposiig of Alit ©
he ۸۵ Anas.
CHAPTER
On him who fakcth his seat im
the place where the study group ends,
and on him who perceiving a vacant
sitteth in
place in the circle, i
We arc informed by Isma-il, who
nad it fom malik, through ishay h.
*Abdullàáh-Abu. Talhah, who was toid
it by Abu Murrah, the bondman o
Agil b. Abu Talib, through Abu
Wagid Al-Laithi that :
G) Through an amanuensis.
86
z £
\
۱ 1
1 TENET
y alll Hae ۳ al Anak Nia em
3 9
۹ 5 4
se ۱
0 5-5
Vom ue ES ودر db Vu ^
TP MUN ME
P
+ ne
3
» b ها ? بير وخ
Rale A al Are 2*4. he عا As
i سم À MÀ
the Prophets command ( Allah bless
him and give him peace }
| We are informed by Ismûcil
h. Abdullah, who had it from Ibráhim
b. Sad through Salih, through Ibn
Shihab, through — *Ubaidullàh — ^.
‘Abdullah b. Utbah b. Masûd that
he was told by «4bduliah b. Abbas
that:
The Apostle of Allah ( Allah
bless him and give him peace }
despatched a man with a letter of
his, charging him to deliver it te
the ruler of Bahrain. The latter **
sent the letter on to Chosroes, wio;
after he had read it, tore it up
| believe that lbu Al-Musavyab
said that the Apostle of Allah 6) ۲
bless him and give him peace)
called down upon the Persians the
curse “ May they be tom in
pieces 7
2 We are informed by Mauban-
mad b. Maqutii Abul- Hasan, who
had it from Abdullah, who was told
it by ShwbBah, through Qatadah,
through Anas b. Maiik, who said
that :
(2) After reading the letter and accepting Islam.
d
CHAPTER 50, CY og |
ات ays فی FA Cul
o وس
E p ] 1 . ۲ ee ۰ ۰ ي NO
On what ia mentioned during col إلى البلا tall | Il. hal کتاب 3
1 SE ص Cai - r get 3
em
M e
the personal transmission of a hadith
and in written communicati al ل م
cation il Lote -
hnow'edge by the doctors to the
neonte of other lands ; '? wie 1
ای الا فاق . ' د on دق Ll
a
A 7e
iin Anas’ statement that «Ufa
—€— c } " 3
A ^. ^
et الله بن گر
copies in bo made af ihe تنم
Quran aad seni dem ito the four
nointz of the compass Jr a Lo" ۳
۱ ۱ ۳ mh pn ER [Em 2
7E PEN! i ro lb l j -
sub s 1 ta 3 a r ی
Zi 3 ۹ 5 8
HET FE" gd i : 1 3 ue . a
E a! i * 0000
TREE pde ۱
: و Een ۱
0 e e 4
T Aper Ap فعا zi NEL
D s
$ 8 m
ei € 4 Vs ^
Moa و AEN reo Ut eee
8 . 4 y zm ow ?
Es E A To : 2
| i x V ee un ۳
e È 3 i f E ^ Ea
» x 53 FE A
و ای ما Od II دا
ms 5 n 52016 ae M ع له
& 5 va
= *
9 | Low è ۱۱
el 5. ae d : 2
pt ~ hie
Me `
| :
i ra
m 2 5 40.8
h gi E, i i ?
fe. ١ ۳ tul, Hh i UE s
em ! N اي wd 0 ۳
pial ام TE جع p d Xue Mant — ms - tel abes
pUSU BH ete. M 0398 ly AK باه as ied, Hue PODSETIO BEU, Deilboeris. pu “ri 1 SELLY
indrahsnmdi o A arinen conununieation niay he dog in ihe sime voy
S
(3) Al-Buznari's Shaikh, Ai-Hamaidi ,
en IATER o renda نهب rn mm t m اس mm vna een مدص He Pod MGE e یه لصي جع | e tic Fo n رسج IURE C dne Peu mara بجحو
merida: Hue em actes عت مدا
RN zie مو Ie t بم سمجلا qnss ع mre y nint noma
«i
Uu ۳ Ite p 1s LUE العا ری
aled TIC | هريرة عن alg
ors sik
d jd Mr t
الان ا.د إلا شابه : 24-5
: L A 3 : i 3
Islamic faith, as originaliy revealed to. Abraham «i
ا یھ نت اوتف اقا سس ma می ی د
Correction of page 20.
CHAPTER 30.
On Istám being a religion. whose
burden is light ; and the words of
the Prophet ( Allah bless him aud
give him peace): ( "The region
most acceptable unto Allah is ‘he
Haniiite Faith, whose burden is
Hight. (
We are informed by Ab ens-
salam b. A'utaohar, wlio bed B fop
‘Umer b. Aiy, throweh Alaa ix
Muhammad Al Ghifari, throngh S351]
b. Abu Said Al-Maqburi, through Abu
Hurairah, from the Prophet. ( Allah
bless hin and give hia peace ).
وراه [siam is a reigion رانا
um i i oa 5
Bardea is Lai, ler no raw ean m
ion pur mothe nDruivs a it
s wr omnee DV
i i
1 `
1
zn iby 4 ` 1
haya tas 0
wy iu i 1 i j
inns nn eee
(1) The Arabic حنيفية implies the
is literally “ to incline, ” and so refers to Abraham's inclination to ike truth, and his
avoidance of error. (Ibn Hajar }
4
t t
avi ‘h ۳ n Ligh m n 4
2 1 " m VT
t 1 4 ۳
لاه TN
tig ی ار 10 km ue) "uz
H Es TES mod ^^ í "es PE te AAF
N eve نم Cae
3 uero 33 نار سود من 4
"e نی ^ d
ut Hynd a! rc dalai J. Pc?
e
Qn
[aat 7 s RARO
ايد ANE Cy Tulit ه a)
-— -
TTA TN.
E Eoo. و
NC cal e ut اسب ** ll
zt
e oÊ
1
B Ans الله عليه J
3
Q
af Daw Seed hn Bayt
( Rotated aise be Mio
b. :Abdui-Hamid, throug! Suit,
through Thabit, through Anas, from
the Prophet ( Allah bless him and
give him peace ) to this effect ).
الس يي ع — —
TE بويع HR BIB جرد RAE AAA حرس ب مجهي AIL ASA De جوع eos n YU WS FU Ht he em Se Ste AE PUER دجوو محرو سجرج »اال
B
g
z " 5 MED 1 m és
A g 5 Ji Bie 1 dis ا As n
^
ا l '
SA La 3l و سا چم A. ale -| de
^ -—
1 - a” oe
1 7 n (T
Aaii 3 على
ec M ae
uu rue dm سا 7 AA
-
- T Fa £ tlw
له 4و bt 4 MIU io
p :
ER MIN Ui مم
? ذاعم qud CAL 3l Ji iis
uut ur «lus
(t was er b. ووا
3 3 Ra و ر ا MR
E ad ail: الله sat | قال
4
. ے a 77t "m a oO P
۰ m ۱ ۱ T i :
UP اب | «س aad PL
E
? alila
" Vd سم R oF 2
۱ ENT | tz
قال له مر
ara نت9 PLE de 2 x "
z li . Al! ۳ "
? Aa دی HIT Pe دأ pp ان
put ya 0
0 لعي ZI i قال
ا 0
* F س oe
pap eR bo a) TIN V UI 5
اللي اله اعرك أن Seay قال
M" eee
of - + m
ur laag! U^ 45 A. all خر ن A> 1
تكس باع :7 Gr ?
no questions on the unity
mudo iu Tf is (0 te
i am going to question thee, and
[ shall be searching in my questions,
so do not take it ill of me ”
Ask me whatsoever thou wit.
‘1 ask thee by thy Lord and
the Lord of those who lived before
thee, hath Allah sent thee to all men?
“Yea. call Allah to witness
| adiure thee by Allah, hath
Ailàh commanded thee to enjoin upen
us the performance cf the five
appointed prayers in the day and
maht ? "
* Yea, T cail Allûh te witness."
| adiure thee by Allah , hath
Allah commanded thee to enioin upon
us to keep the fast during that month
of the year ?
Yea, | cal Allah to witness.
© Toadsure thee by Allah, hath
Allah commanded thee that tore
Alms be taken from our rich to be
distributed among our poor ? ”
" Yea, I cal! طقائخ to witness."
| have believed O) in thy
message ; i am the messenger of mv
fellow tribesmen whom i have left
behind me, and my name is Diwvim
b. Thatlabah, the brother of fhe irite
(4) Tt must be remarke ibat fhe man bed asked the Prophet
tes Bec ta be ال e
a el ver fit
e] God or ciber Cr it.
i
assumed thsi lie wae alr
vady û
سا ^ LS foe 9-1 € ap
إذاترى عل الى Ms c باس ان
mun
" 3
C بے 3.
JS Ac 1 قول
ue quond e utto PE
على GREE “الك و سفيان Cpe
^
4 D TG ^ ti
۳ ھ یب TET ات عن
* ۴ ^ 1 4
i boc "m
ai راض dio dioe o
ua
Te € ^ * 2 È 5 3
S NEM FRA
Ag ü Auc LS dli de ak
5 x 7
4 i we -} ۷ 2? و A
"E det ete) م فال فى
^ QU } $ Tee a هس
gen Ni ee lee yllik نوم ge
Te 25 TRUST
-
an
45 ا Í Ant
Jus له dedil d? DU وسام:
1
b. Var AbBrnabrn dus
Muhamuiad
had fron
through Sufiáit,
5 lee aad tas 1 haste
ان رازه hb, Aiba
win sci
Ifa fedi hath been. recited
before a nariator, there is no objection
to tue rectter
“anian: " Reciling oeiore
is as valid as the uester
recitation.
We are ui Eun d
Li is had $, bem Atel
through Seid { HH ار ) iore th
Sharik b. :Abdullih i. Au Nanpi
that he heard Anas b. Milis say
While we were silting with the
Prcphet ( Allah bless him and give
him pesce) in the mosque, a man
came ju on à cime, weich Le mace
to kueel ip the ای از cod then
kzce-haltered. Therenpon he said to
teen: “Shieh of you is Mubanunad?
The Prophet ( Allah bless finn ani
vive him peace ) was sitting im our
midst in a recumbent postie, " He
is, we replied, " this man witi
white face, sitting recumbent.”
ihe man said tu Hin s
۳
E, aE +}
cA tu e Manahi ۱
“Tm a read, fo answer thse, ?
replied the Prophet.
Don A - - w „Jag
Dimám asked the Prophet Allah a, rhea اا f ox
. l B ( : Jis er du £ ااصاوات ha ان
bless him and give him peace ) | E
whether Ah had o censsanded him : اله i
n e af “ | 0 "s
T Ade ألك bo الاي de ts
to enicin upon them the performance eS ios
of the appointed prayers. The Prophet 1 ET
» . : 1 1 et Pads سے 5 -— - 4 ;
answered in the affirmative. Dimam à فاحازوه CJ 4. E جر ضمام P i
asserts that this is therefore equi- ۱
"TE E A * a مر ¢ i
1 did a : 0 d سر *. - A ^ 5
valent to a recitation made to the الماك دقرا على الوم Ba mn
Prophet ( ANAR bless him and give ۳ م ۱
y TS : t 1 5 e AL i
bhu peace J. Dining داریا this re ee UM 4 2 ۱
| -A 4 q QM eee » b TES] ۱
his fellow tribesme rho nrovid IOS
to ms fellow tribesmen, who approved ۱
t Ka Tart ك حت سكم م z |
على pu í mpate د قر اه i
Malik took as evidence the legal 3 i ۱
م x phe 2 e |
! which is read before n ; WD Een z |
deed which is read before people افرای B! قيثو اهار ىة d nli |
who then say : " So and so bath 1 D ۳ g ٤
a ر ج
caled us lo witness, 7 while that . Q 0
hath oniy been recited io ۲ ;
Likewise the GQursan is recited to a ;
A Z je 3 s aia :
master, ang the reciter sakh : ۳ So Dur ee ey ur Ua i
۰ i
and so heard me my seeflation , 72 1 ل اها T |
1 he mci ee عو کف "6 mm yeas
We are informed by Alutiammai d BUSCA ur wem 1
2 i
-— s p > ot
b. Salam who had it from Muhaninias ] sgt st Í y n I
۲ 3 >f n Hi à ;
b. Al-Hasan Al-Wasiti, ihrough Aw, ge a كام i
D
: : 1
through Al-Hasan, who said : ۰ :
7 i
He Ty Tu qnd $2 : jx : cA i
it is nol invalid d> recite a i :
labi befare a master, 64 T ^] 1 a cee et
all Li ao ^
: ۳ 3 AS ذه سی Ae ۱ M
We are inforined by Muhammad اتن .4 در بر ی
[D Th» point is that just as the document is attested by people who have not
read it themselves but have only had it read ott do then, so 1 hadith may be considered
valid ever whon the trans citer has bad Honey امه bea masor.
Rosy اواو ear da duh با و ی ner} boi ale بات اه die,
|
|
|
CHAPTER 49. diia "oe
gs p J 34 4l =u باب
On what hath been said on Knowledge E (on ui e Eu it e
s : 4 2 js Bi
ی , 0 aie و بت 2 فى yt dii
and the word of «lk (be He exalted; - اف 2 TAU #
٠ Say, O my Lord, let me grow dà
Knowledge, ©
m 5 مام
i ۰ li = ^£ } L
pu uU ^ a aol yal f
۱ 4
"v "ic 5-5
GCHAPTER 492.
: ۰ "i £ ۳ -J a
qo ; z
sil A, h
Syl ace nel ای ji nx
The reciting and submitting of à $ نت
health Vo ihe insiructing narrator iU! ra
: 1 ۱ XT E ec و ما
AL Hasan, Ath-Thawri and Mâlik
consider recitation valid ۵ «2 j -
ic | F || i Mt له |
A ت a ?- 8
purpose of trensmission ; T LE قير الور qup ts oem ia
A certain doctor of islam offered T = ae
Me ۳ : . dà « daka العام عدن ضام
tae hadith of Dimâm نا Met Lum we de
às an argument for the validity n Bav e. T :
i3 | gl: "IR لد عم الله
se . ga S
merely reciting a hadiih to a professor .
س — À— » — ——— ن
(1 Al-Dukhési bere rcpeais the pedith in wder to stress the view-point shown ii
ihe new heading, and atso the fact that he had the hadith from another source. ( Al-
Karmûni & Al-sAini ).
(2) Surah 20, verse 115.
C1 Al-ffuabast bere, dn ibe acp ار ی omits the dass
I
(a) beture this
DS dud ilerid no explanation. Al -Qas
talláni and
1
ce por, for which ihe ل
Al-sAini, however, mention it
(4) The student of the hadith recites from memory or submits his written copy
tit to his Shaikh, who passes if and authorises hint to transmit it on his autharily.
Al-Bukhzi?s ctiect Here 5s fo refiite those who maintained that a tradition was valid
caly i tid diresity from cbe mouth فلم وير أن but not if if had been mercly
{a hint for approval ای
LE ل ا ich ent ی E RI IR ی CR RE RE S vl sce مج سس E ما AANEEN EAS EANA ی a ا ت IPIS
|
i
:
H
I8 = i
1 aa 5 PEL سے - Ps
but | was prevented. by mcdezty from aer aa TT P
Lat A J. P مر ق [4 Clik قات Y ESI
saving so, C) At fast they asked the
0 j 1 de gt g E 9 ps
aposte Gi eb to fed den When ibt EV
DE i | | A هه c Y " 5 Ps cs a} id T n
re obs, diia ib? ا x 5
d wee y 09
:اب طرح pL السا له على CHAPTER 4s.
۱
d 2 ف ا pge و
اسخابه أيختير ما قندهم من العلم : On the Imáàm's putting à question
to his hearers in order. to test the m dE
degree of their knowledge. ish [ps dz 5 E BIN
We are informed by Kháiki D. ۱ g ١ i
Makhlad, who had it from Sulaiman, ۲ ee al
War عبد الله بن دنار عن أن تمر
who was told it hy .Abduilàn «b |
Dinar, through lon Umar, irom Ahs |
٠ وما قال d] 5 db
Prophet ( Allah bless him andi give : م قال gae الله bs uF
him peace ) who Said: NM aM
“There is an evergreen. tree Lio شحرة xl إن من »
CIC : d! ergreen g 5 - 27 P c £
which is indeed the parable -of a p "TR 0 E M
! ۱ NUM - اد بت salo فا
Musim. Teil me which this tree is. 5 eA SE Oen و hy? زر
The Faithful. conjectured various trees KR d e M eS ox ۳ C
^ . = 5 1:
i : x : m Bet QS » Als
of the desert. H occurred to me (said eo qr ل دك E
Abdullah ) that it was the palm-tree ae sepe gut
At last they asked the Apostle of
` P a ^ a
Allah to tell them which it was, and = pie Ge qM ea ae ee
i 1 i شو (a n قالوا:حد € t Ael Lal
he replied. : “ hois the pain - ^ - ۱
{i} as being the vouugest of those present .
(2; The connection between the exposition and the hadith consists in the fact that
Al-Bukhari had obtained this hadith from three Sourges in which occur. respectively. thy
taree terms i وى ° أخترونىي . حدثونى ) AA ( .
ae ah ی dem y تالا i 4 ns ul و
A + \ A
(UA d وسل Alc لله
- rs ka
۳ t
(Cm
ar -9 E ۰ 1
و فال ابو المالیه عن ابن عباس
E 5 Ld
En
P JH ال z ص Tt
عن ر 4 عر و < .84 اس تن
Cc
`
dil Lo sl عليهوسام بر ويه عن ر به
oN “ees 0 ۳ IE 57
aS ابو ۵و درد wit a, عر $ حل
toe o c 1
3 ۲ SEV ||
aa 3 j 3 وسام dale ail صبل j^
S a. om A "n
3 m" e me 3
۱
J^ ut 2
Ave ur dere d e ana Ua
[m N ۵ شحر oni oe 5l»
E ۳1 #7 5 EL
t: 5 ی ایو بات رگ Geay iid V
: ۱ og ugyi UH ded
ii
Tae Apostle of AHāh ( Allah bless
him aud give him peace ( TOLD US
aye nw Tt c n
two 5
z^ A idi Xx a M
Ou اراک s repo
1 8 T
i i 1
uH uuu UP RR 30
lis Lard ( be He 550111101 and
gioried ) ; "- en Anes stating from
the Prophet ) لقالخ bless. him and
plor
i ال
Rs tac W ME A القت
a mer'ag? from his Lord { be M
۱ ی ald quenhed Pl = and
cu Abu Hurairal’s relating from ihe
Prophet ( Allah bless him amd, giv
kim peace رز ° He REPORTS a
massage from your Lord ( br He
magnified and g'oritied )
A
We are informed by Quiaibal,
who had it from !smáüii Db, Jafar
through ‘Abdullah b. Dinar, through
Jon فلا who stated that :
The Apostle of Alah ) Allàh
bless him and give him peace ) said:
“ There is au evergreen tree which
is indeed dhe parable of a Muslim
Teli me which this tiee is 7. The
Faithful conjectured various {fees ü
the desert. Tt occurred to me ( said
Abdullah ) that ii was the palin-tree,
ee 5۱7۶ اذ 2 2 2 2 ز ز 2 ن ی 1 a nla a cee
NETTA a TEN TEE MH سب بيج nt P T HR EER CRI AU ب( m سم بيج اس meri
rimanere aT c mme
eR tt oam FUE Riel pom t PPP ا جع يوج ب
enc عضا
72 - Li - چ سیر 4
Wn : "EE "
ی a fw سافر ز [A فاد CS و
ausi a usa FUN هد
D xo 25 4 (sf. d
AAS H اش ۵ 3 LIPS لحو MAD
6
|
۳ "72 zi Ak Te E - 5. Su",
(62 2 de كسمم ka "ES
* à
m W-
0 "a و abet [n Tog
1 xs salie) عا صو 0 ا
۳ Cr : 3 i AU wu PES (5
m X
NE" او Ch) هر
و awe ی Q7 t
mM Da OR ۲ d 7o چیپ
4 Lam» D» een u a "U
r ۳ G
3 e 7 prr 5E ۰
GU از ذا خسنا كوه ألما
v 2 2
4 B3 "
-+ - -o An oe
JAEN K "E e ۲
iJi ا ا avum بطم د ”7 کد دک a
y “ -—
foa. -ro g od nw. A
e 6
: 5-4 ۳ P pos? 5
4 2 it b if U UNES | 24 E ۳۹ As » نايك
and give hime peace ) fell behind us
while we were on a journey together
He then caught us up when we were
surprised by the hour oi prayer zs
we were performing our ritual
ablution. We therefore proceeded to
wipe our fect. Cl At this the Prophet
called out at the top of his voice
© Woe unto your heels, for they shail
bring you into danger of hellfire. ”
This he said two or three times
CHAPTER 47.
On the term used by the
narrator : ۳ We are informed, or we
1v
are told " , or “it is reported to 15 :
on Al-Huimaidi’s having told us that
according to Ibn «Uyaynali. we are
11110798060 " “we are told’? “jt is
reported to us, 7 and | have heard,’
are all of the same value; —
Ou Ibn Mas fid’s words: “ WE
ARE INFORMED by the Apostle of
Allah ( Allah bless him and give him
peace ) who is the Truthful aud the
Trustworthy, —
On Shaqiq’s words through
f ۱ toe i
2 Amis Cnt Da
' T Wr cru T
Quem حا ذا i D aue t "2 Qa
f 207741 ۱ 1
Ur t Paneg ۳ nt | n
Suen شرو eo laua dala اله Lae AN:
C d sa el z 2 IN GS
1 Er a ا ۳ سے 1 qa ae
۰ diae + " قال
"M cx عن pec i s, cs 2 ual |
! 1
۲
"ers اا
hu Prophet perceived that in qia
thev bad omined نا wash (cir!
¥
d ps
present said : © He hath heard 5 5 ان ® | ede e
۱ "PD T A t d : er^ وقال
question and was displeased at it. ke |
Another said : "^ Navy, he hath uot t og "
M d AV حدیته فال :رام gad ادا
heard it, At last when ihe Prophet 2 ی بل H
had finished his discourse, he said 5
z ا ig "Tow
my 1 : 5 'u ` a iE ^ Li
Where is ( |. suppose he said p PS عن الساعه ؟ » قال a الا
the questioner about ihe coming e!
our من 2 2 (47 -
a yr uet e arp qg! O Anopstle 0 E qr = - 4 |
the Hour ? Here am 1, O Apestle فاد اص ud dioe 1
rā ۳1 1 : 5 E ad i
of Allah . replied the Bedouin,
“When trust shall have disappeared” pu e. ce ET gh cdd
l Cad ; dies acl Tat ila O!
replied the Prophet, “' then expect B A
me Hour. 5 da what way I 4,8%, saa t ۳ مم us
5 — , Paari’ sd Roe a
disappear ? " asked the man, "When وصاعتها ؟ قال :« ,دا وسد اا مر
authority shall be in the hands of
et z Eu o b ۳ Cai
۲ 21 à 3
"ase who are unworthy oof dd acho! zo alal ES TU
replied the Prohet, 7 hen epey the
Feu
1 PA Aur A کے ane A
۱ : صمو رك بالعلم a 20^ بات
CHAPTER 40 : —
5 s ] 1
L4 cr vle Qut الو ACAD
-—
im him who zaisetli dius voice i8 id
itaparting Knowledge. "E gn ee
واه عن ات اسر عن y| UA كان
We are informed by Abu-u-
Numan Arim b, AbFadi, who nad 1 ۳
it fram Abu :Awánah, through Abu sof عن عمد الله ن UNES 4
Bishr through Yusuf b Maha. E
through «Abuduiàh — b. ‘Anu, whe A
related that : E "i i Jl 0 s
9 و Fake قن دو الله S CIA
The Prophet ) Aliàh Miegs imu
p— à
by the narratur Mur rto usi bh basa
to وج یتآ ی ی P Aa ly tl mu کیت ری AM REPRE APA doge iR ak ز ز 2 ere رو ز 7 ی ز ز ز ی یی OUR ek thn یی وش یی وس وی 1 120 یام le RE PONAM CE endi ا
H
;
1
2
d
£
1
ty pa هل
$
i
H
3
=
0
j
È
i
i
f
H
0
0
i
H
E:
3
H
Knowledge, l?
باب" من ede اماو هو مشتغل 43 CHAPTER.
55 ۱
۱ 3 الت ali z ف 5 at, Js E;
On him who is questioned “on - 7
Pd Ba
e LUI
1
P
Knowledge while he is engaged in
his discourse, and concludeth his
discourse before answering the " ie 2 M
dedu ou de iis
question .'
We are informed by Muhammad AAT Ta
o S فلییم (<) وحدثى ابراهم رن
b. Sinan, who had it from Fulaih : Ei» ce — نا
go
a : A i Ate t z^ " 27. 5
we are also informed by Ibrahim b. K^ قال reals Pus pus وال
Al-Mundhir, who received it from 1 =
a
Muhammad b. Fulaih, to whom Ai 3 TUM. fe: د
"S ’ على عنعهلاء r هلال GU اف قال
was related by his father, who was i
+
told it by Hilal b. Ali, through ‘Aty : JU ان اسأر عن الى هر وة
b. Yasar, through Abu Hurairah, who
said : AE Ad اللدعليه Joo, دما ال
While the Prophet ( Allah bless 2 eai UE ae 2
him and give him peace ) was at a jas 7 EN 25414 حدت
gathering, speaking to the people, a 1 LIED NN
Bedouin came to him and said : de عه ؟ 24 رسولالل =
"When shall be the Hour ? ” B ke qu p ae :
The Apostie of Ailàh ) Allah T Jus » ESAE ees dale الله
hans PM d Eee him peace ) ماقال 7 Ki ل 1 z NC
continuing his discourse, cne of those = خا d
(1) Surah 20, verae 113. The omission of any Hadith here may be attributed to Ai-
Bukhari's doutes s [o its fulfilling the conditions of genuineness required by him ; or
perhaps to his having left a biank with the object of filing it in later: in {fact Al-
Bukhari used to write his headings first, and surscqucally filo in the blanks with
approqriaie hadiths, ( Ibn Hajar and Al-cAini )
zx نف UE : ثم" قال un
x
-
-
et ۱
0 ام 5 ! La a tA
اذى ص أله تدامه وسم و D
: P Taco ۰ 1
1 |as je aras t لكل مساج
۳
Pe "s ۳ یی 9 à,
على الا سلام فشرط على » adl,
o "© 0
ا qul وقول الت
^ "E مرا Zer -or
SS PON ^al تعالى:ه يرقم
$4,
Pal 4 weer oral
oe
-
5 یم T ر P
والذين اوتوا!
*
ge
- BT -
تعماون le
- P Ld
5 -z MES
Me 3 توله عر af
-
۳
P ZEE
Cue 3 زد co y»
vorgo 12. Ai-Baidáwi and Ibo Hajar state that a difference of degree
sive bin peace ) asd said: ' D tike
oath of alicgiance fo thee embrace
1
ie
islam . He then imposed upon me
the further condition of giving good
Masin., | took the
~ و "ml X* 4 EP `
Codnsel O LVE}
ae ور ی ties
۱1 CUIU.
aml on By fhe Lord
af this mosque, | am now giving vou
He
Allah's pardon and came down (from
gool counsel.’ then invoked
ho Damit o
CHAPTER 44.
On the merit ot Ka wiedge and
on the worl of ANAN {be He exabiedy:
Aitäh shali rnise
iheze of you who
have beteved, and those to whom
usowledze mih been giver to
different degrees, C! ANAR knoweth
[AE well what ve do ; 7 aml Mis
werd (be He magnified and glorilied):
‘O my Lord jel ome grow am
€ ست n À—— M ی سم
1. Surah Ss,
is implied, religious kaswledge being preferred over belief,
لانت اعدو درو eae لودج سيو جح اه ود اه عل ملا ی الو ادبا ا رد 12 جوج جا را وس سوه دا ججح جسم دده CSR يج سانب سمه ROA سس سور i ie ایب جز عبطا ve زا حبك و SLAP يعماج ابه یز او عدي يسيم E بويع ۱-۹ TPO هو هم
EMI س
i edem
لصوا لله 3 رسو له d
^L
۳
AUes وك e
S.
ler عن أسماعيل قال : حدثى فیس
8 —- 1
حازم üe حر ر ن عبد الله قال :
Y 5 -A ۱
بایعیت زر ۳ ins 4 le atl de al
وسام على ell صلاة و ایا که
~ r
3 ۰ 4 « ^ 2
cools کل مسلم
s”
1
b.
A ال $ ls أو Idus
او
عو أنه عن زياد ;3 علاقة فال: “معت
2 5-5 t Ae Y «7 T zd -—
جرير بن عبد الله يقول بوم مات
"
oF eh E s el
gly آلله Add es A ns is ME
4 وقال: ai c le م
i Su MEC
ge 4 = " وا له و us ز
-—
Een مير“ فاا بأتيكم DI م
à ms "o 5 reg |
cA Os مر کم ف نه y mS
the leaders of the Faithful, and to
the common People " 7n the words of
Allah ( be He exalted ) “ provided
hey be loyal to Alàh and His
Apostle . )(
۱۰ We are informed by Musaddad,
who had it from Yahya, through
Ismail, who was told it by Qais b.
Abu Hàzim, through Jarir b. Abdullah,
who said :
" 1 swore allegiance to the
Apostie of طذالم ) Aliáh b'ess bim
and give him peace ) to perform the
appointed — prayers , to pay the
preserihed aims, and 10 give good
counsel to every Mnslim, ,, ©
2. We are informed by Abu-n-
Numan, who had it from Aba
‘Awanah, through ziád b. «làgah ,
who stated that he heard Jarir, b.
Abdullah say on the day of Al-
Mughirah b. Shurbah's death, when
he had risen and and praised and
glorified Allah :
“It is your duty to fear Ailàh
as being alone and having no partner,
to be diguitied and calm untl there
come to you a new governor, who
Shall surely come to you immediately,’
He then added : " Ask Alláh's
iD Surah Y, v, G2.
2) Even if {he advice Is detrimental to the giver of it,
۰ u T ne f
4 Anil هاحر lá ol EV جر a
Uds بال ال قال "e u Te ids
a 4 i 3 ۰ " - e ^.
cA Y. عدي Qa : قل danas
-
مر ماو
قال “معت عبد الله بن يزيد عن ألى
d عن انی be اله „jö rd
Gail bob ار جل على أهله
B 29 لم
ida we Lani &
isla نافع t EC
—— عن اهر ف قال: حد ی فامر
ان سعد عن سعد ن | ی a A ra | o
AE Y :
id TT Ee وت
۹ ud p Aiii oii 2) ak p
A ed - ١ b L 35 ۳
سا ٠ -` -
€ exl قامر
باب فول النیصیل MC ál وس :
0 oop
45 سوله دولا Jo لنصیحه لله cy AD
ial»: au a وق q oov a
[S أ
2. We are informed by Haji i
Minhal who had it from Shui-bah,
who received it from Adiyy b. ۲۰,
who heard i$ from «Abdullah b. Yazid,
Abu Mas (id, from the Praphe:
(Allāh bless
through
him and give bint peace)
who said
ff a man spend aught upon hs
family hrouga devotion to Avan, if
shall be accounted unto him as alms”
givings
. We are informed by Al-Hakan
bh. NÀfs who had it from Shu ath
throurh Az-Zuhri, te whom it was
related samir ob. ud, torfulgg
Sad b. Abu Waqqas. who informed
him that the Apcstle of Allah (Abad
bless him and give him 4 peace)
said
“Verily nothing that thou spendest
where by thou seekes: the face of
Alan greth unrewarded, even to the
delicacies which thou placest in. tov
wife's mouth.”
CHAPTER 43.
ln the werds cf the Prophet
(3045 bless bim ani give sam peace)
if religion iS
" "Pee comer-stcue
loyalty to Allah, to ds Apostle , 12
ا a همست یات نی یس |[ ||[ |[ ی ی
!
i
B
f
i
i
3
|
i
f
i
£
i
|
|
i
F
i
]
i
H
í
i
1
Hi
H
T
f
i
i
i
3
1
pepe a مد RAASDE Aner cam worden دب
e
bau 4. wth ۳ س s
EIE uc til. ZA
عق dex P M a : كال الله نع الى
[AES pau lee الك
- £245 g x عا € ALS سمأ
err 2-0 Uus
Mu " ou ek oe
a سے pares f Sta
امنا صدفه ع وقال alal على
» 2
م "n ae . y
و مه Ae ner
eee AIR. qu
وال d فم أو i^ الله Ant fee
`
M
ce elu Uas! کی Au mae cf عن
E Pec
ر
u ۳9 ۹ 5-5
Lad =
C. Az راهم عن عاقية tg قاص
-
4
- Por.
dale n1 de n im ol Ps عن
ص 3
nw noe, ate of 0
„ij | the QI in
ولكل Au قال: دالا ال ee
Fa P 5 * ac dt d š +
ay هھ Lis EE 4) 5 E 4 |
oy Ed ر
ta ۳9 S ۰ -— ۳ m , 4 -—
0 A LONE EN PN |
ad di ay yg? A ور سو 4M | dE
م س و ? ^. ee M71
We کات ١ ds
s_e 1 4 Á =
wa Tete -— 9
Gm ac, نصيبها أو امراة Lil
faith, the ritual ablution, the appointed
prayers, the prescribed alms the
pilgrimage to Mekkah, the Ramadan
fast, and legal engagements, the word
of Allåh bé He exalted ) 2 ^ Say,
` O Muhammed, : ' Every man acteth
after his own manner (that is ta ۰
his intentions ) ; whatsoever a mas
spendeth upon his kinsfolk out of
devotion to Allah shall be reckoned’
as almsgiving ;
1
the words cl the
Prophet ( Allah bless him aml give
him peace ) : But the way af
righteousness requiret moreover. the
Jihdd and sincerity of motive.
l. We are imormed by «Abdulla
D. Maslamah, who had it from Malik,
through Yahya b. Saîd, through
Muhammad b. Ibrahim, — through
‘Alqamah b Wagass , through Umar
that the Apestle of AHRR ( Allah
bless him and give him peace ) said:
" Actions are judged Dy the
intention and every man is requited
according to what he inendeth ; and
if any man fiee “ unto Allah and
his Apostle his flight is so accounted,
and if his fight be to obtain a worldly
goal or unto a woman to marry her.
then it is accounted to him according
— a nr سسس
(1) From Makkah to Madinah to ‘ain the Prophet in ike canse of Islam). See. Nir-
F
ei-Iglam Review Feb, 1935, p. 2
PE
مدا رس وله ei 4; ai الصلاف Gy
a? Y Ee we ue P
5 dbz we P
ie ad ااز که » وصیام وفعبان:؛
3
3 a -. . uv س
t’ 34 م
ل Coes! gel ,5 أهاهم Vis
?
Ee
kt
eu
we
3
bi
Y
Ç
Y*
CUR
M
a? سس c UM
Js p | ۳ 3 ربا 5 خم
. اروت زر خا هي أؤثال à
١ v ا 3 dies +" ۳ ^ T ۱
m: (چ 2 yaya حر و اب و 30855227
“ a
فد خل فيه الا کان والو ود والصلاة
HS والا pally سم TN 4 ١ j3 ;
vessels.
a f this Lind produced rapid Permientaliou ef the fruits ؟ eapeciaily dates
red in dhem , and so might lead to wiinientioual intoxication.
rj
mey eate Paradha They den asked:
1 یی را موم رس یی لوي بل £u qiyith
hin; abont various kinds of لاك
pear م tae re -apin s (da is
eoye them Jour cemimandiaonts,
e
aud be
and prohibited them four things. He
an H 5 1 VS e T x A ۱۱ و
commanded thom 19 ۱۱۵ i1 AUAN
alean «plete = T i "wd
QUEE, ACER S i. 3 (nuo Anat
E Ê E
peeps ALS Gin iy PS ARHAR
and Due Apese krew COT ea
۳ * # "jo. be 2 T
ui dg Glues
yj ype كن ره ورم عيرم جح ok
ine. predi fecd anms
5 the Ramadan iosi, dll dà
i
1
tome eas
vive Ine Hh part of ihe booty.’ Ye
ihen pronibited them four thingsjars
gourds vats made from palmtrunks,
and vessels smeared with pitch ( or
perhaps he said iar ) adding;
‘Commit these commandments to
memory, and communica'ó them to
Wb wm pave NEL D nag vou
Gn the ریا thai actin that
acions are fudged ony by inteationa;
actious inspired by devotion to Alit
aud , every one Is UNUM according
to what he imendeii.- This includes
(ib oor the grinko contained in various
E Vea
"nd org ana]
ou cdm ودس
|
t
|
|
|
|
:
[3
i
i
f
i
i
a
i
UR -+
f-E oa "C A a m
النی m il إن و وك عبد اس
de
EN 4 ON 1 | Ale nee si
kd LI
ماس 497 „f g~ ae
A > $ A. 5 | alu | Lam A»
- v =~ ` 3 E. ۳
t ۹ d 3 ار ald Y,
-—
£
eM
ct si as y
at
owe
- - -r wee
2 3 هذا eu, s 3 á ارام
a .4 دن ور كه ER خل بدا
P ees a: ar di - 0 588
~ مر 3 ار de ET وت لودعن
pu m p
i ay سے -95 2
a, ols 0 رهم m عن ار Las
ae
بالله ps Vilas ول 5l : Jd aen
reading Abu Jamrah was versed in Persian aud
We are informed by ‘Ali b. Al-
Jad who had it from Shucbah,
through Abu famrah, who stated he
used to. sit with Ibn «Abbas, who
used to invite him up on to his
divan. Once he said: ^ Soigurn with
me until | make over to thee a share
of my property. So f sojourned
with him two months, after which he
said: “ When the deputation from
the family of :«Abdul-Qais visited the
the Prophet ) Allah bless him and
give peace رل he said : “ Who are
these people ? ( or what is this
deputation ) ©, We are from the
tribe of Rabiah, replied they, “Wel
came to you, people (or deputation )
who come without humiliation F3. or
regret. "7 “ 0 Apostle of Allah,’
replied they, we can come to thee
only inthe sacred month so long
as there is between us ond thee thai
miscreant tribe of Mudar. therefore
prescribe unto us a decisive decree
which we can communicate to those
we have left behind us, by which we
(1) as interpreter - according to another
Arabic,
(2) The narrator Bere isin doubt as te which.
(a) i e. without teing foreed by the humiliation ef defeat,
referring either (o. the month of Rajab, or to one أن
Muni, Rajah,
Un Pour sagre menus Dhui-Qisdabi, Dhul-Hajjah, Al-
(4 When fighting is forbidden-
A
wa - 79 - ألم
ro) Gala y Ca "Es d
ت ar
ا ا اک
دن "t o? > alll فى المشمم ات
مم - سر 4
۱ لدینه وعر A € ومن
۳ ايع “wn ۲
| ^ a ۷ ۳
رام Aus li ۴ C و5
E 2 ad -.9 7 -a
l c p ES حول P
2 M. "T
پواقعه ؛ الا وان" لكل ملك ی ؛
WA s فی dle o] YI
OBI (os A الا وان
کله کف یت LH dis
al PY yi, 9 شد 1
م
Er d Au ۲
ou ان الا tll: أب
بن عباس Er لی سر رر د SS
of: a X لك en من
To 3 re ر 2 b Jù
st a, 7 "X > wo
ox بين واطرام JAL»:
We are informed by Abu Satin
who had it from Zakariyvà, through
cAmié who beard An - Nuunán b'
Bashir state that he heard the Apos-
tle of 3H&h ) Allah bless hiin and
give liim peace) say :
* Clear is the lawful and clear
is ile forbidden; but between these
iwo there are matters equivocal, not
discerned by many ; so he that avoi-
deth doubtfui matters hath attained
immunity from condemnation fer his
faits and his honour's sake; but he
who falleth inte doubtful maters, 18
like a shepherd who grazes his sheep
round a preserve whieh he almost
entercth. Now, every King hath a
‘preserve, and verily Allah’s preserve
on earth is those things which he
1 by 3 on
Moby xt in iv UN
hath forbidden.
qh E f e "arro on xd ` Pa ۱ E S
here is a cera m piece of Hash i
it is sound tho whole body is sound,
and if at is conupt the whole body
Now this
is corrupt. piece أن flesh
is the heart, ©
CHAPTER 41.
The payment of the Hih part ot
the besty is a feature of the Faith.
Un — QD C CR —————— — — ا
(1) As being the seal of the Intcilect and the conscience.
sc —
-€-
Ate y x d 7
otal de جبريل Ev 5. قال
a -
4 prs TP JP
^15 605 vale 4] َال
e NIS
۰ ou dl من
Hees ; e
al !
راهم ن هرت CETE e
۱ i ar
x
o*
b. ges 5 +;
فال b A> | عباس cy atl عمد 5
i
l
Ne t HAT anco
ل ر فد
اس
اش T al مال
۰
ہے o oe
OE
N اه :سالك هل + يدون آم المقصون
55 -
ga
a 272 ۱ . اک
CÀ; Ada A Qi A g C Ea s
-
- 4 Mi gr
4 ^ T
^os x
رع EA,
ett EC YI موس لتك هل رانك
3 ecc ^ a
- ۳ A at S " Ei din
خل Ag is Al فاه لد Ai
E 0 TE: - me £^ a- T
ALAT a yino EaD 1 تمان
- pie
القاوب analy 1 Gs ce
سے کم E » و -
TER cal Q^ eT m
1 ME LE"
حدثنا 5 درا عن es ابو Ua
5 +i if A th.
Je iF ad! s: "ORAS LAB NM
3 - E * nd ud
Abu Abdullah ( Al-Bukhari )adds
that the Prophet placed all this among
the articles of perfect faith.
CHAPTER 39,
We are informed by Ibrahim b.
Hamzah, who had it from [brahim b.
Sad through S lih through Ibn
Shihab through «Ubaidullah b. -Abd-
ullûh that he was told by :Abduliàh
b. ‘Abbas ihat Abu Sufian related to
him that Heraclius said to him:
© [I have asked thee whether
they are increasing or decreasing, and
thou hast asserted that they are inc-
reasing. Such is the course oi faith
until it reacheth its perfection.
[ have asked thee whether any
one hath renounced his faith out of
aversion to it after having embraced
it, and thou hast answered in the
negative. So it is with faith; when
its jay penetrateth the heart, no one
renounceth if, ”
CHAPTER 40.
On the merit of him who seeketh
immunity from condemnation for his
religion’s sake
E د
Him; for if thoy dost not see Him
He seeth thee, "^ When is the Hour ?"' Tom قال :ما الا حسان ; قال: أن
asked the Angel He who is ques- a? m
tioned knoweth no more about it نکن راه TIL aly e €
than the questioner, but | shall tell un e
thee of the signs of its coming AC
when a bondwoman giveth birih to da ^.
her master; when drivers of black نما ااسئول عنمأ Jas قال م الساعة
camels @ glory in palaces © ۵ Seal oe Big gees
time of the Hour is one of the live ot joe اسائل وسا ot أعلم
things known only to Allah. The OEC a e ساس
Prophet (Allah bless him and give T شمر ام ود ولات الا ر
him peace ) then recited the verse ™ M D y bs de (n EP
" Truly Allah possesseth the know- - * "
ledge of the Hour. matt Seis X XM
The Angel then departed, and ۱
the Prophet ordered him ® io be gl » وس dale al oe 3 x z
brought back; but nothing was to be 0 ۳3
scen of him, e T" Yb « "Ped عام t الله
So he said: " This is Gabriel, مره سوم ga a قرم مضع
who hath come to teach the people شيئاء b k دوه" ` فلم y Jd اد بر
۱۱۶۱۳
reri e tar ai m یی چپ ن tci B یچو ل ا
{1} On the extension of Islam, and the conquest of non- Muslim lands, when the
Muslims will make aumbers of female captives, and have children by them, who will
rule; Or the passage refers to kings having slave-mothers; or else to the corruption of
morals which will result in such traffic in slave-mothers that sons may unwittingly buy
iheir own mothers. Another suggestion is that sons may so ill--treat their mothers, that
they becom no better than slaves. ( Al-Àini }
(2) Ibn Hajai suggests that black is considered by the Arabs as the warst colour for
camels, the best being brown - hence “ alow type of camel- driver," lie alsa suggests
“obscure ۲ as the meaning of «e Cart} applied to the camel-drivers, in which case «e
will tead عم
(3 Again referring fo the Arab conquests, when the humble should rite.
(i) These words are missing from tie text
(9) Surah 31, v. 34.
(5 The man in whose form the angel had oppeared.
ide
him peace ) fo the deputation ot ih IW ES sa
2 l A وو له : als Yl من ill
Abdul-Qais concerning faith: and the ae "E PE d
1 of Allah (be He exalted ):“ H WI EE POTES
word or Allah (be Tle exalted ۰ ٩ ela le Z toea ۳
i ( dite | فان uio ۲ الا سلام AR e 5 ag)
who seeketh another religion than l :
^ wu}
7 0 5 3 Pod D
kiam shall not have it accepted by "dedi. Lom
ie
Hun U 6)
We are miormed hy Musadded
em
ES 5 A E
'§ nda A
w
Leke d das
whe hdd d Bon bareh bs ۰
utes Pub UL OT uw ET Po. oc) do
Ar ami, Wrong Abu Zarah, through
Pa E cm n. wt
Abu Wurairah. who said: رد قال: دن ABl روع عن d V
The Prophet ) Allah bless him
TE eer ز ز 2 2 ز 2ز ز ز 2 0< <ز 2 2 2 2 2 7 2 1[ 1 EE EUER ااا ee ی آذآ چ اد سای
T le ail 1
and give him peace ) was one day Me لق yv dng Aust لله de ^
i
siting conspicuous]y هه before ihe POM doo pen F
: p "T . s d AS حير ا sU 8 AJ
Penne, whan Gabriel come to him d. "IU 8و
: : E 5 i i Bog »
gm said: “what ne bana) "Pain AOT n ۲
E ; y JO الى NM E ف
repiled fe " ds to believe in ATTE "um E =
d a سے سے 1
His angels, id sig Him[ uY the = gels a بر ضايع
is 5 1 : ز و و سنة 4 Laks § 1 كك M دلله و
" 5 ۳ ir we ^. fao r -
hereafter, His prophets, and in the
Ts سر 8
à 0 LT T n T n 5 n
Resurrection. " The Angel said : i ond وَنوهن
" What is Islam ?" ** Islam" replied 1 1
F o: yw 1
he “ js (hat thou shouldest worship TOR watt - !
Allah and not associate aught with 4 SUE: i
2s E. ل کے 1 سے i
5 = ۲ ۲ ۲ > ze nr - . 0 -s 8 H
Him, perform the appointed prayers, e s 4, us Y. الله aay 1
. . | 2 2 1
give the prescribed alms, and fast in 3 |
“ow مل ر ا " owe Pa e
^ Ava d 3 yr n Be ee ae ^l Rt "^ 1
Ramadan. “ what is well-deing ? 5 PU pi iG dares الم لاخ |
i aa T 1 d i
asked the Angel. © That thou shoul- i
Fa rove - س H
dest worship Allah as if thou sawest j uss و لصوم 1
(1) Surah 3, v. 50
(2) Before then the Prophet's attitude did not distinguish him from those with him ;
in this case he sat on an elevated seat constructed for him, so that a stranger could
distinguish him.
(3) Or according to another reading — “aman "', Gabriel appearing in that form
e rọ CO" 6
2
X E X» سس 7 بلیله لقدر
سے
Bt سس |
ی حر حت i} MCN qe pus wt
ids
dac بلیله القدر 4p تلاحی
oe a
D: r m e w o 2
4 v" * لس E pawl! 3
۳۳ E ۳ ma
S ^7 eA A
deo T ok و isa باب
ols y cre وس A le m
ES
والاسلام
واا حسان وعام ۹ & :و cdl gles
1
“o
th= duke الله d^?
-
م قال :جا
P» E did.
۵ rote A' جربل £ ابهالسلام
Pas ی
t G 5 2E dex? وما
iu "i J [NS AC ET ^4 P"
و M 2
تب
cime ont roo io amouuce
of his
which was the Night of Destiny,
whe two Muslims began an
[2] ]
to you the Night of
altercation, so he said cane
out to announce
Destiny, but such and such began an
oiercation, so that the exact night
hath sere ronl ine. Perchance this
: = dpauecin at. cm NN 1
mav be a blessing unto vou, Seek i
nn bum ima belare Ue the fre -
eeventh, fne (üweenty-ninta and the
Locali of Judy D
a Y 0
CHAPTER 38
On the Angel Gabricl questioning
poe Penenet { ABAD bless him and
and the knowledge of
the
( Allah
) in
sal to
when the Hour shail be; and
exposition of the Prophet
ifess nim and give him peace
to him. How be dhen
al (
AnSAVEL
his foliowers that Gab: peace be
upon bim ) had came to teach them
esed ee eee alg : ndi sig لع به
iheir religion, making of all this one
religion; with the exposition of the
Prophet (Allah bless him and give
-(1] Tha Muslims recko1 tis day! as"beginning at sttüset .
M EE ز ز ن 2ن 010070 EE ENNO vgs ed A M n ی ی ی ی
a gran ABE pilin ime باس يم wt
—— re.
Mà a n ABE, Pc
— 2 —
having said : "Only the true believer y p pA | sls L
ەو ن د y Afi اا | ما
feareth fJpa.risy, and so one feeleth * " -
P EL SA A = 3 A Z
۱ us gd io] ۱ "a رو
himself secure from it but the v core ۳3 wey tm إلا dia!
hypocrite ; 1 (7 DÀ
And on the fact that we should Dp TT. all de n yi
beware of persisting in hypocrisy © 9 -— 1 u UPC £
and unrepentant rebelliousness, as is mm P, pla لله Ja "wed
clear from the word of Allah: “ And 2 eu wi PN
who have not persisted in what they coL ما فعلوا وهم le
have wittingly done amiss. ” 11 -
b We are informed by Muhammad 95 ixi. 3 ۶ گر 0 AF US a>
‘Araral, who had it from Shucheh,
NE
1 Ji» ۳ GN s A عن ز dant
through Zubaid, who said:
“TI asked Aba Wail about the 4 LA ۱ us id
0 . 5 \ ati Aie a) A> ۲ AB At &
Murdbies and he replied toat lk = ۰ ا كا kt
had Deen iclormed b. تالا iha Boa- Es po | E
MT قل ies dead io ul
e Proph.t t£ AAN bless hisp EE 3 1 A
- ۲ 1 es f, su a ۹ مات
vive him peace } seid: ‘Tof reile | th dpa a A a a H
: D @ val Lia 4 ce 405 sg hana أ
AA 8 5 3 PN Go di. id ^ < S i
Muslim is an act of impiety and. (o vie
figst him is an act of infidelity, €i" - E atus ع
dS Ju i
We are informed by Qutaibah PES eo UR A
b. Said, who had it from Ismádl رد 1 بط 7
Jafar, through Hinnaid, through Anas ن جعهر عن هید نا اس dele!
5 w
to whom it was related by (Ubádah ۰ " E M"
* a ۳ PR 3 »
b. As-Samit that: أن catal عبادة ل Gael قال
The Apostle of Ailàh ( Allah gw is i 1 T
وسا 04 سر Ade لله dr E i مده
bless him and gile him peace ) occ E. a E
(1 or ° strife "^; wau } according to another reading
(2) Surah 3, v. 120
(33 The Murfiites believed that perfect faith could be held by sinners, their faith not
being impaired by reprehensib'e actions, - and heace held that the end justifies the
means. They accordingly neglected ontword religious, practices — monothvis:n and
obedinece to onthority being considered sufficient.
(4) Al-«Aini suggests that عفر literally meaus the denial of the duties of Muslims to
one another.
3
arte QU Dog جک یز قدا م oA OR سه نش CRAS a a ا جرا a iia inlet ات لا
وا NIRE I I rr cca PE a ی رو و و ی و ا ا و MEME
hà
t.
cara: equal te Uhud, © and ae whe
, iua PE A à | 0 ۳ E x
atfendet the prayer over the body لا اف - E s
E -— -— A سم
and then returneth before the burial p 0 Rod Po
١ E 4) ۳ V ۳ ان d ERE a Er
shall be rewarded. with one carat." " —
= ي
5 Audi fug "A A ta 3 T
The narrator. (Rawh) is supported 5 > al Eus dw TRA ZA بر جع
by Uthman Al-Miadhdhin, who had i nd
t Fs EN ۱
1 E a 53 : A jæ
it from ‘Awt, through Muhammad عرف عن عمد عن الى UA» ar
through Abu Hurairah, — [iem the
Prophet ) Allah bless him and give وس aale الله "S هر ره عن لنی
him peace ) to the same effect. E
TES
CHAPTER 37.
يك : p ub
من آن کم ول DE نات حوب
On the believers fear of losing S n ر
be eta e ^ OMS 9 T
the fruit of his works unwittingly; on وهو لا شعر و فال اراھ ۸
At-Taimi's words: “ Never have | wp E nm
"E مس d d
contrasted my words with my deeds, lf على Js عن صب la: eo
but I have feared to be taxed with NU ae a i E Yi
: "a Pr
سدم 3 4 م لل
falsehood ; . ل bd 3 £
on the words of Ibn Abu Mulaikah : X $e. pev i da? Pee
ice کل 18 salads! woh da
“I have known during the latter pert s .
af their Eves thirty of the companions ا Eo 1
d : pe 4A. ic الله pe gal ١ ن اصحاب 4 un ۷9
of the Prophet ( Allah bless him and i
-€- 7 ي سر oe = Pi
give him peace ) all of whom were dcum o lash mane 0 aor
. . 5 . Pu i rM í "im
afraid of being taxed with hypocrisy, * 3
| yet ET laimed i e ۳ A
ret no one of them ever claimes ١ l 1
and ye | J EL ۾ على | A> er TT
to possess the faith of Gabriel or ot
اس ۰ ص
"0.4 7 Fe r ud
Michael on the report of Al-Hasan عن a امل . و — hom
[2) A mountain near Madinah, symbolicai of the greatness of the reward,
i ی ek eae
I DETECT
i
;
i
|
f
i
F
i
$
H
f
*
t
i
1
i
i
i
i
:
i
i
1
i
H
i
:
— 60 —
mentioned the prescribed alms. © ls -— "EM
1 y Jü إل الام
tbere any mere enjoined upon me 77 MS ne d هل : Tope وناو ار
asked the man, " No, unless. thou do ۳ i a ee iy! ۲ مد
2258 ع فان aia) Dau
so voluntarily —, repaated the Apostie mr ww. ل $ “
The man then departed saying + “By ta s- tz
aS pe Me. XE ae
iy A ; 1
الل gay عل هداور تقض . قفن
ات
۱
صلی الله عأية و سل :ن al ]3 2 برد ف 4
" "
wb NAR ea d.d. ELT
QUAM كم et haml ofla: tee ا
d pee ۰ udi
£ 3 Ne
i r
١ t
dod deg dise rud tae
ROTE وا dde 14
Mir با عوف > CA M 5
- $
5
E D $ ~7 4
| dele b: Jii وسام bi صلى أله
J!
AT 3
V -
haa
ul Cel Gie læ NP 2 وان
v e “te CU ۲ a = ye
in CIE S N 3
A
Allah, f shal neither add. anytbing to
this ner take anything away from it"
"Blessed is this man if he be
sues "said the Aposte of 3D
(Allah bless him and give him peace)
CHAPTER 36.
To follow fumeral processions is
a feature of the Faith,
We are informed by Ahmad بك
‘Abdullah b. «Ati Al-Manjufi, who
had it from Rawh, who received ii
from :Awf, through Al-Hasan and
Muhammad, through Abu Hurairah
that the Apastle of Allah ( Allàh bless
him and give him peace ) said :
° He who followeth the funeral
of a Muslim from faith and devotion,
remaining by the body until the
prayers are said over it and the burial
is completed, shall return with a
double reward of two carats each
(1) An ancient unit of measurement used here symbolically for “share '
5g
him sincere devotion as Hanifites,!? ل و Be des n
p. md E 4 el aA.
io perform the appointed prayers, and
vive the scribed alms; such is the DEL لا rg
give the prescribed alms ; such is ine از 6 وذلك دن EP. 3 EU
iu ue
right faith of Islam.
Qa
We are informed by 'sina-il, who a فة
had it from Malik b. Anas, through : 2
5 4 ^ : S
his paternal uncle Abu Suhail b. Malik J, اساعیل قال عدي مالك Ua»
through his father that he heard Talhiah T i ۳ 1
۱ tË ا rd 4, "E j
:Ubaidullah sav : g ی لا à Ju
0 a b »
“ A cerlain man feu wald once مرا ان ول C. "i C أيه انه
came in the Apastie of Allah ) Alah
wess hm and give him peace ) with
ela رحل di وول a de i عليه
Rig ale sitet. pop gd paas IK
bis hair drhevot s. m? voice
TET دا sed ess Be OO hay eyes bar 5
تور رن Win. ای He اه ti
Tapke RTE ۹
1 a EU 1 i 1 flap
r Wir عكر Hb ^ | - xe A’
pte [We mt 1 1 : 1
des 1 i 37 "i il
hich tbe Caesie ci Sia Or
Gare 11 b it 6 i <4
ET ۳ ۱ T doe
DUCI Vi i °1
ina te
QORUN (HL PU
tes 5 " ME
كان irt Wa 1¢ 1 1
0 0 14 a
t noH ii ' 111 -
wife Hors | 1 ۱ ia MEL "ag
1 5 P M سے -
۲ 1 a ۱ E t h
; à E wi :
1 Not Gd Py ' 4 اميه tg bum SUM و 9 وح ل ۳ ac)
v 2 a ed
i Aish bless | jd V CIE
* E 5 E 5 J vs
Kane. | ! zt VEM Ws ee c a تسیر i
"Rt } Vat ibe n Li 1 Ta ae ELA ر TE 2 ia E ai +
"EUM Pg 7
sSigined UPON me 7 0 HC يم ee : EU
j “ao "AM و ۳ $ 1
a int yd ‘| ۳ C i
^ 1 bus TE QU اجه jl af 4 aos we £
No. unless ihon Go so ۱۱۱ i7, (Ugo ا ي لین EC WE
added the Apostle of Aah ) 0 si ل Cz.
ET ; : Ae uM be ۲ ودار له ومہ 0 5
less him aud give him peace û wae :
bless him aud give him peace s wae m pO a ال
Pohe iro Peu af Arabiam
ا
į
۱
i
1
|
i
i
1
3
i
|
|
:
۱
|
i
ace
—————
H
i
E
3
i
H
i
i
F
“ 0
3 سے P al ecd a
b. TR He
"od Kt ا LA > tgs! p%
MES D LEN
E a
&
T it ا
7 i
3
1 Mood az. A
i ۲
سوه
i ;
l dt a
١ م
t
33 Au `
5 5 :
۳ 1 ^ 1
3 ;
E
./ ۳ i ` امد
- ki
d 5 A 5 ۲
A E
- 2 a
i$ : من
ek رجه EDU
3 L3 ^ E
E Ro P LEM
وقو له : «وما اءروا إلا
a 58 —
oa
93 M
. RW
(LA es
i
3
T
NI سألا م
ui £
ل ورم wh
TER | لله
2, We are informed by al-Hasan
b. as-Sabbah whe heard it from Jætar
b. Awn, who had it from Abule Umais
who was told it by Qais b. Pustim
rough Tarig b». Shináh, through
ery
‘Umar b. al-Khattab thai
A certain few said to him
Commander of the Faithful, ther: |
eee rm P ʻ PA cd pede ah)
eee S vol او و ON
PREIS Tusc ay eee revenn!
E AE i eh nu s;
WOO n gene.
-d H ^
ibo! [ 21) ۳ ۵ 1 Hr
4 on i x 5 7 Tx
ان hai: vers SRL Sem
" ۱
PAI pogs this Peed ties dv
i , oss 1 T
idi» dis have i pori gng 1 yt
vour pent and Vevey n
i ۱ "e
it Dues OU. +۰1 ioco rn
i. "
1 1 ۱1
pa UD =
m m ! ni
1
i i poeseos TERUSE A
rey nio he Pestle اه BD
5 5 ni 1
pay "TW git 3 ep E i
* i 1١
d s.
Wor SKE bus vot
Dri UR
d
LENIN S.
On the giving of the muss
alms being a feature of islam, and on
the word of Allah : “ and yet naught
else was enjoined upon them but that
they should worship Aliáh, offering to
|
ظ
|
|
eee
— 57
رك شيا من الكمال 5 ناقص؛
حدما مسام à ار e^ قال La»
هشام قال Asi Rees 0 عن FI ب عن
انی صل انه عليهو سام قال :کر من
كل بي سوير ا qu ده ی
انار من قال لا إله إلا d a
.7 * d s Fo "a ^. ۰ 8
7 و کر ) Nm و من pam وز ل 4 li
۳ ee "A
5 2 3 2 ow " eec T r
وی al من النار من قال لا إله إلا
r é
زر ۵ tut nun
قابه 555 bait Q^ A23 و کرام
2 3 ^ 5
من النار » A ن قال لا إله إل الله ds
pra 4 ^. ^ of
AS وزن د ره من خر ه
QU! قال di. عيد yl dé
SB 4 i
he PET mi 363 (vay
۳1 *
. ليه وسلم:«من إعان »مکان من حار di
for x> is in agreement with the fend given at the
Therefore if a man neglect anything
of this perfection, he hath his faith
imperfect .
1 We are informed by Mustim
b. ibrahim, who bad it from Hisham
en whom it wae relied by Ootdah
through Anas, trant ih? Prophet (Allah
hiess him and give Him: peace ) wha
said
He shall come out of Hell who
declareth that there is no deity but
Al£h, and hath in his heart Taith ©
as the weight of a grain of barley
i Hell
and he shall come out of who
declareth that there is no dom but
Aiiah, and hath in his hear [aiti as
the weight of a grain of wheal; and
he shall come out of Hel who dec-
lareih that there is no deity but Ailah
aud hath in his heart as the weight
of a mote.”
Abu Abdutiáh (al-Bukliari ) states
that Aban said that he was informed
by Qatàdah, who had it from Anas
irom the Prophet ( Alláh bless him
and give him peace ) that: setg
(of faith } is to be read Tore من
( of good ).
a M ` 7س 222272 ا
[i] The rendering of * faith "
end of this hadith.
ERIT di وی ول رم دج سس زر گراخ یک یس ناس امس سس یسایس NE EPERRA میا ده
i
۱
|
{
$
i
i
ii
EH <
د Wan
Eom FE Vet Uds
7 m
ET ۳ ۱ 5 ۳ ۳
عن mA م قال Qu الى عن dantis
PIE iud t
Lale دخل á «leal de ل نی
-r ÉL. وم
Ji من هروا Jü $i "P و عند ها
-—
رس 33 per ۰
قلا 4 x رمن صلاتها قال !مره X
NS
a Loe Y oe, ^ 4 E
عل ال Y ها تطيقون فو الله
3 5 L
ane ون Ne ole به ماد اوم
"LE —- و
dale ره &
Pd =
^ *
^ 3-
li » ۰ 5
أت }£30 "mi با 4
s a = £" --
=À 2^2 er-
dia E dois :دوز دنا م هدی»
- (oM I - A
| "داد | اذ 1 وا 0
gU م الل
۱ - c
a A ^ 5 5 عي u ^ و 5
ERT E E 535 لكات ^ aall y
ع 34 a |
M ae
e e. س
dye
x e
"BI و CR
We are told by Muhammad b. ai
Muthanna, who had it from Yahia
Hisham who was told it by his father
through A'ishah that: the Prophet
(Allah bless him and give him peace)
once went into A'ishah 's appartment
when a woman was with her, and he
asked her who the woman was. A’ishah
then said: “ Such and such” praising
the woman's assiduousness in prayer,
" Stop " said the Prophet " Your
duty is no more than that which ye
can endure, for by Allah, Allah will
not weary unti! ye do.” The worship
best pleasing to Him is that in which
the worshipper is conslant. "
CHAPTER 34.
On the increase and decrease. of
faith, and the word of Allah ( he he
exalted) : " We have incr ased
guidance unto them " i= and “ ۶
they who have beleived may increase
in faith, © and the word of Allah
(be He exalted ) "this day have !
perfected your faith unto you?
(1) Commentators who have been puzzled by the attribution of weariness to God h
explained this bv suggesting that He will not qrant anv prayer aüondonod through
i
weariness ; حتى علوا can be rendered “ even if ye weary " (See Al-:Aini and At-Taimi }
or the passage can be rendered : “ Allah will not withold His reward until yc abandon
your NCBI '" { supported by a reading attributed to cAeishah - عل من الثواب Y ون ا [
f من العمل tue ى
(2) Surah a v. 12
(3} Surah 74, v. 3.
(4) Sarah 5, verse 5
i
5 Tac, 1 n s DC
يرد آل ds. Jd s أن ad
: \
E. d
zd 5 E
- - ۶ ۳ ۸ e^ 4 ۰ = st
RM ajl ad الخدرى Annas |
oil عليه 4 نينا ET de a رسول
۸۶ - ١ "Pd E = 7
اد | qe العيد gea آمرلامه
o: qd 5 die 2 "OG
ME
tal
Peed
tail EI E fs E 3 : الأسنة
٠ n ec 7 - 179 * اه
مما د صعىف Fe dl v لعشر ا
e gir 5 سے 5
=, 2 "d QE. "m NL »
) أن حاو yi u P السیثه 4
: E
0 عشا al
Í 5j »: b عليه di is a
5 P^ Rat ns سرا
E 0 (m 03 ف ui 2 Jal
z^
Ty p "d CK
حسن
"t (MN ال
m 5 3 ا
miners ZUM
Glee ^j «
informe! by Zaid b. Asians that are
b. Yasir had told him that Abu Said
Aji-Khudri informed him tpat he heard
the Apostle of Allah ) Allāh bless him
and give him peice ) say
۲ a man ^! embrace. Bian, so
wis daith be sincere, Allah shali
absolve hpu frem every sin he hah
committed heretofore; aml (hereatfer
there shall be reauttal- for a singie
good decd tenfold up fo seven
hundredfo'd. aad tor a single bad deed
oniy jis equiva:
it,
nt, except ALAN remit
2. We are informed by Ishaq b,
PEE ۳ t. P.
امل sep oa ix auteur
i : 5
bri Vt [o iis 1 i j"
. ETE
111۰ Qi ESI TER
[7 cewer c pe ep 1g mae tye +} 1
Durdrah whe siáteu (baithe ۲
rac hn apud Jive
of Avan "ess nun abu give
him peace ) said : if any ol you
embrace islam sireereiy , every good
deed hz doeth shail be accunmied
unto him as ienioid io seven
Chusdredfold, and every bad deca as
its equivalent,
CHAPTER 33,
The worship nost pieasuvr to
Allah is thai wich ds Habt Colis.
(1) Another reading is s^ for sa!
چچ ی ریت توت زب بو ی ا ی ی ی ی ا ی بت gee spa ا at عط ta لل كفي معي لدع بسي وي د RR EPI E tana yas ادا ی يم سيو وم جم وش و وم ADM papi حصو RUN RR Md و ست وعم يه oes سيد
لاا
Un eu mm itr mise deine جورب عمجي meri جح مجع بسحب وو جم i repa
— 54 —
ص
Az] P 2 ون فقال Sj Gt
حمر یه
9
۱ و عم
PA E ول de ái
2 €
zs
6
Weblo Nube GR. Jette Pus
de? هام METUO d? وسم
\ un >
n aus 5 E E ie ۰
a كل تصلى ال بات >|
^ ۳۳ re "c re 5 se 7
d a ts 4 اهل —- كاب . فاا 3
"+
^
ne ,قال ز cil a ho | aall قيل
s A> pud lp J عن RP.
NT bord ET e. ان
^
PINE | باب حسنإسلام
ae 9 (Ro T
0 A) eat | eu Je
congregations(?) bending in prayer,
he said: ^1 cali Alidh io witness
that | have been praying wiih the
Apostle of Allah ) Ailah bles hin
and give him peace ( facing Makkah,
On hearing this, they turned, keeping
the posture in which Muy were,
lowazids the a bah.
The Jews had been pleased at
the Frophet’s pericrining tog prayer
facias انا qui sO Likewise the
Chrictians; but wh.s be tarned fits
lace iewards the Kisbah, thoy showed
their displeasure,
Zuhair states ibat he had it from
Abu ishaa through < i-Baràs imn this
Hadith of his that sme oi the 1
had died ioliowing the praciice, of
praying towards Jerusalen! before tbe
qiblah had been changed, having been
killed in paite. We did not know
Avhat to say about them, aad so را
(be He exalted ) sunt dowa the verse
Allah is not one wio word ailow
your devotion io be fruitless.”
CHAPTER 32
On the sincerity of ۵
conversion to lalam.
|l. Malik stated tiai he wis
(1) The Banu Harithah--the place now being known as "the Mosque of the two
Qiblans ' [ zx anne)
|
|
|
—k3—
» م ole PM o^ val: ل
e 24. Rep . e oe
امعم al x تعالى: «وما کر ail
C
"a en m ۳ Pa سے سل
dis Aie ES Sle e" ü إعانكم
هیر (ras قال ais LT مرو Url
ان cl all عن Öland او ds SM
E رن Sepa ad
err سر
قدم EU ea ا
N T a r هو pi
de by انه 3 pos اخواله_منالا
5
`
tr
La
عشر M wil سمت
-— A -
P سیر
سے - 5 »
m -
+
ux rn = ^ A
dU Be eet pM
فمل alai ie - » e:
5 rge,
eu 1 ال صلاة صلاها
CHAPTER 1۰
On prayer being a feature of the
Faith, and on the word of Allah (be
He exalted ): ' Allah is not one whe
would allow your devotion. to be
fruitless’ - meaning your prayer py
the Kasbah facing Jerusa'em >
We are informed by ‘Amr D,
Khalid, who had it from Zubair, who
eceived it from Abn Ishaq, ۵۷
Al-Bara. that :
The Prophet, ( Allah bless ۱
aud give him peace ) soon aller he
had arrived at Madinah lodged with
his grandparents or as it was said?!
-his maternal relatives among the
Ansar; and he used to pray tor
sixteen or seventeen months towards
the Tempie of Jerusaiem, although
he would have preferred that ۵
giblah® should be the Kabah ۰
ipo ihis
first prayer he performed
fatter direction was the aberioon
praver in which he was joined by a
group of the Faithful. One of them
went out, and passing | 4
me
() { Surah 2, v. 135)
According to "m Hajar. Commentators who have suggested م المت have given
"fer which there is no precedent, although their
10 ae the meaning of ' ۵
suggestion of cet غير (i. ¢. Jerusalem ) makes the meaning clearer .
(2) by Abu Ishag.
(3) Point which a worshipper faces in yrayer.
سرس صو EE ب ردج اهن ع سيو عو وها يميد مسو و یس عو نويه ولعي وو وي عي جم م رجدو صو ووو وح PS ی ميدن اج LATIN جيك عي م يوي mL re رخا و وس ti رم سوت ور ساوسو زو ویس نسي وو سبو سوب E مارب و سين EN N وس یی هجوو م عو بحي معو مي نم As RT يعوو و ترص وروي حي بوبه ور موز وي جعي نامج og er
— 32 —
۳ سر بر es ow
الله "VAN ال ده «
E^ yy
: قال or^ 5 p AE ids
we} ۷
eee uf على عن معن 5 e bts
۳ {
3
ان
Seer ي
dad aul V ul وسزقال:« Ade
fee سے
Dus i : لب i- “ P 25
إلا غلمه ؛ فسددوا A> | VE 3,
o ^ A p شر ۳ u E A Ped
ود Al | pinata واو ntl واو nor
e 4 o rey
. 4 x Lal من Bust 9 والر و حه
CHAPTER 30.
Islam is a faith that is easy to
practise and ihe words of the
Prophet { Allah bless him and give
him peace ): The religion most
acceptable unto Allāh is the true
Faith of Flam that is easy to practise
We are informed by «Abdus-
Salim b. muttahhar, who had it from
Umar b. الى through Meen +b,
Muhammad Al-Ghifari, through 0
b. Abu Said Al--Migburi through
Abu Hurairah, from the Prophet
( Allah bless him and give. him
peace ), who said :
Islâm is a religion easy fo
practise; for no one can be too
rigorous in the practice of it, without
being overcome by it. Therefore be
ye upright and moderate, and hope
for you rewerd. Cali to your aid the
early morning and the evening
prayers, and also some prayer in the
night .
حم
-} ۱ :
boo عن ce مالك عن إن T A>
LI L4 a
إن oF Jie عن ای هريرة ان
ál d ál ujaj عليه وسل قال
5 اي Ei 5 - r
Aleea bux i abel hey gm
اا اسان عع Quas و tah
ر
PORA 5 ET alg ba 4
uem Tuk s 1
ga > E elc pee di ۱
3 nes صوم و مضان . my
51 0
l عان y من
m M نيم >» A
E Je e» iy | Ia
ع لت 42 9
ای ae فضا قال : سرا
S ۳ >
-€--—
b 2 $ - ^ 2
الى سامة عن الى cy? Annas 5 a.
هريرة قال قال رسول الله صلی الله عليه
uk
|
$
e :9 صام ومان
DA
5-5
.6 من 8 نيه t U ^V
We are informed by Ismàcl, who
hid Malik,
Shihab, through Humaid b. Abdur-
it from Ibn
through
Rahmân, through Abu Hurairah that
the Apostle of Allah (Allah bless him
and give him peace )said :
He who keepeth vigil during
the niguls of Raumadar, perforuiins
prayers af superero ation, from faiti
2 i Ee vA Ran T. nli "m NAE TE isp
and devotion, shall cave هارا fornio!
aips jevziven btm.
CHAPTER 29.
To fast doring lhe month or
Samadán out of devotion isa feature
of the Faith .
We are informed by lon 10
who had it from Muhammad b.
Fudail, who received it irom Yahya
b. Sadd, Abn Salamah,
through Abu Hurairah, who stated
Allah ( Allah
through
that the Apostle of
iess him and give him peace )
sald :
He who keepeth the
Ramadan fast , out of feth and
devotion, shall have his former sins
forgiven him .
Rl E وی Ei وود وی ی ل رس ی ER بي ميدي سيت ب مرحي سو يجيي ويس مي ی رسييو عويب يي ی چ رسي ري و ب و مووي و UM e a iil mdr بجو ووم مويو ان ريو سو م ميو ووس عت مسا ووو ودرب وي عوك TC APRIRE MA هببس
i
h
i
E
i
H
i
whom it was related by Abu Zureah DC 1 ۳ ۳
l كاير ان OI o
b. :Amr b. Jarir, who heard it frum ; i
Abu Hurairah, from the Prophet (Allàh ۱ j l 1 r ۱ 7
۳ " " عدا الم o hx "oar" 4 pM
bless him and give him peace), who eur کر ر T eet uu nur
said :
M iu i 0
5 a 7 -
Aah nath vouchsafed to him, و سل قال:« انتذيه الله ale الله d?
who shall go forth fe war in His cause ۱
1 D rot : 2 B 3 ^ o j r 75 et. 27
with no other mouve but faith iu ۶ y! TOT E
z^ d E. s Nest 3
and belief ia His Prontats, that He ۱
will send him lepe with the reward EOM qur X "EAE. pM
فى دی رسي ل UM:
من booty he hath won: or eise. He 9 i 7 ۰
۳ 3 -
۲ : : Zu" مر 3 & چ qc * 1
will ict him enter Paradise . gode cq AD جيه عا نال |
رده © >| uA ) am s
Zo Pe Et : E».
But fer the harpship I should ES deed d
UE QE ND
cause my people, © | stould. not على cl JJ لا as او اد خلهاحنه
rennir beh nd the ranks. ti but should, ee 5ع
E و اه m - i
. . ; aA: & Ax نا
wish to be killed in othe causes! x e DM b cda dur
Ah and chen he posed dom ۵ : "AT Do 0
1 É E EC ili ade ET j
decd, and thea to be kiled and Pu ۳ Dow 3 d
pab nn agon m he hilly i 253 5 E xa 1 n
ive ا A ks | سر ^a
| = 5 2 ie h ی
CHAPTER 25.
E à
t oU.
E o oe
۱ مان من n فام osa) tb
On othe faet thar to waich m Pon Worm Ws
veluananie dn prayer — during he
nighs of Ramadan is a feature of oe d. ies "ui N
eid قال hack] tid. الا تال
(he Faith عاب =:
{1} by involving them in the hardship of allowing him to bear the brunt while they
remained behind ,
(2 “= — properly a body of troops not exceeding 400 in number.
|
|
:
0
1
1
|
;
l
3
|
|
0
15313 4 uM c ue
- =
^ چ“ ^ £4
ii
ur iis "WIE )« pn? Š
ا
( PE |
باب : فيام ليله القدر من الا مان
a
M ^ » 3 -
Heus. او المان قال اخبر نا M —
فال حدثنا y از ناد عن الأعرج
TL ألى شرو ذال قال وسول ان
b LA i.
\
Er WV AR Cels a Gl mu
] Ju" Uu ne
yet 8
« á > من
p" 0
a £C
va
: حفص وال e du lo koe
j pe 4 " `
iy عبد الواحد قال حدثنا Uo
te I
adan, commonly recke ned as the seventi
east ten mighis ef Rau
breaketh it; and when he disputeth ,
he dissembleth.
Suf àn's narraticn cf this Had.th
is confirmed hy Shucbah through Al-
Armash.
CHAPTER 26.
Watching in prayer through the
Night of Destiny (© is a feature ol
the Faith.
We are informed by Abul-Yaman
who had it from Shusaib, to whom it
was related by Abuz-Zirád, through
Al-Acraj. through Abu Hurairah who
stated chat the Apostle of Allah
(Alàh bless him érd give him peace)
said :
He who Keepeth vigil om the
Night of Destiny out ef fanh and
devotion, shall have h's former sins
foigiven him.
CHAPTER 27.
The lihàd*! is a feature of the
We are informed by Harami D.
AI
who received it from “Umarah to
(1] oou one of ta
x ۳ »
from dhe end
[os — War ip defe ot the Fanh physical amd ۱ ۰
و ی ی چیھ یو 21111
i
i
i
i
1
i
3
t
i
E
—————— E e RR
——— —À!—
o
۳ ۳
we, «a 7
pul مات Me اب
z m, 3
- * 3 *
قال e او ار ela ۳ سوا
tja ۱
; قال AA 5 MEE UR An
1 i k t 3 NM
! ئ مالاك ن أل عامر AN DA
"ow i SU
aU هريرة عن BF عن S onere
-— ۴
NTE | e
۲ el! dit nb lae 4 عليه AX d?
-— - f. -— ie ۳
دا عد PES ثلاث : اد احدت
o x "as à - "x
1
( dee pe | DET جات | *
5 n -
5 ۹ ۳ a A i - a
۴ As قال Anne C. casas ۳ aA»
a AE Qt س T RV AR فين E
- £8
LEES
2 E AME. Qe ey onem نل "E ان م مر
ds Je d "T | مرو ان" | 0 ی صلى
3 ی بت زگ 7
ل :« آریم من cp قيفر کان ia s
eo
خالعاء ومن C$ فيه خعله
Er سجر صل
Za Mt S . 7 "یه ند
aluum. urs : e ^
من الثفاق dlas كانت فيه De
a
CHAPTER 25.
On the signs of the hypocrite
1. We are diues by B$elamas
Ai Ut ufui Ja Pedo. css d Au!
Abera ANT WRO HU bh qrgn (4 ۶
n ۳ 11 4 a IE ف i Hpi EU
h n apo ae Ag Tuus
11 h beoe al
H E b (eal
۳ : H peus dove
uud
Tf ithe rigide Dypevnle ere
Puck oroat ayer pe eed he (ed
woah Bp ns ilb n npenpve ne Brecae ch
ifs aad when onsi is pul in dunt he
betrayeth if.
? We are informed by Qabisah b.
‘Cobah, who had it iram Suiiám,
1 ابیت Ati-Aanash, through ‘Abdullah
ho Maierab, through كل اي through
dive تس هل Says, opel ی ues ud
uan Do ۶۱:۱ TRH iw 1 (۱!
{oh tho hiess Dion acd EET hin pec!
There are four qualities, which,
if inherent in a man, make him û
perfect hypoeriiie ; amdi any man who
hath in his oue of these quitilies,
haih in him a quality of hypocrisy
until he be rid of it. These are that:
when trust is placed in him, he
betrayeth it ; when he speaketh, he
Jieth ; when he maketh a pledge, he
-
IU ? J pid”
0
3
Ld
£ »
X a E Gi
4am 5 Ja dee buie E کان
^
" 7 ذم 9 a
5
vs QA ue كم
دول ظلم b : يأب
١ L]
cee d قال Ad الو al ds
1 af a 1
b,a EE ۳
a A a z
Ls Ac hd و E T Am 4 سور قال
9 7 a Pi EU
ably سامان عن ye عن سوه AX
2
iles 2 وال 3l Aae عن A zie عن
& one سرا 1 idly
2 zl B > م
el » HIG bs
rok مر
poa
Pa
EE mm rr MÀ سس ا
MEMOS m idly nr idolatry.
of Allah said ], so would it be with
the slayer, but what of him that is
slain ?' ‘He purposed to kill his
fellow. ' was the repiy
CHAPTER 24.
ihar sanp MO une nn
XX ge ay A T p Peak i Tadia, d
Wo ape farte D ah (Walid
4
wie bad tt trom Slippa we are aise
informed by Dishr who hac ii trom
Muhammad, through Siu bab, tirough
through ibrabim, through وه
3
Algamah, through “Abdullah, who scd
iine š do os 1: m "d
Wher this verse th was c
vealod.
ui
Those who iruiy believe and have
not vitiated their faith with iniquity®!
ihey shall have security and shall be
guided aright”, the Companions of the
Prophet ( Allah bless him awd give
him peace ) said Which of us
hath not committed. iniquity ۶ " then
Allah sent down the verse? ; ‘Verily
associating pariners wir Alah is the
great iniquity. `
ute bu
E228 atyp p
roor Be dl v
In etree d?
EAA N 1 1 1 1 1 0000 AME DE e spot Mean a ucl ااا ااا ADETE SEA DO RAA BA E ا NER ۳ یس
eee te وه
س ي
۳ £^. a
T ANT
" a È nme E ^ ia Ads
qe ع تو UN paeem
3 1 سي ی سم eo
"i S i ta y ux nou vy
ری با sal Soil)" : . —
had, ل ادم c. 2
-r = ۲ سگم
ri تاه ۳۹ û
د E 0
+
. c foi ا : MEMO |
han Wek’. ALLE مب موه اما ls! FU |
t ake E
heavy for them; and if ye de, ۶
help them '
CHAPTER 23.
On the Quranic verse : " And ii
two groups of true believers engage
in strife, reconcile them "- Alláir ۵
them true believers, Û
We are informed by Abdur- Rah-
man b, Al-Mubarak, who had it from
Hammád b. Zaid, who received it
fran Ayyûb and Yûnus rod Al
Abnal b, Qais, who said :
I was going to the help oba
certain man © when ] was met by
Abn Bakrah, who said : ' Whither
goest thou 2" * To the help uf this
man," said]. © Go back ", said he
" for] heard the Prophet oof Alak
( Allah bless him and give hi peace)
say i if two believers fall unon caci
otüer with the sword, boil the vigor
emi the victim are in Hell? 'O Apostic
(1) to show that even when they have committed the sin of. Hghiing, they are stil!
true believers.
(2) Ali b. Abu Talib, the Prophet's cousin, on the day of " the Came! '
حدثنا سلمان بن حرب
-9 o7 ردس
M "o den الا حذب اع المعرور
wm 3
LE
wy
-
pd سکم ae م الله حت
^
- gt" - €
Pa E
۰
Orat اجوه oe: يدم فایطعیه
H e*t - = ^s 9 no HE 0
i مما باس A al D '$ 5 v
روه ابراه TN
فان eet nee مو هم ف -) 2
two nieces, tunc anu
at
Dis
af
AF 7 eque ;
0 ود Ji
3
وده
c عن
-—
۹ uod m n dm
v pa eee - ۳۹3 "m
Si lal taala le فيك gal oo
و ی Se
o Jor
dina on the way io Mecca .
consisting
new suit uf good material
We are informed by Salimån b.
Harb, who had it from ار
Al-Ahdab , through
through Wasil
Al- Matur who said
One day I met at Ar-Rabadhah!™
Abu Dharr wearing a suit of clothes
while his servant was wearing a
similar one . When I questioned. him
about this he replied : © Once | and
another man were reviling one another
and I referred to his mother in à way
that brought him to shame. The
Prophet ( Allah bless him and give
him peace ) then said to me : ۸
Dharr, thou hast brought this man to
shame on account of his mother.
Truly thou art a man imbued with
the spirit of “ the Ignorance ©. Your
servants are your brethren whom
Allah hath placed under your authority.
So let him whose brother is under
his authority feed him from what
he eateth himself and clothe him with
such clothes as he Aimself weareth .
Place ye not upon them tasks ۵
(1) A place 3 miles from Me
(2) ae = f
doak [22205]
ER A AEA OSOE ی ی
ingratitude to their husbands whose FO ue Bek 1 05 ۳ ۱
kindness ihey have demied , €! =
5 É : m s f سر 4 ۳ E
If thou spend thy iife doing good Sale وات متنك شت فلت ما i
to any one of them, and then she de odi T ۱
ناث غير وف
js 5 E ~ E
find the least. thing mom thee to ee e
displease her, she will sayi " | have
never received anv benefit from. thee
WHaisuever. |
53 ۲ 1 | ¢ k 1 "à 5
Aas ua! فى ae ha ١ نالي
CHAPTER 22
[o3 < uv SUE 1 ^ Ee ae
ايأ id 3 e ume oM ) 35
E - 3
Ou the fut of sins being a
۳
of the age ol the jguoranets م لضا
FUP VH EARTSCR WYTSEHUR VS NUES T 1 + + [ [| [| [| ؤ | | 0000000 | 0 0000000 ی 0 a EROR EE ی ی و A
apd HO sinoer is considered to Dean a aad ae : ل اهو ub: S
anDeliever through ihe — cominissiot
oi hen. except. in the case of the ait +f y 4 WEE uy i
“i d ibo RÀ d Bieta i i
LT ; : . و Ada ie و قلت al سا لاس i
oi midelhy, based on othe weeds ut » i 7 ma re dE a |
the Prophet ( Alli bless him and
give him peace ) : Thou arta ma ta WM ف DP ya |
sive Bum peace ار nu arta man a po زعت tio. * l5
1 t اعم Ny mi a! MIU i} da à :
imbued with the spirit uf ihe 5 5 0
i
ay ; i f
ignoranee : "7 and the word of Allah :
EE E TE 5 | COMES ee I
f YW à qas 4 a M cx "ppp! و t4 E i
QÀX € ekato Jot AHáh forgive shi ماد ولد pr ع Å, ان اا f
^ 8 LI LU i
Sot the association of aught with 3 |
d
Him Fl but foreiveth all else to when noant ;
TELE H
Z 2 ۱ 2 هو" 3
He pleaseth 7. 6? TI f
)1[ See Al-cAinis Comunentay on Bukhari page 202 Vol . 1 Cairo.
(2) ibn Hajar and Al-«Aini maintain that شرك here is synonymous with ^ and i
accordingly may be translated “ disbelief in Him. "' |
(3) Surah 4, Verse 41. ۱
b سے " o. لام E
E
و هر | السلام de من عرفت ومن
سر
9 *
م تعرف »
Ga 4[ ر م
a ۰ 3 £a e
Lu ۳ 3 ا
t- LES t
عمد rds موا at! fe gill عن
NC 2 8 Xm dut. L
ی hi cy CAL +e ف أ يك 1 "T
* wc -7 e ۰
CRANE yet إن
۶. ۶ ` Wie
عليه وسم رس dil be قالالنى
(o هر AGE نارفا | کرآهلهالشاه A
ate EET PPS
ن AK: ایکفرن بالله + قال
m So ran سا
—— M
gs " L'ingritude peul Gtre plus. on
rendering of ihis heading
tay grand Coo dae: HOL convey the meaning.
knowest and those whom thou kno-
west not
art مر عم E
CHAPTER 21
On the ingratitude towards tie
husband, and en the lal that
gratitude is next worst afier
C Containing
Sad
infidelity
a addition
wansputted by Abu ۸۸۱ ۰
irom the Prophet ) Alah bless (۵
PN ای ید : deed à
i sive dins peace } .
We are inionned by -Abullàh| t
Maslamah, through Malik through
Zad on, Asiam, through Are D, Yasar
through Iba «Abbás that ihe Prophei
(Allah bless him and give hin
peace ( said
i was shown hell-fire and blold ۲
most of the souls im it were ۲
who were there because of their
ingratitude . When the Prophet was
asked whether this meant disbelief
in Aah, he replied : ° No.
[i Headas X margaic’
13
This Hadith was alse transmitted dete, > pre ds DR ل
ieu à r فين 4 e ai al E] 3 a
ly Yünus, Salih, Mamar and لك C
ES - 5 E 5 أ
As-Zuhri3 nephew pr i * | eat |
Auris nephew, through غ3 رام دما dion GA eta |
0 is GR Ji |
; |
CHAPTER ۱ |
Y بل ار ine uy T 1 ۳ NUT Hd TN NUT a |
Pur ۱۵ it roving I* ad Se اسلا ها الم EL tsi ۱ wn kr
5 5 : ۳ £ Li * i
icature of isian |
d Lh م اد 5 5 سر ع س Toc |
s uo ve + " D 538 Ll 3 ji = ۳
‘Ammar said : there are thre EPT (TS مه من po Ju. i
: ۳ ۱ i
jeafures -— GF aman hath combined ۱
- é E = f
1611 ای ریرح Wy a SESS 5 : i 7 1
them m himself, he hath possessed Eon ia تساف Y] QU p aan |
a £ wf 5
ام a ۲ $ 5 5 zd = N t
the Faith entire : to impose justice i
k
H ۰ ل ^ v wo Eo i
upon oneself, ta lavish the greeting ١ An Aat] bu ESI f
po i اشا من NI ‘ 0 call XU JA a i
on dil peopic, and ta eive ouf of f :
H
à t
ones poverty “3 i
| l . قثار Yl i
a: i
l i
Ve are informed hv Quarta
1
LONE S Uk cue A] Yoga 5 4 A "ud. t
who had Ho from Al-Laith, through ia z i
عن Re قال ات daai Gu i
Yasal b, Aba Habib, chressh Abul f
3
Khair, through ‘Abulah s Amr T e 7 i
E io | C TS eae sham i M C 1 A v i
that: ات oo x: ١ :
* 3 1 i
1 " i f
A man once asked ihe Apostle ان مره است. ردلا سال dl DEI :
ob Allah ( Alláh bless him and give
2E ١ ^ j
him peace ) whieh feature of islam ای oe dale صلى الله al LT :
was the best He replied : " That
thou give food and pronounce the
greeting upon those whom thou qe i 2 dese uy ۱
the most worthy of them, so l said:
O Apostlle of Allāh, what it thy
abiection to sich a one 2 jor obs ۳ i nE cna ae
| 0 الك عن فلان فو اى از لارام
ia P f . d اله ON g ^
AWA ! perceive dn dum a Arue JU AI we oM ل `
-
believer 10707 Nas, a professing يذ م سيم ع
1 tos |
TE ۲ c 3 [| i مرا هما
Musiim i replied. the Prophet, 1 was i ۴ وم vu E
۳
sitent tor a while and then f was TL 2 a ud
^
I 1 ei 8
dimelled is omy certamty ol his منه وعدت we ىما : uen فا
sincerity. and Î repeated ms wards pi NE et dte "m
"-— d DERECHO NE Fa
saving 2 What is ths obiecti to b ن وو ۶ p Ju شا فقات
s 5 ^
such a one م fer by Allah Û perceive gb da RIT A e 5
" r E y iet ار A A TE
bim a true helteves NAN. d مسلا L 5 E 2 E 0 e
prolessing Muslim i 7 grepegied Ule 3 1 و و ر y «m ee tl
: > 1 A DA b dl A aé | qe x
Prophet, Again | was impelled / Dy i DU "S
mv certainty oi his sinecriyy تا .
hs 3 * -q Ar wy
T ^
: ; ! و سلپ Anke atl الله صخ de ie 8
(peated my wards. Then thy Aposte wee ف a een
Aláh CANAR bless bint ۳ CONE z = : ۳ أن
À f ۳ ۱ t. m i ue
5 ۳
^ | ذأ A aas عم "ue - i> 1
him peace ) again repies and satu. ec. nd li
CQ Saad indeed J give in Hie one ot a d EE 7
me * ary - poe 2^ 2
و عيرم اب Awe Ale ار ` ;
z قا كم 5 سب ۰ man when another is dearer to
jor dear that AM may tasi hun 7 T "E "
M عم ۱ t
AM أله فى ال : "-" XT
لد headlong inte bell Gre zx + dE E
(i) The purpose of HUS Hadin is to emphasise the ditlcrency between «
professing Muslim and a trac believer, and if Sued was categorical in his assertion
oi the man's sincerity, he was presqiming to speak af matters of the Feart known oniy
to God, The Propheta denial or A eit to Jueail the man referred to in the Hadith.
was due to the Prophet's confidence in his dain, so that mno gift from him 5
necessary to save him from relapsing and being cas: inta hell-fire. as might be ihe
case with the other recipients of his gifts.
— UTE EIEIO n. ی ی ی ی و
BERE eI ما hik qe سس a EAS ms tmn Gal و وت A RT ARN 109 HITS y PAE tme NT UM YPN و | Am Per I e rr e TIT PRISE Um و بها سبج HO TIT PURI سود ابو TETTE PIE OA REB ل ی BIE E E
^ " us
x un rd ' E ب He
5 ل Lal a! ie b [us n }
woes ع Tq. x ttm = v
i i a t few
.€ ead lal الي C NE 4 | هبو ES
44 7. 7
Bt 1 "a cs 05 | Ee
ASQ على s s je ف دا كن
Abt dog ۱ 3 ا ۳ j b 0 ) 3 : 5
ur 5 ` 2 012
5 5
P 7
الا سلاء E AM QM ay q لا الام
ala t i ۳
"i x o* ۰ oe
Q6 Ala دابا فام شا
NESCIO 2T
- ۱ 5 3
- ior
— € v خر | das ale ! سر ۳ | و بو
1
عليه
yer 5 ر * oo r “gk
s| $ 5 A T7 i ! i
— anm زجعا وسعد Th
1 ١
» !
od وس dale a T axi ن <
Anab { be He esaled } . The أن
ad اد Salil : ° We lieve مرازب
sU. t * Ye heve or o sdücendsg
h.hewed . bar say ۱:۱ se ۵
When the preiessinn of tath is
shere dio mest De acconding din
His werd ) omierihed be His Mane )
| oie Pour nade gd fne sight ood
Alii is piam, 7 UU cd asain
Whosoever seeker another region
His [sida shall net have it accepi e
frem him ۰. 0
Wo are informed bv Able
Yamán, who had it Fom Shimb
Ae gee do mE zm ad TN ENT 8
۱0:۰۵ AcZuur. who reetived ft
irm Âmir bo Sad Ibr Abg Wagqás
Unoueti Sud (o از Depneased with
nu J} fF
T ` 1
mu teu AH Hi 1 ۳۱۱
hum با
mute wo a few نا had just
peeme, while b&u vas conted wai
bhas Bim emi giye Dim peace ۲ had
OM a MAR who seennndo too ome
(1) Surak 49, verse 14.
(2) Surah 3, verse 17.
(3] Serah 3, verse 79,
uf TX امد ن بواس pare
ell قالاحدثنا اراھے ی سعد قال
0 - $ ۱ ۳
-
ul de الله sus ای هر ره ان ur
2 e العمل s ce PTT "NAM
e. i =
TE I
Pola, A سو له قمل y» d o ۳ dus
-€— —-
- z
RU dd: al Jac Gal: قال
dow og of کم
i is جح ورور
VL. ۰
z ۳ - 5 -
ee S ۰ . L ۱ 1 ۰ ^
r 55
2* سے جر مر - ro ۳
-a 8 " : a ^ "an
الاھ iae yi T Q6 4 ana على
Lc لقوله Jo "EM 4
endea cour?! not to be confused with the idea of à ^ tlois
1
۱۱:۱1 DENS
The [had t? in the
and is made
which has been wrougty associated wie
We are informed by Ahmed b.
Yinus and Mûsa b. Smail, who bath
had it fram fthrahim Do Sad, whe
reecived it fram bn Shihab. through
Sadd وا APMusavyab. — through
‘on Hurairah thal: The Aposte dd
fib d Allah bess heu agd give
him peace D owes quesdiailen de a6
| nest meritorious
Au aki coke piled
Fas in AUAR ssd His Apostle
Ho eds asked whit
sed roped
of Allah
He was again
caU
asked what came afer that an
replied A pilgrimage 'o Mecca
sincerely performed .”
CHAPTER 19.
On the case where the p'oiession
ai faith is insincere,
or through
‘or the sake of peace,
on the word
car of death, based
e een NS Dre ÁN
(4] sitî Properly "
War "in ihe sense of a erusad-
qr ی :ييا ا
CHAPTER 18 |
-A 0 NI GE | 2 [rr 97 ۱ | 0
a ov آل Je U^ 0. í |
Rm d 31 3 : ا
On those who maintain that
faith is works, © as would appear " : T» ۱ |]
: "pee n. teow یی لب یت Are ۱
irom the word of Allah ( be He Lom | A الله بعایی: او um hax] ۱
^ 4 مر f
Es ۰ . ae di id
exaited ) : " This is the Paradise |
ich | have been given in a. CIMA !
whi ye ha ee E en d #عمتول oid عأ PEN ور m |
heritage as d reward for Voli *
: i
works , " € E "Ad ue i
E aix من اهل ae قال 4 ;
mU . n 3 " To ^ T d i
A ceriain number of doctors i
Tet ca vm dd P - i
برد o lero rhe "nri 1 A! M S ee 0 COVER ۳ uda i
have considered the word of A!lûh d un x. TE ib
59 T x i ٩۳ d gr i
( be He exalted 3 : By thy Lord, P i
We shall call them all to arcuum 0 ac 4 io ins TOROS uo و MM Cem ;
5 3 " 1 : EET DES 0 Yigg ad | ais ERA
ior iheir works © as Cant AX Mi 0 nds i
the profession of faith Phere is no 2 AP Í
بع NIETEN] f
i 3 : Sd XP ail
deity but Allah”. sot ااي 3 |
۱ i s i
Allah hath also said: © To 1
i
such a consummation — [et ^ those DM T «c i
» العاعلون teala تل هذا ٠: و فا
Who practise the Faith devote tir "ue c m "uu ۱
E
efforts ", 4 i
P
H
—— ———— سس ای oput gate acere m doen n i
i
)1[ This chapter is intended to throw Nght on the controversy uue ilie. efficacy i
of faith and of works. The Marjizites believed in justin by (ibn da the senis i
" profession of faith ۲ ) على X الاعان قول J, and Al-Bukhári refutes them Bene by
interpreting عل as bwt that is to say. " works " as "fahh و bul. not omercly
" profession of faith, ۳ since conscientious and net formal faith is the real Gnain-
spring of action. In reply to the contention that ce means " mere pression ad
faith, " Al--Aini and An-Nawawi hold that God will call both faith and works ints
judgment, and the case for mere profession cannot be supported.
)2 Surah 43, verse 72 | |
(3) Susráh 15 . verse 92. i 1
(4) Surah 37, verse 59.
3p.
CHAPTER 17. "PNE
Shall Ty ات : فان ابا
—
On the Qureanig verse : if
fie fnfidels repent, periorni tig ext لس des t eg ue راس
i فخا | سنا $$ dal:
۱ 0 ۳ iv? He ص P 5 2
gppoiited pravers ando give Si E.
oreseribed Alius, then let demo e ete FX
"ED il, MEN 5 0
Her WIEN المسہ د ی A e AM FANE Eae
1 ^
We are informed by bull g o5 d "p" st pr ey
5 مور | Bo f n
n Mhz ; LM لل el 3 TP EE is فال حل شا
© Mahammad Al-Musnadi, who - E
had 5 fom Abu Rawh AbHanow dg ow eng due m ا
Jal. شمه عم Olde E عارة
h «Uinidrah, whe received UM Imun ^w :
shaban, through Wágid b. Muhas- isa e. i? EU.
i "ES ر pe ا محمد ول “اعت ألى عدت
mad. who heard it related hy his pe 4 d ١ ١
tather, through fan imar di da i bc TE
. . asma Los allt lens عمر آل
Apostle of Alláh ) Aali bless hin ١ 2 z LE DE
and give him peace ) zaid TP. ۱ ۳ m. E - è ae
> X dil iud aaa ال
i have been commanded: te igi d 8
against hioloters until thes fealty ل باذع رة N ei we,
i 1 3 أله اله » Pu Mur
: F 4 ۲ ۶ ع AUT
hab there is no. deity but Aib. ina D He
"hab Muhammad is the Apostle n d q ie M - te TN
Co Maal! سوال الله يي و اموا | Ae
1 Allah, perform £e nppatited prayers - d
Í 5 z EE. Ys E d am = et E A. 3
and give Ure prescrihes aims When ام BE i
GE | ده ع قاذا #علو E iad al 1
they do these, they shall have saie- = E
guarded their lives and property NI UIT V dd T و
ET از مو haad
iram me except for what is due to E ý
reckoning lieth و بط uo EN us
Islam . Their souls’
with Aliah
ال ا ا
حسم سمي عي موي ميسو وو تعر حصي
2100111111 1 [1 11771
i
H
3
F
E
5
|
5 4 atio,
1 م
ی al بلغ GC دم MU eee 3
Tap ee OR en a qr us
wee و Ns دول a و منیا
^
à. Se عمد us وو موا
pes iu 4 n ی ge على
EG y اء ۰ a
ياء من |
cy di Ant da دو سف قال
t 5 i *
ان كرات ge ی انس ella Vel
عن سام بن «ll. eal Ant CS ورا
he : 3 ل ۾
الله de? أانه عليه سم ص على Je J
d É 2 d ma -7 r ^ $ -
اا Ea وهشو nw yl من
-—
"P و
n Ane "i د j dud الماع 3
- 3
r
5-5
j 7 1 5 M ۲
من [M » M dcop: و سل sade
> £ i
SUL ال“
E مال yi
-
—. 26.
* While I was sleeping [ saw the
people parading before me wearing
shirts, some of which reached as far
as their breasts, and some less than
that. Then ‘Umar b. Al-Khattab
appeared before me wearing a shirt
which trailed on the ground ". When
the Apostle of Allah was asked what
uiterpretation he gave to this, he
replied : “° [t is Religion".
CHAPTER 16.
Modesiy is a leature of the Faith.
We are informed by ‘Abdullah b.
Yûsuf, who had it from Malik b. Anas
through Ibn Shihab, through Sálim b.
«Abdallàh, through his father : that
the Apostle of Aliah (Allah bless him
and give him peace ) once passed
one of the Companions. who was
admonishing his brother against undue
modesty, @ and so the Apostle
of Allah ) Ailah bless — Inia
and give him peace ) said:
" Let him alone for تاقوا ijs a
feature of the Faith. "
(1) The shirt conceals the nakedness just as Religion shields a man from hell-fire ;
and the traces of the frailing shirt are like the good example set by a religious life
(2) A reserve which prevents a man from obtaining his due is to be avoided ; but
just as faith prevents him from sinning : so does modesty, and hence modesty and faith
go hand in hand (Ibn Hajar & Al-cAini J.
d
à! ۶ن al عن a يحي
€ XT "EP
عن Alc 2 5 بيد ااظذر ی doen
Ns i
وسلم وال : بدخل ale ail دی صلى
“ty tutta, SL) آهل التة
me 5 o 0
۰
|
OMEN qe اا ee
خر جوا من Os 3 قابه Jut.
“ 1
6 * ^. fee
خردل من ۶۱ ل
| 2 من As»
et
`
Fd A^ Lad a e
- -
Silas ۳ د اسود 3s Go oe ^A
rry ae -
6 تور ai i 0 ak = شك مالك
۳۹ ۳ Az "d -— $t
bed A ied کا نشدت ا V $^ v]
il fee t ۰ P
۹ ملتوية a ye a (ate? 0
-
EN -Ža
e
d عمروه ane قال و رهب
a و من » Ji ب
m Y مر م P d
إن عوك را a d v E J ^e ا iss ox
^ T
T SQ. "I Qe Amat 3 PM
X +e Nee i? t
»
E al | Du إن Aa نأف أما "E cV
ài] dem قول قال d KT Aana أ
Pd
57 5 وسل åke n dv
35 سب
b. Yahya Al-Mázini, through his father
through Abu Satid Ai-Khudri ( Allah
him ), from the
be pleased with
Prophet ( Allah bless him and give
him peace ), who said
The people of Paradise shall enter
into Paradise , and the people of Hell
shall enter into Hell, then Allah (be
He exalted ) will say: “Let out of
Hell those who have in their hearts
faith even as a grain of mustard-seed "
Then shall they be let out from f ,
blackened by the flames: alterwards
tgey shall be cast into the river et
rain water or life ( Malik ) is doubtui
عن ta which ), and forthwith they
shall grow up like the purslain beside
Hast thou not seen
i, yellow
the wetercourse.
how it springeth up with
{lowers iniertwined ?
According to Wuhaib, who had
from sanno c instead of Malik’s بز
hesitation, the reading "the river cl
}
life ”, is confirmed ; and instead at
a 1 ced
lara ob cig
> Weds dor tined Dy bl
mad B shalt, whe bal H i
زرم bh Saul, trots Sali.
through 4 رازبا dnzegeh ABN
Umánah b. Sati that he kard Aba
Said Al-Khucri say:
The Apostie of Allah (Allah bless
hin and give him peace ) said
TECH II ES یمس ی S NE R ECHO 000 0 0 000000 | | ای ما دی امس سای EAN RR [| [| [| | | [| [| [| [| [| | هم wu Ne مس ان جوا ark oe
sista tips CRAP" AFA :بص Qr ABS مجع و
€———————————
oper ميج w
3
i
i
3
7
1
H
ER شین
31—
elt 1
E e€ 3 ^
à 4
رف ای وت ij^ hurt م
TANI d ibi
۲" PP 1
CHA Lis is ve z _* ow 5a 6
۳ 2 i A g Fa ra M LI
Lt : Eki $ ۸ Aal i. AN تت
ud Bos E E = io 8 — ie 4 د E". ~
Po dread PERDONE HDO ا
M ko Tog asa ig get 5 - Maas
no uten as Deng cast nno Hobe dipe
is 4 qenture of the Path.
SUR ous iav Rios Mal argen. cR ! T es i DA
db uper 6 ut اه i ا 1, " ۱ |! iu
Woe ure Milena al Oy Clan d5 Az, ib خر لت is die (PET
PE E f AN al 5 - `
Har who had ji irer Shubah
5 3 ۱ z
PEE ausa bu LUE E ET ae A E S s bx k 1 -olnT p ^
through Qatadah, tirsush Anas (Mláh Bd ري all us asit و
LE oa Rt -- 0
he pleased with han). from die
-€- 2 1
T dia " Muere. Me A. acd MIT ۱
Prophet € Allah bless him and give عم اله ماوت وگن دم سم gall عن
him pele } Whe said "E PT مه
; ۳ m m
7 pur cus qup Es s
here all divee funus which. d GERA CAU eai S ~ a LP
Xen E o ao
f That UE RAVUUHNGSS 3
tte Abah ond H Spore pns
ian puel als bg d i
puto UT dis auk d
1۹ di
"n (DO “2 d
ud ا 0
Delp Jout 5
|
= : s
g P و En 2 5 ^
CHAPTER {> m AEN
Bam whl ir TE l M VN
—€— A A, "2 i PESOS ایا
£ 3 5 5 u ¥
Q 1 j 3 adet de “4
Showing the Soperenny O of IIO
۳ T " what اد 3
ie Paibil over — each au ۱
ما برد iheir wore س Fa 1 i 8
through ther works . (d یم ها D ا :
35 £
^no We are utormed oy ismail, Be S Ea
who had it from Malik, through Amr
(i) "And therefore I need good works the most."
(2) i.e. preference or priority,
7
-c rg
* » d RS | سل :انا
:7 المعرفة
EE ds E اقول ul. فعل
1 pæ of UM"
د بن سلامقال ا خيرنا
وت -e - E 5. 5 a
uw شا معنا AM He yeaa
-r
1 3 ey من : rae ادا e:
- Me ur 4 7 3 A. Pe
shea) اسا üj IC i (عامقو
5 -
V du T m PEE
سول الله إن dl قد us لك
3 d a E Ro vn وا 1&7 =e
ül E > O^ FEY] ۳ مدعت
7 é و “ore "M "M
B 1 Ago ل و cal ہی یعرف
"E X a} E مه ۰ cb
. آنا al S p إن أ تقا
in rawy to Wel drrûmiabh [ an o'fsliaot of the Marffeites)
CHAPTER 13.
On the Prophets words ( Allah
bless him and give him peace) : "i
am be amongsi you that besi knoweth
ah. " and that the hnowledge of
>
the heart,
nm
‘Ah is the wark oi
as appearcih irem the word ef Ailàh
(be He exalted ) : ^. But He wil
call you to account for the wark oi
vaur consciences”
We are horned by Mehammad
hs Salam who had it from Abdah,
rough Hisháun through his fatha
through «Acishah, who said :
The Apostie of Allah (Ailah bless
him aud give him peace ), when he
gave commands to the Faithtul, only
commanded them werks of which
they were consistently capable, Once
they said to him : " We are not on
the same plane as thou, Apostle of
Allah hath forgiven thee
t3)
Allah since
thy sins both past and to come
then he waxed wroth until his wrath
was seen ou قلط countenance, and
“He amongst you that
Allah is
he said
best feareth and benoweth
pun فا مان ihis nere
who allege that verbal acce pase of the Faith is sufficient for this world, though it may
be inacceptable in the next,
(2) " and therefore we must multiply our good works,
ی و وی «(CD
7777-777-77-777-7-7-7-71ز7-777ب7ب“00 7 مر نی مق RUN اد و ریت ی ای ی ز ز وب ی ی ز ز و مس و و و ی ی ز 2 ی 12 Pc Sg مج وس بیس سس وی ی و و — —' Á— —
POOE TENE E ماس
— و موتو AAR و ی DEEH ابص MEANEN عم و
-
foa. tB a XT qnt.
لك. S على ls: وان شاءعاقيه
لم gp So ار ع
!2 من الدینالفرار pe الفحن
1
Ua عبد الله ن مسامة عن مالك
y
عن oF JI A بن Aag الله 3 Aae
e ۰
عن ^4 عن daara ای C. op Ji
- سے ky «4, *
E i 1 اس yy
اق یاه عليه وسل :بو شك me o!
aor ے لاہ
Ax مال سا ج غم اشع
one ۱ A » Jail glos 3 Ju
n
34
lt was on this swore
allegiance to him,
CHAPTER 12.
It is a feature of the Faith to
flee from iniquity, (?
We are informed by «&bdullah b.
‘Masiamah, through Malik, through
‘Abdur-Rahman b. «Abdullah بط
AbdurRáhmán b. Abu Sa‘sarah ,
through his father, through Abu
Said Al-Khudri that the Prophet
(Allah bless him and give him peace)
said :
The time is near when the best
wealth of a Muslim shall be a flock
of sheep, which he leadeth to the
mountani-tops and raim-Jands, io which
he betaketh himself for his faith's
sake, C to flee from iniquity.
(1) Goldziher's rendering as " riots ør disturbances" fal'owed by Houdas and
Marcais, is not supported by Al-Karmani or Al-cAini. Goldziher refers to the case of
Salamah b. Al-Akwà, who fled to Ar-Rabadha daring the insurrection against «Uthman
in support of his vicw; but *-3 in the text need have no connection with عمان 4a, as the
word has many meanings including : temptation, trial, sin, heresy, unbtlief, error,
intrigue, sedition, abomination, corruption and infatuation, Again the title of this book is
“ of the Faith ", and presumably deals with matters of faith rather than politics.
On the other hand, the same Hadith is quoted by Al-Bukhari under the heading of
“Civil Discord " where Goldzeher’s rendering will hold.
(2) Not “ with his faith '* as Houdas and Marcais translate.
|
|
3
d
|
۱
|
۱
|
1
|
ل
Aac E dlae
- 4
i n
ابن الصامث رذى الله عنه وار"
سر سر 7. "TI X £. اا ت
سرد وهو Aer) ge لمله
۳
- وم و ga و Ld
x ^ 2r The
NT o? dlas وكحواة BiU
-
i 2 á | ا لا Spal
ae
n قواء ولا واه ولا وه 23s
ىع اس ۶ "e یر ۳
5 3 یل
Y^ E نا توا SENA £e
Aa 3 3 5 -
y, t E ng Kur Cu
aot :
روف دشک d ۳
idhullah b. :Abduilàh that: وش
*Ubádah b. As-Sámit ) ٩۱۱۸۱ be
pieased with him ), who witnessed
the battic of "a aud was one of
the delegates on the occasion of the
night of c'gabah, t} — staled ۲
ihe Apostle oof ALAR (Muáh
bless him and give him peace ) said,
while a group of his Companions was
round him : “Swear allegiance ta me
that ye will not associate aught cise
with Allah, that ve will no steal,
commit aduitery, kili vour children,
utter slander which ye have wantonly
fabricated in your hearts, €) mor
volate what is Tight . He fef
you who fulfilleth this oath shall have
his reward from Allah: and, he who
infringeth any part of it, and hath
his punishment in this life, salt have
made sufficient atonement thereby;
whereas he who infringeth any part
of it, and then Allah covereth up his
sin, © is in Allah’s hands to be
pardoned if He willeth ۸۵
i He wilet €
page ۱ [1) تفت تن امرك [D
Rassen UCóetwaen vor hands and teet " iş figurative for‘in your hearts" ور جک زنع
tas the hearst lies between the bands and the feet. (Al-:Aini]
ics dis sin does not came [e leh’, and so he escapes worldly punishment.
or “within y urs2lzes
ia!
(JJ Snrenger's version of ihis Hadith, namely: “H ye transgress it [the oath}, ve
shalt suffer the established punishments, and through these shall ye find atonement ;
transgression until the Last Day, your fate shall be in the hand of
but if ye conccal fne
(od, " is untenable. as not be ng in accordance with the doctrines implied by the Hodith.
We are vonally unable to fotiow Hondas aad Margais
E یلع له ندم اربع E———————————————ÉEÉEEREPRRPRRREPRRRRRRRERN
—— M
چ ی
U لت
e 9 سس 93 m : d = ^ 4 س 1 ud
a) t t 3 a 4011 0 | B : d
E بكرن | a ور سواه ا | to taste the sweetness of the Faith: a!
that Allah and His Aposile should be ۲ - ks
Rows pe uit uu !
e me جا وال فى dearer to him than anything else ; OLIM
that his love for his. fellow-beings 8 ۳
LL p teet L 4 0
o! cdi 5i بكر ه از پمر دق should be solely for Allah's sake; ۲ AM
ی ess و ۳ that he should dread to relapss into
2h Gh ۳ i 5 Ln [] i ; pE |l A H
ار infidelity as much as he dreadeih io d d M
be cast into hell-fire
E We. 5 H a us 48 L
5 ص عاد VA aN Å a أ ها ds 2 5 7 dou! Ni
CHAPTER 10 : p i
eet 4. t,
a Dus s Ei.
had Ae اا Ji ا وال oe "a Au dut Az
a ۰ : ذا On the Jove of the Ansár
being a sign of the Faith. P x DM
قال ü 5 JM AM Auc I à | Ant Gane
We are informed by Abui-walid ; :
TES ١ ‘ 5
du : ۱ ‘ ۳ , 2 ۳ ۲
cat Ag انا عن gil مت who had it from Shwbah who was "n
told it by ‘Abdullah b. «Abdullah b.
وسام قال : a! لا jabr, who heard it from Anas, wite UE PT 73 "no
heard the Prophet ( Allah bless hin
PO NEUES
and give peace ) say : li is a sig Pe e caos ala
of the faith to love the Ansar, and it f
is a sign of hypocrisy to hate chem POA, of b aree qe |
as! E Ax ktr این m > Ji^
۳ 8 ۳۳ ۰ و ود ^
CHAPTER 11 à
E | is n w i
ام S5 0 ! = Rage irc ىف 5
We are informed by Abui-vamán, ers Pd
Aue ES D کم who had it from Shuaib through Az EP.
قال G9 ابو إدراس
Zuhri, who receire it from Abu Juris - = ١
)1( i e. for no selfish or ulterior motive.
(2) the Ansar, or the first supporters of the Prophet, were so designated
him after the famous oath of allegiance of ‘Aqabah; they were tweive in number- iwa
from the tribe of Aws, and ten from that of Khazraj, «Ubadah being of the latier. The
term was also applied to their children, allies aud dependents. Special love is comm-
ended for them in view of their great sacrifices in the Cause, as is seen in the Quran,
{ Surah 7, verse 157 ) “Those who have believed in him, and supported him---these are
they who shal! attain the consummation.”
( Sec also Surah 3 verse 29 ( : “ If ye love Allah, then follow me and Allah will
love you. ۳
|
۱
^ a- r
عليه وسړقال:والذی فی بيده لایو من
* -É مه ^ PA A Ef
oe 4l >l اول * Tus 3 (al
۲ و الده 3 واه
ye ds "m Y —À Là eX
e ۱ aw 5
عن ^p? y PES) عن عمد 4-Ac ان
| a " / ۰ : ir
Ee e ree dl beo ua الى عن
r1 =
*
£c, Ge } حير
ادم قال "ET شعي NC $28 ye A لس
۱ ار
^ 0 ۳ 5 ede
قال: قالانیصیی ألله Dor dale
^
9 Es
ot & E اون" y
Lexi
mv ده والناس {i s A ^,
we A
e 5
w -
ge -
NH en ibi
5 ۳ NI a? Er ul
۳ 0
$
& 0
lan e. I
دا وبعنای du عيدالوهاب
t PN
قال pue 3 he قلابفعن! اس عن النى
e
-r 2 4 5 Cai
حلاو قاا عان: A> DM o ثلاث من
( allah be pleased with him ( that the
Apostle of Allah ( Allah bless him
and give him peace ) said :
By him in whose hand is my
soul, no one of you is a true believer
unless | be dearer to him than his
father and his children.
2. We are informed by Yarqub
ho Ibrahim, who had if dom thea
Ulavvah, Mali Mi
trout
Suhaib, through Anas, drom — thy
Prophet ( Allah bless him and give
him peace ); we are also informed
by Adam, who had it. from ۱
through Qatádah, through Anas, who
said that :
The Prophet ( Allah biess ۱
and give him peace ) said : " No one
of you is a true believer unless Lhe
dearer to him than his father aud his
children, and all people. ”
CHAPTER 9
Ou ihe Sweetness of the Faih
Ve are informed by Muhammed
b. Al-Muthannd who was teid od n}
‘Abdul-wahhab Ath-thagafi, who had
it from Ayyüb, through Abu Qiabah
through Anas, irom the Prophet (Allah
bless him and give him peace )
who Said:
There are three things, which, if
inherent in a man, will enable him
و re: سبو ———————"———————
ELE Ur NE AKRE رز سر IEE KL a E kr Haaa HE 12 einen 2 2 وس و و یو رس و یور و سود ری و ود[ وس و و وس | |[ امس »سس 2 ——— ز و ز ز | Ferqa ی OA NEO
i
t
m بت
æ
v: I2 yi isl: oles ale ai صلى
de الام EEA لماعم Jü
9 #2 . . -— ry te
. من عر قت و من امرف
a
H
-—
كل ۳ E og 7 با
بات . من os yi ان Nr om در
e. a umm Ms 1 -— b
ae
Ana b: 7
۳۹
-
۳ 5 25 22$.
"P s Jeo Fr Lis عَنْ
۳ z -A
- ۱3 eee e as
شعمه salts 4 cre عن = ١ فى الله
d
و 07. I ] ži : Weg e
" و سرد Alc الله ^2 ji ue dics
Ur 8 و cS" مسا
we es ee wets سے
* `
5
[A ۹ " sizi i p ET M | Town
ق م 2
ee oe |
hs Dus © d
۱ سا ان Ur
a = tat v ج Ge
5 M V "ES
3 الز ناد P rA» قال —
(Allah bless him and give hime peace)
' Which feature of Islam is the best?
He replied that thou give food
and pronounce the grreting upon
those whom thou knowest and these
whom thou knowest not. ~
CHAPTER 7
It is a feature of the Faith that
a man desire for his neighbour what
he destreth ior himself.
We are informed by musaddad
who hau it from Yahya, through
Shubah, through Qaiádah. through
Anas ( Allah he pleased with him )
from the Prophet ) ۸۱۱۸ bless him
and give hint peace}: and alse through
Hussin Al-Mu-allim wro was informed
by Qatadah through Anas, irom the
Prophet ( Aliàh bless him and give
him peace ), who said:
No one of you hath true faith
until he desireth for his neighbour
what he desireth fer himself.
CHAPTER 8
Love far the Apostle (Allah bless
him and give him peace) is a feature
of the Faith.
I. We are informed by Abul-
Yamán, who had it from Shuaib who
received it irom Abuz-Zinád, through
Al-A'rag, through Abu Hurairah
شاه ع
Ferre, عن الى
ie M, لع خم Le?
برده ن عبد الله بن
- T^ - fe 3 -
a .o tls M w, ۳ ل s
deut Pat قال ane aul ge Jc ga
ui:
م و
"Ruta RN n 7 ot
سام Qt الا سلامافضل ؟ قال d
— QA
J
الله
E
n >: ^ ان مد
الصا ل من = 4 و ad)
Pd 3 - " x
باب" 8 "CL العام من T
"nw
PLI dT -
s ERT - ^* er
(2e عمو بن خالد قال A
t- ؟. Ear o7 EE d و۶ ۰
عن tl عن الى X» عن Qu
LM ud en?
سر
j^ Ew ر حلا E
shor &£ oA.
|
عنما
as all forms of no-
are included, and even the feeding of animals.
CHAPTER >»
Showing which Muslim (0 js the
most worthy.
We are informed by Saud D
Yahya b. Satid Al-Qurashi who had
it from his father, who received it
from Abu Burdah, b. «Abdullah b
Abu Burdah, through Abu Burdah,
through Abu Musa (Allah be pleased
with him ) who said
When the Apostle oi Allah was
Muslim
worthiest, he replied : “It is he irom
asked which was ihe
whose tongue and hand the Faithiul
are safe ^
CHAPTER 6
Showing how the giving of food?
is a feature of Isiam.
We are informed by ‘Amr b.
Khalid. who had it from Al-Laith,
"through Yazid, through Abul-Khair,
through «Abdullah b. Amr ) Allah be
pleased with them ) that i,
A man once asked the Prophet
سن
Axe! hence Muslims.This is 6 out by the reading
Ai-Karmani's interpretation of « أي المساءين آفشن 8
in conformity with the answer to the ques
the Faithiui and not to the features of the
(1) Here pvt == ب الا سلام
in Muslims Collection which runs
الاسلام dine“ features of Islam ” is not
tion, which assigns the highest virtue fo
Faith. uu
i on oi the recipient of the food is intentional,
(2) The omissi
spitality
nn cM C cr ی ی ی Ense [| [| TER EURO ME TAE E ne me
—————————— TAN
annem
— Á——— or
211511
بوبيك Mpeg quii لم
باب | LS ۷ من سلم اا امون
من do Shel
tas ادم بن ای ای ou] قال حدثنا
daa عن i-o e ai Ane واسماعيل
عن لشعی عن مد ui مرو zi T
۱ قال An الله عليه de? عنالني Legit
eh
ہے مین امین
"d 7
Le, من هع p T ویده s ون
.
-—
« ate ^l oo
8 t slas + | وفال al Ane P" قال
alas داود عن عامر قال هیر s:
Anat عن الي صلى الله عليه وسل وقال
Y 0
ألله Aac عن yale عن dala على عن yl
نی صلى الله عليه وسام
CHAPTER 4.
Showing how a true Muslim is
one from whose tongue and hand the
Faithful are safe.
We are informed by ‘dam D
Abu lyás, who had it from Shucbah,
through Abdullah b. — Abu-s-Safar
and Ismásil. through Ash-shasbi through
‘Abdullah b. «Amr ( Allah be pleased
with them ) from the Prophet ( Allah
biess him and give him peace ), who
sald :
A frue believer is one from whose
tongue and hand the Faithful are safe;
and a frue Muhajir ©! is one whe
fleeth from what Allah hath forbidden.
Relating two more /snáds, Abu
‘Abauilah ) Al-Bukhári ) siates ۲
he also received it from Abu
Miwáwiyah, who had it from Dawid,
through «Amir, who heard it from
‘Abdullah, from the Prophet ( Allab
bless him and give him peace ); aud
aiso that he had it from <bdul-A‘la
through Dàwüd, through <Amir,
through *Abduliah, irom the Prophet
( Allah bless him and give him
peace (
(1) Muhájer — a title given to emigrants who joined the Prophet in his Flight,
|
T اه
ابر من امن re ak
awe
والملائكة واسکتاب وا jl, بیان a
oe ’. des
de Ju حبه ذ 5 3 all iS ر Ó و الیتامی
* Peer ہے TA سر
AT لين صدفرا ly a ahl
PAR ar ن atl فيد Chis
J سلیمن UiA لوو عأمر العقدى فال |
عن ألى هر ره Mpg dl بلال عن عبد
ری اللدعنهءن النى d الله e م4
Lr, ودش 2a و T عان NI
-
M.
ok y jt hasas
but he is righteous who believeth in
Allah, the Last Day, the Angels, the
Book and the Prophets : who for Ure
love of Him distributeth his wealth
among his kindred, the orphans and the
needy, the wayfarer, those who ask,
and who spendeth it on the ransom
of cáptives or slaves ; who performeth
the appointed prayers ; who payeth
ihe prescribed aims ; who are faithiv:
to their pledges when they have given
them : and those who are patient In
distress and affliction and the time of
battle, These are they who are true
believers and these are they who fear
the Lord, 7
And the verse : "^ The true betie-
vers have — attained ^ the consum-
mation ". ©)
We are informed by «Abdulla b.
Muhammad, who had it from Abe
Amir Al-Agadi, who received it trom
Suliman b, Bilà! through «Abdullah
b. Dinar, through Abu Salih, throtgh
Abu Hurairah (Allah be pleased with
him), irom the Prophet ) Allah biess
him and give him peace), who said:
The Faith comprehendeth sixty
and a few features ; one of these
features is modesty .
re TTT tc "nara ri ip
G) Surah 2, verse 172.
(2) Surah 23, verse 1.
TOY PETERE ب ز 7 7 ز + ز ز نز 2 1 وس ی
اه 1 23111010110011
—— — —
7-711---بب5بببببببببببببببتب---ب--ب-ب-----101011 220111011310101
í
E E ^. سر
lao Cs ^p 4 tota e
l E i us T ^ a n
: elg: ءباس : شمر عه cid قال E
۳ ۲
سمدملا 3 سیم
-
-— a
pa
و E ¥ اجر
باب دعاژکم إعانکم
i ise عمط Ü ay! مو سی قال ابرا
* 5
hn o. ين الى سفیات عن
m مه ن Qt Je ان 4 T: J الله
J
lapie قال وال و al صلى al عليه
- cm
Bala: d الاسام e "Ter
¢
aor 3
قال" مرول ^i y
AE
&
i
c الزكة gals 3 Lal وإقام
. مضان p t 3
Pa 7 ES
ان [ 2
A 2 3
rots - gy? 5 و وس ۰
تعالى: ديس البر ان تولوا وجو هكم
OS والمترب auis
Mujahid explained it as meaming :
* O Muhammad, We have enjoined
upon thee and upon Noah one
selisame Faith, "
lbn *Abbás explains e. - as
i
meaning ‘ way’ and ‘rule of conduct’
APTER 2
Jon ‘ «Abbas explains 3es your
supplication — as meaning " your
faith ”
We are informed by. «Ubaidullàh
b. Misa, who had it from Hanzalah
b. Abu Sufian, through * krimah b.
Khalid, through Ibn ‘Umar ( Ailah be
pleased with them ), who stated ibat
the the Apostle of Allàn (Allàn bless
him and give him peace } said:
Islám is built on five pillars : the
attestation. that there is no deity but
Allah and that Muhammad is the
Apostle of Allâh : the performance
of the appointed prayers, the giving
of the prescribed alms, the pilgrimage
to mecca, and the the Ramadan fasi.
CHAPTER 3.
An exposition oi matters concert
ing the Faith, and the word of Allah
( be He exalted ) : ^ It is not ۵
whole of righteousness that ye tum
your faces to the east and to the wost,
——————————— HÉÓÉBRBRBMBMBMBMBMBM
(1) Surah 25, verse 77, Ibn Battal points ont that supplication leads to more int-
ense faith.
1 ۰ ^ ct. ۱ ud is ld é A |
وللت فى الله و البعض فى لله
. Er oe ^ Par -— " p ۱ s^ ل
x» "ru ue من الارعان .و لت
A LENO] : إن عار dd]
0 ^.
Loud
SA OE 0 ن 3 7 i yi (ice
۳
۰ ۶ æ
کل B ole M اعش
ve ite "T eee
و شرام و حد و دا و ستنا؛ قن
۳۳
ca)
فسأ be oe d [E »ون
-E ^. " £ ۰ ^ 3
bit cl على cx حر لص.
E \
oy! eua Ja
a diss
» oS
Eve اجلس 8 تومن
0 ین لا ica d 3 | QU;
ap
. کله
۳ Pan inc DELE.
tide ial E GN : آنعمر Ju,
oo vig
5
re التقو
d حا (a fX ی
di
T ^ 2
شرع | نکم ' 8 sale ‘Ss و
a ل a ta
— 23
Love in the cause of Allâh and
hate in His cause are features of the
Faith. And «Umar b. -:Adul-Aziz
DU The
wrote ta ‘Adiyy b. «Adiyy
Faith hath obligations, doctrines, rest
rictions, and commendable practices
he who observeth them perfectly
hoideth the Faith perfect, and he who
doth not do so, hath not the Faith
perfect. If J live, | shall expound
them to you, so that ye may practise
iem ; and ib 1 die, E shali not be
anxion fer your company".
And Abraham said : ^ But
| ask this that my faith may he
strengthened, “ID
And Mirüdh said: " Le
for a while that we may
Hs sif
together
increase our faith by medita: ion.
And Ibn Masstid said :
is the whole of the Faith
And Ibn amar said : * A man
“Certainty
doth not attain unto the true essence
of picty, @ until he have cast away
“he doubt ingrained in his heart. 0
Referring fo the verse beginning:
“He hath laid down for you the
religion which He enjoined uponNoah'.
nmn——————— و
(1) See Ibn Hajar.
[nor ۰
PAA AE P OED A T obe OEE 12 2 IE OI O I TEE E pp eta ele cap E EI asa dni EA M 1 ااا
e بت ور هی جیوه رو AAT “OIA ELAN هو دورو رده یم ره
3
t
i
3
i
i
22 =-
* A" 215 15
x x
i EENE A y r
ER rs ^ 1| ^u
P Jel QUE ال ا Ji
(Qo An وزدنام
^ 2 ta
eee ae رز
ss الله الذین اهتدوا هدی.
oP ۳
هدی
P ^ - = ete,
اعانا Pn الدين alo y^.
gar دا *£ 3
als : u ‘le | odat ne E وقوله : اکم
- M.
au tl ve ia امنوا e
verse 12. (3) Surah 19, verse 7s.
(4) Surah 47, verse 1. (5) Surah 74, verse 3,
(T) Surah 3 , verse 187. The whole verse
(C) Sural 9 , verse 125
referred tu in the Qur'an is: When certain
Faith comprises word and deed.
lt may increase or decrease .
Allah ( be He exalted ) hath said :
“That they may increase in faith
beyond the faith they hold, ™
and : "We have increased guidance
unto them," €!
and: “Allah will grant to them that
have walked in the right way
increased guidance," ?
and :“To them that have walked in
the right way Allah will grant
increased guidance, and will reward
them for their piety.’
and: "That they who have believed
may increase in faith, " ©
and His word : "Whenever û surü
is sent down, there are some of tiem
who say : ‘Which of you hath had
his faith increased by this Sura ? ^
li is they that have believed whose
faith hath been increased by it, " (^
and His word ( glorified be His
Name ) : "When it was said to them -
Fear them , it only increased their
faith?“
and His word ( be He exalted ) :
" It only increased their faith and
resignation, ©”
—— — M MÀ ——MMÀ—— um.
(1) Surah 4s, verse 4, (2) Surah 1s,
men said unto them : '* Now have the Meccans mustered against you, therefore fear them,”
(8) Surah 33, verse 22.
it only increased their faith.
NOUR-EL-ISLAM REVIEW
Pesuisneo py AL-AZHAR UNIVERSITY, Cairo.
April, 1935.
سس ب IM ا
*
جام ا الا ری
ترجه الى SAEI به
الما نري عي اه
n ار الم مسيم ar
pall, عدرسة التحارة العليا عانشسثر
AL-BUKHARI
A COLLECTION OF MUBAMMAD'S AUTHENTIC TEADITIONS
Translated into, English
BY
|. H. EL-MOUGY, M.A., MR.AS,
LECTURER, HIGH SCHOOL OF COMMERCE, MANCHESTER.
—
BOOK II tl ok o
IN. THE NAME OF ALLAH THE - ET .
ALL-LOVING THE MOST MERCIFUL. i E rate
THE BOOK OF FAITH.
CHAPTER 1.
le كلاس ابر
سب ی
Of Faith, and the words of the : ^ i je
امه لدت iss
Prophet ) All&h bless him and give عام ss" له ور "aa سا
him peace) : "Islam is built on five ين d 4 yí x
: o> على me + سرا
pillars ." d 1 £ et j
leen en امامو فس سروس E بسي ری نو يسود رس مويه وس ميرب انام eic oii هيوه ةا Ri pri msi
331301111 نف راپسب درس a
E T E
211111111 reye
—
"— —M——á— áÓÁ——mÜ ج و
—104—
a Pd
- A ES ^ ia
w ANa P ve 0
0 Qm مهدر Gr 5 Oars 23. "A » NI 3 d | J ٩ به a" DG "Ww e 4
* And how many signs there be of Allah's being, unity and providence
اي فا نیا لا (pm الا تسار Fiy
سے
in the Heavens and the Earth which they will pass by and heed not "
۰ ) Baidawy's Commeniary. )
He urged io the education of the heart by all possible means even
by travelling :
$! rais قرب oe ie PN T رو De re
^ EAD -
ü Ne dou الحو P Q
-— 5
- 9 س
* Have they not journeyed in the iland 2 And have they nol hears
to understand with, or ears to hear with ? Nay, it is not their eyes thit
are blind but it is the hearts within the breasts that turn blind. ”
( Baidawy's Commentary. y
The Prophet ( on whom be Peace ), called to meditation of The
CA
Lord's handiwork and creation in such terms that he gave it priority over
t
worship:
“ An hour's meditation is better than a year's devotion ", says the
Prophet.
The call to perfection throws the door wide open ior progress, and
a nation who is enjoned by its reiigion to seek the best in word and
deed, will have the instinct of perfection roused in it and will attain in
time to the highest degree of development. This comes as a natural cor-
sequence to the psychological state ot the nation inspired by the inherent
factors of religion. In no other nation has this result been so cleaily shown
as in the Moslem nation since its adoption of islam „ Fhe materal and
moral progress attained by that nation was duc entirely lo the sirength
of its faith and its determination to carry out the injunctions of religion.
|
/
|
|
|
ظ
|
aati
Outsiders who have studied the general aspects of Islam, have been
iiduced to accord it great honour oa account of its high principles. But they
did not go deep enough ia their study of Islam to appreciate the latent fa-
ctors which wee isfised through all its injanctlo1s and which have given
rise io those finer qualities thst truv believers are required to cultivate.
These factors to which we have alluded, depend on natural tendenctes
which dwell in the instincts of man. If these tendencics were properly nur-
tured and cultivated, they will lead fo the greatest of social and moral
reforms. The critic who studies Islam in the light of these facts will readily
recognise the inherent value of that Religion aud the truly ingenious methods
calculated to revive ihe sois and arouse the dormant instincts of men.
The rapid development oi Moslem people in the earlier stages of islam, is
chiefly due to ihe cultivation أن ihose natural tendencies. it is therefore
our advice 10 those who study [sla not to let the modern scientiüic ter-
minoiogy debar them fom a true û eee ian ol is inner principles. Modern
philcsaphy ascribes all morel ard ma sterial progress of nations to their
sense of appreciation of what ts calcd ' زاین[ '. it maintains that ۶
progress of a nation is commensurate with Ps. consciousness of tha
‘Idealism '. Islam has not been soe) by this nomenclature, but it has
urged its 11 to inibibe deeply of the sources which will arouse in
hem that consciousness. They were required. to consider the handiwork
of God and to meditate oa the wonders of creation, Their attainment
of knowledge and favour of God was made de pendent on such meditation,
The Lord saith of true beilevers :
9. E AA -— اھر 1 جر 7 M vo ر E
ob à DN (t. ف <مو lé p EL ru "m رد رون c »
E
ee
q jl ge Gs طلا سر ووأ انك 5 EP le ia I Jé رض ANE 3 VM " ۱1
* Those who, standing, and sitting and reclining remember Allah ;
and meditate on the creation of the Heavens and the Earth, saying : O our
Lord ! Not in vain hast thou created this; far be it from Thee ! So preserve
us from the torment of heil fire. ”
( Baidawy s Commentary. )
He reprimanded those who pass His signs by and pay no attention
thereto :
2 777 ز 7 7 ز 7 ز ز ی ی 2 ز ز ز 2 ز 2 ز 2 ز ز ز2 2 ز 2 2< ز ز ز 2 ز2ز 7 — ag ORELE
——————————— PY
يجب بس اد ی ياي لصي Pai ای هار mg pee بسي egg مد te pe د VIR A A- جم ابد LET UE سید TUN PORE M UON T mH سج جاع HA A ENE و
i
F
H
H
eds
and follow that which is best thereof. These ere they whom Alieh guideth
unto His Religion, aud these are men of undersianding. "
( Baidawy's Commentary. )
A people who set themseives to acquire wisdom in ihat fashion,
unmindful of taking it even from their znagonists in religion, are cerlaaly
worthy to claim as their own the highest virtues and 10 succeed in
attaining perfection where other people had failed.
The Prophet (Peace be on him ) says :
* Acquire wisdom no matter what source it issueth from. ۱
In another tradition he says :
“ Acquire wisdom be it though from a polytheist. "
For indeed ihe seeker of the ‘ best " does not disdain to hunt for
it in all its possible sources just as the seeker of gold who does noi
refrain to look for it in earth nixed with Gross and oi: inferior metals
and exerts hims.lt to extract it from them ano produce it as pure unalloyed
goid . He knows full weil that لاقع is gold wherever if may be found,
that its value is not depreciated by being mixca with other metals and
that it should not be neglected on that acccnut. And so it is with wisdom.
it might get tainted in different nations with myths and superstitions but
it should not be neglected on that account. It should be purified from
euch taints and be made use cf in Hs pure and unadulterated form .
Nothing could be more forcible in urging to seek wisdom than the
saying of the Prophet ( Peace be on him ):
“ Wisdom is the lost treasure oi the true believer, he taketh it wherever
he findeth it, "
The Tradition shows how :indispensch!e wisdom is to man, and if wisdom
is the quest of every (rue believer, how could he neglect to look fer it
in all its possible sources such as books, traditions or even hearsay ; and
if he find it, he should grasp it withoui the least hesitation,
Yet wisdom in itself is worthy of being accorded every honour for
it is a ray of the Divine Light shed on the souls of some favoured ones
to impart it to mankind so as to guide them into the right path and throws
open to them the door to salvation .
Islam, the Religion of perfection, has therefore insistently urged to
the acquisition of wisdom which The Lord has exiclled in the following
terms :
* ی عاد اث ی eun 9 por wm ي ae af ~ 3
a‘ . = C 7. 5 aj 4 r
4 شرا las ققد أورق AR all D5 ch E ES من AS بو نا ید 8
“ He giveth wisdom unto whom he pleaseth, and he who is given
wisdom, hath much good given him. ”’
—101 —
and crown their efforts with success, for thus saith The Lord
de. ر d 2 At pee” oe ۷ : re 8 SL
4 w الو ۳ al 3 حاهدوا فنا أنه ينيم سم ما C AM 3 "
5
» And those who strive in Our Cause, surely will We guidethem unto
Our Ways for verily Allah favoureth the well-doers and rendereth them
support. '
( Baidawy's Commentary.)
The preceding verse implies thai those who properly discharge the
Divine injunctions by upholding the Word of God and following His Path,
will be guided to the ways leading tu Him or in cther words to His favour
in this world and the hereafter. There could be ne higher purpose for ihe
seeker of material and moral perfection, for this ts iadeed the true progress
which man seeks and strives to achieve with all hes newer,
One may we!] imagine that 8 penpe who follow this Faith and Seck
perfection in word and deed are bowie to realise the highest aims of maf-
erial and spiritual life.
A people who are required to adopt ihe best of everything even in
returning a greeting :
= < 5 "E
k Z ou " 8 ;
a eT 3 - + لور نياش G كو ”سل 7 E 2
4 4 ; 5 ^
0 5 1 1 E و oae
í حسمن میا 255 وها 3 p Acum (t | اد ao
- -— € - æ -
“If ye are greeted with a greeting, then answer ye with a better one
or at least return it. ”
( Baidawy's Commentary. )
A people who are required to do that will be satisfied with nothing
short of perfection which becomes a nature to them.
Yet more treasures has The Lord opened to those who seek perfec-
tion. He reqaired them to open their hearts to knowledge and wisdom and
acquire the best thereof for thus saith The Lord :
ae a
a =
b lae go ی pac انول اليا
> لس عسا دی 1 J anonw) C. لاو ان St
^ E "C & سا م صمحم ۲ ere بر PT ^.
r ka -
Pa
es 275 $i EX e ve کے کے
- k , Foy 2 ^. سر
هرد | = | ak و اولك لي | لوالا TUS
i ۳ ۱ :
3
5-5 مت
a
a
* Announce glad tidings unlo My servants who hearken unto exhortation
a AER gu e mite PSU M M crm nan ملم عرس رسي وم و pi rior qM رسيس و سمس بيس سيو a» MM Gag هوني و رمو يمسيو زيجو بعت es idem به ووس وين pri ويم rini qe دجيو بو وز يم مدت EV eqni rape et li
me
T
i
:
i
1
i
H
i
i
—. 100
The Lord, be He praised, has connected the Divine blessings with
the doing of good. He decreed that such blessings should be made dependent
on it, for thus saith He :
^ rd
NT Pr ey as Is ee gU اشد gu 35 0
“7
" Aud when he ( Joseph ) had attained full strength and maturity,
We bes'owed on him judgment and knowledge, for thus do We recom-
perse the well-doers.”
( Baidawy's Commentary. )
And :
Moe BC و
S جزی ell. 3 x} سلام على «
4c
"Peace be on Abrabam L Thus do Weiecompense the weli-dccrs. '
And H
- era” o oe ۱ e " [^ un "E an di.
4 کر کی | کس ال oo ¢ | i a E e fs ic سام D
fo
* Peace Ye on Mos. « aud Aoron ; Yank thes co We reecimperse
the well-doers, 7
And
oF E . ۳ a u* ke کے ae eh
وان a B
7
UNE OE بجر ی en کر 3 DC
< 3
“ Peace be on Eliasin ( Elias ) ; Surely, thus do We recompense the
welt-doers. ”
It is established that all these Apostles of God had been accorded
Divine support and given wisdom and knowledge which gave them superiority
and leadership over all meu.
Such is the reward of The Lord to well-doers, and indeed there could
be no higher tribute than this paid to well-doing.
The Lord has prom sed to bring to fruition the works of well-doers
"EL —
charity to the poor, but it also includs the proper discharge of all duties
and pursuits of man, The Lord, be He exalted, has meant it in the prece-
ding verse to cover all goudly actions and qualities. We therefore find it
was repeated one hundred and eighty times throughout the Holy Koran.
Nor was that all; it was coupled with Religion itself to the exclusion
oft all other goodly qualities since it covers them all. The Lord saith :
A Wk e ORAS V E pue er
h
۰ Ed 1 5 1 H i: ` ۰ a "
1 "T nod EL 3 سام 4 و4 للد S دنا 1 pe Lu" * »
P :
“And who hath a better religion than he who resigneth himself unto
Alan aud doth good. »
( Baidawy's Commentary. )
Resignation unto Allah means faithfulness and surrender unto Him,
and the doing of good includes allthat is good in word and deed. Once
these (wo attributes are possessed by man, he would ensure perfect
life in this world and eternal salvation in the next,
The Lord has repeatedly spoken in many verses of the Holy Koran
ef his love for those who do good and of the support extended to them
for thus saith The Lord :
a m LA " 4 e A
OM SAY د أن
1 “ر £
سے
* Verily Allah laveih those who do good, "
And :
d o م م M
6 نس 21 AY 2
وو 1 J= 3
re —
* And announce glad tidings unto those who do good. "
x:
dis
T MT tu UEM NT ی و ی ی uns he al ee rd
m— —————— ——— E
———
—— —————Ó———
$
t
2
۲
— 48 —
development, they will grow up to it aud it will become a fixed characteristic
of theirs which they cannot change. A direct effect of this instinci is that
it engenders in the hearts an ambition to develop aud perfect all that
comes within the scope of their activites. The result of this ia the
community would be the maintenance of change from goca fo Better until
the nation attains to that high degree o: civilisiiun to which humanity is
destined by Providence.
Contrary to this would be ths condides ci communities in which this
instinct has weakened under the influence أن wrong teachings or false
inherited traditions.The sense of mora! perfection in such communities gra-
dually diminishes untii their very being is affected and they are rendered
unfit to maintain their existence as û pation.
The most efficacious means to dev.lop this iastinct, is through reli-
gion, as religion intensifies its ardour in individuais and urges the conununity
lo its fuller realisation. And so it would lead to sil classes of the comm-
unity co-operating to attain the highest possible degree of progress, and a
general tendency is thereby engendered do change trom one condition to
another and render the nation immune from the influence of inactivity which
may assail it to its detriment. Ifit happens tha! this instinct should weaken
or is overcome by factors of deeadsnce and degeneration, the inculcaticn
of this principle among the teachings of rciigion, would urge people to
adopt what is best in everything, and to coatend agauist those factors
which have lead to their deterioration. Thus they would be urged by the
drive of religion to rise from the lethargy into which they have fallen.
Islam has inculcated lo follow-all that is best in werd and decd.
The Lord has forcibly enjoined the proper discharge of duties and haa
assigned it the same place of honour as justice whose high function in the
life of nations could not be ۰
The Lord saith :
D z^ E i of c * 3 >
! رج رد E Ta
anal OF ur? و QU à xk i X5 Jadu الله یامر ol
ند تررون» S I dT P,
i ne] 3 at
« Verily Allah enjoineth justice, the proper discharge of duties and
giving to the kindred what they stand in need of; and torbiddeth the fol-
lowing of lustful desires, wickedness and oppression of men ; He warneth
you that haply ye may take heed.”
) Baidawy's Commentary . )
We must here draw the reader's attention to the meaning of the
word + Ihsan » in Arabic. The meaning of this word is not confined to
|
|
|
i
|
;